نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 79

قوة ميلتون ( 1 )

قوة ميلتون ( 1 )

الفصل 79: قوة ميلتون (1)

وخسر حياته أيضًا.

نظرًا لأن المبارزة بين ميلتون وألفريد أصبحت أكثر شراسة ، لم يجرؤ الآخرون على التدخل.

الإستراتيجية  LV.2: قدرة ممتازة على تمييز التدفق العام للحرب.

لم يكن هناك سوى رجل واحد لم يكن خائفًا من القفز: جيروم تاكر. كان سيتدخل إذا أعطيت الكلمة للتو. في الواقع ، كان يخطط ل.

لكن ميلتون لم يستقر ولم يصبح خاملاً.

لكنه لم يفعل.

“سوف نرميهم بطُعم – طُعم لا يمكن أن يرفضه هؤلاء الأوغاد ببساطة.”

رائع حقا…’

ما كان هذا؟

كان ذلك لأنه أدرك أن ميلتون كان على وشك التطور مرة أخرى.

ما كان هذا؟

كان جيروم على وشك القفز عندما انفجرت هالة الخصم فجأة ، لكنه تردد عندما رأى أن ميلتون كان يتحمل الضربات بشكل أفضل بكثير مما كان متوقع.

في يوم من الأيام في المستقبل ، سيصبح سيده ميلتون فورست سيدًا.

بمرور الوقت ، كان ميلتون يتكيف ببطء مع الوضع الحالي. المزيد والمزيد من الهجمات التي واجه صعوبة في منعها في البداية تم الدفاع ضدها الآن بشكل مثالي.

واصل جيش سيغفريد طريقته في مهاجمة العدو المحاصر والتراجع. كانت تكتيكاتهم رائعة للغاية وكانت ضرباتهم سريعة لدرجة أنهم بدأوا في إرباك ضحيتهم.

في هذه اللحظة القصيرة ، تم سحب إمكانات ميلتون الكامنة إلى الخارج حيث أجبر على التكيف مع عدوه.

ليس ذلك فحسب ، بل تم سحق مفرزة الفارس التي شكلت جزءًا من التكوين المحيطي – على الرغم من أن الانفصال شمل ما يصل إلى عشرة خبراء.

لقد دُعيت بالعبقرية أيضًا ، لكن هذا مخجل مقارنة باللورد.”

كان ذلك لأنه أدرك أن ميلتون كان على وشك التطور مرة أخرى.

لطالما قال ميلتون إن جيروم كان العبقري الحقيقي ، وكان ذكياً قليلاً في أحسن الأحوال. لكن جيروم تساءل من وقت لآخر عما إذا كان سيده هو العقل المتألق الحقيقي.

وصل غضب ألفريد إلى درجة الغليان.

***

الاستخبارات – 80     سياسة – 61

عندما التقى جيروم بميلتون لأول مرة ، لم تكن قوة ميلتون هي قوة الفارس الخبير بل قوة الفارس العادي.

عندما التقى جيروم بميلتون لأول مرة ، لم تكن قوة ميلتون هي قوة الفارس الخبير بل قوة الفارس العادي.

عندما انطلق إلى الحدود ، كان نبيلًا فقيرًا اضطر إلى استخدام المرتزقة لأنه لم يكن لديه حتى العدد المطلوب من الجنود.

تم تحفيز ديريك برانس ورجاله البالغ عددهم 50000 من خلال ظهور سيغفريد أمامهم ، وهو أحد أهداف رحلتهم الاستكشافية.

عندما خاض حربًا حقيقية على الجبهة الغربية ، نمت مهارته وبراعته يومًا بعد يوم حتى فتح الباب المعروف باسم درجة الخبراء أخيرًا.

بدأ القادة نقاشا محتدما ، ربما بسبب تفاقم الوضع والضغط الواقع عليهم.

على الرغم من عودة ميلتون من ساحة المعركة كخبير ، إلا أنه لم يتوانى عن تدريبه.

“ماذا سنفعل يا دوق؟”

عندما أصبح العديد من فرسان هذا العالم خبراء ، شعروا بإحساس والرضا الهائل. قد يعتقد البعض في أنفسهم: لقد أصبحت قويًا  بما يكفي.

[لقد خرجت منتصرًا على جنرال من النوع الاستراتيجي المتميز باستخدام الحيل والتكتيكات.]

 لقد أصبحت ناجحًا بدرجة  كافية وقد يصبح هذا الرضا أحيانًا سمًا يجلب الكسل والخمول.

كان جيروم على وشك القفز عندما انفجرت هالة الخصم فجأة ، لكنه تردد عندما رأى أن ميلتون كان يتحمل الضربات بشكل أفضل بكثير مما كان متوقع.

بعد كل شيء ، مع كون الدرجة المعروفة باسم ’الخبير’ عالية مثل النجوم ، كان هناك عدد كبير من الفرسان الذين استقروا على الوضع الراهن للخبير.

عندما خاض حربًا حقيقية على الجبهة الغربية ، نمت مهارته وبراعته يومًا بعد يوم حتى فتح الباب المعروف باسم درجة الخبراء أخيرًا.

لكن ميلتون لم يستقر ولم يصبح خاملاً.

أطلق ألفريد صرخة غضب ، لكن ضربة ميلتون التالية جاءت بالفعل وقطعت رأسه.

وكانت النتيجة أن ميلتون قد أصبح بالفعل خبيرًا من المستوى المتوسط. كان جيروم سعيدًا له من ناحية باعتباره الشخص الذي أشرف على تدريبه ، لكن ما كان أكبر كان مفاجأته.

لطالما قال ميلتون إن جيروم كان العبقري الحقيقي ، وكان ذكياً قليلاً في أحسن الأحوال. لكن جيروم تساءل من وقت لآخر عما إذا كان سيده هو العقل المتألق الحقيقي.

إنه حقًا عبقري“.

نظرًا لأن المبارزة بين ميلتون وألفريد أصبحت أكثر شراسة ، لم يجرؤ الآخرون على التدخل.

كان جيروم الآن على يقين.

لن يقبل هذا أبدا.

في يوم من الأيام في المستقبل ، سيصبح سيده ميلتون فورست سيدًا.

أعاد ديوك  برانس  توحيد القادة المرتبكين. وتابع مع كل الأنظار عليه الآن.

ولذلك لم يستطع التدخل في الوضع الحالي ، لأن كل محنة كانت طعامًا ثمينًا لميلتون.

“آه … كيف… كيف لا يزال قائما؟“

دعنا نراقب لأطول فترة ممكنة.”

بدأ القادة نقاشا محتدما ، ربما بسبب تفاقم الوضع والضغط الواقع عليهم.

امسك جيروم سيفه بإحكام وشاهد ميلتون من بعيد.

لن يقبل هذا أبدا.

***

[لديك سمة خاصة جديدة “إستراتيجية”.]

آه … كيف… كيف لا يزال قائما؟

كان جيروم على وشك القفز عندما انفجرت هالة الخصم فجأة ، لكنه تردد عندما رأى أن ميلتون كان يتحمل الضربات بشكل أفضل بكثير مما كان متوقع.

وصل غضب ألفريد إلى درجة الغليان.

ابتسم ميلتون دون علمه.

بعدما شرب الجرعة ، كان ألفريد يقوم من جانب واحد بقمع خصمه بقوته المكتشفة حديثًا ورأى أن النصر كان في متناول يده.

اندهش ميلتون بعد الانتهاء من قراءة المواصفات الخاصة به.

لكن كلما تقاطعت (تصادمت) السيوف ، كلما كان خصمه قادرًا على مضاهاة تحركاته. كان ميلتون الذي كان في البداية يُجبر على العودة للوراء، ينافسه الآن بثبات. انكسر شيء ما داخل ألفريد كما لاحظ بعيون محتقنة بالدم.

كان هذا تشابهًا مناسبًا إذا قارن مسار وضعه بالشخصيات في تاريخ الأرض. لقد كان صورة مطابقة لحاكم مستبد قد هيمن على حلفائه واستخدم الحرب لإجبار أعدائه على الخضوع.

ما كان هذا؟

‘رائع حقا…’

ماذا كان هذا بحق السماء؟

في الجوهر، ما دلت عليه هذه السمة هو أن الناس حول ميلتون سيبدأون تدريجياً في إدراكه كسمكة كبيرة. (شخصية لها هيبة)

بهذا المعدل ، ألم يكن مجرد دمية تدريب تساعد على إبراز إمكانات خصمه الكامنة؟

وبالتالي ، توقعت هيئة القيادة أن لواء(فرقة) الجمجمة السوداء كان يضم ما لا يقل عن 30 إلى 50 خبيرًا بين صفوفهم.

تخلى عن الفوز في هذه المعركة …

ماذا كان هذا بحق السماء؟

وخسر حياة رجاله …

لم يفقد ميلتون السيطرة مع الحركة الكبيرة لخصمه ، ومضت شفرته في خط مباشر.

وخسر حياته أيضًا.

[اختفت السمة الخاصة “الصفقة”]

ورغم ذلك لم يستطع سيفه أن يصل إلى قائد العدو.

هل كان عليه فعلاً فعل ذلك؟

هل كان عليه أن يجلس ويقبل هذه اللا منطقية على أنها حقيقة؟

“آه … كيف… كيف لا يزال قائما؟“

هل كان عليه فعلاً فعل ذلك؟

ورغم ذلك لم يستطع سيفه أن يصل إلى قائد العدو.

“اللعنة، هذا القرف !!”

“على الأقل يناسب هذا الوقت وهذا العصر.”

لن يقبل هذا أبدا.

شوك!

“ااررااااااااااا !!”

***

انفجر ألفريد.

يجب أن نفعل شيئًا حيالهم. الخسائر التي سببها هؤلاء الأوغاد على وشك أن تصل إلى 3000 “.

كانت هالته تفيض من نصله ، وانتفخت جميع أوعية جسده كما لو كانت ستنفجر.

“ماذا سنفعل يا دوق؟”

جاء الهجوم المشبع بكل طاقات ألفريد متجهًا نحو رأس ميلتون ، وفي هذه اللحظة ….

لطالما قال ميلتون إن جيروم كان العبقري الحقيقي ، وكان ذكياً قليلاً في أحسن الأحوال. لكن جيروم تساءل من وقت لآخر عما إذا كان سيده هو العقل المتألق الحقيقي.

لم يفقد ميلتون السيطرة مع الحركة الكبيرة لخصمه ، ومضت شفرته في خط مباشر.

في الآونة الأخيرة ، لم تكن هناك حاجة أو مناسبة لميلتون ليستخدم ’صفقة’ مع الآخرين. اهتمت الأميرة ليلى بالشؤون السياسية المعقدة بينما ركز ميلتون على الحرب.

شوك!

تم تحفيز ديريك برانس ورجاله البالغ عددهم 50000 من خلال ظهور سيغفريد أمامهم ، وهو أحد أهداف رحلتهم الاستكشافية.

مع مرور درب الضوء القاتل ، سقط شيء ما على الأرض .

قبل أن يصل سيف ألفريد إليه ، كانت شفرة ميلتون قد قطعت معصمه أولاً.

“آخ …”

كانت اليد اليمنى لألفريد.

وصل غضب ألفريد إلى درجة الغليان.

قبل أن يصل سيف ألفريد إليه ، كانت شفرة ميلتون قد قطعت معصمه أولاً.

__________________________

“أنت … أيها الووووغد!!!”

كان ميلتون غارقًا في الظهور المفاجئ لكل هذه الرسائل. فتح على الفور لوحة الإحصائيات الخاصة به ، وقوبل بـ …

أطلق ألفريد صرخة غضب ، لكن ضربة ميلتون التالية جاءت بالفعل وقطعت رأسه.

لم يفقد ميلتون السيطرة مع الحركة الكبيرة لخصمه ، ومضت شفرته في خط مباشر.

بسسسش!

انفجر ألفريد.

سقط رأس ألفريد وانفجر من عنقه نبع من الدم. وضع ميلتون الرأس على رمح ورفعه إلى السماء وهو يصرخ.

قد أصبح رجلاً يثير الرهبة لحلفائه ، الذين كانت قوتهم الشخصية وكفاءتهم في الحرب تتزايد فقط.

“إنه انتصارنا!”

في النهاية ، تم تقييد دوق برانس وجيش سترابوس القوي البالغ عددهم 50000 ببطء دون فرصة لمحاربة العدو وجهاً لوجه.

“اااااااه !!”

__________________________

عندما قوبل ميلتون بهتافات النصر ، استطاع أن يتنفس الصعداء أخيرًا.

كان هذا تشابهًا مناسبًا إذا قارن مسار وضعه بالشخصيات في تاريخ الأرض. لقد كان صورة مطابقة لحاكم مستبد قد هيمن على حلفائه واستخدم الحرب لإجبار أعدائه على الخضوع.

في الوقت نفسه ، ظهرت العديد من النصوص داخل عقل ميلتون.

xMajed & abdullah

[لقد خرجت منتصرًا على جنرال من النوع الاستراتيجي المتميز باستخدام الحيل والتكتيكات.]

“كالعادة ، التفوق في الأعداد لا يقرر نتيجة الحرب. في الواقع ، هناك كلام مفاده أن الكونت فورست على الحدود الأخرى تغلب على عدو يبلغ عدده 30 ألفًا بجيشه الجنوبي المكون من 20 ألفًا فقط “.

[لقد تقدمت مهارتك في المبارزة بمستوى واحد من خلال القتال الحقيقي.]

‘رائع حقا…’

[لديك سمة خاصة جديدة “إستراتيجية”.]

وخسر حياته أيضًا.

[اختفت السمة الخاصة “الصفقة”]

عندما قوبل ميلتون بهتافات النصر ، استطاع أن يتنفس الصعداء أخيرًا.

[تم دمج السمات الخاصة الموجودة “الكاريزما” و “الصَحوة” لتشكيل سمة خاصة جديدة “كرامة العاهل”.]

“إنه حقًا عبقري“.

ما هذا؟

بسسسش!

كان ميلتون غارقًا في الظهور المفاجئ لكل هذه الرسائل. فتح على الفور لوحة الإحصائيات الخاصة به ، وقوبل بـ …

الولاء – 100

[الكونت ميلتون فورست]

بمرور الوقت ، كان ميلتون يتكيف ببطء مع الوضع الحالي. المزيد والمزيد من الهجمات التي واجه صعوبة في منعها في البداية تم الدفاع ضدها الآن بشكل مثالي.

العاهل: LV.3

لكن كلما تقاطعت (تصادمت) السيوف ، كلما كان خصمه قادرًا على مضاهاة تحركاته. كان ميلتون الذي كان في البداية يُجبر على العودة للوراء، ينافسه الآن بثبات. انكسر شيء ما داخل ألفريد كما لاحظ بعيون محتقنة بالدم.

القوة – 81           قيادة – 85

“الجانب؟ دعونا لا نحيد عن الحقيقة – الحقيقة ، أقول! ”

الاستخبارات – 80     سياسة – 61

بلغ عدد قوة ديوك  برانز  50000 ، مقارنة بقوة سيغفريد البالغة 20000.

الولاء – 100

“أنت … أيها الووووغد!!!”

السمات الخاصة – الكرامة والنفوذ والاستراتيجية

“هذه خسارة تافهة. عندما خرج الفرسان لتعزيز المؤخرة عند أخبار الالتحام ، جاء هؤلاء الأوغاد من الجمجمة السوداء من العدم وضربونا في الجذع (وسط الجيش) مباشرة ؛ في وسط موكبنا “.

كرامة العاهل 1: وجودك وحده يغرس الثقة في الحلفاء ويبث الخوف في الأعداء. يمكن زيادة ولاء التابعين بشكل كبير من خلال مبدأ المكافأة والعقاب المناسبين.

ولذلك لم يستطع التدخل في الوضع الحالي ، لأن كل محنة كانت طعامًا ثمينًا لميلتون.

النفوذ LV.4:  قادر على إثارة المشاعر العامة من خلال إصدار المكافآت أو إلقاء الخطب المثيرة.

على الرغم من أنه لم يتم تحديد عددهم أو قوتهم تمامًا وكان كل شيء مجرد إسقاط ، كان هناك شيء واحد مؤكد: الوحدة الخاصة التي أطلق عليها اسم الجماجم السوداء كانت ألمًا لا يصدق في الرقبة.

الإستراتيجية  LV.2: قدرة ممتازة على تمييز التدفق العام للحرب.

العاهل: LV.3

اندهش ميلتون بعد الانتهاء من قراءة المواصفات الخاصة به.

عندما قوبل ميلتون بهتافات النصر ، استطاع أن يتنفس الصعداء أخيرًا.

متى زاد كل شيء بهذا القدر؟ يبدو أنني ملك متخصص في الحرب.

في النهاية ، تم تقييد دوق برانس وجيش سترابوس القوي البالغ عددهم 50000 ببطء دون فرصة لمحاربة العدو وجهاً لوجه.

القوة والقيادة والاستخبارات – هذه الإحصائيات الثلاثة تجاوزت جميعها 80. لقد تطورت بشكل مستمر لأنه كان متورطًا باستمرار في الحرب ، حيث تم استخدام هذه الإحصائيات بكثرة.

“أشعر وكأنني جوان يو   أو شيء من هذا القبيل.”

على نفس المنوال ، فهم لماذا لم يعد يمتلك سمة الصفقة.

مع مرور درب الضوء القاتل ، سقط شيء ما على الأرض .

في النهاية ، كانت السمات الخاصة عبارة عن وصفًا واضحًا لنقاط القوة لدى المرء. وعلى الرغم من وجود قدرات من شأنها أن تدوم مدى الحياة بمجرد اكتسابها ، إلا أن البشر فقط هم الذين ستتلاشى معظم قدراتهم في حالة تركها دون استخدام.

أكثر من أي شيء آخر ، كانت خسارة قوات الحلفاء منخفضة بشكل عجيب.

في الآونة الأخيرة ، لم تكن هناك حاجة أو مناسبة لميلتون ليستخدم ’صفقة’ مع الآخرين. اهتمت الأميرة ليلى بالشؤون السياسية المعقدة بينما ركز ميلتون على الحرب.

ولذلك لم يستطع التدخل في الوضع الحالي ، لأن كل محنة كانت طعامًا ثمينًا لميلتون.

ولكن أكثر من أي شيء آخر ، ما أدهش ميلتون حقًا هو أن سمتين خاصتين قد اجتمعتا لخلق سمة جديدة: كرامة العاهل. انطلاقا من الوصف وحده ، كان من الواضح أن هذا المزيج من الكاريزما والصحوة شكّل قدرة ممتازة.

النفوذ LV.4:  قادر على إثارة المشاعر العامة من خلال إصدار المكافآت أو إلقاء الخطب المثيرة.

يمكنه أن يوحد الحلفاء ويزرع الخوف في الأعداء بمجرد تواجده. من المفترض أن مقدار الولاء المكتسب لمكافأة سلوك المرؤوس أو معاقبته قد زاد أيضًا.

“إنه انتصارنا!”

في الجوهر، ما دلت عليه هذه السمة هو أن الناس حول ميلتون سيبدأون تدريجياً في إدراكه كسمكة كبيرة. (شخصية لها هيبة)

[لديك سمة خاصة جديدة “إستراتيجية”.]

قد أصبح رجلاً يثير الرهبة لحلفائه ، الذين كانت قوتهم الشخصية وكفاءتهم في الحرب تتزايد فقط.

كان ميلتون غارقًا في الظهور المفاجئ لكل هذه الرسائل. فتح على الفور لوحة الإحصائيات الخاصة به ، وقوبل بـ …

أشعر وكأنني جوان يو   أو شيء من هذا القبيل.”

يمكنه أن يوحد الحلفاء ويزرع الخوف في الأعداء بمجرد تواجده. من المفترض أن مقدار الولاء المكتسب لمكافأة سلوك المرؤوس أو معاقبته قد زاد أيضًا.

كان هذا تشابهًا مناسبًا إذا قارن مسار وضعه بالشخصيات في تاريخ الأرض. لقد كان صورة مطابقة لحاكم مستبد قد هيمن على حلفائه واستخدم الحرب لإجبار أعدائه على الخضوع.

بسسسش!

على الرغم من أن هذا لم يكن أسلوبه حقًا …

“مع كل الاحترام الواجب ، إلى جانب من أنت يا رفيقي ؟”

على الأقل يناسب هذا الوقت وهذا العصر.”

في الجوهر، ما دلت عليه هذه السمة هو أن الناس حول ميلتون سيبدأون تدريجياً في إدراكه كسمكة كبيرة. (شخصية لها هيبة)

ابتسم ميلتون دون علمه.

لم يكن متوقعًا أن فريستهم المطاردة ستظهر نفها أمامهم بهذا الشكل.

***

قبل أن يصل سيف ألفريد إليه ، كانت شفرة ميلتون قد قطعت معصمه أولاً.

كان انتصار ميلتون الساحق نتيجة استثنائية. تم هزيمة العدو بالكامل وقتل قائدهم.

لكن كلما تقاطعت (تصادمت) السيوف ، كلما كان خصمه قادرًا على مضاهاة تحركاته. كان ميلتون الذي كان في البداية يُجبر على العودة للوراء، ينافسه الآن بثبات. انكسر شيء ما داخل ألفريد كما لاحظ بعيون محتقنة بالدم.

أكثر من أي شيء آخر ، كانت خسارة قوات الحلفاء منخفضة بشكل عجيب.

السمات الخاصة – الكرامة والنفوذ والاستراتيجية

بفضل إنشاء ميلتون لموقف مفيد للغاية ، كانت خسائر الجيش الجنوبي غير موجودة بالكاد.

على نفس المنوال ، فهم لماذا لم يعد يمتلك سمة الصفقة.

على عكس النتيجة التي حققها ميلتون ، لم تكن الأمور تبدو مشرقة بالنسبة لجيش مملكة سترابوس الذي كان يتقدم على الطريق الشرقي.

القوة والقيادة والاستخبارات – هذه الإحصائيات الثلاثة تجاوزت جميعها 80. لقد تطورت بشكل مستمر لأنه كان متورطًا باستمرار في الحرب ، حيث تم استخدام هذه الإحصائيات بكثرة.

تم تحفيز ديريك برانس ورجاله البالغ عددهم 50000 من خلال ظهور سيغفريد أمامهم ، وهو أحد أهداف رحلتهم الاستكشافية.

ليس ذلك فحسب ، بل تم سحق مفرزة الفارس التي شكلت جزءًا من التكوين المحيطي – على الرغم من أن الانفصال شمل ما يصل إلى عشرة خبراء.

لم يكن متوقعًا أن فريستهم المطاردة ستظهر نفها أمامهم بهذا الشكل.

عندما انطلق إلى الحدود ، كان نبيلًا فقيرًا اضطر إلى استخدام المرتزقة لأنه لم يكن لديه حتى العدد المطلوب من الجنود.

بلغ عدد قوة ديوك  برانز  50000 ، مقارنة بقوة سيغفريد البالغة 20000.

لطالما قال ميلتون إن جيروم كان العبقري الحقيقي ، وكان ذكياً قليلاً في أحسن الأحوال. لكن جيروم تساءل من وقت لآخر عما إذا كان سيده هو العقل المتألق الحقيقي.

كان الفرق في عدد الجنود أكثر من الضعف. إذا  تم تضمين السيد الذي كان دوق برانس، فسيكون من الآمن القول أن الفرق في القوة كان أقرب إلى الثلاثي.(يعني قوتهم ثلاثة أضعاف اكثر من اعدائهم)

كان قادة سترابوس محبطين للغاية. كانت القوات الجبلية لجمهورية هيلدس بالفعل سيئة السمعة ، ولكن ظهر عدو آخر في هذه المعركة أخذها خطوة أخرى إلى الأمام.

ومع ذلك ، عندما بدأت المعركة ، كان الجانب الذي كان يتخبط هو ديوك برانس.

أكثر من أي شيء آخر ، كانت خسارة قوات الحلفاء منخفضة بشكل عجيب.

أولاً ، قام سيغفريد بتفريق جيشه إلى فرق عديدة وأمرهم بإخفاء مواقعهم. بالاستفادة من نقاط قوة جمهورية هيلدس من خلال الاختباء في الجبال و الغابات ، بدأوا في مضايقة أعدائهم من خلال حرب العصابات مع ضمان عدم اكتشاف مجموعاتهم تمامًا. (حرب العصابات: هي مناوشات بأعداد صغيرة هدفها ازعاج العدو والتقليل من قوته عندنا في مصر اسمها اضرب واجري 😀 )

الفصل 79: قوة ميلتون (1)

عندما طاردت قوات سترابوس هذه المناوشات بشكل مفرط ، فإن ما كان ينتظرهم هو القضاء عليهم بواسطة القوات الجوية. لذلك ، فقد كانت مصدر قلق كبير للغاية بحيث لا يمكن تجاهلها والمضي قدمًا.

أطلق ألفريد صرخة غضب ، لكن ضربة ميلتون التالية جاءت بالفعل وقطعت رأسه.

في النهاية ، تم تقييد دوق برانس وجيش سترابوس القوي البالغ عددهم 50000 ببطء دون فرصة لمحاربة العدو وجهاً لوجه.

__________________________

واصل جيش سيغفريد طريقته في مهاجمة العدو المحاصر والتراجع. كانت تكتيكاتهم رائعة للغاية وكانت ضرباتهم سريعة لدرجة أنهم بدأوا في إرباك ضحيتهم.

جاء الهجوم المشبع بكل طاقات ألفريد متجهًا نحو رأس ميلتون ، وفي هذه اللحظة ….

علاوة على ذلك ، لعب الحجم الكبير لجيش مملكة سترابوس دورًا أيضًا. تم تقسيمهم على مساحة هائلة من التضاريس بسبب عدد قواتهم ؛ وبينما أظهر هذا حجمه لجمهورية هيلدس ، كان يعني أيضًا أن هناك  العديد من الأماكن التي يمكن أن يضربها الجمهوريون  . (بمعنى انه بما ان الجيش التاني كبير في العدد ف. دا أتاح لجيش سيغفريد أماكن كتير يضربه فيها بحكم انه وزع قواته )

عندما طاردت قوات سترابوس هذه المناوشات بشكل مفرط ، فإن ما كان ينتظرهم هو القضاء عليهم بواسطة القوات الجوية. لذلك ، فقد كانت مصدر قلق كبير للغاية بحيث لا يمكن تجاهلها والمضي قدمًا.

“لقد تكبدنا خسائر في أمس أيضًا. لقد تكبدنا 500 ضحية نتيجة هجوم العدو على مؤخرة الجيش “.

مع مرور درب الضوء القاتل ، سقط شيء ما على الأرض .

“هذه خسارة تافهة. عندما خرج الفرسان لتعزيز المؤخرة عند أخبار الالتحام ، جاء هؤلاء الأوغاد من الجمجمة السوداء من العدم وضربونا في الجذع (وسط الجيش) مباشرة ؛ في وسط موكبنا “.

عندما أصبح العديد من فرسان هذا العالم خبراء ، شعروا بإحساس والرضا الهائل. قد يعتقد البعض في أنفسهم: لقد أصبحت قويًا  بما يكفي.

“هؤلاء الملاعين؟”

[تم دمج السمات الخاصة الموجودة “الكاريزما” و “الصَحوة” لتشكيل سمة خاصة جديدة “كرامة العاهل”.]

“كان الضرر هائلاً. بلغت خسائر قواتنا بالفعل أكثر من 1000 رجل – ولكن بالإضافة إلى ذلك ، أشعل هؤلاء الأوغاد إمداداتنا بالنار. لم نتمكن من تعقبهم بشكل صحيح لأننا كنا بحاجة إلى إطفاء النيران “.

__________________________

كان قادة سترابوس محبطين للغاية. كانت القوات الجبلية لجمهورية هيلدس بالفعل سيئة السمعة ، ولكن ظهر عدو آخر في هذه المعركة أخذها خطوة أخرى إلى الأمام.

بعد ذلك ، أمر ديوك برانس بالبدء في زرع بذور استراتيجيته.

كان هؤلاء الجنود يرتدون خوذة سوداء على شكل جمجمة ، وكانوا مغطين بالمثل من الرأس حتى أخمص القدمين بدرع جلدي أسود. لم يكن الاسم الرسمي لهذه الوحدة معروفًا ، لذلك اعتاد طاقم قيادة سترابوس على تسميتها بـ الجمجمة السوداء

بمرور الوقت ، كان ميلتون يتكيف ببطء مع الوضع الحالي. المزيد والمزيد من الهجمات التي واجه صعوبة في منعها في البداية تم الدفاع ضدها الآن بشكل مثالي.

بدت هذه الجماجم السوداء مميزة حتى بين قوات النخبة في جمهورية هيلدس. على الرغم من أن حجمهم المقدر يتراوح بين 100 إلى 200 رجل فقط ، إلا أن الضرر الذي ألحقته هذه القوات الخاصة الصغيرة كان كبيرًا جدًا بالفعل.

عندما قوبل ميلتون بهتافات النصر ، استطاع أن يتنفس الصعداء أخيرًا.

لم يكن لديهم سوى فرصة واحدة لمحاصرتهم ، لكنهم تمكنوا من الهروب بسهولة من المنطقة وفروا.

“دعنا نراقب لأطول فترة ممكنة.”

ليس ذلك فحسب ، بل تم سحق مفرزة الفارس التي شكلت جزءًا من التكوين المحيطي – على الرغم من أن الانفصال شمل ما يصل إلى عشرة خبراء.

متى زاد كل شيء بهذا القدر؟ يبدو أنني ملك متخصص في الحرب.

وبالتالي ، توقعت هيئة القيادة أن لواء(فرقة) الجمجمة السوداء كان يضم ما لا يقل عن 30 إلى 50 خبيرًا بين صفوفهم.

“من المرجح أن يتجنب العدو معركة أمامية لأن قوته تفتقر إلى هذه القدرة، في هذه الحالة ، نحتاج فقط إلى التركيز على إجبار القتال وجهاً لوجه على الحدوث “.

على الرغم من أنه لم يتم تحديد عددهم أو قوتهم تمامًا وكان كل شيء مجرد إسقاط ، كان هناك شيء واحد مؤكد: الوحدة الخاصة التي أطلق عليها اسم الجماجم السوداء كانت ألمًا لا يصدق في الرقبة.

بسسسش!

يجب أن نفعل شيئًا حيالهم. الخسائر التي سببها هؤلاء الأوغاد على وشك أن تصل إلى 3000 “.

العاهل: LV.3

“الخسائر مسألة واحدة ، لكن الأمر الآخر هو أن الخوف بدأ ينتشر بين الجنود – وهذا على الرغم من أعدادنا الكبيرة”.

وخسر حياة رجاله …

“كالعادة ، التفوق في الأعداد لا يقرر نتيجة الحرب. في الواقع ، هناك كلام مفاده أن الكونت فورست على الحدود الأخرى تغلب على عدو يبلغ عدده 30 ألفًا بجيشه الجنوبي المكون من 20 ألفًا فقط “.

لكنه لم يفعل.

“مع كل الاحترام الواجب ، إلى جانب من أنت يا رفيقي ؟”

في الوقت نفسه ، ظهرت العديد من النصوص داخل عقل ميلتون.

“الجانب؟ دعونا لا نحيد عن الحقيقة – الحقيقة ، أقول! ”

كان قادة سترابوس محبطين للغاية. كانت القوات الجبلية لجمهورية هيلدس بالفعل سيئة السمعة ، ولكن ظهر عدو آخر في هذه المعركة أخذها خطوة أخرى إلى الأمام.

بدأ القادة نقاشا محتدما ، ربما بسبب تفاقم الوضع والضغط الواقع عليهم.

النفوذ LV.4:  قادر على إثارة المشاعر العامة من خلال إصدار المكافآت أو إلقاء الخطب المثيرة.

دوى صوت عميق فوقهم.

بدت هذه الجماجم السوداء مميزة حتى بين قوات النخبة في جمهورية هيلدس. على الرغم من أن حجمهم المقدر يتراوح بين 100 إلى 200 رجل فقط ، إلا أن الضرر الذي ألحقته هذه القوات الخاصة الصغيرة كان كبيرًا جدًا بالفعل.

أعاد ديوك  برانس  توحيد القادة المرتبكين. وتابع مع كل الأنظار عليه الآن.

السمات الخاصة – الكرامة والنفوذ والاستراتيجية

“من المرجح أن يتجنب العدو معركة أمامية لأن قوته تفتقر إلى هذه القدرة، في هذه الحالة ، نحتاج فقط إلى التركيز على إجبار القتال وجهاً لوجه على الحدوث “.

[تم دمج السمات الخاصة الموجودة “الكاريزما” و “الصَحوة” لتشكيل سمة خاصة جديدة “كرامة العاهل”.]

“ماذا سنفعل يا دوق؟”

هل كان عليه أن يجلس ويقبل هذه اللا منطقية على أنها حقيقة؟

“سوف نرميهم بطُعم – طُعم لا يمكن أن يرفضه هؤلاء الأوغاد ببساطة.”

كان جيروم الآن على يقين.

بعد ذلك ، أمر ديوك برانس بالبدء في زرع بذور استراتيجيته.

بدأ القادة نقاشا محتدما ، ربما بسبب تفاقم الوضع والضغط الواقع عليهم.

*جوان يو ( (232 – 202 قبل الميلاد(كان أحد النبلاء وأمراء الحرب البارزين في دولة تشو في الصين ، واسمه معروف في كوريا بسبب وجود الدولة عبر البحر الأصفر.) (اتفرج على مسلسل الممالك الثلاث للتعرف على أحداث هذه الحقبة، مسلسل جميل بصراحة).

عندما انطلق إلى الحدود ، كان نبيلًا فقيرًا اضطر إلى استخدام المرتزقة لأنه لم يكن لديه حتى العدد المطلوب من الجنود.

__________________________

بمرور الوقت ، كان ميلتون يتكيف ببطء مع الوضع الحالي. المزيد والمزيد من الهجمات التي واجه صعوبة في منعها في البداية تم الدفاع ضدها الآن بشكل مثالي.

xMajed & abdullah

لن يقبل هذا أبدا.

 

ومع ذلك ، عندما بدأت المعركة ، كان الجانب الذي كان يتخبط هو ديوك برانس.

تم تحفيز ديريك برانس ورجاله البالغ عددهم 50000 من خلال ظهور سيغفريد أمامهم ، وهو أحد أهداف رحلتهم الاستكشافية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط