أميرة إمارة فلورنسا (1)
الفصل 104: أميرة إمارة فلورنسا (1)
“نعم سيدي.”
بمجرد انتهاء المأدبة ، عاد ميلتون إلى غرفته منهكًا بالكامل.
[فيوليت رون فلورنس]
“هل أنت بخير يا لورد؟”
“هل هي هنا؟”
“تبدو متعبًا جدًا يا سيدي.”
هذا صحيح. كانت مثل المعجب الشديد الذي كان يقابل معبوده.
أعطى ميلتون مستشاريه ، فيكونت سابيان و جيروم، ابتسامة ساخرة على سؤالهم.
“ما خطب هذه الأميرة؟“
“آه … سيكون من الأسهل بكثير القتال في ساحة المعركة.”
عندما فكر ميلتون في الأميرة ، لم يفكر في الملكة ليلى إلا عندما كانت أميرة. ربما لهذا السبب ، لكنه لم يشعر أنه مضطر إلى تدليلها وحمايتها لمجرد أنها كانت أميرة. ومع ذلك ، كان موقف الرجل الذي أوصل الرسالة مهذبًا للغاية وروحه القوية حركت قلب ميلتون.
كان الابتسام في الهراء الذي لا معنى له الذي كان عليه أن يستمع إليه دون أن يغضب أكثر إرهاقًا مما كان يتوقع. كان ميلتون يحسد بيانكا التي جاءت بأعذار لتغيب عن المأدبة.
“أنت مشهور جدًا ، ماركيز فورست . لقد سمعت الكثير عنك.”
“أنا حقًا لست سياسيًا.”
“من فضلك ، قد الطريق.”
كانت الملكة ليلى أفضل بكثير من ميلتون. لو كانت هي ، لكانت قد أمضت المأدبة بأكملها في راحة يدها وستفعل ما تريد. كان ميلتون منهكًا عقليًا وكل ما أراد فعله الآن هو الغوص في سريره وفقدان الوعي. لكن…
الأمير الفارسة ( مؤنث فارس) LV. 5
“هل أنت ماركيز ميلتون فورست؟”
“نعم انا اعرف. أنت خبير متوسط المستوى وشبه متقدم “.
ظهر رجل في الردهة المؤدية إلى غرفته.
اعترف ميلتون بسهولة بقوة الأميرة فيوليت.
‘عليك اللعنة…‘
“صاحب السمو ، لقد أحضرت ماركيز فورست .”
عندما رأى ميلتون منزعجًا بشدة ، سعل الفيكونت سابيان ليشير إليه.
“تفضل بالدخول.”
سعال
“ماركيز ، الأميرة تتمنى رؤيتك. هل أنت على استعداد للمجيء معي؟ ”
“…لورد.”
“كان من المدهش حقًا أنك قررت التقدم إلى جمهورية هيلدس في هذا الموقف. عندما سمعت عن ذلك ، كنت مليئًا بالإعجاب بك “.
“أعلم ، حسنًا ، أعرف …”
“هل تطلبين مني أن أضعك في المقدمة؟”
كان هذا منزل شخص آخر. لا أستطيع أن أغضب. لماذا ا؟ لأن الفيكونت سابيان الذكي قال لا تغضب.
الاندفاع LV. 9 (المستوى الأقصى) :القفز في المعركة ضد العديد من الأعداء والهجوم بعنف. لديك احتمال كبير لتحطيم خطوط معركة الخصم. يمكن أن يقلل أيضًا من معنويات العدو.
بمجرد إقناع نفسه ، تحدث ميلتون بابتسامة.
حك ميلتون رأسه.
“هذا صحيح ، أنا ميلتون فورست.”
“هل تطلبين مني أن أضعك في المقدمة؟”
انحنى الشخص الآخر بأدب.
حراسة :LV. 5 تزداد الإحصائيات الإجمالية عند حراسة شخص مخلص له .
“أنا كارل توماس من إمارة فلورنسا.”
بدلاً من ذلك ، كان هناك المزيد ممن اشتكوا من وراء ظهرها. لكن ميلتون اعترفت بسهولة بمهاراتها. ليس ذلك فحسب ، فقد حدد بدقة مستوى مهارتها.
“إمارة فلورنسا؟“
حراسة :LV. 5 تزداد الإحصائيات الإجمالية عند حراسة شخص مخلص له .
تعال إلى التفكير في الأمر ، لم يرى ميلتون ممثلًا من إمارة فلورنسا في المأدبة. لقد سمع أن الأميرة ، التي كانت مسؤولة عن قواتهم التعزيزية ، لم تكن على ما يرام وكان عليها أن تفوت المأدبة.
“من فضلك ، قد الطريق.”
“ماذا يمكنني أن أفعل لممثل إمارة فلورنسا؟”
“أنا كارل توماس من إمارة فلورنسا.”
“ماركيز ، الأميرة تتمنى رؤيتك. هل أنت على استعداد للمجيء معي؟ ”
كان الابتسام في الهراء الذي لا معنى له الذي كان عليه أن يستمع إليه دون أن يغضب أكثر إرهاقًا مما كان يتوقع. كان ميلتون يحسد بيانكا التي جاءت بأعذار لتغيب عن المأدبة.
حك ميلتون رأسه.
اقترب منها ميلتون ، ثم جثا على ركبته أمامها وقبل ظهر يدها بخفة.
إذا كان لديها عمل معي ، كان يجب أن تأتي إلى هنا بدلاً من ذلك. لماذا تخبرني أن أذهب إليها؟ هل تعتقد أن كونها أميرة هو كل شيئ؟
إذا حكمت على تصرفها ، فهي امرأة مشاكسة من نفس مستوى الملكة ليلى ، لكن إحصائيات ذكاء الأميرة فيوليت كانت تبلغ 25 وسياستها فقط 20. وهكذا ، استرخى ميلتون قليلاً.
عندما فكر ميلتون في الأميرة ، لم يفكر في الملكة ليلى إلا عندما كانت أميرة. ربما لهذا السبب ، لكنه لم يشعر أنه مضطر إلى تدليلها وحمايتها لمجرد أنها كانت أميرة. ومع ذلك ، كان موقف الرجل الذي أوصل الرسالة مهذبًا للغاية وروحه القوية حركت قلب ميلتون.
حراسة :LV. 5 تزداد الإحصائيات الإجمالية عند حراسة شخص مخلص له .
“قلت أنك كارل توماس؟”
المخابرات – 35 السياسة – 32
“نعم هذا صحيح.”
“هذا صحيح ، أنا ميلتون فورست.”
“أرى أنك خبير ، على الأقل بمستوى متوسط أو أعلى.”
“أنت مشهور جدًا ، ماركيز فورست . لقد سمعت الكثير عنك.”
عندما حدد ميلتون حالته بدقة ، بدا كارل مندهشًا.
“تبدو متعبًا جدًا يا سيدي.”
“لديك عين جيدة يا سيدي.”
“نعم هذا صحيح.”
“اعتقد اني كذلك.”
“صاحب السمو ، لقد أحضرت ماركيز فورست .”
في الواقع ، بدلاً من ارجاع الأمر للعين الجيدة ، يجب أن يُنظر إليها على أنها قدرة.
“نعم هذا صحيح.”
[كارل توماس]
“آه … سيكون من الأسهل بكثير القتال في ساحة المعركة.”
فارس LV. 5
“إمارة فلورنسا؟“
القوة – 85 قيادة – 70
“نعم هذا صحيح.”
المخابرات – 35 السياسة – 32
“مم … لم يتغير شيء؟”
الولاء – 00
هذا صحيح. كانت مثل المعجب الشديد الذي كان يقابل معبوده.
السمات الخاصة – الحراسة ، القتال الشرس ، التحصين
حراسة :LV. 5 تزداد الإحصائيات الإجمالية عند حراسة شخص مخلص له .
حراسة :LV. 5 تزداد الإحصائيات الإجمالية عند حراسة شخص مخلص له .
“نعم هذا صحيح.”
القتال الشرس: LV. 5ينشط في وضع غير مستقر. إبراز قدرة تصل إلى 50٪ أعلى من المعتاد.
وعندما دخل ميلتون ،
التحصين :LV. 3 عند الدفاع عن حصن ، يقوم بزيادة الروح المعنوية لقوات الحلفاء وزيادة القدرة على القيادة.
حراسة ، قتال شرس ، وتحصين. السمات غير متسقة بعض الشيء ، لكنها بشكل عام ليست سيئة.
كان لديه موهبة كبيرة. مجرد قوته البالغة 85 كانت محترمة ولكن سماته الخاصة كانت رائعة أيضًا.
بمجرد إقناع نفسه ، تحدث ميلتون بابتسامة.
حراسة ، قتال شرس ، وتحصين. السمات غير متسقة بعض الشيء ، لكنها بشكل عام ليست سيئة.
كانت الملكة ليلى أفضل بكثير من ميلتون. لو كانت هي ، لكانت قد أمضت المأدبة بأكملها في راحة يدها وستفعل ما تريد. كان ميلتون منهكًا عقليًا وكل ما أراد فعله الآن هو الغوص في سريره وفقدان الوعي. لكن…
بدا هذا الرجل وكأنه سيكون أكثر فائدة خلال الحرب من ماركيز جوانا والآخرين في قاعة الولائم. وإذا كان لديها شخص مثله تحت رايتها ، فإن أميرة إمارة فلورنسا كانت شخصًا كان ميلتون مهتمًا به.
“آه … هل هذا صحيح؟”
“من فضلك ، قد الطريق.”
لكن عندما أدرك كيف كانت هذه أميرة من بلد آخر ، وقد عوملت مثل المبعوث المعتاد ، استطاع ميلتون أن يرى مدى انخفاض نظر بقية القارة إلى إمارة فلورنسا.
“نعم سيدي.”
“ما خطب هذه الأميرة؟“
تم اقتياد ميلتون إلى الجناح الذي كانت تقيم فيه أميرة إمارة فلورنسا.
تحدثت الأميرة فيوليت بتردد. كانت متشككة فيما إذا كان سيصدقها عندما كانت امرأة.
“هل هي هنا؟”
“ماركيز ، الأميرة تتمنى رؤيتك. هل أنت على استعداد للمجيء معي؟ ”
“نعم سيدي.”
حتى أثناء حديثها ، ظل صوتها يرتفع من الإثارة وظلت عيناها تتألقان عندما اقتربت أكثر فأكثر من ميلتون …
كان المكان الذي تم توجيهه إليه عبارة عن جناح منفصل أصغر بكثير من المكان الذي كان يقيم فيه ميلتون. لقد كان جناحًا بسيطًا ولكنه مصمم بشكل مناسب حيث يقيم المبعوثون العاديون.
انحنى الشخص الآخر بأدب.
لكن عندما أدرك كيف كانت هذه أميرة من بلد آخر ، وقد عوملت مثل المبعوث المعتاد ، استطاع ميلتون أن يرى مدى انخفاض نظر بقية القارة إلى إمارة فلورنسا.
“آه … سيكون من الأسهل بكثير القتال في ساحة المعركة.”
“صاحب السمو ، لقد أحضرت ماركيز فورست .”
“آه … هل هذا صحيح؟”
“تفضل بالدخول.”
واصلت الأميرة فيوليت الحديث عن مسيرة ميلتون المهنية في ساحة المعركة.
تم منح الإذن مباشرة بعد تحدث كارل.
“أنا حقًا لست سياسيًا.”
وعندما دخل ميلتون ،
كانت الأميرة فيوليت متفاجئة حقًا.
”مرحبا ، ماركيز فورست. أنا فيوليت رون فلورنس “.
كانت الأميرة فيوليت متفاجئة حقًا.
في لمحة ، كانت الأميرة عبارة عن جمال نحيف بعيون بنية داكنة متلألئة وشعر أسود بطول الخصر ، وهو رمز لعائلة فلورنسا الملكية. (الشعر الأسود)
الولاء – 00
شكل جسدها النحيف والرقيق جنبًا إلى جنب مع ميزاتها البريئة كان سحرًا حفز غرائز الرجل الوقائية. كانت نحيلة بدرجة كافية لدرجة أن ذلك جعل الناس يقلقون بشأن ما إذا كانت ستنفجر بعيدًا بفعل الرياح.
تم اقتياد ميلتون إلى الجناح الذي كانت تقيم فيه أميرة إمارة فلورنسا.
اقترب منها ميلتون ، ثم جثا على ركبته أمامها وقبل ظهر يدها بخفة.
بدا هذا الرجل وكأنه سيكون أكثر فائدة خلال الحرب من ماركيز جوانا والآخرين في قاعة الولائم. وإذا كان لديها شخص مثله تحت رايتها ، فإن أميرة إمارة فلورنسا كانت شخصًا كان ميلتون مهتمًا به.
“إنه لشرف كبير أن ألتقي بك ، أنا ميلتون فورست.”
“…لورد.”
حتى لو كانت أميرة في بلد صغير ، فقد استقبلها بقدر من المجاملة كما يتناسب مع رتبتها ؛ لم ينظر إليها بازدراء. بدت الأميرة مرتبكة بعض الشيء ، لكنها تعافت بسرعة وابتسمت له.
عند رؤيتها هكذا ، كان لدى ميلتون فكرة.
“أنا آسفة لمطالبتك بمقابلتي فجأة ، لكن كان لدي طلب لأطلبه منك. لهذا السبب طلبت منك المجيء إلى هنا “.
كما رد ميلتون بتواضع ، وسعت الأميرة فيوليت عينيها.
فكر ميلتون في نفسه وهو يستمع إليها وهي تتحدث بأدب شديد.
أومأت برأسها لسؤاله وأجابت بتعبير جاد.
“هذا صحيح ، هذا ما يجب أن تكون عليه الأميرة.”
سعال
بفضل شخص ما ، أصبح ميلتون متحيزًا ضد الأميرات بشكل عام ، لكن الأميرة فيوليت بدت وكأنها الشخص المثالي لإصلاح هذا التحيز.
هذا صحيح. كانت مثل المعجب الشديد الذي كان يقابل معبوده.
“دعونا نلقي نظرة على نافذة حالتها … ما هذا؟“
لماذا عندما استخدم ميلتون قدرته على الأميرة ، ذكرته الإحصائيات على النافذة برومانسية الممالك الثلاث؟ فتح ميلتون عينيه وفحص نافذة حالة الأميرة فيوليت مرة أخرى. الإحصائيات العائمة لم تتغير. نظر إلى الأميرة مرة أخرى.
على الأقل ، هذا ما كان يعتقده حتى رأى نافذة حالتها.
‘عليك اللعنة…‘
[فيوليت رون فلورنس]
المخابرات – 35 السياسة – 32
الأمير الفارسة ( مؤنث فارس) LV. 5
إذا كانت مملكة ليستر قد خسرت أمام الجمهورية ، فمن المحتمل أن تكون إمارة فلورنسا هي التالية. لذلك ، في ذلك الوقت ، كانت إمارة فلورنسا قد اهتمت كثيرًا بالحرب التي دارت في مملكة ليستر. كان من الطبيعي أن يكونوا مهتمين للغاية بالبطل الذي أنقذ بلاده خلال الحرب.
القوة – 88 قيادة – 85
على الأقل ، هذا ما كان يعتقده حتى رأى نافذة حالتها.
المخابرات – 25 سياسة – 20
السمات الخاصة – التهور ، القتال الشرس ، الاندفاع ، الحدس
الولاء – 00
السمات الخاصة – التهور ، القتال الشرس ، الاندفاع ، الحدس
شكل جسدها النحيف والرقيق جنبًا إلى جنب مع ميزاتها البريئة كان سحرًا حفز غرائز الرجل الوقائية. كانت نحيلة بدرجة كافية لدرجة أن ذلك جعل الناس يقلقون بشأن ما إذا كانت ستنفجر بعيدًا بفعل الرياح.
التهور :LV. 8 القدرة على القتال مع تجاهل الاصابات أثناء المعركة. ومع ذلك ، سيتم تقليل الحكم العقلاني بشكل كبير.
”مرحبا ، ماركيز فورست. أنا فيوليت رون فلورنس “.
القتال الشرس :LV. 8 يتم تفعيله عندما تكون في موقف محفوف بالمخاطر. إنه يرفع القوة بنسبة 80٪ أعلى من المعتاد.
‘…هاه؟ هذا غريب ، هل قدرتي معطلة؟
الاندفاع LV. 9 (المستوى الأقصى) :القفز في المعركة ضد العديد من الأعداء والهجوم بعنف. لديك احتمال كبير لتحطيم خطوط معركة الخصم. يمكن أن يقلل أيضًا من معنويات العدو.
“أنا آسفة لمطالبتك بمقابلتي فجأة ، لكن كان لدي طلب لأطلبه منك. لهذا السبب طلبت منك المجيء إلى هنا “.
الحدس :LV. 5 القدرة على اكتشاف موقف حرج لقواتك مقدمًا
”مرحبا ، ماركيز فورست. أنا فيوليت رون فلورنس “.
‘…هاه؟ هذا غريب ، هل قدرتي معطلة؟
قامت بتقويم ظهرها ونظرت مباشرة إلى ميلتون.
لماذا عندما استخدم ميلتون قدرته على الأميرة ، ذكرته الإحصائيات على النافذة برومانسية الممالك الثلاث؟ فتح ميلتون عينيه وفحص نافذة حالة الأميرة فيوليت مرة أخرى. الإحصائيات العائمة لم تتغير. نظر إلى الأميرة مرة أخرى.
بناءً على مظهرها فقط ، كانت أميرة جميلة جدًا ، لكن ميلتون ، والذي كان يعرف طبيعتها الحقيقية (؟) كان مثقلًا بالثناء عليها.
“مم … لم يتغير شيء؟”
وعندما دخل ميلتون ،
كانت تقف أمامه امرأة بدت وكأنها لا تستطيع أن تعصر رقبة الدجاجة ، ناهيك عن القتال في الحرب.
“كان من المدهش حقًا أنك قررت التقدم إلى جمهورية هيلدس في هذا الموقف. عندما سمعت عن ذلك ، كنت مليئًا بالإعجاب بك “.
حرب؟ يبدو أنها كانت مناسبة بشكل أفضل للتطريز بإبرة بهدوء من حمل السيف. لكن احصائياتها شعرت أنها تخص البيرسيركر (فئة الهائج لكن هسيبها كدا لو اتكررت) الأسطوري.
“أرى أنك خبير ، على الأقل بمستوى متوسط أو أعلى.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سمة الاندفاع التي كانت في حدها الأقصى. حتى سمة اندفاع ريك الشجاع كانت في المستوى 4. والتهور فوق ذلك؟ كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ميلتون سمة من هذا القبيل. القدرة على القتال دون القلق من الإصابات أثناء المعركة. لكن حكمك العقلاني سيتأثر بشكل كبير. كان ينبغي أن تُعطى مثل هذه سمات إلى الهائجين المتعطشين للدماء وليس أميرة حساسة وبريئة؟
“أنت مشهور جدًا ، ماركيز فورست . لقد سمعت الكثير عنك.”
“ما خطب هذه الأميرة؟“
القتال الشرس: LV. 5ينشط في وضع غير مستقر. إبراز قدرة تصل إلى 50٪ أعلى من المعتاد.
عرف ميلتون بالتأكيد الآن. حتى لو كانت من نوع مختلف ، فإن هذه الأميرة لم تكن شخصًا عاديًا أيضًا. سواء كانت تعرف ما كان يفكر فيه ميلتون أم لا ، أعطته الأميرة فيوليت ابتسامة صغيرة.
“ما خطب هذه الأميرة؟“
“أنت مشهور جدًا ، ماركيز فورست . لقد سمعت الكثير عنك.”
عندما فكر ميلتون في الأميرة ، لم يفكر في الملكة ليلى إلا عندما كانت أميرة. ربما لهذا السبب ، لكنه لم يشعر أنه مضطر إلى تدليلها وحمايتها لمجرد أنها كانت أميرة. ومع ذلك ، كان موقف الرجل الذي أوصل الرسالة مهذبًا للغاية وروحه القوية حركت قلب ميلتون.
بناءً على مظهرها فقط ، كانت أميرة جميلة جدًا ، لكن ميلتون ، والذي كان يعرف طبيعتها الحقيقية (؟) كان مثقلًا بالثناء عليها.
الفصل 104: أميرة إمارة فلورنسا (1)
“لا أعتقد أنني مشهور بشكل خاص ، صاحب السمو.”
وعندما دخل ميلتون ،
كما رد ميلتون بتواضع ، وسعت الأميرة فيوليت عينيها.
“ألم تكن أنت أيضًا الشخص الوحيد الذي فاز على سيغ فريد؟ أنت مدهش حقًا. كان سيغ فريد هو الشخص الذي قتل دوق ديريك برانس ، إنه عدو قوي للغاية وقد قاومته “.
“هذا غير صحيح. بصفتك البطل الذي أنقذ مملكة ليستر من غزو الجمهورية ، ما الذي تتحدث عنه؟ أنت مشهور حتى في بلدي ، ماركيز “.
كان هذا منزل شخص آخر. لا أستطيع أن أغضب. لماذا ا؟ لأن الفيكونت سابيان الذكي قال لا تغضب.
أصبح صوت الأميرة فيوليت متحمسًا قليلاً.
القتال الشرس :LV. 8 يتم تفعيله عندما تكون في موقف محفوف بالمخاطر. إنه يرفع القوة بنسبة 80٪ أعلى من المعتاد.
عند رؤيتها هكذا ، كان لدى ميلتون فكرة.
كان ميلتون مرتبكًا بعض الشيء لكنه كان يعرف أنها لا تحمل أي عداء تجاهه.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، تقع إمارة فلورنسا جنوب بلدي.”
“ماذا يمكنني أن أفعل لممثل إمارة فلورنسا؟”
إذا كانت مملكة ليستر قد خسرت أمام الجمهورية ، فمن المحتمل أن تكون إمارة فلورنسا هي التالية. لذلك ، في ذلك الوقت ، كانت إمارة فلورنسا قد اهتمت كثيرًا بالحرب التي دارت في مملكة ليستر. كان من الطبيعي أن يكونوا مهتمين للغاية بالبطل الذي أنقذ بلاده خلال الحرب.
إذا كان لديها عمل معي ، كان يجب أن تأتي إلى هنا بدلاً من ذلك. لماذا تخبرني أن أذهب إليها؟ هل تعتقد أن كونها أميرة هو كل شيئ؟
واصلت الأميرة فيوليت الحديث عن مسيرة ميلتون المهنية في ساحة المعركة.
“…لورد.”
“كان من المدهش حقًا أنك قررت التقدم إلى جمهورية هيلدس في هذا الموقف. عندما سمعت عن ذلك ، كنت مليئًا بالإعجاب بك “.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سمة الاندفاع التي كانت في حدها الأقصى. حتى سمة اندفاع ريك الشجاع كانت في المستوى 4. والتهور فوق ذلك؟ كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ميلتون سمة من هذا القبيل. القدرة على القتال دون القلق من الإصابات أثناء المعركة. لكن حكمك العقلاني سيتأثر بشكل كبير. كان ينبغي أن تُعطى مثل هذه سمات إلى الهائجين المتعطشين للدماء وليس أميرة حساسة وبريئة؟
“آه … هل هذا صحيح؟”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“كانت هذه خطة فيكونت سابيان.”
في كلتا الحالتين ،لم يشعر بأي عداء منها.
“ألم تكن أنت أيضًا الشخص الوحيد الذي فاز على سيغ فريد؟ أنت مدهش حقًا. كان سيغ فريد هو الشخص الذي قتل دوق ديريك برانس ، إنه عدو قوي للغاية وقد قاومته “.
“أعلم ، حسنًا ، أعرف …”
حتى أثناء حديثها ، ظل صوتها يرتفع من الإثارة وظلت عيناها تتألقان عندما اقتربت أكثر فأكثر من ميلتون …
[فيوليت رون فلورنس]
” معجبة؟“
الفصل 104: أميرة إمارة فلورنسا (1)
هذا صحيح. كانت مثل المعجب الشديد الذي كان يقابل معبوده.
‘عليك اللعنة…‘
في كلتا الحالتين ،لم يشعر بأي عداء منها.
[كارل توماس]
كان ميلتون مرتبكًا بعض الشيء لكنه كان يعرف أنها لا تحمل أي عداء تجاهه.
هذا صحيح. كانت مثل المعجب الشديد الذي كان يقابل معبوده.
إذا حكمت على تصرفها ، فهي امرأة مشاكسة من نفس مستوى الملكة ليلى ، لكن إحصائيات ذكاء الأميرة فيوليت كانت تبلغ 25 وسياستها فقط 20. وهكذا ، استرخى ميلتون قليلاً.
“هل تسمح لإمارة فلورنسا بأخذ الطليعة خلال هذه الحرب؟”
الأميرة فيوليت ، التي كانت تمدح ميلتون لفترة طويلة جدًا ، عادت أخيرًا إلى رشدها ووصلت إلى نقطتها الرئيسية.
“هل تسمح لإمارة فلورنسا بأخذ الطليعة خلال هذه الحرب؟”
“لكن ماركيز فورست ، لدي سبب لطلب مقابلتك على انفراد.”
“كانت هذه خطة فيكونت سابيان.”
“من فضلك تحدثي.”
كان هذا منزل شخص آخر. لا أستطيع أن أغضب. لماذا ا؟ لأن الفيكونت سابيان الذكي قال لا تغضب.
قامت بتقويم ظهرها ونظرت مباشرة إلى ميلتون.
كما رد ميلتون بتواضع ، وسعت الأميرة فيوليت عينيها.
“هل تسمح لإمارة فلورنسا بأخذ الطليعة خلال هذه الحرب؟”
بناءً على مظهرها فقط ، كانت أميرة جميلة جدًا ، لكن ميلتون ، والذي كان يعرف طبيعتها الحقيقية (؟) كان مثقلًا بالثناء عليها.
“هل تطلبين مني أن أضعك في المقدمة؟”
تعال إلى التفكير في الأمر ، لم يرى ميلتون ممثلًا من إمارة فلورنسا في المأدبة. لقد سمع أن الأميرة ، التي كانت مسؤولة عن قواتهم التعزيزية ، لم تكن على ما يرام وكان عليها أن تفوت المأدبة.
أومأت برأسها لسؤاله وأجابت بتعبير جاد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“يجب أن أقدم مساهمة كبيرة في هذه الحرب. إذا أعطيتني الفرصة ، فلن أخيب ظنك “.
“نعم سيدي.”
فكر ميلتون للحظة. عند رؤيته وهو يفكر ، اعتقدت الأميرة فيوليت أنه كان مترددًا واستمرت في الكلام بسرعة.
” معجبة؟“
“قد تعتقد أنني غير جدير بالثقة ، ولكن بصراحة ، أنا … أقوى مما يبدو عليه ، ماركيز.”
“آه … هل هذا صحيح؟”
تحدثت الأميرة فيوليت بتردد. كانت متشككة فيما إذا كان سيصدقها عندما كانت امرأة.
المخابرات – 35 السياسة – 32
كان لدى معظم الرجال فكرة مسبقة أنه حتى لو كانت المرأة قوية ، فهناك قيود على ما يمكنها فعله. لكن…
على الأقل ، هذا ما كان يعتقده حتى رأى نافذة حالتها.
“نعم انا اعرف. أنت خبير متوسط المستوى وشبه متقدم “.
الأميرة فيوليت ، التي كانت تمدح ميلتون لفترة طويلة جدًا ، عادت أخيرًا إلى رشدها ووصلت إلى نقطتها الرئيسية.
اعترف ميلتون بسهولة بقوة الأميرة فيوليت.
“مم … لم يتغير شيء؟”
“……”
السمات الخاصة – الحراسة ، القتال الشرس ، التحصين
لم يتم التعامل معها من قبل على هذا النحو من قبل في حياتها وكانت مرتبكة بسبب موقفه.
تعال إلى التفكير في الأمر ، لم يرى ميلتون ممثلًا من إمارة فلورنسا في المأدبة. لقد سمع أن الأميرة ، التي كانت مسؤولة عن قواتهم التعزيزية ، لم تكن على ما يرام وكان عليها أن تفوت المأدبة.
حتى مع موهبتها الفطرية ، عملت بجد لتصبح قوية كما هي الآن ، لكن معظم الرجال لم يدركوا قدراتها. الوحيدون الذين اعترفوا بمهاراتها هم الرجال الذين تعرضوا للضرب وركعوا أمام سيفها في ملاعب التدريب. ومن بين هؤلاء الرجال ، لم يعترف نصفهم بأنهم خسروا أمام امرأة.
سعال
بدلاً من ذلك ، كان هناك المزيد ممن اشتكوا من وراء ظهرها. لكن ميلتون اعترفت بسهولة بمهاراتها. ليس ذلك فحسب ، فقد حدد بدقة مستوى مهارتها.
عندما حدد ميلتون حالته بدقة ، بدا كارل مندهشًا.
“همم … ظننت أنني أخفيت ذلك؟“
حتى لو كانت أميرة في بلد صغير ، فقد استقبلها بقدر من المجاملة كما يتناسب مع رتبتها ؛ لم ينظر إليها بازدراء. بدت الأميرة مرتبكة بعض الشيء ، لكنها تعافت بسرعة وابتسمت له.
كانت الأميرة فيوليت متفاجئة حقًا.
انحنى الشخص الآخر بأدب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“من فضلك ، قد الطريق.”
XMajed & Abdullah Alwakeel
“هذا غير صحيح. بصفتك البطل الذي أنقذ مملكة ليستر من غزو الجمهورية ، ما الذي تتحدث عنه؟ أنت مشهور حتى في بلدي ، ماركيز “.
عندما فكر ميلتون في الأميرة ، لم يفكر في الملكة ليلى إلا عندما كانت أميرة. ربما لهذا السبب ، لكنه لم يشعر أنه مضطر إلى تدليلها وحمايتها لمجرد أنها كانت أميرة. ومع ذلك ، كان موقف الرجل الذي أوصل الرسالة مهذبًا للغاية وروحه القوية حركت قلب ميلتون.
بدا هذا الرجل وكأنه سيكون أكثر فائدة خلال الحرب من ماركيز جوانا والآخرين في قاعة الولائم. وإذا كان لديها شخص مثله تحت رايتها ، فإن أميرة إمارة فلورنسا كانت شخصًا كان ميلتون مهتمًا به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
