سلاح الأشباح الخاص ( 2 )
الفصل 82: سلاح الأشباح الخاص 2
“كان هذا ألمًا كبيرًا في الرقبة.”
“هل سأموت هكذا ؟“
حتى لو سقطت البلاد في الخراب غدًا ، كان أمامها أناسًا لا يزالون يتشاجرون مع سياستهم من أجل ما يمكن أن يكسبوه اليوم. مع مزاجها الحالي ، كانت ترغب في سحبهم جميعًا إلى ساحة القصر وتعليقهم من الرقبة.
شعر الدوق برانس أن نهايته تلوح في الأفق.
ومع ذلك ، لم ينته بعد من اختباره.
ولكن…
“كان هذا ألمًا كبيرًا في الرقبة.”
لا ، أنا لا أستطيع أن أقابل نهايتي هنا. هناك سبب لأعود حيا.
لم يكن هناك منطق في ذلك ولا أمل.
تصور الدوق وجه كلوديا وتصلب.
واجه الدوق هجومهم بكل الطاقة التي حشدها في حياته.
“إذا اعتنيت بهذا الرجل وألقيت القبض على سيغفريد كرهينة … فرص هذا الوضع تبدو قاتمة ، ولكن هناك طريقة للخروج.”
[إنه بلا شك أعظم مخططي أمتنا.]
قرر الدوق طريقه الوحيد للبقاء.
وخارج مملكة سترابوس ، كانت الأمور تبدو رهيبة أيضًا لمملكة ليستر.
“تعال كما تريد. عليك بالترفيه عني لآخر مرة. ”
_______________________
جعلت تحركات دوق برانس الأمر يبدو كما لو كان يستعد للموت ، على الرغم من أن قلبه الداخلي كان مختلفًا تمامًا.
في مبارزة بين الخبراء ، يصبح الشخص الأضعف والذي يحاول مد يد العون عبئًا فقط. في الواقع ، اعتقد دوق برانس أن احتمالات احتجازه سيغفريد كرهينة قد ازدادت للتو.
اتخذ جيك موقفه القتالي ردًا على ذلك. وبجانب جيك ، سحب سيغفريد نصله أيضًا واتخذ موقفًا قتاليًا.
“مم …”
ارتعش حاجب الدوق.
“ما الأضرار؟”
“هل تنوي أن تلقي بما في جعبتك أيضًا ، يا فتى؟”
ارتعش حاجب الدوق.
“هل تصفني بالجبن؟”
على الرغم من أنه رافق جيش الأمير الأول كقائد ، إلا أنه وجد نفسه في الجانب السيئ للأمير الأول ولم يتمكن من تحقيق نتائج مرضية في الحرب. المرة الوحيدة التي ساهم فيها بشكل هادف كانت عندما انضم إلى جيش الجنوب بعد ذلك.
“همف ، لم أتوقع أبدًا أن تلعب كلاب الجمهورية بشكل عادل في المقام الأول.”
شعرت الأميرة ليلى بقشعريرة في عمودها الفقري فقط وهي تفكر في الطرق التي يمكن أن يتفاعل بها سيغفريد ، إذا استدعوا ميلتون والجيش الجنوبي إلى العاصمة. لكن هل سيكون من الممكن الدفاع عن العاصمة بدون ميلتون ورجاله إذا طرق سيغفريد طرقًا؟
على الرغم من أنه قدم إجابة شائكة ، فقد اعتقد الدوق في نفسه أن هذا هو التحول الأمثل للأحداث.
ومع ذلك ، كانت هذه المساهمة مشجعة إلى حد كبير. باستخدام تكتيك رائع لقلب الموازين ، قام بإغراء جيش السلحفاة للأمير الثاني (كناية عن تحصنهم كالسلاحف) حتى يتم تدميرهم في الحقل المفتوح. كانت الأميرة ليلى تراقب ساحة المعركة في ذلك الوقت.
في مبارزة بين الخبراء ، يصبح الشخص الأضعف والذي يحاول مد يد العون عبئًا فقط. في الواقع ، اعتقد دوق برانس أن احتمالات احتجازه سيغفريد كرهينة قد ازدادت للتو.
عبس سيغفريد على التقرير.
“أنا أعتذر ، لكني أفضل المعارك التي سأفوز فيها دون أدنى شك.”
كاد الدوق أن يترك سيفه يفلت من يديه وهو يتحدث. كان يعتقد أنه لن يكون هناك المزيد مما قد يزعجه ، مع كل ما حدث في هذا الوقت القصير. لكن هذا لا يمكن أن يكون أي شيء سوى الجانب الأعمى التام.
“ممتاز. اذا تعال-”
وتوصل الاثنان إلى نفس النتيجة.
كاد الدوق أن يترك سيفه يفلت من يديه وهو يتحدث. كان يعتقد أنه لن يكون هناك المزيد مما قد يزعجه ، مع كل ما حدث في هذا الوقت القصير. لكن هذا لا يمكن أن يكون أي شيء سوى الجانب الأعمى التام.
ابتسمت الأميرة ليلى بتكلف.
لان…
سيكونون بالتأكيد قادرين على الدفاع عن العاصمة إذا فعلوا ذلك ، لكن هل هذا هو الطريق الصحيح للمضي قدمًا؟
“سأكرر كلامي ، لكنني فقط أختار المعارك التي سأفوز فيها.”
عبس سيغفريد على التقرير.
تم تغليف سيف سيغفريد بهالة السيف النابضة بالحياة أيضًا.
بالنسبة إلى فيكونت سابيان ، كان ينظر إلى الأمير الأول منذ فترة طويلة على أنه مخلوق رائع لا يمتلك دماغًا داخل جمجمته.
“……”
ولكن…
بعبارة أخرى ، كان الدوق سيقاتل اثنان من خبراء الأعداء.
“إنها ليست امرأة وجدت نفسها تتمتع بالقوة فقط من خلال الحظ أو من خلال تدوير الكونت فورست الجيد تحت إبهامها كالخاتم بجمالها. إنها بالتأكيد تتمتع بالحكمة والعقل المناسبين للعائلة المالكة “.
استعد سيغفريد وتحدث إلى برانس المذهول .
الأميرة ليلى ، التي كانت لا تزال تشرف مؤقتًا على شؤون الدولة كإجراء احتياطي ، راقبت المشهد من العرش.
“الآن بعد ذلك – حان الوقت لكي تموت ، دوق برانس .”
الأول هو أن الجيش الجنوبي الذي كان ميلتون يقوده قد هزم بشكل مثالي قوات هيلدس التي كانت تواجههم.
بذلك ، هاجم الاثنان الدوق من الجانبين في نفس الوقت.
لم يكن هناك منطق في ذلك ولا أمل.
“آه … اللعنة على كل شيء !!”
“نعم ، كما تأمر.”
واجه الدوق هجومهم بكل الطاقة التي حشدها في حياته.
لم يستطع جيش مملكة سترابوس التراجع بعد فقدان قائدهم . إذا عادوا إلى المنزل دون أي شيء سوى خبر فقدان دوق برانس ، فكل ما كان ينتظر طاقم القيادة هو المقصلة. لكي يحصلوا على الرحمة ، فإن أقل ما يمكنهم فعله هو إحضار رأس سيغفريد الذي تسبب في هذه الحالة في المقام الأول.
لم يكن هناك منطق في ذلك ولا أمل.
“يا لهم من حفنة من الرجال الرائعين.”
لقد كان يكافح فقط للمرة الأخيرة.
وحكم ميلتون أيضًا على فيكونت سابيان بدرجة عالية عندما ذكره للأميرة ليلى.
***
بالطبع ، انشغل النبلاء الآخرون بالهجمات الاتهامية على نبلاء فصيل الأمير الأول.
“كان هذا ألمًا كبيرًا في الرقبة.”
كاد الدوق أن يترك سيفه يفلت من يديه وهو يتحدث. كان يعتقد أنه لن يكون هناك المزيد مما قد يزعجه ، مع كل ما حدث في هذا الوقت القصير. لكن هذا لا يمكن أن يكون أي شيء سوى الجانب الأعمى التام.
تمتم سيغفريد وهو يغمد سيفه.
“في الواقع نحن سنفعل”.
أمامه كان رأس الدوق ديريك برانس ، الذي قاتل بضراوة حتى النهاية. لقد بذل كل ما في وسعه مع اثنين من الخبراء كمعارضين – لكنه لم يستطع تغيير النتيجة التي تم تحديدها بالفعل.
تلقى جيك تقريرًا من مرؤوسه ونقله إلى سيغفريد.
“ما الأضرار؟”
اعتذر فيكونت سابيان بصدق ، واسترخت الأميرة ليلى.
تلقى جيك تقريرًا من مرؤوسه ونقله إلى سيغفريد.
“هل كانت هذه إجابة مرضية بدرجة كافية لاختباراتك؟”
“حتى الآن ، سقط 13 قتيلاً في المعركة. ولكن يبدو أن 24 آخرين إما سيموتون من جروح خطيرة أو سيتم تسريحهم بشكل دائم كمقعدين إذا نجوا “.
تم تغليف سيف سيغفريد بهالة السيف النابضة بالحياة أيضًا.
عبس سيغفريد على التقرير.
تم تغليف سيف سيغفريد بهالة السيف النابضة بالحياة أيضًا.
“37 رجلاً من أصل 300 … هذا سيكون أكثر من 10 بالمائة. لا يزال هناك مجال كبير للتحسين “.
وحكم ميلتون أيضًا على فيكونت سابيان بدرجة عالية عندما ذكره للأميرة ليلى.
تمتم سيغفريد على نفسه وأصدر أمرًا آخر لجيك.
“ألم يكن الأمير الأول وفصيله هم الذين طلبوا قوات الاستكشاف؟”
“ابدأ تنظيف هذا الموقع. تأكد بشكل خاص من عدم بقاء أي تلميحات لخسائرنا “.
كان النبلاء أيضًا على دراية بالحقائق.
”مفهوم. ماذا ستفعل برأس دوق برانس ؟ ”
“يا أميرة ، رجل يطلب مقابلة معك.”
“علقها عالياً فوق علم. يجب أن نحقق أقصى استفادة من هذا ، بعد كل شيء “.
“حتى الآن ، سقط 13 قتيلاً في المعركة. ولكن يبدو أن 24 آخرين إما سيموتون من جروح خطيرة أو سيتم تسريحهم بشكل دائم كمقعدين إذا نجوا “.
“نعم ، كما تأمر.”
“إذا جاز لي أن أسأل جلالتك ، ما هو سبب هذا التأجيل؟”
بذلك ، قام سيغفريد ورجاله بتنظيف الموقع واختفوا دون أن يترك أثرا.
تلقى جيك تقريرًا من مرؤوسه ونقله إلى سيغفريد.
***
“آه … اللعنة على كل شيء !!”
موت الدوق ديريك برانس في المعركة.
قرر الدوق طريقه الوحيد للبقاء.
كان تأثير وفاته هائلاً. كانت وفاة قائد في الحرب مسألة كبيرة بما يكفي لقلب تدفق المعركة بمفرده ، لكن موت الدوق كان له أصداء أبعد من ذلك. سقط حجر الزاوية الذي يمثل القوة العملية لمملكة سترابوس ، وكذلك أحد رموز قوتها. كانت هذه خسارة فادحة على المستوى الوطني.
جعلت تحركات دوق برانس الأمر يبدو كما لو كان يستعد للموت ، على الرغم من أن قلبه الداخلي كان مختلفًا تمامًا.
لم يستطع جيش مملكة سترابوس التراجع بعد فقدان قائدهم . إذا عادوا إلى المنزل دون أي شيء سوى خبر فقدان دوق برانس ، فكل ما كان ينتظر طاقم القيادة هو المقصلة. لكي يحصلوا على الرحمة ، فإن أقل ما يمكنهم فعله هو إحضار رأس سيغفريد الذي تسبب في هذه الحالة في المقام الأول.
“أنا أعتذر ، لكني أفضل المعارك التي سأفوز فيها دون أدنى شك.”
لم يتسبب قرار القادة بالالتزام إلا في مأساة أكبر. لمحاولتهم الحمقاء مواصلة الحرب مع قائد يساوي رأسه ذهبًا، وبسبب قرارهم أبيد جيش بعثة مملكة سترابوس. لم يفقدوا فقط خبيرًا مثل ديريك برانس ، لكنهم فقدوا أيضا قوتهم المكونة من 50000 جندي بالكامل. كانت هذه كارثة غير متوقعة لمملكة سترابوس.
“لقد وافت المنية سمو الأمير الأول. وإلى جانب ذلك ، كان جلالة الملك هو الذي أصدر مرسوماً بأن جيش الاستكشاف يمكن أن يعمل داخل أمتنا. ومع ذلك ، أنت تطلب منا أن نتحمل المسؤولية؟ ”
وخارج مملكة سترابوس ، كانت الأمور تبدو رهيبة أيضًا لمملكة ليستر.
“نعم يا أميرة.”
“كيف سيتحمل الكثير منكم المسؤولية عن هذا الوضع؟”
عرضت عليه الأميرة ليلى مقعدًا على الطاولة أمامها.
“نتحمل المسؤولية ؟ لماذا تطلب منا أن نكون مسؤولين عن هزيمة جيش الحملة الاستكشافية لمملكة سترابوس؟ ”
كانت قد أسست خططها المستقبلية لهذه الحرب على فرضية أن جيش مملكة سترابوس سيخرج منتصرًا. الآن أصبحت كل هذه الخطط في حالة من الفوضى المتشابكة ، ومرت في ذهنها مليون فكرة معقدة.
“ألم يكن الأمير الأول وفصيله هم الذين طلبوا قوات الاستكشاف؟”
على الرغم من أنه رافق جيش الأمير الأول كقائد ، إلا أنه وجد نفسه في الجانب السيئ للأمير الأول ولم يتمكن من تحقيق نتائج مرضية في الحرب. المرة الوحيدة التي ساهم فيها بشكل هادف كانت عندما انضم إلى جيش الجنوب بعد ذلك.
“لقد وافت المنية سمو الأمير الأول. وإلى جانب ذلك ، كان جلالة الملك هو الذي أصدر مرسوماً بأن جيش الاستكشاف يمكن أن يعمل داخل أمتنا. ومع ذلك ، أنت تطلب منا أن نتحمل المسؤولية؟ ”
صرخ النبلاء على بعضهم البعض في هذا التجمع العاجل على وجه السرعة ، وكان نصفهم مصابين بالذعر.
“إذن من نسأل أيها الحمقى الخائنون العاجزون ؟!”
ارتعش حاجب الدوق.
”قلها مرة أخرى ؟! كيف يجرؤ أمثالك على الكلام هكذا …. ”
“إذن من نسأل أيها الحمقى الخائنون العاجزون ؟!”
صرخ النبلاء على بعضهم البعض في هذا التجمع العاجل على وجه السرعة ، وكان نصفهم مصابين بالذعر.
جعلت تحركات دوق برانس الأمر يبدو كما لو كان يستعد للموت ، على الرغم من أن قلبه الداخلي كان مختلفًا تمامًا.
كانت صدمة الانقراض التام لجيش سترابوس أكبر من أن يتحملها النبلاء ، الذين اعتقدوا أن انتصارهم مضمون.
“أنا أعتذر ، لكني أفضل المعارك التي سأفوز فيها دون أدنى شك.”
مع تدخل جيش مملكة سترابوس ، تم إحياء فصيل الأمير الأول الذي تحطم في وقت ما بشكل طفيف للغاية. على الرغم من أنهم سقطوا في الحضيض بعد تحمل المسؤولية الجسيمة لهزيمتهم في الحرب الأهلية ، فإن الجاني الرئيسي الذي كان الأمير الأول قد انتحر لحسن الحظ (؟).
اعتذر فيكونت سابيان بصدق ، واسترخت الأميرة ليلى.
لقد اعتقدوا أنه إذا كان جيش مملكة سترابوس – الذي طُلب منه باسم الأمير الأول – قادرًا على استعادة الشمال لمملكة ليستر ، فسيتم رفع العبء على أكتافهم بسبب إخفاقاتهم السابقة بشكل كبير.
تم تغليف سيف سيغفريد بهالة السيف النابضة بالحياة أيضًا.
ومع ذلك ، لم يتخيل أحد في أعنف أحلامه أن جيش سترابوس سيهزم. تألف جيش الحملة الاستكشافية من ما يصل إلى 50000 جندي ، مع مشاركة الخبير دوق برانس شخصيًا.
شعر الدوق برانس أن نهايته تلوح في الأفق.
لا يمكن لأي هزيمة أن تكون كاملة مثل هذه الهزيمة.
بناءً على كلمات الأميرة ليلى ، نهض فيكونت سابيان من مقعده وخضع لها باحترام.
كان الخيار الوحيد المتبقي لفصيل الأمير الأول هو الإنكار التام لجميع المسؤولية لتجنب العواقب. كانت الخطة التي ساروا عليها هي أن الموافقة النهائية على أنشطة جيش الحملة كانت قد أعطيت من قبل الملك الحالي وأنه ليس لديهم رأي في هذا الأمر.
“هل تنوي أن تلقي بما في جعبتك أيضًا ، يا فتى؟”
بالطبع ، انشغل النبلاء الآخرون بالهجمات الاتهامية على نبلاء فصيل الأمير الأول.
كانت هزيمة جيش الحملة بالتأكيد خارج حساباتها. ومع ذلك ، كان هناك شيئان كانا بمثابة إغاثة تعويضية.
الأميرة ليلى ، التي كانت لا تزال تشرف مؤقتًا على شؤون الدولة كإجراء احتياطي ، راقبت المشهد من العرش.
“هذا أيضًا صحيح.”
“يا لهم من حفنة من الرجال الرائعين.”
“هل تنوي أن تلقي بما في جعبتك أيضًا ، يا فتى؟”
حتى لو سقطت البلاد في الخراب غدًا ، كان أمامها أناسًا لا يزالون يتشاجرون مع سياستهم من أجل ما يمكن أن يكسبوه اليوم. مع مزاجها الحالي ، كانت ترغب في سحبهم جميعًا إلى ساحة القصر وتعليقهم من الرقبة.
عبّرت الأميرة ليلى عن استيائها إلى حد ما.
“على الرغم من أن هذا الوضع لا يمكن أن تحسينه إذا فعلت ذلك.”
“ما الأضرار؟”
بعد أن استنتجت الأميرة ليلى أنه لا يوجد أحد في هذه القاعة الملكية يمكن الاعتماد عليه ، تركت الحمقى أمامها لشجارهم ووقعت في أفكارها الخاصة.
تلقى جيك تقريرًا من مرؤوسه ونقله إلى سيغفريد.
“سيغفريد ، هاه … من كان يعلم أنه سيكون مثل هذا الوحش.”
بعد المؤتمر ، اقتربت خادمة من الأميرة ليلى المنهكة.
لقول الحقيقة ، لم تتوقع الأميرة ليلى نفسها هزيمة جيش الحملة.
“كان هذا ألمًا كبيرًا في الرقبة.”
كانت قد أسست خططها المستقبلية لهذه الحرب على فرضية أن جيش مملكة سترابوس سيخرج منتصرًا. الآن أصبحت كل هذه الخطط في حالة من الفوضى المتشابكة ، ومرت في ذهنها مليون فكرة معقدة.
الأميرة ليلى ، التي كانت لا تزال تشرف مؤقتًا على شؤون الدولة كإجراء احتياطي ، راقبت المشهد من العرش.
كانت هزيمة جيش الحملة بالتأكيد خارج حساباتها. ومع ذلك ، كان هناك شيئان كانا بمثابة إغاثة تعويضية.
“37 رجلاً من أصل 300 … هذا سيكون أكثر من 10 بالمائة. لا يزال هناك مجال كبير للتحسين “.
الأول هو أن الجيش الجنوبي الذي كان ميلتون يقوده قد هزم بشكل مثالي قوات هيلدس التي كانت تواجههم.
في نهاية المطاف ، انتهى اجتماع القاعة الملكية بلا شيء سوى ذهاب وإياب ساخن لا معنى له بين النبلاء.
والثاني هو أنه خلال هذا الوقت ، تمركز الدوق بالان وقوة قوامها 20 ألف جندي في العاصمة للاستعداد لفرصة ضئيلة لحدوث خطأ فادح.
ومع ذلك ، لم ينته بعد من اختباره.
“يجب أن نذكِّر الكونت فورست على الفور للدفاع عن العاصمة.”
“إذا أردنا حماية العاصمة فقط والسماح بالدوس على بقية أراضينا ، فإن البنية التحتية للبلاد ستنهار بلا شك – والأهم من ذلك ، ستنهار المشاعر الوطنية للعائلة المالكة على الأرض. إذا حدث ذلك ، فلن يكون هناك معنى للدفاع عن العاصمة. في أسوأ السيناريوهات ، يمكن لمراكز الفكر الاجتماعي والسياسي التي تدعم الجمهورية أن تحرض الناس على تدمير الأمة تمامًا “.
“في الواقع. قبل كل شيء ، يجب علينا تعزيز دفاعات العاصمة بالجيش الجنوبي لأن سيغفريد يمكن أن يغزو في أي لحظة “.
ومع ذلك ، كانت هذه المساهمة مشجعة إلى حد كبير. باستخدام تكتيك رائع لقلب الموازين ، قام بإغراء جيش السلحفاة للأمير الثاني (كناية عن تحصنهم كالسلاحف) حتى يتم تدميرهم في الحقل المفتوح. كانت الأميرة ليلى تراقب ساحة المعركة في ذلك الوقت.
كان النبلاء أيضًا على دراية بالحقائق.
عبست الأميرة ليلى. تعرفت على الاسم.
وفي انسجام تام ، نصحوا أن ميلتون بحاجة إلى العودة إلى العاصمة والتركيز على الدفاع مع قوات دوق بالان. على الرغم من أنهم قد عاملوا ميلتون في السابق على أنه ريفي من بلد في الجنوب كان فقط في المكان المناسب في الوقت المناسب ، إلا أنهم الآن يطلبون يائسين أن يأتي إليهم وينقذهم.
“الآن بعد ذلك – حان الوقت لكي تموت ، دوق برانس .”
“مم …”
“إذا أردنا حماية العاصمة فقط والسماح بالدوس على بقية أراضينا ، فإن البنية التحتية للبلاد ستنهار بلا شك – والأهم من ذلك ، ستنهار المشاعر الوطنية للعائلة المالكة على الأرض. إذا حدث ذلك ، فلن يكون هناك معنى للدفاع عن العاصمة. في أسوأ السيناريوهات ، يمكن لمراكز الفكر الاجتماعي والسياسي التي تدعم الجمهورية أن تحرض الناس على تدمير الأمة تمامًا “.
أمالت الأميرة ليلى جبهتها على يد واحدة وسقطت في تفكير عميق.
“أنا أعتذر ، لكني أفضل المعارك التي سأفوز فيها دون أدنى شك.”
سيكونون بالتأكيد قادرين على الدفاع عن العاصمة إذا فعلوا ذلك ، لكن هل هذا هو الطريق الصحيح للمضي قدمًا؟
شعر الدوق برانس أن نهايته تلوح في الأفق.
“إذا كنت في حذاء سيجفريد …”
جلس الفيكونت وظهره إلى الوراء ، وواجهوا بعضهم البعض مرة أخرى.
شعرت الأميرة ليلى بقشعريرة في عمودها الفقري فقط وهي تفكر في الطرق التي يمكن أن يتفاعل بها سيغفريد ، إذا استدعوا ميلتون والجيش الجنوبي إلى العاصمة. لكن هل سيكون من الممكن الدفاع عن العاصمة بدون ميلتون ورجاله إذا طرق سيغفريد طرقًا؟
“لقد وافت المنية سمو الأمير الأول. وإلى جانب ذلك ، كان جلالة الملك هو الذي أصدر مرسوماً بأن جيش الاستكشاف يمكن أن يعمل داخل أمتنا. ومع ذلك ، أنت تطلب منا أن نتحمل المسؤولية؟ ”
ستكون مهمة صعبة حتى لو كنا في الدفاع. على الرغم من أن دوق بالان خبير ، إلا أنه ليس ماهرًا تمامًا في الحرب.
الفصل 82: سلاح الأشباح الخاص 2
كانت الأميرة ليلى مضطربة للغاية ، وكش ملك بشكل صحيح ، وغير قادرة على فعل هذا أو ذاك. (بمعنى أنها كانت في حيرة من أمرها وكل خطوة ستتخذها سيتم هزيمتها اذا لم تخطط للمسار الصحيح)
في نهاية المطاف ، انتهى اجتماع القاعة الملكية بلا شيء سوى ذهاب وإياب ساخن لا معنى له بين النبلاء.
وحكم ميلتون أيضًا على فيكونت سابيان بدرجة عالية عندما ذكره للأميرة ليلى.
***
بناءً على كلمات الأميرة ليلى ، نهض فيكونت سابيان من مقعده وخضع لها باحترام.
بعد المؤتمر ، اقتربت خادمة من الأميرة ليلى المنهكة.
واجه الدوق هجومهم بكل الطاقة التي حشدها في حياته.
“يا أميرة ، رجل يطلب مقابلة معك.”
“لقد سمعت أن نبلاء العاصمة يصرون على استدعاء الكونت فورست.”
“من هذا؟”
“……”
في الوقت الحاضر ، كانت متعبة جدًا لمقابلة أي شخص.
عبست الأميرة ليلى. تعرفت على الاسم.
“يقول إنه فيكونت راندول سابيان.”
لان…
” فيكونت سابيان؟”
“ما الأضرار؟”
عبست الأميرة ليلى. تعرفت على الاسم.
“أنا ، فيسكونت راندول سابيان ، أحد الرعايا المخلصين للمملكة ، أمثل أمام سمو الأميرة ليلى فون ليستر.”
على الرغم من أنه رافق جيش الأمير الأول كقائد ، إلا أنه وجد نفسه في الجانب السيئ للأمير الأول ولم يتمكن من تحقيق نتائج مرضية في الحرب. المرة الوحيدة التي ساهم فيها بشكل هادف كانت عندما انضم إلى جيش الجنوب بعد ذلك.
“إنهم يفعلون.”
ومع ذلك ، كانت هذه المساهمة مشجعة إلى حد كبير. باستخدام تكتيك رائع لقلب الموازين ، قام بإغراء جيش السلحفاة للأمير الثاني (كناية عن تحصنهم كالسلاحف) حتى يتم تدميرهم في الحقل المفتوح. كانت الأميرة ليلى تراقب ساحة المعركة في ذلك الوقت.
وخارج مملكة سترابوس ، كانت الأمور تبدو رهيبة أيضًا لمملكة ليستر.
وحكم ميلتون أيضًا على فيكونت سابيان بدرجة عالية عندما ذكره للأميرة ليلى.
بعد المؤتمر ، اقتربت خادمة من الأميرة ليلى المنهكة.
[إنه بلا شك أعظم مخططي أمتنا.]
كانت قد أسست خططها المستقبلية لهذه الحرب على فرضية أن جيش مملكة سترابوس سيخرج منتصرًا. الآن أصبحت كل هذه الخطط في حالة من الفوضى المتشابكة ، ومرت في ذهنها مليون فكرة معقدة.
شخصياً ، أدركت الأميرة ليلى بالمثل من أين أتى ميلتون.
تصور الدوق وجه كلوديا وتصلب.
كان ميلتون قد دعا الفيكونت للانضمام إلى قيادته في هذه الحرب ، لكنه رفض من أجل تنفيذ طقوس جنازة معلمه ، ماركيز تراوس.
“إذا كنت في حذاء سيجفريد …”
“تعال إلى التفكير في الأمر ، لقد أذهلني وجوده هنا بعد ذلك.”
“إنهم يفعلون.”
انتقدت الأميرة ليلى نفسها للحظات قبل أن تتحدث إلى الخادمة.
سيكونون بالتأكيد قادرين على الدفاع عن العاصمة إذا فعلوا ذلك ، لكن هل هذا هو الطريق الصحيح للمضي قدمًا؟
“قولي له أن يدخل.”
“أنا اسف؟ ما معنى ذلك…؟”
“نعم يا أميرة.”
وعلى الرغم من مرور فترة قصيرة فقط على لقائهما ، إلا أنهما بدآ في تكوين تقييم لبعضهما البعض.
قبل فترة طويلة ، واجه فيكونت سابيان الهزيل نوعًا ما وجهًا لوجه مع الأميرة ليلى.
_______________________
“أنا ، فيسكونت راندول سابيان ، أحد الرعايا المخلصين للمملكة ، أمثل أمام سمو الأميرة ليلى فون ليستر.”
“أنا ، فيسكونت راندول سابيان ، أحد الرعايا المخلصين للمملكة ، أمثل أمام سمو الأميرة ليلى فون ليستر.”
“كفاك من الإجراءات الشكلية. تفضل بالجلوس.”
“إذا أردنا حماية العاصمة فقط والسماح بالدوس على بقية أراضينا ، فإن البنية التحتية للبلاد ستنهار بلا شك – والأهم من ذلك ، ستنهار المشاعر الوطنية للعائلة المالكة على الأرض. إذا حدث ذلك ، فلن يكون هناك معنى للدفاع عن العاصمة. في أسوأ السيناريوهات ، يمكن لمراكز الفكر الاجتماعي والسياسي التي تدعم الجمهورية أن تحرض الناس على تدمير الأمة تمامًا “.
عرضت عليه الأميرة ليلى مقعدًا على الطاولة أمامها.
بعد المؤتمر ، اقتربت خادمة من الأميرة ليلى المنهكة.
“شكرا لك.”
اتخذ جيك موقفه القتالي ردًا على ذلك. وبجانب جيك ، سحب سيغفريد نصله أيضًا واتخذ موقفًا قتاليًا.
جلس فيكونت سابيان وانطلق مباشرة إلى الموضوع.
“هل سأموت هكذا ؟“
“لقد سمعت أن نبلاء العاصمة يصرون على استدعاء الكونت فورست.”
“مم …”
“إنهم يفعلون.”
لقول الحقيقة ، لم تتوقع الأميرة ليلى نفسها هزيمة جيش الحملة.
“لقد سمعت أيضًا ، يا أميرة ، أنك أرجأت (أجلت) هذا الطلب في الوقت الحالي بدلاً من قبوله مرة واحدة.”
“ممتاز. اذا تعال-”
“هذا أيضًا صحيح.”
تم تغليف سيف سيغفريد بهالة السيف النابضة بالحياة أيضًا.
“إذا جاز لي أن أسأل جلالتك ، ما هو سبب هذا التأجيل؟”
مع تدخل جيش مملكة سترابوس ، تم إحياء فصيل الأمير الأول الذي تحطم في وقت ما بشكل طفيف للغاية. على الرغم من أنهم سقطوا في الحضيض بعد تحمل المسؤولية الجسيمة لهزيمتهم في الحرب الأهلية ، فإن الجاني الرئيسي الذي كان الأمير الأول قد انتحر لحسن الحظ (؟).
ابتسمت الأميرة ليلى بتكلف.
عبست الأميرة ليلى. تعرفت على الاسم.
‘إنه يختبرني. هل هذا هو الأمر؟‘
ستكون مهمة صعبة حتى لو كنا في الدفاع. على الرغم من أن دوق بالان خبير ، إلا أنه ليس ماهرًا تمامًا في الحرب.
أحست بالإهانة قليلاً ، لكنها ردت عليها دون قيود.
“إذا جاز لي أن أسأل جلالتك ، ما هو سبب هذا التأجيل؟”
“سنكون بالتأكيد قادرين على الدفاع عن العاصمة إذا استدعيت الكونت فورست.”
ابتسمت الأميرة ليلى بتكلف.
“في الواقع نحن سنفعل”.
“نعم يا أميرة.”
“ولكن ماذا عن المناطق خارج العاصمة؟ إذا قمنا بتوحيد جميع قوات البلاد في العاصمة ، فسيغفريد سيكون حرا في التعدي على أرضنا دون رادع تماما. لا يمكنني استدعاء الكونت فورست بكل سرور وأنا مدركة لهذه الحقيقة “.
تصور الدوق وجه كلوديا وتصلب.
أومأ فيكونت سابيان برأسه للداخل.
أمالت الأميرة ليلى جبهتها على يد واحدة وسقطت في تفكير عميق.
قد يكونان أشقاء ، لكنها والأمير الأول مختلفان. قد يكون هناك في الواقع دماغ في مكان ما هناك.
_______________________
بالنسبة إلى فيكونت سابيان ، كان ينظر إلى الأمير الأول منذ فترة طويلة على أنه مخلوق رائع لا يمتلك دماغًا داخل جمجمته.
عبس سيغفريد على التقرير.
ومع ذلك ، لم ينته بعد من اختباره.
“همف ، لم أتوقع أبدًا أن تلعب كلاب الجمهورية بشكل عادل في المقام الأول.”
“قد يكون الأمر كذلك ، لكن جوهر أمتنا سينهار إذا لم نتمكن من حماية العاصمة. أليس صحيحًا أن شعب المملكة سيعاني بالفعل في أوقات الحرب؟ ”
“أرى أن هذه المرأة ليس لها تأثير سيء على الكونت فورست الجيد.”
عبّرت الأميرة ليلى عن استيائها إلى حد ما.
جعلت تحركات دوق برانس الأمر يبدو كما لو كان يستعد للموت ، على الرغم من أن قلبه الداخلي كان مختلفًا تمامًا.
“مرة واحدة ، يمكنني غض النظر – ولكن هل أبدو غير مدركة تمامًا لطريقة الأشياء التي يجب أن أختبرها مرتين؟”
بذلك ، هاجم الاثنان الدوق من الجانبين في نفس الوقت.
“أنا اسف؟ ما معنى ذلك…؟”
بعبارة أخرى ، كان الدوق سيقاتل اثنان من خبراء الأعداء.
“إذا أردنا حماية العاصمة فقط والسماح بالدوس على بقية أراضينا ، فإن البنية التحتية للبلاد ستنهار بلا شك – والأهم من ذلك ، ستنهار المشاعر الوطنية للعائلة المالكة على الأرض. إذا حدث ذلك ، فلن يكون هناك معنى للدفاع عن العاصمة. في أسوأ السيناريوهات ، يمكن لمراكز الفكر الاجتماعي والسياسي التي تدعم الجمهورية أن تحرض الناس على تدمير الأمة تمامًا “.
“ممتاز. اذا تعال-”
“…….”
عرضت عليه الأميرة ليلى مقعدًا على الطاولة أمامها.
“هل كانت هذه إجابة مرضية بدرجة كافية لاختباراتك؟”
“إذا اعتنيت بهذا الرجل وألقيت القبض على سيغفريد كرهينة … فرص هذا الوضع تبدو قاتمة ، ولكن هناك طريقة للخروج.”
بناءً على كلمات الأميرة ليلى ، نهض فيكونت سابيان من مقعده وخضع لها باحترام.
“قد يكون الأمر كذلك ، لكن جوهر أمتنا سينهار إذا لم نتمكن من حماية العاصمة. أليس صحيحًا أن شعب المملكة سيعاني بالفعل في أوقات الحرب؟ ”
“يجب أن أعتذر بشدة على التجرؤ على ارتكاب خطيئة اختبار سموك. أطلب بتواضع أن تفرجي (لا تكتمي) عليّ غضبك “.
“سنكون بالتأكيد قادرين على الدفاع عن العاصمة إذا استدعيت الكونت فورست.”
اعتذر فيكونت سابيان بصدق ، واسترخت الأميرة ليلى.
لا يمكن لأي هزيمة أن تكون كاملة مثل هذه الهزيمة.
“ارتفع.” (في السلوك النبيل اذا انحنى لك أحدهم بداعي الاعتذار وأمرته بالارتفاع فقد سامحته)
صرخ النبلاء على بعضهم البعض في هذا التجمع العاجل على وجه السرعة ، وكان نصفهم مصابين بالذعر.
“شكرا لك يا صاحبة السمو.”
“قولي له أن يدخل.”
جلس الفيكونت وظهره إلى الوراء ، وواجهوا بعضهم البعض مرة أخرى.
“ولكن ماذا عن المناطق خارج العاصمة؟ إذا قمنا بتوحيد جميع قوات البلاد في العاصمة ، فسيغفريد سيكون حرا في التعدي على أرضنا دون رادع تماما. لا يمكنني استدعاء الكونت فورست بكل سرور وأنا مدركة لهذه الحقيقة “.
وعلى الرغم من مرور فترة قصيرة فقط على لقائهما ، إلا أنهما بدآ في تكوين تقييم لبعضهما البعض.
عبست الأميرة ليلى. تعرفت على الاسم.
“إنها ليست امرأة وجدت نفسها تتمتع بالقوة فقط من خلال الحظ أو من خلال تدوير الكونت فورست الجيد تحت إبهامها كالخاتم بجمالها. إنها بالتأكيد تتمتع بالحكمة والعقل المناسبين للعائلة المالكة “.
جلس الفيكونت وظهره إلى الوراء ، وواجهوا بعضهم البعض مرة أخرى.
ب بغض النظر عن ذكائه – فهو يمتلك الشجاعة أيضًا. اعتقدت أنه لن يكون هناك نبيل واحد في العاصمة الملكية سيختبرني في هذه المرحلة ، لكن من كان يعلم أنه سيكون هناك مثل هذا الرجل الجريء.
جلس فيكونت سابيان وانطلق مباشرة إلى الموضوع.
وتوصل الاثنان إلى نفس النتيجة.
“نعم ، كما تأمر.”
“أرى أن هذه المرأة ليس لها تأثير سيء على الكونت فورست الجيد.”
“هذا الرجل لن يكون له تأثير سيء على الكونت فورست.”
اعتذر فيكونت سابيان بصدق ، واسترخت الأميرة ليلى.
_______________________
ب بغض النظر عن ذكائه – فهو يمتلك الشجاعة أيضًا. اعتقدت أنه لن يكون هناك نبيل واحد في العاصمة الملكية سيختبرني في هذه المرحلة ، لكن من كان يعلم أنه سيكون هناك مثل هذا الرجل الجريء.
xMajed & abdullah
أومأ فيكونت سابيان برأسه للداخل.
“إنهم يفعلون.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
