نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 76

الساحر ( 1 )

الساحر ( 1 )

الساحر ( 1 )

“ما هي تحركات العدو؟”

تمكن ميلتون وفرسانه من التخلص بسهولة من كشافة العدو بمساعدة تعويذة بيانكا الخفية.

الوضع يمشي بالفعل وفقا للخطة. رأس قائد العدو ليس من الأولويات بقدر ما يبرر أن يكون لهم مثل هذا الطموح.

وبسبب وجودهم في وسط هذه الغابة المعتمة مع مجال ضيق للرؤية وأصوات الطبيعة التي تملأ الهواء ، لم تتمكن قوات العدو من اكتشافهم و تم القضاء عليهم بلا حول ولا قوة.

في رأسه ، استمر في تكرار السيناريو الذي كان يخافه أكثر من غيره.

لكن السبب الأكثر أهمية من أي شيء آخر …

”عشرة إذا كانت طويلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأنا أشعر أنني في “الجولة الخامسة أو نحو ذلك”.

’أنهم لم يكونوا مستعدين لمواجهة هذه التعويذة الخفية ولم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به.’

تم تقليل خسائرهم إلى الحد الأدنى بفضل إعداد طريق الانسحاب مسبقًا والاستجابة بشكل فعال للغارة الليلية .كان من الممكن أن يفسد القائد العادي الأمر لكن ألفريد تمكن من الانسحاب بأمان مع أكثر من 70 ٪ من قوته سليمة.

كان تدخل السحرة (جمع ساحر) مشهدًا نادرًا للغاية. ليس ذلك فحسب ، بل كان من المعروف أن مملكة ليستر لم تحتفظ رسميًا بأي سحرة. وبالتالي ، لم يكن العدو حتى يتخيل هذا السيناريو.

“ألم يكن هناك ما يشير إلى أنهم يلتفون عبر منطقة مختلفة؟”

على كل حال ، نجح ميلتون في خلق فجوة هائلة في منطقة استطلاع العدو. ولم يتبق سوى عمل واحد.

“كيف بحق اللعنة تمكنوا من تحقيق هذا؟“

***

“لذا يتعلق الأمر بهذا كما هو متوقع.”

“إنه هجوم عدو!”

“كيف بحق السماء تمكن من إعاقة شبكة الاستطلاع؟“

وبسبب صراخ الحراس، استيقظ ألفريد ، الذي كان قد نام بعد أن كان يستعد بشكل مكثف لإجراءات هجوم العدو.

“لا يمكنني السماح بذلك. علاوة على ذلك ، ليس هناك ما نكسبه من ملاحقتهم في هذه الحالة “.

“ما هذا!؟”

نتيجة لذلك ، فقد اتبعوا قيادة ميلتون بسلاسة على الرغم من أنه أجرى تقييمًا منفردًا وتخطى شرح أسبابه.

” الكابتن ألفريد ،إنه كمين ليلي نصبه الأعداء.”

“ماذا!؟”

كان ألفريد قلقًا للغاية عندما أعطى توجيهاته.

صُدم ألفريد وذهب أثر النوم الباقي في ذهنه.

“كم يومًا سيستغرق الأمر تقريبًا؟”

لقد استعد بالفعل بشكل شامل ، ولم يدخر جهدًا في إعداد التدابير المضادة. ومع ذلك ، تمكن العدو من مهاجمة موقعهم تحت جنح الليل.

“يجب على جميع الرجال حمل السلاح والقتال في الحال. أيها الحراس ، اتبعوني. سأكون القائد المباشر شخصيا في مكان الحادث “.

هذا لا يمكن أن يحدث.”

“لقد تسببنا في أضرار كافية. تراجعوا! جميع القوات انسحبوا! ”

كيف عرف العدو أنهم نزلوا في مأوى في وسط هذه الغابة؟

شكّل ميلتون تلميحًا من الابتسامة.

كيف تجنب العدو شبكة استطلاعه الدقيقة وهاجم موقعهم؟

“هل لديك فكرة؟”

حاول أن يفهم قدر المستطاع ، لكن لم يستطع ألفريد فهم الموقف الذي كان يحدث في الوقت الحالي.

***

“الكابتن ألفريد ، يرجى إعطاء الأوامر. يجب أن نرد على هجوم العدو “.

استمع ميلتون إلى مناقشة نبلاء الجنوب قبل أن يتحدث.

استعاد ألفريد حواسه (رشده و منطقه) بإلحاح من الحارس.

استعاد ألفريد حواسه (رشده و منطقه) بإلحاح من الحارس.

“يجب على جميع الرجال حمل السلاح والقتال في الحال. أيها الحراس ، اتبعوني. سأكون القائد المباشر شخصيا في مكان الحادث “.

تمكن ميلتون وفرسانه من التخلص بسهولة من كشافة العدو بمساعدة تعويذة بيانكا الخفية.

سحب ألفريد سيفه وخرج من خيمته ، وقام بالكشف عن الموقف على الفور.

” في الموعد المحدد.”

“أرغ !!”

وبسبب وجودهم في وسط هذه الغابة المعتمة مع مجال ضيق للرؤية وأصوات الطبيعة التي تملأ الهواء ، لم تتمكن قوات العدو من اكتشافهم و تم القضاء عليهم بلا حول ولا قوة.

” كن شجاعًا وقاتل ، لا داعي للارتباك ”

كان تدخل السحرة (جمع ساحر) مشهدًا نادرًا للغاية. ليس ذلك فحسب ، بل كان من المعروف أن مملكة ليستر لم تحتفظ رسميًا بأي سحرة. وبالتالي ، لم يكن العدو حتى يتخيل هذا السيناريو.

لم يكن الوضع جيدًا بشكل خاص. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من التأكد بدقة من أعداد العدو بسبب طبيعة الهجوم ، إلا أن حجم الكمين يشير إلى العدد يصل إلى 1000 غازي على الأقل.

أومأ ميلتون برأسه في تقرير جيروم.

“اللعنة … كيف تجنبت قوة بهذا الحجم قوات الاستطلاع ووصلت إلى المعسكر الرئيسي؟”

استمع ميلتون إلى مناقشة نبلاء الجنوب قبل أن يتحدث.

كان ألفريد في العادة حريصًا في كلماته كما كان في أفعاله ، لكنه لم يستطع أن يقول شيئًا سوى اللعنات في الوقت الحالي. كان الأمر الأكثر إلحاحًا هو تهدئة هذا الوضع.

“نعم ، مفهوم.”

“احشدوا الرجال. العدو ليس سوى جزء ضئيل مقارنة بأعدادنا! لا تتفاجؤا .. ردوا بهدوء”

“لا لا شيء. أنت محق ، كابتن “.

أمر ألفريد شخصيًا قواته في الوقت الحالي ، وأمر الضباط المرؤوسين بتنظيم الجنود.

ابتسم النبلاء الجنوبيون برهبة على تأكيدات ميلتون.

“الملازم الثاني لين ، تحرك نحو الشرق مع 200 رجل. ضابط الصف بليد وبيتري: لقد فات الأوان بالفعل بالنسبة للجنوب. اطلب من جنودك حماية الرماة بدلاً من ذلك. يمكننا صد العدو في أي وقت من الأوقات طالما أننا نبقى متماسكين”

“تمت هزيمتنا، لكننا سنعيدها دون أن نفشل “.

أدرك ألفريد أن هذه كانت حالة طارئة ، فأصدر أوامر جريئة وحاسمة. على الرغم من أن اسمه كقائد قد انتشر بسبب ارتفاع معدل بقاء قواته (بمعنى انه بيحقق أقل خسائر في أرواح الجنود) ، إلا أن هذا كان حالة ملحة. أصدر أوامر كاسحة وجذرية ، مستسلمًا في المناطق التي اعتقد أنه لا يوجد فيها أمل وركز على إنقاذ ما في وسعه.

“نعم ، سأحرص على تذكر ذلك.”

بالنظر إلى أنهم وصلوا إلى هذا الحد على أي حال ، كان فقدان القوات أمرًا لا مفر منه.

“ليست هناك حاجة لذلك حاليًا. اتركهم يهربون “.

بصراحة ، كان هذا هو الطريق لإنقاذ معظم أرواح الجنود في معضلة مثل هذه.

عندما انسحب قائد العدو ، قال إنهم فعلوا ما يكفي. وكأنهم قد أكملوا بشكل كافٍ الأهداف التي داهموا من أجلها.

مع استمراره في القيادة والنضال للنجاح ، بدأ العدو يشعر بالضغط وبدأ في الانسحاب.

كانت عيون النبلاء تتلألأ بالترقب ، بعد أن شهدوا النتائج القوية التي أتى بها في الحرب حتى الآن.

“لقد تسببنا في أضرار كافية. تراجعوا! جميع القوات انسحبوا! ”

“لا يوجد ما يساعد. قائد العدو كان دقيقا جدا. لقد خرج للمعركة مع طريق انسحاب مؤمن بالفعل “.

بعد ذلك انسحب الأعداء ، على ما يبدو أنهم قد تسببوا في إحداث فوضى كافية.

“أوامر الوزير سيجفريد يمكن أن تكتمل طالما أننا صمدنا“.

“كابتن ، سأطارد العدو.”

الساحر ( 1 )

ممتلئًا بالغضب عرض أحد الضباط مطاردتهم – لكن ألفريد سرعان ما أوقفه.

أومأ ميلتون برأسه إلى تقرير الرسول كما لو أنه توقع ذلك.

“لا يمكنني السماح بذلك. علاوة على ذلك ، ليس هناك ما نكسبه من ملاحقتهم في هذه الحالة “.

دخل الجيش الجمهوري إلى حصن رانكن ، المكان الذي توجد فيه أقوى الجدران في المنطقة المجاورة ، بهدف اتخاذ موقفهم ضد هجوم العدو هنا.

“ولكن…..”

“ليست هناك حاجة لذلك حاليًا. اتركهم يهربون “.

“الأهم من ذلك تقييم الأضرار لدينا ،هذه هي الأولوية الأولى. قم بتقدير خسائرنا وقم بإعداد تقرير في الحال “.

صُدم ألفريد وذهب أثر النوم الباقي في ذهنه.

كان ألفريد قلقًا للغاية عندما أعطى توجيهاته.

“نعم سيدي!”

عندما انسحب قائد العدو ، قال إنهم فعلوا ما يكفي. وكأنهم قد أكملوا بشكل كافٍ الأهداف التي داهموا من أجلها.

“احشدوا الرجال. العدو ليس سوى جزء ضئيل مقارنة بأعدادنا! لا تتفاجؤا .. ردوا بهدوء”

بالتأكيد لا … من فضلك لا …”

“نعم سيدي!”

في رأسه ، استمر في تكرار السيناريو الذي كان يخافه أكثر من غيره.

مع استمراره في القيادة والنضال للنجاح ، بدأ العدو يشعر بالضغط وبدأ في الانسحاب.

بعد لحظة ، اقترب منه رسول على عجل وأبلغ عن الضرر.

“هذا لا يمكن أن يحدث.”

“الكابتن ألفريد ، أحصينا ما مجموعه 3300 قتيل من الكمين الليلي. سيزداد عدد الضحايا لدينا إذا قمنا بضم الجرحى “.

“أوه؟ أوه … نعم ، إنهم آمنون. كنا قد خزنَّاها في مكانين مختلفين، وكلاهما  قد  خرج سالما من هجوم العدو. ”

“هل هذا كل شيء؟”

كان ألفريد قلقًا للغاية عندما أعطى توجيهاته.

“أنا اسف؟”

قام ألفريد بتقريب قوات جيشه وتراجع إلى المؤخرة.

“ماذا عن سلع التوريد؟ هل الإمدادات آمنة؟ ”

“هل تعتقد أن العدو غير كفء إلى هذا الحد؟”

“أوه؟ أوه … نعم ، إنهم آمنون. كنا قد خزنَّاها في مكانين مختلفين، وكلاهما  قد  خرج سالما من هجوم العدو. ”

كانت هناك نتيجتان يجب على المدافعين تجنبهما في غارة ليلية: أحدهما قتل القائد ، والآخر تدمير الإمدادات أو نهبها. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فيجب تجنب هاتين النتيجتين تمامًا.

“فييو …”

“هممم … هل تفكر في شيء يا سيدي؟”

غريزيًا تنفس ألفريد الصعداء.

“أنا اسف؟”

” على الأقل ،من الجيد سماع ذلك .”

“ماذا سنفعل ، الكابتن ألفريد؟”

كانت هناك نتيجتان يجب على المدافعين تجنبهما في غارة ليلية: أحدهما قتل القائد ، والآخر تدمير الإمدادات أو نهبها. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فيجب تجنب هاتين النتيجتين تمامًا.

“ثم أفترض أن ذلك من شأنه أن يجعلني أكثر قائد قمامة غير كفؤ ، وتمت هزيمتي من قبل مثل هذا العدو وفقدان 11 في المائة من قواتي.”

نظرًا لأنه لا تزال رقبته سليمة ، فكل ما يجب الانتباه إليه هو الإمدادات ؛ وما أراحه أنه تم تجنب أسوأ ما في المستقبل.

” الكابتن ألفريد ،إنه كمين ليلي نصبه الأعداء.”

“يبدو أن الأوغاد لم يكن لديهم الحرية في البحث عن إمداداتنا وتدميرها ، يا سيدي.”

__________________________ xMajed

“أنا أرى. فقط في حالة أن عادوا ، اطلب حراس الدوريات،  سوف نتراجع إلى الجبهة الغربية عند أول ضوء. ”

لم يترك ألفريد أسوار القلعة ، يأكل وينام فوقها بينما كان يراقب الوضع بنفسه. إذا التقط بعض النوم ، فسوف يطلب من مساعده للحصول على تحديث بمجرد استيقاظه.

ألقى ألفريد نظرة فاحصة حوله وهو يواصل.

“أوه؟ أوه … نعم ، إنهم آمنون. كنا قد خزنَّاها في مكانين مختلفين، وكلاهما  قد  خرج سالما من هجوم العدو. ”

“تمت هزيمتنا، لكننا سنعيدها دون أن نفشل “.

حقيقة أنهم تسببوا في ضرر للعدو أقل مما كان متوقعا أثقلته ، لكن العدو أعطى الأولوية للأمن بشكل جيد للغاية في تخطيط معسكرهم .

“نعم سيدي!”

“لذا يتعلق الأمر بهذا كما هو متوقع.”

***

“سوف ترى.”

“يا سيدي، العدو قد انسحب.”

” في الموعد المحدد.”

بصراحة ، كان هذا هو الطريق لإنقاذ معظم أرواح الجنود في معضلة مثل هذه.

أومأ ميلتون برأسه في تقرير جيروم.

“أرغ !!”

حقيقة أنهم تسببوا في ضرر للعدو أقل مما كان متوقعا أثقلته ، لكن العدو أعطى الأولوية للأمن بشكل جيد للغاية في تخطيط معسكرهم .

وبسبب صراخ الحراس، استيقظ ألفريد ، الذي كان قد نام بعد أن كان يستعد بشكل مكثف لإجراءات هجوم العدو.

وحتى يتمكن هجومهم من القيام بالمزيد كان من المحتمل أن تبدأ قواته في تكبد خسائر أكبر إذا أفرطت في بذل الجهد.

ألقى ألفريد نظرة فاحصة حوله وهو يواصل.

اقترب تريك من جانب ميلتون واستفسر منه.

بالنظر إلى أنهم وصلوا إلى هذا الحد على أي حال ، كان فقدان القوات أمرًا لا مفر منه.

“هل سنسمح لهم بالرحيل دون الاستفادة من هذه الفرصة الجيدة لمتابعتهم؟”

“هل سنسمح لهم بالرحيل دون الاستفادة من هذه الفرصة الجيدة لمتابعتهم؟”

“لا يوجد ما يساعد. قائد العدو كان دقيقا جدا. لقد خرج للمعركة مع طريق انسحاب مؤمن بالفعل “.

حقيقة أنهم تسببوا في ضرر للعدو أقل مما كان متوقعا أثقلته ، لكن العدو أعطى الأولوية للأمن بشكل جيد للغاية في تخطيط معسكرهم .

“ومع ذلك ، إذا أعطيت أمرك … فسأذهب وأحقق شيئًا ما.”

 

عندما قال تريك إنه سيفعل شيئًا ، كان يقصد قنص قائد العدو. إذا كان أي شخص قادرًا على إنجاحها ، فسيكون تريك – حتى لو كان يعمل بمفرده في جوف الليل.

لكن السبب الأكثر أهمية من أي شيء آخر …

شعر ميلتون بالإغراء وفكر فيه للحظة ، لكنه هز رأسه.

“يا سيدي، العدو قد انسحب.”

الوضع يمشي بالفعل وفقا للخطةرأس قائد العدو ليس من الأولويات بقدر ما يبرر أن يكون لهم مثل هذا الطموح.

انهارت شبكة الاستطلاع ، ولم يعد أحد الكشافة على قيد الحياة. كان يعرف ذلك بالفعل.

بعد الوصول إلى هذا الاستنتاج في قلبه ، هز ميلتون رأسه مرة أخرى.

بعد لحظة ، اقترب منه رسول على عجل وأبلغ عن الضرر.

“ليست هناك حاجة لذلك حاليًا. اتركهم يهربون “.

” في الموعد المحدد.”

“هممم … هل تفكر في شيء يا سيدي؟”

“العدو محصن في الموقع”.

شكّل ميلتون تلميحًا من الابتسامة.

“أنا اسف؟”

“سوف ترى.”

***

***

“سوف نستقر في المعقل ونتخلص منهم.”

قام ألفريد بتقريب قوات جيشه وتراجع إلى المؤخرة.

وبسبب صراخ الحراس، استيقظ ألفريد ، الذي كان قد نام بعد أن كان يستعد بشكل مكثف لإجراءات هجوم العدو.

تم تقليل خسائرهم إلى الحد الأدنى بفضل إعداد طريق الانسحاب مسبقًا والاستجابة بشكل فعال للغارة الليلية .كان من الممكن أن يفسد القائد العادي الأمر لكن ألفريد تمكن من الانسحاب بأمان مع أكثر من 70 ٪ من قوته سليمة.

“هذا لا يمكن أن يحدث.”

على الرغم من وجود شيء ما لا يزال غير قادر على اكتشافه …

تمت ترجمة هذه الفصل بمساعدة الأخ عبدالله وبإذن الله التنزيل يومي فصلين كل يوم

كيف بحق السماء تمكن من إعاقة شبكة الاستطلاع؟

“ومع ذلك ، إذا أعطيت أمرك … فسأذهب وأحقق شيئًا ما.”

بعد انسحابهم ، بحث ألفريد عن سبب هزيمته دون جدوى.

أومأ ميلتون برأسه إلى تقرير الرسول كما لو أنه توقع ذلك.

انهارت شبكة الاستطلاع ، ولم يعد أحد الكشافة على قيد الحياة. كان يعرف ذلك بالفعل.

***

ولكن كيف؟

أمر ألفريد شخصيًا قواته في الوقت الحالي ، وأمر الضباط المرؤوسين بتنظيم الجنود.

لم يدع ألفريد الكبرياء يتفوق عليه أبدًا ، لكنه مع ذلك كان واثقًا في جودة الكشافة. حتى من بين هؤلاء الرجال الذين اعتادوا على الجبال ، تم اختيار من يتمتعوا بالشجاعة والذكاء فقط وبذلك تم الحفاظ على حجم ونوعية وحدة الاستطلاع.

“اللعنة … كيف تجنبت قوة بهذا الحجم قوات الاستطلاع ووصلت إلى المعسكر الرئيسي؟”

في المقام الأول ، كان جنود الجبال في جمهورية هيلدس بالفعل من النخبة بين النخبة. كانت عيونهم وآذانهم حادة ، وكان بإمكانهم التحرك بسرعة على أرض وعرة.

تمكن ميلتون وفرسانه من التخلص بسهولة من كشافة العدو بمساعدة تعويذة بيانكا الخفية.

قُتل كل هؤلاء الكشافة في لحظة.

“بالتأكيد لا … من فضلك لا …”

هو ببساطة لا يستطيع أن يفهم. قد يكون القاتل الماهر قادرًا على قتل واحد أو اثنين إذا تم القبض عليهم على حين غرة ، لكن تمزيق هذه الشبكة الدقيقة بالكامل سيكون أمرًا صعبًا بالفعل.

“أرغ !!”

كيف بحق اللعنة تمكنوا من تحقيق هذا؟

’أنهم لم يكونوا مستعدين لمواجهة هذه التعويذة الخفية ولم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به.’

بدأت الفراغات (التساؤلات/ المعلومات المجهولة) في دفع ألفريد إلى الجنون ، لأنه كان بحاجة إلى معرفة سبب هزيمته و الاستعداد وفقًا لذلك. لقد كان ذلك مصدر إحباط كبير لشخص حذر في الحرب مثل ألفريد لأنه لم يستطع تمييز التكتيكات التي استخدمها العدو.

“ما هذا السلوك المخزي؟“

“ماذا سنفعل ، الكابتن ألفريد؟”

كان ألفريد قلقًا للغاية عندما أعطى توجيهاته.

سأله مساعده عن خططهم إلى الأمام ، وردا على ذلك اختار ألفريد الخيار الأكثر أمانًا المتاح له.

“هل لديك فكرة؟”

“سوف نستقر في المعقل ونتخلص منهم.”

“لا لا شيء. أنت محق ، كابتن “.

“نعم ، مفهوم.”

” على الأقل ،من الجيد سماع ذلك .”

دخل الجيش الجمهوري إلى حصن رانكن ، المكان الذي توجد فيه أقوى الجدران في المنطقة المجاورة ، بهدف اتخاذ موقفهم ضد هجوم العدو هنا.

“كابتن ، سأطارد العدو.”

أوامر الوزير سيجفريد يمكن أن تكتمل طالما أننا صمدنا“.

“إنه هجوم عدو!”

عرف ألفريد أنه لم يكن من النوع الجريء بشكل خاص ، لكنه دخل المعقل عازمًا على إكمال مهمته الموكلة إليه بغض النظر عن السبب.

“كيف بحق السماء تمكن من إعاقة شبكة الاستطلاع؟“

***

” كن شجاعًا وقاتل ، لا داعي للارتباك ”

“العدو محصن في الموقع”.

“لا لا شيء. أنت محق ، كابتن “.

أومأ ميلتون برأسه إلى تقرير الرسول كما لو أنه توقع ذلك.

وسّع ألفريد عينيه على كلام مساعديه.

“لذا يتعلق الأمر بهذا كما هو متوقع.”

” على الأقل ،من الجيد سماع ذلك .”

ودعا إلى اجتماع في الحال للرد على ذلك.

كيف عرف العدو أنهم نزلوا في مأوى في وسط هذه الغابة؟

“أليست قلعة رانكن من أقوى القلاع العسكرية في الشمال؟”

لم يخون ميلتون تلك التوقعات.

“يبدو أن فرض الحصار عليهم سيستغرق بعض الوقت.”

“سوف ترى.”

استمع ميلتون إلى مناقشة نبلاء الجنوب قبل أن يتحدث.

“أنا أرى. فقط في حالة أن عادوا ، اطلب حراس الدوريات،  سوف نتراجع إلى الجبهة الغربية عند أول ضوء. ”

“ليست هناك حاجة للحصار”.

وحتى يتمكن هجومهم من القيام بالمزيد كان من المحتمل أن تبدأ قواته في تكبد خسائر أكبر إذا أفرطت في بذل الجهد.

“هل لديك فكرة؟”

كانت عيون النبلاء تتلألأ بالترقب ، بعد أن شهدوا النتائج القوية التي أتى بها في الحرب حتى الآن.

كانت عيون النبلاء تتلألأ بالترقب ، بعد أن شهدوا النتائج القوية التي أتى بها في الحرب حتى الآن.

لأن هذا الحدث قد تم الكشف عنه بالفعل في هذه المرحلة الزمنية.

لم يخون ميلتون تلك التوقعات.

“يا سيدي، العدو قد انسحب.”

“العدو سيغادر القلعة من تلقاء نفسه. سنقضي عليهم بعد ذلك “.

“ليست هناك حاجة لذلك حاليًا. اتركهم يهربون “.

ابتسم النبلاء الجنوبيون برهبة على تأكيدات ميلتون.

“أنا اسف؟”

“إذا كان هذا هو ما يقوله الكونت ، فسوف نثق ونطيع دون سؤال.”

تم تقليل خسائرهم إلى الحد الأدنى بفضل إعداد طريق الانسحاب مسبقًا والاستجابة بشكل فعال للغارة الليلية .كان من الممكن أن يفسد القائد العادي الأمر لكن ألفريد تمكن من الانسحاب بأمان مع أكثر من 70 ٪ من قوته سليمة.

على الرغم من أن النبلاء المشاركين في الجيش الجنوبي لم يكونوا مواهبًا بارزة تمامًا ، إلا أن لديهم شيئًا واحدًا يناسبهم: كانوا على دراية بنقص خبرتهم الميدانية ولم يخرجوا عن الخط للاعتراض دون داع.

“هل لديك فكرة؟”

نتيجة لذلك ، فقد اتبعوا قيادة ميلتون بسلاسة على الرغم من أنه أجرى تقييمًا منفردًا وتخطى شرح أسبابه.

“كابتن ، سأطارد العدو.”

***

كان ألفريد قلقًا للغاية عندما أعطى توجيهاته.

شكل الجيش الجنوبي تشكيلًا قويًا في مواجهة حصن رانكن وكما أمر ميلتون لم يحاولوا الحصار بل حافظوا فقط على هذه المواجهة.

دعا ميلتون بيانكا.

أومأ ميلتون برأسه إلى تقرير الرسول كما لو أنه توقع ذلك.

“كم يومًا سيستغرق الأمر تقريبًا؟”

“نعم ، مفهوم.”

”عشرة إذا كانت طويلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأنا أشعر أنني في “الجولة الخامسة أو نحو ذلك”.

بالنظر إلى أنهم وصلوا إلى هذا الحد على أي حال ، كان فقدان القوات أمرًا لا مفر منه.

“أرى.”

سحب ألفريد سيفه وخرج من خيمته ، وقام بالكشف عن الموقف على الفور.

حدق ميلتون بصمت على جدران القلعة.

“إذا كان هذا هو ما يقوله الكونت ، فسوف نثق ونطيع دون سؤال.”

كان العدو في تشكيل يوحي ليكون قائده رائعًا وشديد الحذر. ومع ذلك ، طالما أنه لم يكن على دراية بأن لديهم قوة سحرية استثنائية في جانبهم ،فقد كان الأعداء لا يزالون يرقصون على راحة يد ميلتون في الوقت الحالي.

“كيف بحق اللعنة تمكنوا من تحقيق هذا؟“

***

كانت عيون النبلاء تتلألأ بالترقب ، بعد أن شهدوا النتائج القوية التي أتى بها في الحرب حتى الآن.

لم يترك ألفريد أسوار القلعة ، يأكل وينام فوقها بينما كان يراقب الوضع بنفسه. إذا التقط بعض النوم ، فسوف يطلب من مساعده للحصول على تحديث بمجرد استيقاظه.

ولكن كيف؟

“ما هي تحركات العدو؟”

عندما قال تريك إنه سيفعل شيئًا ، كان يقصد قنص قائد العدو. إذا كان أي شخص قادرًا على إنجاحها ، فسيكون تريك – حتى لو كان يعمل بمفرده في جوف الليل.

“لم يتغير شيء. إنهم متمركزون في مواقعهم ولم يهاجموا “.

سحب ألفريد سيفه وخرج من خيمته ، وقام بالكشف عن الموقف على الفور.

“ألم يكن هناك ما يشير إلى أنهم يلتفون عبر منطقة مختلفة؟”

وحتى يتمكن هجومهم من القيام بالمزيد كان من المحتمل أن تبدأ قواته في تكبد خسائر أكبر إذا أفرطت في بذل الجهد.

“لم يكن ذلك. قد يكون من الجيد جدًا أن العدو يراقب ببساطة لأنه لا يمكنه ابتكار حل “.

كان تدخل السحرة (جمع ساحر) مشهدًا نادرًا للغاية. ليس ذلك فحسب ، بل كان من المعروف أن مملكة ليستر لم تحتفظ رسميًا بأي سحرة. وبالتالي ، لم يكن العدو حتى يتخيل هذا السيناريو.

وسّع ألفريد عينيه على كلام مساعديه.

غريزيًا تنفس ألفريد الصعداء.

“هل تعتقد أن العدو غير كفء إلى هذا الحد؟”

“يا سيدي، العدو قد انسحب.”

“لا على الإطلاق يا سيدي. أنا أتحدث فقط.”

“يجب على جميع الرجال حمل السلاح والقتال في الحال. أيها الحراس ، اتبعوني. سأكون القائد المباشر شخصيا في مكان الحادث “.

“ثم أفترض أن ذلك من شأنه أن يجعلني أكثر قائد قمامة غير كفؤ ، وتمت هزيمتي من قبل مثل هذا العدو وفقدان 11 في المائة من قواتي.”

كان ينوي فقط تحذير مساعده لمنع الإهمال من الاستقرار في قلبه. لكنه وجد نفسه فجأة يستجوب مساعده – كما لو كان يخرج إحباطه منه.

“أن الأمر ليس كذلك. لن أقول شيئًا على هذا المنوال “.

أومأ ميلتون برأسه في تقرير جيروم.

بمشاهدة مساعده المرتبك ، أطلق ألفريد الصعداء فجأة.

لم يخون ميلتون تلك التوقعات.

ما هذا السلوك المخزي؟

شكّل ميلتون تلميحًا من الابتسامة.

كان ينوي فقط تحذير مساعده لمنع الإهمال من الاستقرار في قلبه. لكنه وجد نفسه فجأة يستجوب مساعده – كما لو كان يخرج إحباطه منه.

“لا لا شيء. أنت محق ، كابتن “.

أدرك ألفريد أنه تم وضعه في مأزق نفسي أكثر مما كان يعتقد. ( بيواجه الضغوط بسبب الوضع وكثرة التفكير)

عندما قال تريك إنه سيفعل شيئًا ، كان يقصد قنص قائد العدو. إذا كان أي شخص قادرًا على إنجاحها ، فسيكون تريك – حتى لو كان يعمل بمفرده في جوف الليل.

“يجب أن أعتذر. كانت كلماتي كثيرة “.

بعد انسحابهم ، بحث ألفريد عن سبب هزيمته دون جدوى.

“لا لا شيء. أنت محق ، كابتن “.

تم تقليل خسائرهم إلى الحد الأدنى بفضل إعداد طريق الانسحاب مسبقًا والاستجابة بشكل فعال للغارة الليلية .كان من الممكن أن يفسد القائد العادي الأمر لكن ألفريد تمكن من الانسحاب بأمان مع أكثر من 70 ٪ من قوته سليمة.

“مممم … أقول هذا في كل مرة ، لكن لا يوجد مجال للإهمال. أكثر من ذلك بالنسبة لهذا العدو القوي بشكل خاص. لن يفعلوا شيئًا أبدًا بدون نية أخرى “.

“أن الأمر ليس كذلك. لن أقول شيئًا على هذا المنوال “.

“نعم ، سأحرص على تذكر ذلك.”

وسّع ألفريد عينيه على كلام مساعديه.

في ذلك الوقت ، لم يكن ألفريد يعرف: كل ما سيأتي بعد ذلك سيكون من العبث أن يتوقف.

بالنظر إلى أنهم وصلوا إلى هذا الحد على أي حال ، كان فقدان القوات أمرًا لا مفر منه.

لأن هذا الحدث قد تم الكشف عنه بالفعل في هذه المرحلة الزمنية.

صُدم ألفريد وذهب أثر النوم الباقي في ذهنه.

__________________________
xMajed

“يبدو أن فرض الحصار عليهم سيستغرق بعض الوقت.”

تمت ترجمة هذه الفصل بمساعدة الأخ عبدالله وبإذن الله التنزيل يومي فصلين كل يوم

“ليست هناك حاجة للحصار”.

 

“هل تعتقد أن العدو غير كفء إلى هذا الحد؟”

أشكروه على جهوده.

“ماذا عن سلع التوريد؟ هل الإمدادات آمنة؟ ”

“يبدو أن فرض الحصار عليهم سيستغرق بعض الوقت.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط