نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 64

عبقري بفرصة ( 3 )

عبقري بفرصة ( 3 )

عبقري بفرصة ( 3 )

“شكرا لك سيد تاكر. لقد نفذتهم على أكمل وجه. نظرًا لأنك وافقت على طلبي ، فقد زاد معدل نجاح هذه العملية بشكل أكبر “.

 

‘لكن…’

 

“نحن على وشك الانتهاء!”

في اليوم الأول من الحصار ، كانت جدران قلعة لوبيانس قوية. في حين أن الجدران لم تكن عالية ، إلا أنها كانت قوية جدًا وثابت على الرغم من مهاجمتها بالمقاليع.

“ليس سيئًا ، لكنك غير متوازن. لا بد أنك تعرضت للإصابة في مكان ما؟ ”

 

“واااه !!”

 

 

 

“فزنا!!”

“هل لدينا أحد؟ أيا كان ، طالما أنهم يستطيعون قطع رأسه ، سأكافئهم كثيرا “.

 

غير قادر على التغلب على قوة خصمه ، سقط السيف من يد جيروم اليسرى.

ابتهج الجنود على الحائط وابتهجوا بنجاحهم في حماية القلعة.

“سموك ، هل تخطط للخروج بنفسك؟”

 

“تراجعوا جميعًا. أنا ليون فالود ، سأذهب “.

في اليوم التالي.

 

 

“هل لدينا أحد؟ أيا كان ، طالما أنهم يستطيعون قطع رأسه ، سأكافئهم كثيرا “.

بمجرد شروق الشمس ، بدأ الجيش الجنوبي في مهاجمة جدران القلعة مرة أخرى. ومثلما حدث في اليوم السابق ، كان هجومًا سلبيًا آخر مع التركيز على المقالع بعيدة المدى. لم تبذل أي محاولة لتوسيع جدران القلعة. واثقا من انتصار الأمس ، رد جيش الشمال بمهارة أكبر على الهجمات.

 

 

 

“ركزوا الأسهم! اجمعهم حتى لا تمنعهم الدروع.

 

 

فجأة ، اختفت كل الأعلام ثلاثية الألوان. وكما لو كان مخططًا سابقًا ، فقد ارتفع علم الجيش الجنوبي في مكانه.

“صوب المنجنيق نحو مقلاع العدو! دمير وضعهم الرئيسي في الهجوم! ”

 

 

 

إذا كنت تستخدم مقالع بعيدة المدى ، فبغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، ستتمتع القلعة الواقعة تحت الحصار بميزة مع مرور الوقت. يمكنهم الهجوم بعيدًا عن موقع أكثر أمانًا باستخدام الارتفاعات المختلفة لجدران القلعة. بحلول نهاية اليوم الثاني ، لم يترك الجيش الجنوبي أي أثر وراءه.

 

 

“ذات يوم سأقطع رأس الدوق بالان وأقدم رأسه لك ، سموك.”

“واههاها !!”

 

 

“ها !!”

“فزنا!!”

“هذه هي النهاية!”

 

 

“خسرتم أيها الجنوبيون!” في حالة سكر من انتصارهم ، سخر الجنود النظاميون من العدو.

 

 

مع عدم وجود كلمات أخرى ، اندفع ليون فالود نحو جيروم. كانت الهالة الواضحة على سيف ليون فالود دليلًا على أنه كان خبيرًا.

واليوم الثالث والرابع …

كان الأمير الثاني منتشيًا. فاز فارسه منتصرًا في معركة واحدة وأعاد فارس عدوه وذيله مدسوسًا بين ساقيه. وبفضل ذلك ، ارتفعت معنويات جنوده وزاد شرفه. لماذا لا يشعر بالسعادة؟

 

 

ومرت الأيام حتى صار اليوم العاشر. كانت المعارك في تلك الأيام العشرة فاترة في أحسن الأحوال. لأي سبب من الأسباب ، كرر الجيش الجنوبي تلك الهجمات غير المهمة ولم يعد الجنود على الجدران يشعرون بالراحة بل شعروا أنها كانت مملة.

تقدم ليون فالود نحو جيروم بموجة من الهجمات القوية ، وتمكن جيروم من تحملها ، ولكن كما هو الحال مع كل الأشياء ، كان هناك حد.

 

“ليس سيئًا ، لكنك غير متوازن. لا بد أنك تعرضت للإصابة في مكان ما؟ ”

“هل هؤلاء الحمقى يفعلون نفس القرف مرة أخرى اليوم؟”

“أوه … سيد فالود. ستفعل ذلك؟ ”

 

“هذه الحرب انتهت الآن أيضًا”.

“ألم يتعبوا من ذلك؟ إنهم لا يعرفون كيف يستسلموا “.

“أنا أعلم ذلك. أعني لماذا يفعل ذلك فجأة “.

 

 

كانت المعركة هي نفسها كل يوم ، وتكرر نفس الهجمات يومًا بعد يوم التي بدأ الجنود على الحائط في الشكوى. على الرغم من أن القادة رأوهم هكذا ، إلا أنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء توبيخهم على افتقارهم إلى الانضباط العسكري لأن القادة أنفسهم أصبحوا كسالى أيضًا. ولكن مع مرور اليوم العاشر تغير الوضع قليلا.

 

 

 

“أنا جيروم تاكر من آل فورست! من بين فرسان الشمال من سيتنافس ضدي ؟! ”

كلانج! كا!

 

 

كان أحد الفرسان خارج أسوار القلعة يطلب قتالًا منفردًا.

“نعم سموك. سأذهب.”

 

 

“ماذا يفعل؟”

“صاحب السمو!”

 

ركض الأمير الثاني حصانه كالمجنون. عندما سد العدو ظهورهم ، سقط قلبه. لكن ما دامت التعزيزات تأتي من الجمهوريين ، فلا يهم.

“أعتقد أنه يريد المشاركة في معركة فردية ، يا صاحب السمو.”

___________________________

 

“يا! يحيا السيد فالود !! ”

“أنا أعلم ذلك. أعني لماذا يفعل ذلك فجأة “.

 

 

 

استجاب أحد مستشاري الأمير الثاني بعناية.

“ههههههه … لا أشك في أنك ستفعل.”

 

 

“نظرًا لعدم وجود إنجازات ، يبدو أنه ليس لديهم خيار سوى القلق بشأن معنويات جنودهم ، سموك. لذلك قد يفكرون في رفع الروح المعنوية من خلال معركة واحدة “.

 

 

 

اعتقد الأمير الثاني أن التحليل كان معقولاً وأومأ برأسه.

كا!

 

 

“أوه لهذا السبب. إذا في هذه الحالة ، إذا قطعنا رأسه ، يمكن أن نغرق معنويات العدو؟ هل انا صائب؟”

”افتح بوابات القلعة! كل الفرسان ، اتبعوني! ”

 

 

“نعم سموك. ولكن…”

تقدم ليون فالود نحو جيروم بموجة من الهجمات القوية ، وتمكن جيروم من تحملها ، ولكن كما هو الحال مع كل الأشياء ، كان هناك حد.

 

 

“هل لدينا أحد؟ أيا كان ، طالما أنهم يستطيعون قطع رأسه ، سأكافئهم كثيرا “.

 

 

 

مع الوعد بالمكافأة ، تقدم العديد من الفرسان إلى الأمام.

“فزنا!!”

 

“نعم سموك. سأذهب.”

“أرجوك اتركها لي يا صاحب السمو.”

 

 

 

“لا ، من فضلك اترك الأمر لي ، صاحب السمو. سأعيد رأسه بالتأكيد “.

 

 

عند رؤية الفرسان وهم يفقدون توازنهم ، حاول الأمير بصوت عالٍ حشدهم.

“كلا انا سوف…”

“نحن … لا يمكننا التراجع يا صاحب السمو.”

 

 

وبينما كانوا يتجادلون ، وقف أحد الفرسان من مقعده.

 

 

“صوب المنجنيق نحو مقلاع العدو! دمير وضعهم الرئيسي في الهجوم! ”

“تراجعوا جميعًا. أنا ليون فالود ، سأذهب “.

‘لا عجب أنه متعجرف جدا. من كان يعلم أنه سيكون هناك فارس مثله بين الحمقى الجنوبيين’.

 

 

بمجرد أن تقدم إلى الأمام ، تم التغلب على الفرسان الآخرين وتراجعوا.

في اليوم التالي.

 

 

“أوه … سيد فالود. ستفعل ذلك؟ ”

 

 

“أنا ليون فالود !!”

“نعم سموك. سأذهب.”

 

 

“ذات يوم سأقطع رأس الدوق بالان وأقدم رأسه لك ، سموك.”

كان ليون فالود من أقوى فرسان الشمال.

 

 

“ذات يوم سأقطع رأس الدوق بالان وأقدم رأسه لك ، سموك.”

“سأخرج وأظهر أن المتغطرس سيخضع لقوة الشمال ، سموك.”

 

 

 

“إذا ذلك ، سأترك الأمر لك.”

 

 

دقت صافرة طويلة.

بإذن من الأمير الثاني ، خرج ليون فالود بثقة عبر البوابات.

‘لا عجب أنه متعجرف جدا. من كان يعلم أنه سيكون هناك فارس مثله بين الحمقى الجنوبيين’.

 

 

“أنا ليون فالود ، سأكون خصمك. كن مكرما واستعد للذهاب إلى الجحيم “.

 

 

واليوم الثالث والرابع …

بمشاهدته ليون وهو يقترب منه بموقف مغرور ، واجهه جيروم بهدوء.

 

 

تقدم ليون فالود نحو جيروم بموجة من الهجمات القوية ، وتمكن جيروم من تحملها ، ولكن كما هو الحال مع كل الأشياء ، كان هناك حد.

“سنرى من يموت ويذهب إلى الجحيم.”

تحرك الجيش الجنوبي الذي كان يفر حتى الآن في انسجام تام ليشكل بسرعة تشكيل هلال ليغلق على الفور خلف الفرسان بقيادة الأمير الثاني. سرعان ما منعوا الأمير الثاني تمامًا من التراجع إلى القلعة.

 

 

“هاء!”

“نعم سموك. ولكن…”

 

 

مع عدم وجود كلمات أخرى ، اندفع ليون فالود نحو جيروم. كانت الهالة الواضحة على سيف ليون فالود دليلًا على أنه كان خبيرًا.

أومأ تومي من بجواره.

 

 

كا!

 

 

 

عندما اصطدمت هالة الفرسان ، بدأت المعركة فردية.

كان الأمير الثاني منتشيًا. فاز فارسه منتصرًا في معركة واحدة وأعاد فارس عدوه وذيله مدسوسًا بين ساقيه. وبفضل ذلك ، ارتفعت معنويات جنوده وزاد شرفه. لماذا لا يشعر بالسعادة؟

 

وبينما كانوا يتجادلون ، وقف أحد الفرسان من مقعده.

“واه !!”

“أنا ليون فالود ، سأكون خصمك. كن مكرما واستعد للذهاب إلى الجحيم “.

 

 

“اوه !!”

“هجوم!”

 

اليوم المقبل…

ومع انطلاق الصيحات من كلا الجانبين ، تقاطع سيف الفرسان أثناء قتالهما ضد بعضهما البعض.

دقت صافرة طويلة.

 

زأر الجنود على جدار القلعة موافقتهم.

كا! كلانج!

بمشاهدته ليون وهو يقترب منه بموقف مغرور ، واجهه جيروم بهدوء.

 

 

تطايرت الشرر عندما اجتمعت سيوفهم وأطلق تصادم هالاتهم دويًا يصم الآذان. لم تستطع الخيول تحمل الضغط وتم دفعها للخلف.

 

 

وضع ليون فالود كل قوته في هجومه وشق في الهواء ، وأرجح سيفه على جيروم.

‘لا عجب أنه متعجرف جدا. من كان يعلم أنه سيكون هناك فارس مثله بين الحمقى الجنوبيين’.

 

 

 

اعترف ليون فالود أن جيروم كان ماهرًا جدًا حيث قاتلوا بعضهم البعض.

 

 

 

‘لكن…’

 

 

 

“ها !!”

دقت صافرة طويلة.

 

 

ووش.

___________________________

 

 

وضع ليون فالود كل قوته في هجومه وشق في الهواء ، وأرجح سيفه على جيروم.

 

 

بمجرد شروق الشمس ، بدأ الجيش الجنوبي في مهاجمة جدران القلعة مرة أخرى. ومثلما حدث في اليوم السابق ، كان هجومًا سلبيًا آخر مع التركيز على المقالع بعيدة المدى. لم تبذل أي محاولة لتوسيع جدران القلعة. واثقا من انتصار الأمس ، رد جيش الشمال بمهارة أكبر على الهجمات.

كلاانج !!

“أشعلوا النار في أسلحة حصارهم!”

 

***

تم دفع جيروم إلى الوراء 5 أمتار بتلك الضربة الواحدة. أنه لم يسقط من على حصانه كان مثيرا للإعجاب. لكن مع هذا ، تمكن ليون فالود من الاسترخاء قليلاً.

 

 

لكن جيروم نظر إليه بفظاظة.

“ليس سيئًا ، لكنك غير متوازن. لا بد أنك تعرضت للإصابة في مكان ما؟ ”

 

 

 

“……”

إذا كنت تستخدم مقالع بعيدة المدى ، فبغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، ستتمتع القلعة الواقعة تحت الحصار بميزة مع مرور الوقت. يمكنهم الهجوم بعيدًا عن موقع أكثر أمانًا باستخدام الارتفاعات المختلفة لجدران القلعة. بحلول نهاية اليوم الثاني ، لم يترك الجيش الجنوبي أي أثر وراءه.

 

في اليوم التالي.

لم يرد جيروم لكن ليون فالود لم يكن يريد أن يبدأ أحد. بدلا من ذلك ، اتجه إلى الأمام.

لم يرد جيروم لكن ليون فالود لم يكن يريد أن يبدأ أحد. بدلا من ذلك ، اتجه إلى الأمام.

 

 

“لن أذهب بسهولة معك! خد هذا!”

“نظرًا لعدم وجود إنجازات ، يبدو أنه ليس لديهم خيار سوى القلق بشأن معنويات جنودهم ، سموك. لذلك قد يفكرون في رفع الروح المعنوية من خلال معركة واحدة “.

 

بييييب !!

وواصل ليون فالود هجماته القوية.

ووش.

 

غير قادر على التغلب على قوة خصمه ، سقط السيف من يد جيروم اليسرى.

كلانج! كا!

 

 

“ماذا يفعل؟”

تقدم ليون فالود نحو جيروم بموجة من الهجمات القوية ، وتمكن جيروم من تحملها ، ولكن كما هو الحال مع كل الأشياء ، كان هناك حد.

“أنا أعلم ذلك. أعني لماذا يفعل ذلك فجأة “.

 

منذ يوم القتال الفردي ، كانت معنويات متمردي الأمير الثاني عالية بما يكفي لاختراق السماء. لم يكونوا قادرين على القتال بمقذوفات بعيدة المدى فحسب ، بل أرسلوا أيضًا سلاح الفرسان لتفكيك خطوط العدو.

“ها !!”

 

 

“واه !!”

كا !!

***

 

 

غير قادر على التغلب على قوة خصمه ، سقط السيف من يد جيروم اليسرى.

استجاب أحد مستشاري الأمير الثاني بعناية.

 

 

“هذه هي النهاية!”

“واه !!”

 

“……”

تماما كما قام ليون فالود بتأرجح سيفه للضربة النهائية …

 

 

 

فوويب!

ركض الأمير الثاني حصانه كالمجنون. عندما سد العدو ظهورهم ، سقط قلبه. لكن ما دامت التعزيزات تأتي من الجمهوريين ، فلا يهم.

 

 

طار سهم واحد باتجاه رأس ليون فالود.

 

 

عند رؤية الفرسان وهم يفقدون توازنهم ، حاول الأمير بصوت عالٍ حشدهم.

“كو …”

 

 

 

كا!

 

 

 

رفع ليون فالود سيفه بسرعة لصد السهم. وباستخدام هذه الفرصة ، أدار جيروم حصانه بسرعة وعاد إلى جيشه.

 

 

ومرت الأيام حتى صار اليوم العاشر. كانت المعارك في تلك الأيام العشرة فاترة في أحسن الأحوال. لأي سبب من الأسباب ، كرر الجيش الجنوبي تلك الهجمات غير المهمة ولم يعد الجنود على الجدران يشعرون بالراحة بل شعروا أنها كانت مملة.

“أيها الوغد! أين تعتقد أنك ذاهب؟!”

“ذات يوم سأقطع رأس الدوق بالان وأقدم رأسه لك ، سموك.”

 

بمجرد شروق الشمس ، بدأ الجيش الجنوبي في مهاجمة جدران القلعة مرة أخرى. ومثلما حدث في اليوم السابق ، كان هجومًا سلبيًا آخر مع التركيز على المقالع بعيدة المدى. لم تبذل أي محاولة لتوسيع جدران القلعة. واثقا من انتصار الأمس ، رد جيش الشمال بمهارة أكبر على الهجمات.

واصل ليون فالود السخرية منه والسخرية منه ، لكن جيروم تراجع دون رد. لم يستطع ليون فالود إلا أن يندم على أن جيروم قد تراجع كثيرًا عن ملاحقته. بدلا من ذلك ، رفع سيفه عاليا في الهواء.

منذ يوم القتال الفردي ، كانت معنويات متمردي الأمير الثاني عالية بما يكفي لاختراق السماء. لم يكونوا قادرين على القتال بمقذوفات بعيدة المدى فحسب ، بل أرسلوا أيضًا سلاح الفرسان لتفكيك خطوط العدو.

 

 

“أنا ليون فالود !!”

“نحتاج فقط إلى تجاوز هذه الأزمة.”

 

 

زأر الجنود على جدار القلعة موافقتهم.

 

 

“لا داعي للذعر!”

“واااه !!”

 

 

“لا داعي للذعر!”

“يا! يحيا السيد فالود !! ”

“ألم يتعبوا من ذلك؟ إنهم لا يعرفون كيف يستسلموا “.

 

 

“يحيا جيش الشمال !!”

 

 

 

على الرغم من أنه لم يستطع قتل العدو ، إلا أن الروح المعنوية للجنود قد ارتفعت بشكل واضح. بعد أن حقق غرضه المقصود ، عاد ليون فالود إلى القلعة وسط الهتافات.

بإذن من الأمير الثاني ، خرج ليون فالود بثقة عبر البوابات.

 

“أيها الوغد! أين تعتقد أنك ذاهب؟!”

***

إذا كنت تستخدم مقالع بعيدة المدى ، فبغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، ستتمتع القلعة الواقعة تحت الحصار بميزة مع مرور الوقت. يمكنهم الهجوم بعيدًا عن موقع أكثر أمانًا باستخدام الارتفاعات المختلفة لجدران القلعة. بحلول نهاية اليوم الثاني ، لم يترك الجيش الجنوبي أي أثر وراءه.

 

***

“أحسنت. أنت عملت بجد.”

 

 

“فزنا!!”

تم الترحيب بجيروم من قبل فيسكونت سايبن الذي توصل إلى استراتيجية هذا الحصار. بدا معتذرًا بعض الشيء تجاه جيروم.

“هذه هي النهاية!”

 

إذا كنت تستخدم مقالع بعيدة المدى ، فبغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، ستتمتع القلعة الواقعة تحت الحصار بميزة مع مرور الوقت. يمكنهم الهجوم بعيدًا عن موقع أكثر أمانًا باستخدام الارتفاعات المختلفة لجدران القلعة. بحلول نهاية اليوم الثاني ، لم يترك الجيش الجنوبي أي أثر وراءه.

“أنا آسف لطلب مثل هذا الطلب المرهق.”

“واه !!”

 

 

لكن جيروم نظر إليه بفظاظة.

 

 

كا !!

“لقد نفذت أوامري فقط.”

“اوه !!”

 

فوويب!

“شكرا لك سيد تاكر. لقد نفذتهم على أكمل وجه. نظرًا لأنك وافقت على طلبي ، فقد زاد معدل نجاح هذه العملية بشكل أكبر “.

تمكن جميع الجنود من التعرف عليه. وصلت التعزيزات أخيرًا. ارتجف الأمير الثاني للحظة. لقد حان الوقت أخيرًا للهجوم المضاد.

 

“لا ، من فضلك اترك الأمر لي ، صاحب السمو. سأعيد رأسه بالتأكيد “.

“بما أن مولاي يثق بك ، فأنا أثق بك أيضًا.”

“تقدموا إلى الأمام! إنه طريقنا للخروج! ”

 

“واااه !!”

بذلك ، نزل جيروم من حصانه ، ونظر إلى الرجل المستقر الذي يقترب منه.

 

 

 

“ربما يكون هذا الرجل هنا متعبًا أكثر مني. أعطه علفًا ناعمًا ودعه يرتاح “.

كا! كلانج!

 

 

“نعم سيدي.”

 

 

 

ثم ، بيده اليمنى ، مرر حبل حصانه إلى الرجل المستقر.

“صاحب السمو!”

 

“واههاها !!”

***

 

 

 

“هاهاهاها! أنت مدهش بالتأكيد ، سيد فالود “.

 

 

 

كان الأمير الثاني منتشيًا. فاز فارسه منتصرًا في معركة واحدة وأعاد فارس عدوه وذيله مدسوسًا بين ساقيه. وبفضل ذلك ، ارتفعت معنويات جنوده وزاد شرفه. لماذا لا يشعر بالسعادة؟

 

 

 

“لم يكن صفقة كبيرة ، صاحب السمو.”

فوويب!

 

 

بينما كانت كلمات ليون فالود متواضعة ، قالت تعابير وجهه إنه فخور جدًا بنفسه لفوزه بالقتال. عندما أشاد الناس من حوله باستمرار معركته ، لم يستطع ليون فالود احتواء فرحته وصاح بصوت عالٍ للأمير.

 

 

“هاهاهاها! أنت مدهش بالتأكيد ، سيد فالود “.

“ذات يوم سأقطع رأس الدوق بالان وأقدم رأسه لك ، سموك.”

تماما كما قام ليون فالود بتأرجح سيفه للضربة النهائية …

 

“سموك ، هل تخطط للخروج بنفسك؟”

“ههههههه … لا أشك في أنك ستفعل.”

“شكرا لك سيد تاكر. لقد نفذتهم على أكمل وجه. نظرًا لأنك وافقت على طلبي ، فقد زاد معدل نجاح هذه العملية بشكل أكبر “.

 

 

هل كان ذلك جيدًا؟ أم أن أحلامهم كانت سخيفة؟ في كلتا الحالتين ، كان الجو المحيط بهم رائعًا ، وربما رائعًا جدًا.

“خسرتم أيها الجنوبيون!” في حالة سكر من انتصارهم ، سخر الجنود النظاميون من العدو.

 

هل كان ذلك جيدًا؟ أم أن أحلامهم كانت سخيفة؟ في كلتا الحالتين ، كان الجو المحيط بهم رائعًا ، وربما رائعًا جدًا.

***

“إذا ذلك ، سأترك الأمر لك.”

 

 

منذ يوم القتال الفردي ، كانت معنويات متمردي الأمير الثاني عالية بما يكفي لاختراق السماء. لم يكونوا قادرين على القتال بمقذوفات بعيدة المدى فحسب ، بل أرسلوا أيضًا سلاح الفرسان لتفكيك خطوط العدو.

“لم يكن صفقة كبيرة ، صاحب السمو.”

 

 

“هجوم!”

تمكن جميع الجنود من التعرف عليه. وصلت التعزيزات أخيرًا. ارتجف الأمير الثاني للحظة. لقد حان الوقت أخيرًا للهجوم المضاد.

 

“نظرًا لعدم وجود إنجازات ، يبدو أنه ليس لديهم خيار سوى القلق بشأن معنويات جنودهم ، سموك. لذلك قد يفكرون في رفع الروح المعنوية من خلال معركة واحدة “.

عندما هاجم المتمردون ، الذين كانوا في الدفاع حتى الآن ، بجرأة ، أُلقي بالجيش الجنوبي في حالة من الذعر وتراجع بسرعة ، تاركًا وراءه أسلحة الحصار.

 

 

فجأة ، اختفت كل الأعلام ثلاثية الألوان. وكما لو كان مخططًا سابقًا ، فقد ارتفع علم الجيش الجنوبي في مكانه.

“أشعلوا النار في أسلحة حصارهم!”

“تقدموا إلى الأمام! إنه طريقنا للخروج! ”

 

ركض الأمير الثاني حصانه كالمجنون. عندما سد العدو ظهورهم ، سقط قلبه. لكن ما دامت التعزيزات تأتي من الجمهوريين ، فلا يهم.

لم يفوت المتمردون هذه الفرصة وأشعلوا النار في أسلحة الحصار ، ثم عادوا بسرعة خلف جدران قلعتهم قبل أن يتمكن أعداؤهم من الرد.

كانت المعركة هي نفسها كل يوم ، وتكرر نفس الهجمات يومًا بعد يوم التي بدأ الجنود على الحائط في الشكوى. على الرغم من أن القادة رأوهم هكذا ، إلا أنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء توبيخهم على افتقارهم إلى الانضباط العسكري لأن القادة أنفسهم أصبحوا كسالى أيضًا. ولكن مع مرور اليوم العاشر تغير الوضع قليلا.

 

 

“هذه هي!”

“نعم سيدي.”

 

“ليس سيئًا ، لكنك غير متوازن. لا بد أنك تعرضت للإصابة في مكان ما؟ ”

قبض الأمير الثاني على قبضته وهتف عندما سمع أن جميع أسلحة الحصار المزعجة قد احترقت. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما الذي سيفعله العدو بدون أسلحة الحصار ، إلا أنه كان يعتقد أنه ليس لديهم فرصة الآن.

“تراجعوا جميعًا. أنا ليون فالود ، سأذهب “.

 

 

اليوم المقبل…

 

 

“هذه الحرب انتهت الآن أيضًا”.

“هجوم!”

لم يفوت المتمردون هذه الفرصة وأشعلوا النار في أسلحة الحصار ، ثم عادوا بسرعة خلف جدران قلعتهم قبل أن يتمكن أعداؤهم من الرد.

 

 

“واه !!”

 

 

 

على عكس ما سبق ، بدأ العدو هجومًا واسع النطاق على القلعة المحاصرة. ربما قرروا بما أنهم فقدوا بالفعل أسلحة الحصار ، لم يكن هناك شيء آخر يخسرونه؟ كانت هذه هي المرة الأولى التي يهاجم فيها الجيش الجنوبي بشكل كامل. عندما أطلق الرماة سهامهم ، استخدم الجنود المشاة خطافات وسلالم لتسلق الجدران.

ومع ذلك ، عندما وصل الجندي يرفع العلم …

 

كا !!

“هؤلاء الأوغاد يجب أن يكونوا قد فقدوا عقولهم.”

 

 

 

بعد الاستماع إلى تقرير رسول ، أمسك الأمير الثاني بقبضته وصرخ بأمر.

اليوم المقبل…

 

 

“لا تخافوا! أظهر لهم قوة جيش الشمال! ”

 

 

 

“نحتاج فقط إلى تجاوز هذه الأزمة.”

 

 

واصل ليون فالود السخرية منه والسخرية منه ، لكن جيروم تراجع دون رد. لم يستطع ليون فالود إلا أن يندم على أن جيروم قد تراجع كثيرًا عن ملاحقته. بدلا من ذلك ، رفع سيفه عاليا في الهواء.

اعتقد الأمير الثاني أن هذا كان آخر موقف للعدو. ربما جربوا كل طريقة ممكنة ، لكن في النهاية ، تم تدمير أسلحة الحصار الخاصة بهم وكل ما فعلوه هو إضاعة الوقت بلا معنى. اعتقد الأمير الثاني أن هذا هو السبب في أنهم كانوا يبذلون مثل هذا الجهد الأخير المحموم. كما أعرب عن اعتقاده أنه طالما اجتازوا هذا ، فسيكون بإمكانهم الانتظار بسلام حتى وصول التعزيزات من الجمهوريين.

 

 

 

ولكن بعد ذلك …

“سموك ، هل تخطط للخروج بنفسك؟”

 

 

“انقذوا رفاقنا!”

 

 

 

“آهه !!”

 

 

 

ظهرت أعلام ثلاثية الألوان من خلف جيش الجنوب. كانوا يرفعون علم …

 

 

 

“إنها الجمهورية! إنها جمهورية هيلدس !! ”

وبينما كانوا يتجادلون ، وقف أحد الفرسان من مقعده.

 

 

“التعزيزات هنا !!”

 

 

 

تمكن جميع الجنود من التعرف عليه. وصلت التعزيزات أخيرًا. ارتجف الأمير الثاني للحظة. لقد حان الوقت أخيرًا للهجوم المضاد.

 

 

بمجرد أن تقدم إلى الأمام ، تم التغلب على الفرسان الآخرين وتراجعوا.

”افتح بوابات القلعة! كل الفرسان ، اتبعوني! ”

مع عدم وجود كلمات أخرى ، اندفع ليون فالود نحو جيروم. كانت الهالة الواضحة على سيف ليون فالود دليلًا على أنه كان خبيرًا.

 

“تقدموا إلى الأمام! إنه طريقنا للخروج! ”

“سموك ، هل تخطط للخروج بنفسك؟”

“لقد نفذت أوامري فقط.”

 

في اليوم التالي.

“بالتاكيد!”

 

 

 

على الرغم من أن أحد المستشارين حاول منعه ، لم يكن بالإمكان إيقاف الأمير الثاني. قاد الفرسان على الفور عبر بوابات القلعة. استطاع أن يرى أمام عينيه الجيش الجنوبي المذعور يحاول التراجع.

في هذه اللحظة ، كانت الأعلام ثلاثية الألوان ترفرف بعيدًا هي خلاصه وأمله.

 

في اليوم التالي.

“تقدموا!!”

 

 

 

“ووووه !!”

“أنا أعلم ذلك. أعني لماذا يفعل ذلك فجأة “.

 

 

قاد الأمير الثاني ببسالة فرسان الشمال إلى الأمام. وبمجرد أن نأى بنفسه عن القلعة …

“فزنا!!”

 

 

بييييب !!

 

 

***

دقت صافرة طويلة.

 

 

 

وفي نفس الوقت…

 

 

 

“حان الوقت!”

“نعم سموك. سأذهب.”

 

 

“أحاطوا بهم!”

 

 

 

تحرك الجيش الجنوبي الذي كان يفر حتى الآن في انسجام تام ليشكل بسرعة تشكيل هلال ليغلق على الفور خلف الفرسان بقيادة الأمير الثاني. سرعان ما منعوا الأمير الثاني تمامًا من التراجع إلى القلعة.

 

 

واصل ليون فالود السخرية منه والسخرية منه ، لكن جيروم تراجع دون رد. لم يستطع ليون فالود إلا أن يندم على أن جيروم قد تراجع كثيرًا عن ملاحقته. بدلا من ذلك ، رفع سيفه عاليا في الهواء.

“ما – ماذا؟”

“لا داعي للذعر!”

 

“واه !!”

“نحن … لا يمكننا التراجع يا صاحب السمو.”

 

 

“واااه !!”

عند رؤية الفرسان وهم يفقدون توازنهم ، حاول الأمير بصوت عالٍ حشدهم.

 

 

 

“لا داعي للذعر!”

بذلك ، نزل جيروم من حصانه ، ونظر إلى الرجل المستقر الذي يقترب منه.

 

 

بغض النظر عن مدى براعة تكتيك العدو ، فإن الوضع الحالي لا يزال في صالحهم. منذ وصول القوات الجمهورية ، كان كل ما كان عليهم فعله هو الإسراع إلى الأمام والانضمام إلى تلك التعزيزات. لم تكن هناك حاجة للعودة إلى القلعة.

 

 

 

“تقدموا إلى الأمام! إنه طريقنا للخروج! ”

 

 

 

بعد اتخاذ القرار ، اصتدم حصان الأمير الثاني. ومن الفرسان الذين كانوا يطوقونهم من الخلف جاء صوت ريك.

 

 

كان أحد الفرسان خارج أسوار القلعة يطلب قتالًا منفردًا.

“قال إنهم سيتقدمون إلى الأمام. إنهم يجرون حقا كما توقع “.

“تقدموا إلى الأمام! إنه طريقنا للخروج! ”

 

 

أومأ تومي من بجواره.

“واههاها !!”

 

‘لكن…’

“هذه الحرب انتهت الآن أيضًا”.

 

 

 

كانوا متأكدين من النصر في هذه المرحلة.

 

 

 

“نحن على وشك الانتهاء!”

“أرجوك اتركها لي يا صاحب السمو.”

 

“لقد نفذت أوامري فقط.”

ركض الأمير الثاني حصانه كالمجنون. عندما سد العدو ظهورهم ، سقط قلبه. لكن ما دامت التعزيزات تأتي من الجمهوريين ، فلا يهم.

 

 

واليوم الثالث والرابع …

في هذه اللحظة ، كانت الأعلام ثلاثية الألوان ترفرف بعيدًا هي خلاصه وأمله.

 

 

 

ومع ذلك ، عندما وصل الجندي يرفع العلم …

 

 

كا !!

“هاه؟!”

 

 

 

“صاحب السمو!”

 

 

“أعتقد أنه يريد المشاركة في معركة فردية ، يا صاحب السمو.”

فجأة ، اختفت كل الأعلام ثلاثية الألوان. وكما لو كان مخططًا سابقًا ، فقد ارتفع علم الجيش الجنوبي في مكانه.

“هجوم!”

___________________________

 

xMajed

“فزنا!!”

ابتهج الجنود على الحائط وابتهجوا بنجاحهم في حماية القلعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط