نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Youjo Senki 22

[ الكتيبة التجريبية الجزء 1 ]

[ الكتيبة التجريبية الجزء 1 ]

 

 

 

 

الفــصــل 5: الكتيبة التجريبية

 

من غير المقبول إطلاقا تشكيل فرقة إنقاذ على حساب إضعاف حدودهم الوطنية.

لكن وجوه هيئة الأركان العامة لم تكن سعيدة أو مرتاحة.

 

تنهد زيتور خلسة بارتياح كما يبدوا هو سيفي بوعده . قام بتبديل افكاره وركز على القضية التالية .

 

فإذا كانت الأمة قوية بما يكفي لخوض معارك شرسة على جبهتين منفصلتين ، فلن تكون هذه مشكلة في البداية.

هيئة الأركان العامة ، غرفة المؤتمرات 1

 

 

 

“لقد تمكنا أخيرًا من إيقاف تدهور الوضع على الجبهة الغربية”

 

العميد فون زيتورالقيم على سلاح الخدمة ، جلس في غرفة الاجتماعات 1 في مكتب الأركان العامة ينقل تقريرًا أعطى للجميع سببا الاهتمام منذ وقت طويل جدًا .

من الطبيعي أن يشعروا بالضيق ، الأعمال الرائعة في المعركة كلها جيدة ، لكن الخوف من تجاوز الصغار والأقران هو مصدر قلق كبير على الرغم من أنه كان كامنًا تحت السطح فقط .

 

على الرغم من أن حجم القوات الإقليمية كان لائقًا ، إلا أن الجيش الجمهوري جعل القوات الموجودة في الغرب على شفا الدمار .

فقد تحسن الوضع المزري في الميدان الغربي بشكل طفيف .

 

 

“فلنجرّب جزءًا من الأمر فقط . ماذا عن وضع كتيبة من السحرة في الوحدة ”

“ومع ذلك ، فإننا لا نزال محاصرين بشكل عام ”

 

 

 

أظهرت خريطة مثبتة على جدار غرفة الاجتماعات أن الجيش الغربي لا يزال صامدا بعناد ، سمح فشلهم في اتخاذ الخطوة الأولى لجمهورية فرانسوا بدفع خطوطهم للوراء ، ولكن على الأقل تم إيقاف التقدم نحو منطقة الراين الصناعية.

لم تترك تجربة بحجم الكتيبة الكثير من الاعتراض عند قسم العمليات.

 

 

بالطبع إن القوة القتالية للقوات على الخطوط الأمامية تقترب من حدها الأقصى ، فقد خلفت الهجمات خسائر في الأرواح في كل وحدة تقريبا .

 

 

كنت جزءًا من الحرب أيضًا ، كمراسل من « اخبار العالم اليوم » .  و مثل الكثير من أبناء جيلي الذين ارتبطوا بطريقة ما بالحرب الكبرى  أريد أن أعرف الحقيقة

هم على وشك اللجوء إلى تجميع وحدات جديدة قبل فوات الأوان وإخراجها من العاصمة في عمليات نشر متفرقة .

 كان يُخشى أن تكون أكثر مناطق القتال كثافة – “30 بالمائة من السماء و 70 من الدم” – حيث قام السحرة بدوريات لا تحصى في المجال الجوي.

ببطء ولكن بثبات اصبح الضغط يتزايد على طول الخط بأكمله .

 

 

 

حتى أن بعض المواقع في الخلف صارت في نطاق ضربات سحرة العدو .

 

 

 

“اكتمل تجميع وإعادة نشر القوات الرئيسية للجيش العظيم”

إلا انَّ إعادة تنظيم المناطق العسكرية مهمة ضخمة حتى في وقت السلم . محاولة إعادة تنظيم الأوامر أثناء خوض الحرب بنشاط أقرب إلى المستحيل . الأمر أشبه بمحاولة تبديل كل المهاجمين بالإضافة للظهير في منتصف مباراة كرة القدم . أفضل ما قد يحصل هو الفوضى .

 

“هذا يحرف بشكل كبير توصيات القبول في الكلية الحربية بتزييف الإنجازات ، كذلك قد يؤدي هذا إلى نقل المزيد من القوات إلى المركز . أنا متأكد من أن هذا يزعج الجيوش الإقليمية ”

لقد صمدت مجموعة الجيش الغربي لفترة أطول حتى من المتوقع ، بفضل خطة الدفاع الوطني -الخطة 315 – التي نجحت في شراء قدر حاسم من الوقت .

 

 

 

يكفي الآن للإمبراطورية نشر جيشها العظيم – قوتها القتالية الأساسية-  حيث أن عملية إعادة تنظيم الخطوط تسير على قدم وساق

 

 

” في الوقت الحاضر ، سيكون من الصعب إعادة هيكلة المناطق العسكرية على نطاق واسع . هل يملك أحدا أي أفكار أخرى؟ ”

يستلزم ذلك بالطبع إعادة نشر واسعة النطاق من الشمال إلى الغرب ، لكن خطوط السكك الحديدية أضحت بمثابة حاجز للتنقل أكثر مما كانوا يخشون .

 

 

 

نتيجة لذلك اصبح كل شيء متأخرًا عن الجدول الزمني . ومع ذلك وبفضل الجدار الدفاعي للجيش العظيم لا يزال هناك وقت لإعادة التنظيم.

 

 

“… لقد فعلناها في الوقت المناسب.”

 

 

 

لكن وجوه هيئة الأركان العامة لم تكن سعيدة أو مرتاحة.

فبعد كل شيء تتوقف استراتيجية الخطوط الداخلية على فرضية أن جبهة واحدة يمكن أن تصمد .

 

“فلنجرّب جزءًا من الأمر فقط . ماذا عن وضع كتيبة من السحرة في الوحدة ”

كانوا جميعًا بالإضافة لزيتور على دراية بالمشكلة التي تواجههم : صعوبة الاستجابة بسرعة في الوقت المتاح لديهم .

 

 

من وجهة نظر قسم العمليات ، فكرة سحب القوات غير واردة في ضوء العدد المحدود للاحتياط.

الوقت ، الوقت ، الوقت . إنه أحد أكبر التحديات المستمرة أثناء شن الحرب.

” كانت المقاومة الفورية من مجموعات الجيش الغربية والمركزية رائعة حقًا ”

 

 

نعم لقد نشروا الجيش العظيم في الوقت المناسب ، لكن هيئة الأركان العامة أدركت أن الوضع قد جاء متأخرا جدا .

 

 

 

على الرغم من أنهم اعتمدوا على تحريك قواتهم بكفاءة عبر الخطوط الداخلية ، إلا أن ذلك أصعب مما كان متوقعًا .

 

 

 على سبيل المثال ، لنفترض أنني قابلت ساحرًا ودودًا في حانة مشهورة كلن قد تعاون معنا، بعد ست ساعات فقط يتم تحويله إلى قطع قليلة من اللحم لأحضر جنازته .

هذا يعني أنهم لا يستطيعون أن يأملوا في اي مرونة استراتيجية قد توقعوها قبل بدء الحرب.

 

 

كتيبة السحرة  تتكون من ستة وثلاثين شخصًا . سيكون النقل أسهل من سرية مشاة.

هدفت القوات الدائمة في المناطق الداخلية إلى التعويض بجعل دورها كعناصر إغاثة ، لكن الجبهة الغربية أظهرت أن نشر مثل هذه القوة الصغيرة سيكون بمثابة رمي كوب من الماء على نار مستعرة .

 

 

 لكننا لاحظنا شيئًا غريبًا ، إن لدى بعض الذين كانوا في الخطوط الأمامية رد فعل غريب على الاسم الذي اخترناه ، زعموا أنها كانت أسوأ مزحة سمعوها على الإطلاق.

حتى لو تمكنوا من الاستجابة بسرعة فإن الأرقام مشكلة كبيرة .

من الطبيعي أن يشعروا بالضيق ، الأعمال الرائعة في المعركة كلها جيدة ، لكن الخوف من تجاوز الصغار والأقران هو مصدر قلق كبير على الرغم من أنه كان كامنًا تحت السطح فقط .

 

 

“يجب على فيلق الخدمة أن يوصي بأن نركز على تطوير وحدة قادرة على الاستجابة السريعة ”

 

 

ولكن هناك أيضًا رغبة واضحة في قوة رد فعل سريع أفضل ، وحدة احتياطية يمكنها التحرك بسرعة لمعالجة أي موقف ، مثلما اقترح الجنرال فون زيتور و والجنرال فون رودرسدورف.

” يتفق قسم العمليات على أننا بحاجة إلى قوة متنقلة يمكن استخدامها حسب الرغبة ولديها قدر من القوة النارية ”

 

 

 

في الأساس عليهم أن يجعلوا الجيش العظيم حرا في حركته هذا هو رأي الجيش بالإجماع . لقد أرادوا تعديل جداول السكك الحديدية لتمكين النقل السلس للقوات على نطاق واسع .

 

 

“أنا ضد الامر ، لدينا فرقتان احتياطيتان فقط في الشرق ”

بعد كل شيء ، استراتيجية الإمبراطورية التي تركز كل قوتها على جبهة واحدة لتحقيق النصر ستنجح أو تفشل على اعتمادا على السرعة.

 

 

قسم اللوجيستيات الإمبراطوري على وجه الخصوص لديه العديد من الأسئلة ، ويرجع ذلك بحد كبير إلى فوضى الأيام الأخيرة من الصراع . يُعتقد أن كلا الجانبين قد ارتكب خطأ ، لكن كل شيء مخفي وراء حجاب كثيف من السرية حتى يومنا هذا.

ولكن هناك أيضًا رغبة واضحة في قوة رد فعل سريع أفضل ، وحدة احتياطية يمكنها التحرك بسرعة لمعالجة أي موقف ، مثلما اقترح الجنرال فون زيتور و والجنرال فون رودرسدورف.

 ظلت التقارير المختلفة حول المعارك على جبهة الراين خلف حجاب كثيف من التصريحات المختلفة . يجب أن يكون ذلك مرتبطًا بالإشاعات حول ما حدث في ذلك العالم الغريب المليء بالدماء .

 

من غير المقبول إطلاقا تشكيل فرقة إنقاذ على حساب إضعاف حدودهم الوطنية.

إنه لمن الضروري وجود وحدة يمكنها المساعدة في مكافحة نيران العدو عندما لا تتمكن عمليات النشر واسعة النطاق من معالجة المشكلة في الوقت المناسب .

“فلنجرّب جزءًا من الأمر فقط . ماذا عن وضع كتيبة من السحرة في الوحدة ”

 

 

“بالإضافة إلى ذلك ، يرى فيلق الخدمة أننا ننظر في استراتيجية دفاعنا الوطني على انها مبنية على افتراض أننا سنخوض حرب على جبهتين ”

بالطبع إن القوة القتالية للقوات على الخطوط الأمامية تقترب من حدها الأقصى ، فقد خلفت الهجمات خسائر في الأرواح في كل وحدة تقريبا .

 

“هذا مقياس كبير جدًا ، دفاعنا في الشرق سيكون ضعيفا للغاية ”

 

 

بشكل مفاجئ اقترح زيتور إعادة تقييم الجبهة التي لها الأولوية القصوى  – أي أن خطر انهيار إحدى الجبهات بينما الأخرى تحقق النصر قد أصبح عظيماً للغاية في الفترة الأخيرة .

 سنصل إلى جوهر هذا اللغز . نريد أن نعرف ما حدث خلال ذلك الوقت المجنون

 

 

كثيرون من فيلق الخدمة ومن بينهم زيتور الذين ساورتهم شكوك حول استراتيجية الخطوط الداخلية ، معتقدين أن هناك حدودًا للمدة التي يمكنهم فيها التظاهر بأنها تعمل

ومع ذلك ، بقيت مسألة كيفية البدء . ماذا كانت حقيقة الحرب؟ يقول البعض بأنها  مفهوم مختلف  مع اختلاف شخص ، مما تركنا بلا اتجاه .  تم رفع السرية عن العديد من الوثائق ، ولكن بدلاً من توضيح الصورة الكبيرة ، أثيرت المزيد من الأسئلة فقط

 

الحرب العالمية فيها العديد من الألغاز.

ألم يحن الوقت لتغيير العقائد العسكرية والاستعداد لحرب على جبهتين؟ هم ببساطة شعروا أنه لم يعد من الممكن أن تركز القيادة الإقليمية بشكل أساسي على الدفاع وتستخدم الجيش العظيم الموقر للمناورات الهجومية .

 

 

-+-

“ليس لدي أي اعتراض على النظر في هذا ، ولكن … من الناحية العملية ، يجب أن نتجنب تمامًا فتح جبهة ثانية ”

أظهرت خريطة مثبتة على جدار غرفة الاجتماعات أن الجيش الغربي لا يزال صامدا بعناد ، سمح فشلهم في اتخاذ الخطوة الأولى لجمهورية فرانسوا بدفع خطوطهم للوراء ، ولكن على الأقل تم إيقاف التقدم نحو منطقة الراين الصناعية.

 

 

 

 

 

بالطبع إن القوة القتالية للقوات على الخطوط الأمامية تقترب من حدها الأقصى ، فقد خلفت الهجمات خسائر في الأرواح في كل وحدة تقريبا .

القاعدة الصارمة ضد تقسيم القوات ثابتة في كل عصر ، استخدم كل قوتك للتغلب على عدو واحد ، وبمجرد أن تتعامل معه انتقل إلى العدو التالي

من الطبيعي أن يشعروا بالضيق ، الأعمال الرائعة في المعركة كلها جيدة ، لكن الخوف من تجاوز الصغار والأقران هو مصدر قلق كبير على الرغم من أنه كان كامنًا تحت السطح فقط .

 

“يجب على فيلق الخدمة أن يوصي بأن نركز على تطوير وحدة قادرة على الاستجابة السريعة ”

اعتبرت هيئة الأركان العامة أن هذه هي القاعدة الذهبية لاستراتيجية الخطوط الداخلية .

بدا أنه إقترح حلاً وسطًا ، لكن في الواقع هذا ما أراده فيلق الخدمة طوال الوقت . حيث اقتراحت فكرة كتيبة سحرة للرد السريع من قبل مجموعة يقودها زيتور .

 

على الرغم من أنهم اعتمدوا على تحريك قواتهم بكفاءة عبر الخطوط الداخلية ، إلا أن ذلك أصعب مما كان متوقعًا .

قبل كل شيء ، واجه رودرسدورف و وقسم العمليات صعوبة في إنكار فعالية التغلب على العدو بهجوم أمامي شامل من خلال تركيز قواتهم .

بعد كل شيء ، بصرف النظر عن الأفراد الثابتين ، لم يكن لدى مجموعة الجيش الشرقي سوى جيش واحد كاحتياطي استراتيجي ، من الطبيعي أن تكون هناك اعتراضات بالنظر الى كونهم بالفعل عند الحد الأدنى من عدد قوات الاحتياط وكون الاقتراح يتظمن سحب المزيد .

 

 

“توافق العمليات على بناء ملجأ ضد كل عاصفة ، لكننا بحاجة إلى إعطاء الأولوية لإيجاد طريقة لتجنب حرب على جبهتين”

 

 

 

“سيكون الأمر صعبًا ، بالنظر إلى الوضع الجيوسياسي للإمبراطورية ، جنرال فون رودرسدورف”

 

 

 

“لا يمكنني إنكار ذلك لكن ما تقترحه في أسوأ السيناريوهات من شأنه أن يترك جميع خطوطنا مشلولة ”

 

 

 

كسب التفوق الجزئي واستخدام الجيوش الإقليمية في الوقت المناسب حتى يمكن تحقيق النصر الشامل . هذه إستراتيجية ولدت من تاريخ الإمبراطورية ككيان سياسي محاط من جميع الجوانب ، وكذلك من ضرورة جيوسياسية بسيطة.

 

 

“هذا يحرف بشكل كبير توصيات القبول في الكلية الحربية بتزييف الإنجازات ، كذلك قد يؤدي هذا إلى نقل المزيد من القوات إلى المركز . أنا متأكد من أن هذا يزعج الجيوش الإقليمية ”

فإذا كانت الأمة قوية بما يكفي لخوض معارك شرسة على جبهتين منفصلتين ، فلن تكون هذه مشكلة في البداية.

 

 

بقي البعض متخوفًا من تقليص القوة القتالية لمجموعة الجيش الشرقي ، لكن البعض الآخر أشار إلى مدى فائدة هذا .

“وماذا لو لم تسر الأمور على ما يرام؟  ليس لدينا خيار سوى دعم الجيوش الإقليمية حتى نتمكن من تحسين وظائف شبكتنا الداخلية “.

“لقد تمكنا أخيرًا من إيقاف تدهور الوضع على الجبهة الغربية”

 

بعد كل شيء ، استراتيجية الإمبراطورية التي تركز كل قوتها على جبهة واحدة لتحقيق النصر ستنجح أو تفشل على اعتمادا على السرعة.

على الرغم من أن حجم القوات الإقليمية كان لائقًا ، إلا أن الجيش الجمهوري جعل القوات الموجودة في الغرب على شفا الدمار .

 

 

 ظهرت xxxxxxxxxxx بشكل متكرر في معركة الراين الجوية ، { التي تعتبر أحيانًا المعركة الحاسمة في الحرب}

تلوح في الأفق أيضًا حقيقة أنه إذا لم يصل الجيش العظيم في الوقت المناسب لكانت المنطقة الصناعية الغربية ( الراين )  قد سقطت .

 

فبعد كل شيء تتوقف استراتيجية الخطوط الداخلية على فرضية أن جبهة واحدة يمكن أن تصمد .

[ اخبار العالم اليوم = أ.ع. ي= wtn]

 

 

وعلى الرغم من هذا فإن ادعاء زيتور وفيلق الخدمة لم يكن مخطئًا بالضرورة في أن مهمتهم الأكثر إلحاحًا هي تعزيز دفاعهم.

 

 

كثيرون من فيلق الخدمة ومن بينهم زيتور الذين ساورتهم شكوك حول استراتيجية الخطوط الداخلية ، معتقدين أن هناك حدودًا للمدة التي يمكنهم فيها التظاهر بأنها تعمل

” في الوقت الحاضر ، سيكون من الصعب إعادة هيكلة المناطق العسكرية على نطاق واسع . هل يملك أحدا أي أفكار أخرى؟ ”

من المعروف أن جميع السفن السبع في السرب الثاني لبحرية الكومنولث ، بما في ذلك الرئد هود ، قد غرقت.

 

مشاعر الجنود مشكلة ، لكن المشكلة الحقيقية كانت عدم التوازن في الخبرة القتالية . لن يكون من المفيد خوض الحرب بأكملها مع قوات من مجموعة الجيش الغربي ، عليهم أن يفترضوا أن القوات في الشرق ستشترك في مرحلة ما . سيكون مضيعة لهم أن يراقبوا من الخطوط الجانبية حتى تبدأ المعركة في منطقتهم .

 

 

إلا انَّ إعادة تنظيم المناطق العسكرية مهمة ضخمة حتى في وقت السلم . محاولة إعادة تنظيم الأوامر أثناء خوض الحرب بنشاط أقرب إلى المستحيل . الأمر أشبه بمحاولة تبديل كل المهاجمين بالإضافة للظهير في منتصف مباراة كرة القدم . أفضل ما قد يحصل هو الفوضى .

” نعم تماما . ليس من المناسب أن تحصل القوات في الغرب فقط على كل الميداليات ”

 

 

“في هذه الحالة ، أود أن أقترح إنشاء قوة رد فعل سريع . نحن بحاجة إلى وحدة ذات قدرة محسنة على القفز الى الميدان  ، وحدة يمكننا نشرها عند الحاجة  ، نعم عند الحاجة…”

لهذا قدم زيتور الآن.

 

“بعبارة أخرى هل تريد إنشاء وحدة تتمتع بدرجة معينة من المرونة ، مستمدة بشكل أساسي من مجموعة الجيش الشرقي؟”

فكرة قوة الرد السريع فكرة دافع البعض عنها لبعض الوقت ، لطالما أرادوا وحدة بحجم جيش يمكن أن تتحرك بسرعة إلى أي مكان يوجد فيه قتال .

 

 

“ربما بعد حل الوضع في الشمال.”

طرح فيلق الخدمة هذا مؤخرًا … تحديدا هم إلتفوا حول نائب مديرهم ، زيتور.

 

 

” كانت المقاومة الفورية من مجموعات الجيش الغربية والمركزية رائعة حقًا ”

“هذا شيء يمكن أن يوافق عليه قسم العمليات ، اعتمادًا على المقاييس  هذا كل شيء ”

 

 

 

استطاع قسم العمليات ، الذي عليه التعامل مع التوظيف العملي للقوات ، أن يتفق مع فيلق الخدمة بعد إدراك الحاجة إلى تحسين قدراتهم على الاستجابة بسرعة .

ولكن هناك أيضًا رغبة واضحة في قوة رد فعل سريع أفضل ، وحدة احتياطية يمكنها التحرك بسرعة لمعالجة أي موقف ، مثلما اقترح الجنرال فون زيتور و والجنرال فون رودرسدورف.

 

افترضنا أن المعلومات الاستخبارية الخاطئة أدت بالإمبراطورية إلى تركيز قواتها المعترضة في داكار.  بعبارة أخرى ، ضحى الكومنولث بالسرب الثاني لإبعاد التركيز عن كمين مخطط للإمبراطورية ، ربما يفسر هذا بعض الاشياء

حتى الآن هذا كان من أدوار الجيش العظيم ، لكن الوضع تفاقم بشكل كبير للغاية الآن .

 قال ضابط ساحر جوي كنت قد اقتربت منه ذات مرة : “يتوقف البشر عن أن يكونوا بشرًا هناك” – قبل مقتله في المعركة.

فبدون القتال البطولي للجيش الغربي ، كان من الممكن أن يخسروا المنطقة الصناعية الغربية ، حينها ستجبر الإمبراطورية على صياغة بنود لمحادثات السلام .

 

 

 على سبيل المثال ، يمكن العثور على الرمز المكون من أحد عشر حرفًا xxxxxxxxxxx في كل مكان . خمنت أنه الاسم الرمزي لبعض الضباط رفيعي المستوى أو الجواسيس . أطلقنا عليها اسم الآلهة الحادية عشر ، على طريقة بطاقة التاروت ، وبدأنا تحقيقنا .

في هذه النقطة اقترح فيلق الخدمة تعزيز الاحتياطيات من خلال تعزيز القوات المركزية .

فبعد كل شيء تتوقف استراتيجية الخطوط الداخلية على فرضية أن جبهة واحدة يمكن أن تصمد .

 

 

” كانت المقاومة الفورية من مجموعات الجيش الغربية والمركزية رائعة حقًا ”

لكن وجوه هيئة الأركان العامة لم تكن سعيدة أو مرتاحة.

 

 

لهذا قدم زيتور الآن.

 

 

 

لقد تجنبوا دائمًا خطوة إنشاء كتيبة او فيلق احتياطي دائم يمكنهم نشره في حالة الطوارئ في الغرب على أساس أنه سيترك الجنود بلا عمل ، ولكن مع هذه الظروف ، لا يمكن لأحد أن يجادل .

 

 

“بعبارة أخرى هل تريد إنشاء وحدة تتمتع بدرجة معينة من المرونة ، مستمدة بشكل أساسي من مجموعة الجيش الشرقي؟”

“سيتعين علينا أيضًا أن نأخذ في الاعتبار الجيوش الإقليمية الشرقية والجنوبية عند إجراء إعادة التنظيم”.

حتى لو احتاجت الوحدة المكونة من ستة وثلاثين شخصًا إلى خمسة وأربعين يومًا من الإمدادات التنظيمية ، فسيكون التأثير اللوجستي منخفضًا نسبيًا.

 

 

” نعم تماما . ليس من المناسب أن تحصل القوات في الغرب فقط على كل الميداليات ”

 

 

استطاع قسم العمليات ، الذي عليه التعامل مع التوظيف العملي للقوات ، أن يتفق مع فيلق الخدمة بعد إدراك الحاجة إلى تحسين قدراتهم على الاستجابة بسرعة .

“هذا يحرف بشكل كبير توصيات القبول في الكلية الحربية بتزييف الإنجازات ، كذلك قد يؤدي هذا إلى نقل المزيد من القوات إلى المركز . أنا متأكد من أن هذا يزعج الجيوش الإقليمية ”

 

 

 

كما هو الحال مع أي منظمة ، سيكون هناك الكثير من الأشياء التي يجب على الجيش الإمبراطوري التفكير فيها  إذا أراد القيام بأي إعادة هيكلة .

 

 

بالطبع إن القوة القتالية للقوات على الخطوط الأمامية تقترب من حدها الأقصى ، فقد خلفت الهجمات خسائر في الأرواح في كل وحدة تقريبا .

إنه لمن الصحيح أن مجموعة الجيش الغربي حصلت على عدد هائل من الأوسمة والمكافآت بسبب قتالها القوي . لكن قيود الميزانية تعني أنه ليس  هناك سوى عدد قليل جدًا من الجوائز وهذا يجب مراعاته ، كما أن القيادات الإقليمية الأخرى حصلت فقط على الناية القصيرة من العصا.

 

 

 

 

 

لقد بدأ هذا بالفعل في تشويه سلك الضباط . تم تجاوز بعض الضباط ليس فقط من قبل زملائهم السابقين ولكن أيضًا من قبل أولئك الذين بدأوا من بعدهم .

 

 

 

بفضل تدفق التوصيات إلى الكلية الحربية ، تخلت مجموعة الجيش الشرقي على مضض عن بعض مواقعها في الغرب .

الحرب العالمية فيها العديد من الألغاز.

 

 ظهرت xxxxxxxxxxx بشكل متكرر في معركة الراين الجوية ، { التي تعتبر أحيانًا المعركة الحاسمة في الحرب}

“لن أقلل من تأثير ذلك.”

لقد بدأ هذا بالفعل في تشويه سلك الضباط . تم تجاوز بعض الضباط ليس فقط من قبل زملائهم السابقين ولكن أيضًا من قبل أولئك الذين بدأوا من بعدهم .

 

 

“في الواقع . السخط منتشر بشكل خاص بين مجموعة الجيش الشرقي . إنهم يتحملون العبء الأكبر من هذا ”

 

 

 

كما أشار المسؤولون أن هذا وصع ليس مثاليا من منظور الموارد البشرية . فقد ترك الجنود لحدفهم  بينما حشدت مجموعات الجيش الغربي والشمالي الإنجازات .

 

 

 

أولئك الذين عوملوا ذات مرة بشكل جيد لدفاعهم الحاسم عن الحدود الشرقية وجدوا أنفسهم فجأة يحصلون على رواتب أقل ، بالإضافة إلى رتبهم المنخفضة أصلا .

 

 

 على الرغم من معرفتنا أن هذا ميؤوس منه فقد قابلنا عددًا من الأشخاص الذين كانوا مع الجيش الإمبراطوري في ذلك الوقت ، وكما هو متوقع كشفت كل تحقيقاتنا أن جدار الحاجة إلى المعرفة كان أكثر سمكًا مما كنا نتخيله .

من الطبيعي أن يشعروا بالضيق ، الأعمال الرائعة في المعركة كلها جيدة ، لكن الخوف من تجاوز الصغار والأقران هو مصدر قلق كبير على الرغم من أنه كان كامنًا تحت السطح فقط .

كما هو الحال مع أي منظمة ، سيكون هناك الكثير من الأشياء التي يجب على الجيش الإمبراطوري التفكير فيها  إذا أراد القيام بأي إعادة هيكلة .

 

 

“مجموعة الجيش الشرقي ليس لها علاقة بتحالف الوفاق أو الجمهورية.  إنهم يدافعون عن الحدود الشرقية ، لكن الناس ينظرون إليهم بازدراء باعتبارهم مستقلين ”

 تبدو جميعها مبالغ فيها بشكل سخيف وغير واقعية خلال أوقات السلم ، لكنها صحيحة تماما، أنا أستطيع أن أقول من التجربة الشخصية أنه وجد بالفعل أو إله في ساحة المعركة تلك.

 

استطاع قسم العمليات ، الذي عليه التعامل مع التوظيف العملي للقوات ، أن يتفق مع فيلق الخدمة بعد إدراك الحاجة إلى تحسين قدراتهم على الاستجابة بسرعة .

“نقص الخبرة القتالية مشكلة أخرى . نحن بحاجة إلى نوع من التوازن ”

تم رفع السرية عن هذه الجملة الوحيدة فقط ، وكل من له علاقة بالجيش صرخ ورفض التعليق.

 

 

مشاعر الجنود مشكلة ، لكن المشكلة الحقيقية كانت عدم التوازن في الخبرة القتالية . لن يكون من المفيد خوض الحرب بأكملها مع قوات من مجموعة الجيش الغربي ، عليهم أن يفترضوا أن القوات في الشرق ستشترك في مرحلة ما . سيكون مضيعة لهم أن يراقبوا من الخطوط الجانبية حتى تبدأ المعركة في منطقتهم .

بالطبع إن القوة القتالية للقوات على الخطوط الأمامية تقترب من حدها الأقصى ، فقد خلفت الهجمات خسائر في الأرواح في كل وحدة تقريبا .

 

لن تكون تجربة حرب حقيقية ، لكنها ستكون أكثر فائدة من تركهم مجردين تمامًا من أي معنى لمعركتهم.

 

تم رفع السرية عن هذه الجملة الوحيدة فقط ، وكل من له علاقة بالجيش صرخ ورفض التعليق.

ومع ذلك ، إن نقل أعداد كبيرة من النخب من الغرب لتدريب الرجال في الشرق غير وارد بالمثل .

تم رفع السرية عن هذه الجملة الوحيدة فقط ، وكل من له علاقة بالجيش صرخ ورفض التعليق.

 

 

“بعبارة أخرى هل تريد إنشاء وحدة تتمتع بدرجة معينة من المرونة ، مستمدة بشكل أساسي من مجموعة الجيش الشرقي؟”

تم رفع السرية عن هذه الجملة الوحيدة فقط ، وكل من له علاقة بالجيش صرخ ورفض التعليق.

 

 

في هذه الحالة ، سيكون الاقتراح الأكثر واقعية هو أخذ وحدة من مجموعة الجيش الشرقي لتشكيل قوة الرد السريع .

 

 

 

ما أراد رودرسدورف من قسم العمليات تأكيده مع الأفراد هو ما إذا كانوا يشعرون بضرورة استخدام قوات من الشرق لتشكيل هذه الوحدة الجديدة.

لقد صمدت مجموعة الجيش الغربي لفترة أطول حتى من المتوقع ، بفضل خطة الدفاع الوطني -الخطة 315 – التي نجحت في شراء قدر حاسم من الوقت .

 

 

لن تكون تجربة حرب حقيقية ، لكنها ستكون أكثر فائدة من تركهم مجردين تمامًا من أي معنى لمعركتهم.

 

 

علاوة على تخفيف العبء على مجموعة الجيش الغربي من الممكن أيضًا تقليل حجم الخلاف حول الميزانية.

 

 

 

القاعدة الصارمة ضد تقسيم القوات ثابتة في كل عصر ، استخدم كل قوتك للتغلب على عدو واحد ، وبمجرد أن تتعامل معه انتقل إلى العدو التالي

“لذا نود أن نجرب هذا . اعتبروه تجربة حول التنقل الاستراتيجي ”

هيئة الأركان العامة ، غرفة المؤتمرات 1

 

“سننقل أمر الاستعداد في الوقت الحالي ، لذا دعونا نرى كيف ستعمل الوحدة.”

 

” نعم تماما . ليس من المناسب أن تحصل القوات في الغرب فقط على كل الميداليات ”

ومع ذلك ، فإن الاقتراح لن يمر دون مناقشة . إن مجموعة زيتور مهتمة جدًا بهذه التجربة لكن المعدات محدودة، فإذا وافق الناس على الفكرة ولكن ليس على النطاق فسيكون من الصعب التوصل إلى إجماع .

 

 

 

اقترحوا إجراء تجارب على مستوى القسم بالاشتراك مع إدارة السكك الحديدية ، لكن كان هذا أكثر من اللازم أثناء الحرب ، أعيد تنشيط الاهتمام بقوة الرد السريع لكن المعارضة ترسخت أيضا .

 

 

“في هذه الحالة ، أود أن أقترح إنشاء قوة رد فعل سريع . نحن بحاجة إلى وحدة ذات قدرة محسنة على القفز الى الميدان  ، وحدة يمكننا نشرها عند الحاجة  ، نعم عند الحاجة…”

“أنا ضد الامر ، لدينا فرقتان احتياطيتان فقط في الشرق ”

 

 

لقد أخذوا درسًا من الفشل السابق: فأثناء إعادة تنظيم الجيش العظيم ، أصبحت الدفاعات في الغرب هشة . هذا السبب الكامل لخوض مجموعة الجيش الغربي في مثل هذه المعركة الصعبة هو أن افتراضات استراتيجية الدفاع الوطني فشلت في إثبات دقتها.

من وجهة نظر قسم العمليات ، فكرة سحب القوات غير واردة في ضوء العدد المحدود للاحتياط.

كما أشار المسؤولون أن هذا وصع ليس مثاليا من منظور الموارد البشرية . فقد ترك الجنود لحدفهم  بينما حشدت مجموعات الجيش الغربي والشمالي الإنجازات .

 

 

“هذا مقياس كبير جدًا ، دفاعنا في الشرق سيكون ضعيفا للغاية ”

” يتفق قسم العمليات على أننا بحاجة إلى قوة متنقلة يمكن استخدامها حسب الرغبة ولديها قدر من القوة النارية ”

 

فبعد كل شيء تتوقف استراتيجية الخطوط الداخلية على فرضية أن جبهة واحدة يمكن أن تصمد .

 

حتى لو تمكنوا من الاستجابة بسرعة فإن الأرقام مشكلة كبيرة .

لقد أخذوا درسًا من الفشل السابق: فأثناء إعادة تنظيم الجيش العظيم ، أصبحت الدفاعات في الغرب هشة . هذا السبب الكامل لخوض مجموعة الجيش الغربي في مثل هذه المعركة الصعبة هو أن افتراضات استراتيجية الدفاع الوطني فشلت في إثبات دقتها.

 

 

مشاعر الجنود مشكلة ، لكن المشكلة الحقيقية كانت عدم التوازن في الخبرة القتالية . لن يكون من المفيد خوض الحرب بأكملها مع قوات من مجموعة الجيش الغربي ، عليهم أن يفترضوا أن القوات في الشرق ستشترك في مرحلة ما . سيكون مضيعة لهم أن يراقبوا من الخطوط الجانبية حتى تبدأ المعركة في منطقتهم .

على الرغم من أن مجموعة الجيش الشرقي بعيدة بعيدة عن الصراع الرئيسي، إلا انه سيكون من الخطر سحب الكثير من القوات.

“لا يمكنني إنكار ذلك لكن ما تقترحه في أسوأ السيناريوهات من شأنه أن يترك جميع خطوطنا مشلولة ”

 

هدفت القوات الدائمة في المناطق الداخلية إلى التعويض بجعل دورها كعناصر إغاثة ، لكن الجبهة الغربية أظهرت أن نشر مثل هذه القوة الصغيرة سيكون بمثابة رمي كوب من الماء على نار مستعرة .

 

 قال إنه يريدنا أن نشيعه عندما لن نستطيع التواصل معه . أردت أن أسأل عما يقصده ، لكن عندما حاولت الاتصال به بشأن ذلك ، لم أتلق أي رد . دعونا نسجل انني لم أتمكن من الوصول إليه حتى يومنا هذا.

بعد كل شيء ، بصرف النظر عن الأفراد الثابتين ، لم يكن لدى مجموعة الجيش الشرقي سوى جيش واحد كاحتياطي استراتيجي ، من الطبيعي أن تكون هناك اعتراضات بالنظر الى كونهم بالفعل عند الحد الأدنى من عدد قوات الاحتياط وكون الاقتراح يتظمن سحب المزيد .

 

 

 

“ماذا لو سحبنا من كلا الجيشين الشرقي والجنوبي؟”

 ظهرت xxxxxxxxxxx بشكل متكرر في معركة الراين الجوية ، { التي تعتبر أحيانًا المعركة الحاسمة في الحرب}

 

ترجمة : NERO

“ربما بعد حل الوضع في الشمال.”

في هذه الحالة ، سيكون الاقتراح الأكثر واقعية هو أخذ وحدة من مجموعة الجيش الشرقي لتشكيل قوة الرد السريع .

 

ومع ذلك ، بقيت مسألة كيفية البدء . ماذا كانت حقيقة الحرب؟ يقول البعض بأنها  مفهوم مختلف  مع اختلاف شخص ، مما تركنا بلا اتجاه .  تم رفع السرية عن العديد من الوثائق ، ولكن بدلاً من توضيح الصورة الكبيرة ، أثيرت المزيد من الأسئلة فقط

سيحصلون على بعض المساحة للراحة بعد أن يتم تطهير قوات تحالف الوفاق في الشمال . ولكن كقضية عملية ، على الرغم من أن القوة الرئيسية للجيش العظيم قد سحقت قوة العدو الرئيسية ، فإن الأمر سيستغرق وقتًا للتغلب عليهم حقًا . إن أخذ وحدات من الشرق والجنوب في هذه المرحلة سيكون بمثابة وضع العربة أمام الحصان.

 

 

علاوة على تخفيف العبء على مجموعة الجيش الغربي من الممكن أيضًا تقليل حجم الخلاف حول الميزانية.

من غير المقبول إطلاقا تشكيل فرقة إنقاذ على حساب إضعاف حدودهم الوطنية.

 

 

“سيكون الأمر صعبًا ، بالنظر إلى الوضع الجيوسياسي للإمبراطورية ، جنرال فون رودرسدورف”

“فلنجرّب جزءًا من الأمر فقط . ماذا عن وضع كتيبة من السحرة في الوحدة ”

 

 

“ربما بعد حل الوضع في الشمال.”

بدا أنه إقترح حلاً وسطًا ، لكن في الواقع هذا ما أراده فيلق الخدمة طوال الوقت . حيث اقتراحت فكرة كتيبة سحرة للرد السريع من قبل مجموعة يقودها زيتور .

 

 

 كان يُخشى أن تكون أكثر مناطق القتال كثافة – “30 بالمائة من السماء و 70 من الدم” – حيث قام السحرة بدوريات لا تحصى في المجال الجوي.

“مشروعك المفضل هاه ؟  حسنًا ، أنا أتفق معك ”

 

 

في هذه الحالة ، سيكون الاقتراح الأكثر واقعية هو أخذ وحدة من مجموعة الجيش الشرقي لتشكيل قوة الرد السريع .

لم تترك تجربة بحجم الكتيبة الكثير من الاعتراض عند قسم العمليات.

كيف تم إرسال هذا السرب إلى قاع المحيط فجأة؟  كان يجب أنيكون مرتبطًا ببعض المستندات.*

 

الـ 23 من يونيو . السنة الموحدة 1967 ، لندنيوم  . غرفة الصحافة

إن ما هو معني في المقام الأول بالتكتيكات هو وحدة على مستوى الفيلق ؛ لذا يمكنهم تعويض السحرة المفقودين إذا كانت مجرد كتيبة.

 ظلت التقارير المختلفة حول المعارك على جبهة الراين خلف حجاب كثيف من التصريحات المختلفة . يجب أن يكون ذلك مرتبطًا بالإشاعات حول ما حدث في ذلك العالم الغريب المليء بالدماء .

 

 

وفي الواقع سيرحبون حتى بوجود كتيبة من السحرة يمكنهم نشرها مع قدر من المرونة في أي مكان على الخطوط الأمامية.

الأمر لا يتعلق بإلقاء اللوم . أنا فقط أريد أن أعرف ما حدث بالفعل . لقد تعاونت مع بعض الأصدقاء الذين لهم نفس أفكاري ، وقررنا معًا البحث عن الحقيقة . نصحنا هيئة تحرير «أ.ع. ي» بفكرة فيلم وثائقي.

 

 

“هل تريد سحب كتيبة كاملة من السحرة؟”

 قال إنه يريدنا أن نشيعه عندما لن نستطيع التواصل معه . أردت أن أسأل عما يقصده ، لكن عندما حاولت الاتصال به بشأن ذلك ، لم أتلق أي رد . دعونا نسجل انني لم أتمكن من الوصول إليه حتى يومنا هذا.

 

“لقد تمكنا أخيرًا من إيقاف تدهور الوضع على الجبهة الغربية”

” يجب أن يكون لدى الجيش الشرقي القوات المتاحة . على أي حال  سيكون من الأسهل نقل كتيبة من السحرة عن طريق الجو لذا من السهل جدا نشرهم ”

 

 

“مشروعك المفضل هاه ؟  حسنًا ، أنا أتفق معك ”

بقي البعض متخوفًا من تقليص القوة القتالية لمجموعة الجيش الشرقي ، لكن البعض الآخر أشار إلى مدى فائدة هذا .

 

 

الفــصــل 5: الكتيبة التجريبية  

كتيبة السحرة  تتكون من ستة وثلاثين شخصًا . سيكون النقل أسهل من سرية مشاة.

لقد صمدت مجموعة الجيش الغربي لفترة أطول حتى من المتوقع ، بفضل خطة الدفاع الوطني -الخطة 315 – التي نجحت في شراء قدر حاسم من الوقت .

 

توجيه الاستعدادات مزعج أكثر من اللازم ، لكن الاهم انه سُمح لهم بالتجربة . من شبه المؤكد أن إنشاء كتيبة سحرة للرد السريع سيؤدي إلى تواجد قيادة الاستعدادات في المستقبل.

حتى لو احتاجت الوحدة المكونة من ستة وثلاثين شخصًا إلى خمسة وأربعين يومًا من الإمدادات التنظيمية ، فسيكون التأثير اللوجستي منخفضًا نسبيًا.

 

 

 

إذا لزم الأمر ، ستكون الوحدة قادرة على التحرك من غربا في غضون يوم واحد .

“لقد تمكنا أخيرًا من إيقاف تدهور الوضع على الجبهة الغربية”

 

لم تترك تجربة بحجم الكتيبة الكثير من الاعتراض عند قسم العمليات.

“حسن جدا اذا . نحن نخول الإنشاء التجريبي لكتيبة سحرة – تحت القيادة المباشرة لمكتب الأركان العامة ”

إن ما هو معني في المقام الأول بالتكتيكات هو وحدة على مستوى الفيلق ؛ لذا يمكنهم تعويض السحرة المفقودين إذا كانت مجرد كتيبة.

 

 على أي حال ، كان للإلهة الحادية عشر حضور سامي في معركة ميدان الراين الجوية . لذا أصبحنا مركزين عليها .

لم تكن أبدًا فكرة تستدعي الكثير من الاعتراض.

اعتبرت هيئة الأركان العامة أن هذه هي القاعدة الذهبية لاستراتيجية الخطوط الداخلية .

 

 

“سننقل أمر الاستعداد في الوقت الحالي ، لذا دعونا نرى كيف ستعمل الوحدة.”

 

 

كنت جزءًا من الحرب أيضًا ، كمراسل من « اخبار العالم اليوم » .  و مثل الكثير من أبناء جيلي الذين ارتبطوا بطريقة ما بالحرب الكبرى  أريد أن أعرف الحقيقة

توجيه الاستعدادات مزعج أكثر من اللازم ، لكن الاهم انه سُمح لهم بالتجربة . من شبه المؤكد أن إنشاء كتيبة سحرة للرد السريع سيؤدي إلى تواجد قيادة الاستعدادات في المستقبل.

 

 

 

“حسنًا ، أيها السادة ، لنستكمل جدولنا .”

الـ 23 من يونيو . السنة الموحدة 1967 ، لندنيوم  . غرفة الصحافة

 

 

 

بالطبع إن القوة القتالية للقوات على الخطوط الأمامية تقترب من حدها الأقصى ، فقد خلفت الهجمات خسائر في الأرواح في كل وحدة تقريبا .

تنهد زيتور خلسة بارتياح كما يبدوا هو سيفي بوعده . قام بتبديل افكاره وركز على القضية التالية .

 

 

 

الـ 23 من يونيو . السنة الموحدة 1967 ، لندنيوم  . غرفة الصحافة

 

 

 

 

 

الحرب العالمية فيها العديد من الألغاز.

 

 

إنه لمن الصحيح أن مجموعة الجيش الغربي حصلت على عدد هائل من الأوسمة والمكافآت بسبب قتالها القوي . لكن قيود الميزانية تعني أنه ليس  هناك سوى عدد قليل جدًا من الجوائز وهذا يجب مراعاته ، كما أن القيادات الإقليمية الأخرى حصلت فقط على الناية القصيرة من العصا.

قسم اللوجيستيات الإمبراطوري على وجه الخصوص لديه العديد من الأسئلة ، ويرجع ذلك بحد كبير إلى فوضى الأيام الأخيرة من الصراع . يُعتقد أن كلا الجانبين قد ارتكب خطأ ، لكن كل شيء مخفي وراء حجاب كثيف من السرية حتى يومنا هذا.

على الرغم من أنهم اعتمدوا على تحريك قواتهم بكفاءة عبر الخطوط الداخلية ، إلا أن ذلك أصعب مما كان متوقعًا .

 

 

كنت جزءًا من الحرب أيضًا ، كمراسل من « اخبار العالم اليوم » .  و مثل الكثير من أبناء جيلي الذين ارتبطوا بطريقة ما بالحرب الكبرى  أريد أن أعرف الحقيقة

إنه لمن الصحيح أن مجموعة الجيش الغربي حصلت على عدد هائل من الأوسمة والمكافآت بسبب قتالها القوي . لكن قيود الميزانية تعني أنه ليس  هناك سوى عدد قليل جدًا من الجوائز وهذا يجب مراعاته ، كما أن القيادات الإقليمية الأخرى حصلت فقط على الناية القصيرة من العصا.

 

 كان يُخشى أن تكون أكثر مناطق القتال كثافة – “30 بالمائة من السماء و 70 من الدم” – حيث قام السحرة بدوريات لا تحصى في المجال الجوي.

 

كما أشار المسؤولون أن هذا وصع ليس مثاليا من منظور الموارد البشرية . فقد ترك الجنود لحدفهم  بينما حشدت مجموعات الجيش الغربي والشمالي الإنجازات .

الأمر لا يتعلق بإلقاء اللوم . أنا فقط أريد أن أعرف ما حدث بالفعل . لقد تعاونت مع بعض الأصدقاء الذين لهم نفس أفكاري ، وقررنا معًا البحث عن الحقيقة . نصحنا هيئة تحرير «أ.ع. ي» بفكرة فيلم وثائقي.

اقترحوا إجراء تجارب على مستوى القسم بالاشتراك مع إدارة السكك الحديدية ، لكن كان هذا أكثر من اللازم أثناء الحرب ، أعيد تنشيط الاهتمام بقوة الرد السريع لكن المعارضة ترسخت أيضا .

 

سيحصلون على بعض المساحة للراحة بعد أن يتم تطهير قوات تحالف الوفاق في الشمال . ولكن كقضية عملية ، على الرغم من أن القوة الرئيسية للجيش العظيم قد سحقت قوة العدو الرئيسية ، فإن الأمر سيستغرق وقتًا للتغلب عليهم حقًا . إن أخذ وحدات من الشرق والجنوب في هذه المرحلة سيكون بمثابة وضع العربة أمام الحصان.

[ اخبار العالم اليوم = أ.ع. ي= wtn]

 

 

 

لا بد لي من الاعتراف ، لم أكن أعرف حتى من أين أبدأ .  لكن لحسن الحظ ، تمكنت من الحصول على دعم أصدقائي ورؤسائي المتعاطفين.

 

 

 

ومع ذلك ، بقيت مسألة كيفية البدء . ماذا كانت حقيقة الحرب؟ يقول البعض بأنها  مفهوم مختلف  مع اختلاف شخص ، مما تركنا بلا اتجاه .  تم رفع السرية عن العديد من الوثائق ، ولكن بدلاً من توضيح الصورة الكبيرة ، أثيرت المزيد من الأسئلة فقط

 

 

 تبدو جميعها مبالغ فيها بشكل سخيف وغير واقعية خلال أوقات السلم ، لكنها صحيحة تماما، أنا أستطيع أن أقول من التجربة الشخصية أنه وجد بالفعل أو إله في ساحة المعركة تلك.

في البداية ركزنا على البعض من دول الكومنولث ، والتي كانت سريعة نسبيًا في رفع السرية عن الأشياء . بادئ ذي بدء ، حاولنا البحث عن حادثة داكار في النصف الأخير من الحرب . لقد كان عملاً في الجنوب اعتبره الكثيرون بمثابة تكتيك للتحويل.*

لن تكون تجربة حرب حقيقية ، لكنها ستكون أكثر فائدة من تركهم مجردين تمامًا من أي معنى لمعركتهم.

 

 

من المعروف أن جميع السفن السبع في السرب الثاني لبحرية الكومنولث ، بما في ذلك الرئد هود ، قد غرقت.

فكرة قوة الرد السريع فكرة دافع البعض عنها لبعض الوقت ، لطالما أرادوا وحدة بحجم جيش يمكن أن تتحرك بسرعة إلى أي مكان يوجد فيه قتال .

 

 

كيف تم إرسال هذا السرب إلى قاع المحيط فجأة؟  كان يجب أنيكون مرتبطًا ببعض المستندات.*

“هذا مقياس كبير جدًا ، دفاعنا في الشرق سيكون ضعيفا للغاية ”

 

لم تكن أبدًا فكرة تستدعي الكثير من الاعتراض.

افترضنا أن المعلومات الاستخبارية الخاطئة أدت بالإمبراطورية إلى تركيز قواتها المعترضة في داكار.  بعبارة أخرى ، ضحى الكومنولث بالسرب الثاني لإبعاد التركيز عن كمين مخطط للإمبراطورية ، ربما يفسر هذا بعض الاشياء

 

 

قبل كل شيء ، واجه رودرسدورف و وقسم العمليات صعوبة في إنكار فعالية التغلب على العدو بهجوم أمامي شامل من خلال تركيز قواتهم .

افترضنا أن نوعًا من المؤامرات كان يتخمر في ساحة المعركة . لقد سمعت شائعات عن تعاملات قذرة خلال فترة عملي كمراسل ، وهو ما يكفي لجعلني أشك في أن الوثائق ستدعم فكرتنا .  سارعنا إلى قراءة المعلومات التي تم رفع السرية عنها ، لكن توقعاتنا خُذل

 

 

 

“كان اليوم الأسوأ في تاريخ بحرية الكومنولث هو xxxxxxxxxxx.”

 على أي حال ، كان للإلهة الحادية عشر حضور سامي في معركة ميدان الراين الجوية . لذا أصبحنا مركزين عليها .

 

 

تم رفع السرية عن هذه الجملة الوحيدة فقط ، وكل من له علاقة بالجيش صرخ ورفض التعليق.

 

 

 

بالصدفة في ذلك الوقت تقريبًا قال أحد معارفي ، وهو مؤرخ عسكري شيئًا مثيرًا للاهتمام  ، ألمح إلى أنني إذا قمت بتحليل شائعات ساحة المعركة بعناية شديدة ، فسوف أجد الحقيقة.

 

 

 

 على سبيل المثال ، يمكن العثور على الرمز المكون من أحد عشر حرفًا xxxxxxxxxxx في كل مكان . خمنت أنه الاسم الرمزي لبعض الضباط رفيعي المستوى أو الجواسيس . أطلقنا عليها اسم الآلهة الحادية عشر ، على طريقة بطاقة التاروت ، وبدأنا تحقيقنا .

توجيه الاستعدادات مزعج أكثر من اللازم ، لكن الاهم انه سُمح لهم بالتجربة . من شبه المؤكد أن إنشاء كتيبة سحرة للرد السريع سيؤدي إلى تواجد قيادة الاستعدادات في المستقبل.

 

افترضنا أن المعلومات الاستخبارية الخاطئة أدت بالإمبراطورية إلى تركيز قواتها المعترضة في داكار.  بعبارة أخرى ، ضحى الكومنولث بالسرب الثاني لإبعاد التركيز عن كمين مخطط للإمبراطورية ، ربما يفسر هذا بعض الاشياء

 

حتى لو احتاجت الوحدة المكونة من ستة وثلاثين شخصًا إلى خمسة وأربعين يومًا من الإمدادات التنظيمية ، فسيكون التأثير اللوجستي منخفضًا نسبيًا.

 كانت النتائج مذهلة . ظهرت الإلهة الحادية عشر في جميع المعارك الكبرى للإمبراطورية تقريبًا . أقرب مثال تمكنا من العثور عليه كان من عامين قبل الحرب . أفادت وكالة مخابرات إحدى الدول بوجودها في منطقة نزاع حدودي . قادنا ذلك إلى افتراض أنه ربما يكون قد أشار إلى عامل استخبارات من نوع ما.

في هذه النقطة اقترح فيلق الخدمة تعزيز الاحتياطيات من خلال تعزيز القوات المركزية .

 

 

 لكننا لاحظنا شيئًا غريبًا ، إن لدى بعض الذين كانوا في الخطوط الأمامية رد فعل غريب على الاسم الذي اخترناه ، زعموا أنها كانت أسوأ مزحة سمعوها على الإطلاق.

 

 

-+-

ربما كان هناك أكثر من معنى وراء الأحد عشر ، و كانوا جميعًا مختلطين معًا؟  لقد أخذنا نصيحة من قسم الإحصائيات وحاولنا استخدام أدلة السياق والموقع لاستنتاج الـ “xxxxxxxxxxx” الأكثر منطقية.

 

 

 

 

القاعدة الصارمة ضد تقسيم القوات ثابتة في كل عصر ، استخدم كل قوتك للتغلب على عدو واحد ، وبمجرد أن تتعامل معه انتقل إلى العدو التالي

 ظهرت xxxxxxxxxxx بشكل متكرر في معركة الراين الجوية ، { التي تعتبر أحيانًا المعركة الحاسمة في الحرب}

ربما كان هناك أكثر من معنى وراء الأحد عشر ، و كانوا جميعًا مختلطين معًا؟  لقد أخذنا نصيحة من قسم الإحصائيات وحاولنا استخدام أدلة السياق والموقع لاستنتاج الـ “xxxxxxxxxxx” الأكثر منطقية.

 

ترجمة : NERO

 كان يُخشى أن تكون أكثر مناطق القتال كثافة – “30 بالمائة من السماء و 70 من الدم” – حيث قام السحرة بدوريات لا تحصى في المجال الجوي.

 

 

” في الوقت الحاضر ، سيكون من الصعب إعادة هيكلة المناطق العسكرية على نطاق واسع . هل يملك أحدا أي أفكار أخرى؟ ”

 لحسن الحظ ، تم إرسال زميلي كريج وأنا إلى هناك من قبل أ.ع. ي.

 

 

عرف المكان بالعديد من الأسماء: “الراين حيث تعيش الشيطان” ، “مقبرة الالقاب” ، “ساحة المعركة حيث الفضة البيضاء ”

عرف المكان بالعديد من الأسماء: “الراين حيث تعيش الشيطان” ، “مقبرة الالقاب” ، “ساحة المعركة حيث الفضة البيضاء ”

 

 

كيف تم إرسال هذا السرب إلى قاع المحيط فجأة؟  كان يجب أنيكون مرتبطًا ببعض المستندات.*

 تبدو جميعها مبالغ فيها بشكل سخيف وغير واقعية خلال أوقات السلم ، لكنها صحيحة تماما، أنا أستطيع أن أقول من التجربة الشخصية أنه وجد بالفعل أو إله في ساحة المعركة تلك.

 

 

 

 على سبيل المثال ، لنفترض أنني قابلت ساحرًا ودودًا في حانة مشهورة كلن قد تعاون معنا، بعد ست ساعات فقط يتم تحويله إلى قطع قليلة من اللحم لأحضر جنازته .

 

 

 

  لم يكن هذا غير شائع . فقد حدث لي ثلاث مرات .

حتى لو احتاجت الوحدة المكونة من ستة وثلاثين شخصًا إلى خمسة وأربعين يومًا من الإمدادات التنظيمية ، فسيكون التأثير اللوجستي منخفضًا نسبيًا.

 

أولئك الذين عوملوا ذات مرة بشكل جيد لدفاعهم الحاسم عن الحدود الشرقية وجدوا أنفسهم فجأة يحصلون على رواتب أقل ، بالإضافة إلى رتبهم المنخفضة أصلا .

 قال ضابط ساحر جوي كنت قد اقتربت منه ذات مرة : “يتوقف البشر عن أن يكونوا بشرًا هناك” – قبل مقتله في المعركة.

إنه لمن الضروري وجود وحدة يمكنها المساعدة في مكافحة نيران العدو عندما لا تتمكن عمليات النشر واسعة النطاق من معالجة المشكلة في الوقت المناسب .

 ما زلت أتذكر هذه الكلمات بوضوح . كانت ساحة المعركة تلك عبارة عن مجموعة من كل أنواع الجنون البشري .

 

 

ومع ذلك ، إن نقل أعداد كبيرة من النخب من الغرب لتدريب الرجال في الشرق غير وارد بالمثل .

 

 

 

 

 ظلت التقارير المختلفة حول المعارك على جبهة الراين خلف حجاب كثيف من التصريحات المختلفة . يجب أن يكون ذلك مرتبطًا بالإشاعات حول ما حدث في ذلك العالم الغريب المليء بالدماء .

 

 

اعتبرت هيئة الأركان العامة أن هذه هي القاعدة الذهبية لاستراتيجية الخطوط الداخلية .

 على أي حال ، كان للإلهة الحادية عشر حضور سامي في معركة ميدان الراين الجوية . لذا أصبحنا مركزين عليها .

 

 

“ماذا لو سحبنا من كلا الجيشين الشرقي والجنوبي؟”

 على الرغم من معرفتنا أن هذا ميؤوس منه فقد قابلنا عددًا من الأشخاص الذين كانوا مع الجيش الإمبراطوري في ذلك الوقت ، وكما هو متوقع كشفت كل تحقيقاتنا أن جدار الحاجة إلى المعرفة كان أكثر سمكًا مما كنا نتخيله .

القاعدة الصارمة ضد تقسيم القوات ثابتة في كل عصر ، استخدم كل قوتك للتغلب على عدو واحد ، وبمجرد أن تتعامل معه انتقل إلى العدو التالي

 

يكفي الآن للإمبراطورية نشر جيشها العظيم – قوتها القتالية الأساسية-  حيث أن عملية إعادة تنظيم الخطوط تسير على قدم وساق

 أعطانا عضو سابق في هيئة الأركان العامة كلمة واحدة.

فبعد كل شيء تتوقف استراتيجية الخطوط الداخلية على فرضية أن جبهة واحدة يمكن أن تصمد .

 

 

 قال إنه يريدنا أن نشيعه عندما لن نستطيع التواصل معه . أردت أن أسأل عما يقصده ، لكن عندما حاولت الاتصال به بشأن ذلك ، لم أتلق أي رد . دعونا نسجل انني لم أتمكن من الوصول إليه حتى يومنا هذا.

استطاع قسم العمليات ، الذي عليه التعامل مع التوظيف العملي للقوات ، أن يتفق مع فيلق الخدمة بعد إدراك الحاجة إلى تحسين قدراتهم على الاستجابة بسرعة .

 

 

 احتراما للوعد الذي قطعته ، أكتب هنا الكلمات التي قالها لي بشرط عدم الكشف عن هويته .

 لكننا لاحظنا شيئًا غريبًا ، إن لدى بعض الذين كانوا في الخطوط الأمامية رد فعل غريب على الاسم الذي اخترناه ، زعموا أنها كانت أسوأ مزحة سمعوها على الإطلاق.

 

 

 سنصل إلى جوهر هذا اللغز . نريد أن نعرف ما حدث خلال ذلك الوقت المجنون

هذا يعني أنهم لا يستطيعون أن يأملوا في اي مرونة استراتيجية قد توقعوها قبل بدء الحرب.

 

 

 (النص من كتابة : أندرو ، مراسل خاص لشبكة أ.ع. ي)

 تبدو جميعها مبالغ فيها بشكل سخيف وغير واقعية خلال أوقات السلم ، لكنها صحيحة تماما، أنا أستطيع أن أقول من التجربة الشخصية أنه وجد بالفعل أو إله في ساحة المعركة تلك.

 

 

-+-

بالطبع إن القوة القتالية للقوات على الخطوط الأمامية تقترب من حدها الأقصى ، فقد خلفت الهجمات خسائر في الأرواح في كل وحدة تقريبا .

ترجمة : NERO

 لحسن الحظ ، تم إرسال زميلي كريج وأنا إلى هناك من قبل أ.ع. ي.

الفصل القادم غدا إن شاء الله .. وربما أرفع فصلان إن شاء الله

“أنا ضد الامر ، لدينا فرقتان احتياطيتان فقط في الشرق ”

 

تنهد زيتور خلسة بارتياح كما يبدوا هو سيفي بوعده . قام بتبديل افكاره وركز على القضية التالية .

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط