نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 118

لقد قام بتطهير نصف القائمة، و لذلك كان واثق وفخور بحقيقة أن القوى الرجعية لا تستطيع اتخاذ خطوة، حتى لو تحولت البلاد إلى وضع الحرب.

“من الجنية 01 لجميع الوحدات.”

لم يكن ليسمح لأي شخص بتحدي أسس الاتحاد، سواء كان ذلك الطبقة الرجعية التي تخطط للتخريب أو الفصيل المناهض للمؤسسة. وبما أن المعسكرات كانت بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من العمل، فبإمكانه ببساطة إرسالهم للجنود الإمبراطوريين.

بعد التحديق في الأرض لفترة طويلة – آه ، رجل – نظر إلى الأعلى ولاحظ بقع داكنة معلقة في السماء الغربية. وبينما كان يفكر في البقع الغريبة تلك ، أدرك أنهم يرتدون ملابس مموهة ، وبالتأكيد لم تبدوا كريش أي طائر.

“عظيم ، كل شيء يسير بسلاسة ، لذلك يجب علي … آه ، ولكن بين الحين والآخر ، ليس الأمر سيئ للغاية …”

لم أتوقع الكثير من المنطق من الشيوعيين من البداية، ولست من النوع الذي ينزعج بشكل خاص من شكل أهدافه.

في هذه اللحظة ، وبينما بدأت الحرب للتو على الخطوط الأمامية ، لاحظ … بسبب ارتعاش طفيف… أنه كان يشعر بأنه مكبوت بشكل غير عادي. و لم يستطع قمع الرغبة في التنفيس عن كبته.

“ليس تماماً … لو عثرت عليها في وقت مبكر قليلاً ، لكانت لذيذة “.

بمجرد أن يحدث له ذلك ، لم يتردد في التصرف بناءً علي دوافعه.

هذا هو الوقت الذي شعرت فيه تانيا أنه ربما يمكنهم اخذ خطوة أخرى إلى الأمام. حتى الآن ، كانت العقبات الوحيدة التي واجهوها في السماء هي الطيور أو الطقس. و على الرغم من الرحلة الطويلة ، فسحرتها لم يكونوا منهكين بشكل رهيب. بل كانت لديهم طاقة فائضة.

“إنه أنا. نعم، أحضر سيارتي”.

كل ما تبقى له فعله هو انتظار التقارير من المفوضين السياسيين على الخطوط الأمامية. وسيستغرق ذلك بعض الوقت. و الانتظار أغضبه – لم يكن لديه الصبر.

“من الجنية 01 لجميع الوحدات.”

إذا لم يستطع تحمل ذلك ، أصبح من الضروري الحصول على القليل من الراحة لنفسه.

“من 02 إلى 01. انتي محقة”.

لم يكن اليوم يوم سيئ للتجول في المدينة بحثاً عن اكتشاف جديد. الرجال العظماء لديهم ولع كبير بالملذات الحسية – أليس هذا ما يقولونه؟

” الوحدة الثالثة ، اخضعوا ودمروا أطول مبنى في موسكفا ، المبنى المطل على سيلدبيريا. اقضوا على الشرطة السرية”.

“تأكد من التعامل مع هذا بحلول الوقت الذي أعود فيه. و انتبه بشكل خاص لتطهير أي شخص كان على اتصال مع الإمبرياليين”.

” من01 لجميع الوحدات! لا بأس من التطلع إلى عرض 02 اللطيف ، ولكن العمل قبل الاحتفال. شكلوا على الفور ضربة مضادة للأرض. أكرر، شكلوا على الفور ضربة مضادة للأرض”.

تماماً بهذه البساطة. و بما أنه رجل عظيم، فلا عجب أنه كان لديه ولع كبير بالملذات الحسية. و كان لوريا من النوع الذي لم يتردد في إعطاء الأولوية لملذاته.

تتمتم تانيا لنفسها ثم تخبر القوات أنهم سيقومون ببعض التدمير الفعال.

ترك بقية العمل لمرؤوسيه ، وطلب منهم القيام ببحث شامل على أي شخص مرتبط بالإمبراطورية. ثم ركب سيارته. وأعطى السائق ، الذي كان على دراية بالتفاصيل ، تعليمات موجزة.

أللعنة! مع عيون تمتلئ بنية قتل كافية لقتل شخص ما بتحديقة ، تعهد بمعاقبة الحمقى.

“أود أن أذهب في رحلة بالسيارة. فقط المعتاد”.

عندما انتشرت الوحدات وتشكلت ، بدأنا أخيراً في أستقبال الهجمات المضادة للطيران.

لذلك تقدمت السيارة على مهل نحو وسط موسكفا ، وأحيانا تقاطعهم نقطة تفتيش أو قاعدة دفاع جوي. لكنه لم يستطع حقاً أن يشكو من العوائق التي تحول دون متعته ، لأنه هو الذي رتب نقاط التفتيش وأمر الجيش ببناء قواعد الدفاع الجوي.

“لقد ربحت هذا الرهان ، هاه؟ اخبرتك حتى طفل جامعي يمكنه أن يكسر هذا الدفاع، أليس كذلك؟”

لحسن الحظ ، لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً. وحتى لو تم ايقافه قليلاً بين الحين والآخر، فإن بعض الحراس كانوا من المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية. و بمجرد أن لاحظوا أنه كان في سيارة رسمية تحمل رقم لوحة ترخيص خاص ، فتحوا الطريق أمامه.

أللعنة! مع عيون تمتلئ بنية قتل كافية لقتل شخص ما بتحديقة ، تعهد بمعاقبة الحمقى.

طلب من السائق أن يأخذه إلى جزء من المدينة به الكثير من الطلاب وبدأ يراقبهم كوحش يصطاد فريسته. لنرى…

” الوحدة الثالثة ، اخضعوا ودمروا أطول مبنى في موسكفا ، المبنى المطل على سيلدبيريا. اقضوا على الشرطة السرية”.

لقد كان مشغول جداً في الآونة الأخيرة لدرجة أنه لم يمتع نفسه بهذه الطريقة منذ بعض الوقت.

كل ما تبقى له فعله هو انتظار التقارير من المفوضين السياسيين على الخطوط الأمامية. وسيستغرق ذلك بعض الوقت. و الانتظار أغضبه – لم يكن لديه الصبر.

’أنا حقا لم يعد لدي صبر…’ ابتسم بسخرية لنفسه. ومع ذلك ، فلهذا السبب كان يحدق بشهوة بتلميذات المدارس باحثاً عن واحدة تناسب ذوقه.

لا يمكن بناء قصر الشعب الشاهق بدون أكوام من الضحايا. النجوم الحمراء المتلألئة هي ذوق سيء حقا.

“ماذا عن تلك؟ … مم، ليس جداً”. تنهد.

’نحن نواجه الشيوعيين ، لذلك لن يكون هناك شيء أفضل من دق بعض الأوتاد بكبريائهم’, أو بالأحرى ، كانت تانيا تفكر في ذلك كهدفها. ولكن الان ، تم منحها خيارات أكثر من هذا الأداء البسيط.

للحظة ، بدت مؤخرة فتاة واحدة جيدة ، ولكن عندما ألقى نظرة فاحصة ، لم تكن ما يسعى إليه.

اتخذ السحرة بهدوء تشكيل ضربة مضادة للأرض. و حتى من الأرض ، كان بإمكانه معرفة أنها مناورة رائعة. لم يكن هناك عضو في غير مكانه. و كان بإمكانه حتى أن يصف موقفهم بالمسترخي.

كانت هذه مشكلة ذوق. لو كانت الفتاة أصغر سناً، لكانت من نوعه. لكن و لسوء الحظ ، كانت ناضجة للغاية بالنسبة لذوقه.

“أوه ، لذلك لديهم مواقع دفاع جوي.”

كانت أشبه بفاكهة ناضجة أكثر من كونها خضراء، وكانت خارج نطاق اهتماماته قليلاً. لكنها كانت قريبة جداً. و لم يكن الأمر كما لو أنها لم تثير شيئاً في داخله. ولكن وبسبب كونها شبه مثالية ، كانت عيوبها واضحة.

“أنا أقدر قبولك بروح رياضية للحقيقة ، لكن هذا لا يعني أنك ستحصل على أي رحمة. على هذا النحو ، القوات ، عندما نعود إلى القاعدة ، فجميع زجاجات 02 المفضلة ملككم لتشربوها!”

“ليس تماماً … لو عثرت عليها في وقت مبكر قليلاً ، لكانت لذيذة “.

لم يكن ليسمح لأي شخص بتحدي أسس الاتحاد، سواء كان ذلك الطبقة الرجعية التي تخطط للتخريب أو الفصيل المناهض للمؤسسة. وبما أن المعسكرات كانت بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من العمل، فبإمكانه ببساطة إرسالهم للجنود الإمبراطوريين.

قبل أن يعرف ذلك ، بدأ يأسف لسخافة القدر. هذا الجمال ، هذا الارتفاع – لو انه قابلها قبل بضع سنوات لارادها بالتأكيد. كان لينتزعها من الشارع. لكن وبحقيقة أنها جميلة جداً ، شعر أنه قد يتمكن من تذوقها على الرغم من أن نضجها الجزئي المحرج يقلل في الواقع من رغبته – ’يا لها من مأساة.’

أللعنة! مع عيون تمتلئ بنية قتل كافية لقتل شخص ما بتحديقة ، تعهد بمعاقبة الحمقى.

“ما الخطأ؟”

’لا أعتقد أن الكثير من التماثيل بهذه الأهمية قد هدمت في عالمي … ولكن لا توجد قاعدة تقول إنني لا أستطيع هدمها هنا. على العكس من ذلك ، إنها فرصة عظيمة. سنغتنم هذه الفرصة لنكون أول من يقوم بهذا الانجاز التاريخي المتمثل في تدمير الآثار الشيوعية.’ بدأت تانيا تضحك من الداخل.

“آه ، ليسوا هم. استمر في القيادة”.

“ليس تماماً … لو عثرت عليها في وقت مبكر قليلاً ، لكانت لذيذة “.

هذا ما اراده لوريا ، بينما كان يحدق في الفتيات اللواتي يسيرن في الشارع ، ليفقد الاهتمام.

عادةً… لا أستطيع أن أقول إن الأمور ليست معقدة بسبب اندلاع الحرب.

كان يبحث عن زهرة لقطفها ، ولكن بعد أن رأى شكل متحلل من ذوقه المثالي ، لم تبدوا أي منهن كافية بالنسبة له. من الخلف ، قد يبدون لطاف ، ولكن عندما اقترب ، كان هناك دائماً شيء مفقود.

” الوحدة الثالثة ، اخضعوا ودمروا أطول مبنى في موسكفا ، المبنى المطل على سيلدبيريا. اقضوا على الشرطة السرية”.

’هل يجب أن أبحث في مكان آخر؟’ وبينما كان يحاول التفكير في طريقة لتحسين مزاجه حدث ذلك.

عادة ما يكون التحليق فوق عاصمة احد الأمم بهذه البساطة و دون مقابلة دفاع جوي ، ناهيك عن قوات الاعتراض ، مستحيل.

بعد التحديق في الأرض لفترة طويلة – آه ، رجل – نظر إلى الأعلى ولاحظ بقع داكنة معلقة في السماء الغربية. وبينما كان يفكر في البقع الغريبة تلك ، أدرك أنهم يرتدون ملابس مموهة ، وبالتأكيد لم تبدوا كريش أي طائر.

بطبيعة الحال ، فهذا انتهاك صارخ للقواعد.

“إيه؟ من هم الأغبياء هؤلاء؟”

“وسنشرب ايضاً! هذه هي أكبر مهمة لنا منذ تلك التي كانت على الشاطئ في الصيف الماضي. ضد الكحول ، لن تقبض أتراجع هذه المرة أبداً – ولا حتى خطوة واحدة! ”

وقد أُعلنت موسكفا بأكملها منطقة حظر جوي. لم يكن من المفترض أن يكون أحد في الجو مالم يكن عرض عسكري أو احتفال.

لم أتوقع الكثير من المنطق من الشيوعيين من البداية، ولست من النوع الذي ينزعج بشكل خاص من شكل أهدافه.

بطبيعة الحال ، فهذا انتهاك صارخ للقواعد.

“ليس تماماً … لو عثرت عليها في وقت مبكر قليلاً ، لكانت لذيذة “.

أللعنة! مع عيون تمتلئ بنية قتل كافية لقتل شخص ما بتحديقة ، تعهد بمعاقبة الحمقى.

تماماً بهذه البساطة. و بما أنه رجل عظيم، فلا عجب أنه كان لديه ولع كبير بالملذات الحسية. و كان لوريا من النوع الذي لم يتردد في إعطاء الأولوية لملذاته.

’هذا هو السبب في أنني لا أستطيع الوثوق بالقوات الجوية أو السحرة. لقد أرسلت الكثير إلى معسكرات الاعتقال، وما زالوا لم يتعلموا!’ بعد أن خطرت له الفكرة ، تسائل عقل لوريا الماكر عن شيء ما.

وقد أُعلنت موسكفا بأكملها منطقة حظر جوي. لم يكن من المفترض أن يكون أحد في الجو مالم يكن عرض عسكري أو احتفال.

السحرة؟

“من قائد الكتيبة لجميع الوحدات، هذا السيناريو حلم لجميع الرأسماليين. الرأسماليون المستقبليون سيغارون منا لهذه اللحظة”.

لم يكن ينبغي أن يكون هناك أي سحرة متبقين في المنطقة.

وقد أُعلنت موسكفا بأكملها منطقة حظر جوي. لم يكن من المفترض أن يكون أحد في الجو مالم يكن عرض عسكري أو احتفال.

هو نفسه قد قاد عملية التفتيش – ليس عن السحرة ولكن علي السحرة. كان ينبغي أن يكون من المستحيل جسدياً على أي سحرة أن يكونوا موجودين لكسر القواعد.

“أود أن أذهب في رحلة بالسيارة. فقط المعتاد”.

لم يكن من الممكن أن يكون هناك أي سحرة متبقين.

“ماذا—?!”

“ماذا—?!”

“ماذا—?!”

فعلاً…

’إذا كان ذلك ممكن ، أريد أن أدمر تلك المومياوات في الضريح الذي يعبدهم الناس كأصنام أيضا. ومع ذلك ، ف”إن أمكن” على ما يرام.

كاد يصرخ رغماً عنه دون الاهتمام بمظهره.

لقد كان مشغول جداً في الآونة الأخيرة لدرجة أنه لم يمتع نفسه بهذه الطريقة منذ بعض الوقت.

… ما الذي يجري بحق الجحيم؟

عادةً… لا أستطيع أن أقول إن الأمور ليست معقدة بسبب اندلاع الحرب.

تردد هذا السؤال برأس لوريا. ولكن في اللحظة التالية ، لم تترك حركات البقع الشبيهة بالسحرة أمام عينيه مجالا للشك.

“أنا أراجع الخطة. الوحدة الأولى، أنتم معي. سأقوم بتفجير النجوم الحمراء على قصر الشعب الكبير المزعجة. أما بقيتكم، فهاجموا أي مرافق حكومية يمكنكم العثور عليها”.

اتخذ السحرة بهدوء تشكيل ضربة مضادة للأرض. و حتى من الأرض ، كان بإمكانه معرفة أنها مناورة رائعة. لم يكن هناك عضو في غير مكانه. و كان بإمكانه حتى أن يصف موقفهم بالمسترخي.

في مثل هذه الأوقات ، فالطريقة التي يمزح بها الملازمان الأول سيريبرياكوف وغرانتز لم تعرف الخوف. إنها رحلة مبهجة ومتناغمة فوق أراضي العدو. لدرجة انها تكاد تتوهم أن السماء حرة ، على عكس الأرض الموبوءة بالشيوعيين.

وقد عرف لوريا أن سحرة جيش الاتحاد لا يستطيعون القيام بمثل هذه المناورة المنظمة جيداً.

بالطبع كان يعرف. فهو الذي طهرهم ودمرهم بالكامل.

“تأكد من التعامل مع هذا بحلول الوقت الذي أعود فيه. و انتبه بشكل خاص لتطهير أي شخص كان على اتصال مع الإمبرياليين”.

لقد فعل ذلك للدرجة التي جعلت من مؤسسة السحرة لا تمتلك القدرة على معارضة الحزب مرة أخرى. و لم يتبقي سوى عدد قليل من الرجعيين في الجيش الاتحادي، وكانوا قد سقطوا حتى الآن لدرجة أن الناس أعطوهم الكتف البارد(تجاهلوهم). لم تكن هناك وحدات متبقية يمكنها القيام بهذه المناورات ، ولو كانت هناك ، لأرسلهم إلى سيلدبيريا لقتلهم على يد أكيتسوشيما دومينيون في الصراع الحدودي.

هذا هو الوقت الذي شعرت فيه تانيا أنه ربما يمكنهم اخذ خطوة أخرى إلى الأمام. حتى الآن ، كانت العقبات الوحيدة التي واجهوها في السماء هي الطيور أو الطقس. و على الرغم من الرحلة الطويلة ، فسحرتها لم يكونوا منهكين بشكل رهيب. بل كانت لديهم طاقة فائضة.

لذلك لم يكن هؤلاء سحرة من الاتحاد. و في هذه الحالة، و من خلال عملية حذف الخيارات البسيطة، اصبحت هوياتهم واضحة: إنهم أعداء. إنهم من جيش دولة معادية… بعد هذا الإدراك ، صرخ هذه المرة حقاً:

لذلك لم يكن هؤلاء سحرة من الاتحاد. و في هذه الحالة، و من خلال عملية حذف الخيارات البسيطة، اصبحت هوياتهم واضحة: إنهم أعداء. إنهم من جيش دولة معادية… بعد هذا الإدراك ، صرخ هذه المرة حقاً:

“الجيش الإمبراطوري؟! ماذا؟! هذا مستحيل!”

وقد أُعلنت موسكفا بأكملها منطقة حظر جوي. لم يكن من المفترض أن يكون أحد في الجو مالم يكن عرض عسكري أو احتفال.

 

“إذا كنت ستستضيف كليهما ، فلا تنساني!”

16 مارس ، السنة الموحدة 1926 ، فوق عاصمة الاتحاد موسكفا

هو نفسه قد قاد عملية التفتيش – ليس عن السحرة ولكن علي السحرة. كان ينبغي أن يكون من المستحيل جسدياً على أي سحرة أن يكونوا موجودين لكسر القواعد.

عند الوصول إلى السماء فوق عاصمة الاتحاد موسكفا ، ادركت قائدة كتيبة السحرة الجويين 203 ، الرائد تانيا فون ديغوريشاف ، أنها فازت برهانها.

وقد عرف لوريا أن سحرة جيش الاتحاد لا يستطيعون القيام بمثل هذه المناورة المنظمة جيداً.

في مزاج رائع – مبتسمة – تنظر تانيا إلى شوارع موسكفا وهم على وشك تحيتها كممثلين للجيش الإمبراطوري. وبينما تلقي نظرة جيدة، تلاحظ التماثيل البرونزية المزعجة في “المطار الدولي الأكثر تحضراً في العالم”.

’اترأى؟’ تبتسم تانيا للكابتن وايس، الذي سبق و رفض خطة ضرب موسكفا. رداً على عبقرية قائدته ’أخبرتك!’ عرف وايس أنه هزم ورفع العلم الأبيض.

لا يمكن بناء قصر الشعب الشاهق بدون أكوام من الضحايا. النجوم الحمراء المتلألئة هي ذوق سيء حقا.

“أوه ، لذلك لديهم مواقع دفاع جوي.”

“حسناً.” تانيا تبتسم بتسامح.

“ليس تماماً … لو عثرت عليها في وقت مبكر قليلاً ، لكانت لذيذة “.

لم أتوقع الكثير من المنطق من الشيوعيين من البداية، ولست من النوع الذي ينزعج بشكل خاص من شكل أهدافه.

هذا هو بالتأكيد حدث من شأنه أن يثير إعجاب المتشددين المناهضين للشيوعية ويجعلهم يتمنون لو كانوا هنا.

إذا كان هناك شيء واحد أنا مؤمنة به ، فهو أن “الشيوعي الميت هو شيوعي جيد”.

“الوحدة الرابعة، هاجموا الكرملين. لا تتراجعوا. وتسببوا بأكبر قدر ممكن من الضرر”.

إذا لم تمنع الاتفاقيات الدولية تانيا من قصف العاصمة الشيوعية ، لكان هذا أمر مرضي للغاية.

“إنه أنا. نعم، أحضر سيارتي”.

“من الجنية 01 لجميع الوحدات.”

“من قائد الكتيبة لجميع الوحدات، هذا السيناريو حلم لجميع الرأسماليين. الرأسماليون المستقبليون سيغارون منا لهذه اللحظة”.

عادة ما يكون التحليق فوق عاصمة احد الأمم بهذه البساطة و دون مقابلة دفاع جوي ، ناهيك عن قوات الاعتراض ، مستحيل.

هذه أجواء واعدة للثرثرة في مكان العمل. إن المكافأة بشكل غير متوقع بالكحول حسنت من معنويات غرانتز والضباط الآخرين ، مما عزز روح العمل الجماعي لجميع الكتيبة ؛ يمكننا أن نتوجه للعمل متضامنين.

عادةً… لا أستطيع أن أقول إن الأمور ليست معقدة بسبب اندلاع الحرب.

“وسنشرب ايضاً! هذه هي أكبر مهمة لنا منذ تلك التي كانت على الشاطئ في الصيف الماضي. ضد الكحول ، لن تقبض أتراجع هذه المرة أبداً – ولا حتى خطوة واحدة! ”

ومع ذلك ، وجب على تانيا أن تكسر ابتسامتها. لقد نجحوا في غارة اختراق بعيدة المدى مع بالكاد أي استعداد. و طالما كان من السهل جداً الدخول ، فالدفاع الجوي للاتحاد لا قيمة له.

في مثل هذه الأوقات ، فالطريقة التي يمزح بها الملازمان الأول سيريبرياكوف وغرانتز لم تعرف الخوف. إنها رحلة مبهجة ومتناغمة فوق أراضي العدو. لدرجة انها تكاد تتوهم أن السماء حرة ، على عكس الأرض الموبوءة بالشيوعيين.

“لقد ربحت هذا الرهان ، هاه؟ اخبرتك حتى طفل جامعي يمكنه أن يكسر هذا الدفاع، أليس كذلك؟”

عندما انتشرت الوحدات وتشكلت ، بدأنا أخيراً في أستقبال الهجمات المضادة للطيران.

“من 02 إلى 01. انتي محقة”.

كل ما تبقى له فعله هو انتظار التقارير من المفوضين السياسيين على الخطوط الأمامية. وسيستغرق ذلك بعض الوقت. و الانتظار أغضبه – لم يكن لديه الصبر.

’اترأى؟’ تبتسم تانيا للكابتن وايس، الذي سبق و رفض خطة ضرب موسكفا. رداً على عبقرية قائدته ’أخبرتك!’ عرف وايس أنه هزم ورفع العلم الأبيض.

” الوحدة الثانية ، إذا استطعتم فدمروا تلك التماثيل البرونزية والمومياوات في الساحة.”

“أنا أقدر قبولك بروح رياضية للحقيقة ، لكن هذا لا يعني أنك ستحصل على أي رحمة. على هذا النحو ، القوات ، عندما نعود إلى القاعدة ، فجميع زجاجات 02 المفضلة ملككم لتشربوها!”

“إيه؟ من هم الأغبياء هؤلاء؟”

“نجاح باهر ، نائب القائد سيدفع؟ نتطلع إلى ذلك!”

لقد فعل ذلك للدرجة التي جعلت من مؤسسة السحرة لا تمتلك القدرة على معارضة الحزب مرة أخرى. و لم يتبقي سوى عدد قليل من الرجعيين في الجيش الاتحادي، وكانوا قد سقطوا حتى الآن لدرجة أن الناس أعطوهم الكتف البارد(تجاهلوهم). لم تكن هناك وحدات متبقية يمكنها القيام بهذه المناورات ، ولو كانت هناك ، لأرسلهم إلى سيلدبيريا لقتلهم على يد أكيتسوشيما دومينيون في الصراع الحدودي.

“تبدو كفرصة جيدة ، لذا يرجى حسابي أيضاً.”

نظموت أنفسهم على الفور في تشكيل القتال. بدت تحركات كتيبة السحرة الجويين 203 رائعة. حيث حافظوا على مسافة مناسبة من بعضهم البعض بينما بدأوا في التقدم نحو وسط موسكفا.

في مثل هذه الأوقات ، فالطريقة التي يمزح بها الملازمان الأول سيريبرياكوف وغرانتز لم تعرف الخوف. إنها رحلة مبهجة ومتناغمة فوق أراضي العدو. لدرجة انها تكاد تتوهم أن السماء حرة ، على عكس الأرض الموبوءة بالشيوعيين.

لقد قام بتطهير نصف القائمة، و لذلك كان واثق وفخور بحقيقة أن القوى الرجعية لا تستطيع اتخاذ خطوة، حتى لو تحولت البلاد إلى وضع الحرب.

“إذا كنت ستستضيف كليهما ، فلا تنساني!”

” الوحدة الثالثة ، اخضعوا ودمروا أطول مبنى في موسكفا ، المبنى المطل على سيلدبيريا. اقضوا على الشرطة السرية”.

“وسنشرب ايضاً! هذه هي أكبر مهمة لنا منذ تلك التي كانت على الشاطئ في الصيف الماضي. ضد الكحول ، لن تقبض أتراجع هذه المرة أبداً – ولا حتى خطوة واحدة! ”

’إذا كان ذلك ممكن ، أريد أن أدمر تلك المومياوات في الضريح الذي يعبدهم الناس كأصنام أيضا. ومع ذلك ، ف”إن أمكن” على ما يرام.

“من 02 لجميع الوحدات. اهدأو قليلاً يا رفاق!”

 

هذه أجواء واعدة للثرثرة في مكان العمل. إن المكافأة بشكل غير متوقع بالكحول حسنت من معنويات غرانتز والضباط الآخرين ، مما عزز روح العمل الجماعي لجميع الكتيبة ؛ يمكننا أن نتوجه للعمل متضامنين.

“تأكد من التعامل مع هذا بحلول الوقت الذي أعود فيه. و انتبه بشكل خاص لتطهير أي شخص كان على اتصال مع الإمبرياليين”.

في هذه الحالة.

“حسنا، أيها القوات. انطلقوا!”

’يمكننا القيام بذلك.’ تبتسم تانيا وتفكر في مدى موثوقية قواتها ، وتبقى مسترخية بشكل مناسب ولكنها لا تخفض حذرها أثناء طيرانها. ثم تردد الأوامر.

16 مارس ، السنة الموحدة 1926 ، فوق عاصمة الاتحاد موسكفا

” من01 لجميع الوحدات! لا بأس من التطلع إلى عرض 02 اللطيف ، ولكن العمل قبل الاحتفال. شكلوا على الفور ضربة مضادة للأرض. أكرر، شكلوا على الفور ضربة مضادة للأرض”.

“لقد ربحت هذا الرهان ، هاه؟ اخبرتك حتى طفل جامعي يمكنه أن يكسر هذا الدفاع، أليس كذلك؟”

نظموت أنفسهم على الفور في تشكيل القتال. بدت تحركات كتيبة السحرة الجويين 203 رائعة. حيث حافظوا على مسافة مناسبة من بعضهم البعض بينما بدأوا في التقدم نحو وسط موسكفا.

لم يكن من الممكن أن يكون هناك أي سحرة متبقين.

هذا هو الوقت الذي شعرت فيه تانيا أنه ربما يمكنهم اخذ خطوة أخرى إلى الأمام. حتى الآن ، كانت العقبات الوحيدة التي واجهوها في السماء هي الطيور أو الطقس. و على الرغم من الرحلة الطويلة ، فسحرتها لم يكونوا منهكين بشكل رهيب. بل كانت لديهم طاقة فائضة.

عادةً… لا أستطيع أن أقول إن الأمور ليست معقدة بسبب اندلاع الحرب.

عند الوصول إلى وجهتهم ، كانت قوتهم القتالية أقرب بكثير إلى المعتاد مما أشارت إليه أفضل تقديراتها. لذلك يجب أن يكون لديهم ما يكفي من الطاقة للانسحاب حتى لو ذهبوا حقاً إلى المدينة بدلا من مجرد تنفيذ تكتيك الكر والفر. وبهذا المعدل، ربما يمكنهم الهروب شمالًا إلى أراضي تحالف الوفاق السابقة الخاضعة لسيطرة الجيش الإمبراطوري.

نظموت أنفسهم على الفور في تشكيل القتال. بدت تحركات كتيبة السحرة الجويين 203 رائعة. حيث حافظوا على مسافة مناسبة من بعضهم البعض بينما بدأوا في التقدم نحو وسط موسكفا.

تتمتم تانيا لنفسها ثم تخبر القوات أنهم سيقومون ببعض التدمير الفعال.

’يمكننا القيام بذلك.’ تبتسم تانيا وتفكر في مدى موثوقية قواتها ، وتبقى مسترخية بشكل مناسب ولكنها لا تخفض حذرها أثناء طيرانها. ثم تردد الأوامر.

كانت الخطة الأصلية هي إجراء تحليق على الأكثر ، وهو مجرد تظاهر. على وجه التحديد ، كانوا سيأخذون صفحة من كتيب جون بول ويطيرون في دوائر فوق عاصمة العدو.

عند الوصول إلى السماء فوق عاصمة الاتحاد موسكفا ، ادركت قائدة كتيبة السحرة الجويين 203 ، الرائد تانيا فون ديغوريشاف ، أنها فازت برهانها.

’نحن نواجه الشيوعيين ، لذلك لن يكون هناك شيء أفضل من دق بعض الأوتاد بكبريائهم’, أو بالأحرى ، كانت تانيا تفكر في ذلك كهدفها. ولكن الان ، تم منحها خيارات أكثر من هذا الأداء البسيط.

“أنا أراجع الخطة. الوحدة الأولى، أنتم معي. سأقوم بتفجير النجوم الحمراء على قصر الشعب الكبير المزعجة. أما بقيتكم، فهاجموا أي مرافق حكومية يمكنكم العثور عليها”.

“أنا أراجع الخطة. الوحدة الأولى، أنتم معي. سأقوم بتفجير النجوم الحمراء على قصر الشعب الكبير المزعجة. أما بقيتكم، فهاجموا أي مرافق حكومية يمكنكم العثور عليها”.

“من 02 إلى 01. انتي محقة”.

’إذا لم يتم اعتراضنا، يمكنني أن أعيش حلمي في تطهير موسكفا.’

لذلك لم يكن هؤلاء سحرة من الاتحاد. و في هذه الحالة، و من خلال عملية حذف الخيارات البسيطة، اصبحت هوياتهم واضحة: إنهم أعداء. إنهم من جيش دولة معادية… بعد هذا الإدراك ، صرخ هذه المرة حقاً:

” الوحدة الثانية ، إذا استطعتم فدمروا تلك التماثيل البرونزية والمومياوات في الساحة.”

“نجاح باهر ، نائب القائد سيدفع؟ نتطلع إلى ذلك!”

إن إسقاط هذا التمثال البرونزي لجوزيف هو حلم رأسمالي آخر.

عند الوصول إلى وجهتهم ، كانت قوتهم القتالية أقرب بكثير إلى المعتاد مما أشارت إليه أفضل تقديراتها. لذلك يجب أن يكون لديهم ما يكفي من الطاقة للانسحاب حتى لو ذهبوا حقاً إلى المدينة بدلا من مجرد تنفيذ تكتيك الكر والفر. وبهذا المعدل، ربما يمكنهم الهروب شمالًا إلى أراضي تحالف الوفاق السابقة الخاضعة لسيطرة الجيش الإمبراطوري.

’لا أعتقد أن الكثير من التماثيل بهذه الأهمية قد هدمت في عالمي … ولكن لا توجد قاعدة تقول إنني لا أستطيع هدمها هنا. على العكس من ذلك ، إنها فرصة عظيمة. سنغتنم هذه الفرصة لنكون أول من يقوم بهذا الانجاز التاريخي المتمثل في تدمير الآثار الشيوعية.’ بدأت تانيا تضحك من الداخل.

نظموت أنفسهم على الفور في تشكيل القتال. بدت تحركات كتيبة السحرة الجويين 203 رائعة. حيث حافظوا على مسافة مناسبة من بعضهم البعض بينما بدأوا في التقدم نحو وسط موسكفا.

’إذا كان ذلك ممكن ، أريد أن أدمر تلك المومياوات في الضريح الذي يعبدهم الناس كأصنام أيضا. ومع ذلك ، ف”إن أمكن” على ما يرام.

” الوحدة الثانية ، إذا استطعتم فدمروا تلك التماثيل البرونزية والمومياوات في الساحة.”

” الوحدة الثالثة ، اخضعوا ودمروا أطول مبنى في موسكفا ، المبنى المطل على سيلدبيريا. اقضوا على الشرطة السرية”.

“إنه أنا. نعم، أحضر سيارتي”.

’وسنتنمر على الشرطة السرية. هذا ممتع للغاية لدرجة اني لا استطيع تحمله.’

كل ما تبقى له فعله هو انتظار التقارير من المفوضين السياسيين على الخطوط الأمامية. وسيستغرق ذلك بعض الوقت. و الانتظار أغضبه – لم يكن لديه الصبر.

يقولون أنه يمكنك رؤية سيلدبيريا من الطابق السفلي من مكتب شركة التأمين السابق هذا. من المؤكد أن حرق جميع وثائقهم السرية هو أسوأ شيء يمكننا القيام به لهم. اياً من قال إنه من الرائع ان تقوم بما لا يحبه الآخرين , فهو محق.

بالطبع كان يعرف. فهو الذي طهرهم ودمرهم بالكامل.

“الوحدة الرابعة، هاجموا الكرملين. لا تتراجعوا. وتسببوا بأكبر قدر ممكن من الضرر”.

هذا ما اراده لوريا ، بينما كان يحدق في الفتيات اللواتي يسيرن في الشارع ، ليفقد الاهتمام.

’على ما يبدو ، كان لدى الجيش الأمريكي قاعدة ضد قصف القصر الإمبراطوري ، لكن نحن؟؟ ليس لدينا أي قيود كهذه. فماذا لو لم يسمح الجيش الألماني بقصف العائلة المالكة البريطانية؟ هذا لا علاقة له بي.

هذا ما اراده لوريا ، بينما كان يحدق في الفتيات اللواتي يسيرن في الشارع ، ليفقد الاهتمام.

نحن الجيش الإمبراطوري. فدعونا نخدم العالم البشري بقتل دببة الكرملين.

“من قائد الكتيبة لجميع الوحدات، هذا السيناريو حلم لجميع الرأسماليين. الرأسماليون المستقبليون سيغارون منا لهذه اللحظة”.

“من قائد الكتيبة لجميع الوحدات، هذا السيناريو حلم لجميع الرأسماليين. الرأسماليون المستقبليون سيغارون منا لهذه اللحظة”.

عند الوصول إلى السماء فوق عاصمة الاتحاد موسكفا ، ادركت قائدة كتيبة السحرة الجويين 203 ، الرائد تانيا فون ديغوريشاف ، أنها فازت برهانها.

هذا هو بالتأكيد حدث من شأنه أن يثير إعجاب المتشددين المناهضين للشيوعية ويجعلهم يتمنون لو كانوا هنا.

“من قائد الكتيبة لجميع الوحدات، هذا السيناريو حلم لجميع الرأسماليين. الرأسماليون المستقبليون سيغارون منا لهذه اللحظة”.

“حسنا، أيها القوات. انطلقوا!”

طلب من السائق أن يأخذه إلى جزء من المدينة به الكثير من الطلاب وبدأ يراقبهم كوحش يصطاد فريسته. لنرى…

“””نعم يا سيدتي!”””

في مزاج رائع – مبتسمة – تنظر تانيا إلى شوارع موسكفا وهم على وشك تحيتها كممثلين للجيش الإمبراطوري. وبينما تلقي نظرة جيدة، تلاحظ التماثيل البرونزية المزعجة في “المطار الدولي الأكثر تحضراً في العالم”.

عندما انتشرت الوحدات وتشكلت ، بدأنا أخيراً في أستقبال الهجمات المضادة للطيران.

لقد قام بتطهير نصف القائمة، و لذلك كان واثق وفخور بحقيقة أن القوى الرجعية لا تستطيع اتخاذ خطوة، حتى لو تحولت البلاد إلى وضع الحرب.

“أوه ، لذلك لديهم مواقع دفاع جوي.”

كل ما تبقى له فعله هو انتظار التقارير من المفوضين السياسيين على الخطوط الأمامية. وسيستغرق ذلك بعض الوقت. و الانتظار أغضبه – لم يكن لديه الصبر.

“أنا أراجع الخطة. الوحدة الأولى، أنتم معي. سأقوم بتفجير النجوم الحمراء على قصر الشعب الكبير المزعجة. أما بقيتكم، فهاجموا أي مرافق حكومية يمكنكم العثور عليها”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط