نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 52

هوية السيدة (2)

هوية السيدة (2)

هوية السيدة (2)

 

 

 

‘هل نجح ذلك؟’

“قبل ذلك ، ماذا سنفعل بشأن المعلومات التي لا يمكننا الكشف عنها لبعضنا البعض؟”

 

 

لم يستطع ميلتون أن يتخلى عن حذره حتى الآن.

“في الواقع.”

 

كان ميلتون متشككًا.

من منظور الأميرة ليلى ، كان لدى ميلتون وجهة نظر. ترددت لأنها تعلم أنه لا يمكن أن يكون هناك فائدة بمجرد أن تكون في نظر الجميع.

“إذا جاز لي أن أسأل ، كيف أنت على قيد الحياة في هذا الوقت الحاضر يا صاحبة السمو؟”

 

“…نعم طبعا.”

كانت كلمات ميلتون التالية هي الضربة الحاسمة.

‘هل يمكنك من فضلك ألا تقولي ذلك بشكل موحٍ بهذه الابتسامة المذهلة؟’

 

 

“كل الأشياء تم أخذها في الاعتبار ، إذا قمتي بإسكاتي هنا ، فلن يكون لديك أي طريقة لمعرفة مكان تسريب هويتك ، سموك. هل ما زال هذا جيدًا معك؟ ”

 

 

“تفضلي.”

تنهدت الأميرة ليلى وضبطت فرسانها.

“أفترض أنه لا يوجد ما يساعدها ، لأن الوقت وحده هو الذي سيشهد على القوة التي أمتلكها … حتى ذلك الحين ، سأكون مدينًا لك ولمقاطعتك ، كونت.”

 

 

“تايلور ، ريتشارد ، كلاكما تنحو.”

“لن تصدقني إذا قلت إن لدي الكثير من القوة الخفية تحت تصرفي ، فهل ستصدقني الآن؟”

 

ابتسمت الأميرة ليلى بابتسامة موحية.

“نعم، سيدتي.”

 

 

 

أطاع الفرسان بلا شك وعادوا إلى الخلف. هذه المرة ، كان دور ميلتون أن يتنفس الصعداء حيث اختفى أي خطر مباشر على حياته.

 

 

“تايلور ، ريتشارد ، كلاكما تنحو.”

‘كان هذا قريبًا جدًا.’

 

 

“كنت جميلة جدًا لدرجة أنك وقعت في حبي من النظرة الأولى وناشدتني أن أبقى في أرضك – أليس هذا إقناعًا فعالًا ، كونت؟”

كان الأمر أشبه بعبور جسر من خشب واحد بين اثنين من المنحدرات الصخرية. الأميرة ليلى استجوبت ميلتون.

 

 

“إذا تعاونت معك في تشكيل هيمنة في الجنوب حول مقاطعتك ، فهل ستتمكن بدورك من مساعدتي في تولي العرش؟”

“ما مقدار معرفتك؟”

 

 

تذكر ميلتون السمة الخاصة المعروفة باسم الإغراء التي كانت موجودة في سماتها.

“أنا أعرف هويتك يا صاحب السمو.”

 

 

“يا إلهي ، هل أنت خائف؟”

“و؟”

 

 

 

“وأنك زرعتي الخلاف بين الأمراء الأول والثاني في العاصمة من الظلال. هذا هو النطاق الكامل لمعرفتي “.

تذكر ميلتون السمة الخاصة المعروفة باسم الإغراء التي كانت موجودة في سماتها.

 

 

في الحقيقة ، كان هذا الجزء الأخير هو استنتاجه الشخصي ، وهي فرضية توصل إليها مما كان يعرفه عن حالة العاصمة بمجرد اكتشافه لهوية السيدة – فقط ، لم يكن هناك طريقة للأميرة ليلى لمعرفة ذلك.

 

 

 

“مذهل. كيف تمكنت من الحصول على مثل هذه المعلومات ، من هذه الضواحي الجنوبية البعيدة حتى الآن عن العاصمة؟ ”

 

 

 

“أخشى أنني لا أستطيع الإجابة على ذلك.”

الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان ليكشف عن هويتها الحقيقية بشكل أسرع بكثير إذا قام بفحص إحصائياتها خلال فترة مقابلته رئيسة شركة شارلوت التجارية. لكن في ذلك الوقت ، لم يكن يفكر في القيام بذلك. كان صحيحًا أنه لم يتعلم استخدام قدرته بشكل صحيح في ذلك الوقت ، ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر …

 

 

شكل ميلتون ابتسامة طفيفة. أما الآن ، فقد كان يحمل جميع الرقائق على هذه الطاولة.

 

 

 

“كنت أفكر في الكثير. إذا كان هذا هو الحال … ماذا تقول ، هل سنعمل على التوصل إلى إتفاق ، كونت؟ ”

 

 

“لا.”

“اتفاق؟”

ابتسمت الأميرة ليلى بابتسامة عريضة على ميلتون الخالي من الهموم واستمرت.

 

 

أصبحت نبرتها مهذبة مرة أخرى. في الوقت نفسه ، خلعت خاتمًا في إصبعها ، وعاد مظهرها إلى مظهر شارلوت ، رئيسة التاجر التي رآها ميلتون في الماضي.

 

 

 

شكلت ابتسامة مذهلة وكررت نفسها.

 

 

 

“هذا صحيح. دعينا نتعامل مع أنفسنا “.

 

 

 

“……”

شكل ميلتون ابتسامة طفيفة. أما الآن ، فقد كان يحمل جميع الرقائق على هذه الطاولة.

 

“أووه الجنوب؟ لما ذلك؟”

‘إذا كان هناك شيء واحد مؤكد ، فإن مظهرها ليس عادلاً’.

لذلك كان هدف ميلتون …

 

 

شعر ميلتون بتردد عزمه. إتفاق أو احتيال ، كان لديه رغبة مفاجئة في إعطائها كل ما تريد … سواء كان ذلك الكبد أو الطحال أو أي شيء آخر تريده منه ، في قائمة مجموعة لطيفة. لقد شعر أن كل شيء سينتهي على ما يرام.

أطاع الفرسان بلا شك وعادوا إلى الخلف. هذه المرة ، كان دور ميلتون أن يتنفس الصعداء حيث اختفى أي خطر مباشر على حياته.

 

“نعم. لايهم.”

‘تعالوا ، خذوها. إنها ليست سوى ثعلب … لا ، وحش شرير ‘.

لذلك كان هدف ميلتون …

 

بدأ تخوف ميلتون يتلاشى.

تذكر ميلتون السمة الخاصة المعروفة باسم الإغراء التي كانت موجودة في سماتها.

 

 

 

الإغراء LV.9 (MAX): استخدم الجمال الفطري للفرد لإغراء الجنس الآخر وخلق مواقف مفيدة للمستخدم. قادرة على زعزعة الحكم الإدراكي للخصم.

 

 

“إذا قلت إنني صدقت ذلك ، فهل ستزيدي من توضيحي بشأنهم؟”

الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان ليكشف عن هويتها الحقيقية بشكل أسرع بكثير إذا قام بفحص إحصائياتها خلال فترة مقابلته رئيسة شركة شارلوت التجارية. لكن في ذلك الوقت ، لم يكن يفكر في القيام بذلك. كان صحيحًا أنه لم يتعلم استخدام قدرته بشكل صحيح في ذلك الوقت ، ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر …

“في الواقع.”

 

“هل لي أن أعتبر ذلك بمثابة توجيه سموك لي للانضمام إلى فصيلك؟”

‘لابد أن عقلي قد تجمد على مظهرها. عليك اللعنة…’

“ما مقدار معرفتك؟”

 

 

من المحتمل أنها كانت تدرك جيدًا ما هو السلاح اللامع الذي يبدو عليه مظهرها. وإلا فلماذا تعود إلى هذا الشكل ، بل وتعود إلى الحديث مع هذا السلوك اللطيف للسيدة اللطيفة؟

“حتى هذا يقصر كثيرًا لمن يسعى إلى العرش ، فهل هذا ما تعنيه؟”

 

 

‘لأجمع شتات نفسي.’

 

 

“وأنك زرعتي الخلاف بين الأمراء الأول والثاني في العاصمة من الظلال. هذا هو النطاق الكامل لمعرفتي “.

أثنى وحش مخادعة.

“إذا سيتم تسويتها.”

 

 

“أنت أول شخص خارج دائرتي يكشف هويتي. يجب أن أقول إنني معجبة ، كونت فورست. قد تكون الشخص الأكثر كفاءة الذي واجهته حتى الآن “.

 

 

 

“شكرا لك.”

“كل ما هو مطلوب هو سبب وجيه.”

 

بدت الأميرة ليلى مستاءة.

‘احصل على الكثير من مدحها الغنائي عني. سأكون أحمق إذا شعرت بالإطراء.’

تذكر ميلتون السمة الخاصة المعروفة باسم الإغراء التي كانت موجودة في سماتها.

 

“……”

“ولهذا السبب أود أن أقترح: ماذا عن تبادل المعلومات لدينا؟”

 

 

الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان ليكشف عن هويتها الحقيقية بشكل أسرع بكثير إذا قام بفحص إحصائياتها خلال فترة مقابلته رئيسة شركة شارلوت التجارية. لكن في ذلك الوقت ، لم يكن يفكر في القيام بذلك. كان صحيحًا أنه لم يتعلم استخدام قدرته بشكل صحيح في ذلك الوقت ، ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر …

“تبادل المعلومات؟ هل هذه هي الصفقة التي تحدثت عنها يا صاحبة السمو؟ ”

 

 

‘لأجمع شتات نفسي.’

“بالتاكيد هو. هناك الكثير مما لا نعرفه عن بعضنا البعض. ألا توافق على أننا بحاجة إلى التعرف على بعضنا البعض؟ ”

“شكرا لك.”

 

 

“…نعم طبعا.”

 

 

 

أصبح ميلتون متأكد من شيء واحد في اختيار الأميرة ليلى للغة والذي ترك مجالًا كبيرًا لسوء الفهم: لقد كانت مصممة على سحره وإبعاده عن رشده.

 

 

 

‘إنها ثعلب. الثعلب. لا ، إنها روح شيطانية ذات تسعة ذيول. روح الثعلب الشيطاني ذات الذيول التسعة الشريرة تمامًا. أحتاج أن أبقى على أهبة الاستعداد ، على حراسة الحرس.’

“آه … لقد شرد ذهني.”

 

 

“إذن هل أبدأ؟”

هههههههه وتف ثعلبة ثعلبة من وين تعلمت هالاشياء بعمر 17 أو هل يمكن أن نقول إبنة والدتها~ ههههههههاي

 

 

“قبل ذلك ، ماذا سنفعل بشأن المعلومات التي لا يمكننا الكشف عنها لبعضنا البعض؟”

“… عفوا؟”

 

“إذا قلت إنني صدقت ذلك ، فهل ستزيدي من توضيحي بشأنهم؟”

“آه … لقد شرد ذهني.”

كان ميلتون متشككًا.

 

تركت وقفة خفية وطويلة قبل أن تكمل.

كان ميلتون متأكد من أنها بالتأكيد لم تدع الأمر “يفلت من ذهنها”. كان من المرجح أن يكون دافعها هو المضي قدمًا في الأشياء في ضباب ، لإجباره على إخراج اعتراف فوري بالمعلومات الحيوية منه.

في الحقيقة ، كان هذا الجزء الأخير هو استنتاجه الشخصي ، وهي فرضية توصل إليها مما كان يعرفه عن حالة العاصمة بمجرد اكتشافه لهوية السيدة – فقط ، لم يكن هناك طريقة للأميرة ليلى لمعرفة ذلك.

 

 

“اذا يمكننا ترك تلك الحجارة مقلوبة. من يقول أنه لا يمكنه الإجابة ثلاث مرات يخسر اللعبة “.

 

 

وهكذا جاء الوحش الشيطاني للبقاء في إقليم فورست.

“لعبة؟ ألم تقل أن هذه كانت صفقة؟ ”

 

 

 

“أنا أميل إلى الاستمتاع بكليهما.”

 

 

أشارت الحادثة التي وقعت قبل 7 سنوات إلى مأساة وفاة والدتها ، الملكة إيرين ، وشقيقها البيولوجي ، الأمير غرافيون – من المفترض أن تكون هي نفسها. اعتقد ميلتون نفسه أنه من القسوة أن يسألها عن التفاصيل الصغيرة لوفاة عائلتها ، لكنه أصر على أي حال من أجل تأكيد نقاط ضعف خصمه.

“……”

 

 

 

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، يجب أن يكون هناك مكافأة للفائز. أم … ماذا عن الخاسر يمنح أحد طلبات الفائز مهما كان ذلك؟ ”

 

 

 

“منح طلبًا للفائز؟”

 

 

 

“نعم. لايهم.”

‘تعالوا ، خذوها. إنها ليست سوى ثعلب … لا ، وحش شرير ‘.

 

 

“……”

“في الواقع.”

 

 

‘هل يمكنك من فضلك ألا تقولي ذلك بشكل موحٍ بهذه الابتسامة المذهلة؟’

“كم عدد الذين يعرفون هويتي؟”

 

 

شعر ميلتون جسديًا أن قلبه قد تحول إلى كيس ملاكمة – لكنه لم يكن على وشك الانغماس في هذه الصفقة الخطيرة.

 

 

 

“دعنا نترك هذا الجزء.”

تركت وقفة خفية وطويلة قبل أن تكمل.

 

 

“يا إلهي ، هل أنت خائف؟”

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، يجب أن يكون هناك مكافأة للفائز. أم … ماذا عن الخاسر يمنح أحد طلبات الفائز مهما كان ذلك؟ ”

 

“نعم. أرغب في العرش وأنت ، الكونت فورست ، ترغب في الجنوب. بقدر ما لا تتداخل فرائسنا ، ألا توافق على أن مصالحنا تتوافق؟ ”

“نعم..”

في الحقيقة ، كان هذا الجزء الأخير هو استنتاجه الشخصي ، وهي فرضية توصل إليها مما كان يعرفه عن حالة العاصمة بمجرد اكتشافه لهوية السيدة – فقط ، لم يكن هناك طريقة للأميرة ليلى لمعرفة ذلك.

 

“كيف يمكن لشخص أن يكون بلا خجل ووقاحة بالوجود؟ نعم ، إنها جميلة ، لكن لماذا أفعل ذلك؟”

تجنب ميلتون بشدة استفزاز الأميرة ليلى. ظهرت نظرة خيبة أمل على وجهها ، واختفت بالسرعة التي لوحظت.

“تبادل المعلومات؟ هل هذه هي الصفقة التي تحدثت عنها يا صاحبة السمو؟ ”

 

من المحتمل أنها كانت تدرك جيدًا ما هو السلاح اللامع الذي يبدو عليه مظهرها. وإلا فلماذا تعود إلى هذا الشكل ، بل وتعود إلى الحديث مع هذا السلوك اللطيف للسيدة اللطيفة؟

‘هذا صحيح ، لن أكون منغمسا في مظهرك بسهولة.’

 

 

“ما مقدار معرفتك؟”

“لن تكون هناك لعبة ، لكنني على استعداد للمشاركة في تبادل المعلومات.”

“هل سيصدق الناس حقًا ما نقوله؟ عندما يعيش رجل وامرأة غير متزوجين معًا في منزل واحد ، وأيضا هم في سن الرشد؟ ”

 

“ما المشكلة؟ أو ربما لديك بديل أفضل في الاعتبار؟ ”

“ممتاز. إذن هل لي أن أطرح السؤال الأول؟ ”

كان الأمر أشبه بعبور جسر من خشب واحد بين اثنين من المنحدرات الصخرية. الأميرة ليلى استجوبت ميلتون.

 

أشارت الحادثة التي وقعت قبل 7 سنوات إلى مأساة وفاة والدتها ، الملكة إيرين ، وشقيقها البيولوجي ، الأمير غرافيون – من المفترض أن تكون هي نفسها. اعتقد ميلتون نفسه أنه من القسوة أن يسألها عن التفاصيل الصغيرة لوفاة عائلتها ، لكنه أصر على أي حال من أجل تأكيد نقاط ضعف خصمه.

بالنظر إلى مدى روعة قبولها لشروطه ، كان كل هذا الهراء حول لعب اللعبة طُعمًا حقًا.

“عرض مغري إلى حد ما.”

 

‘إذا كان هناك شيء واحد مؤكد ، فإن مظهرها ليس عادلاً’.

“تفضلي.”

 

 

“كانت تلك خطتي الأصلية. ومع ذلك…”

نظرت الأميرة ليلى بهدوء إلى ميلتون وأطلقت النار في الأمام.

 

 

 

“كم عدد الذين يعرفون هويتي؟”

الآن الكرة كانت في ملعب ميلتون.

 

‘ليس سيئا.’

“لا أستطيع القول.”

تركت وقفة خفية وطويلة قبل أن تكمل.

 

 

لم يستطع ميلتون الإجابة على سؤال هاجمه فجأة في صميم المواجهة بينهما فجأة. لقد كان حقًا الشخص الوحيد الذي يعرف هويتها – ولم يكن من الغباء أن يأتي بصدق ويقول ذلك.

“هل تعتقد حقًا أنني فقدت كل شيء؟”

 

“يا إلهي ، هل أنت خائف؟”

الآن الكرة كانت في ملعب ميلتون.

 

 

“أخشى أنني لا أستطيع الإجابة على ذلك.”

“ما هو هدفك يا صاحب السمو؟”

وهكذا جاء الوحش الشيطاني للبقاء في إقليم فورست.

 

 

“همم؟ أليس هذا واضحا بما فيه الكفاية بالفعل؟ هدفي هو العرش “.

نظرت الأميرة ليلى إلى ميلتون مباشرة في عينيها.

 

 

“……”

“بالتاكيد هو. هناك الكثير مما لا نعرفه عن بعضنا البعض. ألا توافق على أننا بحاجة إلى التعرف على بعضنا البعض؟ ”

 

 

ردت الأميرة كما لو كان شيئًا واضحًا ، وشعر ميلتون بطريقة ما أن هذه كانت خسارته.

كان الأمر أشبه بعبور جسر من خشب واحد بين اثنين من المنحدرات الصخرية. الأميرة ليلى استجوبت ميلتون.

 

“حتى هذا يقصر كثيرًا لمن يسعى إلى العرش ، فهل هذا ما تعنيه؟”

“انه دوري الان. ما هو هدفك للمستقبل ، كونت فورست؟ ”

 

 

لم يستطع ميلتون أن يتخلى عن حذره حتى الآن.

“هدفي ، هاه …”

“……”

 

 

لقد كان سؤالا غامضا لميلتون. على عكس الإجابة المباشرة التي قدمتها ، لم تكن أهداف ميلتون واضحة المعالم. على الرغم من أنه أراد أولاً الاستمتاع بحياته بالملعقة الفضية لولادته كنبيل ، إلا أنه لم يستطع فعل ذلك الآن حتى لو أراد ذلك بعد أن تورط في هذا وذاك. إذا كان هناك أي شيء ، فقد كان هذا عصرًا دمويًا وفوضويًا حيث إذا أطلق سراحه ، فقد يؤدي حدث غير متوقع إلى وفاته بسرعة.

“الجنوب ، كما تقول … هدف نهائي معقول ، إذا قلت ذلك بنفسي. إذا كان الأمر كذلك … ”

 

 

لذلك كان هدف ميلتون …

 

 

“مارغريف …”

“هو توحيد الجنوب كواحد.”

 

 

ضحكت الأميرة ليلى من ميلتون وهي تنهي كلمتها.

“أووه الجنوب؟ لما ذلك؟”

“هذا اقتراح مثير للفضول إلى حد ما. الآن ، ما الذي يمكن أن يكون ، كما تقول ، “سببًا وجيه” ، لكي يأخذه الناس كأمر مسلم به أن نبيلًا من دولة أجنبية كان يتنقل فجأة ويقيم في أراضينا؟ من فضلك نوريني.”

 

 

“من خلال جمع الجنوب ، آمل في تكوين قوة يمكنها الوقوف بشكل كاف على الوسط والعاصمة ، لئلا يقرروا اضطهادنا”.

 

 

 

كان هذا هو التحدي الحالي لميلتون. لطالما كانت طريقة ميلتون لتحديد هدف يمكن الوصول إليه والتركيز على تحقيق ذلك ، بدلاً من التطلع إلى المستقبل البعيد.

“……”

 

شكل ميلتون ابتسامة طفيفة. أما الآن ، فقد كان يحمل جميع الرقائق على هذه الطاولة.

“الجنوب ، كما تقول … هدف نهائي معقول ، إذا قلت ذلك بنفسي. إذا كان الأمر كذلك … ”

شكل ميلتون ابتسامة طفيفة. أما الآن ، فقد كان يحمل جميع الرقائق على هذه الطاولة.

 

 

“انه دوري الان.”

‘لأجمع شتات نفسي.’

 

 

قطع ميلتون الأميرة ليلى وطرح سؤاله عليها.

 

 

 

“قبل 7 سنوات ، اعتقد العالم أنك وافتك المنية يا صاحبة السمو.”

‘إذا كان هناك شيء واحد مؤكد ، فإن مظهرها ليس عادلاً’.

 

 

“في الواقع.”

 

 

 

“إذا جاز لي أن أسأل ، كيف أنت على قيد الحياة في هذا الوقت الحاضر يا صاحبة السمو؟”

كان لقب مارغريف يُمنح عادة للوردات الإقطاعيين الذين يقيمون في النطاقات التي تحد الأمم الأخرى. من أجل الحفاظ على السلام ، كان للنبلاء مع الإقطاعيات سلطة إنفاذ قوانين الضرائب والقوانين الأخرى. لكن كان على اللوردات على الحدود واجبًا إضافيًا – الخط الأول للدفاع الوطني. كان هؤلاء النبلاء ، الذين مُنحوا استقلالًا عسكريًا خاصًا حتى يتمكنوا من إكمال هذا الواجب ، يُعرفون عمومًا باسم مارغريف. كانت الميزة أن هذا الاستقلالية العسكرية المتزايدة كانت بالإضافة إلى حقوقهم الأساسية الضرورية لإدارة الإقطاعيات اليومية. ونتيجة لذلك ، لم يكن الأمر مختلفًا عن تفويض السلطة القانونية المطلقة والسيطرة على أراضيهم. بطبيعة الحال ، وجد أولئك الذين تم تعيينهم لقب مارغريف أنفسهم مع أداة قوية لم يكن لديهم من خلالها قيود قانونية على عدد الجنود الذين يمكنهم تجنيدهم ، وبالتالي شملوا ببطء – وابتلعوا – المناطق المحيطة للسيطرة في نهاية المطاف على رأس المنطقة. ومع مرور الوقت ، لم يكن لقب مارغريف مخصصًا للأغراض العملية فحسب ، بل أصبح أعلى منصب ممكن يمكن أن يمنحه أي نبيل لهم إذا وصلوا إلى قمة الاعتراف الوطني – على الرغم من وجود قاعدة غير معلن عنها تقتصر على أولئك الذين لديهم لقب الماركيز أو أعلى كانوا مؤهلين. حتى الآن ، لم يتسلم هذا المنصب أي رجل في جنوب مملكة ليستر ، ومع ذلك كانت الأميرة ليلى تعهد ذلك لميلتون.

 

“لقد كان حبًا من النظرة الأولى وطلبت خطبتي.”

“……”

“حتى هذا يقصر كثيرًا لمن يسعى إلى العرش ، فهل هذا ما تعنيه؟”

 

 

هل طرح ميلتون سؤالًا لم يكن من السهل عليها حتى الإجابة عليه؟ تأملت لحظة قبل أن ترد.

 

 

 

“لقد نجوت منذ 7 سنوات بمساعدة الدوق بالان ، ثم الماركيز.”

 

 

“هل سيصدق الناس حقًا ما نقوله؟ عندما يعيش رجل وامرأة غير متزوجين معًا في منزل واحد ، وأيضا هم في سن الرشد؟ ”

“هل ستكوني قادرة على التوضيح بمزيد من التفصيل؟”

كان هذا هو التحدي الحالي لميلتون. لطالما كانت طريقة ميلتون لتحديد هدف يمكن الوصول إليه والتركيز على تحقيق ذلك ، بدلاً من التطلع إلى المستقبل البعيد.

 

 

“لا.”

 

 

 

بدت الأميرة ليلى مستاءة.

 

 

 

أشارت الحادثة التي وقعت قبل 7 سنوات إلى مأساة وفاة والدتها ، الملكة إيرين ، وشقيقها البيولوجي ، الأمير غرافيون – من المفترض أن تكون هي نفسها. اعتقد ميلتون نفسه أنه من القسوة أن يسألها عن التفاصيل الصغيرة لوفاة عائلتها ، لكنه أصر على أي حال من أجل تأكيد نقاط ضعف خصمه.

‘كان هذا قريبًا جدًا.’

 

“هل تقترحي أنك ستبقى في أرضي يا صاحبة السمو؟”

‘على الرغم من أنني أشعر أنني أثارت غضبها الملكي أكثر من ضعفها ..’

“إذا كان هذا أفضل معك ،قم بكل الوسائل.”

 

 

“الآن جاء دوري.”

“هل ستكوني قادرة على التوضيح بمزيد من التفصيل؟”

 

أصبحت نبرتها مهذبة مرة أخرى. في الوقت نفسه ، خلعت خاتمًا في إصبعها ، وعاد مظهرها إلى مظهر شارلوت ، رئيسة التاجر التي رآها ميلتون في الماضي.

نظرت الأميرة ليلى إلى ميلتون مباشرة في عينيها.

xMajed

 

 

“إذا تعاونت معك في تشكيل هيمنة في الجنوب حول مقاطعتك ، فهل ستتمكن بدورك من مساعدتي في تولي العرش؟”

 

 

“يمكنني أن أعدك بلقب مارغريف. وبطبيعة الحال ، سيتم أيضًا رفع مستوى اللقب الخاص بك إلى مستوى الماركيز أو أعلى. كيف هذا؟”

“هل لي أن أعتبر ذلك بمثابة توجيه سموك لي للانضمام إلى فصيلك؟”

هههههههه وتف ثعلبة ثعلبة من وين تعلمت هالاشياء بعمر 17 أو هل يمكن أن نقول إبنة والدتها~ ههههههههاي

 

 

“كانت تلك خطتي الأصلية. ومع ذلك…”

 

 

“100.000 ذهب ليس مبلغا هائلا. مع هذا القدر ، أجرؤ على القول بأنه يمكن للمرء أن يفترض بأمان أن لديهم مستوى معين من القوة. ولو…”

الأميرة ليلى لم ترفع عينيها عن ميلتون.

“لا أستطيع القول.”

 

‘كان هذا قريبًا جدًا.’

“للأسف ، يبدو أن لديك نصيبك العادل من الأشواك الشائكة التي لم أكن أعرف عنها ، كونت.”

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، يجب أن يكون هناك مكافأة للفائز. أم … ماذا عن الخاسر يمنح أحد طلبات الفائز مهما كان ذلك؟ ”

 

 

“هذا هو سحري ، بعد كل شيء.”

“ولهذا السبب أود أن أقترح: ماذا عن تبادل المعلومات لدينا؟”

 

“هل سيصدق الناس حقًا ما نقوله؟ عندما يعيش رجل وامرأة غير متزوجين معًا في منزل واحد ، وأيضا هم في سن الرشد؟ ”

ابتسمت الأميرة ليلى بابتسامة عريضة على ميلتون الخالي من الهموم واستمرت.

“ما هو هدفك يا صاحب السمو؟”

 

 

“أنا أميل إلى رفض وجود شوكة في رقبتي مباشرة. تحقيقا لهذه الغاية ، كونت ، سوف أتنازل عن السعي لوضعك تحت إمرتي. هكذا يمكنك القول…”

 

 

شكلت ابتسامة مذهلة وكررت نفسها.

ظهرت ابتسامة موحية على وجه الأميرة ليلى.

 

 

 

“أرى إمكانية تحالف.”

“هوه ، الآن لماذا أنا؟ حقيقة أنك تسأل سؤالاً كهذا دليل على أنك لا تعرف المدى الكامل لقوتي ، أليس كذلك كونت فورست؟ ”

 

 

“تحالف ، كما تقول.”

“هذا اقتراح مثير للفضول إلى حد ما. الآن ، ما الذي يمكن أن يكون ، كما تقول ، “سببًا وجيه” ، لكي يأخذه الناس كأمر مسلم به أن نبيلًا من دولة أجنبية كان يتنقل فجأة ويقيم في أراضينا؟ من فضلك نوريني.”

 

 

“نعم. أرغب في العرش وأنت ، الكونت فورست ، ترغب في الجنوب. بقدر ما لا تتداخل فرائسنا ، ألا توافق على أن مصالحنا تتوافق؟ ”

أشارت الحادثة التي وقعت قبل 7 سنوات إلى مأساة وفاة والدتها ، الملكة إيرين ، وشقيقها البيولوجي ، الأمير غرافيون – من المفترض أن تكون هي نفسها. اعتقد ميلتون نفسه أنه من القسوة أن يسألها عن التفاصيل الصغيرة لوفاة عائلتها ، لكنه أصر على أي حال من أجل تأكيد نقاط ضعف خصمه.

 

بالنظر إلى مدى روعة قبولها لشروطه ، كان كل هذا الهراء حول لعب اللعبة طُعمًا حقًا.

“هل من المناسب أن نرى أن الجنوب الجديد الذي أتخيله سيكون أيضًا جزءًا من مملكة ليستر الجديدة هذه؟”

 

 

“في الواقع أجل. هل هناك مشكلة؟”

“ليس الأمر كما لو كنت تنوي إعلان الاستقلال وتأسيس أمة جديدة ، أليس كذلك؟ كان لدي انطباع أنك ترغب فقط في تجميع الجنوب في واحد لتشكيل قوة جديدة “.

“الآن جاء دوري.”

 

 

“ستبقين على صواب.”

 

 

“كيف يمكن لشخص أن يكون بلا خجل ووقاحة بالوجود؟ نعم ، إنها جميلة ، لكن لماذا أفعل ذلك؟”

“يمكنني أن أعدك بلقب مارغريف. وبطبيعة الحال ، سيتم أيضًا رفع مستوى اللقب الخاص بك إلى مستوى الماركيز أو أعلى. كيف هذا؟”

“في الواقع أجل. هل هناك مشكلة؟”

 

 

“مارغريف …”

بدت الأميرة ليلى مستاءة.

 

 

‘ليس سيئا.’

“مارغريف …”

 

 

فكر ميلتون بدقة في الحالة التي عرضتها.

“تحالف ، كما تقول.”

 

لذلك كان هدف ميلتون …

كان لقب مارغريف يُمنح عادة للوردات الإقطاعيين الذين يقيمون في النطاقات التي تحد الأمم الأخرى. من أجل الحفاظ على السلام ، كان للنبلاء مع الإقطاعيات سلطة إنفاذ قوانين الضرائب والقوانين الأخرى. لكن كان على اللوردات على الحدود واجبًا إضافيًا – الخط الأول للدفاع الوطني. كان هؤلاء النبلاء ، الذين مُنحوا استقلالًا عسكريًا خاصًا حتى يتمكنوا من إكمال هذا الواجب ، يُعرفون عمومًا باسم مارغريف. كانت الميزة أن هذا الاستقلالية العسكرية المتزايدة كانت بالإضافة إلى حقوقهم الأساسية الضرورية لإدارة الإقطاعيات اليومية. ونتيجة لذلك ، لم يكن الأمر مختلفًا عن تفويض السلطة القانونية المطلقة والسيطرة على أراضيهم. بطبيعة الحال ، وجد أولئك الذين تم تعيينهم لقب مارغريف أنفسهم مع أداة قوية لم يكن لديهم من خلالها قيود قانونية على عدد الجنود الذين يمكنهم تجنيدهم ، وبالتالي شملوا ببطء – وابتلعوا – المناطق المحيطة للسيطرة في نهاية المطاف على رأس المنطقة. ومع مرور الوقت ، لم يكن لقب مارغريف مخصصًا للأغراض العملية فحسب ، بل أصبح أعلى منصب ممكن يمكن أن يمنحه أي نبيل لهم إذا وصلوا إلى قمة الاعتراف الوطني – على الرغم من وجود قاعدة غير معلن عنها تقتصر على أولئك الذين لديهم لقب الماركيز أو أعلى كانوا مؤهلين. حتى الآن ، لم يتسلم هذا المنصب أي رجل في جنوب مملكة ليستر ، ومع ذلك كانت الأميرة ليلى تعهد ذلك لميلتون.

شكل ميلتون ابتسامة طفيفة. أما الآن ، فقد كان يحمل جميع الرقائق على هذه الطاولة.

 

“اتفاق؟”

“عرض مغري إلى حد ما.”

 

 

كان هذا هو التحدي الحالي لميلتون. لطالما كانت طريقة ميلتون لتحديد هدف يمكن الوصول إليه والتركيز على تحقيق ذلك ، بدلاً من التطلع إلى المستقبل البعيد.

كان على ميلتون الاعتراف بأن حالتها لم تكن سيئة على الإطلاق.

“من خلال جمع الجنوب ، آمل في تكوين قوة يمكنها الوقوف بشكل كاف على الوسط والعاصمة ، لئلا يقرروا اضطهادنا”.

 

 

“ومع ذلك ، لا تزال هناك مشكلة.”

“نعم..”

 

‘إذا كان هناك شيء واحد مؤكد ، فإن مظهرها ليس عادلاً’.

“وماذا يمكن أن تكون؟”

“أنا أميل إلى الاستمتاع بكليهما.”

 

“هذا أمر سهل.”

“صاحب السمو ، أنت لست الآن أكثر من مجرد هارب هارب بعد انهيار شركة شارلوت التجارية. هل يمكنني حقًا أن أضع ثقتي في وعدك بحسن نية لقب مارغريف؟ ”

 

 

 

“هل تعتقد حقًا أنني فقدت كل شيء؟”

“ليس الأمر كما لو كنت تنوي إعلان الاستقلال وتأسيس أمة جديدة ، أليس كذلك؟ كان لدي انطباع أنك ترغب فقط في تجميع الجنوب في واحد لتشكيل قوة جديدة “.

 

تجنب ميلتون بشدة استفزاز الأميرة ليلى. ظهرت نظرة خيبة أمل على وجهها ، واختفت بالسرعة التي لوحظت.

أومأت الأميرة ليلى برأسها على السند الإذني الذي قيمته 100،000 ذهب التي قدمته لميلتون.

 

 

 

“100.000 ذهب ليس مبلغا هائلا. مع هذا القدر ، أجرؤ على القول بأنه يمكن للمرء أن يفترض بأمان أن لديهم مستوى معين من القوة. ولو…”

أطاع الفرسان بلا شك وعادوا إلى الخلف. هذه المرة ، كان دور ميلتون أن يتنفس الصعداء حيث اختفى أي خطر مباشر على حياته.

 

ظهرت ابتسامة موحية على وجه الأميرة ليلى.

“حتى هذا يقصر كثيرًا لمن يسعى إلى العرش ، فهل هذا ما تعنيه؟”

في الحقيقة ، كان هذا الجزء الأخير هو استنتاجه الشخصي ، وهي فرضية توصل إليها مما كان يعرفه عن حالة العاصمة بمجرد اكتشافه لهوية السيدة – فقط ، لم يكن هناك طريقة للأميرة ليلى لمعرفة ذلك.

 

 

“صحيح.”

الأميرة ليلى لم ترفع عينيها عن ميلتون.

 

“……”

ضحكت الأميرة ليلى من ميلتون وهي تنهي كلمتها.

في الحقيقة ، كان هذا الجزء الأخير هو استنتاجه الشخصي ، وهي فرضية توصل إليها مما كان يعرفه عن حالة العاصمة بمجرد اكتشافه لهوية السيدة – فقط ، لم يكن هناك طريقة للأميرة ليلى لمعرفة ذلك.

 

 

“لن تصدقني إذا قلت إن لدي الكثير من القوة الخفية تحت تصرفي ، فهل ستصدقني الآن؟”

“قبل 7 سنوات ، اعتقد العالم أنك وافتك المنية يا صاحبة السمو.”

 

 

“إذا قلت إنني صدقت ذلك ، فهل ستزيدي من توضيحي بشأنهم؟”

 

 

“قبل 7 سنوات ، اعتقد العالم أنك وافتك المنية يا صاحبة السمو.”

“هوه ، الآن لماذا أنا؟ حقيقة أنك تسأل سؤالاً كهذا دليل على أنك لا تعرف المدى الكامل لقوتي ، أليس كذلك كونت فورست؟ ”

كان هذا هو التحدي الحالي لميلتون. لطالما كانت طريقة ميلتون لتحديد هدف يمكن الوصول إليه والتركيز على تحقيق ذلك ، بدلاً من التطلع إلى المستقبل البعيد.

 

“لا.”

“…….”

 

 

لقد أوضحت عذرها المثالي للبقاء.

كان بإمكان ميلتون أن يضحك بلا روح من حدتها.

 

 

 

‘هل كان ذلك واضحا؟’

 

 

 

“أفترض أنه لا يوجد ما يساعدها ، لأن الوقت وحده هو الذي سيشهد على القوة التي أمتلكها … حتى ذلك الحين ، سأكون مدينًا لك ولمقاطعتك ، كونت.”

 

 

 

“هل تقترحي أنك ستبقى في أرضي يا صاحبة السمو؟”

 

 

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، يجب أن يكون هناك مكافأة للفائز. أم … ماذا عن الخاسر يمنح أحد طلبات الفائز مهما كان ذلك؟ ”

“في الواقع أجل. هل هناك مشكلة؟”

لقد أوضحت عذرها المثالي للبقاء.

 

ابتسمت الأميرة ليلى بابتسامة موحية.

“هناك بالتأكيد. أليس من الواضح لك أن الناس سيصبحون مشبوهين إذا استقر نبيل أجنبي في يوم واحد؟ ”

 

 

 

“كل ما هو مطلوب هو سبب وجيه.”

“آه … لقد شرد ذهني.”

 

 

كان ميلتون متشككًا.

 

 

 

“هذا اقتراح مثير للفضول إلى حد ما. الآن ، ما الذي يمكن أن يكون ، كما تقول ، “سببًا وجيه” ، لكي يأخذه الناس كأمر مسلم به أن نبيلًا من دولة أجنبية كان يتنقل فجأة ويقيم في أراضينا؟ من فضلك نوريني.”

 

 

“لا.”

ابتسمت الأميرة ليلى بابتسامة موحية.

xMajed

 

 

“هذا أمر سهل.”

 

 

 

لقد أوضحت عذرها المثالي للبقاء.

 

 

 

“لقد كان حبًا من النظرة الأولى وطلبت خطبتي.”

 

 

 

“… عفوا؟”

“وأنك زرعتي الخلاف بين الأمراء الأول والثاني في العاصمة من الظلال. هذا هو النطاق الكامل لمعرفتي “.

 

 

كان ميلتون محيرًا لكن الأميرة ليلى واصلت بلا مبالاة.

“بالتاكيد هو. هناك الكثير مما لا نعرفه عن بعضنا البعض. ألا توافق على أننا بحاجة إلى التعرف على بعضنا البعض؟ ”

 

“كنت جميلة جدًا لدرجة أنك وقعت في حبي من النظرة الأولى وناشدتني أن أبقى في أرضك – أليس هذا إقناعًا فعالًا ، كونت؟”

“كنت جميلة جدًا لدرجة أنك وقعت في حبي من النظرة الأولى وناشدتني أن أبقى في أرضك – أليس هذا إقناعًا فعالًا ، كونت؟”

“كل الأشياء تم أخذها في الاعتبار ، إذا قمتي بإسكاتي هنا ، فلن يكون لديك أي طريقة لمعرفة مكان تسريب هويتك ، سموك. هل ما زال هذا جيدًا معك؟ ”

 

“أنا أعرف هويتك يا صاحب السمو.”

“هل أنتي جادة؟”

أصبح ميلتون متأكد من شيء واحد في اختيار الأميرة ليلى للغة والذي ترك مجالًا كبيرًا لسوء الفهم: لقد كانت مصممة على سحره وإبعاده عن رشده.

 

“نعم. أرغب في العرش وأنت ، الكونت فورست ، ترغب في الجنوب. بقدر ما لا تتداخل فرائسنا ، ألا توافق على أن مصالحنا تتوافق؟ ”

تفاجأ ميلتون لدرجة أنه سأل مرة أخرى.

 

 

 

“كيف يمكن لشخص أن يكون بلا خجل ووقاحة بالوجود؟ نعم ، إنها جميلة ، لكن لماذا أفعل ذلك؟”

 

 

“ما المشكلة؟ أو ربما لديك بديل أفضل في الاعتبار؟ ”

وضعت الأميرة ليلى واحدة أخرى من ابتساماتها الساحرة.

 

 

 

“ما المشكلة؟ أو ربما لديك بديل أفضل في الاعتبار؟ ”

 

 

‘هل كان ذلك واضحا؟’

“ماذا لو نقول إنك مستثمر يقوم بالتحقق من أراضى؟”

“أنت أول شخص خارج دائرتي يكشف هويتي. يجب أن أقول إنني معجبة ، كونت فورست. قد تكون الشخص الأكثر كفاءة الذي واجهته حتى الآن “.

 

“لن تصدقني إذا قلت إن لدي الكثير من القوة الخفية تحت تصرفي ، فهل ستصدقني الآن؟”

“إذا كان هذا أفضل معك ،قم بكل الوسائل.”

شكلت ابتسامة مذهلة وكررت نفسها.

 

‘هذا صحيح ، لن أكون منغمسا في مظهرك بسهولة.’

“إذا سيتم تسويتها.”

 

 

“إذا تعاونت معك في تشكيل هيمنة في الجنوب حول مقاطعتك ، فهل ستتمكن بدورك من مساعدتي في تولي العرش؟”

بدأ تخوف ميلتون يتلاشى.

“لن تصدقني إذا قلت إن لدي الكثير من القوة الخفية تحت تصرفي ، فهل ستصدقني الآن؟”

 

 

ولكن كما فعل ، نهضت الأميرة ليلى ببطء واقتربت من ميلتون. ثم تسللت قريبًا جدًا لدرجة أن شفتيها الحمراء كانت على بعد بوصات من أذن ميلتون ، وتحدثت بجو آسر.

 

 

“أفترض أنه لا يوجد ما يساعدها ، لأن الوقت وحده هو الذي سيشهد على القوة التي أمتلكها … حتى ذلك الحين ، سأكون مدينًا لك ولمقاطعتك ، كونت.”

“لكن انظر…”

 

 

 

تركت وقفة خفية وطويلة قبل أن تكمل.

 

 

 

“هل سيصدق الناس حقًا ما نقوله؟ عندما يعيش رجل وامرأة غير متزوجين معًا في منزل واحد ، وأيضا هم في سن الرشد؟ ”

“ليس الأمر كما لو كنت تنوي إعلان الاستقلال وتأسيس أمة جديدة ، أليس كذلك؟ كان لدي انطباع أنك ترغب فقط في تجميع الجنوب في واحد لتشكيل قوة جديدة “.

 

 

“……”

 

 

“……”

كان ميلتون صامتا. ألن يكون هذا هو الجزء المثالي من الثرثرة في جميع أنحاء المدينة؟

‘لأجمع شتات نفسي.’

 

“هدفي ، هاه …”

نظرت الأميرة ليلى إلى ميلتون وضحكت.

‘لأجمع شتات نفسي.’

 

 

“سأعهد نفسي لرعايتك للوقت التالي.”

 

 

“هذا صحيح. دعينا نتعامل مع أنفسنا “.

“اهـ…”

 

 

 

وهكذا جاء الوحش الشيطاني للبقاء في إقليم فورست.

 

_____________________________

 

xMajed

“وأنك زرعتي الخلاف بين الأمراء الأول والثاني في العاصمة من الظلال. هذا هو النطاق الكامل لمعرفتي “.

 

تفاجأ ميلتون لدرجة أنه سأل مرة أخرى.

هههههههه وتف ثعلبة ثعلبة من وين تعلمت هالاشياء بعمر 17 أو هل يمكن أن نقول إبنة والدتها~ ههههههههاي

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط