نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 59

 

رداً على ذلك، قالت مدينة أرين.

– اليوم الحالي.

إحترقت مدينة أرين. هذه قصة كيف تغلب أهلها على معاناتهم وأعادوا بنائها. الليلة نناقش مأساة الحرب هذه مع التركيز على أولئك الذين يفكاارون في المستقبل. هنا أرين مدمرة. في أعقاب ذلك مباشرة، تم تسجيل هذا سرًا بواسطة مذيع أخبار من إتحاد والدستات الذي كان أحد البلدان المحايدة القليلة. هل يمكنكم معرفة أن المبنى المنهار جزئيًا في المقدمة هو الكاتدرائية البيضاء الشهيرة كاريليان؟ بدأ كل هذا عندما تحولت مطاردة الثوار إلى صدام عسكري. أريد دائمًا مناهضة للإمبراطورية بشدة. لم يستغرق الأمر يومًا حتى تتطور المناوشات إلى إنتفاضة كاملة. قيل لنا أن الجيش الإمبراطوري قد صُدم عند تلقيه تقريرًا عن إنتشار أعمال شغب مناهضة للإمبراطورية، وأنهم لم يعودوا يسيطرون على المدينة.

– لندن.

أولاً، إحتوت منطقة أرين-رويغن في الإمبراطورية دائمًا على شرارات المقاومة الحزبية. يفترض الجيش الإمبراطوري أن هناك من يحرض الفصيل المناهض للإمبراطورية في المنطقة. أعتقد أن المشكلة الحقيقية هي أن هذا الإحتمال لا يمكن إنكاره بالكامل، وإذا إعتبرت أن الإنتفاضة قطعت المناطق الخلفية للجيش الإمبراطوري الغربي عن الجبهة فإن الباقي بسيط “.

أنا دائما أشعر بالإكتئاب في هذا الوقت من العام… مساء الخير جميعا. معكم أندرو. مراسل (أ.ع.ي) الخاص… اليوم لن نقدم لكم السلسلة الوثائقية المعتادة. سنظل ننظر إلى الوراء فيما حدث خلال الحرب، لكن اليوم سنفعل ذلك بالصلاة. ستكون هذه إذاعة تذكارية. أولاً لنتحدث عن الإضطراب في منطقة أرين-رويغين. الفيديو الذي

تشاهدونه جميعًا الآن هو لقطات أرشيفية لا تقدر بثمن لسكان المنطقة المحتلة وهم يثورون ضد الجيش الإمبراطوري… يحتوي هذا البرنامج على العديد من المشاهد العنيفة.

تشاهدونه جميعًا الآن هو لقطات أرشيفية لا تقدر بثمن لسكان المنطقة المحتلة وهم يثورون ضد الجيش الإمبراطوري… يحتوي هذا البرنامج على العديد من المشاهد العنيفة.

أولاً، إحتوت منطقة أرين-رويغن في الإمبراطورية دائمًا على شرارات المقاومة الحزبية. يفترض الجيش الإمبراطوري أن هناك من يحرض الفصيل المناهض للإمبراطورية في المنطقة. أعتقد أن المشكلة الحقيقية هي أن هذا الإحتمال لا يمكن إنكاره بالكامل، وإذا إعتبرت أن الإنتفاضة قطعت المناطق الخلفية للجيش الإمبراطوري الغربي عن الجبهة فإن الباقي بسيط “.

ماذا حدث خلال تلك الفترة؟ نظرًا لأن هدفنا هو مواجهة الحقيقة، فقد حصلنا على إذن بموجب مدونة الأخلاق لبث هذه المادة، ولكن يُنصح المشاهد بالتقدير. والآن إذن، هل ما زلتم معنا؟ ما ترونه في الزاوية العلوية اليمنى من شاشتكم هو كاتدرائية كاريليان. إنها مسرح لمأساة سنناقشها لاحقًا. حسنًا، سنحافظ على الملاحظات التمهيدية إلى الحد الأدنى لأننا متصلون بمكان الإحتفال التذكاري الآن.

هذه كلها ذكريات مؤلمة للمأساة التي يتم تقاسمها اليوم. حتى بعد إحصاء الوفيات المؤكدة، فقط فقدت مدينة أرين نصف سكانها في ذلك اليوم. وقع أسوأ حادث في كاتدرائية كاريليان التي ذكرتها سابقًا. الهجوم السريع غير المتناسب الذي شاهدوه لم يكن سوى الطليعة. بمجرد أن أحضر القطار عددًا كبيرًا من وحدات الإحتياط لإجتياح المدينة والسيطرة الكاملة عليها، ترك السكان مع أماكن قليلة للإختباء.

هنا شريط فيديو لإحياء ذكرى ضحايا القمع هذا العام. يمكننا أن نرى أخيرًا سفراء من كل بلد حاضرين. الجدل مستمر، لكن يجب أن نكون سعداء بأن عملية المصالحة وصلت إلى النقطة التي يوجد فيها بين البلدين نصب تذكاري مشترك. بعد كل شيء، هذا يوم لنتذكره: إنهم يكشفون عن كاتدرائية كاريليان الجديدة التي تم رفعها من تحت الأنقاض بأيدي المواطنين.

” يمكنني أن أعلن بنفسي من واقع خبرتي في الخدمة، أن مجرد فكرة أن خطوط الإتصال الخلفية تصبح مشلولة أمر مرعب لأي شخص. لذلك أعتقد أن الجيش الإمبراطوري يتخيل أن قيادة الجيش الجمهوري ستلقي بثقلها. إذا حدث ذلك، فسيُطلب من القوات الإمبراطورية القضاء على المقاومة بشكل عاجل. لكن سيكون عليهم القلق بشأن إنضمام السحرة الجمهوريين إليهم وتعزيزهم. في تلك المرحلة، الجيش يعاني بالفعل من نقص في القوات للجبهة، لذا أصبح تثبيت الجزء الخلفي في نفس الوقت أمرًا مستحيلًا عمليًا. مع هاتين المشكلتين الصعبتين، واجهت الإمبراطورية الآن معضلة كبيرة. الشيء الجيد الوحيد – أو ربما الشيء الكارثي – لديهم وحدة سحرة إعتراض كتعزيزات “.

إحترقت مدينة أرين. هذه قصة كيف تغلب أهلها على معاناتهم وأعادوا بنائها. الليلة نناقش مأساة الحرب هذه مع التركيز على أولئك الذين يفكاارون في المستقبل. هنا أرين مدمرة. في أعقاب ذلك مباشرة، تم تسجيل هذا سرًا بواسطة مذيع أخبار من إتحاد والدستات الذي كان أحد البلدان المحايدة القليلة. هل يمكنكم معرفة أن المبنى المنهار جزئيًا في المقدمة هو الكاتدرائية البيضاء الشهيرة كاريليان؟ بدأ كل هذا عندما تحولت مطاردة الثوار إلى صدام عسكري. أريد دائمًا مناهضة للإمبراطورية بشدة. لم يستغرق الأمر يومًا حتى تتطور المناوشات إلى إنتفاضة كاملة. قيل لنا أن الجيش الإمبراطوري قد صُدم عند تلقيه تقريرًا عن إنتشار أعمال شغب مناهضة للإمبراطورية، وأنهم لم يعودوا يسيطرون على المدينة.

” لنأخذ هذا خطوة بخطوة.

” هذا يمكن أن يتسبب في إنهيار خطوط الإمداد التي تخدم الجيش العظيم على الجبهة “.

وهكذا وفقًا لقواعد الحرب البرية، نظرًا لعدم وجود سجناء ولا مواطنين إمبراطوريين بين المقاتلين غير النظاميين الذين يحتلون المدينة، نفذت الإمبراطورية عملية للإستيلاء عليها. ولتجنب المسؤولية الثقيلة التي قد تترتب على كل جندي، إذا دخلوا المدينة وإضطروا إلى تأكيد أهدافهم بصريًا، فقد إستهدفوا إحداث حرائق واسعة النطاق من خلال القصف المدفعي من المواقع المحيطة بالمدينة. يُظهر جزء من الوثائق أنهم إختاروا أهدافًا من المحتمل أن تنشر ألسنة اللهب كدليل على مفهوم العاصفة النارية. تُعرف هذه الفظائع التي إرتكبها الجيش الإمبراطوري بإسم مذبحة أرين… معنا الأستاذ والتر هالبوم من جامعة لوندينيوم.

أصدر هذا الحكم وخاف الجيش من إنهيار الجبهة، حيث أهدى أجساده وأرواحه ورد بلا رحمة. عند تلقي نبأ عن إندلاع أعمال شغب مناهضة للإمبراطورية في أرين، إقترح اللواء (في ذلك الوقت) فون زيتور طريقة سريعة وقاسية “للتغلب عليها”. دعا اللواء فون رودرسدورف من قسم العمليات على الفور إلى إجتماع طارئ لهيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري، وحصل على الموافقة على العملية كإقتراح مشترك من فيلق الخدمة والعمليات. وبذلك حصل الجيش على إذن بإرسال قوات عسكرية إلى المدينة. إحدى نقاط الجدل الرئيسية حتى اليوم هي أن الجيش الإمبراطوري إختار دون تردد السيطرة على المدينة ليس بقوة الشرطة بل الجيش. من هذا القرار، يُعتقد عمومًا أن الإمبراطورية إعتبرت الإنتفاضة حربًا غير نظامية، وتكهن الناس بأن المهمة المعطاة لوحدات الجيش الإمبراطوري لم تكن قمع الثوار وإنما القضاء عليهم.

أولاً، إحتوت منطقة أرين-رويغن في الإمبراطورية دائمًا على شرارات المقاومة الحزبية. يفترض الجيش الإمبراطوري أن هناك من يحرض الفصيل المناهض للإمبراطورية في المنطقة. أعتقد أن المشكلة الحقيقية هي أن هذا الإحتمال لا يمكن إنكاره بالكامل، وإذا إعتبرت أن الإنتفاضة قطعت المناطق الخلفية للجيش الإمبراطوري الغربي عن الجبهة فإن الباقي بسيط “.

في هذه النقطة جادلت الإمبراطورية في ذلك الوقت بأن الأنشطة الحزبية أو دعمهم هو التنازل عن حماية قانون الحرب. وهكذا إجتاح اللهب أرين بسرعة رهيبة. لدينا هنا شهادة من مواطني أرين الذين نجوا بالكاد. قالوا لنا إنهم لم يكونوا ثائرين، لكن إحتجاجاتهم إشتدت ببساطة.

” الإحتمال الثاني هو أن الثورة ستبقى محتواة في منطقة أرين-رويغن. في هذه الحالة سيكونون قادرين على حماية المنطقة الصناعية، لكن… أرين مدينة رئيسية على خط إمداد السكك الحديدية. أعتقد أن هذا لعب دورًا رئيسيًا. لأنه كما تعلمون، إذا أصبح هناك ضغط على خطوط الإمداد فلن تتمكن القوات من القتال لفترة طويلة بغض النظر عن مدى قوتها. هذا منطق الجانب الإمبراطوري. يمكننا أن نرى أن إنتفاضة الحركة المناهضة للإمبراطورية أعطت الإمبراطورية صدمة هائلة من حيث الإستراتيجية “.

وهو نون بالطبع، يخبرنا التاريخ أنه بغض النظر عن كيفية بدء الأمور رد فعل الإمبراطورية ظل شرسًا. بسبب ضياع بعض الوثائق وبقاء البعض الآخر سريًا لا نعرف التفاصيل، لكن مجموعة بحجم كتيبة وربما أكبر من السحرة هي أول من شن الهجوم. بعد تلقي ما يعتبر بالكاد تحذيرًا، عصفت عاصفة من السحرة بالمواطنين.

“الآن في فترة ما بعد الحرب، ينتقدهم العديد من الجنود. أنا شخصياً أدافع عن الأشخاص الذين وُضِعوا في هذا الموقف الصعب. في ظل هذه الظروف لم يكن لديهم خيارات بديلة، بالإضافة إلى ذلك، تم إصداره كأمر. ما هو مؤكد هو أن شخصًا ما أنقذ خطوط معركة الإمبراطورية على الرغم من أنني يجب أن أقول إن الطريقة ليست من النوع الذي أتفق معه شخصيًا ”

” لقد قتلوا الناس كما لو أنهم أهداف في تدريبات إطلاق النار “.

في هذه النقطة جادلت الإمبراطورية في ذلك الوقت بأن الأنشطة الحزبية أو دعمهم هو التنازل عن حماية قانون الحرب. وهكذا إجتاح اللهب أرين بسرعة رهيبة. لدينا هنا شهادة من مواطني أرين الذين نجوا بالكاد. قالوا لنا إنهم لم يكونوا ثائرين، لكن إحتجاجاتهم إشتدت ببساطة.

” لقد حصلوا على نقاط لإطلاق النار على الناس “.

” عليك أن تفهم كيف يفكر الجنود الإمبراطوريون. إنهم يميلون إلى أن يكون لديهم ميول عسكرية. أرادوا تطبيق هذا المنطق على كل شيء. بعبارة أخرى، هم يفكرون من حيث الإستراتيجية وما إلى ذلك “.

” كان الناس يختبئون، لذلك إستخدموا صيغ الإنفجار الشديد لقصف أحياء بأكملها ”

” يمكنني أن أعلن بنفسي من واقع خبرتي في الخدمة، أن مجرد فكرة أن خطوط الإتصال الخلفية تصبح مشلولة أمر مرعب لأي شخص. لذلك أعتقد أن الجيش الإمبراطوري يتخيل أن قيادة الجيش الجمهوري ستلقي بثقلها. إذا حدث ذلك، فسيُطلب من القوات الإمبراطورية القضاء على المقاومة بشكل عاجل. لكن سيكون عليهم القلق بشأن إنضمام السحرة الجمهوريين إليهم وتعزيزهم. في تلك المرحلة، الجيش يعاني بالفعل من نقص في القوات للجبهة، لذا أصبح تثبيت الجزء الخلفي في نفس الوقت أمرًا مستحيلًا عمليًا. مع هاتين المشكلتين الصعبتين، واجهت الإمبراطورية الآن معضلة كبيرة. الشيء الجيد الوحيد – أو ربما الشيء الكارثي – لديهم وحدة سحرة إعتراض كتعزيزات “.

هذه كلها ذكريات مؤلمة للمأساة التي يتم تقاسمها اليوم. حتى بعد إحصاء الوفيات المؤكدة، فقط فقدت مدينة أرين نصف سكانها في ذلك اليوم. وقع أسوأ حادث في كاتدرائية كاريليان التي ذكرتها سابقًا. الهجوم السريع غير المتناسب الذي شاهدوه لم يكن سوى الطليعة. بمجرد أن أحضر القطار عددًا كبيرًا من وحدات الإحتياط لإجتياح المدينة والسيطرة الكاملة عليها، ترك السكان مع أماكن قليلة للإختباء.

” هذا يمكن أن يتسبب في إنهيار خطوط الإمداد التي تخدم الجيش العظيم على الجبهة “.

لحماية أنفسهم وأسرهم كان الخيار الوحيد المتبقي للرجال والنساء الذين حملوا السلاح هو القيام بمقاومة ميؤوس منها داخل المدينة أو المخاطرة بالفرار اليائس من خلال قوات العدو. ولكن مع عدم وجود طريقة أخرى لخوض المعركة، فإن الحقيقة المحزنة هي أن المواطنين أجبروا على تحصين أنفسهم. لجأ الغالبية العظمى منهم إلى كاتدرائية كاريليان وما حولها. لا تزال الإجراءات التي إتخذتها الإمبراطورية ردًا على ذلك موضع نقاش حتى اليوم، ولديهم العديد من النقاد.

أولاً، إحتوت منطقة أرين-رويغن في الإمبراطورية دائمًا على شرارات المقاومة الحزبية. يفترض الجيش الإمبراطوري أن هناك من يحرض الفصيل المناهض للإمبراطورية في المنطقة. أعتقد أن المشكلة الحقيقية هي أن هذا الإحتمال لا يمكن إنكاره بالكامل، وإذا إعتبرت أن الإنتفاضة قطعت المناطق الخلفية للجيش الإمبراطوري الغربي عن الجبهة فإن الباقي بسيط “.

مع الوقت، لا يسعك إلا أن تلاحظ تباينًا غريبًا بين القوانين المعقدة والفطرة السليمة. بعد كل شيء، يتفق علماء القانون على أن المذبحة لم تكن إنتهاكًا لأي من قوانين الحرب. بالنسبة للمشاهدين في المنزل، يجب أن تكون هذه الحقيقة بمثابة صدمة. ليس الأمر كما لو أن المواطنين المشاركين في الإنتفاضة المسلحة يرتدون الزي العسكري. إنهم مقاتلون غير نظاميون. بعبارات أخرى، القانون الدولي لم يضمن لهم حتى حقوق السجناء. ربما لهذا السبب حاصرهم الجيش الإمبراطوري وأعطى كلمة تحذير.

– لندن.

” أطلقوا سراح الأفراد غير المنتسبين من عامة السكان على الفور. لا يمكننا السماح بإستمرار ذبحكم. نحن نطالب بالإفراج عن المواطنين الإمبراطوريين وفقًا للمادة 26 الفقرة 3 من قواعد الحرب البرية “.

( ملاحظة مكتوبة تم إكتشافها في سلة مهملات بمقر الأركان العامة للجيش الإمبراطوري ).

سجلات ما فعله المواطنون متناثرة بسبب الفوضى، لكننا نعلم أن عددًا صغيرًا من المؤيدين للإمبراطورية حاولوا الفرار وتم إطلاق النار عليهم على مرأى من الجيش الإمبراطوري. الآن، لماذا حدثت هذه المأساة؟ في السنوات الأخيرة أشار العلماء إلى إحتمال أنها نتيجة غير متوقعة للدعاية الجمهورية.

” هنا يرتكب الجيش الإمبراطوري عملاً فظيعًا بشكل واضح، ويترك بصمة في التاريخ لا ينبغي لأي بلد أن يصنعها. من الذي أمر بذلك غير واضح. ليس لدينا بالفعل سجل لمن نفذ ذلك. هؤلاء الجنود حقًا يجب تركهم خارج السجلات. بينما يعتبرون جنودًا من أفضل العيار الذين شنوا معركة دفاعية إعجازية، هم أيضًا من أدنى المستويات الذين لطخوا شرف الإمبراطورية. ”

عبروا عن نيتهم ​​في إرسال عملية إنقاذ لإستعادة المدينة. حتى أن بعض الجنود الجمهوريين كانوا مستعدين لمحاربة الإمبراطورية. يقول عدد من المؤرخين أن الجو إمتد إلى سكان أرين. يشير أكثر من قلة إلى أن وصول سحرة الجيش الجمهوري دفع المواطنين إلى إتخاذ قرار خاطئ. في الواقع، أبلغ العديد من الناجين عن موقف سائد يمكنهم الصمود به حتى تنقذهم الجمهورية، ثم أصدرت الإمبراطورية تحذيرها الأخير.

هذه كلها ذكريات مؤلمة للمأساة التي يتم تقاسمها اليوم. حتى بعد إحصاء الوفيات المؤكدة، فقط فقدت مدينة أرين نصف سكانها في ذلك اليوم. وقع أسوأ حادث في كاتدرائية كاريليان التي ذكرتها سابقًا. الهجوم السريع غير المتناسب الذي شاهدوه لم يكن سوى الطليعة. بمجرد أن أحضر القطار عددًا كبيرًا من وحدات الإحتياط لإجتياح المدينة والسيطرة الكاملة عليها، ترك السكان مع أماكن قليلة للإختباء.

” هذا تحذير للمقاتلين غير النظاميين للثورة المسلحة. وفقًا للمادة 8 الفقرة 5 من قواعد الحرب البرية أطالب شخصًا ما بمقابلة ممثلنا لمناقشة أفراد الإمبراطورية الذين تسجنونهم ظلماً “.

” لقد حصلوا على نقاط لإطلاق النار على الناس “.

رداً على ذلك، قالت مدينة أرين.

” يمكنني أن أعلن بنفسي من واقع خبرتي في الخدمة، أن مجرد فكرة أن خطوط الإتصال الخلفية تصبح مشلولة أمر مرعب لأي شخص. لذلك أعتقد أن الجيش الإمبراطوري يتخيل أن قيادة الجيش الجمهوري ستلقي بثقلها. إذا حدث ذلك، فسيُطلب من القوات الإمبراطورية القضاء على المقاومة بشكل عاجل. لكن سيكون عليهم القلق بشأن إنضمام السحرة الجمهوريين إليهم وتعزيزهم. في تلك المرحلة، الجيش يعاني بالفعل من نقص في القوات للجبهة، لذا أصبح تثبيت الجزء الخلفي في نفس الوقت أمرًا مستحيلًا عمليًا. مع هاتين المشكلتين الصعبتين، واجهت الإمبراطورية الآن معضلة كبيرة. الشيء الجيد الوحيد – أو ربما الشيء الكارثي – لديهم وحدة سحرة إعتراض كتعزيزات “.

” نحن مواطنوا أرين. لا يوجد لدينا سجناء. نحن مجرد أشخاص نطالب بأن نكون أحرارًا “.

– لندن.

وهكذا وفقًا لقواعد الحرب البرية، نظرًا لعدم وجود سجناء ولا مواطنين إمبراطوريين بين المقاتلين غير النظاميين الذين يحتلون المدينة، نفذت الإمبراطورية عملية للإستيلاء عليها. ولتجنب المسؤولية الثقيلة التي قد تترتب على كل جندي، إذا دخلوا المدينة وإضطروا إلى تأكيد أهدافهم بصريًا، فقد إستهدفوا إحداث حرائق واسعة النطاق من خلال القصف المدفعي من المواقع المحيطة بالمدينة. يُظهر جزء من الوثائق أنهم إختاروا أهدافًا من المحتمل أن تنشر ألسنة اللهب كدليل على مفهوم العاصفة النارية. تُعرف هذه الفظائع التي إرتكبها الجيش الإمبراطوري بإسم مذبحة أرين… معنا الأستاذ والتر هالبوم من جامعة لوندينيوم.

( ملاحظة مكتوبة تم إكتشافها في سلة مهملات بمقر الأركان العامة للجيش الإمبراطوري ).

” البروفيسور هالبوم سوف نسألك مباشرة. لماذا إتخذ الجيش الإمبراطوري مثل هذا العمل العسكري الصارم دون تردد؟ “.

 

” عليك أن تفهم كيف يفكر الجنود الإمبراطوريون. إنهم يميلون إلى أن يكون لديهم ميول عسكرية. أرادوا تطبيق هذا المنطق على كل شيء. بعبارة أخرى، هم يفكرون من حيث الإستراتيجية وما إلى ذلك “.

هذه كلها ذكريات مؤلمة للمأساة التي يتم تقاسمها اليوم. حتى بعد إحصاء الوفيات المؤكدة، فقط فقدت مدينة أرين نصف سكانها في ذلك اليوم. وقع أسوأ حادث في كاتدرائية كاريليان التي ذكرتها سابقًا. الهجوم السريع غير المتناسب الذي شاهدوه لم يكن سوى الطليعة. بمجرد أن أحضر القطار عددًا كبيرًا من وحدات الإحتياط لإجتياح المدينة والسيطرة الكاملة عليها، ترك السكان مع أماكن قليلة للإختباء.

ربما يمكنك أن تفهم أهمية أعمال الشغب وراء جبهة جيش المنطقة الغربية بالنسبة للرجال الذين يتمتعون بهذه العقلية؟.

” هذا يمكن أن يتسبب في إنهيار خطوط الإمداد التي تخدم الجيش العظيم على الجبهة “.

” لنأخذ هذا خطوة بخطوة.

أنا دائما أشعر بالإكتئاب في هذا الوقت من العام… مساء الخير جميعا. معكم أندرو. مراسل (أ.ع.ي) الخاص… اليوم لن نقدم لكم السلسلة الوثائقية المعتادة. سنظل ننظر إلى الوراء فيما حدث خلال الحرب، لكن اليوم سنفعل ذلك بالصلاة. ستكون هذه إذاعة تذكارية. أولاً لنتحدث عن الإضطراب في منطقة أرين-رويغين. الفيديو الذي

أولاً، إحتوت منطقة أرين-رويغن في الإمبراطورية دائمًا على شرارات المقاومة الحزبية. يفترض الجيش الإمبراطوري أن هناك من يحرض الفصيل المناهض للإمبراطورية في المنطقة. أعتقد أن المشكلة الحقيقية هي أن هذا الإحتمال لا يمكن إنكاره بالكامل، وإذا إعتبرت أن الإنتفاضة قطعت المناطق الخلفية للجيش الإمبراطوري الغربي عن الجبهة فإن الباقي بسيط “.

– لندن.

” ما تخشى عليه هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري في ذلك الوقت هو أن الجيش الغربي يتم تثبيته قبل أن يتمكنوا من حشد القوات معًا من أجل وحدة لقمع التمرد. إرتكبت معظم قوات الإمبراطورية على خطوط الراين، لذا فإن هجومًا من الميليشيا بينما تم تحديد القوات من قبل الجيش الجمهوري قد يكون كافياً لتكليف الإمبراطورية المنطقة الصناعية الغربية “.

[ قد تسميها “شكلاً متطرفًا من التطبيق العملي”. لقد أزال الأمر قيودها. بحكمة، لتحقيق النصر، أزالوا حدودها. هذه هي أوامر الجيش والإمبراطورية، وكجندي، أجد نفسي مجبرا على الإنصياع. إن الدوافع التي تم قمعها بنجاح بالمنطق ستكون غير مقيدة لهذه القضية العظيمة، أو ربما السبب وراء ترددها سيختفي. على من تقع المسؤولية عندما يقضم الوحش وجبة تُلقى أمامه؟ أعتقد أن المسؤولين ليسوا سوى أولئك الذين ألقوا الأضحية للحيوان الجائع ].

” الإحتمال الثاني هو أن الثورة ستبقى محتواة في منطقة أرين-رويغن. في هذه الحالة سيكونون قادرين على حماية المنطقة الصناعية، لكن… أرين مدينة رئيسية على خط إمداد السكك الحديدية. أعتقد أن هذا لعب دورًا رئيسيًا. لأنه كما تعلمون، إذا أصبح هناك ضغط على خطوط الإمداد فلن تتمكن القوات من القتال لفترة طويلة بغض النظر عن مدى قوتها. هذا منطق الجانب الإمبراطوري. يمكننا أن نرى أن إنتفاضة الحركة المناهضة للإمبراطورية أعطت الإمبراطورية صدمة هائلة من حيث الإستراتيجية “.

تشاهدونه جميعًا الآن هو لقطات أرشيفية لا تقدر بثمن لسكان المنطقة المحتلة وهم يثورون ضد الجيش الإمبراطوري… يحتوي هذا البرنامج على العديد من المشاهد العنيفة.

” يمكنني أن أعلن بنفسي من واقع خبرتي في الخدمة، أن مجرد فكرة أن خطوط الإتصال الخلفية تصبح مشلولة أمر مرعب لأي شخص. لذلك أعتقد أن الجيش الإمبراطوري يتخيل أن قيادة الجيش الجمهوري ستلقي بثقلها. إذا حدث ذلك، فسيُطلب من القوات الإمبراطورية القضاء على المقاومة بشكل عاجل. لكن سيكون عليهم القلق بشأن إنضمام السحرة الجمهوريين إليهم وتعزيزهم. في تلك المرحلة، الجيش يعاني بالفعل من نقص في القوات للجبهة، لذا أصبح تثبيت الجزء الخلفي في نفس الوقت أمرًا مستحيلًا عمليًا. مع هاتين المشكلتين الصعبتين، واجهت الإمبراطورية الآن معضلة كبيرة. الشيء الجيد الوحيد – أو ربما الشيء الكارثي – لديهم وحدة سحرة إعتراض كتعزيزات “.

سجلات ما فعله المواطنون متناثرة بسبب الفوضى، لكننا نعلم أن عددًا صغيرًا من المؤيدين للإمبراطورية حاولوا الفرار وتم إطلاق النار عليهم على مرأى من الجيش الإمبراطوري. الآن، لماذا حدثت هذه المأساة؟ في السنوات الأخيرة أشار العلماء إلى إحتمال أنها نتيجة غير متوقعة للدعاية الجمهورية.

” إمتلاك قيادة الوحدات السحرية كتعزيزات للجيش له قدر من القوة النارية، وقد منحهم ذلك خيار قمع الحركة الإنفصالية المستقلة.

ربما يمكنك أن تفهم أهمية أعمال الشغب وراء جبهة جيش المنطقة الغربية بالنسبة للرجال الذين يتمتعون بهذه العقلية؟.

بالطبع، إذا حشدوهم هنا فلن يكونوا قادرين على إستخدامهم لمقاومة الغزو. بطبيعة الحال، أدى ذلك إلى مخاوف من إنهيار جبهة القتال الرئيسية. بالإضافة إلى ذلك، في معركة الإستيلاء على المدينة، ستكون وحدات السحرة جيدة فقط للترهيب والتحويل، لكن في الخطوط الأمامية يمكنهم القضاء على وحدات العدو أو صدها.

” الإحتمال الثاني هو أن الثورة ستبقى محتواة في منطقة أرين-رويغن. في هذه الحالة سيكونون قادرين على حماية المنطقة الصناعية، لكن… أرين مدينة رئيسية على خط إمداد السكك الحديدية. أعتقد أن هذا لعب دورًا رئيسيًا. لأنه كما تعلمون، إذا أصبح هناك ضغط على خطوط الإمداد فلن تتمكن القوات من القتال لفترة طويلة بغض النظر عن مدى قوتها. هذا منطق الجانب الإمبراطوري. يمكننا أن نرى أن إنتفاضة الحركة المناهضة للإمبراطورية أعطت الإمبراطورية صدمة هائلة من حيث الإستراتيجية “.

هل يجب أن يعطوا الأولوية لصد هجمات الجمهوريين؟ إذا فعلوا ذلك مع خلو المؤخرة من الجنود، من الممكن أن تنتشر الثورة. إذا حدث ذلك، فقد يكون له تأثير سلبي ملحوظ على خطوط الإمداد ويتسبب في خسائر فادحة في معركة إستنزاف.

– لندن.

على الخطوط الأمامية حيث يخوضون بالفعل معارك ضيقة، من الصعب تخيل أنهم سيكونون قادرين على تحمل مثل هذه الخسائر. هل ينبغي عليهم إخماد الثورة أولاً؟ لكن إستخدام قواتهم الإحتياطية الوحيدة لقمع التمرد قد يكون قاتلاً.

هل يجب أن يعطوا الأولوية لصد هجمات الجمهوريين؟ إذا فعلوا ذلك مع خلو المؤخرة من الجنود، من الممكن أن تنتشر الثورة. إذا حدث ذلك، فقد يكون له تأثير سلبي ملحوظ على خطوط الإمداد ويتسبب في خسائر فادحة في معركة إستنزاف.

إذا تم تقييد القوات الإحتياطية، وضاع الوقت، وإنكسر الجيش الجمهوري، فقد يؤدي الغزو إلى زيادة لا حصر لها في الخسائر. كل الأرواح التي تُزهق في مواجهة هجوم التسلل ودفع العدو إلى الوراء ستضيع هباءً، وهذا لن يكون مقبولاً. بالنسبة للجيش الجمهوري من ناحية أخرى، النجاح مضمون. فبغض النظر عن الهدف الذي إختاره الجيش الإمبراطوري، إن الجمهوريين سيحققون شيئًا ما في النهاية ”

” هنا يرتكب الجيش الإمبراطوري عملاً فظيعًا بشكل واضح، ويترك بصمة في التاريخ لا ينبغي لأي بلد أن يصنعها. من الذي أمر بذلك غير واضح. ليس لدينا بالفعل سجل لمن نفذ ذلك. هؤلاء الجنود حقًا يجب تركهم خارج السجلات. بينما يعتبرون جنودًا من أفضل العيار الذين شنوا معركة دفاعية إعجازية، هم أيضًا من أدنى المستويات الذين لطخوا شرف الإمبراطورية. ”

” نحن مواطنوا أرين. لا يوجد لدينا سجناء. نحن مجرد أشخاص نطالب بأن نكون أحرارًا “.

“الآن في فترة ما بعد الحرب، ينتقدهم العديد من الجنود. أنا شخصياً أدافع عن الأشخاص الذين وُضِعوا في هذا الموقف الصعب. في ظل هذه الظروف لم يكن لديهم خيارات بديلة، بالإضافة إلى ذلك، تم إصداره كأمر. ما هو مؤكد هو أن شخصًا ما أنقذ خطوط معركة الإمبراطورية على الرغم من أنني يجب أن أقول إن الطريقة ليست من النوع الذي أتفق معه شخصيًا ”

” ما تخشى عليه هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري في ذلك الوقت هو أن الجيش الغربي يتم تثبيته قبل أن يتمكنوا من حشد القوات معًا من أجل وحدة لقمع التمرد. إرتكبت معظم قوات الإمبراطورية على خطوط الراين، لذا فإن هجومًا من الميليشيا بينما تم تحديد القوات من قبل الجيش الجمهوري قد يكون كافياً لتكليف الإمبراطورية المنطقة الصناعية الغربية “.

شكرا لك أستاذ والتر هالبوم. الآن ألقي نظرة على هذا الفيديو التالي… قدمت للبروفيسور هالبوم هذه الوثيقة الداخلية من هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري.

ربما يمكنك أن تفهم أهمية أعمال الشغب وراء جبهة جيش المنطقة الغربية بالنسبة للرجال الذين يتمتعون بهذه العقلية؟.

[ قد تسميها “شكلاً متطرفًا من التطبيق العملي”. لقد أزال الأمر قيودها. بحكمة، لتحقيق النصر، أزالوا حدودها. هذه هي أوامر الجيش والإمبراطورية، وكجندي، أجد نفسي مجبرا على الإنصياع. إن الدوافع التي تم قمعها بنجاح بالمنطق ستكون غير مقيدة لهذه القضية العظيمة، أو ربما السبب وراء ترددها سيختفي. على من تقع المسؤولية عندما يقضم الوحش وجبة تُلقى أمامه؟ أعتقد أن المسؤولين ليسوا سوى أولئك الذين ألقوا الأضحية للحيوان الجائع ].

هذه كلها ذكريات مؤلمة للمأساة التي يتم تقاسمها اليوم. حتى بعد إحصاء الوفيات المؤكدة، فقط فقدت مدينة أرين نصف سكانها في ذلك اليوم. وقع أسوأ حادث في كاتدرائية كاريليان التي ذكرتها سابقًا. الهجوم السريع غير المتناسب الذي شاهدوه لم يكن سوى الطليعة. بمجرد أن أحضر القطار عددًا كبيرًا من وحدات الإحتياط لإجتياح المدينة والسيطرة الكاملة عليها، ترك السكان مع أماكن قليلة للإختباء.

( ملاحظة مكتوبة تم إكتشافها في سلة مهملات بمقر الأركان العامة للجيش الإمبراطوري ).

[ قد تسميها “شكلاً متطرفًا من التطبيق العملي”. لقد أزال الأمر قيودها. بحكمة، لتحقيق النصر، أزالوا حدودها. هذه هي أوامر الجيش والإمبراطورية، وكجندي، أجد نفسي مجبرا على الإنصياع. إن الدوافع التي تم قمعها بنجاح بالمنطق ستكون غير مقيدة لهذه القضية العظيمة، أو ربما السبب وراء ترددها سيختفي. على من تقع المسؤولية عندما يقضم الوحش وجبة تُلقى أمامه؟ أعتقد أن المسؤولين ليسوا سوى أولئك الذين ألقوا الأضحية للحيوان الجائع ].

–+–

” هذا يمكن أن يتسبب في إنهيار خطوط الإمداد التي تخدم الجيش العظيم على الجبهة “.

في هذه النقطة جادلت الإمبراطورية في ذلك الوقت بأن الأنشطة الحزبية أو دعمهم هو التنازل عن حماية قانون الحرب. وهكذا إجتاح اللهب أرين بسرعة رهيبة. لدينا هنا شهادة من مواطني أرين الذين نجوا بالكاد. قالوا لنا إنهم لم يكونوا ثائرين، لكن إحتجاجاتهم إشتدت ببساطة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط