نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة العاهل 110

لعبة العاهل الفصل 110ء إلى الجبهة الشرقية (2)

لعبة العاهل الفصل 110ء إلى الجبهة الشرقية (2)

 

 

 

يبدو أنهما على وشك البكاء ، فكر كل من ريك وتومي في نفس الشيء. من أجل فهم سبب تفكير هذين الاثنين بهذه الطريقة ، من الضروري فهم الوضع في الجبهة الشمالية لمملكة ليستر.

“همم…”

“لورد …”

 

“وفقا لترتيبنا …”

أصبح ماركيز بولونيا ومستشاروه أكثر فضولا بعد سماع كلمات الفيكونت سابيان الغامضة. ومع ذلك ، نظرا لأنه قال إنه من المهم حمايته ، لم يتمكنوا من الاستمرار في الضغط عليه. ولكن أكثر من ذلك ، فإن السببين اللذين أخبرهم بهما الفيكونت سابيان من قبل كانا كافيين لهم للتعاون في هذه الحرب.

 

 

 

لم يستطع ماركيز بولونيا إخفاء حسده عندما التفت لينظر إلى ميلتون.

“إذن سابيان ، هل تعتقد أننا لسنا بحاجة إلى هذا النوع من التأمين؟”

 

“لا أعتقد أن هجمات الجبهة الشرقية ستسير بهذه السلاسة.”

“ماركيز فورست لديه مستشار موهوب حقا.”

“صحيح ، أفترض ذلك. في هذه الحالة ، ماذا لو …”

 

 

بالنسبة لماركيز بولونيا ، كان هذا أكبر مجاملة ممكنة يمكن أن يقدمها لمستشار العمليات الأجنبية.

“كيف لي أن أعرف؟ اللعنة…”

 

ربما كانت مصادفة ، ولكن بعيدا ، أصبحت أذن ميلتون حكة فجأة

“شكرا لك على الاعتراف به.”

هز ميلتون رأسه ردا على ذلك.

 

عندما رد ميلتون بابتسامة سعيدة ، تحدث ماركيز بولونيا.

عندما رد ميلتون بابتسامة سعيدة ، تحدث ماركيز بولونيا.

 

 

شارك ميلتون جميع المعلومات التي جمعها عن سيغفريد مع الفيكونت سابيان ، الذي كان جزأ من مستشاريه. لذلك بطبيعة الحال ، كان الفيكونت سابيان يعرف جيدا مدى وحشية سيغفريد.

“عملية الهجوم جمهورية كوبروك. أعتقد أنه ممكن تماما. كل الجبهة الشرقية ستتعاون مع هذه الخطة”.

“جيد جدا يا لورد. سأخطط للعملية مع وضع هذا الاحتمال في الاعتبار “.

 

شارك ميلتون جميع المعلومات التي جمعها عن سيغفريد مع الفيكونت سابيان ، الذي كان جزأ من مستشاريه. لذلك بطبيعة الحال ، كان الفيكونت سابيان يعرف جيدا مدى وحشية سيغفريد.

وهكذا ، تم تحديد الهجوم المضاد للجبهة الشرقية.

“هذا… هذا كان حقاً كالعيش في جحيم.”

 

“نعم ، علينا أن ننفذها سرا. وقد حصلت على إذن من هذا الشيطان … أعني ، سيدنا “.

***

“هذا صحيح. أخيرا…”

بعد انتهاء الاجتماع مع ماركيز بولونيا ، التفت ميلتون للتحدث إلى الفيكونت سابيان.

 

 

توقف الفيكونت سابيان للتفكير قليلا قبل مواصلة الحديث.

“لقد عملت بجد. بفضل توضيحك ، تمكنا من الحصول على تعاونهم “.

“هذا صحيح ، لكن …”

 

 

حتى كحليف ، كان من الصعب جدا التدخل في الخطط التي وضعها القائد الشرقي. ومع ذلك ، بفضل استراتيجية الفيكونت سابيان الممتازة وبلاغته ، لم تكن هناك حاجة لميلتون للفوز في معركة الإرادات

 

( هي جمعها  و ايضا بمعنى رغبات Wills هنا بمعنى إرادة، رغبة  و Will  )

ربما كانت مصادفة ، ولكن بعيدا ، أصبحت أذن ميلتون حكة فجأة

خفض الفيكونت سابيان رأسه في مدح ميلتون.

 

 

 

“لقد فعلت فقط ما يجب علي ، يا لوردي.”

ابتسم ميلتون وهو يفكر في نفسه.

 

“وفقا لمعلمنا ، يجب أن نمزق الصفحة التي تعرف كلمة” مستحيل “في القاموس. بعد ذلك ، سنكون قادرين على القيام بذلك “.

“أن تكون قادرا على القيام بعملك بشكل جيد هو شيء جدير بالثناء في حد ذاته.”

 

 

 

ابتسم ميلتون وهو يفكر في نفسه.

“يجب أن يبدو الأمر وكأنه أمر. كيف يكون هذا أمرا …”

 

توقف الفيكونت سابيان للتفكير قليلا قبل مواصلة الحديث.

“التقطت كنزا حقيقيا. هذا الشقي ، الأمير الأول ، الذي لم يستطع استخدامه بشكل صحيح كان بالتأكيد غبيا.

***

كان لدى ميلتون العديد من الأشخاص الموهوبين ، لكن جيروم ، الذي كان مسؤولا عن الجيش ، والفيكونت سابيان ، الذي كان مسؤولا عن وضع الاستراتيجيات ، كانا ركيزتين مهمتين لميلتون. ومع ذلك ، على الرغم من أن ذكاء الفيكونت سابيان وتكتيكاته الاستراتيجية كانت عالية ، إلا أن ميلتون لم يكن دمية استمعت فقط إلى كل ما قاله الفيكونت سابيان.

!

 

 

“لكن يا لورد ، هل نحتاج حقا إلى ترتيب ثالث؟ أنا شخصيا أعتقد أنه قد يكون متهورا للغاية”.

على الرغم من أنهم كانوا سعداء بأن يصبحوا خبراء ، إلا أنهم شعروا بسعادة أكبر لأنهم لم يكونوا أحرارا من الشيطان. وهكذا ، خطط الاثنان للعودة إلى الجنوب. لكن…

 

“التقطت كنزا حقيقيا. هذا الشقي ، الأمير الأول ، الذي لم يستطع استخدامه بشكل صحيح كان بالتأكيد غبيا.

هز ميلتون رأسه ردا على ذلك.

 

 

 

“سيكون الترتيب الثالث ضروريا إذا لم نتمكن من اختراق الجبهة الشرقية وتم تثبيت خط المواجهة. ألم تكن أنت من توصل إلى الخطة نفسها؟”

 

 

“وكنت أعرف أيضا الرسول الذي سلم الطلب.”

“هذا صحيح ، لكن …”

“كيف لي أن أعرف؟ اللعنة…”

 

 

توقف الفيكونت سابيان للتفكير قليلا قبل مواصلة الحديث.

 

 

 

“هذا الترتيب الثالث هو تأمين في حالة عدم تمكننا من اختراق الجبهة الشرقية. إذا تمكنا من اختراق الجبهة الشرقية ، إذن … ألن يكون مجرد عمل لا طائل من ورائه يا لورد؟

 

 

بصدق ، حسب الفيكونت سابيان أنه سيكون حوالي 90 في المائة ، لكنه حلق بشكل متواضع 10 في المائة.

“إذن سابيان ، هل تعتقد أننا لسنا بحاجة إلى هذا النوع من التأمين؟”

 

 

“اغغغغ… أخيرا…”

“إذا كنت صادقا ، نعم يا لورد.”

في مثل هذه الحالة ، اعتقد الفيكونت سابيان أنه إذا انضم ماركيز فورست إلى ماركيز بولونيا وقاد جيشا كبيرا من 90000 جندي ، فستكون قوة كافية لإمالة الموازين إلى جانب واحد.

كان الفيكونت سابيان واثقا من أن هجوم الجبهة الشرقية سينجح.

 

 

 

كان يعرف جيدا مدى سوء سمعة دفاع جمهورية كوبروك. كان دفاعهم كبيرا لدرجة أنه يقال إنه حتى مملكة سترابوس ، التي يقال إنها قوة عسكرية ، لم تكن قادرة على اختراق دفاع جمهورية كوبوك منذ أكثر من 100 عام. لكن الأعداء سئموا على الأرجح من تركيز قواتهم على الجبهة الشمالية.

“هل ال 80 في المائة لا يزالون هناك؟”

 

 

في مثل هذه الحالة ، اعتقد الفيكونت سابيان أنه إذا انضم ماركيز فورست إلى ماركيز بولونيا وقاد جيشا كبيرا من 90000 جندي ، فستكون قوة كافية لإمالة الموازين إلى جانب واحد.

مجرد شعور غريزي؟ من وجهة نظر الفيكونت سابيان ، لا يمكن أن تكون أي إجابة أخرى قاتمة مثل ذلك. ومع ذلك ، كان ميلتون واثقا.

 

 

على الرغم من أنه بدا وكأنه كان واثقا جدا ، إلا أن الفيكونت سابيان آمن بتكتيكاته الاستراتيجية وقوة جيش مملكة ليستر التي كان ميلتون يثيرها بجد. حتى بعد حسابها بعناية عدة مرات ، كان احتمال اختراق الجبهة الشرقية أكثر من 90 بالمائة. ومع ذلك ، اعتقد ميلتون أن الأعداء على الجبهة الشرقية يمكنهم منع هجومهم وطلب من الفيكونت سابيان وضع خطة لتلك اللحظة بالذات. نتيجة لذلك ، تم إنشاء الترتيب الثالث. قام الفيكونت سابيان بالترتيب فقط لأن اللورد أخبره بذلك ، ولكن بصفته مبتكر الخطة ، لم ير شخصيا ضرورة لذلك.

“إنه خط يد لوردنا.”

 

 

“إذا انتصرنا في الحرب على الجبهة الشرقية ، فسيكون ذلك تأمينا غير ضروري …”

قام الفيكونت سابيان بتحليل الوضع ببرود.

 

“ماذا؟”

ضحك ميلتون كما لو كان يعرف مشاعر الفيكونت سابيان.

 

 

“اللعنة ، فكر في هذا بعناية. من المحتمل أن يكون جاسوس جمهوري قد كتب أمرا مزيفا للإيقاع بنا. من فضلك ، من فضلك قل لي هذا ما حدث. من فضلك!”

“لا أعتقد أن هجمات الجبهة الشرقية ستسير بهذه السلاسة.”

 

 

 

“إذن ما هو بالضبط سبب ذلك يا لورد؟”

“سيدي؟”

 

بفضل هذه النتائج، حفزهم دوق بالان للمزيد، وكان لديه الآن مبررًا ليقول: “انظروا، أليست كلماتي صحيحة؟”، وخطط لأن يكون أكثر قسوة بسبب هذه النتائج. وبالفعل، تم الإقصاء بالفعل لثلاثين شخصً ، لكن الدوق بالان لم يتذكر ذلك. بدلا من ذلك ، دفع الفرسان الأصغر سنا أكثر.

سأل الفيكونت سابيان عن السبب عدة مرات ، لكن ميلتون لم يعطه إجابة. ولكن الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا ، كان سابيان مصمما على سماع السبب.

“هذا الترتيب الثالث هو تأمين في حالة عدم تمكننا من اختراق الجبهة الشرقية. إذا تمكنا من اختراق الجبهة الشرقية ، إذن … ألن يكون مجرد عمل لا طائل من ورائه يا لورد؟

 

 

أعطاه ميلتون ابتسامة قاتمة.

 

 

 

“إذا هاجمنا بجدية ، فما هو احتمال اختراق الجبهة الشرقية؟”

 

 

في الواقع ، كان هذا فكر الدوق بالان.

“أعتقد أن 80 في المائة على الأقل ، يا لورد.”

منذ ما يقرب من ستة أشهر ، وصل الاثنان إلى مستوى خبير.

 

في مكان لا يمكن اختراقه حيث كان الدوق بالان ، تلقى فارسان أوامر سرية.

بصدق ، حسب الفيكونت سابيان أنه سيكون حوالي 90 في المائة ، لكنه حلق بشكل متواضع 10 في المائة.

 

 

“اغغغغ… أخيرا…”

“صحيح ، أفترض ذلك. في هذه الحالة ، ماذا لو …”

“اغغغغ… أخيرا…”

 

أعطى هذا التدريب فهمًا جديدًا لفرسان الشمال عن الدوق، دوق شون بالان = الشيطان. الأمر المزعج حقًا كان أن هذه الطريقة تدريبية كانت فعالة بالفعل. خلال عام واحد من التدريب كفرسان الشمال، تمكن 11 منهم من الوصول إلى مستوى الخبراء. وبالحقيقة، جميع الفرسان الذين وصلوا إلى هذا المستوى كانوا بالفعل الأفضل من بينهم. ومع ذلك، كان التدريب له تأثير واضح.

“ماذا لو ، ماذا يا لورد؟”

في مكان لا يمكن اختراقه حيث كان الدوق بالان ، تلقى فارسان أوامر سرية.

 

 

“ماذا لو ظهر سيغفريد شخصيا في الشرق؟”

“في الوقت الحالي ، دعنا نقول فقط إنه شعور غريزي.”

“هل ال 80 في المائة لا يزالون هناك؟”

كان يعرف جيدا مدى سوء سمعة دفاع جمهورية كوبروك. كان دفاعهم كبيرا لدرجة أنه يقال إنه حتى مملكة سترابوس ، التي يقال إنها قوة عسكرية ، لم تكن قادرة على اختراق دفاع جمهورية كوبوك منذ أكثر من 100 عام. لكن الأعداء سئموا على الأرجح من تركيز قواتهم على الجبهة الشمالية.

 

بطبيعة الحال ، كان دوق بالان قادرا على التركيز على البلطجة ، ويعرف أيضا باسم التدريب ، الفرسان الأصغر سنا. تم إرسال العديد من الفرسان الشباب ، بما في ذلك ريك وتومي ، من قبل نبلاء مملكة ليستر للانضمام إلى فرسان الحدود الشمالية. لأنه كان شرفا عظيما للفرسان أن يتدربوا تحت قيادة الدوق بالان ، الذي وصل إلى مستوى الماجستير ، فقد تقدم العديد من الفرسان. سرعان ما ندموا على التقديم.

“هذا … لا يا لورد”.

***

 

 

شارك ميلتون جميع المعلومات التي جمعها عن سيغفريد مع الفيكونت سابيان ، الذي كان جزأ من مستشاريه. لذلك بطبيعة الحال ، كان الفيكونت سابيان يعرف جيدا مدى وحشية سيغفريد.

“كيف لي أن أعرف؟ اللعنة…”

 

 

“إذا انضم سيغفريد إلى هذه المعركة … سوف تنخفض احتمالاتنا قليلا. لا أعرف عدد الجنود الذين سيجلبهم ، لكن احتمالاتنا قد تنخفض إلى 50 في المائة أو أقل ، يا لورد “.

 

 

لم يكن قادرا على قول ذلك بصوت عال لأنه شعر أنه كان يبالغ في تقدير نفسه ، لكنه لم يكن مجرد شعور غريزي ، بل كان يقينا. كان ميلتون على يقين من أنه وسيغفريد سيلتقيان في هذه الحرب.

قام الفيكونت سابيان بتحليل الوضع ببرود.

 

 

.

“لكن يا لورد ، لا أعتقد أن هناك أي فرصة لأن يتخلى سيغفريد عن ساحة المعركة الرئيسية ، الجبهة الشمالية ، للظهور في الشرق.”

 

 

“لكن يا لورد ، هل نحتاج حقا إلى ترتيب ثالث؟ أنا شخصيا أعتقد أنه قد يكون متهورا للغاية”.

“لا ، سيظهر بالتأكيد.”

 

 

على الرغم من أنهم كانوا سعداء بأن يصبحوا خبراء ، إلا أنهم شعروا بسعادة أكبر لأنهم لم يكونوا أحرارا من الشيطان. وهكذا ، خطط الاثنان للعودة إلى الجنوب. لكن…

عندما دحضه ميلتون بثقة ، اعتقد الفيكونت سابيان أن ميلتون لديه معلومات جديدة لم يكن يعرفها.

“إذا انضم سيغفريد إلى هذه المعركة … سوف تنخفض احتمالاتنا قليلا. لا أعرف عدد الجنود الذين سيجلبهم ، لكن احتمالاتنا قد تنخفض إلى 50 في المائة أو أقل ، يا لورد “.

 

 

“هل هناك سبب يجعلك تصدق ذلك؟”

“يمكنني أخيرا الهروب من هذا الشيطان”.

 

 

“هذا السبب هو …”

 

 

كان الأمر الذي أعطي لهما سخيفا.

تردد ميلتون قبل أن يواصل الكلام.

 

 

 

“في الوقت الحالي ، دعنا نقول فقط إنه شعور غريزي.”

 

 

“لورد …”

 

 

 

مجرد شعور غريزي؟ من وجهة نظر الفيكونت سابيان ، لا يمكن أن تكون أي إجابة أخرى قاتمة مثل ذلك. ومع ذلك ، كان ميلتون واثقا.

“لا يمكنني السماح لهذين الاثنين بالعودة هكذا. لقد فعل ماركيز فورست الكثير للبلاد ، كيف يمكنني السماح لهذين الاثنين بالعودة هكذا؟

 

“لكن يا لورد ، هل نحتاج حقا إلى ترتيب ثالث؟ أنا شخصيا أعتقد أنه قد يكون متهورا للغاية”.

“لكن في الحقيقة ، قد يأتي حقا. لذا ضع ذلك في الاعتبار واستعد له. ربما لديك كل المعلومات عنه في رأسك؟

فجأة ، أراد ريك وتومي التخلي عن كل شيء والعودة إلى مسقط رأسهما ومزرعتهما.

 

 

كان الفيكونت سابيان لا يزال غير واثق ، ولكن عندما أعطاه لورد أمره ، كان هناك شيء واحد فقط يمكنه القيام به.

 

 

 

“جيد جدا يا لورد. سأخطط للعملية مع وضع هذا الاحتمال في الاعتبار “.

عندما رأوا هالة سيوفهم ، دمعوا من السعادة.

“شكرا لك.”

في مثل هذه الحالة ، اعتقد الفيكونت سابيان أنه إذا انضم ماركيز فورست إلى ماركيز بولونيا وقاد جيشا كبيرا من 90000 جندي ، فستكون قوة كافية لإمالة الموازين إلى جانب واحد.

 

 

بعد إعطاء التعليمات للفيكونت سابيان ، فكر ميلتون في نفسه.

كان الفيكونت سابيان لا يزال غير واثق ، ولكن عندما أعطاه لورد أمره ، كان هناك شيء واحد فقط يمكنه القيام به.

 

***

“سوف يظهر…”

في نظر المشاهدين ، لم يكن ذلك تدريبا بل اعتداء وحشيا تحت ستار التدريب.

 

بفضل هذه النتائج، حفزهم دوق بالان للمزيد، وكان لديه الآن مبررًا ليقول: “انظروا، أليست كلماتي صحيحة؟”، وخطط لأن يكون أكثر قسوة بسبب هذه النتائج. وبالفعل، تم الإقصاء بالفعل لثلاثين شخصً ، لكن الدوق بالان لم يتذكر ذلك. بدلا من ذلك ، دفع الفرسان الأصغر سنا أكثر.

على الرغم من أن ميلتون لم يقل ذلك ، إلا أنه كان هناك سبب يتجاوز حدسه.

“سيدي؟”

 

“لا أعتقد أنكما وصلتما إلى حدودكما بعد. لا تقلق. سأقوم بالتأكيد بتدريبك حتى تتمكن من الوصول إلى حدودك “.

“لأنني سأكون هنا”.

 

 

 

لم يكن قادرا على قول ذلك بصوت عال لأنه شعر أنه كان يبالغ في تقدير نفسه ، لكنه لم يكن مجرد شعور غريزي ، بل كان يقينا. كان ميلتون على يقين من أنه وسيغفريد سيلتقيان في هذه الحرب.

 

 

“عملية الهجوم جمهورية كوبروك. أعتقد أنه ممكن تماما. كل الجبهة الشرقية ستتعاون مع هذه الخطة”.

***

“انتظر … انتظر دقيقة… جاه!”

 

 

بعيدا عن ساحات القتال في الجبهة الشمالية لمملكة ليستر.

 

 

غادر الدوق بالان إلى الجبهة الشمالية بعد تلقي أمرين. من الواضح أن أحد الأوامر كان الدفاع عن الحدود والآخر هو تدريب الفرسان الأصغر سنا. بمجرد تلقيه هذين الأمرين من الملكة ليلى ، قرر الدوق بالان بذل قصارى جهده لتنفيذ الأوامر.

في مكان لا يمكن اختراقه حيث كان الدوق بالان ، تلقى فارسان أوامر سرية.

 

 

 

“قلت أن هناك أوامر من لوردنا ، تومي؟”

“سيدي؟”

 

“لورد …”

“نعم ، علينا أن ننفذها سرا. وقد حصلت على إذن من هذا الشيطان … أعني ، سيدنا “.

 

 

 

“ماذا؟ لذلك ، يمكننا الذهاب إلى ساحة المعركة وتجنب الشيطان … تأثير سيدنا؟”

إما أن تصبح أقوى أو تموت. اختر أحد الخيارين.

 

“يمكنني أخيرا الهروب من هذا الشيطان”.

“هذا صحيح. أخيرا…”

“عملية الهجوم جمهورية كوبروك. أعتقد أنه ممكن تماما. كل الجبهة الشرقية ستتعاون مع هذه الخطة”.

 

على الرغم من أنهم كانوا سعداء بأن يصبحوا خبراء ، إلا أنهم شعروا بسعادة أكبر لأنهم لم يكونوا أحرارا من الشيطان. وهكذا ، خطط الاثنان للعودة إلى الجنوب. لكن…

“اغغغغ… أخيرا…”

 

 

تردد ميلتون قبل أن يواصل الكلام.

“يمكنني أخيرا الهروب من هذا الشيطان”.

 

 

 

“يمكنني أخيرا الهروب من هذا الشيطان”.

 

 

“لكن يا لورد ، هل نحتاج حقا إلى ترتيب ثالث؟ أنا شخصيا أعتقد أنه قد يكون متهورا للغاية”.

يبدو أنهما على وشك البكاء ، فكر كل من ريك وتومي في نفس الشيء. من أجل فهم سبب تفكير هذين الاثنين بهذه الطريقة ، من الضروري فهم الوضع في الجبهة الشمالية لمملكة ليستر.

كان الفيكونت سابيان لا يزال غير واثق ، ولكن عندما أعطاه لورد أمره ، كان هناك شيء واحد فقط يمكنه القيام به.

غادر الدوق بالان إلى الجبهة الشمالية بعد تلقي أمرين. من الواضح أن أحد الأوامر كان الدفاع عن الحدود والآخر هو تدريب الفرسان الأصغر سنا. بمجرد تلقيه هذين الأمرين من الملكة ليلى ، قرر الدوق بالان بذل قصارى جهده لتنفيذ الأوامر.

“ريك ، تومي. لا يمكنكما العودة بعد”.

 

 

ومع ذلك ، ما لم يكن وقت الحرب ، لم يكن هناك الكثير الذي كان عليه القيام به شخصيا من أجل الدفاع عن الحدود. تعزيز الحصون ونشر دوريات الحدود وتدريب الجنود النظاميين. كل هذا يمكن القيام به بكفاءة أكبر من قبل الموظفين والفرسان تحت قيادة الدوق بالان.

أثناء التدريب، لم يكن هناك يوم دون وقوع إصابات. ولكن، لم يتباطأ دوق بالان أو يسهل عليهم التدريب. خطط لمواصلة سحقهم حتى يصبحوا فرسانًا قويين ومتينين مثل الأعشاب الضارة. يجب التأكيد على أن اختيارات دوق بالان كانت اما القوة او الموت. بعضهم هربوا في حين قام آخرون بالتمرد بجرأة ضده، ولكن دوق بالان لم يلتفت واستمر في سحقهم جميعًا على قدم المساواة، وتعرضهم للضرب مرارًا وتكرارًا.

 

 

بطبيعة الحال ، كان دوق بالان قادرا على التركيز على البلطجة ، ويعرف أيضا باسم التدريب ، الفرسان الأصغر سنا. تم إرسال العديد من الفرسان الشباب ، بما في ذلك ريك وتومي ، من قبل نبلاء مملكة ليستر للانضمام إلى فرسان الحدود الشمالية. لأنه كان شرفا عظيما للفرسان أن يتدربوا تحت قيادة الدوق بالان ، الذي وصل إلى مستوى الماجستير ، فقد تقدم العديد من الفرسان. سرعان ما ندموا على التقديم.

 

 

 

كانت هذه عملية تفكير الدوق بالان: لماذا كانت معايير فرسان مملكة ليستر منخفضة للغاية بينما كان ضباط كل من مملكة سترابوس والجمهوريات أقوياء؟

 

 

 

“الفرق هو في الخبرة العملية”.

( هي جمعها  و ايضا بمعنى رغبات Wills هنا بمعنى إرادة، رغبة  و Will  )

الفرسان الذين يتدربون بشراسة من خلال القتال في معارك فعلية مقابل الفرسان الذين مارسوا بهدوء مبارزتهم مثل زهرة نمت في دفيئة. كان من الطبيعي أن يكون هناك فرق. حتى لو كان عليه أن يصبح شيطانا للقيام بذلك ، كان الدوق بالان مصمما على التخلص من وصمة العار بأن فرسان مملكة ليستر كانوا من ذوي المعايير المنخفضة بسبب كسلهم.

كان الأمر الذي أعطي لهما سخيفا.

( دفيئة هو البيت الاخضر ساترك صورة في التعليق)

 

إما أن تصبح أقوى أو تموت. اختر أحد الخيارين.

 

 

 

تلك الكلمات التي قالها الدوق بالان لم تكن مجرد ادعاء أو كلمات فارغة. قام الدوق بالان بتدريب الفرسان الأصغر سنا فقط بعد أن حصل على قسم مكتوب بأنه لا بأس إذا ماتوا أثناء التدريب.

 

 

 

التدريب نفسه لم يكن شيئا مميزا. باستثناء التدريب الأساسي ، جعل الدوق بالان الفرسان الأصغر سنا يقاتلون ضده. بمعنى آخر ، من أجل أن يحل محل القتال في المعارك الفعلية ، قرر القتال وضرب الفرسان الأصغر سنا باستمرار. ضربهم حتى حافة الموت مرارا وتكرارا. إذا ماتوا أثناء التدريب ، فلا يمكن مساعدتهم. بعد أن اتخذ قراره ، سحق دوق بالان بلا رحمة الفرسان الأصغر سنا.

لقد حوصروا بكلمات الدوق بالان.

 

 

في نظر المشاهدين ، لم يكن ذلك تدريبا بل اعتداء وحشيا تحت ستار التدريب.

 

 

 

“كوغه!”

 

 

“إذن سابيان ، هل تعتقد أننا لسنا بحاجة إلى هذا النوع من التأمين؟”

“أك! عظا.. عظامي …”

بالنسبة لريك ، أصبح نابليون لقيطا مجنونا.

 

 

“انتظر … انتظر دقيقة… جاه!”

“سيدي؟”

.

 

!

 

أثناء التدريب، لم يكن هناك يوم دون وقوع إصابات. ولكن، لم يتباطأ دوق بالان أو يسهل عليهم التدريب. خطط لمواصلة سحقهم حتى يصبحوا فرسانًا قويين ومتينين مثل الأعشاب الضارة. يجب التأكيد على أن اختيارات دوق بالان كانت اما القوة او الموت. بعضهم هربوا في حين قام آخرون بالتمرد بجرأة ضده، ولكن دوق بالان لم يلتفت واستمر في سحقهم جميعًا على قدم المساواة، وتعرضهم للضرب مرارًا وتكرارًا.

شعر كلاهما وكأنهما أصيبا بصاعقة عندما كانت السماء صافية.

 

 

“هل تعتقدون أنه غير عادل؟ إذا كنتم تعتقدون ذلك، فاجتهدوا لتصبحوا أقوياء. حتى لو قلتم إنكم ستصبحون أقوياء وستقطعون رأسي انتقامًا، سأقبل ذلك.”

 

 

لقد حوصروا بكلمات الدوق بالان.

أعطى هذا التدريب فهمًا جديدًا لفرسان الشمال عن الدوق، دوق شون بالان = الشيطان. الأمر المزعج حقًا كان أن هذه الطريقة تدريبية كانت فعالة بالفعل. خلال عام واحد من التدريب كفرسان الشمال، تمكن 11 منهم من الوصول إلى مستوى الخبراء. وبالحقيقة، جميع الفرسان الذين وصلوا إلى هذا المستوى كانوا بالفعل الأفضل من بينهم. ومع ذلك، كان التدريب له تأثير واضح.

“هل هناك سبب يجعلك تصدق ذلك؟”

 

 

بفضل هذه النتائج، حفزهم دوق بالان للمزيد، وكان لديه الآن مبررًا ليقول: “انظروا، أليست كلماتي صحيحة؟”، وخطط لأن يكون أكثر قسوة بسبب هذه النتائج. وبالفعل، تم الإقصاء بالفعل لثلاثين شخصً ، لكن الدوق بالان لم يتذكر ذلك. بدلا من ذلك ، دفع الفرسان الأصغر سنا أكثر.

“سيدي؟”

“كن أقوى! إذا كنت لن تصبح أقوى ، فمت! كل شيء متشابه سواء مت في ساحة المعركة أو تموت هنا! ما الذي يوجد أكثر من ذلك في الحياة؟

 

 

 

وهكذا ، رفع الدوق بالان بقوة مستوى الفرسان ، وتمكن ريك وتومي من البقاء على قيد الحياة وتخفيفهما من خلال هذا التدريب الجهنمي.

 

 

تردد ميلتون قبل أن يواصل الكلام.

منذ ما يقرب من ستة أشهر ، وصل الاثنان إلى مستوى خبير.

“لقد فعلت فقط ما يجب علي ، يا لوردي.”

 

 

عندما رأوا هالة سيوفهم ، دمعوا من السعادة.

 

 

كان يعرف جيدا مدى سوء سمعة دفاع جمهورية كوبروك. كان دفاعهم كبيرا لدرجة أنه يقال إنه حتى مملكة سترابوس ، التي يقال إنها قوة عسكرية ، لم تكن قادرة على اختراق دفاع جمهورية كوبوك منذ أكثر من 100 عام. لكن الأعداء سئموا على الأرجح من تركيز قواتهم على الجبهة الشمالية.

“هاشش… الآن… يمكننا العودة إلى الوطن.”

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح. قام رسول بتسليمها سرا “.

“هذا… هذا كان حقاً كالعيش في جحيم.”

“هاشش… الآن… يمكننا العودة إلى الوطن.”

 

“……”

 

لم يكن قادرا على قول ذلك بصوت عال لأنه شعر أنه كان يبالغ في تقدير نفسه ، لكنه لم يكن مجرد شعور غريزي ، بل كان يقينا. كان ميلتون على يقين من أنه وسيغفريد سيلتقيان في هذه الحرب.

 

“سيكون الترتيب الثالث ضروريا إذا لم نتمكن من اختراق الجبهة الشرقية وتم تثبيت خط المواجهة. ألم تكن أنت من توصل إلى الخطة نفسها؟”

على الرغم من أنهم كانوا سعداء بأن يصبحوا خبراء ، إلا أنهم شعروا بسعادة أكبر لأنهم لم يكونوا أحرارا من الشيطان. وهكذا ، خطط الاثنان للعودة إلى الجنوب. لكن…

 

 

 

“ريك ، تومي. لا يمكنكما العودة بعد”.

بعد انتهاء الاجتماع مع ماركيز بولونيا ، التفت ميلتون للتحدث إلى الفيكونت سابيان.

 

 

لقد حوصروا بكلمات الدوق بالان.

توقف الفيكونت سابيان للتفكير قليلا قبل مواصلة الحديث.

 

بعيدا عن ساحات القتال في الجبهة الشمالية لمملكة ليستر.

“سيدي؟”

شرح تومي أوامر ميلتون لريك.

 

“هل أنت متأكد من أن سيدنا أرسل هذا الأمر؟”

“سيدي؟”

“هذا السبب هو …”

شعر كلاهما وكأنهما أصيبا بصاعقة عندما كانت السماء صافية.

 

 

 

“لا أعتقد أنكما وصلتما إلى حدودكما بعد. لا تقلق. سأقوم بالتأكيد بتدريبك حتى تتمكن من الوصول إلى حدودك “.

في الواقع ، كان هذا فكر الدوق بالان.

 

“أعتقد أن 80 في المائة على الأقل ، يا لورد.”

في الواقع ، كان هذا فكر الدوق بالان.

“عملية الهجوم جمهورية كوبروك. أعتقد أنه ممكن تماما. كل الجبهة الشرقية ستتعاون مع هذه الخطة”.

 

 

“لا يمكنني السماح لهذين الاثنين بالعودة هكذا. لقد فعل ماركيز فورست الكثير للبلاد ، كيف يمكنني السماح لهذين الاثنين بالعودة هكذا؟

 

 

“إذا انضم سيغفريد إلى هذه المعركة … سوف تنخفض احتمالاتنا قليلا. لا أعرف عدد الجنود الذين سيجلبهم ، لكن احتمالاتنا قد تنخفض إلى 50 في المائة أو أقل ، يا لورد “.

بالنسبة للدوق بالان ، كان ريك وتومي مميزين. كيف يمكنه إعادة الشابين اللذين عهد إليهما ميلتون فورست عندما كانا خبيرين فقط؟ شعر الدوق بالان بإحساس غير ضروري بالمسؤولية تجاه الاثنين وشعر أنهما يجب أن يكونا وسيطين على الأقل. نتيجة لذلك ، كان على ريك وتومي الخضوع لتدريب أكثر كثافة. الآن ، لم يهتم الاثنان بكونهما خبراء أو أي شيء آخر ، لقد أرادوا فقط الابتعاد عن الشيطان ء دوق بالان ء نفسه.

 

 

ابتسم ميلتون وهو يفكر في نفسه.

تماما كما لم يتمكنوا من تحمل ذلك لفترة أطول ، أرسل ميلتون أمرا إليهم.

( هي جمعها  و ايضا بمعنى رغبات Wills هنا بمعنى إرادة، رغبة  و Will  )

 

“ماذا؟”

“أمر من لوردنا؟ حقا؟”

“شكرا لك على الاعتراف به.”

 

 

“هذا صحيح. قام رسول بتسليمها سرا “.

 

 

منذ ما يقرب من ستة أشهر ، وصل الاثنان إلى مستوى خبير.

بناء على رد تومي ، ابتسم ريك ابتسامة كبيرة بما يكفي لإظهار كل أسنانه.

بطبيعة الحال ، كان دوق بالان قادرا على التركيز على البلطجة ، ويعرف أيضا باسم التدريب ، الفرسان الأصغر سنا. تم إرسال العديد من الفرسان الشباب ، بما في ذلك ريك وتومي ، من قبل نبلاء مملكة ليستر للانضمام إلى فرسان الحدود الشمالية. لأنه كان شرفا عظيما للفرسان أن يتدربوا تحت قيادة الدوق بالان ، الذي وصل إلى مستوى الماجستير ، فقد تقدم العديد من الفرسان. سرعان ما ندموا على التقديم.

 

“لكن يمكن تزوير خط اليد ، أليس كذلك؟”

“إذن ، هل يجب أن نسارع للانضمام إليهم في ساحة المعركة؟”

***

 

 

كان ريك متحمسا جدا لدرجة أنه أراد الركض إلى ميلتون على الفور. بفضل مهاراته المحسنة حديثا ، تغلب قلب ريك على فكرة الفارس الرومانسية للقتال في الحرب مع سيده وتقديم مساهمة كبيرة في القتال. لكن…

 

 

“ماذا لو ، ماذا يا لورد؟”

“انتظر لحظة ، هذا …”

بالنسبة لماركيز بولونيا ، كان هذا أكبر مجاملة ممكنة يمكن أن يقدمها لمستشار العمليات الأجنبية.

 

“كن أقوى! إذا كنت لن تصبح أقوى ، فمت! كل شيء متشابه سواء مت في ساحة المعركة أو تموت هنا! ما الذي يوجد أكثر من ذلك في الحياة؟

تحول وجه تومي تدريجيا إلى اللون الأبيض وهو يقرأ أوامر ميلتون.

“أي نوع من الوغد المجنون سيفعل ذلك؟”

 

“أعتقد أن 80 في المائة على الأقل ، يا لورد.”

“مهلا ، ما هو الخطأ؟ هل حدث له شيء؟”

“ماذا لو ظهر سيغفريد شخصيا في الشرق؟”

 

 

“لا ، ولكن قد يحدث شيء لنا.”

“سوف يظهر…”

 

 

“ماذا؟”

تلك الكلمات التي قالها الدوق بالان لم تكن مجرد ادعاء أو كلمات فارغة. قام الدوق بالان بتدريب الفرسان الأصغر سنا فقط بعد أن حصل على قسم مكتوب بأنه لا بأس إذا ماتوا أثناء التدريب.

 

 

“وفقا لترتيبنا …”

“لورد …”

 

أصبح ماركيز بولونيا ومستشاروه أكثر فضولا بعد سماع كلمات الفيكونت سابيان الغامضة. ومع ذلك ، نظرا لأنه قال إنه من المهم حمايته ، لم يتمكنوا من الاستمرار في الضغط عليه. ولكن أكثر من ذلك ، فإن السببين اللذين أخبرهم بهما الفيكونت سابيان من قبل كانا كافيين لهم للتعاون في هذه الحرب.

شرح تومي أوامر ميلتون لريك.

 

 

 

بعد الاستماع إلى التفسير ، عبر وجه ريك عن سخافة الموقف.

 

 

 

“هل أنت متأكد من أن سيدنا أرسل هذا الأمر؟”

عندما رد ميلتون بابتسامة سعيدة ، تحدث ماركيز بولونيا.

 

 

“نعم ، أنا متأكد.”

 

 

“لكن في الحقيقة ، قد يأتي حقا. لذا ضع ذلك في الاعتبار واستعد له. ربما لديك كل المعلومات عنه في رأسك؟

“يجب أن يبدو الأمر وكأنه أمر. كيف يكون هذا أمرا …”

 

 

“أمر من لوردنا؟ حقا؟”

“وفقا لمعلمنا ، يجب أن نمزق الصفحة التي تعرف كلمة” مستحيل “في القاموس. بعد ذلك ، سنكون قادرين على القيام بذلك “.

 

 

 

“أي نوع من الوغد المجنون سيفعل ذلك؟”

 

 

 

بالنسبة لريك ، أصبح نابليون لقيطا مجنونا.

“وكنت أعرف أيضا الرسول الذي سلم الطلب.”

 

لقد حوصروا بكلمات الدوق بالان.

“كيف لي أن أعرف؟ اللعنة…”

 

 

كان لدى ميلتون العديد من الأشخاص الموهوبين ، لكن جيروم ، الذي كان مسؤولا عن الجيش ، والفيكونت سابيان ، الذي كان مسؤولا عن وضع الاستراتيجيات ، كانا ركيزتين مهمتين لميلتون. ومع ذلك ، على الرغم من أن ذكاء الفيكونت سابيان وتكتيكاته الاستراتيجية كانت عالية ، إلا أن ميلتون لم يكن دمية استمعت فقط إلى كل ما قاله الفيكونت سابيان.

حتى تومي ، الذي كان هادئا دائما ، أقسم في النهاية.

“اغغغغ… أخيرا…”

 

منذ ما يقرب من ستة أشهر ، وصل الاثنان إلى مستوى خبير.

كان الأمر الذي أعطي لهما سخيفا.

 

 

 

“اللعنة ، فكر في هذا بعناية. من المحتمل أن يكون جاسوس جمهوري قد كتب أمرا مزيفا للإيقاع بنا. من فضلك ، من فضلك قل لي هذا ما حدث. من فضلك!”

“قلت أن هناك أوامر من لوردنا ، تومي؟”

 

 

“إنه خط يد لوردنا.”

 

 

 

“لكن يمكن تزوير خط اليد ، أليس كذلك؟”

عندما رأوا هالة سيوفهم ، دمعوا من السعادة.

 

 

“هناك أيضا ختم على الرسالة.”

***

 

 

“……”

 

 

 

“وكنت أعرف أيضا الرسول الذي سلم الطلب.”

بالنسبة لماركيز بولونيا ، كان هذا أكبر مجاملة ممكنة يمكن أن يقدمها لمستشار العمليات الأجنبية.

 

“عملية الهجوم جمهورية كوبروك. أعتقد أنه ممكن تماما. كل الجبهة الشرقية ستتعاون مع هذه الخطة”.

“XX.”

 

 

 

فجأة ، أراد ريك وتومي التخلي عن كل شيء والعودة إلى مسقط رأسهما ومزرعتهما.

 

 

 

***

“قلت أن هناك أوامر من لوردنا ، تومي؟”

 

 

“هم؟ من يلعنني؟”

“كيف لي أن أعرف؟ اللعنة…”

 

 

ربما كانت مصادفة ، ولكن بعيدا ، أصبحت أذن ميلتون حكة فجأة

 

 

“هذا … لا يا لورد”.

_____________________________________________________________________________________

 

اد كان اي خطأ اوانتقاد المرجو التعليق و ساكون من الشاكرين

 

 

 

“أعتقد أن 80 في المائة على الأقل ، يا لورد.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط