نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 78

الساحر ( 3 )

الساحر ( 3 )

الفصل 78: الساحر ( 1 )

***

“هل هذا ما يمكن أن تسميه بالتعصب؟”

ارتدى ميلتون خوذته بإحكام.

عبس ميلتون وهو يراقب الاندفاع المتهور للجمهوريين.

“……”

“يا له من أمر مخيف. ومع ذلك … إنه ببساطة غير سار “.

اندهش ألفريد. لم يكن لديه أي فكرة في أعنف أحلامه أن الجيش سوف يفكر في تطوير مثل هذه الجرعة لقد كان قلقًا من ناحية أن جرعة بمثل هذا التأثير القوي سيكون لها بالتأكيد جانب سلبي خطير بنفس القدر.

الأشخاص الذين ضحوا بحياتهم من أجل المثل الأعلى يعتبرون أن هذا كان نبيلًا. لكن إذا كانت هذه الأيديولوجية ليست أكثر من كذبة ، فإن التضحية ستذهب سدى لتصبح بدلا من ذلك مهزلة.

“……”

المدينة الفاضلة؟.

***

سواء كانت جمهورية أو ملكية ، أو حتى الديمقراطية التي عاشها ميلتون في حياته السابقة …

كلانج! كاكاكاكا … كلانج!

في عالم البشر ، لن تتجسد فكرة مدروسة جيدًا على أن تتجسد كـ مدينة فاضلة.

“اللعنة عليك ، يا له من هراء …”

كانت الفكرة مجرد فكرة. لا بد أن تنشأ التعقيدات إذا تم تطبيقها على أرض الواقع. (طب والله كلام زي الفل)

رد خصمه بابتسامة.

تحقيقًا لهذه الغاية ، كان ميلتون منزعجًا وغير مستقر لمشاهدة هؤلاء الرجال وهم يضحون بحياتهم باسم المدينة الفاضلة التي لن توجد أبدًا. أصبح من الصعب عليه مشاهدة هذا المنظر.

نظرًا لأن ألفريد أخذ العقار من سيجفريد في الوقت الحالي ، فقد اعتقد أنه لن ينتهي أبدًا باستخدام هذا العقار.

“جيروم”.

رد خصمه بابتسامة.

“نعم سيدي.”

“……”

“خذ الفرسان وقم بضربة جوية. اسحق مباشرة من خلال مركز العدو “.

“جيروم”.

“نعم ، مفهوم.”

كلانج !! “آه … أذني!”

أمر جيروم أمر الفرسان مرة واحدة.

انهار تشكيل العدو، ولم يجد الفرسان أن القوات المشوشة تشكل تهديدًا مهما كانت معنوياتهم عالية.

اجتمع هنا كل فرسان الجنوب ، بعد أن حصلوا بالفعل على العديد من المساهمات الرائعة في ساحة المعركة في هذه الحرب.

بصفتهما فرسان تحت القيادة المباشرة لـ منزل فورست، كان هذان الشخصان يعاملان بما يتجاوز قدراتهما داخل الجيش الجنوبي.

تألف فرسان الجنوب الآن ليس فقط من فرسان ميلتون وجيروم ، ولكن الفرسان الإضافيين الذين أرسلهم نبلاء المنطقة الجنوبية. مع إضافة فرسان الأميرة ليلى أيضًا للحصول على الدعم ، التشكيل الحالي لسلاح الفرسان هو الورقة الرابحة لميلتون للمعارك المباشرة.

نظرًا لأن ألفريد أخذ العقار من سيجفريد في الوقت الحالي ، فقد اعتقد أنه لن ينتهي أبدًا باستخدام هذا العقار.

“هل نحن مستعدون؟”

نظرًا لأن ألفريد أخذ العقار من سيجفريد في الوقت الحالي ، فقد اعتقد أنه لن ينتهي أبدًا باستخدام هذا العقار.

“ما عليك سوى أن تعطينا الكلمة.”

“ما عليك سوى أن تعطينا الكلمة.”

ارتدى ميلتون خوذته بإحكام.

“يا له من أمر مخيف. ومع ذلك … إنه ببساطة غير سار “.

“انطلقوا!!”

اصطدم الرجلان مع بعضهما البعض وجها لوجه.

وهكذا بدأ هجوم الفرسان.

[لا يوجد الكثير مما يمكننا القيام به حيال ذلك في الوقت الحالي ، حيث لا يزال هذا العقار قيد التطوير. أفترض أنه سيتحسن يومًا ما.]

“من أجل الجمهورية- ما .. !”

***

“توقفوا … أوقفهم!”

***

كانوا أشبه بقرش بري يصطدم بموجة عظيمة. مع ميلتون شخصيًا في المقدمة ، قاموا باختراق الجنود الجمهوريين بزخمهم المرعب. على الرغم من أنهم كانوا من المتعصبين الذين كانوا يسيرون دون اعتبار لحياتهم ، كان هناك فرق في القوة لا يمكن التغلب عليه من خلال الروح المعنوية وحدها.

على الرغم من وجود فرصة أن يتمكن الاندفاع المتهور والمتعصب للجيش الجمهوري في إحداث بعض الأضرار الجسيمة ، إلا أن اندفاع الفرسان ودعم تيرك الخلفي ألغى ذلك.

بما في ذلك ميلتون وجيروم ، كان لسلاح الفرسان للجيش الجنوبي أكثر من عشرة خبراء فقط. كما تسببوا في الخراب بين خط العدو باستخدام هالتهم ، أربعين فارسا لم يكونوا خبراء بعد ولكنهم بالتأكيد لم يتأخروا في المتابعة من الخلف.

لثانية ، اشتبه ميلتون في أن ألفريد كان ينتحر بتسميم نفسه.

لقد كانت قوة لا يمكن للجنود العاديين التعامل معها.

في البداية ، اعتقد ألفريد فقط أنه لن يكون خصمًا سهلاً ، لكنه الآن شعر بوضوح باختلاف قدرتهما. كانت هالاتهم من القوة متماثلة ، ولكن كانت هناك فجوة ملحوظة في تطور مهارة المبارزة بالإضافة إلى قدرته على قراءة حركات الآخرين.

انهار تشكيل العدو، ولم يجد الفرسان أن القوات المشوشة تشكل تهديدًا مهما كانت معنوياتهم عالية.

أدرك ألفريد أن هذا الخصم لن يكون سهلاً ، فتراجع بحصانه وصرخ.

“اللورد خلق لنا فرصة ذهبية. انطلقوا للأمام!”

“هل نحن مستعدون؟”

مباشرة على أثر ذلك ، قاد تيرك وحدة الرماة الخاصة به ورائهم. لم يكن هناك داعٍ للإبقاء على سهامهم. كان هذا هو الوقت المناسب لتكديسها لتحقيق أقصى قدر من النتائج.

أدرك ألفريد أن هذا الخصم لن يكون سهلاً ، فتراجع بحصانه وصرخ.

“AAAAGH!”

“في الواقع هذا أنا.”

“KAAAH!”

“هل نحن مستعدون؟”

حتى هذه القوات التي كانت تتقدم بلا هوادة مثل الزومبي لا يمكن إلاأن تخيفها السهام التي تنهمر عليها.

تألف فرسان الجنوب الآن ليس فقط من فرسان ميلتون وجيروم ، ولكن الفرسان الإضافيين الذين أرسلهم نبلاء المنطقة الجنوبية. مع إضافة فرسان الأميرة ليلى أيضًا للحصول على الدعم ، التشكيل الحالي لسلاح الفرسان هو الورقة الرابحة لميلتون للمعارك المباشرة.

كانت هذه المعركة تسير بالفعل كما تقرر.

“هذه هي المعركة الأخيرة في حياتي على أي حال.”

على الرغم من وجود فرصة أن يتمكن الاندفاع المتهور والمتعصب للجيش الجمهوري في إحداث بعض الأضرار الجسيمة ، إلا أن اندفاع الفرسان ودعم تيرك الخلفي ألغى ذلك.

[لا يوجد الكثير مما يمكننا القيام به حيال ذلك في الوقت الحالي ، حيث لا يزال هذا العقار قيد التطوير. أفترض أنه سيتحسن يومًا ما.]

لم يتبق سوى شيء واحد الآن: قطع رأس قائد الأعداء.

كانوا أشبه بقرش بري يصطدم بموجة عظيمة. مع ميلتون شخصيًا في المقدمة ، قاموا باختراق الجنود الجمهوريين بزخمهم المرعب. على الرغم من أنهم كانوا من المتعصبين الذين كانوا يسيرون دون اعتبار لحياتهم ، كان هناك فرق في القوة لا يمكن التغلب عليه من خلال الروح المعنوية وحدها.

“أين ميلتون فورست !؟”

“هذا الشقي !!”

زأر ألفريد وهو يقاتل في المعركة. رد عليه أحد الفرسان على مكالمته واندفع إليه.

اختفى كل شيء في محيطه حيث ركز ميلتون كل تركيزه على نصله.

“سأكون خصمك!”

هل سيموت عندما يشربها؟ ألم يكن هذا مثل تناول السم أكثر من جرعة؟

أضاق ألفريد عينيه على الفارس الذي اقترب منه.

بصفتهما فرسان تحت القيادة المباشرة لـ منزل فورست، كان هذان الشخصان يعاملان بما يتجاوز قدراتهما داخل الجيش الجنوبي.

“هل أنت ميلتون فورست؟”

“نعم سيدي.”

“لماذا يجب أن يتدخل اللورد لمقاتلة أمثالك؟ أنا ريك ستوري. تذكر ذلك جيدًا عندما أرسلك في طريقك إلى العالم الآخر “.

تم مسح أي هدوء كان واضحًا على وجه ميلتون. كانت السرعة والقوة التدميرية وراء هجمات ألفريد قوية بشكل لا يمكن التعرف عليه.

كان ريك أحد رجال ميلتون المقربين. ارتعش حاجب ألفريد.

اجتمع هنا كل فرسان الجنوب ، بعد أن حصلوا بالفعل على العديد من المساهمات الرائعة في ساحة المعركة في هذه الحرب.

’ ياللغطرسة….

في حين أن…

مع خسارة المعركة بالفعل ، كان مستعدًا للقتال حتى وفاتهو. على الرغم من هذا العزم ، كان هناك رجل ذو رتبة أقل من رتبته ينطلق إليه ، ويرى أنه هدف سهل.

كلانج!

كانت هناك ظروف قليلة أكثر ملاءمة لإثارة غضب شخص ما في ساحة المعركة.

“مت ، كلب الممالك!”

“هذا الشقي !!”

في عالم البشر ، لن تتجسد فكرة مدروسة جيدًا على أن تتجسد كـ مدينة فاضلة.

أشبع ألفريد سيفه بكمية كبيرة من الهالة وأرجحه.

“لا أستطيع أن أصدق أن الأمور ستتجه إلى هذا الوضع حتى بعدما ركزت كل تفكيري على النجاح”

كلانج !! (صوت تصادم السيوف)

“اللعنة ، دعنا نتراجع. إنها مبارزة بين الخبراء. تراجع إذا كنت لا تريد الوقوع في المنتصف “.

“اارغغ …” (صوت التشنج اللي هو حد بيقاتل ف.دا صوت الزفير المكتوم)

عبس ميلتون وهو يراقب الاندفاع المتهور للجمهوريين.

لأول مرة في حياته ، واجه ريك ستوري هجوم خبير بنية القتل. بالطبع ، كان قد جرب ذلك الشعور مرات لا تحصى عندما كان يتجادل مع جيروم وميلتون ، لكن القتال الفعلي كان مختلفًا عن الممارسة.

“ما عليك سوى أن تعطينا الكلمة.”

على الأقل ، سمحت له خبرته التدريبية بتجنب أن يتم قتله بضربة واحدة – لكن حالته الحالية كانت قبيحة مع ذلك.

“أنت تمزح! سيقاتل كل واحد منا ببسالة ليصبح حجر الزاوية في المدينة الفاضلة التي ستتحقق يومًا ما “.

بضربة واحدة فقط ، سقط ريك من حصانه ، وكسر سيفه وفتح درعه.  (ومات ريك من أول ضربة)

كما تراجع الجنود بشكل غريزي وشكلوا مساحة طبيعية …

وبالكاد تمكن من الحفاظ على الدم الذي كان يشق طريقه عبر مريئه ووقف من جديد ، وإن كانت ساقيه مرتعشتين.

هل سيموت عندما يشربها؟ ألم يكن هذا مثل تناول السم أكثر من جرعة؟

على الرغم من حالته المؤسفة ، إلا أن أرجوحة سيف ألفريد عديمة الرحمة جاءت تطير إليه مرة أخرى.

تألف فرسان الجنوب الآن ليس فقط من فرسان ميلتون وجيروم ، ولكن الفرسان الإضافيين الذين أرسلهم نبلاء المنطقة الجنوبية. مع إضافة فرسان الأميرة ليلى أيضًا للحصول على الدعم ، التشكيل الحالي لسلاح الفرسان هو الورقة الرابحة لميلتون للمعارك المباشرة.

“مت!”

“أنت تمزح! سيقاتل كل واحد منا ببسالة ليصبح حجر الزاوية في المدينة الفاضلة التي ستتحقق يومًا ما “.

اعتقد ريك أن هذا هو المكان الذي سيقابل فيه نهايته.

بالاستناد كليا على قدراته على المبارزة، وقد وصلت قوته إلى مستوى حيث يمكنه على الأرجح من التنافس مع خبراء المستوى العلوي دون أن يعاني من أي نقص.

اندفعت فكرة في رأسه متسائلًا بعد أن عاش حياته كلها دون خوف عما إذا كان حقًا سيموت .

“هل كان اللورد دائما بهذه القوة؟”

لكن لحسن الحظ ، يبدو أن ذلك اليوم لن يكون اليوم.

ظهر رجل أمام ريك وأوقف هجوم ألفريد. دون أي إشارة للتردد في الدفاع عن الضربة ، واجه ألفريد بثقة.

كلانج!

“يا له من أمر مخيف. ومع ذلك … إنه ببساطة غير سار “.

ظهر رجل أمام ريك وأوقف هجوم ألفريد. دون أي إشارة للتردد في الدفاع عن الضربة ، واجه ألفريد بثقة.

اعتقد ريك أن هذا هو المكان الذي سيقابل فيه نهايته.

“مم….”

“القرف…”

أدرك ألفريد أن هذا الخصم لن يكون سهلاً ، فتراجع بحصانه وصرخ.

أخذ ألفريد الجرعة ليخرج مشتعلًا في صراع يائس أخير.

“ومن تكون؟”

سواء كانت جمهورية أو ملكية ، أو حتى الديمقراطية التي عاشها ميلتون في حياته السابقة …

رد خصمه بابتسامة.

كلانج !!

“أنا ميلتون فورست.”

قام ميلتون بطحن أسنانه. كان كل ما أصبح أقوى هو هالة العدو وليس قوته القتالية. كان عليه أن يتحمل الضربات بأي تقنية كانت تحت تصرفه وأن يجد الفرصة للرد في هذه الأثناء.

“هوه … إذن أنت الكونت فورست؟”

“دعنا نراك تحاول !!”

“في الواقع هذا أنا.”

بدلاً من ذلك ، أخرج قارورة صغيرة من داخل درعه وشربها في جرعة واحدة.

أومأ ميلتون برأسه في محيطه.

على الرغم من حالته المؤسفة ، إلا أن أرجوحة سيف ألفريد عديمة الرحمة جاءت تطير إليه مرة أخرى.

“كما ترى ، انقلبت المعركة لصالحنا تمامًا. ألا تحب الاستسلام وإنقاذ حياة رجالك على الأقل؟ ”

“AAAAGH!”

كجواب ، أعد ألفريد سيفه.

“هوه … إذن أنت الكونت فورست؟”

“أنت تمزح! سيقاتل كل واحد منا ببسالة ليصبح حجر الزاوية في المدينة الفاضلة التي ستتحقق يومًا ما “.

تم مسح أي هدوء كان واضحًا على وجه ميلتون. كانت السرعة والقوة التدميرية وراء هجمات ألفريد قوية بشكل لا يمكن التعرف عليه.

تمتم ميلتون بعاصفة تحت أنفاسه.

على الرغم من وجود فرصة أن يتمكن الاندفاع المتهور والمتعصب للجيش الجمهوري في إحداث بعض الأضرار الجسيمة ، إلا أن اندفاع الفرسان ودعم تيرك الخلفي ألغى ذلك.

“اللعنة عليك ، يا له من هراء …”

لقد كانت قوة لا يمكن للجنود العاديين التعامل معها.

اشتعلت النار داخل عيني ألفريد ، وكان على وشك الاعتراض. لكن ميلتون لم يعد يشعر بالحاجة إلى تبادل الكلمات.

“AAAAGH!”

“كفى. إذا لم تكن لديك نية للاستسلام حقًا ، فإن أخذ رأسك سيكون أسرع طريق لإنهاء هذه المعركة “.

لم يتبق سوى شيء واحد الآن: قطع رأس قائد الأعداء.

ضغط ألفريد على أسنانه وزأر بغضب.

اندفعت فكرة في رأسه متسائلًا بعد أن عاش حياته كلها دون خوف عما إذا كان حقًا سيموت .

“دعنا نراك تحاول !!”

اصطدم الرجلان مع بعضهما البعض وجها لوجه.

اصطدم الرجلان مع بعضهما البعض وجها لوجه.

اشتعلت النار داخل عيني ألفريد ، وكان على وشك الاعتراض. لكن ميلتون لم يعد يشعر بالحاجة إلى تبادل الكلمات.

كلانج !!
“آه … أذني!”

انهار تشكيل العدو، ولم يجد الفرسان أن القوات المشوشة تشكل تهديدًا مهما كانت معنوياتهم عالية.

“اللعنة ، دعنا نتراجع. إنها مبارزة بين الخبراء. تراجع إذا كنت لا تريد الوقوع في المنتصف “.

“اارغغ …” (صوت التشنج اللي هو حد بيقاتل ف.دا صوت الزفير المكتوم)

انبعثت صدمة الاشتباك بين الاثنين في جميع أنحاء محيطهما. كانت الرنة تصم الآذان لدرجة أن الجنود القريبين تُركوا بآذان تدق.

عبس ميلتون وهو يراقب الاندفاع المتهور للجمهوريين.

كما تراجع الجنود بشكل غريزي وشكلوا مساحة طبيعية …

بدأت الهالة العالقة على شفرة ألفريد فجأة في الزيادة بشدة.

“مت ، كلب الممالك!”

ضغط ألفريد على أسنانه وزأر بغضب.

“أنت أولا!”

لثانية ، اشتبه ميلتون في أن ألفريد كان ينتحر بتسميم نفسه.

بدأ الاثنان بتبادل الضربات على قدم وساق.

كانت الشرارات تتطاير مع دوي الأذن كلما اصطدمت الهالات. لم تكن الخيول قادرة على تحمل قوة الضربات وتم دفعها للخلف مع كل تبادل.

كلانجكاكاكاكا … كلانج!

“هل أنت ميلتون فورست؟”

كانت الشرارات تتطاير مع دوي الأذن كلما اصطدمت الهالات. لم تكن الخيول قادرة على تحمل قوة الضربات وتم دفعها للخلف مع كل تبادل.

تحقيقًا لهذه الغاية ، كان ميلتون منزعجًا وغير مستقر لمشاهدة هؤلاء الرجال وهم يضحون بحياتهم باسم المدينة الفاضلة التي لن توجد أبدًا. أصبح من الصعب عليه مشاهدة هذا المنظر.

كانت التقلبات سريعة جدًا لدرجة أنها لم تُرى إلا كمسارات ضوء بالنسبة للعين البشرية العادية ، ومع ذلك فإن الأشخاص الذين تعرضوا لهذه الضربات تجنبوها بطريقة ما أو حرفوها بمهارة.

لم يتبق سوى شيء واحد الآن: قطع رأس قائد الأعداء.

مع اشتعال نيران القتال، لم يتمكن الرجال من حولهم من التدخل حتى لو أرادوا ذلك. في الواقع ،كان التبادل ضيقًا لدرجة أن القفز المتهور قد يكون في الواقع غير مواتٍ لجانبهم.

“لا يمكنني ترك ذلك على هذا النحو.”

***

“جيروم”.

شاهد ريك بصراحة المشهد الذي يتكشف من مسافة نسبية.

كانوا أشبه بقرش بري يصطدم بموجة عظيمة. مع ميلتون شخصيًا في المقدمة ، قاموا باختراق الجنود الجمهوريين بزخمهم المرعب. على الرغم من أنهم كانوا من المتعصبين الذين كانوا يسيرون دون اعتبار لحياتهم ، كان هناك فرق في القوة لا يمكن التغلب عليه من خلال الروح المعنوية وحدها.

“ريك ، أيها الدب العجوز. هل انت بخير؟”

“كما ترى ، انقلبت المعركة لصالحنا تمامًا. ألا تحب الاستسلام وإنقاذ حياة رجالك على الأقل؟ ”

“……”

متى أصبح قويا جدا قبل أن يعرفوا ذلك؟

“ريك ستوري ، أسألك – هل أنت بخير؟”

اختفى كل شيء في محيطه حيث ركز ميلتون كل تركيزه على نصله.

بدلاً من الرد على اقتراب تومي ، غمغم ريك في نفسه.

بالاستناد كليا على قدراته على المبارزة، وقد وصلت قوته إلى مستوى حيث يمكنه على الأرجح من التنافس مع خبراء المستوى العلوي دون أن يعاني من أي نقص.

“هل كان اللورد دائما بهذه القوة؟”

“اللعنة عليك ، يا له من هراء …”

“……”

ومع ذلك ، فإن ميلتون فورست أمامهم الآن لم يكن الشخص الذي يعرفونه.

بدا أن تومي يفكر مثله ، لأنه ببساطة لم يقل أي شيء.

على الأقل ، سمحت له خبرته التدريبية بتجنب أن يتم قتله بضربة واحدة – لكن حالته الحالية كانت قبيحة مع ذلك.

***

“اارغغ …” (صوت التشنج اللي هو حد بيقاتل ف.دا صوت الزفير المكتوم)

ريك وتومي.

انطلق تجاهه بشراسة.

بصفتهما فرسان تحت القيادة المباشرة لـ منزل فورست، كان هذان الشخصان يعاملان بما يتجاوز قدراتهما داخل الجيش الجنوبي.

“KAAAH!”

كان ذلك متوقعًا ، حيث لم يكن الاثنان فرسانًا تحت قيادة الجيش الكونت فورست فحسب ، بل كانا أيضًا حاشيته المقربة – وأصدقائه. لم يظهر الفرسان الآخرون الاحترام المطلوب فحسب ، بل لم يستطع نبلاء الجيش الجنوبي معاملتهم بلا مبالاة.

“أنت تمزح! سيقاتل كل واحد منا ببسالة ليصبح حجر الزاوية في المدينة الفاضلة التي ستتحقق يومًا ما “.

اعتقد ريك وتومي أنهما يعرفان ميلتون أكثر من أي شخص آخر في العالم ، بعد أن راقبوه بقدر ما كانا قريبين منه.

كلانج! كاكاكاكا … كلانج!

ومع ذلك ، فإن ميلتون فورست أمامهم الآن لم يكن الشخص الذي يعرفونه.

لقد انحرف ألفريد بصعوبة بعيدا عن أرجوحة ميلتون القوية وتراجع في عبوس.

متى أصبح قويا جدا قبل أن يعرفوا ذلك؟

عندما سأل عن هذا ، لم ينكر سيغفريد وأخبره بالحقيقة.

بدا خصمه خبيرًا متوسط ​​المستوى كـ حد أدنى ، ومع ذلك كان ميلتون يقف على قدم وساق مع مثل هذا العدو القوي. لا ، لم يكن الأمر كذلك – مع مرور الوقت ، بدا أنه كان يدرك ببطء احتمال تحقيق النصر.

بدلاً من الرد على اقتراب تومي ، غمغم ريك في نفسه.

كان عدد هجمات ميلتون يتزايد ، بينما بدأ العدو بالاندفاع إلى الوراء شبرًا شبرًا.

[هذا مشروب خاص تم تطويره مؤخرًا في قسم الأسلحة. لا يزال هناك مجال للتحسين ، ولكن كما هو الآن ، فإنه سيعزز مؤقتًا قوة المرء بما يتجاوز قدراته المعتادة من خلال إبراز إمكاناته الكامنة.]

كان ريك وتومي يعلمان بالفعل أن ميلتون قوي ، لكن ليس إلى هذا الحد.

“AAAAGH!”

الموهبة التي امتلكها ميلتون في الأصل ، جنبًا إلى جنب مع العزيمة التي طورها عند إيقاظ نفسه الماضية (ذكريات حياته الماضية) كـ بارك مون سو ، بالإضافة إلى التزامه ووجود مدرس لامع كـ جيروم تيكر إلى جانبه – كل هذا قد ساعده على بلوغ ذروته الحالية كـ خبير متوسط ​​المستوى.

قرر ريك وتومي بعد أن شاهدا مهارة ميلتون.

بالاستناد كليا على قدراته على المبارزة، وقد وصلت قوته إلى مستوى حيث يمكنه على الأرجح من التنافس مع خبراء المستوى العلوي دون أن يعاني من أي نقص.

على الرغم من حالته المؤسفة ، إلا أن أرجوحة سيف ألفريد عديمة الرحمة جاءت تطير إليه مرة أخرى.

قرر ريك وتومي بعد أن شاهدا مهارة ميلتون.

“نعم ، مفهوم.”

لن أتراجع …”

اعتقد ريك وتومي أنهما يعرفان ميلتون أكثر من أي شخص آخر في العالم ، بعد أن راقبوه بقدر ما كانا قريبين منه.

’ سأكون أقوى..’

مع اشتعال نيران القتال، لم يتمكن الرجال من حولهم من التدخل حتى لو أرادوا ذلك. في الواقع ،كان التبادل ضيقًا لدرجة أن القفز المتهور قد يكون في الواقع غير مواتٍ لجانبهم.

في تلك اللحظة ، تمنى ريك وتومي بشدة أن يصبحا أقوى.

“مت!”

***

ظهر رجل أمام ريك وأوقف هجوم ألفريد. دون أي إشارة للتردد في الدفاع عن الضربة ، واجه ألفريد بثقة.

كلانج !!

كلانج! كاكاكاكا … كلانج!

“القرف…”

اندفعت فكرة في رأسه متسائلًا بعد أن عاش حياته كلها دون خوف عما إذا كان حقًا سيموت .

لقد انحرف ألفريد بصعوبة بعيدا عن أرجوحة ميلتون القوية وتراجع في عبوس.

كان سيخسر بهذا المعدل.

انه قوي.’

“هذه هي المعركة الأخيرة في حياتي على أي حال.”

في البداية ، اعتقد ألفريد فقط أنه لن يكون خصمًا سهلاً ، لكنه الآن شعر بوضوح باختلاف قدرتهما. كانت هالاتهم من القوة متماثلة ، ولكن كانت هناك فجوة ملحوظة في تطور مهارة المبارزة بالإضافة إلى قدرته على قراءة حركات الآخرين.

“أنت أولا!”

كان سيخسر بهذا المعدل.

“ومن تكون؟”

إذا لم يستطع قتل قائد العدو على الأقل ، فستسجل هذه المعركة في السجلات باعتبارها هزيمة بائسة وكاملة.

أخذ ألفريد الجرعة ليخرج مشتعلًا في صراع يائس أخير.

لا يمكنني ترك ذلك على هذا النحو.”

ظهر رجل أمام ريك وأوقف هجوم ألفريد. دون أي إشارة للتردد في الدفاع عن الضربة ، واجه ألفريد بثقة.

فكر ألفريد.

“اللعنة ، دعنا نتراجع. إنها مبارزة بين الخبراء. تراجع إذا كنت لا تريد الوقوع في المنتصف “.

هذه هي المعركة الأخيرة في حياتي على أي حال.”

بدا أن تومي يفكر مثله ، لأنه ببساطة لم يقل أي شيء.

شاهد ميلتون ألفريد وكأنه يستسلم لمصيره.

عبس ميلتون وهو يراقب الاندفاع المتهور للجمهوريين.

“هذه فرصتك الأخيرة للاستسلام. أعدك بأنني سأحافظ على أرواحكم على الأقل “.

أومأ ميلتون برأسه في محيطه.

لم يجب ألفريد.

“……”

بدلاً من ذلك ، أخرج قارورة صغيرة من داخل درعه وشربها في جرعة واحدة.

تم مسح أي هدوء كان واضحًا على وجه ميلتون. كانت السرعة والقوة التدميرية وراء هجمات ألفريد قوية بشكل لا يمكن التعرف عليه.

ما هذا؟

“اللورد خلق لنا فرصة ذهبية. انطلقوا للأمام!”

لثانية ، اشتبه ميلتون في أن ألفريد كان ينتحر بتسميم نفسه.

الموهبة التي امتلكها ميلتون في الأصل ، جنبًا إلى جنب مع العزيمة التي طورها عند إيقاظ نفسه الماضية (ذكريات حياته الماضية) كـ بارك مون سو ، بالإضافة إلى التزامه ووجود مدرس لامع كـ جيروم تيكر إلى جانبه – كل هذا قد ساعده على بلوغ ذروته الحالية كـ خبير متوسط ​​المستوى.

في حين أن…

“اارغغ …” (صوت التشنج اللي هو حد بيقاتل ف.دا صوت الزفير المكتوم)

“همف!”

وجد ألفريد هذا سخيفًا.

بدأت الهالة العالقة على شفرة ألفريد فجأة في الزيادة بشدة.

اندفعت فكرة في رأسه متسائلًا بعد أن عاش حياته كلها دون خوف عما إذا كان حقًا سيموت .

“ما هذا؟ …ماذا فعلت؟”

“هل هذا ما يمكن أن تسميه بالتعصب؟”

فوجئ ميلتون ، لكن لم يكن هناك وقت للفهم حيث اندفع ألفريد إليه مرة أخرى بصوت عالٍ.

“اللورد خلق لنا فرصة ذهبية. انطلقوا للأمام!”

“هذا ليس من شأنك. مت!!”

وجد ألفريد هذا سخيفًا.

انطلق تجاهه بشراسة.

مباشرة على أثر ذلك ، قاد تيرك وحدة الرماة الخاصة به ورائهم. لم يكن هناك داعٍ للإبقاء على سهامهم. كان هذا هو الوقت المناسب لتكديسها لتحقيق أقصى قدر من النتائج.

***

كان ذلك متوقعًا ، حيث لم يكن الاثنان فرسانًا تحت قيادة الجيش الكونت فورست فحسب ، بل كانا أيضًا حاشيته المقربة – وأصدقائه. لم يظهر الفرسان الآخرون الاحترام المطلوب فحسب ، بل لم يستطع نبلاء الجيش الجنوبي معاملتهم بلا مبالاة.

عندما عهد سيغفريد بالجيش الغربي لألفريد ، سلمه قارورة صغيرة.

نظرًا لأن ألفريد أخذ العقار من سيجفريد في الوقت الحالي ، فقد اعتقد أنه لن ينتهي أبدًا باستخدام هذا العقار.

عندما أعطاها له قال …

“كما ترى ، انقلبت المعركة لصالحنا تمامًا. ألا تحب الاستسلام وإنقاذ حياة رجالك على الأقل؟ ”

[هذا مشروب خاص تم تطويره مؤخرًا في قسم الأسلحةلا يزال هناك مجال للتحسين ، ولكن كما هو الآن ، فإنه سيعزز مؤقتًا قوة المرء بما يتجاوز قدراته المعتادة من خلال إبراز إمكاناته الكامنة.]

ريك وتومي.

اندهش ألفريد. لم يكن لديه أي فكرة في أعنف أحلامه أن الجيش سوف يفكر في تطوير مثل هذه الجرعة لقد كان قلقًا من ناحية أن جرعة بمثل هذا التأثير القوي سيكون لها بالتأكيد جانب سلبي خطير بنفس القدر.

اعتقد ريك وتومي أنهما يعرفان ميلتون أكثر من أي شخص آخر في العالم ، بعد أن راقبوه بقدر ما كانا قريبين منه.

عندما سأل عن هذا ، لم ينكر سيغفريد وأخبره بالحقيقة.

إذا لم يستطع قتل قائد العدو على الأقل ، فستسجل هذه المعركة في السجلات باعتبارها هزيمة بائسة وكاملة.

[الآثار الجانبية بسيطةسيموت المستخدم.] ( لا والله)

“ومن تكون؟”

وجد ألفريد هذا سخيفًا.

“هل هذا ما يمكن أن تسميه بالتعصب؟”

هل سيموت عندما يشربها؟ ألم يكن هذا مثل تناول السم أكثر من جرعة؟

أضاق ألفريد عينيه على الفارس الذي اقترب منه.

واصل سيغفريد عندما رأى تعبير ألفريد.

[لا يوجد الكثير مما يمكننا القيام به حيال ذلك في الوقت الحالي ، حيث لا يزال هذا العقار قيد التطوير. أفترض أنه سيتحسن يومًا ما.]

[لا يوجد الكثير مما يمكننا القيام به حيال ذلك في الوقت الحالي ، حيث لا يزال هذا العقار قيد التطويرأفترض أنه سيتحسن يومًا ما.]

أخذ ألفريد الجرعة ليخرج مشتعلًا في صراع يائس أخير.

نظرًا لأن ألفريد أخذ العقار من سيجفريد في الوقت الحالي ، فقد اعتقد أنه لن ينتهي أبدًا باستخدام هذا العقار.

“ما هذا؟ …ماذا فعلت؟”

في الوقت الحالي…

“KAAAH!”

أنت لا تعرف أبدا ما يمكن أن يحدث.’

أضاق ألفريد عينيه على الفارس الذي اقترب منه.

أخذ ألفريد الجرعة ليخرج مشتعلًا في صراع يائس أخير.

حتى هذه القوات التي كانت تتقدم بلا هوادة مثل الزومبي لا يمكن إلاأن تخيفها السهام التي تنهمر عليها.

“ما الذي شربته بحق السماء ، أيها الوغد؟”

“هل أنت ميلتون فورست؟”

“ليس شيئًا تحتاج إلى معرفته!”

“كفى. إذا لم تكن لديك نية للاستسلام حقًا ، فإن أخذ رأسك سيكون أسرع طريق لإنهاء هذه المعركة “.

تم مسح أي هدوء كان واضحًا على وجه ميلتون. كانت السرعة والقوة التدميرية وراء هجمات ألفريد قوية بشكل لا يمكن التعرف عليه.

“جيروم”.

بغض النظر عن المهارة ، فإن قوة هالة ألفريد تساوي المستوى الأعلى أو حتى خبير من الدرجة الأولى. في كل مرة تلقى فيها ميلتون ضربة ، شعرت أن سيفه سيقع من يديه.

***

لا أستطيع أن أصدق أن الأمور ستتجه إلى هذا الوضع حتى بعدما ركزت كل تفكيري على النجاح”

متى أصبح قويا جدا قبل أن يعرفوا ذلك؟

مهما كان نوع المشروب المجهول ، فقد أصبح عدوه فجأة أقوى.

اشتعلت النار داخل عيني ألفريد ، وكان على وشك الاعتراض. لكن ميلتون لم يعد يشعر بالحاجة إلى تبادل الكلمات.

لم يستطع ميلتون الهروب من محاولات ألفريد، وانخرط (ركز بالكامل) في هذا الموقف الذي كان خارج توقعاته تمامًا.

“كما ترى ، انقلبت المعركة لصالحنا تمامًا. ألا تحب الاستسلام وإنقاذ حياة رجالك على الأقل؟ ”

ألن يكون كل هذا عبثًا إذا طار رأسي عندما نفوز في المعركة؟

“……”

قام ميلتون بطحن أسنانه. كان كل ما أصبح أقوى هو هالة العدو وليس قوته القتالية. كان عليه أن يتحمل الضربات بأي تقنية كانت تحت تصرفه وأن يجد الفرصة للرد في هذه الأثناء.

“خذ الفرسان وقم بضربة جوية. اسحق مباشرة من خلال مركز العدو “.

ركز … دعنا نركز.”

“مت!”

اختفى كل شيء في محيطه حيث ركز ميلتون كل تركيزه على نصله.

في عالم البشر ، لن تتجسد فكرة مدروسة جيدًا على أن تتجسد كـ مدينة فاضلة.

_________________________
عبدالله .. xMajed

ضغط ألفريد على أسنانه وزأر بغضب.

“أنا ميلتون فورست.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط