نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 70

الإحتفال بالعودة المظفرة ( 3 )

الإحتفال بالعودة المظفرة ( 3 )

الإحتفال بالعودة المظفرة ( 3 )

لكن الدوق برانس كان عكس ذلك تمامًا. اختراق. مغوار. قتال شرس. كانت كلها سمات تركز على الهجوم. سمة اختراق كانت مثالية لقيادة الفرسان واختراق معسكرات العدو. سمة خاصة من مغوار كانت مثالية للركض في وسط معسكرات العدو. وسمة قتال شرس تساعدك على تجاوز قدراتك للقتال كالمجنون.

 

 

 

 

“هذه خطة جريئة. لا ، إنها خطة خطيرة ومحفوفة بالمخاطر “.

في أي وقت اجتمع اثنان أو أكثر من النبلاء ، تجادلوا حول تدخل مملكة سترابوس. اعتبر البعض ذلك بمثابة أزمة ، بينما رأى آخرون في ذلك فرصة.

 

***

“نعم ، إنها جريئة ومحفوفة بالمخاطر. لكن كلوديا لديها أيضًا شخصية حذرة. بالإضافة إلى الخطط التي حددناها ، من المحتمل أن يكون لديها خطة ثانية وثالثة معدة في حالة تعثر خطتها الأولى “.

“نعم ، صاحبة السمو ، هذا ما يقولونه لي”

 

“لدي مرسوم مختوم بخاتم سمو الأمير الأول. رسميا ، هم التعزيزات لمساعدة الأمير الأول “.

بحلول الوقت الذي أنقذت فيه هي وميلتون العاصمة من المتمردين ، أدركت الأميرة ليلى بالفعل أن كلوديا كانت تحاول إيجاد مخرج لنفسها. في ذلك الوقت ، اعتقدت الأميرة ليلى أن كلوديا كانت تحاول الهروب وإنقاذ حياتها ، ولكن الآن بعد أن كانت تفكر في الأمر ، لا بد أن كلوديا قد غادرت العاصمة وذهبت مباشرة إلى مملكة سترابوس.

تألف الجيش من …

 

 

“بمجرد وصول التعزيزات من مملكة سترابوس لدعمها ، ربما تخطط كلوديا للتنافس ضدي على العرش باستخدام هويتها كأرملة الأمير الأول. ربما يكون سببها هو استعادة الشمال الذي تحتله القوات الجمهورية حاليًا؟ ”

 

 

 

“إمرأة مرعبة.”

 

 

وقفت الأميرة ليلى من مقعدها. مع غياب الملك أغسطس ، كانت الممثل الوحيد للعائلة المالكة. بينما كان هناك الأمير الثالث والأمير الرابع ، كان إحساسهما بوجودهما منخفضًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن اعتبارهما.

في نظر ميلتون ، كانت كل من كلوديا التي فكرت واستخدمت تلك الخطط ، والأميرة ليلى التي كانت قادرة على الجلوس وفهم تلك الخطط ، من النساء غير العاديات.

اختراق LV.9 (MAX): قيادة مجموعة من الفرسان لاختراق تشكيل العدو مباشرة. يتسبب في إرباك معسكر العدو بقوة تدميرية ساحقة.

 

 

“……”

 

 

 

شعرت الأميرة ليلى بالإهانة بعض الشيء ليجمعها مع امرأة أخرى ، لكنها لم تشر إلى ذلك. بدلا من ذلك ، وصلت مباشرة إلى هذه النقطة.

 

 

“هاه؟”

“كونت فورست ، أبرم عقدًا آخر معي.”

 

 

“بخير. دعينا نأخذ هذا حتى النهاية “.

“عقد آخر؟”

 

 

تنهد ميلتون.

“نعم. بمجرد تدخل مملكة سترابوس ، ستقع بلادنا في الفوضى مرة أخرى. لذا ، حتى لو تلقيت لقب مارغريف وحاولت العيش في الجنوب بهدوء ، فلن تتمكن من الهروب من العاصفة القادمة ، فستكون مضطربًا بغض النظر “.

سارت الأميرة ليلى بلا خوف مع الدوق بالان على يمينها وميلتون على يسارها.

 

“بلدنا مضياف للغاية ولا تجرؤ على إهمال ضيوفنا.”

لسوء الحظ ، كان هذا صحيحًا.

 

 

“بلدنا مضياف للغاية ولا تجرؤ على إهمال ضيوفنا.”

“لذا ، دعنا نبرم عقدًا آخر. الغرض من العقد هذه المرة هو … ”

“إما أن توافق عليها أو ترفضها. هذان هما الجوابان الوحيدان اللذان يمكنك إعطائي إياهما “.

 

الإحتفال بالعودة المظفرة ( 3 )

قامت الأميرة ليلى ببعض التغييرات في التفاصيل والغرض من العقد بينها وبين ميلتون. وخلال هذه العملية ، قدمت اقتراحًا مفاجئًا إلى ميلتون. تقريبا كما لو كانت تقدم اعتذارا؟ أو ربما كان اقتراحًا مدفوعًا بالحاجة؟ في كلتا الحالتين ، فوجئ ميلتون.

 

 

كيربر فرانسيس. لقد كان رفيقًا قاتل وحرس حصن الغراب مع ميلتون من قبل. بمجرد أن رأى كيربر ميلتون ، اقترب من وجه سعيد للغاية.

“هل أنت جادة الآن يا صاحبة السمو؟”

 

 

 

“هل أبدو كامرأة غير كفؤة تقوم بمزحة في مثل هذا الموقف؟”

 

 

“هاه؟ شخص ما قادم؟ ”

“ولكن…”

“كونت فورست ، أبرم عقدًا آخر معي.”

 

 

“إما أن توافق عليها أو ترفضها. هذان هما الجوابان الوحيدان اللذان يمكنك إعطائي إياهما “.

 

 

‘على أي حال ، سيكون من الصعب مهاجمتهم وأخذهم كرهائن …’

تنهد ميلتون بنظرة الأميرة ليلى الحازمة. على الرغم من أنه كان لا يزال مرتبكًا للغاية ، عند مواجهته بـ “إما / أو” خيار ، لم يكن بإمكانه سوى اختيار إجابة واحدة.

 

 

 

“حسنًا ، أنا بالفعل أمارس ركوب النمر … لا ، أنا أركب مؤخرة امرأة مشاكسة ماكرة.”

في وسط هذا الارتباك ، وصل جيش سترابوس إلى العاصمة.

 

“سأطلب مرة أخرى. ليس هناك عودة بمجرد أن تصبح رسمية “.

ولكن بغض النظر عن مدى ثقة مملكة سترابوس في قوتها العسكرية ، فقد ضعفت هذه القوة في السنوات الأخيرة. ليس فقط أنهم فشلوا في محاولتهم لمهاجمة جمهورية هيلدس على الجبهة الغربية ، ولكن خطهم الأمامي قد انهار تحت الهجوم المشترك لجمهوريات هانوفيرتو وكوبروك. على الرغم من أنهم ربما تجاوزوا الأزمة من خلال إظهار قوتهم الكاملة ، إلا أنهم ما زالوا يتعرضون للأضرار. لذا ، حتى لو كانت مملكة سترابوس ، فإن إرسال 50.000 رجل سيكون عبئًا عليهم الآن.

 

 

“أنا أعرف ذلك جيدًا يا صاحبة السمو.”

كان ميلتون سعيدًا عندما استمع إلى الأميرة ليلى وهي تقدم التعليمات.

 

“لذا ، دعنا نبرم عقدًا آخر. الغرض من العقد هذه المرة هو … ”

عندما رآها تضغط على شفتيها بقوة ، تنهدت ميلتون بعمق.

“أنت ، أليس كذلك .. سيد فرانسيس؟ لم أكن أعتقد أنني سأراك هنا “.

 

 

‘كيف أصبحت الأمور معقدة إلى هذا الحد؟ أعني ، أليست هناك طريقة أخرى للعيش إلا هكذا ، في هذا العصر؟’

‘بحق الجحيم؟ هل هذا وحش؟’

 

 

لقد كان وقتًا على المستوى الوطني أو الدولي ، كانت المواجهة والارتباك متفشيا ولم يكن هناك شيء مستقر. وفي هذا العصر ، أصبح ميلتون فورست بطل البلاد. الآن ، ذهب هدف ميلتون الأصلي من الوقت الذي استيقظ فيه في هذا الجسد. ربما يكون قد استيقظ في هذا العالم وملعقة فضية في فمه ، لكنه لم يعد يستطيع أن يعيش تلك الحياة السهلة من العيش والأكل بترف بعد الآن. في هذه الحالة…

 

 

“هاه؟ شخص ما قادم؟ ”

“بخير. دعينا نأخذ هذا حتى النهاية “.

 

 

في وسط هذا الارتباك ، وصل جيش سترابوس إلى العاصمة.

تصافح الاثنان بقوة. وهكذا ، انتهى الأمر بميلتون بالبقاء لفترة أطول قليلاً في العاصمة مع الجيش الجنوبي.

 

 

بحلول الوقت الذي أنقذت فيه هي وميلتون العاصمة من المتمردين ، أدركت الأميرة ليلى بالفعل أن كلوديا كانت تحاول إيجاد مخرج لنفسها. في ذلك الوقت ، اعتقدت الأميرة ليلى أن كلوديا كانت تحاول الهروب وإنقاذ حياتها ، ولكن الآن بعد أن كانت تفكر في الأمر ، لا بد أن كلوديا قد غادرت العاصمة وذهبت مباشرة إلى مملكة سترابوس.

بعد أيام قليلة.

 

 

قتال الشرس LV.7: يتم تفعيله عندما يكون اللورد الذي تخدمه في وضع حرج. إبراز قدرة تصل إلى 70٪ أعلى من المعتاد.

ووصل الدوق بالان ، وهو أحد الأشخاص الذين يدعمون الأميرة ليلى. كان قد تأخر لأنه كان يكبح جماح القوات الجمهورية التي كانت تحتل الشمال. ولكن بمجرد أن تمكن من تثبيت الوضع على خط المواجهة ، عاد الدوق بالان بأكبر عدد ممكن من القوات.

xMajed

 

التفت ميلتون لدراسة الدوق بالان ، الذي كان يحرس الأميرة ليلى إلى جانبها ، وكان متأكدًا بمجرد أن رأى تعبير الدوق بالان الجاد.

“سامحيني على تأخري يا مولاتي.”

“نعم ، صاحبة السمو ، هذا ما يقولونه لي”

 

 

“لا ، أشكرك على العمل الجاد لتحقيق الاستقرار في الشمال.”

“انتظر … انتظر لحظة من فضلك.”

 

 

بصفته فارسًا يخدم سيده ، عاملها الدوق بالان باحترام ، وأشادت به الأميرة ليلى بدورها بحرارة. وهكذا تمكنت الأميرة ليلى من تركيز قوتها في العاصمة. وفي اليوم التالي ، اكتشف النبلاء أن قوات مملكة سترابوس كانت تتقدم نحو العاصمة.

 

 

 

“هذا لا يمكن أن يحدث ، صاحبة السمو. كيف يمكن لمملكة سترابوس أن تدخل بلادنا؟ ”

 

 

“نعم. بمجرد تدخل مملكة سترابوس ، ستقع بلادنا في الفوضى مرة أخرى. لذا ، حتى لو تلقيت لقب مارغريف وحاولت العيش في الجنوب بهدوء ، فلن تتمكن من الهروب من العاصفة القادمة ، فستكون مضطربًا بغض النظر “.

“لدي مرسوم مختوم بخاتم سمو الأمير الأول. رسميا ، هم التعزيزات لمساعدة الأمير الأول “.

 

 

 

“سموك ، هل تقصد أن نعترف بهم؟ لم يستطع سمو الأمير الأول أن يصعد إلى العرش والآن … ألم يمت؟ ”

“أنا أعرف ذلك جيدًا يا صاحبة السمو.”

 

لم يكن باستطاعة ميلتون إلا الإعجاب بالأميرة ليلى وهي تقف أمام 50 ألف جندي مسلح دون أن تضغط على جفنها. كانت كرامة طبيعية مجسدة.

“قد تكون على صواب ، لكن هل تعتقد أنهم سيعودون لمجرد أننا طلبنا منهم العودة؟”

دعت الأميرة ليلى رسمياً القائد العام لجيش مملكة سترابوس لدخول العاصمة. مهما كان السبب ، لم يأتوا كأعداء. على الأقل ، رسميًا لم يفعلوا ذلك. لكن لأن العاصمة لم يكن بإمكانها استيعاب 50 ألف جندي ، اضطر معظمهم إلى التخييم خارج أسوار العاصمة. وهكذا ، أمرت الأميرة ليلى بإعطاء هؤلاء الجنود الكثير من الطعام والكحول.

 

بسرعة البرق ، ركض أحد الفرسان للخلف. بعد فترة عاد مع مجموعة من الرجال.

في أي وقت اجتمع اثنان أو أكثر من النبلاء ، تجادلوا حول تدخل مملكة سترابوس. اعتبر البعض ذلك بمثابة أزمة ، بينما رأى آخرون في ذلك فرصة.

خرجت إلهة من العربة. على الأقل ، هذا ما اعتقده فرسان مملكة سترابوس.

 

 

في وسط هذا الارتباك ، وصل جيش سترابوس إلى العاصمة.

‘ليس سيئا. من أصل 100 نقطة ، أعطيها 120’.

 

 

تألف الجيش من …

‘كما توقعت…’

 

 

“50.000 رجل؟”

“آه … آه ….”

 

 

“نعم يا مولاتي.”

الذكاء – 45 السياسة – 40

 

 

بعد تلقي التقرير مع ليلى ، تفاجأ ميلتون.

مع هذا التفكير اللذيذ والمتمني ، صفع ميلتون شفتيه وهو ينظر إلى ظهر الدوق برانس.

 

“ولكن…”

“50.000 الف رجل … حتى لو كانت مملكة سترابوس قوة عسكرية ، فهذا ليس رقمًا يسهل إرساله. في هذه الحالة ، ما الذي يريدون بشدة لدرجة أنهم سيرسلون هذا العدد الكبير من القوات؟”

 

 

 

كانت مملكة سترابوس بلا شك قوة عسكرية. الغرب. شمال. الشرق. لمجرد الحفاظ على الخطوط الأمامية الثلاثة ، استغرق الأمر عادة أكثر من 300.000 جندي. وإذا أضفت القوات المتجمعة في المنطقة الوسطى والقوات في كل منطقة ، فستكون قوة عسكرية بإجمالي 450.000 رجل. وإذا أخذت في الاعتبار الدعم العسكري الذي تلقته من الدول الأخرى كوسيلة لقمع الجمهورية ، فإن العبء على مملكة سترابوس للحفاظ على جيشها منخفض.

 

 

 

ولكن بغض النظر عن مدى ثقة مملكة سترابوس في قوتها العسكرية ، فقد ضعفت هذه القوة في السنوات الأخيرة. ليس فقط أنهم فشلوا في محاولتهم لمهاجمة جمهورية هيلدس على الجبهة الغربية ، ولكن خطهم الأمامي قد انهار تحت الهجوم المشترك لجمهوريات هانوفيرتو وكوبروك. على الرغم من أنهم ربما تجاوزوا الأزمة من خلال إظهار قوتهم الكاملة ، إلا أنهم ما زالوا يتعرضون للأضرار. لذا ، حتى لو كانت مملكة سترابوس ، فإن إرسال 50.000 رجل سيكون عبئًا عليهم الآن.

 

 

“سامحيني على تأخري يا مولاتي.”

تألم رأس ميلتون بمجرد التفكير في النية والحسابات التي كان من الممكن أن يتم اتخاذها لإرسال هذا العدد الكبير من القوات. أظهر وجه الأميرة ليلى أنها كانت تفكر بجدية في شيء ما.

 

 

التفت ميلتون لدراسة الدوق بالان ، الذي كان يحرس الأميرة ليلى إلى جانبها ، وكان متأكدًا بمجرد أن رأى تعبير الدوق بالان الجاد.

“سموِك ، ماذا تنوي أن تفعل؟”

“بخير. دعينا نأخذ هذا حتى النهاية “.

 

 

أجابت الأميرة ليلى وعيناها مغمضتان على الشقوق ، على سؤال الدوق بالان.

“إمرأة مرعبة.”

 

“……”

“تعتمد استجابتنا على كيفية تصرفهم. بالبداية ، لا يمكننا إعادتهم بمجرد وصولهم إلى هنا ، لذلك يجب أن نلتقي بهم رسميًا. هل أبي ما زال مريضا؟ ”

“إمرأة مرعبة.”

 

“كونت فورست ، أبرم عقدًا آخر معي.”

“نعم ، صاحبة السمو ، هذا ما يقولونه لي”

 

 

“إما أن توافق عليها أو ترفضها. هذان هما الجوابان الوحيدان اللذان يمكنك إعطائي إياهما “.

“إذا فكرت في الأمر ، فإن تزوير المرض لفترة طويلة هو أيضًا مرض حقيقي بمعنى ما.”

 

 

عندما رآها تضغط على شفتيها بقوة ، تنهدت ميلتون بعمق.

وقفت الأميرة ليلى من مقعدها. مع غياب الملك أغسطس ، كانت الممثل الوحيد للعائلة المالكة. بينما كان هناك الأمير الثالث والأمير الرابع ، كان إحساسهما بوجودهما منخفضًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن اعتبارهما.

بصفته فارسًا يخدم سيده ، عاملها الدوق بالان باحترام ، وأشادت به الأميرة ليلى بدورها بحرارة. وهكذا تمكنت الأميرة ليلى من تركيز قوتها في العاصمة. وفي اليوم التالي ، اكتشف النبلاء أن قوات مملكة سترابوس كانت تتقدم نحو العاصمة.

 

مع هذا التفكير اللذيذ والمتمني ، صفع ميلتون شفتيه وهو ينظر إلى ظهر الدوق برانس.

و حينها…

اختراق LV.9 (MAX): قيادة مجموعة من الفرسان لاختراق تشكيل العدو مباشرة. يتسبب في إرباك معسكر العدو بقوة تدميرية ساحقة.

 

“سامحيني على تأخري يا مولاتي.”

“دعونا نلتقي بهم.”

“آه … آه ….”

 

‘ليس سيئا. من أصل 100 نقطة ، أعطيها 120’.

سارت الأميرة ليلى بلا خوف مع الدوق بالان على يمينها وميلتون على يسارها.

“كونت فورست ، أبرم عقدًا آخر معي.”

 

عندما رآها تضغط على شفتيها بقوة ، تنهدت ميلتون بعمق.

***

 

 

 

تمركزت قوات مملكة سترابوس خارج أسوار القلعة. مسلحين بصفوفهم من السيوف ، كان هذا مشابهًا للمظاهرة المسلحة للأميرة ليلى مع الجيش الجنوبي. ومع ذلك ، تعاملت الأميرة ليلى مع هذه المظاهرة بشكل مختلف تمامًا.

 

 

 

“هاه؟ شخص ما قادم؟ ”

 

 

 

“بالطبع من المحتمل أن يأتي شخص ما. ربما يكون رسول؟ ”

بعد أيام قليلة.

 

 

كان الفرسان ، الذين كانوا يقودون ويديرون القوات ، يحدقون جميعًا عندما فٌتحت البوابة الرئيسية للقلعة وخرج أحدهم. اقترب منهم ما اعتقدوا أنه رسول من مملكة ليستر في عربة رائعة مع 50 فارسًا يرافقونها. بعد بضع دقائق توقفت العربة وفتح رجل الباب.

 

 

 

ثم…

التفت ميلتون لدراسة الدوق بالان ، الذي كان يحرس الأميرة ليلى إلى جانبها ، وكان متأكدًا بمجرد أن رأى تعبير الدوق بالان الجاد.

 

 

“هاه؟”

 

 

 

“آه … آه ….”

 

 

[الدوق ديريك برانس]

خرجت إلهة من العربة. على الأقل ، هذا ما اعتقده فرسان مملكة سترابوس.

وقفت الأميرة ليلى من مقعدها. مع غياب الملك أغسطس ، كانت الممثل الوحيد للعائلة المالكة. بينما كان هناك الأمير الثالث والأمير الرابع ، كان إحساسهما بوجودهما منخفضًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن اعتبارهما.

 

“عقد آخر؟”

وخرجت من العربة امرأة جميلة بما يكفي لمحو ذكريات جميع النساء الأخريات اللواتي رأينهن في حياتهن كلها. كرمتهم بابتسامة مبهرة.

بصفته فارسًا يخدم سيده ، عاملها الدوق بالان باحترام ، وأشادت به الأميرة ليلى بدورها بحرارة. وهكذا تمكنت الأميرة ليلى من تركيز قوتها في العاصمة. وفي اليوم التالي ، اكتشف النبلاء أن قوات مملكة سترابوس كانت تتقدم نحو العاصمة.

 

 

“أرحب بكم في مملكة ليستر. أنا ليلى فون ليستر. وعلى الرغم من أنني أفتقر لذلك ، فقد جئت كممثل لهذه المملكة “.

 

 

في نظر ميلتون ، كانت كل من كلوديا التي فكرت واستخدمت تلك الخطط ، والأميرة ليلى التي كانت قادرة على الجلوس وفهم تلك الخطط ، من النساء غير العاديات.

كانت الأميرة ليلى قد خرجت بنفسها ووقفت أمام قوات مملكة سترابوس بالحد الأدنى من المرافقين. كان الأمر كما لو أنها لم تكن خائفة من أي شيء.

 

 

 

‘اللعنة ، إنها جريئة …’

“هذه خطة جريئة. لا ، إنها خطة خطيرة ومحفوفة بالمخاطر “.

 

“أرحب بكم في مملكة ليستر. أنا ليلى فون ليستر. وعلى الرغم من أنني أفتقر لذلك ، فقد جئت كممثل لهذه المملكة “.

لم يكن باستطاعة ميلتون إلا الإعجاب بالأميرة ليلى وهي تقف أمام 50 ألف جندي مسلح دون أن تضغط على جفنها. كانت كرامة طبيعية مجسدة.

 

 

 

“آه … هذا أم …”

 

 

 

“جئنا … نحن … هذا …”

 

 

“عقد آخر؟”

بدلاً من الأميرة ليلى ، كان الفرسان مرتبكين ومذهولين بمظهرها. لم يكن الأمر محيرًا فقط أن ظهرت أميرة لبلد ما أمامهم ، ولكن سمة “MAX” للإغراء الخاصة بها كانت تجعل من المستحيل عليهم التركيز. حافظت الأميرة ليلى على ابتسامتها وهي تنظر إلى الفرسان المرتبكين.

في أي وقت اجتمع اثنان أو أكثر من النبلاء ، تجادلوا حول تدخل مملكة سترابوس. اعتبر البعض ذلك بمثابة أزمة ، بينما رأى آخرون في ذلك فرصة.

 

“أنت ، أليس كذلك .. سيد فرانسيس؟ لم أكن أعتقد أنني سأراك هنا “.

“من هو القائد المسؤول عن هذا الجيش؟ أعتقد أنه ليس لديك أي تقارير “.

“إمرأة مرعبة.”

 

 

“انتظر … انتظر لحظة من فضلك.”

[الدوق ديريك برانس]

 

 

بسرعة البرق ، ركض أحد الفرسان للخلف. بعد فترة عاد مع مجموعة من الرجال.

بصفته فارسًا يخدم سيده ، عاملها الدوق بالان باحترام ، وأشادت به الأميرة ليلى بدورها بحرارة. وهكذا تمكنت الأميرة ليلى من تركيز قوتها في العاصمة. وفي اليوم التالي ، اكتشف النبلاء أن قوات مملكة سترابوس كانت تتقدم نحو العاصمة.

 

بدلا من ذلك ، أعطت الأميرة ليلى ميلتون مهمة مختلفة. كان مسؤولاً عن التأكد من أن 50.000 جندي متمركزين خارج أسوار العاصمة كانوا مرتاحين. فهم ميلتون على الفور المعنى الخفي لأمره.

صعد أحدهم إلى الأمام.

 

 

 

“لم أكن أعتقد أن أميرة بلد ما ستخرج فجأة لتحيينا.”

‘على أي حال ، سيكون من الصعب مهاجمتهم وأخذهم كرهائن …’

 

الولاء – 00

“بلدنا مضياف للغاية ولا تجرؤ على إهمال ضيوفنا.”

“سيد فورست!”

 

ثم…

على الرغم من أنه واجه بابتسامة الأميرة ليلى المذهلة ، إلا أنه ظل صامدًا. وفي اللحظة التي رآه فيها ميلتون ، اقتنع.

 

 

 

‘انه قوي. هذا الشعور … لا يمكن أن يكون؟’

 

 

 

التفت ميلتون لدراسة الدوق بالان ، الذي كان يحرس الأميرة ليلى إلى جانبها ، وكان متأكدًا بمجرد أن رأى تعبير الدوق بالان الجاد.

 

 

 

“اسمحوا لي أن أقدم نفسي رسميًا. أنا الدوق ديريك برانس ، القائد العام لقوة الاستكشاف في مملكة سترابوس. إنه لشرف كبير أن ألتقي بك “.

“آه … آه ….”

 

كان ميلتون سعيدًا عندما استمع إلى الأميرة ليلى وهي تقدم التعليمات.

‘كما توقعت…’

 

 

 

تنهد ميلتون.

 

 

 

نظرًا لأنه كان لديه شعور مشابه لما التقى به الدوق برانس لأول مرة ، افترض ميلتون ، لكنه كان حقًا كما كان متوقعًا. الدوق ديريك برانس. كان أحد “سادة” مملكة سترابوس الثلاثة. بعبارة أخرى ، لم ترسل مملكة سترابوس 50.000 جندي فحسب ، بل أرسلوا أيضًا “سيدًا”.

“هل أنت بيرزيكر ”’هائج”’؟”

 

 

قام ميلتون على الفور بسحب نافذة حالة الدوق برانس.

تنهد ميلتون.

 

تنهد ميلتون بنظرة الأميرة ليلى الحازمة. على الرغم من أنه كان لا يزال مرتبكًا للغاية ، عند مواجهته بـ “إما / أو” خيار ، لم يكن بإمكانه سوى اختيار إجابة واحدة.

[الدوق ديريك برانس]

بدلا من ذلك ، أعطت الأميرة ليلى ميلتون مهمة مختلفة. كان مسؤولاً عن التأكد من أن 50.000 جندي متمركزين خارج أسوار العاصمة كانوا مرتاحين. فهم ميلتون على الفور المعنى الخفي لأمره.

 

“كونت فورست ، أبرم عقدًا آخر معي.”

فارس LV. 8

شعرت الأميرة ليلى بالإهانة بعض الشيء ليجمعها مع امرأة أخرى ، لكنها لم تشر إلى ذلك. بدلا من ذلك ، وصلت مباشرة إلى هذه النقطة.

 

 

القوة – 90 قيادة – 85

صعد أحدهم إلى الأمام.

 

 

الذكاء – 45 السياسة – 40

بحلول الوقت الذي أنقذت فيه هي وميلتون العاصمة من المتمردين ، أدركت الأميرة ليلى بالفعل أن كلوديا كانت تحاول إيجاد مخرج لنفسها. في ذلك الوقت ، اعتقدت الأميرة ليلى أن كلوديا كانت تحاول الهروب وإنقاذ حياتها ، ولكن الآن بعد أن كانت تفكر في الأمر ، لا بد أن كلوديا قد غادرت العاصمة وذهبت مباشرة إلى مملكة سترابوس.

 

“50.000 رجل؟”

الولاء – 00

“لدي مرسوم مختوم بخاتم سمو الأمير الأول. رسميا ، هم التعزيزات لمساعدة الأمير الأول “.

 

 

السمات الخاصة – اختراق ، المغوار ، قتال شرس

[الدوق ديريك برانس]

 

 

اختراق LV.9 (MAX): قيادة مجموعة من الفرسان لاختراق تشكيل العدو مباشرة. يتسبب في إرباك معسكر العدو بقوة تدميرية ساحقة.

الذكاء – 45 السياسة – 40

 

“أنا أعرف ذلك جيدًا يا صاحبة السمو.”

المغوار LV.9 (MAX): اقفز في المعركة ضد العديد من الأعداء. إذا لم يتوقف في غضون 30 دقيقة ، فإنه يمكن أن يغرس الخوف في جنود العدو.

 

 

 

قتال الشرس LV.7: يتم تفعيله عندما يكون اللورد الذي تخدمه في وضع حرج. إبراز قدرة تصل إلى 70٪ أعلى من المعتاد.

 

 

 

‘بحق الجحيم؟ هل هذا وحش؟’

 

 

دعت الأميرة ليلى رسمياً القائد العام لجيش مملكة سترابوس لدخول العاصمة. مهما كان السبب ، لم يأتوا كأعداء. على الأقل ، رسميًا لم يفعلوا ذلك. لكن لأن العاصمة لم يكن بإمكانها استيعاب 50 ألف جندي ، اضطر معظمهم إلى التخييم خارج أسوار العاصمة. وهكذا ، أمرت الأميرة ليلى بإعطاء هؤلاء الجنود الكثير من الطعام والكحول.

حتى لو كان سيدًا ، كانت إحصائيات قوته مختلفة تمامًا عن الدوق بالان. كانت سمات الدوق بالان الخاصة هي الحراسة والكشف والحذر. بعبارة أخرى ، كان الدوق بالان فارسًا متخصصًا في حماية شخص ما ومرافقته.

كان ميلتون سعيدًا عندما استمع إلى الأميرة ليلى وهي تقدم التعليمات.

 

 

لكن الدوق برانس كان عكس ذلك تمامًا. اختراق. مغوار. قتال شرس. كانت كلها سمات تركز على الهجوم. سمة اختراق كانت مثالية لقيادة الفرسان واختراق معسكرات العدو. سمة خاصة من مغوار كانت مثالية للركض في وسط معسكرات العدو. وسمة قتال شرس تساعدك على تجاوز قدراتك للقتال كالمجنون.

 

 

 

“هل أنت بيرزيكر ”’هائج”’؟”

 

 

 

بخلاف الدوق بالان ، كان الدوق ديريك برانس سيدًا متخصصًا تمامًا في الحرب.

ثم…

 

“لذا ، دعنا نبرم عقدًا آخر. الغرض من العقد هذه المرة هو … ”

‘ماذا … ما الذي تريده بالضبط حتى ترسل وحشًا مثله؟’

تألم رأس ميلتون بمجرد التفكير في النية والحسابات التي كان من الممكن أن يتم اتخاذها لإرسال هذا العدد الكبير من القوات. أظهر وجه الأميرة ليلى أنها كانت تفكر بجدية في شيء ما.

 

 

شعر ميلتون أن شيئًا ما كان غير صحيح.

‘كيف أصبحت الأمور معقدة إلى هذا الحد؟ أعني ، أليست هناك طريقة أخرى للعيش إلا هكذا ، في هذا العصر؟’

 

“بلدنا مضياف للغاية ولا تجرؤ على إهمال ضيوفنا.”

***

لسوء الحظ ، كان هذا صحيحًا.

 

 

دعت الأميرة ليلى رسمياً القائد العام لجيش مملكة سترابوس لدخول العاصمة. مهما كان السبب ، لم يأتوا كأعداء. على الأقل ، رسميًا لم يفعلوا ذلك. لكن لأن العاصمة لم يكن بإمكانها استيعاب 50 ألف جندي ، اضطر معظمهم إلى التخييم خارج أسوار العاصمة. وهكذا ، أمرت الأميرة ليلى بإعطاء هؤلاء الجنود الكثير من الطعام والكحول.

 

 

 

كان ميلتون سعيدًا عندما استمع إلى الأميرة ليلى وهي تقدم التعليمات.

“هل أنت بيرزيكر ”’هائج”’؟”

 

 

‘ليس سيئا. من أصل 100 نقطة ، أعطيها 120’.

 

 

 

من خلال جلب القائد العام وقادة وفد مملكة سترابوس داخل أسوار العاصمة ، تم فصلهم عن جيشهم. ومع توفير الكحول ، سوف يتشتت انتباه الجنود بشكل طبيعي. بعبارة أخرى ، تم الآن تخفيف القلق من أن تهاجم مملكة سترابوس العاصمة على الفور.

 

 

 

‘على أي حال ، سيكون من الصعب مهاجمتهم وأخذهم كرهائن …’

اختراق LV.9 (MAX): قيادة مجموعة من الفرسان لاختراق تشكيل العدو مباشرة. يتسبب في إرباك معسكر العدو بقوة تدميرية ساحقة.

 

 

مع هذا التفكير اللذيذ والمتمني ، صفع ميلتون شفتيه وهو ينظر إلى ظهر الدوق برانس.

“50.000 الف رجل … حتى لو كانت مملكة سترابوس قوة عسكرية ، فهذا ليس رقمًا يسهل إرساله. في هذه الحالة ، ما الذي يريدون بشدة لدرجة أنهم سيرسلون هذا العدد الكبير من القوات؟”

 

دعت الأميرة ليلى رسمياً القائد العام لجيش مملكة سترابوس لدخول العاصمة. مهما كان السبب ، لم يأتوا كأعداء. على الأقل ، رسميًا لم يفعلوا ذلك. لكن لأن العاصمة لم يكن بإمكانها استيعاب 50 ألف جندي ، اضطر معظمهم إلى التخييم خارج أسوار العاصمة. وهكذا ، أمرت الأميرة ليلى بإعطاء هؤلاء الجنود الكثير من الطعام والكحول.

‘أعتقد أنه سيكون صعبًا طالما أنه هنا؟’

ولكن بغض النظر عن مدى ثقة مملكة سترابوس في قوتها العسكرية ، فقد ضعفت هذه القوة في السنوات الأخيرة. ليس فقط أنهم فشلوا في محاولتهم لمهاجمة جمهورية هيلدس على الجبهة الغربية ، ولكن خطهم الأمامي قد انهار تحت الهجوم المشترك لجمهوريات هانوفيرتو وكوبروك. على الرغم من أنهم ربما تجاوزوا الأزمة من خلال إظهار قوتهم الكاملة ، إلا أنهم ما زالوا يتعرضون للأضرار. لذا ، حتى لو كانت مملكة سترابوس ، فإن إرسال 50.000 رجل سيكون عبئًا عليهم الآن.

 

 

من المرجح أن دوق برانس قد قبل دعوة الأميرة ليلى لأنه كان واثقًا من جيشه.

 

 

“لدي مرسوم مختوم بخاتم سمو الأمير الأول. رسميا ، هم التعزيزات لمساعدة الأمير الأول “.

***

 

 

“دعونا نلتقي بهم.”

تعاملت الأميرة ليلى مع قادة وفد مملكة سترابوس بعناية فائقة. كضيوف مميزين خصصت لهم ثلاثة أجنحة منفصلة في القصر الملكي بالإضافة إلى إقامة مأدبة كبيرة للترحيب بهم. ولكن حتى مع هذا الترحيب الفخم ، ما زالت تمتنع قدر الإمكان عن مقابلتهم رسميًا.

“نعم. بمجرد تدخل مملكة سترابوس ، ستقع بلادنا في الفوضى مرة أخرى. لذا ، حتى لو تلقيت لقب مارغريف وحاولت العيش في الجنوب بهدوء ، فلن تتمكن من الهروب من العاصفة القادمة ، فستكون مضطربًا بغض النظر “.

 

 

لماذا قدمت؟ ما هو هدفك؟ ماذا تريد؟

تنهد ميلتون.

 

 

بدلاً من طرح هذه الأسئلة بصراحة على وجوههم ، قامت بزرع الناس حولهم للحصول على تلك الإجابات. ستعقد الاجتماعات في نهاية المطاف ، وحتى أدنى معلومة ستساعدها على اكتساب ميزة خلال تلك الاجتماعات. كانت هذه سياسة وكانت من اختصاص الأميرة ليلى فقط ، وبالتالي ، لم يكن لميلتون علاقة بها.

كان الفرسان ، الذين كانوا يقودون ويديرون القوات ، يحدقون جميعًا عندما فٌتحت البوابة الرئيسية للقلعة وخرج أحدهم. اقترب منهم ما اعتقدوا أنه رسول من مملكة ليستر في عربة رائعة مع 50 فارسًا يرافقونها. بعد بضع دقائق توقفت العربة وفتح رجل الباب.

 

“إذا فكرت في الأمر ، فإن تزوير المرض لفترة طويلة هو أيضًا مرض حقيقي بمعنى ما.”

بدلا من ذلك ، أعطت الأميرة ليلى ميلتون مهمة مختلفة. كان مسؤولاً عن التأكد من أن 50.000 جندي متمركزين خارج أسوار العاصمة كانوا مرتاحين. فهم ميلتون على الفور المعنى الخفي لأمره.

 

 

 

‘بما أننا غير متأكدين ، فهي لا تريد مني أن أتخلى عن حذر’.

“آه … آه ….”

 

“سيد فورست!”

بينما فصلت الأميرة ليلى الجيش عن قادته ، لا يعرف المرء أبدًا ما يمكن أن يحدث. نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من التخلي عن حراسهم ، فقد سلمت المسؤولية إلى ميلتون الذي قاد الجيش الجنوبي. وبينما كان يتأكد من أن جيش مملكة سترابوس مرتاح ، رأى ميلتون بشكل غير متوقع وجها مألوفا.

 

 

 

“سيد فورست!”

بعد أيام قليلة.

 

“هل أنت جادة الآن يا صاحبة السمو؟”

“أنت ، أليس كذلك .. سيد فرانسيس؟ لم أكن أعتقد أنني سأراك هنا “.

“هاهاهاها عندما كنا قادمين ، سمعنا كل شيء عن أفعال السيد فورست الرائعة. كرفيق قاتل إلى جانبك ، كنت فخورًا جدًا “.

 

‘بما أننا غير متأكدين ، فهي لا تريد مني أن أتخلى عن حذر’.

كيربر فرانسيس. لقد كان رفيقًا قاتل وحرس حصن الغراب مع ميلتون من قبل. بمجرد أن رأى كيربر ميلتون ، اقترب من وجه سعيد للغاية.

وخرجت من العربة امرأة جميلة بما يكفي لمحو ذكريات جميع النساء الأخريات اللواتي رأينهن في حياتهن كلها. كرمتهم بابتسامة مبهرة.

 

“أرحب بكم في مملكة ليستر. أنا ليلى فون ليستر. وعلى الرغم من أنني أفتقر لذلك ، فقد جئت كممثل لهذه المملكة “.

“لقد مر وقت طويل.”

“……”

 

 

“هذا صحيح. من كان يعلم أننا سنلتقي ببعضنا البعض هنا؟ ”

مع هذا التفكير اللذيذ والمتمني ، صفع ميلتون شفتيه وهو ينظر إلى ظهر الدوق برانس.

 

 

“هذا هو القدر. لكن في الحقيقة ، كنت رائعًا. حقا رائع. ”

 

 

“إذا فكرت في الأمر ، فإن تزوير المرض لفترة طويلة هو أيضًا مرض حقيقي بمعنى ما.”

“هاه؟ ما ماللذي…؟”

بعد تلقي التقرير مع ليلى ، تفاجأ ميلتون.

 

“سامحيني على تأخري يا مولاتي.”

“هاهاهاها عندما كنا قادمين ، سمعنا كل شيء عن أفعال السيد فورست الرائعة. كرفيق قاتل إلى جانبك ، كنت فخورًا جدًا “.

 

___________________________

 

xMajed

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط