اقتراح ( 2 )
الفصل 99: اقتراح (2)
تفريق الورثة. الآن وقد تم حل المشكلة الأكثر إزعاجًا ، بدا الأمر ممكنًا. إذا تزوج ميلتون من الملكة ليلى ، فسيتعين على الطفل أن يعيش كالملوك.
كان ميلتون سعيدًا لأن الناس يحبونه بشدة، لكنه كان محرجًا أيضًا.
الآن ، هذا هو المكان الذي تنشأ فيه المشكلة. لماذا لم يقترح ميلتون الزواج على صوفيا؟ من بين أتباع عائلة فورست ، كانت صوفيا في الأساس عشيقة ميلتون.
“حقيقة وجود الماركيز في هذا البلد تمنح المواطنين قدرًا كبيرًا من الراحة. لذلك ليس من الجيد أن تقود الجيش شخصيًا، ماركيز “.
“أعتقد أنه لا يمكن المساعدة.”
بدأ ميلتون يتردد عندما سمع الملكة ليلى تقول هذا.
“حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان لديه صورة رائعة عني الآن أو أي شيء آخر.”
“ليس الأمر كما لو أنني ذاهب لأنني من دعاة الحرب….” (أسباب الحرب)
“شروط؟”
لكن إذا لم يكن هو ، فمن سيذهب؟ أكد ميلتون عزمه المتردد قبل التحدث إلى الملكة ليلى.
“هذا مرة أخرى؟“
“جلالة الملكة ، من فضلك اسمحي لي بالذهاب. يجب على أن أذهب.”
لقد مضى وقت طويل ، ولكن عندما سمع العالم قصة عرض الملكة ليلى العكسي ، استوحى الكثير من النساء الأفكار من شجاعتها وجاذبيتها. كان دور المرأة في هذا العالم هو الانتظار المتواضع. حتى لو كان هناك رجل يعجبها ، فإنها لا تستطيع التحدث إليه أولاً ويمكنها فقط أن ترسل له نظرات مغازلة سراً للإشارة إلى اهتمامها به بينما تتظاهر بالخجل.
“أنت عنيد مثل البغل.” (دا تشبيه مش شتيمة)
تراجع ميلتون عن غير قصد خطوة إلى الوراء حتى تم دفعه إلى الحائط. ثم…
تنهدت الملكة ليلى عندما قال ميلتون مرارًا وتكرارًا إنه يجب عليه الذهاب إلى الحرب.
“أنت عنيد مثل البغل.” (دا تشبيه مش شتيمة)
بعد بعض التفكير ، تحدثت.
ولكن عندما توصلت الملكة ليلى إلى حل “فصل إقليم فورست وجعل الورثة يرثون عائلات مختلفة” ، بدا أن جميع مشاكل ميلتون قد تم حلها.
“سوف أقبل مشاركتك في الحرب ولكن بـ شروط ، ماركيز.”
حتى في هذا السيناريو الافتراضي ، رفضت الملكة ليلى التنازل عن منصب الزوجة الأولى. على أي حال ، لم يكن السبب وراء ذكرها للمشكلة ذاتها التي كانت تتظاهر بعدم معرفتها ، هو التذمر أو الغضب من ميلتون. كانت تتقدم لمحاولة حل هذه المشكلة.
“شروط؟”
“نعم يا صاحب الجلالة؟”
“تزوجني. هذا أحد الشروط لكي تشارك في الحرب ، ماركيز “.
دون تفكير ، وافق ميلتون.
تنفس ميلتون الصعداء على كلماتها.
تفريق الورثة. الآن وقد تم حل المشكلة الأكثر إزعاجًا ، بدا الأمر ممكنًا. إذا تزوج ميلتون من الملكة ليلى ، فسيتعين على الطفل أن يعيش كالملوك.
“هذا مرة أخرى؟“
دون تفكير ، وافق ميلتون.
كانت الملكة ليلى تقترح مرارًا وتكرارًا الزواج من ميلتون لفترة من الوقت الآن. كانت تحثه قائلة إنه سيكون من الأفضل إقامة حفل الزفاف وحفل التتويج في نفس الوقت. وكان ميلتون قد قدم الأعذار لتجنب الزواج في كل مرة.
***
في الواقع ، كانت هذه مشكلة حساسة لميلتون أيضًا. بصدق ، لم يكن الأمر لأنه لم يعجبه الزواج منها ، فقد اعتاد على شخصية الملكة ليلى الشبيهة بالثعلبة. سيكون الأمر أشبه بالقفز في دوامة من القوة ، لكن حياة الملعقة الفضية انتهت على أي حال.
“أنا أعرف ذلك جيدًا ، جلالة الملكة.”
لذلك لم يكن هناك سبب يجعله يرفض باستمرار الزواج منها. إذا تزوجا ، فقد يكونان قادرين على العيش في وئام أكثر أو أقل. لكن المشكلة كانت …
“…. جلالة الملكة؟”
“صوفيا تشغل بالي“.
هذا صحيح. كان أحد أكبر أسباب تردد ميلتون في الزواج من الملكة ليلى هو صوفيا. بالنسبة لميلتون ، إذا كانت الملكة ليلى امرأة مشاكسة ، فإن صوفيا كانت مثل أخته الصغيرة اللطيفة. عندما كان معها ، حتى دون أن يقصد ذلك ، كان يمشط شعرها. جعلته يبتسم بسرور. على الرغم من أنها كانت امرأة غريبة كانت أكثر سعادة بتصريحها الموقع (التوقيع على الاذن بالبناء وهكذا) من المجوهرات أو الزهور كمكافأة ، إلا أنها كانت مطيعة جدًا لميلتون. في البداية ، شعر بالعاطفة لصفاتها ، لكن لاحقًا بدأ يشعر بالعاطفة تجاهها كرجل.
“هل أنت تمزح معي الآن؟”
الآن ، هذا هو المكان الذي تنشأ فيه المشكلة. لماذا لم يقترح ميلتون الزواج على صوفيا؟ من بين أتباع عائلة فورست ، كانت صوفيا في الأساس عشيقة ميلتون.
“سوف أقبل مشاركتك في الحرب ولكن بـ شروط ، ماركيز.”
حتى والدها ، بارون فيلينوفر ، فكر في ذلك. في هذه المرحلة ، يجب أن يتحمل ميلتون المسؤولية لأنه سيكون من الصعب عليها الزواج من شخص آخر في هذه المرحلة.
“ماركيز”.
كان ميلتون قد قرر أن يتقدم لها عدة مرات. ولكن عندما فعل ذلك ، كانت الملكة ليلى تشغل باله.
“هل أنت تمزح معي الآن؟”
كانت جميلة بما يكفي لدرجة أن تعبير “الجمال الذي لا مثيل له” بدا وكأنه صُنع لها. كانت مبهرة للغاية لدرجة أنه لن يتمكن أي رجل من حذفها من ذكرياتهم إذا رأوها مرة واحدة. لم يكن ميلتون قديسًا او لن يميل إلى الزواج من امرأة جميلة مثلها.
تنهدت الملكة ليلى عندما قال ميلتون مرارًا وتكرارًا إنه يجب عليه الذهاب إلى الحرب.
بمعنى آخر ، إذا حاول الزواج من صوفيا ، فستكون الملكة ليلى في ذهنه ، وإذا حاول الزواج من الملكة ليلى ، فستكون صوفيا في ذهنه.
“حقيقة وجود الماركيز في هذا البلد تمنح المواطنين قدرًا كبيرًا من الراحة. لذلك ليس من الجيد أن تقود الجيش شخصيًا، ماركيز “.
“أنا حثالة.”
“لقد تنازلت بالفعل عن هذا كثيرًا ، لكن ما زلت بحاجة إلى التفكير؟”
هذا صحيح. كانت المشكلة أن ميلتون لم يستطع اتخاذ قرار بشأن أحدهما.
الآن ، هذا هو المكان الذي تنشأ فيه المشكلة. لماذا لم يقترح ميلتون الزواج على صوفيا؟ من بين أتباع عائلة فورست ، كانت صوفيا في الأساس عشيقة ميلتون.
***
“ماركيز”.
تنهدت الملكة ليلى وهي ترى ميلتون مترددًا.
قبلته الملكة ليلى بخشونة كما لو كانت تزيل استياءها من خلال تلك القبلة. كانت ذراعاها تلتف من حوله ، تشد رأسه عن قرب ، ومد ميلتون يده أيضًا ، مدّ يده وشد خصرها بالقرب منه.
“أعتقد أنه لا يمكن المساعدة.”
راقبها بحذر وهي تقترب منه. بدت مصممة بشكل خاص اليوم. كانت كل خطوة اتخذتها مليئة بالعزيمة.
لم تكن هناك طريقة لم تستطع أن تعرف ما كان يفكر فيه ميلتون. لقد أعطتها لمسة امرأة مشاكسة وحدس المرأة إجابة منذ فترة طويلة. السبب الوحيد الذي جعلها تتظاهر بعدم المعرفة هو فخرها كامرأة. كانت تدرك جمالها جيدًا. لقد سئمت من الرجال الذين كانوا على استعداد لإعطائها أي شيء ، حتى أعضائهم ، طالما أنها تبتسم لهم. ولكن كيف يتردد ميلتون في الزواج منها بسبب امرأة أخرى؟ لم يكن هناك أي طريقة لن يتعرض كبريائها للكدمات.
“هل أنت تمزح معي الآن؟”
لكن في الوقت نفسه ، كان الأمر مفاجئًا أيضًا. لقد فوجئت أنه لا يزال لديها شيء مثل “ فخر المرأة ” المتبقي عندما كرست حياتها بأكملها للانتقام بعد أن فقدت والدتها وشقيقها.
“هذا مرة أخرى؟“
‘هل فقدت هدفي؟ أم أنني مهووسة فقط؟
“سوف أقبل مشاركتك في الحرب ولكن بـ شروط ، ماركيز.”
عبست قليلا. كان الزواج من ميلتون هو الخيار الأفضل من بين جميع الخيارات السياسية المتاحة لها. لكن بعد فترة .. كيف تقول ذلك؟ بدأت تشعر بالاختلاف بعض الشيء.
***
كانت هناك طرق أسهل للتفكير إذا كان ذلك لأسباب سياسية فقط. يمكنها استخدام سلطتها وإجبار صوفيا على الزواج من رجل آخر ، ثم سيتم الوصول إلى هدفها بشكل طبيعي. بالنسبة للملكة ليلى ، فإن التفكير في مخطط مثل هذا لتحقيق هدفها كان سهلاً مثل التنفس.
كان ميلتون قد قرر أن يتقدم لها عدة مرات. ولكن عندما فعل ذلك ، كانت الملكة ليلى تشغل باله.
ولكن لمجرد أن كان لديها فكرة لا يعني أنها تستطيع تنفيذها. ماذا سيحدث إذا نفذت خطتها وألقى ميلتون القبض عليها؟ سخرية؟ إدانة؟ خيبة الامل؟ مهما كانت ، لن تكون استجابة جيدة.
“لو لم أكن الملكة ، كنت ستقبلني بصفتي زوجتك الأولى ، والسيدة فيلينوفر كزوجتك الثانية.”
لو كان أي شخص آخر ، لما كانت الملكة ليلى تهتم. لم تكن لتهتم بما يعتقده عنها طالما أن التحالف السياسي مستقر. لكن … لم تكن تريد من ميلتون أن يفكر بها هكذا.
بالنظر إلى العلاقات الأسرية ، فإن طفل تلك المحظية ستكون له الملكة كأم. على الرغم من أن الملكة لن تكون الأم الحقيقية لذلك الطفل ، إلا أنه سيتم تفسير الملكة على أنها الأم في سجلات الأنساب العائلية. ومع ذلك ، فإن دماء العائلة المالكة لن تتدفق في هذا الطفل. سيكون وجود هذا الطفل نفسه غامضًا.
“حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان لديه صورة رائعة عني الآن أو أي شيء آخر.”
وبمجرد انتهاء تلك القبلة الطويلة الأمد …
كانت تعلم أنه في رأس ميلتون ، كانت هناك معادلة ليلى = امرأة مشاكسة. لم تقل شيئًا لأنها عرفت أنه سيكون من الصعب حل سوء الفهم هذا (؟).
“هذا مرة أخرى؟“
لقد اتخذت قرارًا كبيرًا.
ولكن عندما توصلت الملكة ليلى إلى حل “فصل إقليم فورست وجعل الورثة يرثون عائلات مختلفة” ، بدا أن جميع مشاكل ميلتون قد تم حلها.
“ماركيز فورست .”
كلاك
“نعم يا صاحب الجلالة؟”
كانت جميلة بما يكفي لدرجة أن تعبير “الجمال الذي لا مثيل له” بدا وكأنه صُنع لها. كانت مبهرة للغاية لدرجة أنه لن يتمكن أي رجل من حذفها من ذكرياتهم إذا رأوها مرة واحدة. لم يكن ميلتون قديسًا او لن يميل إلى الزواج من امرأة جميلة مثلها.
“هل السيدة صوفيا فيلينوفر جزء من سبب ترددك في الزواج مني؟”
“الطفل الذي أنجبه سيكون وريث العرش كعضو في العائلة المالكة. الطفل الذي ستولده السيدة فيلينوفر سيرث إقليم فورست “.
“……”
***
في هذه المرحلة ، كان الصمت هو الأفضل.
صوت اصطدام الأسنان ببعضها ، قبلة خشنة. شعر بالجرح في شفته ، لكنه لم يفكر أبدًا في دفعها بعيدًا. لقد طغت عليه قوتها ، ولكن أكثر من أي شيء آخر ، لقد فقد نفسه في قبلتها.
تنهدت الملكة ليلى عندما ظل ميلتون صامتًا.
بووم!
“لو لم أكن الملكة ، كنت ستقبلني بصفتي زوجتك الأولى ، والسيدة فيلينوفر كزوجتك الثانية.”
“الطفل الذي أنجبه سيكون وريث العرش كعضو في العائلة المالكة. الطفل الذي ستولده السيدة فيلينوفر سيرث إقليم فورست “.
حتى في هذا السيناريو الافتراضي ، رفضت الملكة ليلى التنازل عن منصب الزوجة الأولى. على أي حال ، لم يكن السبب وراء ذكرها للمشكلة ذاتها التي كانت تتظاهر بعدم معرفتها ، هو التذمر أو الغضب من ميلتون. كانت تتقدم لمحاولة حل هذه المشكلة.
“إذا أردت ، فبمجرد حصولك على لقب الدوق الأكبر ، يمكنك قبول السيدة فيلينوفر كزوجة ثانية لك.”
“كما تعلم بالفعل ، عندما تتزوجني ، الملكة ، ستحصل على لقب الدوق الأكبر. ومع ذلك ، بصفتك زوج الملكة ، لا يمكنك أن تأخذ محظية “.
في هذه المرحلة ، كان الصمت هو الأفضل.
“أنا أعلم ذلك يا جلالة الملكة.”
نظرًا لأن هذا الأمر كان غير مسبوق ، فإن البعض منهم سيواجه مشاكل معه.
على الرغم من أن هذا كان عالمًا يسمح للنبلاء بممارسة تعدد الزوجات ، إلا أنه كانت هناك استثناءات. كان زوج الملكة أحد هذه الاستثناءات. لأن حالة ’زوج الملكة’ كانت نادرة ، لم يكن هذا الاستثناء قانونًا بالضبط ، ولكنه كان الفطرة السليمة.
“هل أنت تمزح معي الآن؟”
إذا أخذت الملكة زوجًا وولد طفل منهما ، فسيكون هذا الطفل بطبيعة الحال وريثًا للعرش. ولكن ماذا لو اتخذ زوج الملكة خليلة ولهما طفل؟ هذا من شأنه أن يجعل الأمور غامضة للغاية.
تنفس ميلتون الصعداء على كلماتها.
بالنظر إلى العلاقات الأسرية ، فإن طفل تلك المحظية ستكون له الملكة كأم. على الرغم من أن الملكة لن تكون الأم الحقيقية لذلك الطفل ، إلا أنه سيتم تفسير الملكة على أنها الأم في سجلات الأنساب العائلية. ومع ذلك ، فإن دماء العائلة المالكة لن تتدفق في هذا الطفل. سيكون وجود هذا الطفل نفسه غامضًا.
بدأ ميلتون يتردد عندما سمع الملكة ليلى تقول هذا.
عادة في المملكة ، كان النسب الملكي مسألة مهمة للغاية. لهذا السبب لن يكون لزوج الملكة سوى بامرأة واحدة طوال حياته. حسنًا ، على الأقل في الخارج. لكن كل هذا كان مجرد قاعدة غير مكتوبة. لم يتم تأسيسها رسميًا.
بالنظر إلى العلاقات الأسرية ، فإن طفل تلك المحظية ستكون له الملكة كأم. على الرغم من أن الملكة لن تكون الأم الحقيقية لذلك الطفل ، إلا أنه سيتم تفسير الملكة على أنها الأم في سجلات الأنساب العائلية. ومع ذلك ، فإن دماء العائلة المالكة لن تتدفق في هذا الطفل. سيكون وجود هذا الطفل نفسه غامضًا.
والآن ، توصلت الملكة ليلى إلى حل المشكلة وحاولت تقديم حل له بتقديم تنازل كبير لميلتون.
“ماركيز فورست .”
“إذا أردت ، فبمجرد حصولك على لقب الدوق الأكبر ، يمكنك قبول السيدة فيلينوفر كزوجة ثانية لك.”
تنهدت الملكة ليلى وهي ترى ميلتون مترددًا.
“…. جلالة الملكة؟”
XMajed & Abdullah Alwakeel
للحظة ، اعتقد ميلتون أنه سمع خطأ. لكن الملكة ليلى استمرت في الكلام بهدوء.
هذه ملكتي.
“ومع ذلك ، ستتم معالجة مسألة الخلافة وفصلها بشكل واضح”.
“ماذا تقصدين بذلك يا جلالة الملكة؟”
والآن ، توصلت الملكة ليلى إلى حل المشكلة وحاولت تقديم حل له بتقديم تنازل كبير لميلتون.
“الطفل الذي أنجبه سيكون وريث العرش كعضو في العائلة المالكة. الطفل الذي ستولده السيدة فيلينوفر سيرث إقليم فورست “.
لذلك لم يكن هناك سبب يجعله يرفض باستمرار الزواج منها. إذا تزوجا ، فقد يكونان قادرين على العيش في وئام أكثر أو أقل. لكن المشكلة كانت …
“آه….”
هذه ملكتي.
صاح ميلتون دون أن يقصد ذلك.
“حقيقة وجود الماركيز في هذا البلد تمنح المواطنين قدرًا كبيرًا من الراحة. لذلك ليس من الجيد أن تقود الجيش شخصيًا، ماركيز “.
تفريق الورثة. الآن وقد تم حل المشكلة الأكثر إزعاجًا ، بدا الأمر ممكنًا. إذا تزوج ميلتون من الملكة ليلى ، فسيتعين على الطفل أن يعيش كالملوك.
كانت هناك طرق أسهل للتفكير إذا كان ذلك لأسباب سياسية فقط. يمكنها استخدام سلطتها وإجبار صوفيا على الزواج من رجل آخر ، ثم سيتم الوصول إلى هدفها بشكل طبيعي. بالنسبة للملكة ليلى ، فإن التفكير في مخطط مثل هذا لتحقيق هدفها كان سهلاً مثل التنفس.
وهذا يعني أن سلالة عائلة فورست سيتم استيعابها في العائلة المالكة. كان ذلك طبيعيًا ولم يكن النبلاء مترددين في استيعاب نسب عائلاتهم. في الواقع ، لقد اعتبروه شرفًا.
ولكن عندما توصلت الملكة ليلى إلى حل “فصل إقليم فورست وجعل الورثة يرثون عائلات مختلفة” ، بدا أن جميع مشاكل ميلتون قد تم حلها.
“جلالة الملكة ، من فضلك اسمحي لي بالذهاب. يجب على أن أذهب.”
“ألن يعارضك النبلاء يا جلالة الملكة؟”
“حسنا.”
نظرًا لأن هذا الأمر كان غير مسبوق ، فإن البعض منهم سيواجه مشاكل معه.
هذه ملكتي.
أعطته الملكة ليلى ابتسامة دامية.
والآن ، توصلت الملكة ليلى إلى حل المشكلة وحاولت تقديم حل له بتقديم تنازل كبير لميلتون.
“هل هناك أي شخص في هذا البلد يجرؤ على معارضة شيئ نتفق عليه نحن الاثنين ، ماركيز؟”
“ألن يعارضك النبلاء يا جلالة الملكة؟”
“….. لا ، لن يكون هناك أي شخص.”
دفعت الملكة ليلى شفتيها باتجاه ميلتون.
حتى لو تم تقديم مشروع قانون غدًا ينص على أن جميع الأرقام ستُكتب بالعكس ، طالما كان ميلتون والملكة ليلى متفقين ، فلن يكون هناك اعتراض. إذا كانت سلطة البلاد 100 ، فسيحتكر ميلتون والملكة ليلى 95 منها. من يجرؤ على معارضتهم؟
“أنا حثالة.”
“الآن ،وقد تم حل المشكلة . سأطلب مرة أخرى. هل ستتزوجني؟”
نظرًا لأن هذا الأمر كان غير مسبوق ، فإن البعض منهم سيواجه مشاكل معه.
ما زال ميلتون متردد للإجابة على سؤالها.
ثم وقفت وسارت خطوة بخطوة نحو ميلتون
“من فضلك أعطني بعض الوقت ….”
هذا صحيح. كان أحد أكبر أسباب تردد ميلتون في الزواج من الملكة ليلى هو صوفيا. بالنسبة لميلتون ، إذا كانت الملكة ليلى امرأة مشاكسة ، فإن صوفيا كانت مثل أخته الصغيرة اللطيفة. عندما كان معها ، حتى دون أن يقصد ذلك ، كان يمشط شعرها. جعلته يبتسم بسرور. على الرغم من أنها كانت امرأة غريبة كانت أكثر سعادة بتصريحها الموقع (التوقيع على الاذن بالبناء وهكذا) من المجوهرات أو الزهور كمكافأة ، إلا أنها كانت مطيعة جدًا لميلتون. في البداية ، شعر بالعاطفة لصفاتها ، لكن لاحقًا بدأ يشعر بالعاطفة تجاهها كرجل.
“ماركيز”.
بعد بعض التفكير ، تحدثت.
قاطعته الملكة ليلى بشكل قاطع.
كلاك
ثم وقفت وسارت خطوة بخطوة نحو ميلتون
قاطعته الملكة ليلى بشكل قاطع.
“لقد قدمت تنازلًا كبيرًا كامرأة و كـ ملكة.”
“ماركيز فورست .”
“أنا أعرف ذلك جيدًا ، جلالة الملكة.”
أعطته الملكة ليلى ابتسامة دامية.
راقبها بحذر وهي تقترب منه. بدت مصممة بشكل خاص اليوم. كانت كل خطوة اتخذتها مليئة بالعزيمة.
قبلته الملكة ليلى بخشونة كما لو كانت تزيل استياءها من خلال تلك القبلة. كانت ذراعاها تلتف من حوله ، تشد رأسه عن قرب ، ومد ميلتون يده أيضًا ، مدّ يده وشد خصرها بالقرب منه.
“لقد تنازلت بالفعل عن هذا كثيرًا ، لكن ما زلت بحاجة إلى التفكير؟”
بمعنى آخر ، إذا حاول الزواج من صوفيا ، فستكون الملكة ليلى في ذهنه ، وإذا حاول الزواج من الملكة ليلى ، فستكون صوفيا في ذهنه.
ربما كانت منزعجة كلما تحدثت أكثر؟
“هل أنت تمزح معي الآن؟”
بدا أن جبين الملكة ليلى قد شق وريدًا.
“أعتقد أنه لا يمكن المساعدة.”
“هل أنت تمزح معي الآن؟”
تراجع ميلتون عن غير قصد خطوة إلى الوراء حتى تم دفعه إلى الحائط. ثم…
وقد تغيرت نبرتها بالكامل.
“من فضلك أعطني بعض الوقت ….”
تراجع ميلتون عن غير قصد خطوة إلى الوراء حتى تم دفعه إلى الحائط. ثم…
كلاك
بووم!
لكن في الوقت نفسه ، كان الأمر مفاجئًا أيضًا. لقد فوجئت أنه لا يزال لديها شيء مثل “ فخر المرأة ” المتبقي عندما كرست حياتها بأكملها للانتقام بعد أن فقدت والدتها وشقيقها.
ضربت يدها النحيلة الجدار.
حتى والدها ، بارون فيلينوفر ، فكر في ذلك. في هذه المرحلة ، يجب أن يتحمل ميلتون المسؤولية لأنه سيكون من الصعب عليها الزواج من شخص آخر في هذه المرحلة.
‘ما هذا؟ عكس كبيدون؟’ (اللي هو الموقف اللي الرجل هو اللي بيحجز المرأة في الزاوية)
“الآن ،وقد تم حل المشكلة . سأطلب مرة أخرى. هل ستتزوجني؟”
“امم … جلالة الملكة ، من فضلك اهدءي و …”
XMajed & Abdullah Alwakeel
“اسكت. فقط اخرس.”
لكن في الوقت نفسه ، كان الأمر مفاجئًا أيضًا. لقد فوجئت أنه لا يزال لديها شيء مثل “ فخر المرأة ” المتبقي عندما كرست حياتها بأكملها للانتقام بعد أن فقدت والدتها وشقيقها.
دفعت الملكة ليلى شفتيها باتجاه ميلتون.
لم تكن هناك طريقة لم تستطع أن تعرف ما كان يفكر فيه ميلتون. لقد أعطتها لمسة امرأة مشاكسة وحدس المرأة إجابة منذ فترة طويلة. السبب الوحيد الذي جعلها تتظاهر بعدم المعرفة هو فخرها كامرأة. كانت تدرك جمالها جيدًا. لقد سئمت من الرجال الذين كانوا على استعداد لإعطائها أي شيء ، حتى أعضائهم ، طالما أنها تبتسم لهم. ولكن كيف يتردد ميلتون في الزواج منها بسبب امرأة أخرى؟ لم يكن هناك أي طريقة لن يتعرض كبريائها للكدمات.
كلاك
“هل أنت تمزح معي الآن؟”
صوت اصطدام الأسنان ببعضها ، قبلة خشنة. شعر بالجرح في شفته ، لكنه لم يفكر أبدًا في دفعها بعيدًا. لقد طغت عليه قوتها ، ولكن أكثر من أي شيء آخر ، لقد فقد نفسه في قبلتها.
“حقيقة وجود الماركيز في هذا البلد تمنح المواطنين قدرًا كبيرًا من الراحة. لذلك ليس من الجيد أن تقود الجيش شخصيًا، ماركيز “.
قبلته الملكة ليلى بخشونة كما لو كانت تزيل استياءها من خلال تلك القبلة. كانت ذراعاها تلتف من حوله ، تشد رأسه عن قرب ، ومد ميلتون يده أيضًا ، مدّ يده وشد خصرها بالقرب منه.
بالنظر إلى العلاقات الأسرية ، فإن طفل تلك المحظية ستكون له الملكة كأم. على الرغم من أن الملكة لن تكون الأم الحقيقية لذلك الطفل ، إلا أنه سيتم تفسير الملكة على أنها الأم في سجلات الأنساب العائلية. ومع ذلك ، فإن دماء العائلة المالكة لن تتدفق في هذا الطفل. سيكون وجود هذا الطفل نفسه غامضًا.
وبمجرد انتهاء تلك القبلة الطويلة الأمد …
“ليس الأمر كما لو أنني ذاهب لأنني من دعاة الحرب….” (أسباب الحرب)
تراجعت الملكة ليلى بتعبير رقيق.
“ماركيز”.
“تزوجني. حسنا؟”
“ألن يعارضك النبلاء يا جلالة الملكة؟”
“حسنا.”
“لو لم أكن الملكة ، كنت ستقبلني بصفتي زوجتك الأولى ، والسيدة فيلينوفر كزوجتك الثانية.”
دون تفكير ، وافق ميلتون.
“ماذا تقصدين بذلك يا جلالة الملكة؟”
***
كان ميلتون قد قرر أن يتقدم لها عدة مرات. ولكن عندما فعل ذلك ، كانت الملكة ليلى تشغل باله.
لقد مضى وقت طويل ، ولكن عندما سمع العالم قصة عرض الملكة ليلى العكسي ، استوحى الكثير من النساء الأفكار من شجاعتها وجاذبيتها. كان دور المرأة في هذا العالم هو الانتظار المتواضع. حتى لو كان هناك رجل يعجبها ، فإنها لا تستطيع التحدث إليه أولاً ويمكنها فقط أن ترسل له نظرات مغازلة سراً للإشارة إلى اهتمامها به بينما تتظاهر بالخجل.
والآن ، توصلت الملكة ليلى إلى حل المشكلة وحاولت تقديم حل له بتقديم تنازل كبير لميلتون.
ولكن عندما أصبح معروفًا أن الملكة ليلى ، وهي ليست من عامة الشعب ولكنها عضو في العائلة المالكة ، “هاجمت” واقترحت بجرأة أولاً ، كانت جميع النساء منتشيات.
صوت اصطدام الأسنان ببعضها ، قبلة خشنة. شعر بالجرح في شفته ، لكنه لم يفكر أبدًا في دفعها بعيدًا. لقد طغت عليه قوتها ، ولكن أكثر من أي شيء آخر ، لقد فقد نفسه في قبلتها.
هذه ملكتي.
لذلك لم يكن هناك سبب يجعله يرفض باستمرار الزواج منها. إذا تزوجا ، فقد يكونان قادرين على العيش في وئام أكثر أو أقل. لكن المشكلة كانت …
ملكتي ، فقط خذني.
قبلته الملكة ليلى بخشونة كما لو كانت تزيل استياءها من خلال تلك القبلة. كانت ذراعاها تلتف من حوله ، تشد رأسه عن قرب ، ومد ميلتون يده أيضًا ، مدّ يده وشد خصرها بالقرب منه.
لقد أصبحت الفتاة الأصلية.
ولكن لمجرد أن كان لديها فكرة لا يعني أنها تستطيع تنفيذها. ماذا سيحدث إذا نفذت خطتها وألقى ميلتون القبض عليها؟ سخرية؟ إدانة؟ خيبة الامل؟ مهما كانت ، لن تكون استجابة جيدة.
وهكذا ، بدأ عدد النساء اللائي بادرن بسؤال الرجال للخروج في موعد ما في الزيادة واحدة تلو الأخرى في مملكة ليستر. وبعد بضع سنوات ، أصبحت المرأة التي تقدم خطبتها لرجل جزءًا من ثقافة مملكة ليستر. (عقبالنا يا رجالة بدل السنجلة اللي قطمت ضهرنا)
“أنا أعلم ذلك يا جلالة الملكة.”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان لديه صورة رائعة عني الآن أو أي شيء آخر.”
XMajed & Abdullah Alwakeel
ضربت يدها النحيلة الجدار.
هذا صحيح. كانت المشكلة أن ميلتون لم يستطع اتخاذ قرار بشأن أحدهما.
بووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
