نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 66

 

” ما هي؟ “.

– 10 مايو، السنة الموحدة 1925.

تقدمت الرائد السحري تانيا فون ديغوريشاف بنظرة كئيبة على وجهها… لا، إنها مجبرة على التقدم. كجندي إمبراطوري، يجب أن تستمتع بهجوم في عمق أراضي العدو بمجموعة كبيرة من المشاعر، لكن كل ما يدور في ذهن تانيا هو رغبة الإنسان الطبيعية في عدم الموت. ربما يكون هذا هو الفكر الحتمي لشخص أجبرته الظروف على توجيه الهجوم. تانيا التي تقوم بإلقاء الصيغ بمهارة وتسبب في إنفجار الأعداء في إزدهار دموي، بذلت قصارى جهدها حتى تكون على السطح. على الأقل رائدة في مجال الشجاعة تمامًا تقود الهجوم.

” ماذا؟ ماذا تقصدين؟ “.

” فترة راحة! فترة راحة! “.

نظرًا لأن كلا الجانبين يرون إعادة النظر كعلامة على هجوم وشيك كبير، فإن الطرف المتلقي سيعطي الأولوية لإخفاء قواتهم وليس تحريك قوات الإحتياط الخاصة بهم بطريقة عدوانية. إذا وفر للجيش الإمبراطوري المنسحب الوقت الذي يحتاجون إليه، فيجب على تانيا وكتيبتها الدخول. هذا ما أخبرتهم الأوامر أن يفعلوه. بالطبع، من أجل منعنا من جمع المعلومات الإستخبارية، يرحب بنا الجيش الجمهوري ترحيباً حاراً بنيران كثيفة مضادة للطائرات. بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لأننا نواجه إعتراضًا من القاعدة حتى الآن، فإن معدل العائدات الآمنة لن يكون مرتفعًا للغاية. في الواقع، المقياس لمعرفة ما إذا كانت إعادة القوة فعلاً أم لا هو عدد الإصابات التي يعاني منها الفريق المهاجم.

” 04، الثعلب ثلاثة، الثعلب ثلاثة! “.

” علم، حظا سعيدا “.

” اللعنة بحق الجحيم، تم ضرب 13! “.

فقط طن من الحديد، كمية وحشية حقًا من الحديد تتجه نحو هدف واحد. إذا ظل هذا الحريق الذي لا ينتهي من إطلاق النار في الظلام يمثل نشاطًا بشريًا، فيمكنني إذن أن أعلن أن الحضارة بطريقة ما تطورت في عكس الإتجاه المثالي تمامًا. الجحيم موجود على نهر الراين، محاكمات المطهر تجري هنا اليوم، هذا هو المكان الذي تستحق فيه حياة الإنسان أن تكون أقل قيمة. لا يتم تحديث أقل سعر كل يوم. بعد الوصول إلى الحد الأدنى، هذه أقرب محطة إلى الجحيم. هذا هو المكان الذي يصنع فيه إله الموتى والأرواح الشريرة. عالم تنغمس فيه حياة البشر في إنكماش مروع. نسبة لقيادة الرصاص، هذا مطهر حيث تكون الحدود بين الحياة والموت هي الأكثر ضبابية على الإطلاق. السحرة المتميزون ليسوا إستثناء من هذه القاعدة. يُخشى من السحرة على السطح، لكن نهر الراين هو أيضًا مقبرتهم.

” من 01 إلى 10 و11، قوموا بتغطيته! ثم أسرعوا وأنقلوه إلى المؤخرة! “.

إذا عرضت على الرجل المنسحب مرافقًا في هذه الحالة، فإني أرفق به إثنين من مرؤوسي له كدعم. لذلك لدينا مجموعة من ثلاثة أشخاص. إذا أطلقت طلقتين داعمتين، فإن السماء لا تزال مليئة بالدخان المتصاعد من إنفجار القذائف والأضواء الكاشفة. أشك في أن أي شخص سيلاحظ بضع طلقات في منتصف كل ذلك. إذا كان هناك أي شيء، يمكنني أن أتوقع أن الداعمين سيحصلان على رد فعل كبير مثل الشراك الخداعية. بعبارة أخرى، أثناء إنسحابهم سيحتكرون إنتباه العدو. وإذا تمكنت من خلال المخاطرة البسيطة من الإبتعاد عن الخطر، فمن الطبيعي أن يكون هذا هو الخيار العقلاني. لديهم فرصة للعودة إلى منطقة آمنة، لذا من منظور نظرية اللعبة، الأمر ليس سيئًا للغاية. إنها ليست صفرية بعد كل شيء. الأفضل من ذلك كله إذا قمت بإرسال أفخاخ بحجة تقديم الدعم للجندي المنسحب، فيمكنني متابعة أرباحي الشخصية مع الإهتمام بمرؤوسي. تزداد فرص إنقاذ الأحمق الذي تعرض للضرب. هذا هو: سيناريو يربح فيه الجميع.

هذه المحادثة الإذاعية لوحدتها. القوات أقل هدوءا من المعتاد. ليس من النادر جدًا أن يبدو صوتهم منزعجًا أثناء العملية، لكن تبادل الشتائم المحمومة أمر غير شائع بالنسبة للكتيبة الجوية 203 المخضرمة. ومع ذلك، هذا ليس من المستغرب تمامًا. نظرت إلى السماء ووجدت أنها تتخيل نفسها تضرب رأس الكيان X بقبضتها المشدودة. إذا كان الإله موجودًا، فلا بد أنه كائن غير مرن مثل الكمبيوتر الشرير. بهذا الفكر، أجبرت نفسها على تجميد أي جهد ذهني لا يساعدها على البقاء على قيد الحياة في ساحة المعركة، وركزت على المناورات القتالية. السماء مليئة بالقذائف و “مزدحمة” لم تبدأ في تغطيتها.
مثل تساقط المطر أو البرد، يتم إطلاق الحديد من الأرض بدلاً من السقوط.

– 10 مايو، السنة الموحدة 1925.

فقط طن من الحديد، كمية وحشية حقًا من الحديد تتجه نحو هدف واحد. إذا ظل هذا الحريق الذي لا ينتهي من إطلاق النار في الظلام يمثل نشاطًا بشريًا، فيمكنني إذن أن أعلن أن الحضارة بطريقة ما تطورت في عكس الإتجاه المثالي تمامًا. الجحيم موجود على نهر الراين، محاكمات المطهر تجري هنا اليوم، هذا هو المكان الذي تستحق فيه حياة الإنسان أن تكون أقل قيمة. لا يتم تحديث أقل سعر كل يوم. بعد الوصول إلى الحد الأدنى، هذه أقرب محطة إلى الجحيم. هذا هو المكان الذي يصنع فيه إله الموتى والأرواح الشريرة. عالم تنغمس فيه حياة البشر في إنكماش مروع. نسبة لقيادة الرصاص، هذا مطهر حيث تكون الحدود بين الحياة والموت هي الأكثر ضبابية على الإطلاق. السحرة المتميزون ليسوا إستثناء من هذه القاعدة. يُخشى من السحرة على السطح، لكن نهر الراين هو أيضًا مقبرتهم.

حتى بإفتراض هذا المستوى من الحماية، فإن تلقي ضربات مباشرة من القذائف ذات العيار الكبير أمر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك، إذا تعرضوا للضرب قد يصابون بالدوار، ولن يكونوا قادرين على الإعتماد على سرعتهم للتهرب. كخط دفاع آخير، فإن القشرة الدفاعية والدروع التي يبنونها بقوتهم الخاصة على لحمهم قوية كما قد تعتقد، لكن نظرًا لعدم تمكنهم من ثني قوانين الفيزياء، يجب أن يكونوا مستعدين للصدمات. حتى لو تم تفريقها، فإن الصدمة للأعضاء الداخلية من الإصابة المباشرة بقطر 120 ملم ستجعل الساحر عاجزًا. حتى لو كانوا محظوظين وسقطوا في حالة إغماء، سوف يستمرون في الإنهيار، وربما يفرم معظمهم حيث يستلقون. للأفضل أو الأسوأ، يمكن للجرم الخاص بي إيلينيوم نوع 95 صد الطلقات التي تصل إلى 88 مم بغلاف الحماية الخاص به. من الناحية النظرية، يمكنه أيضًا إنشاء غلاف دفاعي يمكنه تحمل طلقات تصل إلى 120 مم.

” الجنية 01 إلى مركز القيادة، نحن محاطون تمامًا. لن نبقى طويلا. ما هو الوضع؟ “.

أنا لست مبتدئة. بصفتي شخصًا ذا عقلية إقتصادية ويقدر التفكير العقلاني، لم أتدرب بدون سبب. لم أُنشئ وفقًا لمواصفات كيان غير عملي مثل الكيان X. يمكنني أن أقسم على شرف الفائزين الأذكياء بالتطور الذين نجوا كأصلح بشر عاقلين.

فقط السحرة يجدون صعوبة في التعامل مع الضرر على إرتفاع 8 آلاف قدم. بالنسبة للطائرات المقاتلة، فإن هذا الإرتفاع يسمح ببعض الراحة. علاوة على ذلك، فإن المواد شديدة الإنفجار التي أطلقت على هذه الطائرات والستارة الكثيفة من الطلقات المضادة للطائرات يمكن أن تقتل ساحرًا بسهولة. نشر السحرة جدرانًا سحرية على بعد متر واحد من أجسادهم كحركة واقية. إذا كان هذا يدافع عنهم، فهم نفس السحرة الذين لم يتلقوا أي ضرر على الإطلاق. لكن على الرغم من أنها سحرية، إلا أن هذه الجدران ليست قوية جدًا. أكبر طلقة فردية عادية يمكن للدرع الواقي الدفاع عنها هي ضربة مباشرة عيار 12.7 ملم. بالطبع، كل ساحر مختلف قليلاً، ولكن في هجوم التشبع، حتى الأسلحة الصغيرة للمشاة يمكن أن تضعف وتخترق طبقة واقية. إذا ركزوا على الدفاع ووجهوا المزيد من الموارد إليه، يمكن للغلاف أن يتحمل ما يصل إلى حوالي 40 ملم.

ليس من غير المألوف أن يتم إبعاد الرجل الذي يسافر بجواري عن العمل، أما فيما يتعلق بكفاءة إعتراضهم وحدها، على الرغم من ذلك، بما أننا كشفنا الرادار الخاص بهم، فلا توجد طريقة يمكنهم من خلالها إستخدام نيران منضبطة. على العكس من ذلك، مع وجود مراقبي الرادار المهرة الذين يوجهون النار، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين على الإعتراض بشكل أكثر فعالية. لكن الجيش الجمهوري الذي يميل إلى الإعتماد على نيران مراقبي الرادار ونيران السحرة المنضبطة مروع في القتال البصري. السبب الرئيسي لإستمرار تعرضنا للضرر، هو الكمية الهائلة من الحديد التي يرمونها علينا. يمكنك الإتصال حتى مع الطلقات الموجهة بشكل رديء إذا أطلقت ما يكفي منها، إنه فقط فظيع. عند رؤية هذا الإسراف، أدركت أنه عليّ شراء مخزون من شركات الذخيرة. لا أستطيع أن أندم على هذا السهو بما فيه الكفاية. في حين أنها المواد الإستهلاكية لا تكلف الكثير على المستوى الفردي، وبالتالي فهي ليست مربحة للغاية، إذا تم تبديدها بهذه الطريقة، يجب أن يقوم المصنعون بعمل العصابات. كنت أضع راتبي في الموارد الطبيعية معتقدة أن أرباح الذخيرة ستظل منخفضة، لكن ربما ذلك خطأ.

حتى بإفتراض هذا المستوى من الحماية، فإن تلقي ضربات مباشرة من القذائف ذات العيار الكبير أمر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك، إذا تعرضوا للضرب قد يصابون بالدوار، ولن يكونوا قادرين على الإعتماد على سرعتهم للتهرب. كخط دفاع آخير، فإن القشرة الدفاعية والدروع التي يبنونها بقوتهم الخاصة على لحمهم قوية كما قد تعتقد، لكن نظرًا لعدم تمكنهم من ثني قوانين الفيزياء، يجب أن يكونوا مستعدين للصدمات. حتى لو تم تفريقها، فإن الصدمة للأعضاء الداخلية من الإصابة المباشرة بقطر 120 ملم ستجعل الساحر عاجزًا. حتى لو كانوا محظوظين وسقطوا في حالة إغماء، سوف يستمرون في الإنهيار، وربما يفرم معظمهم حيث يستلقون. للأفضل أو الأسوأ، يمكن للجرم الخاص بي إيلينيوم نوع 95 صد الطلقات التي تصل إلى 88 مم بغلاف الحماية الخاص به. من الناحية النظرية، يمكنه أيضًا إنشاء غلاف دفاعي يمكنه تحمل طلقات تصل إلى 120 مم.

” مجموعة من السحرة بحجم كتيبة تقترب بسرعة من خطوط الراين من حافة نطاق الرادار الخاص بنا. إمنعيهم حتى نهاية المرحلة الثالثة “.

لست متشوقة لإختبار ذلك. يريد الباحثون فقط إختبار السترات الواقية من الرصاص في القتال الفعلي. الأشخاص الذين يتعين عليهم إستخدامها لن يفعلوا ذلك أبدًا. بالإضافة إلى ذلك، عندما يحجب الجرم الخاص بي هجمة، تنتشر عوامل التداخل عالية الكثافة حول المكان وتعيق الإستخدام السحري على مساحة واسعة. من الممكن الإستفادة من هذا التأثير لتجعل نفسك غير قابل للكشف تقريبًا. هناك طريقة بسيطة للتفكير في الأمر، وهي أنه يشبه وضع ECM في إنفجار كامل. ربما يكون من الصعب للغاية إكتشاف الأجسام الطائرة بأجهزة بصرية في الليل. بالطبع، نظرًا لأنه مشابه جدًا لـ ECM (مضاد الإلكترونيات) فإن التداخل في حد ذاته يعد مؤشرًا صريحًا. إذا خرج الرادار الخاص بك، فمن الواضح أن هناك شيئًا ما. على هذا النحو، فإن الوضع غير مناسب لمناورات التخفي. إذا تم إكتشافنا لكنهم لا يستطيعون محاصرتنا، فإن الصواريخ الموجهة أو النيران المنظمة لن تشكل تهديدًا. لذا فإن الإختراق بسرعة عالية ومضايقتهم قليلاً يمثل عباءة إخفاء رائعة. التأثير الجانبي الضخم والحرج لذلك هو معاناتي النفسية، لكن لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك.

هذا مجرد أمر طبيعي، لكن من الأفضل أن أتجنب الخطر. إذن أليس تغطيته لأني أخشى الخطر هو الشيء الصحيح الذي يجب أن أفعله؟. الجواب للأسف هو لا. يميل الهواة إلى الخوف من أي خطر يمكنهم رؤيته. إنهم قلقون من أنهم إذا فعلوا أي شيء، سيحدث شيء مرعب، فيتجمدون. لذلك يقلق أحد الهواة من أنهم سيتنازلون عن مركزهم. إذا أطلقوا النار، بالتأكيد قد يكونون على حق في إدراك بعض الخطر هناك، لكنه لا يزال مجرد تفكير أحد الهواة. عدم القيام بأي شيء يعني خسارة فرصة للقيام بشيء ما. أكثر ما يخشاه البشر هو خسارة الربح.

” المرحلة الثانية ستنتهي مؤقتًا. حتى يتم إصدار أوامر المرحلة الثالثة، يجب أن تستمر كل وحدة في المناورات التشغيلية المعينة “.

رسالة راديو مليئة بالضوضاء.
إنها ليس مشفرة فحسب، بل هو إرسال بين السحرة يستخدم تنسيقًا خاصًا مع موجات إتجاهية عبر الأجرام السماوية. بالكاد يمكنك إجراء محادثة بإستخدام هذا النظام، لذا فهو يعمل فقط في الإتصالات العملية. تخلق الكثافة العالية للسحر المتبقي في الهواء ضوضاء خارقة للأذن. أكره أنه من المفترض أن نتخلص من مراقبي الجيش الجمهوري عندما لا نعرف حتى مواقع زملائنا الجنود. بعد كل شيء، نحن حرس خلفي يندفع – أو بالأحرى يهجم – في أرض العدو، بمجرد أن يتدخل المسرح بأكمله وتبدأ المناورات واسعة النطاق، سيصبح إخفاء أنفسنا أمرًا مهمًا. على الرغم من أننا ننسحب تحت جنح الليل، بغض النظر عن الطريقة التي ستسير بها الفرقة، فإن القيام بذلك مع مجموعة من الجيش هو قصة مختلفة. وبقدر ما تتمتع به مجموعتي من السحرة المتميزين من قدرة عالية على الحركة والإستجابة، إلا أننا لسنا قوة كبيرة بما يكفي لتغطية منطقة الراين بأكملها.

” 04، الثعلب ثلاثة، الثعلب ثلاثة! “.

مع وجود كتيبة معززة واحدة قليلة العدد إلى حد ما، فإن الأساليب العادية ستكون مستحيلة. لهذا السبب لدينا هذه الخطة الخادعة لإقناع العدو بأننا نخطط لهجوم بإستخدام مهمة إستطلاع بالقوة.

إذا عرضت على الرجل المنسحب مرافقًا في هذه الحالة، فإني أرفق به إثنين من مرؤوسي له كدعم. لذلك لدينا مجموعة من ثلاثة أشخاص. إذا أطلقت طلقتين داعمتين، فإن السماء لا تزال مليئة بالدخان المتصاعد من إنفجار القذائف والأضواء الكاشفة. أشك في أن أي شخص سيلاحظ بضع طلقات في منتصف كل ذلك. إذا كان هناك أي شيء، يمكنني أن أتوقع أن الداعمين سيحصلان على رد فعل كبير مثل الشراك الخداعية. بعبارة أخرى، أثناء إنسحابهم سيحتكرون إنتباه العدو. وإذا تمكنت من خلال المخاطرة البسيطة من الإبتعاد عن الخطر، فمن الطبيعي أن يكون هذا هو الخيار العقلاني. لديهم فرصة للعودة إلى منطقة آمنة، لذا من منظور نظرية اللعبة، الأمر ليس سيئًا للغاية. إنها ليست صفرية بعد كل شيء. الأفضل من ذلك كله إذا قمت بإرسال أفخاخ بحجة تقديم الدعم للجندي المنسحب، فيمكنني متابعة أرباحي الشخصية مع الإهتمام بمرؤوسي. تزداد فرص إنقاذ الأحمق الذي تعرض للضرب. هذا هو: سيناريو يربح فيه الجميع.

خلصت هيئة الأركان العامة إلى أنه لن يكون من الممكن إخفاء تفعيل شبكة السكك الحديدية التي سترافق المناورة واسعة النطاق في المسرح، لذلك نشروا معلومات خاطئة عن عمد: (الإمبراطورية تنقل الإمدادات والقوات إستعدادًا لهجوم كبير) لو لم أكن قد سمعت عن ذلك عندما إلتقيت بالجنرال فون زيتور في العاصمة، كنت سأصدق ذلك بنفسي. لقد بذلوا الكثير من الجهد في القصة. في العاصمة، أشار مسؤول العلاقات العامة إلى (عملية واسعة النطاق) وإن ظل ذلك في أماكن غير رسمية. هناك شائعات عن (عملية كبيرة على خطوط نهر الراين) وظلت الإمدادات تعج بالسكك الحديدية ذهابًا وإيابًا. إنه تراجع ضخم وصعب مصمم لإخراج العدو وتدميره. سنحتاج إلى طن من العتاد.

” من 01 إلى 10 و11، قوموا بتغطيته! ثم أسرعوا وأنقلوه إلى المؤخرة! “.

هناك تقارير تشير بأن أرين تخضع لرقابة صارمة. بفضل ذلك، أقنعنا حتى معظم الأشخاص المطلعين بأن الحركة على الجانب الإمبراطوري هي تعزيزات لقمع التمرد في أرين.
تعترف الإمبراطورية وهي تحمر خجلاً بأنها فشلت في تهدئة الوضع. تم تحويل أجزاء القصة التي لا يمكن حظرها بأمر صارم إلى إشاعات بأن السيطرة قد تحققت لمواكبة المظاهر. خدعت الخطة الضيقة الناس ليصدقوا عكس ما هو صحيح. ليس لدينا بيانات كافية لتخمين الطريقة التي تأخذ بها الجمهورية الأمر، لكن الناس يميلون إلى تصديق ما يريدون تصديقه، لذلك أعتقد أنه يمكننا توقع بعض النتائج. ومع ذلك، من المحتمل أن يكونوا متشككين في أن الإمبراطورية التي من المفترض أن لديها مشاكل في خطوط الإمداد تشن هجومًا يائسًا شاملًا. لكن لا أصدق أننا خدعناهم بالفعل حتى لو أصبحوا متشككين.

ليس الأمر كما لو أنني أؤمن بالحظ، لكني أتذكر أن أسلافي أكدوا عليه. كعامل، على ما يبدو عندما إستأجر ماتسوشيتا العظيم أشخاصًا، سألهم عما إذا كانوا محظوظين أم لا. قبل أن يتم إرسالي بطريقة غير إنسانية إلى هذا العالم المجنون لم أفهم ذلك، لكن الآن أفعل. قد يكون الأمر مجرد مسألة نظرية إحتمالية، لكن الحظ يستحق البحث.

نجحت الحيلة ببراعة. يبدو أن الجمهورية في حالة تأهب من هجومنا اليائس. أجرى معظم السحرة النخب في الجيش الإمبراطوري إعادة في القوة على مستوى عميق غير مسبوق، وواجهوا إعتراضًا هائلاً للجيش الجمهوري تمامًا كما أرادت الإمبراطورية. وهكذا، فإن تانيا وكتيبتها التي تعكس نفاد صبر الجيش الإمبراطوري اليائس، يجب أن تنفذا هذه المهمة الخادعة لإعادة القوة دون أي إعتبار للإصابات. التقرير الذي يفيد بأن الجيش الجمهوري يحذر من الإختراق العميق من قبل وحدة إعادة في القوة، بمثابة موسيقى لآذان هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري. لقد شعروا جميعًا بالإرتياح من الأخبار السارة. الآن، الوحدات المنسحبة لا داعي للقلق بشأن ركلها بأعقابهم. ولكن على الرغم من أنها قد تكون ضابطة أركان، تانيا تقاتل من أجل حياتها في ساحة المعركة، وتفكر في أشياء مروعة مثل إبتسامة على وجه الكيان X.

هذا مجرد أمر طبيعي، لكن من الأفضل أن أتجنب الخطر. إذن أليس تغطيته لأني أخشى الخطر هو الشيء الصحيح الذي يجب أن أفعله؟. الجواب للأسف هو لا. يميل الهواة إلى الخوف من أي خطر يمكنهم رؤيته. إنهم قلقون من أنهم إذا فعلوا أي شيء، سيحدث شيء مرعب، فيتجمدون. لذلك يقلق أحد الهواة من أنهم سيتنازلون عن مركزهم. إذا أطلقوا النار، بالتأكيد قد يكونون على حق في إدراك بعض الخطر هناك، لكنه لا يزال مجرد تفكير أحد الهواة. عدم القيام بأي شيء يعني خسارة فرصة للقيام بشيء ما. أكثر ما يخشاه البشر هو خسارة الربح.

من أجل منع العدو من إكتشاف أنها خدعة، إضطرت الكتيبة إلى تنفيذ مهمة إعادة القوة هذه دون إعتبار للتضحيات. إنتشرت كتيبة السحرة الجوية 203 على طول الجبهة لتكون بمثابة شرك وحرس خلفي حتى لا يدرك العدو أن الجيش يتراجع. من خلفنا، من المحتمل أنهم يبذلون قصارى جهدهم لنقل أسلحة الحقل الثقيلة إلى الخلف. بمجرد إنتهاء تلك المرحلة، سينسحب المشاة. لقد قام المهندسون الميدانيون بالفعل بنصب الفخاخ. يمكننا أن نتوقع الإنتهاء من هذه الخطوة في غضون الساعات القليلة القادمة. لهذا، وحدتي عالقة في إطلاق النار بهذه الطريقة بينما نشتري ذلك الوقت.

مع وجود كتيبة معززة واحدة قليلة العدد إلى حد ما، فإن الأساليب العادية ستكون مستحيلة. لهذا السبب لدينا هذه الخطة الخادعة لإقناع العدو بأننا نخطط لهجوم بإستخدام مهمة إستطلاع بالقوة.

نظرًا لأن كلا الجانبين يرون إعادة النظر كعلامة على هجوم وشيك كبير، فإن الطرف المتلقي سيعطي الأولوية لإخفاء قواتهم وليس تحريك قوات الإحتياط الخاصة بهم بطريقة عدوانية. إذا وفر للجيش الإمبراطوري المنسحب الوقت الذي يحتاجون إليه، فيجب على تانيا وكتيبتها الدخول. هذا ما أخبرتهم الأوامر أن يفعلوه. بالطبع، من أجل منعنا من جمع المعلومات الإستخبارية، يرحب بنا الجيش الجمهوري ترحيباً حاراً بنيران كثيفة مضادة للطائرات. بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لأننا نواجه إعتراضًا من القاعدة حتى الآن، فإن معدل العائدات الآمنة لن يكون مرتفعًا للغاية. في الواقع، المقياس لمعرفة ما إذا كانت إعادة القوة فعلاً أم لا هو عدد الإصابات التي يعاني منها الفريق المهاجم.

بشكل مزعج، بدلاً من (عسى أن يكون حظك أبديًا)، أو شيء من هذا القبيل، أقول بعض الهراء غير المفهوم حول حماية الإله. أريد أن أبكي، لكن بدون إيلينيوم نوع 95 سيتم تفجير غلاف الحماية الخاص بي في لحظة، وسأدمر بقذيفة دفاعية وكل شيء. بطريقة ما، أن تكون الكيان X مثل تمويل المستهلك. لا أريد الإقتراض ولا ينبغي لي ذلك، لكن عليّ ذلك.

” من الجنية 08 إلى مركز القيادة 01، لقد أصبت. سوف أعود إلى الوراء “.

 

ليس من غير المألوف أن يتم إبعاد الرجل الذي يسافر بجواري عن العمل، أما فيما يتعلق بكفاءة إعتراضهم وحدها، على الرغم من ذلك، بما أننا كشفنا الرادار الخاص بهم، فلا توجد طريقة يمكنهم من خلالها إستخدام نيران منضبطة. على العكس من ذلك، مع وجود مراقبي الرادار المهرة الذين يوجهون النار، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين على الإعتراض بشكل أكثر فعالية. لكن الجيش الجمهوري الذي يميل إلى الإعتماد على نيران مراقبي الرادار ونيران السحرة المنضبطة مروع في القتال البصري.
السبب الرئيسي لإستمرار تعرضنا للضرر، هو الكمية الهائلة من الحديد التي يرمونها علينا. يمكنك الإتصال حتى مع الطلقات الموجهة بشكل رديء إذا أطلقت ما يكفي منها، إنه فقط فظيع. عند رؤية هذا الإسراف، أدركت أنه عليّ شراء مخزون من شركات الذخيرة. لا أستطيع أن أندم على هذا السهو بما فيه الكفاية. في حين أنها المواد الإستهلاكية لا تكلف الكثير على المستوى الفردي، وبالتالي فهي ليست مربحة للغاية، إذا تم تبديدها بهذه الطريقة، يجب أن يقوم المصنعون بعمل العصابات. كنت أضع راتبي في الموارد الطبيعية معتقدة أن أرباح الذخيرة ستظل منخفضة، لكن ربما ذلك خطأ.

” فترة راحة! فترة راحة! “.

” من 01، علم. 06 و 09 قوما بتغطيتها، سألتقط طلقتين، لذا عليكم التراجع خلال ذلك الوقت “.

بشكل مزعج، بدلاً من (عسى أن يكون حظك أبديًا)، أو شيء من هذا القبيل، أقول بعض الهراء غير المفهوم حول حماية الإله. أريد أن أبكي، لكن بدون إيلينيوم نوع 95 سيتم تفجير غلاف الحماية الخاص بي في لحظة، وسأدمر بقذيفة دفاعية وكل شيء. بطريقة ما، أن تكون الكيان X مثل تمويل المستهلك. لا أريد الإقتراض ولا ينبغي لي ذلك، لكن عليّ ذلك.

ما يحدث لا يمكن التراجع عنه. عندما أعيد النظر في النتيجة التي توصلت إليها في ذلك الوقت، أحتاج إلى تطبيق ما تعلمته في المستقبل. ها هو توجهي البناء نحو المستقبل. من المهم أن يكون لديك دائمًا موقف إيجابي.
على أي حال، الآن أنا بحاجة لملء الحفرة التي تركها الرجل المصاب.

” علم، حظا سعيدا “.

هذا مجرد أمر طبيعي، لكن من الأفضل أن أتجنب الخطر. إذن أليس تغطيته لأني أخشى الخطر هو الشيء الصحيح الذي يجب أن أفعله؟. الجواب للأسف هو لا.
يميل الهواة إلى الخوف من أي خطر يمكنهم رؤيته. إنهم قلقون من أنهم إذا فعلوا أي شيء، سيحدث شيء مرعب، فيتجمدون. لذلك يقلق أحد الهواة من أنهم سيتنازلون عن مركزهم. إذا أطلقوا النار، بالتأكيد قد يكونون على حق في إدراك بعض الخطر هناك، لكنه لا يزال مجرد تفكير أحد الهواة. عدم القيام بأي شيء يعني خسارة فرصة للقيام بشيء ما.
أكثر ما يخشاه البشر هو خسارة الربح.

” ما هي؟ “.

إذا عرضت على الرجل المنسحب مرافقًا في هذه الحالة، فإني أرفق به إثنين من مرؤوسي له كدعم. لذلك لدينا مجموعة من ثلاثة أشخاص. إذا أطلقت طلقتين داعمتين، فإن السماء لا تزال مليئة بالدخان المتصاعد من إنفجار القذائف والأضواء الكاشفة. أشك في أن أي شخص سيلاحظ بضع طلقات في منتصف كل ذلك. إذا كان هناك أي شيء، يمكنني أن أتوقع أن الداعمين سيحصلان على رد فعل كبير مثل الشراك الخداعية.
بعبارة أخرى، أثناء إنسحابهم سيحتكرون إنتباه العدو. وإذا تمكنت من خلال المخاطرة البسيطة من الإبتعاد عن الخطر، فمن الطبيعي أن يكون هذا هو الخيار العقلاني. لديهم فرصة للعودة إلى منطقة آمنة، لذا من منظور نظرية اللعبة، الأمر ليس سيئًا للغاية. إنها ليست صفرية بعد كل شيء. الأفضل من ذلك كله إذا قمت بإرسال أفخاخ بحجة تقديم الدعم للجندي المنسحب، فيمكنني متابعة أرباحي الشخصية مع الإهتمام بمرؤوسي. تزداد فرص إنقاذ الأحمق الذي تعرض للضرب. هذا هو: سيناريو يربح فيه الجميع.

” 04، الثعلب ثلاثة، الثعلب ثلاثة! “.

” أيها القائد، هذا خطير للغاية “.

” من 01، علم. 06 و 09 قوما بتغطيتها، سألتقط طلقتين، لذا عليكم التراجع خلال ذلك الوقت “.

بالطبع، رجالي محترفون، لذا فهم يدركون الخطر. إنهم لا يريدون أن يكونوا أفخاخًا. هذا أمر خطير، أنا أفهم جيدًا سبب رغبتهم في الإحتجاج.

” 04، الثعلب ثلاثة، الثعلب ثلاثة! “.

” ليس لدينا خيار وليس هناك وقت، إفعلها “.

من أجل منع العدو من إكتشاف أنها خدعة، إضطرت الكتيبة إلى تنفيذ مهمة إعادة القوة هذه دون إعتبار للتضحيات. إنتشرت كتيبة السحرة الجوية 203 على طول الجبهة لتكون بمثابة شرك وحرس خلفي حتى لا يدرك العدو أن الجيش يتراجع. من خلفنا، من المحتمل أنهم يبذلون قصارى جهدهم لنقل أسلحة الحقل الثقيلة إلى الخلف. بمجرد إنتهاء تلك المرحلة، سينسحب المشاة. لقد قام المهندسون الميدانيون بالفعل بنصب الفخاخ. يمكننا أن نتوقع الإنتهاء من هذه الخطوة في غضون الساعات القليلة القادمة. لهذا، وحدتي عالقة في إطلاق النار بهذه الطريقة بينما نشتري ذلك الوقت.

يا له من حزن بالنسبة لي، ربما يجب أن أقول إنه سعيد. هذا هو الجيش وأنا الضابط الأعلى الذي يقود قواتي. بالطبع، عندما تتذكر أن السبب الكامل لكونها عالقة هنا تعاني في المقام الأول هو أن هذا هو الجيش، فهي تشعر بالأسف. في العاصمة، أعطى الضابط المسؤول عنها الجنرال فون زيتور أوامر صارمة كتابية للعمل تحت القيادة المباشرة للجنرال فون رودرسدورف. جاءت الأوامر في المسار الرسمي بالشكل المناسب. بعبارة أخرى، بما أن لدي أوامر من الجنرال فون رودرسدورف ليس لدي خيار سوى قبولها وأن أكون الحارس الخلفي هنا. هذا العالم سهل الفهم. إنها مهمة مكثفة، لكنني أعلم أنه يمكنك التعامل معها؟ الرؤساء لديهم توقعات عالية للغاية منك؟ أنا متأكد من أنه لا يمكن لأحد أن يلطف ختم الشفاه بالقوة مثله. بما أنني لم أتمكن من جعله يستمع إلى إعتراضاتي، فلا بد أن الأمر كذلك يمكن أن يكون سوء فهم، لكن من الأفضل أن تكون متشائماً وتستعد للأسوأ. لذلك بمجرد أن أكون مستعدة مثل المتشائم، سأكون متفائلة. من الناحية المثالية، أود بناء علاقة رابحة مع هيئة الأركان العامة.

فقط طن من الحديد، كمية وحشية حقًا من الحديد تتجه نحو هدف واحد. إذا ظل هذا الحريق الذي لا ينتهي من إطلاق النار في الظلام يمثل نشاطًا بشريًا، فيمكنني إذن أن أعلن أن الحضارة بطريقة ما تطورت في عكس الإتجاه المثالي تمامًا. الجحيم موجود على نهر الراين، محاكمات المطهر تجري هنا اليوم، هذا هو المكان الذي تستحق فيه حياة الإنسان أن تكون أقل قيمة. لا يتم تحديث أقل سعر كل يوم. بعد الوصول إلى الحد الأدنى، هذه أقرب محطة إلى الجحيم. هذا هو المكان الذي يصنع فيه إله الموتى والأرواح الشريرة. عالم تنغمس فيه حياة البشر في إنكماش مروع. نسبة لقيادة الرصاص، هذا مطهر حيث تكون الحدود بين الحياة والموت هي الأكثر ضبابية على الإطلاق. السحرة المتميزون ليسوا إستثناء من هذه القاعدة. يُخشى من السحرة على السطح، لكن نهر الراين هو أيضًا مقبرتهم.

لا أعتقد أن سمعتي سيئة كضابط ركن في المقام الأول، هناك فرصة جيدة لأنني أُرسلت إلى هنا بدافع الضرورة العسكرية. بالتفكير في ذلك، ظهرت إبتسامة خفيفة على وجه تانيا.
نعم، ربما كنت أقلق كثيرًا. بالتأكيد، يجب أن يكون فقط أن رؤسائي يريدون الخروج من حالة الحرب هذه. أريد العمل مع كلا الجنرالين مرة أخرى بمجرد أن تسنح الفرصة. إذا أمكن، أود الحصول على فرصة للدردشة معهم. بالطبع، لا بد لي من الخروج من هذا أولاً. المستقبل مهم لكن البقاء على قيد الحياة الآن أكثر أهمية. قمت بسرعة بتحميل صيغة تداخل من الجرم الحسابي إلى رصاصة بندقية. وبعدها نشرت قذيفة دفاعية أمام قواتي لحمايتهم من الطلقات غير المتناسبة التي تحلق نحونا. من خلال قطع خط النار، أمنحهم أمانًا مؤقتًا. بعبارة أخرى، يمكن حتى لأصحاب العقول الجمهوريين أن يعلموا أنني إستخدمت صيغة تداخل لإظهار نوع من الجدار الذي يحجب طلقاتهم. بطبيعة الحال سوف يدركون أن هناك شيئًا وراء ذلك. في هذه المرحلة، سيتم توجيه معظم وابل الرصاص بهذه الطريقة.

يا له من حزن بالنسبة لي، ربما يجب أن أقول إنه سعيد. هذا هو الجيش وأنا الضابط الأعلى الذي يقود قواتي. بالطبع، عندما تتذكر أن السبب الكامل لكونها عالقة هنا تعاني في المقام الأول هو أن هذا هو الجيش، فهي تشعر بالأسف. في العاصمة، أعطى الضابط المسؤول عنها الجنرال فون زيتور أوامر صارمة كتابية للعمل تحت القيادة المباشرة للجنرال فون رودرسدورف. جاءت الأوامر في المسار الرسمي بالشكل المناسب. بعبارة أخرى، بما أن لدي أوامر من الجنرال فون رودرسدورف ليس لدي خيار سوى قبولها وأن أكون الحارس الخلفي هنا. هذا العالم سهل الفهم. إنها مهمة مكثفة، لكنني أعلم أنه يمكنك التعامل معها؟ الرؤساء لديهم توقعات عالية للغاية منك؟ أنا متأكد من أنه لا يمكن لأحد أن يلطف ختم الشفاه بالقوة مثله. بما أنني لم أتمكن من جعله يستمع إلى إعتراضاتي، فلا بد أن الأمر كذلك يمكن أن يكون سوء فهم، لكن من الأفضل أن تكون متشائماً وتستعد للأسوأ. لذلك بمجرد أن أكون مستعدة مثل المتشائم، سأكون متفائلة. من الناحية المثالية، أود بناء علاقة رابحة مع هيئة الأركان العامة.

” 01 إلى 06 و 09، تحركوا. هذا لن يصمد لفترة طويلة “.

” الجنية 01 إلى مركز القيادة، نحن محاطون تمامًا. لن نبقى طويلا. ما هو الوضع؟ “.

على أي حال، إذا تحركت الأشراك ببطء شديد فلن تدوم طويلًا أيضًا، لكني بحاجة إلى إبقاء أعين العدو على شيء بجانبي.

لست متشوقة لإختبار ذلك. يريد الباحثون فقط إختبار السترات الواقية من الرصاص في القتال الفعلي. الأشخاص الذين يتعين عليهم إستخدامها لن يفعلوا ذلك أبدًا. بالإضافة إلى ذلك، عندما يحجب الجرم الخاص بي هجمة، تنتشر عوامل التداخل عالية الكثافة حول المكان وتعيق الإستخدام السحري على مساحة واسعة. من الممكن الإستفادة من هذا التأثير لتجعل نفسك غير قابل للكشف تقريبًا. هناك طريقة بسيطة للتفكير في الأمر، وهي أنه يشبه وضع ECM في إنفجار كامل. ربما يكون من الصعب للغاية إكتشاف الأجسام الطائرة بأجهزة بصرية في الليل. بالطبع، نظرًا لأنه مشابه جدًا لـ ECM (مضاد الإلكترونيات) فإن التداخل في حد ذاته يعد مؤشرًا صريحًا. إذا خرج الرادار الخاص بك، فمن الواضح أن هناك شيئًا ما. على هذا النحو، فإن الوضع غير مناسب لمناورات التخفي. إذا تم إكتشافنا لكنهم لا يستطيعون محاصرتنا، فإن الصواريخ الموجهة أو النيران المنظمة لن تشكل تهديدًا. لذا فإن الإختراق بسرعة عالية ومضايقتهم قليلاً يمثل عباءة إخفاء رائعة. التأثير الجانبي الضخم والحرج لذلك هو معاناتي النفسية، لكن لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك.

” علم، حظا سعيدا “.

” نعم… ليحفظك الرب “.

” نعم… ليحفظك الرب “.

” المرحلة الثانية ستنتهي مؤقتًا. حتى يتم إصدار أوامر المرحلة الثالثة، يجب أن تستمر كل وحدة في المناورات التشغيلية المعينة “.

بشكل مزعج، بدلاً من (عسى أن يكون حظك أبديًا)، أو شيء من هذا القبيل، أقول بعض الهراء غير المفهوم حول حماية الإله. أريد أن أبكي، لكن بدون إيلينيوم نوع 95 سيتم تفجير غلاف الحماية الخاص بي في لحظة، وسأدمر بقذيفة دفاعية وكل شيء. بطريقة ما، أن تكون الكيان X مثل تمويل المستهلك. لا أريد الإقتراض ولا ينبغي لي ذلك، لكن عليّ ذلك.

إذا إتُهمت بالإعلان الكاذب، لكنت خنت المبدأ الأول للمبيعات المولود في العصر الحديث: الصدق. أنا لست مخادعة لدرجة الإعتقاد بأنني أستطيع خداع السوق من خلال الصراخ حول (التسمية المضللة). إن الإفتقار إلى الثقة في إقتصاد الثقة أمر مرعب فقط. أعتقد أنني يجب أن أتنفس الصعداء، أو هل ينبغي أن أتأسف على ذلك لمجرد أننا فجرنا المصنع في داسيا. لقد إنفجر الجميع وأقنعوا أنفسهم أنه إذا كان بإمكان أي شخص تفجير مستودع ذخيرة للعدو، فإن كتيبة السحرة الجوية 203 تستطيع ذلك؟.

اللعنة، الأسلحة الوحيدة التي يمكنها إعتراضنا على إرتفاع 8 آلاف قدم هي المدافع المضادة للطائرات، ولكن إذا أصبت بأحد هذه المدافع، فلن ينتهي الأمر بشكل جيد.

” المرحلة الثانية ستنتهي مؤقتًا. حتى يتم إصدار أوامر المرحلة الثالثة، يجب أن تستمر كل وحدة في المناورات التشغيلية المعينة “.

” مركز القيادة للجنية، تقرير عن الضحايا والوضع “.

” من 01، علم. 06 و 09 قوما بتغطيتها، سألتقط طلقتين، لذا عليكم التراجع خلال ذلك الوقت “.

” الجنية لمركز القيادة، لقد إنسحب نصفنا بالفعل وحققنا حتى الآن نصف الأرقام المجدولة. كنت أبحث عن مكب الذخيرة للجيش الجمهوري، ولكن لا يمكن العثور عليه “.

بفضل ذلك، حتى كتيبتي من السحرة الأشداء فقدت الكثير من الرجال. لم يمت أحد، لكن ربما يكون هناك أكثر من قلة ممن لن يعودوا أبدًا إلى الصفوف. أنا سعيدة لأنني كنت صادقة بشأن (الخطر الدائم) عندما كنت أجند.

بفضل ذلك، حتى كتيبتي من السحرة الأشداء فقدت الكثير من الرجال. لم يمت أحد، لكن ربما يكون هناك أكثر من قلة ممن لن يعودوا أبدًا إلى الصفوف. أنا سعيدة لأنني كنت صادقة بشأن (الخطر الدائم) عندما كنت أجند.

” ليس لدينا خيار وليس هناك وقت، إفعلها “.

إذا إتُهمت بالإعلان الكاذب، لكنت خنت المبدأ الأول للمبيعات المولود في العصر الحديث: الصدق. أنا لست مخادعة لدرجة الإعتقاد بأنني أستطيع خداع السوق من خلال الصراخ حول (التسمية المضللة). إن الإفتقار إلى الثقة في إقتصاد الثقة أمر مرعب فقط. أعتقد أنني يجب أن أتنفس الصعداء، أو هل ينبغي أن أتأسف على ذلك لمجرد أننا فجرنا المصنع في داسيا. لقد إنفجر الجميع وأقنعوا أنفسهم أنه إذا كان بإمكان أي شخص تفجير مستودع ذخيرة للعدو، فإن كتيبة السحرة الجوية 203 تستطيع ذلك؟.

” ما هي؟ “.

” من مركز القيادة إلى الجنية 01 تلقيت بعض الأخبار السيئة لك “.

نظرًا لأن كلا الجانبين يرون إعادة النظر كعلامة على هجوم وشيك كبير، فإن الطرف المتلقي سيعطي الأولوية لإخفاء قواتهم وليس تحريك قوات الإحتياط الخاصة بهم بطريقة عدوانية. إذا وفر للجيش الإمبراطوري المنسحب الوقت الذي يحتاجون إليه، فيجب على تانيا وكتيبتها الدخول. هذا ما أخبرتهم الأوامر أن يفعلوه. بالطبع، من أجل منعنا من جمع المعلومات الإستخبارية، يرحب بنا الجيش الجمهوري ترحيباً حاراً بنيران كثيفة مضادة للطائرات. بالإضافة إلى ذلك، نظرًا لأننا نواجه إعتراضًا من القاعدة حتى الآن، فإن معدل العائدات الآمنة لن يكون مرتفعًا للغاية. في الواقع، المقياس لمعرفة ما إذا كانت إعادة القوة فعلاً أم لا هو عدد الإصابات التي يعاني منها الفريق المهاجم.

ليس الأمر كما لو أنني أؤمن بالحظ، لكني أتذكر أن أسلافي أكدوا عليه. كعامل، على ما يبدو عندما إستأجر ماتسوشيتا العظيم أشخاصًا، سألهم عما إذا كانوا محظوظين أم لا. قبل أن يتم إرسالي بطريقة غير إنسانية إلى هذا العالم المجنون لم أفهم ذلك، لكن الآن أفعل. قد يكون الأمر مجرد مسألة نظرية إحتمالية، لكن الحظ يستحق البحث.

” من 01 إلى 10 و11، قوموا بتغطيته! ثم أسرعوا وأنقلوه إلى المؤخرة! “.

” ما هي؟ “.

” آمل ألا يكون ذلك ضروريًا “.

” مجموعة من السحرة بحجم كتيبة تقترب بسرعة من خطوط الراين من حافة نطاق الرادار الخاص بنا. إمنعيهم حتى نهاية المرحلة الثالثة “.

” لديك الإذن لإلغاء مهمة إعادة القوة الخاصة بك على الفور “.

” الجنية 01، علم. الإنتقال إلى مكافحة الحظر. هل من شيء آخر؟ “.

” من مركز القيادة إلى الجنية 01 تلقيت بعض الأخبار السيئة لك “.

قمعت الغضب الذي بداخلي وبالكاد حافظت على نبرة الأعمال. يقولون ذلك بكل بساطة. قد أقول مكافحة الحظر، لكننا أساسًا قوة فرقتين تقومان باستطلاع بالقوة. نحن لسنا في تشكيل وثيق، علاوة على ذلك، فإن مجرد المرور عبر مواقع دفاعية يأخذ الكثير منا في المقابل، لذا فإن الجانب المعترض مليء بالطاقة. إن الهواء الذي نحلق فوقه هو مواقع إطلاق النار، وأرضهم الأصلية. طالما لم يصابوا بالصدفة، فلا داعي للقلق بشأن ذلك. يجب أن يكون أسهل بكثير على أعصابهم.
قد نكون مجموعة من النخب، لكنني أشك في أن خصومنا هم من النوع الذي يقول دون تفكير (نعم سيدي) عندما يُطلب منهم إعتراضنا. بعد كل شيء، هم كتيبة إندفعت من على السطح لعرقلة مهمتنا الإستكشافية. وغني عن القول، إنهم فريق مختار. لا أريد أن أقتل نفسي على أمل أن يكون الأعداء حمقى. الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي الإستعداد مثل المتشائم.

إذا عرضت على الرجل المنسحب مرافقًا في هذه الحالة، فإني أرفق به إثنين من مرؤوسي له كدعم. لذلك لدينا مجموعة من ثلاثة أشخاص. إذا أطلقت طلقتين داعمتين، فإن السماء لا تزال مليئة بالدخان المتصاعد من إنفجار القذائف والأضواء الكاشفة. أشك في أن أي شخص سيلاحظ بضع طلقات في منتصف كل ذلك. إذا كان هناك أي شيء، يمكنني أن أتوقع أن الداعمين سيحصلان على رد فعل كبير مثل الشراك الخداعية. بعبارة أخرى، أثناء إنسحابهم سيحتكرون إنتباه العدو. وإذا تمكنت من خلال المخاطرة البسيطة من الإبتعاد عن الخطر، فمن الطبيعي أن يكون هذا هو الخيار العقلاني. لديهم فرصة للعودة إلى منطقة آمنة، لذا من منظور نظرية اللعبة، الأمر ليس سيئًا للغاية. إنها ليست صفرية بعد كل شيء. الأفضل من ذلك كله إذا قمت بإرسال أفخاخ بحجة تقديم الدعم للجندي المنسحب، فيمكنني متابعة أرباحي الشخصية مع الإهتمام بمرؤوسي. تزداد فرص إنقاذ الأحمق الذي تعرض للضرب. هذا هو: سيناريو يربح فيه الجميع.

” لديك الإذن لإلغاء مهمة إعادة القوة الخاصة بك على الفور “.

–+–

حسنًا، من المثير للإهتمام الحصول على إذن للقيام بذلك. إنها حقيقة أن إذن إلغاء مهمة كهذه لا يُمنح كثيرًا. بالتأكيد، الآن لدينا أوامر منع القتال. إذا كان الإنسحاب يسير وفقًا للجدول الزمني، فإن إلغاء هذه المهمة سيكون أحد الطرق للحد من المزيد من الخسائر. يبدو من المنطقي أن يسمح كبار الضباط بذلك، لكن فكر في الأمر، أنا بالتأكيد لن أتراجع، أو بالأحرى القليل من التفكير يخبرني أن التطبيق العملي العسكري هو فخ. إذا قدم لك أحدهم طريقًا ممهدًا إلى الجحيم، حتى مع حسن النية، من الأكثر أمانًا الإنحراف والقيادة عبر الأراضي القاحلة.

” إن نقطة إعادة القوة هي مسح لقدرات العدو على الإعتراض. إذا ألغيناها الآن، فإننا نجازف بالكشف عن الغرض الخادع للبعثة “.

” آمل ألا يكون ذلك ضروريًا “.

قمعت الغضب الذي بداخلي وبالكاد حافظت على نبرة الأعمال. يقولون ذلك بكل بساطة. قد أقول مكافحة الحظر، لكننا أساسًا قوة فرقتين تقومان باستطلاع بالقوة. نحن لسنا في تشكيل وثيق، علاوة على ذلك، فإن مجرد المرور عبر مواقع دفاعية يأخذ الكثير منا في المقابل، لذا فإن الجانب المعترض مليء بالطاقة. إن الهواء الذي نحلق فوقه هو مواقع إطلاق النار، وأرضهم الأصلية. طالما لم يصابوا بالصدفة، فلا داعي للقلق بشأن ذلك. يجب أن يكون أسهل بكثير على أعصابهم. قد نكون مجموعة من النخب، لكنني أشك في أن خصومنا هم من النوع الذي يقول دون تفكير (نعم سيدي) عندما يُطلب منهم إعتراضنا. بعد كل شيء، هم كتيبة إندفعت من على السطح لعرقلة مهمتنا الإستكشافية. وغني عن القول، إنهم فريق مختار. لا أريد أن أقتل نفسي على أمل أن يكون الأعداء حمقى. الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي الإستعداد مثل المتشائم.

أنا لست مبتدئة. بصفتي شخصًا ذا عقلية إقتصادية ويقدر التفكير العقلاني، لم أتدرب بدون سبب. لم أُنشئ وفقًا لمواصفات كيان غير عملي مثل الكيان X. يمكنني أن أقسم على شرف الفائزين الأذكياء بالتطور الذين نجوا كأصلح بشر عاقلين.

اللعنة، الأسلحة الوحيدة التي يمكنها إعتراضنا على إرتفاع 8 آلاف قدم هي المدافع المضادة للطائرات، ولكن إذا أصبت بأحد هذه المدافع، فلن ينتهي الأمر بشكل جيد.

” ماذا؟ ماذا تقصدين؟ “.

خلصت هيئة الأركان العامة إلى أنه لن يكون من الممكن إخفاء تفعيل شبكة السكك الحديدية التي سترافق المناورة واسعة النطاق في المسرح، لذلك نشروا معلومات خاطئة عن عمد: (الإمبراطورية تنقل الإمدادات والقوات إستعدادًا لهجوم كبير) لو لم أكن قد سمعت عن ذلك عندما إلتقيت بالجنرال فون زيتور في العاصمة، كنت سأصدق ذلك بنفسي. لقد بذلوا الكثير من الجهد في القصة. في العاصمة، أشار مسؤول العلاقات العامة إلى (عملية واسعة النطاق) وإن ظل ذلك في أماكن غير رسمية. هناك شائعات عن (عملية كبيرة على خطوط نهر الراين) وظلت الإمدادات تعج بالسكك الحديدية ذهابًا وإيابًا. إنه تراجع ضخم وصعب مصمم لإخراج العدو وتدميره. سنحتاج إلى طن من العتاد.

” إن نقطة إعادة القوة هي مسح لقدرات العدو على الإعتراض. إذا ألغيناها الآن، فإننا نجازف بالكشف عن الغرض الخادع للبعثة “.

” ما هي؟ “.

–+–

” المرحلة الثانية ستنتهي مؤقتًا. حتى يتم إصدار أوامر المرحلة الثالثة، يجب أن تستمر كل وحدة في المناورات التشغيلية المعينة “.

حتى بإفتراض هذا المستوى من الحماية، فإن تلقي ضربات مباشرة من القذائف ذات العيار الكبير أمر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك، إذا تعرضوا للضرب قد يصابون بالدوار، ولن يكونوا قادرين على الإعتماد على سرعتهم للتهرب. كخط دفاع آخير، فإن القشرة الدفاعية والدروع التي يبنونها بقوتهم الخاصة على لحمهم قوية كما قد تعتقد، لكن نظرًا لعدم تمكنهم من ثني قوانين الفيزياء، يجب أن يكونوا مستعدين للصدمات. حتى لو تم تفريقها، فإن الصدمة للأعضاء الداخلية من الإصابة المباشرة بقطر 120 ملم ستجعل الساحر عاجزًا. حتى لو كانوا محظوظين وسقطوا في حالة إغماء، سوف يستمرون في الإنهيار، وربما يفرم معظمهم حيث يستلقون. للأفضل أو الأسوأ، يمكن للجرم الخاص بي إيلينيوم نوع 95 صد الطلقات التي تصل إلى 88 مم بغلاف الحماية الخاص به. من الناحية النظرية، يمكنه أيضًا إنشاء غلاف دفاعي يمكنه تحمل طلقات تصل إلى 120 مم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط