ستكون المتفجرات متعددة الأشكال شيئاً يجب مراعاته ، لكن بالكاد لدينا أي متفجرات. نحن مجهزون فقط لمهمة استطلاع بعيدة المدى. وفيما يتعلق برصاصات الصيغ، فليس لدينا حتى العديد من الطلقات الفولاذية المضادة للدروع.
من المؤكد أن المدافع عالية الزاوية التي تطلق من الأرض تشكل تهديد. و حتى اعضاء النخبة في كتيبة السحرة الجويين 203 سيحصل على أكثر من مجرد حرق من ضربة مباشرة منه.
كادت تانيا تشعر بالإحباط من رد مرؤوسها المؤسف. لكن لا داعي للقلق. إنها ليست مخططة قذرة لدرجة أنها لا تملك خطة احتياطية.
“راقبوا الأرض جيداَ” ، حثتهم الرسائل التي تنتقل بين الوحدات ، ولكن سرعان ما امتلئت قنوات الارسال بانطباعات خيبة الآمال تقريباً.
“أعرف القليل من ماضيك. سأعتمد على معرفتك بالتضاريس. قومي بعمل جيد هناك. أتوقع أن نتمكن من تحقيق حلمك الذي طال انتظاره”.
“… إنه اعتراض متقطع جداً ، واستهدافهم فظيع. يبدو الأمر وكأنهم يطلقون النار بعيداً عنا قاصدين. هل نضرب مواقعهم الدفاعية؟” اقتربت سيريبرياكوف بينما تسأل.
إذا كان من المزعج جدا اختراقه ، فهل هذا يجعل مهاجمته أكثر أهمية؟ إذا كنت أعرف على وجه اليقين أن ستالين هناك ، فيمكننا المخاطرة بغرانتز وجميع الوحدات الارابعة ، وسيظل الأمر يستحق كل هذا العناء … ولكن هذا هو ستالين اللعين الذي نتحدث عنها. إذا اصبحت الأمور صعبة حقاً ، فسيكون قد هرب بالتأكيد.
ليس الأمر كما لو أن تانيا لم يتم اغرائها ، لكنها هزت رأسها بعد لحظة من التردد. “حتى لو كانت دفاعات الشيوعيين المضادة للطيران مثيرة للشفقة ، فهي لا تزال دفاعات مضادة للطيران. لا أستطيع التفكير في أي سبب لتكبد المزيد من الضحايا”.
ربتت تانيا على كتف سيريبرياكوف ثم تتمتم قائلة: “حان وقت الحرب”، وأختذ زمام المبادرة لتعطي الأمر بتشكيلية الهجوم.
“اذاً يرجى عذري علي هذا الاقتراح.”
“أعرف القليل من ماضيك. سأعتمد على معرفتك بالتضاريس. قومي بعمل جيد هناك. أتوقع أن نتمكن من تحقيق حلمك الذي طال انتظاره”.
“لا يمكننا الحصول على الكثير من المرح ونسيان الوقت الذي نحتاجه للعودة إلى المنزل … أوه ، الملازم ، لديك أسباب شخصية لتلك الضغينة ضد الشيوعيين ، أليس كذلك؟”
“أوه ، أنتي محقة ، قائد!”
“نعم ، قائد ، لكن هذا يعود لفترة طفولتي.”
“هوووف ، لذلك فتوزيع الخرسانة غير متوازن تماماً ، إذاً. اخمن أن الكرملين يحظى بأولوية أعلى من الشعب”.
إدراكاً لهذه الحقيقة ، حرصت تانيا على ايضاح موقفها.
قبل كل شيء ، سوف يلوح العلم الإمبراطوري في عاصمة الاتحاد. و من المحتمل أن تصبح وجوه الشيوعيين المتغطرسة بيضاء كأوراق. و أنا متأكدة من أنهم سيحولون موسكفا إلى قلعة لتجنب حدوث ذلك مرة أخرى – حتى لو اضطروا إلى سحب طن من المعدات والأفراد من الخطوط الأمامية لتنفيذ ذلك.
“ليس عليكِ أن تخفي كم تكرهيهم يا ملازم”.
لقد هاجموا الكرملين بما يكفي ليكونوا مصدر إزعاج ، وقصر الشعب ومقر الشرطة السرية يحترقان. و الوحدة الثانية ، التي تم إرسالها لتفجير هذا التمثال الذي لا غرض له سوي العبادة الشخصية ، أنجزت مهمتها بسهولة.
“آه ، سيدتي؟”
… لا يمكنك صنع فيلم عن إمبراطورية الشر بدون علمها الشرير.
ظهرت نظرة فارغة غريبة على وجه سيريبرياكوف ، بينما ابتسمت تانيا كما لو كانت تقول إنها تفهم كل شيء.
“العلم؟ هذه فكرة جيدة ، ولكن … ليس لدي واحد”.
اعتادت سيريبرياكوف العيش في الاتحاد. وبما أنها إنسانة محترمة، فمن المؤكد أنها عانت على أيدي الشيوعيين. و من السهل أن تتخيل أنها الان تحترق بالرغبة في إطلاق النار عليهم جميعاً وقتلهم.
“رائع. اذاً اطلبي المعدات من الموقع. و لا تنسي الاثباتات العسكرية وقسيمة إثبات الدفع”.
“لن أخبرك ألا تدعي تلك الكراهية تحكمك. لكن طالما أنك مخلصة لواجباتك ، فأنا أؤيد مشاعرك. بالطبع ، من الأفضل أن تتحكم في نفسك ، ولكن … طالما أنك تتبعين قواعد الاشتباك, فانا ادعمك بالكامل. ”
حاولت مساعدتها أن تقول شيئاً ما ، لكن تانيا اخبرتها ألا تقلق. ’التغطية على أخطاء مرؤوسي ليست هوايتي أو أي شيء ، ولكن إذا تم انتقاد أحدهم على الرغم من أنه محق ، فلن أتردد في دعمه.’
حاولت مساعدتها أن تقول شيئاً ما ، لكن تانيا اخبرتها ألا تقلق. ’التغطية على أخطاء مرؤوسي ليست هوايتي أو أي شيء ، ولكن إذا تم انتقاد أحدهم على الرغم من أنه محق ، فلن أتردد في دعمه.’
الاتحاد بلد ذو معطف من التباهي. و ضد الاتحاد، حيث الأمة خيالية والشيء الوحيد الذي يدعم الشعور بالجنسية هي الدعاية، فإن فكرة إزعاجهم بكونهم لا يتمتعون بالقوة الكاملة هو الأكثر فعالية. نحن في الأساس نقذف كرات الطين علي سمعتهم.
“أعرف القليل من ماضيك. سأعتمد على معرفتك بالتضاريس. قومي بعمل جيد هناك. أتوقع أن نتمكن من تحقيق حلمك الذي طال انتظاره”.
“… إنه اعتراض متقطع جداً ، واستهدافهم فظيع. يبدو الأمر وكأنهم يطلقون النار بعيداً عنا قاصدين. هل نضرب مواقعهم الدفاعية؟” اقتربت سيريبرياكوف بينما تسأل.
ربتت تانيا على كتف سيريبرياكوف ثم تتمتم قائلة: “حان وقت الحرب”، وأختذ زمام المبادرة لتعطي الأمر بتشكيلية الهجوم.
” الي 09 ، اطلب من الوحدة الرابعة تغيير هدفهم لهدف اضعف.”
“جميع الوحدات ، عيثوا فساداً كما يراه قائد وحدتكم مناسب. سأعلن انسحابنا إما عن طريق اشارة ضوئية أو أرسال واسع النطاق”.
“جميع الوحدات ، عيثوا فساداً كما يراه قائد وحدتكم مناسب. سأعلن انسحابنا إما عن طريق اشارة ضوئية أو أرسال واسع النطاق”.
“ما هو هدفنا التكتيكي؟”
“نعم ، لكن هذا الشيء صلب للغاية. حتى الطلقات الفولاذية المضادة للدروع ترتد على الفور”.
“تسببوا بمقدار معتدل من الضرر و أسخروا منهم إلى حد ما. لا أكثر ولا أقل. أريدكم أن تتباهوا حقا. لدي توقعات كبيرة من تدميركم الخلاق(المبدع)”.
“راقبوا الأرض جيداَ” ، حثتهم الرسائل التي تنتقل بين الوحدات ، ولكن سرعان ما امتلئت قنوات الارسال بانطباعات خيبة الآمال تقريباً.
لقد وصلنا إلى سماء موسكفا ، لكن ما نحن على وشك القيام به هو في الأساس نفس الشيء كغارة دوليتيل علي طوكيو, يبدو الأمر كما لو أننا نحاكي دعاية الإمبراطورية الأمريكية.
“لا يمكن أن اشعر بشعور افضل.”
***** هي الغارة التي قصفت بها امريكا عاصمة اليابان طوكيو بقاذفات متوسطة أطلقت من حاملة طائرات. و ربما يكونون هم الوحيدون الذين يمكنهم إطلاق قاذفات متوسطة من حاملة طائرات.
من المؤكد أن المدافع عالية الزاوية التي تطلق من الأرض تشكل تهديد. و حتى اعضاء النخبة في كتيبة السحرة الجويين 203 سيحصل على أكثر من مجرد حرق من ضربة مباشرة منه.
“رائع. دعونا ندق أبواق الحضارة! غنوا حتى يتمكنوا من سماعكم على طول الطريق حتي سيلدبيريا!”
الاتحاد بلد ذو معطف من التباهي. و ضد الاتحاد، حيث الأمة خيالية والشيء الوحيد الذي يدعم الشعور بالجنسية هي الدعاية، فإن فكرة إزعاجهم بكونهم لا يتمتعون بالقوة الكاملة هو الأكثر فعالية. نحن في الأساس نقذف كرات الطين علي سمعتهم.
إنه أمر ممتع للغاية ، لكن ما يعمق سعادتها أكثر هويالأخبار السارة التي تستمر في الظهور.
أكثر من أي شيء آخر ، فمن حيث مدي الفعالية الاستراتيجية ، سنحصل حقاً على أقصى قدر من التأثير و بأقل جهد ممكن. لذا يمكننا أن نتوقع أن يزعجهم هذا النوع من المضايقات.
إدراكاً لهذه الحقيقة ، حرصت تانيا على ايضاح موقفها.
فبعد كل شيء، هؤلاء الرجال. بدلا من إرسال تعزيزات إلى الخطوط الرئيسية ، من المحتمل أنهم سيضيعون وقت ثمين في منع تكرار ما حدث اليوم و بالطبع بالقاء اللوم. سيكون من الرائع إذا قاموا بإجراء فحص شامل مع الكثير من النقد الذاتي.
“من 06 إلى الجنية 01. حصلت على منظر رائع لسيلدبيريا!”
’وهذا سبب آخر’… ذكرت تانيا كتيبتها بأهدافها التشغيلية. “هدفنا في هذه العملية هو سحق كبرياء الاتحاد. فكروا في الأمر على أنكم تركلون باب متعفن”.
قامت تانيا بعملية حسابية سريعة ، وعادت إلى الوضع للتأكد من أنهم يضايقون العدو بقدر الإمكان.
****لمن يسأل ما علاقة الباب المتعفن بالامر؟؟ حسناً القصة الطويلة القصيرة هي ان المشكلة في الاتحاد باعتباره متعفن لذا ركله وتحطيمه امر حتمي وليس مخاطرة, كما ان نفس الجملة تطق علي كل الثورات
على المسافة والارتفاع المناسبين ، اطلقت تانيا صيغتها بمرح وسمحت لها بالطيران. فمن المستحيل ان تخطئ هدف ثابت ، واصطدمت صيغة الانفجار مباشرةً بالمبنى الخرساني المسلح.
سمحوا للجيش الإمبراطوري باختراق المجال الجوي فوق العاصمة؟
“رائع. اذاً اطلبي المعدات من الموقع. و لا تنسي الاثباتات العسكرية وقسيمة إثبات الدفع”.
من المؤكد أن جميع الأشخاص المسؤولين عن منع ذلك فقدوا ماء وجههم بطريقة مذهلة. إنهم يحاولون بالتأكيد التستر علي الأمر ، لكن … إذا قمنا بالهياج في السماء ودمرنا المباني والمعالم الأثرية التي يفخرون بها ، سيكون من الصعب عليهم التغاضي او التستر علي الأمر.
إنه أمر ممتع للغاية ، لكن ما يعمق سعادتها أكثر هويالأخبار السارة التي تستمر في الظهور.
وإذا أعاقت جهودهم العقيمة للتستر قدرتهم على شن الحرب، فقد يكون ذلك أثر ثانوي لائق.
وبالتالي ، من حيث مساعدتنا للخطوط الرئيسية ، لا يوجد إلهاء أفضل من هذا. أنا واثقة من أن الجنرال فون زيتور سيكون سعيد.
“دعونا نجعلهم يتمنون لو أنهم لم يولدوا أبداً!”
ستكون المتفجرات متعددة الأشكال شيئاً يجب مراعاته ، لكن بالكاد لدينا أي متفجرات. نحن مجهزون فقط لمهمة استطلاع بعيدة المدى. وفيما يتعلق برصاصات الصيغ، فليس لدينا حتى العديد من الطلقات الفولاذية المضادة للدروع.
“””نعم يا سيدتي!”””
لقد وصلنا إلى سماء موسكفا ، لكن ما نحن على وشك القيام به هو في الأساس نفس الشيء كغارة دوليتيل علي طوكيو, يبدو الأمر كما لو أننا نحاكي دعاية الإمبراطورية الأمريكية.
“حسنا ، دعونا ننجز هذا بشكل صحيح. ابدأوا بالهجوم!”
“هل حاولت هجوما متعمد؟”
انقسم تشكيل القتال المربع بدقة إلى أربعة ، وجعلت تانيا وحدتها تأخذ وقتها في التقدم في وسط موسكفا. بينما يطير السحرة الإمبراطوريون ذهاباً وإياباً عبر السماء في تشكيل انتصار.
“جميع الوحدات ، عيثوا فساداً كما يراه قائد وحدتكم مناسب. سأعلن انسحابنا إما عن طريق اشارة ضوئية أو أرسال واسع النطاق”.
حتى أنها سجلت مقطع فيديوبجرمها السماوي الحسابي للعلاقات العامة. بينما حفاظة على كل من المدينة ومرؤوسيها في أطار التصوير بحيث يكون من الواضح أنها موسكفا ، وبينما تميل ببطء إلى منعطف.
“هل حاولت هجوما متعمد؟”
اتتها فكرة.
“هاهاها. رائع!”
“الوحدة الأولى، لماذا لا نغني النشيد الوطني؟”
“الوحدة الأولى، لماذا لا نغني النشيد الوطني؟”
“هاهاهاهاهاها. مدهش. هذه فكرة رائعة رائد. لذا دعينا نضخمها!”
من المؤكد أن المدافع عالية الزاوية التي تطلق من الأرض تشكل تهديد. و حتى اعضاء النخبة في كتيبة السحرة الجويين 203 سيحصل على أكثر من مجرد حرق من ضربة مباشرة منه.
تفاعل رجالها بشكل إيجابي مع فكرتها.
اتي تقرير مبهج من مرؤوسها, و من السماء التي يمكنها رؤيتها, كانت المنطقة مغلفة بألسنة اللهب الهادرة.
’جيد جداً. أنا لست جيدة حقاً في الغناء أثناء العمل في مجموعة ، ولكن إذا كان الأمر يتعلق بالسخرية من الشيوعيين أثناء الطيران فوق رؤوسهم ، فأنا أؤيده تماماً.’
استخدمنا صيغة تضخيم الصوت لأجل سكان موسكفا ، الذين ربما ليس لديهم أي فكرة عما يجري الان.
“إذا كان لا يزال حيث كان من قبل! فلست متأكدة مما إذا كنت أتذكر بالضبط ، ولكن إذا كان المكان لايزال كما كان علي الخريطة التي رآيتها قبل ، فأنا أعرف المكان!”
’يبدوا الأمر وكأنني اقود أوركسترا. و هذا ممتع نوعاً ما.’ بدأت تعزف النشيد الإمبراطوري كما تملي عليها عواطفها المتزايدة، تاركة إياه يرن بسماء موسكفا.
’يجب أن يكون الشيوعيين مذعورين الان. مجرد التفكير بهذا يحمسني. هذا بالتأكيد يستحق ميدالية. عندما نعود ، سيتعين علي التقدم بطلب للحصول على وسام للجميع.
إنه أمر ممتع للغاية ، لكن ما يعمق سعادتها أكثر هويالأخبار السارة التي تستمر في الظهور.
***يقصد تمثاله الذي تحدثو عنه سابقاً
“من 06 إلى الجنية 01. حصلت على منظر رائع لسيلدبيريا!”
“من 06 إلى الجنية 01. حصلت على منظر رائع لسيلدبيريا!”
“من 01 إلى 06. هل يحترق بشكل جيد؟”
” الي 09 ، اطلب من الوحدة الرابعة تغيير هدفهم لهدف اضعف.”
“من 06 إلى 01. آاااه ، إنه يذكرني برغبتي في حرق درجات اختباراتي عندما كنت طفل. الوثائق تظهر احتراق فائق”.
ليس الأمر كما لو أن تانيا لم يتم اغرائها ، لكنها هزت رأسها بعد لحظة من التردد. “حتى لو كانت دفاعات الشيوعيين المضادة للطيران مثيرة للشفقة ، فهي لا تزال دفاعات مضادة للطيران. لا أستطيع التفكير في أي سبب لتكبد المزيد من الضحايا”.
اتي تقرير مبهج من مرؤوسها, و من السماء التي يمكنها رؤيتها, كانت المنطقة مغلفة بألسنة اللهب الهادرة.
سنصنع فيلم دعائي بدلاً من هؤلاء الشيوعيين. و بكاميرات شيوعية.
’يجب أن يكون الشيوعيين مذعورين الان. مجرد التفكير بهذا يحمسني. هذا بالتأكيد يستحق ميدالية. عندما نعود ، سيتعين علي التقدم بطلب للحصول على وسام للجميع.
بعد أن اكتشفت أنهما لا ينبغي أن يتحدثا على اللاسلكي ، لوحت لها تانيا وسألتها عنهم.
“هاهاها. رائع!”
اعتادت سيريبرياكوف العيش في الاتحاد. وبما أنها إنسانة محترمة، فمن المؤكد أنها عانت على أيدي الشيوعيين. و من السهل أن تتخيل أنها الان تحترق بالرغبة في إطلاق النار عليهم جميعاً وقتلهم.
“بالمناسبة ، موسيقى الحرب التي تعزفونها مبهجة للغاية. نود أن ننضم إليكم…”
“هل حاولت هجوما متعمد؟”
“رائع. دعونا ندق أبواق الحضارة! غنوا حتى يتمكنوا من سماعكم على طول الطريق حتي سيلدبيريا!”
“أعرف القليل من ماضيك. سأعتمد على معرفتك بالتضاريس. قومي بعمل جيد هناك. أتوقع أن نتمكن من تحقيق حلمك الذي طال انتظاره”.
’فلتكن اغنيتهم تحذيراً للشيوعيين بأن دمارهم بين يديها. هذا يمكن أن يريحني قليلاً.’ غنت تانيا و وحدتها بكل قوتهم ، بينما تقترب من هدفهم المحدد ، “قصر الشعب”.
سمحوا للجيش الإمبراطوري باختراق المجال الجوي فوق العاصمة؟
” من 01 لجميع الوحدات. جهزوا صيغكم! الهدف: تلك الكتلة من الخراااااء!”
’جيد جداً. أنا لست جيدة حقاً في الغناء أثناء العمل في مجموعة ، ولكن إذا كان الأمر يتعلق بالسخرية من الشيوعيين أثناء الطيران فوق رؤوسهم ، فأنا أؤيده تماماً.’
“الهدف: تلك الكتلة من الخراااء!””
” من 01 لجميع الوحدات. جهزوا صيغكم! الهدف: تلك الكتلة من الخراااااء!”
على المسافة والارتفاع المناسبين ، اطلقت تانيا صيغتها بمرح وسمحت لها بالطيران. فمن المستحيل ان تخطئ هدف ثابت ، واصطدمت صيغة الانفجار مباشرةً بالمبنى الخرساني المسلح.
تفاعل رجالها بشكل إيجابي مع فكرتها.
“ها ها ها! يا لها من متعة!”
“… إنه اعتراض متقطع جداً ، واستهدافهم فظيع. يبدو الأمر وكأنهم يطلقون النار بعيداً عنا قاصدين. هل نضرب مواقعهم الدفاعية؟” اقتربت سيريبرياكوف بينما تسأل.
سواء كان ذلك بسبب الهندسة المعمارية الرديئة أو المواد المعيبة ، لست متأكدة من أي منها السبب ، لكن قصر الشعب الشاهق بدأ يتحطم بالفعل. كانت متأكدة من أن الأمر سيستغرق بضع كرات ، ولكن عندما رآت المبنى يبدأ في الانهيار بالفعل … ’نعم ، يجب أن يكون نتيجة للبناء المتسرع.’
إذا كان من المزعج جدا اختراقه ، فهل هذا يجعل مهاجمته أكثر أهمية؟ إذا كنت أعرف على وجه اليقين أن ستالين هناك ، فيمكننا المخاطرة بغرانتز وجميع الوحدات الارابعة ، وسيظل الأمر يستحق كل هذا العناء … ولكن هذا هو ستالين اللعين الذي نتحدث عنها. إذا اصبحت الأمور صعبة حقاً ، فسيكون قد هرب بالتأكيد.
“هذه المباني الخرسانية التي يحبها الشيوعيون أكثر هشاشة مما كنت أعتقد!” تانيا سخرت ، لكن تقريرا من الوحدة الرابعة القي بدلو من الماء البارد على ابتسامتها.
قبل كل شيء ، سوف يلوح العلم الإمبراطوري في عاصمة الاتحاد. و من المحتمل أن تصبح وجوه الشيوعيين المتغطرسة بيضاء كأوراق. و أنا متأكدة من أنهم سيحولون موسكفا إلى قلعة لتجنب حدوث ذلك مرة أخرى – حتى لو اضطروا إلى سحب طن من المعدات والأفراد من الخطوط الأمامية لتنفيذ ذلك.
“يعتمد على المكان ، على ما أعتقد. من الجنية 09 إلى الجنية 01. عذراً، لكننا نواجه مشكلة مع دفاعات الكرملين. جدارهم الخارجي قوي بشكل غريب”.
انقسم تشكيل القتال المربع بدقة إلى أربعة ، وجعلت تانيا وحدتها تأخذ وقتها في التقدم في وسط موسكفا. بينما يطير السحرة الإمبراطوريون ذهاباً وإياباً عبر السماء في تشكيل انتصار.
“هل حاولت هجوما متعمد؟”
حتى أنها سجلت مقطع فيديوبجرمها السماوي الحسابي للعلاقات العامة. بينما حفاظة على كل من المدينة ومرؤوسيها في أطار التصوير بحيث يكون من الواضح أنها موسكفا ، وبينما تميل ببطء إلى منعطف.
“نعم ، لكن هذا الشيء صلب للغاية. حتى الطلقات الفولاذية المضادة للدروع ترتد على الفور”.
حاولت مساعدتها أن تقول شيئاً ما ، لكن تانيا اخبرتها ألا تقلق. ’التغطية على أخطاء مرؤوسي ليست هوايتي أو أي شيء ، ولكن إذا تم انتقاد أحدهم على الرغم من أنه محق ، فلن أتردد في دعمه.’
“هوووف ، لذلك فتوزيع الخرسانة غير متوازن تماماً ، إذاً. اخمن أن الكرملين يحظى بأولوية أعلى من الشعب”.
“… إنه اعتراض متقطع جداً ، واستهدافهم فظيع. يبدو الأمر وكأنهم يطلقون النار بعيداً عنا قاصدين. هل نضرب مواقعهم الدفاعية؟” اقتربت سيريبرياكوف بينما تسأل.
إذا كانت الخرسانة المسلحة سميكة لدرجة أنها ستصد هجمات وحدة غرانتز الرابعة ، فسيكون من الصعب حقا المرور عبرها بدون استخدام المدافع.
من المؤكد أن المدافع عالية الزاوية التي تطلق من الأرض تشكل تهديد. و حتى اعضاء النخبة في كتيبة السحرة الجويين 203 سيحصل على أكثر من مجرد حرق من ضربة مباشرة منه.
ستكون المتفجرات متعددة الأشكال شيئاً يجب مراعاته ، لكن بالكاد لدينا أي متفجرات. نحن مجهزون فقط لمهمة استطلاع بعيدة المدى. وفيما يتعلق برصاصات الصيغ، فليس لدينا حتى العديد من الطلقات الفولاذية المضادة للدروع.
سنصنع فيلم دعائي بدلاً من هؤلاء الشيوعيين. و بكاميرات شيوعية.
إذا كان من المزعج جدا اختراقه ، فهل هذا يجعل مهاجمته أكثر أهمية؟ إذا كنت أعرف على وجه اليقين أن ستالين هناك ، فيمكننا المخاطرة بغرانتز وجميع الوحدات الارابعة ، وسيظل الأمر يستحق كل هذا العناء … ولكن هذا هو ستالين اللعين الذي نتحدث عنها. إذا اصبحت الأمور صعبة حقاً ، فسيكون قد هرب بالتأكيد.
“العلم؟ هذه فكرة جيدة ، ولكن … ليس لدي واحد”.
في هذه الحالة ، قد يكون من الأفضل أن تقوم الوحدة الرابعة بتغيير هدفها والتوجه إلى مكان آخر. لتحقيق أقصى استفادة من وقتنا المحدود ، قد يكون جعلهم يدمرون هدف هش أكثر فعالية.
“الهدف: تلك الكتلة من الخراااء!””
” الي 09 ، اطلب من الوحدة الرابعة تغيير هدفهم لهدف اضعف.”
’يجب أن يكون الشيوعيين مذعورين الان. مجرد التفكير بهذا يحمسني. هذا بالتأكيد يستحق ميدالية. عندما نعود ، سيتعين علي التقدم بطلب للحصول على وسام للجميع.
“نعم ، سيدتي.”
“دعونا نجعلهم يتمنون لو أنهم لم يولدوا أبداً!”
’هوووف ، لقد أمطرت حقا على موكبي’، فكرت تانيا ، ولكن في اللحظة التالية ، أتت أفضل الأخبار.
سواء كان ذلك بسبب الهندسة المعمارية الرديئة أو المواد المعيبة ، لست متأكدة من أي منها السبب ، لكن قصر الشعب الشاهق بدأ يتحطم بالفعل. كانت متأكدة من أن الأمر سيستغرق بضع كرات ، ولكن عندما رآت المبنى يبدأ في الانهيار بالفعل … ’نعم ، يجب أن يكون نتيجة للبناء المتسرع.’
“من 04 إلى 01. لقد سحقنا السيد جوزيف. أكرر، لقد سحقنا السيد جوزيف”.
في هذه الحالة ، إذا كنت تعرف أن الشيوعيين يحبون الدعاية ، وأنهم يحبون الأفلام ، وأنهم يحبون الرقابة أيضا ، فالمشكلة تصبح بسيطة للغاية. من الطبيعي أن تخضع أفلام الشيوعيين للرقابة لتكون صحيحة سياسياً. وبعبارة أخرى، منذ فترة، كانوا بالتأكيد يقومون بدعاية ضد الإمبراطورية.
***يقصد تمثاله الذي تحدثو عنه سابقاً
حتى أنها سجلت مقطع فيديوبجرمها السماوي الحسابي للعلاقات العامة. بينما حفاظة على كل من المدينة ومرؤوسيها في أطار التصوير بحيث يكون من الواضح أنها موسكفا ، وبينما تميل ببطء إلى منعطف.
“لابد أنك تشعر بالرضا؟”
“جيد جداً. الآن دعونا نزرع علمنا في الساحة ونخرج من هنا”.
“لا يمكن أن اشعر بشعور افضل.”
“من 04 إلى 01. لقد سحقنا السيد جوزيف. أكرر، لقد سحقنا السيد جوزيف”.
قامت تانيا بعملية حسابية سريعة ، وعادت إلى الوضع للتأكد من أنهم يضايقون العدو بقدر الإمكان.
“هوووف ، لذلك فتوزيع الخرسانة غير متوازن تماماً ، إذاً. اخمن أن الكرملين يحظى بأولوية أعلى من الشعب”.
لقد هاجموا الكرملين بما يكفي ليكونوا مصدر إزعاج ، وقصر الشعب ومقر الشرطة السرية يحترقان. و الوحدة الثانية ، التي تم إرسالها لتفجير هذا التمثال الذي لا غرض له سوي العبادة الشخصية ، أنجزت مهمتها بسهولة.
من المؤكد أنه شعور جيد أن تفجر وجه جوزيف. أنا غيورة. لا بد أن قذف تمثال جوزيف يعطي شعور رائع. حسناً ، اعتقدت أنه على الرغم من كل الفخر الذي كان لديهم في هذا الشيء ، سيكون تحت حراسة مشددة ، ولكن إذا لم يكن كذلك ، فلربما يستحق الأمر الذهاب في مغامرة صغيرة. كمثال, يمكننا وضع علم الامبراطورية في وسط الساحة ، تماما كما هو الحال في لو جيما.
****لمن يسأل ما علاقة الباب المتعفن بالامر؟؟ حسناً القصة الطويلة القصيرة هي ان المشكلة في الاتحاد باعتباره متعفن لذا ركله وتحطيمه امر حتمي وليس مخاطرة, كما ان نفس الجملة تطق علي كل الثورات
لست متأكدة من شعوري اتجاه تقليد مشاة البحرية ، ولكن …
حاولت مساعدتها أن تقول شيئاً ما ، لكن تانيا اخبرتها ألا تقلق. ’التغطية على أخطاء مرؤوسي ليست هوايتي أو أي شيء ، ولكن إذا تم انتقاد أحدهم على الرغم من أنه محق ، فلن أتردد في دعمه.’
لا ، لا ، ما هو جيد هو جيد … الجمال الرسمي هو الجمال. إنه أمر رائع أن نتمكن من إسقاط الشيوعيين دون حتى انتظار النقاشات الفلسفية.
“رائع. اذاً اطلبي المعدات من الموقع. و لا تنسي الاثباتات العسكرية وقسيمة إثبات الدفع”.
سنرفع العلم الإمبراطوري ليرفرف داخل قلوب كل شيعي. وسيكون التأثير السياسي هائلاً. وهي ليست مخاطرة كبيرة ، لأننا دمرنا بالفعل الساحة.
“من 04 إلى 01. لقد سحقنا السيد جوزيف. أكرر، لقد سحقنا السيد جوزيف”.
قبل كل شيء ، سوف يلوح العلم الإمبراطوري في عاصمة الاتحاد. و من المحتمل أن تصبح وجوه الشيوعيين المتغطرسة بيضاء كأوراق. و أنا متأكدة من أنهم سيحولون موسكفا إلى قلعة لتجنب حدوث ذلك مرة أخرى – حتى لو اضطروا إلى سحب طن من المعدات والأفراد من الخطوط الأمامية لتنفيذ ذلك.
“هاهاهاهاهاها. مدهش. هذه فكرة رائعة رائد. لذا دعينا نضخمها!”
وبالتالي ، من حيث مساعدتنا للخطوط الرئيسية ، لا يوجد إلهاء أفضل من هذا. أنا واثقة من أن الجنرال فون زيتور سيكون سعيد.
“أوه ، أنتي محقة ، قائد!”
“جيد جداً. الآن دعونا نزرع علمنا في الساحة ونخرج من هنا”.
’جيد جداً. أنا لست جيدة حقاً في الغناء أثناء العمل في مجموعة ، ولكن إذا كان الأمر يتعلق بالسخرية من الشيوعيين أثناء الطيران فوق رؤوسهم ، فأنا أؤيده تماماً.’
“العلم؟ هذه فكرة جيدة ، ولكن … ليس لدي واحد”.
“ها ها ها! يا لها من متعة!”
كادت تانيا تشعر بالإحباط من رد مرؤوسها المؤسف. لكن لا داعي للقلق. إنها ليست مخططة قذرة لدرجة أنها لا تملك خطة احتياطية.
ظهرت نظرة فارغة غريبة على وجه سيريبرياكوف ، بينما ابتسمت تانيا كما لو كانت تقول إنها تفهم كل شيء.
“لا داعي للقلق. أعرف من أين يمكننا الحصول على واحد”.
إدراكاً لهذه الحقيقة ، حرصت تانيا على ايضاح موقفها.
بالنسبة لأولئك الذين هم على دراية جيدة بعادات الشيوعيين ، فإن الارتجال ليس مشكلة. المعرفة قوة. و كونك تعرف شيئاً ما أم لا يغير الخيارات المتاحة لك.
“هذه المباني الخرسانية التي يحبها الشيوعيون أكثر هشاشة مما كنت أعتقد!” تانيا سخرت ، لكن تقريرا من الوحدة الرابعة القي بدلو من الماء البارد على ابتسامتها.
في هذه الحالة ، إذا كنت تعرف أن الشيوعيين يحبون الدعاية ، وأنهم يحبون الأفلام ، وأنهم يحبون الرقابة أيضا ، فالمشكلة تصبح بسيطة للغاية. من الطبيعي أن تخضع أفلام الشيوعيين للرقابة لتكون صحيحة سياسياً. وبعبارة أخرى، منذ فترة، كانوا بالتأكيد يقومون بدعاية ضد الإمبراطورية.
وبالتالي ، من حيث مساعدتنا للخطوط الرئيسية ، لا يوجد إلهاء أفضل من هذا. أنا واثقة من أن الجنرال فون زيتور سيكون سعيد.
… لا يمكنك صنع فيلم عن إمبراطورية الشر بدون علمها الشرير.
لا ، لا ، ما هو جيد هو جيد … الجمال الرسمي هو الجمال. إنه أمر رائع أن نتمكن من إسقاط الشيوعيين دون حتى انتظار النقاشات الفلسفية.
بطبيعة الحال ، يجب أن يكون لديهم كومة من تلك الأعلام في مكان ما للحرق أو غير ذلك. بالتأكيد ، سيكون لديهم مجموعة من الأعلام الحمراء الشيوعية, لما يعتبرونه جيش العدالة الخاص بهم. و من الرائع أن يكون لدينا أعلام للحرق أيضا، وبعبارة أخرى.
“””نعم يا سيدتي!”””
فالأفضل من ذلك إذا تمكنا من تسجيل كل هذا كفيلم.
***** هي الغارة التي قصفت بها امريكا عاصمة اليابان طوكيو بقاذفات متوسطة أطلقت من حاملة طائرات. و ربما يكونون هم الوحيدون الذين يمكنهم إطلاق قاذفات متوسطة من حاملة طائرات.
“أين؟”
وبالتالي ، من حيث مساعدتنا للخطوط الرئيسية ، لا يوجد إلهاء أفضل من هذا. أنا واثقة من أن الجنرال فون زيتور سيكون سعيد.
“من استوديوهات الأفلام ، يفخر الشيوعيين بهم. أنا متأكدة من أن لديهم أعلام إمبراطورية لاستخدامها في دعايتهم المضادو للإمبراطورية”.
ليس الأمر كما لو أن تانيا لم يتم اغرائها ، لكنها هزت رأسها بعد لحظة من التردد. “حتى لو كانت دفاعات الشيوعيين المضادة للطيران مثيرة للشفقة ، فهي لا تزال دفاعات مضادة للطيران. لا أستطيع التفكير في أي سبب لتكبد المزيد من الضحايا”.
“أوه ، أنتي محقة ، قائد!”
“نعم ، سيدتي.”
وحقيقة أن سيريبرياكوف لديها فكرة عن المكان الذي قد يكون فيه الاستوديو جعل تانيا تبتسم. ’اعتقدت أنك ستفعلين ذلك.’
“حسنا ، دعونا ننجز هذا بشكل صحيح. ابدأوا بالهجوم!”
بعد أن اكتشفت أنهما لا ينبغي أن يتحدثا على اللاسلكي ، لوحت لها تانيا وسألتها عنهم.
“أوه ، أنتي محقة ، قائد!”
“ملازم ، أنتي تعرفين أين هو ، أليس كذلك؟”
“العلم؟ هذه فكرة جيدة ، ولكن … ليس لدي واحد”.
“إذا كان لا يزال حيث كان من قبل! فلست متأكدة مما إذا كنت أتذكر بالضبط ، ولكن إذا كان المكان لايزال كما كان علي الخريطة التي رآيتها قبل ، فأنا أعرف المكان!”
“””نعم يا سيدتي!”””
“رائع. اذاً اطلبي المعدات من الموقع. و لا تنسي الاثباتات العسكرية وقسيمة إثبات الدفع”.
في هذه الحالة ، قد يكون من الأفضل أن تقوم الوحدة الرابعة بتغيير هدفها والتوجه إلى مكان آخر. لتحقيق أقصى استفادة من وقتنا المحدود ، قد يكون جعلهم يدمرون هدف هش أكثر فعالية.
“… مفهوم. بالطبع ، سنقوم بعملية طلب مناسبة ولن ننهب المكان!”
’يجب أن يكون الشيوعيين مذعورين الان. مجرد التفكير بهذا يحمسني. هذا بالتأكيد يستحق ميدالية. عندما نعود ، سيتعين علي التقدم بطلب للحصول على وسام للجميع.
لا بد أنها فهمت مزحة تانيا التي لا طعم لها. و مع تحية نموذجية ,قبلت مهمتها ، و أخذت سيريبرياكوف العديد من الجنود ونزلت إلى شوارع موسكفا.
سنصنع فيلم دعائي بدلاً من هؤلاء الشيوعيين. و بكاميرات شيوعية.
’فلتكن اغنيتهم تحذيراً للشيوعيين بأن دمارهم بين يديها. هذا يمكن أن يريحني قليلاً.’ غنت تانيا و وحدتها بكل قوتهم ، بينما تقترب من هدفهم المحدد ، “قصر الشعب”.
“نعم ، قائد ، لكن هذا يعود لفترة طفولتي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
