نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 106

أميرة إمارة فلورنسا (3)

أميرة إمارة فلورنسا (3)

الفصل 106: أميرة إمارة فلورنسا (3)

“هل يجب أن أستسلم مؤقتًا فقط؟“

بينما كان ميلتون يتحدث ، كان كونت كربون مذهولًا.

“جيد ، إذن دعينا نسرع.”

بصدق ، كان ميلتون هو الوحيد هنا الذي كان قوياً بما يكفي في بلده لفعل ما يريد. لقد كان المنقذ لمملكة ليستر وكان مدعوماً بحماس من قبل الشعب.

“ماركيز فولونا ، جاء طلب للتعزيزات من قلعة هورن.”

وقبل أن يأتي للقتال في هذه الحرب ، كان ميلتون قد تقرر زواجه مع الملكة ليلى.

عندما وصل ميلتون إلى الجبهة الشرقية ، كان قد ذهب مباشرة إلى ساحة المعركة بدلاً من المقر.

في ذلك الوقت ، اعتقد ميلتون أنه كان يرفع علم الموت الخاص به وكان مترددًا في التعامل معها ، ولكن الآن ، كان ذلك مفيدًا جدًا للمفاوضات السياسية. هل يحتاج الرجل ، الذي سيصبح زوج الملكة بمجرد انتهاء الحرب ، إلى توخي الحذر في بلده؟

عندما انقسم الجيش ، اختارت الأميرة فيوليت ميلتون ، لكن كان من المستحيل أن لا يحاول ماركيز يوهانس التأثير عليها.

كان ذلك عندما أدركت هذه الكتل من الأعباء.

عندما انقسم الجيش ، اختارت الأميرة فيوليت ميلتون ، لكن كان من المستحيل أن لا يحاول ماركيز يوهانس التأثير عليها.

اللعنة…’

قام العدو بفرض حصار على قلعة هورن ، عندما هاجمهم ميلتون بجيشه. باستثناء حراسه الخلفيين ، كان لدى ميلتون 50000 جندي. أمرهم بلا تردد بالهجوم.

هل يجب أن أستسلم مؤقتًا فقط؟

ابتسمت الأميرة فيوليت في ميلتون.

لقد أدركوا أخيرًا أنه منذ البداية ، كان ميلتون مختلفًا تمامًا عنهم. لكن حتى لو أدركوا ذلك ، فلن يغير ذلك شيئًا.

“لا تنس أنك سبب كل هذه المشاكل داخل الجيش ، ماركيز.”

هل كان ميلتون سيسامحهم حتى إذا استسلموا الآن؟ هم بالتأكيد لن يفعلوا ذلك إذا كانوا هم. ناهيك عن أن فكرة الخروج إلى الحرب عندما كان قائدهم يكرههم كانت مرعبة. إذا أراد ميلتون ، فيمكنه أن يعطيهم أمرًا سيئًا عن قصد ولن يكون لديهم خيار سوى طاعته.

“نعم. قال إذا انضممت إليه ، فسوف يحميني ويحافظ على سلامتي. حسنًا … عرض علي شيئًا مشابهًا جدًا لاقتراح زواج “.

ابتسم ميلتون بارتياح وهو يشاهدهم يتعثرون ، ولا يعرف ماذا يفعل.

‘اللعنة…’

هم على الأرجح مصابون الآن بالجنون؟ مجنون؟ أعتقد أنني يجب أن أعطيهم مخرجًا الآن؟

“مثابر؟”

اعتقد ميلتون أنه دفعهم بشكل كافٍ إلى الزاوية. أخرج أخيرًا هدفه الأصلي.

‘هم على الأرجح مصابون الآن بالجنون؟ مجنون؟ أعتقد أنني يجب أن أعطيهم مخرجًا الآن؟

“كما أنني لا أريد أن أخوض حربًا مع أولئك الذين يشككون في أمري ولن يستمعوا إلي”.

“لماذا! لماذا لا أحصل على أي أخبار جيدة ؟! ”

“لذا ، فأنت تخبرنا بشكل أساسي أن نترك الجيش ونعود إلى وطننا ، ماركيز.”

***

“لا ، ليس لدي الحق في القيام بذلك. لكن…”

شعرت وكأن رأى ضوءًا أخيرًا في نهاية النفق.

ترك ميلتون الصعداء.

وبمجرد أن غادروا جميعًا الثكنات …

“سأقسم الجيش وأعترف بحقك في القيادة ، لذا اتركوا جيشي”.

حتى بيانكا أومأت برأسها بالموافقة.

عند هذه الكلمات ، بدا ماركيز جوهانس والنبلاء الآخرون مذهولين. ما قاله ميلتون كان أكثر سخاء مما توقعوا.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“هل أنت جاد الآن ، ماركيز؟”

أومأ فيكونت سابيان برأسه فيموافقة بجانبه حيث قال: “هذا … أسوأ مما كنت أتخيل”.

“لا أريد أن أخوض الحرب عندما يمتلئ جيشي بأشخاص غير أكفاء وقلقين “.

أومأ فيكونت سابيان برأسه فيموافقة بجانبه حيث قال: “هذا … أسوأ مما كنت أتخيل”.

صرخ الكونت ديوس بسبب وصفه بأنه غير كفء.

كان الشخص الذي حظي باهتمامهما المشترك هو الأميرة فيوليت التي كانت عائدة مع جيروم.

“كيف تجرؤ على إهانتنا.”

دخل رسول آخر من الباب على عجل.

“هل تعتقد أن قول الحقيقة هو إهانة لك؟”

كان ميلتون صامتا.

“كلماتك الآن ..”

تألفت قوات الحلفاء المكونة من أربع دول من مملكة فالينس ومملكة غلوستر ومملكة سترافين ومملكة هيرفورد بإجمالي 80 ألف جندي.

“كما قلت سابقًا ، إذا كنت غير راضٍ ، فتوقف عن الحديث وقاتلني. سأقاتل عدة مرات كما تريد “.

عندما انقسم الجيش ، اختارت الأميرة فيوليت ميلتون ، لكن كان من المستحيل أن لا يحاول ماركيز يوهانس التأثير عليها.

“……”

كانت كل من قلعة هورن وقلعة كارنو اللتين طلبتا التعزيزات من المواقع الرئيسية على الجبهة الشرقية. يجب توفير كلا المكانين بأي ثمن ، ولكن لم يكن هناك احتياطيات كافية لإرسالها إلى كليهما.

كان الكونت ديوس قرمزي بفعل الخجل. حتى لو قال ميلتون ذلك ، لم يكن لدى الكونت ديوس الشجاعة للتخلص من حياته ومحاربته.

وقف الكونت ديوس من مقعده وهو يغلي من استفزاز ميلتون.

وبدلاً من ذلك ، صقل أسنانه وتحدث إلى ميلتون.

يمكن الاعتماد عليه كما هو الحال دائمًا ، غادر جيروم لأداء واجبه.

“ماركيز فورست أنت بالتأكيد متعجرف لمجرد أن أتت سمعتك من القتال في معركة صغيرة على الحدود.”

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“القرن الأخضر الذي لم يقاتل في حرب بالتأكيد يحب التحدث كثيرًا.”

“كما أنني لا أريد أن أخوض حربًا مع أولئك الذين يشككون في أمري ولن يستمعوا إلي”.

“ها! إذا أردت ذلك ، يمكنني أن أنجز أكثر بكثير مما كنت تستطيع تحقيقه “.

“نعم ، أنا حتى سأقوم بتدوين ذلك من أجلك.”

سخر منه ميلتون.

XMajed & Abdullah Alwakeel

“حسن. إذن لماذا لا تستعرض مهاراتك أثناء الحرب ، على الرغم من أنني متأكد من أنه ليس لديك أي مهارات “.

“ماركيز ، هناك تقرير عاجل.”

وقف الكونت ديوس من مقعده وهو يغلي من استفزاز ميلتون.

شعر ميلتون حقًا أنه تخلص من الأعباء الثقيلة.

“سوف تندم على هذا!”

من بين الخطوط الأمامية الثلاثة في مملكة سترابوس ، واجهت الجبهة الشرقية جمهورية كوبروك.

قام كل من ماركيز يوهانس وكونت كربون وكونت توروس بنسخ أفعال الكونت ديوس ووقفوا من مقاعدهم.

”ماركيز  فورست ! ما رأيك؟ هل ستكون راضيًا عن هذا؟ ”

“لا تنس أنك سبب كل هذه المشاكل داخل الجيش ، ماركيز.”

 

“جيش مملكة سترافين سيخوض هذه الحرب بشكل منفصل.”

ترك ميلتون الصعداء.

تحدث ماركيز يوهانس إلى ميلتون بينما غادر الكونت كربون والكونت توروس.

“سوف تندم على هذا!”

“هل أنت جاد عندما قلت أنك ستعترف بقيادتنا لجيوشنا بصفة مستقلة؟”

“10000؟  اللعنة…”

“نعم ، أنا حتى سأقوم بتدوين ذلك من أجلك.”

في ذلك اليوم ، تم تقسيم قوات الحلفاء إلى قسمين – قوات الحلفاء المكونة من أربع دول بقيادة ماركيز يوهانس والقوات المتحالفة المكونة من دولتين بقيادة ميلتون.

“إذن ، لن أرفض ذلك.”

وقف الكونت ديوس من مقعده وهو يغلي من استفزاز ميلتون.

ثم غادر ماركيز يوهانس دون النظر إلى الوراء. ضحك ميلتون وهو ينظر إلى ظهر ماركيز يوهانس.

“هل أنت جاد عندما قلت أنك ستعترف بقيادتنا لجيوشنا بصفة مستقلة؟”

“إعطاؤك الأمر يعني أنه يجب عليك تحمل مسؤولية الأمور المتعلقة بالحرب. سيعرفون العواقب بمجرد أن يحاولوا ذلك “.

“نحن نتراجع إلى قلعة سورون! قادة الفصائل ، خذوا جنودكم وانسحبوا! ”

وبمجرد أن غادروا جميعًا الثكنات …

قام كل من ماركيز يوهانس وكونت كربون وكونت توروس بنسخ أفعال الكونت ديوس ووقفوا من مقاعدهم.

“أشعر بتحسن الآن.”

 

شعر ميلتون حقًا أنه تخلص من الأعباء الثقيلة.

“هل قلت أنها كانت قلعة هورن؟ هذا الشخص يبدو مشبوهًا ، وسوف يسقط اليوم أو غدًا “.

***

ابتسم ميلتون بارتياح وهو يشاهدهم يتعثرون ، ولا يعرف ماذا يفعل.

في ذلك اليوم ، تم تقسيم قوات الحلفاء إلى قسمين – قوات الحلفاء المكونة من أربع دول بقيادة ماركيز يوهانس والقوات المتحالفة المكونة من دولتين بقيادة ميلتون.

سقطت القوات الجمهورية قبل أن يتمكنوا من الرد. ومع ذلك ، سارع قائد العدو بالحكم على الموقف وبعد أقل من دقيقة من انهيار خط المعركة ، أمر جيشه بأكمله بالانسحاب.

تألفت قوات الحلفاء المكونة من أربع دول من مملكة فالينس ومملكة غلوستر ومملكة سترافين ومملكة هيرفورد بإجمالي 80 ألف جندي.

كانت ملطخة بالدماء وتبتسم بشدة.

وكان تحالف ميلتون المكون من دولتين مزيجًا من مملكة ليستر وإمارة فلورنسا بإجمالي 90 ألف جندي.

الجبهة الشرقية.

رسميًا ، انقسم الجيش من أجل نشر قواته ، لكن الجميع عرف أن ذلك كان في الواقع بسبب المشاكل مع القيادة.

هل كان ميلتون سيسامحهم حتى إذا استسلموا الآن؟ هم بالتأكيد لن يفعلوا ذلك إذا كانوا هم. ناهيك عن أن فكرة الخروج إلى الحرب عندما كان قائدهم يكرههم كانت مرعبة. إذا أراد ميلتون ، فيمكنه أن يعطيهم أمرًا سيئًا عن قصد ولن يكون لديهم خيار سوى طاعته.

في اليوم الذي انقسم فيه الجيش ، تحدث ميلتون إلى الأميرة فيوليت وهم يسيرون جنبًا إلى جنب.

“لكن؟”

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألم يقل لك ماركيز يوهانس أي شيء؟”

“خلفنا … العدو خلفنا …  آخ …”

عندما انقسم الجيش ، اختارت الأميرة فيوليت ميلتون ، لكن كان من المستحيل أن لا يحاول ماركيز يوهانس التأثير عليها.

يمكن الاعتماد عليه كما هو الحال دائمًا ، غادر جيروم لأداء واجبه.

ابتسمت الأميرة فيوليت في ميلتون.

ابتسم ميلتون بارتياح وهو يشاهدهم يتعثرون ، ولا يعرف ماذا يفعل.

“ماركيز يوهانس قدم لي عرضًا مرة أو مرتين ، لكن ….”

‘ماذا يجب أن أفعل؟ هل يجب أن أقسمهم وأرسل 5000 لكل منهم؟ لا. بعد ذلك ، سنفقد كلاهما. علينا الاحتفاظ بواحدة منهما على الأقل.

“لكن؟”

بووم!

“الكونت ديوس … كيف لي أن أقول ذلك ، كان مثابرًا جدًا.”

”ماركيز فورست؟ …آه! الشخص من مملكة ليستر؟ ”

“مثابر؟”

شعرت وكأن رأى ضوءًا أخيرًا في نهاية النفق.

“نعم. قال إذا انضممت إليه ، فسوف يحميني ويحافظ على سلامتي. حسنًا … عرض علي شيئًا مشابهًا جدًا لاقتراح زواج “.

أومأ فيكونت سابيان برأسه فيموافقة بجانبه حيث قال: “هذا … أسوأ مما كنت أتخيل”.

“ها … هذا الأحمق.”

من بين الخطوط الأمامية الثلاثة في مملكة سترابوس ، واجهت الجبهة الشرقية جمهورية كوبروك.

كان ميلتون صامتا.

في اليوم الذي انقسم فيه الجيش ، تحدث ميلتون إلى الأميرة فيوليت وهم يسيرون جنبًا إلى جنب.

من الذي يحمي من؟

اعتقد ميلتون أنه دفعهم بشكل كافٍ إلى الزاوية. أخرج أخيرًا هدفه الأصلي.

إذا تذكر ميلتون بشكل صحيح ، فإن قوة الكونت ديوس كانت في الستينيات المنخفضة. لكنه أراد أن يحمي الأميرة فيوليت التي كانت قوتها 88؟ غبائه لا يعرف الحدود.

وعلى عكس الجبهة الغربية أو الشمالية ، حافظت الجبهة الشرقية دائمًا على توازن محكم. لكن في الآونة الأخيرة، هذا التوازن  قد  تغير.

أتساءل ماذا سيكون تعبير هذا الغبي عندما تنتهي هذه الحربأعتقد أنني يجب أن أنهيها أولاً.

“مثابر؟”

“الآن بما أنه لا يوجد شيء يزعجنا ، سنقفز على أقدامنا أولاً في الحرب. هل أنتِ جاهزة؟”

كان هناك سبب لعدم رضاه عن الجبهة الشمالية البريئة. عندما بدأت الحرب ، تركزت معظم قوات العدو على الجبهة الشمالية. على الرغم من أن العدو قد هاجم الشرق والغرب بقوة ، إلا أن ذلك كان فقط لإبقائهم تحت السيطرة. 80٪ من قوات الجمهورية كانت مركزة على الجبهة الشمالية.

“بالطبع.”

“لكن؟”

“جيد ، إذن دعينا نسرع.”

ابتسم ميلتون بارتياح وهو يشاهدهم يتعثرون ، ولا يعرف ماذا يفعل.

قاد ميلتون قوة الحلفاء المكونة من 90.000 جندي وسارع إلى الجبهة الشرقية.

ترك ميلتون الصعداء.

***

”ماركيز  فورست ! ما رأيك؟ هل ستكون راضيًا عن هذا؟ ”

الجبهة الشرقية.

“هل أنت جاد الآن ، ماركيز؟”

من بين الخطوط الأمامية الثلاثة في مملكة سترابوس ، واجهت الجبهة الشرقية جمهورية كوبروك.

“سأذهب معه. من فضلك أعط فرصة لي وللفرسان “.

على عكس جمهورية هيلدس الجبلية في معظم أراضيها ، كان لدى جمهورية كوبروك العديد من السهول. قامت كل من جمهورية كوبروك و مملكة سترابوس ببناء العديد من القلاع وحافظت على الحذر من بعضها البعض خلال حرب طويلة استنزفتهم.

‘ماذا يجب أن أفعل؟ هل يجب أن أقسمهم وأرسل 5000 لكل منهم؟ لا. بعد ذلك ، سنفقد كلاهما. علينا الاحتفاظ بواحدة منهما على الأقل.

وعلى عكس الجبهة الغربية أو الشمالية ، حافظت الجبهة الشرقية دائمًا على توازن محكم. لكن في الآونة الأخيرة، هذا التوازن  قد  تغير.

‘ماذا يجب أن أفعل؟ هل يجب أن أقسمهم وأرسل 5000 لكل منهم؟ لا. بعد ذلك ، سنفقد كلاهما. علينا الاحتفاظ بواحدة منهما على الأقل.

“ماركيز فولونا ، جاء طلب للتعزيزات من قلعة هورن.”

***

“ماركيز ، جاءت طلبات التعزيزات من قلعة كارنو. إذا لم نتمكن من إرسالها في غضون يومين ، فإنهم يطلبون منك منحهم الإذن بالتراجع “.

ثم غادر ماركيز يوهانس دون النظر إلى الوراء. ضحك ميلتون وهو ينظر إلى ظهر ماركيز يوهانس.

بووم!

كان ميلتون صامتا.

انتقد ماركيز فولونا الطاولة بقبضته بعد تلقي تقرير الرسول.

انتقد ماركيز فولونا الطاولة بقبضته بعد تلقي تقرير الرسول.

“لماذا! لماذا لا أحصل على أي أخبار جيدة ؟! ”

“……”

ماركيز لوك فولونا. كان ماركيز مملكة سترابوس والشخص المسؤول عن الجبهة الشرقية. في الآونة الأخيرة ، كان يعاني من ضغوط شديدة حيث ازدادت الأوضاع على الجبهة الشرقية سوءًا ، شيئًا فشيئًا ، بمجرد بدء الحرب.

كان ذلك عندما أدركت هذه الكتل من الأعباء.

“كم عدد الحاميات(الجنود) المتبقية في قلعة أنديمار؟”

“كيف تجرؤ على إهانتنا.”

“قالوا حوالي 10000 جندي ، ماركيز.”

لكن حتى بوجودهم ، لم يتحسن الوضع. في النهاية ، تم إرسال حتى قوات الاحتياط الشرقية والغربية إلى الشمال.

“10000؟  اللعنة…”

“إنها المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا مزاجه أسوأ مني.”

كانت كل من قلعة هورن وقلعة كارنو اللتين طلبتا التعزيزات من المواقع الرئيسية على الجبهة الشرقية. يجب توفير كلا المكانين بأي ثمن ، ولكن لم يكن هناك احتياطيات كافية لإرسالها إلى كليهما.

اعتقد ميلتون أنه دفعهم بشكل كافٍ إلى الزاوية. أخرج أخيرًا هدفه الأصلي.

ماذا يجب أن أفعل؟ هل يجب أن أقسمهم وأرسل 5000 لكل منهم؟ لا. بعد ذلك ، سنفقد كلاهماعلينا الاحتفاظ بواحدة منهما على الأقل.

بصدق ، كان ميلتون هو الوحيد هنا الذي كان قوياً بما يكفي في بلده لفعل ما يريد. لقد كان المنقذ لمملكة ليستر وكان مدعوماً بحماس من قبل الشعب.

قام ماركيز فولونا بتثبيت أسنانه عندما اتخذ قرارًا مؤلمًا.

كان الكونت ديوس قرمزي بفعل الخجل. حتى لو قال ميلتون ذلك ، لم يكن لدى الكونت ديوس الشجاعة للتخلص من حياته ومحاربته.

“كل هذا الموقف اللعين بسبب الحمقى على الجبهة الشمالية.”

“بقد تراجعوا … القوات الجمهورية التي كانت تهاجم قلعة هورن ، ماركيز.”

حتى لو لم يتغير شيء ، لم يستطع ماركيز فولونا إلا الشكوى.

ابتسمت الأميرة فيوليت في ميلتون.

كان هناك سبب لعدم رضاه عن الجبهة الشمالية البريئة. عندما بدأت الحرب ، تركزت معظم قوات العدو على الجبهة الشمالية. على الرغم من أن العدو قد هاجم الشرق والغرب بقوة ، إلا أن ذلك كان فقط لإبقائهم تحت السيطرة. 80٪ من قوات الجمهورية كانت مركزة على الجبهة الشمالية.

 

ومع ذلك ، كانت المشكلة أن الجبهة الشمالية كانت تتراجع ببطء خلال المعارك. تم بالفعل فقدان العديد من الحصون والقلاع ، وكانت الجمهورية تكتسب الأرض ببطء في الجبهة الشمالية.

“الكونت ديوس … كيف لي أن أقول ذلك ، كان مثابرًا جدًا.”

بطبيعة الحال ، ركزت مملكة سترابوس قواتها في الشمال. تم إرسال كل من قوات دوق رايان كاتيل وقوات دوق مكارثي أوبراين الاحتياطية ، والتي كانت في حالة استعداد ، إلى الشمال.

“خلفنا … العدو خلفنا …  آخ …”

لكن حتى بوجودهم ، لم يتحسن الوضع. في النهاية ، تم إرسال حتى قوات الاحتياط الشرقية والغربية إلى الشمال.

“نعم. قال إذا انضممت إليه ، فسوف يحميني ويحافظ على سلامتي. حسنًا … عرض علي شيئًا مشابهًا جدًا لاقتراح زواج “.

مقارنة بالجبهة الغربية ، التي خاضت عددًا أقل من المعارك على نطاق واسع بسبب تضاريسها الوعرة ، كان للجبهة الشرقية المزيد من حملات الحصار والمعارك على السهول.

على عكس جمهورية هيلدس الجبلية في معظم أراضيها ، كان لدى جمهورية كوبروك العديد من السهول. قامت كل من جمهورية كوبروك و مملكة سترابوس ببناء العديد من القلاع وحافظت على الحذر من بعضها البعض خلال حرب طويلة استنزفتهم.

ما يعنيه هذا هو أن المعارك عكست بوضوح الاختلاف في حجم القوات. من أجل دعم الجبهة الشمالية ، انخفض جيش الجبهة الشرقية وتم هزيمته ببطء بينما بدأ الأعداء في الهجوم بقوة أكبر. مع استمرار انخفاض أعدادهم مقارنة بأعدائهم ، أصبح وضعهم تدريجياً أكثر خطورة.

بمجرد فقدان القلعة ، سيكون الأمر ضعف الصعوبة حيث سيتعين عليهم فرض حصار لاستعادتها. لهذا كان من الضروري تأمينها قبل ذلك الوقت.

كان من الطبيعي أن يقوم ماركيز لوك فولونا ، بصفته القائد الأعلى للجبهة الشرقية ، بشتم الجبهة الشمالية. حتى بعد استنزاف جيشه الاحتياطي ، لم يتحسن الوضع على الجبهة الشمالية على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، أثر وضع الجبهة الشمالية على الجبهة الشرقية.

‘هم على الأرجح مصابون الآن بالجنون؟ مجنون؟ أعتقد أنني يجب أن أعطيهم مخرجًا الآن؟

“اللعنة … ليس لدي ما يكفي من القوات. القوات….”

صرخ الكونت ديوس بسبب وصفه بأنه غير كفء.

مثلما كان ماركيز فولونا يطحن أسنانه بينما كان يحاول إيجاد حل لهذه المشكلة المزعجة …

لكن حتى بوجودهم ، لم يتحسن الوضع. في النهاية ، تم إرسال حتى قوات الاحتياط الشرقية والغربية إلى الشمال.

“ماركيز ، هناك تقرير عاجل.”

“10000؟  اللعنة…”

دخل رسول آخر من الباب على عجل.

ماركيز لوك فولونا. كان ماركيز مملكة سترابوس والشخص المسؤول عن الجبهة الشرقية. في الآونة الأخيرة ، كان يعاني من ضغوط شديدة حيث ازدادت الأوضاع على الجبهة الشرقية سوءًا ، شيئًا فشيئًا ، بمجرد بدء الحرب.

“ماذا تريد؟ هل حدث شيء آخر؟ ”

“الآن بما أنه لا يوجد شيء يزعجنا ، سنقفز على أقدامنا أولاً في الحرب. هل أنتِ جاهزة؟”

هل تم القبض على أحدهم؟

هاجم جنود النخبة من مملكة ليستر الذين خاضوا تدريبات مكثفة بقوة تدميرية ساحقة.

تحدث الرسول بحماس إلى ماركيز فولونا القلق.

يمكن الاعتماد عليه كما هو الحال دائمًا ، غادر جيروم لأداء واجبه.

“بقد تراجعوا … القوات الجمهورية التي كانت تهاجم قلعة هورن ، ماركيز.”

من بين الخطوط الأمامية الثلاثة في مملكة سترابوس ، واجهت الجبهة الشرقية جمهورية كوبروك.

“ماذا او ما؟”

تحدث ماركيز يوهانس إلى ميلتون بينما غادر الكونت كربون والكونت توروس.

“ظهر ماركيز  فورست مع قوات الحلفاء وقاتل قوات الجمهورية وأنقذ قلعة هورن. وقالوا إنه قتل ما لا يقل عن 5000 جندي عندما طاردهم ، ماركيز “.

“……”

”ماركيز فورست؟ …آه! الشخص من مملكة ليستر؟ ”

دخل رسول آخر من الباب على عجل.

ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ماركيز فولونا.

بناءً على المعلومات التي جمعتها بيانكا بسحرها ، بدا الوضع في ساحة المعركة مقلقًا.

أخيرًا … وصلت التعزيزات أخيرًا“.

”ماركيز  فورست ! ما رأيك؟ هل ستكون راضيًا عن هذا؟ ”

شعرت وكأن رأى ضوءًا أخيرًا في نهاية النفق.

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألم يقل لك ماركيز يوهانس أي شيء؟”

”ماركيز فورست. لم أره من قبل ، لكني أشعر أنني أستطيع أن أعانقه حتى الموت “.

“كل هذا الموقف اللعين بسبب الحمقى على الجبهة الشمالية.”

أراد ماركيز فولونا تقبيل ميلتون إذا كان يقف أمامه الآن.

اعتقد ميلتون أنه دفعهم بشكل كافٍ إلى الزاوية. أخرج أخيرًا هدفه الأصلي.

***

“تراجعوا! نحن نتراجع! ”

“واو … هذا فظيع.”

“إعطاؤك الأمر يعني أنه يجب عليك تحمل مسؤولية الأمور المتعلقة بالحرب. سيعرفون العواقب بمجرد أن يحاولوا ذلك “.

تنهد ميلتون.

“لا أريد أن أخوض الحرب عندما يمتلئ جيشي بأشخاص غير أكفاء وقلقين “.

أومأ فيكونت سابيان برأسه فيموافقة بجانبه حيث قال: “هذا … أسوأ مما كنت أتخيل”.

بطبيعة الحال ، ركزت مملكة سترابوس قواتها في الشمال. تم إرسال كل من قوات دوق رايان كاتيل وقوات دوق مكارثي أوبراين الاحتياطية ، والتي كانت في حالة استعداد ، إلى الشمال.

“إنها المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا مزاجه أسوأ مني.”

ما يعنيه هذا هو أن المعارك عكست بوضوح الاختلاف في حجم القوات. من أجل دعم الجبهة الشمالية ، انخفض جيش الجبهة الشرقية وتم هزيمته ببطء بينما بدأ الأعداء في الهجوم بقوة أكبر. مع استمرار انخفاض أعدادهم مقارنة بأعدائهم ، أصبح وضعهم تدريجياً أكثر خطورة.

حتى بيانكا أومأت برأسها بالموافقة.

“ماركيز يوهانس قدم لي عرضًا مرة أو مرتين ، لكن ….”

كان الشخص الذي حظي باهتمامهما المشترك هو الأميرة فيوليت التي كانت عائدة مع جيروم.

“لا تنس أنك سبب كل هذه المشاكل داخل الجيش ، ماركيز.”

”ماركيز  فورست ! ما رأيك؟ هل ستكون راضيًا عن هذا؟ ”

وعلى عكس الجبهة الغربية أو الشمالية ، حافظت الجبهة الشرقية دائمًا على توازن محكم. لكن في الآونة الأخيرة، هذا التوازن  قد  تغير.

كانت ملطخة بالدماء وتبتسم بشدة.

“لا ، ليس لدي الحق في القيام بذلك. لكن…”

***

“تراجعوا! نحن نتراجع! ”

كان هذا هو الوضع.

في ذلك اليوم ، تم تقسيم قوات الحلفاء إلى قسمين – قوات الحلفاء المكونة من أربع دول بقيادة ماركيز يوهانس والقوات المتحالفة المكونة من دولتين بقيادة ميلتون.

عندما وصل ميلتون إلى الجبهة الشرقية ، كان قد ذهب مباشرة إلى ساحة المعركة بدلاً من المقر.

يمكن الاعتماد عليه كما هو الحال دائمًا ، غادر جيروم لأداء واجبه.

بناءً على المعلومات التي جمعتها بيانكا بسحرها ، بدا الوضع في ساحة المعركة مقلقًا.

سقطت القوات الجمهورية قبل أن يتمكنوا من الرد. ومع ذلك ، سارع قائد العدو بالحكم على الموقف وبعد أقل من دقيقة من انهيار خط المعركة ، أمر جيشه بأكمله بالانسحاب.

“هل قلت أنها كانت قلعة هورن؟ هذا الشخص يبدو مشبوهًا ، وسوف يسقط اليوم أو غدًا “.

“كيف تجرؤ على إهانتنا.”

بمجرد فقدان القلعة ، سيكون الأمر ضعف الصعوبة حيث سيتعين عليهم فرض حصار لاستعادتها. لهذا كان من الضروري تأمينها قبل ذلك الوقت.

“نعم ، أنا حتى سأقوم بتدوين ذلك من أجلك.”

قاد ميلتون قواته على الفور لمهاجمة الجيش الجمهوري ، الذي كان يهاجم قلعة هورن ، من الخلف.

بينما كان ميلتون يتحدث ، كان كونت كربون مذهولًا.

“هجوم!”

“ماذا تريد؟ هل حدث شيء آخر؟ ”

قام العدو بفرض حصار على قلعة هورن ، عندما هاجمهم ميلتون بجيشه. باستثناء حراسه الخلفيين ، كان لدى ميلتون 50000 جندي. أمرهم بلا تردد بالهجوم.

كانت كل من قلعة هورن وقلعة كارنو اللتين طلبتا التعزيزات من المواقع الرئيسية على الجبهة الشرقية. يجب توفير كلا المكانين بأي ثمن ، ولكن لم يكن هناك احتياطيات كافية لإرسالها إلى كليهما.

“واه !!”

كانت ملطخة بالدماء وتبتسم بشدة.

“الجميع ، تقدموا!”

الجبهة الشرقية.

هاجم جنود النخبة من مملكة ليستر الذين خاضوا تدريبات مكثفة بقوة تدميرية ساحقة.

بمجرد فقدان القلعة ، سيكون الأمر ضعف الصعوبة حيث سيتعين عليهم فرض حصار لاستعادتها. لهذا كان من الضروري تأمينها قبل ذلك الوقت.

“إنه العدو! الرد على الفور  … جاه! ”

“أشعر بتحسن الآن.”

” كوه !”

ثم غادر ماركيز يوهانس دون النظر إلى الوراء. ضحك ميلتون وهو ينظر إلى ظهر ماركيز يوهانس.

“خلفنا … العدو خلفنا …  آخ …”

 

سقطت القوات الجمهورية قبل أن يتمكنوا من الرد. ومع ذلك ، سارع قائد العدو بالحكم على الموقف وبعد أقل من دقيقة من انهيار خط المعركة ، أمر جيشه بأكمله بالانسحاب.

“كما أنني لا أريد أن أخوض حربًا مع أولئك الذين يشككون في أمري ولن يستمعوا إلي”.

“تراجعوا! نحن نتراجع! ”

” كوه !”

“نحن نتراجع إلى قلعة سورون! قادة الفصائل ، خذوا جنودكم وانسحبوا! ”

“لا تنس أنك سبب كل هذه المشاكل داخل الجيش ، ماركيز.”

دعا ميلتون على الفور جيروم حيث بدأت القوات الجمهورية في التراجع.

في ذلك اليوم ، تم تقسيم قوات الحلفاء إلى قسمين – قوات الحلفاء المكونة من أربع دول بقيادة ماركيز يوهانس والقوات المتحالفة المكونة من دولتين بقيادة ميلتون.

“جيروم ، خذ الفرسان وسلاح الفرسان وهاجم مؤخرة العدو. سنحاول تعظيم نتائجنا ، وقتل أكبر عدد ممكن منهم “.

“القرن الأخضر الذي لم يقاتل في حرب بالتأكيد يحب التحدث كثيرًا.”

“نعم سيدي.”

“إذن ، لن أرفض ذلك.”

يمكن الاعتماد عليه كما هو الحال دائمًا ، غادر جيروم لأداء واجبه.

***

في تلك اللحظة ، تحدثت الأميرة فيوليت بجوار ميلتون.

“واو … هذا فظيع.”

“سأذهب معه. من فضلك أعط فرصة لي وللفرسان “.

“ماركيز فولونا ، جاء طلب للتعزيزات من قلعة هورن.”

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“هل تم القبض على أحدهم؟“

XMajed & Abdullah Alwakeel

***

 

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألم يقل لك ماركيز يوهانس أي شيء؟”

“إذن ، لن أرفض ذلك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط