نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 40

إلى العاصمة ( 3 )

إلى العاصمة ( 3 )

إلى العاصمة ( 3 )

 

 

‘أفترض أنه من خلال التلميح إلى أنه لا ينبغي أن أتورط في المزيد من الحروب ، فهو لا يريد مني توسيع نفوذي أكثر من ذلك.’

عندما وصلوا إلى أبواب القصر الملكي ، نصحهم الخادم.

 

 

‘أفترض أنه من خلال التلميح إلى أنه لا ينبغي أن أتورط في المزيد من الحروب ، فهو لا يريد مني توسيع نفوذي أكثر من ذلك.’

“أخشى أن السادة الفرسان لا يمكنهم تجاوز هذه النقطة.”

“تسك ، هذا مزعج بعض الشيء.”

 

الذكاء – 70 سياسة – 85

“انتظر هنا.”

اقترح ريك بحذر.

 

 

“نعم سيدي.”

 

 

كان ميلتون مضطربًا بعض الشيء وهو يراقب إحصائيات الملك.

عندما افترقوا ، أعلن المضيف حضوره بصوت عالٍ.

 

 

بالنسبة لأولئك الذين أكملوا تعليمًا إداريًا رسميًا في الأكاديمية ، كان الدور الأكثر رواجًا هو دور مسؤول الدولة الوطني. كان لديهم أكبر قدر من القوة والأجر لم يكن سيئًا – ولكن الأهم من ذلك كله ، كان آمنًا.

“فيسكونت فورست ، أحد الرعايا المخلصين للمملكة ، سوف يدخل.”

“أشعر بالخجل من ذلك ، لكن لم يكن لدي خيار لأن خصومي كانوا أول من أظهر العداء.”

 

 

بذلك ، فٌتحت الأبواب أمام ميلتون.

كان ميلتون سعيدًا لأن المراسم كانت قصيرة نسبيًا لسببين.

 

“بعد أن تلقيت هذه الكلمات الإلهية ، أنا ، مواطنك المخلص ميلتون فورست ، سأنقش هذه الكلمات في قلبي ، صاحب السمو الملكي”.

“فيو… هل سنفعل هذا؟”

 

 

 

كان ميلتون متوترا قليلا. كانت هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها بملك المملكة.

أجرى ميلتون بحثًا سريعًا عن الكونت ليبرادور في مجلس النواب وعلم أنه كان بيروقراطيًا مركزيًا نبيلًا نموذجيًا. كان من المحتمل أن يكون القاضي عنيدًا ، وأن علاقاته الشخصية واسعة النطاق ، مثل الفترة الطويلة التي عمل فيها كمسؤول في العاصمة.

 

 

دخل ميلتون على السجادة الحمراء للقصر ، وتقدم إلى الوسط وثني ركبته ، مقدماً نفسه برأس منحني.

لكن…

 

بينما كان فرسانه فقط أمامه حاليًا ، لم يكن أحد يعرف أبدًا أين كانت عيون وآذان القصر الملكي. لم يكن ميلتون ساذجًا لدرجة أنه تحدث بجرأة عن مشاعره الحقيقية في هذا المكان.

“أنا ، فيسكونت ميلتون فورست ، أظهر بتواضع أمام ملك المملكة.”

بالنسبة لأولئك الذين أكملوا تعليمًا إداريًا رسميًا في الأكاديمية ، كان الدور الأكثر رواجًا هو دور مسؤول الدولة الوطني. كان لديهم أكبر قدر من القوة والأجر لم يكن سيئًا – ولكن الأهم من ذلك كله ، كان آمنًا.

 

ثانيًا ، كان سعيدًا بشكل خاص لأن الملك الشرير ما زال يراه أنه ليس أكثر من نبيل ريفي.

“ارفع رأسك.”

 

 

 

بموافقة الملك ، نظر ميلتون ببطء.

على عكس شخصيته البسيطة المعتادة ، بدا أن ريك قد درس هذه المسألة بدقة.

 

كان سيفهم على الأقل إذا تم تحديهم في مبارزة الشرف بدلاً من ذلك.

‘هل هذا الشخص ملك مملكتنا؟’

جلالته؟

 

الإكراه ، الرشوة ، الإقناع … تلك كانت أعلى المستويات الثلاثة.

بلحيته وتجاعيده التي كشفت عن تقدمه في السن ، كان للوهلة الأولى صورة عشوائية لرجل عجوز – على الرغم من أن عينيه لا تزال تلمع.

 

 

 

لغة جسده الكريمة تجعل أي شخص يعرف في لمحة واحدة أنه كان حاكم الشعب.

ضحك ميلتون في ترقب ريك المليء بالتخيلات والتخيلات.

 

 

افتتح ميلتون ، الذي أثار دهشته بفضول ، ونظر إلى أحصائيات الملك الأساسية.

 

 

 

[أوجست فون ليستر]

 

 

ضخ ريك بفخر صدره وأومأ ردًا. تابع ميلتون.

الملك LV.7

ولكن أكثر من أي شيء آخر ، لم يكن لدى ميلتون على الإطلاق شعور جيد بسماته الخاصة.

 

 

القوة – 08 القيادة – 91

كتب ميلتون رسالة يطلب فيها مبارزة لتحديد من هو على صواب ومن على خطأ. ومع ذلك…

 

 

الذكاء – 70 سياسة – 85

 

 

ميلتون كئيب بينما كان يفحص الوثائق التي أحضرها له مسؤول في العاصمة.

الولاء – 00

لم يكن  البحث عن المسؤولين للشؤون الداخلية عملاً صعبًا. على عكس الفرسان الذين لا يمكن للمرء أن يكتفي منهم ، كان للبيروقراطية الإدارية عدد محدود من المواقع.

 

 

السمات الخاصة – الإكراه – الرشوة – الإقناع – الإختيار – الدبلوماسية

 

“سيدي ، أنا لست على دراية كبيرة بهذا الموضوع ، لكن – حتى لو تمت المحاكمة هذه ، فلن نكون مقيدين بشكل خاص ، أليس كذلك؟”

الإكراه LV.8: قادر على إجبار الأفراد الأقل مرتبة للتضحية من أجل أهدافه الخاصة.

 

 

جلالته؟

رشوة LV.7: حث الآخرين على التصرف وفقًا لنوايا الفرد من خلال تقديم ما يرغبون فيه.

بدا صوت تومي عاطفيًا بعض الشيء عندما رد.

 

 

الإقناع LV.7: قادر على ثني إرادة من هم في خلاف ليتوافق بشكل أفضل مع نفسه.

“لكن…”

 

 

الإختيار LV.5: حدد الأفراد الذين يتناسبون مع أهداف الفرد ، وقم بتعيينهم في الأماكن المناسبة حيث يكونون أكثر فاعلية.

 

 

“لقد سمعت أنك بدأت حربًا فجأة واستوعبت عددًا قليلاً من الأراضي نتيجة لذلك.”

الدبلوماسية LV.3: في المفاوضات مع الدول الأخرى ، اقتراح شروط أفضل تكون مفيدة لأمته.

 

 

 

‘هل هو جيد أم سيء؟’

 

 

 

كان ميلتون مضطربًا بعض الشيء وهو يراقب إحصائيات الملك.

 

 

 

بالنسبة للمبتدئين ، كانت قيمه في القيادة والسياسة في أعلى المستويات ، وإن كان هذا ضمن التوقعات لملك يزيد عمره عن 30 عامًا.

عندما نقر ميلتون على لسانه ، انحنى تومي على الوركين بالندم.

 

 

بالمقارنة مع قيادته وسياسته ، قيم ميلتون أن ذكاءه 70 كان منخفضًا إلى حد ما ، مع مراعاة كل الأشياء.

بدا صوت تومي عاطفيًا بعض الشيء عندما رد.

 

 

ولكن أكثر من أي شيء آخر ، لم يكن لدى ميلتون على الإطلاق شعور جيد بسماته الخاصة.

“لكن…”

 

 

الإكراه ، الرشوة ، الإقناع … تلك كانت أعلى المستويات الثلاثة.

 

 

لم يكن  البحث عن المسؤولين للشؤون الداخلية عملاً صعبًا. على عكس الفرسان الذين لا يمكن للمرء أن يكتفي منهم ، كان للبيروقراطية الإدارية عدد محدود من المواقع.

كونها أعلى مستوى يعني أنها كانت الأكثر استخدامًا. بمعنى آخر ، كان هذا يعني أن ملك هذا البلد قد هدد أتباعه بالإكراه أو رشاهم من وقت لآخر ، أو تلاعب بهم بأي وسيلة من وسائل الإقناع ؛ كل ذلك في سياق إدارة هذا البلد.

“هذا هو الحال. يمكنك قراءة التفاصيل هنا.”

 

“تسك ، هذا مزعج بعض الشيء.”

بالنسبة للبعض ، يمكن اعتبار هذه الأعمال على أنها أفعال يجب القيام بها في منصب الملك ، لكن ميلتون لم يكن سعيدًا. بلإضافة إلى ذلك ، كانت سمات الاختيار والدبلوماسية – التي كانت أكثر أهمية نسبيًا بالنسبة للملك – أقل بكثير.

 

 

كان ميلتون سعيدًا لأن المراسم كانت قصيرة نسبيًا لسببين.

‘بغض النظر عن الطريقة التي تراها ، فهو ملك عادي مؤلم في أحسن الأحوال.’

 

 

بمعنى المستوى 8

لم يظهره ميلتون على وجهه ، لكن تقييمه للملك أوجست كان ملموسًا في الصميم.

بدا ريك في حيرة من أمره ، لكن ميلتون لم يتعب في شرح نفسه.

 

من المؤكد أن الشجار بين الفرسان كان أمرًا مزعجًا. لكن هل هذا حقا يبرر دعوى قضائية؟

نظر الملك أوجست إلى ميلتون بلا مبالاة.

الإختيار LV.5: حدد الأفراد الذين يتناسبون مع أهداف الفرد ، وقم بتعيينهم في الأماكن المناسبة حيث يكونون أكثر فاعلية.

 

 

“فيسكونت فورست.”

عندما نقر ميلتون على لسانه ، انحنى تومي على الوركين بالندم.

 

 

“أرجوك يا جلالة الملك.”

 

 

‘أفترض أنه من خلال التلميح إلى أنه لا ينبغي أن أتورط في المزيد من الحروب ، فهو لا يريد مني توسيع نفوذي أكثر من ذلك.’

“لقد سمعت أنك بدأت حربًا فجأة واستوعبت عددًا قليلاً من الأراضي نتيجة لذلك.”

استند منطق ريك ومنطقه على فرضية رمز الفارس ، ولكن من المحتمل ألا يتماشى الواقع مع توقعاته.

 

 

‘هل يختبرني؟’

 

 

“اللعنة ، هل الأمور تسير إلى هذا المنحنى؟”

شعر ميلتون ببعض الأشواك الشائكة في تصريح الملك المباشر. أحنى رأسه وأجاب.

”الكونت ليبرادور؟ اعتداء من قبل فرسان موطني؟ هل هذا هو سبب رفعه دعوى قضائية؟ ”

 

 

“أشعر بالخجل من ذلك ، لكن لم يكن لدي خيار لأن خصومي كانوا أول من أظهر العداء.”

أجرى ميلتون بحثًا سريعًا عن الكونت ليبرادور في مجلس النواب وعلم أنه كان بيروقراطيًا مركزيًا نبيلًا نموذجيًا. كان من المحتمل أن يكون القاضي عنيدًا ، وأن علاقاته الشخصية واسعة النطاق ، مثل الفترة الطويلة التي عمل فيها كمسؤول في العاصمة.

 

هذا ليس شيئًا يمكن أن يحدث إذا تم النظر في رمز الفارس ولو للحظة.

“كن أكثر حذرا من الآن فصاعدا.”

كان الأمر أشبه بالمأساة إذا تورطوا مع الملك – لكنه لم يشعر بأي إحساس بالجلالة.

 

الإكراه ، الرشوة ، الإقناع … تلك كانت أعلى المستويات الثلاثة.

قال الملك بصوت منخفض.

 

 

“معذرة؟ كيف ذلك…”

‘إنه تحذير’.

“أعتذر يا مولاي. إنعدام ذكائي سبب لك المتاعب “.

 

الملك LV.7

كان يعني ضمنيًا أن العاصمة ستتخذ إجراء تأديبيًا مباشرًا إذا تسبب في حرب أخرى بين اللوردات.

 

 

“فيسكونت فورست.”

أحنى ميلتون رأسه بشكل مبالغ فيه وأجاب بصوت حازم.

بالنسبة لأولئك الذين أكملوا تعليمًا إداريًا رسميًا في الأكاديمية ، كان الدور الأكثر رواجًا هو دور مسؤول الدولة الوطني. كان لديهم أكبر قدر من القوة والأجر لم يكن سيئًا – ولكن الأهم من ذلك كله ، كان آمنًا.

 

 

“بعد أن تلقيت هذه الكلمات الإلهية ، أنا ، مواطنك المخلص ميلتون فورست ، سأنقش هذه الكلمات في قلبي ، صاحب السمو الملكي”.

“كفى ، لا تلوم نفسك على تلك الحادثة.” أكد له ميلتون.

 

 

“مم…”

الولاء – 00

 

ميلتون كئيب بينما كان يفحص الوثائق التي أحضرها له مسؤول في العاصمة.

أومأ الملك أوجست برأسه باقتناع في خضوع ميلتون ، وبعد ذلك قام من عرشه واقترب من ميلتون. حصل على نصل من الحارس المجاور له قام به برفق على أكتاف ميلتون على كلا الجانبين.

 

 

 

“أقوم بترقية فيسكونت ميلتون فورست إلى لقب كونت. هذه هي إرادتي كملك مملكة ليستر “.

 

 

 

أدرك ميلتون القوة المخيفة لسلطة العاهل الممنوحة له من خلال صلاحياته الملكية ، فسجد بقدر استطاعته وأجاب.

 

 

 

“أشكر جلالة الملك على هذه النعمة وأتعهد بإخلاصي إلى الأبد.”

تذكر ميلتون ما طلبه منه ماكس. لقد تركها جانباً لأنها كانت مهمة سهلة ونسيها تقريباً.

 

عندما نقر ميلتون على لسانه ، انحنى تومي على الوركين بالندم.

بذلك ، انتهت مراسم صعود ميلتون.

إلى العاصمة ( 3 )

 

 

كان ميلتون سعيدًا لأن المراسم كانت قصيرة نسبيًا لسببين.

 

 

من المؤكد أن الشجار بين الفرسان كان أمرًا مزعجًا. لكن هل هذا حقا يبرر دعوى قضائية؟

أولاً ، شعر بالارتياح لأن إجراء الترقية لم يكن معقدًا كما كان يمكن أن يكون. لم يستعد ولم يرغب في خوض عملية أكثر تعقيدًا مما كانت عليه بالفعل.

 

 

 

ثانيًا ، كان سعيدًا بشكل خاص لأن الملك الشرير ما زال يراه أنه ليس أكثر من نبيل ريفي.

 

 

“هل قابلت صاحب السمو الملكي شخصيًا؟ أي نوع من الأشخاص كان؟ هل كان مهيبًا كما يقولون؟ ”

‘أفترض أنه من خلال التلميح إلى أنه لا ينبغي أن أتورط في المزيد من الحروب ، فهو لا يريد مني توسيع نفوذي أكثر من ذلك.’

لقد أصبحوا شبابًا عاطلين عن العمل ليس لديهم أكثر من خلفية تعليمية جيدة. بقدر ما يعرف ميلتون ، كانت العاصمة مليئة بالعديد من هؤلاء الأشخاص. كان يحتاج فقط إلى نشر إشعار مناسب بالتجنيد حتى يتجمع عدد منهم.

 

 

تتبع ميلتون أن الملك الحالي كان رجل أكثر اهتمامًا بالحفاظ على سلطته. في اللحظة التي تم الاعتراف فيه بأنه عائق لتلك الخطة ، سيتحرك الملك إلى أراضي فورست. نظرًا لأن ميلتون كان على عتبة ترقية لقبه ، فقد أراد تجنب مثل هذا التطور المزعج بأي ثمن.

ضحك ميلتون في ترقب ريك المليء بالتخيلات والتخيلات.

 

أدرك ميلتون القوة المخيفة لسلطة العاهل الممنوحة له من خلال صلاحياته الملكية ، فسجد بقدر استطاعته وأجاب.

ولهذه الغاية ، تظاهر بالاستسلام في الوقت الحالي – ولحسن الحظ ، يبدو أن ذلك قد نجح.

“تسك ، هذا مزعج بعض الشيء.”

 

 

“مبروك على ترقية لقبك الخاص بك ، يا مولاي.”

‘بغض النظر عن الطريقة التي تراها ، فهو ملك عادي مؤلم في أحسن الأحوال.’

 

 

“تهانينا.”

 

 

 

“أرى أنك عدت الآن.”

نقر ميلتون على لسانه ورفض تقرير ريك. لقد توقع ذلك ، لأن خصمه كان سيتحدىهم في مبارزة أولاً إذا كانوا واثقين بدلاً من اتباع هذا النهج الملتوي لمقاضاتهم.

 

 

وهنأ الفرسان ميلتون على عودته من الحضور مع الملك. أطلق ريك الأسئلة على ميلتون بعيون متلألئة.

 

 

 

“هل قابلت صاحب السمو الملكي شخصيًا؟ أي نوع من الأشخاص كان؟ هل كان مهيبًا كما يقولون؟ ”

 

 

كان ميلتون يتستر على هذه المسألة.

ضحك ميلتون في ترقب ريك المليء بالتخيلات والتخيلات.

“أرى أنك عدت الآن.”

 

 

جلالته؟

“أعتذر يا مولاي. إنعدام ذكائي سبب لك المتاعب “.

 

 

كان الأمر أشبه بالمأساة إذا تورطوا مع الملك – لكنه لم يشعر بأي إحساس بالجلالة.

 

 

الدبلوماسية LV.3: في المفاوضات مع الدول الأخرى ، اقتراح شروط أفضل تكون مفيدة لأمته.

لوصفه أكثر ، كان الملك أشبه بالدب الذي يخزن كنز السلطة ويراقبها بعيون مفتوحة على مصراعيها.

 

 

كان الفرسان كائنات أثبتت قيمتها من خلال استعراض قوتهم. إذا كان هناك أي شيء ، فإن الفارس العادي يخفي حقيقة تعرضه للضرب من العار.

لكن…

 

 

شعر ميلتون ببعض الأشواك الشائكة في تصريح الملك المباشر. أحنى رأسه وأجاب.

“أعتقد أنه كان كذلك. كان مهيبًا كما يقولون. قلبي لا يزال يرتجف قليلا من اللقاء “.

 

 

 

كان ميلتون يتستر على هذه المسألة.

بذلك ، فٌتحت الأبواب أمام ميلتون.

 

 

بينما كان فرسانه فقط أمامه حاليًا ، لم يكن أحد يعرف أبدًا أين كانت عيون وآذان القصر الملكي. لم يكن ميلتون ساذجًا لدرجة أنه تحدث بجرأة عن مشاعره الحقيقية في هذا المكان.

 

 

 

مع انتهاء المراسم ، كان كل ما تبقى هو العودة إلى مقاطعتهم.

ضحك ميلتون في ترقب ريك المليء بالتخيلات والتخيلات.

 

هذا ليس شيئًا يمكن أن يحدث إذا تم النظر في رمز الفارس ولو للحظة.

“آه ، صحيح ، أنا بحاجة لتوظيف بعض الرجال للإدارة الداخلية.”

كان الفرسان كائنات أثبتت قيمتها من خلال استعراض قوتهم. إذا كان هناك أي شيء ، فإن الفارس العادي يخفي حقيقة تعرضه للضرب من العار.

 

كان الفرسان كائنات أثبتت قيمتها من خلال استعراض قوتهم. إذا كان هناك أي شيء ، فإن الفارس العادي يخفي حقيقة تعرضه للضرب من العار.

تذكر ميلتون ما طلبه منه ماكس. لقد تركها جانباً لأنها كانت مهمة سهلة ونسيها تقريباً.

“نعم سيدي.”

 

“فيسكونت فورست ، أحد الرعايا المخلصين للمملكة ، سوف يدخل.”

لم يكن  البحث عن المسؤولين للشؤون الداخلية عملاً صعبًا. على عكس الفرسان الذين لا يمكن للمرء أن يكتفي منهم ، كان للبيروقراطية الإدارية عدد محدود من المواقع.

“ما الذي يجعلك تظن ذلك؟”

 

 

بالنسبة لأولئك الذين أكملوا تعليمًا إداريًا رسميًا في الأكاديمية ، كان الدور الأكثر رواجًا هو دور مسؤول الدولة الوطني. كان لديهم أكبر قدر من القوة والأجر لم يكن سيئًا – ولكن الأهم من ذلك كله ، كان آمنًا.

كان ميلتون مندهشًا ، لكنه وجد رباطة جأشه مع مرور الوقت.

 

 

سواء كانت جمهورية كوريا الجنوبية أو مملكة ليستر ، كانت الخدمة العامة هي الخيار الأكثر شعبية على الإطلاق.

” إذا توقف عن لوم نفسك على هذا الأمر. هذا امر.”

 

 

إذا لم يكن ذلك ممكنًا ، كان البديل هو الدخول في خدمة النبلاء.

 

 

أجرى ميلتون بحثًا سريعًا عن الكونت ليبرادور في مجلس النواب وعلم أنه كان بيروقراطيًا مركزيًا نبيلًا نموذجيًا. كان من المحتمل أن يكون القاضي عنيدًا ، وأن علاقاته الشخصية واسعة النطاق ، مثل الفترة الطويلة التي عمل فيها كمسؤول في العاصمة.

حتى لو لم ينجح ذلك ، فماذا حل بهم؟

 

 

 

لقد أصبحوا شبابًا عاطلين عن العمل ليس لديهم أكثر من خلفية تعليمية جيدة. بقدر ما يعرف ميلتون ، كانت العاصمة مليئة بالعديد من هؤلاء الأشخاص. كان يحتاج فقط إلى نشر إشعار مناسب بالتجنيد حتى يتجمع عدد منهم.

 

 

إذا لم يكن ذلك ممكنًا ، كان البديل هو الدخول في خدمة النبلاء.

هكذا كان ينوي إنهاء عمله في العاصمة ، لكن …

كتب ميلتون رسالة يطلب فيها مبارزة لتحديد من هو على صواب ومن على خطأ. ومع ذلك…

 

 

“دعوى قضائية ، تقول؟”

“لا ، لن أفعل-”

 

“مهما كان الأمر ، فإن الذهاب إلى المحاكمة لن يكون مسارًا حكيمًا للعمل.”

“هذا هو الحال. يمكنك قراءة التفاصيل هنا.”

 

 

‘أفترض أنه من خلال التلميح إلى أنه لا ينبغي أن أتورط في المزيد من الحروب ، فهو لا يريد مني توسيع نفوذي أكثر من ذلك.’

ميلتون كئيب بينما كان يفحص الوثائق التي أحضرها له مسؤول في العاصمة.

“لا ، لن أفعل-”

 

 

”الكونت ليبرادور؟ اعتداء من قبل فرسان موطني؟ هل هذا هو سبب رفعه دعوى قضائية؟ ”

هكذا كان ينوي إنهاء عمله في العاصمة ، لكن …

 

“أعتقد أنه كان كذلك. كان مهيبًا كما يقولون. قلبي لا يزال يرتجف قليلا من اللقاء “.

كان ميلتون متشككًا.

“معذرة؟ كيف ذلك…”

 

 

من المؤكد أن الشجار بين الفرسان كان أمرًا مزعجًا. لكن هل هذا حقا يبرر دعوى قضائية؟

ضخ ريك بفخر صدره وأومأ ردًا. تابع ميلتون.

 

 

‘من هذا الشاب؟’

 

 

“مم…”

كان سيفهم على الأقل إذا تم تحديهم في مبارزة الشرف بدلاً من ذلك.

 

 

 

لكن الدعوى؟

 

 

تذكر ميلتون ما طلبه منه ماكس. لقد تركها جانباً لأنها كانت مهمة سهلة ونسيها تقريباً.

كان الفرسان كائنات أثبتت قيمتها من خلال استعراض قوتهم. إذا كان هناك أي شيء ، فإن الفارس العادي يخفي حقيقة تعرضه للضرب من العار.

 

 

 

لكن كيف يمكن أن يقاضوا بدلاً من ذلك؟

 

 

كان الأمر أشبه بالمأساة إذا تورطوا مع الملك – لكنه لم يشعر بأي إحساس بالجلالة.

هذا ليس شيئًا يمكن أن يحدث إذا تم النظر في رمز الفارس ولو للحظة.

بموافقة الملك ، نظر ميلتون ببطء.

 

كان ميلتون سعيدًا لأن المراسم كانت قصيرة نسبيًا لسببين.

كان ميلتون مندهشًا ، لكنه وجد رباطة جأشه مع مرور الوقت.

“كما أنني لا أعتقد أن كلكم الثلاثة مخطئون. كان خصومك غير محترمين ، وقد فعلت ما كان عليك القيام به كفارس “.

 

كتب ميلتون رسالة يطلب فيها مبارزة لتحديد من هو على صواب ومن على خطأ. ومع ذلك…

أولاً ، وضع العديد من خطط العمل وسنّها على الفور.

“معذرة؟ كيف ذلك…”

 

 

كان أحدهم المبارزة المذكورة أعلاه. عندما كان شرف النبلاء ملطخًا ، كان تحديد من هو على صواب ومن على خطأ من خلال قتال واحد هو القاعدة غير المعلنة بينهم. بما أن الآلهة وقفت دائمًا مع الصالحين ، فإن ظهور المنتصر في المبارزة يعني أن الآلهة تختاره. وبالتالي كان من المعتاد أيضًا أن يتبع الخاسر مطالب الفائز.

ضخ ريك بفخر صدره وأومأ ردًا. تابع ميلتون.

 

 

بالنسبة لميلتون الذي كان لديه ذكرى أحد أتباع القرن الحادي والعشرين ، لم يكن هذا التفسير مقنعًا على الإطلاق ، لكنه كان يعلم أن كل ذلك مجرد ذريعة.

 

 

 

كتب ميلتون رسالة يطلب فيها مبارزة لتحديد من هو على صواب ومن على خطأ. ومع ذلك…

“لا ، لن أفعل-”

 

 

“سيدي الكونت ليبرادور رفض التحدي.”

في تلك اللحظة ، زاد ولاء تومي إلى 85 ؛ ربما لأنه تم إعفاءه من خطأه.

 

‘إنه تحذير’.

“اللعنة ، هل الأمور تسير إلى هذا المنحنى؟”

 

 

 

نقر ميلتون على لسانه ورفض تقرير ريك. لقد توقع ذلك ، لأن خصمه كان سيتحدىهم في مبارزة أولاً إذا كانوا واثقين بدلاً من اتباع هذا النهج الملتوي لمقاضاتهم.

من المؤكد أن الشجار بين الفرسان كان أمرًا مزعجًا. لكن هل هذا حقا يبرر دعوى قضائية؟

 

“كفى ، لا تلوم نفسك على تلك الحادثة.” أكد له ميلتون.

بتطبيق هذا المنطق ، من المحتمل أنهم رفعوا دعوى قضائية لأنهم كانوا واثقين من قدرتهم على الفوز في هذا المجال.

 

 

 

“سيدي ، أنا لست على دراية كبيرة بهذا الموضوع ، لكن – حتى لو تمت المحاكمة هذه ، فلن نكون مقيدين بشكل خاص ، أليس كذلك؟”

“أقوم بترقية فيسكونت ميلتون فورست إلى لقب كونت. هذه هي إرادتي كملك مملكة ليستر “.

 

 

اقترح ريك بحذر.

 

 

 

“ما الذي يجعلك تظن ذلك؟”

 

 

 

“حسنًا … لم نرتكب أي أخطاء جسيمة ، أليس كذلك؟ لم يقتصر الأمر على استفزازنا أولاً ، بل لطخوا شرفك أيضًا. هذا يجعلني أعتقد أن هجومنا كان عادلاً “.

الإقناع LV.7: قادر على ثني إرادة من هم في خلاف ليتوافق بشكل أفضل مع نفسه.

 

أولاً ، وضع العديد من خطط العمل وسنّها على الفور.

“وهذه نقطة صحيحة.”

 

 

إذا استخدم الكونت ليبرادور شبكته الواسعة لشراء القاضي ، فلن يكون ميلتون قادرًا إلا على الجلوس والمشاهدة حيث تم تقطيعه ببطء إلى أشلاء في قاعة المحكمة.

علاوة على ذلك ، كان لدى جانبهم عدد أكبر ، وسحبوا أسلحتهم في منتصف الشجار. على الرغم من ذلك ، قمنا بإخضاعهم دون أن نقتل رجلاً واحداً. أعتقد أنه سيكون لدينا اليد العليا حتى لو تم رفع هذه المسألة إلى المحكمة “.

 

 

ومع ذلك ، كان لميلتون رأي مختلف.

على عكس شخصيته البسيطة المعتادة ، بدا أن ريك قد درس هذه المسألة بدقة.

 

 

“انتظر هنا.”

ومع ذلك ، كان لميلتون رأي مختلف.

“بعد أن تلقيت هذه الكلمات الإلهية ، أنا ، مواطنك المخلص ميلتون فورست ، سأنقش هذه الكلمات في قلبي ، صاحب السمو الملكي”.

 

 

“كما أنني لا أعتقد أن كلكم الثلاثة مخطئون. كان خصومك غير محترمين ، وقد فعلت ما كان عليك القيام به كفارس “.

ضخ ريك بفخر صدره وأومأ ردًا. تابع ميلتون.

 

“ما الذي يجعلك تظن ذلك؟”

ضخ ريك بفخر صدره وأومأ ردًا. تابع ميلتون.

 

 

 

“مهما كان الأمر ، فإن الذهاب إلى المحاكمة لن يكون مسارًا حكيمًا للعمل.”

 

 

 

“معذرة؟ كيف ذلك…”

بالمقارنة مع قيادته وسياسته ، قيم ميلتون أن ذكاءه 70 كان منخفضًا إلى حد ما ، مع مراعاة كل الأشياء.

 

 

بدا ريك في حيرة من أمره ، لكن ميلتون لم يتعب في شرح نفسه.

الإكراه ، الرشوة ، الإقناع … تلك كانت أعلى المستويات الثلاثة.

 

 

استند منطق ريك ومنطقه على فرضية رمز الفارس ، ولكن من المحتمل ألا يتماشى الواقع مع توقعاته.

 

 

 

أجرى ميلتون بحثًا سريعًا عن الكونت ليبرادور في مجلس النواب وعلم أنه كان بيروقراطيًا مركزيًا نبيلًا نموذجيًا. كان من المحتمل أن يكون القاضي عنيدًا ، وأن علاقاته الشخصية واسعة النطاق ، مثل الفترة الطويلة التي عمل فيها كمسؤول في العاصمة.

 

 

 

كان انتظار محاكمة عادلة أمرًا صعبًا بالنسبة لهم.

 

 

 

إذا استخدم الكونت ليبرادور شبكته الواسعة لشراء القاضي ، فلن يكون ميلتون قادرًا إلا على الجلوس والمشاهدة حيث تم تقطيعه ببطء إلى أشلاء في قاعة المحكمة.

رشوة LV.7: حث الآخرين على التصرف وفقًا لنوايا الفرد من خلال تقديم ما يرغبون فيه.

 

كان انتظار محاكمة عادلة أمرًا صعبًا بالنسبة لهم.

“تسك ، هذا مزعج بعض الشيء.”

كان ميلتون مندهشًا ، لكنه وجد رباطة جأشه مع مرور الوقت.

 

“آه ، صحيح ، أنا بحاجة لتوظيف بعض الرجال للإدارة الداخلية.”

عندما نقر ميلتون على لسانه ، انحنى تومي على الوركين بالندم.

بالنسبة للمبتدئين ، كانت قيمه في القيادة والسياسة في أعلى المستويات ، وإن كان هذا ضمن التوقعات لملك يزيد عمره عن 30 عامًا.

 

علاوة على ذلك ، كان لدى جانبهم عدد أكبر ، وسحبوا أسلحتهم في منتصف الشجار. على الرغم من ذلك ، قمنا بإخضاعهم دون أن نقتل رجلاً واحداً. أعتقد أنه سيكون لدينا اليد العليا حتى لو تم رفع هذه المسألة إلى المحكمة “.

“أعتذر يا مولاي. إنعدام ذكائي سبب لك المتاعب “.

 

 

كان سيفهم على الأقل إذا تم تحديهم في مبارزة الشرف بدلاً من ذلك.

“كفى ، لا تلوم نفسك على تلك الحادثة.” أكد له ميلتون.

 

 

بلحيته وتجاعيده التي كشفت عن تقدمه في السن ، كان للوهلة الأولى صورة عشوائية لرجل عجوز – على الرغم من أن عينيه لا تزال تلمع.

“لكن…”

 

 

“فيو… هل سنفعل هذا؟”

“لقد أعلنت بالفعل أنك فعلت الشيء الصحيح. من خلال التمرد والاستمرار في الاعتذار لي ، هل تقترح أن تقييمي كان خاطئًا؟ ”

 

 

عندما وصلوا إلى أبواب القصر الملكي ، نصحهم الخادم.

“لا ، لن أفعل-”

أولاً ، شعر بالارتياح لأن إجراء الترقية لم يكن معقدًا كما كان يمكن أن يكون. لم يستعد ولم يرغب في خوض عملية أكثر تعقيدًا مما كانت عليه بالفعل.

 

 

” إذا توقف عن لوم نفسك على هذا الأمر. هذا امر.”

 

 

 

“… فهمت.”

كان ميلتون يتستر على هذه المسألة.

 

 

بدا صوت تومي عاطفيًا بعض الشيء عندما رد.

“… فهمت.”

 

 

في تلك اللحظة ، زاد ولاء تومي إلى 85 ؛ ربما لأنه تم إعفاءه من خطأه.

“أخشى أن السادة الفرسان لا يمكنهم تجاوز هذه النقطة.”

____________________________

حتى لو لم ينجح ذلك ، فماذا حل بهم؟

xMajed

أولاً ، شعر بالارتياح لأن إجراء الترقية لم يكن معقدًا كما كان يمكن أن يكون. لم يستعد ولم يرغب في خوض عملية أكثر تعقيدًا مما كانت عليه بالفعل.

 

 

Lv.8

بدا صوت تومي عاطفيًا بعض الشيء عندما رد.

بمعنى المستوى 8

 

أعتدوا عليها من الان أسف ولكن ، ترجمتها مزعجة.

القوة – 08 القيادة – 91

 

دخل ميلتون على السجادة الحمراء للقصر ، وتقدم إلى الوسط وثني ركبته ، مقدماً نفسه برأس منحني.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط