الاستعدادات الصعبة للحرب (2)
الفصل 102: الاستعدادات الصعبة للحرب (2)
***
في الوقت الحالي ، كانت قوات الحلفاء أقل بقليل من ضعف قوات العدو في أحسن الأحوال.
بدأ ميلتون يشعر بشعور غريب.
مع هذا النوع من القوة ، لن يتم تنفيذ خطط ميلتون بنجاح. علاوة على ذلك ، كان الملك باوشين نفسه يمثل مشكلة.
“سيحدث كل هذا تمامًا كما خطط فيكونت سابيان.”
نظر ميلتون في أرجاء الغرفة التي اقتيد إليها ؛ كانت مليئة بالأعمال الفنية المزينة بالمجوهرات والأثاث الفخم. لكن كان هناك سبب لهذا النوع من العلاج.
“هاه؟ ماذا تقصد؟”
القائد العام لقوات الحلفاء – كان هذا هو الموقف الذي عرضه الملك باوشين على ميلتون خلال الاجتماع الخاص. لا ، بدلاً من العرض ، لقد كان قرار الملك باوشين.
أدرك ميلتون كم كان استراتيجيًا مذهلاً برقم استخباراتي 95 مدهش.
نظرًا لأن النظام العسكري لمملكة سترابوس كان شاملاً ومعقدًا ، كان من الصعب دمج جيوش الدول الأخرى. وهكذا ، قرر الملك باوشين إنشاء قوة حليفة مع التعزيزات الممنوحة له ومنح حقوق تشغيلية مستقلة لهم للعمل بشكل منفصل عن جيشه. من هناك ، قرر الملك باوشين تعيين ميلتون قائداً أعلى لها.
“هذا صحيح ، وهم يقولون إن الوضع الحالي ليس جيدًا.”
نظرًا لأن مملكة ليستر قد جلبت أكبر عدد من التعزيزات ، وكان ميلتون نشطًا للغاية في الحرب السابقة وبنى سمعة لنفسه ، كان من الطبيعي أن يكون ميلتون هو القائد الأعلى للقوات المسلحة. ومع ذلك ، كانت المشكلة هي النية المخبئة وراء تصرفات الملك باوشن.
“على الرغم من أنه من المستحيل نشر قواتنا بلا حدود الآن ، إلا أن التوسع الجزئي لا يزال ممكنًا يا لورد”.
[تفكر إمبراطورية أندروز بالفعل فينا كأعداء محتملين.]
حتى لو كان الأشخاص تحت قيادة ماركيز يوهانس ضباطًا وقادة خبراء يمكنهم القتال في الحرب ، أليس هذا كثيرًا؟ كان هذا دليلًا على أنهم أتوا بنوايا مختلفة منذ البداية.
لقد قال “نحن”.
“هذا بالضبط ما أقوله.”
لم تكن مملكة سترابوس وحدها، ولكن مملكة ليستر كانت ضمنية من خلال كلمة “نحن”. وعلى رأس ذلك…
كان العدو عبقريًا حقيقيًا للحرب ، وربما حتى استراتيجيًا عبقريًا يمكن مقارنته بهانيبال أو نابليون في تاريخ الأرض. ولكي يكونوا بهذا الإهمال وهم يقاتلون ضد وحش مثله؟
[سيتعين علينا أن نتحد معًا إذا أردنا النجاة من عنف إمبراطورية أندروز. إذا كانت مملكة سترابوس ومملكة ليستر ستعملان معًا ، فما الذي يجب أن نخاف منه؟]
“هذا كل شيء يا لورد.”
عندما كان يستمع ، اعتقد ميلتون أنه سيصاب بالجنون من عبثية كل هذا. تبين أن الملك باوشين لم يأخذ هذه الحرب على محمل الجد أيضًا.
ضحك فيكونت سابيان عندما عبر وجه ميلتون بالضبط ما كان يفكر فيه.
على الرغم من أنه كان بأعداد صغيرة ، إلا أن التعزيزات كانت لا تزال تأتي ونتيجة لذلك ، تجاوزت قوة البلاد قوة العدو. مع هذه الفرصة ، خطط الملك باوشين لصد هجوم الجمهورية والهجوم المضاد لإنهائهم مرة واحدة وإلى الأبد.
سار ميلتون بهدوء وسط مديح وانتقاد الناس. لم يكن هناك سبب يدعوه إلى الاهتمام بالكلاب التي تنبح من حوله. كان الشخص المهم حقًا …
وبمجرد انتهاء الجمهورية ، سيكون من الضروري مواجهة إمبراطورية أندروز ، ولهذا السبب كان الملك باوشين يحاول وضع مملكة ليستر في صفه.
تمامًا مثل الطريقة التي قام بها دوق ديريك برانس بقيادة قوات التعزيز بشكل مستقل في مملكة ليستر من قبل.
بالطريقة التي رآها ميلتون ، كان الملك باوشين يتخيل اليوم الذي ستصبح فيه سترابوس إمبراطورية بعد الحرب في حين أن الوضع الحالي على الجبهة الشمالية غير مستقر للغاية.
“سررت بلقائك يا ماركيز فورست .”
“لا شيء في الحياة ينجح بسهولة.”
الشخص الذي سار مباشرة إلى ميلتون وقدم نفسه.
لم يكن هناك شيء يعجب ميلتون في هذا الموقف.
ضحك فيكونت سابيان عندما عبر وجه ميلتون بالضبط ما كان يفكر فيه.
الجمهورية الحالية لم تكن خصمًا يمكن الفوز عليه بسهولة بمجرد ميزة بسيطة.
وبمجرد انتهاء الجمهورية ، سيكون من الضروري مواجهة إمبراطورية أندروز ، ولهذا السبب كان الملك باوشين يحاول وضع مملكة ليستر في صفه.
عرف ميلتون ذلك لأنه كان لديه تجربة القتال شخصيًا ضد سيغ فريد أثناء الحرب ولأنه استمر في القتال معه بعد ذلك.
ولأنها كانت مأدبة ذات إجراءات رسمية ، لم يستطع ميلتون أن يفوتها وحضر المأدبة مع ضباطه.
كان العدو عبقريًا حقيقيًا للحرب ، وربما حتى استراتيجيًا عبقريًا يمكن مقارنته بهانيبال أو نابليون في تاريخ الأرض. ولكي يكونوا بهذا الإهمال وهم يقاتلون ضد وحش مثله؟
“لا ، لورد. أنا لست متنبئًا فكيف أرى المستقبل؟ ”
“هذه العقليات المجنونة ….”
حتى لو لم يقل فيكونت سابيان ذلك ، فقد كانت مشكلة كان ميلتون قد فكر فيها بالفعل. على الرغم من أن الملك باوشن قد أعطى ميلتون السلطة لقيادة قوات الحلفاء ، فهل سيستمعون إليه؟
حتى لو كان يريد أن يشتم ، لا يمكنه أن يشتم.
أدرك ميلتون كم كان استراتيجيًا مذهلاً برقم استخباراتي 95 مدهش.
عرف ميلتون أنه لا يستطيع الاستسلام ، لكن هذا بالضبط ما أراد فعله. كان الوضع الحالي أشبه بالسير في كومة من الهراء ولم يكن يريد أن يخطو خطوة أخرى. ولكن حتى لو كان الرجال الآخرون يرمون القرف ، فلن يتمكن ميلتون من رمي نفسه أيضًا.
“هذا مذهل.”
“ابق هادئا. دعونا نبقى هادئين …”
عندما كان يستمع ، اعتقد ميلتون أنه سيصاب بالجنون من عبثية كل هذا. تبين أن الملك باوشين لم يأخذ هذه الحرب على محمل الجد أيضًا.
بمجرد تبريد رأسه ، استدعى ميلتون الفيكونت سابيان. عندما فهم ما كان يجري ، أطلق فيكونت سابيان الصعداء.
“على الرغم من أنه من المستحيل نشر قواتنا بلا حدود الآن ، إلا أن التوسع الجزئي لا يزال ممكنًا يا لورد”.
“من الطبيعي التفكير في الحياة بعد الحرب ولكن … هذا بالتأكيد كثير جدًا يا لورد.”
“هذا بالضبط ما أقوله.”
عندما اكتشفه ميلتون لأول مرة ، كانت 91 ، لكن الإحصائيات ارتفعت منذ ذلك الحين.
تناول ميلتون كوبًا من الماء البارد قبل مواصلة الحديث.
لم تكن مملكة سترابوس وحدها، ولكن مملكة ليستر كانت ضمنية من خلال كلمة “نحن”. وعلى رأس ذلك…
“جئت أفكر أننا يمكن أن نكسب هذه الحرب طالما أننا لسنا مهملين. لكن الآن…”
بمجرد تبريد رأسه ، استدعى ميلتون الفيكونت سابيان. عندما فهم ما كان يجري ، أطلق فيكونت سابيان الصعداء.
“هل تقول إنها أصبحت حربًا صعبة يا لورد؟”
أثناء انتظار تحدث فيكونت سابيان ، شعر ميلتون أنه كان يبحث عن الحكمة من تشوغ ليانغ.
“لقد أصبح الأمر صعبًا للغاية.”
الشخص الذي سار مباشرة إلى ميلتون وقدم نفسه.
تحدث فيكونت سابيان عند رؤية ابتسامة ميلتون المريرة.
[زيون يوهانس]
“لكن أليست الحرب هكذا دائمًا؟ المتغيرات ستحدث دائمًا يا لورد “.
“يبدو أن الناس يبالغون في تقديره”.
“أنت شخص إيجابي للغاية.”
أثناء انتظار تحدث فيكونت سابيان ، شعر ميلتون أنه كان يبحث عن الحكمة من تشوغ ليانغ.
“إذا كنت أفكر بشكل سلبي ، فسيستمر الأمر في الخروج عن نطاق السيطرة ، يا لورد. ألم تتصل بي لتغيير الوضع؟ ”
بدأ ميلتون يشعر بشعور غريب.
أعطاه ميلتون ابتسامة قاتمة.
نظرًا لأن النظام العسكري لمملكة سترابوس كان شاملاً ومعقدًا ، كان من الصعب دمج جيوش الدول الأخرى. وهكذا ، قرر الملك باوشين إنشاء قوة حليفة مع التعزيزات الممنوحة له ومنح حقوق تشغيلية مستقلة لهم للعمل بشكل منفصل عن جيشه. من هناك ، قرر الملك باوشين تعيين ميلتون قائداً أعلى لها.
“فعلت بالفعل.”
“انا سعيد بأنك تظن كذلك.”
أخيرًا أصبح هادئًا ، نظر ميلتون مباشرة في عيني فيكونت سابيان.
لم يكن هناك شيء يعجب ميلتون في هذا الموقف.
“لقد أصبحت هذه الحرب صعبة ، لكنها أيضًا شيء لا يمكننا تحمل خسارته. إذاً فيكونت سابيان ، بصفتك رئيس العمليات ، هل هناك أي شيء يمكننا القيام به؟ ”
عرف ميلتون ذلك لأنه كان لديه تجربة القتال شخصيًا ضد سيغ فريد أثناء الحرب ولأنه استمر في القتال معه بعد ذلك.
كان ميلتون يأمل أن يتوصل عقل فيكونت سابيان اللامع إلى خدعة من شأنها كسر هذا الموقف المحبط. حاليًا ، كانت احصائيات مخابرات فيكونت سابيان تبلغ 95.
“لا يمكننا المساعدة ،نظرًا لأنه عهد إليك بجيش كبير ، فمن الطبيعي أنه يتوقع منك تحقيق سجلات حرب رائعة “.
عندما اكتشفه ميلتون لأول مرة ، كانت 91 ، لكن الإحصائيات ارتفعت منذ ذلك الحين.
الشخص الذي سار مباشرة إلى ميلتون وقدم نفسه.
وصلت سمة الإستراتيجية أيضًا إلى LV. 8 وستصبح قريباً في الحد الأقصى. على الرغم من أن فيكونت سابيان لم يكن معروفًا بعد ، إلا أن ميلتون يعتقد أنه لا يمكن لأحد الاقتراب من مطابقة قدرات فيكونت سابيان.
“نعم يا لورد ومن حسن الحظ أننا فعلنا ذلك ولأنه طالما لديك الحق في الأمر ، يمكننا الخروج من المواقف الصعبة.”
أثناء انتظار تحدث فيكونت سابيان ، شعر ميلتون أنه كان يبحث عن الحكمة من تشوغ ليانغ.
إذا قاد ميلتون قوات الحلفاء وشارك في هذه الحرب ، فسيؤدي دورًا كبيرًا جدًا. حتى لو كانت الدول الأخرى بالكاد قد أرسلت أي تعزيزات ، فقد تم إضافة كل جندي إلى جيش كبير قوامه 170.000 ؛ جيش كبير وقوي بما يكفي لتحديد نتيجة الحرب.
“بادئ ذي بدء ، الخبر السار هو أنه تمت التوصية بأن تصبح القائد العام للقوات المتحالفة ، يا لورد.”
في هذا الموقف المحبط ، إذا كان ميلتون تحت قيادة شخص آخر ، فمن الأفضل التخلي عن الحرب والعودة إلى الوطن.
“بالطبع ، بعد كل شيء ، لدينا أكبر عدد من القوات”.
وبذلك ، سيكون لميلتون الحق في التصرف داخل مملكة سترابوس كقائد لقوات الحلفاء.
“نعم يا لورد ومن حسن الحظ أننا فعلنا ذلك ولأنه طالما لديك الحق في الأمر ، يمكننا الخروج من المواقف الصعبة.”
التآمر :LV. 5 يزيد من كفاءة إنشاء مخططات تعرض الأفراد والكيانات المعادية للخطر.
“انا سعيد بأنك تظن كذلك.”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في هذا الموقف المحبط ، إذا كان ميلتون تحت قيادة شخص آخر ، فمن الأفضل التخلي عن الحرب والعودة إلى الوطن.
إذا قاد ميلتون قوات الحلفاء وشارك في هذه الحرب ، فسيؤدي دورًا كبيرًا جدًا. حتى لو كانت الدول الأخرى بالكاد قد أرسلت أي تعزيزات ، فقد تم إضافة كل جندي إلى جيش كبير قوامه 170.000 ؛ جيش كبير وقوي بما يكفي لتحديد نتيجة الحرب.
قاطع فيكونت سابيان أفكار ميلتون.
“نعم يا لورد ومن حسن الحظ أننا فعلنا ذلك ولأنه طالما لديك الحق في الأمر ، يمكننا الخروج من المواقف الصعبة.”
“هذا يعني على الأرجح أن مملكة سترابوس لديها توقعات عالية منك يا لورد.”
“جئت أفكر أننا يمكن أن نكسب هذه الحرب طالما أننا لسنا مهملين. لكن الآن…”
“أنا لا أحب ذلك على الإطلاق.”
“هذه العقليات المجنونة ….”
“لا يمكننا المساعدة ،نظرًا لأنه عهد إليك بجيش كبير ، فمن الطبيعي أنه يتوقع منك تحقيق سجلات حرب رائعة “.
“من الطبيعي التفكير في الحياة بعد الحرب ولكن … هذا بالتأكيد كثير جدًا يا لورد.”
إذا قاد ميلتون قوات الحلفاء وشارك في هذه الحرب ، فسيؤدي دورًا كبيرًا جدًا. حتى لو كانت الدول الأخرى بالكاد قد أرسلت أي تعزيزات ، فقد تم إضافة كل جندي إلى جيش كبير قوامه 170.000 ؛ جيش كبير وقوي بما يكفي لتحديد نتيجة الحرب.
تمتم ميلتون وهو يتنهد.
“الاستراتيجية التي خططت لها في الأصل كانت جيدة يا لورد. استخدام العدد الكبير والانتشار للسيطرة على ساحة المعركة – إذا تمكنا من استخدامها فقط ، فستكون استراتيجية رابحة “.
تحدث فيكونت سابيان عند رؤية ابتسامة ميلتون المريرة.
“وماذا في ذلك؟ هذا كل شيء تحت الجسر الآن “.(كل خططنا ذهبت أدراج الرياح)
أعطاه ميلتون ابتسامة قاتمة.
“على الرغم من أنه من المستحيل نشر قواتنا بلا حدود الآن ، إلا أن التوسع الجزئي لا يزال ممكنًا يا لورد”.
عندما اكتشفه ميلتون لأول مرة ، كانت 91 ، لكن الإحصائيات ارتفعت منذ ذلك الحين.
“حسنًا … استمر في الحديث.”
عندما كان يستمع ، اعتقد ميلتون أنه سيصاب بالجنون من عبثية كل هذا. تبين أن الملك باوشين لم يأخذ هذه الحرب على محمل الجد أيضًا.
يبدو أن فيكونت سابيان كان على وشك الوصول إلى النقطة الرئيسية الآن.
ضحك فيكونت سابيان عندما عبر وجه ميلتون بالضبط ما كان يفكر فيه.
“في الوقت الحالي ، تتركز الحرب بين مملكة سترابوس والجمهورية على الجبهة الشمالية ، يا لورد.”
وبذلك ، سيكون لميلتون الحق في التصرف داخل مملكة سترابوس كقائد لقوات الحلفاء.
“هذا صحيح ، وهم يقولون إن الوضع الحالي ليس جيدًا.”
“هل هذا الرجل ماركيز ميلتون فورست؟”
“نعم سيدي. يبدو أنها لن تكون فكرة سيئة بالنسبة لنا أن نذهب ونقلب دفة الحرب … ”
“ابق هادئا. دعونا نبقى هادئين …”
“أنت تقول إن جيشًا قوامه 170 ألفًا أكبر من أن يستخدم في ذلك ، أليس كذلك؟”
وصلت سمة الإستراتيجية أيضًا إلى LV. 8 وستصبح قريباً في الحد الأقصى. على الرغم من أن فيكونت سابيان لم يكن معروفًا بعد ، إلا أن ميلتون يعتقد أنه لا يمكن لأحد الاقتراب من مطابقة قدرات فيكونت سابيان.
“نعم سيدي. و….”
“بالطبع ، بعد كل شيء ، لدينا أكبر عدد من القوات”.
واصل فيكونت سابيان بابتسامة قاتمة.
“من الطبيعي التفكير في الحياة بعد الحرب ولكن … هذا بالتأكيد كثير جدًا يا لورد.”
“حتى لو حصلت على إذن من الملك باوشين لقيادة قوات الحلفاء ، فمن المشكوك فيه ما إذا كنت ستتمكن من قيادتهم بسلاسة ، يا لورد.”
حتى لو كان يريد أن يشتم ، لا يمكنه أن يشتم.
“إذن أنت تتحدث عن مشكلة موجودة بالفعل.”
‘هيا بنا نقوم بذلك.’
تمتم ميلتون وهو يتنهد.
“من الطبيعي التفكير في الحياة بعد الحرب ولكن … هذا بالتأكيد كثير جدًا يا لورد.”
حتى لو لم يقل فيكونت سابيان ذلك ، فقد كانت مشكلة كان ميلتون قد فكر فيها بالفعل. على الرغم من أن الملك باوشن قد أعطى ميلتون السلطة لقيادة قوات الحلفاء ، فهل سيستمعون إليه؟
ظاهريًا ، كان ميلتون يبتسم له بأدب ، لكنه كان يفحص الشخص حقًا.
كانوا جميعًا من دول مختلفة ومن المحتمل أنهم لن يستمعوا إلى أوامر ميلتون. ولكن لأن ميلتون شعر أنه من غير المجدي القلق بشأن المشكلة عندما لم يقابلهم حتى ، كان ميلتون يتجاهلها.
أعطاه ميلتون ابتسامة قاتمة.
ومع ذلك ، بعد الاستماع إلى فيكونت سابيان والتفكير فيه ، بدا من المحتمل أن يكون هناك أشخاص سيتمردون على سلطة ميلتون. كان احتمال حدوث ذلك مرتفعًا جدًا.
[سيتعين علينا أن نتحد معًا إذا أردنا النجاة من عنف إمبراطورية أندروز. إذا كانت مملكة سترابوس ومملكة ليستر ستعملان معًا ، فما الذي يجب أن نخاف منه؟]
“آه … أنا حقًا لا أريد القتال في هذه الحرب. هل يجب أن أعود؟”
أعطاه ميلتون ابتسامة قاتمة.
في هذه المرحلة ، بدا كل شيء مزعجًا.
ضحك قبل أن يواصل.
ضحك فيكونت سابيان عندما عبر وجه ميلتون بالضبط ما كان يفكر فيه.
تمامًا مثل الطريقة التي قام بها دوق ديريك برانس بقيادة قوات التعزيز بشكل مستقل في مملكة ليستر من قبل.
“من فضلك لا تقلق بشأن ذلك كثيرا ، يا لورد. حتى لو كانوا غير متعاونين ، هناك طريقة للاستمرار في استخدام ذلك “.
عندما كان يستمع ، اعتقد ميلتون أنه سيصاب بالجنون من عبثية كل هذا. تبين أن الملك باوشين لم يأخذ هذه الحرب على محمل الجد أيضًا.
“هاه؟ ماذا تقصد؟”
عندما كان يستمع ، اعتقد ميلتون أنه سيصاب بالجنون من عبثية كل هذا. تبين أن الملك باوشين لم يأخذ هذه الحرب على محمل الجد أيضًا.
“هذه هي النقطة الرئيسية الحقيقية ، يا لورد. أولا…”
لم تكن مملكة سترابوس وحدها، ولكن مملكة ليستر كانت ضمنية من خلال كلمة “نحن”. وعلى رأس ذلك…
ابتسم فيكونت سابيان على نطاق واسع وهو يشرح تكتيكاته لميلتون. أعجب به ميلتون لأنه تحدث دون تردد وكان لديه إجابة على جميع أسئلته.
“أنا لا أحب ذلك على الإطلاق.”
“هذا كل شيء يا لورد.”
القوة – 18 قيادة – 85
وعندما انتهت كل التفسيرات …
إذا قاد ميلتون قوات الحلفاء وشارك في هذه الحرب ، فسيؤدي دورًا كبيرًا جدًا. حتى لو كانت الدول الأخرى بالكاد قد أرسلت أي تعزيزات ، فقد تم إضافة كل جندي إلى جيش كبير قوامه 170.000 ؛ جيش كبير وقوي بما يكفي لتحديد نتيجة الحرب.
“هذا مذهل.”
في الوقت الحالي ، كانت قوات الحلفاء أقل بقليل من ضعف قوات العدو في أحسن الأحوال.
شعر ميلتون وكأنه أصيب بالقشعريرة في جميع أنحاء جسده.
يبدو أن فيكونت سابيان كان على وشك الوصول إلى النقطة الرئيسية الآن.
كانت خطة فيكونت سابيان المقترحة رائعة. لقد نجح في حل هذا الوضع المعقد بشكل محبط ، بل إنه توصل إلى استراتيجية ذات احتمالية كبيرة للفوز في الحرب. كيف يمكن أن يأتي بشيء مثل هذا؟
‘سياسي؟ ليس جنديًا ولا فارسًا ، بل سياسيًا؟ ‘
“هل كنت تعتقد أن شيئًا كهذا سيحدث قبل أن تبدأ هذه الحرب؟”
لم يكن هناك شيء يعجب ميلتون في هذا الموقف.
هز الفيكونت سابيان كتفيه.
الفصل 102: الاستعدادات الصعبة للحرب (2)
“لا ، لورد. أنا لست متنبئًا فكيف أرى المستقبل؟ ”
السمات الخاصة – الدبلوماسية والتآمر والرشوة واللسان الفضي
ضحك قبل أن يواصل.
“على الرغم من أنه من المستحيل نشر قواتنا بلا حدود الآن ، إلا أن التوسع الجزئي لا يزال ممكنًا يا لورد”.
“ظللت أفكر في الاحتمالات المختلفة وأعدت مجموعة متنوعة من الاستراتيجيات لها.”
تمتم ميلتون وهو يتنهد.
“……”
“لا يمكننا المساعدة ،نظرًا لأنه عهد إليك بجيش كبير ، فمن الطبيعي أنه يتوقع منك تحقيق سجلات حرب رائعة “.
“أليس هذا أكثر إثارة للإعجاب؟“
حتى لو لم يقل فيكونت سابيان ذلك ، فقد كانت مشكلة كان ميلتون قد فكر فيها بالفعل. على الرغم من أن الملك باوشن قد أعطى ميلتون السلطة لقيادة قوات الحلفاء ، فهل سيستمعون إليه؟
أدرك ميلتون كم كان استراتيجيًا مذهلاً برقم استخباراتي 95 مدهش.
تحدث رجل بدا أنه في منتصف الأربعينيات مع ميلتون بابتسامة ودية.
في كلتا الحالتين ، كان لديه أمل الآن.
“نعم سيدي. يبدو أنها لن تكون فكرة سيئة بالنسبة لنا أن نذهب ونقلب دفة الحرب … ”
‘هيا بنا نقوم بذلك.’
‘هيا بنا نقوم بذلك.’
أعاد ميلتون تأكيد عزمه على الحرب.
عرف ميلتون ذلك لأنه كان لديه تجربة القتال شخصيًا ضد سيغ فريد أثناء الحرب ولأنه استمر في القتال معه بعد ذلك.
***
وبذلك ، سيكون لميلتون الحق في التصرف داخل مملكة سترابوس كقائد لقوات الحلفاء.
أقام الملك باوشن مأدبة كبيرة للترحيب بالجنود الذين جاءوا كتعزيزات من دول أخرى. على الرغم من رغبة ميلتون في التساؤل عن سبب استضافته مأدبة عندما كانت الخطوط الأمامية تكافح ، بدا أن هناك أشخاصًا آخرين يعتقدون أن ذلك كان طبيعيًا.
وصلت سمة الإستراتيجية أيضًا إلى LV. 8 وستصبح قريباً في الحد الأقصى. على الرغم من أن فيكونت سابيان لم يكن معروفًا بعد ، إلا أن ميلتون يعتقد أنه لا يمكن لأحد الاقتراب من مطابقة قدرات فيكونت سابيان.
بصراحة ، كانت هناك أسباب كثيرة لإقامة المأدبة. أولاً ، كان بمثابة ذريعة لإخراج الأموال من النبلاء كـ “أموال مساعدة” ، كما أنه خدم في مناشدة نبلاء الدول الحليفة بأن كل شيء يسير على ما يرام.
“أليس هذا أكثر إثارة للإعجاب؟“
وفي هذه المأدبة ، خطط الملك باوشين للإعلان رسميًا عن وجود قوات الحلفاء وتعيين ميلتون كقائد لهم.
نظر ميلتون في أرجاء الغرفة التي اقتيد إليها ؛ كانت مليئة بالأعمال الفنية المزينة بالمجوهرات والأثاث الفخم. لكن كان هناك سبب لهذا النوع من العلاج.
وبذلك ، سيكون لميلتون الحق في التصرف داخل مملكة سترابوس كقائد لقوات الحلفاء.
تحدث رجل بدا أنه في منتصف الأربعينيات مع ميلتون بابتسامة ودية.
تمامًا مثل الطريقة التي قام بها دوق ديريك برانس بقيادة قوات التعزيز بشكل مستقل في مملكة ليستر من قبل.
ظاهريًا ، كان ميلتون يبتسم له بأدب ، لكنه كان يفحص الشخص حقًا.
ولأنها كانت مأدبة ذات إجراءات رسمية ، لم يستطع ميلتون أن يفوتها وحضر المأدبة مع ضباطه.
“سيحدث كل هذا تمامًا كما خطط فيكونت سابيان.”
“هل هذا الرجل ماركيز ميلتون فورست؟”
“هذا كل شيء يا لورد.”
“أن يكون ماركيزًا في هذه السن المبكرة. يبدو أن مملكة ليستر لا تزال تفتقر إلى الموهوبين “.
أقام الملك باوشن مأدبة كبيرة للترحيب بالجنود الذين جاءوا كتعزيزات من دول أخرى. على الرغم من رغبة ميلتون في التساؤل عن سبب استضافته مأدبة عندما كانت الخطوط الأمامية تكافح ، بدا أن هناك أشخاصًا آخرين يعتقدون أن ذلك كان طبيعيًا.
“ولكن يبدو أنه جعل اسمه معروفًا في الحرب الأخيرة؟”
بدأ ميلتون يشعر بشعور غريب.
“همف ، هذا شيء يجب أن ننتظر ونراه. تسك ، لقد قاتل قليلاً فقط في حرب وقعت في بلد صغير على الحدود … ”
“لا ، لورد. أنا لست متنبئًا فكيف أرى المستقبل؟ ”
“يبدو أن الناس يبالغون في تقديره”.
الدبلوماسية: LV. 6 القدرة على اقتراح شروط أكثر فائدة لأمة المرء أثناء المفاوضات مع الدول الأخرى.
سار ميلتون بهدوء وسط مديح وانتقاد الناس. لم يكن هناك سبب يدعوه إلى الاهتمام بالكلاب التي تنبح من حوله. كان الشخص المهم حقًا …
“هذا كل شيء يا لورد.”
“سررت بلقائك يا ماركيز فورست .”
الولاء – 00
الشخص الذي سار مباشرة إلى ميلتون وقدم نفسه.
في هذا الموقف المحبط ، إذا كان ميلتون تحت قيادة شخص آخر ، فمن الأفضل التخلي عن الحرب والعودة إلى الوطن.
“نعم ، من الجيد مقابلتك أيضًا ولكنك…؟”
“نعم ، من الجيد مقابلتك أيضًا ولكنك…؟”
تحدث رجل بدا أنه في منتصف الأربعينيات مع ميلتون بابتسامة ودية.
ولأنها كانت مأدبة ذات إجراءات رسمية ، لم يستطع ميلتون أن يفوتها وحضر المأدبة مع ضباطه.
“أوه ، آسف ، لم أقم بتقديم نفسي. أنا زيون يوهانس. لقد جئت من مملكة هيرفورد مع التعزيزات للمشاركة في هذه الحرب “.
[زيون يوهانس]
ابتسم ميلتون للشخص الذي أمامه.
تناول ميلتون كوبًا من الماء البارد قبل مواصلة الحديث.
“أنا ميلتون فورست. إنه لمن دواعي سروري مقابلتك ، ماركيز يوهانس “.
ضحك قبل أن يواصل.
ظاهريًا ، كان ميلتون يبتسم له بأدب ، لكنه كان يفحص الشخص حقًا.
“سيحدث كل هذا تمامًا كما خطط فيكونت سابيان.”
[زيون يوهانس]
في هذا الموقف المحبط ، إذا كان ميلتون تحت قيادة شخص آخر ، فمن الأفضل التخلي عن الحرب والعودة إلى الوطن.
سياسي LV. 7
لقد قال “نحن”.
القوة – 18 قيادة – 85
واصل فيكونت سابيان بابتسامة قاتمة.
المخابرات – 80 سياسة – 88
“ظللت أفكر في الاحتمالات المختلفة وأعدت مجموعة متنوعة من الاستراتيجيات لها.”
الولاء – 00
كان العدو عبقريًا حقيقيًا للحرب ، وربما حتى استراتيجيًا عبقريًا يمكن مقارنته بهانيبال أو نابليون في تاريخ الأرض. ولكي يكونوا بهذا الإهمال وهم يقاتلون ضد وحش مثله؟
السمات الخاصة – الدبلوماسية والتآمر والرشوة واللسان الفضي
لقد قال “نحن”.
الدبلوماسية: LV. 6 القدرة على اقتراح شروط أكثر فائدة لأمة المرء أثناء المفاوضات مع الدول الأخرى.
“في الوقت الحالي ، تتركز الحرب بين مملكة سترابوس والجمهورية على الجبهة الشمالية ، يا لورد.”
التآمر :LV. 5 يزيد من كفاءة إنشاء مخططات تعرض الأفراد والكيانات المعادية للخطر.
“هذا صحيح ، وهم يقولون إن الوضع الحالي ليس جيدًا.”
رشوة: LV. 7 حث الآخرين على التصرف وفقًا لنوايا المرء من خلال تقديم ما يرغبون فيه
بدأ ميلتون يشعر بشعور غريب.
اللسان الفضي :LV. 4 القدرة على إقناع الآخرين أو إخضاعهم من خلال الحوار. قد يأتي بنتائج عكسية لشخص يتمتع بفخر قوي.
ضحك قبل أن يواصل.
‘سياسي؟ ليس جنديًا ولا فارسًا ، بل سياسيًا؟ ‘
“ولكن يبدو أنه جعل اسمه معروفًا في الحرب الأخيرة؟”
بدأ ميلتون يشعر بشعور غريب.
تمامًا مثل الطريقة التي قام بها دوق ديريك برانس بقيادة قوات التعزيز بشكل مستقل في مملكة ليستر من قبل.
بالنظر إلى نافذة وضع الشخص الآخر ، لم يكن هذا شخصًا عسكريًا بل سياسيًا مثاليًا. كيف يمكن للشخص الذي يقود التعزيزات للمشاركة في حرب مع دول أخرى أن يكون موظفًا مدنيًا وليس ضابطًا عسكريًا كفؤًا؟
‘سياسي؟ ليس جنديًا ولا فارسًا ، بل سياسيًا؟ ‘
حتى لو كان الأشخاص تحت قيادة ماركيز يوهانس ضباطًا وقادة خبراء يمكنهم القتال في الحرب ، أليس هذا كثيرًا؟ كان هذا دليلًا على أنهم أتوا بنوايا مختلفة منذ البداية.
القائد العام لقوات الحلفاء – كان هذا هو الموقف الذي عرضه الملك باوشين على ميلتون خلال الاجتماع الخاص. لا ، بدلاً من العرض ، لقد كان قرار الملك باوشين.
“سيحدث كل هذا تمامًا كما خطط فيكونت سابيان.”
القائد العام لقوات الحلفاء – كان هذا هو الموقف الذي عرضه الملك باوشين على ميلتون خلال الاجتماع الخاص. لا ، بدلاً من العرض ، لقد كان قرار الملك باوشين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“هل هذا الرجل ماركيز ميلتون فورست؟”
XMajed & Abdullah Alwakeel
عندما اكتشفه ميلتون لأول مرة ، كانت 91 ، لكن الإحصائيات ارتفعت منذ ذلك الحين.
“أليس هذا أكثر إثارة للإعجاب؟“
“هاه؟ ماذا تقصد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
