نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 54

الفصل [54]

– 24 فبراير السنة الموحدة 1925

 

 

‘إن أهم إنجازاتي العسكرية هو تعقيد الأمور. أنا ساحرة واعدة وحاصلة على شارة هجوم الأجنحة الفضية. بعبارة أخرى، لا يمكنهم تحمل إزالتي.’  

– ضواحي بيرون

 

 

تحليل تانيا هذا صحيح. 

 – محكمة الجيش الإمبراطوري

 

 

 وكيف سيفعلون ذلك؟ لو أن لديهم مثل هذه الموارد، لكانت الحرب قد حُسمت بالتأكيد منذ زمن بعيد.

ستخبرك تانيا أن الجيش في نهاية المطاف هو أداة عنف الدولة. بغض النظر عن إزدهار الخطاب الذي يتم توظيفه، فإن طبيعته الأساسية لا تتغير. 

 

 

لذا فقدت الغواصة طريقها في المياه الإمبراطورية، ولم تتمكن من إلتقاط الإتصال اللاسلكي من وحدة السحرة الإمبراطوريين في المنطقة، وبدأت الغطس التدريبي كجزء من التمرين المقرر لها. 

الذين يغتاظون ويسألون ماذا تقصد بأداة العنف؟ إما لا يفهمون الجيش، أو لا يفهمون الناخبين. أحدهما أو الآخر .

 

 

 ربما كان ذلك ضغط كبيرًا لدرجة أنه تسبب للضباط القانونيين في آلام في المعدة.

 في كلتا الحالتين، بغض النظر عن التعريف، يجب السيطرة على الجيش، وبالتالي بغض النظر عن مدى جدارة أولئك الذين يشكلون المنظمة، يجب أن يتم تقييدهم.

 

 

 

 جيش الإمبراطور، حماة الإمبراطورية، طليعة الشعب، درع الأمة… حتى الجيش الإمبراطوري الذي غمر بمثل هذا الثناء ليس إستثناءً.

” الرائد فون ديغوريشاف، هذه المحكمة ترفض قضيتك “

 

 

 الرعايا الإمبراطوريون فخورون بجنودهم. هذا هو السبب في أن الإنحراف عن هذا المثال يلهم مثل هذا التوجه. الجيش الإمبراطوري، كأحد معاييره، يرغب جميع الضباط والرجال في أن يكونوا مواطنين نموذجيين.

 

 

أشك بشدة في أن الناس سيقبلون ذلك لمجرد أن الحكومة تقبله. شعب الكومنولث غاضب من غرق إحدى سفنه الحربية، وموت الناس نتيجة لذلك.

 تنطبق هذه التوقعات في جميع المجالات، حتى على الأفراد المتواضعين. والنتيجة الطبيعية لهذا، هو أن السلوك السليم مطلوب من الضباط الشرفاء مع التركيز بشكل خاص. 

 

 

” الرائد فون ديغوريشاف، هذه المحكمة ترفض قضيتك “

بطريقة ما، خلال أوقات السلم يكون الأمر أكثر أهمية من قدرتك كجندي. نتيجة لذلك، لدى السلطات العسكرية حب مجنون للقواعد، مما يعني أن لديهم محكمة عسكرية في إنتظارك إذا إنتهكت أحدها.

بعد ذلك، نتيجة لطلقات تحذيرية تم إطلاقها وفقًا لقانون الحرب، تم تطبيق مستوى عالٍ من ضغط الماء على بدن الغواصة. 

 

ستخبرك تانيا أن الجيش في نهاية المطاف هو أداة عنف الدولة. بغض النظر عن إزدهار الخطاب الذي يتم توظيفه، فإن طبيعته الأساسية لا تتغير. 

كطبقة في المجتمع، يخجل الضباط العسكريون من المحاكمة العسكرية. لكن هذا خلال وقت السلم. لقد إنتهى العصر السلمي لإعطاء الأولوية للشرف والكياسة. 

” بالإضافة إلى ذلك، بعد أن أخذنا في الإعتبار الطبيعة القانونية للتفويض الممنوح للرائد فون ديغوريشاف، فإننا نعترف بأنه لم يكن لديها في ذلك الوقت مجال كبير لتقدير الأمر، وأنها تصرفت بأمانة وفقًا لأوامرها. ومع ذلك، فإننا نرفض القضية على أي حال “

 

 

نحن الآن في حالة حرب القضايا التي يتم التعامل معها في المحاكم العسكرية. أيضًا، تصبح قضايا تتعلق بما إذا كنت تقوم بواجبك دون تردد أم لا. 

قبضاتهم مشدودة.

 

إذا كان هناك خطأ واحد في التنفيذ، فمن المحتمل أن يكون الدبلوماسيون قد حصلوا على العقوبة الشديدة التي أرادوها كثيرًا، ولكن بينما لم يكن هناك خطأ واحد؟

لذلك وفقًا للمنطق العسكري، من الصعب التغاضي عن أن هذا ضابط يقوم بواجبه فقط. وقد تورط في صفقة سياسية دولية ناتجة عن تشريع تم الحفاظ عليه بشكل غير صحيح. 

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى من منظور الشؤون الخارجية… يقوم عدد قليل من كبار الضباط ومعظم الدبلوماسيين بشد شعرهم. 

 

 

 

” الرجاء النظر في السياسة! “. طالبوا . 

 

 

 

” هل تنوي أن تجعل الضابطة التي أدت واجبها كبش فداء؟ “. جاء الرد. 

 

 

 

مزيج وجهات النظر هذه يجعل جو قاعة المحكمة متقلبًا. هناك نجد أن المحاكمة تدار وفقًا للقانون. 

 

 

 الساحرة المتوقفة التي تريدها الخطوط الأمامية بشدة، سيتم إطلاق سراحها من الحجز …. بالضبط كما توقعت هيئة الأركان العامة. 

” الرائد فون ديغوريشاف، هذه المحكمة ترفض قضيتك “

« نحتاجها على ميدان الراين! ما باليد حيلة ! »لهذه الأنواع من الأسباب وحدها، تم تحديد الأمر منذ البداية.

 

 

وقف الخبير القانوني بصفته القاضي، وقرأ القرار وسط غابة من الأشواك تشكلت من نظرات الزي الرسمي والبدلات على حد سواء. 

من ناحية أخرى من منظور الشؤون الخارجية… يقوم عدد قليل من كبار الضباط ومعظم الدبلوماسيين بشد شعرهم. 

 

على الرغم من أنه أمر مؤسف، إلا أن الحادث نتج عن طلقات تحذيرية تم إطلاقها وفقًا لإجراءات لم يتم إنشاؤها مع وضع الغواصات في الإعتبار. 

إنهم يرفضون قضيتي. يتيح لهم هذا الحل الوسط تجنب الإضطرار إلى رفض المطالب بالقول إنه لا يوجد سبب لكل هذا أصلا.

 

 

 

 إنهم يلتفون حول إجراء مكالمة قضائية بالقول إن القضية لا تفي تقنيًا بالمعايير التي يجب النظر فيها.

 

 

 

 لا يمكن للقاضي بالوكالة أن يفعل شيئًا سوى قراءة الجريدة في يديه بتعبير مثل فرانسواسمان الذي قدم أفضل أطباق ألبيون في العالم ثلاث ليالٍ متتالية. 

 

 

 

إنهم بحاجة إلى حفظ ماء وجه كلا الجانبين، ولكن إذا كانت المواقف في تناقض ملحوظ، فإن هذا الجواب هو الحل. بعبارة أخرى، إن ترك العلبة على الرف هو الخيار الوحيد.

 جيش الإمبراطور، حماة الإمبراطورية، طليعة الشعب، درع الأمة… حتى الجيش الإمبراطوري الذي غمر بمثل هذا الثناء ليس إستثناءً.

 

 

” الهجوم على سفينة الدولة المحايدة وإغراقها حادث مؤسف “

الذين يغتاظون ويسألون ماذا تقصد بأداة العنف؟ إما لا يفهمون الجيش، أو لا يفهمون الناخبين. أحدهما أو الآخر .

 

 

ولكن بإضافة هذا الجزء الإضافي في النهاية، يمكنه التعبير عن أسفه بشأن هذه القضية. من الواضح للجميع الجالسين في قاعة المحكمة أن الضابط القانوني الرئيس أدخل الخط لإمتصاص بعض الصدمة.

 

 

 وفقًا لتلك القصة، الأمر أشبه بحطام سفينة أكثر من كونه غرقًا نتيجة هجوم. ما يعنيه ذلك سياسيًا هو أن كلا الجانبين يعترفان بالأخطاء، لكنهما يتفقان على البحث معًا عن طريقة لمنع وقوع الحوادث في المستقبل. 

 بالنسبة لتانيا، هذه هي المصالحة التي تتوقعها. إنها تعلم أن الشخص المخلص لمنطق المنظمة لا يتعرض لخطر التأديب ما لم يفعل شيئًا لإلحاق الضرر بالكل. 

 – محكمة الجيش الإمبراطوري

 

 

والمجموعة من وزارة الخارجية مستعدة لهذا القرار أيضًا. دخلوا بفكرة قاتمة مفادها أن الجيش ربما لن يمنحهم القرار الذي يريدونه، لكنهم فهموا. 

أشك بشدة في أن الناس سيقبلون ذلك لمجرد أن الحكومة تقبله. شعب الكومنولث غاضب من غرق إحدى سفنه الحربية، وموت الناس نتيجة لذلك.

 

 

ليس ذلك الفهم الذي يفعل أي شيء لتلطيف النظرة التي يرسلونها لتانيا من مقاعدهم في المعرض، 

 ليس لديهم سبب لدفن الأحقاد بهذه السهولة. علاوة على ذلك، وسأقول ذلك، دون أي كلمات، فإن سلطات الكومنولث تحرض بسعادة على مثل هذه الآراء… الجيش الامبراطوري حشي.

 

 

قبضاتهم مشدودة.

والمجموعة من وزارة الخارجية مستعدة لهذا القرار أيضًا. دخلوا بفكرة قاتمة مفادها أن الجيش ربما لن يمنحهم القرار الذي يريدونه، لكنهم فهموا. 

 

 

 في هذه الأثناء، بصفتي تانيا، أشعر أن تلقي هذه التحليلات القاتلة كما لو أنني قتلت والديهم غير عادل إلى حد ما. 

الفصل [54] – 24 فبراير السنة الموحدة 1925

 

 في كلتا الحالتين، بغض النظر عن التعريف، يجب السيطرة على الجيش، وبالتالي بغض النظر عن مدى جدارة أولئك الذين يشكلون المنظمة، يجب أن يتم تقييدهم.

بالطبع، أنا أفهم ما يعتقده رجال وزارة الخارجية. إنهم يريدون بشدة كبش فداء لإرضاء الرأي العام في الكومنولث للأفضل أو للأسوأ.

” هل تنوي أن تجعل الضابطة التي أدت واجبها كبش فداء؟ “. جاء الرد. 

 

 على أي حال، الآن بعد أن أراد الجميع إرسالها وقواتها غربًا.سخر شيطان الراين منهم وجعل الوضع على هذه الخطوط جهنميا أكثر…

لأن أنواع وزارة الخارجية تقدر الدولة بأكملها، من الواضح أنهم لا يأخذون بعين الإعتبار مصالح الفرد مع نفس إطار الإهتمامات الوطنية.

– ضواحي بيرون

 

تحليل تانيا هذا صحيح. 

‘ حسنًا، هذا مزعج،’ أرادت تانيا أن تتنهد، لكنها ترى أنها تغلي داخليًا بالفعل، وتعتقد أن إبقاء فمها مغلقًا هي الخطة الأكثر ذكاءً، لذا بقيت صامتة. 

 من بين غالبية الأشخاص الذين يتعمدون قمع تعبيراتهم، لا يسع المدعى عليه المبتسم إلا أن يلفت الإنتباه – خاصة وأن الوجه السعيد ينتمي إلى الرائد فون ديغوريشاف التي يشاع أن لديها سمات عديمة المشاعر إلى حد ما. 

 

 

” إنها حقيقة خطيرة أن العلاقات الدولية تضررت من هذا الحادث، ولكن في ضوء كل من السابقة والقوانين واللوائح، على الرغم من أنه من واجبنا الأخلاقي مناقشة إهمال الرائد فون ديغوريشاف، نجد أنه من حيث السلطة القانونية، المسألة تقع خارج نطاق إختصاصنا “

 

 

«أعطنا المزيد من السحرة! ولو واحد فقط!» عندما تأتي مثل هذه المناشدات من الخطوط الأمامية، فإن هيئة الأركان العامة لا تملك الموارد – في أي مكان – لترك مخضرم ملقب محتجزا في المكان.

البيان الذي يقرأه، بطريقة ما يعلن موقفًا غامضًا. أثناء الحديث عن الإلتزام الأخلاقي وغير ذلك، يشيرون بطريقة ملتوية إلى أنهم يعتزمون التهرب من المسؤولية من خلال الرد البيروقراطي بأن الأمر لا يقع تحت سلطتهم القانونية.

 

 

 بالنسبة لشخص يعرف الجغرافيا السياسية، فإن أفعاله طبيعية. في الواقع، من الواضح ما سيحدث إذا هزمت الإمبراطورية كل معارضتها في القارة.

 ومع ذلك، فإن تانيا ليست الوحيدة التي يمكن أن تفهم أن عدم الحكم عليها يعني نفس الشيء كعدم إلقاء اللوم عليها. 

سيكون الأمر أشبه بصب البنزين على نار مشتعلة بالفعل. هذا هو بالضبط سبب حرص وزارة الخارجية في الإمبراطورية على تجنب المزيد من التدهور في الوضع.

 

 

” بالإضافة إلى ذلك، بعد أن أخذنا في الإعتبار الطبيعة القانونية للتفويض الممنوح للرائد فون ديغوريشاف، فإننا نعترف بأنه لم يكن لديها في ذلك الوقت مجال كبير لتقدير الأمر، وأنها تصرفت بأمانة وفقًا لأوامرها. ومع ذلك، فإننا نرفض القضية على أي حال “

في أحد الجوانب، هذا هو المكان الذي يضغط فيه اللواءان فون زيتور وفون رودرسدورف لوضعها فيه على أي حال. لذلك، يمكن القيام بذلك الآن دون أي إحراج.

 

على وشك أن يتم سحقها، قامت بضربة طارئة، مما يعني أن اللوم يقع على كلا الجانبين، وتقديم الإستنتاج الغامض أنه نتيجة لعمليات إنقاذ الأرواح التي قام بها السحرة الإمبراطوريون تم علاج العديد من أفراد الطاقم المصابين في مستشفى إمبراطوري. 

لكن يبدو أن هيئة الأركان العامة أو أي شخص في القمة يمارس عليهم الضغط. حتى بالنسبة إلى تانيا، فإن الجزء الأخير من الخاتمة كان إضافة مواتية بشكل غريب.

 

 

 

 إبتسمت دون أن تدرك ذلك، وتحولت شفتاها اللامعتان إلى إبتسامة باهتة ومع هذا بريئة. لكن في قاعة المحكمة، الشخص الوحيد الذي يبدو مبتهجًا للغاية هو الفتاة في مركز كل هذا

 

 

قبضاتهم مشدودة.

 من بين غالبية الأشخاص الذين يتعمدون قمع تعبيراتهم، لا يسع المدعى عليه المبتسم إلا أن يلفت الإنتباه – خاصة وأن الوجه السعيد ينتمي إلى الرائد فون ديغوريشاف التي يشاع أن لديها سمات عديمة المشاعر إلى حد ما. 

ولكن بإضافة هذا الجزء الإضافي في النهاية، يمكنه التعبير عن أسفه بشأن هذه القضية. من الواضح للجميع الجالسين في قاعة المحكمة أن الضابط القانوني الرئيس أدخل الخط لإمتصاص بعض الصدمة.

 

قراءة التفاصيل القانونية المعقدة للمناقشة في الورقة هي الكثير من المتاعب. بالطبع، كلا البلدين يعلنان ذلك حادثًا ويتحدثان عنه على أنه سوء تفاهم مؤسف. 

” للأسباب المذكورة أعلاه، نلغي أمر إعتقال الرائد فون ديغوريشاف “

 ربما كان ذلك ضغط كبيرًا لدرجة أنه تسبب للضباط القانونيين في آلام في المعدة.

 

 

إعتقد جميع المعنيين أنه من الأفضل عدم ذكر أنها لم تكن تحت واحد أصلا. 

 على أي حال، الآن بعد أن أراد الجميع إرسالها وقواتها غربًا.سخر شيطان الراين منهم وجعل الوضع على هذه الخطوط جهنميا أكثر…

 

 

بعد قول هذا، وفي مواجهة إبتسامتها، شعر العديد من الحاضرين بالقلق والتساؤل عما إذا كان هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله حقًا لكن القرار إتخذ بالفعل.

 

 

 

 الساحرة المتوقفة التي تريدها الخطوط الأمامية بشدة، سيتم إطلاق سراحها من الحجز …. بالضبط كما توقعت هيئة الأركان العامة. 

من ناحية أخرى من منظور الشؤون الخارجية… يقوم عدد قليل من كبار الضباط ومعظم الدبلوماسيين بشد شعرهم. 

 

–+–

تتطلب خطوط الراين الإستعجال. إن إحتجاز ساحر صالح للإستخدام بسبب قضية سياسية سيكون أمرًا لا يطاق. 

 

 

 الرعايا الإمبراطوريون فخورون بجنودهم. هذا هو السبب في أن الإنحراف عن هذا المثال يلهم مثل هذا التوجه. الجيش الإمبراطوري، كأحد معاييره، يرغب جميع الضباط والرجال في أن يكونوا مواطنين نموذجيين.

يمكنهم إعطاء الأولوية لتخصيص القذائف والإمدادات الأخرى للجيش العظيم ولكن ليس السحرة؟ إذا تمكنوا من خوض الحرب بهذه الطريقة، فلن يقلق أحد. 

 

 

تحليل تانيا هذا صحيح. 

«أعطنا المزيد من السحرة! ولو واحد فقط!» عندما تأتي مثل هذه المناشدات من الخطوط الأمامية، فإن هيئة الأركان العامة لا تملك الموارد – في أي مكان – لترك مخضرم ملقب محتجزا في المكان.

 

 

 

 وكيف سيفعلون ذلك؟ لو أن لديهم مثل هذه الموارد، لكانت الحرب قد حُسمت بالتأكيد منذ زمن بعيد.

 

 

 

« نحتاجها على ميدان الراين! ما باليد حيلة ! »لهذه الأنواع من الأسباب وحدها، تم تحديد الأمر منذ البداية.

 

 

 يجب أن يكون الإضطرار إلى مواجهة دولة عملاقة كابوسًا. لذلك، إذا لم يكن الناس على متن الطائرة لخوض الحرب، فلا يوجد شيء غريب في أن تبدأ السلطات في إثارة غضبهم.

 لا، إذا كانت مهملة بالفعل، فقد تكون الأمور مختلفة. هذه هي الأسباب الوحيدة. إنها فخورة ومرتاحة بشكل واضح لأن حكمها السابق قد ثبت أنه صحيح. 

ولكن بإضافة هذا الجزء الإضافي في النهاية، يمكنه التعبير عن أسفه بشأن هذه القضية. من الواضح للجميع الجالسين في قاعة المحكمة أن الضابط القانوني الرئيس أدخل الخط لإمتصاص بعض الصدمة.

 

 

وفقًا لقواعد القانون العسكري والدولي، فقد هددت غواصة مجهولة الجنسية كانت إما تنتهك، أو تخرج عن المعايير المعمول بها. 

 

 

 الرعايا الإمبراطوريون فخورون بجنودهم. هذا هو السبب في أن الإنحراف عن هذا المثال يلهم مثل هذا التوجه. الجيش الإمبراطوري، كأحد معاييره، يرغب جميع الضباط والرجال في أن يكونوا مواطنين نموذجيين.

على الرغم من أنه أمر مؤسف، إلا أن الحادث نتج عن طلقات تحذيرية تم إطلاقها وفقًا لإجراءات لم يتم إنشاؤها مع وضع الغواصات في الإعتبار. 

 

 

‘إن أهم إنجازاتي العسكرية هو تعقيد الأمور. أنا ساحرة واعدة وحاصلة على شارة هجوم الأجنحة الفضية. بعبارة أخرى، لا يمكنهم تحمل إزالتي.’  

إذا كان هناك خطأ واحد في التنفيذ، فمن المحتمل أن يكون الدبلوماسيون قد حصلوا على العقوبة الشديدة التي أرادوها كثيرًا، ولكن بينما لم يكن هناك خطأ واحد؟

‘إن أهم إنجازاتي العسكرية هو تعقيد الأمور. أنا ساحرة واعدة وحاصلة على شارة هجوم الأجنحة الفضية. بعبارة أخرى، لا يمكنهم تحمل إزالتي.’  

 

 

 هذا صحيح – إذا لم تكن هناك أسباب للتضحية، فماذا سيحدث في رأيك؟ إذا كانوا سيُجبرونني على إجراء تأديبي، في ظل هذه الظروف، سيتحول ذلك إلى فضيحة يشارك فيها الجميع من وزارة الداخلية وأفراد الجيش والبحرية الذين صاغوا القواعد لأعضاء وزارة الخارجية.

‘ أنا مهمة جدًا لدرجة أن العديد من الإدارات إجتمعت معًا لحمايتي. لا يعني ذلك أن أي شخص وجه تهديدات مباشرة، لكن التوقعات التي توقعتها العديد من المنظمات العسكرية حولي وضعت ضغطًا كبيرًا على الضباط القانونيين حتى لا يخيبوا آمالهم’

 

 في هذه الأثناء، بصفتي تانيا، أشعر أن تلقي هذه التحليلات القاتلة كما لو أنني قتلت والديهم غير عادل إلى حد ما. 

‘إن أهم إنجازاتي العسكرية هو تعقيد الأمور. أنا ساحرة واعدة وحاصلة على شارة هجوم الأجنحة الفضية. بعبارة أخرى، لا يمكنهم تحمل إزالتي.’  

نحن الآن في حالة حرب القضايا التي يتم التعامل معها في المحاكم العسكرية. أيضًا، تصبح قضايا تتعلق بما إذا كنت تقوم بواجبك دون تردد أم لا. 

 

AbdouDz 

تحليل تانيا هذا صحيح. 

” للأسباب المذكورة أعلاه، نلغي أمر إعتقال الرائد فون ديغوريشاف “

 

 

إدارة السكك الحديدية في الجيش، وسلاح الخدمة والعمليات في هيئة الأركان العامة، وحتى قسم التكنولوجيا تمارس ضغوطًا بشكل غير رسمي على الضباط القانونيين. 

 

 

الشخص المسؤول عن الأمور العملية في كل قسم قد ذهب مباشرة، وألمح إلى أنهم قلقون للغاية من أن سمعة ضابط بارز قد تدمر.

نحن الآن في حالة حرب القضايا التي يتم التعامل معها في المحاكم العسكرية. أيضًا، تصبح قضايا تتعلق بما إذا كنت تقوم بواجبك دون تردد أم لا. 

 

 

 ربما كان ذلك ضغط كبيرًا لدرجة أنه تسبب للضباط القانونيين في آلام في المعدة.

بالإضافة إلى ذلك، يتفق كلا البلدين على أن الخسائر في الأرواح أمر مؤسف، وأنه ستكون هناك حاجة لإجراء مناقشات حول كيفية منع وقوع حوادث مماثلة في المستقبل.

 

تحليل تانيا هذا صحيح. 

‘ أنا مهمة جدًا لدرجة أن العديد من الإدارات إجتمعت معًا لحمايتي. لا يعني ذلك أن أي شخص وجه تهديدات مباشرة، لكن التوقعات التي توقعتها العديد من المنظمات العسكرية حولي وضعت ضغطًا كبيرًا على الضباط القانونيين حتى لا يخيبوا آمالهم’

 

 

 

 لذلك الإنجاز الذي حققه المتخصصون القانونيون بشق الأنفس يظهر أنهم مستعدون لمحاكمة عسكرية ومتعمدة.

كطبقة في المجتمع، يخجل الضباط العسكريون من المحاكمة العسكرية. لكن هذا خلال وقت السلم. لقد إنتهى العصر السلمي لإعطاء الأولوية للشرف والكياسة. 

 

 لا يمكن للقاضي بالوكالة أن يفعل شيئًا سوى قراءة الجريدة في يديه بتعبير مثل فرانسواسمان الذي قدم أفضل أطباق ألبيون في العالم ثلاث ليالٍ متتالية. 

‘ أستطيع أن أقول أن هذا عمل جيد، لكن هذه مجرد مسألة داخلية. ربما قاوم شخص ما داخل المنظمة، لكن بالنسبة إلى شخص خارجي، لن تبدو النتيجة النهائية مختلفة.’ 

 

 

 تنطبق هذه التوقعات في جميع المجالات، حتى على الأفراد المتواضعين. والنتيجة الطبيعية لهذا، هو أن السلوك السليم مطلوب من الضباط الشرفاء مع التركيز بشكل خاص. 

بالطبع، وفقًا للقانون الدولي، تم تسوية المسألة بين الإمبراطورية والكومنولث رسميًا. إنه مجرد حادث مؤسف. 

 في كلتا الحالتين، بغض النظر عن التعريف، يجب السيطرة على الجيش، وبالتالي بغض النظر عن مدى جدارة أولئك الذين يشكلون المنظمة، يجب أن يتم تقييدهم.

 

 ليس لديهم سبب لدفن الأحقاد بهذه السهولة. علاوة على ذلك، وسأقول ذلك، دون أي كلمات، فإن سلطات الكومنولث تحرض بسعادة على مثل هذه الآراء… الجيش الامبراطوري حشي.

الصفقة هي أن الإمبراطورية تعرب عن أسفها، والكومنولث يصدر إعلانًا يفيد بأنهم يأملون في منع هذا في المستقبل، لكن هذا بين الدبلوماسيين. 

 لنكون أكثر دقة، الجميع يعرف أنه في هذه المرحلة يتساءل العالم عما إذا كانت القوى الأخرى ستسمح للإمبراطورية بأن تكون الرابح الوحيد، وتدعو إلى ولادة دولة مهيمنة، أو تتدخل لمنع حدوث ذلك من أجل موازنة القوى. لذلك هذا عذر، لاأكثر ولا أقل. 

 

 جيش الإمبراطور، حماة الإمبراطورية، طليعة الشعب، درع الأمة… حتى الجيش الإمبراطوري الذي غمر بمثل هذا الثناء ليس إستثناءً.

أشك بشدة في أن الناس سيقبلون ذلك لمجرد أن الحكومة تقبله. شعب الكومنولث غاضب من غرق إحدى سفنه الحربية، وموت الناس نتيجة لذلك.

 في هذا الموقف يأتي حادث مؤسف مثالي للدعاية. مهما كان قذرا، سوف يصرخون بآرائهم المناهضة للإمبراطورية إلى ما لا نهاية. 

 

 

 ليس لديهم سبب لدفن الأحقاد بهذه السهولة. علاوة على ذلك، وسأقول ذلك، دون أي كلمات، فإن سلطات الكومنولث تحرض بسعادة على مثل هذه الآراء… الجيش الامبراطوري حشي.

OZY 

 

 لنكون أكثر دقة، الجميع يعرف أنه في هذه المرحلة يتساءل العالم عما إذا كانت القوى الأخرى ستسمح للإمبراطورية بأن تكون الرابح الوحيد، وتدعو إلى ولادة دولة مهيمنة، أو تتدخل لمنع حدوث ذلك من أجل موازنة القوى. لذلك هذا عذر، لاأكثر ولا أقل. 

 بالنسبة لشخص يعرف الجغرافيا السياسية، فإن أفعاله طبيعية. في الواقع، من الواضح ما سيحدث إذا هزمت الإمبراطورية كل معارضتها في القارة.

 لا، إذا كانت مهملة بالفعل، فقد تكون الأمور مختلفة. هذه هي الأسباب الوحيدة. إنها فخورة ومرتاحة بشكل واضح لأن حكمها السابق قد ثبت أنه صحيح. 

 

 

 يجب أن يكون الإضطرار إلى مواجهة دولة عملاقة كابوسًا. لذلك، إذا لم يكن الناس على متن الطائرة لخوض الحرب، فلا يوجد شيء غريب في أن تبدأ السلطات في إثارة غضبهم.

لذا فقدت الغواصة طريقها في المياه الإمبراطورية، ولم تتمكن من إلتقاط الإتصال اللاسلكي من وحدة السحرة الإمبراطوريين في المنطقة، وبدأت الغطس التدريبي كجزء من التمرين المقرر لها. 

 

 هذا صحيح – إذا لم تكن هناك أسباب للتضحية، فماذا سيحدث في رأيك؟ إذا كانوا سيُجبرونني على إجراء تأديبي، في ظل هذه الظروف، سيتحول ذلك إلى فضيحة يشارك فيها الجميع من وزارة الداخلية وأفراد الجيش والبحرية الذين صاغوا القواعد لأعضاء وزارة الخارجية.

 في هذا الموقف يأتي حادث مؤسف مثالي للدعاية. مهما كان قذرا، سوف يصرخون بآرائهم المناهضة للإمبراطورية إلى ما لا نهاية. 

لذا فقدت الغواصة طريقها في المياه الإمبراطورية، ولم تتمكن من إلتقاط الإتصال اللاسلكي من وحدة السحرة الإمبراطوريين في المنطقة، وبدأت الغطس التدريبي كجزء من التمرين المقرر لها. 

 

 

قراءة التفاصيل القانونية المعقدة للمناقشة في الورقة هي الكثير من المتاعب. بالطبع، كلا البلدين يعلنان ذلك حادثًا ويتحدثان عنه على أنه سوء تفاهم مؤسف. 

 

 

 وفقًا لتلك القصة، الأمر أشبه بحطام سفينة أكثر من كونه غرقًا نتيجة هجوم. ما يعنيه ذلك سياسيًا هو أن كلا الجانبين يعترفان بالأخطاء، لكنهما يتفقان على البحث معًا عن طريقة لمنع وقوع الحوادث في المستقبل. 

الخط الرسمي من كلا الجانبين هو أن معدات الإتصالات والملاحة التابعة لغواصة الكومنولث كانت معطلة منذ البداية. 

 

 

OZY 

لذا فقدت الغواصة طريقها في المياه الإمبراطورية، ولم تتمكن من إلتقاط الإتصال اللاسلكي من وحدة السحرة الإمبراطوريين في المنطقة، وبدأت الغطس التدريبي كجزء من التمرين المقرر لها. 

 

 

أشك بشدة في أن الناس سيقبلون ذلك لمجرد أن الحكومة تقبله. شعب الكومنولث غاضب من غرق إحدى سفنه الحربية، وموت الناس نتيجة لذلك.

بعد ذلك، نتيجة لطلقات تحذيرية تم إطلاقها وفقًا لقانون الحرب، تم تطبيق مستوى عالٍ من ضغط الماء على بدن الغواصة. 

 لنكون أكثر دقة، الجميع يعرف أنه في هذه المرحلة يتساءل العالم عما إذا كانت القوى الأخرى ستسمح للإمبراطورية بأن تكون الرابح الوحيد، وتدعو إلى ولادة دولة مهيمنة، أو تتدخل لمنع حدوث ذلك من أجل موازنة القوى. لذلك هذا عذر، لاأكثر ولا أقل. 

 

 ليس لديهم سبب لدفن الأحقاد بهذه السهولة. علاوة على ذلك، وسأقول ذلك، دون أي كلمات، فإن سلطات الكومنولث تحرض بسعادة على مثل هذه الآراء… الجيش الامبراطوري حشي.

على وشك أن يتم سحقها، قامت بضربة طارئة، مما يعني أن اللوم يقع على كلا الجانبين، وتقديم الإستنتاج الغامض أنه نتيجة لعمليات إنقاذ الأرواح التي قام بها السحرة الإمبراطوريون تم علاج العديد من أفراد الطاقم المصابين في مستشفى إمبراطوري. 

الذين يغتاظون ويسألون ماذا تقصد بأداة العنف؟ إما لا يفهمون الجيش، أو لا يفهمون الناخبين. أحدهما أو الآخر .

 

أشك بشدة في أن الناس سيقبلون ذلك لمجرد أن الحكومة تقبله. شعب الكومنولث غاضب من غرق إحدى سفنه الحربية، وموت الناس نتيجة لذلك.

ولكن بالنسبة لأولئك الذين يعانون من إصابات خطيرة، أصبح الإنقاذ بلا جدوى ولقوا حتفهم. كما تم التأكيد على أن آليات الطوارئ لم تعمل في الوقت المناسب، وغرقت الغواصة بسبب التسربات. 

OZY 

 

 

بالإضافة إلى ذلك، يتفق كلا البلدين على أن الخسائر في الأرواح أمر مؤسف، وأنه ستكون هناك حاجة لإجراء مناقشات حول كيفية منع وقوع حوادث مماثلة في المستقبل.

 

 

 

 وفقًا لتلك القصة، الأمر أشبه بحطام سفينة أكثر من كونه غرقًا نتيجة هجوم. ما يعنيه ذلك سياسيًا هو أن كلا الجانبين يعترفان بالأخطاء، لكنهما يتفقان على البحث معًا عن طريقة لمنع وقوع الحوادث في المستقبل. 

أشك بشدة في أن الناس سيقبلون ذلك لمجرد أن الحكومة تقبله. شعب الكومنولث غاضب من غرق إحدى سفنه الحربية، وموت الناس نتيجة لذلك.

 

 

ولكن إذا أراد الكومنولث، يمكن أن تُرسم صورة بسيطة للغاية.

 

 

 

« الإمبراطورية تغرق سفينة الكومنولث. »

 

 

 

 وهذا من شأنه أن يجعل جمهورها أكثر من مستعد. 

 يجب أن يكون الإضطرار إلى مواجهة دولة عملاقة كابوسًا. لذلك، إذا لم يكن الناس على متن الطائرة لخوض الحرب، فلا يوجد شيء غريب في أن تبدأ السلطات في إثارة غضبهم.

 

 

سيكون الأمر أشبه بصب البنزين على نار مشتعلة بالفعل. هذا هو بالضبط سبب حرص وزارة الخارجية في الإمبراطورية على تجنب المزيد من التدهور في الوضع.

الفصل [54] – 24 فبراير السنة الموحدة 1925

 

” الرائد فون ديغوريشاف، هذه المحكمة ترفض قضيتك “

 لنكون أكثر دقة، الجميع يعرف أنه في هذه المرحلة يتساءل العالم عما إذا كانت القوى الأخرى ستسمح للإمبراطورية بأن تكون الرابح الوحيد، وتدعو إلى ولادة دولة مهيمنة، أو تتدخل لمنع حدوث ذلك من أجل موازنة القوى. لذلك هذا عذر، لاأكثر ولا أقل. 

 

 

 

في الواقع، إستعد الجميع. إذا كانت لديك صلاحيات منطقية للحكم، فمن السهل رؤيتها. 

 

 

 

يدرك صانعوا السياسة في كل من الإمبراطورية والكومنولث أن الصدام بين البلدين ليس سوى مسألة وقت. على هذا النحو فإن التعامل مع الرائد فون ديغوريشاف الضابط السحري الصغير ليس أولوية قصوى.

 وكيف سيفعلون ذلك؟ لو أن لديهم مثل هذه الموارد، لكانت الحرب قد حُسمت بالتأكيد منذ زمن بعيد.

 

 

 في الأساس، إنها سياسة. لكن من الصحيح أيضًا أنه نتيجة لكل هذا فإن وجودها معقد بعض الشيء. لذا فإن إرسالها إلى ميدان الراين أمر مفهوم. 

‘ حسنًا، هذا مزعج،’ أرادت تانيا أن تتنهد، لكنها ترى أنها تغلي داخليًا بالفعل، وتعتقد أن إبقاء فمها مغلقًا هي الخطة الأكثر ذكاءً، لذا بقيت صامتة. 

 

 

في أحد الجوانب، هذا هو المكان الذي يضغط فيه اللواءان فون زيتور وفون رودرسدورف لوضعها فيه على أي حال. لذلك، يمكن القيام بذلك الآن دون أي إحراج.

نحن الآن في حالة حرب القضايا التي يتم التعامل معها في المحاكم العسكرية. أيضًا، تصبح قضايا تتعلق بما إذا كنت تقوم بواجبك دون تردد أم لا. 

 

 ومع ذلك، فإن تانيا ليست الوحيدة التي يمكن أن تفهم أن عدم الحكم عليها يعني نفس الشيء كعدم إلقاء اللوم عليها. 

‘ هيئة الأركان العامة ترسلني وتتوقع النتائج. يتوقع الدبلوماسيون مني ألا أتسبب في المزيد من المشاكل. إذا كان ذلك ممكنًا، فإنهم يريدون أن أموت هناك. عندها يمكن للمختصين القانونيين الهروب من هذا الألم في الرقبة. ‘

 جيش الإمبراطور، حماة الإمبراطورية، طليعة الشعب، درع الأمة… حتى الجيش الإمبراطوري الذي غمر بمثل هذا الثناء ليس إستثناءً.

 

 في الأساس، إنها سياسة. لكن من الصحيح أيضًا أنه نتيجة لكل هذا فإن وجودها معقد بعض الشيء. لذا فإن إرسالها إلى ميدان الراين أمر مفهوم. 

 على أي حال، الآن بعد أن أراد الجميع إرسالها وقواتها غربًا.سخر شيطان الراين منهم وجعل الوضع على هذه الخطوط جهنميا أكثر…

في أحد الجوانب، هذا هو المكان الذي يضغط فيه اللواءان فون زيتور وفون رودرسدورف لوضعها فيه على أي حال. لذلك، يمكن القيام بذلك الآن دون أي إحراج.

 

 

–+–

– ضواحي بيرون

OZY 

 على أي حال، الآن بعد أن أراد الجميع إرسالها وقواتها غربًا.سخر شيطان الراين منهم وجعل الوضع على هذه الخطوط جهنميا أكثر…

AbdouDz 

 

 

 

 

 الرعايا الإمبراطوريون فخورون بجنودهم. هذا هو السبب في أن الإنحراف عن هذا المثال يلهم مثل هذا التوجه. الجيش الإمبراطوري، كأحد معاييره، يرغب جميع الضباط والرجال في أن يكونوا مواطنين نموذجيين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط