نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 67

نهاية الحرب الأهلية ( 3 )

نهاية الحرب الأهلية ( 3 )

نهاية الحرب الأهلية ( 3 )

 

 

 

 

انتشرت شائعات مماثلة بسرعة.

كما كان الملك والنبلاء يرتجفون خوفًا من جيش الجنوب ، كان عامة الناس في العاصمة يرتجفون أيضًا. لكنهم لم يرتجفوا من الخوف. كان من الغضب.

“الزواج من الأميرة؟ من فضلك ، ارحميني بعض الشيء “.

 

 

“كيف يمكن أن يفعل هذا؟”

 

 

 

“بالضبط! كيف يمكن أن يعامل البطل هكذا؟ ”

 

 

 

“لو كنت الكونت فورست أو صاحبة السمو الأميرة ليلى ، لما كانت مظاهرة مسلحة. كنت سأقود الجيش و … ”

كما لو كان يمضغ فكرة ، تحدث ميلتون إلى الأميرة.

 

 

“مرحبًا … انتبه إلى فمك.”

xMajed

 

xMajed

كانوا جميعًا غاضبين بسبب شائعة انتشرت بين عامة الناس في العاصمة. قالت تلك الشائعات إن سبب تخييم الجيش الجنوبي خارج العاصمة هو أن الملك أغسطس خطط لقطع رأس ميلتون فورست واحتجاز الأميرة ليلى بمجرد دخولهم. من غير المعروف كيف انتشرت هذه الشائعات ، لكنها انتشرت بسرعة كبيرة في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، حتى أنهم ما لم يكونوا أصمًا وعميانًا سمعها الجميع في العاصمة.

 

 

 

كانت الشائعات متنوعة …

‘هل هذا ممكن؟ ولكن إذا كان هذا بربريا كونت الجنوب … ‘

 

“سنفعل كل ما في وسعنا للمساعدة ، صاحبة السمو.”

أراد الملك الحالي القضاء على البطل ، ميلتون فورست ، لأنه كان مجنونًا مع الغيرة.

 

 

 

كان قاتل أرسله الملك قد هاجم بالفعل الكونت فورست والأميرة ليلى مرة واحدة.

 

 

وكأنها مضطربة ، توقفت قبل أن تواصل الكلام.

كان السبب الذي دفع الأميرة ليلى لإخفاء هويتها لمدة سبع سنوات هو الاختباء من نفوذ الملك.

“بينما أنا مولاته ، ولكن بمعنى ما ، أنا أيضًا جزء من … أممم ، كيف يمكنني أن أقول ذلك … جزء منه أيضًا.”

 

 

كان الملك أغسطس نفسه وراء وفاة والدة الأميرة ليلى ، الملكة إيرين ، وشقيقها الأمير غرافيون.

”دفع الثمن؟ ماذا تقصدين يا صاحبة السمو؟ ”

 

 

انتشرت شائعات مماثلة بسرعة.

 

 

أعطتهم ابتسامة لطيفة.

أهم شيء عند اختلاق شائعة هو الصدق ، لكن لا يجب أن يكون ذلك صحيحًا. “هناك احتمال أن يكون ذلك ممكنًا”. كل ما تحتاجه الشائعات أن تنتشر بسرعة هو أن تتمتع بمستوى من المصداقية. وهذا بالضبط ما كانت تهدف إليه الأميرة ليلى.

 

 

انتشرت شائعات مماثلة بسرعة.

أثناء احتجاج الجيش الجنوبي ، استخدمت الأميرة ليلى الأشخاص الذين زرعتهم سابقًا في العاصمة لنشر شائعات بأن الملك أغسطس كان غيورًا وكان يحاول قتل الكونت فورست والأميرة ليلى. في حالة فقد فيها الملك بالفعل قلب الشعب بسبب الحرب الأهلية ، انتشرت تلك الشائعات على الفور. اعتقد الناس أنه من الممكن حقًا أن يكون ملكًا غير كفء دمر البلاد مثل هذا قادرًا على مثل هذه الأشياء وتم نشر الشائعات وانتشارها بشكل طبيعي. في النهاية ، تعرض الملك لضغوط من الداخل من قبل العوام الذين كانوا إلى جانب الأميرة ليلى ، ومن المظاهرة المسلحة من الخارج.

‘إذن … لهذا السبب.’

 

 

غير قادر على تحمل الضغط ، بدأ بعض النبلاء الأكثر شجاعة في اتخاذ خطواتهم. قرروا المخاطرة بحياتهم ومغادرة العاصمة لمحاولة إقناع الكونت ميلتون فورست. لقد عقدوا العزم على إقناعه لإنقاذ بلدهم مهما كان الثمن. لكنهم لم يتمكنوا من مقابلته.

 

 

 

“أنا آسف ، لكن جروح الحرب أعيد فتحها ، لذا يجب أن يرتاح الكونت فورست.”

لقد أسيء فهم ميلتون بشكل متزايد من قبل النبلاء. الكونت فورست الطموح والأميرة المتفانية ليلى التي أُجبرت على تقديم نفسها للكونت. تلك كانت الصورة التي تم إنشاؤها. إذا عرف ميلتون ذلك ، فسوف يبصق الدم من الظلم والسخافة.

 

للحظة ، انكسر شيء ما في رأس الأميرة ليلى.

كانت الأميرة ليلى التي استقبلت النبلاء. بالطبع ، لم يصب ميلتون في الواقع. ولكن ، إذا كان دور ميلتون هو هزيمة العدو في ساحة المعركة ، فإن دورها هو التعامل مع الجانب السياسي. عند رؤية النبلاء المذعورين ، فكرت الأميرة ليلى في نفسها.

 

 

ظهر ميلتون ، الذي كان يخفي وجوده ، خلف الأميرة ليلى.

“شجاعتهم في الخروج إلى هنا رائعة ، لكنها بسيطة. سيكون من السهل التعامل معهم.”

لكن لا توجد طريقة يمكن للنبلاء أن يعرفوا بها القصة الحقيقية.

 

“كيف استطعت…”

أعطتهم ابتسامة لطيفة.

‘للأميرة إلى السلطة ، هل يخطط في نفس الوقت أخذ السلطة كزوج لها؟’

 

 

“سأوصل رسالتك إلى الكونت ، لذا هل يمكن أن تخبرني ما الذي أتيت من أجله؟”

“إنه على حق ، سموك.”

 

 

بابتسامتها الجميلة وصوتها الرقيق ، بدت الأميرة ليلى كريمة في عيون النبلاء.

عند الاستماع إلى كلمات الأميرة ليلى ، بدا الأمر كما لو أن الاثنين قد التزاما ببعضهما البعض.

 

 

عندما رآها النبلاء تنظر إليهم بترقب ، أخبرها النبلاء بأسبابهم.

“أرجوك حل جيش الجنوب ، صاحبة السمو.”

 

وعيد أضحى مبارك وكل عام وأنتم بخير..

“صاحبة السمو ، يرجى حل الجيش الجنوبي.”

 

 

“أرى. ولكن…”

“نعم سموك. انتهت الحرب لكن جيش الجنوب متمركز خارج العاصمة. الناس قلقون للغاية “.

 

 

“مرحبًا … انتبه إلى فمك.”

“هذا صحيح ، صاحبة السمو.”

 

 

لا ينبغي أن يحدث هذا. قرروا أنه يجب عليهم بطريقة ما مساعدة هذه الأميرة المخلصة والرائعة. تحدث أحدهم.

“إذا لم يكن حريصًا ، فقد يُنظر إليه على أنه يمتلك مخططات متمردة ، يا صاحبة السمو.”

“ولهذا السبب لا يمكنني أن أطلبه دون قيد أو شرط.”

 

‘للأميرة إلى السلطة ، هل يخطط في نفس الوقت أخذ السلطة كزوج لها؟’

وجه الأميرة ليلى حزين.

 

 

 

“كما أعتقدت …”

 

 

أدرك النبلاء على الفور ما كانت الأميرة تصل إليه.

ماكرة ، زيفت تعبيرًا يأسف.

 

 

 

“هل الناس قلقون جدا؟”

العنوان القادم: إحتفال العودة المظفرة.

 

“هل هناك من يستطيع وقف زواجنا؟”

أومأ النبلاء بإخلاص رؤوسهم.

 

 

 

“نعم سموك. إنهم قلقون من أن هذا قد يؤدي إلى ثورة “.

 

 

 

“أرجوك حل جيش الجنوب ، صاحبة السمو.”

 

 

 

أطلقت الأميرة ليلى تنهيدة عميقة.

“أنا آسف ، لكن جروح الحرب أعيد فتحها ، لذا يجب أن يرتاح الكونت فورست.”

 

 

“أرى. ولكن…”

 

 

 

وكأنها مضطربة ، توقفت قبل أن تواصل الكلام.

عند رؤية الأميرة تحني رأسها وتتوسل لهم ، شعر النبلاء بالحرج إلى حد ما.

 

“يمكنك كذلك أن تتزوجني بشكل حقيقي. ألن نكون شركاء سياسيين جيدين؟ ”

“لقد حاولت أن أطلب من الكونت عدة مرات حل الجيش ، لكن ذلك لم يكن مجديًا.”

 

 

 

لم تسأله الأميرة ليلى قط.

‘كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الشخص …’

 

 

“صاحبة السمو؟”

كان النبلاء محرجين للغاية.

 

 

“هل تقصدي أن تقولي إن الكونت لم يتعهد أبدًا بالولاء لك يا صاحبة السمو؟”

‘إذن … لهذا السبب.’

 

 

“هل تقول أن الكونت يسير ضد إرادتك ، سموك؟”

 

 

الأميرة ليلى التي أنقذت هذا البلد بالتخلي عن جسدها ومنحنية رأسها عليهم؟

لكن لا توجد طريقة يمكن للنبلاء أن يعرفوا بها القصة الحقيقية.

 

 

“هذا … ليس بالضبط …”

نظرت إليهم الأميرة ليلى بهدوء لكنها مقفرة.

 

 

كان الملك أغسطس نفسه وراء وفاة والدة الأميرة ليلى ، الملكة إيرين ، وشقيقها الأمير غرافيون.

“من أجل حل مشاكل البلاد ، طلبت المساعدة من الكونت فورست ، لكن لم يتم إقناعه بسهولة. لذلك تركت سلطتي جانبًا لدفع الثمن من أجل تحويله إلى صديق “.

كانت كلمات الأميرة ليلى هادئة ، لكن المعنى من وراء هذه الكلمات أنها كانت تقبل مساعدتهم. واصلت حديثها بسلاسة.

 

 

”دفع الثمن؟ ماذا تقصدين يا صاحبة السمو؟ ”

 

 

“قل … لا ، من فضلك أمرينا ، صاحبة السمو.”

“هذا هو…”

 

 

“الزواج من الأميرة؟ من فضلك ، ارحميني بعض الشيء “.

تراجعت الأميرة ليلى ونظرت بعيدًا وكأن من الصعب قول ذلك. قامت بلف ذراعيها برفق حول نفسها.

‘ميلتون فورست. إنه رجل لديه طموح هائل ‘.

 

تظاهرت الأميرة ليلى بأنها لم تكن تعلم بوجوده ، لكن ميلتون لم يقتنع.

‘آه؟’

‘لا توجد طريقة لم تعرف هذه المخادعة أنني هنا.’

 

 

‘لايمكن … كونت فورست؟’

غير قادر على تحمل الضغط ، بدأ بعض النبلاء الأكثر شجاعة في اتخاذ خطواتهم. قرروا المخاطرة بحياتهم ومغادرة العاصمة لمحاولة إقناع الكونت ميلتون فورست. لقد عقدوا العزم على إقناعه لإنقاذ بلدهم مهما كان الثمن. لكنهم لم يتمكنوا من مقابلته.

 

“يمكنك كذلك أن تتزوجني بشكل حقيقي. ألن نكون شركاء سياسيين جيدين؟ ”

‘هل هذا ممكن؟ ولكن إذا كان هذا بربريا كونت الجنوب … ‘

“هل تقصدي أن تقولي إن الكونت لم يتعهد أبدًا بالولاء لك يا صاحبة السمو؟”

 

 

‘ومع جمال الأميرة ليلى ، لا توجد طريقة لا يريدها الرجل’.

 

 

تنهد النبلاء بعمق.

تحدثت الأميرة ليلى ، وهي تنظر بتجهم إلى النبلاء الذين أظهرت وجوههم بوضوح ما يفكرون فيه.

 

 

“أميرة…”

“ليس لدي أي ندم. إذا كان بإمكاني إنقاذ بلدي عندما يكون في أزمة ، فكيف لي أن أندم عليه؟ ”

 

 

“أميرة…”

‘إذن … لهذا السبب.’

 

 

“كيف استطعت…”

 

 

“مرحبًا … انتبه إلى فمك.”

صنعت الأميرة ليلى لنفسها صورة لشخص مخلص ومستعد للتضحية بنفسها من أجل بلدها.

نظرت إليهم الأميرة ليلى بهدوء لكنها مقفرة.

 

يووو ميلتون انها فرص… اقصد احترس ههههههههههههه

‘كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الشخص …’

 

 

“أميرة…”

‘إذا قارنتها بالأمير الأول أو الأمير الثاني … لا ، حتى الملك الحالي لا يمكن مقارنته بها.’

“على الرغم من أن تأثيري ضئيل ، سأبذل قصارى جهدي لإقناع الكونت فورست. لذا ، من فضلك … ابذل قصارى جهدك لتهدئة اضطرابات الناس “.

 

“لقد جعلتني بالتأكيد شريرًا.”

على الرغم من أن النبلاء الذين خرجوا لم يكن لديهم أي موهبة في المعارك السياسية وكانوا بعيدين عن مركز السلطة ، إلا أنهم ما زالوا من النبلاء الذين عملوا من أجل البلاد. لهذا السبب في هذا الوضع الخطير الحالي ، خاطروا بحياتهم وخرجوا لرؤية الجيش الجنوبي بدلاً من الهروب. وجعلت الأميرة ليلى هؤلاء النبلاء من أتباعها بقليل من الخداع والتمثيل.

 

 

أدري أتخرت على العيدية هاها لكن أردت ضغط نفسي قدر الأمكان لرفع هذا العدد. شكرآ لكم.

“بينما أنا مولاته ، ولكن بمعنى ما ، أنا أيضًا جزء من … أممم ، كيف يمكنني أن أقول ذلك … جزء منه أيضًا.”

أهم شيء عند اختلاق شائعة هو الصدق ، لكن لا يجب أن يكون ذلك صحيحًا. “هناك احتمال أن يكون ذلك ممكنًا”. كل ما تحتاجه الشائعات أن تنتشر بسرعة هو أن تتمتع بمستوى من المصداقية. وهذا بالضبط ما كانت تهدف إليه الأميرة ليلى.

 

 

عند الاستماع إلى كلمات الأميرة ليلى ، بدا الأمر كما لو أن الاثنين قد التزاما ببعضهما البعض.

كان الملك أغسطس نفسه وراء وفاة والدة الأميرة ليلى ، الملكة إيرين ، وشقيقها الأمير غرافيون.

 

 

“ولهذا السبب لا يمكنني أن أطلبه دون قيد أو شرط.”

“سأوصل رسالتك إلى الكونت ، لذا هل يمكن أن تخبرني ما الذي أتيت من أجله؟”

 

لم تسأله الأميرة ليلى قط.

تنهد النبلاء بعمق.

 

 

 

‘إذن … لهذا السبب.’

غير قادر على تحمل الضغط ، بدأ بعض النبلاء الأكثر شجاعة في اتخاذ خطواتهم. قرروا المخاطرة بحياتهم ومغادرة العاصمة لمحاولة إقناع الكونت ميلتون فورست. لقد عقدوا العزم على إقناعه لإنقاذ بلدهم مهما كان الثمن. لكنهم لم يتمكنوا من مقابلته.

 

“أميرة. يبحث الرجال عن الجمال في عشيقاتهم ، ولكن الشخصية في الزوجة “.

‘للأميرة إلى السلطة ، هل يخطط في نفس الوقت أخذ السلطة كزوج لها؟’

 

 

“أميرة. يبحث الرجال عن الجمال في عشيقاتهم ، ولكن الشخصية في الزوجة “.

‘ميلتون فورست. إنه رجل لديه طموح هائل ‘.

xMajed

 

 

لقد أسيء فهم ميلتون بشكل متزايد من قبل النبلاء. الكونت فورست الطموح والأميرة المتفانية ليلى التي أُجبرت على تقديم نفسها للكونت. تلك كانت الصورة التي تم إنشاؤها. إذا عرف ميلتون ذلك ، فسوف يبصق الدم من الظلم والسخافة.

 

 

“لقد جعلتني بالتأكيد شريرًا.”

الأميرة ليلى حنت رأسها بعمق في وجه النبلاء.

 

 

تظاهرت الأميرة ليلى بأنها لم تكن تعلم بوجوده ، لكن ميلتون لم يقتنع.

“على الرغم من أن تأثيري ضئيل ، سأبذل قصارى جهدي لإقناع الكونت فورست. لذا ، من فضلك … ابذل قصارى جهدك لتهدئة اضطرابات الناس “.

 

 

جفل ميلتون لكنه بدأ بعد ذلك في الضحك.

عند رؤية الأميرة تحني رأسها وتتوسل لهم ، شعر النبلاء بالحرج إلى حد ما.

 

 

 

“سموك ، من فضلِك لا تفعلي هذا.”

كانت ليلى فون ليستر امرأة لا يمكن أن تشعر بالرضا إلا بعد أن عادت ما لا يقل عن عشرة أضعاف ما حصلت عليه. في المقام الأول ، كانت قد تحدثت فقط عن الزواج من ميلتون نصف مازحا والنصف الآخر مع فكرة ، “ربما كان ذلك ممكنًا.” كان عليها أن تتزوج في النهاية ولم يكن أهم شيء في الزواج هو العواطف ولكن المؤهلات السياسية. وفي هذه المرحلة ، كان ميلتون فورست مناسبًا جيدًا للزواج السياسي.

 

على الرغم من أن النبلاء الذين خرجوا لم يكن لديهم أي موهبة في المعارك السياسية وكانوا بعيدين عن مركز السلطة ، إلا أنهم ما زالوا من النبلاء الذين عملوا من أجل البلاد. لهذا السبب في هذا الوضع الخطير الحالي ، خاطروا بحياتهم وخرجوا لرؤية الجيش الجنوبي بدلاً من الهروب. وجعلت الأميرة ليلى هؤلاء النبلاء من أتباعها بقليل من الخداع والتمثيل.

“لديك دماء العائلة المالكة ، من فضلك لا تحني رأسك بسهولة ، صاحبة السمو.”

“ماذا يمكننا أن نفعل لمساعدتك يا صاحبة السمو؟”

 

”مفهوم. سنبذل قصارى جهدنا بمجرد عودتنا إلى العاصمة “.

“إنه على حق ، سموك.”

“نعم سموك. انتهت الحرب لكن جيش الجنوب متمركز خارج العاصمة. الناس قلقون للغاية “.

 

وكأنها مضطربة ، توقفت قبل أن تواصل الكلام.

كان النبلاء محرجين للغاية.

“إذا كان الأمر كذلك …”

 

 

الأميرة ليلى التي أنقذت هذا البلد بالتخلي عن جسدها ومنحنية رأسها عليهم؟

“نعم. كل الرجال يريدون زوجة لطيفة مثل الغزال وذات شخصية طيبة ودافئة. لكن الأميرة ، أنتي … ”

 

 

لا ينبغي أن يحدث هذا. قرروا أنه يجب عليهم بطريقة ما مساعدة هذه الأميرة المخلصة والرائعة. تحدث أحدهم.

 

 

صنعت الأميرة ليلى لنفسها صورة لشخص مخلص ومستعد للتضحية بنفسها من أجل بلدها.

“ماذا يمكننا أن نفعل لمساعدتك يا صاحبة السمو؟”

 

 

ماكرة ، زيفت تعبيرًا يأسف.

“قل … لا ، من فضلك أمرينا ، صاحبة السمو.”

“أنا آسف ، لكن جروح الحرب أعيد فتحها ، لذا يجب أن يرتاح الكونت فورست.”

 

 

“سنفعل كل ما في وسعنا للمساعدة ، صاحبة السمو.”

 

 

كان السبب الذي دفع الأميرة ليلى لإخفاء هويتها لمدة سبع سنوات هو الاختباء من نفوذ الملك.

أصبحوا موالين للأميرة ليلى بعد لقائهم لمدة أقل من عشر دقائق …

“أنا آسف ، لكن جروح الحرب أعيد فتحها ، لذا يجب أن يرتاح الكونت فورست.”

 

 

بدلاً من ذلك ، قد يكون من الأفضل دعوتهم موالين في هذه المرحلة ، على الرغم من أنهم قد لا يدركون ذلك بأنفسهم.

 

 

أطلقت الأميرة ليلى تنهيدة عميقة.

“شكرا لك. سيكون مفيدًا جدًا بالنسبة لي إذا كان بإمكانكم جميعًا المساعدة “.

“ماذا يمكننا أن نفعل لمساعدتك يا صاحبة السمو؟”

 

 

كانت كلمات الأميرة ليلى هادئة ، لكن المعنى من وراء هذه الكلمات أنها كانت تقبل مساعدتهم. واصلت حديثها بسلاسة.

 

 

“أنا لا أتفاخر ، ولكن مع مؤهلاتي ، ألا يرغب معظم الرجال في التواجد معي؟”

“من أجل إقناع الكونت ، أحتاج إلى سبب. على سبيل المثال ، سيكون من الجيد أن تخبره عن مدى تقدير العاصمة لإنجازاته “.

“هوو”.

 

 

أدرك النبلاء على الفور ما كانت الأميرة تصل إليه.

_________________________

 

 

“تقصد حفل العودة المظفرة. لقد سمعت أن هناك عددًا قليلاً من النبلاء الذين أصروا على ذلك ، سموك “.

 

 

 

أومأت برأسها.

_________________________

 

“سنفعل كل ما في وسعنا للمساعدة ، صاحبة السمو.”

“أعتقد أن الكونت سمع أن جلالة الملك رفض إقامة الحفل. ربما هذا هو سبب مشاركته في هذه الحرب النفسية … ”

 

 

 

”مفهوم. سنبذل قصارى جهدنا بمجرد عودتنا إلى العاصمة “.

أطلقت الأميرة ليلى تنهيدة عميقة.

 

وبمجرد أن عادوا …

“سأنتظر أخبارًا جيدة.”

 

 

 

بدلاً من ذلك ، عاد النبلاء الذين جاؤوا ليطلبوا حل الجيش الجنوبي ليفعلوا كما طلبت الأميرة ليلى.

 

 

ظهر ميلتون ، الذي كان يخفي وجوده ، خلف الأميرة ليلى.

وبمجرد أن عادوا …

 

 

صنعت الأميرة ليلى لنفسها صورة لشخص مخلص ومستعد للتضحية بنفسها من أجل بلدها.

“لقد جعلتني بالتأكيد شريرًا.”

 

 

 

ظهر ميلتون ، الذي كان يخفي وجوده ، خلف الأميرة ليلى.

 

 

 

“أوه ، لقد كنت هنا ، الكونت فورست؟”

“شجاعتهم في الخروج إلى هنا رائعة ، لكنها بسيطة. سيكون من السهل التعامل معهم.”

 

 

تظاهرت الأميرة ليلى بأنها لم تكن تعلم بوجوده ، لكن ميلتون لم يقتنع.

 

 

“أوهه…؟ هل هذا صحيح؟”

‘لا توجد طريقة لم تعرف هذه المخادعة أنني هنا.’

 

 

ثم همست في أذن ميلتون.

كما لو كان يمضغ فكرة ، تحدث ميلتون إلى الأميرة.

 

 

 

“هل من المقبول تركهم يسيئون فهم مثل هذا؟”

 

 

 

“هاه؟ عن ما؟”

استطاع ميلتون فقط أن يتنهد لسؤالها.

 

 

“ألا يبدو الأمر كما لو أنني سأتزوج؟”

 

 

“هوو”.

“إذا ما هي المشكلة؟”

 

 

 

استطاع ميلتون فقط أن يتنهد لسؤالها.

 

 

 

“هل هناك من يستطيع وقف زواجنا؟”

 

 

 

“يمكنك كذلك أن تتزوجني بشكل حقيقي. ألن نكون شركاء سياسيين جيدين؟ ”

الأميرة ليلى التي أنقذت هذا البلد بالتخلي عن جسدها ومنحنية رأسها عليهم؟

 

 

جفل ميلتون لكنه بدأ بعد ذلك في الضحك.

“شكرا لك. سيكون مفيدًا جدًا بالنسبة لي إذا كان بإمكانكم جميعًا المساعدة “.

 

 

“الزواج من الأميرة؟ من فضلك ، ارحميني بعض الشيء “.

“هذا هو…”

 

 

هذه المرة ، كانت الأميرة ليلى هي من جلفت.

“الزواج من الأميرة؟ من فضلك ، ارحميني بعض الشيء “.

 

 

“أنا لا أتفاخر ، ولكن مع مؤهلاتي ، ألا يرغب معظم الرجال في التواجد معي؟”

بابتسامتها الجميلة وصوتها الرقيق ، بدت الأميرة ليلى كريمة في عيون النبلاء.

 

 

هز ميلتون رأسه.

‘للأميرة إلى السلطة ، هل يخطط في نفس الوقت أخذ السلطة كزوج لها؟’

 

 

“أميرة. يبحث الرجال عن الجمال في عشيقاتهم ، ولكن الشخصية في الزوجة “.

“إذا ما هي المشكلة؟”

 

“لو كنت الكونت فورست أو صاحبة السمو الأميرة ليلى ، لما كانت مظاهرة مسلحة. كنت سأقود الجيش و … ”

“أوهه…؟ هل هذا صحيح؟”

كما لو كان يمضغ فكرة ، تحدث ميلتون إلى الأميرة.

 

أثناء احتجاج الجيش الجنوبي ، استخدمت الأميرة ليلى الأشخاص الذين زرعتهم سابقًا في العاصمة لنشر شائعات بأن الملك أغسطس كان غيورًا وكان يحاول قتل الكونت فورست والأميرة ليلى. في حالة فقد فيها الملك بالفعل قلب الشعب بسبب الحرب الأهلية ، انتشرت تلك الشائعات على الفور. اعتقد الناس أنه من الممكن حقًا أن يكون ملكًا غير كفء دمر البلاد مثل هذا قادرًا على مثل هذه الأشياء وتم نشر الشائعات وانتشارها بشكل طبيعي. في النهاية ، تعرض الملك لضغوط من الداخل من قبل العوام الذين كانوا إلى جانب الأميرة ليلى ، ومن المظاهرة المسلحة من الخارج.

“نعم. كل الرجال يريدون زوجة لطيفة مثل الغزال وذات شخصية طيبة ودافئة. لكن الأميرة ، أنتي … ”

“أميرة. يبحث الرجال عن الجمال في عشيقاتهم ، ولكن الشخصية في الزوجة “.

 

كان قاتل أرسله الملك قد هاجم بالفعل الكونت فورست والأميرة ليلى مرة واحدة.

بعد أن نظر إليها لأعلى ولأسفل ، هز ميلتون كتفيه وضحك.

“نعم سموك. انتهت الحرب لكن جيش الجنوب متمركز خارج العاصمة. الناس قلقون للغاية “.

 

 

“هوو”.

 

 

 

للحظة ، انكسر شيء ما في رأس الأميرة ليلى.

_________________________

 

 

‘هذا الحقير …’

 

 

 

مع “هوو” واحد فقط ، جعلها غاضبة للغاية …

 

 

‘لايمكن … كونت فورست؟’

كانت ليلى فون ليستر امرأة لا يمكن أن تشعر بالرضا إلا بعد أن عادت ما لا يقل عن عشرة أضعاف ما حصلت عليه. في المقام الأول ، كانت قد تحدثت فقط عن الزواج من ميلتون نصف مازحا والنصف الآخر مع فكرة ، “ربما كان ذلك ممكنًا.” كان عليها أن تتزوج في النهاية ولم يكن أهم شيء في الزواج هو العواطف ولكن المؤهلات السياسية. وفي هذه المرحلة ، كان ميلتون فورست مناسبًا جيدًا للزواج السياسي.

شعر ميلتون بالحرج لرؤية الأميرة ليلى تقترب منه دون تردد.

 

جفل ميلتون لكنه بدأ بعد ذلك في الضحك.

ولكن عندما سخر منها وعلى شخصيتها ، ظهرت رغبة غريبة في الفوز. لكنها لم تكن مصممة على الفوز بصفتها صاحبة حق. لا ، لقد كانت مصممة على الفوز كامرأة. مع هذا الشعور الغريب بداخلها ، اقتربت الأميرة ليلى من ميلتون بابتسامة خبيثة ونظرة مغرية.

 

 

 

“إذا كان الأمر كذلك …”

كانت كلمات الأميرة ليلى هادئة ، لكن المعنى من وراء هذه الكلمات أنها كانت تقبل مساعدتهم. واصلت حديثها بسلاسة.

 

“سموك ، من فضلِك لا تفعلي هذا.”

وضعت ذراعيها بسلاسة على كتفي ميلتون ولعقت شفتيها المحمرتين.

 

 

 

ثم همست في أذن ميلتون.

بدلاً من ذلك ، قد يكون من الأفضل دعوتهم موالين في هذه المرحلة ، على الرغم من أنهم قد لا يدركون ذلك بأنفسهم.

 

“قل … لا ، من فضلك أمرينا ، صاحبة السمو.”

“نظرًا لأن الشخصية مهمة جدًا ، كونت فورست ، بغض النظر عن مدى إغرائي لك ، ستكون بخير.”

كانت ليلى فون ليستر امرأة لا يمكن أن تشعر بالرضا إلا بعد أن عادت ما لا يقل عن عشرة أضعاف ما حصلت عليه. في المقام الأول ، كانت قد تحدثت فقط عن الزواج من ميلتون نصف مازحا والنصف الآخر مع فكرة ، “ربما كان ذلك ممكنًا.” كان عليها أن تتزوج في النهاية ولم يكن أهم شيء في الزواج هو العواطف ولكن المؤهلات السياسية. وفي هذه المرحلة ، كان ميلتون فورست مناسبًا جيدًا للزواج السياسي.

 

 

“هذا … ليس بالضبط …”

“كيف استطعت…”

 

‘كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الشخص …’

شعر ميلتون بالحرج لرؤية الأميرة ليلى تقترب منه دون تردد.

“أميرة. يبحث الرجال عن الجمال في عشيقاتهم ، ولكن الشخصية في الزوجة “.

_________________________

‘للأميرة إلى السلطة ، هل يخطط في نفس الوقت أخذ السلطة كزوج لها؟’

xMajed

كان قاتل أرسله الملك قد هاجم بالفعل الكونت فورست والأميرة ليلى مرة واحدة.

 

 

يووو ميلتون انها فرص… اقصد احترس ههههههههههههه

 

 

‘لايمكن … كونت فورست؟’

وهنا يكون أنتهى حدث الحرب آمل الترجمة ترضيكم

 

 

ماكرة ، زيفت تعبيرًا يأسف.

وعيد أضحى مبارك وكل عام وأنتم بخير..

 

 

 

أدري أتخرت على العيدية هاها لكن أردت ضغط نفسي قدر الأمكان لرفع هذا العدد. شكرآ لكم.

 

 

 

العنوان القادم: إحتفال العودة المظفرة.

 

“شكرا لك. سيكون مفيدًا جدًا بالنسبة لي إذا كان بإمكانكم جميعًا المساعدة “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط