التطوير العقاري (2)
الفصل 96: التطوير العقاري (2)
عدد السكان – 67815 نسمة
سنتان.
المنتجات الرئيسية – القمح والشعير والشوفان والأرز والخشب والفراء والصوف والخيول والجبن والسفن والمأكولات البحرية والنحاس والحديد والفحم والقطن والمعادن الثمينة والأسلحة والدروع والمنتجات الجلدية.
لم تكن فترة طويلة من الزمن ، لكنها لم تكن أيضًا فترة زمنية قصيرة للبشر الذين عاشوا يومًا بعد يوم.
لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يريده ؛ كان هذا حقًا ما شعر به. لكن القلق لم يختف. لماذا ا؟ لأنه كان لديه الكثير من الأشياء ، فإنه يخشى الآن أن يفقد تلك الأشياء.
مملكة ليستر ، التي كانت على وشك الانقراض بسبب الحرب الماضية ، قد تعافت ، والآن ، كانت الدولة نابضة بالحياة لدرجة أنها بدت وكأنها في فترة نهضة وليس فترة انتعاش.
الفصل 96: التطوير العقاري (2)
من بين التغييرات العديدة التي حدثت في مملكة ليستر خلال العامين الماضيين ، كان أحدها أن الأميرة ليلى قد تولت العرش رسميًا.
كان سيغ فريد قد شارك في الحرب السابقة كسكرتير يقدم تقاريره مباشرة إلى الفوهرر ، ولكن في غضون عامين فقط ، تم تعيينه قائداً للفرقة.
بدلاً من صعود العرش على الفور ، أمضت عامًا واحدًا في البحث عن الملك أغسطس ، لكن لم يتم العثور عليه ولم يظهر أبدًا. في النهاية ، أصبحت الأميرة ليلى ملكة مملكة ليستر بدعم من الشعب.
الفصل 96: التطوير العقاري (2)
كانت الملكة ليلى فون ليستر.
مع ازدهار ميناء الإقليم ، كان ميلتون يحتكر الآن حوالي 80 في المائة من السوق التجاري. لذلك كان الشيء المهم هو توسيع استثماراته. فقط من خلال استعادة البلاد إلى طبيعتها بسرعة وتسمين محافظ الناس ، ستصبح محافظ الأشخاص الذين يحتلون قمة الاقتصاد سمينةً أيضًا.
حتى قبل أن تصبح ملكة، كانت تحظى بدعم مذهل من النبلاء والعامة. وبمجرد أن تولت العرش واكتسبت الشرعية، استسلمت القوات المعادية القليلة ضد الأميرة ليلى.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن ينسى فيها ميلتون شيئًا كهذا. هؤلاء الفرسان الغريبون الذين يرتدون الجماجم السوداء ربما كان لديهم مخزون من الإكسير.
لقد نجحت بسرعة في تحقيق الاستقرار في بلدها باستخدام كل القوة والسلطة المتاحة لها. قدمت المزيد من الأموال لجيش دوق بالان في الشمال والذي كان يحرس الحدود الشمالية ، وبذلت قصارى جهدها لاستعادة الدولة التي مزقتها الحرب. كانت أولويتها في استعادة البلاد هي التركيز على حياة عامة الناس. كانت التعليمات التي قدمتها أثناء ترميم العاصمة هي الأكثر لفتًا للانتباه.
في كلتا الحالتين ، كان ميلتون مقتنعًا. كان الرجل المسمى سيغ فريد شخصًا من شأنه أن يتسبب في عاصفة كبيرة في هذا العصر.
[يمكن إصلاح القصر الملكي في الأخير ، لذا ركز على ترميم منازل عامة الشعب أولاً.]
بمجرد زيادة حجم الميناء ، تركز توزيع البضائع وزيادة الوظائف. وبمجرد تدفق الأموال إلى الاقتصاد ، أدى ذلك بطبيعة الحال إلى تطوير التجارة.
أعجب بها كثير من الناس لأنها أمرت بترميم منازل عامة الشعب قبل القصر الملكي.
أعجب بها كثير من الناس لأنها أمرت بترميم منازل عامة الشعب قبل القصر الملكي.
ذهب ذلك دون أن يقول إلى أي مدى أصبح دعم الشعب لها أعلى. (المعنى: لم يكن من الممكن التعبير عن مقدار حب الشعب لها بالكلمات)
في اللحظة التي أدرك فيها ميلتون ذلك ، أصبح دمه باردًا. وبحسب المعلومات ، ظهر ما يقرب من 300 فارس يرتدون الجماجم السوداء في المعركة ضد جيش دوق برانس.
بينما تلقت الملكة ليلى الدعم المطلق من الناس ، كان هناك شخص آخر يتمتع بنفس الشعبية. كان ذلك الشخص هو الماركيز ميلتون فورست.
بهذه السمعة ، بنى سيغ فريد بثبات قاعدته الخاصة في الجمهورية. كان نفوذه ينمو في جيش جمهورية هيلدس.
بحلول الوقت الذي هزم فيه الجمهوريين وأنقذ البلاد ، أصبح ميلتون بطل البلاد. ومع ذلك ، يُقال إن البطل الذي تم صنعه في زمن الحرب يُنسى تدريجياً في أوقات السلم. لكن ميلتون كان مختلفًا.
كان هذا كافيا. لقد كان أكثر من كافٍ ، كان أكثر من اللازم.
تم تعيين أراضي ميلتون ، إقليم فورست ، كعاصمة مؤقتة. لقد نجح أيضًا في احتضان التدفق السريع للأشخاص جدد إلى شعبه.
الآن تم منح سيغ فريد منصب قائد شعبة في جيش هيلدس الجمهوري إلى جانب منصبه السكرتاري الخاص به مباشرة تحت الفوهرر. (كنت الأول بترجمها وزير لكن السكرتير أقرب للصح لأنه يتلقى أوامره من الفوهرر بشكل مباشر ولا يأخذها من أحد آخر)
على الرغم من أن ذلك قد كلف ميلتون مبلغًا هائلاً من المال ، فقد قبل ذلك. والآن ، اعتاد معظمهم على العيش في اقليمه. كان لديهم منزل ووظيفة في إقليم فورست.
بدلاً من صعود العرش على الفور ، أمضت عامًا واحدًا في البحث عن الملك أغسطس ، لكن لم يتم العثور عليه ولم يظهر أبدًا. في النهاية ، أصبحت الأميرة ليلى ملكة مملكة ليستر بدعم من الشعب.
حتى لو تم استعادة العاصمة بالكامل ، كان من المشكوك فيه أن العديد منهم سيرغب في العودة.
كان ماركيز فورست ، الذي اعتقدوا أنه مجرد عبقري في الحرب مع أسطورة لا تقهر وبطل البلاد ، يوفر الآن مصدرًا موثوقًا وثابتَا لدعم أعمال البلاد. فكيف لا يتغنون بأفعاله؟
في الماضي ، كان يتم التعامل مع إقليم فورست على أنه الريف في المنطقة الجنوبية ، ولكن الآن ، تطور الاقليم إلى الحد الذي تم التعامل معه على أنها العاصمة الثانية. لعبت التجارة البحرية التي أنشأها ميلتون بجرأة دورًا كبيرًا في تطوير المنطقة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التجارة البحرية التي بدأها ميلتون سراً – على الأقل هذا ما قيل – كانت ناجحة للغاية. في أقل من نصف عام ، استولى على جميع الطرق البحرية التي تربط بين إمارة فلورنسا ومملكة غلوستر ، وفي أكثر من عام بقليل ، نجح في إنشاء طريق بحري يرتبط بمملكة الميناء البحري في أقصى الجنوب. نظرًا لأنه كان شيئًا لم يستطع أحد في مملكة ليستر القيام به ، فقد أصبح أسطورة.
لم يكن هناك أحد في مملكة ليستر يمكنه فعل أي شيء أو معارضة ميلتون. لكن الأمور كانت مختلفة إذا ذهب إلى الخارج.
بالطبع كان وراء هذا النجاح زخم ميلتون حيث دفع للحصول على دعم نشط كلما أظهر القرصان السابق روبن ، الذي عمل بجد للتخلص من لعنته من خلال تقليل وقت نومه ، جهدًا وإنجازًا.
كانت الملكة ليلى فون ليستر.
على أي حال ، كانت أعمال التجارة البحرية لميلتون نجاحًا كبيرًا. كان حجم التجارة التي حدثت في الميناء كبيرًا لدرجة أن صوفيا سرعان ما اضطرت إلى توسيع الميناء. بمجرد تقدم الأمور ، تدفقت الأشياء المتبقية بسلاسة كما لو كانت تبحر في ريح طيبة.
بينما تلقت الملكة ليلى الدعم المطلق من الناس ، كان هناك شخص آخر يتمتع بنفس الشعبية. كان ذلك الشخص هو الماركيز ميلتون فورست.
بمجرد زيادة حجم الميناء ، تركز توزيع البضائع وزيادة الوظائف. وبمجرد تدفق الأموال إلى الاقتصاد ، أدى ذلك بطبيعة الحال إلى تطوير التجارة.
عندما أصبح سيد أراضيه لأول مرة ، كانت مجرد منطقة ريفية هادئة.
هنا ، كان لدى ميلتون حيلة ذكية أخرى ومنح الشركات تخفيضًا ضريبيًا.
فعلت الأميرة ليلى الشيء نفسه ، لكن ميلتون ركز بشكل خاص على رجل واحد في الجمهورية. كان ذلك الرجل سيغ فريد. لقد قاتلوا مرة واحدة في ساحة المعركة ، وفاز ميلتون. لكنه عرف الآن بشكل أفضل. لم يفز ميلتون بالقتال بعد ذلك ؛ استسلم سيغ فريد.
ربما قام نبلاء آخرون برفع الضرائب على مثل هذه الفرصة المربحة ، لكن ميلتون فعل عكس ذلك. وقد عملت هذه الحيلة بشكل مثالي بالنسبة له.
التجارة البحرية التي بدأها ميلتون سراً – على الأقل هذا ما قيل – كانت ناجحة للغاية. في أقل من نصف عام ، استولى على جميع الطرق البحرية التي تربط بين إمارة فلورنسا ومملكة غلوستر ، وفي أكثر من عام بقليل ، نجح في إنشاء طريق بحري يرتبط بمملكة الميناء البحري في أقصى الجنوب. نظرًا لأنه كان شيئًا لم يستطع أحد في مملكة ليستر القيام به ، فقد أصبح أسطورة.
مع تخفيض الضرائب ، لم يقتصر الأمر على تجار مملكة ليستر فحسب ، بل جاء تجار البلدان الأخرى جميعًا إلى إقليم فورست وبدأوا في التجارة. أدى خفض الضرائب إلى مزيد من الأرباح.
كقائد فرقة ، كان الشخص الوحيد الذي يعلوه هو القائد العام للجيش. كان تحت إمرة سيغ فريد 10000 جندي. كان هذا انعكاسًا للموقف الذي شغله سيغ فريد داخل المقر العسكري للجمهورية.
استثمر ميلتون المبالغ الضخمة من الأموال التي جناها في البلاد بدلاً من تركها تتعفن.
بمجرد أن أبلغته بيانكا ، كان لدى ميلتون تخمين. كان ميلتون قد قاتل ضد ألفريد ، وهو ضابط جمهوري ، أصبح فجأة أقوى بشكل غير عادي. وبسبب ذلك كاد ميلتون أن يموت في معركة انتصر فيها بشكل أساسي.
نفقات الدفاع عن جيش الشمال، الأموال اللازمة لإعادة بناء العاصمة، بالإضافة إلى كل ذلك ، استمر ميلتون في استثمار الأموال في العديد من الشركات الصغيرة التي تديرها الحكومة.
كان ماركيز فورست ، الذي اعتقدوا أنه مجرد عبقري في الحرب مع أسطورة لا تقهر وبطل البلاد ، يوفر الآن مصدرًا موثوقًا وثابتَا لدعم أعمال البلاد. فكيف لا يتغنون بأفعاله؟
عند رؤية أفعال ميلتون ، ذهب شعب مملكة ليستر إلى أبعد من الإعجاب وتغنى بمدحه.
الآن تم منح سيغ فريد منصب قائد شعبة في جيش هيلدس الجمهوري إلى جانب منصبه السكرتاري الخاص به مباشرة تحت الفوهرر. (كنت الأول بترجمها وزير لكن السكرتير أقرب للصح لأنه يتلقى أوامره من الفوهرر بشكل مباشر ولا يأخذها من أحد آخر)
كان ماركيز فورست ، الذي اعتقدوا أنه مجرد عبقري في الحرب مع أسطورة لا تقهر وبطل البلاد ، يوفر الآن مصدرًا موثوقًا وثابتَا لدعم أعمال البلاد. فكيف لا يتغنون بأفعاله؟
بعد الحرب ، أبقى ميلتون أذنًا على الأرض للحصول على معلومات عن الجمهورية.
في جميع حانات مملكة ليستر ، تجادل السكارى جميعًا حول نفس الموضوع دون توقف – من كان البطل الأفضل ، الملكة ليلى أم ماركيز فورست ؟ أدت العديد من الحجج إلى شجار بالأيدي ، لكن النتيجة النهائية كانت دائمًا واحدة – أتمنى أن يسرع الاثنان ويتزوجا.
مملكة ليستر ، التي كانت على وشك الانقراض بسبب الحرب الماضية ، قد تعافت ، والآن ، كانت الدولة نابضة بالحياة لدرجة أنها بدت وكأنها في فترة نهضة وليس فترة انتعاش.
في الواقع ، على عكس مدح الناس ، لم يكن ميلتون يستثمر أمواله في أعمال البلاد بدافع من قلبه اللطيف. كان يعلم أنه إذا أراد جني الكثير من المال ، فلا فائدة من التمسك به.
بدلاً من صعود العرش على الفور ، أمضت عامًا واحدًا في البحث عن الملك أغسطس ، لكن لم يتم العثور عليه ولم يظهر أبدًا. في النهاية ، أصبحت الأميرة ليلى ملكة مملكة ليستر بدعم من الشعب.
مع ازدهار ميناء الإقليم ، كان ميلتون يحتكر الآن حوالي 80 في المائة من السوق التجاري. لذلك كان الشيء المهم هو توسيع استثماراته. فقط من خلال استعادة البلاد إلى طبيعتها بسرعة وتسمين محافظ الناس ، ستصبح محافظ الأشخاص الذين يحتلون قمة الاقتصاد سمينةً أيضًا.
لم تكن فترة طويلة من الزمن ، لكنها لم تكن أيضًا فترة زمنية قصيرة للبشر الذين عاشوا يومًا بعد يوم.
في الواقع ، لم يكن هناك ما يندم عليه ميلتون عندما رأى أن تجارة الميناء تتطور بسرعة مع تحسن وضع البلاد. ولكن حتى مع كل ذلك ، فإن ميلتون لا يزال يتم الإشادة به باعتباره كنزًا وطنيًا وبطلًا ، كان حقًا غير عادل تمامًا.
نفقات الدفاع عن جيش الشمال، الأموال اللازمة لإعادة بناء العاصمة، بالإضافة إلى كل ذلك ، استمر ميلتون في استثمار الأموال في العديد من الشركات الصغيرة التي تديرها الحكومة.
***
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن ينسى فيها ميلتون شيئًا كهذا. هؤلاء الفرسان الغريبون الذين يرتدون الجماجم السوداء ربما كان لديهم مخزون من الإكسير.
“جشع الإنسان لا نهاية له حقًا.”
لم يكتشف ميلتون ذلك إلا عندما شاركت بيانكا هذه الحقيقة معه.
تمتم ميلتون وهو ينظر إلى أرضه من أعلى قلعته.
بهذه السمعة ، بنى سيغ فريد بثبات قاعدته الخاصة في الجمهورية. كان نفوذه ينمو في جيش جمهورية هيلدس.
عندما أصبح سيد أراضيه لأول مرة ، كانت مجرد منطقة ريفية هادئة.
لكن في كل مرة يحاولون، كانوا محبطين بسبب قوة مملكة سترابوس.
في المساء ، عاد المزارعون من الحقول مع غروب الشمس وكان دخان الأفران يتصاعد من المنازل. مشهد بسيط ولكنه خلاب كان يشفي القلب للغاية.
في الواقع ، لم يكن هناك ما يندم عليه ميلتون عندما رأى أن تجارة الميناء تتطور بسرعة مع تحسن وضع البلاد. ولكن حتى مع كل ذلك ، فإن ميلتون لا يزال يتم الإشادة به باعتباره كنزًا وطنيًا وبطلًا ، كان حقًا غير عادل تمامًا.
ولكن الآن، هذا المشهد البسيط قد أصبح مختلفًا جدا. تم بناء العديد من المباني بين الطرق المستقيمة التي تربط بين بعضها البعض. من بين تلك المباني كانت المباني التي لا يقل ارتفاعها عن 5 طوابق ، المباني التي كانت تعتبر شاهقة في هذا العالم.
كان هذا كافيا. لقد كان أكثر من كافٍ ، كان أكثر من اللازم.
بالإضافة إلى ذلك ، كان الجدار الخارجي المحيط بهذه المدينة الضخمة سميكًا وقويًا لدرجة أنه بدا من الممكن حصر ورفع عملاق داخل أسوار المدينة. وخلف أسوار المدينة كان الطريق الواسع المؤدي إلى الميناء البعيد الذي كانت تستخدمه العديد من العربات ليلا ونهارا.
“جشع الإنسان لا نهاية له حقًا.”
كان هذا كافيا. لقد كان أكثر من كافٍ ، كان أكثر من اللازم.
في جميع حانات مملكة ليستر ، تجادل السكارى جميعًا حول نفس الموضوع دون توقف – من كان البطل الأفضل ، الملكة ليلى أم ماركيز فورست ؟ أدت العديد من الحجج إلى شجار بالأيدي ، لكن النتيجة النهائية كانت دائمًا واحدة – أتمنى أن يسرع الاثنان ويتزوجا.
كان هذا أبعد من حياة الملعقة الفضية التي كان ميلتون يهدف إليها في الأصل عندما استيقظ لأول مرة في هذا العالم ، كانت هذه ملعقة ألماس عصامية.
في كلتا الحالتين ، كان ميلتون مقتنعًا. كان الرجل المسمى سيغ فريد شخصًا من شأنه أن يتسبب في عاصفة كبيرة في هذا العصر.
قام ميلتون بفحص نافذة الحالة في منطقته منذ أن مرت فترة.
عندما ورث هذه الأرض لأول مرة ، كافح مع دين أقل من 10000 ذهب وخرج للحرب لسدادها. بدا الأمر كما لو كان بالأمس فقط ، لكنه الآن زعيم الجنوب وشخص مؤثر في مملكة ليستر.
الإقليم – إقليم فورست (عاصمة مؤقتة)
وهكذا ، ترك سيغ فريد اسمه بوضوح في تاريخ الجمهورية بإنجازاته. لقد تسبب في أضرار جسيمة لكل من مملكة ليستر وسترابوس وأسر شخصية بارزة في مملكة سترابوس ، ديريك برانس.
عدد السكان – 67815 نسمة
في النهاية ، كان لدى ميلتون خيار واحد فقط. نظرًا لأنه كان من الواضح أن الحرب ستندلع ، كان على ميلتون الاستعداد لها.
الأموال – 2،512،014 ذهب
مع ازدهار ميناء الإقليم ، كان ميلتون يحتكر الآن حوالي 80 في المائة من السوق التجاري. لذلك كان الشيء المهم هو توسيع استثماراته. فقط من خلال استعادة البلاد إلى طبيعتها بسرعة وتسمين محافظ الناس ، ستصبح محافظ الأشخاص الذين يحتلون قمة الاقتصاد سمينةً أيضًا.
المنتجات الرئيسية – القمح والشعير والشوفان والأرز والخشب والفراء والصوف والخيول والجبن والسفن والمأكولات البحرية والنحاس والحديد والفحم والقطن والمعادن الثمينة والأسلحة والدروع والمنتجات الجلدية.
قام ميلتون بفحص نافذة الحالة في منطقته منذ أن مرت فترة.
المرافق الرئيسية – منجم نحاس ، منجم حديد ، ميناء تجاري ، أكاديمية ، معبد ، قصر ملكي (مؤقت) ، نقابة تجارية ، نقابة مرتزقة
لم يكتشف ميلتون ذلك إلا عندما شاركت بيانكا هذه الحقيقة معه.
قابل للتطوير- كولوسيوم ، تمثال عملاق ، مركز تدريب بحري
استثمر ميلتون المبالغ الضخمة من الأموال التي جناها في البلاد بدلاً من تركها تتعفن.
القوة العسكرية – 350 فارسًا ، 2084 فارسًا متدربًا ، 10000 سلاح فرسان ، 55000 مشاة ، 23000 رماة ، 8000 من مشاة البحرية.
بهذه السمعة ، بنى سيغ فريد بثبات قاعدته الخاصة في الجمهورية. كان نفوذه ينمو في جيش جمهورية هيلدس.
“هذا رائع.”
الفصل 96: التطوير العقاري (2)
لقد أعجب ميلتون بذلك. كان مبلغ المال الذي يمكن استخدامه على الفور 2.5 مليون ذهب. وإذا أضفت أشياء مثل حقوق الأرض أو الموانئ وقيمة السفن والمتاجر، فيمكن أن يكون هذا المبلغ بسهولة عشرة أضعاف المبلغ الظاهر على الأقل.
حتى قبل أن تصبح ملكة، كانت تحظى بدعم مذهل من النبلاء والعامة. وبمجرد أن تولت العرش واكتسبت الشرعية، استسلمت القوات المعادية القليلة ضد الأميرة ليلى.
عندما ورث هذه الأرض لأول مرة ، كافح مع دين أقل من 10000 ذهب وخرج للحرب لسدادها. بدا الأمر كما لو كان بالأمس فقط ، لكنه الآن زعيم الجنوب وشخص مؤثر في مملكة ليستر.
لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يريده ؛ كان هذا حقًا ما شعر به. لكن القلق لم يختف. لماذا ا؟ لأنه كان لديه الكثير من الأشياء ، فإنه يخشى الآن أن يفقد تلك الأشياء.
قام ميلتون بفحص نافذة الحالة في منطقته منذ أن مرت فترة.
“تسك … سأكون قادرًا على الاسترخاء إذا كانت الأوقات أكثر هدوءًا بعض الشيء.”
لقد أعجب ميلتون بذلك. كان مبلغ المال الذي يمكن استخدامه على الفور 2.5 مليون ذهب. وإذا أضفت أشياء مثل حقوق الأرض أو الموانئ وقيمة السفن والمتاجر، فيمكن أن يكون هذا المبلغ بسهولة عشرة أضعاف المبلغ الظاهر على الأقل.
لم يكن هناك أحد في مملكة ليستر يمكنه فعل أي شيء أو معارضة ميلتون. لكن الأمور كانت مختلفة إذا ذهب إلى الخارج.
لقد نجحت بسرعة في تحقيق الاستقرار في بلدها باستخدام كل القوة والسلطة المتاحة لها. قدمت المزيد من الأموال لجيش دوق بالان في الشمال والذي كان يحرس الحدود الشمالية ، وبذلت قصارى جهدها لاستعادة الدولة التي مزقتها الحرب. كانت أولويتها في استعادة البلاد هي التركيز على حياة عامة الناس. كانت التعليمات التي قدمتها أثناء ترميم العاصمة هي الأكثر لفتًا للانتباه.
بعد الحرب ، أبقى ميلتون أذنًا على الأرض للحصول على معلومات عن الجمهورية.
بمجرد زيادة حجم الميناء ، تركز توزيع البضائع وزيادة الوظائف. وبمجرد تدفق الأموال إلى الاقتصاد ، أدى ذلك بطبيعة الحال إلى تطوير التجارة.
فعلت الأميرة ليلى الشيء نفسه ، لكن ميلتون ركز بشكل خاص على رجل واحد في الجمهورية. كان ذلك الرجل سيغ فريد. لقد قاتلوا مرة واحدة في ساحة المعركة ، وفاز ميلتون. لكنه عرف الآن بشكل أفضل. لم يفز ميلتون بالقتال بعد ذلك ؛ استسلم سيغ فريد.
أشاد جميع الجنود الجمهوريين بقدرات سيغ فريد. ومنذ أن أظهر لهم نتائج قوية ، بدأ الجيش الجمهوري في الحصول على توقعات أعلى من سيغ فريد ، وقد حققها بالفعل ببطء واحدًا تلو الآخر.
لم يكتشف ميلتون ذلك إلا عندما شاركت بيانكا هذه الحقيقة معه.
القوة العسكرية – 350 فارسًا ، 2084 فارسًا متدربًا ، 10000 سلاح فرسان ، 55000 مشاة ، 23000 رماة ، 8000 من مشاة البحرية.
كان سيغ فريد يقود الفرسان الذين كانوا يرتدون خوذة الجمجمة السوداء.
في الواقع ، على عكس مدح الناس ، لم يكن ميلتون يستثمر أمواله في أعمال البلاد بدافع من قلبه اللطيف. كان يعلم أنه إذا أراد جني الكثير من المال ، فلا فائدة من التمسك به.
عرفت بيانكا حقيقة الجرعة التي يمتلكها الفرسان. كان إكسيرًا يمكن أن يزيد مؤقتًا من قوة الشخص وطاقته. طالما كانوا سيافًا متقدمًا ، يمكن لأي شخص أن يشرب الإكسير ويصل إلى مستوى الخبير.
[يمكن إصلاح القصر الملكي في الأخير ، لذا ركز على ترميم منازل عامة الشعب أولاً.]
لا ، لن يكون دقيقًا أن نقول إنهم “سيصلون”. سيجعلهم يصدرون نفس الهالة مثل أي خبير. على الرغم من الاكسير كان له حدًا زمنيًا والجرعة قوية جدًا بحيث كان لها آثار جانبية شديدة ، ولكن … كان تأثير الجرعة واضحًا.
مع تخفيض الضرائب ، لم يقتصر الأمر على تجار مملكة ليستر فحسب ، بل جاء تجار البلدان الأخرى جميعًا إلى إقليم فورست وبدأوا في التجارة. أدى خفض الضرائب إلى مزيد من الأرباح.
بمجرد أن أبلغته بيانكا ، كان لدى ميلتون تخمين. كان ميلتون قد قاتل ضد ألفريد ، وهو ضابط جمهوري ، أصبح فجأة أقوى بشكل غير عادي. وبسبب ذلك كاد ميلتون أن يموت في معركة انتصر فيها بشكل أساسي.
كان هذا أبعد من حياة الملعقة الفضية التي كان ميلتون يهدف إليها في الأصل عندما استيقظ لأول مرة في هذا العالم ، كانت هذه ملعقة ألماس عصامية.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن ينسى فيها ميلتون شيئًا كهذا. هؤلاء الفرسان الغريبون الذين يرتدون الجماجم السوداء ربما كان لديهم مخزون من الإكسير.
نفقات الدفاع عن جيش الشمال، الأموال اللازمة لإعادة بناء العاصمة، بالإضافة إلى كل ذلك ، استمر ميلتون في استثمار الأموال في العديد من الشركات الصغيرة التي تديرها الحكومة.
في اللحظة التي أدرك فيها ميلتون ذلك ، أصبح دمه باردًا. وبحسب المعلومات ، ظهر ما يقرب من 300 فارس يرتدون الجماجم السوداء في المعركة ضد جيش دوق برانس.
بمجرد أن أبلغته بيانكا ، كان لدى ميلتون تخمين. كان ميلتون قد قاتل ضد ألفريد ، وهو ضابط جمهوري ، أصبح فجأة أقوى بشكل غير عادي. وبسبب ذلك كاد ميلتون أن يموت في معركة انتصر فيها بشكل أساسي.
في النهاية ، كان هذا يعني أن سيغ فريد لم يستخدم كل قوته عندما كان يقاتل ضد ميلتون. كان الافتراض أن شيئًا ما قد حدث على الأرجح داخل الجمهورية ، ولهذا السبب لم يخرج قوته سيغ فريد بالكامل.
على الرغم من أن ذلك قد كلف ميلتون مبلغًا هائلاً من المال ، فقد قبل ذلك. والآن ، اعتاد معظمهم على العيش في اقليمه. كان لديهم منزل ووظيفة في إقليم فورست.
في كلتا الحالتين ، كان ميلتون مقتنعًا. كان الرجل المسمى سيغ فريد شخصًا من شأنه أن يتسبب في عاصفة كبيرة في هذا العصر.
عرفت بيانكا حقيقة الجرعة التي يمتلكها الفرسان. كان إكسيرًا يمكن أن يزيد مؤقتًا من قوة الشخص وطاقته. طالما كانوا سيافًا متقدمًا ، يمكن لأي شخص أن يشرب الإكسير ويصل إلى مستوى الخبير.
ومنذ ذلك الحين ، استثمر ميلتون بسخاء كل من المال والأشخاص في جمع المعلومات عن سيغ فريد. واستناداً إلى ما لاحظه ميلتون خلال العامين الماضيين ، كان سيغ فريد يتجه نحو تعزيز الاستقرار الداخلي للجمهورية.
في النهاية ، كان هذا يعني أن سيغ فريد لم يستخدم كل قوته عندما كان يقاتل ضد ميلتون. كان الافتراض أن شيئًا ما قد حدث على الأرجح داخل الجمهورية ، ولهذا السبب لم يخرج قوته سيغ فريد بالكامل.
جعل سيغ فريد اسمه معروفًا في الحرب السابقة. وعلى الرغم من هزيمته من قبل ميلتون مرة واحدة ، فقد فاز سيغ فريد بجميع المعارك الأخرى ، والأهم من ذلك أنه هزم ديريك برانس من مملكة سترابوس.
كان ماركيز فورست ، الذي اعتقدوا أنه مجرد عبقري في الحرب مع أسطورة لا تقهر وبطل البلاد ، يوفر الآن مصدرًا موثوقًا وثابتَا لدعم أعمال البلاد. فكيف لا يتغنون بأفعاله؟
بهذه السمعة ، بنى سيغ فريد بثبات قاعدته الخاصة في الجمهورية. كان نفوذه ينمو في جيش جمهورية هيلدس.
كان هذا أبعد من حياة الملعقة الفضية التي كان ميلتون يهدف إليها في الأصل عندما استيقظ لأول مرة في هذا العالم ، كانت هذه ملعقة ألماس عصامية.
كان هدف الجمهورية هو الإطاحة بكل الممالك والإمبراطوريات ونشر نفوذ الجمهورية مكانها.
لم يكن هناك طريقة أنه لم يشعر بالقلق.
لكن في كل مرة يحاولون، كانوا محبطين بسبب قوة مملكة سترابوس.
وهكذا ، ترك سيغ فريد اسمه بوضوح في تاريخ الجمهورية بإنجازاته. لقد تسبب في أضرار جسيمة لكل من مملكة ليستر وسترابوس وأسر شخصية بارزة في مملكة سترابوس ، ديريك برانس.
وهكذا ، ترك سيغ فريد اسمه بوضوح في تاريخ الجمهورية بإنجازاته. لقد تسبب في أضرار جسيمة لكل من مملكة ليستر وسترابوس وأسر شخصية بارزة في مملكة سترابوس ، ديريك برانس.
“جشع الإنسان لا نهاية له حقًا.”
أشاد جميع الجنود الجمهوريين بقدرات سيغ فريد. ومنذ أن أظهر لهم نتائج قوية ، بدأ الجيش الجمهوري في الحصول على توقعات أعلى من سيغ فريد ، وقد حققها بالفعل ببطء واحدًا تلو الآخر.
الأموال – 2،512،014 ذهب
الآن تم منح سيغ فريد منصب قائد شعبة في جيش هيلدس الجمهوري إلى جانب منصبه السكرتاري الخاص به مباشرة تحت الفوهرر. (كنت الأول بترجمها وزير لكن السكرتير أقرب للصح لأنه يتلقى أوامره من الفوهرر بشكل مباشر ولا يأخذها من أحد آخر)
لكن في كل مرة يحاولون، كانوا محبطين بسبب قوة مملكة سترابوس.
كان سيغ فريد قد شارك في الحرب السابقة كسكرتير يقدم تقاريره مباشرة إلى الفوهرر ، ولكن في غضون عامين فقط ، تم تعيينه قائداً للفرقة.
أشاد جميع الجنود الجمهوريين بقدرات سيغ فريد. ومنذ أن أظهر لهم نتائج قوية ، بدأ الجيش الجمهوري في الحصول على توقعات أعلى من سيغ فريد ، وقد حققها بالفعل ببطء واحدًا تلو الآخر.
كقائد فرقة ، كان الشخص الوحيد الذي يعلوه هو القائد العام للجيش. كان تحت إمرة سيغ فريد 10000 جندي. كان هذا انعكاسًا للموقف الذي شغله سيغ فريد داخل المقر العسكري للجمهورية.
لم تكن فترة طويلة من الزمن ، لكنها لم تكن أيضًا فترة زمنية قصيرة للبشر الذين عاشوا يومًا بعد يوم.
تنهد ميلتون عندما علم بتحركات سيغ فريد.
في النهاية ، كان هذا يعني أن سيغ فريد لم يستخدم كل قوته عندما كان يقاتل ضد ميلتون. كان الافتراض أن شيئًا ما قد حدث على الأرجح داخل الجمهورية ، ولهذا السبب لم يخرج قوته سيغ فريد بالكامل.
“لا يكفي أنني أعيش في عصر المواجهة الأيديولوجية ، لكنني أشعر الآن أنني أعيش أيضًا مع نابليون .”
لم تكن فترة طويلة من الزمن ، لكنها لم تكن أيضًا فترة زمنية قصيرة للبشر الذين عاشوا يومًا بعد يوم.
عندما رأى ميلتون كيف كان سيغ فريد يستولى ببطء على الجيش ، كان على يقين من أن سيغ فريد سيبدأ حربًا أخرى.
ولكن الآن، هذا المشهد البسيط قد أصبح مختلفًا جدا. تم بناء العديد من المباني بين الطرق المستقيمة التي تربط بين بعضها البعض. من بين تلك المباني كانت المباني التي لا يقل ارتفاعها عن 5 طوابق ، المباني التي كانت تعتبر شاهقة في هذا العالم.
وُلِد ميلتون في عصر الاضطرابات ولكن الآن كان هناك شرير طموح وكان مزعجًا أيضًا. لقد أدرك أن كل ما أنجزه يمكن تدميره بحرب واحدة.
الفصل 96: التطوير العقاري (2)
لم يكن هناك طريقة أنه لم يشعر بالقلق.
جعل سيغ فريد اسمه معروفًا في الحرب السابقة. وعلى الرغم من هزيمته من قبل ميلتون مرة واحدة ، فقد فاز سيغ فريد بجميع المعارك الأخرى ، والأهم من ذلك أنه هزم ديريك برانس من مملكة سترابوس.
في النهاية ، كان لدى ميلتون خيار واحد فقط. نظرًا لأنه كان من الواضح أن الحرب ستندلع ، كان على ميلتون الاستعداد لها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم يكن هناك شيء آخر يمكن أن يريده ؛ كان هذا حقًا ما شعر به. لكن القلق لم يختف. لماذا ا؟ لأنه كان لديه الكثير من الأشياء ، فإنه يخشى الآن أن يفقد تلك الأشياء.
XMajed & Abdullah Alwakeel
بالطبع كان وراء هذا النجاح زخم ميلتون حيث دفع للحصول على دعم نشط كلما أظهر القرصان السابق روبن ، الذي عمل بجد للتخلص من لعنته من خلال تقليل وقت نومه ، جهدًا وإنجازًا.
تم تعيين أراضي ميلتون ، إقليم فورست ، كعاصمة مؤقتة. لقد نجح أيضًا في احتضان التدفق السريع للأشخاص جدد إلى شعبه.
استثمر ميلتون المبالغ الضخمة من الأموال التي جناها في البلاد بدلاً من تركها تتعفن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
