نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 107

أميرة إمارة فلورنسا (4)

أميرة إمارة فلورنسا (4)

الفصل 107: أميرة إمارة فلورنسا (4)

“اللعنة…”

آهتعال إلى التفكير في الأمر ، لقد قلت إنني سأمنحها فرصة للمساهمة خلال الحرب.

‘ماذا او ما؟ ألم تقل أنها كانت أميرة؟’

كان ميلتون قد أعطى أوامره إلى جيروم ، شخص كان على دراية به ، ولكن كان بإمكانه بسهولة إعطاء الأمر نفسه للأميرة فيوليت. كانت مطاردة العدو المنسحب واحدة من  أكثر  المهام أمانًا التي يمكن أن تُمنح لسلاح الفرسان ، وستساعد في تحقيق الإنجازات العسكرية أيضًا. اعتقد ميلتون أنها ستكون فرصة جيدة للتحقق من قدرة حليفه ، أومأ برأسه.

“نيييييه !!”

“ممتاز. جيروم والأميرة فيوليت وفرسانها سيرافقونك. تأكد من حمايتها “.

 

“نعم سيدي.”

قفز جيروم في المعركة لاحقًا.

حرص ميلتون على طرح هذا السؤال على جيروم. في ذلك الوقت ، لكن كان هناك شيء لم يدركه ميلتون ؛ لم تكن الأميرة فيوليت شخصًا يحتاج إلى الحماية.

“موتوا ، أيها الأوغاد الجمهوريين !!”

“تقدموا!! تقدموا!! تقدموا!!!”

كان كل هجوم مميتًا ولم يسعه إلا أن يتم صده. لم تكن هناك فرصة لعكس مسار المعركة. ليس هذا فقط ، لكن الفرسان الذين تبعوا أميرتهم كانوا أيضًا خصومًا أقوياء ونخبة ؛ كانوا يمثلون مشكلة بمفردهم.

رن صوت واضح وعالي النبرة في جميع أنحاء ساحة المعركة.

‘ماذا او ما؟ ألم تقل أنها كانت أميرة؟’

ركضت الأميرة فيوليت إلى مقدمة سلاح الفرسان الآخر.

“لقد بدأت من جديد.”

“الأميرة فيوليت ، لقد ذهبت بعيدا جدا. يرجى العودة إلى الصفوف “.

“نيييييه !!”

صرخ جيروم وراءها بصوت عالٍ. لكن…

كسر! طحن! سحق!

“تقدموا! سيتبعني سلاح الفرسان بأكمله !! ”

“اااااه !!”

ركبت الأميرة فيوليت إلى الأمام دون قلق.  وبمجرد خروج الأمر من فمها ، خرج جميع فرسان إمارة فلورنسا من صفوفهم وتبعوها.

“اااااه !!”

“لا تتخلفوا عن الركب!”

‘ماذا او ما؟ ألم تقل أنها كانت أميرة؟’

“لا تتخلفوا عن الاميرة!”

وسرعان ما سقط جميع الجنود الجمهوريين الذين هرعوا نحوها في حالة معنوية عالية كـ جثث.

“صر على أسنانك واركض وراءها. لا تتخلف عن الركب! ”

اشتباكهم الأول اندلع بشكل رائع.

قال جميع فرسان إمارة فلورنسا نفس الشيء لبعضهم البعض واتبعوا الأميرة فيوليت الجريئة – لا يمكننا أن نتخلف …

“آه …  سوف تتبعني  الفرقة الثانية . سنثبت مؤخرتنا “.

بدلاً من القلق بشأن العدو ، كانوا جميعًا خائفين من أنهم لن يتمكنوا من متابعة الأميرة وهي تتقدم بتهور. كانوا يعلمون أنهم إذا لم يتبعوها ، فإن الأميرة فيوليت ستندفع وحدها إلى معسكر العدو.

“أنا الأميرة فيوليت رون  فلورنسا من إمارة فلورنسا.”

إنهم 50 فارسًا فقط … ألن يكون الأمر خطيرًا جدًا؟

وكانت تأرجح بسيفها على المشاة الذين كانوا يندفعون نحوها.

تردد جيروم للحظة.

 

حتى لو كانت مهمة آمنة حيث كانوا يتابعون فقط عدوًا متراجعًا ، فقد كان عددًا صغيرًا بشكل خطير من القوات يتقدم. على الرغم من أنه كان يستطيع أن يقول إنهم جميعًا من فرسان النخبة في لمحة ، إلا أنه كان لا يزال محفوفًا بالمخاطر. طالما كانت أميرة بلد ما  تتصدر  الهجوم ، كان من الضروري توخي الحذر والاهتمام بالسلامة.

“جاااك!”

ناهيك عن أن اللورد أعطاني أمرًا أيضًا …”

قال جميع فرسان إمارة فلورنسا نفس الشيء لبعضهم البعض واتبعوا الأميرة فيوليت الجريئة – لا يمكننا أن نتخلف …

اتخذ جيروم قراره وانطلق أيضًا إلى الأمام.

ومع ذلك ، منذ أن اشترى للجيش الرئيسي ما يكفي من الوقت ، فقد حقق شيئًا على الأقل. و…

“سيتبعني الفرقة الثانية و الفرقة الثالثة. سنقوم بتغطيتهم “.

جيروم لا يسعه إلا الإعجاب بفرسان إمارة فلورنسا وهو يشاهدهم وهم يقهرون الجيش الجمهوري. كان الأمر أشبه بمشاهدة تحطم الأمواج فوق قلعة رملية.

“نعم سيدي!!”

“لا تتخلفوا عن الاميرة!”

“نعم سيدي!!”

الفصل 107: أميرة إمارة فلورنسا (4)

ولكن قبل أن يتمكن جيروم من الوصول إليها وإلى فرسانها ، اصطدمت فرسان الأميرة فيوليت بقوات العدو وبدأوا في الهجوم.

“لا تتخلفوا عن الركب!”

“موت!”

“نيييييه !!”

“اذهبوا وموتوا ، يا كلاب الجمهورية!”

“موت!”

كسرطحنسحق!

“نعم سيدي!!”

تردد صدى الصوت الدموي المتمثل في كسر العظام وقطع اللحم في جميع أنحاء ساحة المعركة. ركض فرسان إمارة فلورنسا في اتجاه العدو وقضوا عليهم من جانب واحد.

“نعم سيدي!!”

“غوه!”

“نعم سيدي!”

“… تراجع … كوه …”

“يا له من قافية رائعة.”

تحت هجمات فرسان إمارة فلورنسا ، سقط الجيش الجمهوري دون أن يتمكن من الرد.

ركز الملازم توريون على الأميرة فيوليت التي كانت تندفع بجنون نحوهم. أدار حصانه قبل أن يتكلم.

جيروم لا يسعه إلا الإعجاب بفرسان إمارة فلورنسا وهو يشاهدهم وهم يقهرون الجيش الجمهوري. كان الأمر أشبه بمشاهدة تحطم الأمواج فوق قلعة رملية.

كانت اللعنات المتدفقة من فم الأميرة فيوليت لا يستخدمها حتى المرتزقة.

هم حقا من  النخبة.”

تردد صدى الصوت الدموي المتمثل في كسر العظام وقطع اللحم في جميع أنحاء ساحة المعركة. ركض فرسان إمارة فلورنسا في اتجاه العدو وقضوا عليهم من جانب واحد.

“موتوا ، أيها الأوغاد الجمهوريين !!”

‘آه! تعال إلى التفكير في الأمر ، لقد قلت إنني سأمنحها فرصة للمساهمة خلال الحرب.’

يبدو أنه لا داعي للقلق بشأن حلفائهم الآن.

 

قفز جيروم في المعركة لاحقًا.

صرخت عليه بشراسة.

“لا يمكننا أن نتخلف أيضًا!”

“نعم سيدي!!”

“اااااه !!”

“سنكافأ كثيرا إذا أمسكنا حية … جاه!”

كسرقعقعةأسرى!

تحت هجمات فرسان إمارة فلورنسا ، سقط الجيش الجمهوري دون أن يتمكن من الرد.

بضوضاء صاخبة ، دمرت مؤخرة الجيش الجمهوري بالكامل.

ركبت الأميرة فيوليت إلى الأمام دون قلق.  وبمجرد خروج الأمر من فمها ، خرج جميع فرسان إمارة فلورنسا من صفوفهم وتبعوها.

***

“السيدة الفارسة هناك! اكشفي عن اسمك! ”

“الأضرار التي لحقت بحلفائنا كبيرة للغاية.”

“صر على أسنانك واركض وراءها. لا تتخلف عن الركب! ”

“آه …  سوف تتبعني  الفرقة الثانية . سنثبت مؤخرتنا “.

”المبتدئ هناك! لا تقترب من الأميرة! سوف تعيقها! ”

“نعم سيدي!”

“اتبع الملازم توريون!”

صحيح أنهم كانوا يتراجعون ، لكن الضرر الذي لحق بالجيش الجمهوري كان أكبر مما ينبغي.

سارعت الأميرة فيوليت على الفور بحصانها إلى الأمام نحو العدو الذي استفزها.

وهكذا ، قرر شخص من الجانب الجمهوري الرد.

“موتوا ، أيها الأوغاد الجمهوريين !!”

كان ذلك الشخص قائدًا متوسط ​​المستوى قرر أن يحاول مواجهة العدو الذي يهاجم مؤخرة الجيش الجمهوري بسرية كاملة.

صحيح أنهم كانوا يتراجعون ، لكن الضرر الذي لحق بالجيش الجمهوري كان أكبر مما ينبغي.

كانت هذه مهمة صعبة للغاية. سيتعين عليهم الذهاب إلى مؤخرة جيشهم وصد هجوم العدو أثناء محاولتهم إيقاف زخمهم.

***

إذا نجح ، فإن عدد الجنود الذين سيبقون على قيد الحياة سيزداد بشكل كبير. ومع ذلك ، فإن معدل البقاء على قيد الحياة لنفسه والرجال الذين قادهم سينخفض ​​بشكل كبير. بمعنى آخر ، كان لدى الشخص الذي تولى هذا الدور أحد سببين. كان إما شخصًا واثقًا من مهاراته ، أو كان شخصًا مستعدًا للموت. كان هذا الرجل بالذات هو الأول.

“هم حقا من  النخبة.”

“اتبع الملازم توريون!”

في خضم هزيمة جنود العدو ، استدارت الأميرة فيوليت لمواجهة اندفاع الملازم توريون.

“سننقذ حلفائنا! مساعدة الفرقة الثانية والملازم! ”

“كوه …”

كان الملازم توريون قائدًا ميدانيًا بارزًا وماهرًا جدًا وصل إلى مستوى الخبراء المتوسط. كما كان يثق به رجاله بدرجة كبيرة وقد أظهر أنه يستحق ذلك. ولأنهم يثقون به ، قرر أيضًا عدد كبير من الجنود ، باستثناء السرية الثانية المطلوبة ، الانضمام إليه.

“موتوا ، أيها الأوغاد الجمهوريين !!”

انه يستحق ذلكدعونا نغير التدفق هنا.

عندما توغلت في جيش الأعداء عميقًا ، اندفع المشاة الجمهوريون لمحاصرتها.

بتشجيع من تعاون رجاله النشط ، التفت الملازم توريون لينظر إلى العدو بنظرة باردة. من أجل وقف مطاردة العدو هنا ، إذن …

“أنا الأميرة فيوليت رون  فلورنسا من إمارة فلورنسا.”

تلك السيدة الفارسة هي القائدة.”

لقد أحدثت تلك الضربة المليئة بالدماء والجنون زخمًا مرعبًا.

ركز الملازم توريون على الأميرة فيوليت التي كانت تندفع بجنون نحوهم. أدار حصانه قبل أن يتكلم.

“ماذا او ما؟! أيها الوغد XX ، هل فمك مليء بـ XXX XX؟ أنت XX X XXX XX XXX XXXXX X …”

“السيدة الفارسة هناك! اكشفي عن اسمك! ”

“نعم سيدي!!”

في خضم هزيمة جنود العدو ، استدارت الأميرة فيوليت لمواجهة اندفاع الملازم توريون.

“ممتاز. جيروم والأميرة فيوليت وفرسانها سيرافقونك. تأكد من حمايتها “.

صرخت عليه بشراسة.

“غوه …  ما  هذا؟ من هذه العاهرة المجنونة؟”

“أنا الأميرة فيوليت رون  فلورنسا من إمارة فلورنسا.”

“السيدة الفارسة هناك! اكشفي عن اسمك! ”

جفل الملازم توريون بسبب ردها. كانت أكثر أهمية مما كان يعتقد.

ركبت الأميرة فيوليت إلى الأمام دون قلق.  وبمجرد خروج الأمر من فمها ، خرج جميع فرسان إمارة فلورنسا من صفوفهم وتبعوها.

هذا أفضل.”

ركض الاثنان نحو بعضهما البعض بينما كان من الواضح أن الهالات خرجت من سيوفهما. وثم…

سخر منها قبل أن يتكلم.

عندما حاول أحد فرسان الأعداء التدخل ، ألقت الأميرة فيوليت درعها تجاهه وفتحت رأسه. ثم ، عندما حاول جندي آخر طعنها بحربة ، أمسكت بالرمح وسحبت الجندي تجاهها بينما ركلته في وجهه في نفس الوقت. ثم أخذت الرمح المسروق وألقته على الملازم توريون. انتهزت الفرصة بينما كان مشتتًا ، واندفعت نحوه مرة أخرى. و…

“هاهاها … من كان يعلم أنني سأقاتل ضد أميرة مملكة في يوم من الأيام. يجب أن أتأكد من أنني أأسرك حيةً. يمكنك مواساة جنود جيشنا الجمهوري وإراحتهم “.

“اللعنة ، أي نوع من الأميرات هذه ؟!”

لقد كان استفزازًا فظًا ووحشيًا ، لكن الملازم توريون كان قاسيًا عن قصد معه. كان الخصم أميرة. يبدو أنها أتقنت السيف قليلاً ، لكنها مع ذلك ، كأميرة ، كانت ستكبر وهي مدللة ومحمية في قلعة ملكية.

رن صوت واضح وعالي النبرة في جميع أنحاء ساحة المعركة.

لذلك ، كان مهلهلًا وخشنًا عن عمد. كان من المرجح أن الأميرة لم تسمع مثل هذا الاستفزاز في حياتها. قال هذه الكلمات عن قصد معتقدًا أنه إذا كانت هذه الكلمات ستخدش جلدها وأهانتها كأنثى ، وبفعل ذلك فقد يشتت انتباهها ويغريها بالدخول. لكن …

“يا له من قافية رائعة.”

“ماذا او ما؟! أيها الوغد XX ، هل فمك مليء بـ XXX XX؟ أنت XX X XXX XX XXX XXXXX X …”

اتخذ جيروم قراره وانطلق أيضًا إلى الأمام.

كانت اللعنات المتدفقة من فم الأميرة فيوليت لا يستخدمها حتى المرتزقة.

”الأميرة فيوليت! إنه كثير عليك أن تلاحقيه أكثر “.

ماذا او ما؟ ألم تقل أنها كانت أميرة؟’

“ناهيك عن أن اللورد أعطاني أمرًا أيضًا …”

ما هذا؟ اعتقدت انها كانت أميرة؟,

“مت!”

في هذه اللحظة ، كان معظم الناس هناك ، من الأعداء والحلفاء ، يفكرون جميعًا في نفس الشيء. الاستثناءات الوحيدة كان فرسان الأميرة وميلتون.

تحت هجمات فرسان إمارة فلورنسا ، سقط الجيش الجمهوري دون أن يتمكن من الرد.

لقد بدأت من جديد.”

ركضت الأميرة فيوليت حصانها وتبعته بتهور. على الرغم من معرفتها أن فرسانها كانوا مشغولين في القتال ولم يتمكنوا من متابعتها ، إلا أنها ذهبت لمطاردة الملازم توريون دون قلق.

اللعنة ، إنها غاضبة.”

“لا تتخلفوا عن الاميرة!”

كيف نهدئها؟

“الأميرة فيوليت ، لقد ذهبت بعيدا جدا. يرجى العودة إلى الصفوف “.

فكر فرسان إمارة فلورنسا الذين عرفوا الأميرة فيوليت بهذا ، بينما فكر أحدهم بشيء آخر …

“اتبع الملازم توريون!”

“يا له من قافية رائعة.”

“ااااااااه!”

كان ذلك الشخص ميلتون الذي كان يراقب من بعيد.

“كيف نهدئها؟“

***

وسرعان ما سقط جميع الجنود الجمهوريين الذين هرعوا نحوها في حالة معنوية عالية كـ جثث.

“تتوقف بعد الوصول إلى هذا الحد ، أيها XX الأحمق!”

“اذهبوا وموتوا ، يا كلاب الجمهورية!”

سارعت الأميرة فيوليت على الفور بحصانها إلى الأمام نحو العدو الذي استفزها.

“أين تعتقد أنك ذاهب ، أيها الوغد ؟!”

استجاب الملازم توريون ، الذي كان محرجًا من وابل غير متوقع من الألفاظ النابية ، على الفور. وعلى الرغم من أن ردود الأفعال كانت مختلفة عن التوقعات ، إلا أن العدو قد غضب فعل تهكمه واندفع نحوه. كان هذا بالضبط ما أراده.

عند رؤية الحصان يسقط ، توهجت عيون الجنود بشدة.

“تعال عندي!”

“سيتبعني الفرقة الثانية و الفرقة الثالثة. سنقوم بتغطيتهم “.

ركض الاثنان نحو بعضهما البعض بينما كان من الواضح أن الهالات خرجت من سيوفهما. وثم…

‘ماذا او ما؟ ألم تقل أنها كانت أميرة؟’

“ااااااااه!”

اتخذ جيروم قراره وانطلق أيضًا إلى الأمام.

“موت!!”

سارعت الأميرة فيوليت على الفور بحصانها إلى الأمام نحو العدو الذي استفزها.

قعقعة !!

“توقف هناك ، أيها الوغد! قف! أنا أخبرك بالتوقف! تووقف !!! ”

اشتباكهم الأول اندلع بشكل رائع.

عند رؤية الحصان يسقط ، توهجت عيون الجنود بشدة.

“كوغ …”

قفز جيروم في المعركة لاحقًا.

“اللعنة…”

‘ماذا او ما؟ ألم تقل أنها كانت أميرة؟’

لم تستطع الخيول التي كانوا يركبونها تحمل الاصطدام الشديد وتم دفعهم للخلف. لكن…

“تقدموا!! تقدموا!! تقدموا!!!”

“اااااه !!”

“أين تعتقد أنك ذاهب ، أيها الوغد ؟!”

أول من تعافى من هذا التبادل كانت الأميرة فيوليت. استعادت توازنها واندفعت مرة أخرى.  أرجحت الأميرة فيوليت سيفها كما لو كانت ممسوسة.

عند رؤية الحصان يسقط ، توهجت عيون الجنود بشدة.

حاول الملازم توريون بسرعة منع هجومها.

“أنا الأميرة فيوليت رون  فلورنسا من إمارة فلورنسا.”

غوه …  ما  هذا؟ من هذه العاهرة المجنونة؟”

وسرعان ما سقط جميع الجنود الجمهوريين الذين هرعوا نحوها في حالة معنوية عالية كـ جثث.

اعتقد الملازم توريون أنه سيصاب بالجنون في محاولة محاربتها. على الرغم من أنه لم يقلل من شأن مهارات خصمه ، إلا أنه اعتقد أنه لا يزال من الممكن الخروج منتصرًا.

‘انه يستحق ذلك. دعونا نغير التدفق هنا.’

كان يعتقد أنه بغض النظر عن مدى موهبتها العالية ، فلن يعني ذلك بالضرورة أنها ستكون قادرة على تطبيق ذلك في ساحة معركة فعلية.

“تحركوا أيها الأوغاد !!”

في الواقع ، كانت هناك العديد من الحالات التي انتهى فيها المطاف بالفرسان الذين تدربوا بجدّ بالموت بسرعة وبشكل مثير للسخرية بمجرد أن يكونوا في ساحة معركة فعلية. في بعض الحالات ، كان الفرسان متوترين للغاية لإظهار مهاراتهم والاستفادة منها ، وفي حالات أخرى ، لم يتمكنوا من التكيف مع الظروف غير العادية للحرب وقُتلوا بشكل أعمى.

بضوضاء صاخبة ، دمرت مؤخرة الجيش الجمهوري بالكامل.

حتما ، كانت هناك حاجة إلى قدر معين من الخبرة حتى لا تموت بحماقة.

“أقتلها! لا ، امسكها! ”

لم يعتقد الملازم توريون أبدًا أن أميرة مثل الأميرة فيوليت لديها مثل هذه التجارب. من كان يظن ذلك؟ كان من الطبيعي أن نفكر أنها كأميرة بلد ، لن يكون لديها أي خبرة عملية. لكن الواقع كان مختلفًا. كانت الأميرة فيوليت ماهرة ومتمرسة بشكل يبعث على السخرية في المعارك الحقيقية. لا ، لقد كانت أكثر من مجرد تجربة ، كانت مجنونة.

“نعم سيدي!”

عندما حاول أحد فرسان الأعداء التدخل ، ألقت الأميرة فيوليت درعها تجاهه وفتحت رأسه. ثم ، عندما حاول جندي آخر طعنها بحربة ، أمسكت بالرمح وسحبت الجندي تجاهها بينما ركلته في وجهه في نفس الوقت. ثم أخذت الرمح المسروق وألقته على الملازم توريون. انتهزت الفرصة بينما كان مشتتًا ، واندفعت نحوه مرة أخرى. و…

بتشجيع من تعاون رجاله النشط ، التفت الملازم توريون لينظر إلى العدو بنظرة باردة. من أجل وقف مطاردة العدو هنا ، إذن …

“مت!”

الفصل 107: أميرة إمارة فلورنسا (4)

لقد أحدثت تلك الضربة المليئة بالدماء والجنون زخمًا مرعبًا.

“كوه …”

“اللعنة ، أي نوع من الأميرات هذه ؟!”

حتى لو كانت مهمة آمنة حيث كانوا يتابعون فقط عدوًا متراجعًا ، فقد كان عددًا صغيرًا بشكل خطير من القوات يتقدم. على الرغم من أنه كان يستطيع أن يقول إنهم جميعًا من فرسان النخبة في لمحة ، إلا أنه كان لا يزال محفوفًا بالمخاطر. طالما كانت أميرة بلد ما  تتصدر  الهجوم ، كان من الضروري توخي الحذر والاهتمام بالسلامة.

اعتقد الملازم توريون أنه وقع في فخ. إذا كانت هذه أميرة ، فقد كان إمبراطورًا.

كانت الأميرة فيوليت صماء لكلمات الآخرين. أدى سلوك الأميرة فيوليت المتهور في النهاية إلى وضع خطير.

كان كل هجوم مميتًا ولم يسعه إلا أن يتم صده. لم تكن هناك فرصة لعكس مسار المعركة. ليس هذا فقط ، لكن الفرسان الذين تبعوا أميرتهم كانوا أيضًا خصومًا أقوياء ونخبة ؛ كانوا يمثلون مشكلة بمفردهم.

“… تراجع … كوه …”

“تعاملوا مع الناس المحيطين بالأميرة!”

لذلك ، كان مهلهلًا وخشنًا عن عمد. كان من المرجح أن الأميرة لم تسمع مثل هذا الاستفزاز في حياتها. قال هذه الكلمات عن قصد معتقدًا أنه إذا كانت هذه الكلمات ستخدش جلدها وأهانتها كأنثى ، وبفعل ذلك فقد يشتت انتباهها ويغريها بالدخول. لكن …

“تجاهلوا هذا اللقيط ، الأميرة ستتعامل معه!”

اشتباكهم الأول اندلع بشكل رائع.

”المبتدئ هناك! لا تقترب من الأميرة! سوف تعيقها! ”

“سنكافأ كثيرا إذا أمسكنا حية … جاه!”

كيف يقال؟ يبدو أن الفرسان كانوا معتادين جدًا على هذا الموقف. كانوا يعرفون بالضبط ما يجب القيام به في الموقف الذي كانت فيه الأميرة تتجول بعنف. كان الفرسان ينظفون محيطهم بثبات وكانت الأضرار التي لحقت بمرؤوسيه كبيرة جدًا.

“الهدف الرئيسي في ساحة المعركة ليس الفوز ، ولكن البقاء على قيد الحياة.”

,لا يمكنني فعل الكثيرهذه حدوديلا أستطيع أن أفعل أكثر من هذا.

حتى لو كانت واثقة من مهاراتها ، كانت لا تزال تتعمق في صفوف العدو. لكن…

انتقل الملازم توريون إلى مؤخرة الجيش الجمهوري لمحاولة تقليل الأضرار التي لحقت بالجيش ، لكن هذا كان حده.

استجاب الملازم توريون ، الذي كان محرجًا من وابل غير متوقع من الألفاظ النابية ، على الفور. وعلى الرغم من أن ردود الأفعال كانت مختلفة عن التوقعات ، إلا أن العدو قد غضب فعل تهكمه واندفع نحوه. كان هذا بالضبط ما أراده.

كلما زاد الوقت الذي يقضيه هنا ، زادت الأضرار التي سيتكبدها رجاله.

ركضت الأميرة فيوليت حصانها وتبعته بتهور. على الرغم من معرفتها أن فرسانها كانوا مشغولين في القتال ولم يتمكنوا من متابعتها ، إلا أنها ذهبت لمطاردة الملازم توريون دون قلق.

”نحن نتراجع! لا تنظر للوراء وتتراجع! ”

سارعت الأميرة فيوليت على الفور بحصانها إلى الأمام نحو العدو الذي استفزها.

ومع ذلك ، منذ أن اشترى للجيش الرئيسي ما يكفي من الوقت ، فقد حقق شيئًا على الأقل. و…

“نيييييه !!”

الهدف الرئيسي في ساحة المعركة ليس الفوز ، ولكن البقاء على قيد الحياة.”

 

وطالما كنت على قيد الحياة ، ثم في يوم من الأيام ، يمكنك الفوز.

عندما حاول أحد فرسان الأعداء التدخل ، ألقت الأميرة فيوليت درعها تجاهه وفتحت رأسه. ثم ، عندما حاول جندي آخر طعنها بحربة ، أمسكت بالرمح وسحبت الجندي تجاهها بينما ركلته في وجهه في نفس الوقت. ثم أخذت الرمح المسروق وألقته على الملازم توريون. انتهزت الفرصة بينما كان مشتتًا ، واندفعت نحوه مرة أخرى. و…

على عكس الفرسان الذين اعتبروا الانسحاب شيئًا مخجلًا ، لم يشعر الجنود الجمهوريون بالخجل من التراجع. وبدلاً من ذلك ، شعروا بالثقة في التراجع. حتى أن الملازم توريون ، الذي عانى من شيء أسوأ بكثير من ذلك من قبل ، اعتقد أن هذا كان موقفًا يمكنه من خلاله البقاء على قيد الحياة. لكن…

“ااااااااه!”

“أين تعتقد أنك ذاهب ، أيها الوغد ؟!”

بدلاً من القلق بشأن العدو ، كانوا جميعًا خائفين من أنهم لن يتمكنوا من متابعة الأميرة وهي تتقدم بتهور. كانوا يعلمون أنهم إذا لم يتبعوها ، فإن الأميرة فيوليت ستندفع وحدها إلى معسكر العدو.

ركضت الأميرة فيوليت حصانها وتبعته بتهور. على الرغم من معرفتها أن فرسانها كانوا مشغولين في القتال ولم يتمكنوا من متابعتها ، إلا أنها ذهبت لمطاردة الملازم توريون دون قلق.

جفل الملازم توريون بسبب ردها. كانت أكثر أهمية مما كان يعتقد.

”الأميرة فيوليت! إنه كثير عليك أن تلاحقيه أكثر “.

كان ذلك الشخص قائدًا متوسط ​​المستوى قرر أن يحاول مواجهة العدو الذي يهاجم مؤخرة الجيش الجمهوري بسرية كاملة.

من الخلف ، حاول جيروم منع الأميرة فيوليت من مطاردة الملازم توريون.

عندما توغلت في جيش الأعداء عميقًا ، اندفع المشاة الجمهوريون لمحاصرتها.

حتى لو كانت واثقة من مهاراتها ، كانت لا تزال تتعمق في صفوف العدو. لكن…

“تتوقف بعد الوصول إلى هذا الحد ، أيها XX الأحمق!”

“توقف هناك ، أيها الوغد! قف! أنا أخبرك بالتوقف! تووقف !!! ”

يبدو أنه لا داعي للقلق بشأن حلفائهم الآن.

كانت الأميرة فيوليت صماء لكلمات الآخرين. أدى سلوك الأميرة فيوليت المتهور في النهاية إلى وضع خطير.

“تقدموا!! تقدموا!! تقدموا!!!”

“الآن هي الفرصة!”

تحت هجمات فرسان إمارة فلورنسا ، سقط الجيش الجمهوري دون أن يتمكن من الرد.

”أحيطها! امنعها من التقدم! ”

“تتوقف بعد الوصول إلى هذا الحد ، أيها XX الأحمق!”

عندما توغلت في جيش الأعداء عميقًا ، اندفع المشاة الجمهوريون لمحاصرتها.

في هذه اللحظة ، كان معظم الناس هناك ، من الأعداء والحلفاء ، يفكرون جميعًا في نفس الشيء. الاستثناءات الوحيدة كان فرسان الأميرة وميلتون.

للحظة ، لم يستطع حصانها التحرك أكثر من ذلك بسبب الاعتداء. انتهز جندي هذه الفرصة للمضي قدمًا بسرعة وطعن حصان الأميرة فيوليت على جانبه.

***

طعنة!

“السيدة الفارسة هناك! اكشفي عن اسمك! ”

“نيييييه !!”

بضوضاء صاخبة ، دمرت مؤخرة الجيش الجمهوري بالكامل.

انهار الحصان بصوت عالي النبرة.

لم يعتقد الملازم توريون أبدًا أن أميرة مثل الأميرة فيوليت لديها مثل هذه التجارب. من كان يظن ذلك؟ كان من الطبيعي أن نفكر أنها كأميرة بلد ، لن يكون لديها أي خبرة عملية. لكن الواقع كان مختلفًا. كانت الأميرة فيوليت ماهرة ومتمرسة بشكل يبعث على السخرية في المعارك الحقيقية. لا ، لقد كانت أكثر من مجرد تجربة ، كانت مجنونة.

عند رؤية الحصان يسقط ، توهجت عيون الجنود بشدة.

بتشجيع من تعاون رجاله النشط ، التفت الملازم توريون لينظر إلى العدو بنظرة باردة. من أجل وقف مطاردة العدو هنا ، إذن …

“أقتلها! لا ، امسكها! ”

تحت هجمات فرسان إمارة فلورنسا ، سقط الجيش الجمهوري دون أن يتمكن من الرد.

“سنكافأ كثيرا إذا أمسكنا حية … جاه!”

“تعاملوا مع الناس المحيطين بالأميرة!”

عادة ، كان الفرسان الذين سقطوا من على خيولهم هدفًا مركزًا لجنود المشاة. إذا كانوا محظوظين ، فقد يسحق الحصان الفارس عندما يسقط. ومع ذلك ، كما لو كانت معتادة على ذلك ، قامت الأميرة فيوليت بضبط توقيتها للقفز من على الحصان عند سقوطه.

“ااااااااه!”

وكانت تأرجح بسيفها على المشاة الذين كانوا يندفعون نحوها.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“تحركوا أيها الأوغاد !!”

“تقدموا! سيتبعني سلاح الفرسان بأكمله !! ”

تحرك سيفها بشكل مذهل في الهواء وفي كل مرة كان الدم يتطاير في الهواء.

“تتوقف بعد الوصول إلى هذا الحد ، أيها XX الأحمق!”

“جاااك!”

بتشجيع من تعاون رجاله النشط ، التفت الملازم توريون لينظر إلى العدو بنظرة باردة. من أجل وقف مطاردة العدو هنا ، إذن …

“كوه …”

ولكن قبل أن يتمكن جيروم من الوصول إليها وإلى فرسانها ، اصطدمت فرسان الأميرة فيوليت بقوات العدو وبدأوا في الهجوم.

وسرعان ما سقط جميع الجنود الجمهوريين الذين هرعوا نحوها في حالة معنوية عالية كـ جثث.

صحيح أنهم كانوا يتراجعون ، لكن الضرر الذي لحق بالجيش الجمهوري كان أكبر مما ينبغي.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“اللعنة…”

XMajed & Abdullah Alwakeel

بتشجيع من تعاون رجاله النشط ، التفت الملازم توريون لينظر إلى العدو بنظرة باردة. من أجل وقف مطاردة العدو هنا ، إذن …

 

“آه …  سوف تتبعني  الفرقة الثانية . سنثبت مؤخرتنا “.

 

‘ما هذا؟ اعتقدت انها كانت أميرة؟,

فكر فرسان إمارة فلورنسا الذين عرفوا الأميرة فيوليت بهذا ، بينما فكر أحدهم بشيء آخر …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط