نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 60

ظهور البطل ( 2 )

ظهور البطل ( 2 )

ظهور البطل ( 2 )

“انتظر!”

 

 

 

“سأدخل. افتح لي فرصة “.

“شخص ما … شخص ما أوقف هؤلاء الفرسان!”

كان خصمه ببساطة غير عادل.

 

 

“ماذا يفعل فرساننا؟ اقتل ذلك الفارس الذي يقود في المقدمة! ”

“هذا مريح ، هذا أمر مؤكد. هل هذا ما قصده اللورد عندما قال إخفاء الأشجار في الغابة؟ ”

 

ظهور البطل ( 2 )

جذبت القوة التدميرية الغير العادية لجيروم انتباه القوات الشمالية في لحظة. سار فرسانهم على عجل في اتجاهه لعرقلته.

 

 

“آهه!”

“اكشف عن هويتك!”

 

 

 

خار أحد الفرسان وهو يرعد ببسالة نحو جيروم. أجاب جيروم بفخر.

وحدة العربات لم تكن مخصصة للتقدم. كانوا رماة عربات يحملون سهامين أطلقوا تسديدة تلو الأخرى من الخلف.

 

 

“أنا جيروم تيكر ، قائد فرقة فارسان من آل فورست!”

“انتظر!”

 

كلانج!

“فورست؟ فارس مثير للإعجاب ، لشخص يخدم مقاطعة بائسة لم أسمع به من قبل. الآن ، ما رأيك في تذوق- ”

أطلق الجندي بجانب تريك صافرة وفجرها ثلاث مرات.

 

 

“كيف يجرؤ أمثالك على إهانة سيدي ؟!”

 

 

“أصمت!”

على الرغم من أن جيروم كان يلتزم بالشكليات الواجبة ، فقد انفجر بهدير وأصتدم بخصمه في اللحظة التي أهان فيها ميلتون.

 

 

بعد أن قضى على ستة فرسان ، علق تريك وهو يرسم قوسه مرة أخرى.

“همم ؟!”

أصدر الماركيز ماريوس أوامره.

 

 

أذهل الفارس الآخر زوبعة نشاط جيروم ، لكنه استعد بعد ذلك بوقت قصير وواجه جيروم بحصانه.

على الرغم من أن هذا الفارس كان في الثلاثينيات من عمره ، إلا أنه وصل إلى المستويات المتوسطة للخبير. كان شخصًا من هذا العيار في مملكة ليستر مناسبًا ليتم تسميته كأحد أفضل الفرسان الأصغر سناً.

 

“هذا … أي نوع من الوحوش يمكن أن …”

“دعنا نرى ما سيحصل!”

 

 

 

على الرغم من أن هذا الفارس كان في الثلاثينيات من عمره ، إلا أنه وصل إلى المستويات المتوسطة للخبير. كان شخصًا من هذا العيار في مملكة ليستر مناسبًا ليتم تسميته كأحد أفضل الفرسان الأصغر سناً.

 

 

ومع ذلك…

ومع ذلك…

 

 

“ريك ، تومي ، لا تتخلف عن الركب.”

“اعرف مكانك ، أيها الأحمق!”

بالنسبة لميلتون ، كان جيروم مثالًا لقلب الأسد. على الرغم من أنه عادة ما ينبعث منه جو من اللطف والتفكير ، إلا أنه كان قلب الأسد في ساحة المعركة والذي كان يسعده أن يدخل الجحيم إذا أمره ميلتون بذلك. لن يكون هذا التطويق كافياً لإيقاف جيروم.

 

وحدة العربات لم تكن مخصصة للتقدم. كانوا رماة عربات يحملون سهامين أطلقوا تسديدة تلو الأخرى من الخلف.

كان خصمه ببساطة غير عادل.

 

 

 

كلانج!

“كغغ …”

 

أطلق الجندي بجانب تريك صافرة وفجرها ثلاث مرات.

في اللحظة التي اصطدمت فيها الهالتان ببعضهما البعض ، رن التصادم الذي يصم الآذان لأنصالهم حولهما.

 

 

 

وثم…

لم يكن أمر ميلتون بالهجوم يعني أن يدخل جيروم في عمق خطوط العدو.

 

صاح الفارس بحيرة ، وصاح جيروم في العودة.

“آه…”

مع وجود جيروم في المركز ، اندفعوا الفرسان بلا تردد من خلال خطوط المتمردين.

 

“الآن ، هذا ما أسميه طلقة واحدة ، قتل واحد.”

هذه الضربة الوحيدة من جيروم دفعت خصمه إلى الوراء.

 

 

 

“هذا … أي نوع من الوحوش يمكن أن …”

 

 

“أووووووووه !!”

نظر الفارس إلى جيروم بكفر. تم إرساله طائرا بعد تبادل ضربات واحدة. كانت ذراعه ترتجف من القوة الهائلة بسبب أرجحة جيروم ، وشعر كما لو أن سيفه سينزلق من يده في أي لحظة.

 

 

“نعم سيدي.”

في هذه الحالة ، أدار جيروم حصانه إلى الوراء واندفع مرة أخرى.

“اللعنة ، العربات؟ ليس هناك نهاية للمفارقات التاريخية لهذه التلال الجنوبية “.

 

***

“انتظر!”

على الرغم من أن جيروم كان يلتزم بالشكليات الواجبة ، فقد انفجر بهدير وأصتدم بخصمه في اللحظة التي أهان فيها ميلتون.

 

“سموك ، يبدو أن فرسان العدو أقوى مما كنا نعتقد. يجب إرسال حارسك الشخصي للتعامل معهم على الفور “.

صاح الفارس بحيرة ، وصاح جيروم في العودة.

أصدر الأوامر على الفور لقواته.

 

“سيدي فارس ، ظهرت عربة حربية على بعد مسافة.”

“أصمت!”

 

 

”الدروع !! ارفعوا الدروع !! ”

وهكذا جاء التأرجح الثاني الذي لا يرحم لجيروم …

واختنق آخر بدمه.

 

***

كلانج !!

“نعم سيدي!”

 

لم يفعل.

سٌمعت رنة مدوية أخرى ، لكن هذه المرة لم يتبعها نخر مؤلم لخصمه. هل كان يشد أسنانه لمنع الصوت من الهروب من باب الكبرياء؟

 

 

واختنق آخر بدمه.

لم يفعل.

 

 

 

“ماذا؟ سيدي داريون! ”

 

 

بعد أن قضى على ستة فرسان ، علق تريك وهو يرسم قوسه مرة أخرى.

كان الأمر ببساطة أن الموتى لا يتكلمون.

“نعم سيدي!”

 

“دعونا نطرد المتمردين الخونة!”

“سيدي داريون سقط بضربتين فقط؟”

 

 

 

“من أين جاء وحش كهذا …”

“أحط فرسان العدو! المشاة جهةا  رماحكم ، ويغمر الرماة العدو! اجعلوهم يندمون على ذلك! ”

 

 

مع هذا الفارس المسمى داريون الذي هزمه من جانب واحد من قبل جيروم ، أصيب فرسان الشمال الآخرون بالخوف وتعثروا. كان داريون واحدًا من أقوى فرسان الشمال ، وقد تم سحق هذا الرجل بقوة ساحقة دون فرصة لخوض معركة مناسبة. كان من المتوقع فقط أن يتم ترهيب فرسان الشمال الآخرين.

لم تكن وحدة عربة العدو تتقدم في اتجاههم ، ولكنها كانت تحلق حولهم بشكل غريب.

 

في اللحظة التي اصطدمت فيها الهالتان ببعضهما البعض ، رن التصادم الذي يصم الآذان لأنصالهم حولهما.

لم يفوت جيروم هذه الفرصة واصل قيادة فرسان فورست في مسؤوليتهم.

كان الماركيز ماريوس أول من حصل على اتجاهات.

 

 

“أتبعني! هدفنا هو الرجل الذي يقف وراء المتمردين ، بايرون الأمير الثاني! ”

 

 

 

“أووووووووه !!”

 

 

 

مع وجود جيروم في المركز ، اندفعوا الفرسان بلا تردد من خلال خطوط المتمردين.

صاح الفارس بحيرة ، وصاح جيروم في العودة.

 

 

***

“دعنا نرى ما سيحصل!”

 

 

“سمو الأمير ، يُزعم أن الفيلق المجهول من القوات هو جيش بقيادة الكونت فورست من الجنوب.”

 

 

 

في هذا الموقف الملح فجأة ، فإن الأخبار التي أحضرها الرسول جعلت الأمير الثاني يطحن أسنانه.

بالنسبة لميلتون ، كان جيروم مثالًا لقلب الأسد. على الرغم من أنه عادة ما ينبعث منه جو من اللطف والتفكير ، إلا أنه كان قلب الأسد في ساحة المعركة والذي كان يسعده أن يدخل الجحيم إذا أمره ميلتون بذلك. لن يكون هذا التطويق كافياً لإيقاف جيروم.

 

 

“كونت فورست الجنوب؟ عليك اللعنة! لم أسمع قط بهذا اللقيط – وفجأة جاء فجأة من العدم؟ ”

طلب ميلتون من الرسول على الفور مزيدًا من المعلومات.

 

 

وسمع الأمير الثاني أيضًا أن المنطقة الجنوبية لن تشارك في هذه الحرب. لم يدفع لهم الكثير من الاهتمام بعد هذه المعلومات. بعد كل شيء ، أعطى الجنوب في مجمله صورة قوية لكونه متخلفًا نوعًا ما ، لذلك اعتقد أنه لن يحدث فرقًا كبيرًا سواء كانت هذه الأسماك الصغيرة متورطة أم لا.

 

 

 

لكنه لم يعتقد أن جيوش الجنوب ستتدخل فجأة بعد كل هذا الوقت.

واختنق آخر بدمه.

 

“انتظر!”

ما كان أكثر من ذلك خارج توقعاته هو …

مع هذا الفارس المسمى داريون الذي هزمه من جانب واحد من قبل جيروم ، أصيب فرسان الشمال الآخرون بالخوف وتعثروا. كان داريون واحدًا من أقوى فرسان الشمال ، وقد تم سحق هذا الرجل بقوة ساحقة دون فرصة لخوض معركة مناسبة. كان من المتوقع فقط أن يتم ترهيب فرسان الشمال الآخرين.

 

 

“ما هذا بحق الأرض اللعينة؟ أطالب بمعرفة سبب تعرضنا للضرب من جانب واحد! “.

“التطويق يكاد يكتمل. يبدو أنه سيكون من الصعب عليهم الانسحاب بقوتهم الخاصة لأنهم تغلغلوا بعمق “.

 

كان الماركيز ماريوس أول من حصل على اتجاهات.

كانت القوات الجنوبية أقوى بكثير مما استولى عليها الأمير. كان الزخم الذي استحوذ عليه الكمين الأولي على المؤخرة عاملاً جوهريًا ، ولكن ما كان مهمًا هو التقدم الذي كان فرسان العدو يحرزونه بعد ذلك بقوتهم التدميرية المخيفة. لم تستطع قوات الأمير الثاني الرد بالمثل حيث استمر العدو في الهجوم ، متسللاً مباشرة إلى مركزهم.

“أوووه !!”

 

 

كان الماركيز ماريوس أول من حصل على اتجاهات.

في اللحظة التي اصطدمت فيها الهالتان ببعضهما البعض ، رن التصادم الذي يصم الآذان لأنصالهم حولهما.

 

 

“سموك ، يبدو أن فرسان العدو أقوى مما كنا نعتقد. يجب إرسال حارسك الشخصي للتعامل معهم على الفور “.

 

 

“نعم ، مفهوم.”

“آخ … حسنًا. على الحارس الملكي أن يتبع أوامر الماركيز ماريوس في الحال. أوقفوا تقدم فرسان العدو! ”

 

 

كشف صوت العجلات المتدحرجة عن هوية هذه الوحدة: كانت وحدة العربات، مشهد نادر في هذا العالم. كانت العربات دائمًا نموذجًا غريبًا. كانوا أسرع من المشاة ولكن أبطأ من سلاح الفرسان. وعلى الرغم من أن قوتهم التدميرية في الزخم كانت شيئًا يجب ملاحظته ، إلا أنهم لم يتمكنوا من تغيير الاتجاهات بسهولة وبالتالي كانوا غير قادرين على الاستجابة بمرونة للتغيرات الظرفية.

“نعم سموكم!”

بعد أن عانوا من خسائر فادحة ، أمر الفارس قواته على عجل برفع دروعهم – لكن رجاله وقعوا بالفعل في حالة من الذعر لدرجة أن صوت قائدهم لم يصلهم.

 

 

اختار الأمير الثاني أقوى فرسان الشمال كحراسه الشخصيين لحماية نفسه. على الرغم من أنه لم يكن ليوافق على تركهم بجانبه المباشر في أي ظروف عادية ، إلا أنه لم يكن لديه خيار في الوقت الحالي.

“شخص ما … شخص ما أوقف هؤلاء الفرسان!”

 

“هل هذا حيث ينتهي دوري؟ أرسل الإشارة “.

أصدر الماركيز ماريوس أوامره.

أجاب تريك بسرعة ، بعد أن كان في وضع الاستعداد بجوار ميلتون.

 

“دعونا نطرد المتمردين الخونة!”

“أحط فرسان العدو! المشاة جهةا  رماحكم ، ويغمر الرماة العدو! اجعلوهم يندمون على ذلك! ”

 

 

“اكشف عن هويتك!”

“نعم سيدي!”

 

 

“سيدي ، العدو يحاول محاصرة السيد تاكر والفرسان.”

بعد قيادته ، بدأ جيش المتمردين على الفور بمحاصرة جيروم و الفرسان الذين كانوا عميقين في صفوفهم.

“من أين جاء وحش كهذا …”

 

لم يكن أمر ميلتون بالهجوم يعني أن يدخل جيروم في عمق خطوط العدو.

***

 

 

 

“سيدي ، العدو يحاول محاصرة السيد تاكر والفرسان.”

“أووووووووه !!”

 

 

طلب ميلتون من الرسول على الفور مزيدًا من المعلومات.

 

 

 

“ما هو الوضع؟”

 

 

 

“التطويق يكاد يكتمل. يبدو أنه سيكون من الصعب عليهم الانسحاب بقوتهم الخاصة لأنهم تغلغلوا بعمق “.

لم يفوت جيروم هذه الفرصة واصل قيادة فرسان فورست في مسؤوليتهم.

 

بعد فترة وجيزة ، تعرض الفارس الذي كان يزمجر بأوامره للتخوزق في رقبته بواسطة سهم موجه بشكل جيد. ولم ينته الأمر عند هذا الحد.

“يبدو أنه اتبع أوامري على خطأ.”

”أرغ !! عيني!!”

 

 

لم يكن أمر ميلتون بالهجوم يعني أن يدخل جيروم في عمق خطوط العدو.

 

 

استخدم المشاة رماحًا طويلة لعرقلة نقدم الفرسان. لا توجد وحدات استفادت من هذا التفاعل بقدر ما استفاد الرماحين. عندما رفعوا رمحهم في اتجاه سلاح الفرسان الذي كان يقترب ، سينعكس الضرر على سلاح الفرسان بقدر زخم تقدمهم.

بالنسبة لميلتون ، كان جيروم مثالًا لقلب الأسد. على الرغم من أنه عادة ما ينبعث منه جو من اللطف والتفكير ، إلا أنه كان قلب الأسد في ساحة المعركة والذي كان يسعده أن يدخل الجحيم إذا أمره ميلتون بذلك. لن يكون هذا التطويق كافياً لإيقاف جيروم.

لم يستطع الفارس في البداية فهم ما كانوا يحاولون تحقيقه ، لكن سرعان ما تم توضيح ذلك له.

 

أصدر الأوامر على الفور لقواته.

ومع ذلك ، فإن انفصال الفرسان الذي أعقب جيروم في القتال قد يتسبب في بعض الخسائر. و حينئذ…

 

 

رتب ميلتون لنوع من الوحدات التي من شأنها أن تساعده في هذا الدور. بينما أُمر الرماة الآخرون على المركبات بإطلاق السهام على العدو ، كان تريك يندمج بينهم ويقضي على قادة العدو. عندما سمع تريك هذا الاقتراح لأول مرة من ميلتون ، كان لديه شكوكه فيما إذا كان سينتهي على النحو المنشود. ومع ذلك ، فقد وجد أنه من المذهل تقريبًا مدى سهولة ذلك الآن بعد أن كانوا يعملون. مع اختلاط سهمه بالآخرين ، لم يتمكن الفرسان على الإطلاق من إدراك أنهم كانوا يستهدفون ويٌمنعون بشكل مناسب. في العادة ، مقابل كل ثلاثة سهام يطلقها ، ينحرف الرجل العرضي بحس جيد عن إحداها ، ولكن الآن …

“لا أستطيع أن أتركهم كما هم يشكلون تطويقهم. تريك! ”

 

 

“توقف … شخص ما أوقفهم – آه!”

“نعم سيدي.”

 

 

فوجئ الفارس قليلاً بهذه الأخبار غير العادية – لكن من المؤكد أنه تمكن من رؤية وحدة عربة حيث كان الجندي يشير نحوها.

أجاب تريك بسرعة ، بعد أن كان في وضع الاستعداد بجوار ميلتون.

أبقى الفارس رجاله على أهبة الاستعداد ، في انتظار اللحظة المثالية لرفع الحراب.

 

شوك شوك شوك! شوك شوك!

“سأدخل. افتح لي فرصة “.

 

لكن ميلتون كان لديه أسبابه الخاصة في التوصية بعربات الحصان  لتريك.

“نعم ، مفهوم.”

“نعم ، مفهوم.”

 

حتى الآن…

أمر تريك تابعيه.

“ريك ، تومي ، لا تتخلف عن الركب.”

 

بالنسبة لميلتون ، كان جيروم مثالًا لقلب الأسد. على الرغم من أنه عادة ما ينبعث منه جو من اللطف والتفكير ، إلا أنه كان قلب الأسد في ساحة المعركة والذي كان يسعده أن يدخل الجحيم إذا أمره ميلتون بذلك. لن يكون هذا التطويق كافياً لإيقاف جيروم.

“هيا بنا! أيها الفتيان ، ندخل معركتنا الأولى! ”

فوجئ الفارس قليلاً بهذه الأخبار غير العادية – لكن من المؤكد أنه تمكن من رؤية وحدة عربة حيث كان الجندي يشير نحوها.

 

 

“أوووه !!”

 

 

خلف تريك تتبعه وحدة من سلاح الفرسان. ومع ذلك ، لم يكن هؤلاء من سلاح الفرسان العاديين.

 

 

“الآن ، هذا ما أسميه طلقة واحدة ، قتل واحد.”

دودودودودو …

“آه…”

 

 

كشف صوت العجلات المتدحرجة عن هوية هذه الوحدة: كانت وحدة العربات، مشهد نادر في هذا العالم. كانت العربات دائمًا نموذجًا غريبًا. كانوا أسرع من المشاة ولكن أبطأ من سلاح الفرسان. وعلى الرغم من أن قوتهم التدميرية في الزخم كانت شيئًا يجب ملاحظته ، إلا أنهم لم يتمكنوا من تغيير الاتجاهات بسهولة وبالتالي كانوا غير قادرين على الاستجابة بمرونة للتغيرات الظرفية.

 

 

ما كان أكثر من ذلك خارج توقعاته هو …

لكن ميلتون كان لديه أسبابه الخاصة في التوصية بعربات الحصان  لتريك.

كشف صوت العجلات المتدحرجة عن هوية هذه الوحدة: كانت وحدة العربات، مشهد نادر في هذا العالم. كانت العربات دائمًا نموذجًا غريبًا. كانوا أسرع من المشاة ولكن أبطأ من سلاح الفرسان. وعلى الرغم من أن قوتهم التدميرية في الزخم كانت شيئًا يجب ملاحظته ، إلا أنهم لم يتمكنوا من تغيير الاتجاهات بسهولة وبالتالي كانوا غير قادرين على الاستجابة بمرونة للتغيرات الظرفية.

 

 

***

“أآآآه !!”

 

 

“سيدي فارس ، ظهرت عربة حربية على بعد مسافة.”

 

 

 

“أي وحدة؟”

“أووووووووووه!”

 

“سيدي فارس ، ظهرت عربة حربية على بعد مسافة.”

فوجئ الفارس قليلاً بهذه الأخبار غير العادية – لكن من المؤكد أنه تمكن من رؤية وحدة عربة حيث كان الجندي يشير نحوها.

***

 

“سموك ، يبدو أن فرسان العدو أقوى مما كنا نعتقد. يجب إرسال حارسك الشخصي للتعامل معهم على الفور “.

“اللعنة ، العربات؟ ليس هناك نهاية للمفارقات التاريخية لهذه التلال الجنوبية “.

“ما هذا بحق الأرض اللعينة؟ أطالب بمعرفة سبب تعرضنا للضرب من جانب واحد! “.

 

 

أصدر الأوامر على الفور لقواته.

“ايها الحمقى! ارفعوا دروعكم واحموا نفسكم! ”

 

 

“دخلت العربات المعركة. الرماحين ، اجعلو حرابكم جاهزة “.

 

 

صاح الفارس بحيرة ، وصاح جيروم في العودة.

استخدم المشاة رماحًا طويلة لعرقلة نقدم الفرسان. لا توجد وحدات استفادت من هذا التفاعل بقدر ما استفاد الرماحين. عندما رفعوا رمحهم في اتجاه سلاح الفرسان الذي كان يقترب ، سينعكس الضرر على سلاح الفرسان بقدر زخم تقدمهم.

***

 

“هل هذا حيث ينتهي دوري؟ أرسل الإشارة “.

“استعداد!”

من حيث الجوهر ، فإن قوة وحدات المتمردين قد تضاءلت إلى النصف.

 

حتى الآن…

أبقى الفارس رجاله على أهبة الاستعداد ، في انتظار اللحظة المثالية لرفع الحراب.

سٌمعت رنة مدوية أخرى ، لكن هذه المرة لم يتبعها نخر مؤلم لخصمه. هل كان يشد أسنانه لمنع الصوت من الهروب من باب الكبرياء؟

 

كما لو كانوا يستجيبون لنداء ميلتون ، بدأ جيروم والفرسان بالهجوم في اتجاه ميلتون في الحال.

حتى الآن…

 

 

واختنق آخر بدمه.

“ما هذا؟ لماذا لا يأتون؟ ”

 

 

أبقى الفارس رجاله على أهبة الاستعداد ، في انتظار اللحظة المثالية لرفع الحراب.

لم تكن وحدة عربة العدو تتقدم في اتجاههم ، ولكنها كانت تحلق حولهم بشكل غريب.

رتب ميلتون لنوع من الوحدات التي من شأنها أن تساعده في هذا الدور. بينما أُمر الرماة الآخرون على المركبات بإطلاق السهام على العدو ، كان تريك يندمج بينهم ويقضي على قادة العدو. عندما سمع تريك هذا الاقتراح لأول مرة من ميلتون ، كان لديه شكوكه فيما إذا كان سينتهي على النحو المنشود. ومع ذلك ، فقد وجد أنه من المذهل تقريبًا مدى سهولة ذلك الآن بعد أن كانوا يعملون. مع اختلاط سهمه بالآخرين ، لم يتمكن الفرسان على الإطلاق من إدراك أنهم كانوا يستهدفون ويٌمنعون بشكل مناسب. في العادة ، مقابل كل ثلاثة سهام يطلقها ، ينحرف الرجل العرضي بحس جيد عن إحداها ، ولكن الآن …

 

“اتبع الكونت فورست!”

لم يستطع الفارس في البداية فهم ما كانوا يحاولون تحقيقه ، لكن سرعان ما تم توضيح ذلك له.

مع هلاك قادتهم ، لا يمكن للجنود المكلفين بهذا الجزء من التشكيل المحيط أن يصمدوا أمام هجوم من جانبين.

 

 

“إطلقوا السهام!!”

انضم ميلتون إلى المعركة ، وقاد قواته شخصيًا إلى تشكيل العدو أصبح فوضى غير منظمة بسبب تريك ووحدته من رماة العربات.

 

“أي وحدة؟”

بأمر من تريك ، سمح الرماة على متن العربات لسهامهم بالتحليق عالياً في السماء.

أجاب تريك بسرعة ، بعد أن كان في وضع الاستعداد بجوار ميلتون.

 

“أرغ!”

شوك شوك شوك! شوك شوك!

“هيا بنا! أيها الفتيان ، ندخل معركتنا الأولى! ”

 

أدخلوا على قوقل الصور وأبحثوا عن chariot

”أرغ !! عيني!!”

 

 

 

“آهه!”

 

 

 

وحدة العربات لم تكن مخصصة للتقدم. كانوا رماة عربات يحملون سهامين أطلقوا تسديدة تلو الأخرى من الخلف.

أذهل الفارس الآخر زوبعة نشاط جيروم ، لكنه استعد بعد ذلك بوقت قصير وواجه جيروم بحصانه.

 

بعد فترة وجيزة ، تعرض الفارس الذي كان يزمجر بأوامره للتخوزق في رقبته بواسطة سهم موجه بشكل جيد. ولم ينته الأمر عند هذا الحد.

كان وابل السهام المتساقط على المشاة ، الذين كانوا يتوقعون هجومًا مع الرماحين في المقدمة ، هو التعريف الدقيق للكارثة.

ومع ذلك ، فإن انفصال الفرسان الذي أعقب جيروم في القتال قد يتسبب في بعض الخسائر. و حينئذ…

 

__________________________

”الدروع !! ارفعوا الدروع !! ”

من حيث الجوهر ، فإن قوة وحدات المتمردين قد تضاءلت إلى النصف.

 

وهكذا جاء التأرجح الثاني الذي لا يرحم لجيروم …

بعد أن عانوا من خسائر فادحة ، أمر الفارس قواته على عجل برفع دروعهم – لكن رجاله وقعوا بالفعل في حالة من الذعر لدرجة أن صوت قائدهم لم يصلهم.

 

 

 

و…

 

 

 

“ايها الحمقى! ارفعوا دروعكم واحموا نفسكم! ”

وهكذا جاء التأرجح الثاني الذي لا يرحم لجيروم …

 

 

بعد فترة وجيزة ، تعرض الفارس الذي كان يزمجر بأوامره للتخوزق في رقبته بواسطة سهم موجه بشكل جيد. ولم ينته الأمر عند هذا الحد.

حتى تعرفوا وحدة العربات الصورة تشرح..

 

في اللحظة التي اصطدمت فيها الهالتان ببعضهما البعض ، رن التصادم الذي يصم الآذان لأنصالهم حولهما.

“كغغ …”

أبقى الفارس رجاله على أهبة الاستعداد ، في انتظار اللحظة المثالية لرفع الحراب.

 

“ما هذا بحق الأرض اللعينة؟ أطالب بمعرفة سبب تعرضنا للضرب من جانب واحد! “.

واختنق آخر بدمه.

هذه الضربة الوحيدة من جيروم دفعت خصمه إلى الوراء.

 

 

“آغغ!”

 

 

حتى تعرفوا وحدة العربات الصورة تشرح..

الفرسان الذين كانوا يحثون قواتهم بينما كانت السهام تتساقط عليهم سقطوا واحدا تلو الآخر. كان من المفترض أن يكون الفرسان جنودًا اقتحموا سهام العدو دون تردد. تم تصميم الخوذات التي يرتدونها أيضًا لحمايتهم بشكل أفضل من الأسهم. ومع ذلك ، فإن الفرسان الذين قُطِعوا في هذه اللحظة كانوا قصة مختلفة. كانت الأسهم تضرب نقاطًا حيوية حيث بقيت فجوات في الخوذة ، مثل الوجه أو الرقبة. ذهبت دون القول أن كل هؤلاء الفرسان سقطوا من أعمال تريك الفنية.

 

 

 

***

 

 

 

بعد أن قضى على ستة فرسان ، علق تريك وهو يرسم قوسه مرة أخرى.

“فورست؟ فارس مثير للإعجاب ، لشخص يخدم مقاطعة بائسة لم أسمع به من قبل. الآن ، ما رأيك في تذوق- ”

 

***

“هذا مريح ، هذا أمر مؤكد. هل هذا ما قصده اللورد عندما قال إخفاء الأشجار في الغابة؟ ”

 

 

“أحط فرسان العدو! المشاة جهةا  رماحكم ، ويغمر الرماة العدو! اجعلوهم يندمون على ذلك! ”

لطالما اعتقد تريك أن دوره في ساحة المعركة هو دور القناص. في هذا اليوم وهذا العصر حيث لم يكن مفهوم القنص موجودًا ، كان لا يزال يفهم أن دوره هو إطلاق سهام فريدة من شأنها أن تجعل نواة العدو تنهار. كان يعلم أنه إذا فعل ذلك ، فيمكنه أن يكون له تأثير كبير على توقعات المعركة بسهم واحد.

 

 

 

رتب ميلتون لنوع من الوحدات التي من شأنها أن تساعده في هذا الدور. بينما أُمر الرماة الآخرون على المركبات بإطلاق السهام على العدو ، كان تريك يندمج بينهم ويقضي على قادة العدو. عندما سمع تريك هذا الاقتراح لأول مرة من ميلتون ، كان لديه شكوكه فيما إذا كان سينتهي على النحو المنشود. ومع ذلك ، فقد وجد أنه من المذهل تقريبًا مدى سهولة ذلك الآن بعد أن كانوا يعملون. مع اختلاط سهمه بالآخرين ، لم يتمكن الفرسان على الإطلاق من إدراك أنهم كانوا يستهدفون ويٌمنعون بشكل مناسب. في العادة ، مقابل كل ثلاثة سهام يطلقها ، ينحرف الرجل العرضي بحس جيد عن إحداها ، ولكن الآن …

“آهه!”

 

 

وجدت الأسهم الستة بصماتها على ستة فرسان.

بهذه الإشارة …

 

“سموك ، يبدو أن فرسان العدو أقوى مما كنا نعتقد. يجب إرسال حارسك الشخصي للتعامل معهم على الفور “.

“الآن ، هذا ما أسميه طلقة واحدة ، قتل واحد.”

 

 

 

تسللت شفاه تريك إلى الابتسامة وهو يمسح خطوط العدو. لم يستطع العثور على المزيد من الفرسان الذين كانوا يقودون القوات في مجال رؤيته. من حيث الجوهر ، لم يكن الأعداء الذين سبقوه أكثر من مجرد جنود عاديين بلا قادة ، محطمين من الخوف وسقطوا في حالة ذعر من وابل السهم.

 

 

 

“هل هذا حيث ينتهي دوري؟ أرسل الإشارة “.

سٌمعت رنة مدوية أخرى ، لكن هذه المرة لم يتبعها نخر مؤلم لخصمه. هل كان يشد أسنانه لمنع الصوت من الهروب من باب الكبرياء؟

 

“نعم سيدي!”

“نعم سيدي!”

 

 

أمر تريك تابعيه.

أطلق الجندي بجانب تريك صافرة وفجرها ثلاث مرات.

 

 

 

توييت! توييت! توييت!

 

 

 

بهذه الإشارة …

 

 

شوك شوك شوك! شوك شوك!

“ريك ، تومي ، لا تتخلف عن الركب.”

“ما هذا؟ لماذا لا يأتون؟ ”

 

“آغغ!”

“نعم سيدي!”

أصدر الماركيز ماريوس أوامره.

 

 

دخل ميلتون المعركة مع الفرسان والجنود المتبقين.

حتى الآن…

 

تسللت شفاه تريك إلى الابتسامة وهو يمسح خطوط العدو. لم يستطع العثور على المزيد من الفرسان الذين كانوا يقودون القوات في مجال رؤيته. من حيث الجوهر ، لم يكن الأعداء الذين سبقوه أكثر من مجرد جنود عاديين بلا قادة ، محطمين من الخوف وسقطوا في حالة ذعر من وابل السهم.

***

“هذا مريح ، هذا أمر مؤكد. هل هذا ما قصده اللورد عندما قال إخفاء الأشجار في الغابة؟ ”

 

 

انضم ميلتون إلى المعركة ، وقاد قواته شخصيًا إلى تشكيل العدو أصبح فوضى غير منظمة بسبب تريك ووحدته من رماة العربات.

و…

 

“ماذا يفعل فرساننا؟ اقتل ذلك الفارس الذي يقود في المقدمة! ”

“أرغ!”

 

 

 

“توقف … شخص ما أوقفهم – آه!”

 

 

 

مع قيام تريك بقنص جميع القادة الموجودين في الموقع ، لم يتمكن الجنود من حشد الرد المناسب. أصبحت قوات العدو في النهاية أكثر انشغالًا بتجنبهم بدلاً من مواجهتهم ، ودفع ميلتون بلا هوادة من المقدمة حيث قام بتقسيم تشكيل العدو إلى نصفين.

رتب ميلتون لنوع من الوحدات التي من شأنها أن تساعده في هذا الدور. بينما أُمر الرماة الآخرون على المركبات بإطلاق السهام على العدو ، كان تريك يندمج بينهم ويقضي على قادة العدو. عندما سمع تريك هذا الاقتراح لأول مرة من ميلتون ، كان لديه شكوكه فيما إذا كان سينتهي على النحو المنشود. ومع ذلك ، فقد وجد أنه من المذهل تقريبًا مدى سهولة ذلك الآن بعد أن كانوا يعملون. مع اختلاط سهمه بالآخرين ، لم يتمكن الفرسان على الإطلاق من إدراك أنهم كانوا يستهدفون ويٌمنعون بشكل مناسب. في العادة ، مقابل كل ثلاثة سهام يطلقها ، ينحرف الرجل العرضي بحس جيد عن إحداها ، ولكن الآن …

 

 

“اتبع الكونت فورست!”

 

 

 

“دعونا نطرد المتمردين الخونة!”

 

 

 

“أووووووووووه!”

 

 

 

ارتفعت معنويات القوات حيث لعب قائدهم ميلتون بشجاعة دورًا نشطًا على الخطوط الأمامية. سرعان ما تحولت هذه الروح المعنوية إلى شجاعتهم الخاصة ، وقاتلوا بشجاعة حيث أظهروا قوة تفوق قدراتهم المعتادة. لقد طغت قوة الإرادة هذه على قوات المتمردين.

 

 

 

جيروم ، الذي كان لا يزال يقاتل في كل مكان من داخل الحصار ، لم يبق ساكنًا أيضًا.

“هذا مريح ، هذا أمر مؤكد. هل هذا ما قصده اللورد عندما قال إخفاء الأشجار في الغابة؟ ”

 

“دعونا نطرد المتمردين الخونة!”

“كل الفرسان ، سنوجه انتباهنا إلى اليمين.”

 

 

 

كما لو كانوا يستجيبون لنداء ميلتون ، بدأ جيروم والفرسان بالهجوم في اتجاه ميلتون في الحال.

 

 

 

مع هلاك قادتهم ، لا يمكن للجنود المكلفين بهذا الجزء من التشكيل المحيط أن يصمدوا أمام هجوم من جانبين.

 

 

“سيدي داريون سقط بضربتين فقط؟”

“أآآآه !!”

 

 

“أرغ!”

“قائد! من فضلك ، أعطنا- آه! ”

 

 

 

في النهاية ، انهار الجانب الأيمن بأكمله من قوات المتمردين التي كان يرافقها الأمير الثاني.

 

 

 

من حيث الجوهر ، فإن قوة وحدات المتمردين قد تضاءلت إلى النصف.

 

__________________________

 

xMajed

كانت القوات الجنوبية أقوى بكثير مما استولى عليها الأمير. كان الزخم الذي استحوذ عليه الكمين الأولي على المؤخرة عاملاً جوهريًا ، ولكن ما كان مهمًا هو التقدم الذي كان فرسان العدو يحرزونه بعد ذلك بقوتهم التدميرية المخيفة. لم تستطع قوات الأمير الثاني الرد بالمثل حيث استمر العدو في الهجوم ، متسللاً مباشرة إلى مركزهم.

أدخلوا على قوقل الصور وأبحثوا عن
chariot

وهكذا جاء التأرجح الثاني الذي لا يرحم لجيروم …

حتى تعرفوا وحدة العربات الصورة تشرح..

 

في اللحظة التي اصطدمت فيها الهالتان ببعضهما البعض ، رن التصادم الذي يصم الآذان لأنصالهم حولهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط