نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 47

صوفيا فيلينوفر (2)

صوفيا فيلينوفر (2)

صوفيا فيلينوفر (2)

 

 

صوفيا فيلينوفر (2)

“آآآآه ….”

 

 

 

تنهد ميلتون مرهقًا في غرفته بعد انتهاء المأدبة. لم يكن لديه أي فكرة عن عدد الشابات الآتي رقصن معه. وعن خيبة أمله في السيدات اللواتي بذلن قصارى جهدهن لبدء إحتكاك جسدي مع كل رقصة …

 

 

“نعم سيدي.”

“كان ذلك عظيما. يالها من فرصة.”

كلا ، لم تكن هناك خيبة أمل من هذا القبيل. ليس الأمر وكأنه بطل في رواية رومانسية يعتبر كل الإناث صخورًا حتى تأتي البطلة. كيف يمكن أن لا يحب ميلتون شعبيته مع النساء عندما كان عازبًا؟ بقبضته المشدودة ، استدعى ميلتون جميع الشابات اللاتي قابلهن اليوم.

 

 

كلا ، لم تكن هناك خيبة أمل من هذا القبيل. ليس الأمر وكأنه بطل في رواية رومانسية يعتبر كل الإناث صخورًا حتى تأتي البطلة. كيف يمكن أن لا يحب ميلتون شعبيته مع النساء عندما كان عازبًا؟ بقبضته المشدودة ، استدعى ميلتون جميع الشابات اللاتي قابلهن اليوم.

 

 

كان ميلتون مذهولاً. هل يمكن لهذه الشابة أن تكذب عليه الآن؟ هل يمكن أن تكون متهورة إلى هذا الحد؟ لكن لماذا تكذب كذبة يمكن الكشف عنها على الفور؟

“على الرغم من أن الصور كانت كلها مبالغ فيها وخدعة ، إلا أنها كانت جميلة جدًا.”

“لا ، الكونت فورست. لقد كان خطأي لمجيئي فجأة دون سابق إنذار. أنا سعيدة فقط بلقائك اليوم “.

 

 

من حيث المظهر ، كانت جميع السيدات الشابات الأرستقراطيات فوق المتوسط. كان هذا لأنه ، في معظم الحالات ، ستكون جميع الأمهات جميلات للغاية ، لذلك تتمتع جميع السيدات الشابات بميزة وراثية. ناهيك عن أن جميع السيدات الأرستقراطيات اهتمن بوجوههن وأخذن عناية خاصة ، على عكس عامة الناس. للحصول على مباراة جيدة ، ليس فقط مكانة العائلة مهمة ، ولكن جمال الشخص مهم بنفس القدر.

اليوم التالي للمأدبة.

 

بدأ ميلتون في طرح الأسئلة حول الأجزاء التي أثار فضولها. إذا لم تكن هي التي رسمتها ، فسيكون ذلك واضحًا.

غالبًا ما تحلم الكثير من السيدات الشابات برجل في مكانة أعلى يقع في الحب من النظرة الأولى بجمالهن والزواج منهن. بالطبع ، الرجل في أحلامهم وسيم وقوي وقبل كل شيء يحبها فقط. كانوا يتخيلون في الأساس قصة سندريلا حيث كانوا الشخصية الرئيسية ، لكن الأمر لم يحدث أبدًا. كانت هناك حالات استخدمت فيها السيدة الشابة جمالها كسلاح وتزوجت فوق مركزها. لذلك من الطبيعي أن يتمتعن بجمال فوق المتوسط.

على الرغم من أن ميلتون قد سئم من لقاء الشابات ، فقد أصبحت قصة مختلفة إذا كان يقابلهن من أجل العمل.

 

“نعم ، إنه أمر غير إعتيادي بعض الشيء.”

“حسنًا ، لا يوجد أحد بجمال رئيسة شركة شارلوت التجارية. ولكن بعد ذلك ، لم يكن جمالها جمال الإنسان بل جمال روح الثعلب “.

“آآآآه ….”

 

 

على أي حال ، في حياة ميلتون ، لا ، ولا حتى في حياة بارك مونسو ، لم يكن بهذه الشعبية من قبل مع السيدات الجميلات من قبل. كيف لم يستطع ميلتون الاستمتاع بذروة حياته عندما كانوا يركضون إليه هكذا؟

 

 

 

“هل أبدأ الاجتماع معهم على انفراد غدًا؟ يجب أن يكون الشخص الأول … ”

 

 

“الهدية التي قدمتها لي كانت مثيرة للاهتمام.”

ابتسم ميلتون بسعادة وهو يتذكر القائمة المختصرة للمرشحين في ذهنه.

 

 

“نعم سيدي.”

اليوم التالي للمأدبة.

 

 

“ما السبب الذي قد يجعل ابنته تسلمني هذا؟”

 

بعد أن فقد نفسه في جمالها ، هز ميلتون نفسه مستيقظًا وركز مرة أخرى على النقطة الرئيسية.

بدلاً من العودة إلى أراضيهم ، استمر العديد من النبلاء في البقاء في إقليم فورست. جميعهم لديهم شيء واحد مشترك ، جميعهم لديهم بنات. من أجل مطابقة ابنتهم مع ميلتون ، لم يدخر النبلاء أي جهد. بفضل ذلك ، تمكن ميلتون من مقابلة سيدة شابة جميلة كل يوم. خلال الاجتماعات ، فكر ميلتون بعناية في أي من هؤلاء السيدات سيكون لائقًا بما يكفي للزواج. وهكذا مرت عشرة أيام.

 

 

 

“كلهم سيئون نوعا ما.”

كان ميلتون مذهولاً. كان هذا أشبه بالقول إنها آيدول لكنها كانت تحب القيام بالأشغال الشاقة كهواية. على الأقل ، هذا ما شعر به ميلتون. كانت صوفيا فيلينوفر فريدة من نوعها بالتأكيد. أراد ميلتون أن يعرف كيف كانت قدراتها.

 

“كلهم سيئون نوعا ما.”

تنهد ميلتون بعد لقاء عشر نساء في عشرة أيام. لم يكن يحاول أن يكون صعب الإرضاء. كان يعتقد أنه سيكون من السهل اختيار زوجة مناسبة لأن هناك الكثير من المرشحين. ولكن بمجرد أن التقى بهم شخصيًا ، اختفت هذه الأفكار.

“ابنة البارون فيلينوفر يا سيدي.”

 

لم يكن هناك وقفة في إجابتها. كانت تعرف بنية المخطط والغرض منه جيدًا لدرجة أنها تمكنت من الإجابة على سؤال ميلتون دون إلقاء نظرة خاطفة عليه.

“أريد أن أخبر الناس في كوريا الذين يدعون النساء العاملات في البحث عن الذهب ليأتوا ويعيشوا هنا.”

“كان ذلك عظيما. يالها من فرصة.”

 

 

كان هذا مستوى مختلفًا تمامًا. لقد تظاهروا جميعًا بالتواضع في قاعة المأدبة ، لكنها كانت كلها كذبة. هل لأنهم يعتقدون أنه منذ أن كان ميلتون يجتمع معهم على انفراد ، فلا بد أن لديه مشاعر تجاههم؟ أظهروا بسرعة ألوانهم الحقيقية.

ابتسم ميلتون بسعادة وهو يتذكر القائمة المختصرة للمرشحين في ذهنه.

 

“لست متأكدا ما هو ، سيدي. طلبت أن أسلمها لك ثم غادرت “.

ألمحت إحدى النساء بمهارة إلى أنها لا تريد أن تقضي حياتها كلها في البلد ، لذلك يجب أن ينتقلوا بسرعة إلى العاصمة. كانت امرأة أخرى طنانة واعتقدت أنها أفضل لأن عائلتها كانت أكثر تقليدية.

“حسنًا ، لا يوجد أحد بجمال رئيسة شركة شارلوت التجارية. ولكن بعد ذلك ، لم يكن جمالها جمال الإنسان بل جمال روح الثعلب “.

 

 

لكن أسوأها كانت المرأة التي التقى بها ميلتون بالأمس. أظهر كل عمل قامت به مدى غطرستها. كان العامل الأكثر حسماً عندما كسرت الخادمة الصحن عن طريق الخطأ ووسخت ثوبها. صفعت على الفور الخادمة على وجهها أمام ميلتون.

 

 

 

ثم تحدثت بهدوء …

 

 

“هذا ثناء الغامر سيدي. مهندس معماري خبير؟ أشعر بالحرج من هذا الثناء أنا فقط قد درست ذاتيًا فقط “.

[بما أنه لا توجد سيدة في المنزل ، فإن الخدم بطبيعة الحال لا يحترمون. لا تقلق يا سيدي سوف أصحح ذلك.]

 

 

”حقا. إنه عبثا وليس لديها أخلاق أساسية. هذا ما هو عليه.”

“ههههههههه وتف“

مليئة بالفخر وكأن أفعالها كانت صحيحة.

 

‘إنها بالتأكيد تشعر وكأنها نبيلة في العاصمة.’

مليئة بالفخر وكأن أفعالها كانت صحيحة.

 

 

 

”حقا. إنه عبثا وليس لديها أخلاق أساسية. هذا ما هو عليه.”

أجاب ميلتون برؤيتها تتأرجح.

 

“سيدة فيلينوفر ، هل تقولي أنك رسمت تلك المخططات؟”

بغض النظر عن مدى تفكير ميلتون في الأمر ، لم يستطع الزواج من مثل هؤلاء النساء. يفضل أن يعيش عازبًا.

 

 

ومع ذلك…

“لا يمكنني أن أستمر. ليس الأمر أنني لن أتزوج ، إنه أنني لا أستطيع الزواج “.

لمعت عيناها كما لو أنها توسلت إلى ميلتون لمواصلة طرح أسئلته حول الهندسة المعمارية.

 

“لدي بضعة أسئلة أريد طرحها.”

تمتم ميلتون لنفسه ، فقرر أن ينسى الزواج في الوقت الحالي.

‘لقد رسمتها حقًا؟ مهندس معماري شابة أرستقراطية؟ لا يصدق. ليس الأمر وكأنها أنثى كورية من القرن الحادي والعشرين تعيش بمفردها وتزين ديكورات داخلية … ‘

 

 

ومع ذلك…

بغض النظر عن مدى تفكير ميلتون في الأمر ، لم يستطع الزواج من مثل هؤلاء النساء. يفضل أن يعيش عازبًا.

 

[صوفيا فيلينوفر]

“سيدي ، ضيف قد جاء.”

اليوم التالي للمأدبة.

 

 

“ضيف؟ ألم أقل أنني لن أرى أحدا اليوم؟ ”

 

 

 

بعد التعامل مع شابات أرستقراطيات عبثًا ، أراد ميلتون أن ينسى كل شيء وأن يأخذ قسطًا من الراحة.

 

الذكاء – 79 السياسة – 52

“هذا … تقول السيدة الشابة فيلينوفر إنها تريد حقًا رؤيتك يا سيدي.”

لكن أسوأها كانت المرأة التي التقى بها ميلتون بالأمس. أظهر كل عمل قامت به مدى غطرستها. كان العامل الأكثر حسماً عندما كسرت الخادمة الصحن عن طريق الخطأ ووسخت ثوبها. صفعت على الفور الخادمة على وجهها أمام ميلتون.

 

لكن…

“عليك اللعنة…”

ابتسم ميلتون بسعادة وهو يتذكر القائمة المختصرة للمرشحين في ذهنه.

 

 

ميلتون لم يستطع إلا أن يلعن. لقد كان متعبًا ومنزعجًا ، والآن هناك امرأة تشق طريقها إلى …

 

 

 

“قل لها إنني متعب اليوم ولا يمكنني مقابلتها.”

“أريد أن أخبر الناس في كوريا الذين يدعون النساء العاملات في البحث عن الذهب ليأتوا ويعيشوا هنا.”

 

“آآآآه ….”

“نعم سيدي.”

 

 

 

أعاد ميلتون حارس غرفته.

“بالطبع في أي وقت سيدي.”

 

 

في وقت لاحق…

 

 

“سيدة فيلينوفر ، هل تقولي أنك رسمت تلك المخططات؟”

“سيدي ، عندما غادرت ، طلبت مني السيدة الشابة فيلينوفر أن أنقل هذا إليك.”

تم رسم المخططات على اللفائف. ولم تكن مجرد مخططات عادية أيضًا.

 

“نعم ، لم أغادر ، وبدلاً من ذلك انتظرت أمام القصر في حال طلبت مني ذلك.”

“هاه؟ ما هذا؟”

ابتسم ميلتون بسعادة وهو يتذكر القائمة المختصرة للمرشحين في ذهنه.

 

 

“لست متأكدا ما هو ، سيدي. طلبت أن أسلمها لك ثم غادرت “.

بعد التعامل مع شابات أرستقراطيات عبثًا ، أراد ميلتون أن ينسى كل شيء وأن يأخذ قسطًا من الراحة.

 

وجهها وملابسها بريئة ، فلماذا تبدو جذابة للغاية؟ هل بسبب لون شعرها؟

كان الأمين يحمل عدة لفائف ورقية كبيرة.

مفتونًا ، قرر ميلتون التحقق من محتوياته.

 

عندما ابتسمت ، كان مظهرها المغري ببراءة مثل السهم مباشرة إلى قلب الرجل.

“إنه أكبر من أن تكون رسالة. أتساءل ما هو.

تنهد ميلتون بعد لقاء عشر نساء في عشرة أيام. لم يكن يحاول أن يكون صعب الإرضاء. كان يعتقد أنه سيكون من السهل اختيار زوجة مناسبة لأن هناك الكثير من المرشحين. ولكن بمجرد أن التقى بهم شخصيًا ، اختفت هذه الأفكار.

 

 

مفتونًا ، قرر ميلتون التحقق من محتوياته.

“الهدية التي قدمتها لي كانت مثيرة للاهتمام.”

 

 

“هنا ، أعطني إياه.”

أجاب ميلتون برؤيتها تتأرجح.

 

 

تلقى ميلتون اللفائف من الخادمة وفتحها.

 

 

 

ثم…

 

 

“في هذا الجزء ، يتم ترتيب نظام الصرف الصحي في المدينة من خلال الاستفادة من الاختلاف في التضاريس …”

“هذا … مخطط؟”

 

 

 

تم رسم المخططات على اللفائف. ولم تكن مجرد مخططات عادية أيضًا.

أفاق ميلتون.

 

 

“أليس هذا مخططًا لأراضينا؟”

 

 

في ذلك الوقت ، احمرت خجلا صوفيا واستجابت بخجل.

بالنظر إلى الرسومات ، حتى ميلتون ، الذي لم يكن يعرف شيئًا عن الهندسة المدنية ، كان قادرًا على رؤية أنه تم بشكل احترافي تقريبًا في لمحة.

“سيدي ، ضيف قد جاء.”

 

اليوم التالي للمأدبة.

“تخطيط المدينة ، تمديد الجدار الخارجي ، تطوير الموانئ ، تخطيط الطرق؟”

أجابت صوفيا بتدلي الأكتاف ، “أنا … أحب الهندسة المعمارية. منذ سن مبكرة…”

 

 

والمخططات هي إما ما يجري العمل عليه حاليا أو ما يجب القيام به لتنمية إقليم فورست.

بدلاً من العودة إلى أراضيهم ، استمر العديد من النبلاء في البقاء في إقليم فورست. جميعهم لديهم شيء واحد مشترك ، جميعهم لديهم بنات. من أجل مطابقة ابنتهم مع ميلتون ، لم يدخر النبلاء أي جهد. بفضل ذلك ، تمكن ميلتون من مقابلة سيدة شابة جميلة كل يوم. خلال الاجتماعات ، فكر ميلتون بعناية في أي من هؤلاء السيدات سيكون لائقًا بما يكفي للزواج. وهكذا مرت عشرة أيام.

 

 

“… من قلت سلم هذه؟”

 

ألمحت إحدى النساء بمهارة إلى أنها لا تريد أن تقضي حياتها كلها في البلد ، لذلك يجب أن ينتقلوا بسرعة إلى العاصمة. كانت امرأة أخرى طنانة واعتقدت أنها أفضل لأن عائلتها كانت أكثر تقليدية.

“ابنة البارون فيلينوفر يا سيدي.”

أفاق ميلتون.

 

xMajed

“فيلينوفر؟ فيلينوفر … فيلينوفر … آه! هل هذا الشخص؟ ”

“فيلينوفر؟ فيلينوفر … فيلينوفر … آه! هل هذا الشخص؟ ”

 

 

بعد تمتمت الاسم عدة مرات ، كان ميلتون قادرًا على تذكر لقاء البارون فيلينوفر خلال المأدبة. من بين النبلاء الذين حضروا المأدبة ، البارون فيلينوفر الوافد الجديد. كان نشيطا في العاصمة حتى انتقاله إلى المنطقة الجنوبية قبل ثلاث سنوات. على الرغم من أن السبب الدقيق غير معروف ، يقال أنه عندما ينتقل أحد النبلاء من العاصمة جنوبًا ، فهذا يعني أن الأسرة قد انهارت. كما أنه استثمر أقل مبلغ في تطوير الميناء.

 

 

بعد أن فقد نفسه في جمالها ، هز ميلتون نفسه مستيقظًا وركز مرة أخرى على النقطة الرئيسية.

“ما السبب الذي قد يجعل ابنته تسلمني هذا؟”

 

 

 

كان ميلتون مستغرقًا بعمق في التفكير في دراسة المخططات من البارون فيلينوفر. بينما تلقى ميلتون الكثير من الهدايا من النبلاء الآخرين ، كان هذا هو المفضل لديه. لقد شعر كما لو أن البارون قد رأى الاتجاه الذي تتطور فيه منطقة فورست وأعطى إرشادات ميلتون للمساعدة في المضي قدمًا.

 

 

“الهدية التي قدمتها لي كانت مثيرة للاهتمام.”

‘يجب أن أقابلها’.

 

 

 

“اطلب من السيدة فيلينوفر أن تأتي.”

أفاق ميلتون.

 

‘دعنا نركز. ركز.’

“نعم سيدي.”

 

 

 

على الرغم من أن ميلتون قد سئم من لقاء الشابات ، فقد أصبحت قصة مختلفة إذا كان يقابلهن من أجل العمل.

“أليس هذا مخططًا لأراضينا؟”

 

 

في وقت لاحق.

تم رسم المخططات على اللفائف. ولم تكن مجرد مخططات عادية أيضًا.

 

تنهد ميلتون بعد لقاء عشر نساء في عشرة أيام. لم يكن يحاول أن يكون صعب الإرضاء. كان يعتقد أنه سيكون من السهل اختيار زوجة مناسبة لأن هناك الكثير من المرشحين. ولكن بمجرد أن التقى بهم شخصيًا ، اختفت هذه الأفكار.

سرعان ما ظهر جمال بشعر أحمر مجعد قليلاً أمام ميلتون.

 

 

“بالتاكيد.”

“أنا صوفيا فيلينوفر. إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى ، كونت فورست “.

لم يكن هناك وقفة في إجابتها. كانت تعرف بنية المخطط والغرض منه جيدًا لدرجة أنها تمكنت من الإجابة على سؤال ميلتون دون إلقاء نظرة خاطفة عليه.

 

 

استقبلت صوفيا ميلتون برشاقة.

ثم تحدثت بهدوء …

 

 

‘إنها بالتأكيد تشعر وكأنها نبيلة في العاصمة.’

 

 

 

في حين أن النبلاء الجنوبيين لم يكونوا طائشين ، فقد افتقروا إلى التطور بسبب الاختلافات الدقيقة. مقارنة بهم ، كانت الشابة أمام ميلتون ذكية ومتطورة.

“اطلب من السيدة فيلينوفر أن تأتي.”

 

 

“إنه لمن دواعي سروري أن أراك. لكنك أتيت أسرع بكثير مما كنت أتوقع “.

 

 

 

“نعم ، لم أغادر ، وبدلاً من ذلك انتظرت أمام القصر في حال طلبت مني ذلك.”

“أحم…”

 

 

أفاق ميلتون.

 

 

كان ميلتون مستغرقًا بعمق في التفكير في دراسة المخططات من البارون فيلينوفر. بينما تلقى ميلتون الكثير من الهدايا من النبلاء الآخرين ، كان هذا هو المفضل لديه. لقد شعر كما لو أن البارون قد رأى الاتجاه الذي تتطور فيه منطقة فورست وأعطى إرشادات ميلتون للمساعدة في المضي قدمًا.

‘إذا كنت تفكر في فخر السيدة الشابة الأرستقراطية ، لم يكن من السهل القيام بذلك …’

 

 

“نعم سيدي.”

شعر ميلتون بالأسف قليلاً تجاهها ، معتقداً أنها تلقت أوامر من والدها بقسوة.

“ما السبب الذي قد يجعل ابنته تسلمني هذا؟”

 

على الرغم من أن ميلتون قد سئم من لقاء الشابات ، فقد أصبحت قصة مختلفة إذا كان يقابلهن من أجل العمل.

“لم أكن على ما يرام ، لذلك أخذت اليوم راحة. أعتذر عن جعلك تنتظرين “.

 

 

الولاء – 05

“لا ، الكونت فورست. لقد كان خطأي لمجيئي فجأة دون سابق إنذار. أنا سعيدة فقط بلقائك اليوم “.

 

 

كانت صوفيا مبتهجة لتشرح مخططها الذي كانت تشرحه بلا نهاية بينما كان ميلتون معجبًا بها.

رآها ميلتون وهي تبتسم بلطف.

اليوم التالي للمأدبة.

 

 

وجهها وملابسها بريئة ، فلماذا تبدو جذابة للغاية؟ هل بسبب لون شعرها؟

“بالتاكيد.”

 

“……”

كان ذلك حقًا بسبب لون شعرها. إذا نظرت إلى وجه صوفيا ، فقد بدت لطيفة وبريئة ، لكن لون شعرها الأحمر الناري أعطاها صورة مغرية. كان هناك الكثير من ألوان الشعر البني المحمر ، لكن شعر صوفيا كان أكثر إشراقًا وأقرب إلى اللون الأحمر الحقيقي.

من حيث المظهر ، كانت جميع السيدات الشابات الأرستقراطيات فوق المتوسط. كان هذا لأنه ، في معظم الحالات ، ستكون جميع الأمهات جميلات للغاية ، لذلك تتمتع جميع السيدات الشابات بميزة وراثية. ناهيك عن أن جميع السيدات الأرستقراطيات اهتمن بوجوههن وأخذن عناية خاصة ، على عكس عامة الناس. للحصول على مباراة جيدة ، ليس فقط مكانة العائلة مهمة ، ولكن جمال الشخص مهم بنفس القدر.

 

لكن أسوأها كانت المرأة التي التقى بها ميلتون بالأمس. أظهر كل عمل قامت به مدى غطرستها. كان العامل الأكثر حسماً عندما كسرت الخادمة الصحن عن طريق الخطأ ووسخت ثوبها. صفعت على الفور الخادمة على وجهها أمام ميلتون.

عندما ابتسمت ، كان مظهرها المغري ببراءة مثل السهم مباشرة إلى قلب الرجل.

 

 

ثم…

“أحم…”

بدأ ميلتون في طرح الأسئلة حول الأجزاء التي أثار فضولها. إذا لم تكن هي التي رسمتها ، فسيكون ذلك واضحًا.

 

‘دعنا نركز. ركز.’

‘دعنا نركز. ركز.’

“… من قلت سلم هذه؟”

 

ألمحت إحدى النساء بمهارة إلى أنها لا تريد أن تقضي حياتها كلها في البلد ، لذلك يجب أن ينتقلوا بسرعة إلى العاصمة. كانت امرأة أخرى طنانة واعتقدت أنها أفضل لأن عائلتها كانت أكثر تقليدية.

بعد أن فقد نفسه في جمالها ، هز ميلتون نفسه مستيقظًا وركز مرة أخرى على النقطة الرئيسية.

ثم…

 

“ضيف؟ ألم أقل أنني لن أرى أحدا اليوم؟ ”

“الهدية التي قدمتها لي كانت مثيرة للاهتمام.”

“قل لها إنني متعب اليوم ولا يمكنني مقابلتها.”

 

 

أعطته صوفيا ابتسامة مشرقة.

 

 

 

“شكرا لك على الاعتراف.”

 

 

 

“بدا الأمر وكأنه عمل مهندس معماري خبير؟ هل يمكنك أن تخبريني لمن هو هذا العمل؟ ”

[بما أنه لا توجد سيدة في المنزل ، فإن الخدم بطبيعة الحال لا يحترمون. لا تقلق يا سيدي سوف أصحح ذلك.]

 

 

في ذلك الوقت ، احمرت خجلا صوفيا واستجابت بخجل.

“قل لها إنني متعب اليوم ولا يمكنني مقابلتها.”

 

سرعان ما ظهر جمال بشعر أحمر مجعد قليلاً أمام ميلتون.

“هذا ثناء الغامر سيدي. مهندس معماري خبير؟ أشعر بالحرج من هذا الثناء أنا فقط قد درست ذاتيًا فقط “.

 

 

[صوفيا فيلينوفر]

“انتظري. أنت تخبرني…؟”

“هنا ، أعطني إياه.”

 

على الرغم من أن ميلتون قد سئم من لقاء الشابات ، فقد أصبحت قصة مختلفة إذا كان يقابلهن من أجل العمل.

كان ميلتون متفاجئًا حقًا.

 

الهندسة المدنية LV.6: يُظهر قدرة ممتازة في إنشاء مرافق الهندسة المدنية مثل الطرق والجسور والسدود.

“سيدة فيلينوفر ، هل تقولي أنك رسمت تلك المخططات؟”

 

 

 

“نعم ، على الرغم من أنني محرجة لقول ذلك ، فقد فعلتها أنا ، أعتبرهم أطفالي.”

مليئة بالفخر وكأن أفعالها كانت صحيحة.

 

 

“……”

على الرغم من أن ميلتون قد سئم من لقاء الشابات ، فقد أصبحت قصة مختلفة إذا كان يقابلهن من أجل العمل.

 

 

كان ميلتون مذهولاً. هل يمكن لهذه الشابة أن تكذب عليه الآن؟ هل يمكن أن تكون متهورة إلى هذا الحد؟ لكن لماذا تكذب كذبة يمكن الكشف عنها على الفور؟

 

 

لكن أسوأها كانت المرأة التي التقى بها ميلتون بالأمس. أظهر كل عمل قامت به مدى غطرستها. كان العامل الأكثر حسماً عندما كسرت الخادمة الصحن عن طريق الخطأ ووسخت ثوبها. صفعت على الفور الخادمة على وجهها أمام ميلتون.

‘هل يجب أن أتحقق من ذلك؟’

 

 

 

“لدي بضعة أسئلة أريد طرحها.”

 

 

على الرغم من أن ميلتون قد سئم من لقاء الشابات ، فقد أصبحت قصة مختلفة إذا كان يقابلهن من أجل العمل.

“بالتاكيد.”

عندما ابتسمت ، كان مظهرها المغري ببراءة مثل السهم مباشرة إلى قلب الرجل.

 

سرعان ما ظهر جمال بشعر أحمر مجعد قليلاً أمام ميلتون.

“في مخططات تخطيط المدينة …”

 

 

كان ذلك حقًا بسبب لون شعرها. إذا نظرت إلى وجه صوفيا ، فقد بدت لطيفة وبريئة ، لكن لون شعرها الأحمر الناري أعطاها صورة مغرية. كان هناك الكثير من ألوان الشعر البني المحمر ، لكن شعر صوفيا كان أكثر إشراقًا وأقرب إلى اللون الأحمر الحقيقي.

بدأ ميلتون في طرح الأسئلة حول الأجزاء التي أثار فضولها. إذا لم تكن هي التي رسمتها ، فسيكون ذلك واضحًا.

 

 

”حقا. إنه عبثا وليس لديها أخلاق أساسية. هذا ما هو عليه.”

لكن…

 

 

 

“أصبح الأمر كذلك لأنني أعطيت الأولوية للنقل. بمجرد بناء المناطق السكنية ، اعتقدت أنه سيكون من الأفضل زيادة وسائل النقل من البداية بدلاً من إعادة شراء الأراضي وتحريك السكان لتوسيع الطريق بعد أن تم بناؤه بالكامل. و هناك…”

‘يجب أن أقابلها’.

 

“أعتقد أنه فريد من نوعه.”

لم يكن هناك وقفة في إجابتها. كانت تعرف بنية المخطط والغرض منه جيدًا لدرجة أنها تمكنت من الإجابة على سؤال ميلتون دون إلقاء نظرة خاطفة عليه.

 

 

بعد التعامل مع شابات أرستقراطيات عبثًا ، أراد ميلتون أن ينسى كل شيء وأن يأخذ قسطًا من الراحة.

‘لقد رسمتها حقًا؟ مهندس معماري شابة أرستقراطية؟ لا يصدق. ليس الأمر وكأنها أنثى كورية من القرن الحادي والعشرين تعيش بمفردها وتزين ديكورات داخلية … ‘

تم رسم المخططات على اللفائف. ولم تكن مجرد مخططات عادية أيضًا.

 

“……”

كان ميلتون مذهولاً. كان هذا أشبه بالقول إنها آيدول لكنها كانت تحب القيام بالأشغال الشاقة كهواية. على الأقل ، هذا ما شعر به ميلتون. كانت صوفيا فيلينوفر فريدة من نوعها بالتأكيد. أراد ميلتون أن يعرف كيف كانت قدراتها.

الذكاء – 79 السياسة – 52

 

كان ميلتون مذهولاً. هل يمكن لهذه الشابة أن تكذب عليه الآن؟ هل يمكن أن تكون متهورة إلى هذا الحد؟ لكن لماذا تكذب كذبة يمكن الكشف عنها على الفور؟

[صوفيا فيلينوفر]

 

 

 

المهندس المعماري LV.2

“نعم سيدي.”

 

[بما أنه لا توجد سيدة في المنزل ، فإن الخدم بطبيعة الحال لا يحترمون. لا تقلق يا سيدي سوف أصحح ذلك.]

القوة – 05 القيادة – 25

لم يكن هناك وقفة في إجابتها. كانت تعرف بنية المخطط والغرض منه جيدًا لدرجة أنها تمكنت من الإجابة على سؤال ميلتون دون إلقاء نظرة خاطفة عليه.

 

 

الذكاء – 79 السياسة – 52

 

 

 

الولاء – 05

في حين أن النبلاء الجنوبيين لم يكونوا طائشين ، فقد افتقروا إلى التطور بسبب الاختلافات الدقيقة. مقارنة بهم ، كانت الشابة أمام ميلتون ذكية ومتطورة.

 

 

السمات الخاصة – الهندسة المعمارية ، الهندسة المدنية ، الفن.

 

 

كان ميلتون مستغرقًا بعمق في التفكير في دراسة المخططات من البارون فيلينوفر. بينما تلقى ميلتون الكثير من الهدايا من النبلاء الآخرين ، كان هذا هو المفضل لديه. لقد شعر كما لو أن البارون قد رأى الاتجاه الذي تتطور فيه منطقة فورست وأعطى إرشادات ميلتون للمساعدة في المضي قدمًا.

الهندسة المعمارية LV.5: لديه حس ممتاز في تصميم المباني بشكل فعال.

“… من قلت سلم هذه؟”

 

 

الهندسة المدنية LV.6: يُظهر قدرة ممتازة في إنشاء مرافق الهندسة المدنية مثل الطرق والجسور والسدود.

 

 

“ضيف؟ ألم أقل أنني لن أرى أحدا اليوم؟ ”

الفن LV.4: الحس الجمالي ممتاز ويزداد المنظور في مشاهدة الفنون والحرف اليدوية.

‘لقد رسمتها حقًا؟ مهندس معماري شابة أرستقراطية؟ لا يصدق. ليس الأمر وكأنها أنثى كورية من القرن الحادي والعشرين تعيش بمفردها وتزين ديكورات داخلية … ‘

 

 

‘هذا مفاجئ. هي حقا مهندسة معمارية؟’

“سيدة فيلينوفر ، هل تقولي أنك رسمت تلك المخططات؟”

 

السمات الخاصة – الهندسة المعمارية ، الهندسة المدنية ، الفن.

الشك في قدراتها حتى بعد فحص نافذة الحالة كان بلا معنى. والأكثر من ذلك ، كانت موهبتها كمهندسة معمارية مذهلة. وكان رقم ذكاءها قد وصل إلى 79 دليلًا على ذلك. لأن معرفتها في الهندسة المعمارية والهندسة المدنية كانت كبيرة جدًا ، كان إحصاء ذكائها يقترب من 80. علاوة على ذلك ، كانت جميع سماتها الخاصة مرتبطة بالهندسة المعمارية. لم تكن هذه السمات لتتحقق إذا لم يكن لديها معرفة واسعة بصناعة الهندسة المدنية ، كل شيء من المباني الصغيرة إلى البنية التحتية المدنية.

اليوم التالي للمأدبة.

 

 

“في هذا الجزء ، يتم ترتيب نظام الصرف الصحي في المدينة من خلال الاستفادة من الاختلاف في التضاريس …”

كان ميلتون متفاجئًا حقًا.

 

تنهد ميلتون مرهقًا في غرفته بعد انتهاء المأدبة. لم يكن لديه أي فكرة عن عدد الشابات الآتي رقصن معه. وعن خيبة أمله في السيدات اللواتي بذلن قصارى جهدهن لبدء إحتكاك جسدي مع كل رقصة …

كانت صوفيا مبتهجة لتشرح مخططها الذي كانت تشرحه بلا نهاية بينما كان ميلتون معجبًا بها.

 

 

 

“احم … سيدة فيلينوفر. أيمكنني طرح سؤال؟”

 

 

“بالتاكيد.”

“بالطبع في أي وقت سيدي.”

 

 

في وقت لاحق…

لمعت عيناها كما لو أنها توسلت إلى ميلتون لمواصلة طرح أسئلته حول الهندسة المعمارية.

 

 

 

“أنت سيدة شابة من عائلة نبيلة ، فكيف لديك مثل هذه المعرفة العميقة حول الهندسة المعمارية؟”

 

 

“أنت سيدة شابة من عائلة نبيلة ، فكيف لديك مثل هذه المعرفة العميقة حول الهندسة المعمارية؟”

احمرت خجلا صوفيا كما لو أنها أدركت للتو مكانها.

“نعم ، إنه أمر غير إعتيادي بعض الشيء.”

 

 

“سامحني. إنه غريب بعض الشيء ، أليس كذلك؟ أن المرأة مفتونة جدًا بالعمارة … ”

الهندسة المدنية LV.6: يُظهر قدرة ممتازة في إنشاء مرافق الهندسة المدنية مثل الطرق والجسور والسدود.

 

“هنا ، أعطني إياه.”

أجاب ميلتون برؤيتها تتأرجح.

 

 

“هذا … تقول السيدة الشابة فيلينوفر إنها تريد حقًا رؤيتك يا سيدي.”

“أعتقد أنه فريد من نوعه.”

 

 

بعد أن فقد نفسه في جمالها ، هز ميلتون نفسه مستيقظًا وركز مرة أخرى على النقطة الرئيسية.

أجابت صوفيا بتدلي الأكتاف ، “أنا … أحب الهندسة المعمارية. منذ سن مبكرة…”

صوفيا فيلينوفر (2)

 

 

“هل تحبي العمارة؟”

بالنظر إلى الرسومات ، حتى ميلتون ، الذي لم يكن يعرف شيئًا عن الهندسة المدنية ، كان قادرًا على رؤية أنه تم بشكل احترافي تقريبًا في لمحة.

 

 

“نعم ، لقد أحببت ذلك منذ أن كنت طفلة.”

والمخططات هي إما ما يجري العمل عليه حاليا أو ما يجب القيام به لتنمية إقليم فورست.

 

 

“هذا اعجاب غريب جدا.”

ابتسم ميلتون بسعادة وهو يتذكر القائمة المختصرة للمرشحين في ذهنه.

 

 

“نعم ، إنه أمر غير إعتيادي بعض الشيء.”

 

 

 

ابتسمت صوفيا بمرارة وبدأت تتحدث عن طفولتها.

عندما ابتسمت ، كان مظهرها المغري ببراءة مثل السهم مباشرة إلى قلب الرجل.

_________________________

“نعم ، لقد أحببت ذلك منذ أن كنت طفلة.”

xMajed

 

 

كلا ، لم تكن هناك خيبة أمل من هذا القبيل. ليس الأمر وكأنه بطل في رواية رومانسية يعتبر كل الإناث صخورًا حتى تأتي البطلة. كيف يمكن أن لا يحب ميلتون شعبيته مع النساء عندما كان عازبًا؟ بقبضته المشدودة ، استدعى ميلتون جميع الشابات اللاتي قابلهن اليوم.

You are the one … ?

 

“كلهم سيئون نوعا ما.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط