نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 90

إعادة بناء مملكة ليستر (2)

إعادة بناء مملكة ليستر (2)

الفصل 90: إعادة بناء مملكة ليستر (2)

“نعم سيدي. هذا صحيح.”

كان ميلتون متفاجئًا حقًا. ماذا كان سبب ذلك بحق السماء؟ يعيدون سيوفهم؟ هذا يعني أن الفرسان أرادوا أن يستعيد سيدهم علاقة اللورد والتابع. (عاوزين ينسحبوا من خدمته / بيقدموا استقالتهم)

ترجل (نزل) ميلتون عن حصانه بينما استمر أتباعه في الترحيب به.

“ماذا تفعل ون… هل فعلت شيئًا يزعجكم؟”

“حسنًا؟ ماذا تظن نفسك فاعلا؟”

هز ريك رأسه كما لو أن سؤال ميلتون كان غير مبرر.

“إذا، فيكونت سابيان ، لماذا أتيت؟”

“هذا ليس السبب يا لورد.”

بشكل عام ، ارتفعت إحصائياته ، وظهرت أيضًا سمة خاصة جديدة تسمى “الضرائب”. لكن الأهم من ذلك ، أن ولاءه أصبح الآن 95.

“فلماذا ترد سيفك؟”

خذ هذه الحرب على سبيل المثال. حقق ميلتون عددًا كبيرًا من الإنجازات، لكن ريك وتومي لم يلعبوا دورًا نشطًا في الحرب. كجزء من حاشية ميلتون، كانوا قد اتبعوا أوامره فقط، وفي حالة ريك ، أنقذ ميلتون حياته. وبسبب نقص قدرته كفارس ، كان يدين بحياته لسيده. بعد أن تعلم ريك قانون الفارس والفروسية من قبل سانسن ، وجد هذا الأمر مهين.

عندما صرخ ميلتون في ريك ، تحدث تومي من بجوار ريك.

“نعم سيدي. وبالتالي…”

“بصراحة يا لورد ….”

“أنا سعيد لأنك فهمت. لذا ، سوف يركض كلاكما وراءنا “.

وكان سببهم …

“نعم سيدي.”

“تعتقد أنك تفتقر إلى المهارات لتكون بجانبي ، لذلك تريد أن تتجول حول العالم وتتدرب أكثر ، هل هذا ما تقوله؟”

“هذا الرجل يعرف قيمته”.

أومأ ريك وتومي.

ابتسم ميلتون بابتسامة ساخرة وهو يلوح للناس من فوق حصانه. كان قد رأى امرأة شابة أغمي عليها بعد اتصالها بالعين. ربما كان هذا هو تأثير السمة الجديدة ، “هالة البطل”. في كلتا الحالتين ، كان من الجيد أن يكون له هذا التأثير الكبير على الناس.

بعد التحدث مع بعضهما البعض ، قرر ريك وتومي ترك جانب ميلتون في الوقت الحالي. لقد لاحظوا مؤخرًا شيئًا ما بعد مشاهدة الفرسان الصغار الذين انضموا بعدهم.

“أعتقد أن جنازة سيده يجب أن تكون قد انتهت الآن.”

بينما تم اختيار ريك وتومي من مجموعة مكونة من فرسان موهوبين من المنطقة الجنوبية ، لم يكن من الصعب العثور على صغار يتمتعون بمهارات أفضل من مهاراتهم.

عندما صرخ ميلتون في ريك ، تحدث تومي من بجوار ريك.

بغض النظر عن قدراتهم ، كان ريك وتومي أقدم مساعدي ميلتون. ولكن ، إذا كان جيروم ، الوافد الجديد ، الذي كان يقف على أرضية مساوية بفعل قدرته الخاصة ، فقد أصبح أيضًا أفضل وأكثر فائدة مما كان عليه.

ركض ريك وتومي المدججين بالسلاح في نهاية الموكب متجهين شمالاً.

لذلك ، على الرغم من أن الآخرين ما زالوا يحترمونهم ، شعر ريك وتومي أن الاحترام كان مرهقًا إلى حد ما. لم يكونوا متعجرفين بما يكفي لاتخاذ موقف لا يمكن أن تتطابق معه مجموعة مهاراتهم.

“مبروك يا لورد.”

خذ هذه الحرب على سبيل المثال. حقق ميلتون عددًا كبيرًا من الإنجازات، لكن ريك وتومي لم يلعبوا دورًا نشطًا في الحرب. كجزء من حاشية ميلتون، كانوا قد اتبعوا أوامره فقط، وفي حالة ريك ، أنقذ ميلتون حياته. وبسبب نقص قدرته كفارس ، كان يدين بحياته لسيده. بعد أن تعلم ريك قانون الفارس والفروسية من قبل سانسن ، وجد هذا الأمر مهين.

تمامًا كما حاول الاثنان ركوب خيولهما ، أوقفهما الدوق بالان.

“لورد ، من فضلك أعطني بعض الوقت. سأعود بالتأكيد أقوى من ذي قبل. ”

السمات الخاصة – الضرائب والارتجال والزراعة

“لورد ، أشعر بنفس الشعور. سأعود بمجرد أن أصبح قويًا بما يكفي حتى لا أخجل من نفسي أمامك وأمام هيبتك “.

“تشرفت بعرضها ، لكنني رفضت.”

كافح ميلتون عندما كان يستمع إلى طلب ريك وتومي الجاد.

‘ماذا علي أن أفعل؟’

***

بصراحة ، لم يرغب ميلتون في السماح لهم بالرحيل. على الرغم من أنهم لم يكونوا خبراء ، إلا أنهم لم يكونوا مصدر إحراج مثل الفرسان الآخرين. لكن بالمقام الأول…

بعد أن اجتاز جميع المواطنين المبتهجين ، استقبل ميلتون من قبل أتباعه داخل قلعته.

“أنا مرتبط بهذين الاثنين …”

“حتى نصبح قادرين على مساعدة لوردنا ، لن نعود.”

حتى قبل أن تستيقظ ذكريات حياته السابقة ، نشأ ميلتون مع ريك وتومي. عندما كانوا صغارًا ، كانوا قد تدربوا معًا بالسيوف الخشبية تحت إشراف سانسن. مع هذا النوع من القرب والمودة تجاههم ، لم يرغب ميلتون في تركهم يغادرون. ولكن بعد ذلك ، ألن تعيق أنانية ميلتون إمكاناتهم لمزيد من التحسين؟
“هل لدي الحق في القيام بذلك؟”

استدار ميلتون نحو سابيان.

تنهد ميلتون.

كافح ميلتون عندما كان يستمع إلى طلب ريك وتومي الجاد.

عندما رأى ميلتون كيف كان قلبه ودماغه يقولان أشياء مختلفة ، لم يعرف ميلتون كيف يجيب عليها. لذلك ، قرر ميلتون تغيير الموضوعات والتفت للتحدث مع فيكونت سابيان

في هذه المرحلة ، حتى لو خلع ميلتون كل ملابسه وأدى رقصة الحصان على طريقة جانجنام ، فإنهم جميعًا سيقبلونها كعمل إلهي.

“إذا، فيكونت سابيان ، لماذا أتيت؟”

“مبروك يا لورد.”

“كنت في طريقي للبحث عنك عندما رأيتهم ، لذا دخلت معهم. إذا كنت أعلم أنهم يريدون التحدث عن مثل هذا الموضوع الجاد، لكنت قد أتيت في وقت مختلف ، ماركيز فورست “.

أومأ ريك وتومي.

“إذن ، ما هو عملك معي؟”

كانت سمعة ميلتون بين شعبه عظيمة بالفعل ، لكنها الآن تجاوزت العظمة.

استجاب فيكونت سابيان بابتسامة.

“لن ننسى هذا أبدًا ، دوق بالان”.

“ماركي فورست ، أرجو أن تقبلني ، راندول سابيان ، تابعًا لك وتصبح لورد.”

استجاب فيكونت سابيان بابتسامة.

كانت أعمال فيكونت سابيان على عكس أعمال ريك و تومي.

إذا كان هناك خيار جيد ، فلن يكون هناك طريقة لن يستمع إليها ميلتون.

“أعتقد أن جنازة سيده يجب أن تكون قد انتهت الآن.”

الفصل 90: إعادة بناء مملكة ليستر (2)

عندما طلب ميلتون سابقًا من سابيان الانضمام إليه ، رفض سابيان بسبب جنازة سيده. ولكن الآن بعد أن انتهت الجنازة ، لم يكن لدى سابيان أي سبب لتقييد نفسه وجاء لتقديم خدمات مواهبه إلى ميلتون.
“سمعت أن صاحبة السمو ، الأميرة ليلى ، حاولت أن تمنحك رتبة كونت ومنصب مستشار فيكونت سابيان.” (الكونت فوق الفيكونت وفوقهم الماركيز اللي هو ميلتون دلوقت)

“نعم سيدي. نحن على يقين “.

“تشرفت بعرضها ، لكنني رفضت.”

عندما طلب ميلتون سابقًا من سابيان الانضمام إليه ، رفض سابيان بسبب جنازة سيده. ولكن الآن بعد أن انتهت الجنازة ، لم يكن لدى سابيان أي سبب لتقييد نفسه وجاء لتقديم خدمات مواهبه إلى ميلتون. “سمعت أن صاحبة السمو ، الأميرة ليلى ، حاولت أن تمنحك رتبة كونت ومنصب مستشار فيكونت سابيان.” (الكونت فوق الفيكونت وفوقهم الماركيز اللي هو ميلتون دلوقت)

“ثم أتيت للبحث عني؟”

“نعم سيدي. هذا صحيح.”

“نعم ، هذا صحيح ، ماركيز فورست .”

عندما طلب ميلتون سابقًا من سابيان الانضمام إليه ، رفض سابيان بسبب جنازة سيده. ولكن الآن بعد أن انتهت الجنازة ، لم يكن لدى سابيان أي سبب لتقييد نفسه وجاء لتقديم خدمات مواهبه إلى ميلتون. “سمعت أن صاحبة السمو ، الأميرة ليلى ، حاولت أن تمنحك رتبة كونت ومنصب مستشار فيكونت سابيان.” (الكونت فوق الفيكونت وفوقهم الماركيز اللي هو ميلتون دلوقت)

على الرغم من أن ميلتون لم يعبر عن ذلك ظاهريًا ، إلا أنه كان سعيدًا جدًا من الداخل بإجابة سابيان. ولكن ما الذي كان يمكن أن يكون سببًا في اتخاذ سابيان لهذا القرار؟
ابتسم ميلتون وهو يسأل عن السبب.

“يعيش ماركيز فورست !”

“هل لديك سبب لاختياري بدلاً من الأميرة ، فيكونت سابيان؟”

قاد ميلتون موكبًا كبيرًا إلى أراضيه. كان الجيش المركزي وكذلك الجيش الجنوبي وعلى رأس ذلك عدد كبير من اللاجئين يتجهون نحو أراضيه التي أصبحت العاصمة المؤقتة. وكان نصف اللاجئين قد تُركوا لإعادة بناء العاصمة بينما كان النصف الآخر يتجه إلى منطقة فورست التي تم تحديدها كعاصمة مؤقتة.

“أعتقد أن الأميرة ملكة رائعة وممتازة ، لكن …”

“نعم سيدي ، هذا صحيح …”

“ولكن ماذا؟”

السمات الخاصة – الضرائب والارتجال والزراعة

“أجد صعوبة في قراءة نواياها لذلك لم أكن مرتاحًا.”

“نعم سيدي.”

“……”

كان ريك وتومي واقفين وهما يشاهدان الموكب.

“أشعر أن الماركيز أبسط ، وأكثر توافقًا معي.”

الفصل 90: إعادة بناء مملكة ليستر (2)

“ألا تكون صريحًا جدًا بعض الشيء؟”

“……”

ابتسم فيكونت سابيان لتعبير ميلتون المهين.

“يجب اعتبار الدرع كجلد الفارس.”

“ما كان يجب أن أسأل”.

“أليس هذا كثيرا؟”

في الحياة ، كانت هناك لحظات كان من الأفضل ألا تسأل فيها ، وبدا كما لو أن هذه كانت إحدى تلك اللحظات. على أي حال…

عندما صرخ ميلتون في ريك ، تحدث تومي من بجوار ريك.

“مرحبًا بكم ، فيكونت سابيان سوف آخذك أنت ومواهبك على محمل الجد “.

“إذن ، ما هو عملك معي؟”

“شكرا لك يا سيدي.”

المسؤول LV.5

لم يكن هناك سبب لرفض ميلتون للفيكونت سابيان. من أين سيحصل على تكتيكي من هذا العيار مرة أخرى؟ كان عليه بالتأكيد ربطه.

“إذن عليكما أن تعملا بجد كل يوم ، أليس كذلك؟”

“الآن المشكلة هي أنتما الاثنان ..”

كانت كل إجابة أضعف من ذي قبل حيث فقد ريك وتومي ثقتهما.

تمتم ميلتون الذي كان ينظر في ريك وتومي الذين بقوا على ركبهم وتم تقديم سيوفهم. لم يكن يريد أن يتركهم يغادرون. لقد كره حقًا فكرة مغادرتهم.

“هل لديك سبب لاختياري بدلاً من الأميرة ، فيكونت سابيان؟”

ولكن…
“السماح لهم بالمغادرة هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله”.

خذ هذه الحرب على سبيل المثال. حقق ميلتون عددًا كبيرًا من الإنجازات، لكن ريك وتومي لم يلعبوا دورًا نشطًا في الحرب. كجزء من حاشية ميلتون، كانوا قد اتبعوا أوامره فقط، وفي حالة ريك ، أنقذ ميلتون حياته. وبسبب نقص قدرته كفارس ، كان يدين بحياته لسيده. بعد أن تعلم ريك قانون الفارس والفروسية من قبل سانسن ، وجد هذا الأمر مهين.

مثلما كان ميلتون سيحترم إرادتهم الحرة ويسمح لهم بالمغادرة ، تحدث فيكونت سابيان.

ابتسم فيكونت سابيان لتعبير ميلتون المهين.

“لورد ، أعلم أنني انضممت للتو ، لكن هل يمكنني تقديم فكرة؟”

في هذه المرحلة ، حتى لو خلع ميلتون كل ملابسه وأدى رقصة الحصان على طريقة جانجنام ، فإنهم جميعًا سيقبلونها كعمل إلهي.

استدار ميلتون نحو سابيان.

“ثم أتيت للبحث عني؟”

“هل لديك اقتراح؟”

خذ هذه الحرب على سبيل المثال. حقق ميلتون عددًا كبيرًا من الإنجازات، لكن ريك وتومي لم يلعبوا دورًا نشطًا في الحرب. كجزء من حاشية ميلتون، كانوا قد اتبعوا أوامره فقط، وفي حالة ريك ، أنقذ ميلتون حياته. وبسبب نقص قدرته كفارس ، كان يدين بحياته لسيده. بعد أن تعلم ريك قانون الفارس والفروسية من قبل سانسن ، وجد هذا الأمر مهين.

“هناك طريقة للموافقة على رغبات الفرسان مع الحفاظ على علاقة اللورد والتابع ، يا لورد.”

“……”

إذا كان هناك خيار جيد ، فلن يكون هناك طريقة لن يستمع إليها ميلتون.

“أشعر أن الماركيز أبسط ، وأكثر توافقًا معي.”

“أكمل.”

بعد عودته من ساحة المعركة ، تم الترحيب بميلتون بحرارة من قبل الناس الذين يعيشون على أراضيه. لم يتم ترتيب هذا الترحيب مسبقًا من قبل مسؤولي الإقليم ولكن تم القيام به بحرية من قبل المواطنين عندما سمعوا أن لوردهم قد عاد. وعلى الرغم من أن اقطاعية فورست كانت بعيدة عن ساحة المعركة ، إلا أنهم ما زالوا يسمعون عن تصرفات ميلتون.

“نعم سيدي. وبالتالي…”

“……”

***

“ألم تقولا أنكما تريدان أن تصبحا أقوى؟”

اليوم التالي.

في الحياة ، كانت هناك لحظات كان من الأفضل ألا تسأل فيها ، وبدا كما لو أن هذه كانت إحدى تلك اللحظات. على أي حال…

قاد ميلتون موكبًا كبيرًا إلى أراضيه. كان الجيش المركزي وكذلك الجيش الجنوبي وعلى رأس ذلك عدد كبير من اللاجئين يتجهون نحو أراضيه التي أصبحت العاصمة المؤقتة. وكان نصف اللاجئين قد تُركوا لإعادة بناء العاصمة بينما كان النصف الآخر يتجه إلى منطقة فورست التي تم تحديدها كعاصمة مؤقتة.

يجب أن تجلس الطيور الكبيرة على أغصان سميكة ، ويجب أن تعيش الأسماك الكبيرة في المياه المفتوحة على مصراعيها – الطيور على أشكالها تقع معًا.

كان ريك وتومي واقفين وهما يشاهدان الموكب.

عندما صرخ ميلتون في ريك ، تحدث تومي من بجوار ريك.

كان هذا لأن المكان الذي كانوا يتجهون إليه كان في الاتجاه المعاكس ، وكانوا يتجهون شمالًا.

“إذن عليكما أن تعملا بجد كل يوم ، أليس كذلك؟”

“هل ترغبان في متابعتهم؟” (يقصد اللاجئون)

تحدث دوق بالان.

سأل دوق بالان من ورائهم.

عندما طلب ميلتون سابقًا من سابيان الانضمام إليه ، رفض سابيان بسبب جنازة سيده. ولكن الآن بعد أن انتهت الجنازة ، لم يكن لدى سابيان أي سبب لتقييد نفسه وجاء لتقديم خدمات مواهبه إلى ميلتون. “سمعت أن صاحبة السمو ، الأميرة ليلى ، حاولت أن تمنحك رتبة كونت ومنصب مستشار فيكونت سابيان.” (الكونت فوق الفيكونت وفوقهم الماركيز اللي هو ميلتون دلوقت)

“لا سيدي. كان هذا قرارنا الخاص “.

“مبروك يا لورد.”

“حتى نصبح قادرين على مساعدة لوردنا ، لن نعود.”

“أشعر أن الماركيز أبسط ، وأكثر توافقًا معي.”

ابتسم دوق بالان في إجابتهما الحازمة.

“شكرًا لك ، دوق بالان”.

كان هذا هو الخيار الذي عرضه فيكونت سابيان على الاثنين – انضم إلى الفرسان الذين تم تأسيسهم حديثًا في الشمال. أقنعهم فيكونت سابيان بأنه من الأفضل أن يتدربوا تحت قيادة الدوق بالان بدلاً من الوقوع في حب الفكرة الرومانسية للتجول حول العالم لتدريب أنفسهم كما في الروايات. نتيجة لذلك ، لم يعيد الاثنان سيوفهما إلى ميلتون وكانا الآن تحت قيادة دوق بالان كفرسان من إقليم فورست. بالنسبة لميلتون ، كان هذا أكثر إرضاءً من مجرد رفضهم.

“نعم سيدي.”

“على ما يرام. إذا كنت تريد حقًا مساعدة الماركيز فورست، فعليك أن تكون خبيرًا على الأقل. هل كلاكما مصمم حقًا على أن يصبح أقوى؟ ”

“حتى نصبح قادرين على مساعدة لوردنا ، لن نعود.”

“نعم سيدي. هذا صحيح.”

“مبروك يا لورد.”

“نعم سيدي. نحن على يقين “.

“الآن المشكلة هي أنتما الاثنان ..”

عند سماع إجابتهما الثابتة ، أعطاهم الدوق بالان ابتسامة سعيدة.

بصراحة ، لم يرغب ميلتون في السماح لهم بالرحيل. على الرغم من أنهم لم يكونوا خبراء ، إلا أنهم لم يكونوا مصدر إحراج مثل الفرسان الآخرين. لكن بالمقام الأول…

“هذا صحيح. أنتما ما زلتم شبابًا ، يجب أن يكون لديكما على الأقل الكثير من الشجاعة. اترك الأمر لي ، سأحولكما إلى خبراء “.

“لقد عملتم جميعًا بجد أثناء غيابي. في طريق عودتي ، رأيت أن المنطقة قد تطورت كثيرًا “.

“شكرًا لك ، دوق بالان”.

عندما صرخ ميلتون في ريك ، تحدث تومي من بجوار ريك.

“لن ننسى هذا أبدًا ، دوق بالان”.

“هل لديك سبب لاختياري بدلاً من الأميرة ، فيكونت سابيان؟”

تأثر الاثنان بعمق. كان السيد شون بالان شخصيا سيقوم بتدريبهم؟ هل يمكن أن يكون هناك شرف أكبر من هذا؟
“فالنذهب في طريقنا. إنه طريق طويل إلى الشمال “.

“لورد ، أشعر بنفس الشعور. سأعود بمجرد أن أصبح قويًا بما يكفي حتى لا أخجل من نفسي أمامك وأمام هيبتك “.

“نعم سيدي.”

خذ هذه الحرب على سبيل المثال. حقق ميلتون عددًا كبيرًا من الإنجازات، لكن ريك وتومي لم يلعبوا دورًا نشطًا في الحرب. كجزء من حاشية ميلتون، كانوا قد اتبعوا أوامره فقط، وفي حالة ريك ، أنقذ ميلتون حياته. وبسبب نقص قدرته كفارس ، كان يدين بحياته لسيده. بعد أن تعلم ريك قانون الفارس والفروسية من قبل سانسن ، وجد هذا الأمر مهين.

تمامًا كما حاول الاثنان ركوب خيولهما ، أوقفهما الدوق بالان.

سأل دوق بالان من ورائهم.

“حسنًا؟ ماذا تظن نفسك فاعلا؟”

تفاجأ ميلتون قليلاً عندما نظر إلى إحصائيات ماكس.

“سيدي ، نحن نصعد خيولنا ..”

“أليس هذا كثيرا؟”

“ألم تقولا أنكما تريدان أن تصبحا أقوى؟”

بغض النظر عن قدراتهم ، كان ريك وتومي أقدم مساعدي ميلتون. ولكن ، إذا كان جيروم ، الوافد الجديد ، الذي كان يقف على أرضية مساوية بفعل قدرته الخاصة ، فقد أصبح أيضًا أفضل وأكثر فائدة مما كان عليه.

“نعم سيدي ، لقد فعلنا ..”.

كافح ميلتون عندما كان يستمع إلى طلب ريك وتومي الجاد.

“إذن عليكما أن تعملا بجد كل يوم ، أليس كذلك؟”

“هل ترغبان في متابعتهم؟” (يقصد اللاجئون)

“نعم سيدي ، هذا صحيح ….”

“تعتقد أنك تفتقر إلى المهارات لتكون بجانبي ، لذلك تريد أن تتجول حول العالم وتتدرب أكثر ، هل هذا ما تقوله؟”

كانت كل إجابة أضعف من ذي قبل حيث فقد ريك وتومي ثقتهما.

الاستماع إلى الحديث من الدوق مع اعتبار المسافة من العاصمة إلى الشمال كما لو كان أساس للتدريب العسكري، الاثنان منهم تمنى غاليا انه كان يمزح. لا ، منطقيًا ، ألا يجب أن تكون هذه مزحة؟ ليس الأمر وكأنهم كانوا يحاولون تسجيل رقم قياسي في موسوعة جينيس من خلال الركض …

تحدث دوق بالان.

“وإذا تخلفت عن الركب ، فسيتعين عليك الركض في لفة أخرى.”

“أنا سعيد لأنك فهمت. لذا ، سوف يركض كلاكما وراءنا “.

ارتجال :LV. 6 الرد على الظروف غير المتوقعة بأفضل طريقة ممكنة.

“…. الى الشمال.”

ترجل (نزل) ميلتون عن حصانه بينما استمر أتباعه في الترحيب به.

“بالطبع بكل تأكيد.”

“شكرًا لك ، دوق بالان”.

“ونحن نلبس دروعنا يا سيدي؟”

“ألا تكون صريحًا جدًا بعض الشيء؟”

“يجب اعتبار الدرع كجلد الفارس.”

بعد عودته من ساحة المعركة ، تم الترحيب بميلتون بحرارة من قبل الناس الذين يعيشون على أراضيه. لم يتم ترتيب هذا الترحيب مسبقًا من قبل مسؤولي الإقليم ولكن تم القيام به بحرية من قبل المواطنين عندما سمعوا أن لوردهم قد عاد. وعلى الرغم من أن اقطاعية فورست كانت بعيدة عن ساحة المعركة ، إلا أنهم ما زالوا يسمعون عن تصرفات ميلتون.

“……”

قاد ميلتون موكبًا كبيرًا إلى أراضيه. كان الجيش المركزي وكذلك الجيش الجنوبي وعلى رأس ذلك عدد كبير من اللاجئين يتجهون نحو أراضيه التي أصبحت العاصمة المؤقتة. وكان نصف اللاجئين قد تُركوا لإعادة بناء العاصمة بينما كان النصف الآخر يتجه إلى منطقة فورست التي تم تحديدها كعاصمة مؤقتة.

“……”

“هل لديك اقتراح؟”

“وإذا تخلفت عن الركب ، فسيتعين عليك الركض في لفة أخرى.”

“إذا، فيكونت سابيان ، لماذا أتيت؟”

“ههههههه … هذه مزحة ، أليس كذلك ، دوق بالان؟”

“يعيش ماركيز فورست !”

الاستماع إلى الحديث من الدوق مع اعتبار المسافة من العاصمة إلى الشمال كما لو كان أساس للتدريب العسكري، الاثنان منهم تمنى غاليا انه كان يمزح.
لا ، منطقيًا ، ألا يجب أن تكون هذه مزحة؟ ليس الأمر وكأنهم كانوا يحاولون تسجيل رقم قياسي في موسوعة جينيس من خلال الركض …

تنهد ميلتون.

لكن دوق بالان استمر في التحديق بهم بجدية.

“هناك طريقة للموافقة على رغبات الفرسان مع الحفاظ على علاقة اللورد والتابع ، يا لورد.”

“قلت أنك ستصبح خبيرًا؟”

ترجل (نزل) ميلتون عن حصانه بينما استمر أتباعه في الترحيب به.

“نعم سيدي ، هذا صحيح …”

تفاجأ ميلتون قليلاً عندما نظر إلى إحصائيات ماكس.

“ثم اركض.”

في الحياة ، كانت هناك لحظات كان من الأفضل ألا تسأل فيها ، وبدا كما لو أن هذه كانت إحدى تلك اللحظات. على أي حال…

في وقت لاحق.

“تعتقد أنك تفتقر إلى المهارات لتكون بجانبي ، لذلك تريد أن تتجول حول العالم وتتدرب أكثر ، هل هذا ما تقوله؟”

ركض ريك وتومي المدججين بالسلاح في نهاية الموكب متجهين شمالاً.

تفاجأ ميلتون قليلاً عندما نظر إلى إحصائيات ماكس.

***

بغض النظر عن قدراتهم ، كان ريك وتومي أقدم مساعدي ميلتون. ولكن ، إذا كان جيروم ، الوافد الجديد ، الذي كان يقف على أرضية مساوية بفعل قدرته الخاصة ، فقد أصبح أيضًا أفضل وأكثر فائدة مما كان عليه.

“يعيش ماركيز فورست !”

كان هذا لأن المكان الذي كانوا يتجهون إليه كان في الاتجاه المعاكس ، وكانوا يتجهون شمالًا.

بعد عودته من ساحة المعركة ، تم الترحيب بميلتون بحرارة من قبل الناس الذين يعيشون على أراضيه. لم يتم ترتيب هذا الترحيب مسبقًا من قبل مسؤولي الإقليم ولكن تم القيام به بحرية من قبل المواطنين عندما سمعوا أن لوردهم قد عاد. وعلى الرغم من أن اقطاعية فورست كانت بعيدة عن ساحة المعركة ، إلا أنهم ما زالوا يسمعون عن تصرفات ميلتون.

“وإذا تخلفت عن الركب ، فسيتعين عليك الركض في لفة أخرى.”

قائد عظيم خاض الحرب وحقق انتصارات متتالية وخلق أسطورة لا تقهر.

“ماذا تفعل ون… هل فعلت شيئًا يزعجكم؟”

البطل الذي أنقذ البلاد عندما كانوا في خطر وهزم الجمهورية.

كانت سمعة ميلتون بين شعبه عظيمة بالفعل ، لكنها الآن تجاوزت العظمة.

فارس مخلص كان لديه ثقة الأميرة المحبوبة؟

“هوو … لا بد أنه تحسن كثيرًا؟”

كانت سمعة ميلتون بين شعبه عظيمة بالفعل ، لكنها الآن تجاوزت العظمة.

بغض النظر عن قدراتهم ، كان ريك وتومي أقدم مساعدي ميلتون. ولكن ، إذا كان جيروم ، الوافد الجديد ، الذي كان يقف على أرضية مساوية بفعل قدرته الخاصة ، فقد أصبح أيضًا أفضل وأكثر فائدة مما كان عليه.

“انه قادم!”

بصراحة ، لم يرغب ميلتون في السماح لهم بالرحيل. على الرغم من أنهم لم يكونوا خبراء ، إلا أنهم لم يكونوا مصدر إحراج مثل الفرسان الآخرين. لكن بالمقام الأول…

” واه !!! لو سمحت! انظر إلىّ !! ”

“أكمل.”

“يعيش ماركيز فورست !”

ركض ريك وتومي المدججين بالسلاح في نهاية الموكب متجهين شمالاً.

“لقد نظر بهذه الطريقة! لقد نظر بجدية إلى جهتي !! ”

“ما كان يجب أن أسأل”.

في هذه المرحلة ، حتى لو خلع ميلتون كل ملابسه وأدى رقصة الحصان على طريقة جانجنام ، فإنهم جميعًا سيقبلونها كعمل إلهي.

“نعم سيدي. هذا صحيح.”

“أليس هذا كثيرا؟”

بشكل عام ، ارتفعت إحصائياته ، وظهرت أيضًا سمة خاصة جديدة تسمى “الضرائب”. لكن الأهم من ذلك ، أن ولاءه أصبح الآن 95.

ابتسم ميلتون بابتسامة ساخرة وهو يلوح للناس من فوق حصانه. كان قد رأى امرأة شابة أغمي عليها بعد اتصالها بالعين. ربما كان هذا هو تأثير السمة الجديدة ، “هالة البطل”. في كلتا الحالتين ، كان من الجيد أن يكون له هذا التأثير الكبير على الناس.

“……”

بعد أن اجتاز جميع المواطنين المبتهجين ، استقبل ميلتون من قبل أتباعه داخل قلعته.

بعد أن اجتاز جميع المواطنين المبتهجين ، استقبل ميلتون من قبل أتباعه داخل قلعته.

“مبروك فوزك ولقبك الجديد لورد”

“هناك طريقة للموافقة على رغبات الفرسان مع الحفاظ على علاقة اللورد والتابع ، يا لورد.”

“مبروك يا لورد.”

في هذه المرحلة ، حتى لو خلع ميلتون كل ملابسه وأدى رقصة الحصان على طريقة جانجنام ، فإنهم جميعًا سيقبلونها كعمل إلهي.

ترجل (نزل) ميلتون عن حصانه بينما استمر أتباعه في الترحيب به.

ترجل (نزل) ميلتون عن حصانه بينما استمر أتباعه في الترحيب به.

“لقد عملتم جميعًا بجد أثناء غيابي. في طريق عودتي ، رأيت أن المنطقة قد تطورت كثيرًا “.

“كنت في طريقي للبحث عنك عندما رأيتهم ، لذا دخلت معهم. إذا كنت أعلم أنهم يريدون التحدث عن مثل هذا الموضوع الجاد، لكنت قد أتيت في وقت مختلف ، ماركيز فورست “.

“شكرا لك يا سيدي.”

اليوم التالي.

ماكس ، مسؤول إقليم فورست ، أحنى رأسه.

ترجل (نزل) ميلتون عن حصانه بينما استمر أتباعه في الترحيب به.

“هوو … لا بد أنه تحسن كثيرًا؟”

“مبروك يا لورد.”

تفاجأ ميلتون قليلاً عندما نظر إلى إحصائيات ماكس.

“مبروك فوزك ولقبك الجديد لورد”

[الأعلى]

“نعم سيدي ، لقد فعلنا ..”.

المسؤول LV.5

“أليس هذا كثيرا؟”

القوة – 17 قيادة – 45
المخابرات – 79 السياسة – 85
الولاء – 95

“يعيش ماركيز فورست !”

السمات الخاصة – الضرائب والارتجال والزراعة

“يعيش ماركيز فورست !”

الضرائب :LV. 3 زيادة القدرة على تحصيل وتشغيل الضرائب. يتم تقليل أخطاء الحساب.

“نعم سيدي. نحن على يقين “.

ارتجال :LV. 6 الرد على الظروف غير المتوقعة بأفضل طريقة ممكنة.

بعد التحدث مع بعضهما البعض ، قرر ريك وتومي ترك جانب ميلتون في الوقت الحالي. لقد لاحظوا مؤخرًا شيئًا ما بعد مشاهدة الفرسان الصغار الذين انضموا بعدهم.

الزراعة :LV. 6 فهم عميق للزراعة. يزيد من كمية المحصول من الأراضي الزراعية. تقليل آثار الجفاف والفيضانات إلى الحد الأدنى.

“أنا مرتبط بهذين الاثنين …”

بشكل عام ، ارتفعت إحصائياته ، وظهرت أيضًا سمة خاصة جديدة تسمى “الضرائب”. لكن الأهم من ذلك ، أن ولاءه أصبح الآن 95.

بعد عودته من ساحة المعركة ، تم الترحيب بميلتون بحرارة من قبل الناس الذين يعيشون على أراضيه. لم يتم ترتيب هذا الترحيب مسبقًا من قبل مسؤولي الإقليم ولكن تم القيام به بحرية من قبل المواطنين عندما سمعوا أن لوردهم قد عاد. وعلى الرغم من أن اقطاعية فورست كانت بعيدة عن ساحة المعركة ، إلا أنهم ما زالوا يسمعون عن تصرفات ميلتون.

’ما هو مستوى ولاءه عندما التقينا لأول مرة؟ هل كانت 52؟

“هذا ليس السبب يا لورد.”

على الرغم من أن قدرة ماكس كانت مفيدة ، إلا أن مستوى الولاء لديه لم يرتفع كثيرًا بسبب فخره. ولكن بينما قاتل ميلتون في ساحة المعركة وزاد من سمعته ، زاد ولاء ماكس له أيضًا. ربما اعتبر البعض ماكس نخبويًا ، لكن ميلتون لم يعتقد ذلك.

“……”

“هذا الرجل يعرف قيمته”.

تأثر الاثنان بعمق. كان السيد شون بالان شخصيا سيقوم بتدريبهم؟ هل يمكن أن يكون هناك شرف أكبر من هذا؟ “فالنذهب في طريقنا. إنه طريق طويل إلى الشمال “.

يجب أن تجلس الطيور الكبيرة على أغصان سميكة ، ويجب أن تعيش الأسماك الكبيرة في المياه المفتوحة على مصراعيها – الطيور على أشكالها تقع معًا.

مثلما كان ميلتون سيحترم إرادتهم الحرة ويسمح لهم بالمغادرة ، تحدث فيكونت سابيان.

كان ماكس مدركًا جيدًا لقيمة مهاراته ولذا كان حذرًا مما إذا كان ميلتون يستحق ولائه. ولكن الآن بعد أن أثبت ميلتون نفسه ، لم يكن لديه مخاوف من أن ماكس قد يخونه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
XMajed & Abdullah Alwakeel

بغض النظر عن قدراتهم ، كان ريك وتومي أقدم مساعدي ميلتون. ولكن ، إذا كان جيروم ، الوافد الجديد ، الذي كان يقف على أرضية مساوية بفعل قدرته الخاصة ، فقد أصبح أيضًا أفضل وأكثر فائدة مما كان عليه.

“وإذا تخلفت عن الركب ، فسيتعين عليك الركض في لفة أخرى.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط