نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 95

 

“حسناً. سأرتب الأمر. و الآن ، سأسافر إلى الاجتماع التالي لتقديم إخطار رسمي بهذا. ماذا عنك؟”

الفصل 95

تم الانتهاء من هذه المسألة بسرعة دون مناقشة معقدة , مجرد بضعة أسئلة بخصوص التفاصيل الدقيقة.

“حتى في أسوأ الحالات ، فوجود مملكة إلدوا على الحياد بشكل متعاطف من شأنه أن يخبر الجمهورية والكومنولث أنه يمكننا أن نهدّد شرايين حياتهم. خاصةً في المستعمرات. و هذا في الواقع شيء نحتاجه ، لكن …”

“هذا صحيح. من المرجح أن يؤدي خوض الحرب في بلد أجنبي إلى فرض ضغوط كبيرة على خدمات دعم الجيش. حتى إذا كان وضع القيادة البحرية مختلف في المياه القريبة من البر الرئيسي للكومنولث ، فالعملية في القارة الجنوبية لا تزال عملية خارجية. يجب أن نكون مستعدين لبعض الخسائر”. تردد زيتور ، ثم تابع ، “لكن … لهذا السبب أنوي نشر فرق الضوء بشكل أساسي. لا أخطط لإرسال وحدات كبيرة جداً. لقد قلت أنك تفهم ذلك ، لذا لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة”.

“المشاكل اللوجستية المعتادة؟”سأل رودرسدورف بتعبير محير. لطالما كان زيتور يتحدث بثقة وكأنه يقرأ معادلة أو نظرية ، لذلك كان من النادر بالنسبة له أن يخرج. هل خطوط الإمداد والاتصالات لدينا متوترة حقاً ؟

“كل هذا سبب إضافي للسيطرة علي السماء بقواتنا الجوية والسحرة.”

“لا ، يمكنني التغلب على هذه المشكلات. لا يمكنني التخلص من الشعور بأنها ستكون في الأساس عملية نشر لا طائل من ورائها. هل السلام المحدود مستحيل؟”

“أنا أعترض! الجيش العظيم قادر على الرد السريع. يجب علينا مهاجمة الكومنولث قبل أن يقوموا بتحصين دفاعاتهم!”

“لا أقصد إلقاء كلماتك عليك مرة أخرى ، ولكن لماذا يكون السلام المحدود مستحيل؟ نحن نتحرك فقط حسب إرادة القيادة العليا”.

فبطبيعة الحال ، كان على العدو حماية كل من البر الرئيسي ومستعمراتهم .

وسقط بينهما صمت قصير. وبعد التأمل في السؤال لماذا لا يمكننا إنهاء الحرب؟ كانت هناك إجابة واحدة فقط.

لكن زيتور شعر بالعكس تماماً. “سنجبر العدو على إرهاق نفسه في القارة الجنوبية. و خلال ذلك الوقت ، فالأمور الأكثر إلحاحاً هي إخماد الثوار في المنطقة التي نحتلها وإعادة تنظيم القوات “. فهو لم يكن متفائل بشأن قدرتهم على السيطرة على البر الرئيسي للكومنولث. ومع تجاهل المخاطر ، فحتى لو تمكنوا من إجراء عملية إنزال في نهاية معركة بحرية بفكرة كل شيء أو لا شيء ، فلازال بإمكانه أن يتخيل أن القوات الإمبراطورية ستستهلك. و كان خوفه الأكبر هو أنه إذا حدث ذلك ، فبعض القوى الأخرى ستتدخل.

“في النهاية ، أفترض أن المشكلة هي أننا لم نهزم العدو بالكامل.”

لكن زيتور شعر بالعكس تماماً. “سنجبر العدو على إرهاق نفسه في القارة الجنوبية. و خلال ذلك الوقت ، فالأمور الأكثر إلحاحاً هي إخماد الثوار في المنطقة التي نحتلها وإعادة تنظيم القوات “. فهو لم يكن متفائل بشأن قدرتهم على السيطرة على البر الرئيسي للكومنولث. ومع تجاهل المخاطر ، فحتى لو تمكنوا من إجراء عملية إنزال في نهاية معركة بحرية بفكرة كل شيء أو لا شيء ، فلازال بإمكانه أن يتخيل أن القوات الإمبراطورية ستستهلك. و كان خوفه الأكبر هو أنه إذا حدث ذلك ، فبعض القوى الأخرى ستتدخل.

كان هذا هو كل ما يمكنه قوله.

الفصل 95

ان عدم هزيمتهم للعدو بشكل كامل هو خطأ مؤسف. لقد انسحبت فرصتهم بين أصابعهم بينما كانوا في حالة سكر احتفالاً بانتصارهم. بالطبع فانتصارهم لا يزال انتصار. تطويق ، و إبادة ، و تقدم ، و احتلال. سار كل شيء وفقاً للخطة ، وقد قضى الجيش الإمبراطوري على جميع أعدائهم.

“كما تقول. لقد أشرت إلى ذلك بالفعل عدة مرات”.

لكن كان هناك عنصر واحد مفقود في احتفالهم: نهاية الحرب واستعادة السلام. فالآن تحول الأسطول الجمهوري الذي سمحوا له بالفرار إلى صداع ، حيث يصرخون حول المقاومة حتى النهاية المريرة ، مما جعل السلام يبدو بعيداً للغاية .

“مفهوم. اذاً سأرتب القوات والقادة المناسبين “. استرخىتا وجنتا زيتور وابتسمتا عندما أومأ برأسه رداً على هذا الرد الواثق. ومع ذلك كرر تعليقه السابق لانه ظل يشعر ببعض الانزعاج.”لكني أود منك أن تضع في اعتبارك شيئ واحد ، أو بالأحرى ، أريد أن أعيد تأكيده معك. نحن أمة ذات جيش بري ، وقد أعطينا الأولوية لاستراتيجية للخطوط الداخلية”.

وهكذا ، شعر كلا الجنرالان بالحاجة إلى وضع المسمار الأخير في التابوت.

ولكن على الرغم من أن رودرسدورف لم ينكر الخطأ ، إلا أنه سيقلص خسائره ولن ينغمس فيه بشكل مفرط. ففي ضباب الحرب ، لا يمكن أن تصيب كل طلقة عين الثور. كل ما يمكنهم فعله هو أفضل ما لديهم ، وإذا حصلوا على ثاني أفضل النتائج ، فالأمل في أي شيء آخر سيكون أكثر من اللازم .

“إذا كان لابد من ذلك ، فكل ما علينا فعله هو التغلب عليهم. وهذا يعنى انه إذا كنت تفكر في إرسال قوات إلى القارة الجنوبية كخطوة من أجل السلام ، فهذه ليست فكرة سيئة”.

في لمحة ، بدا الأمر و كأنه كان يولي أهمية كبيرة للاستيلاء على القارة الجنوبية .

ولهذا السبب أعلن رودرسدورف أنهم لن يرتكبوا نفس الخطأ مرتين. هم ببساطة سيهزمون أي شخص يقف في طريقهم.

“إذا كان لابد من ذلك ، فكل ما علينا فعله هو التغلب عليهم. وهذا يعنى انه إذا كنت تفكر في إرسال قوات إلى القارة الجنوبية كخطوة من أجل السلام ، فهذه ليست فكرة سيئة”.

“مفهوم. اذاً سأرتب القوات والقادة المناسبين “. استرخىتا وجنتا زيتور وابتسمتا عندما أومأ برأسه رداً على هذا الرد الواثق. ومع ذلك كرر تعليقه السابق لانه ظل يشعر ببعض الانزعاج.”لكني أود منك أن تضع في اعتبارك شيئ واحد ، أو بالأحرى ، أريد أن أعيد تأكيده معك. نحن أمة ذات جيش بري ، وقد أعطينا الأولوية لاستراتيجية للخطوط الداخلية”.

كما أن التحليل القائل بأن الدفاع عن المستعمرات ، التي تمت إزالتها من البر الرئيسي ، من شأنه أن يجهد خطوط إمداد الكومنولث ، بدا منطقي أيضاً. ومع ذلك ، و على العموم ، اتخذ مكتب ارمان الإمبراطورية الاقتراح كوسيلة لكسب الوقت لإعادة تنظيم قواهم الرئيسية.

“كما تقول. لقد أشرت إلى ذلك بالفعل عدة مرات”.

“حسناً. سأرتب الأمر. و الآن ، سأسافر إلى الاجتماع التالي لتقديم إخطار رسمي بهذا. ماذا عنك؟”

تم تصميم وتجهيز الجيش الإمبراطوري للتنقل داخل البلاد. للأسف ، كانت الإمبراطورية في عجلة من أمرها لأعطائهم كم من القدرة الاستكشافية ، لكن الذراع اللوجستية للجيش كانت تعمل فوق طاقتها منذ بدء الحرب ، وظهرت بالفعل تقارير عن عقبات معقدة.

كما أن التحليل القائل بأن الدفاع عن المستعمرات ، التي تمت إزالتها من البر الرئيسي ، من شأنه أن يجهد خطوط إمداد الكومنولث ، بدا منطقي أيضاً. ومع ذلك ، و على العموم ، اتخذ مكتب ارمان الإمبراطورية الاقتراح كوسيلة لكسب الوقت لإعادة تنظيم قواهم الرئيسية.

“هذا صحيح. من المرجح أن يؤدي خوض الحرب في بلد أجنبي إلى فرض ضغوط كبيرة على خدمات دعم الجيش. حتى إذا كان وضع القيادة البحرية مختلف في المياه القريبة من البر الرئيسي للكومنولث ، فالعملية في القارة الجنوبية لا تزال عملية خارجية. يجب أن نكون مستعدين لبعض الخسائر”. تردد زيتور ، ثم تابع ، “لكن … لهذا السبب أنوي نشر فرق الضوء بشكل أساسي. لا أخطط لإرسال وحدات كبيرة جداً. لقد قلت أنك تفهم ذلك ، لذا لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة”.

“انه الوقت الان.”أعلن ضابط شاب بصوت متوتر أن الوقت قد حان للبدء .

“بصفتي المسؤول عن العملية ، ليس لدي مشكلة مع فرق الضوء. اأنت موافق؟”

 

“لا ، لا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل.”

“يرجى تذكر تفاوت القوة بين قواتنا البحرية. ليس لدينا سيادة علي البحر”.

كانوا يعلمون أنها ستكون رحلة استكشافية صعبة ، ولهذا السبب اختاروا فرق الضوء. لكن بالطريقة التي قالها زيتور ، “لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل”، لم يستطع رودرسدورف إلا سماع نبرة تردد.”… صديقي ، ما الذي تريد أن تقوله؟”

ولهذا السبب أعلن رودرسدورف أنهم لن يرتكبوا نفس الخطأ مرتين. هم ببساطة سيهزمون أي شخص يقف في طريقهم.

“لابد أننا ارتكبنا خطأ ، ألا تعتقد ذلك؟”

“بصفتي المسؤول عن العملية ، ليس لدي مشكلة مع فرق الضوء. اأنت موافق؟”

الطريقة التي ظهرت بها الرائد فون ديغوريشاف في مكتب الأركان العامة ، على ما يبدو ، أراد أن يقول شيئاً ما ، قد توقفت بشكل غريب في مؤخرة ذهنه. كان يعلم على الفور أنها ترددت وعادت إلى قاعدتها ، غير قادرة على قول أي شيء.

“إذاً”.”حسناً ، ماذا لو أعطيتني هؤلاء الرجال مرة أخرى؟ وحدتك ، كتيبة السحرة الجويين 203 “.”إنهم مجرد خمسين رجل من الخدمات اللوجستية ، لكنهم حققو المزيد من الضربات من الكتيبة المعززة المعتادة، لذا سيكونون فعالين للغاية.”

الآن يمكنه فقط التكهن ، لكنه كاد يشعر بأنها في ذلك الوقت أرادت الصراخ في وجهه: ’أنت ترتكب خطأ! ولقد فات الأوان الآن’ ، لكنه تمنى لو سمعها. لهذا سأل أخيه ، ’هل نحن مخطئين؟’

بعد أن نادي رئيس الاجتماع اسمه ، وقف الفريق فون زيتور. الذي تمت ترقيته مؤخراً بسبب نجاح خطته لجذب وإبادة الجيش الجمهوري.

من جانبه ، شعر رودرسدورف بنفس شعور زيتور. ’هل ارتكبنا خطأ؟’ لقد كان شعور غريب. ولكن الآن بعد أن ذكره ، نعم ، ان ذلك صحيح .

“المشاكل اللوجستية المعتادة؟”سأل رودرسدورف بتعبير محير. لطالما كان زيتور يتحدث بثقة وكأنه يقرأ معادلة أو نظرية ، لذلك كان من النادر بالنسبة له أن يخرج. هل خطوط الإمداد والاتصالات لدينا متوترة حقاً ؟

“أنا متأكد من أننا فعلنا ذلك. تذكر أنه في الحرب ، لدينا خصم ، لذلك لن تسير الأمور دائماً كما نرغب. ليس من غير المألوف أن يرد العدو بطريقة غير متوقعة ، أليس كذلك؟ أنت فقط جيد في قراءة عدوك لدرجة أنك لا تخطئ كثيراً بما فيه الكفاية لتعرف هذا!”

كان زيتور مهتم بشكل مميز بجعل الحمولة خفيفة ، و أومأ رودرسدورف موافقاً. فهو بالتأكيد يرغب بتقليل الضغط على الخدمات اللوجستية .

ولكن على الرغم من أن رودرسدورف لم ينكر الخطأ ، إلا أنه سيقلص خسائره ولن ينغمس فيه بشكل مفرط. ففي ضباب الحرب ، لا يمكن أن تصيب كل طلقة عين الثور. كل ما يمكنهم فعله هو أفضل ما لديهم ، وإذا حصلوا على ثاني أفضل النتائج ، فالأمل في أي شيء آخر سيكون أكثر من اللازم .

ان عدم هزيمتهم للعدو بشكل كامل هو خطأ مؤسف. لقد انسحبت فرصتهم بين أصابعهم بينما كانوا في حالة سكر احتفالاً بانتصارهم. بالطبع فانتصارهم لا يزال انتصار. تطويق ، و إبادة ، و تقدم ، و احتلال. سار كل شيء وفقاً للخطة ، وقد قضى الجيش الإمبراطوري على جميع أعدائهم.

“… طالما قلت ذلك. على أي حال ، دعونا نبقي العبء فى الحد الأدنى”.

“حتى في أسوأ الحالات ، فوجود مملكة إلدوا على الحياد بشكل متعاطف من شأنه أن يخبر الجمهورية والكومنولث أنه يمكننا أن نهدّد شرايين حياتهم. خاصةً في المستعمرات. و هذا في الواقع شيء نحتاجه ، لكن …”

“جيد جداً. بصراحة ، أود أن يكون لدي أكبر عدد ممكن من الوحدات الاحتياطية في الوطن بقدر ما أستطيع ، لذلك سيكون من الأفضل أن تتمكن من الاكتفاء بأقل عدد ممكن منهم”.

 

كان زيتور مهتم بشكل مميز بجعل الحمولة خفيفة ، و أومأ رودرسدورف موافقاً. فهو بالتأكيد يرغب بتقليل الضغط على الخدمات اللوجستية .

فبطبيعة الحال ، كان على العدو حماية كل من البر الرئيسي ومستعمراتهم .

“إذاً”.”حسناً ، ماذا لو أعطيتني هؤلاء الرجال مرة أخرى؟ وحدتك ، كتيبة السحرة الجويين 203 “.”إنهم مجرد خمسين رجل من الخدمات اللوجستية ، لكنهم حققو المزيد من الضربات من الكتيبة المعززة المعتادة، لذا سيكونون فعالين للغاية.”

هؤلاء الرجال أنفسهم أدركوا مدي فعالية العملية في القارة الجنوبية .

بصفته المسؤول عن العملية ، أشار أيضاً إلى أن وجود قوة قتالية متحركة من السهل نشرها من شأنه أن يؤدي إلى ميزة زيادة نطاق الاستخدام.

“حتى في أسوأ الحالات ، فوجود مملكة إلدوا على الحياد بشكل متعاطف من شأنه أن يخبر الجمهورية والكومنولث أنه يمكننا أن نهدّد شرايين حياتهم. خاصةً في المستعمرات. و هذا في الواقع شيء نحتاجه ، لكن …”

“… أريدهم أن يأخذوا السحرة الجويين الأخرين. بالإضافة إلى ذلك ، إذا أطلقت العنان لها دون تفكير ، فلن نعرف إلى أي مدى ستتقدم!”

“يرجى تذكر تفاوت القوة بين قواتنا البحرية. ليس لدينا سيادة علي البحر”.

لكن أي شخص سيريد الاحتفاظ بمثل هذه الأصول الثمينة في متناول اليد. لذلك لم يكن زيتور على وشك ترك الأمر يمر بهذه السهولة.

“كل هذا سبب إضافي للسيطرة علي السماء بقواتنا الجوية والسحرة.”

“ستقود الهجوم. أحتاجها للعبث بهم هناك”.

“كما تقول. لقد أشرت إلى ذلك بالفعل عدة مرات”.

“اسمح لي بألحصول عليها.” , “لا” ، “هياااا , دعني أحصل عليها.” كاد هذا التبادل بين الجنرالات أن يستمر إلى الأبد ، لكن عناد رودرسدورف أتى ثماره أخيراً.

هؤلاء الرجال أنفسهم أدركوا مدي فعالية العملية في القارة الجنوبية .

“حسناً. سأرتب الأمر. و الآن ، سأسافر إلى الاجتماع التالي لتقديم إخطار رسمي بهذا. ماذا عنك؟”

“حتى في أسوأ الحالات ، فوجود مملكة إلدوا على الحياد بشكل متعاطف من شأنه أن يخبر الجمهورية والكومنولث أنه يمكننا أن نهدّد شرايين حياتهم. خاصةً في المستعمرات. و هذا في الواقع شيء نحتاجه ، لكن …”

بينما اشتكى زيتور من المزيد من الترتيبات المؤلمة التي يجب القيام بها ، ترك رودرسدورف الأمر يمر من أذن ويخرج من الأخرى وانطلق مباشرةً إلى الموضوع التالي .

الطريقة التي ظهرت بها الرائد فون ديغوريشاف في مكتب الأركان العامة ، على ما يبدو ، أراد أن يقول شيئاً ما ، قد توقفت بشكل غريب في مؤخرة ذهنه. كان يعلم على الفور أنها ترددت وعادت إلى قاعدتها ، غير قادرة على قول أي شيء.

“آسف ، سأترك هذا الأمر لك. أود أن أتفقد قواتنا، على افتراض أننا نتجه لمعركة مع الكومنولث”.

“انه الوقت الان.”أعلن ضابط شاب بصوت متوتر أن الوقت قد حان للبدء .

“فهمت. اسمح لي بأن أعرف ما اكتشفت”.

 

“لا مشكلة.”

لكن كان هناك عنصر واحد مفقود في احتفالهم: نهاية الحرب واستعادة السلام. فالآن تحول الأسطول الجمهوري الذي سمحوا له بالفرار إلى صداع ، حيث يصرخون حول المقاومة حتى النهاية المريرة ، مما جعل السلام يبدو بعيداً للغاية .

“رائع. اذاً دعونا نحقق ذلك معاً”.

“لا ، يمكنني التغلب على هذه المشكلات. لا يمكنني التخلص من الشعور بأنها ستكون في الأساس عملية نشر لا طائل من ورائها. هل السلام المحدود مستحيل؟”

29 أغسطس ، العام الموحد 1925 ، مكتب هيئة الاركان العامة للجيش الإمبراطوري، اجتماع مشترك بين هيئات الخدمات والعمليات

فبطبيعة الحال ، كان على العدو حماية كل من البر الرئيسي ومستعمراتهم .

“انه الوقت الان.”أعلن ضابط شاب بصوت متوتر أن الوقت قد حان للبدء .

بينما اشتكى زيتور من المزيد من الترتيبات المؤلمة التي يجب القيام بها ، ترك رودرسدورف الأمر يمر من أذن ويخرج من الأخرى وانطلق مباشرةً إلى الموضوع التالي .

“جيد جداً. أود أن أبدأ الاجتماع بالنظر في خطتنا لإنهاء القتال في البر الرئيسي الجمهوري و تحالف الوفاق أيضاً , وما سيترتب علي الصراع مع الكومنولث”.

 

كان هذا اجتماع لتحديد الاتجاه الأساسي للجيش الإمبراطوري .

وهكذا ، شعر كلا الجنرالان بالحاجة إلى وضع المسمار الأخير في التابوت.

وبطبيعة الحال ، حضرت جميع الشخصيات الأكثر أهمية في هيئة الأركان العامة من الرئيس إلى ادني رتبة.

و كان جدول الأعمال بسيط.

و كان جدول الأعمال بسيط.

تم الانتهاء من هذه المسألة بسرعة دون مناقشة معقدة , مجرد بضعة أسئلة بخصوص التفاصيل الدقيقة.

سيقومون بتسوية الآراء المتضاربة حول المسار الرئيسي للحرب.

لكن كان هناك عنصر واحد مفقود في احتفالهم: نهاية الحرب واستعادة السلام. فالآن تحول الأسطول الجمهوري الذي سمحوا له بالفرار إلى صداع ، حيث يصرخون حول المقاومة حتى النهاية المريرة ، مما جعل السلام يبدو بعيداً للغاية .

“أولا ، فيما يتعلق بانهاء القتال على الجبهة الشمالية ، يرجى الاطلاع على الوثائق التي حصلتم عليها.”

“إذا كان لابد من ذلك ، فكل ما علينا فعله هو التغلب عليهم. وهذا يعنى انه إذا كنت تفكر في إرسال قوات إلى القارة الجنوبية كخطوة من أجل السلام ، فهذه ليست فكرة سيئة”.

لقد انتهى الأمر أخيراً. و على الرغم من أن الطريقة بالوثائق لم تكن دقيقة تماماً ، لكنها أفضل طريقة لوصف النزاع في الشمال حيث تم قمع الخطوط وحكومة عسكرية.

“لا مشكلة.”

أخيراً ، جاءت الأخبار السارة التي طال انتظارها من الاضطرابات و المشاكل في المنطقة الشمالية ، و على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إنكار أنها تأخرت قليلاً. فقد صمد خصومهم لفترة طويلة ، حتى بعد التغلب على قوتهم العسكرية والوطنية .

29 أغسطس ، العام الموحد 1925 ، مكتب هيئة الاركان العامة للجيش الإمبراطوري، اجتماع مشترك بين هيئات الخدمات والعمليات

بالطبع ، حقيقة أنهم حصلوا على مساعدة من قوى أخرى لا يمكن تجاهلها. ومع ذلك ، فقد كلف هذا الإمبراطورية الكثير من الوقت والجهد .

من جانبه ، شعر رودرسدورف بنفس شعور زيتور. ’هل ارتكبنا خطأ؟’ لقد كان شعور غريب. ولكن الآن بعد أن ذكره ، نعم ، ان ذلك صحيح .

لهذا السبب ، بدت وجوه الجنرالات الحاضرين بعيدة كل البعد عن السعادة .

وهذا هو السبب في أن الجميع كانوا يبحثون عن معركة حاسمة في البر الرئيسي للكومنولث .

لكنهم حكموا على هذه الأفكار على أنها عاطفية ولم ينغمسوا فيها. فمهمتهم هي تلقي التقارير والموافقة عليها بعد مناقشتها ، لكنهم كانوا مهتمين أكثر بالمشاكل الحالية مع الكومنولث وبقايا الجمهورية.

ان عدم هزيمتهم للعدو بشكل كامل هو خطأ مؤسف. لقد انسحبت فرصتهم بين أصابعهم بينما كانوا في حالة سكر احتفالاً بانتصارهم. بالطبع فانتصارهم لا يزال انتصار. تطويق ، و إبادة ، و تقدم ، و احتلال. سار كل شيء وفقاً للخطة ، وقد قضى الجيش الإمبراطوري على جميع أعدائهم.

لقد كانوا يتخذون بالفعل الموقف العملي بأن ما تبقي لتحالف الوفاق مجرد مسألة حكم عسكري. كل ما عليهم هو تجميع القوة المطلوبة من قبل فيلق الخدمة والعمليات واختيار شخص ما للحكم.

“حتى في أسوأ الحالات ، فوجود مملكة إلدوا على الحياد بشكل متعاطف من شأنه أن يخبر الجمهورية والكومنولث أنه يمكننا أن نهدّد شرايين حياتهم. خاصةً في المستعمرات. و هذا في الواقع شيء نحتاجه ، لكن …”

لذلك سيتم اختيار الحاكم العسكري بعد التشاور مع القيادة العليا السامية وقسم الأفراد في هيئة الأركان العامة.

“آسف ، سأترك هذا الأمر لك. أود أن أتفقد قواتنا، على افتراض أننا نتجه لمعركة مع الكومنولث”.

تم الانتهاء من هذه المسألة بسرعة دون مناقشة معقدة , مجرد بضعة أسئلة بخصوص التفاصيل الدقيقة.

وبالطبع لا داعي للقول بانه هذا سيجعل هزيمة المستعمرات أسهل بكثير.

اما اساس المؤتمر فهو النقاش التالي .

“لابد أننا ارتكبنا خطأ ، ألا تعتقد ذلك؟”

“تالياً، أود مناقشة العملية في القارة الجنوبية التي اقترحها نائب رئيس فيلق الخدمة فون زيتور.”

وبطبيعة الحال ، حضرت جميع الشخصيات الأكثر أهمية في هيئة الأركان العامة من الرئيس إلى ادني رتبة.

بعد أن نادي رئيس الاجتماع اسمه ، وقف الفريق فون زيتور. الذي تمت ترقيته مؤخراً بسبب نجاح خطته لجذب وإبادة الجيش الجمهوري.

كانت خطته التالية هي ما أدي إلى انقسام الرأي في هيئة الأركان العامة – وهي خطة لتفقد البر الرئيسي للكومنولث باستخدام الجيش العظيم. سيحشدون الجيش العظيم في الجمهورية كإظهار لقوتهم ، بينما يواصلون نضالهم من أجل السيادة .

كانت خطته التالية هي ما أدي إلى انقسام الرأي في هيئة الأركان العامة – وهي خطة لتفقد البر الرئيسي للكومنولث باستخدام الجيش العظيم. سيحشدون الجيش العظيم في الجمهورية كإظهار لقوتهم ، بينما يواصلون نضالهم من أجل السيادة .

لكن زيتور شعر بالعكس تماماً. “سنجبر العدو على إرهاق نفسه في القارة الجنوبية. و خلال ذلك الوقت ، فالأمور الأكثر إلحاحاً هي إخماد الثوار في المنطقة التي نحتلها وإعادة تنظيم القوات “. فهو لم يكن متفائل بشأن قدرتهم على السيطرة على البر الرئيسي للكومنولث. ومع تجاهل المخاطر ، فحتى لو تمكنوا من إجراء عملية إنزال في نهاية معركة بحرية بفكرة كل شيء أو لا شيء ، فلازال بإمكانه أن يتخيل أن القوات الإمبراطورية ستستهلك. و كان خوفه الأكبر هو أنه إذا حدث ذلك ، فبعض القوى الأخرى ستتدخل.

و اقترح عملية متزامنة في القارة الجنوبية باستخدام وحدات السلسلة الثانية وأي نخب يمكن حشدها كنوع من الهجوم.

ان عدم هزيمتهم للعدو بشكل كامل هو خطأ مؤسف. لقد انسحبت فرصتهم بين أصابعهم بينما كانوا في حالة سكر احتفالاً بانتصارهم. بالطبع فانتصارهم لا يزال انتصار. تطويق ، و إبادة ، و تقدم ، و احتلال. سار كل شيء وفقاً للخطة ، وقد قضى الجيش الإمبراطوري على جميع أعدائهم.

في لمحة ، بدا الأمر و كأنه كان يولي أهمية كبيرة للاستيلاء على القارة الجنوبية .

“المشاكل اللوجستية المعتادة؟”سأل رودرسدورف بتعبير محير. لطالما كان زيتور يتحدث بثقة وكأنه يقرأ معادلة أو نظرية ، لذلك كان من النادر بالنسبة له أن يخرج. هل خطوط الإمداد والاتصالات لدينا متوترة حقاً ؟

لكن في الواقع ، نظراً لأنها كانت إعادة تنظيم شبه سلبية للخطوط ، وداخلية للجيش ، فقد أخذوها كخطة دفاعية. و بطبيعة الحال ، فجعل القارة الجنوبية ساحة المعركة الرئيسية وشن الحرب خارج الإمبراطورية يعد أفضل طريقة للدفاع عن البلاد.

كانت عناصر التدريب والمهارة مهمة ، ولا يمكن أن يستبعدوا حتمية الأرقام .

كما أن التحليل القائل بأن الدفاع عن المستعمرات ، التي تمت إزالتها من البر الرئيسي ، من شأنه أن يجهد خطوط إمداد الكومنولث ، بدا منطقي أيضاً. ومع ذلك ، و على العموم ، اتخذ مكتب ارمان الإمبراطورية الاقتراح كوسيلة لكسب الوقت لإعادة تنظيم قواهم الرئيسية.

وبالطبع لا داعي للقول بانه هذا سيجعل هزيمة المستعمرات أسهل بكثير.

اقترح زيتور ذلك لغرض إجراء مضايقات فعالة.

بينما اشتكى زيتور من المزيد من الترتيبات المؤلمة التي يجب القيام بها ، ترك رودرسدورف الأمر يمر من أذن ويخرج من الأخرى وانطلق مباشرةً إلى الموضوع التالي .

بدأ البعض يتذمرون أنه سلبي جداً. ألن يكون من الأسهل إرسال القوات الرئيسية إلى البر الرئيسي للكومنولث؟ بل وكانت هناك حتى همسات أنه يمكن لهذه المعركة أن تكون المعركة الحاسمة.

وهذا هو السبب في أن الجميع كانوا يبحثون عن معركة حاسمة في البر الرئيسي للكومنولث .

فبطبيعة الحال ، كان على العدو حماية كل من البر الرئيسي ومستعمراتهم .

“كل هذا سبب إضافي للسيطرة علي السماء بقواتنا الجوية والسحرة.”

و نتيجة لذلك ، فمن المحتمل أن تتناقص قوات المستعمرات.

ان عدم هزيمتهم للعدو بشكل كامل هو خطأ مؤسف. لقد انسحبت فرصتهم بين أصابعهم بينما كانوا في حالة سكر احتفالاً بانتصارهم. بالطبع فانتصارهم لا يزال انتصار. تطويق ، و إبادة ، و تقدم ، و احتلال. سار كل شيء وفقاً للخطة ، وقد قضى الجيش الإمبراطوري على جميع أعدائهم.

وبالطبع لا داعي للقول بانه هذا سيجعل هزيمة المستعمرات أسهل بكثير.

بالطبع ، حقيقة أنهم حصلوا على مساعدة من قوى أخرى لا يمكن تجاهلها. ومع ذلك ، فقد كلف هذا الإمبراطورية الكثير من الوقت والجهد .

وإذا نجحوا في هزيمة المستعمرات ، فذلك سيقضي على جزء كبير من قدرة الكومنولث على مواصلة القتال ، وستنهار أسس “الجمهورية الحرة”أو أي شيء يلقبون أنفسهم به.

ولهذا السبب أعلن رودرسدورف أنهم لن يرتكبوا نفس الخطأ مرتين. هم ببساطة سيهزمون أي شخص يقف في طريقهم.

وهذا هو السبب في أن الجميع كانوا يبحثون عن معركة حاسمة في البر الرئيسي للكومنولث .

فبطبيعة الحال ، كان على العدو حماية كل من البر الرئيسي ومستعمراتهم .

هؤلاء الرجال أنفسهم أدركوا مدي فعالية العملية في القارة الجنوبية .

لذلك سيتم اختيار الحاكم العسكري بعد التشاور مع القيادة العليا السامية وقسم الأفراد في هيئة الأركان العامة.

و هذا لسبب واحد ، ان تجميع القوات اللازمة معاً لن يكون أمر صعب.

لقد كانوا يتخذون بالفعل الموقف العملي بأن ما تبقي لتحالف الوفاق مجرد مسألة حكم عسكري. كل ما عليهم هو تجميع القوة المطلوبة من قبل فيلق الخدمة والعمليات واختيار شخص ما للحكم.

من ناحية أخرى ، أحبوا أن يؤدي التهديد بالهزيمة في الوطن إلى انقسام قوات عدوهم.

ومع ذلك ، أرادت الأغلبية تجنب عملية الالتفاف ودعت إلى توجيه ضربة مباشرة إلى البر الرئيسي للكومنولث.

 

“إذا فعلنا ذلك ، ستنتهي الحرب”.

تم الانتهاء من هذه المسألة بسرعة دون مناقشة معقدة , مجرد بضعة أسئلة بخصوص التفاصيل الدقيقة.

لكن زيتور شعر بالعكس تماماً. “سنجبر العدو على إرهاق نفسه في القارة الجنوبية. و خلال ذلك الوقت ، فالأمور الأكثر إلحاحاً هي إخماد الثوار في المنطقة التي نحتلها وإعادة تنظيم القوات “. فهو لم يكن متفائل بشأن قدرتهم على السيطرة على البر الرئيسي للكومنولث. ومع تجاهل المخاطر ، فحتى لو تمكنوا من إجراء عملية إنزال في نهاية معركة بحرية بفكرة كل شيء أو لا شيء ، فلازال بإمكانه أن يتخيل أن القوات الإمبراطورية ستستهلك. و كان خوفه الأكبر هو أنه إذا حدث ذلك ، فبعض القوى الأخرى ستتدخل.

ولهذا السبب أعلن رودرسدورف أنهم لن يرتكبوا نفس الخطأ مرتين. هم ببساطة سيهزمون أي شخص يقف في طريقهم.

“أنا أعترض! الجيش العظيم قادر على الرد السريع. يجب علينا مهاجمة الكومنولث قبل أن يقوموا بتحصين دفاعاتهم!”

بعد أن نادي رئيس الاجتماع اسمه ، وقف الفريق فون زيتور. الذي تمت ترقيته مؤخراً بسبب نجاح خطته لجذب وإبادة الجيش الجمهوري.

“يرجى تذكر تفاوت القوة بين قواتنا البحرية. ليس لدينا سيادة علي البحر”.

ولهذا السبب أعلن رودرسدورف أنهم لن يرتكبوا نفس الخطأ مرتين. هم ببساطة سيهزمون أي شخص يقف في طريقهم.

في الوقت نفسه ، كانت هناك مشكلة عملية تتعلق بالبحرية المتفوقة للكومنولث. البحرية الإمبراطورية ببساطة لم تطابقها من حيث الجودة ولا الكمية. و رغم ان جهودهم في السنوات الأخيرة شهدت توسع سريع في قوتهم البحرية ، لكن كان عليهم الاعتراف بأنهم ما زالوا متأخرين عن الكومنولوث.

“إذا كان لابد من ذلك ، فكل ما علينا فعله هو التغلب عليهم. وهذا يعنى انه إذا كنت تفكر في إرسال قوات إلى القارة الجنوبية كخطوة من أجل السلام ، فهذه ليست فكرة سيئة”.

“كل هذا سبب إضافي للسيطرة علي السماء بقواتنا الجوية والسحرة.”

لكن في الواقع ، نظراً لأنها كانت إعادة تنظيم شبه سلبية للخطوط ، وداخلية للجيش ، فقد أخذوها كخطة دفاعية. و بطبيعة الحال ، فجعل القارة الجنوبية ساحة المعركة الرئيسية وشن الحرب خارج الإمبراطورية يعد أفضل طريقة للدفاع عن البلاد.

بالطبع ، كان أي جنرال في الاجتماع يعرف ذلك. و على الرغم من أن سفنهم تفوقت بشكل فردي على سفن الكومنولث، فالإمبراطورية لم تستطع الفوز بالمعدات وحدها .

“… طالما قلت ذلك. على أي حال ، دعونا نبقي العبء فى الحد الأدنى”.

كانت عناصر التدريب والمهارة مهمة ، ولا يمكن أن يستبعدوا حتمية الأرقام .

اقترح زيتور ذلك لغرض إجراء مضايقات فعالة.

ما يمكن أن يعوض عن هذه الأشياء هي القوات الجوية والإمبراطورية .

“إذاً”.”حسناً ، ماذا لو أعطيتني هؤلاء الرجال مرة أخرى؟ وحدتك ، كتيبة السحرة الجويين 203 “.”إنهم مجرد خمسين رجل من الخدمات اللوجستية ، لكنهم حققو المزيد من الضربات من الكتيبة المعززة المعتادة، لذا سيكونون فعالين للغاية.”

على سبيل المثال ، تخيلوا أن القوات الجوية والسحرة ستستخدم لإضعاف العدو, لتحقيق التفوق الجوي وإضعاف العدو بضربات مضادة للسفن. يمكن القول أن هذه فكرة عادية إلى حد ما ، وكان الجيش الإمبراطوري مستعد لها. فبعد أن اكتسبوا خبرة في جبهة الراين ، يمكن لأولئك الموجودين في المؤخرة محاولة تقديم المزيد من الدعم.

“إذاً”.”حسناً ، ماذا لو أعطيتني هؤلاء الرجال مرة أخرى؟ وحدتك ، كتيبة السحرة الجويين 203 “.”إنهم مجرد خمسين رجل من الخدمات اللوجستية ، لكنهم حققو المزيد من الضربات من الكتيبة المعززة المعتادة، لذا سيكونون فعالين للغاية.”

لكن المسافة كانت لا تزال تشكل عقبة استراتيجية كبيرة للجيش الإمبراطوري .

“كما تقول. لقد أشرت إلى ذلك بالفعل عدة مرات”.

تطلب الهجوم عبور المياه ، وهو ما شكل صداع حقيقي للمخططين

لكن أي شخص سيريد الاحتفاظ بمثل هذه الأصول الثمينة في متناول اليد. لذلك لم يكن زيتور على وشك ترك الأمر يمر بهذه السهولة.

 

“لا مشكلة.”

 

الطريقة التي ظهرت بها الرائد فون ديغوريشاف في مكتب الأركان العامة ، على ما يبدو ، أراد أن يقول شيئاً ما ، قد توقفت بشكل غريب في مؤخرة ذهنه. كان يعلم على الفور أنها ترددت وعادت إلى قاعدتها ، غير قادرة على قول أي شيء.

 

“جيد جداً. بصراحة ، أود أن يكون لدي أكبر عدد ممكن من الوحدات الاحتياطية في الوطن بقدر ما أستطيع ، لذلك سيكون من الأفضل أن تتمكن من الاكتفاء بأقل عدد ممكن منهم”.

 

“لا مشكلة.”

 

“أنا أعترض! الجيش العظيم قادر على الرد السريع. يجب علينا مهاجمة الكومنولث قبل أن يقوموا بتحصين دفاعاتهم!”

 

“فهمت. اسمح لي بأن أعرف ما اكتشفت”.

 

كانت خطته التالية هي ما أدي إلى انقسام الرأي في هيئة الأركان العامة – وهي خطة لتفقد البر الرئيسي للكومنولث باستخدام الجيش العظيم. سيحشدون الجيش العظيم في الجمهورية كإظهار لقوتهم ، بينما يواصلون نضالهم من أجل السيادة .

“بصفتي المسؤول عن العملية ، ليس لدي مشكلة مع فرق الضوء. اأنت موافق؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط