نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 71

الجيش الحديث ، حتى عندما يقع في الخنادق ، فلن يوجد إلا بفضله ، عقل المقر. إذا نظرت إلى مدى ضعف الجيش الأحمر بعد تطهير ستالين الغبي ، سيمكنك أن ترى أنه لا يوجد مجال للنقاش حول ما سيحدث للجيش الذي فقد هيكل قيادته.

صحيح أنني سأكون أكثر سعادة بالمشاركة بهذه المهمة لو لم تستلزم ربطنا بمجموعة من المتفجرات .

وشيء آخر .

المشكلة الوحيدة في ذلك هي … سأحتاج إلى التخلص من ذلك الكيان أكس الملعون بطريقة ما. و مع ذلك ، ساتخذ الخطوة الأولى الحكيمة والصحيحة ، الإلحاد .

لا أعرف كيف يبدو الأمر بالنسبة لزعيم مثل ستالين الأحمق ، الذي بدا وكأنه يعتقد أن الجنود ينموا على الأشجار ، لكن في دولة طبيعية و في ظل الظروف العادية ، ربما تكون الدولة الوحيدة التي يمكنها أن تستمر في القتال بعد خسارة جيشها النظامي في الجبهة. هي الإمبراطورية الأمريكية.

إنه نفس فن الحرب الذي قدمه بونابرت مثل اي رجل محتال في أوسترليتز.

“… لذلك فكل هذا لتطويقهم والقضاء عليهم. بعبارة أخرى ، نحن نحاول جذب الجيش الجمهوري لقتاله”.

تتكون السرية من نخبة من بين النخبة ، تم اختيارها من الكتيبة 203 ، والمعروفة رسمياً باسم كتيبة السحرة للاعتراض الجوي 203 ، ولقد سبق و حطمو حاجز الصوت في مهمتهم الهجومية في ثلاثي شوارمي .

تجرأ على السماح للعدو بأخذ موقع استراتيجي ، فقط لأجباره علي القتال .

قذائف الصواريخ التي تسافر أسرع من الصوت ستصطدم بأهدافها. وغني عن القول أنهم ممتلئون بالطاقة المتجرة. لقد أكد علمائنا أنهم أفضل طريقة طرق في تاريخ البشرية, سجعلك صوت طرقهم تستيقظ بغض النظر عن مدى عمق مخبأك تحت الأرض. أنا متأكدة من أن زيارتنا ستكون مفاجئة للغاية ، فما الذي يجعلنا نطرق بشدة ، لكن هذه عملية من جزأين حيث سننفذ “سرية السحرة” هجومنا بعد ذلك.

إنه نفس فن الحرب الذي قدمه بونابرت مثل اي رجل محتال في أوسترليتز.

الجيش الحديث ، حتى عندما يقع في الخنادق ، فلن يوجد إلا بفضله ، عقل المقر. إذا نظرت إلى مدى ضعف الجيش الأحمر بعد تطهير ستالين الغبي ، سيمكنك أن ترى أنه لا يوجد مجال للنقاش حول ما سيحدث للجيش الذي فقد هيكل قيادته.

الأراضي المنخفضة هي بالتأكيد موقع رئيسي. هم في الأساس مرتفعات براتزين.

نحن بمثابة طليعة العملية سالمتنقلة الكبرى لهيئة الأركان العامة والتي ستضع الأساس لتطويق هائل. و بالطبع ، إذا فشلنا ، سيتظاهر الجيش بأنه ليس هناك اي خطأ وسيعيد تنظيم الخطوط الدفاعية وفقاً لذلك. ولكن بالنظر إلى مدى تراجع الخطوط الإمبراطورية ، فمن الواضح أن كبار المسؤولين مدركين تماماً لمدى ارتفاع المخاطر عندما قرروا القيام بهذه الخطوة. أستطيع ألقول بان علينا أن ننجح ، بغض النظر عن التكلفة. ” ليس هناك شرف أكبر لكتيبتنا من حمل آمال كل القوات المسلحة على أكتافنا. يرجى ترك كل شيء للسرية المحددة لكتيبة السحرة الجويين 203. سنحقق أمنية هيئة الأركان العامة القوية ببراعتنا القتالية”. قدمت تانيا تصريحها وهي تقف بجدية تامة ورأسها مرتفع ، كانت وضعيتها التي لا تشوبها شائبة ناتج تدريباتها الشاقة.

من المستحيل تجاهل شيء مغري للغاية يتدلى أمام عينيك مباشرةً.

قذائف الصواريخ التي تسافر أسرع من الصوت ستصطدم بأهدافها. وغني عن القول أنهم ممتلئون بالطاقة المتجرة. لقد أكد علمائنا أنهم أفضل طريقة طرق في تاريخ البشرية, سجعلك صوت طرقهم تستيقظ بغض النظر عن مدى عمق مخبأك تحت الأرض. أنا متأكدة من أن زيارتنا ستكون مفاجئة للغاية ، فما الذي يجعلنا نطرق بشدة ، لكن هذه عملية من جزأين حيث سننفذ “سرية السحرة” هجومنا بعد ذلك.

… هل تمت إعادة تنظيم الخطوط الدفاعية بالكامل بنية إغواء العدو؟

من قبل ، تساءلت عما إذا كان من الضروري حقاً التراجع حتى الآن لإعادة التنظيم. لكن الآن كل شيء واضح. كل هذه كانت استعدادات لادرات الباب الدوار.

إذا كان هذا هو الحال … فهذه معركة متنقلة ، وليست مجرد اختراق. إنه باب دوار!
لقد كنت أتساءل لماذا تخلوا عن موقع الأراضي المنخفضة الحرج بهذه البساطة ولم يستمروا في إعادة تنظيم بقية الخطوط. الآن كل شيء منطقي .

ومع ذلك ، ففي ذلك اليوم شعرت القائد فون ديغوريشاف بالحيوية بعد أن نجحت في العثور على هدف واضح للعمل لتحقيقه.

“إذن … نحن مفتاح الباب الدوار؟” هذه الكلمات اثارت شيئاً ما .

” حفظ الاله الوطن. لكن طالما أننا جنود, سنحفظه بأنفسنا”. يا لها من طريقة رائعة لتوضيح الأمر!

” الرائد! أين سمعتي ذلك؟!”

تغير لون وجهه وهو ينظر لتانيا. الضراوة في عينيه جعلتها تبتسم بارتياح بينما فكرت ، آها ، أفهم .

المشكلة الوحيدة في ذلك هي … سأحتاج إلى التخلص من ذلك الكيان أكس الملعون بطريقة ما. و مع ذلك ، ساتخذ الخطوة الأولى الحكيمة والصحيحة ، الإلحاد .

” أوه ، لقد فكرت في الأمر بنفسي ، لكن … من رد فعلك ، أفترض أن تخميني ليس ببعيد عن الحقيقة؟”

” أنتي لم تتغيري ولو قليلاً ، الرائد فون ديغوريشاف. حسناً ، أتمنى لكي التوفيق. ليحفظكم الاله”.

“… ألم تسمعي عن هذا حقاً من الجنرال فون زيتور؟”

” أوه ، لقد فكرت في الأمر بنفسي ، لكن … من رد فعلك ، أفترض أن تخميني ليس ببعيد عن الحقيقة؟”

” لا ، ولكن كان لدي شعور غريب طوال هذا الوقت ، تقريباً وكأن هناك عظمة صغيرة عالقة في حلقي.”

اعتماداً على كيفية نشرهم ، يمكنهم ان يتوغلوا بعمق أراضي العدو .

عرفت تانيا أن شيئاً ما خطآ من اللحظة التي سمعت فيها عن إعادة التنظيم على نطاق واسع للجبهة , ان الأمر مرتبط بالوضع مع خطوط الإمداد الإمبراطورية ، ولكن بعد ذلك أُمرت وحدتها بالعمل كحرس خلفي. لذلك لم يكن خطأها أنها لم تمتلك وقت كافي للتفكير في الأمر في ذاك الوقت.

” أنتي لم تتغيري ولو قليلاً ، الرائد فون ديغوريشاف. حسناً ، أتمنى لكي التوفيق. ليحفظكم الاله”.

عندما سارت الانسحاب وفقاً للخطة ، شعرت براحة لا تصدق ، لذلك استغرق الأمر بعض الوقت لإدراك ما يحدث بالفعل.

ومع ذلك ، ففي ذلك اليوم شعرت القائد فون ديغوريشاف بالحيوية بعد أن نجحت في العثور على هدف واضح للعمل لتحقيقه.

بعد الحيرة بشأن الانسحاب لبضعة أيام ، شرع الجيش الجمهوري في التقدم بسرعة.
سمعت تانيا من الاستطلاع أن الجمهوريين يتقدمون بمعنويات مرتفعة ، وانهم مستعدين لتدمير الإمبراطورية ، لكنهم كانوا يتحركون ببطء شديد لدرجة أنها كانت متأكدة من أن هناك متسع من الوقت لإعادة تنظيم الخطوط.

صحيح أنني سأكون أكثر سعادة بالمشاركة بهذه المهمة لو لم تستلزم ربطنا بمجموعة من المتفجرات .

بتجميع كل ما تعرفه عن الموقف ، كانت متأكدة من أنها فقدت شيئاً ما ، رغم أنها لم تستطع توضيح سبب هذا الشعور الغريب .

لا يوجد شيء تقريباً يمكن أن يفعله السحرة على متن الطائرة بمجرد إطلاقها.

من قبل ، تساءلت عما إذا كان من الضروري حقاً التراجع حتى الآن لإعادة التنظيم. لكن الآن كل شيء واضح. كل هذه كانت استعدادات لادرات الباب الدوار.

من قبل ، تساءلت عما إذا كان من الضروري حقاً التراجع حتى الآن لإعادة التنظيم. لكن الآن كل شيء واضح. كل هذه كانت استعدادات لادرات الباب الدوار.

في هذه الحالة ، أرى سبب إبقاء المهمة سرية للغاية ولماذا تم إجراء مليون ترتيب لهذه الهجمة الواحدة فقط. يبدو الأمر كما لو أننا ألعاب نارية في إعلان حفل الباب الدوار.

وهذا هو السبب في أن وحدة تانيا التي ستقوم بزيارة تمثل الإمبراطورية سوف تطرق الباب بأدب أولاً.

“… حسناً ، الرائد فون ديغوريشاف. يجب أن تفهمي مدي اعتماد هيئة الأركان العامة على هذه العملية “.

هناك بالفعل طريقة ليغيروا الاتجاهات ، ولكن حتى ذلك التغيير يقتصر على بضعة ملليمترات ، مما يعني أنه مفيد فقط لإجراء تعديلات طفيفة على مسار رحلتهم.

” نعم سيدي المقدم. أنا مدركة تماماً.”

ولتعزية نفسها ، فكرت تانيا ، ’على الأقل إذا سجل التاريخ ذلك ، فعليه أيضاً أن يذكر الإلحاد في ساحة المعركة. هذه فرصة عظيمة لأنحت معتقداتي في كتب التاريخ.

نحن بمثابة طليعة العملية سالمتنقلة الكبرى لهيئة الأركان العامة والتي ستضع الأساس لتطويق هائل. و بالطبع ، إذا فشلنا ، سيتظاهر الجيش بأنه ليس هناك اي خطأ وسيعيد تنظيم الخطوط الدفاعية وفقاً لذلك. ولكن بالنظر إلى مدى تراجع الخطوط الإمبراطورية ، فمن الواضح أن كبار المسؤولين مدركين تماماً لمدى ارتفاع المخاطر عندما قرروا القيام بهذه الخطوة. أستطيع ألقول بان علينا أن ننجح ، بغض النظر عن التكلفة.
” ليس هناك شرف أكبر لكتيبتنا من حمل آمال كل القوات المسلحة على أكتافنا. يرجى ترك كل شيء للسرية المحددة لكتيبة السحرة الجويين 203. سنحقق أمنية هيئة الأركان العامة القوية ببراعتنا القتالية”. قدمت تانيا تصريحها وهي تقف بجدية تامة ورأسها مرتفع ، كانت وضعيتها التي لا تشوبها شائبة ناتج تدريباتها الشاقة.

المشكلة الوحيدة في ذلك هي … سأحتاج إلى التخلص من ذلك الكيان أكس الملعون بطريقة ما. و مع ذلك ، ساتخذ الخطوة الأولى الحكيمة والصحيحة ، الإلحاد .

“أقسم أننا سنبيدهم. اما بالنسبة لهيئة الأركان العامة ، فأطلب بتواضع أن ينتظروا الأخبار السارة”.

عرفت تانيا أن شيئاً ما خطآ من اللحظة التي سمعت فيها عن إعادة التنظيم على نطاق واسع للجبهة , ان الأمر مرتبط بالوضع مع خطوط الإمداد الإمبراطورية ، ولكن بعد ذلك أُمرت وحدتها بالعمل كحرس خلفي. لذلك لم يكن خطأها أنها لم تمتلك وقت كافي للتفكير في الأمر في ذاك الوقت.

” أنتي لم تتغيري ولو قليلاً ، الرائد فون ديغوريشاف. حسناً ، أتمنى لكي التوفيق. ليحفظكم الاله”.

نحن بمثابة طليعة العملية سالمتنقلة الكبرى لهيئة الأركان العامة والتي ستضع الأساس لتطويق هائل. و بالطبع ، إذا فشلنا ، سيتظاهر الجيش بأنه ليس هناك اي خطأ وسيعيد تنظيم الخطوط الدفاعية وفقاً لذلك. ولكن بالنظر إلى مدى تراجع الخطوط الإمبراطورية ، فمن الواضح أن كبار المسؤولين مدركين تماماً لمدى ارتفاع المخاطر عندما قرروا القيام بهذه الخطوة. أستطيع ألقول بان علينا أن ننجح ، بغض النظر عن التكلفة. ” ليس هناك شرف أكبر لكتيبتنا من حمل آمال كل القوات المسلحة على أكتافنا. يرجى ترك كل شيء للسرية المحددة لكتيبة السحرة الجويين 203. سنحقق أمنية هيئة الأركان العامة القوية ببراعتنا القتالية”. قدمت تانيا تصريحها وهي تقف بجدية تامة ورأسها مرتفع ، كانت وضعيتها التي لا تشوبها شائبة ناتج تدريباتها الشاقة.

على الرغم من أن تعبير المقدم فون ليرغن اشار إلى أنه مرتبك من ذاك التعهد إلى حد ما ، لكنه أبتسم بشكل محرج ومد يده .

تتمثل الخطة في فصل الV-1 المليئة بإضافات الهيدرازين والبورون ، ثم استخدامهم كمقابض أبواب لتوجيه الضربة الأولى .

” حفظ الاله الوطن. لكن طالما أننا جنود هنا ، سنحفظه بأنفسنا بدلاً منه”.

بعد الحيرة بشأن الانسحاب لبضعة أيام ، شرع الجيش الجمهوري في التقدم بسرعة. سمعت تانيا من الاستطلاع أن الجمهوريين يتقدمون بمعنويات مرتفعة ، وانهم مستعدين لتدمير الإمبراطورية ، لكنهم كانوا يتحركون ببطء شديد لدرجة أنها كانت متأكدة من أن هناك متسع من الوقت لإعادة تنظيم الخطوط.

تمسكت تانيا بيد الرجل وابتسمت بلا خوف. ’يمكن للبشر اداء عمل الاله’. على الرغم من أن ليرغن قال ذلك في لحظة عابرة ، فقد شعرت بأن العبارة مناسبة لها. انها عملياً وقعت في حب تلك العبارة .

الجيش الحديث ، حتى عندما يقع في الخنادق ، فلن يوجد إلا بفضله ، عقل المقر. إذا نظرت إلى مدى ضعف الجيش الأحمر بعد تطهير ستالين الغبي ، سيمكنك أن ترى أنه لا يوجد مجال للنقاش حول ما سيحدث للجيش الذي فقد هيكل قيادته.

سنأخذ مكان الاله .

هناك بالفعل طريقة ليغيروا الاتجاهات ، ولكن حتى ذلك التغيير يقتصر على بضعة ملليمترات ، مما يعني أنه مفيد فقط لإجراء تعديلات طفيفة على مسار رحلتهم.

” حفظ الاله الوطن. لكن طالما أننا جنود, سنحفظه بأنفسنا”. يا لها من طريقة رائعة لتوضيح الأمر!

“أيها السادة ، آمل أن يحمي الآله الوطن ، لكن سأمل هذا فقط عندما نكون جنود في إجازة مدفوعة الأجر في فالهالا!” ثم ، أمام مرؤوسيها الذين صرخوا ضاحكين ، قال الشهود إنها تفاخرت ، “سننقذ الوطن الأم بدلاً من الاله! قدم لقيصر ما لقيصر! أيها الرجال ، حان وقت الحرب التي ستحسم علي يد البشر. نحن سننتصر!”

المشكلة الوحيدة في ذلك هي … سأحتاج إلى التخلص من ذلك الكيان أكس الملعون بطريقة ما. و مع ذلك ، ساتخذ الخطوة الأولى الحكيمة والصحيحة ، الإلحاد .

إذا ابتسمنا واستقبلنا الفرنسوازيين المذهولين بعلامة “Guten Tag” (طاب يومكم بالألمانية) ، فسيردون علينا بالرصاص.

سأنقذ الوطن الأم بدلاً من الاله. الحماس الذي يغمرها من التباهي اشعرها بالدهشة. إنها كلمات سحرية ملئتها بالتفائل وقوة الإرادة لتحقيق ذلك الهدف بحيث يصبح وجود الاله ذاته غير ضروري.

لا أعرف كيف يبدو الأمر بالنسبة لزعيم مثل ستالين الأحمق ، الذي بدا وكأنه يعتقد أن الجنود ينموا على الأشجار ، لكن في دولة طبيعية و في ظل الظروف العادية ، ربما تكون الدولة الوحيدة التي يمكنها أن تستمر في القتال بعد خسارة جيشها النظامي في الجبهة. هي الإمبراطورية الأمريكية.

من الناحية النظرية ، فإن اقتحام مقر العدو هو خيار منطقي .

’العملية “قيد التنفيذ” ، لكن في الحقيقة يتم شحننا’، تذمرت تانيا في رأسها. فعلى الرغم من وجود بعض الأشياء التي يمكنهم تعديلها ، فإن معدات V-1 التي تركبها تانيا وسريتها , هي في الأساس صواريخ وليست طائرات.

لا ، لن انصفه بتسميته منطقي تماماً. فبعد كل شيء ، تكليف قوات كبيرة بالدفاع عن قاعدة مهمة في المؤخرة أثناء تخصيص القوات للخطوط الأمامية هو عبء عمل استثنائي .

سنأخذ مكان الاله .

هذا غني عن القول ، لكن مع حقيقة أن القوات الجمهورية ستضطر إلى تنفيذ تدابير مضادة للمستقبل ، فحتى لو لم نتسبب حرفياً في أي ضرر لمقرها على الإطلاق ، فيمكننا أن نتوقع حدوث تأثير كبير لهجومنا.

من الناحية النظرية ، فإن اقتحام مقر العدو هو خيار منطقي .

أي جندي يسمع أن مقرهم قد تعرض للهجوم ، سيتوقع حدوث مشاكل مستقبلاً. سيدفنون رؤوسهم في أيديهم. كما أنه لم يكن من النادر في الحروب في أي مكان أو عصر أن تقوم القاذفات الثقيلة بمضايقة المخبأ الذي يتحصن فيه قادة العدو.

’من الأفضل للجنود أن يتسكعوا مكتوفي الأيدي في عالم يسوده السلام. إذا كان الجنود يتعرقون وينزفون بشدة ، فهذا يعني أن الأمة إما نسيت ارتداء حفاضاتها أو نسيت الاحتفاظ بكلب حراسة.’

في هذا العالم ، يمثل السحرة فرع مميز من الجيش. يمكنهم العمل كقوات مشاة أو قوات جوية تمتلك قدرة على الحركة على قدم المساواة مع طائرات الهليكوبتر.

في هذا العالم ، يمثل السحرة فرع مميز من الجيش. يمكنهم العمل كقوات مشاة أو قوات جوية تمتلك قدرة على الحركة على قدم المساواة مع طائرات الهليكوبتر.

اعتماداً على كيفية نشرهم ، يمكنهم ان يتوغلوا بعمق أراضي العدو .

’لكن كواحدة من الأشخاص المقيدين بصاروخ ممتلي بالموت ، أريد أن أبكي. لا نحتاج حتى إلى التعرض لأطلاق النار – فالانفجار الخارجي سيكون كافي لأنهائنا.

عندما نكتب صفحة جديدة من التاريخ من خلال عرض جوهر القوة القتالية للسحرة ، إذا كان من الممكن وضع جزء حول إنقاذ الوطن الأم بدلاً من الاله ، فستكون هذه المهمة أفضل دعاية .

“… حسناً ، الرائد فون ديغوريشاف. يجب أن تفهمي مدي اعتماد هيئة الأركان العامة على هذه العملية “.

فكرت تانيا في نفسها ، أنا فقط سآخذ هذا الليمون وسأصنع عصير الليمونادة ، سأحاول تحويل هذه الأزمة إلى فرصة ، متوقعة فرصة ترقية عظيمة .

’العملية “قيد التنفيذ” ، لكن في الحقيقة يتم شحننا’، تذمرت تانيا في رأسها. فعلى الرغم من وجود بعض الأشياء التي يمكنهم تعديلها ، فإن معدات V-1 التي تركبها تانيا وسريتها , هي في الأساس صواريخ وليست طائرات.

صحيح أنني سأكون أكثر سعادة بالمشاركة بهذه المهمة لو لم تستلزم ربطنا بمجموعة من المتفجرات .

تجرأ على السماح للعدو بأخذ موقع استراتيجي ، فقط لأجباره علي القتال .

من المهم توضيح ذلك … لقد تم اختياري لأكون جزء من فريق الهجمة الذي سيدخل الميدان مربوطاً بـ V-1 .

“… لذلك فكل هذا لتطويقهم والقضاء عليهم. بعبارة أخرى ، نحن نحاول جذب الجيش الجمهوري لقتاله”.

ومع ذلك ، ففي ذلك اليوم شعرت القائد فون ديغوريشاف بالحيوية بعد أن نجحت في العثور على هدف واضح للعمل لتحقيقه.

“أيها السادة ، آمل أن يحمي الآله الوطن ، لكن سأمل هذا فقط عندما نكون جنود في إجازة مدفوعة الأجر في فالهالا!” ثم ، أمام مرؤوسيها الذين صرخوا ضاحكين ، قال الشهود إنها تفاخرت ، “سننقذ الوطن الأم بدلاً من الاله! قدم لقيصر ما لقيصر! أيها الرجال ، حان وقت الحرب التي ستحسم علي يد البشر. نحن سننتصر!”

كل من كان حاضر في ذلك اليوم نقل قصة عجيبة – قصة عن كيفية اندفاع شيطان نهر الراين ، الفضة الصدئة نحو مقر العدو وهي باعلي معنوياتها.

” حفظ الاله الوطن. لكن طالما أننا جنود, سنحفظه بأنفسنا”. يا لها من طريقة رائعة لتوضيح الأمر!

ظل خطابها السريع والموجز قبل الهجمة الجوية يُثار في الهمسات لفترة طويلة بعد ذلك.

ظل خطابها السريع والموجز قبل الهجمة الجوية يُثار في الهمسات لفترة طويلة بعد ذلك.

“أيها السادة ، آمل أن يحمي الآله الوطن ، لكن سأمل هذا فقط عندما نكون جنود في إجازة مدفوعة الأجر في فالهالا!” ثم ، أمام مرؤوسيها الذين صرخوا ضاحكين ، قال الشهود إنها تفاخرت ، “سننقذ الوطن الأم بدلاً من الاله! قدم لقيصر ما لقيصر! أيها الرجال ، حان وقت الحرب التي ستحسم علي يد البشر. نحن سننتصر!”

’لكن كواحدة من الأشخاص المقيدين بصاروخ ممتلي بالموت ، أريد أن أبكي. لا نحتاج حتى إلى التعرض لأطلاق النار – فالانفجار الخارجي سيكون كافي لأنهائنا.

لكن التاريخ يميل إلى نسيان جانب واحد فقط من القصة : مباشرةُ بعد صياحها بتلك الكلمات ، أدارت ظهرها للجميع لتتسلق السلم برشاقة لتركب على ظهر V-1. بينما ظهرت على وجهها نظرة خيبة أمل تصرخ بهم ، لماذا أنا؟

تجرأ على السماح للعدو بأخذ موقع استراتيجي ، فقط لأجباره علي القتال .

الارتفاع الحالي: ٨٨٠٠ قدم ؛ السرعة: 991 عقدة.

” حفظ الاله الوطن. لكن طالما أننا جنود, سنحفظه بأنفسنا”. يا لها من طريقة رائعة لتوضيح الأمر!

تتكون السرية من نخبة من بين النخبة ، تم اختيارها من الكتيبة 203 ، والمعروفة رسمياً باسم كتيبة السحرة للاعتراض الجوي 203 ، ولقد سبق و حطمو حاجز الصوت في مهمتهم الهجومية في ثلاثي شوارمي .

في النهاية ، سيتم نقلنا إلى المجال الجوي فوق وجهتنا بخزانات الوقود. و بطريقة ما ، نحن اشبه برواد الفضاء الأوائل. زوجان من الأشخاص ذاهبون بجولة.

للأفضل أو الأسوء ، جرت العملية بسلاسة دون أي مشاكل ميكانيكية .

’من الأفضل للجنود أن يتسكعوا مكتوفي الأيدي في عالم يسوده السلام. إذا كان الجنود يتعرقون وينزفون بشدة ، فهذا يعني أن الأمة إما نسيت ارتداء حفاضاتها أو نسيت الاحتفاظ بكلب حراسة.’

’العملية “قيد التنفيذ” ، لكن في الحقيقة يتم شحننا’، تذمرت تانيا في رأسها. فعلى الرغم من وجود بعض الأشياء التي يمكنهم تعديلها ، فإن معدات V-1 التي تركبها تانيا وسريتها , هي في الأساس صواريخ وليست طائرات.

’أنا جندي حالياً ، مما يعني أنه يجب علي الوفاء بالتزاماتي العسكرية. وفي هذه الأزمنة الحديثة ، لا يُسمح لوحدة جيدة الانضباط بالتأخر.’

هناك بالفعل طريقة ليغيروا الاتجاهات ، ولكن حتى ذلك التغيير يقتصر على بضعة ملليمترات ، مما يعني أنه مفيد فقط لإجراء تعديلات طفيفة على مسار رحلتهم.

الأراضي المنخفضة هي بالتأكيد موقع رئيسي. هم في الأساس مرتفعات براتزين.

هذا يجعل تجربة V-1 بسيطة للغاية. بعد قلب المفتاح لتشغيل المحرك ، كل ما سيتبقى هو إجراء تصحيحات طفيفة لمسارهم باستخدام عصا التحكم.

“… حسناً ، الرائد فون ديغوريشاف. يجب أن تفهمي مدي اعتماد هيئة الأركان العامة على هذه العملية “.

لا يوجد شيء تقريباً يمكن أن يفعله السحرة على متن الطائرة بمجرد إطلاقها.

لكن التاريخ يميل إلى نسيان جانب واحد فقط من القصة : مباشرةُ بعد صياحها بتلك الكلمات ، أدارت ظهرها للجميع لتتسلق السلم برشاقة لتركب على ظهر V-1. بينما ظهرت على وجهها نظرة خيبة أمل تصرخ بهم ، لماذا أنا؟

’في الحقيقة ، فالشيء الوحيد الذي يتعين علينا القيام به هو الحفاظ على أغشية الحماية والأغلفة الدفاعية. العصا جيدة لضبط زاوية مسارنا وهذا كل شيئ. إذا احتجنا إلى التهرب في حالات الطوارئ لسبب ما ، فالخيار الوحيد المتاح هي الوظيفة الخاصة التي توفر تسارع أكبر.

من قبل ، تساءلت عما إذا كان من الضروري حقاً التراجع حتى الآن لإعادة التنظيم. لكن الآن كل شيء واضح. كل هذه كانت استعدادات لادرات الباب الدوار.

في النهاية ، سيتم نقلنا إلى المجال الجوي فوق وجهتنا بخزانات الوقود. و بطريقة ما ، نحن اشبه برواد الفضاء الأوائل. زوجان من الأشخاص ذاهبون بجولة.

ظل خطابها السريع والموجز قبل الهجمة الجوية يُثار في الهمسات لفترة طويلة بعد ذلك.

حسناً ، على عكس رواد الفضاء الأوائل ، فلا يمكننا أن نتوقع استقبال حماسي من الزملاء الذين يحملون باقات الورود عند هبوطهم بنجاح.

من الناحية النظرية ، فإن اقتحام مقر العدو هو خيار منطقي .

فبعد كل شيء ، لن نعود إلى الأرض حيث ينتظر فريق الدعم بفارغ الصبر عودتنا عند نقطة الهبوط المخطط لها , بل لعش يفيض بالعداء.

“… لذلك فكل هذا لتطويقهم والقضاء عليهم. بعبارة أخرى ، نحن نحاول جذب الجيش الجمهوري لقتاله”.

إذا ابتسمنا واستقبلنا الفرنسوازيين المذهولين بعلامة “Guten Tag” (طاب يومكم بالألمانية) ، فسيردون علينا بالرصاص.

الجيش الحديث ، حتى عندما يقع في الخنادق ، فلن يوجد إلا بفضله ، عقل المقر. إذا نظرت إلى مدى ضعف الجيش الأحمر بعد تطهير ستالين الغبي ، سيمكنك أن ترى أنه لا يوجد مجال للنقاش حول ما سيحدث للجيش الذي فقد هيكل قيادته.

وهذا هو السبب في أن وحدة تانيا التي ستقوم بزيارة تمثل الإمبراطورية سوف تطرق الباب بأدب أولاً.

على الرغم من أن تعبير المقدم فون ليرغن اشار إلى أنه مرتبك من ذاك التعهد إلى حد ما ، لكنه أبتسم بشكل محرج ومد يده .

تتمثل الخطة في فصل الV-1 المليئة بإضافات الهيدرازين والبورون ، ثم استخدامهم كمقابض أبواب لتوجيه الضربة الأولى .

” نعم سيدي المقدم. أنا مدركة تماماً.”

قذائف الصواريخ التي تسافر أسرع من الصوت ستصطدم بأهدافها. وغني عن القول أنهم ممتلئون بالطاقة المتجرة. لقد أكد علمائنا أنهم أفضل طريقة طرق في تاريخ البشرية, سجعلك صوت طرقهم تستيقظ بغض النظر عن مدى عمق مخبأك تحت الأرض.
أنا متأكدة من أن زيارتنا ستكون مفاجئة للغاية ، فما الذي يجعلنا نطرق بشدة ، لكن هذه عملية من جزأين حيث سننفذ “سرية السحرة” هجومنا بعد ذلك.

الارتفاع الحالي: ٨٨٠٠ قدم ؛ السرعة: 991 عقدة.

بعبارة أخرى ، اياً من فكر في هذه الخطة هو شرير قاسي. و هذا أفضل ثناء يمكن لأي شخص أن يثني به علي ضابط في هيئة الأركان العامة.

المشكلة الوحيدة في ذلك هي … سأحتاج إلى التخلص من ذلك الكيان أكس الملعون بطريقة ما. و مع ذلك ، ساتخذ الخطوة الأولى الحكيمة والصحيحة ، الإلحاد .

’لكن كواحدة من الأشخاص المقيدين بصاروخ ممتلي بالموت ، أريد أن أبكي. لا نحتاج حتى إلى التعرض لأطلاق النار – فالانفجار الخارجي سيكون كافي لأنهائنا.

اعتماداً على كيفية نشرهم ، يمكنهم ان يتوغلوا بعمق أراضي العدو .

حسناً ، هذه مأساة الحرب. ربما يجب أن نبكي. المصير الذي ينتظر كل من منا الذين أجبروا على الهجوم والأشخاص الذين نطاردهم هم ان يراق الدم من أفواهنا في معركة حتى الموت. الآن ، كل شخص في ساحة المعركة ضحية – مأساة حرب أخرى مثيرة للدموع.

وشيء آخر .

’على الرغم من كونها جندياً أُجبرت على القتال ، فإن تانيا فون ديغوريشاف تعلن أن السلام مقدس.’

صحيح أنني سأكون أكثر سعادة بالمشاركة بهذه المهمة لو لم تستلزم ربطنا بمجموعة من المتفجرات .

’من الأفضل للجنود أن يتسكعوا مكتوفي الأيدي في عالم يسوده السلام. إذا كان الجنود يتعرقون وينزفون بشدة ، فهذا يعني أن الأمة إما نسيت ارتداء حفاضاتها أو نسيت الاحتفاظ بكلب حراسة.’

” أنتي لم تتغيري ولو قليلاً ، الرائد فون ديغوريشاف. حسناً ، أتمنى لكي التوفيق. ليحفظكم الاله”.

على الرغم من أن هذا الوضع خرج عن نطاق السيطرة ، إلا أن الرائد تانيا فون ديغوريشاف ابتلعت تنهداتها وشكواها و ذكرت نفسها بضرورة التقدم لاداء واجبها.

عندما نكتب صفحة جديدة من التاريخ من خلال عرض جوهر القوة القتالية للسحرة ، إذا كان من الممكن وضع جزء حول إنقاذ الوطن الأم بدلاً من الاله ، فستكون هذه المهمة أفضل دعاية .

’أنا جندي حالياً ، مما يعني أنه يجب علي الوفاء بالتزاماتي العسكرية. وفي هذه الأزمنة الحديثة ، لا يُسمح لوحدة جيدة الانضباط بالتأخر.’

” حفظ الاله الوطن. لكن طالما أننا جنود هنا ، سنحفظه بأنفسنا بدلاً منه”.

ولتعزية نفسها ، فكرت تانيا ، ’على الأقل إذا سجل التاريخ ذلك ، فعليه أيضاً أن يذكر الإلحاد في ساحة المعركة. هذه فرصة عظيمة لأنحت معتقداتي في كتب التاريخ.

صحيح أنني سأكون أكثر سعادة بالمشاركة بهذه المهمة لو لم تستلزم ربطنا بمجموعة من المتفجرات .

… هل تمت إعادة تنظيم الخطوط الدفاعية بالكامل بنية إغواء العدو؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط