نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 72

هي - شيطان ( 1 )

هي - شيطان ( 1 )

هي – شيطان ( 1 )

“نعم ، لقد أعربت عن نيتها في الانضمام إلى ساحة المعركة من أجل تلبية إرادة زوجها المتوفى”.

 

 

 

“نعم ، وشكرا على ذلك. لسوء الحظ ، توفي أخي ، الذي طلب تعزيزات ، ووالدي ، الملك الحالي ، يعاني من مرض شديد لدرجة أنني وابنته لا أستطيع رؤيته “.

 

 

شارك ميلتون المعلومات التي حصل عليها من كيربر مع الأميرة ليلى.

 

 

 

“إذن أنت تخبرني أن … مملكة سترابوس أرسلت عددًا كبيرًا من القوات فقط للقبض على رجل واحد؟”

 

 

“لا داعي للقلق ، الأميرة ليلى. كما ترين هنا ، لدي وثيقة مكتوبة بخط اليد كتبها جلالة الملك نفسه “.

لم تصدق الأميرة ليلى ذلك. لكن الدوق بالان ، الذي كان بجانب الأميرة ليلى ، تحدث بجدية.

“… لأكون صادقًا ، كنت جشعًا بعض الشيء ، سموك.”

 

 

“قد يكون كل هذا صحيحا ، صاحبة السمو.”

“لقد كان نصفي الآخر … لا ، كان كل شيء بالنسبة لي.”

 

 

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألم تقل أنك واجهت هذا الرجل ، سيغفريد ، بنفسك ، الدوق بالان؟”

“إنها كلوديا ، زوجة صاحب السمو سكيت فون ليستر.”

 

“أفهم. سأقبل طلبك ، سيدتي. ”

“نعم سموك.”

 

 

 

استغرق الدوق بالان لحظة لإعادة تنظيم أفكاره قبل المتابعة.

لم يكن هذا شخصًا يمكنه رفضه. كانت زوجة الأمير الأول هي التي أعطت مملكة سترابوس التبرير للتقدم إلى مملكة ليستر. نظرًا لأن هذا هو الحال ، فمن المرجح أن تكون مفيدة.

 

في تصنيف النبلاء في هذا البلد الصغير ، كان الدوق برانس يُعتبر نبيلًا فوق كل النبلاء ، سواء من حيث المكانة أو المهارة. ولهذا السبب ، اصطف نبلاء مملكة ليستر بفارغ الصبر للقائه. لكن بالنسبة إلى ديوك برانس ، لم يكن هؤلاء النبلاء مختلفين عن ذبابة مزعجة تحلق حول رأسه. ولكن هذه المرة كان مختلفا.

“بعد مواجهته يا صاحبة السمو ، شعرت أن سيغفريد لم يكن قائدا عاديا”.

عند سماع طلب كلوديا ، برانس أومأ وأعجب بها..

 

 

“بأي طريقة لم يكن طبيعيا؟”

“بما أن أمر الملك ، سأبذل قصارى جهدي للتعاون.”

 

 

“سموك ، أوامرك لتلك المعركة كانت بالنسبة لي أن أوقف غزو العدو.”

 

 

 

“هذا صحيح. ألم تنفذ هذا الأمر بأمانة ، دوق بالان؟ ”

“أليست زوجة أخي شخص شجاع جدا؟”

 

 

“… لأكون صادقًا ، كنت جشعًا بعض الشيء ، سموك.”

على الرغم من أنه لم يكن مرسومًا صادرًا من الملك ، إلا أنها لم تستطع الاستمرار في إيقاف مملكة سترابوس. سيكون من غير المعقول أيضًا مطالبة قوات مملكة سترابوس التي تم حشدها وإرسالها إلى مملكة ليستر بالعودة إلى بلدهم. في هذه الحالة ، لم يتبق سوى طريقة واحدة.

 

“دوق برانس ، لقد جاء ضيف.”

“هل كنتم جشعين؟”

 

 

كل ما تقوله المرأة الجميلة بالبكاء سيؤخذ على أنه الحقيقة. عرفت كلوديا هذا جيدًا من التجربة.

“نعم سموك. عندما كان العدو أمام عيني مباشرة ، لم يسعني إلا أن أرغب في إلحاق الهزيمة به “.

 

 

 

اعتقد الدوق بالان أنه إذا تمكن من هزيمة الغزاة بأغلبية ساحقة في المعركة ، فسيواصل التحرك شمالًا وطرد الجيش الجمهوري من المنطقة الشمالية لمملكة ليستر. لكنه لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأن الدوق بالان أدرك أن العدو لم يكن شخصًا يسهل هزيمته.

“لا يهم ما إذا كان ملكًا أو سيدًا ، كل الرجال متماثلون.”

 

 

“مهما كانت الأساليب التي حاولت استخدامها ، لم أستطع تجاوز دفاعه. وعلى الرغم من أنني حاولت الاختراق من خلال قيادة القوات مباشرة … ”

 

 

 

“تقصد ، هل فشلت؟”

“أرى. يمكنني أن أفهم نيتك. ”

 

يعتقد الدوق برانس أن جاذبية كلوديا اليائسة كانت معقولة.

“لقد تكبدنا خسائر فادحة يا صاحب السمو. بمجرد أن رجعت خطوة إلى الوراء ونظرت إلى الأمر مرة أخرى ، أدركت أنه لم يكن فقط يقوم بالهجوم المضاد على كل واحدة من هجماتي ، ولكنه كان يسقط أيضًا قواتي الخاصة “.

 

 

 

“……”

عند سماع طلب كلوديا ، برانس أومأ وأعجب بها..

 

في تلك اللحظة ، عرفت الأميرة ليلى بالضبط عمن يتحدث الدوق برانس. عادة ، قد يعتقد الناس أن الأمير الثالث أو الرابع ، الذين كان وجودهم في المحكمة ضعيفًا ، هم الذين ألقوا بأنفسهم في ساحة المعركة على أمل تحقيق بعض الإنجازات ، ولكن …

“شعرت كما لو أنني ألعب الشطرنج مع سيد شطرنج كان أفضل بكثير مما كنت عليه. مهما فعلت ، لا شيء يبدو أنه يعمل. لذلك في النهاية ، كان بإمكاني التركيز فقط على الدفاع “.

 

 

“نعم ، لقد أعربت عن نيتها في الانضمام إلى ساحة المعركة من أجل تلبية إرادة زوجها المتوفى”.

تحول وجه الأميرة ليلى إلى جدية وهي تستمع إلى تفسيرات الدوق بالان.

 

 

 

“سيغفريد لم يكن لديه الكثير من القوات ، وحتى معك ، أيها السيد ، لا يمكنك أن تكون لك اليد العليا؟ هل هذا ما تقوله لي ، دوق بالان؟ ”

“أفهم. سأقبل طلبك ، سيدتي. ”

 

“تقصد ، هل فشلت؟”

“إذا كان هناك سيد في ذلك الجيش ، فلن أكون على قيد الحياة الآن ، سموك.”

“تقصد ، هل فشلت؟”

 

‘لقد كنت أنتظر هذه الكلمات’.

كانت كلمات الدوق بالان أفضل مجاملة يمكن أن تعطى للعدو.

“أنا آسف لطلبك أن تقابليني فجأة.”

 

“سموك ، أوامرك لتلك المعركة كانت بالنسبة لي أن أوقف غزو العدو.”

“سيغفريد … حسنًا.”

“سمعت عما حدث مؤخرًا. أرجو أن تتقبلوا خالص تعازينا.”

 

“دوق برانس ، لقد جاء ضيف.”

أعطى ميلتون تنهيدة صغيرة عندما رأى ابتسامة الأميرة ليلى الطفيفة وهي تفكر في الأمور.

 

 

قام الدوق برانس بتجعيد حواجبه.

‘السبب الوحيد لرد فعل الأميرة الشيطانية هذه هو أنها فكرت في شيء شرير … لا ، لقد خطر على بالها فكرة رائعة.’

لكن المشكلة كانت …

 

كانت الأميرة ليلى تراقب كلوديا باستمرار. لكن يبدو أن كلوديا استفادت من وجود فجوة وابتكرت هذه الخطة سراً. لحسن الحظ ، كانت الأميرة ليلى قد استعدت بالفعل لشيء كهذا.

خطط ميلتون لترك كل التفاصيل الصغيرة لها الآن.

 

 

شارك ميلتون المعلومات التي حصل عليها من كيربر مع الأميرة ليلى.

***

كما لو كانت بالكاد تستطيع الكلام ، كان صوت كلوديا ضعيفًا ويرتجف.

 

“هذا هو … الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله للتكفير عن عدم منع وفاة زوجي.”

على الرغم من أن الدوق ديريك برانس كان يُعامل بكرم ضيافة في مملكة ليستر ، إلا أن جزءًا منه شعر بعدم الارتياح الشديد.

 

 

 

“إنهم يسحبون الأشياء لفترة طويلة”.

 

 

 

لم يقطع الدوق برانس هذا الحد إلى بلد بعيد ، حيث قاد جيشًا كبيرًا قوامه 50.000 رجل ، للاستمتاع بمأدبة. كان هدفه من المجيء إلى هنا هو محاربة وإخراج القوات الجمهورية التي كانت تتمركز حاليًا في الجزء الشمالي من مملكة ليستر من أجل منعهم من التحرك جنوبًا. كان هدفه الثاني هو قتل سيغفريد ، الرجل الذي كان يعتبر أخطر شخص. بالطبع ، خططت مملكة سترابوس لتقوية مملكة ليستر خلال المفاوضات والمطالبة بتقاضي رواتبهم ، لكن هذا لم يكن جزءًا من دور الدوق برانس. كان دوره هو قيادة الجيش إلى الحرب وهزيمة الجمهوريين.

 

 

“نعم سموك. عندما كان العدو أمام عيني مباشرة ، لم يسعني إلا أن أرغب في إلحاق الهزيمة به “.

لكن المشكلة كانت …

“سيدتي ، من أين لك هذا؟”

 

 

كان في بلد أجنبي ويحتاج إلى تعاون مملكة ليستر إذا أراد شن حرب مبررة. بالطبع ، كان لمملكة سترابوس مرسوم من العائلة المالكة لمملكة ليستر يطلب التعزيز. لكن الأمير الأول الذي أصدر الوثيقة الرسمية انتحر قبل وصولهم مباشرة. في مثل هذه الحالة ، لا يستطيع الدوق برانس الوثوق بورقة واحدة وتحريك جيشه طوعيًا للقتال ضد الجمهوريين.

 

 

 

كان عليه الحصول على تصريح رسمي بالتعاون من مملكة ليستر ولكن …

 

 

خطط ميلتون لترك كل التفاصيل الصغيرة لها الآن.

كانت المشكلة أن الأميرة ليلى ، الوصي الحالي على هذا البلد ، لن تقدم له إجابة واضحة ، ناهيك عن عقد اجتماع رسمي معه. كان الدوق برانس محبطًا عندما اعتقد أنه سيضطر إلى الاستمرار في إضاعة الوقت مثل هذا. وهكذا ، قرر أنه سيلتقي بالأميرة ليلى ، مهما كلف الأمر. في المفاوضات ، الشخص الذي بدأ أولاً سيخسر أكثر بشكل عام. ومع ذلك ، لم يعد بإمكان الدوق برانس أن يضيع مثل هذا الوقت بلا معنى وقرر اتخاذ الخطوة الأولى. ولكن بعد ذلك ، جاء أحد القائمين على قصر مملكة ليستر للبحث عنه.

 

 

 

“دوق برانس ، لقد جاء ضيف.”

“جئت لأحافظ على إرادة زوجي.”

 

“بأي طريقة لم يكن طبيعيا؟”

“ضيف؟ من هذا؟”

“لماذا أتيت لرؤيتي يا سيدتي؟”

 

 

قام الدوق برانس بتجعيد حواجبه.

“سيدتي ، من أين لك هذا؟”

 

ابتسمت له كلوديا من خلف حجابها.

في تصنيف النبلاء في هذا البلد الصغير ، كان الدوق برانس يُعتبر نبيلًا فوق كل النبلاء ، سواء من حيث المكانة أو المهارة. ولهذا السبب ، اصطف نبلاء مملكة ليستر بفارغ الصبر للقائه. لكن بالنسبة إلى ديوك برانس ، لم يكن هؤلاء النبلاء مختلفين عن ذبابة مزعجة تحلق حول رأسه. ولكن هذه المرة كان مختلفا.

“الأميرة ليلى ، كما تعلمي ، جئنا إلى هذا البلد للقضاء على الجمهوريين الأشرار الذين يحتلون حاليًا الجزء الشمالي من بلدك”.

 

في تصنيف النبلاء في هذا البلد الصغير ، كان الدوق برانس يُعتبر نبيلًا فوق كل النبلاء ، سواء من حيث المكانة أو المهارة. ولهذا السبب ، اصطف نبلاء مملكة ليستر بفارغ الصبر للقائه. لكن بالنسبة إلى ديوك برانس ، لم يكن هؤلاء النبلاء مختلفين عن ذبابة مزعجة تحلق حول رأسه. ولكن هذه المرة كان مختلفا.

“إنها كلوديا ، زوجة صاحب السمو سكيت فون ليستر.”

“إنها كلوديا ، زوجة صاحب السمو سكيت فون ليستر.”

 

في الوقت الحالي ، كانت المنافسة كلوديا الأكثر ترددًا في التعامل معها هي الأميرة ليلى. لم يكن هذا لأن كلوديا كانت أرملة الأمير الأول الذي كان منافس الأميرة ليلى. بدلا من ذلك ، كان هناك تاريخ بين الأميرة ليلى وكلوديا. على الرغم من عدم وجود أي دليل قاطع عليها ، كانت الأميرة ليلى مقتنعة بأن كلوديا كانت متورطة بشدة في وفاة والدتها وشقيقها.

“… سألتقي بها.”

 

 

 

لم يكن هذا شخصًا يمكنه رفضه. كانت زوجة الأمير الأول هي التي أعطت مملكة سترابوس التبرير للتقدم إلى مملكة ليستر. نظرًا لأن هذا هو الحال ، فمن المرجح أن تكون مفيدة.

عند سماع طلب كلوديا ، برانس أومأ وأعجب بها..

 

 

“نعم ، الدوق برانس.”

“لماذا أتيت لرؤيتي يا سيدتي؟”

 

كان هذا هو السبب الذي جعل الأميرة ليلى لم تمنح الدوق برانس الإذن الذي يحتاجه للحرب. غير قادر على إيجاد فجوة واحدة في هذا المنطق ، لم يكن الدوق برانس قادرًا على إقناعها وكان عليه فقط قبول هذا القرار.

سرعان ما ظهر المصاحب مع امرأة. كانت المرأة الجميلة ترتدي رداء أسود مع حجاب يغطي وجهها. لقد استقبلته بلباقة.

“جئت لأحافظ على إرادة زوجي.”

 

في تصنيف النبلاء في هذا البلد الصغير ، كان الدوق برانس يُعتبر نبيلًا فوق كل النبلاء ، سواء من حيث المكانة أو المهارة. ولهذا السبب ، اصطف نبلاء مملكة ليستر بفارغ الصبر للقائه. لكن بالنسبة إلى ديوك برانس ، لم يكن هؤلاء النبلاء مختلفين عن ذبابة مزعجة تحلق حول رأسه. ولكن هذه المرة كان مختلفا.

“من دواعي سروري مقابلتك. أنا كلوديا ليستر “.

 

 

 

رد الدوق برانس بهدوء.

“سيغفريد … حسنًا.”

 

 

“أنا الدوق ديريك برانس.”

لكن الأمور كانت مختلفة الآن.

 

 

بمجرد أن جلس الاثنان وجهاً لوجه ، تحدث الدوق برانس.

 

 

 

“سمعت عما حدث مؤخرًا. أرجو أن تتقبلوا خالص تعازينا.”

“لا داعي للقلق ، الأميرة ليلى. كما ترين هنا ، لدي وثيقة مكتوبة بخط اليد كتبها جلالة الملك نفسه “.

 

 

“… شكرا لك.”

 

 

كما لو كانت بالكاد تستطيع الكلام ، كان صوت كلوديا ضعيفًا ويرتجف.

 

 

 

من الخارج ، بدت وكأنها أرملة يرثى لها كانت تتظاهر بالقوة رغم أن موت زوجها الذي حطمها. من سينظر إليها ويعتقد أنها سممت زوجها بنفسها؟

لكن كلوديا كانت تسخر داخليًا من الدوق برانس لوقوعه في تمثيلها.

 

“ضيف؟ من هذا؟”

“لماذا أتيت لرؤيتي يا سيدتي؟”

 

 

أعطاها الدوق برانس ابتسامة مشرقة.

“جئت لأحافظ على إرادة زوجي.”

 

 

استغرق الدوق بالان لحظة لإعادة تنظيم أفكاره قبل المتابعة.

بهذه الكلمات ، بدأت كلوديا بشرح وضعها …

________________________

 

“بالطبع ، من فضلك تحدثي.”

كان الأمير الأول المتوفى قد طلب في الأصل تعزيزات من مملكة سترابوس من أجل هزيمة الجمهوريين الذين استولوا على منطقة من مملكة ليستر ، لكنه سقطوا في النهاية في الاكتئاب وانتحر. لذلك ، بصفتها أرملته ، ستساعد مملكة سترابوس على كسب الحرب ضدها من أجل تلبية إرادة زوجها.

 

 

 

“هذا هو … الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله للتكفير عن عدم منع وفاة زوجي.”

لكن كلوديا كانت تسخر داخليًا من الدوق برانس لوقوعه في تمثيلها.

 

 

أومأ الدوق برانس برأسه بينما كانت كلوديا تتحدث من خلال دموعها.

 

 

“لا يهم ما إذا كان ملكًا أو سيدًا ، كل الرجال متماثلون.”

“أرى. يمكنني أن أفهم نيتك. ”

 

 

“هذا صحيح. ألم تنفذ هذا الأمر بأمانة ، دوق بالان؟ ”

يعتقد الدوق برانس أن جاذبية كلوديا اليائسة كانت معقولة.

“بما أن أمر الملك ، سأبذل قصارى جهدي للتعاون.”

 

“إذن ، لأكون صادقة …”

‘لابد أنها أحببت زوجها كثيرًا.’

في تصنيف النبلاء في هذا البلد الصغير ، كان الدوق برانس يُعتبر نبيلًا فوق كل النبلاء ، سواء من حيث المكانة أو المهارة. ولهذا السبب ، اصطف نبلاء مملكة ليستر بفارغ الصبر للقائه. لكن بالنسبة إلى ديوك برانس ، لم يكن هؤلاء النبلاء مختلفين عن ذبابة مزعجة تحلق حول رأسه. ولكن هذه المرة كان مختلفا.

 

على الرغم من أن الدوق ديريك برانس كان يُعامل بكرم ضيافة في مملكة ليستر ، إلا أن جزءًا منه شعر بعدم الارتياح الشديد.

لكن كلوديا كانت تسخر داخليًا من الدوق برانس لوقوعه في تمثيلها.

 

 

‘أنا متأكدة من أنها تريد المغادرة فقط لأنها غير مرتاحة للبقاء في العاصمة عندما استلمت السيطرة على الملعب.’

“لا يهم ما إذا كان ملكًا أو سيدًا ، كل الرجال متماثلون.”

 

 

أومأ الدوق برانس برأسه بينما كانت كلوديا تتحدث من خلال دموعها.

كل ما تقوله المرأة الجميلة بالبكاء سيؤخذ على أنه الحقيقة. عرفت كلوديا هذا جيدًا من التجربة.

 

 

استقبل الاثنان بعضهما البعض بشكل روتيني قبل أن يصل الدوق برانس مباشرة إلى هذه النقطة.

‘سيكون الأمر مضمونًا إذا همست في أذنه في السرير … لكن هذا سيكون كثيرًا الآن.’

سلمها الدوق برانس الورقة. كانت تعترف رسميًا بالتعزيزات من مملكة سترابوس ووافقت بإخلاص على التعاون بين الاثنين في هذه الحرب.

 

 

كانت كلوديا تأسف بعض الشيء لأنها كانت تُعرف حاليًا بالأرملة. لكن هذا جيد. لقد أعدت بالفعل شيئًا من شأنه أن يساعد في إقناع الدوق برانس.

“لماذا أتيت لرؤيتي يا سيدتي؟”

 

 

“إنه متواضع بعض الشيء ، لكنني آمل أن يكون هذا مفيدًا لك يا الدوق برانس.”

 

 

 

سلمته كلوديا ورقة من المستندات. نظر إليها الدوق برانس في حالة صدمة بمجرد أن رآها.

في تصنيف النبلاء في هذا البلد الصغير ، كان الدوق برانس يُعتبر نبيلًا فوق كل النبلاء ، سواء من حيث المكانة أو المهارة. ولهذا السبب ، اصطف نبلاء مملكة ليستر بفارغ الصبر للقائه. لكن بالنسبة إلى ديوك برانس ، لم يكن هؤلاء النبلاء مختلفين عن ذبابة مزعجة تحلق حول رأسه. ولكن هذه المرة كان مختلفا.

 

 

“سيدتي ، من أين لك هذا؟”

في الوقت الحالي ، كانت المنافسة كلوديا الأكثر ترددًا في التعامل معها هي الأميرة ليلى. لم يكن هذا لأن كلوديا كانت أرملة الأمير الأول الذي كان منافس الأميرة ليلى. بدلا من ذلك ، كان هناك تاريخ بين الأميرة ليلى وكلوديا. على الرغم من عدم وجود أي دليل قاطع عليها ، كانت الأميرة ليلى مقتنعة بأن كلوديا كانت متورطة بشدة في وفاة والدتها وشقيقها.

 

 

“هل سيكون هذا مفيدًا؟”

استقبل الاثنان بعضهما البعض بشكل روتيني قبل أن يصل الدوق برانس مباشرة إلى هذه النقطة.

 

“إذن أنت تخبرني أن … مملكة سترابوس أرسلت عددًا كبيرًا من القوات فقط للقبض على رجل واحد؟”

أعطاها الدوق برانس ابتسامة مشرقة.

على الرغم من أن الدوق ديريك برانس كان يُعامل بكرم ضيافة في مملكة ليستر ، إلا أن جزءًا منه شعر بعدم الارتياح الشديد.

 

 

“إنه مفيد بالتأكيد. أشعر بالارتياح لدرجة أنني أشعر وكأن السن المؤلم قد ذهب “.

يعتقد الدوق برانس أن جاذبية كلوديا اليائسة كانت معقولة.

 

“لا يهم ما إذا كان ملكًا أو سيدًا ، كل الرجال متماثلون.”

كان الدوق برانس سعيدًا.

كان الأمير الأول المتوفى قد طلب في الأصل تعزيزات من مملكة سترابوس من أجل هزيمة الجمهوريين الذين استولوا على منطقة من مملكة ليستر ، لكنه سقطوا في النهاية في الاكتئاب وانتحر. لذلك ، بصفتها أرملته ، ستساعد مملكة سترابوس على كسب الحرب ضدها من أجل تلبية إرادة زوجها.

 

 

“أنا سعيدة لأنه سيكون مفيدًا.”

 

 

________________________

“حقًا ، شكرًا لك. إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به لمساعدتك ، من فضلك لا تترددي في إخباري ، سيدتي. ”

 

 

 

من الناحية العقلية ، أعطت كلوديا لنفسها ابتسامة شريرة.

لم يقطع الدوق برانس هذا الحد إلى بلد بعيد ، حيث قاد جيشًا كبيرًا قوامه 50.000 رجل ، للاستمتاع بمأدبة. كان هدفه من المجيء إلى هنا هو محاربة وإخراج القوات الجمهورية التي كانت تتمركز حاليًا في الجزء الشمالي من مملكة ليستر من أجل منعهم من التحرك جنوبًا. كان هدفه الثاني هو قتل سيغفريد ، الرجل الذي كان يعتبر أخطر شخص. بالطبع ، خططت مملكة سترابوس لتقوية مملكة ليستر خلال المفاوضات والمطالبة بتقاضي رواتبهم ، لكن هذا لم يكن جزءًا من دور الدوق برانس. كان دوره هو قيادة الجيش إلى الحرب وهزيمة الجمهوريين.

 

تشدد تعبيرها.

‘لقد كنت أنتظر هذه الكلمات’.

 

 

 

فكرت قليلا قبل أن تتحدث.

“على الرغم من أنه قد لا يرغب في رؤية ابنته ، يبدو أن ملكك قد التقى بزوجة ابنه”.

 

“لقد أحببتي زوجك حقًا.”

“قد يكون هذا طلبًا صعبًا ولكن … هل لي أن أسأل؟”

“أنا سعيدة لأنه سيكون مفيدًا.”

 

كانت الأميرة ليلى تراقب كلوديا باستمرار. لكن يبدو أن كلوديا استفادت من وجود فجوة وابتكرت هذه الخطة سراً. لحسن الحظ ، كانت الأميرة ليلى قد استعدت بالفعل لشيء كهذا.

“بالطبع ، من فضلك تحدثي.”

***

 

 

“إذن ، لأكون صادقة …”

“تقصد ، هل فشلت؟”

 

 

عند سماع طلب كلوديا ، برانس أومأ وأعجب بها..

 

 

 

“لقد أحببتي زوجك حقًا.”

أعطى ميلتون تنهيدة صغيرة عندما رأى ابتسامة الأميرة ليلى الطفيفة وهي تفكر في الأمور.

 

لم يقطع الدوق برانس هذا الحد إلى بلد بعيد ، حيث قاد جيشًا كبيرًا قوامه 50.000 رجل ، للاستمتاع بمأدبة. كان هدفه من المجيء إلى هنا هو محاربة وإخراج القوات الجمهورية التي كانت تتمركز حاليًا في الجزء الشمالي من مملكة ليستر من أجل منعهم من التحرك جنوبًا. كان هدفه الثاني هو قتل سيغفريد ، الرجل الذي كان يعتبر أخطر شخص. بالطبع ، خططت مملكة سترابوس لتقوية مملكة ليستر خلال المفاوضات والمطالبة بتقاضي رواتبهم ، لكن هذا لم يكن جزءًا من دور الدوق برانس. كان دوره هو قيادة الجيش إلى الحرب وهزيمة الجمهوريين.

“لقد كان نصفي الآخر … لا ، كان كل شيء بالنسبة لي.”

 

 

“أليست زوجة أخي شخص شجاع جدا؟”

“أفهم. سأقبل طلبك ، سيدتي. ”

“لقد أحببتي زوجك حقًا.”

 

 

ابتسمت له كلوديا من خلف حجابها.

 

 

شارك ميلتون المعلومات التي حصل عليها من كيربر مع الأميرة ليلى.

‘رائع. هذا النصف تم إنجازه الآن ‘.

ضربت كلمات الأميرة ليلى المنزل. استخدم الدوق برانس عبارة “أحد أفراد العائلة المالكة” ، لكن الأميرة ليلى اكتشفت على الفور أنها كلوديا.

 

 

خلق الدوق برانس لحظة له للقاء الأميرة ليلى.

 

 

“إنهم يسحبون الأشياء لفترة طويلة”.

“أنا آسف لطلبك أن تقابليني فجأة.”

 

 

يعتقد الدوق برانس أن جاذبية كلوديا اليائسة كانت معقولة.

“لا ، لا بأس ، الدوق برانس.”

“تقصد ، هل فشلت؟”

 

 

استقبل الاثنان بعضهما البعض بشكل روتيني قبل أن يصل الدوق برانس مباشرة إلى هذه النقطة.

“قد يكون كل هذا صحيحا ، صاحبة السمو.”

 

“إنهم يسحبون الأشياء لفترة طويلة”.

“الأميرة ليلى ، كما تعلمي ، جئنا إلى هذا البلد للقضاء على الجمهوريين الأشرار الذين يحتلون حاليًا الجزء الشمالي من بلدك”.

 

 

 

“نعم ، وشكرا على ذلك. لسوء الحظ ، توفي أخي ، الذي طلب تعزيزات ، ووالدي ، الملك الحالي ، يعاني من مرض شديد لدرجة أنني وابنته لا أستطيع رؤيته “.

 

 

 

تنهدت الأميرة ليلى كأنها مؤسفة.

أعطاها الدوق برانس ابتسامة مشرقة.

 

 

“على الرغم من أنني مسؤولة مؤقتًا عن شؤون البلاد ، إلا أنها مؤقتة وغير رسمية. سلطتي لا تسمح لك بشن حرب في بلدنا ، الدوق برانس “.

 

 

استغرق الدوق بالان لحظة لإعادة تنظيم أفكاره قبل المتابعة.

كان هذا هو السبب الذي جعل الأميرة ليلى لم تمنح الدوق برانس الإذن الذي يحتاجه للحرب. غير قادر على إيجاد فجوة واحدة في هذا المنطق ، لم يكن الدوق برانس قادرًا على إقناعها وكان عليه فقط قبول هذا القرار.

“دوق برانس ، لقد جاء ضيف.”

 

 

لكن الأمور كانت مختلفة الآن.

“نعم سموك. عندما كان العدو أمام عيني مباشرة ، لم يسعني إلا أن أرغب في إلحاق الهزيمة به “.

 

“مهما كانت الأساليب التي حاولت استخدامها ، لم أستطع تجاوز دفاعه. وعلى الرغم من أنني حاولت الاختراق من خلال قيادة القوات مباشرة … ”

“لا داعي للقلق ، الأميرة ليلى. كما ترين هنا ، لدي وثيقة مكتوبة بخط اليد كتبها جلالة الملك نفسه “.

 

 

 

سلمها الدوق برانس الورقة. كانت تعترف رسميًا بالتعزيزات من مملكة سترابوس ووافقت بإخلاص على التعاون بين الاثنين في هذه الحرب.

“إنه مفيد بالتأكيد. أشعر بالارتياح لدرجة أنني أشعر وكأن السن المؤلم قد ذهب “.

 

“من دواعي سروري مقابلتك. أنا كلوديا ليستر “.

“من أين…”

“أرى. يمكنني أن أفهم نيتك. ”

 

“إنه مفيد بالتأكيد. أشعر بالارتياح لدرجة أنني أشعر وكأن السن المؤلم قد ذهب “.

“على الرغم من أنه قد لا يرغب في رؤية ابنته ، يبدو أن ملكك قد التقى بزوجة ابنه”.

في الوقت الحالي ، كانت المنافسة كلوديا الأكثر ترددًا في التعامل معها هي الأميرة ليلى. لم يكن هذا لأن كلوديا كانت أرملة الأمير الأول الذي كان منافس الأميرة ليلى. بدلا من ذلك ، كان هناك تاريخ بين الأميرة ليلى وكلوديا. على الرغم من عدم وجود أي دليل قاطع عليها ، كانت الأميرة ليلى مقتنعة بأن كلوديا كانت متورطة بشدة في وفاة والدتها وشقيقها.

 

 

“……”

 

 

 

تشدد تعبيرها.

 

 

‘سيكون الأمر مضمونًا إذا همست في أذنه في السرير … لكن هذا سيكون كثيرًا الآن.’

‘تلك هي الشيطان’.

“نعم سموك. عندما كان العدو أمام عيني مباشرة ، لم يسعني إلا أن أرغب في إلحاق الهزيمة به “.

 

 

كانت الأميرة ليلى تراقب كلوديا باستمرار. لكن يبدو أن كلوديا استفادت من وجود فجوة وابتكرت هذه الخطة سراً. لحسن الحظ ، كانت الأميرة ليلى قد استعدت بالفعل لشيء كهذا.

قام الدوق برانس بتجعيد حواجبه.

 

 

على الرغم من أنه لم يكن مرسومًا صادرًا من الملك ، إلا أنها لم تستطع الاستمرار في إيقاف مملكة سترابوس. سيكون من غير المعقول أيضًا مطالبة قوات مملكة سترابوس التي تم حشدها وإرسالها إلى مملكة ليستر بالعودة إلى بلدهم. في هذه الحالة ، لم يتبق سوى طريقة واحدة.

“على الرغم من أنني مسؤولة مؤقتًا عن شؤون البلاد ، إلا أنها مؤقتة وغير رسمية. سلطتي لا تسمح لك بشن حرب في بلدنا ، الدوق برانس “.

 

 

‘إذا كان شيئًا لا يمكنني تجنبه ، فلنواجهه وجهاً لوجه’.

 

 

 

حافظت الأميرة ليلى على موقفها الصحيح ، وتحدثت إلى الدوق برانس.

“أنا الدوق ديريك برانس.”

 

 

“بما أن أمر الملك ، سأبذل قصارى جهدي للتعاون.”

“على الرغم من أنني مسؤولة مؤقتًا عن شؤون البلاد ، إلا أنها مؤقتة وغير رسمية. سلطتي لا تسمح لك بشن حرب في بلدنا ، الدوق برانس “.

 

سلمته كلوديا ورقة من المستندات. نظر إليها الدوق برانس في حالة صدمة بمجرد أن رآها.

“اممم ، وأنا أعبر عن امتناني لكم.”

“بأي طريقة لم يكن طبيعيا؟”

 

 

بدا الدوق برانس مرتبكًا بعض الشيء عندما وافقت الأميرة ليلى بسهولة على التعاون معه. لكنه أعاد التركيز على الفور وقال: “بالحديث عن التعاون ، أعرب أحد أفراد العائلة المالكة عن نيته في الانضمام إلى جيشي والمشاركة في الحرب. هل سيكون هذا على ما يرام معك؟ ”

“إذا كان هناك سيد في ذلك الجيش ، فلن أكون على قيد الحياة الآن ، سموك.”

 

 

في تلك اللحظة ، عرفت الأميرة ليلى بالضبط عمن يتحدث الدوق برانس. عادة ، قد يعتقد الناس أن الأمير الثالث أو الرابع ، الذين كان وجودهم في المحكمة ضعيفًا ، هم الذين ألقوا بأنفسهم في ساحة المعركة على أمل تحقيق بعض الإنجازات ، ولكن …

“إذن أنت تخبرني أن … مملكة سترابوس أرسلت عددًا كبيرًا من القوات فقط للقبض على رجل واحد؟”

 

 

“أليست زوجة أخي شخص شجاع جدا؟”

 

 

لم يكن هذا شخصًا يمكنه رفضه. كانت زوجة الأمير الأول هي التي أعطت مملكة سترابوس التبرير للتقدم إلى مملكة ليستر. نظرًا لأن هذا هو الحال ، فمن المرجح أن تكون مفيدة.

‘أشبه بالمتهور والجريء’.

 

 

يعتقد الدوق برانس أن جاذبية كلوديا اليائسة كانت معقولة.

ضربت كلمات الأميرة ليلى المنزل. استخدم الدوق برانس عبارة “أحد أفراد العائلة المالكة” ، لكن الأميرة ليلى اكتشفت على الفور أنها كلوديا.

على الرغم من أنه لم يكن مرسومًا صادرًا من الملك ، إلا أنها لم تستطع الاستمرار في إيقاف مملكة سترابوس. سيكون من غير المعقول أيضًا مطالبة قوات مملكة سترابوس التي تم حشدها وإرسالها إلى مملكة ليستر بالعودة إلى بلدهم. في هذه الحالة ، لم يتبق سوى طريقة واحدة.

 

“سمعت عما حدث مؤخرًا. أرجو أن تتقبلوا خالص تعازينا.”

“نعم ، لقد أعربت عن نيتها في الانضمام إلى ساحة المعركة من أجل تلبية إرادة زوجها المتوفى”.

“لا يهم ما إذا كان ملكًا أو سيدًا ، كل الرجال متماثلون.”

 

 

كان هذا طلب كلوديا إلى الدوق برانس. من أجل الوفاء شخصيًا بإرادة زوجها الأخيرة ، طلبت كلوديا من الدوق السماح لها بمتابعته في الحرب.

 

 

كانت كلمات الدوق بالان أفضل مجاملة يمكن أن تعطى للعدو.

‘أنا متأكدة من أنها تريد المغادرة فقط لأنها غير مرتاحة للبقاء في العاصمة عندما استلمت السيطرة على الملعب.’

 

 

“… سألتقي بها.”

في الوقت الحالي ، كانت المنافسة كلوديا الأكثر ترددًا في التعامل معها هي الأميرة ليلى. لم يكن هذا لأن كلوديا كانت أرملة الأمير الأول الذي كان منافس الأميرة ليلى. بدلا من ذلك ، كان هناك تاريخ بين الأميرة ليلى وكلوديا. على الرغم من عدم وجود أي دليل قاطع عليها ، كانت الأميرة ليلى مقتنعة بأن كلوديا كانت متورطة بشدة في وفاة والدتها وشقيقها.

“نعم ، لقد أعربت عن نيتها في الانضمام إلى ساحة المعركة من أجل تلبية إرادة زوجها المتوفى”.

________________________

 

xMajed

هي – شيطان ( 1 )

“سيغفريد لم يكن لديه الكثير من القوات ، وحتى معك ، أيها السيد ، لا يمكنك أن تكون لك اليد العليا؟ هل هذا ما تقوله لي ، دوق بالان؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط