نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 87

ميلتون ضد سيغفريد ( 3 )

ميلتون ضد سيغفريد ( 3 )

الفصل 87: ميلتون ضد سيغفريد (3)

“نعم سيدي. اليسار مستقر الآن “.

“اللورد ، خط المعركة على الجانب الأيمن ينهار.”

“أحيطوا بهم!”

“ما هو السبب؟”

“نعم سيدي!”

“هاجمت وحدة بها عدد كبير من الخبراء يا سيدي”.

“سوف نقسم الوحدة إلى ثلاثة. اقطع رأس كل شخص يدعي أنه الكونت فورست! ”

إضافة الأثقال إلى وحدة صغيرة للهجوم في مثل هذا الموقف؟ إذن يجب أن يكون الغرض …

عندما ظهر ميلتون أمام قوة الشبح المحيطة ، أضاءت أعينهم واندفعوا لقتله.

“إنهم يستهدفون رأسي.”

* * *

أومأ ميلتون برأسه وهو يتطلع نحو اليمين حيث يمكن سماع أصوات وصراخ الجنود . بدا الأمر كما لو أن القوات الغاضبة هناك كانت الورقة الرابحة للعدو. على الرغم من أن ميلتون أراد إرسال جيروم وفرسانه للقتال ضدهم ، كان على الفرسان مواصلة القتال ضد العدو على الجانب الأيسر. سيأتي الفرسان إذا أمرهم ميلتون ، ولكن بعد ذلك ، سيتم دفع الخط الأمامي لليسار للخلف.

أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى محاربتهم بنفسي.”

نظر ميلتون إلى الأعلام التي ترفرف في قاعدة العدو ، وتحدث إلى جيروم بعزم.

لحسن الحظ ، كانت هناك بالفعل خطة تم إعدادها لمثل هذه المواقف. بعد أن أدرك ميلتون ما كان يحدث ، تحرك على الفور.

“ما هو السبب؟”

“ريك ، تومي.”

إذا كنت تبحث عن أقوى وأشد رجل بين رجال ميلتون ، فلا شك أنه كان جيروم. ولكن إذا نظرت إلى الإنجازات في زمن الحرب ، فستجد أن تريك يتمتع بمزايا عسكرية أكثر من جيروم. تم تعظيم قدرة تريك الخارقة في الرماية في ساحة المعركة. فقط في هذه المعركة وحدها ، تجاوز عدد القادة الذين لقوا حتفهم على يد تريك رقمين.

“نعم سيدي.”

“أنا ميلتون فورست ، أنا هنا! تعال إلى هنا إذا كنت تريد أن تموت! ”

“سأقوم بقيادة الجناح الأيمن مع بقية الفرسان.”

في النهاية ، لم يتمكن أي شبح من الوصول إلى ميلتون.

“اللورد ، الجناح الأيمن يتعرض للهجوم من قبل خبراء العدو. سيكون الأمر خطيرًا “.

كانت في الأصل خطة تم وضعها بافتراض أنه سيكون هناك عشرة خبراء. كانت الخسائر كبيرة للغاية. 

حاول تومي ايقافه ، لكن ميلتون هز رأسه.

”لا تخف! لمجرد أنهم خبراء لا يعني أنه لا يمكن طعنهم! ”

“لن نهاجمهم وجهاً لوجه. سنقوم بتنفيذ عملية التعطيل 003 .”

“أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى محاربتهم بنفسي.”

“عملية التعطيل 003؟ آه! نعم فعلا. فهمت أيها اللورد “.

“جا … جاههه!”

ركز ريك وتومي. لقد تذكروا الاستراتيجية التي وضعها ميلتون في حالة حدوث حالة طارئة.

“سيقود ريك وتومي المجموعة الثانية من الفرسان لملء المناصب المفقودة. أنا وأنت .. ”

“تأكد من أن تكونوا ورائي مباشرة. كل من الأدوار الخاصة بكم في غاية الأهمية “.

“الكونت فورست ، لقد تعرض الجناح الأيمن لأضرار أكثر مما كان متوقعًا. الجيش كله ينهار من اليمين يا سيدي “.

“نعم سيدي!”

“ماا هذا !!!..”

“نعم سيدي!”

“سيقود ريك وتومي المجموعة الثانية من الفرسان لملء المناصب المفقودة. أنا وأنت .. ”

قاد ميلتون فرسانه مباشرة وانغمس في المعركة للتعامل مع الأعداء على الجانب الأيمن. لكن هذا هو بالضبط ما أراده الأشباح أن يفعله. كان هدفهم كسر الجناح الأيمن للجيش الجنوبي وقطع رأس ميلتون.

أومأ ميلتون برأسه وهو يتطلع نحو اليمين حيث يمكن سماع أصوات وصراخ الجنود . بدا الأمر كما لو أن القوات الغاضبة هناك كانت الورقة الرابحة للعدو. على الرغم من أن ميلتون أراد إرسال جيروم وفرسانه للقتال ضدهم ، كان على الفرسان مواصلة القتال ضد العدو على الجانب الأيسر. سيأتي الفرسان إذا أمرهم ميلتون ، ولكن بعد ذلك ، سيتم دفع الخط الأمامي لليسار للخلف.

الإكسير لا يزال فعالا.”

حتى لو كانوا خبراء ، فلن يتمكنوا من تجنب السهام التي تنهمر عليهم عندما كانت تحركاتهم محدودة بالفعل من قبل الأعداء المحيطين بهم.

قام قائد الوحدة الذي قاد وحدة الأشباح بفحص حالته البدنية ، ثم تمسك بسيفه بقوة. كان الإكسير الذي تناوله الأشباح دواءً ذا فاعلية محدودة. حتى لو قللوا من الآثار الجانبية للإكسير قدر الإمكان من خلال التدريب التكيفي ، فإن المهلة الزمنية لم تكن شيئًا يمكنهم فعل أي شيء حياله. لذلك ، كانوا ممتنين لظهور الفريسة أمام أعينهم.

* * *

“أنتم جميعًا ،أعدوا أنفسكم. ظهرت الفريسة أمام أعيننا “.

يُظهر الفرسان قيمتهم الحقيقية عندما تتضاعف قوتهم التدميرية عندما يتجمعون معًا ويتقدمون إلى الأمام كوحدة واحدة. لذلك ، عندما انتشر الفرسان فجأة بدلاً من التجمع معًا ، ارتبك خصومهم بسبب التطور غير المتوقع.

“نعم سيدي!”

“اللورد ، خط المعركة على الجانب الأيمن ينهار.”

بعد أوامر قائد وحدتهم ، استعد أعضاء وحدة الأشباح لرفع هالتهم. كان هناك 30 عضوًا من وحدة الأشباح في عملية الهجوم المندفع هذه ، وأظهر 10 فقط منهم مهاراتهم حتى الآن. ربما كان عدوهم يهاجمهم بتهور الآن لأنهم لم يكونوا على علم بهذه الحقيقة.

وهكذا ، فإن الأشباح ، السلاح السري الذي كان سيغ فريد يدربه سرًا ، كان يتم قتلهم جميعًا من جانب واحد.

يمكننا القبض عليه“.

“سأضع ذلك في الاعتبار“.

كان قائد الوحدة الذي يقود وحدة الأشباح مقتنعًا بنجاحه. قريباً ، سيكون قائد العدو أمام عينيه مباشرة.

على الرغم من هزيمة ميلتون لوحدة واحدة من وحدة الأشباح ، لم يكن الأمر كما لو أنه خرج بدون أي أضرار. كانت القوات قد حاصرت وتمكنت من التغلب على 30 خبيرًا. لكن بفضل ذلك ، استغرق الأمر وقتًا أطول مما كان متوقعًا وكانت الإصابات التي لحقت بالجنود الذين حاصروا الخبراء كبيرة جدًا.

ولكن بعد ذلك …

“يجب أن نقتله!”

“قف! كل الفرسان ، اتخذوا أوضاعكم القتالية! ”

“اقتل الكونت فورست!”

عندما اقترب ميلتون من وحدة الأشباح ، أصدر أمرًا غير متوقع لفرسانه. كان قد أوقفهم ثم نزل عن حصانه. و…

نظر ميلتون إلى الأعلام التي ترفرف في قاعدة العدو ، وتحدث إلى جيروم بعزم.

“كل الفرسان ، انتشروا.”

وهكذا ، فإن الأشباح ، السلاح السري الذي كان سيغ فريد يدربه سرًا ، كان يتم قتلهم جميعًا من جانب واحد.

أمر فرسانه بالتشتت من تكوينهم.

“قف! كل الفرسان ، اتخذوا أوضاعكم القتالية! ”

يُظهر الفرسان قيمتهم الحقيقية عندما تتضاعف قوتهم التدميرية عندما يتجمعون معًا ويتقدمون إلى الأمام كوحدة واحدة. لذلك ، عندما انتشر الفرسان فجأة بدلاً من التجمع معًا ، ارتبك خصومهم بسبب التطور غير المتوقع.

“قائد الوحدة ، ماذا علينا أن نفعل؟”

“لا تكن متشوش! كل ما نحتاج إلى معرفته هو موقع الكونت فورست! ”

“أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى محاربتهم بنفسي.”

على الرغم من أن قائد وحدة الأشباح كان مرتبكًا أيضًا ، إلا أنه سرعان ما جمع شتات نفسه وأصدر الأوامر لرجاله. ولكن ، كما لو كانوا ينتظرون هذه اللحظة بالتحديد ، تحرك ريك وتومي كما كان الأمر في السابق من قبل ميلتون.

“نعم سيدي!”

“أنا ميلتون فورست!”

“نعم سيدي!”

“أنا ميلتون فورست ، أنا هنا! تعال إلى هنا إذا كنت تريد أن تموت! ”

في الوقت نفسه ، رفرف علم الكونت فورست في مهب الريح في اتجاهات متعددة حيث بدأ الرجال يعلنون أنهم كانوا الكونت ميلتون فورست.

في الوقت نفسه ، رفرف علم الكونت فورست في مهب الريح في اتجاهات متعددة حيث بدأ الرجال يعلنون أنهم كانوا الكونت ميلتون فورست.

في الأصل ، كانت هذه خطة تم وضعها للتراجع بأمان إذا تم دفعهم للخلف أثناء المعركة. ولكن بمجرد أن أدرك ميلتون أن العدو كان يندفع لمهاجمته ، أعاد التفكير في الخطة. لقد أدرك أنه في مثل هذا الموقف ، لا يزال بإمكانه استخدام عملية الإزعاج. ومثلما كان يتوقع فقد كانت وحدة الأشباح في حيرة كبيرة.

“أوه…”

وهكذا ، فإن الأشباح ، السلاح السري الذي كان سيغ فريد يدربه سرًا ، كان يتم قتلهم جميعًا من جانب واحد.

كان قائد وحدة الأشباح منزعجًا من هذا الموقف غير المتوقع. انتشر العدو وأخفى قائده بين المشاة. علاوة على ذلك ، رفعت الأعلام في كل مكان وكان الرجال يهتفون “الكونت فورست هنا” ، يسارًا ويمينًا. لم يكن هناك طريقة يمكن من خلالها العثور على موقع الكونت ميلتون فورست بهذا الشكل.

أمر فرسانه بالتشتت من تكوينهم.

كان هذا الاضطراب هو العملية 003.

‘هل يقول أن وحدة الأشباح فشلت؟ بدون أي نتائج؟’

في الأصل ، كانت هذه خطة تم وضعها للتراجع بأمان إذا تم دفعهم للخلف أثناء المعركة. ولكن بمجرد أن أدرك ميلتون أن العدو كان يندفع لمهاجمته ، أعاد التفكير في الخطة. لقد أدرك أنه في مثل هذا الموقف ، لا يزال بإمكانه استخدام عملية الإزعاج. ومثلما كان يتوقع فقد كانت وحدة الأشباح في حيرة كبيرة.

“جاه … اقتل … اقتله!”

“قائد الوحدة ، ماذا علينا أن نفعل؟”

وسرعان ما تم تطويقهم وبدأوا يعانون من أضرار جسيمة. مات معظم جنود الوحدة الجبلية العاديين الذين تبعوا قوة الأشباح. علاوة على ذلك ، كان ميلتون يراقب العدو ويتخذ خطوة بمجرد أن يفقدوا قوتهم.

في سؤال مرؤوسه ، كان قائد الوحدة منزعجًا للغاية. لقد قاد الهجوم دون توقع حدوث شيء كهذا. في موقف غير متوقع مثل هذا ، كان الشيء الأكثر أهمية هو حكم القائد الميداني. كان عليه أن يدرك الموقف بسرعة ويعطي أفضل أمر ممكن لهذا الموقف.

* * *

التراجع؟ لا ، لا يزال يتعين علينا تحقيق هدفنانحاربهم واحد ضد واحد؟ انتهى الوقت المحدد للإكسير تقريبًاثم….

في نفس الوقت الذي بدأ فيه ميلتون عملية الاضطراب ، أصدر أوامره أيضًا إلى تريك ليأتي لمساعدة ميلتون. كما يكشف ميلتون عن نفسه كطعم ، سيقود تريك رماة السهام ويبدأ بهجوم مركّز للتعامل مع الأعداء. عملت هذه الخطة بشكل جيد للغاية.

في النهاية ، اتخذ قائد وحدة الأشباح قرارًا غير معقول من أجل تحقيق هدفهم.

“اللورد ، خط المعركة على الجانب الأيمن ينهار.”

“سوف نقسم الوحدة إلى ثلاثة. اقطع رأس كل شخص يدعي أنه الكونت فورست! ”

“أحيطوا بهم!”

“نعم سيدي!”

ثنيك! ثانك !

بمجرد أن أعطى قائد الوحدة الأمر ، انقسم رجاله إلى ثلاث مجموعات. هاجموا أينما كان الناس يدعون أنهم كونت فورست. حتى لو تم تقسيمها إلى ثلاث مجموعات ، كانت قوة الأشباح المكونة من الخبراء لا تزال قوية للغاية.

“لا تكن متشوش! كل ما نحتاج إلى معرفته هو موقع الكونت فورست! ”

“جاههه!”

ثانك ! ثاب! ثنيك!

“اااكه…”

“أطلقوا السهام!”

“أوقفهم. أوقفوا الجماجم السوداء…. أورك! ”

خطط ميلتون لإعادة كل ما فعلوه إليهم.

توغلت قوة الأشباح في عمق معسكر العدو ، مما أدى إلى قطع الجنود كما لو كانوا مزارعين يقطعون الأعشاب الضارة. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قوتهم ، بمجرد تقسيمهم إلى ثلاثة ، ستنقسم القوة التدميرية أيضًا. لكن الأهم من ذلك ، أن وحدة الأشباح قد توغلت عميقاً للغاية.

“قائد الوحدة ، ماذا علينا أن نفعل؟”

“أحيطوا بهم!”

في النهاية ، اتخذ قائد وحدة الأشباح قرارًا غير معقول من أجل تحقيق هدفهم.

”التفوا حولهم. امنعهم بأسلحتك! ”

“فشلوا؟”

”لا تخف! لمجرد أنهم خبراء لا يعني أنه لا يمكن طعنهم! ”

“تأكد من أن تكونوا ورائي مباشرة. كل من الأدوار الخاصة بكم في غاية الأهمية “.

كانت قوة الشبح محاصرة ببطء من قبل العدو. كما ذكرنا من قبل ، لا يعني أنك خبير أنك لم تتأثر بالسيوف والسهام. من أجل تحقيق هدفها ، تم تقسيم القوات الخاصة إلى مجموعات أصغر من أجل “تركيز” قوتها والتحرك “بسرعة”.

“نعم سيدي!”

ومع ذلك ، نظرًا لأن ميلتون أخفى نفسه ونفذ عملية الإزعاج ، فقد أضاعت قوة الأشباح الوقت والقوة في محاولة الوصول إلى المكان الذي اختبأ فيه هدفهم ، ميلتون.

“الكونت فورست ، لقد تعرض الجناح الأيمن لأضرار أكثر مما كان متوقعًا. الجيش كله ينهار من اليمين يا سيدي “.

وسرعان ما تم تطويقهم وبدأوا يعانون من أضرار جسيمة. مات معظم جنود الوحدة الجبلية العاديين الذين تبعوا قوة الأشباح. علاوة على ذلك ، كان ميلتون يراقب العدو ويتخذ خطوة بمجرد أن يفقدوا قوتهم.

كان قائد وحدة الأشباح منزعجًا من هذا الموقف غير المتوقع. انتشر العدو وأخفى قائده بين المشاة. علاوة على ذلك ، رفعت الأعلام في كل مكان وكان الرجال يهتفون “الكونت فورست هنا” ، يسارًا ويمينًا. لم يكن هناك طريقة يمكن من خلالها العثور على موقع الكونت ميلتون فورست بهذا الشكل.

“أنا ميلتون فورست الحقيقي.”

“كل الفرسان ، انتشروا.”

عندما ظهر ميلتون أمام قوة الشبح المحيطة ، أضاءت أعينهم واندفعوا لقتله.

مع هالته المشعة ، فتح جيروم طريقًا مباشرًا لهم.

“اقتله!”

الفصل 87: ميلتون ضد سيغفريد (3)

“يجب أن نقتله!”

كان من المستحيل عليهم البقاء على قيد الحياة والعودة. وبما أن هذا هو الحال ، اندفعت قوة الأشباح بجنون نحو ميلتون ، مصممين على تحقيق هدفهم الأصلي على الأقل. ربما كان ذلك أيضًا لأنهم كانوا قلقين من أن فعالية الإكسير ستزول قريبًا؟ لكن في كلتا الحالتين ، ركضت قوة الشبح بتهور نحو ميلتون. ومع ذلك ، كان هذا آخر من مصائد ميلتون.

“قف! كل الفرسان ، اتخذوا أوضاعكم القتالية! ”

“أطلقوا السهام!”

يُظهر الفرسان قيمتهم الحقيقية عندما تتضاعف قوتهم التدميرية عندما يتجمعون معًا ويتقدمون إلى الأمام كوحدة واحدة. لذلك ، عندما انتشر الفرسان فجأة بدلاً من التجمع معًا ، ارتبك خصومهم بسبب التطور غير المتوقع.

طارت جعبة سهام نحو قوة الشبح أثناء اندفاعهم في ميلتون.

الفصل 87: ميلتون ضد سيغفريد (3)

ثنيكثانك !

“يمكننا القبض عليه“.

“ماا هذا !!!..”

“سأضع ذلك في الاعتبار“.

“أوك …”

“قائد الوحدة ، ماذا علينا أن نفعل؟”

أمر تريك رماة السهام بإطلاق عدد لا يحصى من السهام. في المقام الأول ، لم يكن لدى ميلتون أي نية لمواجهة العدو بفرسانه المتعبين. منذ البداية ، نصب ميلتون نفسه كطعم للتأثير على العدو وتفتيته.

كان أعضاء وحدة الأشباح عبارة عن أهداف مع الأسهم تمطر عليهم حتى بدوا مثل النيص.

في نفس الوقت الذي بدأ فيه ميلتون عملية الاضطراب ، أصدر أوامره أيضًا إلى تريك ليأتي لمساعدة ميلتون. كما يكشف ميلتون عن نفسه كطعم ، سيقود تريك رماة السهام ويبدأ بهجوم مركّز للتعامل مع الأعداء. عملت هذه الخطة بشكل جيد للغاية.

“جا … جاههه!”

حتى لو كانوا خبراء ، فلن يتمكنوا من تجنب السهام التي تنهمر عليهم عندما كانت تحركاتهم محدودة بالفعل من قبل الأعداء المحيطين بهم.

حاول ميلتون ، بقيادة فرسان الجنوب ، اختراق قاعدة العدو. على الرغم من أنه كان له اليد العليا في المعارك بين المشاة ، كانت هذه خطوة جريئة. لكن ميلتون كان له أسبابه الخاصة.

ثانك ثابثنيك!

”لا تخف! لمجرد أنهم خبراء لا يعني أنه لا يمكن طعنهم! ”

“جا … جاههه!”

ثانك ! ثاب! ثنيك!

“أيها الأوغاد الجبناء!”

في نفس الوقت الذي بدأ فيه ميلتون عملية الاضطراب ، أصدر أوامره أيضًا إلى تريك ليأتي لمساعدة ميلتون. كما يكشف ميلتون عن نفسه كطعم ، سيقود تريك رماة السهام ويبدأ بهجوم مركّز للتعامل مع الأعداء. عملت هذه الخطة بشكل جيد للغاية.

كان أعضاء وحدة الأشباح عبارة عن أهداف مع الأسهم تمطر عليهم حتى بدوا مثل النيص.

“أنا متحمس اليوم.”

تريك ، على وجه الخصوص ، كان مبهرا وهو يسدد سهما بعد سهم دون راحة.

“جيروم ، افتح طريقًا! نحن سنندفع في الحال! ”

“أنا متحمس اليوم.”

* * *

كانت أسهم تريك سريعة ودقيقة جدًا لدرجة أنه حتى بالنسبة للخبراء ، كانت رهيبة.

“قف! كل الفرسان ، اتخذوا أوضاعكم القتالية! ”

إذا كنت تبحث عن أقوى وأشد رجل بين رجال ميلتون ، فلا شك أنه كان جيروم. ولكن إذا نظرت إلى الإنجازات في زمن الحرب ، فستجد أن تريك يتمتع بمزايا عسكرية أكثر من جيروم. تم تعظيم قدرة تريك الخارقة في الرماية في ساحة المعركة. فقط في هذه المعركة وحدها ، تجاوز عدد القادة الذين لقوا حتفهم على يد تريك رقمين.

* * *

وهكذا ، فإن الأشباح ، السلاح السري الذي كان سيغ فريد يدربه سرًا ، كان يتم قتلهم جميعًا من جانب واحد.

إضافة الأثقال إلى وحدة صغيرة للهجوم في مثل هذا الموقف؟ إذن يجب أن يكون الغرض …

“جاه … اقتل … اقتله!”

على الرغم من هزيمة ميلتون لوحدة واحدة من وحدة الأشباح ، لم يكن الأمر كما لو أنه خرج بدون أي أضرار. كانت القوات قد حاصرت وتمكنت من التغلب على 30 خبيرًا. لكن بفضل ذلك ، استغرق الأمر وقتًا أطول مما كان متوقعًا وكانت الإصابات التي لحقت بالجنود الذين حاصروا الخبراء كبيرة جدًا.

“اقتل الكونت فورست!”

“اقتله!”

كانت وحدة الأشباح عنيدة حتى وهي تحتضر ، لكن في وجه الأسهم التي انهمرت ، لم يكن لهذا العناد فائدة.

في سؤال مرؤوسه ، كان قائد الوحدة منزعجًا للغاية. لقد قاد الهجوم دون توقع حدوث شيء كهذا. في موقف غير متوقع مثل هذا ، كان الشيء الأكثر أهمية هو حكم القائد الميداني. كان عليه أن يدرك الموقف بسرعة ويعطي أفضل أمر ممكن لهذا الموقف.

“أورك … يعيش سيغ فريد!”

“أيها الأوغاد الجبناء!”

في النهاية ، لم يتمكن أي شبح من الوصول إلى ميلتون.

طارت جعبة سهام نحو قوة الشبح أثناء اندفاعهم في ميلتون.

قام ميلتون بإمالة رأسه عندما اعتبر أن آخر عضو في وحدة الأشباح قد سقط ، وتحول إلى نيص بواسطة السهام.

تريك ، على وجه الخصوص ، كان مبهرا وهو يسدد سهما بعد سهم دون راحة.

“يعيش سيغ فريد؟ عادة عندما يموت هؤلاء الأوغاد ، ألا يصرخون ، “تحيا الجمهورية؟

“دفع ما لا يقل عن 30 خبيرًا جناحنا الأيمن. في هذه الحالة ، لا توجد وسيلة لديهم القوة لمنعي وجيروم من شق طريقنا في الوقت الحالي.“

تساءل ميلتون عما إذا كانت هذه الوحدة السوداء المغطاة بالجمجمة هي جنود سيغ فريد الخاصين وليسوا جنودًا جمهوريين. لكن هذا سيكون غريبا ،عادة ما يتم الاحتفاظ بالجنود الخاصين من قبل الأرستقراطيين ، لذلك لا يمكن أن يحدث شيء مثل الجنود الخاصين في الجمهورية حيث لم يتم التعرف على النظام الإقطاعي.

بمجرد أن أعطى قائد الوحدة الأمر ، انقسم رجاله إلى ثلاث مجموعات. هاجموا أينما كان الناس يدعون أنهم كونت فورست. حتى لو تم تقسيمها إلى ثلاث مجموعات ، كانت قوة الأشباح المكونة من الخبراء لا تزال قوية للغاية.

سأضع ذلك في الاعتبار“.

“أوك …”

بينما لم يكن ذلك مهمًا في الوقت الحالي ، قرر ميلتون الاحتفاظ بهذه المعلومات في الجزء الخلفي من ذهنه. بعد إرسال إشارة أخرى إلى تريك، بدأ ميلتون في التحرك. كان عليه أن يتعامل بسرعة مع بقية العدو لتقليل الخسائر في جيشه.

“اااكه…”

* * *

كانت في الأصل خطة تم وضعها بافتراض أنه سيكون هناك عشرة خبراء. كانت الخسائر كبيرة للغاية. 

“أفيد أن القوات الخاصة فشلت يا سيدي.”

“أنا متحمس اليوم.”

“فشلوا؟”

أدرك سيغ فريد أن ميلتون كان أقوى مما كان يعتقد. لكن ميلتون تعرض أيضًا لضرر أكبر مما كان يعتقد سيغ فريد.

“نعم سيدي. لم يعد أحد حيا “.

“أنا ميلتون فورست!”

عبس سيغ فريد وهو يستمع إلى تقرير الرسول.

كان ميلتون قد رأى أنه مع قيادة جيروم ونفسه لفرسان الجنوب الرئيسيين ، كانت لديهم فرصة للوصول إلى مقر قاعدة العدو.

هل يقول أن وحدة الأشباح فشلت؟ بدون أي نتائج؟’

“جيد. ومع ذلك ، فإن الأضرار على اليمين كبيرة للغاية لذا فهي على وشك الانهيار “.

كانت وحدة أشباح واحدة قوية بما يكفي لطحن فارس أو اثنين على الأقل. لكن العدو هزم هذا الهجوم من الأشباح.

في النهاية ، اتخذ قائد وحدة الأشباح قرارًا غير معقول من أجل تحقيق هدفهم.

“ميلتون فورست … لقد قللت من تقديرك.”

في الوقت نفسه ، رفرف علم الكونت فورست في مهب الريح في اتجاهات متعددة حيث بدأ الرجال يعلنون أنهم كانوا الكونت ميلتون فورست.

أدرك سيغ فريد أن ميلتون كان أقوى مما كان يعتقد. لكن ميلتون تعرض أيضًا لضرر أكبر مما كان يعتقد سيغ فريد.

“أوك …”

* * *

“اقتله!”

“الكونت فورست ، لقد تعرض الجناح الأيمن لأضرار أكثر مما كان متوقعًا. الجيش كله ينهار من اليمين يا سيدي “.

“إنهم يستهدفون رأسي.”

“أنا أعرف. أنا أنظر إليه الآن … اللعنة. هؤلاء الأوغاد شيطانين الجمجمة الوحشيين”

كان قائد الوحدة الذي يقود وحدة الأشباح مقتنعًا بنجاحه. قريباً ، سيكون قائد العدو أمام عينيه مباشرة.

ضغط ميلتون على أسنانه.

أمر فرسانه بالتشتت من تكوينهم.

على الرغم من هزيمة ميلتون لوحدة واحدة من وحدة الأشباح ، لم يكن الأمر كما لو أنه خرج بدون أي أضرار. كانت القوات قد حاصرت وتمكنت من التغلب على 30 خبيرًا. لكن بفضل ذلك ، استغرق الأمر وقتًا أطول مما كان متوقعًا وكانت الإصابات التي لحقت بالجنود الذين حاصروا الخبراء كبيرة جدًا.

يُظهر الفرسان قيمتهم الحقيقية عندما تتضاعف قوتهم التدميرية عندما يتجمعون معًا ويتقدمون إلى الأمام كوحدة واحدة. لذلك ، عندما انتشر الفرسان فجأة بدلاً من التجمع معًا ، ارتبك خصومهم بسبب التطور غير المتوقع.

كانت في الأصل خطة تم وضعها بافتراض أنه سيكون هناك عشرة خبراءكانت الخسائر كبيرة للغاية

“قائد الوحدة ، ماذا علينا أن نفعل؟”

لم يعتقد ميلتون أبدًا أنهم سيرسلون 30 خبيرًا فقط لقطع رأسه. لحسن الحظ ، على الرغم من انهيار الجناح الأيمن ، لأن الجيش الجنوبي قد أبلى بلاءً حسنًا في المعركة مع المشاة ، إلا أن الضرر العام الذي لحق بالجيش بأكمله لم يكن بهذه الأهمية في الوقت الحالي. لكن هذه كانت أيضًا مسألة وقت. بعد القتال ، أدرك ميلتون أن جنود العدو أفضل منهم. إذا ترك الوضع هكذا ، فإن الميزة الأولية ستختفي في النهاية مع مرور الوقت.

“هاجمت وحدة بها عدد كبير من الخبراء يا سيدي”.

قبل أن يحدث ذلك ، دعونا نهزم العدو مرة أخرى.”

في النهاية ، لم يتمكن أي شبح من الوصول إلى ميلتون.

بعد أن توصل ميلتون إلى قرار ، دعا جيروم.

في الأصل ، كانت هذه خطة تم وضعها للتراجع بأمان إذا تم دفعهم للخلف أثناء المعركة. ولكن بمجرد أن أدرك ميلتون أن العدو كان يندفع لمهاجمته ، أعاد التفكير في الخطة. لقد أدرك أنه في مثل هذا الموقف ، لا يزال بإمكانه استخدام عملية الإزعاج. ومثلما كان يتوقع فقد كانت وحدة الأشباح في حيرة كبيرة.

“هل دعوتني يا لورد؟”

“هل قمت بتثبيت الجناح الأيسر؟”

“أطلقوا السهام!”

“نعم سيدي. اليسار مستقر الآن “.

في سؤال مرؤوسه ، كان قائد الوحدة منزعجًا للغاية. لقد قاد الهجوم دون توقع حدوث شيء كهذا. في موقف غير متوقع مثل هذا ، كان الشيء الأكثر أهمية هو حكم القائد الميداني. كان عليه أن يدرك الموقف بسرعة ويعطي أفضل أمر ممكن لهذا الموقف.

“جيد. ومع ذلك ، فإن الأضرار على اليمين كبيرة للغاية لذا فهي على وشك الانهيار “.

“أورك … يعيش سيغ فريد!”

“سأقود الفرسان على الفور وأذهب لتعزيز الجناح الأيمن ، يا لورد.”

“أنا ميلتون فورست الحقيقي.”

أوقفه ميلتون.

“اقتله!”

“سيقود ريك وتومي المجموعة الثانية من الفرسان لملء المناصب المفقودة. أنا وأنت .. ”

XMajed & Abdullah Alwakeel

نظر ميلتون إلى الأعلام التي ترفرف في قاعدة العدو ، وتحدث إلى جيروم بعزم.

وسرعان ما تم تطويقهم وبدأوا يعانون من أضرار جسيمة. مات معظم جنود الوحدة الجبلية العاديين الذين تبعوا قوة الأشباح. علاوة على ذلك ، كان ميلتون يراقب العدو ويتخذ خطوة بمجرد أن يفقدوا قوتهم.

“سنضرب قاعدة العدو”.

“قائد الوحدة ، ماذا علينا أن نفعل؟”

خطط ميلتون لإعادة كل ما فعلوه إليهم.

يُظهر الفرسان قيمتهم الحقيقية عندما تتضاعف قوتهم التدميرية عندما يتجمعون معًا ويتقدمون إلى الأمام كوحدة واحدة. لذلك ، عندما انتشر الفرسان فجأة بدلاً من التجمع معًا ، ارتبك خصومهم بسبب التطور غير المتوقع.

* * *

“أحيطوا بهم!”

حاول ميلتون ، بقيادة فرسان الجنوب ، اختراق قاعدة العدو. على الرغم من أنه كان له اليد العليا في المعارك بين المشاة ، كانت هذه خطوة جريئة. لكن ميلتون كان له أسبابه الخاصة.

بعد أوامر قائد وحدتهم ، استعد أعضاء وحدة الأشباح لرفع هالتهم. كان هناك 30 عضوًا من وحدة الأشباح في عملية الهجوم المندفع هذه ، وأظهر 10 فقط منهم مهاراتهم حتى الآن. ربما كان عدوهم يهاجمهم بتهور الآن لأنهم لم يكونوا على علم بهذه الحقيقة.

“دفع ما لا يقل عن 30 خبيرًا جناحنا الأيمنفي هذه الحالة ، لا توجد وسيلة لديهم القوة لمنعي وجيروم من شق طريقنا في الوقت الحالي.

كانت وحدة الأشباح عنيدة حتى وهي تحتضر ، لكن في وجه الأسهم التي انهمرت ، لم يكن لهذا العناد فائدة.

كان ميلتون قد رأى أنه مع قيادة جيروم ونفسه لفرسان الجنوب الرئيسيين ، كانت لديهم فرصة للوصول إلى مقر قاعدة العدو.

وهكذا ، فإن الأشباح ، السلاح السري الذي كان سيغ فريد يدربه سرًا ، كان يتم قتلهم جميعًا من جانب واحد.

“جيروم ، افتح طريقًا! نحن سنندفع في الحال! ”

“نعم سيدي!”

“نعم سيدي!”

كانت في الأصل خطة تم وضعها بافتراض أنه سيكون هناك عشرة خبراء. كانت الخسائر كبيرة للغاية. 

مع هالته المشعة ، فتح جيروم طريقًا مباشرًا لهم.

وهكذا ، فإن الأشباح ، السلاح السري الذي كان سيغ فريد يدربه سرًا ، كان يتم قتلهم جميعًا من جانب واحد.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“قف! كل الفرسان ، اتخذوا أوضاعكم القتالية! ”

XMajed & Abdullah Alwakeel

كانت في الأصل خطة تم وضعها بافتراض أنه سيكون هناك عشرة خبراء. كانت الخسائر كبيرة للغاية. 

إضافة الأثقال إلى وحدة صغيرة للهجوم في مثل هذا الموقف؟ إذن يجب أن يكون الغرض …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط