نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 61

ظهور البطل ( 3 )

ظهور البطل ( 3 )

ظهور البطل ( 3 )

 

 

“قلت أنك السيد بريان؟”

 

غاضبًا ، وقف الملك أغسطس صارخًا.

 

 

بعد أن رأى الماركيز ماريوس تدمير تشكيل الجيش ، تحول بسرعة إلى الأمير الثاني.

“حسنا. جيروم “.

 

 

“صاحب السمو ، يجب أن تغادر على الفور.”

“سوف تضطر إلى ذلك.”

 

 

“ها … تقصد أنني يجب أن أظهر ظهري لهؤلاء الريفيون الجنوبيين؟”

في النهاية ، اعتذر فيان تمامًا.

 

 

عندما رفض الأمير الثاني التراجع بسبب كبريائه ، ضغط ماركيز ماريوس على أسنانه.

“اللعنة ، أعد استدعاء الجيش بأكمله! نحن نتراجع مؤقتًا! ”

 

 

“صاحب السمو ، هل تنوي اتباع خطى الأمير الأول؟”

“أنا الفارس الملكي فيان بريان. اكشف عن انتمائك ولقبك “.

 

“انا اتذكرك. عندما كنت طفلة ، رأيتك في القصر الملكي “.

“اه…”

ابتهج فيان من إعلانها. كانت الأميرة التي قيل إنها توفيت قبل سبع سنوات أمام عينيه ، حية ونمت لتصبح جميلة. لم يستطع استيعاب هذا الوضع المستحيل وغير الواقعي ، ناهيك عن التعامل معه … بصفته مجرد فارس ، لم يكن في وضع يسمح له باتخاذ أي قرارات. تحدثت الأميرة ليلى عندما رأته في حيرة.

 

 

قام الأمير الثاني بقضم شفتيه حتى نزفتا ، ولكن باستخدام الأمير الأول كمثال نجح على النحو المنشود. من الواضح أن الأمير الثاني رأى الأمير الأول وهو يدمر نفسه عندما لم يتراجع بسبب كبريائه الاحمق.

 

 

 

“اللعنة ، أعد استدعاء الجيش بأكمله! نحن نتراجع مؤقتًا! ”

عاد جيروم بابتسامة بعد هزيمة المتمردين. تعرض المتمردون لضربة مدمرة بينما تعرض جانبهم لأضرار طفيفة. أعطاه ميلتون ابتسامة مشعة ردًا على ذلك.

 

 

في النهاية ، استمع الأمير الثاني إلى نصيحة الماركيز ماريوس وقرر التراجع. وبمجرد صدور الأمر بالانسحاب ، قام المتمردون بسحب القوات المتبقية وبدأوا في الانسحاب. لكن ميلتون لم يكن بإمكانه السماح بحدوث ذلك.

“هل أنت القائد العام لهذا الجيش؟”

 

“غا …”

“عليهم!”

وتابع وهو يتطلع نحو أسوار القلعة في العاصمة.

 

 

عندما انسحب العدو ، كانت تلك هي اللحظة التي يمكن فيها تعظيم الإنجازات العسكرية. تقدم ميلتون على الفور بقواته وهاجم المتمردين المنسحبين.

“……”

 

عندما انسحب العدو ، كانت تلك هي اللحظة التي يمكن فيها تعظيم الإنجازات العسكرية. تقدم ميلتون على الفور بقواته وهاجم المتمردين المنسحبين.

“لا تدع المتمردين يهربون!”

 

 

بعد أن تم إبلاغ الملك أغسطس بالموقف ، أصيب بالذهول.

“أظهر شجاعة فرسان الجنوب!”

“سيدي؟ ما اللذي تعنيه…”

 

“منذ متى يحدق الفارس بوقاحة في كونت المملكة؟”

“النصر أمام أعيننا!”

“لكن استمر في الركوع.”

 

‘إذا أخفت نفسها لمدة سبع سنوات وبنت قوتها … وكان هدفها الانتقام من والدتها وشقيقها إذن …’

مع ارتفاع معنوياتهم في السماء ، واصلت القوات ملاحقة المتمردين حتى النهاية ، وتقليلهم ببطء.

حدق ميلتون في فيان. رؤية ميلتون يناقش ما إذا كان يجب قتله أو السماح له بالعيش ، تعرق فيان في أسفل جسده.

 

“نحن نتعقب المتمردين ونقطع رأس الخائن بايرون فون ليستر! لا داعي للتردد. الأميرة ليلى ، الملك الشرعي للمملكة معنا! ”

***

 

 

 

“اللورد ، إنه نصر كامل.”

 

 

 

عاد جيروم بابتسامة بعد هزيمة المتمردين. تعرض المتمردون لضربة مدمرة بينما تعرض جانبهم لأضرار طفيفة. أعطاه ميلتون ابتسامة مشعة ردًا على ذلك.

 

 

“ما – ماذا؟”

“لقد عملوا جميعًا بجد ، لكن أخبرهم ألا يخفضوا حراستهم حتى الآن”.

 

 

 

وتابع وهو يتطلع نحو أسوار القلعة في العاصمة.

 

 

“النصر أمام أعيننا!”

“من السابق لأوانه الاسترخاء.”

***

 

 

بمجرد أن انتهى ميلتون من الحديث ، فتحت بوابات العاصمة وخرج شخص يمتطي صهوة الجواد راكبًا نحو ميلتون.

“ربما أمرك والدي بإحضار قائد هذا الجيش إلى القصر؟”

 

 

“أنا الفارس الملكي فيان بريان. اكشف عن انتمائك ولقبك “.

 

 

ظهور البطل ( 3 )

كان الفارس الملكي هو النخبة بين جميع النخب ، لكن ميلتون استجاب دون أن يغمض عينيه.

عند ذلك توقف سيف ميلتون في منتصف الطريق. واصل فيان بسرعة.

 

 

“أنا الكونت ميلتون فورست.”

“ها … لكن سموك.”

 

عند سؤال ميلتون ، بدا فيان كما لو كان يقضم كلماته. كان ينوي أن يقول ، “أنت مجرد كونت ريفي من الجنوب.” ولكن إذا قال ذلك حقًا ، فمن المحتمل أن يتم فصل رأسه عن جسده إلى الأبد. عادة ، إذا كنت فارسًا ملكيًا ، حتى لو كنت مجرد فارس عادي ، فستحظى باحترام وتقدير أعلى من النبلاء الأدنى. لكن بالطبع ، كل ذلك يعتمد على ثقل سلطة الفارس الشخصية. بعد كل شيء ، لم يتم تصنيف الفارس الملكي في الواقع أعلى من كونت المملكة. لذلك ، كانت كلمات ميلتون من الناحية العملية صحيحة.

“هل أنت القائد العام لهذا الجيش؟”

 

 

في تفكير عميق ، جلس الملك أغسطس على عرشه يدلك جبهته.

“لماذا تسأل؟”

 

 

 

في كلمات ميلتون الفظة ، تشدد وجه الفارس الملكي.

 

 

xMajed

“من أجل هزيمة المتمردين ، يجب على جميع الجيوش أن تقودها العاصمة . لذلك أنت أيضا…”

“وأنت فقط شاهدت !؟”

 

 

توقف الفارس برايان في منتصف الجملة. كان جميع الفرسان الآخرين من حوله يعبرون عن نية قاتلة تجاهه. كان هذا لأن الأدرينالين في الحرب لم يمر بعد ، وكان الفرسان الذين لم يضعوا أسلحتهم بعيدًا تظهر عليها الدماء. شعر الفارس الملكي أن قلبه كان يرتعش من الخوف ، لكنه صر على أسنانه واستمر.

“s- سامحني.”

 

بعد أن ضربت ركبتيه من الخلف ، أجبر جيروم الفارس على ركبتيه. وقبل أن يتمكن من الرد ، تم الضغط على رأس الفارس من ذراعي ريك الغليظتين.

“أنا عضو في فرقة الفرسان الملكية. كلماتي هي إرادة ونية العائلة المالكة. أم أنك تخطط للتمرد على البلاد؟ ”

في كلمات ميلتون الفظة ، تشدد وجه الفارس الملكي.

 

 

نية الفرسان القاتلة لم تنخفض في سلطة الفارس الملكي. نظر ميلتون إليه ببساطة.

 

 

 

“قلت أنك السيد بريان؟”

 

 

 

“هذا … هذا صحيح.”

 

 

 

“حسنا. جيروم “.

“لقد ارتكبت خطأ وأساءت إليك بشدة أثناء تنفيذ واجباتي. رجائا أغفر لي.”

 

كان لدى الملك أغسطس فكرة مخيفة. لقد شعر بأزمة عندما سمع تقارير عن الأمير الثاني يقود المتمردين إلى العاصمة. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يكن يشعر بأزمة بل قلق … لا ، لقد كان أقرب إلى الرهبة.

“نعم سيدي.”

 

 

“عليهم!”

“أنزله.”

 

 

 

“نعم سيدي.”

“ربما أمرك والدي بإحضار قائد هذا الجيش إلى القصر؟”

 

 

بدون شك ، قام جيروم بأرجحة سيفه على فيان.

“ما – ماذا؟”

 

 

شوك!

“وأنت فقط شاهدت !؟”

 

 

“غا …”

حاول فيان التعبير عن أنه مزعج ، لكن الأميرة ليلى لم تكن مهتمة.

 

“اه…”

بعد أن ضربت ركبتيه من الخلف ، أجبر جيروم الفارس على ركبتيه. وقبل أن يتمكن من الرد ، تم الضغط على رأس الفارس من ذراعي ريك الغليظتين.

 

 

“ما معنى هذا؟!”

“نعم يا صاحب الجلالة. وبالتالي…”

 

____________________________

أجبر فيان على الركوع ، وصرخ بشراسة ، لكن ميلتون لم يدق حتى عينه.

 

 

ظهور البطل ( 3 )

“منذ متى يحدق الفارس بوقاحة في كونت المملكة؟”

“تحياتي ، لصاحبة السعادة ، الأميرة ليلى فون ليستر!”

 

 

“ه – هذا لأنك …”

حدق ميلتون في فيان. رؤية ميلتون يناقش ما إذا كان يجب قتله أو السماح له بالعيش ، تعرق فيان في أسفل جسده.

 

 

“انا ماذا؟”

“أنا عضو في فرقة الفرسان الملكية. كلماتي هي إرادة ونية العائلة المالكة. أم أنك تخطط للتمرد على البلاد؟ ”

 

 

عند سؤال ميلتون ، بدا فيان كما لو كان يقضم كلماته. كان ينوي أن يقول ، “أنت مجرد كونت ريفي من الجنوب.” ولكن إذا قال ذلك حقًا ، فمن المحتمل أن يتم فصل رأسه عن جسده إلى الأبد. عادة ، إذا كنت فارسًا ملكيًا ، حتى لو كنت مجرد فارس عادي ، فستحظى باحترام وتقدير أعلى من النبلاء الأدنى. لكن بالطبع ، كل ذلك يعتمد على ثقل سلطة الفارس الشخصية. بعد كل شيء ، لم يتم تصنيف الفارس الملكي في الواقع أعلى من كونت المملكة. لذلك ، كانت كلمات ميلتون من الناحية العملية صحيحة.

 

 

“ما – ماذا؟”

“……”

 

 

 

لكن عيون فيان كانت مستاءة عندما ابتسم له ميلتون بمرح.

“وغادرت مع النبلاء الجنوبيين لملاحقة المتمردين؟”

 

عادت الأميرة ليلى بهويتها الحقيقية.

“يبدو أنك لا تنوي الاعتراف بسوء سلوكك؟إذا ، أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى إصدار الأحكام “.

“أنا الفارس الملكي فيان بريان. اكشف عن انتمائك ولقبك “.

 

 

استل ميلتون سيفه واقترب من فيان.

“……”

 

 

“ماذا … ماذا تفعل؟”

على الرغم من أنها كانت ابنته ، إلا أنه لم يسعه إلا أن يعتقد أنها قد تكون وحشًا لا يستطيع تحمله.

 

 

“هذه حرب ، والتمرد أثناء الحرب يعني أنه يمكنني المضي قدمًا بدون قضاء.”

“أنا الكونت ميلتون فورست.”

 

 

رفع ميلتون سيفه.

“الكونت فورست ، أترك الجيش بين يديك.”

 

 

‘إنه … إنه مجنون ؟!’

 

 

 

كانت عيون فيان مفتوحة على مصراعيها. لم تكن خدعة. بالنظر إلى موقف ميلتون ، يمكن أن يخبر ميلتون أنه ملتزم حقًا به. إذا فكرت في الأمر ، فإن الرجل الذي أمام فيان كان القائد الذي قاد جيشه لتحقيق النصر الكامل على المتمردين. لذلك إذا كان يريد ذلك حقًا ، فلن يكون لديه بالتأكيد أي مانع من تقطيع رأس شخص ما. بعد أن توصل إلى هذا الإدراك ، صرخ فيان على عجل.

 

 

 

“s- سامحني.”

 

 

“وأنت فقط شاهدت !؟”

عند ذلك توقف سيف ميلتون في منتصف الطريق. واصل فيان بسرعة.

“ها … تقصد أنني يجب أن أظهر ظهري لهؤلاء الريفيون الجنوبيين؟”

 

كان فيان مندهش. عُرفت الأميرة ليلى بلقب أميرة الشؤم بعد وفاتها قبل سبع سنوات مع والدتها وشقيقها. فكيف كانت هنا ، على قيد الحياة؟ لكنه نظر إلى وجهها ، فوجد صورة مطابقة لوالدتها الملكة إيرين. نظرت ليلى إلى فيان.

“لقد ارتكبت خطأ وأساءت إليك بشدة أثناء تنفيذ واجباتي. رجائا أغفر لي.”

“فتاة عنيدة.”

 

“لا تدع المتمردين يهربون!”

في النهاية ، اعتذر فيان تمامًا.

 

 

“الكونت فورست ، أترك الجيش بين يديك.”

“همم…”

“يبدو أنك لا تنوي الاعتراف بسوء سلوكك؟إذا ، أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى إصدار الأحكام “.

 

 

حدق ميلتون في فيان. رؤية ميلتون يناقش ما إذا كان يجب قتله أو السماح له بالعيش ، تعرق فيان في أسفل جسده.

 

 

 

“حسنًا ، أعتقد أنه يمكنني ترك الأمر يذهب مرة واحدة.”

 

 

“لقد ارتكبت خطأ وأساءت إليك بشدة أثناء تنفيذ واجباتي. رجائا أغفر لي.”

أطلق فيان الصعداء عندما أدرك أن ميلتون كان على استعداد لمسامحته. لقد فهم ما يعنيه أن تكون على حافة الموت.

 

 

 

“شكرا لك. عندها انا سوف…”

 

 

“ها … لكن سموك.”

“لكن استمر في الركوع.”

 

 

“سيدي؟ ما اللذي تعنيه…”

 

 

“سوف تضطر إلى ذلك.”

“سوف تضطر إلى ذلك.”

 

 

“ماذا … ماذا تفعل؟”

وركع جميع النبلاء الجنوبيين ، باستثناء ميلتون ، فجأة. من الجزء الخلفي من الجيش جاءت عربة رائعة اشتبكت مع ساحة المعركة. ذهب ميلتون شخصيًا إلى العربة ، وفتح الباب ومد يده لمرافقة الشخص خارج العربة.

مع ذلك ، استدارت الأميرة ليلى وعادت إلى عربتها.

 

“نعم يا صاحب الجلالة. رأيت ذلك بعيني.”

“من فضلِك ، انزل.”

أصيب فيان بالذهول ولم يكن بإمكانه فعل أكثر من التحديق الصريح في الشخص الذي أمامه. ثم…

 

“أنا الفارس الملكي فيان بريان. اكشف عن انتمائك ولقبك “.

“شكرا لك الكونت فورست.”

 

 

 

خرجت إلهة من العربة. أو هكذا بدا الأمر في عيون فيان بريان. امرأة ذات شعر أشقر مبهر ، وملامح مثالية ، وفستان ساحر بدا في غير محله في ساحة المعركة ، نزلت من العربة. ركع جميع النبلاء الجنوبيين عند قدميها وصرخوا بصوت واحد.

 

 

 

“تحياتي ، لصاحبة السعادة ، الأميرة ليلى فون ليستر!”

 

 

 

عادت الأميرة ليلى بهويتها الحقيقية.

“انا اتذكرك. عندما كنت طفلة ، رأيتك في القصر الملكي “.

 

 

***

 

 

بعد أن رأى الماركيز ماريوس تدمير تشكيل الجيش ، تحول بسرعة إلى الأمير الثاني.

“ا- الأميرة ليلى؟”

“……”

 

ظهور البطل ( 3 )

أصيب فيان بالذهول ولم يكن بإمكانه فعل أكثر من التحديق الصريح في الشخص الذي أمامه. ثم…

“ه – هذا لأنك …”

 

 

“آه!”

 

 

“شكرا لك. عندها انا سوف…”

دفعه ريك بقوة للأسفل مرة أخرى.

 

 

رفع ميلتون سيفه.

“لقبها الكامل هو سمو الأميرة ليلى. أليس كذلك؟ ”

 

 

الملك أغسطس أصيب بالقشعريرة. لو كان هو ، هل كان بإمكانه فعل ذلك؟ هل كان بإمكانه إخفاء هويته لمدة سبع سنوات وجمع قوته طوال الوقت في انتظار الوقت المثالي للانتقام؟ كان الجواب – لا ، كان مستحيلاً. هل يمكن لشخص عادي وعاقل أن يفعل ذلك؟

صحح فيان نفسه على عجل بناء على تحذير ميلتون.

 

 

 

“سامحني. لم أفعل … ولكن كيف … لا حقًا … ”

“وآهاهاها !!”

 

“لسوء الحظ ، لا أستطيع رؤية والدي الآن. أنا آسفة ولكن علينا أن نلاحق المتمردين بسرعة لذلك ليس لدي الوقت لدخول القصر الملكي والاستمتاع على مهل بمأدبة في الوقت الحالي “.

كان فيان مندهش. عُرفت الأميرة ليلى بلقب أميرة الشؤم بعد وفاتها قبل سبع سنوات مع والدتها وشقيقها. فكيف كانت هنا ، على قيد الحياة؟ لكنه نظر إلى وجهها ، فوجد صورة مطابقة لوالدتها الملكة إيرين. نظرت ليلى إلى فيان.

 

 

مع ارتفاع معنوياتهم في السماء ، واصلت القوات ملاحقة المتمردين حتى النهاية ، وتقليلهم ببطء.

“انا اتذكرك. عندما كنت طفلة ، رأيتك في القصر الملكي “.

كانت عيون فيان مفتوحة على مصراعيها. لم تكن خدعة. بالنظر إلى موقف ميلتون ، يمكن أن يخبر ميلتون أنه ملتزم حقًا به. إذا فكرت في الأمر ، فإن الرجل الذي أمام فيان كان القائد الذي قاد جيشه لتحقيق النصر الكامل على المتمردين. لذلك إذا كان يريد ذلك حقًا ، فلن يكون لديه بالتأكيد أي مانع من تقطيع رأس شخص ما. بعد أن توصل إلى هذا الإدراك ، صرخ فيان على عجل.

 

“لقد ارتكبت خطأ وأساءت إليك بشدة أثناء تنفيذ واجباتي. رجائا أغفر لي.”

“نعم ، صاحبة السمو … لقد عملت ذات مرة كحارس في قصر ليلي. و انا…”

“شكرا لك. عندها انا سوف…”

 

 

“أنا ليلى فون ليستر.”

 

 

 

ابتهج فيان من إعلانها. كانت الأميرة التي قيل إنها توفيت قبل سبع سنوات أمام عينيه ، حية ونمت لتصبح جميلة. لم يستطع استيعاب هذا الوضع المستحيل وغير الواقعي ، ناهيك عن التعامل معه … بصفته مجرد فارس ، لم يكن في وضع يسمح له باتخاذ أي قرارات. تحدثت الأميرة ليلى عندما رأته في حيرة.

 

 

“يبدو أنك لا تنوي الاعتراف بسوء سلوكك؟إذا ، أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى إصدار الأحكام “.

“ربما أمرك والدي بإحضار قائد هذا الجيش إلى القصر؟”

 

 

“اه…”

“نعم سموك. هذا … هذا صحيح. جلالة الملك يعتزم الإشادة … ”

 

 

 

“وبعد ذلك سيتولى والدي قيادة الجيش.”

“نعم سيدي.”

 

“تحياتي ، لصاحبة السعادة ، الأميرة ليلى فون ليستر!”

“……”

“s- سامحني.”

 

***

لم يستطع الإجابة عليها لأنها كانت على صواب. أعطته الأميرة ليلى ابتسامة جميلة بشكل مدمر.

رد نبلاء وجنود الجنوب على موافقتهم. عند الاستماع إلى الحشد المبتهج ، أصبح فيان الفارس الملكي شاحبًا.

 

 

“لسوء الحظ ، لا أستطيع رؤية والدي الآن. أنا آسفة ولكن علينا أن نلاحق المتمردين بسرعة لذلك ليس لدي الوقت لدخول القصر الملكي والاستمتاع على مهل بمأدبة في الوقت الحالي “.

وتابع وهو يتطلع نحو أسوار القلعة في العاصمة.

 

على الرغم من أنها كانت ابنته ، إلا أنه لم يسعه إلا أن يعتقد أنها قد تكون وحشًا لا يستطيع تحمله.

“ها … لكن سموك.”

قام الأمير الثاني بقضم شفتيه حتى نزفتا ، ولكن باستخدام الأمير الأول كمثال نجح على النحو المنشود. من الواضح أن الأمير الثاني رأى الأمير الأول وهو يدمر نفسه عندما لم يتراجع بسبب كبريائه الاحمق.

 

 

حاول فيان التعبير عن أنه مزعج ، لكن الأميرة ليلى لم تكن مهتمة.

ظهور البطل ( 3 )

 

 

“من فضلك قل هذا لأبي.”

 

 

مع ارتفاع معنوياتهم في السماء ، واصلت القوات ملاحقة المتمردين حتى النهاية ، وتقليلهم ببطء.

“……”

 

 

 

“أن ابنته المخلصة ستأتي لرؤيته قريبًا.”

 

 

 

“……”

“لا تدع المتمردين يهربون!”

 

 

“أعدك.”

 

 

نية الفرسان القاتلة لم تنخفض في سلطة الفارس الملكي. نظر ميلتون إليه ببساطة.

مع ذلك ، استدارت الأميرة ليلى وعادت إلى عربتها.

 

 

“نحن نتعقب المتمردين ونقطع رأس الخائن بايرون فون ليستر! لا داعي للتردد. الأميرة ليلى ، الملك الشرعي للمملكة معنا! ”

“الكونت فورست ، أترك الجيش بين يديك.”

 

 

 

“نعم سموك.”

 

 

 

صاح ميلتون بعد اصطحاب الأميرة ليلى بأدب إلى عربتها.

 

 

سجد فيان في منتصف روايته. ومع ذلك ، لن يتغير شيء بالغضب من فيان.

“نحن نتعقب المتمردين ونقطع رأس الخائن بايرون فون ليستر! لا داعي للتردد. الأميرة ليلى ، الملك الشرعي للمملكة معنا! ”

 

 

 

“وآهاهاها !!”

 

 

“عليك اللعنة…”

رد نبلاء وجنود الجنوب على موافقتهم. عند الاستماع إلى الحشد المبتهج ، أصبح فيان الفارس الملكي شاحبًا.

“……”

 

 

***

 

 

 

“ما – ماذا؟”

 

 

 

بعد أن تم إبلاغ الملك أغسطس بالموقف ، أصيب بالذهول.

 

 

 

“إذن أنت تخبرني … أن ليلى لا تزال على قيد الحياة؟”

 

 

“تحياتي ، لصاحبة السعادة ، الأميرة ليلى فون ليستر!”

“نعم يا صاحب الجلالة. رأيت ذلك بعيني.”

“ما – ماذا؟”

 

 

“وقادت النبلاء الجنوبيين لهزيمة المتمردين؟”

 

 

أصيب فيان بالذهول ولم يكن بإمكانه فعل أكثر من التحديق الصريح في الشخص الذي أمامه. ثم…

“نعم ، هذا صحيح ، جلالة الملك. مع قيادة الكونت فورست ، يبدو أن النبلاء الجنوبيين قد وحدوا قواهم بالفعل مع الأميرة ليلى “.

 

 

 

“وغادرت مع النبلاء الجنوبيين لملاحقة المتمردين؟”

“اللورد ، إنه نصر كامل.”

 

“أن ابنته المخلصة ستأتي لرؤيته قريبًا.”

“نعم يا صاحب الجلالة. وبالتالي…”

رد نبلاء وجنود الجنوب على موافقتهم. عند الاستماع إلى الحشد المبتهج ، أصبح فيان الفارس الملكي شاحبًا.

 

 

“وأنت فقط شاهدت !؟”

في النهاية ، استمع الأمير الثاني إلى نصيحة الماركيز ماريوس وقرر التراجع. وبمجرد صدور الأمر بالانسحاب ، قام المتمردون بسحب القوات المتبقية وبدأوا في الانسحاب. لكن ميلتون لم يكن بإمكانه السماح بحدوث ذلك.

 

“هذا … هذا صحيح.”

غاضبًا ، وقف الملك أغسطس صارخًا.

 

 

حدق ميلتون في فيان. رؤية ميلتون يناقش ما إذا كان يجب قتله أو السماح له بالعيش ، تعرق فيان في أسفل جسده.

“سامحني يا جلالة الملك. كنت غير كفؤ “.

“اللورد ، إنه نصر كامل.”

 

مع ذلك ، استدارت الأميرة ليلى وعادت إلى عربتها.

سجد فيان في منتصف روايته. ومع ذلك ، لن يتغير شيء بالغضب من فيان.

 

 

 

“عليك اللعنة…”

 

 

 

في تفكير عميق ، جلس الملك أغسطس على عرشه يدلك جبهته.

 

 

عندما انسحب العدو ، كانت تلك هي اللحظة التي يمكن فيها تعظيم الإنجازات العسكرية. تقدم ميلتون على الفور بقواته وهاجم المتمردين المنسحبين.

‘إذا كانت هذة الطفلة على قيد الحياة ، فلن يكون لديها أي مشاعر إيجابية تجاهي أو تجاه العائلة المالكة بأكملها. إذا عادت بقوة عسكرية قوية … ‘

 

 

 

كان لدى الملك أغسطس فكرة مخيفة. لقد شعر بأزمة عندما سمع تقارير عن الأمير الثاني يقود المتمردين إلى العاصمة. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يكن يشعر بأزمة بل قلق … لا ، لقد كان أقرب إلى الرهبة.

 

 

في النهاية ، اعتذر فيان تمامًا.

‘إذا أخفت نفسها لمدة سبع سنوات وبنت قوتها … وكان هدفها الانتقام من والدتها وشقيقها إذن …’

 

 

 

الملك أغسطس أصيب بالقشعريرة. لو كان هو ، هل كان بإمكانه فعل ذلك؟ هل كان بإمكانه إخفاء هويته لمدة سبع سنوات وجمع قوته طوال الوقت في انتظار الوقت المثالي للانتقام؟ كان الجواب – لا ، كان مستحيلاً. هل يمكن لشخص عادي وعاقل أن يفعل ذلك؟

 

 

“لقد عملوا جميعًا بجد ، لكن أخبرهم ألا يخفضوا حراستهم حتى الآن”.

“فتاة عنيدة.”

“نعم ، صاحبة السمو … لقد عملت ذات مرة كحارس في قصر ليلي. و انا…”

 

في تفكير عميق ، جلس الملك أغسطس على عرشه يدلك جبهته.

على الرغم من أنها كانت ابنته ، إلا أنه لم يسعه إلا أن يعتقد أنها قد تكون وحشًا لا يستطيع تحمله.

 

____________________________

 

xMajed

 

“نعم يا صاحب الجلالة. رأيت ذلك بعيني.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط