نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 44

خطة الدوق ( 3 )

خطة الدوق ( 3 )

خطة الدوق ( 3 )

 

 

 

 

 

 

بصدق ، لم يرغب ميلتون في الانتقال إلى العاصمة ، ولكن ظاهريًا أظهر حماسه في مثل هذه الفرصة. حالما انطلق الأمير الأول في عربته …

سارت الأمور بسرعة بمجرد أن أصبح ميلتون تلميذا للدوق بالان. مع خطاب التقديم ، اتصل ميلتون بشكل خاص بفصيل الأمير الأول. وبمجرد أن كشف أنه كان التلميذ المحبوب لدوق بالان وأنه كان على استعداد لدعم الأمير الأول ، سرعان ما صعد إلى السلسلة. لأن تأثير شون بالان كان عظيماً ، سرعان ما دخل في آذان الأمير الأول. قبل الأمير الأول بكل سرور ميلتون في فصيله وأراد الاجتماع معه على انفراد.

قوبلت أكواب النبيذ من الفوهرر الثلاثة بصوت واضح.

 

 

“هاهاهاها … كم هو مذهل. أنت صغير جدًا ، لكنك خبير؟ أنت بالتأكيد تستحق أن تصبح تلميذا لدوق بالان.”

‘أيها الوغد الرخيص. لن تقدمه حتى مرتين؟’

 

 

“آه ، لا شيء ، صاحب السمو. أنا لا أستحق هذا الثناء ، ولكن شكرا لك “.

 

 

“أسأل ما إذا كنت متأكدًا حقًا من عدم الحصول على قطعة من أراضي مملكة سترابوس وفقط تقسيمها بيننا.”

بينما كان ميلتون يذل نفسه أمام الأمير الأول ، كان يعرب أيضًا عن رغبته في أن يكون مخلصًا له.

إذا نظرت إلى الأمر بشكل مختلف ، لم يكن الأمر أن الدوق بالان قد ارتكب خطأ ، لكن كونت فورست كان جريئًا. بدلاً من التركيز على نقاط ضعف شخصها ، كان من الأفضل أن تقول أن خصمها كان رائعًا.

 

خطة الدوق ( 3 )

“على الرغم من أن السيد لا يزال يحافظ على حياده السياسي ، إلا أن قلبه يبدو مؤخرًا وكأنه يميل نحوك ، يا سمو الأمير.”

 

 

“لا ، هذا هو إخلاصي تجاهك ، فلا ترفضه”.

“هل هذا صحيح؟”

“هاهاها … شكرا لمساعدتي ، الكونت فورست. يجب أن أرد الجميل. قل لي إذا كان لديك أي شيء تريده.”

 

تجمع هؤلاء الثلاثة بسعادة ورفعوا كؤوس النبيذ الخاصة بهم.

استجاب ميلتون ضاحكًا للأمير السعيد.

 

 

 

“نعم سموك. ولكن كما تعلم جيدًا ، فهو رجل غير مرن للغاية ولا يُظهر مشاعره أمام الآخرين “.

[هاجموا الغزاة الذين انتهكوا بلادنا!]

 

اعتقد الأمير الأول أن ميلتون سيتأثر بعمق بتعامله شخصياً مع مثل هذه المسألة التافهة.

“نعم ، لديه ميل للقيام بذلك.”

 

 

 

أومأ برأسه للأمير المقتنع ، واصل ميلتون بإخلاص عارم.

على الرغم من أن الكونت ليبرادور كان جزءًا من فصيله ، بالنسبة للأمير الأول ، لم يكن الكونت شخصًا لا يُنسى.

 

 

“قد يستغرق الأمر بعض الوقت ، لكنني سأقنع سيدي بدعمك ، الأمير الأول. من فضلك ثق بي في هذا يا صاحب السمو “.

“تقرير؟ ما هذا؟”

 

بدأ درع مملكة سترابوس ، الذي أمّن الجزء الأوسط من القارة وسد جمهوريات الشمال ، في التصدع.

“هاهاها … شكرا لمساعدتي ، الكونت فورست. يجب أن أرد الجميل. قل لي إذا كان لديك أي شيء تريده.”

‘يا له من غبي. أنت تسعى لأن تصبح ملكًا. لا يجب أن تقدم معروفًا غير مشروط مثل هذا’.

 

 

‘يا له من غبي. أنت تسعى لأن تصبح ملكًا. لا يجب أن تقدم معروفًا غير مشروط مثل هذا’.

واصلت ، وهي تضييق عينيها ، “أتمنى ألا تتخطى هذا الخط …”

 

‘لماذا أنت مزعج للغاية؟ هل حقًا ليس لديك ما تفعله؟’

فكر ميلتون في نفسه بخبث.

كانت جمهورية هانوفيرتو وجمهورية كوبروك تتحدان سراً بين قواتهما. وتم وضع تلك القوات في أشرس ساحات المعارك – الجبهة الشمالية. بمجرد أن هاجمت قوات الحلفاء البالغ عددها 100,000 دفعة واحدة ، بدأت الجبهة الشمالية ، التي يُعتقد أنها الأقوى ، في الانهيار. اتخذ زعيم مملكة سترابوس على الفور قرارًا بشأن هذه النتيجة غير المتوقعة – لإنسحاب 70,000 جندي اللذين غزو جمهورية هيلدس وإنقاذ بلاده من الغزاة. كما لو كانوا يتوقعون ذلك ، بدأت جمهورية هيلدس ، التي كانت تحبس أنفاسها حتى الآن ، على الفور بالهجوم المضاد.

 

أصيب زعيم مملكة سترابوس بالصدمة. يمكن أن تنهار الجبهة الشمالية في أي لحظة ، والجيش الذي غادر لغزو جمهورية هيلدس واجه صعوبة في التراجع. لا يبدو أن هناك طريقة للخروج من هذه الأزمة واستمر الوقت في المرور. في النهاية ، حدث أسوأ سيناريو ممكن – انهارت الجبهة الشمالية. عندما سقط سيد الشمال الماركيز كتراش سقطت الجبهة الشمالية أيضًا.

“كيف أجرؤ على أن أسألك شيئًا يا صاحب السمو؟ مجرد إدراك ولائي يكفي لي “.

“أسأل ما إذا كنت متأكدًا حقًا من عدم الحصول على قطعة من أراضي مملكة سترابوس وفقط تقسيمها بيننا.”

 

 

“هاهاها … كونت فورست هو حقا فارس مخلص. حسنًا ، أنا أفهم ما تعنيه “.

 

 

 

عند رؤية الأمير الأول الضاحك ، فكر ميلتون في نفسه.

والشخص الوحيد يالي أخذه هو أدولف هتلر يالي حاب يبحث أكثر

 

***

‘أيها الوغد الرخيص. لن تقدمه حتى مرتين؟’

على الرغم من أنه كان يشتكي ، كان ميلتون يتعامل بهدوء مع الموقف المعقد في رأسه. على الرغم من أن التنافس على العرش بدا وكأنه يضم متنافسين فقط ، إلا أنه كان هناك في الواقع حصان أسود مخفي – المنافس الثالث. وبينما لم يكن ميلتون يعرف من هو ذلك المنافس الثالث ، كان لا يزال يراقبهم بعناية.

 

على الرغم من أنه كان يشتكي ، كان ميلتون يتعامل بهدوء مع الموقف المعقد في رأسه. على الرغم من أن التنافس على العرش بدا وكأنه يضم متنافسين فقط ، إلا أنه كان هناك في الواقع حصان أسود مخفي – المنافس الثالث. وبينما لم يكن ميلتون يعرف من هو ذلك المنافس الثالث ، كان لا يزال يراقبهم بعناية.

“السعال … قد لا يكون لدي أي شيء أريده ، صاحب السمو ، لكن هناك شيء يجب أن أبلغ عنه.”

“لا ، هذا هو إخلاصي تجاهك ، فلا ترفضه”.

 

على الرغم من أن الكونت ليبرادور كان جزءًا من فصيله ، بالنسبة للأمير الأول ، لم يكن الكونت شخصًا لا يُنسى.

“تقرير؟ ما هذا؟”

“على الرغم من أن السيد لا يزال يحافظ على حياده السياسي ، إلا أن قلبه يبدو مؤخرًا وكأنه يميل نحوك ، يا سمو الأمير.”

 

اعتقد الأمير الأول أن ميلتون سيتأثر بعمق بتعامله شخصياً مع مثل هذه المسألة التافهة.

“نعم سموك. وهذا يعني أن هناك نزاعًا بسيطًا بيني وبين الكونت ليبرادور. أخشى أن يؤدي ذلك إلى محاكمة ، وأن ذلك سوف يفسد مزاجك “.

“في هذه الحالة ، سيكون لدي معاهدة رسمية مكتوبة.”

 

 

“هل هذا صحيح؟ الكونت ليبرادور … من هذا؟ ”

 

 

 

على الرغم من أن الكونت ليبرادور كان جزءًا من فصيله ، بالنسبة للأمير الأول ، لم يكن الكونت شخصًا لا يُنسى.

“هاهاهاها … كم هو مذهل. أنت صغير جدًا ، لكنك خبير؟ أنت بالتأكيد تستحق أن تصبح تلميذا لدوق بالان.”

 

 

همس أحد الخدم بجانب الأمير الأول في أذنه.

وبجانبه ، ركز فوهرر شهايمر أيضًا انتباهه على بهاستين.

 

 

“آه … إنه عضو في فصيلتي؟ حسن. إذاً يمكنني التوسط بينكما أيضًا “.

 

 

“أنا لست شخصًا يتكلم بكلمات جوفاء.”

“أوه ، لست بحاجة إلى التوسط شخصيًا يا صاحب السمو. سيكون أكثر من كاف إذا أرسلت شخصًا بدلاً منك … ”

إذا نظرت إلى الأمر بشكل مختلف ، لم يكن الأمر أن الدوق بالان قد ارتكب خطأ ، لكن كونت فورست كان جريئًا. بدلاً من التركيز على نقاط ضعف شخصها ، كان من الأفضل أن تقول أن خصمها كان رائعًا.

 

قوبلت أكواب النبيذ من الفوهرر الثلاثة بصوت واضح.

“لا ، هذا هو إخلاصي تجاهك ، فلا ترفضه”.

 

 

تم إعاقة انسحاب 70000 جندي إلى حد كبير بسبب قطار الإمداد الأطول بكثير مما كان مخططا له في الأصل والهجوم المضاد العنيف للعدو.

اعتقد الأمير الأول أن ميلتون سيتأثر بعمق بتعامله شخصياً مع مثل هذه المسألة التافهة.

 

 

“تقرير؟ ما هذا؟”

‘لماذا أنت مزعج للغاية؟ هل حقًا ليس لديك ما تفعله؟’

 

 

 

لم يكن ميلتون منبهرًا أو متحركًا على الإطلاق.

 

 

 

من خلال هذه العملية ، تلقى ميلتون دعم الأمير الأول وحل النزاع مع الكونت ليبرادور.

 

 

 

بعد مغادرة قصر الكونت ليبرادور ، تحدث الأمير الأول إلى ميلتون.

“على الرغم من أن السيد لا يزال يحافظ على حياده السياسي ، إلا أن قلبه يبدو مؤخرًا وكأنه يميل نحوك ، يا سمو الأمير.”

 

“أوه ، لست بحاجة إلى التوسط شخصيًا يا صاحب السمو. سيكون أكثر من كاف إذا أرسلت شخصًا بدلاً منك … ”

“سأترك مسألة إقناع دوق بالان لك ، الكونت فورست.”

“من الأفضل العودة إلى المقاطعة ومراقبة الوضع بدلاً من بدء شيء جديد.”

 

“هاهاها … شكرا لمساعدتي ، الكونت فورست. يجب أن أرد الجميل. قل لي إذا كان لديك أي شيء تريده.”

“سأبذل قصارى جهدي ، صاحب السمو.”

 

 

 

“إذا نجحت في إقناعه ، فأعدك بدعوتك إلى العاصمة عندما أتولى العرش.”

“هاهاها … ذلك لأن كلاكما ساعدا بشكل كبير. إذا لم يكن كذلك ، فكيف يمكن لبلدنا أن ينجو من هذه الأزمة؟ ”

 

 

“حقا سموك؟ أنا؟ إلى العاصمة؟ ”

 

 

والشخص الوحيد يالي أخذه هو أدولف هتلر يالي حاب يبحث أكثر

“أنا لست شخصًا يتكلم بكلمات جوفاء.”

“تقرير؟ ما هذا؟”

 

“لا لا شيء.”

“شكرا لك يا صاحب السمو. سأقنع سيدي بالتأكيد. ”

 

 

“سأترك مسألة إقناع دوق بالان لك ، الكونت فورست.”

بصدق ، لم يرغب ميلتون في الانتقال إلى العاصمة ، ولكن ظاهريًا أظهر حماسه في مثل هذه الفرصة. حالما انطلق الأمير الأول في عربته …

على الرغم من أن الكونت ليبرادور كان جزءًا من فصيله ، بالنسبة للأمير الأول ، لم يكن الكونت شخصًا لا يُنسى.

 

 

“أخيرا ، رحل. يا له من رجل مرهق “.

 

 

“نعم سموك. ولكن كما تعلم جيدًا ، فهو رجل غير مرن للغاية ولا يُظهر مشاعره أمام الآخرين “.

قام ميلتون بتقويم ظهره وأظهر تعبيرًا مريحًا. كان ميلتون مرهقًا عقليًا من الاضطرار إلى الإطراء باستمرار على الأمير الأول عندما لم تكن تلك هي شخصيته.

 

 

“تقرير؟ ما هذا؟”

“هذه العاصمة اللعينة … سأكون أفضل حالا في ساحة المعركة.”

 

 

 

على الرغم من أنه كان يشتكي ، كان ميلتون يتعامل بهدوء مع الموقف المعقد في رأسه. على الرغم من أن التنافس على العرش بدا وكأنه يضم متنافسين فقط ، إلا أنه كان هناك في الواقع حصان أسود مخفي – المنافس الثالث. وبينما لم يكن ميلتون يعرف من هو ذلك المنافس الثالث ، كان لا يزال يراقبهم بعناية.

 

 

 

نجح ميلتون أخيرًا في خلق قاعدة مستقرة في كل من فصيل الأمير الأول والفصيل الثالث الغامض.

 

 

“نعم سموك. ولكن كما تعلم جيدًا ، فهو رجل غير مرن للغاية ولا يُظهر مشاعره أمام الآخرين “.

“من الأفضل العودة إلى المقاطعة ومراقبة الوضع بدلاً من بدء شيء جديد.”

“أنا لست شخصًا يتكلم بكلمات جوفاء.”

 

هل هو مغرور أم واثق؟ في كلتا الحالتين ، لقد خسرت.

خلص ميلتون إلى أن أفضل ما يجب فعله الآن هو مغادرة العاصمة في أسرع وقت ممكن. وبما أن الوضع السياسي فوضوي في الوقت الراهن ، فإن أفضل شيء هو إبعاد نفسه عنه. قرر ميلتون إنهاء عمله المتبقي في العاصمة والمغادرة بسرعة.

“سأبذل قصارى جهدي ، صاحب السمو.”

 

“هاهاها … شكرا لمساعدتي ، الكونت فورست. يجب أن أرد الجميل. قل لي إذا كان لديك أي شيء تريده.”

“دعنا لا نعود إلى العاصمة لبضع سنوات.”

“إذا فكرت في الأمر ، فإن الكونت فورست لديه الشجاعة للعب بالدوق بالان على راحة يديه”.

 

 

***

“الكونت ميلتون فورست … أنت تمشي على الخط الفاصل بين كونك مزعجًا ورائعًا.”

 

 

“إذن قبلت تلميذًا ثم سمحت له بالانضمام إلى فصيل الأمير الأول؟”

“نعم سيدتي.”

 

 

“نعم هذا صحيح.”

من وجهة نظر ميلتون ، كانت هذه خدعة ماكرة حيث تهرب من المسؤولية واستفاد منها بذكاء. لكن من المؤسف أن المرأة التي حاولت استغلال هذه الفرصة لجلب ميلتون إلى جانبها.

 

 

بعد إبرام الصفقة مع ميلتون ، أبلغ الدوق بالان كل شيء إلى سيده. الشخص الذي أسماه سيد كان امرأة بجسد رشيق. تنهدت وتمتمت في الدوق بالان بعد سماع التقرير.

“نعم هذا صحيح.”

 

 

“لقد تعرضت للضرب تماما.”

 

 

 

“سيدتي؟”

 

 

[هاجموا الغزاة الذين انتهكوا بلادنا!]

“لا لا شيء.”

“هذه العاصمة اللعينة … سأكون أفضل حالا في ساحة المعركة.”

 

“هو … هل أنت متأكد حقًا؟”

كان لديها فهم تقريبي لميلتون. كان ميلتون متداخل بين نفسه وبين الأمير الأول ، وإذا بدا أن أي جانب ينهار ، فإنه سينحاز إلى الجانب الفائز.

 

 

 

هل هو مغرور أم واثق؟ في كلتا الحالتين ، لقد خسرت.

بينما حصل ميلتون على لقبه الجديد وأجرى عمله في العاصمة ، استمر العالم في الدوران. كانت مملكة سترابوس قد شنت هجومًا على الجبهة الغربية. الاستفادة من حالة الإمداد المتدهورة لجمهورية هيلدس ، شنت الجبهة الغربية أخيرًا هجومًا واسع النطاق ضدهم بعد الانتظار طوال فصل الشتاء. من ناحية الوقت ، هاجمت الجبهة الغربية جمهورية هيلدس بينما كان ميلتون والكونت روسكيز منخرطين في معركتهم الإقليمية. عبر ما يصل إلى 70,000 جندي الجبال الرمادية وهاجموا جمهورية هيلدس. مع نقص الإمدادات ، كانت هذه أزمة حقيقية لجمهورية هيلدس. لكن من المدهش أن نجت جمهورية هيلدس.

 

واصلت ، وهي تضييق عينيها ، “أتمنى ألا تتخطى هذا الخط …”

من وجهة نظر ميلتون ، كانت هذه خدعة ماكرة حيث تهرب من المسؤولية واستفاد منها بذكاء. لكن من المؤسف أن المرأة التي حاولت استغلال هذه الفرصة لجلب ميلتون إلى جانبها.

“أسأل ما إذا كنت متأكدًا حقًا من عدم الحصول على قطعة من أراضي مملكة سترابوس وفقط تقسيمها بيننا.”

 

 

كان هناك سبب واحد فقط لفشلها. هاجم خصمها ضعف الدوق بالان. بعد أن استخدم السيف فقط طوال حياته ، لم يكن لديه ذكاء سياسي.

“هل هذا صحيح؟ الكونت ليبرادور … من هذا؟ ”

 

 

“لو كنت أعرف ، كنت سأرسل شخصًا معه …”

‘يا له من غبي. أنت تسعى لأن تصبح ملكًا. لا يجب أن تقدم معروفًا غير مشروط مثل هذا’.

 

“هذا عظيم. لم أكن أعرف أن كل شيء سيحدث كما خططنا.

هل يمكنها حتى توقع مثل هذا الموقف؟ كان دوق بالان هو السيد والدوق الوحيد في مملكة ليستر. لم تكن لتعرف أن الكونت الشاب ، الذي لم يبلغ الثلاثين بعد ، سيكون قادرًا على المساومة السياسية مع الدوق بالان. عادة ، يقبل معظم الناس على الفور أي طلب من الدوق بالان. كان لشهرة ديوك بالان ومنصبه ، بالإضافة إلى قوته المطلقة ، هذا الثقل على الأقل.

“هاهاهاها … كم هو مذهل. أنت صغير جدًا ، لكنك خبير؟ أنت بالتأكيد تستحق أن تصبح تلميذا لدوق بالان.”

 

‘أيها الوغد الرخيص. لن تقدمه حتى مرتين؟’

“إذا فكرت في الأمر ، فإن الكونت فورست لديه الشجاعة للعب بالدوق بالان على راحة يديه”.

أصيب زعيم مملكة سترابوس بالصدمة. يمكن أن تنهار الجبهة الشمالية في أي لحظة ، والجيش الذي غادر لغزو جمهورية هيلدس واجه صعوبة في التراجع. لا يبدو أن هناك طريقة للخروج من هذه الأزمة واستمر الوقت في المرور. في النهاية ، حدث أسوأ سيناريو ممكن – انهارت الجبهة الشمالية. عندما سقط سيد الشمال الماركيز كتراش سقطت الجبهة الشمالية أيضًا.

 

“تقرير؟ ما هذا؟”

إذا نظرت إلى الأمر بشكل مختلف ، لم يكن الأمر أن الدوق بالان قد ارتكب خطأ ، لكن كونت فورست كان جريئًا. بدلاً من التركيز على نقاط ضعف شخصها ، كان من الأفضل أن تقول أن خصمها كان رائعًا.

كان هناك سبب واحد فقط لفشلها. هاجم خصمها ضعف الدوق بالان. بعد أن استخدم السيف فقط طوال حياته ، لم يكن لديه ذكاء سياسي.

 

“إذا فكرت في الأمر ، فإن الكونت فورست لديه الشجاعة للعب بالدوق بالان على راحة يديه”.

“شكرًا لك على عملك ، دوق بالان. يمكنك الراحة حتى تعليمات أخرى “.

عند رؤية الأمير الأول الضاحك ، فكر ميلتون في نفسه.

 

 

“نعم سيدتي.”

 

 

“هههههههه … في الواقع ، فوهرر بهاستين. أنا ممتن لأنك متفهم للغاية “.

بعد ذهابه جلست وتمتمت لنفسها.

قوبلت أكواب النبيذ من الفوهرر الثلاثة بصوت واضح.

 

ومع ذلك ، كانت النتائج واضحة. على عكس خططهم الأصلية ، كان قطار إمداد مملكة سترابوس أطول مما كان متوقعًا في الأصل ولم يتمكن 70,000 من استخدام قوتهم التدميرية بالكامل. ولأن جمهورية هيلدس حشدت قواتها ، كان من الصعب اختراق خطوطهم الدفاعية وأظهرت الحرب علامات على استمرارها. في ذلك الوقت ، انتهزت جمهورية هانوفيرتو وجمهورية كوبروك الفرصة لاتخاذ الخطوة.

“الكونت ميلتون فورست … أنت تمشي على الخط الفاصل بين كونك مزعجًا ورائعًا.”

وبجانبه ، ركز فوهرر شهايمر أيضًا انتباهه على بهاستين.

 

“أسأل ما إذا كنت متأكدًا حقًا من عدم الحصول على قطعة من أراضي مملكة سترابوس وفقط تقسيمها بيننا.”

واصلت ، وهي تضييق عينيها ، “أتمنى ألا تتخطى هذا الخط …”

 

 

 

***

 

 

كان لديها فهم تقريبي لميلتون. كان ميلتون متداخل بين نفسه وبين الأمير الأول ، وإذا بدا أن أي جانب ينهار ، فإنه سينحاز إلى الجانب الفائز.

بينما حصل ميلتون على لقبه الجديد وأجرى عمله في العاصمة ، استمر العالم في الدوران. كانت مملكة سترابوس قد شنت هجومًا على الجبهة الغربية. الاستفادة من حالة الإمداد المتدهورة لجمهورية هيلدس ، شنت الجبهة الغربية أخيرًا هجومًا واسع النطاق ضدهم بعد الانتظار طوال فصل الشتاء. من ناحية الوقت ، هاجمت الجبهة الغربية جمهورية هيلدس بينما كان ميلتون والكونت روسكيز منخرطين في معركتهم الإقليمية. عبر ما يصل إلى 70,000 جندي الجبال الرمادية وهاجموا جمهورية هيلدس. مع نقص الإمدادات ، كانت هذه أزمة حقيقية لجمهورية هيلدس. لكن من المدهش أن نجت جمهورية هيلدس.

 

 

 

لقد انسحبوا ليس فقط من سلسلة الجبال الرمادية ، ولكن أيضًا من جميع المناطق الواقعة خارجها ، وأنشأوا خط دفاع نهائي. مع الاعتراف بأنهم لا يستطيعون الدفاع عن منطقة كبيرة ، فقد تراجعوا بدلاً من ذلك إلى منطقة أصغر. وأثناء انسحابهم ، دمروا معظم المنشآت العسكرية ، بما في ذلك الجدران ، لجعل الأمر صعبًا على أعدائهم. لقد دمروا نصف البلاد في انسحابهم. حتى لو كان أفضل شيء يمكن القيام به ، فلا يمكن أن يكون قرارًا سهلاً.

“في صحتكم!”

 

هل يمكنها حتى توقع مثل هذا الموقف؟ كان دوق بالان هو السيد والدوق الوحيد في مملكة ليستر. لم تكن لتعرف أن الكونت الشاب ، الذي لم يبلغ الثلاثين بعد ، سيكون قادرًا على المساومة السياسية مع الدوق بالان. عادة ، يقبل معظم الناس على الفور أي طلب من الدوق بالان. كان لشهرة ديوك بالان ومنصبه ، بالإضافة إلى قوته المطلقة ، هذا الثقل على الأقل.

ومع ذلك ، كانت النتائج واضحة. على عكس خططهم الأصلية ، كان قطار إمداد مملكة سترابوس أطول مما كان متوقعًا في الأصل ولم يتمكن 70,000 من استخدام قوتهم التدميرية بالكامل. ولأن جمهورية هيلدس حشدت قواتها ، كان من الصعب اختراق خطوطهم الدفاعية وأظهرت الحرب علامات على استمرارها. في ذلك الوقت ، انتهزت جمهورية هانوفيرتو وجمهورية كوبروك الفرصة لاتخاذ الخطوة.

“سأبذل قصارى جهدي ، صاحب السمو.”

 

“نعم سيدتي.”

لم يكن هناك سوى ثلاث دول جمهورية في القارة: هيلدس ، وهانوفيرتور ، وكوبروك.

“من الأفضل العودة إلى المقاطعة ومراقبة الوضع بدلاً من بدء شيء جديد.”

 

***

عقدت هذه الدول الثلاث في الأصل تحالفات عسكرية قوية وانضمت معًا للقتال ضد مملكة سترابوس. ومع ذلك ، عندما تعرضت جمهورية هيلدس للهجوم وفي ورطة ، ظلت جمهورية هانوفيرتور وجمهورية كوبروك صامتين.

 

 

اعتقد جميع الخبراء العسكريين في القارة أنه كان هناك إما صدع في التحالف بين الجمهوريات الثلاث أو أن الوضع في جمهورية هيلدس كان سيئًا للغاية ، بحيث تراجعت الجمهوريتان الأخريان. لكن هذا كان غير دقيق. كان البلدان الجمهوريان يبحثان عن فرصة لتحويل الأزمة إلى فرصة. على الرغم من أن مملكة سترابوس قد تكون قوة عسكرية ، إذا كانوا يركزون على جمهورية هيلدس ، فستحدث بالتأكيد فرصة للاثنين الآخرين.

اعتقد جميع الخبراء العسكريين في القارة أنه كان هناك إما صدع في التحالف بين الجمهوريات الثلاث أو أن الوضع في جمهورية هيلدس كان سيئًا للغاية ، بحيث تراجعت الجمهوريتان الأخريان. لكن هذا كان غير دقيق. كان البلدان الجمهوريان يبحثان عن فرصة لتحويل الأزمة إلى فرصة. على الرغم من أن مملكة سترابوس قد تكون قوة عسكرية ، إذا كانوا يركزون على جمهورية هيلدس ، فستحدث بالتأكيد فرصة للاثنين الآخرين.

 

 

واصلت ، وهي تضييق عينيها ، “أتمنى ألا تتخطى هذا الخط …”

كانت جمهورية هانوفيرتو وجمهورية كوبروك تتحدان سراً بين قواتهما. وتم وضع تلك القوات في أشرس ساحات المعارك – الجبهة الشمالية. بمجرد أن هاجمت قوات الحلفاء البالغ عددها 100,000 دفعة واحدة ، بدأت الجبهة الشمالية ، التي يُعتقد أنها الأقوى ، في الانهيار. اتخذ زعيم مملكة سترابوس على الفور قرارًا بشأن هذه النتيجة غير المتوقعة – لإنسحاب 70,000 جندي اللذين غزو جمهورية هيلدس وإنقاذ بلاده من الغزاة. كما لو كانوا يتوقعون ذلك ، بدأت جمهورية هيلدس ، التي كانت تحبس أنفاسها حتى الآن ، على الفور بالهجوم المضاد.

هل هو مغرور أم واثق؟ في كلتا الحالتين ، لقد خسرت.

 

على الرغم من أنه كان يشتكي ، كان ميلتون يتعامل بهدوء مع الموقف المعقد في رأسه. على الرغم من أن التنافس على العرش بدا وكأنه يضم متنافسين فقط ، إلا أنه كان هناك في الواقع حصان أسود مخفي – المنافس الثالث. وبينما لم يكن ميلتون يعرف من هو ذلك المنافس الثالث ، كان لا يزال يراقبهم بعناية.

[هاجموا الغزاة الذين انتهكوا بلادنا!]

 

 

“هل هذا صحيح؟ الكونت ليبرادور … من هذا؟ ”

تحت قيادة فوهرر بهاستين ، بدأ هجوم جمهورية هيلدس المضاد المرعب.

“سأبذل قصارى جهدي ، صاحب السمو.”

 

“لو كنت أعرف ، كنت سأرسل شخصًا معه …”

تم إعاقة انسحاب 70000 جندي إلى حد كبير بسبب قطار الإمداد الأطول بكثير مما كان مخططا له في الأصل والهجوم المضاد العنيف للعدو.

 

 

 

أصيب زعيم مملكة سترابوس بالصدمة. يمكن أن تنهار الجبهة الشمالية في أي لحظة ، والجيش الذي غادر لغزو جمهورية هيلدس واجه صعوبة في التراجع. لا يبدو أن هناك طريقة للخروج من هذه الأزمة واستمر الوقت في المرور. في النهاية ، حدث أسوأ سيناريو ممكن – انهارت الجبهة الشمالية. عندما سقط سيد الشمال الماركيز كتراش سقطت الجبهة الشمالية أيضًا.

“لا ، هذا هو إخلاصي تجاهك ، فلا ترفضه”.

 

***

[إخوة الجمهورية! تقدمموا بإسم الشعب المضطهد!]

من وجهة نظر ميلتون ، كانت هذه خدعة ماكرة حيث تهرب من المسؤولية واستفاد منها بذكاء. لكن من المؤسف أن المرأة التي حاولت استغلال هذه الفرصة لجلب ميلتون إلى جانبها.

 

 

بصوت عالٍ ، تقدمت القوات المتحالفة للجمهورية إلى مملكة سترابوس.

“في هذه الحالة ، سيكون لدي معاهدة رسمية مكتوبة.”

 

“بالتاكيد. بعد كل شيء ، الصفقات بين البلدان ليست شيئًا يمكن إجراؤه شفهيًا “.

بدأ درع مملكة سترابوس ، الذي أمّن الجزء الأوسط من القارة وسد جمهوريات الشمال ، في التصدع.

 

 

 

***

“نعم سيدتي.”

 

“أنا لست شخصًا يتكلم بكلمات جوفاء.”

التقى الفوهرر من الجمهوريات الثلاث سرًا في خضم انتصاراتهم المتتالية على الجبهة.

لم يكن هناك سوى ثلاث دول جمهورية في القارة: هيلدس ، وهانوفيرتور ، وكوبروك.

 

“لو كنت أعرف ، كنت سأرسل شخصًا معه …”

فوهرر بهاستين من جمهورية هيلدس. فوهرر بينهايم من جمهورية هانوفيرتو. فوهرر شهايمر من جمهورية كوبروك.

 

 

 

تجمع هؤلاء الثلاثة بسعادة ورفعوا كؤوس النبيذ الخاصة بهم.

“في هذه الحالة ، سيكون لدي معاهدة رسمية مكتوبة.”

 

 

“هذا عظيم. لم أكن أعرف أن كل شيء سيحدث كما خططنا.

[هاجموا الغزاة الذين انتهكوا بلادنا!]

 

 

“أنا موافق. لا أعرف كيف أقول شكراً لفوهرر بهاستين “.

 

 

هل هو مغرور أم واثق؟ في كلتا الحالتين ، لقد خسرت.

“هاهاها … ذلك لأن كلاكما ساعدا بشكل كبير. إذا لم يكن كذلك ، فكيف يمكن لبلدنا أن ينجو من هذه الأزمة؟ ”

استجاب ميلتون ضاحكًا للأمير السعيد.

 

 

بالاستنتاج من هذه المحادثة ، من الممكن أن تكون الإستراتيجية العامة للمعركة التي كانت تزعج مملكة سترابوس الآن من جمهورية هيلدس.

 

 

 

وسط الأجواء الودية ، شكك فوهرر بهاستين بمهارة.

“عن ماذا تتحدث؟”

 

أصيب زعيم مملكة سترابوس بالصدمة. يمكن أن تنهار الجبهة الشمالية في أي لحظة ، والجيش الذي غادر لغزو جمهورية هيلدس واجه صعوبة في التراجع. لا يبدو أن هناك طريقة للخروج من هذه الأزمة واستمر الوقت في المرور. في النهاية ، حدث أسوأ سيناريو ممكن – انهارت الجبهة الشمالية. عندما سقط سيد الشمال الماركيز كتراش سقطت الجبهة الشمالية أيضًا.

“هل ستكون بخير حقًا؟”

 

 

 

“عن ماذا تتحدث؟”

“في صحتكم!”

 

 

“أسأل ما إذا كنت متأكدًا حقًا من عدم الحصول على قطعة من أراضي مملكة سترابوس وفقط تقسيمها بيننا.”

 

 

أصيب زعيم مملكة سترابوس بالصدمة. يمكن أن تنهار الجبهة الشمالية في أي لحظة ، والجيش الذي غادر لغزو جمهورية هيلدس واجه صعوبة في التراجع. لا يبدو أن هناك طريقة للخروج من هذه الأزمة واستمر الوقت في المرور. في النهاية ، حدث أسوأ سيناريو ممكن – انهارت الجبهة الشمالية. عندما سقط سيد الشمال الماركيز كتراش سقطت الجبهة الشمالية أيضًا.

على الرغم من أنه بدا كما لو أن فوهرر باينهايم كان يسأل بشكل عرضي ، إلا أنه كان هناك تلميح إلى أنه يتساءل عن الدافع وراء هذه الخطوة.

برؤية بهاستين على استعداد لجعل الأمر رسميًا ، أشرق وجه فوهرر باينهايم.

 

خطة الدوق ( 3 )

وبجانبه ، ركز فوهرر شهايمر أيضًا انتباهه على بهاستين.

 

 

والشخص الوحيد يالي أخذه هو أدولف هتلر يالي حاب يبحث أكثر

“هؤلاء الأوغاد الماكرين …”

 

 

 

عرف فوهرر بهاستين سبب طرح هذين الشخصين لهذا الأمر. كان هذا بالفعل شيئًا تم الاتفاق عليه. نظرًا لأن هانوفيرتو و جمهورية كوبروك قد قادا الهجوم ، فإن أي أرض تم كسبها عندما انهارت مملكة سترابوس ستنتمي إلى الاثنين. ولكن نظرًا لأن مملكة سترابوس كانت تمتلك مساحة شاسعة من هذا القبيل ، فقد كان من الممكن أيضًا أن تغير جمهورية هيلدس قلبها وتكسر وعدها ، وتطالب بنصيبها من الأراضي المحتلة. بعبارة أخرى ، لم تكن ملاحظات فوهرر باينهايم عرضًا الآن ولكنها في الواقع تختبر قرار بهاستين. كانوا يختبرون ما إذا كان بهاستين على استعداد للوفاء بوعوده. أعطاهم فوهرر باهستين الإجابات التي يريدونها.

 

 

 

“بالطبع أنا متأكد. كيف يمكنني أن أخلف الوعد الذي قطعته مع إخوتي الجمهوريين؟ ”

 

 

 

“هو … هل أنت متأكد حقًا؟”

همس أحد الخدم بجانب الأمير الأول في أذنه.

 

 

“حقًا ، لن أكررها مرة أخرى ، أنا متأكد. إذا كنت قلقًا ، فأنا لا مانع من التوقيع على مستند وجعل هذه المعاهدة رسمية.”

 

 

“بالتاكيد. بعد كل شيء ، الصفقات بين البلدان ليست شيئًا يمكن إجراؤه شفهيًا “.

برؤية بهاستين على استعداد لجعل الأمر رسميًا ، أشرق وجه فوهرر باينهايم.

 

 

 

“في هذه الحالة ، سيكون لدي معاهدة رسمية مكتوبة.”

 

 

“هاهاهاها … كم هو مذهل. أنت صغير جدًا ، لكنك خبير؟ أنت بالتأكيد تستحق أن تصبح تلميذا لدوق بالان.”

“بالتاكيد. بعد كل شيء ، الصفقات بين البلدان ليست شيئًا يمكن إجراؤه شفهيًا “.

 

 

 

“هههههههه … في الواقع ، فوهرر بهاستين. أنا ممتن لأنك متفهم للغاية “.

 

 

 

“متفق. نخب تحالف أبدي “.

 

 

تجمع هؤلاء الثلاثة بسعادة ورفعوا كؤوس النبيذ الخاصة بهم.

“ولكي تسود الجمهورية”.

هل هو مغرور أم واثق؟ في كلتا الحالتين ، لقد خسرت.

 

 

“في صحتكم!”

 

 

هل هو مغرور أم واثق؟ في كلتا الحالتين ، لقد خسرت.

قوبلت أكواب النبيذ من الفوهرر الثلاثة بصوت واضح.

 

____________________________

 

xMajed

“أنا لست شخصًا يتكلم بكلمات جوفاء.”

الفوهرر – هو لقب عسكري ألماني يشير إلى القائد الأعلى

“هذه العاصمة اللعينة … سأكون أفضل حالا في ساحة المعركة.”

 

 

والشخص الوحيد يالي أخذه هو أدولف هتلر يالي حاب يبحث أكثر

 

هذا هو اللقب = Fuhrer

كان لديها فهم تقريبي لميلتون. كان ميلتون متداخل بين نفسه وبين الأمير الأول ، وإذا بدا أن أي جانب ينهار ، فإنه سينحاز إلى الجانب الفائز.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط