نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 89

إعادة بناء مملكة ليستر (1)

إعادة بناء مملكة ليستر (1)

الفصل 89: إعادة بناء مملكة ليستر (1)
“تقع أراضي الكونت فورست في الجنوب ، ناهيك عن أن شركته الجديدة تسير على قدم وساق. لن يكون من الصواب إرساله إلى الشمال الآن “.
على كلماتها ، تحدث أحد النبلاء بتعبير حزين.
“لكن سموك ، حتى لو بحثنا في بلدنا بالكامل عن شخص ما للدفاع عن حدودنا ، فلا يوجد شخص يمكن الاعتماد عليه أو أقوى من الكونت فورست.”
أومأ جميع النبلاء الآخرين من حوله بالموافقة.
لقد أدركوا في هذه الحرب إلى أي مدى أصبحوا كسالى ومدى كفاءة ميلتون في الاستعداد المستمر للحرب.
“كونت فورست ، ألن تتخلى عن عملك الشخصي وتدافع عن الحدود الشمالية من أجل أمن بلادنا؟”
توسل فيكونت ريغان بجدية ، ونظر نحو ميلتون. بدوره ، شعر ميلتون بأنه مثقل إلى حد ما بطلب ريغان الجاد.
“هذا الرجل مرهق.”
لم يكن الأمر كما لو أن فيكونت ريغان كانت سيدة شابة جميلة ، ولم يشعر ميلتون بتأثر خاص بالنظرة الجادة لرجل في منتصف العمر. لكن كلمات ريغان كانت لا تزال منطقية.
‘ماذا علي أن أفعل؟ أريد أن أرفض ، لكن ليس لدي سبب كافٍ للقيام بذلك … هل يجب أن أقول لا ، مع العلم أنهم بذلك سيغضبون مني؟ ”
للحظة، اعتقد ميلتون أنه لن تكون فكرة سيئة رفضهم والعودة إلى الجنوب. لقد أنقذ البلد مرة بالفعل، لكن هذا لا يعني أنه كان مرتبطًا بهم لمواصلة إنقاذهم.
لكن الأميرة ليلى تحدثت حتى قبل أن يتمكن ميلتون من ذلك.
“فيكونت ريغان.”
“نعم يا صاحب الجلالة.”
“كما نعلم جميعًا ، ساهم الكونت فورست أكثر من غيره ولديه أكبر قدر من الإنجازات العسكرية من هذه الحرب. أليس هذا صحيحًا؟ ”
“هذا صحيح يا جلالة الملك. أوافق على أن إنجازات الكونت فورست جديرة بالثناء “.
لم يكن هناك شخص واحد في ذلك التجمع لم يعترف بإنجازات ميلتون. كما رأت النبلاء الآخرين يتفقون، واصلت الأميرة ليلى الكلام.
“لم أتمكن حتى من تكريمه على إنجازاته من الحرب. هل أحتاج إلى المزيد من العبء؟ “(بمعنى انه كدا هتزيد الإنجازات فهيزداد التعويض والتكريم)
“هذا ….”
لم يستطع فيكونت ريغان قول أي شيء ردًا على ذلك. لقد أوصى بميلتون لأنه كان من يتبادر إلى ذهنه عند التفكير فيمن سيكون الأنسب لتحقيق الاستقرار على الحدود الشمالية. لكن عندما سمع فيكونت ريغان كلماتها، اعتقد أنه كان شديد الوقاحة وتحول وجه إلى قرمزي من الخزي.
التفتت لتنظر إلى بقية النبلاء.
“بدون شك ، سيوافق الكونت فورست بشكل لا لبس فيه إذا طلبت منه الدفاع عن الشمال.”
“كلا ، أنتِ مخطئة. لن أوافق على ذلك أبدًا.”
لم يتفق ميلتون مع الأميرة.
ولكن…
“آه….”
“بالطبع ، إنه الكونت فورست …”
“سيوافق بالتأكيد.”
بدا أن النبلاء الآخرين يتعاطفون مع كلمات الأميرة ليلى.
“هل هذه العظام القديمة تأخذني على أني فريسةي سهلة؟”
أراد أن يقول شيئًا ، لكنه تراجع. بدا الأمر كما لو أن الأميرة ليلى كانت تُهيئ النبلاء لشيء ما بجمالها الفريد وكلامها الفريد ، لذلك قرر أن يراقبها الآن.
يجب أن أشاهد المسرحية التي تقوم بها وأتناول بعض الفشار.
واصلت الأميرة ليلى الحديث.
“لقد كنا كسالى. لقد أخذنا السلام كأمر مسلم به ولم نفعل أي شيء للحفاظ عليه. وقد دفعنا ثمن ذلك التراخي. أليس هذا صحيحًا؟ ”
“نعم يا أميرة ، إنها مأساة.”
“ليس لدي كلمات لذلك ، صاحب السمو.”
“أرجوك عاقبينا يا صاحبة السمو.”
كان النبلاء الذين اجتمعوا هنا هم من احتفظوا بشرفهم وفخرهم و وطنيتهم. كان هؤلاء هم المجموعة الوحيدة المتبقية من النبلاء. استمعت الأميرة ليلى إلى تأمل النبلاء الذاتي وندمهم ، ثم دقت المسمار الأخير في التابوت.
“إذن هل تعتقدون أنه من الصواب الاعتماد فقط على الكونت فورست للدفاع عن بلدنا؟ هل تعتقدون حقًا أنه من الصواب أن نتجاهل التزاماتنا تجاه البلد نرمي كل المسؤوليات على عاتق شخص واحد؟ ”
على  حد قولها ، بدا الأمر وكأنهم تعرضوا للضرب على الرأس وتمكنوا أخيرًا من إعادة التركيز.
“هذا بالضبط ما قالته سمو الأميرة”.
“أرجوكِ عاقبي هؤلاء الحمقى يا صاحبة السمو.”
“من فضلك صححي أفكارنا يا صاحبة السمو.”
الآن ، كان هناك حتى النبلاء الذين كانوا يبكون وينوحون. تأثر النبلاء بشخصية الأميرة ليلى جنبًا إلى جنب مع سذاجتهم وبراءتهم.
عند مشاهدة هذا العرض ، فكر ميلتون في نفسه.
إذن هذه هي الطريقة التي تصنع بها الطوائف. لقد ولدوا من هذا النوع من الأجواء.
في غضون ذلك ، قرر أن يكون أكثر يقظة.
بعد  إرباكهم  للخروج من الجحيم ، واصلت الأميرة ليلى.
“دوق بالان”.
“نعم سيدتي؟”
عندما دوق بالان بثقة ، أعطته الأميرة ليلى أمرًا.
“أخطط لجعلك تدافع عن الحدود الشمالية.”
“إذا كان هذا هو أمرك ، فسأبذل حياتي لتنفيذ أوامر اللورد.”
التفتت الأميرة للتحدث إلى النبلاء من حولها.
“من الضروري أن نزيد عدد فرساننا من أجل زيادة قوتنا العسكرية. أريدكم جميعًا أن ترسلوا الفرسان الصغار وكل فرد من أفراد أسرتكم. سأجعلهم يخدمون تحت قيادة الدوق بالان حتى يرشدهم وهم يساعدون في الدفاع عن حدودنا الشمالية “.
وافق جميع النبلاء عن طيب خاطر.
“سأرسل ابني وجميع الفرسان في أرضي الذين هم في العشرينات من العمر ، يا صاحبة السمو.”
“لدي ثلاثة أبناء في عائلتي. سأرسلهم جميعًا يا صاحب السمو “.
“سأفعل ذلك أيضًا يا صاحب السمو.”
على الرغم من أن ميلتون حقق أعظم الإنجازات في هذه الحرب، إلا أن مكانة ديوك بالان كانت لا تزال عظيمة. وماذا لو كانت هناك فرصة للخدمة تحت قيادة الدوق بالان وتلقي التوجيه منه أيضًا؟ لا عجب أن النبلاء كانوا يتدافعون لإرسال أبنائهم وفرسانهم من أراضيهم. بهذه الخطوة، حصلت الأميرة ليلى على تعاون النبلاء الكامل وزادت الفرسان داخل جيشها.
وقفت من على كرسيها ورفعت سيفها.
“الركوع إلى أسفل دوق بالان.”
“نعم سموكم.”
عندما ركع الدوق بالان، رفعت الأميرة ليلى سيفها ونقرت على كتفيه.
“دوق شون بالان ، أعينك كـ مارجريف الشمال (رتبة عسكرية بمثابة القائد العام/لو حابين أسيبها كدا أو أغيرها قولوا) وأعطيك السلطة الكاملة. يرجى حماية هذا البلد من الوحش الذي هو الجمهورية “.
“سأمنح حياتي لتنفيذ أوامرك ، صاحب السمو.”
وهكذا، أصبح دوق بالان مارجريف الشمال وحصل على وعد من الأميرة ليلى بدعمه بالكامل في جهوده لتحقيق الاستقرار في الشمال.
ثم اتصلت بميلتون إلى الأمام.
“الركوع لورد فورست.”
“نعم سموكم.”
ركع ميلتون وتحدثت الأميرة ليلى بينما ضرب سيفها كتفيه.
” الكونت ميلتون فورست. أرفع رتبتك بواحد وأعينك كماركيز “.
“شكرا لك يا صاحب السمو.”
حتى الآن، كان كل شيء كما هو متوقع.
“كما أنني أعينك بصفتك مارغريف الجنوب وأقر بحقك في حكم المنطقة الجنوبية. ”
“سأبذل قصارى جهدي لحكم المنطقة الجنوبية ، صاحب السمو.”
على الرغم من أن الآخرين فوجئوا قليلاً، فقد نوقش هذا سابقًا بين الأميرة ليلى وميلتون. لكن الآخرين فوجئوا فقط. بعد كل شيء، كان مفهوما. كان تأثير ميلتون على النبلاء في المنطقة الجنوبية مطلقًا ومنحه لقب مارغريف كان مجرد إضفاء الطابع الرسمي عليه. لم يكن شيئًا من شأنه إحداث تغيير كبير.
لكن المفاجأة الأكبر كانت تصريح الأميرة ليلى التالي.
“ولأن العاصمة قد دمرت بالكامل من قبل الجمهورية ، فقد عينت ملكية ماركيز فورست كعاصمة مؤقتة وعينت ماركيز فورست قائدًا أعلى للجيش المركزي.”
عند هذه الكلمات، صُدم النبلاء الآخرون بشدة.
“إقامة مقاطعة الماركيز كعاصمة مؤقتة؟”
وفوق ذلك، القائد العام للجيش المركزي؟
لم يكن من غير المعقول أن يتفاجأ النبلاء. يعني تعيين مقاطعة فورست كعاصمة مؤقتة أنه لفترة من الوقت ، سيكون مركز البلاد هو مقاطعة فورست. سيتم إصدار جميع الأوامر التنفيذية من هناك وسيتم تركيز الأشخاص والسلع هناك. حتى لو كانت مؤقتة ، ألن تتطور العقارات بسرعة وتحقق فوائد اقتصادية في هذه الأثناء؟ كان هذا بمثابة نعمة إلهية للإقطاعية.
علاوة على ذلك ، خطت الأميرة ليلى خطوة إلى الأمام وجعلت ميلتون القائد العام للجيش المركزي. قاد الجيش المركزي جميع القوات العسكرية داخل العاصمة وكان على مدى أجيال رئيس الفرسان الملكيين.
ما كان يعنيه كل هذا كان يفوق الخيال. على نطاق أصغر ، كان تعيين مقاطعة فورست كعاصمة مؤقتة وتسليم أكبر جيش لتجنب أي صراع محتمل على السلطة مع احترام سلطة ميلتون باسم مارغريف.
على نطاق أوسع ، كان الأمر أشبه بإعطاء فرد واحد ، ميلتون فورست ، القطاع العسكري بأكمله في البلاد. إن إعطاء شخص لم يبلغ الثلاثين من العمر هذا النوع من المنصب المهم لم يكن شائعًا في تاريخ مملكة ليستر. تفاجأ النبلاء المجتمعون ، لكن ميلتون كان متفاجئًا مثلهم.
“هذه الأميرة متوحشة حقًا.”
لم يكن كافيًا وصفها بأنها غير تقليدية.
المكانة والجيش والاقتصاد والشرف ، إلخ … كان من المستحيل فهم مقدار الدعم الذي كان يتلقاه بالضبط.
“… نعم سموكم.”
بالكاد تعافى ميلتون من صدمته للإجابة عليها.
في تلك اللحظة ، سمع ميلتون رسالة لا يمكن أن يسمعها أي شخص آخر.
[ لقد حانت الفرصة لتصبح ملكًا. ]
[ لقد قمت بالتسوية ]
[ تطورت سمة ’النفوذ’ المميزة وأصبحت ‘هالة البطل’ ]
رائع!’
لقد ارتفع مستواه أخيرًا بعد وقت طويل. بالكاد سجل ميلتون كل كلمات التهنئة وسارع إلى مسكنه في أسرع وقت ممكن. بمجرد أن كان بمفرده ، قام على الفور بفحص نافذة الحالة.
[ ماركيز ميلتون فورست ]
العاهل LV. 4
القوة – 82 قيادة – 87
المخابرات – 82 السياسة – 70
الولاء – 100
السمات الخاصة – كرامة الملك ، هالة البطل ، الإستراتيجية
كرامة العاهل :  LV. 2وجودك وحده يغرس الثقة في الحلفاء ويبث الخوف في الأعداء. يمكنك زيادة ولاء التابعين بشكل كبير من خلال المكافأة والعقاب المناسبين.
هالة البطل :LV. 1 القدرة على كسب الدعم والاحترام القوي من الناس. حتى إذا تم وضع سياسة غير معقولة ، فلن تفقد الدعم الشعبي. في ساحة المعركة ، يمكن أن تصبح هدف العدو.
استراتيجية: LV. 4 قدرة ممتازة على رؤية التدفق العام للحرب.
بشكل عام ، ارتفعت الإحصائيات.
على وجه الخصوص ، ارتفعت إحصائيات السياسة بشكل كبير ، ولكن ربما كان هذا بسبب نمو سمعة ميلتون ووجوده في مملكة ليستر.
ولكن أكثر ما أحب ميلتون هو سمة الهالة الخاصة بالبطل الجديد.
هالة البطل :LV. 1 القدرة على كسب الدعم والاحترام القوي من الناس. حتى إذا تم وضع سياسة غير معقولة ، فلن يفقد الدعم الشعبي. في ساحة المعركة ، يمكن أن يصبح هدف العدو.
‘هذا كمخدر للأعصاب.'(بمعنى انه طاير من الفرحة)
لقد كانت سمة مؤثرة لدرجة أن السياسيين الكوريين الجنوبيين كانوا يبيعون أرواحهم إذا استطاعوا الحصول عليها بأيديهم. بغض النظر عن حقيقة أن هذه كانت مملكة وأن ميلتون كان نبيلًا ، كان تأثير المشاعر العامة لا يزال قوياً.
“كرامة الملك وهالة البطل. إذا استخدمت هاتين الخاصيتين معًا ثم …. ”
للحظة ، رأى ميلتون الاحتمالات المختلفة في مستقبله.
ولكن…
“انس الأمر ، هذا ليس أنا.”
بغض النظر عن القدرة ، إذا لم يكن من المفترض أن تستخدم لفعل الأمور السيئة ، فلا فائدة من ذلك. تخلى ميلتون عن ندمه وفحص كيف كانت حالته في نافذة الحالة.
الإقليم –  اقطاعية فورست (العاصمة المؤقتة)
عدد السكان – 135724 نسمة
الأموال – 352761 ذهب
المنتجات الرئيسية – القمح والشعير والشوفان والخشب والفراء والصوف والخيول والجبن ومنتجات البحر والأسماك والنحاس
المرافق الرئيسية – منجم النحاس والموانئ
إمكانيات التطوير- الأكاديمية ، القصر الملكي ، المعبد
القوة العسكرية – 112 فارسًا ، 520 فارسًا متدربًا ، 2500 سلاح فرسان ، 12000 مشاة ، 7000 رماة
تفاصيل مهمة – تم تعيين الاقطاعية كعاصمة مؤقتة وقد وصل العصر الذهبي. يمكن تطوير منطقتك بشكل كبير.
“هذا جنون.”
شعر ميلتون بقلبه ينبض. كان قد تنبأ أنه عندما عينت الأميرة ليلى عقاراته كعاصمة مؤقتة ، سيتم تطويرها إلى حد ما. ولكن عندما فحص نافذة الحالة ، قال النظام للتو أن العصر الذهبي قد حان.
“هذا جيد ، أليس كذلك؟ كل شيء يسير على ما يرام ، أليس كذلك؟ ليس الأمر كما لو أن مواطنًا سيظهر فجأة ويجادل من أجل تبادل مماثل للذرة والذهب ، أليس كذلك؟
بعد فوزه بالجائزة الكبرى الكبيرة ، لم يصدق ميلتون أن كل هذا كان حقيقياً. بالنظر إلى نافذة الحالة ، بدا الأمر كما لو أن تطوير المنجم والميناء قد اكتمل. كان هذا يعني أن صوفيا وماكس ، التي كانت مسؤولة عن المنطقة ، قد استوفيا توقعات ميلتون بالكامل.
“لكن لماذا ازدادت القوة العسكرية فجأة إلى هذا الحد؟ ألم أفقد جنودًا أثناء الحرب؟ ”
لم يستطع ميلتون فهم كيف تضاعفت القوة العسكرية. لكن عندما فكر في الأمر ، فهم السبب على الفور.
“هذا صحيح. أنا القائد العام للجيش المركزي الآن “.
من الآن فصاعدًا ، كان على الجيش المركزي أن يطيع أوامر ميلتون. لقد أدرك أنه لم يكن مجرد وزن ثقيل في الجنوب ، لكنه الآن له تأثير على البلد بأكمله. كان لدى ميلتون الآن أكثر من 20 ألف جندي يمكنه أمرهم كيفما شاء. عندما استولى على الاقطاعية في الماضي ، بالكاد كان هناك 100 جندي في المجموع.
“لقد أصبحت ناجحًا حقًا.”
عندما فكر في الماضي المثير للشفقة ، شعر بالفخر بكل إنجازاته حتى هذه اللحظة.
مثلما شعر ميلتون بالفخر بنفسه …
“اللورد ، هل أنت في الداخل؟”
يمكن سماع صوت ريك من خارج مسكنه.
“ما الأمر؟”
“لدي ما أقوله لك يا لورد.”
“ادخل.”
بإذن ميلتون ، دخل ريك.
لا ، لنكون أكثر دقة ، ريك وتومي ، وبشكل غير متوقع ، كان معهم فيكونت سابيان.
“يا لها من مجموعة غريبة.”
“ما الأمر؟ لماذا قدمت؟”
عند سؤاله ، استدار ريك بجدية وركع على ركبتيه. وبمجرد ذلك ركع تومي على ركبتيه أيضًا ، أمسك الاثنان بسيوفهما على خصرهما وأعطوهما لميلتون.
“سامحني يا لورد. أود أن أعيد سيفي إليك “.
“سامحني يا لورد.”
“ماذا يحدث؟”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
XMajed & Abdullah Alwakeel

الفصل 89: إعادة بناء مملكة ليستر (1) “تقع أراضي الكونت فورست في الجنوب ، ناهيك عن أن شركته الجديدة تسير على قدم وساق. لن يكون من الصواب إرساله إلى الشمال الآن “. على كلماتها ، تحدث أحد النبلاء بتعبير حزين. “لكن سموك ، حتى لو بحثنا في بلدنا بالكامل عن شخص ما للدفاع عن حدودنا ، فلا يوجد شخص يمكن الاعتماد عليه أو أقوى من الكونت فورست.” أومأ جميع النبلاء الآخرين من حوله بالموافقة. لقد أدركوا في هذه الحرب إلى أي مدى أصبحوا كسالى ومدى كفاءة ميلتون في الاستعداد المستمر للحرب. “كونت فورست ، ألن تتخلى عن عملك الشخصي وتدافع عن الحدود الشمالية من أجل أمن بلادنا؟” توسل فيكونت ريغان بجدية ، ونظر نحو ميلتون. بدوره ، شعر ميلتون بأنه مثقل إلى حد ما بطلب ريغان الجاد. “هذا الرجل مرهق.” لم يكن الأمر كما لو أن فيكونت ريغان كانت سيدة شابة جميلة ، ولم يشعر ميلتون بتأثر خاص بالنظرة الجادة لرجل في منتصف العمر. لكن كلمات ريغان كانت لا تزال منطقية. ‘ماذا علي أن أفعل؟ أريد أن أرفض ، لكن ليس لدي سبب كافٍ للقيام بذلك … هل يجب أن أقول لا ، مع العلم أنهم بذلك سيغضبون مني؟ ” للحظة، اعتقد ميلتون أنه لن تكون فكرة سيئة رفضهم والعودة إلى الجنوب. لقد أنقذ البلد مرة بالفعل، لكن هذا لا يعني أنه كان مرتبطًا بهم لمواصلة إنقاذهم. لكن الأميرة ليلى تحدثت حتى قبل أن يتمكن ميلتون من ذلك. “فيكونت ريغان.” “نعم يا صاحب الجلالة.” “كما نعلم جميعًا ، ساهم الكونت فورست أكثر من غيره ولديه أكبر قدر من الإنجازات العسكرية من هذه الحرب. أليس هذا صحيحًا؟ ” “هذا صحيح يا جلالة الملك. أوافق على أن إنجازات الكونت فورست جديرة بالثناء “. لم يكن هناك شخص واحد في ذلك التجمع لم يعترف بإنجازات ميلتون. كما رأت النبلاء الآخرين يتفقون، واصلت الأميرة ليلى الكلام. “لم أتمكن حتى من تكريمه على إنجازاته من الحرب. هل أحتاج إلى المزيد من العبء؟ “(بمعنى انه كدا هتزيد الإنجازات فهيزداد التعويض والتكريم) “هذا ….” لم يستطع فيكونت ريغان قول أي شيء ردًا على ذلك. لقد أوصى بميلتون لأنه كان من يتبادر إلى ذهنه عند التفكير فيمن سيكون الأنسب لتحقيق الاستقرار على الحدود الشمالية. لكن عندما سمع فيكونت ريغان كلماتها، اعتقد أنه كان شديد الوقاحة وتحول وجه إلى قرمزي من الخزي. التفتت لتنظر إلى بقية النبلاء. “بدون شك ، سيوافق الكونت فورست بشكل لا لبس فيه إذا طلبت منه الدفاع عن الشمال.” “كلا ، أنتِ مخطئة. لن أوافق على ذلك أبدًا.” لم يتفق ميلتون مع الأميرة. ولكن… “آه….” “بالطبع ، إنه الكونت فورست …” “سيوافق بالتأكيد.” بدا أن النبلاء الآخرين يتعاطفون مع كلمات الأميرة ليلى. “هل هذه العظام القديمة تأخذني على أني فريسةي سهلة؟” أراد أن يقول شيئًا ، لكنه تراجع. بدا الأمر كما لو أن الأميرة ليلى كانت تُهيئ النبلاء لشيء ما بجمالها الفريد وكلامها الفريد ، لذلك قرر أن يراقبها الآن. يجب أن أشاهد المسرحية التي تقوم بها وأتناول بعض الفشار. واصلت الأميرة ليلى الحديث. “لقد كنا كسالى. لقد أخذنا السلام كأمر مسلم به ولم نفعل أي شيء للحفاظ عليه. وقد دفعنا ثمن ذلك التراخي. أليس هذا صحيحًا؟ ” “نعم يا أميرة ، إنها مأساة.” “ليس لدي كلمات لذلك ، صاحب السمو.” “أرجوك عاقبينا يا صاحبة السمو.” كان النبلاء الذين اجتمعوا هنا هم من احتفظوا بشرفهم وفخرهم و وطنيتهم. كان هؤلاء هم المجموعة الوحيدة المتبقية من النبلاء. استمعت الأميرة ليلى إلى تأمل النبلاء الذاتي وندمهم ، ثم دقت المسمار الأخير في التابوت. “إذن هل تعتقدون أنه من الصواب الاعتماد فقط على الكونت فورست للدفاع عن بلدنا؟ هل تعتقدون حقًا أنه من الصواب أن نتجاهل التزاماتنا تجاه البلد نرمي كل المسؤوليات على عاتق شخص واحد؟ ” على  حد قولها ، بدا الأمر وكأنهم تعرضوا للضرب على الرأس وتمكنوا أخيرًا من إعادة التركيز. “هذا بالضبط ما قالته سمو الأميرة”. “أرجوكِ عاقبي هؤلاء الحمقى يا صاحبة السمو.” “من فضلك صححي أفكارنا يا صاحبة السمو.” الآن ، كان هناك حتى النبلاء الذين كانوا يبكون وينوحون. تأثر النبلاء بشخصية الأميرة ليلى جنبًا إلى جنب مع سذاجتهم وبراءتهم. عند مشاهدة هذا العرض ، فكر ميلتون في نفسه. إذن هذه هي الطريقة التي تصنع بها الطوائف. لقد ولدوا من هذا النوع من الأجواء. في غضون ذلك ، قرر أن يكون أكثر يقظة. بعد  إرباكهم  للخروج من الجحيم ، واصلت الأميرة ليلى. “دوق بالان”. “نعم سيدتي؟” عندما دوق بالان بثقة ، أعطته الأميرة ليلى أمرًا. “أخطط لجعلك تدافع عن الحدود الشمالية.” “إذا كان هذا هو أمرك ، فسأبذل حياتي لتنفيذ أوامر اللورد.” التفتت الأميرة للتحدث إلى النبلاء من حولها. “من الضروري أن نزيد عدد فرساننا من أجل زيادة قوتنا العسكرية. أريدكم جميعًا أن ترسلوا الفرسان الصغار وكل فرد من أفراد أسرتكم. سأجعلهم يخدمون تحت قيادة الدوق بالان حتى يرشدهم وهم يساعدون في الدفاع عن حدودنا الشمالية “. وافق جميع النبلاء عن طيب خاطر. “سأرسل ابني وجميع الفرسان في أرضي الذين هم في العشرينات من العمر ، يا صاحبة السمو.” “لدي ثلاثة أبناء في عائلتي. سأرسلهم جميعًا يا صاحب السمو “. “سأفعل ذلك أيضًا يا صاحب السمو.” على الرغم من أن ميلتون حقق أعظم الإنجازات في هذه الحرب، إلا أن مكانة ديوك بالان كانت لا تزال عظيمة. وماذا لو كانت هناك فرصة للخدمة تحت قيادة الدوق بالان وتلقي التوجيه منه أيضًا؟ لا عجب أن النبلاء كانوا يتدافعون لإرسال أبنائهم وفرسانهم من أراضيهم. بهذه الخطوة، حصلت الأميرة ليلى على تعاون النبلاء الكامل وزادت الفرسان داخل جيشها. وقفت من على كرسيها ورفعت سيفها. “الركوع إلى أسفل دوق بالان.” “نعم سموكم.” عندما ركع الدوق بالان، رفعت الأميرة ليلى سيفها ونقرت على كتفيه. “دوق شون بالان ، أعينك كـ مارجريف الشمال (رتبة عسكرية بمثابة القائد العام/لو حابين أسيبها كدا أو أغيرها قولوا) وأعطيك السلطة الكاملة. يرجى حماية هذا البلد من الوحش الذي هو الجمهورية “. “سأمنح حياتي لتنفيذ أوامرك ، صاحب السمو.” وهكذا، أصبح دوق بالان مارجريف الشمال وحصل على وعد من الأميرة ليلى بدعمه بالكامل في جهوده لتحقيق الاستقرار في الشمال. ثم اتصلت بميلتون إلى الأمام. “الركوع لورد فورست.” “نعم سموكم.” ركع ميلتون وتحدثت الأميرة ليلى بينما ضرب سيفها كتفيه. ” الكونت ميلتون فورست. أرفع رتبتك بواحد وأعينك كماركيز “. “شكرا لك يا صاحب السمو.” حتى الآن، كان كل شيء كما هو متوقع. “كما أنني أعينك بصفتك مارغريف الجنوب وأقر بحقك في حكم المنطقة الجنوبية. ” “سأبذل قصارى جهدي لحكم المنطقة الجنوبية ، صاحب السمو.” على الرغم من أن الآخرين فوجئوا قليلاً، فقد نوقش هذا سابقًا بين الأميرة ليلى وميلتون. لكن الآخرين فوجئوا فقط. بعد كل شيء، كان مفهوما. كان تأثير ميلتون على النبلاء في المنطقة الجنوبية مطلقًا ومنحه لقب مارغريف كان مجرد إضفاء الطابع الرسمي عليه. لم يكن شيئًا من شأنه إحداث تغيير كبير. لكن المفاجأة الأكبر كانت تصريح الأميرة ليلى التالي. “ولأن العاصمة قد دمرت بالكامل من قبل الجمهورية ، فقد عينت ملكية ماركيز فورست كعاصمة مؤقتة وعينت ماركيز فورست قائدًا أعلى للجيش المركزي.” عند هذه الكلمات، صُدم النبلاء الآخرون بشدة. “إقامة مقاطعة الماركيز كعاصمة مؤقتة؟” وفوق ذلك، القائد العام للجيش المركزي؟ لم يكن من غير المعقول أن يتفاجأ النبلاء. يعني تعيين مقاطعة فورست كعاصمة مؤقتة أنه لفترة من الوقت ، سيكون مركز البلاد هو مقاطعة فورست. سيتم إصدار جميع الأوامر التنفيذية من هناك وسيتم تركيز الأشخاص والسلع هناك. حتى لو كانت مؤقتة ، ألن تتطور العقارات بسرعة وتحقق فوائد اقتصادية في هذه الأثناء؟ كان هذا بمثابة نعمة إلهية للإقطاعية. علاوة على ذلك ، خطت الأميرة ليلى خطوة إلى الأمام وجعلت ميلتون القائد العام للجيش المركزي. قاد الجيش المركزي جميع القوات العسكرية داخل العاصمة وكان على مدى أجيال رئيس الفرسان الملكيين. ما كان يعنيه كل هذا كان يفوق الخيال. على نطاق أصغر ، كان تعيين مقاطعة فورست كعاصمة مؤقتة وتسليم أكبر جيش لتجنب أي صراع محتمل على السلطة مع احترام سلطة ميلتون باسم مارغريف. على نطاق أوسع ، كان الأمر أشبه بإعطاء فرد واحد ، ميلتون فورست ، القطاع العسكري بأكمله في البلاد. إن إعطاء شخص لم يبلغ الثلاثين من العمر هذا النوع من المنصب المهم لم يكن شائعًا في تاريخ مملكة ليستر. تفاجأ النبلاء المجتمعون ، لكن ميلتون كان متفاجئًا مثلهم. “هذه الأميرة متوحشة حقًا.” لم يكن كافيًا وصفها بأنها غير تقليدية. المكانة والجيش والاقتصاد والشرف ، إلخ … كان من المستحيل فهم مقدار الدعم الذي كان يتلقاه بالضبط. “… نعم سموكم.” بالكاد تعافى ميلتون من صدمته للإجابة عليها. في تلك اللحظة ، سمع ميلتون رسالة لا يمكن أن يسمعها أي شخص آخر. [ لقد حانت الفرصة لتصبح ملكًا. ] [ لقد قمت بالتسوية ] [ تطورت سمة ’النفوذ’ المميزة وأصبحت ‘هالة البطل’ ] رائع!’ لقد ارتفع مستواه أخيرًا بعد وقت طويل. بالكاد سجل ميلتون كل كلمات التهنئة وسارع إلى مسكنه في أسرع وقت ممكن. بمجرد أن كان بمفرده ، قام على الفور بفحص نافذة الحالة. [ ماركيز ميلتون فورست ] العاهل LV. 4 القوة – 82 قيادة – 87 المخابرات – 82 السياسة – 70 الولاء – 100 السمات الخاصة – كرامة الملك ، هالة البطل ، الإستراتيجية كرامة العاهل :  LV. 2وجودك وحده يغرس الثقة في الحلفاء ويبث الخوف في الأعداء. يمكنك زيادة ولاء التابعين بشكل كبير من خلال المكافأة والعقاب المناسبين. هالة البطل :LV. 1 القدرة على كسب الدعم والاحترام القوي من الناس. حتى إذا تم وضع سياسة غير معقولة ، فلن تفقد الدعم الشعبي. في ساحة المعركة ، يمكن أن تصبح هدف العدو. استراتيجية: LV. 4 قدرة ممتازة على رؤية التدفق العام للحرب. بشكل عام ، ارتفعت الإحصائيات. على وجه الخصوص ، ارتفعت إحصائيات السياسة بشكل كبير ، ولكن ربما كان هذا بسبب نمو سمعة ميلتون ووجوده في مملكة ليستر. ولكن أكثر ما أحب ميلتون هو سمة الهالة الخاصة بالبطل الجديد. هالة البطل :LV. 1 القدرة على كسب الدعم والاحترام القوي من الناس. حتى إذا تم وضع سياسة غير معقولة ، فلن يفقد الدعم الشعبي. في ساحة المعركة ، يمكن أن يصبح هدف العدو. ‘هذا كمخدر للأعصاب.'(بمعنى انه طاير من الفرحة) لقد كانت سمة مؤثرة لدرجة أن السياسيين الكوريين الجنوبيين كانوا يبيعون أرواحهم إذا استطاعوا الحصول عليها بأيديهم. بغض النظر عن حقيقة أن هذه كانت مملكة وأن ميلتون كان نبيلًا ، كان تأثير المشاعر العامة لا يزال قوياً. “كرامة الملك وهالة البطل. إذا استخدمت هاتين الخاصيتين معًا ثم …. ” للحظة ، رأى ميلتون الاحتمالات المختلفة في مستقبله. ولكن… “انس الأمر ، هذا ليس أنا.” بغض النظر عن القدرة ، إذا لم يكن من المفترض أن تستخدم لفعل الأمور السيئة ، فلا فائدة من ذلك. تخلى ميلتون عن ندمه وفحص كيف كانت حالته في نافذة الحالة. الإقليم –  اقطاعية فورست (العاصمة المؤقتة) عدد السكان – 135724 نسمة الأموال – 352761 ذهب المنتجات الرئيسية – القمح والشعير والشوفان والخشب والفراء والصوف والخيول والجبن ومنتجات البحر والأسماك والنحاس المرافق الرئيسية – منجم النحاس والموانئ إمكانيات التطوير- الأكاديمية ، القصر الملكي ، المعبد القوة العسكرية – 112 فارسًا ، 520 فارسًا متدربًا ، 2500 سلاح فرسان ، 12000 مشاة ، 7000 رماة تفاصيل مهمة – تم تعيين الاقطاعية كعاصمة مؤقتة وقد وصل العصر الذهبي. يمكن تطوير منطقتك بشكل كبير. “هذا جنون.” شعر ميلتون بقلبه ينبض. كان قد تنبأ أنه عندما عينت الأميرة ليلى عقاراته كعاصمة مؤقتة ، سيتم تطويرها إلى حد ما. ولكن عندما فحص نافذة الحالة ، قال النظام للتو أن العصر الذهبي قد حان. “هذا جيد ، أليس كذلك؟ كل شيء يسير على ما يرام ، أليس كذلك؟ ليس الأمر كما لو أن مواطنًا سيظهر فجأة ويجادل من أجل تبادل مماثل للذرة والذهب ، أليس كذلك؟ بعد فوزه بالجائزة الكبرى الكبيرة ، لم يصدق ميلتون أن كل هذا كان حقيقياً. بالنظر إلى نافذة الحالة ، بدا الأمر كما لو أن تطوير المنجم والميناء قد اكتمل. كان هذا يعني أن صوفيا وماكس ، التي كانت مسؤولة عن المنطقة ، قد استوفيا توقعات ميلتون بالكامل. “لكن لماذا ازدادت القوة العسكرية فجأة إلى هذا الحد؟ ألم أفقد جنودًا أثناء الحرب؟ ” لم يستطع ميلتون فهم كيف تضاعفت القوة العسكرية. لكن عندما فكر في الأمر ، فهم السبب على الفور. “هذا صحيح. أنا القائد العام للجيش المركزي الآن “. من الآن فصاعدًا ، كان على الجيش المركزي أن يطيع أوامر ميلتون. لقد أدرك أنه لم يكن مجرد وزن ثقيل في الجنوب ، لكنه الآن له تأثير على البلد بأكمله. كان لدى ميلتون الآن أكثر من 20 ألف جندي يمكنه أمرهم كيفما شاء. عندما استولى على الاقطاعية في الماضي ، بالكاد كان هناك 100 جندي في المجموع. “لقد أصبحت ناجحًا حقًا.” عندما فكر في الماضي المثير للشفقة ، شعر بالفخر بكل إنجازاته حتى هذه اللحظة. مثلما شعر ميلتون بالفخر بنفسه … “اللورد ، هل أنت في الداخل؟” يمكن سماع صوت ريك من خارج مسكنه. “ما الأمر؟” “لدي ما أقوله لك يا لورد.” “ادخل.” بإذن ميلتون ، دخل ريك. لا ، لنكون أكثر دقة ، ريك وتومي ، وبشكل غير متوقع ، كان معهم فيكونت سابيان. “يا لها من مجموعة غريبة.” “ما الأمر؟ لماذا قدمت؟” عند سؤاله ، استدار ريك بجدية وركع على ركبتيه. وبمجرد ذلك ركع تومي على ركبتيه أيضًا ، أمسك الاثنان بسيوفهما على خصرهما وأعطوهما لميلتون. “سامحني يا لورد. أود أن أعيد سيفي إليك “. “سامحني يا لورد.” “ماذا يحدث؟” ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ XMajed & Abdullah Alwakeel

الفصل 89: إعادة بناء مملكة ليستر (1) “تقع أراضي الكونت فورست في الجنوب ، ناهيك عن أن شركته الجديدة تسير على قدم وساق. لن يكون من الصواب إرساله إلى الشمال الآن “. على كلماتها ، تحدث أحد النبلاء بتعبير حزين. “لكن سموك ، حتى لو بحثنا في بلدنا بالكامل عن شخص ما للدفاع عن حدودنا ، فلا يوجد شخص يمكن الاعتماد عليه أو أقوى من الكونت فورست.” أومأ جميع النبلاء الآخرين من حوله بالموافقة. لقد أدركوا في هذه الحرب إلى أي مدى أصبحوا كسالى ومدى كفاءة ميلتون في الاستعداد المستمر للحرب. “كونت فورست ، ألن تتخلى عن عملك الشخصي وتدافع عن الحدود الشمالية من أجل أمن بلادنا؟” توسل فيكونت ريغان بجدية ، ونظر نحو ميلتون. بدوره ، شعر ميلتون بأنه مثقل إلى حد ما بطلب ريغان الجاد. “هذا الرجل مرهق.” لم يكن الأمر كما لو أن فيكونت ريغان كانت سيدة شابة جميلة ، ولم يشعر ميلتون بتأثر خاص بالنظرة الجادة لرجل في منتصف العمر. لكن كلمات ريغان كانت لا تزال منطقية. ‘ماذا علي أن أفعل؟ أريد أن أرفض ، لكن ليس لدي سبب كافٍ للقيام بذلك … هل يجب أن أقول لا ، مع العلم أنهم بذلك سيغضبون مني؟ ” للحظة، اعتقد ميلتون أنه لن تكون فكرة سيئة رفضهم والعودة إلى الجنوب. لقد أنقذ البلد مرة بالفعل، لكن هذا لا يعني أنه كان مرتبطًا بهم لمواصلة إنقاذهم. لكن الأميرة ليلى تحدثت حتى قبل أن يتمكن ميلتون من ذلك. “فيكونت ريغان.” “نعم يا صاحب الجلالة.” “كما نعلم جميعًا ، ساهم الكونت فورست أكثر من غيره ولديه أكبر قدر من الإنجازات العسكرية من هذه الحرب. أليس هذا صحيحًا؟ ” “هذا صحيح يا جلالة الملك. أوافق على أن إنجازات الكونت فورست جديرة بالثناء “. لم يكن هناك شخص واحد في ذلك التجمع لم يعترف بإنجازات ميلتون. كما رأت النبلاء الآخرين يتفقون، واصلت الأميرة ليلى الكلام. “لم أتمكن حتى من تكريمه على إنجازاته من الحرب. هل أحتاج إلى المزيد من العبء؟ “(بمعنى انه كدا هتزيد الإنجازات فهيزداد التعويض والتكريم) “هذا ….” لم يستطع فيكونت ريغان قول أي شيء ردًا على ذلك. لقد أوصى بميلتون لأنه كان من يتبادر إلى ذهنه عند التفكير فيمن سيكون الأنسب لتحقيق الاستقرار على الحدود الشمالية. لكن عندما سمع فيكونت ريغان كلماتها، اعتقد أنه كان شديد الوقاحة وتحول وجه إلى قرمزي من الخزي. التفتت لتنظر إلى بقية النبلاء. “بدون شك ، سيوافق الكونت فورست بشكل لا لبس فيه إذا طلبت منه الدفاع عن الشمال.” “كلا ، أنتِ مخطئة. لن أوافق على ذلك أبدًا.” لم يتفق ميلتون مع الأميرة. ولكن… “آه….” “بالطبع ، إنه الكونت فورست …” “سيوافق بالتأكيد.” بدا أن النبلاء الآخرين يتعاطفون مع كلمات الأميرة ليلى. “هل هذه العظام القديمة تأخذني على أني فريسةي سهلة؟” أراد أن يقول شيئًا ، لكنه تراجع. بدا الأمر كما لو أن الأميرة ليلى كانت تُهيئ النبلاء لشيء ما بجمالها الفريد وكلامها الفريد ، لذلك قرر أن يراقبها الآن. يجب أن أشاهد المسرحية التي تقوم بها وأتناول بعض الفشار. واصلت الأميرة ليلى الحديث. “لقد كنا كسالى. لقد أخذنا السلام كأمر مسلم به ولم نفعل أي شيء للحفاظ عليه. وقد دفعنا ثمن ذلك التراخي. أليس هذا صحيحًا؟ ” “نعم يا أميرة ، إنها مأساة.” “ليس لدي كلمات لذلك ، صاحب السمو.” “أرجوك عاقبينا يا صاحبة السمو.” كان النبلاء الذين اجتمعوا هنا هم من احتفظوا بشرفهم وفخرهم و وطنيتهم. كان هؤلاء هم المجموعة الوحيدة المتبقية من النبلاء. استمعت الأميرة ليلى إلى تأمل النبلاء الذاتي وندمهم ، ثم دقت المسمار الأخير في التابوت. “إذن هل تعتقدون أنه من الصواب الاعتماد فقط على الكونت فورست للدفاع عن بلدنا؟ هل تعتقدون حقًا أنه من الصواب أن نتجاهل التزاماتنا تجاه البلد نرمي كل المسؤوليات على عاتق شخص واحد؟ ” على  حد قولها ، بدا الأمر وكأنهم تعرضوا للضرب على الرأس وتمكنوا أخيرًا من إعادة التركيز. “هذا بالضبط ما قالته سمو الأميرة”. “أرجوكِ عاقبي هؤلاء الحمقى يا صاحبة السمو.” “من فضلك صححي أفكارنا يا صاحبة السمو.” الآن ، كان هناك حتى النبلاء الذين كانوا يبكون وينوحون. تأثر النبلاء بشخصية الأميرة ليلى جنبًا إلى جنب مع سذاجتهم وبراءتهم. عند مشاهدة هذا العرض ، فكر ميلتون في نفسه. إذن هذه هي الطريقة التي تصنع بها الطوائف. لقد ولدوا من هذا النوع من الأجواء. في غضون ذلك ، قرر أن يكون أكثر يقظة. بعد  إرباكهم  للخروج من الجحيم ، واصلت الأميرة ليلى. “دوق بالان”. “نعم سيدتي؟” عندما دوق بالان بثقة ، أعطته الأميرة ليلى أمرًا. “أخطط لجعلك تدافع عن الحدود الشمالية.” “إذا كان هذا هو أمرك ، فسأبذل حياتي لتنفيذ أوامر اللورد.” التفتت الأميرة للتحدث إلى النبلاء من حولها. “من الضروري أن نزيد عدد فرساننا من أجل زيادة قوتنا العسكرية. أريدكم جميعًا أن ترسلوا الفرسان الصغار وكل فرد من أفراد أسرتكم. سأجعلهم يخدمون تحت قيادة الدوق بالان حتى يرشدهم وهم يساعدون في الدفاع عن حدودنا الشمالية “. وافق جميع النبلاء عن طيب خاطر. “سأرسل ابني وجميع الفرسان في أرضي الذين هم في العشرينات من العمر ، يا صاحبة السمو.” “لدي ثلاثة أبناء في عائلتي. سأرسلهم جميعًا يا صاحب السمو “. “سأفعل ذلك أيضًا يا صاحب السمو.” على الرغم من أن ميلتون حقق أعظم الإنجازات في هذه الحرب، إلا أن مكانة ديوك بالان كانت لا تزال عظيمة. وماذا لو كانت هناك فرصة للخدمة تحت قيادة الدوق بالان وتلقي التوجيه منه أيضًا؟ لا عجب أن النبلاء كانوا يتدافعون لإرسال أبنائهم وفرسانهم من أراضيهم. بهذه الخطوة، حصلت الأميرة ليلى على تعاون النبلاء الكامل وزادت الفرسان داخل جيشها. وقفت من على كرسيها ورفعت سيفها. “الركوع إلى أسفل دوق بالان.” “نعم سموكم.” عندما ركع الدوق بالان، رفعت الأميرة ليلى سيفها ونقرت على كتفيه. “دوق شون بالان ، أعينك كـ مارجريف الشمال (رتبة عسكرية بمثابة القائد العام/لو حابين أسيبها كدا أو أغيرها قولوا) وأعطيك السلطة الكاملة. يرجى حماية هذا البلد من الوحش الذي هو الجمهورية “. “سأمنح حياتي لتنفيذ أوامرك ، صاحب السمو.” وهكذا، أصبح دوق بالان مارجريف الشمال وحصل على وعد من الأميرة ليلى بدعمه بالكامل في جهوده لتحقيق الاستقرار في الشمال. ثم اتصلت بميلتون إلى الأمام. “الركوع لورد فورست.” “نعم سموكم.” ركع ميلتون وتحدثت الأميرة ليلى بينما ضرب سيفها كتفيه. ” الكونت ميلتون فورست. أرفع رتبتك بواحد وأعينك كماركيز “. “شكرا لك يا صاحب السمو.” حتى الآن، كان كل شيء كما هو متوقع. “كما أنني أعينك بصفتك مارغريف الجنوب وأقر بحقك في حكم المنطقة الجنوبية. ” “سأبذل قصارى جهدي لحكم المنطقة الجنوبية ، صاحب السمو.” على الرغم من أن الآخرين فوجئوا قليلاً، فقد نوقش هذا سابقًا بين الأميرة ليلى وميلتون. لكن الآخرين فوجئوا فقط. بعد كل شيء، كان مفهوما. كان تأثير ميلتون على النبلاء في المنطقة الجنوبية مطلقًا ومنحه لقب مارغريف كان مجرد إضفاء الطابع الرسمي عليه. لم يكن شيئًا من شأنه إحداث تغيير كبير. لكن المفاجأة الأكبر كانت تصريح الأميرة ليلى التالي. “ولأن العاصمة قد دمرت بالكامل من قبل الجمهورية ، فقد عينت ملكية ماركيز فورست كعاصمة مؤقتة وعينت ماركيز فورست قائدًا أعلى للجيش المركزي.” عند هذه الكلمات، صُدم النبلاء الآخرون بشدة. “إقامة مقاطعة الماركيز كعاصمة مؤقتة؟” وفوق ذلك، القائد العام للجيش المركزي؟ لم يكن من غير المعقول أن يتفاجأ النبلاء. يعني تعيين مقاطعة فورست كعاصمة مؤقتة أنه لفترة من الوقت ، سيكون مركز البلاد هو مقاطعة فورست. سيتم إصدار جميع الأوامر التنفيذية من هناك وسيتم تركيز الأشخاص والسلع هناك. حتى لو كانت مؤقتة ، ألن تتطور العقارات بسرعة وتحقق فوائد اقتصادية في هذه الأثناء؟ كان هذا بمثابة نعمة إلهية للإقطاعية. علاوة على ذلك ، خطت الأميرة ليلى خطوة إلى الأمام وجعلت ميلتون القائد العام للجيش المركزي. قاد الجيش المركزي جميع القوات العسكرية داخل العاصمة وكان على مدى أجيال رئيس الفرسان الملكيين. ما كان يعنيه كل هذا كان يفوق الخيال. على نطاق أصغر ، كان تعيين مقاطعة فورست كعاصمة مؤقتة وتسليم أكبر جيش لتجنب أي صراع محتمل على السلطة مع احترام سلطة ميلتون باسم مارغريف. على نطاق أوسع ، كان الأمر أشبه بإعطاء فرد واحد ، ميلتون فورست ، القطاع العسكري بأكمله في البلاد. إن إعطاء شخص لم يبلغ الثلاثين من العمر هذا النوع من المنصب المهم لم يكن شائعًا في تاريخ مملكة ليستر. تفاجأ النبلاء المجتمعون ، لكن ميلتون كان متفاجئًا مثلهم. “هذه الأميرة متوحشة حقًا.” لم يكن كافيًا وصفها بأنها غير تقليدية. المكانة والجيش والاقتصاد والشرف ، إلخ … كان من المستحيل فهم مقدار الدعم الذي كان يتلقاه بالضبط. “… نعم سموكم.” بالكاد تعافى ميلتون من صدمته للإجابة عليها. في تلك اللحظة ، سمع ميلتون رسالة لا يمكن أن يسمعها أي شخص آخر. [ لقد حانت الفرصة لتصبح ملكًا. ] [ لقد قمت بالتسوية ] [ تطورت سمة ’النفوذ’ المميزة وأصبحت ‘هالة البطل’ ] رائع!’ لقد ارتفع مستواه أخيرًا بعد وقت طويل. بالكاد سجل ميلتون كل كلمات التهنئة وسارع إلى مسكنه في أسرع وقت ممكن. بمجرد أن كان بمفرده ، قام على الفور بفحص نافذة الحالة. [ ماركيز ميلتون فورست ] العاهل LV. 4 القوة – 82 قيادة – 87 المخابرات – 82 السياسة – 70 الولاء – 100 السمات الخاصة – كرامة الملك ، هالة البطل ، الإستراتيجية كرامة العاهل :  LV. 2وجودك وحده يغرس الثقة في الحلفاء ويبث الخوف في الأعداء. يمكنك زيادة ولاء التابعين بشكل كبير من خلال المكافأة والعقاب المناسبين. هالة البطل :LV. 1 القدرة على كسب الدعم والاحترام القوي من الناس. حتى إذا تم وضع سياسة غير معقولة ، فلن تفقد الدعم الشعبي. في ساحة المعركة ، يمكن أن تصبح هدف العدو. استراتيجية: LV. 4 قدرة ممتازة على رؤية التدفق العام للحرب. بشكل عام ، ارتفعت الإحصائيات. على وجه الخصوص ، ارتفعت إحصائيات السياسة بشكل كبير ، ولكن ربما كان هذا بسبب نمو سمعة ميلتون ووجوده في مملكة ليستر. ولكن أكثر ما أحب ميلتون هو سمة الهالة الخاصة بالبطل الجديد. هالة البطل :LV. 1 القدرة على كسب الدعم والاحترام القوي من الناس. حتى إذا تم وضع سياسة غير معقولة ، فلن يفقد الدعم الشعبي. في ساحة المعركة ، يمكن أن يصبح هدف العدو. ‘هذا كمخدر للأعصاب.'(بمعنى انه طاير من الفرحة) لقد كانت سمة مؤثرة لدرجة أن السياسيين الكوريين الجنوبيين كانوا يبيعون أرواحهم إذا استطاعوا الحصول عليها بأيديهم. بغض النظر عن حقيقة أن هذه كانت مملكة وأن ميلتون كان نبيلًا ، كان تأثير المشاعر العامة لا يزال قوياً. “كرامة الملك وهالة البطل. إذا استخدمت هاتين الخاصيتين معًا ثم …. ” للحظة ، رأى ميلتون الاحتمالات المختلفة في مستقبله. ولكن… “انس الأمر ، هذا ليس أنا.” بغض النظر عن القدرة ، إذا لم يكن من المفترض أن تستخدم لفعل الأمور السيئة ، فلا فائدة من ذلك. تخلى ميلتون عن ندمه وفحص كيف كانت حالته في نافذة الحالة. الإقليم –  اقطاعية فورست (العاصمة المؤقتة) عدد السكان – 135724 نسمة الأموال – 352761 ذهب المنتجات الرئيسية – القمح والشعير والشوفان والخشب والفراء والصوف والخيول والجبن ومنتجات البحر والأسماك والنحاس المرافق الرئيسية – منجم النحاس والموانئ إمكانيات التطوير- الأكاديمية ، القصر الملكي ، المعبد القوة العسكرية – 112 فارسًا ، 520 فارسًا متدربًا ، 2500 سلاح فرسان ، 12000 مشاة ، 7000 رماة تفاصيل مهمة – تم تعيين الاقطاعية كعاصمة مؤقتة وقد وصل العصر الذهبي. يمكن تطوير منطقتك بشكل كبير. “هذا جنون.” شعر ميلتون بقلبه ينبض. كان قد تنبأ أنه عندما عينت الأميرة ليلى عقاراته كعاصمة مؤقتة ، سيتم تطويرها إلى حد ما. ولكن عندما فحص نافذة الحالة ، قال النظام للتو أن العصر الذهبي قد حان. “هذا جيد ، أليس كذلك؟ كل شيء يسير على ما يرام ، أليس كذلك؟ ليس الأمر كما لو أن مواطنًا سيظهر فجأة ويجادل من أجل تبادل مماثل للذرة والذهب ، أليس كذلك؟ بعد فوزه بالجائزة الكبرى الكبيرة ، لم يصدق ميلتون أن كل هذا كان حقيقياً. بالنظر إلى نافذة الحالة ، بدا الأمر كما لو أن تطوير المنجم والميناء قد اكتمل. كان هذا يعني أن صوفيا وماكس ، التي كانت مسؤولة عن المنطقة ، قد استوفيا توقعات ميلتون بالكامل. “لكن لماذا ازدادت القوة العسكرية فجأة إلى هذا الحد؟ ألم أفقد جنودًا أثناء الحرب؟ ” لم يستطع ميلتون فهم كيف تضاعفت القوة العسكرية. لكن عندما فكر في الأمر ، فهم السبب على الفور. “هذا صحيح. أنا القائد العام للجيش المركزي الآن “. من الآن فصاعدًا ، كان على الجيش المركزي أن يطيع أوامر ميلتون. لقد أدرك أنه لم يكن مجرد وزن ثقيل في الجنوب ، لكنه الآن له تأثير على البلد بأكمله. كان لدى ميلتون الآن أكثر من 20 ألف جندي يمكنه أمرهم كيفما شاء. عندما استولى على الاقطاعية في الماضي ، بالكاد كان هناك 100 جندي في المجموع. “لقد أصبحت ناجحًا حقًا.” عندما فكر في الماضي المثير للشفقة ، شعر بالفخر بكل إنجازاته حتى هذه اللحظة. مثلما شعر ميلتون بالفخر بنفسه … “اللورد ، هل أنت في الداخل؟” يمكن سماع صوت ريك من خارج مسكنه. “ما الأمر؟” “لدي ما أقوله لك يا لورد.” “ادخل.” بإذن ميلتون ، دخل ريك. لا ، لنكون أكثر دقة ، ريك وتومي ، وبشكل غير متوقع ، كان معهم فيكونت سابيان. “يا لها من مجموعة غريبة.” “ما الأمر؟ لماذا قدمت؟” عند سؤاله ، استدار ريك بجدية وركع على ركبتيه. وبمجرد ذلك ركع تومي على ركبتيه أيضًا ، أمسك الاثنان بسيوفهما على خصرهما وأعطوهما لميلتون. “سامحني يا لورد. أود أن أعيد سيفي إليك “. “سامحني يا لورد.” “ماذا يحدث؟” ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ XMajed & Abdullah Alwakeel

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط