نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 57

جمهورية هيلديس (1)

جمهورية هيلديس (1)

جمهورية هيلديس (1)

“هؤلاء الحمقى! اقطع رأس القائد الذي لم يتمكن من منع هذه الهجمة في الحال ، وكذلك الجنود الذين كانوا يقفون في مهمة حراسة – كل واحد منهم “.

 

“هذا السيد الطيب سايمون … كان حقًا رجلاً رزين كفارس.”

“إنها هجمة ليلية!”

 

 

 

على الرغم من أن جيش الأمير الأول كان يواجه صعوبات في إسقاط قلعة بايكال ، إلا أنهم كانوا هم فقط من يهجم حتى الآن. وبطبيعة الحال ، بدأ القادة في التخلي عن حذرهم ، وأظهر الجنود ثغرات في مهمة الحراسة بسبب إجهادهم.

“بشكل عام ، يجب على المرء أن يعرف متى يوزع قوته في الحرب بين الهجوم والدفاع. نحن الجمهوريون سنبذل قصارى جهدنا لحماية أراضيكم. خلال ذلك الوقت ، إذا أردت إحضار فيلق النخبة الشجاع في الشمال والاستيلاء على عاصمة مملكة ليستر … ”

 

“ليس لديك السلطة؟ ماذا تقصد بذلك؟ ”

استغلت وحدة من جيش الأمير الثاني هذه الزلة في الحكم لمهاجمتهم.

***

 

 

“احرق كل شيء على الأرض!”

’إنه ليس مخطئا. العاصمة فارغة الآن … ’

 

ضحك سيغفريد.

“رد كل ما تحملناه عشرة أضعاف!”

أطلق الأمير همهمة خيبة الأمل وهو يتساءل عما إذا كان سيضيع مثل هذه الفرصة العظيمة. تحدث سيغفريد كما لو أنه قرأ أفكار الأمير.

 

“لا ترتبك!”

“آوووه !!”

 

 

 

فوجؤ بهذا الكمين الليلي المفاجئ ، وبدأت القوات الملكية تعاني من أضرار كبيرة. إذا كان هناك جانب إيجابي ، فهو أنه لم يكن هناك الكثير من الأعداء وأن القائد المعين لموقع الهجوم كان رجلاً مقتدرًا.

 

 

 

“لا ترتبك!”

“صاحب السمو ؟!”

 

 

القائد المسؤول عن هذا الموقع كان فارسًا باسم سايمون ، والذي قام الآن بسحب سيفه شخصيًا للدخول في القتال مع العدو. أمر الرجال ببسالة ورفع معنويات الجنود.

 

 

’هذه الفرصة ستضيع إذا لم أقرر بسرعة.’

“العدو قليل العدد! واجههم وقاتل! أرسل رسولًا لإعلام الجيش الرئيسي بهذا الكمين! مائة من جنود المشاة سيتبعونني! ”

 

 

نبلاء الشمال الآخرون اصطفوا مع ماركيز ماريوس. بالنسبة لهؤلاء النبلاء ، كانت أراضيهم قد انتقلت إليهم من أسلافهم عبر الأجيال ، ولم يسعهم إلا أن يكونوا قلقين من فكرة تكليفهم للجمهورية ولو للحظة.

سمحت استجابة القائد الذكية للوضع بالاستقرار بسرعة نسبية حيث استعاد الجنود رباطة جأشهم واتبعوا أوامره. لكن الضرر كان قد تم القيام به.

 

 

“…….”

“ما هي الإصابات التي ستشكل؟”

 

 

مع ذلك، الجيش بقوام 30 الف من النخبة الشماليين متجهين للهجوم.

“لا تزال الخسائر في صفوف قواتنا بحاجة إلى أن يتم تجميعها. لكن…”

تلاشى القلق وحل مكانه في الجشع. كرر الأمير نفسه بحزم.

 

بدا الأمير منزعجًا إلى حد ما من استفسار ماركيز. ومع ذلك ، لم يستطع الماركيز التخلص من شعوره بالاستياء.

“ولكن ماذا؟”

 

 

“يبدو أن هذا اقتراح رائع.”

“تم تدمير خمس مقالع.”

 

 

حتى احتجاجات ماركيز تراوس لم تستطع وقف عناد الأمير الأول. في النهاية ، تم قطع رأس القائد والفارس سايمون ، بالإضافة إلى ما يقرب من مائة جندي.

أغلق سايمون عينيه بإحكام على تقرير الجندي.

“أوافق ، صاحب السمو. على الرغم من أن الجمهورية تدعي أنهم سيحمون أراضينا ، إلا أنني أعتقد أنه لا يمكن الوثوق بهم تمامًا “.

 

 

“لقد كان تمويه منذ البداية.”

 

 

 

تسلل العدو إلى المخيم بهدف تدمير أسلحة الحصار. على الرغم من أنهم صدوا الهجوم قدر الإمكان ، إلا أن الضرر الناجم كان كبيرًا جدًا.

 

 

 

***

أمر الأمير الأول بقطع رؤوسهم في غضبه بالصدمة والذعر ماركيز تراوس.

 

 

في اليوم التالي…

’هل قال له هذا الأفعى شيئًا غريبًا؟’

 

“تم تدمير خمس مقالع.”

“هؤلاء الحمقى! اقطع رأس القائد الذي لم يتمكن من منع هذه الهجمة في الحال ، وكذلك الجنود الذين كانوا يقفون في مهمة حراسة – كل واحد منهم “.

 

 

 

أمر الأمير الأول بقطع رؤوسهم في غضبه بالصدمة والذعر ماركيز تراوس.

 

 

 

“سمو الأمير ، إعدام المسؤولين هنا سيؤدي إلى اضطراب معنويات جنودنا. إذا كان سيتم فرض عقوبة ، فربما يكون الأمر بتوليهم مسؤولية تصحيح أخطائهم … ”

 

 

“يكفي! تم هذا الأمر. نفذ إرادتي مرة واحدة!”

“ما هي المسؤولية التي يمكن أن توكل إلى من يسمى القائد الذي لا يستطيع حتى الرد بشكل كاف على هجمة على معسكره؟”

“لقد كانوا قوات من جمهورية هيلدس ، صاحب السمو. لقد دخلوا في هذه الحرب بمهاجمة وحدة الإمداد “.

 

 

“وليكن ما يمكن ف…”

 

 

“إنني أدرك جيدًا ما يهمك. لكن لا تقلق ، لأنني لن أوكل قاعدتنا إلى القوات الجمهورية بدون إجراءات أمنية “.

“يكفي! تم هذا الأمر. نفذ إرادتي مرة واحدة!”

 

 

 

حتى احتجاجات ماركيز تراوس لم تستطع وقف عناد الأمير الأول. في النهاية ، تم قطع رأس القائد والفارس سايمون ، بالإضافة إلى ما يقرب من مائة جندي.

هز الفيكونت سابيان رأسه وتنهد مرة أخرى. لم يستطع أن يرى طريقًا للنصر من هذه النقطة. إذا كان هناك أي شيء ، فربما كانوا يشهدون لحظة سقوط هذا البلد.

 

 

“أليست هذه الطريقة مبالغة؟”

“هل صحيح أن جمهورية هيلدس انضمت إلى الحرب؟”

 

تنهد فيسكونت سايبان وهو يشاهد الكلمات تنتشر كالنار في الهشيم بين الرجال.

“هذا السيد الطيب سايمون … كان حقًا رجلاً رزين كفارس.”

“ومع ذلك ، يا صاحب السمو ، هناك طريقة يمكنني مساعدتك وفقًا لتقديري”.

 

يجب أن يكون رجال الجمهوريين قد زرعوا عميلاً بين قواتنا. ألا يوجد عودة بهذا المعدل؟

“بالضبط.”

يجب أن يكون رجال الجمهوريين قد زرعوا عميلاً بين قواتنا. ألا يوجد عودة بهذا المعدل؟

 

 

أصيب الجنود جميعًا بالخوف والقلق وهم يشاهدون الموكب. في أذهانهم ، تم ترسيخ مفاهيم قسوة ووحشية الأمير الأول تدريجياً ، وبدأت عمليات الفرار من الجيش تتسارع من هذا اليوم فصاعدًا.

 

 

’إن ترسيخ قبضتنا على الشمال سيكون قريبًا من تسميته بإنهاء ما لدينا بالفعل. ولكن ماذا لو استحوذنا على العاصمة …؟’

***

 

 

قرر الأمير الثاني الهجوم.

ربما لأنهم شموا رائحة الدم في الهجمة الأولى؟ لكن في كل ليلة ، كانت الجهة الأخرى تشن حرب عصابات تهاجم المعسكرات الملكية.

 

 

 

على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إلحاق نفس القدر من الضرر مثل الليلة الأولى ، إلا أن الهجمات التي لا هوادة فيها جعلت قوات الأمير الأول أكثر فأكثر على حافة الهاوية. بدأ القادة يشعرون بالخطر مع انخفاض الروح المعنوية ببطء وتزايد الفرار أمام هذه القلعة الحديدية التي رفضت السقوط. حول النقطة التي كان القادة يقررون فيها أنه يجب القيام بشيء ما …

 

 

 

“هل نبدأ الان؟”

 

 

تحدث الأمير وكأنه يتوقع اعتراضاتهم.

تحرك سيغفريد ، المساعد الذي أرسلته الجمهورية ، إلى العمل.

على الرغم من أنه كان مدعومًا بعد وصوله لحواف الهاوية عند نقطة ما ، إلا أن بايرون ، الأمير الثاني ، كان الآن يؤسس قوة الشمال كمجال له بعد أن تم تدمير جيش الأمير الأول تمامًا. بالطبع سيكون سعيدا.

 

“هوه ، وماذا يمكن أن يكون؟”

***

 

 

“ليس لديك السلطة؟ ماذا تقصد بذلك؟ ”

“سمو الأمير ، هذا تقرير طارئ.”

 

 

“سموك ، مع كل الاحترام الواجب ، أعتقد أن الأولوية الأولى هي ترسيخ قبضتنا على الشمال”.

جاء رسول راكضًا إلى الأمير الأول ، وشحب وجهه بشدة.

“سموك ، مع كل الاحترام الواجب ، أعتقد أن الأولوية الأولى هي ترسيخ قبضتنا على الشمال”.

 

 

“ما هذا؟”

 

 

يجب أن يكون رجال الجمهوريين قد زرعوا عميلاً بين قواتنا. ألا يوجد عودة بهذا المعدل؟

“الكونت … قٌتل الكونت ساينبريدج ، الذي كان يشرف على الإمدادات ، أثناء القتال ، سيدي. كما تم تدمير الإمدادات نفسها “.

 

 

 

بانق!

“تضفي هذه الوثيقة طابعًا رسميًا على خطبتي مع روكسان – الابنة الكبرى لجمهورية هيلدس فوهرر باهستين”.

 

 

“ما هذا الجنون ؟!”

 

 

 

قفز الأمير من مقعده. كيف يمكن مهاجمة وحدة الإمدادات ، في حين أن جميع قوات الأمير الثاني كانت متحصنة حاليًا في قلعة بايكال؟

أمر الأمير الأول بقطع رؤوسهم في غضبه بالصدمة والذعر ماركيز تراوس.

 

على الرغم من أن جيش الأمير الأول كان يواجه صعوبات في إسقاط قلعة بايكال ، إلا أنهم كانوا هم فقط من يهجم حتى الآن. وبطبيعة الحال ، بدأ القادة في التخلي عن حذرهم ، وأظهر الجنود ثغرات في مهمة الحراسة بسبب إجهادهم.

‘ربما…؟’

 

 

 

كان الأمير يشتبه في أن شخصًا من النبلاء قد خانه.

 

 

 

“من يكون؟ أي لقيط تجرأ على خوني؟ ”

“هؤلاء الحمقى! اقطع رأس القائد الذي لم يتمكن من منع هذه الهجمة في الحال ، وكذلك الجنود الذين كانوا يقفون في مهمة حراسة – كل واحد منهم “.

 

[نحن في كل مكان.]

لكن تنبؤات الأمير الأول كانت خاطئة. أولئك الذين هاجموا الإمدادات كانوا …

 

 

 

“لقد كانوا قوات من جمهورية هيلدس ، صاحب السمو. لقد دخلوا في هذه الحرب بمهاجمة وحدة الإمداد “.

“إذا كان الأمر كذلك … فهل هذا يعني أنه لا يمكنك تقديم قوتك لشن هجوم على العاصمة؟”

 

حقيقة أن المعلومات كانت تنتشر بسرعة كبيرة على الرغم من أن القادة يستخدمون تدابير تنظيمية تعني أن جواسيس الجمهورية كانوا بالفعل حاضرين بين الرجال ، أو أن بعض رجالهم قد تحولوا وانشقوا إلى الجمهورية.

“…….”

عبس ماركيز ماريوس في موقف سيغفريد الخالي من الهموم.

 

لقد جمع مستشاريه وأبلغهم بنواياه للتقدم في العاصمة.

شعر الأمير وكأنه على وشك الانهيار.

“يكفي! تم هذا الأمر. نفذ إرادتي مرة واحدة!”

 

 

“ماذا … لماذا …؟ بايرون ، أيها الهجين !! ”

 

 

ربما لأنهم شموا رائحة الدم في الهجمة الأولى؟ لكن في كل ليلة ، كانت الجهة الأخرى تشن حرب عصابات تهاجم المعسكرات الملكية.

الآن فقط أدرك الأمير الأول أخيرًا سبب تحول الأمير الثاني إلى الجمهورية. كانت جمهورية هيلدس جزءًا من هذه اللعبة منذ البداية.

 

 

 

***

 

 

“يمكنني قيادة قوات النخبة الشمالية لدينا المكونة من 30.000 ومهاجمة العاصمة.”

كان هذا الوضع الأسوأ.

أغلق سايمون عينيه بإحكام على تقرير الجندي.

 

***

إن الانتصار بعد الانتصار الذي حصل عليه جيش الأمير الأول في بداية الحرب شكلت كذبة تسببت في عودتهم إلى هذه الزاوية. لم تتدهور معنويات القوات الملكية فحسب ، بل انضمت جمهورية هيلدس إلى الحرب. كان نهب وحدة الإمداد فوق ذلك بمثابة ضربة قاتلة.

لكن تنبؤات الأمير الأول كانت خاطئة. أولئك الذين هاجموا الإمدادات كانوا …

 

كان الأمير يشتبه في أن شخصًا من النبلاء قد خانه.

حاول القادة بسرعة السيطرة على تدفق المعلومات ، ولكن تم تسريب كل شيء إلى القوات في الوقت المناسب.

الآن مع وصول الوضع إلى هذه النقطة ، أصبح الأمير الثاني مشوبًا بالجشع.

 

“سمو الأمير ، إعدام المسؤولين هنا سيؤدي إلى اضطراب معنويات جنودنا. إذا كان سيتم فرض عقوبة ، فربما يكون الأمر بتوليهم مسؤولية تصحيح أخطائهم … ”

“هل صحيح أن جمهورية هيلدس انضمت إلى الحرب؟”

xMajed

 

عبس ماركيز ماريوس في موقف سيغفريد الخالي من الهموم.

“اللعنة ، الكلمة هي أن وحدة الإمداد سويت بالأرض.”

 

 

 

“هل هذا هو سبب وجود العصيدة لحصص اليوم فقط؟”

 

 

 

“اللعنة ، من يدري كم من الوقت سنحصل على عصيدة مستقيمة. وهذا الأمير اللقيط فقد السيطرة ، وهو يصرخ فينا لمواصلة الهجوم … ”

‘أنها حقا.’

 

“على الرغم من أنني أرغب أيضًا في تقدم قواتنا ، إلا أن هذه السلطة ليست من اختصاصي”.

“اللعنة كل شيء أصبح الوضع خارج عن السيطرة “.

 

 

 

تنهد فيسكونت سايبان وهو يشاهد الكلمات تنتشر كالنار في الهشيم بين الرجال.

“ما هذا؟”

 

 

يجب أن يكون رجال الجمهوريين قد زرعوا عميلاً بين قواتنا. ألا يوجد عودة بهذا المعدل؟

أطلق الأمير همهمة خيبة الأمل وهو يتساءل عما إذا كان سيضيع مثل هذه الفرصة العظيمة. تحدث سيغفريد كما لو أنه قرأ أفكار الأمير.

 

 

حقيقة أن المعلومات كانت تنتشر بسرعة كبيرة على الرغم من أن القادة يستخدمون تدابير تنظيمية تعني أن جواسيس الجمهورية كانوا بالفعل حاضرين بين الرجال ، أو أن بعض رجالهم قد تحولوا وانشقوا إلى الجمهورية.

“الكونت … قٌتل الكونت ساينبريدج ، الذي كان يشرف على الإمدادات ، أثناء القتال ، سيدي. كما تم تدمير الإمدادات نفسها “.

 

 

كما قال الجمهوريون دائمًا:

ولهذه الغاية ، كان يدفع ثمن إنشاء سند أكثر سمكًا من الحبر. كانت خطورة ربطة الدم مختلفة عن خطورة تحالف بسيط. عند سماع ذلك ، بدأ النبلاء الشماليون تتزعزع قناعاتهم.

 

ولهذه الغاية ، كان يدفع ثمن إنشاء سند أكثر سمكًا من الحبر. كانت خطورة ربطة الدم مختلفة عن خطورة تحالف بسيط. عند سماع ذلك ، بدأ النبلاء الشماليون تتزعزع قناعاتهم.

[نحن في كل مكان.]

“هذه بالضبط وجهة نظري.”

 

كان ماركيز ماريوس لا يزال غير مستقر بشدة. كان من المؤكد أن هذه كانت فرصة جيدة لمهاجمة العاصمة مع فيلق النخبة. لم يبق أحد لإيقافهم ، الآن بعد أن هُزمت قوتهم التي قوامها 80.000 فرد. لكن تسليم أراضيهم في الشمال إلى الجمهورية كان احتمالًا مزعجًا على الإطلاق. غير قادر على المضي قدمًا ، ذهب ماركيز ماريوس إلى سيغفريد.

‘أنها حقا.’

“ليس هناك ما يدعو للدهشة. إن حاجتنا إلى مساعدة الجمهورية ملحة للغاية. للحصول على مساعدتهم ، يجب علينا نحن أيضًا أن نثبت أنه يجب الوثوق بنا “.

 

“سوف نحشد الجيش دفعة واحدة. أدعو الماركيز ماريوس! ”

هز الفيكونت سابيان رأسه وتنهد مرة أخرى. لم يستطع أن يرى طريقًا للنصر من هذه النقطة. إذا كان هناك أي شيء ، فربما كانوا يشهدون لحظة سقوط هذا البلد.

 

 

استغلت وحدة من جيش الأمير الثاني هذه الزلة في الحكم لمهاجمتهم.

***

 

 

 

الآن ، بعد أن دمرت إمداداتهم ، لم يتبق لهم سوى خيار واحد: الانسحاب بقواتهم المتبقية وتحديد المكان الذي سيذهبون إليه من هناك ، حتى لو كان ذلك يعني تمديد الحرب الأهلية.

 

 

 

ومع ذلك ، لا يزال الأمير الأول يرفض قبول هذا الواقع ، مؤكدًا بعناد أن كل شيء سينتهي إذا استولوا على قلعة بايكال. لقد أطال أمد هذه الحرب الأولى على الرغم من جهود هيئة القيادة لثنيه ، وبالتالي ، لم يتمكنوا ببساطة من تحقيق نتيجة إيجابية. لم تتزحزح قلعة بايكال حتى بعد عشرة أيام من الهجوم الذي لا هوادة فيه.

***

 

 

عندما بدأ العدو هجومهم المضاد ، لم يتمكنوا من الرد بنفس القدر وتكبدوا خسائر مستمرة. وصل الأمر إلى النقطة التي استسلم فيها الجنود أكثر مما كانوا يقاتلون. في النهاية ، حشد الأمير الأول قواته المتبقية وحاول التراجع البائس.

 

 

 

كان طريق التراجع هذا كابوساً حياً. بعد قطع خطوط الإمداد الخاصة بهم ، ضربت وحدات من جمهورية هيلدس من الخلف لاستعادة الحصون التي سقطت في أيدي الجيش الملكي وأقامت معسكرًا ، ونشرت القوات على طول طريق هروب الأمير الأول. مع هجوم القوات الجمهورية أينما ذهبوا ، لم يكن لديهم خيار سوى ذبح جيادهم بعد أن نفذ طعامهم. كان على جميع الفرسان والنبلاء السير. حتى عندما نفد القليل من لحم الخيول ، لم يكن أمام الجنود خيار سوى نهب المساكن الخاصة في المنطقة المجاورة لهم.

 

 

 

على الرغم من أنهم انطلقوا بقوة قوامها 80.000 رجل ، فإن الجنود المهزومين الذين عادوا في حالة يرثى لها لم يصلوا حتى إلى 5000.

 

 

“رؤية رائعة. لقد فقد العدو بالتأكيد قوة لا يستهان بها ، كما فقد حسن نية الناس بنهب المنازل أثناء انسحابهم. سيكون هذا هو أنسب الأوقات للتقدم بجيشنا “.

“`وتف هذا فاشل فاشل بعمنى الكلمة لو زوجته مكانه كان أنتصروا “

 

 

على الرغم من أن الأمير كان يفرح في فرحته ، بدا سيغفريد منزعجًا بعض الشيء من كلماته التالية.

***

 

 

 

”هاهاهاها !! يا له من عمل فذ قمت بهزيمته. حقًا ، لقد أظهرت براعة نفس جيش جمهورية هيلدس الذين ذهبوا إلى أخمص القدمين مع مملكة سترابوس “.

وقف الأمير من مقعده وهو ينفخ صدره.

 

 

على الرغم من أنه كان مدعومًا بعد وصوله لحواف الهاوية عند نقطة ما ، إلا أن بايرون ، الأمير الثاني ، كان الآن يؤسس قوة الشمال كمجال له بعد أن تم تدمير جيش الأمير الأول تمامًا. بالطبع سيكون سعيدا.

 

 

وقف الأمير من مقعده وهو ينفخ صدره.

الآن مع وصول الوضع إلى هذه النقطة ، أصبح الأمير الثاني مشوبًا بالجشع.

تسلل العدو إلى المخيم بهدف تدمير أسلحة الحصار. على الرغم من أنهم صدوا الهجوم قدر الإمكان ، إلا أن الضرر الناجم كان كبيرًا جدًا.

 

 

“لقد خسر العدو قوة كبيرة قوامها 80.000 وانسحب. ماذا عن الذهاب مباشرة إلى العاصمة؟ ”

وقف الأمير من مقعده وهو ينفخ صدره.

 

 

رأى الأمير الثاني في هذا فرصة من السماء. بينما كانت قوات الأمير الأول يواجه صعوبات في التعافي من هذه الضربة الشديدة ، إذا استخدم هذه الفجوة للتقدم مع القوات الجمهورية ، فقد شعر كما لو كان بإمكانه أخيرًا الحصول على كل شيء في راحة يده. جشعه لا يعرف حدودا.

 

 

“إنني أدرك جيدًا ما يهمك. لكن لا تقلق ، لأنني لن أوكل قاعدتنا إلى القوات الجمهورية بدون إجراءات أمنية “.

ضحك سيغفريد.

“رؤية رائعة. لقد فقد العدو بالتأكيد قوة لا يستهان بها ، كما فقد حسن نية الناس بنهب المنازل أثناء انسحابهم. سيكون هذا هو أنسب الأوقات للتقدم بجيشنا “.

 

تسلل العدو إلى المخيم بهدف تدمير أسلحة الحصار. على الرغم من أنهم صدوا الهجوم قدر الإمكان ، إلا أن الضرر الناجم كان كبيرًا جدًا.

“رؤية رائعة. لقد فقد العدو بالتأكيد قوة لا يستهان بها ، كما فقد حسن نية الناس بنهب المنازل أثناء انسحابهم. سيكون هذا هو أنسب الأوقات للتقدم بجيشنا “.

قفز الأمير من مقعده. كيف يمكن مهاجمة وحدة الإمدادات ، في حين أن جميع قوات الأمير الثاني كانت متحصنة حاليًا في قلعة بايكال؟

 

“الكونت … قٌتل الكونت ساينبريدج ، الذي كان يشرف على الإمدادات ، أثناء القتال ، سيدي. كما تم تدمير الإمدادات نفسها “.

“أووه توافقني بنفس الرأي يا سيدي؟

“هل هذا هو سبب وجود العصيدة لحصص اليوم فقط؟”

 

 

على الرغم من أن الأمير كان يفرح في فرحته ، بدا سيغفريد منزعجًا بعض الشيء من كلماته التالية.

كان هذا الوضع الأسوأ.

 

 

“ومهما كان الأمر…”

 

 

***

“همم؟ هل شيء ما يهم؟ هل ستكون هناك مشكلة؟ ”

لم يكن هناك طريقة لن يفاجأوا بها. لم يتوقع أحد أن يتخطى الأمير مجرد التحالف مع الجمهورية ، ويشكل رابطة دماء.

 

على الرغم من أن الأمير كان يفرح في فرحته ، بدا سيغفريد منزعجًا بعض الشيء من كلماته التالية.

ابتسم سيغفريد بمرارة عند سؤال الأمير ، وبدا متضاربًا.

حقيقة أن المعلومات كانت تنتشر بسرعة كبيرة على الرغم من أن القادة يستخدمون تدابير تنظيمية تعني أن جواسيس الجمهورية كانوا بالفعل حاضرين بين الرجال ، أو أن بعض رجالهم قد تحولوا وانشقوا إلى الجمهورية.

 

 

“على الرغم من أنني أرغب أيضًا في تقدم قواتنا ، إلا أن هذه السلطة ليست من اختصاصي”.

“يمكنني قيادة قوات النخبة الشمالية لدينا المكونة من 30.000 ومهاجمة العاصمة.”

 

وقف الأمير من مقعده وهو ينفخ صدره.

“ليس لديك السلطة؟ ماذا تقصد بذلك؟ ”

***

 

 

“الأمر الذي تلقيته من وطني كان لمساعدة سموك بعد إعلانك لموقفك الجمهوري ونشر فكرة الجمهورية إلى باقي أنحاء مملكة ليستر. تحقيقا لهذه الغاية ، صدرت لي أوامر للمساعدة في حماية مجال نفوذكم على شمال مملكة ليستر “.

 

 

 

“إذا كان الأمر كذلك … فهل هذا يعني أنه لا يمكنك تقديم قوتك لشن هجوم على العاصمة؟”

عندما بدأ العدو هجومهم المضاد ، لم يتمكنوا من الرد بنفس القدر وتكبدوا خسائر مستمرة. وصل الأمر إلى النقطة التي استسلم فيها الجنود أكثر مما كانوا يقاتلون. في النهاية ، حشد الأمير الأول قواته المتبقية وحاول التراجع البائس.

 

أغلق سايمون عينيه بإحكام على تقرير الجندي.

“يجب أن أعتذر. أعتقد حقًا أن هذه فرصة رائعة ، لكن ليس لدي سلطة قضائية لنقل القوات إلى ما بعد المهمة التي تم تكليفي بها “.

 

 

 

“مممم …”

تلاشى القلق وحل مكانه في الجشع. كرر الأمير نفسه بحزم.

 

 

أطلق الأمير همهمة خيبة الأمل وهو يتساءل عما إذا كان سيضيع مثل هذه الفرصة العظيمة. تحدث سيغفريد كما لو أنه قرأ أفكار الأمير.

 

 

 

“ومع ذلك ، يا صاحب السمو ، هناك طريقة يمكنني مساعدتك وفقًا لتقديري”.

 

 

شعر الأمير وكأنه على وشك الانهيار.

“هوه ، وماذا يمكن أن يكون؟”

 

 

 

“كان الأمر الذي تلقيته من البر الرئيسي لحماية نطاقك ، أينما كان ذلك. ولهذه الغاية ، سأقوم أنا وقوات الجمهورية بنشر خط دفاعي مضمون حول المنطقة الشمالية. في ذلك الوقت…”

 

 

 

“يمكنني قيادة قوات النخبة الشمالية لدينا المكونة من 30.000 ومهاجمة العاصمة.”

على الرغم من أنه كان مدعومًا بعد وصوله لحواف الهاوية عند نقطة ما ، إلا أن بايرون ، الأمير الثاني ، كان الآن يؤسس قوة الشمال كمجال له بعد أن تم تدمير جيش الأمير الأول تمامًا. بالطبع سيكون سعيدا.

 

***

“هذه بالضبط وجهة نظري.”

 

 

 

ابتسم الأمير الثاني بابتسامة مشرقة ، فقد كان هذا بالتأكيد عرضًا مغريًا. واصل سيغفريد الدعوة لشن هجوم.

 

 

 

“بشكل عام ، يجب على المرء أن يعرف متى يوزع قوته في الحرب بين الهجوم والدفاع. نحن الجمهوريون سنبذل قصارى جهدنا لحماية أراضيكم. خلال ذلك الوقت ، إذا أردت إحضار فيلق النخبة الشجاع في الشمال والاستيلاء على عاصمة مملكة ليستر … ”

 

 

“بشكل عام ، يجب على المرء أن يعرف متى يوزع قوته في الحرب بين الهجوم والدفاع. نحن الجمهوريون سنبذل قصارى جهدنا لحماية أراضيكم. خلال ذلك الوقت ، إذا أردت إحضار فيلق النخبة الشجاع في الشمال والاستيلاء على عاصمة مملكة ليستر … ”

“يبدو أن هذا اقتراح رائع.”

 

 

 

لم يكن الأمير الثاني على دراية بأساسيات الحرب ، ولكن لسبب ما ، شعر بالثقة في أن سيغفريد شجعه. كل ما كان عليه فعله هو الاستيلاء على العاصمة مع قوات النخبة بينما كانت الجمهورية تراقب الأراضي الشمالية.

 

 

قرر الأمير الثاني الهجوم.

’هذه الفرصة ستضيع إذا لم أقرر بسرعة.’

 

 

 

وقف الأمير من مقعده وهو ينفخ صدره.

 

 

مع ذلك، الجيش بقوام 30 الف من النخبة الشماليين متجهين للهجوم.

“سوف نحشد الجيش دفعة واحدة. أدعو الماركيز ماريوس! ”

“سمو الأمير ، إعدام المسؤولين هنا سيؤدي إلى اضطراب معنويات جنودنا. إذا كان سيتم فرض عقوبة ، فربما يكون الأمر بتوليهم مسؤولية تصحيح أخطائهم … ”

 

قفز الأمير من مقعده. كيف يمكن مهاجمة وحدة الإمدادات ، في حين أن جميع قوات الأمير الثاني كانت متحصنة حاليًا في قلعة بايكال؟

قرر الأمير الثاني الهجوم.

xMajed

 

 

***

“هل تنوي تشكيل تحالف الدم مع الجمهورية يا سيدي؟”

 

’من يدري متى ستتاح الفرصة التالية إذا فوتنا هذه’.

لقد جمع مستشاريه وأبلغهم بنواياه للتقدم في العاصمة.

 

 

ومع ذلك ، لا يزال الأمير الأول يرفض قبول هذا الواقع ، مؤكدًا بعناد أن كل شيء سينتهي إذا استولوا على قلعة بايكال. لقد أطال أمد هذه الحرب الأولى على الرغم من جهود هيئة القيادة لثنيه ، وبالتالي ، لم يتمكنوا ببساطة من تحقيق نتيجة إيجابية. لم تتزحزح قلعة بايكال حتى بعد عشرة أيام من الهجوم الذي لا هوادة فيه.

“وبالتالي ، سيُعهد إلى الجمهورية بالدفاع ، وسنهاجم العاصمة بكل القوات “.

الآن فقط أدرك الأمير الأول أخيرًا سبب تحول الأمير الثاني إلى الجمهورية. كانت جمهورية هيلدس جزءًا من هذه اللعبة منذ البداية.

 

 

كان أول من رد فعلاً هو عمه ماركيز ماريوس.

 

 

 

“سموك ، هل هذا هو رأيك حقًا؟”

“وليكن ما يمكن ف…”

 

بدا الأمير منزعجًا إلى حد ما من استفسار ماركيز. ومع ذلك ، لم يستطع الماركيز التخلص من شعوره بالاستياء.

“بالتاكيد هو. شيء غريب أطلبه “.

كان النبلاء مذهولين.

 

 

بدا الأمير منزعجًا إلى حد ما من استفسار ماركيز. ومع ذلك ، لم يستطع الماركيز التخلص من شعوره بالاستياء.

“كان الأمر الذي تلقيته من البر الرئيسي لحماية نطاقك ، أينما كان ذلك. ولهذه الغاية ، سأقوم أنا وقوات الجمهورية بنشر خط دفاعي مضمون حول المنطقة الشمالية. في ذلك الوقت…”

 

ولهذه الغاية ، كان يدفع ثمن إنشاء سند أكثر سمكًا من الحبر. كانت خطورة ربطة الدم مختلفة عن خطورة تحالف بسيط. عند سماع ذلك ، بدأ النبلاء الشماليون تتزعزع قناعاتهم.

’هل قال له هذا الأفعى شيئًا غريبًا؟’

 

 

كما قال الجمهوريون دائمًا:

لقد شعر أن الأمير أصبح يعتمد بشكل كبير على الجمهورية. على الرغم من موافقة ماركيز ماريوس في البداية على التعاون مع جمهورية هيلدس ، إلا أنه لم يثق بهم تمامًا. فكيف يوافق على إخلاء منزلهم وترك الحماية للجيش الجمهوري؟ لم يكن ذلك جيدًا معه – ولم يكن الوحيد.

 

 

“هذا السيد الطيب سايمون … كان حقًا رجلاً رزين كفارس.”

“سموك ، مع كل الاحترام الواجب ، أعتقد أن الأولوية الأولى هي ترسيخ قبضتنا على الشمال”.

***

 

 

“أوافق ، صاحب السمو. على الرغم من أن الجمهورية تدعي أنهم سيحمون أراضينا ، إلا أنني أعتقد أنه لا يمكن الوثوق بهم تمامًا “.

“بالتاكيد هو. شيء غريب أطلبه “.

 

‘ربما…؟’

نبلاء الشمال الآخرون اصطفوا مع ماركيز ماريوس. بالنسبة لهؤلاء النبلاء ، كانت أراضيهم قد انتقلت إليهم من أسلافهم عبر الأجيال ، ولم يسعهم إلا أن يكونوا قلقين من فكرة تكليفهم للجمهورية ولو للحظة.

“هناك شيء أود أن أسأله.”

 

 

تحدث الأمير وكأنه يتوقع اعتراضاتهم.

 

 

”هاهاهاها !! يا له من عمل فذ قمت بهزيمته. حقًا ، لقد أظهرت براعة نفس جيش جمهورية هيلدس الذين ذهبوا إلى أخمص القدمين مع مملكة سترابوس “.

“إنني أدرك جيدًا ما يهمك. لكن لا تقلق ، لأنني لن أوكل قاعدتنا إلى القوات الجمهورية بدون إجراءات أمنية “.

“ما هذا الجنون ؟!”

 

“ماذا … لماذا …؟ بايرون ، أيها الهجين !! ”

قام بجلب وثيقة واحدة.

 

 

 

“تضفي هذه الوثيقة طابعًا رسميًا على خطبتي مع روكسان – الابنة الكبرى لجمهورية هيلدس فوهرر باهستين”.

“يبدو أن هذا اقتراح رائع.”

 

 

كان النبلاء مذهولين.

“سمو الأمير ، إعدام المسؤولين هنا سيؤدي إلى اضطراب معنويات جنودنا. إذا كان سيتم فرض عقوبة ، فربما يكون الأمر بتوليهم مسؤولية تصحيح أخطائهم … ”

 

 

“صاحب السمو ؟!”

“سمو الأمير ، هذا تقرير طارئ.”

 

“`وتف هذا فاشل فاشل بعمنى الكلمة لو زوجته مكانه كان أنتصروا “

“هل تنوي تشكيل تحالف الدم مع الجمهورية يا سيدي؟”

 

 

“سموك ، مع كل الاحترام الواجب ، أعتقد أن الأولوية الأولى هي ترسيخ قبضتنا على الشمال”.

لم يكن هناك طريقة لن يفاجأوا بها. لم يتوقع أحد أن يتخطى الأمير مجرد التحالف مع الجمهورية ، ويشكل رابطة دماء.

 

 

 

“ليس هناك ما يدعو للدهشة. إن حاجتنا إلى مساعدة الجمهورية ملحة للغاية. للحصول على مساعدتهم ، يجب علينا نحن أيضًا أن نثبت أنه يجب الوثوق بنا “.

“على الرغم من أنني أرغب أيضًا في تقدم قواتنا ، إلا أن هذه السلطة ليست من اختصاصي”.

 

 

ولهذه الغاية ، كان يدفع ثمن إنشاء سند أكثر سمكًا من الحبر. كانت خطورة ربطة الدم مختلفة عن خطورة تحالف بسيط. عند سماع ذلك ، بدأ النبلاء الشماليون تتزعزع قناعاتهم.

تحرك سيغفريد ، المساعد الذي أرسلته الجمهورية ، إلى العمل.

 

 

’إنه ليس مخطئا. العاصمة فارغة الآن … ’

 

 

 

’من يدري متى ستتاح الفرصة التالية إذا فوتنا هذه’.

 

 

عندما بدأ العدو هجومهم المضاد ، لم يتمكنوا من الرد بنفس القدر وتكبدوا خسائر مستمرة. وصل الأمر إلى النقطة التي استسلم فيها الجنود أكثر مما كانوا يقاتلون. في النهاية ، حشد الأمير الأول قواته المتبقية وحاول التراجع البائس.

’إن ترسيخ قبضتنا على الشمال سيكون قريبًا من تسميته بإنهاء ما لدينا بالفعل. ولكن ماذا لو استحوذنا على العاصمة …؟’

“هل هذا هو سبب وجود العصيدة لحصص اليوم فقط؟”

 

مع ذلك، الجيش بقوام 30 الف من النخبة الشماليين متجهين للهجوم.

تلاشى القلق وحل مكانه في الجشع. كرر الأمير نفسه بحزم.

 

 

“ما هذا الجنون ؟!”

“لن تكون هناك المرة القادمة. إذا لم تكن هناك اعتراضات أخرى ، فسأفترض أنه تقرر أننا سنهاجم العاصمة “.

“هل صحيح أن جمهورية هيلدس انضمت إلى الحرب؟”

 

“هناك شيء أود أن أسأله.”

مع ذلك، الجيش بقوام 30 الف من النخبة الشماليين متجهين للهجوم.

 

 

“سوف نحشد الجيش دفعة واحدة. أدعو الماركيز ماريوس! ”

***

 

 

“العدو قليل العدد! واجههم وقاتل! أرسل رسولًا لإعلام الجيش الرئيسي بهذا الكمين! مائة من جنود المشاة سيتبعونني! ”

“هل سيكون هذا حقًا على ما يرام؟”

حقيقة أن المعلومات كانت تنتشر بسرعة كبيرة على الرغم من أن القادة يستخدمون تدابير تنظيمية تعني أن جواسيس الجمهورية كانوا بالفعل حاضرين بين الرجال ، أو أن بعض رجالهم قد تحولوا وانشقوا إلى الجمهورية.

 

 

كان ماركيز ماريوس لا يزال غير مستقر بشدة. كان من المؤكد أن هذه كانت فرصة جيدة لمهاجمة العاصمة مع فيلق النخبة. لم يبق أحد لإيقافهم ، الآن بعد أن هُزمت قوتهم التي قوامها 80.000 فرد. لكن تسليم أراضيهم في الشمال إلى الجمهورية كان احتمالًا مزعجًا على الإطلاق. غير قادر على المضي قدمًا ، ذهب ماركيز ماريوس إلى سيغفريد.

“همم؟ هل شيء ما يهم؟ هل ستكون هناك مشكلة؟ ”

 

“أوه ، ماركيز ماريوس. لماذا تبحث عني فجأة؟ ”

“أوه ، ماركيز ماريوس. لماذا تبحث عني فجأة؟ ”

 

 

 

عبس ماركيز ماريوس في موقف سيغفريد الخالي من الهموم.

 

 

 

“هناك شيء أود أن أسأله.”

 

____________________________

 

xMajed

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط