نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 63

عبقري بفرصة ( 2 )

عبقري بفرصة ( 2 )

عبقري بفرصة ( 2 )

 

 

“هذا ليس المقصود.”

 

 

[راندول سابيان]

 

 

 

التكتيكي LV.5

 

 

“لا ، هذا صحيح على أي حال.”

القوة – 11 قيادة – 72

“همم …”

 

 

الذكاء – 91 السياسة – 80

كان وجه فيسكونت سايبن مليئًا بالثقة.

 

“ولكن ، إذا ذهبت بهجوم أمامي ، فسوف تتكبد ما لا يقل عن 3000 ضحية.”

الولاء – 00

 

 

xMajed

السمات الخاصة – الإستراتيجية ، التكتيكات ، الحدس ، متزن العقل ، اللسان الفضي.

‘هيا بنا نقوم بذلك.’

 

 

الإستراتيجية LV.6: قدرة ممتازة على رؤية التدفق العام للحرب.

“آه ، لا ، هذا ليس ما في الأمر … مرة أخرى ، أنا آسف للغاية.”

 

 

التكتيكات LV.8: تزداد فعالية التكتيكات المستخدمة في المعركة وتظهر تأثيرات عظيمة.

“هذا ليس المقصود.”

 

 

الحدس LV.4: القدرة على اكتشاف المواقف الحرجة لقواتك مقدمًا.

“كل ما قلته كان صحيحًا ، فلماذا لا أصدقك؟”

 

“نعم؟”

متزن العقل LV.6: مقاومة عالية للإغراء والرشاوى ، ويمكن أن يظل محتفظًا حتى في وجه الموت.

 

 

 

اللسان الفضي LV.5: القدرة على إقناع أو إخضاع الآخرين من خلال الحوار. قد يأتي بنتائج عكسية لشخص يتمتع بفخر قوي.

 

 

عندما ضحك ميلتون وربت على كتفه ، اتخذ فيسكونت سايبن قرارًا.

في هذا المستوى ، كان في الأساس تكتيكي حرب من الدرجة الأولى. في نظر ميلتون ، بصفته خبير تكتيكي حرب ، كان فيسكونت راندل سايبان كنزًا مرغوبًا كان يفتقر إليه إلى حد كبير.

“وااااااااااه!”

 

 

غريب.

 

 

 

“آه…”

هل يحاول تهديد شخص قابله للتو للمرة الأولى؟ ومع ذلك ، لم يكن يبدو مغرورًا مغرورًا من الريف.

 

 

عبس الفيسكونت سابيان عندما شدد ميلتون قبضته عن غير قصد.

في غضون ذلك ، لم يكن لدى ميلتون سوى فكرة واحدة.

 

الذكاء – 91 السياسة – 80

“أوه ، سامحني ، فيسكونت. كان ذلك غير مقصود على الإطلاق “.

اللسان الفضي LV.5: القدرة على إقناع أو إخضاع الآخرين من خلال الحوار. قد يأتي بنتائج عكسية لشخص يتمتع بفخر قوي.

 

 

رؤية ميلتون يعتذر على عجل ، أعطاه الفيسكونت سابيان ابتسامة ساخرة.

‘إنه ليس سهلا. قد يكون أكثر عمقا وذكاء مما كنت أتصور’.

 

صرخ الجنود وهم يهاجمون الجدران.

“يجب أن أبدو كشخص مريب للغاية في عينيك.”

 

 

[راندول سابيان]

بدا وكأنه يعتقد أن ميلتون قد ضغط على يده عن قصد لتهديده وتحذيره.

 

 

 

“آه ، لا ، هذا ليس ما في الأمر … مرة أخرى ، أنا آسف للغاية.”

‘ما الذي يراه في داخلي بالضبط؟’

 

 

بينما حاول ميلتون الاعتذار وطمأنته ، لم يصدقه الفيسكونت سابيان.

“أوه ، سامحني ، فيسكونت. كان ذلك غير مقصود على الإطلاق “.

 

 

هل يحاول تهديد شخص قابله للتو للمرة الأولى؟ ومع ذلك ، لم يكن يبدو مغرورًا مغرورًا من الريف.

 

 

لماذا كان العدو يقاتل بلا هوادة؟ لم تكن جدران قلعة لوبيانس مرتفعة مثل جدران قلعة بايكال السابقة. إذا أرادوا ذلك ، يمكنهم بسهولة تسلق الجدران باستخدام خطافات وسلالم. اذا لماذا؟ لماذا لا يفعلون؟ لم يستطع أن يفهم لماذا كان العدو يقاتل فقط من بعيد. ظن القائد أنه أمر غريب ، فأبلغ رؤسائه بهذا الأمر. لكن القادة الآخرين على الجدران أبلغوا عن نفس الشيء.

نظر الفيسكونت سابيان إلى ميلتون واستمر في التفكير.

“ماذا تقصد؟”

 

 

‘إنه ليس سهلا. قد يكون أكثر عمقا وذكاء مما كنت أتصور’.

 

 

 

لقد حكم على ميلتون فورست بأنه شخص مريب ويقظ للغاية.

بينما كان يشعر بالإهانة قليلاً ، كان الوضع في الواقع مواتياً له.

 

على الرغم من أنه كان مثل فأر محاصر يحاول أن يعض قطة ، إلا أن الأمير الثاني كان لا يزال مصمماً.

‘حسنًا … يبدو أنه أساء فهم شيء ما … إيه ، أيا كان.’

“حقا؟ هل ستجعلني أقود العملية حقًا؟ ”

 

بدأ الجيش الجنوبي بمهاجمة أسوار قلعة لوبيانس.

قرر ميلتون تجاهله فقط ، بعد كل شيء ، لم يكن هذا هو الشيء المهم.

 

 

“أطلقوا السهام! لا تدعهم يقتربون من الجدران! ”

“لذا ، الفيسكونت سابيان. سمعت أن لديك تكتيكًا يمكن أن يساعدنا في كسب هذه الحرب … هل كان هذا مجالًا درسته في الأصل؟ ”

تنفس الصعداء. نظرًا لأنه سيتم الكشف عنها جميعًا في وقت لاحق ، فقد قرر أن يقولها بنفسه منذ البداية ، لكنه لم يكن شيئًا يفخر به. خاصة وأن جيش إخضاع الأمير الأول أباد بأسوأ طريقة ممكنة. على الرغم من عدم أخذ أي من نصائح وآراء الفيسكونت سابيان في الاعتبار أثناء الحرب ، إلا أنه لم يقدم أعذارًا لتدمير الجيش. اختلاق الأعذار لن يساعده. ستجعله يبدو سيئًا.

 

 

“نعم ، لقد درست الاستراتيجيات والتكتيكات في الأكاديمية. و … على الرغم من أنني لست فخوراً بحياتي المهنية ، فقد كنت كبير الاستراتيجيين في جيش الأمير الأول الذي أخضع المتمردين “.

اضطر ميلتون إلى التوقف والتفكير للحظة عندما واصل الفيسكونت سابيان استجوابه. السبب الوحيد الذي جعل ميلتون يستمع إلى الفيسكونت سابيان هو أنه كان يعلم أن قدرات الفيسكونت كانت رائعة. لكن الفيسكونت سابيان لم يكن يعرف ذلك. ربما كان يعتقد أن ميلتون يثق به بسهولة كان غريبًا.

 

 

“فشل ذلك … أوه! سامحني.”

 

 

 

“لا ، هذا صحيح على أي حال.”

 

 

 

تنفس الصعداء. نظرًا لأنه سيتم الكشف عنها جميعًا في وقت لاحق ، فقد قرر أن يقولها بنفسه منذ البداية ، لكنه لم يكن شيئًا يفخر به. خاصة وأن جيش إخضاع الأمير الأول أباد بأسوأ طريقة ممكنة. على الرغم من عدم أخذ أي من نصائح وآراء الفيسكونت سابيان في الاعتبار أثناء الحرب ، إلا أنه لم يقدم أعذارًا لتدمير الجيش. اختلاق الأعذار لن يساعده. ستجعله يبدو سيئًا.

“ماذا ستفعل إذا أساءت الحكم على شخص ما؟”

 

 

‘لا يمكن المساعدة’.

“حسنًا … هذا صحيح.”

 

 

تنهد عقليا ، ثم نظر إلى ميلتون.

عندما رأى ميلتون قلب الفيسكونت سابيان يميل أكثر نحوه ، اقترب منه بشكل أقوى.

 

“حسنًا … هذا صحيح.”

“إذا كان هذا هو الكونت ، أعتقد أن هناك فرصة بنسبة 70 في المائة على الأقل أن تتمكن من الاستيلاء على قلعة لوبيانس إذا هاجمتها.”

هل يحاول تهديد شخص قابله للتو للمرة الأولى؟ ومع ذلك ، لم يكن يبدو مغرورًا مغرورًا من الريف.

 

 

“شكرا لك على التفكير بي كثيرا.”

‘ما الذي يراه في داخلي بالضبط؟’

 

 

“ولكن ، إذا ذهبت بهجوم أمامي ، فسوف تتكبد ما لا يقل عن 3000 ضحية.”

 

 

“لماذا يفعلون هذا؟”

“همم …”

“ماذا ستفعل إذا أساءت الحكم على شخص ما؟”

 

 

“حتى لو هزمت جيش الأمير الثاني ، عندما تفكر في القوات الجمهورية المختبئة في الشمال ، فمن الأفضل تقليل الخسائر قدر الإمكان”.

 

 

بدأ الجيش الجنوبي بمهاجمة أسوار قلعة لوبيانس.

تنهد ميلتون بينما أشار الفيسكونت سابيان بدقة إلى مخاوفه.

 

 

 

“أنت على حق. اذا ماذا يجب أن أفعل؟”

عندما رأى ميلتون قلب الفيسكونت سابيان يميل أكثر نحوه ، اقترب منه بشكل أقوى.

 

 

اتسعت عيون الفيسكونت سابيان.

 

 

“لذا فهم لا يهتمون بي؟”

“أنت تصدقني؟”

هل يحاول تهديد شخص قابله للتو للمرة الأولى؟ ومع ذلك ، لم يكن يبدو مغرورًا مغرورًا من الريف.

 

“هذا ليس المقصود.”

“كل ما قلته كان صحيحًا ، فلماذا لا أصدقك؟”

“نعم سموك.”

 

 

“لكن أنا…”

“هذا غريب.”

 

 

“أوافق على أنه عندما كنت التكتيكي للأمير الأول ، لم تكن النتائج رائعة.”

“سيكون الحصار أسهل في الصمود إذا لم يذهبوا إلى أقصى حد يا صاحب السمو.”

 

“أنت لست واثقا؟”

“لكنك ما زلت تثق بي؟”

الذكاء – 91 السياسة – 80

 

اجتمع فيسكونت سايبن بنفسه في سؤال ميلتون القصير.

اضطر ميلتون إلى التوقف والتفكير للحظة عندما واصل الفيسكونت سابيان استجوابه. السبب الوحيد الذي جعل ميلتون يستمع إلى الفيسكونت سابيان هو أنه كان يعلم أن قدرات الفيسكونت كانت رائعة. لكن الفيسكونت سابيان لم يكن يعرف ذلك. ربما كان يعتقد أن ميلتون يثق به بسهولة كان غريبًا.

“أنت لست واثقا؟”

 

 

‘من المفهوم الآن أنني أفكر في الأمر’.

 

 

“ولكن ، إذا ذهبت بهجوم أمامي ، فسوف تتكبد ما لا يقل عن 3000 ضحية.”

بعد أن استوعب ميلتون الموقف ، أعطى ابتسامة للفيسكونت.

***

 

“أنظر إلى الشخص الذي أمامي حاليًا وليس إلى ماضيه أو الشائعات المتعلقة به عندما أقوم بتقييمه.”

 

 

 

“ماذا ستفعل إذا أساءت الحكم على شخص ما؟”

“هل تعرف ما ينوون القيام به؟”

 

 

“لدي ثقة في قدرتي على الحكم على الناس.”

 

 

“كان هدفنا الاحتفاظ بموقفنا والانتظار حتى يجلب الماركيز ماريوس تعزيزات من الشمال. ليست هناك حاجة لنا لبذل كل طاقاتنا في هذه المعركة ، يا صاحب السمو “.

‘هذا لأن لدي قدرة ملائمة تسمى سلطة الملك.’

 

 

 

بقليل من الإعجاب ، غيّر الفيسكونت سابيان تقييمه لشخصية ميلتون فورست.

 

 

 

“إنه ليس مجرد كونت عادي.”

 

 

رأى ميلتون أن فيسكونت سايبن كان في حيرة من أمره.

حتى الآن ، اعتقد سابيان أن ميلتون كان مجرد رجل محظوظ. ترك جيش إخضاع الأمير الأول وفي الوقت المناسب ، قام بتحريك جيشه لإنقاذ العاصمة ، وكانت تثق به الأميرة ليلى. رؤية كيف سارت الأمور بسلاسة بالنسبة له ، لم يكن بإمكان الفيسكونت سابيان إلا أن يعتقد أن ميلتون كان محظوظًا. ولكن الآن بعد أن التقى الفيكونت بالفعل وتحدث معه ، أدرك أنه كان مخطئًا. كان ميلتون فورست أكبر رجل طيب القلب قابله سابين على الإطلاق. عندما تم جره عن غير قصد إلى جيش الاخضاع التابع لـ الأمير الأول سكايت من قبل معلمه ، أدرك أن الأمير الأول كان نبيلًا فقط بالدم. لم يكن شخصًا يمكن مقارنته به.

 

 

صرخ الجنود وهم يهاجمون الجدران.

في تلك اللحظة ، كان على وجه ميلتون ابتسامة راضية. لقد رأى ولاء الفيسكونت سابيان يرتفع من 00 إلى 10 في نافذة الحالة.

اللسان الفضي LV.5: القدرة على إقناع أو إخضاع الآخرين من خلال الحوار. قد يأتي بنتائج عكسية لشخص يتمتع بفخر قوي.

 

ثم أخرج خريطة للمنطقة وكشفها وبدأ يشرح كيف كان يعتقد أن حصار قلعة لوبيانس سيستمر. وبمجرد أن تنتهي جميع التفسيرات …

‘رائع. إذاً ، نأمل …’

 

 

 

عندما رأى ميلتون قلب الفيسكونت سابيان يميل أكثر نحوه ، اقترب منه بشكل أقوى.

 

 

 

“أنا لا أشك فيك أو في قدراتك ، لذا أظهرها لي. سواء قبلتهم أم لا ، فإن الأمر متروك لي “.

كان وجه فيسكونت سايبن مليئًا بالثقة.

 

“لن تصاب بخيبة أمل أبدًا.”

كان وجه فيسكونت سايبن مليئًا بالثقة.

 

 

 

“لن تصاب بخيبة أمل أبدًا.”

 

 

“إنه ليس مجرد كونت عادي.”

ثم أخرج خريطة للمنطقة وكشفها وبدأ يشرح كيف كان يعتقد أن حصار قلعة لوبيانس سيستمر. وبمجرد أن تنتهي جميع التفسيرات …

صرخ الجنود وهم يهاجمون الجدران.

 

 

“جيد جدا. يعجبني ذلك حتى لو فشلنا ، فلن نسبب ضررًا كبيرًا لحلفائنا “.

 

 

 

استمر ميلتون في إغراق فيسكونت سايبن بالمديح.

 

 

 

“شكرًا لك على الشكر والتقدير” كونت فورست ”

 

 

 

“فيسكونت سايبن.”

“حتى لو هزمت جيش الأمير الثاني ، عندما تفكر في القوات الجمهورية المختبئة في الشمال ، فمن الأفضل تقليل الخسائر قدر الإمكان”.

 

 

“نعم؟”

الولاء – 00

 

“لكنك ما زلت تثق بي؟”

“سأجعلك تقود هذه العملية. يرجى بذل قصارى جهدك للاستيلاء على قلعة لوبيانس “.

 

 

“حقا؟ هل ستجعلني أقود العملية حقًا؟ ”

“حقا؟ هل ستجعلني أقود العملية حقًا؟ ”

 

 

في غضون ذلك ، لم يكن لدى ميلتون سوى فكرة واحدة.

“إنها استراتيجية توصلت إليها. من غيرك سينفذها بشكل أفضل منك؟ ”

“لذا فهم لا يهتمون بي؟”

 

لماذا كان العدو يقاتل بلا هوادة؟ لم تكن جدران قلعة لوبيانس مرتفعة مثل جدران قلعة بايكال السابقة. إذا أرادوا ذلك ، يمكنهم بسهولة تسلق الجدران باستخدام خطافات وسلالم. اذا لماذا؟ لماذا لا يفعلون؟ لم يستطع أن يفهم لماذا كان العدو يقاتل فقط من بعيد. ظن القائد أنه أمر غريب ، فأبلغ رؤسائه بهذا الأمر. لكن القادة الآخرين على الجدران أبلغوا عن نفس الشيء.

“ولكن…”

 

 

 

لم يستطع فيسكونت سايبن قول أي شيء.

 

 

 

لقد التقيا للتو اليوم. لم يتم تقديمه إلى الكونت من قبل أي شخص ، وكانت مسيرته بمثابة علامة ضده. كان قبول ميلتون بسهولة استراتيجيته مفاجئًا ولكن جعله يقود العملية؟ لقد تجاوز الأمر المثير ، لقد كان صادمًا.

 

 

‘ما الذي يراه في داخلي بالضبط؟’

“سيكون الحصار أسهل في الصمود إذا لم يذهبوا إلى أقصى حد يا صاحب السمو.”

 

“همم …”

رأى ميلتون أن فيسكونت سايبن كان في حيرة من أمره.

“إنه ليس مجرد كونت عادي.”

 

 

“أنت لست واثقا؟”

 

 

“ماذا تقصد؟”

“هذا ليس المقصود.”

“إذا كان هذا هو الكونت ، أعتقد أن هناك فرصة بنسبة 70 في المائة على الأقل أن تتمكن من الاستيلاء على قلعة لوبيانس إذا هاجمتها.”

 

 

اجتمع فيسكونت سايبن بنفسه في سؤال ميلتون القصير.

 

 

 

“أستطيع فعلها. إذا تركت الأمر لي ، فسأرتقي بالتأكيد إلى مستوى توقعاتك “.

 

 

 

“حسنا.”

في غضون ذلك ، لم يكن لدى ميلتون سوى فكرة واحدة.

 

لماذا كان العدو يقاتل بلا هوادة؟ لم تكن جدران قلعة لوبيانس مرتفعة مثل جدران قلعة بايكال السابقة. إذا أرادوا ذلك ، يمكنهم بسهولة تسلق الجدران باستخدام خطافات وسلالم. اذا لماذا؟ لماذا لا يفعلون؟ لم يستطع أن يفهم لماذا كان العدو يقاتل فقط من بعيد. ظن القائد أنه أمر غريب ، فأبلغ رؤسائه بهذا الأمر. لكن القادة الآخرين على الجدران أبلغوا عن نفس الشيء.

عندما ضحك ميلتون وربت على كتفه ، اتخذ فيسكونت سايبن قرارًا.

“شكرًا لك على الشكر والتقدير” كونت فورست ”

 

“هجوم!!”

يجب أن أظهر له قدراتي. سأصبح الشخص الذي يجب أن تمتلكه وتحتاجه ، كونت فورست.

“لدي ثقة في قدرتي على الحكم على الناس.”

 

رد جيش الأمير الثاني ، وسرعان ما كانت السهام تغطي السماء واندلعت معركة. لكن…

في غضون ذلك ، لم يكن لدى ميلتون سوى فكرة واحدة.

“أوه ، سامحني ، فيسكونت. كان ذلك غير مقصود على الإطلاق “.

 

“كل ما قلته كان صحيحًا ، فلماذا لا أصدقك؟”

“أموال”.

 

 

 

“)) صراحة ماعرفت لها ترجمه  غير نقود و أموال بالسلانق” العامية” الانجليزي((”

بطبيعة الحال ، كان الأمير الثاني مضطربًا.

 

 

***

 

 

‘لا يمكن المساعدة’.

بدأ جيش الأمير الثاني ، المتحصن في قلعة لوبيانس ، في الاستعداد للحصار. قاموا بجمع أكبر قدر ممكن من الطعام ووضعوا المعدات على جدران القلعة للتحضير لهجمات العدو. تمامًا كما أنهوا استعداداتهم وبدأوا في الانتظار ، ظهر ميلتون مع جيشه الجنوبي.

يجب أن أظهر له قدراتي. سأصبح الشخص الذي يجب أن تمتلكه وتحتاجه ، كونت فورست.

 

“أموال”.

“إذن جاءوا أخيرًا؟”

 

 

“نعم ، لقد درست الاستراتيجيات والتكتيكات في الأكاديمية. و … على الرغم من أنني لست فخوراً بحياتي المهنية ، فقد كنت كبير الاستراتيجيين في جيش الأمير الأول الذي أخضع المتمردين “.

وقف الأمير الثاني على أسوار القلعة وهو يبتلعها كما يراها. كان على وشك البدء. إذا نجح في الاستمرار حتى يرسل الشمال تعزيزات من الجمهورية ، فسيكون انتصاره. ولكن لو انهارت الجدران قبل ذلك فسوف ينهزم.

رد جيش الأمير الثاني ، وسرعان ما كانت السهام تغطي السماء واندلعت معركة. لكن…

 

“هذا ليس المقصود.”

‘هيا بنا نقوم بذلك.’

 

 

القوة – 11 قيادة – 72

على الرغم من أنه كان مثل فأر محاصر يحاول أن يعض قطة ، إلا أن الأمير الثاني كان لا يزال مصمماً.

 

 

‘هذا لأن لدي قدرة ملائمة تسمى سلطة الملك.’

بدأ الجيش الجنوبي بمهاجمة أسوار قلعة لوبيانس.

بينما كان يشعر بالإهانة قليلاً ، كان الوضع في الواقع مواتياً له.

 

 

“هجوم!!”

 

 

شعر الأمير الثاني بالارتياح لأن الموقف بدا مفيدًا له.

“وااااااااااه!”

 

 

“ولكن ، إذا ذهبت بهجوم أمامي ، فسوف تتكبد ما لا يقل عن 3000 ضحية.”

“اهزم المتمردين !!”

 

 

الإستراتيجية LV.6: قدرة ممتازة على رؤية التدفق العام للحرب.

صرخ الجنود وهم يهاجمون الجدران.

“جيد جدا. يعجبني ذلك حتى لو فشلنا ، فلن نسبب ضررًا كبيرًا لحلفائنا “.

 

“لن تصاب بخيبة أمل أبدًا.”

“أطلقوا السهام! لا تدعهم يقتربون من الجدران! ”

أجاب عليه أحد مستشاريه.

 

“آه…”

رد جيش الأمير الثاني ، وسرعان ما كانت السهام تغطي السماء واندلعت معركة. لكن…

 

 

“المعركة القادمة؟”

“هذا غريب.”

 

 

 

عبس قائد جيش الشمال. هل كانت هناك مشكلة في الجدران؟ لا ، لم يكن الأمر كذلك. بدلاً من ذلك ، كان من السهل جدًا الدفاع ضد الأعداء. كانوا يطلقون السهام ويستخدمون المقاليع لمهاجمة الجدران ، لكن هذا كل ما في الأمر. لم يستخدموا السلالم أو الخطافات لتسلق الجدران. وبدلاً من ذلك ، كانوا يهاجمون من مسافة آمنة. نظرًا لأنه يمكن استخدام الدروع لحماية الرماة وأسلحة الحصار ، لم تكن هناك أية مشكلات في نظر المدافعين. لكن المشكلة كانت …

“أنت على حق. اذا ماذا يجب أن أفعل؟”

 

 

“لماذا يفعلون هذا؟”

“إذا كان هذا هو الكونت ، أعتقد أن هناك فرصة بنسبة 70 في المائة على الأقل أن تتمكن من الاستيلاء على قلعة لوبيانس إذا هاجمتها.”

 

 

لماذا كان العدو يقاتل بلا هوادة؟ لم تكن جدران قلعة لوبيانس مرتفعة مثل جدران قلعة بايكال السابقة. إذا أرادوا ذلك ، يمكنهم بسهولة تسلق الجدران باستخدام خطافات وسلالم. اذا لماذا؟ لماذا لا يفعلون؟ لم يستطع أن يفهم لماذا كان العدو يقاتل فقط من بعيد. ظن القائد أنه أمر غريب ، فأبلغ رؤسائه بهذا الأمر. لكن القادة الآخرين على الجدران أبلغوا عن نفس الشيء.

في هذا المستوى ، كان في الأساس تكتيكي حرب من الدرجة الأولى. في نظر ميلتون ، بصفته خبير تكتيكي حرب ، كان فيسكونت راندل سايبان كنزًا مرغوبًا كان يفتقر إليه إلى حد كبير.

 

 

بطبيعة الحال ، كان الأمير الثاني مضطربًا.

“أطلقوا السهام! لا تدعهم يقتربون من الجدران! ”

 

تنهد ميلتون بينما أشار الفيسكونت سابيان بدقة إلى مخاوفه.

“ما هو دافعهم؟”

‘هيا بنا نقوم بذلك.’

 

 

من وجهة نظره ، كانت هذه المعركة تسير في الاتجاه المطلوب لأن كل ما كان عليه فعله هو انتظار انتهاء الحصار حتى وصول التعزيزات. لكن لأنها كانت تسير في الاتجاه الصحيح ، كانت مشبوهة إلى حد ما. عادةً ما يطلب الأمير الثاني النصيحة من عمه الماركيز ماريوس ، لكنه كان حاليًا في طريقه إلى الشمال لطلب تعزيزات من الجمهورية. لذلك ، كان على الأمير الثاني أن يسأل المستشارين الآخرين عن هذا الموقف الغريب.

 

 

“آه…”

“هل تعرف ما ينوون القيام به؟”

 

 

 

أجاب عليه أحد مستشاريه.

 

 

“أستطيع فعلها. إذا تركت الأمر لي ، فسأرتقي بالتأكيد إلى مستوى توقعاتك “.

“يبدو أن العدو يفكر في المعركة القادمة يا صاحب السمو.”

“نعم؟”

 

“إذن جاءوا أخيرًا؟”

“المعركة القادمة؟”

 

 

رد جيش الأمير الثاني ، وسرعان ما كانت السهام تغطي السماء واندلعت معركة. لكن…

“نعم سموك. ربما تكون القوات الجمهورية التي تقف خلفنا مصدر قلق لهم. إذا فقدوا الكثير من الرجال خلال هذا الحصار ، فسيكون من المستحيل عليهم الصمود أمام هجوم الجمهوريين. لذلك يبدو أنهم يبذلون قصارى جهدهم لتقليل خسائرهم “.

“إذن جاءوا أخيرًا؟”

 

على الرغم من أنه كان مثل فأر محاصر يحاول أن يعض قطة ، إلا أن الأمير الثاني كان لا يزال مصمماً.

عبس الأمير الثاني عندما سمع أفكار المستشار.

عندما ضحك ميلتون وربت على كتفه ، اتخذ فيسكونت سايبن قرارًا.

 

 

“لذا فهم لا يهتمون بي؟”

 

 

 

كما أصيب كبرياء الأمير الثاني ، تحدث مستشار آخر.

“)) صراحة ماعرفت لها ترجمه  غير نقود و أموال بالسلانق” العامية” الانجليزي((”

 

 

“سموك ، قد يكون ذلك شيئًا جيدًا.”

 

 

 

“ماذا تقصد؟”

“أوه ، سامحني ، فيسكونت. كان ذلك غير مقصود على الإطلاق “.

 

***

“سيكون الحصار أسهل في الصمود إذا لم يذهبوا إلى أقصى حد يا صاحب السمو.”

 

 

 

“حسنًا … هذا صحيح.”

لماذا كان العدو يقاتل بلا هوادة؟ لم تكن جدران قلعة لوبيانس مرتفعة مثل جدران قلعة بايكال السابقة. إذا أرادوا ذلك ، يمكنهم بسهولة تسلق الجدران باستخدام خطافات وسلالم. اذا لماذا؟ لماذا لا يفعلون؟ لم يستطع أن يفهم لماذا كان العدو يقاتل فقط من بعيد. ظن القائد أنه أمر غريب ، فأبلغ رؤسائه بهذا الأمر. لكن القادة الآخرين على الجدران أبلغوا عن نفس الشيء.

 

“فشل ذلك … أوه! سامحني.”

“كان هدفنا الاحتفاظ بموقفنا والانتظار حتى يجلب الماركيز ماريوس تعزيزات من الشمال. ليست هناك حاجة لنا لبذل كل طاقاتنا في هذه المعركة ، يا صاحب السمو “.

“ولكن…”

 

“شكرا لك على التفكير بي كثيرا.”

“هذا صحيح أيضًا.”

 

 

 

بينما كان يشعر بالإهانة قليلاً ، كان الوضع في الواقع مواتياً له.

 

 

[راندول سابيان]

“ولكن فقط في حالة ، كن يقظا. فهمتك؟”

“إنها استراتيجية توصلت إليها. من غيرك سينفذها بشكل أفضل منك؟ ”

 

“يبدو أن العدو يفكر في المعركة القادمة يا صاحب السمو.”

“نعم سموك.”

 

 

 

شعر الأمير الثاني بالارتياح لأن الموقف بدا مفيدًا له.

 

____________________________

 

xMajed

 

‘لا يمكن المساعدة’.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط