نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 85

الفصل 85

لم يكن عليك حتى أن تكون دي لوغو لتتأكد – انه لا يزال بإمكان الجمهورية القتال. نعم ، لم تخسر الجمهورية ، كأمة ، بأي حال من الأحوال .

 

 كان من العار المطلق أن نفقدهم. للأسف ، ربما لن تتمكن الجمهورية أبداً ، ليس خلال هذه الحرب أو أي حرب أخرى، من حشد مجموعة من جنود النخبة مثلهم, مرة أخرى.

-19 يونيو ، عام 1925 .

 

– الجمهورية ، مقاطعة فينيستير.

 

– قاعدة بريست البحرية.

أراد الصراخ أنه حتى لو فاز خصمهم في الجولة الأولى ، فالجمهورية هي من سيصمد حتي النهاية.

 

 

كان الجيش الإمبراطوري قد اخترق الخطوط الدفاعية خارج العاصمة ودخل المنطقة المدنية ، والتقرير الذي يفيد بذلك وصل إلى القاعدة البحرية في بريست على الفور. 

كان انهيار مجموعة جيش الراين الجمهوري أكثر من مجرد سقوط لمجموعة عسكرية. كان هذا يعني أن الجيش الوطنى للجمهورية قد تم تدميره فعلياً. وهذا يعني أن مجموعة جيش الراين ضمت غالبية وحدات الجيش المحلي ، وقد خسروا معظمهم. 

 

 

نائب وزير الدفاع والقوات المسلحة ، اللواء دي لوغو كان لديه مشاعر معقدة بشأن تلك الأخبار المروعة.

على الرغم من أنه كان يتوقع التقرير ، إلا أنه في الواقع كان منزعج للغاية .

على الرغم من أنه كان يتوقع التقرير ، إلا أنه في الواقع كان منزعج للغاية .

 

 

 

لقد كان هو الشخص الذي صاغ خطة هذا النوع من السيناريوهات، لكنه فعل ذلك بشكل مخجل، وهو يبكي في الداخل.

 

 

 

خطة للانسحاب من القارة …

باريزي ، ومع ذلك ، من الممكن أن تتم ملاحقتهم …”

 

 

لم يكن أي عمل آخر في حياته مهين مثل رسم هذه الخطة. كان اللواء دي لوغو قد سار في طريق النور خلال فترة وجوده كجندي جمهوري فخور ، والآن شعر بالخزي التام. حتى أكثر من ذلك ، فقد امتلئ قلبه بالغضب .

علاوة على ذلك ، فالبحرية الإمبراطورية ، بهدفها المتمثل في فرض رقابة على الكومنولث والبحرية الجمهورية ، تميل إلى الوقوع في نمط تفكير “الأسطول بالوجود”. لذا كان من الصعب تخيلهم يخرجون لمعركة حاسمة.

 

لذلك أراد دي لوغو أن يجمع كل القوات المتبقية تحسباً لهجوم مضاد. أراد كل جندي يمكنه الحصول عليه.

مات الكثير من الجنود ، إخوته ، وهم يؤمنون بمجد الجمهورية. وبسبب جهودهم التطوعية تمكنوا من لفت انتباه الجيش الإمبراطوري إلى العاصمة.

علاوة على ذلك ، فالبحرية الإمبراطورية ، بهدفها المتمثل في فرض رقابة على الكومنولث والبحرية الجمهورية ، تميل إلى الوقوع في نمط تفكير “الأسطول بالوجود”. لذا كان من الصعب تخيلهم يخرجون لمعركة حاسمة.

 

 

كان يعلم أن الوقت الذي يبذلون فيه كل ما لديهم لشراءه, مبذول أكثر من أي شيء آخر للحفاظ على نبض الجمهورية ، لذلك لا يمكنه أن يضيع لحظة منه.

الجندي الذي لا يستطيع إنقاذ بلده سيكون جيد كجندي ميت. يجب أن يبقوا على خطوط المعركة ، يقاتلون من أجل الوطن ، وطنهم ، حتى النهاية .

 

 

لكن كجندي جمهوري ، لم يسعه إلا أن يشعر بالإحباط. ألا يجب أن أكون هناك مصطفاً مع إخوتي في السلاح؟ شعر بالتضارب.

” انتهت الفرقة المدرعة 3 من الصعود إلى السفينة. وهناك لواء مؤقت من الجيش الإستراتيجي السابع على متن الطائرة الآن”.

 

وإذا نظروا إلى الأمر على أنه وسيلة للسيطرة على التأثيرات الضعيفة في المستعمرات ، و إذا تمكنوا من إخراج القوات المتبقية بشكل سليم تنظيمياً – بعبارة أخرى ، إذا تمكنوا من الحفاظ على مجموعة القوات التي لديهم ، فيمكنهم بناء مجموعة هائلة, جيش قوي مناهض للإمبراطورية .

لكن كقائد ، عرف أنه يجب عليه حبس تلك المشاعر في أعماقها. فالجميع يتحملون نفس العبء .

فمن ناحية ، كلما استغرق الأمر وقت أطول ، كلما زادت احتمالية تسرب الخطة. و إذا حدث ذلك ، فقد يتعرض جوهر جيش مقاومته المحتمل للهجوم.

 

حتى لو لم يتمكنوا من إنقاذ الجيش بأكمله، فربما إمكانهم إخراج بعض الوحدات من الحصار.

وهذا هو بالضبط سبب عدم قدرته على التقليل من أهمية القتال. لقد تمكن من جمع كل السفن التي استطاعها في قاعدة بريست البحرية في مقاطعة فينيستير دون أن تلاحظ الإمبراطورية .

لكن كجندي جمهوري ، لم يسعه إلا أن يشعر بالإحباط. ألا يجب أن أكون هناك مصطفاً مع إخوتي في السلاح؟ شعر بالتضارب.

 

 

لتحقيق أقصى استفادة من الفرصة ، سيغادرون مليئين بالأسلحة والموارد الثقيلة ، من الشائعة إلى النادرة ، بالإضافة إلى العديد من الجنود. تاركين وراءهم الأرض والشعب.

 

 

 

كان انهيار مجموعة جيش الراين الجمهوري أكثر من مجرد سقوط لمجموعة عسكرية. كان هذا يعني أن الجيش الوطنى للجمهورية قد تم تدميره فعلياً. وهذا يعني أن مجموعة جيش الراين ضمت غالبية وحدات الجيش المحلي ، وقد خسروا معظمهم. 

قام بتبديل موقفه ليبعد أفكار الفرص الضائعة .

 

 

كل ما تبقى في عاصمة الجمهورية كان تنظيم عسكري شاسع فارغ وبيروقراطيين مذهولين في القمة. لقد خسروا معظم الوحدات القتالية الضرورية لحماية الوطن بوقت قصير. و هذا يعني أنه لم يعد هناك جيش يقف في طريق الإمبراطورية.

لكن كقائد ، عرف أنه يجب عليه حبس تلك المشاعر في أعماقها. فالجميع يتحملون نفس العبء .

 

” انتهت الفرقة المدرعة 3 من الصعود إلى السفينة. وهناك لواء مؤقت من الجيش الإستراتيجي السابع على متن الطائرة الآن”.

عندما ظهرت مسألة كيفية إعادة تنظيم الخطوط في المعركة مع الإمبراطورية لسد الصدع الهائل ، بدا أنه من المستحيل تجنب الانهيار. 

إذا تمكنا من الحصول على المساعدة من حلفائنا. إذا كان الكومنولث قد أسرع فقط وتدخل قبل أسبوعين. أو حتى قبل عشرة أيام. لو استطاعت قواتهم الوصول إلى الأرض بحلول الوقت الذي تم فيه محاصرة القوات المركزية للجيش الجمهوري والقضاء عليها …

 

 

كانت الحكومة الجمهورية والقادة العسكريون مستعدين لتعبئة كل وحدة أخيرة جنباً إلى جنب مع مساعدة الكومنولث، على الرغم من أن البعض ، و بصراحة ، عرفوا أن ذلك سيؤخر المحتوم فقط.

لقد ضاعت القوى الرئيسية المجيدة للجمهورية إلى الأبد أمام إمكانية إعادة التنظيم. ستُداس أراضيهم تحت أحذية الجيش الإمبراطوري البغيضة. سابقاً كان هذا توقع لعين, لكنه الآن مستقبل محتوم.

 

 

كان أحدهم نائب وزير الدفاع، اللواء دي لوغو ، وعلى الرغم من أنه كان ينفذ خطة التخلي عن أراضيهم الأصلية ، إلا أن لديه بالتأكيد أكثر من التحفظات المعتادة عليها .

 

 

 

منطقياً ، لو قاموا ببناء الخنادق ووضع المدفعية والجنود فيها ، لكان من الممكن حماية الخطوط.

 

 

لكن كجندي جمهوري ، لم يسعه إلا أن يشعر بالإحباط. ألا يجب أن أكون هناك مصطفاً مع إخوتي في السلاح؟ شعر بالتضارب.

كان يعلم أن هذا أمر معقول.

 

 

 

لكن الثقب الذي تمزق في المقدمة كان عملاق لدرجة أن الوحدات التي كان من الممكن أن تحافظ على الخط قد تم محوها من تشكيلهم إلى الأبد.

منطقياً ، لو قاموا ببناء الخنادق ووضع المدفعية والجنود فيها ، لكان من الممكن حماية الخطوط.

 

 ناهيك عن فقدان الذخائر والمدفعية الثقيلة. و بعد أن فقدوا غالبية إنتاجهم الحربي وقدراتهم الصناعية الثقيلة الأخرى ، لن يتمكنو من الحفاظ على نفس المستوى من الاستهلاك كما كان من قبل.

 ناهيك عن فقدان الذخائر والمدفعية الثقيلة. و بعد أن فقدوا غالبية إنتاجهم الحربي وقدراتهم الصناعية الثقيلة الأخرى ، لن يتمكنو من الحفاظ على نفس المستوى من الاستهلاك كما كان من قبل.

 

 

ان جمع هذه القوى نعمة في هذه المأساة. لكن كون هاتين الوحدتين كانتا في التدريب الخلفي بمعداتهم الجديدة كان بالتأكيد حظ سيئ للخطوط الأمامية .

لكن لازال.

 

 

 

إذا تمكنا من الحصول على المساعدة من حلفائنا. إذا كان الكومنولث قد أسرع فقط وتدخل قبل أسبوعين. أو حتى قبل عشرة أيام. لو استطاعت قواتهم الوصول إلى الأرض بحلول الوقت الذي تم فيه محاصرة القوات المركزية للجيش الجمهوري والقضاء عليها …

نائب وزير الدفاع والقوات المسلحة ، اللواء دي لوغو كان لديه مشاعر معقدة بشأن تلك الأخبار المروعة.

 

” الأهم من ذلك ، ماذا عن الطريق؟”

إذا وصلت القوة الاستكشافية وخاضت معركة تأخير ، فلربما حصلوا علي وقت كافي لتكوين ودعم خط جبهة جديد. 

لكن كجندي جمهوري ، لم يسعه إلا أن يشعر بالإحباط. ألا يجب أن أكون هناك مصطفاً مع إخوتي في السلاح؟ شعر بالتضارب.

 

– الجمهورية ، مقاطعة فينيستير.

حتى لو لم يتمكنوا من إنقاذ الجيش بأكمله، فربما إمكانهم إخراج بعض الوحدات من الحصار.

– الجمهورية ، مقاطعة فينيستير.

 

 

بعد التفكير لهذا الحد ، لم يكن لدى دي لوغو خيار سوى إدراك أنه لن يكون هناك شيء جيد من التقدم.

على الرغم من أنه كان يتوقع التقرير ، إلا أنه في الواقع كان منزعج للغاية .

 

 

تأخر الوقت كثيرا الأن. أي شيء آخر لن يكون له فائدة, مثل البكاء على اللبن المسكوب .

 

لقد ضاعت القوى الرئيسية المجيدة للجمهورية إلى الأبد أمام إمكانية إعادة التنظيم. ستُداس أراضيهم تحت أحذية الجيش الإمبراطوري البغيضة. سابقاً كان هذا توقع لعين, لكنه الآن مستقبل محتوم.

 

 

مات الكثير من الجنود ، إخوته ، وهم يؤمنون بمجد الجمهورية. وبسبب جهودهم التطوعية تمكنوا من لفت انتباه الجيش الإمبراطوري إلى العاصمة.

“… كيف يجري التقدم؟”

 

 

انهم محظوظين لأن الجيش الإمبراطوري لم ينتصر. فلا توجد وسيلة للسماح للسفن المليئة بالإمدادات بالهروب إذا تم اكتشافها. و في الوقت الحالي على الأقل ، لم يكن هناك أي مؤشر على التدخل.

قام بتبديل موقفه ليبعد أفكار الفرص الضائعة .

 

 

 

لقد قضى الجيش الإمبراطوري على النخب المدربة والمجهزة. الذين تم تشكيلهم في القتال اللانهائي على خط الراين الأول، والذين كانوا حرفياً أفضل ما لدى الجيش الجمهوري.

 

 كان من العار المطلق أن نفقدهم. للأسف ، ربما لن تتمكن الجمهورية أبداً ، ليس خلال هذه الحرب أو أي حرب أخرى، من حشد مجموعة من جنود النخبة مثلهم, مرة أخرى.

 

 

لكن لازال.

لكن الجمهورية لازال لديها عدد لا بأس به من الرجال ، إذا جمعتهم جميعاً معاً. في ممتلكاتهم الاستعمارية الشاسعة ، سيكون لديهم قوات وثروة من الموارد الطبيعية. 

 

 

“… ماذا عن فريق العمليات الخاصة؟ متى سيأتون هنا؟”

بالطبع ، كما كانوا مشتتين ، سيكونوا مجرد أهداف للذبح أو الاستسلام ونزع السلاح .

“… كيف يجري التقدم؟”

 

بعد التفكير لهذا الحد ، لم يكن لدى دي لوغو خيار سوى إدراك أنه لن يكون هناك شيء جيد من التقدم.

ومع ذلك ، فإن هذا يعني أيضاً أنه إذا تمكنت الجمهورية من تجميعهم معاً ، واستطاعت تسخير تلك الموارد البشرية والطبيعية ، فيمكنها حماية مستقبل مشرق لنفسها. 

 

 

 

وإذا نظروا إلى الأمر على أنه وسيلة للسيطرة على التأثيرات الضعيفة في المستعمرات ، و إذا تمكنوا من إخراج القوات المتبقية بشكل سليم تنظيمياً – بعبارة أخرى ، إذا تمكنوا من الحفاظ على مجموعة القوات التي لديهم ، فيمكنهم بناء مجموعة هائلة, جيش قوي مناهض للإمبراطورية .

لقد كان هو الشخص الذي صاغ خطة هذا النوع من السيناريوهات، لكنه فعل ذلك بشكل مخجل، وهو يبكي في الداخل.

 

الفصل 85

إذا انتظروا الوقت المناسب ، فلن يكون من المستحيل توجيه ضربة موجعة للإمبراطورية.

تعليقاتكم تسعدنا ~~

 

– الجمهورية ، مقاطعة فينيستير.

” انتهت الفرقة المدرعة 3 من الصعود إلى السفينة. وهناك لواء مؤقت من الجيش الإستراتيجي السابع على متن الطائرة الآن”.

بطبيعة الحال ، فالقرار عاجل.

 

فمن ناحية ، كلما استغرق الأمر وقت أطول ، كلما زادت احتمالية تسرب الخطة. و إذا حدث ذلك ، فقد يتعرض جوهر جيش مقاومته المحتمل للهجوم.

لهذا السبب بالتحديد يجب أن أحمي هذه القوات الثقيلة بغض النظر عن السبب ، فكر دي لوغو بتعبير مؤلم وهو يراقب عملية التحميل أدناه ، وهو يصلي عملياً. 

ان اللواء دي لوغو رجل وطني.

 

“… كيف يجري التقدم؟”

كانت الفرقة المدرعة الثالثة من الأصول الثمينة ، وهي فرقة دبابات. وقد تم تجهيز استراتيجي الجيش السابع بأحدث الحسابات ، واحدث الاخبار ، بالإضافة إلى أحدث طراز للدبابات الرئيسية.

لكن الثقب الذي تمزق في المقدمة كان عملاق لدرجة أن الوحدات التي كان من الممكن أن تحافظ على الخط قد تم محوها من تشكيلهم إلى الأبد.

 

كل ما تبقى في عاصمة الجمهورية كان تنظيم عسكري شاسع فارغ وبيروقراطيين مذهولين في القمة. لقد خسروا معظم الوحدات القتالية الضرورية لحماية الوطن بوقت قصير. و هذا يعني أنه لم يعد هناك جيش يقف في طريق الإمبراطورية.

ان جمع هذه القوى نعمة في هذه المأساة. لكن كون هاتين الوحدتين كانتا في التدريب الخلفي بمعداتهم الجديدة كان بالتأكيد حظ سيئ للخطوط الأمامية .

كانت معنويات مرؤوسيه ثابته. لا يزال بإمكان القوات القتال ، على الأقل. حتى لو اضطروا إلى التنازل عن الوطن الأم لصالح الامبراطورية مؤقتاً ، ففي النهاية , سيستعيدون الأرض التي بنوها.

 

كان أحدهم نائب وزير الدفاع، اللواء دي لوغو ، وعلى الرغم من أنه كان ينفذ خطة التخلي عن أراضيهم الأصلية ، إلا أن لديه بالتأكيد أكثر من التحفظات المعتادة عليها .

لو كانوا هناك ، لربما كان بإمكانهم إنقاذ اليوم. لكن مع كونهم هنا الآن ، فسيظل بإمكان الجمهورية القتال. 

” تقرير من فرقة الغواصات المستقلة الرابعة عشر. لا اعتراض. الطريق خالي”.

 

بالنظر إلى الطريقة التي تقوم بها القوات الإمبراطورية بالتنفيذ ، فقد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يدركوا ذلك. و بالطبع ، بمجرد أن تبدأ عملية الهروب، فسيكتشفون ذلك. وقد عرف أن مطاردتهم ستكون شرسة.

تمكنت الجمهورية من الحفاظ على الوحدات التي يمكن أن تقاتل حتى السحرة الإمبراطوريين المحسنين بشكل ملحوظ ، والقوات التي يمكن أن تقاتل في ساحة معركة مع العدو بهذا الطراز الجديد من اطر الحرب.

باريزي ، ومع ذلك ، من الممكن أن تتم ملاحقتهم …”

 

 

تم بالفعل جمع معظم السحرة ، بفضل قدرتهم على الحركة. في هذه الفترة ، وبالنظر إلى مدى الشك في أن يتمكن الجيش الإستراتيجي المتنقل السابع من الالتقاء بهم ، فالطريقة التي اندفعوا بها أظهرت روحهم القتالية وإرادتهم التي لا تقهر – كلاهما صخر ثابت.

 

 

 

لم يكن عليك حتى أن تكون دي لوغو لتتأكد – انه لا يزال بإمكان الجمهورية القتال. نعم ، لم تخسر الجمهورية ، كأمة ، بأي حال من الأحوال .

 

 

 

لا يزال لديه بطاقات في يده.

لكن لازال.

 

كان انهيار مجموعة جيش الراين الجمهوري أكثر من مجرد سقوط لمجموعة عسكرية. كان هذا يعني أن الجيش الوطنى للجمهورية قد تم تدميره فعلياً. وهذا يعني أن مجموعة جيش الراين ضمت غالبية وحدات الجيش المحلي ، وقد خسروا معظمهم. 

صحيح أن العديد من جنود الجيش الجمهوري كانوا متمركزين على جبهة نهر الراين ، وكانت صدمة فقدانهم جميعاً هائلة، لكن لم يكن الأمر كما لو أن الجمهورية قد خسرت كل شيء.

“مفهوم.”

 

لهذا السبب بالتحديد يجب أن أحمي هذه القوات الثقيلة بغض النظر عن السبب ، فكر دي لوغو بتعبير مؤلم وهو يراقب عملية التحميل أدناه ، وهو يصلي عملياً. 

بطريقة ما ، و ربما كان يتخذ موقف شجاع. لكن اللواء دي لوغو ظل يقاتل ويقودهم إلى اليسار ، لذلك وبخ قلبه المحبط.

ولكن نظراً لطبيعة العملية ، فقد واجه البلاء الأبدي لكل قائد:الوقت .

 

“… كيف يجري التقدم؟”

أي نوع من الجنود يترك مصير بلاده مرهون بحسن نية أمة أخرى؟

أي نوع من الجنود يترك مصير بلاده مرهون بحسن نية أمة أخرى؟

 

 

الجندي الذي لا يستطيع إنقاذ بلده سيكون جيد كجندي ميت. يجب أن يبقوا على خطوط المعركة ، يقاتلون من أجل الوطن ، وطنهم ، حتى النهاية .

علاوة على ذلك ، فالبحرية الإمبراطورية ، بهدفها المتمثل في فرض رقابة على الكومنولث والبحرية الجمهورية ، تميل إلى الوقوع في نمط تفكير “الأسطول بالوجود”. لذا كان من الصعب تخيلهم يخرجون لمعركة حاسمة.

 

 

أراد الصراخ أنه حتى لو فاز خصمهم في الجولة الأولى ، فالجمهورية هي من سيصمد حتي النهاية.

“… جيد منهم للمساعدة.”

 

 

لذلك أراد دي لوغو أن يجمع كل القوات المتبقية تحسباً لهجوم مضاد. أراد كل جندي يمكنه الحصول عليه.

“حسناً ، كل شيء يبدأ هنا.” بدا تصميمه صلب كالفولاذ.

 

“حسناً ، كل شيء يبدأ هنا.” بدا تصميمه صلب كالفولاذ.

ولكن نظراً لطبيعة العملية ، فقد واجه البلاء الأبدي لكل قائد:الوقت .

 

 

بعد التفكير لهذا الحد ، لم يكن لدى دي لوغو خيار سوى إدراك أنه لن يكون هناك شيء جيد من التقدم.

فمن ناحية ، كلما استغرق الأمر وقت أطول ، كلما زادت احتمالية تسرب الخطة. و إذا حدث ذلك ، فقد يتعرض جوهر جيش مقاومته المحتمل للهجوم.

خطة للانسحاب من القارة …

 

 

من ناحية أخرى ، و بالنظر إلى الآثار النفسية للتخلي عن الحلفاء الذين كانوا يتسابقون ليكونوا معهم ، لم يستطع المغادرة بسهولة .

 

 

كان أحدهم نائب وزير الدفاع، اللواء دي لوغو ، وعلى الرغم من أنه كان ينفذ خطة التخلي عن أراضيهم الأصلية ، إلا أن لديه بالتأكيد أكثر من التحفظات المعتادة عليها .

بطبيعة الحال ، فالقرار عاجل.

 

 

لتحقيق أقصى استفادة من الفرصة ، سيغادرون مليئين بالأسلحة والموارد الثقيلة ، من الشائعة إلى النادرة ، بالإضافة إلى العديد من الجنود. تاركين وراءهم الأرض والشعب.

“… ماذا عن فريق العمليات الخاصة؟ متى سيأتون هنا؟”

“… سنغادر في عشر ساعات. يجب أن يكون السحرة قادرين على اللحاق بنا على الماء ، أليس كذلك؟ في الوقت الحالي ، قوموا بالتحميل بقدر ما تستطيعون”.

 

 

في ظل تلك الظروف الصعبة ، كان دي لوغو يتوقع وصول فريق العمليات الخاصة من النخبة.

تم بالفعل جمع معظم السحرة ، بفضل قدرتهم على الحركة. في هذه الفترة ، وبالنظر إلى مدى الشك في أن يتمكن الجيش الإستراتيجي المتنقل السابع من الالتقاء بهم ، فالطريقة التي اندفعوا بها أظهرت روحهم القتالية وإرادتهم التي لا تقهر – كلاهما صخر ثابت.

 

كان أحدهم نائب وزير الدفاع، اللواء دي لوغو ، وعلى الرغم من أنه كان ينفذ خطة التخلي عن أراضيهم الأصلية ، إلا أن لديه بالتأكيد أكثر من التحفظات المعتادة عليها .

كانوا مجموعة من السحرة تم إنشائهم للقيام بمهام خاصة. توقع الجنرال دي لوغو أن تكون قوة وخبرة المقدم فيانتو والآخرين الذين نجوا من أرين مساعدة كبيرة لهم.

باريزي ، ومع ذلك ، من الممكن أن تتم ملاحقتهم …”

 

لكن الثقب الذي تمزق في المقدمة كان عملاق لدرجة أن الوحدات التي كان من الممكن أن تحافظ على الخط قد تم محوها من تشكيلهم إلى الأبد.

عرفت هيئة الأركان العامة أيضاً أنه إذا نجح هؤلاء السحرة في الانضمام إلى الآخرين ، فإن عدد الخيارات المتاحة لديهم سيزداد بشكل كبير. لكن من الصحيح ايضاً أن الانتظار يشكل مخاطرة.

 

 

لقد قضى الجيش الإمبراطوري على النخب المدربة والمجهزة. الذين تم تشكيلهم في القتال اللانهائي على خط الراين الأول، والذين كانوا حرفياً أفضل ما لدى الجيش الجمهوري.

ويقدر وصولهم بحوالي عشر ساعات. بما أنهم قادمون من

 

 

 

باريزي ، ومع ذلك ، من الممكن أن تتم ملاحقتهم …”

لكن الثقب الذي تمزق في المقدمة كان عملاق لدرجة أن الوحدات التي كان من الممكن أن تحافظ على الخط قد تم محوها من تشكيلهم إلى الأبد.

 

لتحقيق أقصى استفادة من الفرصة ، سيغادرون مليئين بالأسلحة والموارد الثقيلة ، من الشائعة إلى النادرة ، بالإضافة إلى العديد من الجنود. تاركين وراءهم الأرض والشعب.

… إذا تمت ملاحقتهم ، في أسوأ الأحوال ، ستدرك القوات الإمبراطورية أننا هنا.

والأهم من ذلك كله …

 

لكن دي لوغو قرر الانتظار حتى اللحظة الأخيرة .

إذا فعلوا ذلك ، فإن كل عملنا حتى الآن سيضيع هباء.

 

 

 

و هذا احتمال مخيف. ففي ظل ظروفهم الحالية ، سيكون ذلك غير مقبول. هل يجب أن نتخلى عنها؟ كان بعض الموظفين ، وخاصة ضباط الأسطول ، يدعمون هذا الرأي .

 

 

عندما ظهرت مسألة كيفية إعادة تنظيم الخطوط في المعركة مع الإمبراطورية لسد الصدع الهائل ، بدا أنه من المستحيل تجنب الانهيار. 

“… سنغادر في عشر ساعات. يجب أن يكون السحرة قادرين على اللحاق بنا على الماء ، أليس كذلك؟ في الوقت الحالي ، قوموا بالتحميل بقدر ما تستطيعون”.

 

 

 

“مفهوم.”

إذا لم تعد الجمهورية عظيمة ، فهي لم تعد الجمهورية.

 

و بالنظر إلى أنه لم يكن هناك على ما يبدو أي تعقيدات من شأنها أن تلحق الضرر بالسفن المتجمعة ، فلا بد أن الإمبراطورية لم تدرك ما يجري. ولم تردهم أي تقارير عن وجود كشافة إمبراطوريين أو شخصيات مشبوهة بالقرب من القاعدة البحرية .

لكن دي لوغو قرر الانتظار حتى اللحظة الأخيرة .

لحظة إعلان وقف إطلاق النار – هذه هي فرصتهم. اعتمد نجاح العملية على ما إذا كانت الإمبراطورية قد وجدت تحركاتهم مشبوهة أم لا. أو ما إذا كان بإمكانهم تشتيت انتباه الإمبراطورية بطريقة ما.

 

كان انهيار مجموعة جيش الراين الجمهوري أكثر من مجرد سقوط لمجموعة عسكرية. كان هذا يعني أن الجيش الوطنى للجمهورية قد تم تدميره فعلياً. وهذا يعني أن مجموعة جيش الراين ضمت غالبية وحدات الجيش المحلي ، وقد خسروا معظمهم. 

قرر ان يخاطر ، ودفع كل من مساحة الشحن والوقت إلى أقصى حدودهم. نعم ، اصبحت الخطورة اعلي. لكن هؤلاء السحرة من أصولهم القيمة. إذا تمكنوا من استيعابهم ، فسيؤدي ذلك بالتأكيد إلى تعزيز قوة المقاومة النارية لاحقاً.

كان يعلم أن هذا أمر معقول.

 

 

” الأهم من ذلك ، ماذا عن الطريق؟”

فمن ناحية ، كلما استغرق الأمر وقت أطول ، كلما زادت احتمالية تسرب الخطة. و إذا حدث ذلك ، فقد يتعرض جوهر جيش مقاومته المحتمل للهجوم.

 

بعد التفكير لهذا الحد ، لم يكن لدى دي لوغو خيار سوى إدراك أنه لن يكون هناك شيء جيد من التقدم.

” تشير أحدث عملية تقارير برج المراقبة إلى أن كل شيء أخضر .”

لكن الثقب الذي تمزق في المقدمة كان عملاق لدرجة أن الوحدات التي كان من الممكن أن تحافظ على الخط قد تم محوها من تشكيلهم إلى الأبد.

 

 

والأهم من ذلك كله …

 

 

 

لحسن الحظ ، فالبحر لازال خالي من التأثير الإمبراطوري. كانت البحرية الإمبراطورية واثقة من أنها قمعت البحرية الجمهورية ، لكن هذا كان بالكاد صحيح ، وفي ظل مجموعة محدودة من الظروف.

على الرغم من أنه كان يتوقع التقرير ، إلا أنه في الواقع كان منزعج للغاية .

 

لم يكن عليك حتى أن تكون دي لوغو لتتأكد – انه لا يزال بإمكان الجمهورية القتال. نعم ، لم تخسر الجمهورية ، كأمة ، بأي حال من الأحوال .

لا يزال لديهم ما يكفي من العضلات لإظهار الإمبراطورية أن مهاجمة الرأس لم تكن الطريقة الوحيدة التي يمكن للبحرية أن تقاتل بها.

 

 

 

علاوة على ذلك ، فالبحرية الإمبراطورية ، بهدفها المتمثل في فرض رقابة على الكومنولث والبحرية الجمهورية ، تميل إلى الوقوع في نمط تفكير “الأسطول بالوجود”. لذا كان من الصعب تخيلهم يخرجون لمعركة حاسمة.

كانت معنويات مرؤوسيه ثابته. لا يزال بإمكان القوات القتال ، على الأقل. حتى لو اضطروا إلى التنازل عن الوطن الأم لصالح الامبراطورية مؤقتاً ، ففي النهاية , سيستعيدون الأرض التي بنوها.

 

 

فبعد كل شيء ، مع وجود بحرية الكومنولث إلى جانبه ، سيكون دي لوغو وحلفائه هم الذين سينتصرون. لذا لم يبدو وكأن الجيش الإمبراطوري يتمتع بقدر كبير من المرونة الإستراتيجية.

 

 

كان يعلم أن هذا أمر معقول.

” تقرير من فرقة الغواصات المستقلة الرابعة عشر. لا اعتراض. الطريق خالي”.

” الأهم من ذلك ، ماذا عن الطريق؟”

 

 

انهم محظوظين لأن الجيش الإمبراطوري لم ينتصر. فلا توجد وسيلة للسماح للسفن المليئة بالإمدادات بالهروب إذا تم اكتشافها. و في الوقت الحالي على الأقل ، لم يكن هناك أي مؤشر على التدخل.

 

 

 

بالنظر إلى الطريقة التي تقوم بها القوات الإمبراطورية بالتنفيذ ، فقد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يدركوا ذلك. و بالطبع ، بمجرد أن تبدأ عملية الهروب، فسيكتشفون ذلك. وقد عرف أن مطاردتهم ستكون شرسة.

 

 

صحيح أن العديد من جنود الجيش الجمهوري كانوا متمركزين على جبهة نهر الراين ، وكانت صدمة فقدانهم جميعاً هائلة، لكن لم يكن الأمر كما لو أن الجمهورية قد خسرت كل شيء.

لذلك فهم لديهم فرصة واحدة فقط. و قد راهن على مستقبل الوطن الأم بهذا المشروع الواحد.

 

 

بطبيعة الحال ، فالقرار عاجل.

لحظة إعلان وقف إطلاق النار – هذه هي فرصتهم. اعتمد نجاح العملية على ما إذا كانت الإمبراطورية قد وجدت تحركاتهم مشبوهة أم لا. أو ما إذا كان بإمكانهم تشتيت انتباه الإمبراطورية بطريقة ما.

” تقرير من فرقة الغواصات المستقلة الرابعة عشر. لا اعتراض. الطريق خالي”.

 

 

” تقرير من السفارة في الكومنولث. إن قوات العدو الرئيسية مشغولة بمراقبة مناورات أسطول الكومنولث”. هل كانوا أغبياء؟ أم أنه مجرد عمل معتاد؟

 

 

إذا انتظروا الوقت المناسب ، فلن يكون من المستحيل توجيه ضربة موجعة للإمبراطورية.

كان الأسطول المحلي للكومنولث يقوم بتدريبات طارئة على أنها “تدريب مفاجئ” على حافة مياههم الإقليمية ، مما أدى إلى تشتيت انتباه القوات الإمبراطورية تماماً. كان أسطولهم ، وقواتهم الجوية ، والسفراء مهتمين جميعاً بالتدريبات ، مما أعطي دي لوغو حرية التصرف.

لكن كقائد ، عرف أنه يجب عليه حبس تلك المشاعر في أعماقها. فالجميع يتحملون نفس العبء .

 

لم يكن أي عمل آخر في حياته مهين مثل رسم هذه الخطة. كان اللواء دي لوغو قد سار في طريق النور خلال فترة وجوده كجندي جمهوري فخور ، والآن شعر بالخزي التام. حتى أكثر من ذلك ، فقد امتلئ قلبه بالغضب .

و بالنظر إلى أنه لم يكن هناك على ما يبدو أي تعقيدات من شأنها أن تلحق الضرر بالسفن المتجمعة ، فلا بد أن الإمبراطورية لم تدرك ما يجري. ولم تردهم أي تقارير عن وجود كشافة إمبراطوريين أو شخصيات مشبوهة بالقرب من القاعدة البحرية .

 

 

 

لم يريد جلب النحس ، لكن وضعهم لم يكن يائس للغاية.

بعد التفكير لهذا الحد ، لم يكن لدى دي لوغو خيار سوى إدراك أنه لن يكون هناك شيء جيد من التقدم.

 

بالطبع ، كما كانوا مشتتين ، سيكونوا مجرد أهداف للذبح أو الاستسلام ونزع السلاح .

“… جيد منهم للمساعدة.”

 

 

كانت الحكومة الجمهورية والقادة العسكريون مستعدين لتعبئة كل وحدة أخيرة جنباً إلى جنب مع مساعدة الكومنولث، على الرغم من أن البعض ، و بصراحة ، عرفوا أن ذلك سيؤخر المحتوم فقط.

” دعونا نتجاوز هذا وننتقم”.

 

 

 

” حتى لو اضطررت إلى تناول طعام الكومنولث النتن ، فسنقاتل للمرور بهذا. لا استطيع الانتظار للهجوم المضاد من الجنوب”.

لقد قضى الجيش الإمبراطوري على النخب المدربة والمجهزة. الذين تم تشكيلهم في القتال اللانهائي على خط الراين الأول، والذين كانوا حرفياً أفضل ما لدى الجيش الجمهوري.

 

 

كانت معنويات مرؤوسيه ثابته. لا يزال بإمكان القوات القتال ، على الأقل. حتى لو اضطروا إلى التنازل عن الوطن الأم لصالح الامبراطورية مؤقتاً ، ففي النهاية , سيستعيدون الأرض التي بنوها.

 

 

 

“حسناً ، كل شيء يبدأ هنا.” بدا تصميمه صلب كالفولاذ.

-19 يونيو ، عام 1925 .

 

 

على الرغم من أنه كان يقمع عواطفه ، إلا أن صوته كان مليئ بروح قتالية تتوق لمحاربة الإمبراطورية حتى النهاية.

 

 

على الرغم من أنه كان يتوقع التقرير ، إلا أنه في الواقع كان منزعج للغاية .

ان اللواء دي لوغو رجل وطني.

 

 

 

لقد أحب بلده. واحب وطنه الأم. و كان من أشد المؤمنين بمجد بلاده.

 

 

ان اللواء دي لوغو رجل وطني.

إذا لم تعد الجمهورية عظيمة ، فهي لم تعد الجمهورية.

إذا لم تعد الجمهورية عظيمة ، فهي لم تعد الجمهورية.

-+-

لحسن الحظ ، فالبحر لازال خالي من التأثير الإمبراطوري. كانت البحرية الإمبراطورية واثقة من أنها قمعت البحرية الجمهورية ، لكن هذا كان بالكاد صحيح ، وفي ظل مجموعة محدودة من الظروف.

هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات والمترجم NERO 

ومع ذلك ، فإن هذا يعني أيضاً أنه إذا تمكنت الجمهورية من تجميعهم معاً ، واستطاعت تسخير تلك الموارد البشرية والطبيعية ، فيمكنها حماية مستقبل مشرق لنفسها. 

 

 

تعليقاتكم تسعدنا ~~

الجندي الذي لا يستطيع إنقاذ بلده سيكون جيد كجندي ميت. يجب أن يبقوا على خطوط المعركة ، يقاتلون من أجل الوطن ، وطنهم ، حتى النهاية .

فصل برعاية الأخ سوسو

كانوا مجموعة من السحرة تم إنشائهم للقيام بمهام خاصة. توقع الجنرال دي لوغو أن تكون قوة وخبرة المقدم فيانتو والآخرين الذين نجوا من أرين مساعدة كبيرة لهم.

 

لكن كقائد ، عرف أنه يجب عليه حبس تلك المشاعر في أعماقها. فالجميع يتحملون نفس العبء .

كان أحدهم نائب وزير الدفاع، اللواء دي لوغو ، وعلى الرغم من أنه كان ينفذ خطة التخلي عن أراضيهم الأصلية ، إلا أن لديه بالتأكيد أكثر من التحفظات المعتادة عليها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط