نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 100

اقتراح (3)

اقتراح (3)

لفصل 100: اقتراح (3)

“بالطبع ، جلالة الملكة.”

انتشرت الأخبار السعيدة عن زواج ميلتون والملكة ليلى بسرعة في جميع أنحاء المملكة.

تم الانتهاء من الاستعدادات لمغادرة قوات التعزيز إلى مملكة سترابوس. كان هناك ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس مع ماركيز ميلتون فورست كقائد عام للقوات المسلحة وفيكونت راندول سابيان كرئيس للعمليات.

في السابق ، ألقت الأخبار حول الحرب في مملكة سترابوس المشهد السياسي في حالة من الفوضى ، ولكن مع هذه الأخبار السعيدة ، انخفض قلق المواطنين بشأن الحرب بشكل كبير.

عانق ميلتون صوفيا بإحكام بين ذراعيه. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحرب ، فقد أراد ميلتون أن يضع صوفيا بعيدًا في جيبه مثل الكنغر.

“سمعت أن السيدة صوفيا فيلينوفر ستتزوج منه أيضًا.”

“أنت لا تريدين؟”

“كيف يمكن أن يكون لذلك معنى؟ لقد أصبح زوجًا للملكة ، كيف يمكنه أن يتخذ زوجة ثانية؟ ”

“هذه الحرب كبيرة ويجب على كل ممالك هذه القارة خوضها سوية ضد الجمهورية. لكن …  هل  تعرف كم عدد التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى؟ ”

“من ما سمعت، فإن السيدة فيلينوفر ستصبح  العشيقة الرسمية للماركيز فورست   وماركيز  فورست  سيصبح الدوق الأكبر والمساعد الداعم للملكة ليلى”.

السمات الخاصة – الفطنة ، والإقناع ، والاختيار ، والدبلوماسية ، والكاريزما ، والاستراتيجية

“هل سيكون هذا على ما يرام؟”

باستثناء إمارة فلورنسا ، كانت جميع البلدان الأخرى المدرجة في تلك القائمة أقوى من مملكة ليستر. كان بإمكانهم جميعًا بسهولة إرسال ما لا يقل عن 50.000 جندي ، لكنهم أرسلوا جميعًا أقل من 30.000 جندي. ناهيك عن أن معظم القادة كانوا عبئًا.

“ما الذي سيحدث لكي لا يكون على ما يرام؟ الآن سيتم حل قضية الورثة ولن تكون هناك مشكلة ، أليس كذلك؟ ”

لم يستطع ميلتون فهم حجم التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى. ليس فقط أنهم أرسلوا مثل هذا العدد الصغير من التعزيزات ، ولكن معظم الدول أرسلت أيضًا الأعباء الخاصة بهم كقائد لقواتهم.

“هذا صحيح. على أي حال ، نظرًا لأنهم عملوا بجد من أجل هذا البلد ، أتمنى أن يكونوا جميعًا سعداء “.

أومأ الملك باوشن برأسه عند كلماته.

“أتفق معك. إذا كان هناك أي شخص لا يوافق ، فسأقوم فقط … ”

الدبلوماسية :LV. 8 القدرة على اقتراح شروط أفضل لصالح الأمة أثناء المفاوضات مع الدول الأخرى.

رحب معظم الجمهور بهذا الزواج. تمامًا كما قالت الملكة ليلى ، بغض النظر عما إذا كانوا على صواب أو خطأ ، لم تكن هناك معارضة كبيرة لقرار ميلتون والملكة ليلى. ناهيك عن أنها غيرت الرأي العام لإنقاذ شرف ميلتون.

“لكن أليس هذا عبئًا كبيرًا على مملكة ليستر؟”

وميلتون كـ عضو في هذا الزواج …

“أليس هذا سخيفًا؟”

“اللورد ، من فضلك ، اجلس هنا.”

جلست الملكة ليلى على الجانب الأيمن لميلتون وابتسمت لصوفيا. كان من الممكن أن يكون الأمر مختلفًا لو أنها لم تقبله، ولكن الآن بعد أن فعلت ذلك ، لم يكن من شخصيتها أن تكون إقليمية (تحتكر) على زوجها. تناولت رشفة من الشاي قبل أن تبتسم.

“صوفيا ، ليس هناك سبب يجعلك تدعوني باللورد بعد الآن.”

“لي الشرف أن ألتقي بك.”

ابتسمت صوفيا بخجل.

اعتقد ميلتون أن الأمر كان غريباً حتى عندما قبل شكر المسؤول.

“لم نتزوج بعد ، كيف يمكنني …”

“ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس ، هل هذا صحيح حقًا؟”

حاليًا ، كان ميلتون يشرب الشاي مع خطيبتيه في حدائق القصر الملكي المؤقت. نظرًا لأنه كان سيتجه قريبًا إلى ساحة المعركة ، فقد كان يحاول قضاء أكبر وقت ممكن مع الاثنين.

“بلدنا ، مثل مملكة سترابوس ، بلد له حدود مشتركة مع الجمهورية. مع وضع ذلك في الاعتبار، هذا ليس شيئًا نعتبره يحدث في بلد شخص آخر ، إنه شيء يؤثر علينا أيضًا “.

واضاف “سوف يكون أفضل إذا تعودت على استخدامها لأنها أسرع، سيدة فيلينوفر “.

“ها … لا أريد الخروج إلى ساحة المعركة.”

“نعم ، أنا أفهم ، جلالة الملكة.”

مملكة ليستر – 80.000 جندي ـــ ماركيز ميلتون فورست

جلست الملكة ليلى على الجانب الأيمن لميلتون وابتسمت لصوفيا. كان من الممكن أن يكون الأمر مختلفًا لو أنها لم تقبله، ولكن الآن بعد أن فعلت ذلك ، لم يكن من شخصيتها أن تكون إقليمية (تحتكر) على زوجها. تناولت رشفة من الشاي قبل أن تبتسم.

يمكن القول إنه لم يكن هناك من هو أفضل في مملكة سترابوس ، القوة العسكرية المركزية في القارة. كان لديه كل الفضائل التي يحتاجها كملك لبلد. مقارنة به ، كان الملك أغسطس ، الملك السابق لمملكة ليستر ، قطعة قمامة لا تهتم إلا بسلطته وسلطته. أدرك ميلتون أن هذا الرجل ، الملك باوشين ، لم يكن شخصًا يمكنه التقليل من شأنه.

“يجب أن نغير الطريقة التي نتعامل بها مع بعضنا البعض أيضًا. مم … هل ستكونين بخير إذا اتصلت بك صوفيا؟ ”

اختيار :LV. 5 القدرة على اختيار الأفراد الذين يتناسبون مع أهداف الفرد وتعيينهم في الأماكن التي يكونون فيها أكثر فعالية.

“بالطبع ، جلالة الملكة.”

“بلدنا ، مثل مملكة سترابوس ، بلد له حدود مشتركة مع الجمهورية. مع وضع ذلك في الاعتبار، هذا ليس شيئًا نعتبره يحدث في بلد شخص آخر ، إنه شيء يؤثر علينا أيضًا “.

“هذا غير ممكن أمام الآخرين ، لكنني أتمنى أن تعامليني كأخت كبيرة على انفراد. أنا لا أكره وضعنا، أشعر وكأنني اكتسبت أختًا … ”

حتى لو وجد ميلتون الأمر غريبًا ، فلن يتمكن من العثور على الإجابة وإشباع فضوله على الفور.

“شكرا لك.”

جمعت صوفيا كل شجاعتها لتطلب منه ذلك ، وعند هذه الكلمات ، ارتعش قلب ميلتون.

كان الجو بين السيدتين رائعا.

“تعالي الى هنا.”

ها … لا أريد الخروج إلى ساحة المعركة.”

مملكة ليستر – 80.000 جندي ـــ ماركيز ميلتون فورست

عندما رأى ميلتون أن خطيبتيه كانا لطيفتين وودودتين مع بعضهما البعض ، لم يرغب ميلتون فجأة في الخروج إلى ساحة المعركة. كان يعلم أن ذلك لن يكون ممكنًا لأن قوات التعزيز كانت جاهزة وتنتظره ، لكنه ما زال لا يريد المغادرة.

تفاجأ ميلتون برؤية نافذة حالة الملك باوشين.

تحدثت الملكة الثعلبة التي رأت ما في قلبه.

ربما كان ذلك بسبب إحضاره الكثير من التعزيزات ، لكن مسؤولي مملكة سترابوس تعاملوا جميعًا مع ميلتون بأدب شديد. تم توفير مساحة لثكنات الجنود خارج العاصمة وتم توفير أقصى درجات الراحة والرفاهية.

“ماركيز فورست ، ألن تعيد التفكير في مغادرتك شخصيًا؟”

“هذا مذهل. لقد جلبت أكبر عدد من القوات من بين جميع الحلفاء ، ماركيز  فورست “.

بسماع ذلك ، دون تفكير ، كاد ميلتون يوافق ، لكن …

عندما ابتسم ميلتون بمرارة وهو يتحدث ، تنهدت الملكة ليلى.

“لا يزال يتعين علي الذهاب. لقد انتهينا من جمع القوات ، فكيف لا يذهب القائد العام؟ ”

 

عندما ابتسم ميلتون بمرارة وهو يتحدث ، تنهدت الملكة ليلى.

مملكة التكافؤ – 20،000 جندي ـــ الكونت جيل ديوس

“أكنت ستترك امرأتين جميلتين مثلنا وتذهب إلى ساحة المعركة؟ أنت رجل بلا قلب يا (ماركيز). ألا توافقين، صوفيا؟ ”

“هذا صحيح.”

عندما التفتت الملكة ليلى إلى صوفيا بحثًا عن اتفاق ، ابتسمت صوفيا بخجل.

أثناء نشأتها، تعلمت صوفيا أن طاعة زوجها فضيلة.  (اتعلموا يا بنات)

“أنا … بما أن اللورد هو شخص لديه وظيفة مهمة ، سأثق به وأقوم بما يقول.”

واضاف “سوف يكون أفضل إذا تعودت على استخدامها لأنها أسرع، سيدة فيلينوفر “.

أثناء نشأتها، تعلمت صوفيا أن طاعة زوجها فضيلة.  (اتعلموا يا بنات)

“من فضلك … يجب أن تعود.”

لم تستطع منعه علانية الآن. ومع ذلك…

كان ميلتون مصممًا على العودة من ساحة المعركة أكثر من أي وقت مضى.

“لكن من فضلك عدني بشيء واحد ، يا اللورد.”

“تعالي الى هنا.”

“ما هو؟”

“هناك بالتأكيد فرق بين بلد يشبه بلدي ويشترك في حدود مع الجمهورية والدول التي تقع في الداخل وآمنة من الجمهورية بسبب مملكة سترابوس.”

“من فضلك … يجب أن تعود.”

مملكة التكافؤ – 20،000 جندي ـــ الكونت جيل ديوس

جمعت صوفيا كل شجاعتها لتطلب منه ذلك ، وعند هذه الكلمات ، ارتعش قلب ميلتون.

“ما هو؟”

لماذا أنت لطيفة جدا؟

حاولت صوفيا الخروج من ذراعيه عندما تحدثت الملكة ليلى بجانبها. لكن ميلتون لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك ، مد يدها بذراع واحدة.

عانق ميلتون صوفيا بإحكام بين ذراعيه. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحرب ، فقد أراد ميلتون أن يضع صوفيا بعيدًا في جيبه مثل الكنغر.

“سمعت أن السيدة صوفيا فيلينوفر ستتزوج منه أيضًا.”

“يا عزيزي ، هل أنا العجلة الثالثة هنا ؟”

سعال

حاولت صوفيا الخروج من ذراعيه عندما تحدثت الملكة ليلى بجانبها. لكن ميلتون لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك ، مد يدها بذراع واحدة.

“هذه الحرب يجب أن تؤتي ثمارها“.

“تعالي الى هنا.”

ابتسمت الملكة ليلى ابتسامة خافتة وهي تسير بين ذراعيه. عانق ميلتون بشدة السيدتين اللتين أصبحتا الآن له. (وتم تأسيس حريم البطل بنجاح عزيزي القارئ)

“الآن تريدني أن أنضم إليكم؟”

ابتسمت صوفيا بخجل.

“أنت لا تريدين؟”

“هذا صحيح. على أي حال ، نظرًا لأنهم عملوا بجد من أجل هذا البلد ، أتمنى أن يكونوا جميعًا سعداء “.

ابتسمت الملكة ليلى ابتسامة خافتة وهي تسير بين ذراعيه. عانق ميلتون بشدة السيدتين اللتين أصبحتا الآن له. (وتم تأسيس حريم البطل بنجاح عزيزي القارئ)

“هذا صحيح.”

“أعدك أنني سأعود بالتأكيد.”

تم الانتهاء من الاستعدادات لمغادرة قوات التعزيز إلى مملكة سترابوس. كان هناك ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس مع ماركيز ميلتون فورست كقائد عام للقوات المسلحة وفيكونت راندول سابيان كرئيس للعمليات.

كان ميلتون مصممًا على العودة من ساحة المعركة أكثر من أي وقت مضى.

مملكة سترافين – 15000 جندي ــ  الكونت إليوت توروس

***

مملكة غلوستر – 20.000 جندي ـــ الكونت جوش كاربون

تم الانتهاء من الاستعدادات لمغادرة قوات التعزيز إلى مملكة سترابوس. كان هناك ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس مع ماركيز ميلتون فورست كقائد عام للقوات المسلحة وفيكونت راندول سابيان كرئيس للعمليات.

‘هناك مشكلة.’

في الأصل ، كان من المفترض أن تكون قوات التعزيز 50000 فقط ، لكن ميلتون أصر بعناد على زيادة حجم القوات إلى 80.000.

لم يستطع ميلتون فهم حجم التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى. ليس فقط أنهم أرسلوا مثل هذا العدد الصغير من التعزيزات ، ولكن معظم الدول أرسلت أيضًا الأعباء الخاصة بهم كقائد لقواتهم.

هذه الحرب يجب أن تؤتي ثمارها“.

عندما ابتسم ميلتون بمرارة وهو يتحدث ، تنهدت الملكة ليلى.

منذ بداية هذه الحرب ، كان ميلتون قد قرر بحزم.

أعطى مرافق الملك باوشين ميلتون وثيقة.

كانت هذه المواجهة بين مُثُل الجمهورية والملكية.

“كيف يمكن أن يكون لذلك معنى؟ لقد أصبح زوجًا للملكة ، كيف يمكنه أن يتخذ زوجة ثانية؟ ”

علاوة على ذلك ، كانت مملكة سترابوس ، وهي قوة عسكرية ، قد انهارت تقريبًا.

“يا عزيزي ، هل أنا العجلة الثالثة هنا ؟”

في ظل هذه الظروف ، كانت هذه الحرب ، التي شاركت فيها معظم دول القارة ، في الواقع حربًا عالمية. اعتمادًا على نتيجة هذه الحرب الكبيرة ، سيتغير المشهد السياسي للعالم.

كاريزما :LV. 8 القدرة على استخدام أسلوب العصا والجزرة بشكل مناسب لرفع ولاء المرؤوسين.

ستصبح بعض الدول أكثر قوة كفائزين بينما ستسقط دول أخرى كخاسرة في الحرب. كانت هذه الحرب حيث لا يمكن أن يكونوا مهملين.

ابتسمت الملكة ليلى ابتسامة خافتة وهي تسير بين ذراعيه. عانق ميلتون بشدة السيدتين اللتين أصبحتا الآن له. (وتم تأسيس حريم البطل بنجاح عزيزي القارئ)

وهكذا ، كان ميلتون متوجهاً إلى مملكة سترابوس ، حيث قاد 80 ألف جندي من نخب مملكة ليستر.

“تحياتي للعاهل (الملك والحاكم) الوحيد لمملكة سترابوس. أنا ماركيز ميلتون  فورست  من مملكة ليستر “.

***

نسي ميلتون للحظة أن هذه حرب دولة أخرى وكاد أن يلعن.

وصل ميلتون إلى  تيمبيوليتش، عاصمة مملكة سترابوس، وقاد جيشه الضخم.

“لا أعرف على وجه اليقين ، لكنني أعلم أنه أقل قليلاً مما أحضرته ، يا جلالة الملك.”

“مرحبًا بكم في مملكة سترابوس. من أي بلد أنت؟”

“كيف يمكن أن يكون لذلك معنى؟ لقد أصبح زوجًا للملكة ، كيف يمكنه أن يتخذ زوجة ثانية؟ ”

رحب مسؤول في مملكة سترابوس بميلتون الذي قاد قوات التعزيز.

“الآن تريدني أن أنضم إليكم؟”

“أنا الماركيز ميلتون  فورست  من مملكة ليستر. جئت كـ حليف بقيادة التعزيزات للانضمام إلى الحرب “.

“ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس ، هل هذا صحيح حقًا؟”

سلم وثيقة مع الختم الملكي. عندما استلم المسؤول الوثيقة بأدب وفتحها لقراءتها ، صُدم بمحتويات الوثيقة.

“أنا … بما أن اللورد هو شخص لديه وظيفة مهمة ، سأثق به وأقوم بما يقول.”

“ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس ، هل هذا صحيح حقًا؟”

“لكن من فضلك عدني بشيء واحد ، يا اللورد.”

“هذا صحيح.”

“لا بأس. أنا أفهم مشاعرك تمامًا يا ماركيز. أشعر أيضًا بنفس الطريقة “.

ابتسم المسؤول عند تأكيد ميلتون.

“تحقق بنفسك.”

“هذا مذهل. لقد جلبت أكبر عدد من القوات من بين جميع الحلفاء ، ماركيز  فورست “.

اعتقد ميلتون أن الأمر كان غريباً حتى عندما قبل شكر المسؤول.

“لقد جلبت الكثير؟ … ثم كم عدد القوات التي تم إرسالها من الدول الأخرى؟ ”

جلست الملكة ليلى على الجانب الأيمن لميلتون وابتسمت لصوفيا. كان من الممكن أن يكون الأمر مختلفًا لو أنها لم تقبله، ولكن الآن بعد أن فعلت ذلك ، لم يكن من شخصيتها أن تكون إقليمية (تحتكر) على زوجها. تناولت رشفة من الشاي قبل أن تبتسم.

“هذا ليس شيئًا يمكنني قوله حقًا … لكنك بالتأكيد جلبت معظم التعزيزات ، ماركيز. نيابة عن المملكة ، أشكرك “.

صحيح أنه جلب الكثير من التعزيزات ، بعد كل شيء ، حتى لو كان ذلك مرهقًا بعض الشيء ، فقد أحضر أكبر عدد ممكن من القوات يمكن أن يجمعه. ومع ذلك ، كان 80.000 عبئًا على الدولة فقط لأن مملكة ليستر لم تكن دولة قوية. إذا أرادت الدول الأخرى ذلك ، فبإمكانهم بسهولة قيادة هذا العدد الكبير من القوات أو أكثر إلى مملكة سترابوس دون إثقال كاهل بلدانهم.

اعتقد ميلتون أن الأمر كان غريباً حتى عندما قبل شكر المسؤول.

“أنا  باوشين  فرايبرغ سترابوس.”

صحيح أنه جلب الكثير من التعزيزات ، بعد كل شيء ، حتى لو كان ذلك مرهقًا بعض الشيء ، فقد أحضر أكبر عدد ممكن من القوات يمكن أن يجمعه. ومع ذلك ، كان 80.000 عبئًا على الدولة فقط لأن مملكة ليستر لم تكن دولة قوية. إذا أرادت الدول الأخرى ذلك ، فبإمكانهم بسهولة قيادة هذا العدد الكبير من القوات أو أكثر إلى مملكة سترابوس دون إثقال كاهل بلدانهم.

بسماع ذلك ، دون تفكير ، كاد ميلتون يوافق ، لكن …

لكنني أحضرت المعظم؟

“أليس هذا سخيفًا؟”

حتى لو وجد ميلتون الأمر غريبًا ، فلن يتمكن من العثور على الإجابة وإشباع فضوله على الفور.

جلست الملكة ليلى على الجانب الأيمن لميلتون وابتسمت لصوفيا. كان من الممكن أن يكون الأمر مختلفًا لو أنها لم تقبله، ولكن الآن بعد أن فعلت ذلك ، لم يكن من شخصيتها أن تكون إقليمية (تحتكر) على زوجها. تناولت رشفة من الشاي قبل أن تبتسم.

ربما كان ذلك بسبب إحضاره الكثير من التعزيزات ، لكن مسؤولي مملكة سترابوس تعاملوا جميعًا مع ميلتون بأدب شديد. تم توفير مساحة لثكنات الجنود خارج العاصمة وتم توفير أقصى درجات الراحة والرفاهية.

في الأصل ، كان من المفترض أن تكون قوات التعزيز 50000 فقط ، لكن ميلتون أصر بعناد على زيادة حجم القوات إلى 80.000.

سلم ميلتون القيادة إلى كل من فيكونت سابيان و جيروم قبل أن يخطو على الطريق الملكي حيث تم نقله على الفور إلى ملك مملكة سترابوس. بمجرد دخوله القاعة الفخمة ، ركع ميلتون على ركبة واحدة على السجادة الحمراء وقدم تحياته للملك.

سلم ميلتون القيادة إلى كل من فيكونت سابيان و جيروم قبل أن يخطو على الطريق الملكي حيث تم نقله على الفور إلى ملك مملكة سترابوس. بمجرد دخوله القاعة الفخمة ، ركع ميلتون على ركبة واحدة على السجادة الحمراء وقدم تحياته للملك.

“تحياتي للعاهل (الملك والحاكم) الوحيد لمملكة سترابوس. أنا ماركيز ميلتون  فورست  من مملكة ليستر “.

مملكة ليستر – 80.000 جندي ـــ ماركيز ميلتون فورست

رد الملك الجالس على عرشه.

صحيح أنه جلب الكثير من التعزيزات ، بعد كل شيء ، حتى لو كان ذلك مرهقًا بعض الشيء ، فقد أحضر أكبر عدد ممكن من القوات يمكن أن يجمعه. ومع ذلك ، كان 80.000 عبئًا على الدولة فقط لأن مملكة ليستر لم تكن دولة قوية. إذا أرادت الدول الأخرى ذلك ، فبإمكانهم بسهولة قيادة هذا العدد الكبير من القوات أو أكثر إلى مملكة سترابوس دون إثقال كاهل بلدانهم.

“مرحبا ماركيز  فورست .”

“صوفيا ، ليس هناك سبب يجعلك تدعوني باللورد بعد الآن.”

نظر إلى ميلتون وهو يتابع.

“بالطبع ، جلالة الملكة.”

“أنا  باوشين  فرايبرغ سترابوس.”

“بالطبع ، جلالة الملكة.”

يا له من اسم طويل يبعث على السخرية.”

حاليًا ، كان ميلتون يشرب الشاي مع خطيبتيه في حدائق القصر الملكي المؤقت. نظرًا لأنه كان سيتجه قريبًا إلى ساحة المعركة ، فقد كان يحاول قضاء أكبر وقت ممكن مع الاثنين.

“لي الشرف أن ألتقي بك.”

“لكن أليس هذا عبئًا كبيرًا على مملكة ليستر؟”

حتى عندما تحدث ميلتون بشكل مختلف عما كان يفكر فيه بالفعل ، كان يتفقد أيضًا نافذة حالة الملك باوشين.

“هل سيكون هذا على ما يرام؟”

[ باوشين  فرايبرغ سترابوس]

رد الملك الجالس على عرشه.

الملك LV. 7

عندما ابتسم ميلتون بمرارة وهو يتحدث ، تنهدت الملكة ليلى.

القوة – 65             قيادة – 95

“لا بأس. أنا أفهم مشاعرك تمامًا يا ماركيز. أشعر أيضًا بنفس الطريقة “.

المخابرات – 77       سياسة – 89

“هذا مذهل. لقد جلبت أكبر عدد من القوات من بين جميع الحلفاء ، ماركيز  فورست “.

الولاء – 00

نظر ميلتون إلى الوثيقة ووجد تقريرًا عن التعزيزات المرسلة من كل دولة.

السمات الخاصة – الفطنة ، والإقناع ، والاختيار ، والدبلوماسية ، والكاريزما ، والاستراتيجية

“أرى ، هذا منطقي.”

الفطنة :LV. 7 قدرة عظيمة في الحكم على الناس والقدرة على الفهم بمهارة لمعرفة ما إذا كان الشخص جيداً أم سيئاً.

رد الملك الجالس على عرشه.

إقناع: LV. 5 القدرة على ثني إرادة من هم في خلاف ليتوافقوا بشكل أفضل معه

وهكذا ، كان ميلتون متوجهاً إلى مملكة سترابوس ، حيث قاد 80 ألف جندي من نخب مملكة ليستر.

اختيار :LV. 5 القدرة على اختيار الأفراد الذين يتناسبون مع أهداف الفرد وتعيينهم في الأماكن التي يكونون فيها أكثر فعالية.

“تحقق بنفسك.”

الدبلوماسية :LV. 8 القدرة على اقتراح شروط أفضل لصالح الأمة أثناء المفاوضات مع الدول الأخرى.

“يا عزيزي ، هل أنا العجلة الثالثة هنا ؟”

كاريزما :LV. 8 القدرة على استخدام أسلوب العصا والجزرة بشكل مناسب لرفع ولاء المرؤوسين.

أعطاه الملك باوشين ابتسامة قاتمة.

استراتيجية: LV. 6 قدرة ممتازة على تمييز التدفق العام للحرب.

السمات الخاصة – الفطنة ، والإقناع ، والاختيار ، والدبلوماسية ، والكاريزما ، والاستراتيجية

هذا مثير للإعجاب للغايةبهذا ، سيكون ملكًا مؤهلًا للغاية.

عندما رأى ميلتون أن خطيبتيه كانا لطيفتين وودودتين مع بعضهما البعض ، لم يرغب ميلتون فجأة في الخروج إلى ساحة المعركة. كان يعلم أن ذلك لن يكون ممكنًا لأن قوات التعزيز كانت جاهزة وتنتظره ، لكنه ما زال لا يريد المغادرة.

تفاجأ ميلتون برؤية نافذة حالة الملك باوشين.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يمكن القول إنه لم يكن هناك من هو أفضل في مملكة سترابوس ، القوة العسكرية المركزية في القارة. كان لديه كل الفضائل التي يحتاجها كملك لبلد. مقارنة به ، كان الملك أغسطس ، الملك السابق لمملكة ليستر ، قطعة قمامة لا تهتم إلا بسلطته وسلطته. أدرك ميلتون أن هذا الرجل ، الملك باوشين ، لم يكن شخصًا يمكنه التقليل من شأنه.

جمعت صوفيا كل شجاعتها لتطلب منه ذلك ، وعند هذه الكلمات ، ارتعش قلب ميلتون.

“لقد أحضرت ما مجموعه 80 ألف جندي ، وهو أمر نشعر بالامتنان الشديد له “.

عانق ميلتون صوفيا بإحكام بين ذراعيه. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحرب ، فقد أراد ميلتون أن يضع صوفيا بعيدًا في جيبه مثل الكنغر.

“كان من دواعي سرورنا ، جلالة الملك.”

جلست الملكة ليلى على الجانب الأيمن لميلتون وابتسمت لصوفيا. كان من الممكن أن يكون الأمر مختلفًا لو أنها لم تقبله، ولكن الآن بعد أن فعلت ذلك ، لم يكن من شخصيتها أن تكون إقليمية (تحتكر) على زوجها. تناولت رشفة من الشاي قبل أن تبتسم.

“لكن أليس هذا عبئًا كبيرًا على مملكة ليستر؟”

“بالطبع ، جلالة الملكة.”

وبينما كان الملك باوشن يحقق معه بمهارة ، رد ميلتون بأدب ولكن بخفة.

“سمعت أن السيدة صوفيا فيلينوفر ستتزوج منه أيضًا.”

“بلدنا ، مثل مملكة سترابوس ، بلد له حدود مشتركة مع الجمهورية. مع وضع ذلك في الاعتبار، هذا ليس شيئًا نعتبره يحدث في بلد شخص آخر ، إنه شيء يؤثر علينا أيضًا “.

“أنت لا تريدين؟”

أومأ الملك باوشن برأسه عند كلماته.

أثناء نشأتها، تعلمت صوفيا أن طاعة زوجها فضيلة.  (اتعلموا يا بنات)

“أرى ، هذا منطقي.”

حتى عندما تحدث ميلتون بشكل مختلف عما كان يفكر فيه بالفعل ، كان يتفقد أيضًا نافذة حالة الملك باوشين.

تنهد قبل أن يواصل.

ابتسمت صوفيا بخجل.

“هناك بالتأكيد فرق بين بلد يشبه بلدي ويشترك في حدود مع الجمهورية والدول التي تقع في الداخل وآمنة من الجمهورية بسبب مملكة سترابوس.”

حاليًا ، كان ميلتون يشرب الشاي مع خطيبتيه في حدائق القصر الملكي المؤقت. نظرًا لأنه كان سيتجه قريبًا إلى ساحة المعركة ، فقد كان يحاول قضاء أكبر وقت ممكن مع الاثنين.

أدرك ميلتون شيئًا ما عندما كان يستمع إلى النغمة المريرة لصوت الملك باوشين.

كانت هذه المواجهة بين مُثُل الجمهورية والملكية.

هناك مشكلة.’

 

واصل الملك باوشن الكلام.

“لا بأس. أنا أفهم مشاعرك تمامًا يا ماركيز. أشعر أيضًا بنفس الطريقة “.

“هذه الحرب كبيرة ويجب على كل ممالك هذه القارة خوضها سوية ضد الجمهورية. لكن …  هل  تعرف كم عدد التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى؟ ”

“ما هذا اله**..”

“لا أعرف على وجه اليقين ، لكنني أعلم أنه أقل قليلاً مما أحضرته ، يا جلالة الملك.”

“لكن من فضلك عدني بشيء واحد ، يا اللورد.”

ضحك الملك باوشن على كلمات ميلتون.

“الآن تريدني أن أنضم إليكم؟”

“أقل قليلا..”

“يجب أن نغير الطريقة التي نتعامل بها مع بعضنا البعض أيضًا. مم … هل ستكونين بخير إذا اتصلت بك صوفيا؟ ”

أعطى مرافق الملك باوشين ميلتون وثيقة.

“لكنني أحضرت المعظم؟“

“تحقق بنفسك.”

“أتفق معك. إذا كان هناك أي شخص لا يوافق ، فسأقوم فقط … ”

نظر ميلتون إلى الوثيقة ووجد تقريرًا عن التعزيزات المرسلة من كل دولة.

“هذه الحرب كبيرة ويجب على كل ممالك هذه القارة خوضها سوية ضد الجمهورية. لكن …  هل  تعرف كم عدد التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى؟ ”

مملكة ليستر – 80.000 جندي ـــ ماركيز ميلتون فورست

لفصل 100: اقتراح (3)

مملكة التكافؤ – 20،000 جندي ـــ الكونت جيل ديوس

ربما كان ذلك بسبب إحضاره الكثير من التعزيزات ، لكن مسؤولي مملكة سترابوس تعاملوا جميعًا مع ميلتون بأدب شديد. تم توفير مساحة لثكنات الجنود خارج العاصمة وتم توفير أقصى درجات الراحة والرفاهية.

مملكة غلوستر – 20.000 جندي ـــ الكونت جوش كاربون

“نعم ، أنا أفهم ، جلالة الملكة.”

مملكة سترافين – 15000 جندي ــ  الكونت إليوت توروس

ضحك الملك باوشن على كلمات ميلتون.

مملكة هيريفورد – ٢٥٠٠٠ جندي ــــ  ماركيز تسيون يوهانس

إقناع: LV. 5 القدرة على ثني إرادة من هم في خلاف ليتوافقوا بشكل أفضل معه

إمارة فلورنسا – 10000 جندي ــــ  الأميرة الثالثة فيوليت رون فلورنسا

“هذا غير ممكن أمام الآخرين ، لكنني أتمنى أن تعامليني كأخت كبيرة على انفراد. أنا لا أكره وضعنا، أشعر وكأنني اكتسبت أختًا … ”

“ما هذا اله**..”

“تحقق بنفسك.”

نسي ميلتون للحظة أن هذه حرب دولة أخرى وكاد أن يلعن.

ابتسم المسؤول عند تأكيد ميلتون.

سعال

مملكة غلوستر – 20.000 جندي ـــ الكونت جوش كاربون

“سامحني يا جلالة الملك.”

XMajed & Abdullah Alwakeel

كما اعتذر ميلتون على عجل ، تحدث الملك باوشين.

“من فضلك … يجب أن تعود.”

“لا بأس. أنا أفهم مشاعرك تمامًا يا ماركيز. أشعر أيضًا بنفس الطريقة “.

“لا بأس. أنا أفهم مشاعرك تمامًا يا ماركيز. أشعر أيضًا بنفس الطريقة “.

أعطاه الملك باوشين ابتسامة قاتمة.

“بالطبع ، جلالة الملكة.”

“أليس هذا سخيفًا؟”

“من ما سمعت، فإن السيدة فيلينوفر ستصبح  العشيقة الرسمية للماركيز فورست   وماركيز  فورست  سيصبح الدوق الأكبر والمساعد الداعم للملكة ليلى”.

“نعم … إنه حقًا.”

رد الملك الجالس على عرشه.

هل هذا ما يقصده الناس عندما يقولون أن شيئًا سخيفًا؟

“لم نتزوج بعد ، كيف يمكنني …”

لم يستطع ميلتون فهم حجم التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى. ليس فقط أنهم أرسلوا مثل هذا العدد الصغير من التعزيزات ، ولكن معظم الدول أرسلت أيضًا الأعباء الخاصة بهم كقائد لقواتهم.

“لكنني أحضرت المعظم؟“

ما هذا الهراء على وجه الأرض ، فيما كانوا يفكرون؟

“ها … لا أريد الخروج إلى ساحة المعركة.”

باستثناء إمارة فلورنسا ، كانت جميع البلدان الأخرى المدرجة في تلك القائمة أقوى من مملكة ليستر. كان بإمكانهم جميعًا بسهولة إرسال ما لا يقل عن 50.000 جندي ، لكنهم أرسلوا جميعًا أقل من 30.000 جندي. ناهيك عن أن معظم القادة كانوا عبئًا.

“هذا صحيح.”

لماذا كانوا يفعلون هذا؟ إذا كانت الجمهورية ستخترق مملكة سترابوس ، فإن شفرات الجمهوريين ستصل إلى ما وراء الجزء الأوسط من القارة وإلى الجنوب. الدعم الباهت للممالك المحيطة لم يكن له أي معنى.

جمعت صوفيا كل شجاعتها لتطلب منه ذلك ، وعند هذه الكلمات ، ارتعش قلب ميلتون.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“شكرا لك.”

XMajed & Abdullah Alwakeel

بسماع ذلك ، دون تفكير ، كاد ميلتون يوافق ، لكن …

 

“ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس ، هل هذا صحيح حقًا؟”

كان ميلتون مصممًا على العودة من ساحة المعركة أكثر من أي وقت مضى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط