نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 92

مرحبا بالتنمية  ( 1 )

مرحبا بالتنمية  ( 1 )

الفصل 92: مرحبا بالتنمية  ( 1 )

‘لا تدعها تقبض عليك. لا تنخدع. ’

هذا صحيح.

“سأراقب الوضع لمدة عام على الأقل. وسيكون من الأفضل اعتلاء العرش ببطء لأنني حينها سيكون معترف بي من قبل الدول المجاورة “.

السبب الوحيد الذي جعل الأميرة ليلى مترددة في اعتلاء العرش كان بسبب الملك أغسطس. عندما غزا الجمهوريون ، أخذ الملك أغسطس تاجه الملكي وهرب إلى الخارج. لكن بعد ذلك ، لم يكن هناك أي خبر عنه.

للحظة ، شعرت صوفيا بالحرج ، لكنها استمرت في البقاء ثابتة بينما كان ميلتون يمسّط شعرها بهدوء. يبدو أنها وجدت ذلك ممتعًا. اعتقد ميلتون أن شعرها الأحمر كان ناعمًا جدًا وجميلًا لأنه تركهم يسقطون بين أصابعه. كما كان يمسّط شعرها في حالة ذهول …

لقد اختفى دون أن يترك أثرا. لم يكن سيغ فريد قد قبض عليه ولم يقل أي بلد آخر إن الملك أغسطس قد طلب اللجوء منهم.

“لقد وضعت خطة من شأنها أن تخلق فرص عمل حتى يتمكن المهاجرون من العمل على توسيع المنطقة. هلا تقرأها وتوقع عليها؟ ”

حتى الآن عندما انتهت الحرب ، لم يكن الملك أغسطس قد ظهر.

بدأ ميلتون في تقديم الأعذار ، ثم توقف وتنهد.

بمعنى آخر ، لم يتم تحديد ما إذا كان حياً أم ميتاً. كان هذا حقًا مزعجًا للأميرة ليلى.

”النحيب إلى بلد آخر. تفتقر ابنتي الرهيبة تلك إلى تقوى الأبناء وأخرجتني من مملكتي وأصبحت الحاكم. لذا كأصدقاء ، الرجاء مساعدتي. سأستعيد العرش وأعطيك في المقابل مملكتي “.

“إذا كنت سأصعد العرش بينما لا نزال متأكدين مما إذا كان على قيد الحياة أم لا ، بمعرفة والدي ، سيظهر في اللحظة التي أجلس فيها على العرش ويدّعي أنني كنت أحاول اغتصاب العرش.”

في هذا العالم ، عندما تتحدث عن الإبحار ، فإنك تتحدث بشكل أساسي عن الإبحار الساحلي.

“حتى لو ظهر ، لا أعتقد أنه سيكون حجر عثرة بالنسبة لك.”

لم يكن ماكس شخصًا غير كفء ، ولم يكن لديه معدل ولاء منخفض تجاه ميلتون. بالنسبة له لمعارضة فكرة ميلتون بشدة ، كان هذا يعني أنه كان متأكدًا تمامًا من أن خطة ميلتون كانت سيئة.

لم تحصل على دعم الجمهور فحسب ، بل حظيت أيضًا بدعم النبلاء والجيش. لم يكن هناك من طريقة يمكن للملك أغسطس أن ينافسها في أي جانب. ولكن…

“هذا الموقف الشائك … حسنا. تم القبض علي. لقد تم القبض علي ، حسنا.“

“لا يزال يتمتع بالشرعية بصفته الملك الحالي. وبشخصية والدي ، قد يستخدم حتى أسوأ طريقة ممكنة متاحة له “.

على الرغم من أنه خطر له أن هذا كان فخًا آخر من طرف هذه المرأة المشاكسة لحمله على الزواج منها …

“أسوأ طريقة ممكنة يا صاحب السمو؟”

لـ تطوير الطريق البحري. لم يكن هذا سهلاً كما بدا.

”النحيب إلى بلد آخر. تفتقر ابنتي الرهيبة تلك إلى تقوى الأبناء وأخرجتني من مملكتي وأصبحت الحاكم. لذا كأصدقاء ، الرجاء مساعدتي. سأستعيد العرش وأعطيك في المقابل مملكتي “.

استعاد ميلتون يده بسرعة لكن الأميرة ليلى أعطته نظرة قاسية.

هزت الأميرة ليلى كتفيها وأوضحت.

“هذا جيد. إذا كان مجرد مدح … ”

“سيكون الأمر صعبًا إذا فعل والدي هذا.”

لأكون صادقًا ، بالنسبة لميلتون ، كانت الأميرة ليلى في مكانة أكثر من اللازم للزواج.

“هل سيفعل ذلك حقًا يا صاحب السمو؟”

“سأراقب الوضع لمدة عام على الأقل. وسيكون من الأفضل اعتلاء العرش ببطء لأنني حينها سيكون معترف بي من قبل الدول المجاورة “.

“نعم ، إنه قادر على فعل ذلك وأكثر.”

هزت الأميرة ليلى كتفيها وأوضحت.

“……”

الفصل 92: مرحبا بالتنمية  ( 1 )

لم يستطع ميلتون الاختلاف معها. إذا حدث ذلك كما قالت الأميرة ليلى ، فسيكون الأمر فظيعًا حقًا. لقد كانوا للتو في طور إعادة بناء بلدهم بعد أن عانوا من قدر كبير من الأضرار من جراء الحرب ، لكن إذا اندلعت حرب أخرى مرة أخرى؟ في هذه المرحلة ، إذا حدث ذلك حقًا ، فبغض النظر عن النتيجة ، ستكون بلادهم محمصة.

كان ميلتون قد خطط في الأصل لميناءه ليكون أحد تلك المحطات الوسيطة للسفن ، ولكن الآن بعد أن كان يحاول شق طريقه البحري ، أصبح جشعًا بعض الشيء.

“سأراقب الوضع لمدة عام على الأقل. وسيكون من الأفضل اعتلاء العرش ببطء لأنني حينها سيكون معترف بي من قبل الدول المجاورة “.

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألن تكون قادرًا على خلق المزيد من فرص العمل من خلال تنشيط الميناء؟

“حسنا فهمت. ثم لن أذكر ذلك مرة أخرى ، صاحبة السمو “.

“يا … لورد.”

“شكرا لك. لأكون صادقةً ، أعتقد أن حفل الزفاف يجب أن يكون له الأسبقية على التتويج. بعد ذلك ، ستختفي جميع خطابات الاقتراح التي كانت تغرقني “.

“هل أنت بخير مع ذلك؟”

ارتشف ميلتون الشاي بينما كان يتظاهر بأنه لا يفهم ما كانت ترمي إليه الأميرة.

“ليس سيئا. سيقلل توفير الوظائف من اعتمادهم على الحصص التموينية. هل هذا ما كنت تفكرين فيه يا صوفيا؟ ”

لا تدعها تقبض عليكلا تنخدع

“بالطبع ، إنه مفيد للغاية. يجب أن أتحدث مع مرؤوسي على الفور “.

كانت الأميرة ليلى تدفع بمهارة ببطاقة الزواج أمام وجه ميلتون لفترة من الوقت .

“يا … لورد.”

ولم يكن هذا الأمر اقتراحًا، بل كان أكثر كأمر واقع بالفعل : “سنتزوج ، متى يجب أن نفعل ذلك؟”

“أنا سعيد لأنك تعتقدين ذلك.”

لأكون صادقًا ، بالنسبة لميلتون ، كانت الأميرة ليلى في مكانة أكثر من اللازم للزواج.

“حسنًا … هل هذا؟”

كما قالت ، سيكون من الصعب عليه أن يجد ويتزوج امرأة جميلة كما كانت هي في أي مكان آخر في العالم. ولكن ، هل كان من الممكن اتخاذ قرار بشأن شريك الزواج بمجرد التواجد بمفرده؟

“حسنا فهمت. ثم لن أذكر ذلك مرة أخرى ، صاحبة السمو “.

لا ، بدلاً من ذلك ، كيف يمكن أن يصبح زوج الملكة؟ ستكون هذه حياة مرهقة. على الرغم من أن حياة الملعقة الفضية الهادئة والفاخرة التي كان يريدها في البداية قد ولت ، لا يزال ميلتون يعتقد أن الحياة كزوج الأميرة ليلى ستجعل حياته أكثر صعوبة مما كانت عليه الآن. وكان هناك سبب آخر لتردده في الزواج منها.

كان من الطبيعي أن يجوب القراصنة البحر عندما يكون البحار بعيدًا جدًا. تمامًا كما كانت للتجارة لمسافات طويلة فوائد كبيرة عندما تنجح ، فإن لها أيضًا قدرًا متناسبًا من الأضرار إذا استهدف القراصنة سفينتهم وسرقوها منها.

“لورد هل أنت هنا؟”

بدأ ميلتون في تقديم الأعذار ، ثم توقف وتنهد.

في المكان الذي كان فيه الاثنان فقط ، ظهرت فجأة صوفيا بشعرها الأحمر وابتسامتها المشرقة. استقبلت صوفيا الأميرة ليلى بأدب بمجرد رؤيتها.

تنهد ماكس.

“تحية لسمو الأميرة”.

كما قالت ، سيكون من الصعب عليه أن يجد ويتزوج امرأة جميلة كما كانت هي في أي مكان آخر في العالم. ولكن ، هل كان من الممكن اتخاذ قرار بشأن شريك الزواج بمجرد التواجد بمفرده؟

“مم ، من اللطيف رؤيتك ، سيدة صوفيا.”

لم يرغب بشكل خاص في اكتشاف قارة جديدة أو أي شيء من هذا القبيل. لكنه أراد أن يكتسب بشكل استباقي ويحتكر طريقًا لم يطوره الآخرون حتى الآن.

بمجرد أن استقبلت الأميرة ، التفتت صوفيا على الفور إلى ميلتون وصرحت بعملها.

“شكرا لك يا سيدي.”

“لقد وضعت خطة من شأنها أن تخلق فرص عمل حتى يتمكن المهاجرون من العمل على توسيع المنطقة. هلا تقرأها وتوقع عليها؟ ”

مليئًا بالتحفيز ، استجاب ماكس بقوة لأوامر ميلتون قبل مغادرته بسرعة لبدء العمل.

قرأ ميلتون تقريرها بينما امتدحه.

لم يستطع ميلتون الاختلاف معها. إذا حدث ذلك كما قالت الأميرة ليلى ، فسيكون الأمر فظيعًا حقًا. لقد كانوا للتو في طور إعادة بناء بلدهم بعد أن عانوا من قدر كبير من الأضرار من جراء الحرب ، لكن إذا اندلعت حرب أخرى مرة أخرى؟ في هذه المرحلة ، إذا حدث ذلك حقًا ، فبغض النظر عن النتيجة ، ستكون بلادهم محمصة.

“ليس سيئا. سيقلل توفير الوظائف من اعتمادهم على الحصص التموينية. هل هذا ما كنت تفكرين فيه يا صوفيا؟ ”

كما أنها تقع في مكان مثالي بين وسط وجنوب القارة. استفادت مملكة الميناء من ذلك بشكل كبير لأنها كانت قادرة على التجارة بين القارتين.

“نعم ، هذا صحيح يا لورد.”

“إذا كنت سأصعد العرش بينما لا نزال متأكدين مما إذا كان على قيد الحياة أم لا ، بمعرفة والدي ، سيظهر في اللحظة التي أجلس فيها على العرش ويدّعي أنني كنت أحاول اغتصاب العرش.”

“إنها فكرة جيدة ، تابعي تلك الفكرة.”

بقول ذلك ، غيرت الأميرة ليلى المواضيع فجأة.

وقع ميلتون على التقرير وأعاده إليها. ابتسمت صوفيا وهي سعيدة بقبول خطتها.

“ماركيز فورست.”

“شكرا لك يا سيدي.”

مرة واحدة فقط ، قرر ميلتون ومد يده برفق ومسّد شعرها.

رؤية ابتسامتها زاهية للغاية دون أي تلميح للمصلحة الذاتية ، عن غير قصد ، عبرت فكرة في عقل ميلتون.

“ماركيز فورست.”

هي لطيفة.’

“يا … لورد.”

قام ميلتون عن غير قصد بمد يده وضرب رأس صوفيا.

“نعم ، هذا صحيح يا لورد.”

“أم …”

“تسك ، يمكنني الحكم على ما إذا كان الشخص كفؤًا أم غير كفء.”

للحظة ، شعرت صوفيا بالحرج ، لكنها استمرت في البقاء ثابتة بينما كان ميلتون يمسّط شعرها بهدوء. يبدو أنها وجدت ذلك ممتعًا. اعتقد ميلتون أن شعرها الأحمر كان ناعمًا جدًا وجميلًا لأنه تركهم يسقطون بين أصابعه. كما كان يمسّط شعرها في حالة ذهول …

“ليس سيئا. سيقلل توفير الوظائف من اعتمادهم على الحصص التموينية. هل هذا ما كنت تفكرين فيه يا صوفيا؟ ”

سعال

“كيف هذا؟ هل سيكون مفيدًا؟ ”

“ماركيز فورست.”

“كان هذا يتوقف على من هو هذا الشخص”

لقد نسي أن الأميرة ليلى كانت بجانبه.

“القيام بذلك قد يكون كافيا لتحقيق مكاسب مالية“.

“آه…”

لـ تطوير الطريق البحري. لم يكن هذا سهلاً كما بدا.

استعاد ميلتون يده بسرعة لكن الأميرة ليلى أعطته نظرة قاسية.

“وهذه ليست المشكلة الوحيدة. حتى لو تمكنا من جمع أفراد الطاقم المؤهلين وفتح طريق ، فهناك سبب آخر يجعل من الصعب التجارة مباشرة مع مملكة الميناء البحري ، يا لورد “.

“حتى لو كانت لديكم علاقة سيد وتابعة ، فهذا لا يمنحك الحق في تمشيط شعر امرأة ناضجة.”

“أردت فقط أن أمدحها وذهبت يدي بشكل طبيعي إلى رأسها.”

“نعم انت على حق. أنا اسف.”

في النهاية ، تخلى ميلتون عن ندمه.

“بدلاً مني ، أعتقد أنك يجب أن تعتذر للسيدة صوفيا؟”

“أردت فقط أن أمدحها وذهبت يدي بشكل طبيعي إلى رأسها.”

“أنا اسف…”

“أردت فقط أن أمدحها وذهبت يدي بشكل طبيعي إلى رأسها.”

“أنا بخير يا لورد.”

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قطعته صوفيا. ثم نظرت إلى الأميرة ليلى بابتسامة.

“أردت فقط أن أمدحها وذهبت يدي بشكل طبيعي إلى رأسها.”

“قد يبدو الأمر غير تقليدي إلى حد ما من منظور شخص خارجي ، لكنه لا بأس به لأن هذا بيني وبين اللورد … لم أشعر بالإهانة.”

دغدغ هذا الاحساس في أحد أركان قلبه أن امرأة مستفزة ومتعبة مثلها كانت تلهو (بتتدلع) أمامه.

“هل أنت بخير مع ذلك؟”

“نعم سموكم. كنت سعيدة نوعا ما. يبدو أن لدي أخ أكبر …. ”

“نعم سموكم. كنت سعيدة نوعا ما. يبدو أن لدي أخ أكبر …. ”

في النهاية ، تخلى ميلتون عن ندمه.

عندما رأى ميلتون صوفيا تتحدث بابتسامة خجولة ، رد عليها.

في النهاية ، تخلى ميلتون عن ندمه.

“أنا سعيد لأنك تعتقدين ذلك.”

“تسك ، يمكنني الحكم على ما إذا كان الشخص كفؤًا أم غير كفء.”

“شكرا لك يا سيدي. ثم سأعود مرة أخرى في المرة القادمة “.

تنهد ماكس.

بعد أن غادرت صوفيا ، التفتت الأميرة ليلى لتنظر إلى ميلتون بنظرة حزينة على وجهها.

“بدلاً مني ، أعتقد أنك يجب أن تعتذر للسيدة صوفيا؟”

“هل سبق لك أن تعرضت للجلد أو أي عاطفة جسدية أخرى مثل هذه من قبل مع السيدة فيلينوفر؟”

ارتشف ميلتون الشاي بينما كان يتظاهر بأنه لا يفهم ما كانت ترمي إليه الأميرة.

“أليس من المبالغة وصف ذلك بأنه عاطفة جسدية؟”

“أنا بخير يا لورد.”

“حسنًا … هل هذا؟”

بناء على مشورة ماكس الجادة ، أغلق ميلتون عينيه للتفكير.

“أردت فقط أن أمدحها وذهبت يدي بشكل طبيعي إلى رأسها.”

كانت الأميرة ليلى تدفع بمهارة ببطاقة الزواج أمام وجه ميلتون لفترة من الوقت .

لكنه لم يخبرها أنه استمر في مداعبة رأس صوفيا لأنه شعر بالنعومة ولطيفة عند لمسها.

“آه…”

“هذا جيد. إذا كان مجرد مدح … ”

“بدلاً مني ، أعتقد أنك يجب أن تعتذر للسيدة صوفيا؟”

بقول ذلك ، غيرت الأميرة ليلى المواضيع فجأة.

“هذا جيد. إذا كان مجرد مدح … ”

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألن تكون قادرًا على خلق المزيد من فرص العمل من خلال تنشيط الميناء؟

كان ميلتون قد خطط في الأصل لميناءه ليكون أحد تلك المحطات الوسيطة للسفن ، ولكن الآن بعد أن كان يحاول شق طريقه البحري ، أصبح جشعًا بعض الشيء.

“أنت تتحدثين عن الميناء يا صاحبة السمو؟”

لكنه لم يخبرها أنه استمر في مداعبة رأس صوفيا لأنه شعر بالنعومة ولطيفة عند لمسها.

“نعم. نظرًا لأنك أنشأت منفذًا ، يجب أن تفتح طريقًا بنفسك بدلاً من الانتظار حتى يصبح نشطًا بمفرده. بمجرد وجود طريق ، سيتدفق التجار عليك وستزداد الوظائف بشكل طبيعي “.

“نعم سموكم. كنت سعيدة نوعا ما. يبدو أن لدي أخ أكبر …. ”

“هذه فكرة جيدة ، صاحبة السمو.”

“ماكس ، أنت على حق. كنت جشعًا جدًا “.

لم يفكر في الأمر ، لكن إذا فتح طريقًا بحريًا ، فسيمكنه تسريع تنمية المنطقة وخلق عدد كبير من فرص العمل للاجئين. ولكن الأهم من ذلك ، أن إنشاء طريق بحري يعني وجود خط للتمويل.

“تسك ، يمكنني الحكم على ما إذا كان الشخص كفؤًا أم غير كفء.”

“كيف هذا؟ هل سيكون مفيدًا؟ ”

“سأراقب الوضع لمدة عام على الأقل. وسيكون من الأفضل اعتلاء العرش ببطء لأنني حينها سيكون معترف بي من قبل الدول المجاورة “.

سألته الأميرة ليلى بخجل.

“لورد هل أنت هنا؟”

“بالطبع ، إنه مفيد للغاية. يجب أن أتحدث مع مرؤوسي على الفور “.

إذن ما كان يهدف إليه ميلتون هو …

برؤية ميلتون يحاول المغادرة ، أمسكت الأميرة ليلى بجعبته.

“أنا اسف…”

“…. ما بك يا صاحب السمو؟”

الفصل 92: مرحبا بالتنمية  ( 1 )

“أم … لقد كنت مفيدةً ، أليس كذلك؟”

“…. ما بك يا صاحب السمو؟”

“نعم ، كنت كذلك يا صاحبة السمو.”

“القراصنة ….”

“منذ أن كنت مفيدةً … ألا أحصل على أي شيء؟”

“لا يزال يتمتع بالشرعية بصفته الملك الحالي. وبشخصية والدي ، قد يستخدم حتى أسوأ طريقة ممكنة متاحة له “.

قامت الأميرة ليلى بإمالة رأسها بمهارة نحو ميلتون.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مستحيل؟ هل هي حقا تطلب ذلك؟’ (نعم أيها الرجال هذه هي عقلية النساء التي لن نفهمها أبدًا)

“أليس من المبالغة وصف ذلك بأنه عاطفة جسدية؟”

لكن الأميرة ليلى واصلت إمالة رأسها تجاهه.

عندما رأى ميلتون صوفيا تتحدث بابتسامة خجولة ، رد عليها.

“قلت أنتي كنت مفيدةً ..”

“أم …”

“أه نعم. هذا اممم …… ”

لكن الأميرة ليلى واصلت إمالة رأسها تجاهه.

“لقد فعلت ذلك بسهولة مع شخص آخر ….”

تنهد ماكس.

“كان هذا يتوقف على من هو هذا الشخص”

في هذا العالم ، كانت السلطة التي يحتفظ بها اللوردات ، وخاصة النبلاء رفيعو المستوى ، مختلفة عن السلطة التي كان يحتفظ بها الرؤساء في القرن الحادي والعشرين.

بدأ ميلتون في تقديم الأعذار ، ثم توقف وتنهد.

حتى الآن عندما انتهت الحرب ، لم يكن الملك أغسطس قد ظهر.

هذا الموقف الشائك … حسناتم القبض عليلقد تم القبض علي ، حسنا.

بمجرد ارتفاع رقم الولاء فوق 90 ​​، كان في الأساس مواليا لميلتون ، ولكن عندما ارتفع ولاء ماكس ، قرر ميلتون أن هذا هو الوقت المثالي.

مرة واحدة فقط ، قرر ميلتون ومد يده برفق ومسّد شعرها.

كان شعر الأميرة ليلى الأشقر الذهبي المتدفق بين أصابعه ناعمًا جدًا.

بطريقة ما ، كان تمشيط شعر أميرة البلالد تجربة نادرة وقيمة.

“آه…”

لكن الأهم من ذلك ، أنه لم يكن يمشط شعر أي أميرة – ليس لأنه رأى أي أميرة أخرى من قبل – لكنه كان يمشط شعر الأميرة ليلى.

XMajed & Abdullah Alwakeel

دغدغ هذا الاحساس في أحد أركان قلبه أن امرأة مستفزة ومتعبة مثلها كانت تلهو (بتتدلع) أمامه.

سعال

على الرغم من أنه خطر له أن هذا كان فخًا آخر من طرف هذه المرأة المشاكسة لحمله على الزواج منها …

بناء على مشورة ماكس الجادة ، أغلق ميلتون عينيه للتفكير.

“شعرها ناعم جدا ورائحته طيبة

ومع ذلك ، نظرًا لأنم ملكة الميناء كانت بعيدة جدًا عن مملكة ليستر ، لم تكن هناك تجارة مباشرة بين البلدين. هذا هو السبب في أن ميلتون يعتقد أنه سيكون هناك قدر كبير من الفوائد إذا كان قادرًا على إنشاء طريق بحري مباشر بين البلدين.

كان شعر الأميرة ليلى الأشقر الذهبي المتدفق بين أصابعه ناعمًا جدًا.

“لا يزال يتمتع بالشرعية بصفته الملك الحالي. وبشخصية والدي ، قد يستخدم حتى أسوأ طريقة ممكنة متاحة له “.

***

“تسك ، يمكنني الحكم على ما إذا كان الشخص كفؤًا أم غير كفء.”

لـ تطوير الطريق البحري. لم يكن هذا سهلاً كما بدا.

XMajed & Abdullah Alwakeel

في هذا العالم ، عندما تتحدث عن الإبحار ، فإنك تتحدث بشكل أساسي عن الإبحار الساحلي.

عند رؤيته هكذا ، ابتسم ميلتون بسعادة.

الذي كان نوعًا من الرحلات حيث لم تبحر السفن بعيدًا عن الأرض وتوقفت عدة مرات في المنتصف لإعادة الإمداد قبل الوصول إلى الوجهة النهائية.

“نعم ، هذا صحيح يا لورد.”

كان ميلتون قد خطط في الأصل لميناءه ليكون أحد تلك المحطات الوسيطة للسفن ، ولكن الآن بعد أن كان يحاول شق طريقه البحري ، أصبح جشعًا بعض الشيء.

“إذا كنت سأصعد العرش بينما لا نزال متأكدين مما إذا كان على قيد الحياة أم لا ، بمعرفة والدي ، سيظهر في اللحظة التي أجلس فيها على العرش ويدّعي أنني كنت أحاول اغتصاب العرش.”

كان ميلتون يعرف بالضبط ما هو أهم شيء في تطوير طرق كهذه. لقد كان الاحتكار.

‘لا تدعها تقبض عليك. لا تنخدع. ’

لم يرغب بشكل خاص في اكتشاف قارة جديدة أو أي شيء من هذا القبيل. لكنه أراد أن يكتسب بشكل استباقي ويحتكر طريقًا لم يطوره الآخرون حتى الآن.

“شكرا لك يا سيدي.”

إذن ما كان يهدف إليه ميلتون هو …

“كيف هذا؟ هل سيكون مفيدًا؟ ”

“أريد إنشاء طريق مباشر إلى مملكة الميناء البحري.”

“لا يزال يتمتع بالشرعية بصفته الملك الحالي. وبشخصية والدي ، قد يستخدم حتى أسوأ طريقة ممكنة متاحة له “.

كانت مملكة الميناء البحري دولة جزرية تقع قبالة الساحل الجنوبي للقارة الوسطى. على الرغم من أن الدولة نفسها لم تكن كبيرة ، لأنها كانت دولة وجزيرة ذات تربة خصبة ، إلا أنها كانت تتمتع ببحرية قوية وتشتهر بإنتاج النبيذ الممتاز.

“إذا كنت سأصعد العرش بينما لا نزال متأكدين مما إذا كان على قيد الحياة أم لا ، بمعرفة والدي ، سيظهر في اللحظة التي أجلس فيها على العرش ويدّعي أنني كنت أحاول اغتصاب العرش.”

كما أنها تقع في مكان مثالي بين وسط وجنوب القارة. استفادت مملكة الميناء من ذلك بشكل كبير لأنها كانت قادرة على التجارة بين القارتين.

“سيكون الأمر صعبًا إذا فعل والدي هذا.”

إذا كانت مملكة سترابوس هي أقوى قوة عسكرية بعد إمبراطورية أندروز ، فإن مملكة الميناء كانت ثاني أغنى دولة بعد إمبراطورية أندروز.

”النحيب إلى بلد آخر. تفتقر ابنتي الرهيبة تلك إلى تقوى الأبناء وأخرجتني من مملكتي وأصبحت الحاكم. لذا كأصدقاء ، الرجاء مساعدتي. سأستعيد العرش وأعطيك في المقابل مملكتي “.

ومع ذلك ، نظرًا لأنم ملكة الميناء كانت بعيدة جدًا عن مملكة ليستر ، لم تكن هناك تجارة مباشرة بين البلدين. هذا هو السبب في أن ميلتون يعتقد أنه سيكون هناك قدر كبير من الفوائد إذا كان قادرًا على إنشاء طريق بحري مباشر بين البلدين.

“القيام بذلك قد يكون كافيا لتحقيق مكاسب مالية“.

لكن هذه لم تكن مهمة سهلة.

بمجرد أن انتهى ميلتون من الحديث ، كان ماكس أول من عارض خطته.

“شكرا لك يا سيدي.”

“هذا صعب يا لورد.  اقليمنا ، لا بلدنا بالكامل ليس لديه المهارات الملاحية المتقدمة اللازمة التي قد تكون مطلوبة لذلك “.

بالطبع ، لعبت إحدى سمات ميلتون الخاصة ، “كرامة العاهل” دورًا أيضًا.

“لابد من وجود شخص ما يحب السفر ، إذن ألا يمكننا العثور على بحار كفؤ؟”

“أنا سعيد لأنك تعتقدين ذلك.”

“اللورد ، الأمر ليس بهذه البساطة. حتى لو أصدرنا إعلانًا ، لا نعرف عدد الأشخاص الذين سيتجمعون ولا توجد طريقة لمعرفة ما إذا كانوا مؤهلين حقًا “.

كانت الأميرة ليلى تدفع بمهارة ببطاقة الزواج أمام وجه ميلتون لفترة من الوقت .

منطقيًا ، كان ماكس منطقيًا ، لكن …

دغدغ هذا الاحساس في أحد أركان قلبه أن امرأة مستفزة ومتعبة مثلها كانت تلهو (بتتدلع) أمامه.

تسك ، يمكنني الحكم على ما إذا كان الشخص كفؤًا أم غير كفء.”

“حسنًا … هل هذا؟”

نظرًا لأن ميلتون كان لديه موهبة أخرى ، لم يكن قادرًا على الاتفاق مع ماكس في هذا الجانب.

كانت مملكة الميناء البحري دولة جزرية تقع قبالة الساحل الجنوبي للقارة الوسطى. على الرغم من أن الدولة نفسها لم تكن كبيرة ، لأنها كانت دولة وجزيرة ذات تربة خصبة ، إلا أنها كانت تتمتع ببحرية قوية وتشتهر بإنتاج النبيذ الممتاز.

“وهذه ليست المشكلة الوحيدة. حتى لو تمكنا من جمع أفراد الطاقم المؤهلين وفتح طريق ، فهناك سبب آخر يجعل من الصعب التجارة مباشرة مع مملكة الميناء البحري ، يا لورد “.

لقد اختفى دون أن يترك أثرا. لم يكن سيغ فريد قد قبض عليه ولم يقل أي بلد آخر إن الملك أغسطس قد طلب اللجوء منهم.

“ما هو السبب؟”

جغرافيا ، كانت مملكة ليستر تقع في وسط القارة ،  وليس  فوق المركز بقليل . عند مقارنتها بجسم الإنسان ، هل هو موجود فوق الخصر وحول الصدر؟

تنهد ماكس.

الذي كان نوعًا من الرحلات حيث لم تبحر السفن بعيدًا عن الأرض وتوقفت عدة مرات في المنتصف لإعادة الإمداد قبل الوصول إلى الوجهة النهائية.

“بسبب القراصنة يا ربي.”

“وهذه ليست المشكلة الوحيدة. حتى لو تمكنا من جمع أفراد الطاقم المؤهلين وفتح طريق ، فهناك سبب آخر يجعل من الصعب التجارة مباشرة مع مملكة الميناء البحري ، يا لورد “.

“القراصنة ….”

“بسبب القراصنة يا ربي.”

كانت هذه مشكلة خطيرة لميلتون أيضًا.

إذن ما كان يهدف إليه ميلتون هو …

جغرافيا ، كانت مملكة ليستر تقع في وسط القارة ،  وليس  فوق المركز بقليل . عند مقارنتها بجسم الإنسان ، هل هو موجود فوق الخصر وحول الصدر؟

“إنها فكرة جيدة ، تابعي تلك الفكرة.”

وبالمقارنة ، فإن الوجهة المستهدفة ، وهي مملكة الميناء البحري ، كانت دولة جزرية أبعد من الطرف الجنوبي من القارة.

“قلت أنتي كنت مفيدةً ..”

كان من الطبيعي أن يجوب القراصنة البحر عندما يكون البحار بعيدًا جدًا. تمامًا كما كانت للتجارة لمسافات طويلة فوائد كبيرة عندما تنجح ، فإن لها أيضًا قدرًا متناسبًا من الأضرار إذا استهدف القراصنة سفينتهم وسرقوها منها.

“ماكس ، أنا أمنحك السلطة الكاملة للتعامل مع التجارة وتطوير طريق تجاري مع مملكة غلوستر.”

“من فضلك فكر في الأمر ، يا لورد. مملكة الميناء هي بعيدة جدًا وخطيرة. أعتقد أن إمارة فلورنسا أو مملكة غلوستر ستكون أفضل “.

“نعم ، كنت كذلك يا صاحبة السمو.”

بناء على مشورة ماكس الجادة ، أغلق ميلتون عينيه للتفكير.

“إنه ليس مخطئا“.

إنه ليس مخطئا“.

XMajed & Abdullah Alwakeel

كانت إمارة فلورنسا أمة تشترك في الحدود الجنوبية لمملكة ليستر وتقع خارج إمارة فلورنسا كانت مملكة غلوستر. إذا سافرت عن طريق البر ، فسيتعين عليك عبور الحدود مرتين وستكون الرحلة شاقة وخطيرة ، ولكن إذا سافرت عن طريق البحر ، فسيتم تقصير المسافة بسرعة.

“قلت أنتي كنت مفيدةً ..”

القيام بذلك قد يكون كافيا لتحقيق مكاسب مالية“.

وقع ميلتون على التقرير وأعاده إليها. ابتسمت صوفيا وهي سعيدة بقبول خطتها.

بعد التفكير مليًا في الأمر ، أدرك ميلتون أن ماكس كان على حق. ولكن حتى لو كان يعلم أن هذا هو الشيء المنطقي الذي يجب فعله ، فإنه لا يزال يشعر ببعض الأسف في قلبه.

“لا يزال يتمتع بالشرعية بصفته الملك الحالي. وبشخصية والدي ، قد يستخدم حتى أسوأ طريقة ممكنة متاحة له “.

لم يستطع التخلي عن هذا الأسف عندما علم أنه إذا كان بإمكانه تطوير طريق تجاري حصري إلى مملكة الميناء ، فإن الأرباح ستكون فاحشة.

“بسبب القراصنة يا ربي.”

فجأة ، تذكر ميلتون رؤسائه السابقين من حياته السابقة.

“نعم ، إنه قادر على فعل ذلك وأكثر.”

هذا صحيح ، لقد اعتاد أن يقبل المهام الصعبة بشكل يبعث على السخرية ويزعج أتباعهوعندما تنتهي المهلة ، سيلومنا.

بعد أن غادرت صوفيا ، التفتت الأميرة ليلى لتنظر إلى ميلتون بنظرة حزينة على وجهها.

تذكر ميلتون كيف ذهب للشرب مع زملائه وتحدث عن هؤلاء الأوغاد القدامى.

لم يستطع التخلي عن هذا الأسف عندما علم أنه إذا كان بإمكانه تطوير طريق تجاري حصري إلى مملكة الميناء ، فإن الأرباح ستكون فاحشة.

تسك ، لا يمكنني أن أقع في نفس مستوى هؤلاء الأوغاد.”

إذا كان اللوردات مخطئين فقد يصححون أوامرهم بشكل غير مباشر، لكنهم لن يعترفوا بصراحة أنهم كانوا مخطئين.

لم يكن ماكس شخصًا غير كفء ، ولم يكن لديه معدل ولاء منخفض تجاه ميلتون. بالنسبة له لمعارضة فكرة ميلتون بشدة ، كان هذا يعني أنه كان متأكدًا تمامًا من أن خطة ميلتون كانت سيئة.

“ما هو السبب؟”

“ماكس ، أنت على حق. كنت جشعًا جدًا “.

لقد اختفى دون أن يترك أثرا. لم يكن سيغ فريد قد قبض عليه ولم يقل أي بلد آخر إن الملك أغسطس قد طلب اللجوء منهم.

في النهاية ، تخلى ميلتون عن ندمه.

لكن الأميرة ليلى واصلت إمالة رأسها تجاهه.

عند رؤية ميلتون يعترف بصراحة أنه كان مخطئًا ، اختفى تعبير ماكس المأساوي وحل مكانه الدهشة.

“كان هذا يتوقف على من هو هذا الشخص”

“يا … لورد.”

“حسنًا … هل هذا؟”

لم يفكر ماكس أبدًا في أن الكلمات “كنت مخطئًا” ستخرج من فم ميلتون.

عند رؤية ميلتون يعترف بصراحة أنه كان مخطئًا ، اختفى تعبير ماكس المأساوي وحل مكانه الدهشة.

في هذا العالم ، كانت السلطة التي يحتفظ بها اللوردات ، وخاصة النبلاء رفيعو المستوى ، مختلفة عن السلطة التي كان يحتفظ بها الرؤساء في القرن الحادي والعشرين.

عند رؤيته هكذا ، ابتسم ميلتون بسعادة.

إذا كان اللوردات مخطئين فقد يصححون أوامرهم بشكل غير مباشر، لكنهم لن يعترفوا بصراحة أنهم كانوا مخطئين.

على الرغم من أنه خطر له أن هذا كان فخًا آخر من طرف هذه المرأة المشاكسة لحمله على الزواج منها …

وبهذا المعنى ، فإن ما فعله ميلتون للتو كان غير تقليدي للغاية. يمكن أن يُنظر إليه على أنه شخص لطيف ومراعي ، لكن يمكنه أن يبدو أيضًا كشخص ضعيف وسهل. ولكن…

“ما هو السبب؟”

“شكرا … شكرا لك يا لورد.”

لم يرغب بشكل خاص في اكتشاف قارة جديدة أو أي شيء من هذا القبيل. لكنه أراد أن يكتسب بشكل استباقي ويحتكر طريقًا لم يطوره الآخرون حتى الآن.

تأثر ماكس بكلماته. على الرغم من أنه كان من عامة الناس بالولادة، إلا أن ماكس كان شخصًا يتمتع بتقدير كبير لذاته لأنه كان موهوبًا للغاية. لقد تأثر بشدة لأن شخصًا عظيمًا مثل ماركيز ميلتون فورست قد اعترف به.

وقع ميلتون على التقرير وأعاده إليها. ابتسمت صوفيا وهي سعيدة بقبول خطتها.

بالطبع ، لعبت إحدى سمات ميلتون الخاصة ، “كرامة العاهل” دورًا أيضًا.

“حتى لو ظهر ، لا أعتقد أنه سيكون حجر عثرة بالنسبة لك.”

زاد ولائه مرة أخرى.

برؤية ميلتون يحاول المغادرة ، أمسكت الأميرة ليلى بجعبته.

بمجرد ارتفاع رقم الولاء فوق 90 ​​، كان في الأساس مواليا لميلتون ، ولكن عندما ارتفع ولاء ماكس ، قرر ميلتون أن هذا هو الوقت المثالي.

“مم ، من اللطيف رؤيتك ، سيدة صوفيا.”

“ماكس ، أنا أمنحك السلطة الكاملة للتعامل مع التجارة وتطوير طريق تجاري مع مملكة غلوستر.”

“تسك ، لا يمكنني أن أقع في نفس مستوى هؤلاء الأوغاد.”

“سأبذل قصارى جهدي ، يا لورد.”

“تسك ، يمكنني الحكم على ما إذا كان الشخص كفؤًا أم غير كفء.”

مليئًا بالتحفيز ، استجاب ماكس بقوة لأوامر ميلتون قبل مغادرته بسرعة لبدء العمل.

كما قالت ، سيكون من الصعب عليه أن يجد ويتزوج امرأة جميلة كما كانت هي في أي مكان آخر في العالم. ولكن ، هل كان من الممكن اتخاذ قرار بشأن شريك الزواج بمجرد التواجد بمفرده؟

عند رؤيته هكذا ، ابتسم ميلتون بسعادة.

“لقد فعلت ذلك بسهولة مع شخص آخر ….”

“مع هذا التشجيع الكبير ، بالطبع ستبلي بلاءً حسناً

“…. ما بك يا صاحب السمو؟”

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

زاد ولائه مرة أخرى.

XMajed & Abdullah Alwakeel

لم يفكر ماكس أبدًا في أن الكلمات “كنت مخطئًا” ستخرج من فم ميلتون.

 

وبالمقارنة ، فإن الوجهة المستهدفة ، وهي مملكة الميناء البحري ، كانت دولة جزرية أبعد من الطرف الجنوبي من القارة.

 

بعد التفكير مليًا في الأمر ، أدرك ميلتون أن ماكس كان على حق. ولكن حتى لو كان يعلم أن هذا هو الشيء المنطقي الذي يجب فعله ، فإنه لا يزال يشعر ببعض الأسف في قلبه.

جغرافيا ، كانت مملكة ليستر تقع في وسط القارة ،  وليس  فوق المركز بقليل . عند مقارنتها بجسم الإنسان ، هل هو موجود فوق الخصر وحول الصدر؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط