نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 103

الاستعدادات الصعبة للحرب (3)

الاستعدادات الصعبة للحرب (3)

الفصل 103: الاستعدادات الصعبة للحرب (3)

“تعال إلى المركز ، ماركيز ميلتون فورست.”

بعد لقاء ماركيز يوهانس ، تنهد ميلتون الصعداء.

عندما أرسلت الدول الأخرى ما بين 20000 إلى 25000 جندي ، كان ميلتون يعتقد أن هذا عدد صغير يبعث على السخرية.

لسوء الحظ ، بدا أنه لا مفر من تقسيم هذا الأمر ومشاركته.

ليس ذلك فحسب ، بل إن زواج المرأة كان يقرره رب الأسرة.

بالأمس ، قال فيكونت سابيان: من  المرجح أن يكون ماركيز يوهانس هو سبب تقسيم القيادة . لم يكن فيكونت سابيان قد رأى الرجل أو يعرف شخصيته ، ومع ذلك كان واثقًا جدًا من حكمه.

مثلما كان ميلتون يفكر في هذا …

كان سبب الثقة هو رتبة القوات وحجمها. كان معظم قادة التعزيزات المشاركين في هذه الحرب من فئة الكونت. ل

تحدث الملك باوشن بتعبير سعيد وسط التصفيق.

كن اثنان منهم كانا ماركيز وميلتون والشخص الذي يقف أمامه الآن – يوهانس.

كان ميلتون يعرف هذا بالفعل. كانت مملكة سترابوس دولة مشهورة بافتقارها لحقوق المرأة. لم يكن الأمر جيدًا للنبلاء فحسب ، بل سُمح أيضًا للعامة أن يكون لديهم زوجات متعددة طالما كان بإمكانهم تحمل التكاليف اقتصاديًا. .

بصرف النظر عنهم ، كانت هناك أيضًا أميرة من إمارة فلورنسا ، لكن هذه لم تكن مشكلة كبيرة لأن إمارة فلورنسا نفسها كانت دولة صغيرة جدًا.

“من المثير للإعجاب أنك وصلت إلى مستوى الخبير في سن مبكرة ….”

إذا تولى ميلتون قيادة قوات الحلفاء ، فهناك احتمال كبير أن يُظهر ماركيز يوهانس ، الذي يحمل نفس لقب ميلتون على عكس القادة الآخرين ، مقاومة.

أثناء الإشارة إلى جيش ميلتون الكبير ، كان كونت ديوس يجعل الأمر يبدو أنه من الطبيعي بالنسبة لهم أن يحضروا عددًا أقل من القوات. أراد ميلتون أن يمسكه من رقبته ويلقي به على الأرض لكن …

وحتى بالنظر إلى حجم الجيش ، قاد ماركيز يوهان 25000 جندي ، والتي كانت ثاني أكبر قوة تعزيز بعد مملكة ليستر. بالطبع ، حتى لو لم يكن نصف عدد القوات التي جلبها ميلتون ، كان هناك احتمال أن يكون ماركيز يوهانس قائدًا للقوات التي جلبها.

الفصل 103: الاستعدادات الصعبة للحرب (3)

تذكر ميلتون ما قاله فيكونت سابيان بالأمس ، ثم تحدث إلى ماركيز يوهانس دون أن يبتسم.

وكان هذا التوقع صحيحًا.

“لماذا لا تقدم الأشخاص الذين يقفون خلفك؟ إذا كانت توقعاتي صحيحة إذن … ”

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“هاهاها ، أنت على حق. لقد جاؤوا أيضًا للانضمام إلى الحرب معنا “.

“هاه؟ ما هو الخطأ؟ وجهك أحمر ، هل تشعر بعدم الارتياح في مكان ما؟ ”

بدأ الأشخاص الذين يقفون وراء ماركيز يوهانس في تقديم أنفسهم.

“إذن ماذا عنها؟ إذا كان لديك اثنان ، فيمكنك زيادتهم إلى ثلاثة. لا يوجد شيء تخسره من خلال اتخاذ المزيد من النساء ، أليس كذلك؟ هاهاهاها….” (جاري توسعة حريم البطل)

“إنه لمن دواعي سروري مقابلتك ، أنا جيل ديوس من مملكة فالينس.”

الشخص الذي تحدث إلى ميلتون كان الكونت جيل ديوس من مملكة فالنسيا.

“أنا جوش كاربون من مملكة غلوستر.”

عند سؤال ميلتون ، عبر الكونت ديوس ذراعيه بوقاحة وابتسم في وجهه.

“إليوت توروس من مملكة سترافين.”

وكما قال فيكونت سابيان بالضبط ، استدار ميلتون ليتحدث بابتسامة.

فكر ميلتون في نفسه وهو يستمع إلى مقدماتهم الذاتية

“هاه؟ ما هو الخطأ؟ وجهك أحمر ، هل تشعر بعدم الارتياح في مكان ما؟ ”

20000  و 20000 و 15000 على التوالي.”

“هاها … أنا آسف ولكن أود التركيز على الحرب الآن.”

“من الرائع مقابلتكم.”

في مملكة سترابوس حيث لعب الجيش دورًا مهمًا ، كان ميلتون نسختهم من الرجل النبيل المثالي.

نظرًا لأن ماركيز يوهانس كان ماركيزًا وأكبر من ميلتون ، فقد كان عليه استخدام كلمات الشرف عند التحدث مع ماركيز يوهانس.

بدا السيف مزخرفًأ بشكل كبير للمناسبات الاحتفالية أكثر منه للاستخدام العملي.

ومع ذلك ، كان هؤلاء الثلاثة مجرد كونت ، لذلك لم يكن هناك سبب لاستخدام ميلتون للتحدث برسمية معهم. ولكن ، بغض النظر عن هذه الأسباب المنطقية ، أعربت وجوههم عن استيائها التام عندما تحدث ميلتون معهم بشكل عرضي.

“أنا جوش كاربون من مملكة غلوستر.”

يا لها من وقاحة رغم أنه صغيرًا جدًا.”

وقف الملك باوشن في وسط المأدبة وتكلم.

هل تعتقد أن كونك ماركيز هو كل شيئ؟

ابتسم ميلتون بتكلف وهو يلقي نظرة على نافذة وضع الثلاثة. كان ماركيز جوانا سياسيًا وكان الثلاثة الآخرون من الفرسان ، لكن إحصائياتهم كانت متواضعة. لم يكن أي من إحصائيات قوتهم فوق 70 ولم يكن هناك أي خبراء ، وأعلى إحصاء استخبارات كان ماركيز يوهانس في 80. اضطرارك لقيادة هذه البطاطس الصغيرة إلى الحرب كان أمرًا مرهقًا.

كيف تجرؤ ، أنت مجرد ماركيز من مملكة ليستر ، بلد صغير مثير للشفقة …”

كان ميلتون مشغولاً بالتعامل مع جميع نبلاء مملكة سترابوس الذين اقتربوا منه.

عندما رآهم يظهرون مثل هذا الاستياء الصارخ ، فكر ميلتون في نفسه.

“اللعنة لكل منهم“.

“اللعنة لكل منهم“.

مع مقدمة من خادمه ، ظهر الملك باوشين في قاعة المأدبة في حفل كامل. وبطبيعة الحال ، جثا جميع النبلاء في قاعة المأدبة على ركبة واحدة.

وبغض النظر عن حقيقة أنهم كانوا من رتب أقل وأنهم جلبوا قوات عسكرية أقل منه ، قاموا بتقطيب وجوههم عندما تحدث ميلتون معهم بشكل غير رسمي. بدا له كما لو أن تنبؤات فيكونت سابيان كانت صحيحة.

كان هناك ما مجموعه ست دول أرسلت تعزيزات لهذه الحرب ، ولكن في هذه الغرفة ، كان هناك خمسة أشخاص فقط ، بما في ذلك ميلتون نفسه. كان أحدهم مفقودًا.

[منذ أن كان جيشنا كبيرًا ، وصلنا في الصف الاخير. وهذا يعني أن هناك فرصة جيدة أن يكون أولئك الذين وصلوا قبلنا قد عقدوا صفقة فيما بينهم على الأرجح.]

بدا السيف مزخرفًأ بشكل كبير للمناسبات الاحتفالية أكثر منه للاستخدام العملي.

وكان هذا التوقع صحيحًا.

لسوء الحظ ، بدا أنه لا مفر من تقسيم هذا الأمر ومشاركته.

كان ميلتون قد افترض أنهما كانا يعملان معًا عندما رآهما واقفين معًا قبل دخوله ، لكن نظرًا لمدى عداءهما معه ، كانا بالتأكيد يتواطأان معًا. كانوا يعتقدون على الأرجح أنه عندما انضم ميلتون و قواته ، فإن قوات ليستر ستوضع بشكل طبيعي تحت قيادتهم

ثم التفت الملك باوشن إلى حيث كان يقف ميلتون

. لكن هذه الخطة تم تدميرها عندما جلب ميلتون جيشًا أكبر بكثير مما كانوا عليه. ب

وكما قال فيكونت سابيان بالضبط ، استدار ميلتون ليتحدث بابتسامة.

عبارة أخرى ، لم يحبوا ميلتون لأنه أحضر جيشا كبيرا. ربما كان هذا هو السبب؟ لكن من بين الأشخاص الثلاثة الذين لم يتمكنوا من التحكم في تعابير وجوههم ، تحدى أحدهم ميلتون بشكل صارخ.

“الملك الوحيد لمملكة سترابوس ، صاحب الجلالة باوشين فرايبورغ سترابوس يدخل.”

“سمعت أن مملكة ليستر أرسلت 80 ألف جندي ، هل هذا صحيح؟”

على الرغم من أن ميلتون لم يهتم بهم حتى الآن ، كان من المثير أنها لم تظهر وجهها بعد.

الشخص الذي تحدث إلى ميلتون كان الكونت جيل ديوس من مملكة فالنسيا.

“تهدف هذه المأدبة إلى التعبير عن امتناني وتقديري لحلفائنا الذين قادوا جيوشهم من بعيد للدفاع عن سلام هذه القارة من الهجمات الوحشية للجمهورية”.

“هذا صحيح ، هل هناك مشكلة؟”

لذلك ، كان على ميلتون أن يهدئ غضبه ويخفي انفعالاته وراء قناع من الابتسامات والضحك.

عند سؤال ميلتون ، عبر الكونت ديوس ذراعيه بوقاحة وابتسم في وجهه.

المأدبة بدأت بشكل صحيح. اجتمع السياسيون ذوو الخبرة مع فصائلهم وناقشوا تدفق الحرب بينما كان النبلاء الشباب يتجولون في مناقشة المجموعة الأكثر فائدة لأنفسهم. وميلتون …

“ألا تعتقد أنك تبالغ في رد فعلك تجاه الجمهورية؟”

“الملك الوحيد لمملكة سترابوس ، صاحب الجلالة باوشين فرايبورغ سترابوس يدخل.”

هاه ، استمع إلى هذا اللقيط …”

“هل تعتقد أن كونك ماركيز هو كل شيئ؟“

أثناء الإشارة إلى جيش ميلتون الكبير ، كان كونت ديوس يجعل الأمر يبدو أنه من الطبيعي بالنسبة لهم أن يحضروا عددًا أقل من القوات. أراد ميلتون أن يمسكه من رقبته ويلقي به على الأرض لكن …

مثلما كان ميلتون يفكر في هذا …

[لورد ، سيكون هناك الكثير من المفاوضات الدبلوماسية والانتقادات خلال مأدبة الغد. لذا من فضلك ضع شيئين في الاعتبار.]

وبغض النظر عن حقيقة أنهم كانوا من رتب أقل وأنهم جلبوا قوات عسكرية أقل منه ، قاموا بتقطيب وجوههم عندما تحدث ميلتون معهم بشكل غير رسمي. بدا له كما لو أن تنبؤات فيكونت سابيان كانت صحيحة.

طلب فيكونت سابيان من ميلتون أن يفعل شيئين فقط.

ثم التفت الملك باوشن إلى حيث كان يقف ميلتون

[لا يمكنك أبدًا إظهار غضبك. واستمر في الابتسام قدر الإمكان.]

عبارة أخرى ، لم يحبوا ميلتون لأنه أحضر جيشا كبيرا. ربما كان هذا هو السبب؟ لكن من بين الأشخاص الثلاثة الذين لم يتمكنوا من التحكم في تعابير وجوههم ، تحدى أحدهم ميلتون بشكل صارخ.

لا تغضب وابتسم.

“من فضلك ، قفوا جميعًا.”

كانت الساحة الدبلوماسية مثل الجلوس على طاولة البوكر ، وكان من غير المواتي أن تظهر عواطفك أولاً.

“شكرًا لك على كلماتك اللطيفة ، لكنني ما زلت مجرد مبتدئ قليل الخبرة.”

لذلك ، كان على ميلتون أن يهدئ غضبه ويخفي انفعالاته وراء قناع من الابتسامات والضحك.

“كيف تجرؤ ، أنت مجرد ماركيز من مملكة ليستر ، بلد صغير مثير للشفقة …”

وكما قال فيكونت سابيان بالضبط ، استدار ميلتون ليتحدث بابتسامة.

XMajed & Abdullah Alwakeel

“من وجهة نظر الشخص ذي الخبرة ، يمكن أن تتغير الحرب في أي لحظة ، لذا فهي تتطلب استعدادات شاملة.”

كان ميلتون حريصًا جدًا على عدم إثارة أي عداء لأنه دفعهم بعيدًا.

عندما أشار ميلتون إلى أنه قد خاض الحرب شخصيًا ، انحرف وجه الطرف الآخر أكثر. ابتسم ميلتون أكثر إشراقًا وهو يربت على كتف الكونت ديوس.

قبل ميلتون السيف رسميًا من الملك باوشين.

“آمل أن تتعلم الكثير من هذه الحرب ، كونت.”

عند سؤال ميلتون ، عبر الكونت ديوس ذراعيه بوقاحة وابتسم في وجهه.

عندما كان ميلتون ، الذي كان صغيرًا بما يكفي ليكون ابنه ، يربت على كتفيه كما لو كان يشجع طفلًا ، تحول وجه الكونت ديوس إلى اللون الأحمر.

“هل تعتقد أن كونك ماركيز هو كل شيئ؟“

“نعم ….”

طلب فيكونت سابيان من ميلتون أن يفعل شيئين فقط.

“هاه؟ ما هو الخطأ؟ وجهك أحمر ، هل تشعر بعدم الارتياح في مكان ما؟ ”

أدرك ميلتون أنه سيكون من الأفضل اتباع خطة فيكونت سابيان. لكن كان هناك شيء مريب.

عندما ضحك ميلتون ، أراد الكونت ديوس أن يقول شيئًا ، لكنه لم يستطع.

ولكن عندما أرسلت إمارة فلورنسا 10000 جندي ، اعتقد ميلتون أنهم كانوا على وعي. كان هذا لأن إمارة فلورنسا كانت دولة صغيرة. من بين البلدان المحددة ، كانت الأصغر في القارة وتقع جنوب مملكة ليستر. كان الحد الأقصى لقوتهم العسكرية حوالي 30.000 إلى 40.000 جندي فقط. بالنسبة لدولة مثل إمارة فلورنسا التي أرسلت 10000 جندي ، فقد بذلوا قصارى جهدهم.

“لماذا ا؟ لأن ميلتون لم يقل أي شيء مسيء ، وفوق كل شيء ، كان صحيحًا أنهم لم تكن لديهم أي خبرة في الحروب “.

وحتى بالنظر إلى حجم الجيش ، قاد ماركيز يوهان 25000 جندي ، والتي كانت ثاني أكبر قوة تعزيز بعد مملكة ليستر. بالطبع ، حتى لو لم يكن نصف عدد القوات التي جلبها ميلتون ، كان هناك احتمال أن يكون ماركيز يوهانس قائدًا للقوات التي جلبها.

عليك أن تضرب الكلاب بالعصي والبشر بالحقائق“.

[لا يمكنك أبدًا إظهار غضبك. واستمر في الابتسام قدر الإمكان.]

ضحك ميلتون وهو يحدق في الآخرين. لا الكونت ديوس ولا أي من الآخرين لديه خبرة في الحرب. وإذا لم تكن لديك خبرة في الحرب ، فيجب أن تكون قدراتك الشخصية على الأقل مؤهلة ولكن …

سلم الملك باوشن السيف إلى ميلتون.

لا أحد منهم مفيد بشكل خاص“.

“نعم ….”

ابتسم ميلتون بتكلف وهو يلقي نظرة على نافذة وضع الثلاثة. كان ماركيز جوانا سياسيًا وكان الثلاثة الآخرون من الفرسان ، لكن إحصائياتهم كانت متواضعة. لم يكن أي من إحصائيات قوتهم فوق 70 ولم يكن هناك أي خبراء ، وأعلى إحصاء استخبارات كان ماركيز يوهانس في 80. اضطرارك لقيادة هذه البطاطس الصغيرة إلى الحرب كان أمرًا مرهقًا.

“إليوت توروس من مملكة سترافين.”

أدرك ميلتون أنه سيكون من الأفضل اتباع خطة فيكونت سابيان. لكن كان هناك شيء مريب.

عندما أشار ميلتون إلى أنه قد خاض الحرب شخصيًا ، انحرف وجه الطرف الآخر أكثر. ابتسم ميلتون أكثر إشراقًا وهو يربت على كتف الكونت ديوس.

ألم يكن هناك واحد آخر؟

كان لدى ميلتون ابتسامة متوترة على وجهه وهو ينظر إلى النبيل الضاحك بصوت عال في مملكة سترابوس

كان هناك ما مجموعه ست دول أرسلت تعزيزات لهذه الحرب ، ولكن في هذه الغرفة ، كان هناك خمسة أشخاص فقط ، بما في ذلك ميلتون نفسه. كان أحدهم مفقودًا.

على الرغم من أن ميلتون لم يهتم بهم حتى الآن ، كان من المثير أنها لم تظهر وجهها بعد.

لا يوجد ممثل من إمارة فلورنساتعال إلى التفكير في الأمر ، ألم يقولوا أن أميرة كانت تشارك في هذه الحرب؟

وحتى بالنظر إلى حجم الجيش ، قاد ماركيز يوهان 25000 جندي ، والتي كانت ثاني أكبر قوة تعزيز بعد مملكة ليستر. بالطبع ، حتى لو لم يكن نصف عدد القوات التي جلبها ميلتون ، كان هناك احتمال أن يكون ماركيز يوهانس قائدًا للقوات التي جلبها.

على الرغم من أن ميلتون لم يهتم بهم حتى الآن ، كان من المثير أنها لم تظهر وجهها بعد.

سلم الملك باوشن السيف إلى ميلتون.

إمارة فلورنسا … إذا أرسلوا 10000 ، ألم يبذلوا قصارى جهدهم؟

“الملك الوحيد لمملكة سترابوس ، صاحب الجلالة باوشين فرايبورغ سترابوس يدخل.”

عندما أرسلت الدول الأخرى ما بين 20000 إلى 25000 جندي ، كان ميلتون يعتقد أن هذا عدد صغير يبعث على السخرية.

“الملك الوحيد لمملكة سترابوس ، صاحب الجلالة باوشين فرايبورغ سترابوس يدخل.”

ولكن عندما أرسلت إمارة فلورنسا 10000 جندي ، اعتقد ميلتون أنهم كانوا على وعي. كان هذا لأن إمارة فلورنسا كانت دولة صغيرة. من بين البلدان المحددة ، كانت الأصغر في القارة وتقع جنوب مملكة ليستر. كان الحد الأقصى لقوتهم العسكرية حوالي 30.000 إلى 40.000 جندي فقط. بالنسبة لدولة مثل إمارة فلورنسا التي أرسلت 10000 جندي ، فقد بذلوا قصارى جهدهم.

كان ميلتون حريصًا جدًا على عدم إثارة أي عداء لأنه دفعهم بعيدًا.

لكن كان من المدهش أنهم أرسلوا أميرة لتكون قائدة لجيشهم. حتى الأميرة ليلى ، اولتي كانت قادرة على فعل كل شيء ، لم تتخذ أبدًا منصب القائد في ساحة المعركة.

اشتهر ميلتون فورست في مملكة سترابوس بفوزه على سيغ فريد الذي قتل كبرياء أمتهم – دوق برانس. .

لكن أميرة من إمارة فلورنسا جاءت كقائد عام للقوات. لم يكن هناك سوى سببين معقولين. إما أن تلك الأميرة كانت قادرة على القتال أو أنها أُجبرت على القدوم لأنها كانت في وضع صعب في بلدها.

تذكر ميلتون ما قاله فيكونت سابيان بالأمس ، ثم تحدث إلى ماركيز يوهانس دون أن يبتسم.

مهما كان السبب ، أتمنى ألا يكون هناك المزيد من العقبات في هذه الحرب.”

اشتهر ميلتون فورست في مملكة سترابوس بفوزه على سيغ فريد الذي قتل كبرياء أمتهم – دوق برانس. .

مثلما كان ميلتون يفكر في هذا …

علاوة على ذلك ، تحسنت سمعته بسرعة بين الضباط العسكريين عندما أصبح معروفًا أن ميلتون قد خدم ذات مرة كقائد صغير على الجبهة المجاورة لمملكة سترابوس. كان يُعرف باسم النبيل العسكري الذي كان ماهرًا بالسيوف للوصول إلى مستوى الخبراء في سن مبكرة وكان ماهرًا في التخطيط العسكري.

“الملك الوحيد لمملكة سترابوس ، صاحب الجلالة باوشين فرايبورغ سترابوس يدخل.”

عند هذا الأمر ، وقف الجميع ورفعوا رؤوسهم. واصل التحدث بمجرد أن جذب انتباه الجميع.

مع مقدمة من خادمه ، ظهر الملك باوشين في قاعة المأدبة في حفل كامل. وبطبيعة الحال ، جثا جميع النبلاء في قاعة المأدبة على ركبة واحدة.

إذا كان عامة الناس على هذا النحو ، فلا يمكن أن يكون النبلاء مختلفين. تربت النساء المولودات في طبقة النبلاء على الاعتقاد بأن من واجبها الزواج من شخص يساعد أسرتها أكثر من غيرهم ؛ كانت طريقتها لتسديد المال لعائلتها.

وقف الملك باوشن في وسط المأدبة وتكلم.

كان هذا كله لا يزال على الساحة الدبلوماسية وكان يعلم أنه لا يمكن أن يفقد أعصابه هنا

“من فضلك ، قفوا جميعًا.”

“تعال إلى المركز ، ماركيز ميلتون فورست.”

عند هذا الأمر ، وقف الجميع ورفعوا رؤوسهم. واصل التحدث بمجرد أن جذب انتباه الجميع.

“لماذا لا تقدم الأشخاص الذين يقفون خلفك؟ إذا كانت توقعاتي صحيحة إذن … ”

“تهدف هذه المأدبة إلى التعبير عن امتناني وتقديري لحلفائنا الذين قادوا جيوشهم من بعيد للدفاع عن سلام هذه القارة من الهجمات الوحشية للجمهورية”.

أدرك ميلتون أنه سيكون من الأفضل اتباع خطة فيكونت سابيان. لكن كان هناك شيء مريب.

ثم التفت الملك باوشن إلى حيث كان يقف ميلتون

كان لدى ميلتون ابتسامة متوترة على وجهه وهو ينظر إلى النبيل الضاحك بصوت عال في مملكة سترابوس

“تعال إلى المركز ، ماركيز ميلتون فورست.”

عبارة أخرى ، لم يحبوا ميلتون لأنه أحضر جيشا كبيرا. ربما كان هذا هو السبب؟ لكن من بين الأشخاص الثلاثة الذين لم يتمكنوا من التحكم في تعابير وجوههم ، تحدى أحدهم ميلتون بشكل صارخ.

بمجرد أن وقف ميلتون في وسط القاعة ، أمر الملك باوشين خادمه بإخراج سيف.

“نعم ….”

بدا السيف مزخرفًأ بشكل كبير للمناسبات الاحتفالية أكثر منه للاستخدام العملي.

المأدبة بدأت بشكل صحيح. اجتمع السياسيون ذوو الخبرة مع فصائلهم وناقشوا تدفق الحرب بينما كان النبلاء الشباب يتجولون في مناقشة المجموعة الأكثر فائدة لأنفسهم. وميلتون …

سلم الملك باوشن السيف إلى ميلتون.

“آمل أن تتعلم الكثير من هذه الحرب ، كونت.”

“بصفتي ملك مملكة سترابوس ، أفوض ماركيز ميلتون فورست ليكون القائد الأعلى للقوات المتحالفة.”

“إذن ماذا عنها؟ إذا كان لديك اثنان ، فيمكنك زيادتهم إلى ثلاثة. لا يوجد شيء تخسره من خلال اتخاذ المزيد من النساء ، أليس كذلك؟ هاهاهاها….” (جاري توسعة حريم البطل)

نظرًا لأن ميلتون كان مواطنًا من دولة مختلفة ، فقد استخدم الملك باوشين كلمة تفويض وليس تعيين. ومع ذلك ، حتى لو كان هذا ما قاله ، فلا يزال هذا قرارًا من جانب واحد. طالما كانت مملكة سترابوس هي الرائدة في هذه الحرب ، فإن المشاركين من البلدان الأخرى لا يمكنهم قول أي شيء عنها علانية. الطريقة الوحيدة للتمرد عليهم كانت الانسحاب …

“الآن ، من فضلك استمتع بالمأدبة. لنقاتل لإسقاط الجمهوريين والازدهار الأبدي لمملكتنا! ”

ولكن لا يمكن لأي من الممثلين أن يقرر بشكل تعسفي القيام بذلك.

“هاها … أنا آسف ولكن أود التركيز على الحرب الآن.”

“سأبذل قصارى جهدي لقيادة الجيش إلى النصر ، يا جلالة الملك.”

“هاه؟ ما هو الخطأ؟ وجهك أحمر ، هل تشعر بعدم الارتياح في مكان ما؟ ”

قبل ميلتون السيف رسميًا من الملك باوشين.

كان هذا كله لا يزال على الساحة الدبلوماسية وكان يعلم أنه لا يمكن أن يفقد أعصابه هنا

تحدث الملك باوشن بتعبير سعيد وسط التصفيق.

“ألم يكن هناك واحد آخر؟“

“الآن ، من فضلك استمتع بالمأدبة. لنقاتل لإسقاط الجمهوريين والازدهار الأبدي لمملكتنا! ”

“لا أحد منهم مفيد بشكل خاص“.

المأدبة بدأت بشكل صحيح. اجتمع السياسيون ذوو الخبرة مع فصائلهم وناقشوا تدفق الحرب بينما كان النبلاء الشباب يتجولون في مناقشة المجموعة الأكثر فائدة لأنفسهم. وميلتون …

“من المثير للإعجاب أنك وصلت إلى مستوى الخبير في سن مبكرة ….”

“من المثير للإعجاب أنك وصلت إلى مستوى الخبير في سن مبكرة ….”

نظرًا لأن ماركيز يوهانس كان ماركيزًا وأكبر من ميلتون ، فقد كان عليه استخدام كلمات الشرف عند التحدث مع ماركيز يوهانس.

“إذا كان ماركيز  فورست ، إذن يومًا ما ، لن يكون كونك سيدًا مجرد حلم.”

عند سؤال ميلتون ، عبر الكونت ديوس ذراعيه بوقاحة وابتسم في وجهه.

كان ميلتون مشغولاً بالتعامل مع جميع نبلاء مملكة سترابوس الذين اقتربوا منه.

في مملكة سترابوس حيث لعب الجيش دورًا مهمًا ، كان ميلتون نسختهم من الرجل النبيل المثالي.

اشتهر ميلتون فورست في مملكة سترابوس بفوزه على سيغ فريد الذي قتل كبرياء أمتهم – دوق برانس. .

في نظر نبلاء مملكة سترابوس ، كان ميلتون شخصًا ذا قيمة كبيرة. على الرغم من أنه كان أجنبيًا ، إلا أنه كان مؤهلاً في الحرب وكان شابًا أرستقراطيًا يمتلك القوة والثروة في نفس الوقت. دفع النبلاء بناتهم تجاهه معتقدين أنه لن يؤذي استخدام إحدى بناتهم للارتباط معه.

علاوة على ذلك ، تحسنت سمعته بسرعة بين الضباط العسكريين عندما أصبح معروفًا أن ميلتون قد خدم ذات مرة كقائد صغير على الجبهة المجاورة لمملكة سترابوس. كان يُعرف باسم النبيل العسكري الذي كان ماهرًا بالسيوف للوصول إلى مستوى الخبراء في سن مبكرة وكان ماهرًا في التخطيط العسكري.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في مملكة سترابوس حيث لعب الجيش دورًا مهمًا ، كان ميلتون نسختهم من الرجل النبيل المثالي.

كان هذا كله لا يزال على الساحة الدبلوماسية وكان يعلم أنه لا يمكن أن يفقد أعصابه هنا

“شكرًا لك على كلماتك اللطيفة ، لكنني ما زلت مجرد مبتدئ قليل الخبرة.”

ثم التفت الملك باوشن إلى حيث كان يقف ميلتون

كان ميلتون يستجيب دائمًا بتواضع. لم تكن فكرة سيئة أن يتماشى مع نبلاء مملكة سترابوس ، ولكن …

كان هناك ما مجموعه ست دول أرسلت تعزيزات لهذه الحرب ، ولكن في هذه الغرفة ، كان هناك خمسة أشخاص فقط ، بما في ذلك ميلتون نفسه. كان أحدهم مفقودًا.

“ماركيز ، أختي الصغرى جميلة جدًا وذكية ، لكنها لا تزال عزباء. إذا كان الأمر على ما يرام معك …. ”

“الملك الوحيد لمملكة سترابوس ، صاحب الجلالة باوشين فرايبورغ سترابوس يدخل.”

“همف … كيف يمكنك أن تسبقني هكذا؟ ماركيز ، ابنتي جميلة بشكل ملحوظ. إنها مثل زهرة في الكون تتأرجح في مهب الريح “.

[منذ أن كان جيشنا كبيرًا ، وصلنا في الصف الاخير. وهذا يعني أن هناك فرصة جيدة أن يكون أولئك الذين وصلوا قبلنا قد عقدوا صفقة فيما بينهم على الأرجح.]

“ما هو الكون ، هي على الأرجح عشب للكلاب”.

“هاهاها ، أنت على حق. لقد جاؤوا أيضًا للانضمام إلى الحرب معنا “.

“ماذا كان هذا؟”

ولكن لا يمكن لأي من الممثلين أن يقرر بشكل تعسفي القيام بذلك.

كان العديد من النبلاء يحاولون دفع النساء إلى ميلتون.

إذا تولى ميلتون قيادة قوات الحلفاء ، فهناك احتمال كبير أن يُظهر ماركيز يوهانس ، الذي يحمل نفس لقب ميلتون على عكس القادة الآخرين ، مقاومة.

“كلهن سيدات جميلات للغاية ، لكنني مخطوب لذلك سأضطر إلى الرفض.”

“من فضلك ، قفوا جميعًا.”

“هاهاها … سمعت عن خطوبتك. لكن لا بأس حتى إذا قبلتها على أنها عشيقتك ، لذا فكر في الأمر “.

في نظر نبلاء مملكة سترابوس ، كان ميلتون شخصًا ذا قيمة كبيرة. على الرغم من أنه كان أجنبيًا ، إلا أنه كان مؤهلاً في الحرب وكان شابًا أرستقراطيًا يمتلك القوة والثروة في نفس الوقت. دفع النبلاء بناتهم تجاهه معتقدين أنه لن يؤذي استخدام إحدى بناتهم للارتباط معه.

“لكن … لدي خطيبتان؟”

“آمل أن تتعلم الكثير من هذه الحرب ، كونت.”

“إذن ماذا عنها؟ إذا كان لديك اثنان ، فيمكنك زيادتهم إلى ثلاثة. لا يوجد شيء تخسره من خلال اتخاذ المزيد من النساء ، أليس كذلك؟ هاهاهاها….” (جاري توسعة حريم البطل)

“بصفتي ملك مملكة سترابوس ، أفوض ماركيز ميلتون فورست ليكون القائد الأعلى للقوات المتحالفة.”

كان لدى ميلتون ابتسامة متوترة على وجهه وهو ينظر إلى النبيل الضاحك بصوت عال في مملكة سترابوس

لقد سمعت شائعات ، لكنني لم أعتقد أنها ستكون على هذا النحو“.

“ما هو الكون ، هي على الأرجح عشب للكلاب”.

كان ميلتون يعرف هذا بالفعل. كانت مملكة سترابوس دولة مشهورة بافتقارها لحقوق المرأة. لم يكن الأمر جيدًا للنبلاء فحسب ، بل سُمح أيضًا للعامة أن يكون لديهم زوجات متعددة طالما كان بإمكانهم تحمل التكاليف اقتصاديًا. .

ابتسم ميلتون بتكلف وهو يلقي نظرة على نافذة وضع الثلاثة. كان ماركيز جوانا سياسيًا وكان الثلاثة الآخرون من الفرسان ، لكن إحصائياتهم كانت متواضعة. لم يكن أي من إحصائيات قوتهم فوق 70 ولم يكن هناك أي خبراء ، وأعلى إحصاء استخبارات كان ماركيز يوهانس في 80. اضطرارك لقيادة هذه البطاطس الصغيرة إلى الحرب كان أمرًا مرهقًا.

ليس ذلك فحسب ، بل إن زواج المرأة كان يقرره رب الأسرة.

نظرًا لأن ميلتون كان مواطنًا من دولة مختلفة ، فقد استخدم الملك باوشين كلمة تفويض وليس تعيين. ومع ذلك ، حتى لو كان هذا ما قاله ، فلا يزال هذا قرارًا من جانب واحد. طالما كانت مملكة سترابوس هي الرائدة في هذه الحرب ، فإن المشاركين من البلدان الأخرى لا يمكنهم قول أي شيء عنها علانية. الطريقة الوحيدة للتمرد عليهم كانت الانسحاب …

ومن جانب الرجل ، لم يكن الجانب المهم هو الفوز بقلب المرأة ، ولكن مقدار المال الذي سيقدمه جانب أسرة المرأة.

“هاه؟ ما هو الخطأ؟ وجهك أحمر ، هل تشعر بعدم الارتياح في مكان ما؟ ”

إذا كان عامة الناس على هذا النحو ، فلا يمكن أن يكون النبلاء مختلفين. تربت النساء المولودات في طبقة النبلاء على الاعتقاد بأن من واجبها الزواج من شخص يساعد أسرتها أكثر من غيرهم ؛ كانت طريقتها لتسديد المال لعائلتها.

في نظر نبلاء مملكة سترابوس ، كان ميلتون شخصًا ذا قيمة كبيرة. على الرغم من أنه كان أجنبيًا ، إلا أنه كان مؤهلاً في الحرب وكان شابًا أرستقراطيًا يمتلك القوة والثروة في نفس الوقت. دفع النبلاء بناتهم تجاهه معتقدين أنه لن يؤذي استخدام إحدى بناتهم للارتباط معه.

كان ميلتون يستجيب دائمًا بتواضع. لم تكن فكرة سيئة أن يتماشى مع نبلاء مملكة سترابوس ، ولكن …

“هاها … أنا آسف ولكن أود التركيز على الحرب الآن.”

“تعال إلى المركز ، ماركيز ميلتون فورست.”

كان ميلتون حريصًا جدًا على عدم إثارة أي عداء لأنه دفعهم بعيدًا.

“إذا كان ماركيز  فورست ، إذن يومًا ما ، لن يكون كونك سيدًا مجرد حلم.”

كان هذا كله لا يزال على الساحة الدبلوماسية وكان يعلم أنه لا يمكن أن يفقد أعصابه هنا

وكما قال فيكونت سابيان بالضبط ، استدار ميلتون ليتحدث بابتسامة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“ما هو الكون ، هي على الأرجح عشب للكلاب”.

XMajed & Abdullah Alwakeel

بدأ الأشخاص الذين يقفون وراء ماركيز يوهانس في تقديم أنفسهم.

 

كان العديد من النبلاء يحاولون دفع النساء إلى ميلتون.

“سأبذل قصارى جهدي لقيادة الجيش إلى النصر ، يا جلالة الملك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط