نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 120

 

 

الفصل 120

 

حسنا ، سنحرق أعلام الاتحاد وليس أعلام الإمبراطورية. من المؤكد أن العلم الأحمر للشيوعيين سيتوهج جيداً في النيران. مجرد تخيل هذا المشهد يحمسني للغاية.

ما جعله محددا هو حجم الدمار.

نعم ، هذا ما أسميه حماس. وسنزرع علمنا في ساحة الشيوعيين. آه ، أنا نادمة حقا لعدم إحضار صحفي معي. نعم ، إنه أمر مفاجئ ، لكن هذا لا يعني أنه يمكننا الاستيلاء على أي شخص يحدث وجوده هناك.

ويبدو أن المدينة في حالة من الذعر الشديد، ولكن بسبب ذلك، لم تكن التفاصيل حول مدى الضرر واضحة.

أفضل خطة تالية هي شراء المعدات على نفقتنا الخاصة.

“فهمت! سننتظر!”

“… صحيح، هذا منطقي”.

كان موضوع نظراته أحلى وجه جميل مليئ بالاقتناع.

“سأذهب لالتقاط الأعلام والمعدات. أنتم يا رفاق تبقون هنا وتحطمون الضريح أو شيء من هذا القبيل”.

دعونا نغير الموضوع. ولا بد أن هذا ما فكر به وزير الخزانة. واقترح النظر إلى المسألة من زاوية مختلفة باقتراح مرن.

“فهمت! سننتظر!”

لوريا وضع عيونه عليها فقط الآن. لم يعد هناك شيء آخر يهمه بعد الآن.

’الآن، إذن. حان الوقت للتوجه إلى استوديو الافلام وتجربة بعض التبادل الثقافي.

احتوى السؤال المزعج اللورد الأول للأدميرالية على قدر غير عادي من الإرهاق. كانت البحرية علي استعداد في حالة تأهب قصوى منذ بدء الحرب ، ولكن كانت هناك بالفعل مناوشات اندلعت على طول الخطوط التجارية.

هل لدى الشيوعيين ثقافة ، اتسأل؟

حاول أفضل لاعبي الاتحاد دفع العدو إلى الخلف ، لكن هجومهم المضاد انتهى بهزيمة ساحقة. وأثبتت مواقع دفاعهم الجوي أن إطلاقهم النار كالعميان سيحقق نفس قوة هجوم نمر من الورق.

هذا سؤال رائع ، لكن لا تقلق. حتى البلدان غير الساحلية لديها أساطيل بحرية ، لذلك من الناحية النظرية ، لن يكون من الغريب أن يكون لدى الشيوعيين ثقافة.

على أقل تقدير، أرادوا الحفاظ على المنطقة العازلة الاستراتيجية إلى حد ما من أجل حماية القناة والمستعمرات. وتحقيقاً لهذه الغاية، سيكون من الأفضل لو استطاعوا أن يواصلوا القتال مع فلول الجمهورية، أيا كانت الحالة التي كانوا فيها.

 

ما جعله محددا هو حجم الدمار.

16 مارس ، السنة الموحدة 1926 ، في شوارع موسكفا ، عاصمة الاتحاد

“فهمت! سننتظر!”

تردد صوت متوسل كالجرس. وبدا الأمر كما لو أنه مؤمن تعرض للاضطهاد طوال حياته في هذه الأرض وقرر ان يغني الآن. وهو غناء بدا كصلاة باللغة الرسمية للاتحاد حتى يفهمها الناس.

“لقد تمت مداهمة المنظمات الحكومية الرئيسية في موسكفا بشكل كامل.”

صوت يطهر الرجس, ويمدح ملك السماء، ويحتفل بخلاص أرواحنا.

“لذلك قد نتعرض لنفس العار الذي أصاب الاتحاد؟”.

تلاه الهجوم على موسكفا.

 

كانت هذه كارثة لدرجة أنه حتى غير المؤمنين أجبروا على التساؤل عما إذا كان المطهر قد ظهر في عالمهم.

آه ، قريباً. أريد أن أقطف تلك الزهرة في أقرب وقت ممكن.’

كان الأمر ببساطة أكثر من اللازم لاستيعابه. كان هجوماً ضد الجيش والشرطة السرية ، وخاصة كتيبة من السحرة، و انتهي فقط بضربة واحدة. لم يستغرق الأمر سوى لحظة واحدة لسحق شرف البلد العظيم الفخور جداً بقوته.

ووفقا لما ذكره موظفون في السفارة في موسكفا، على الأقل، فإن الشرطة السرية وساحة الثورة قد تم تفجيرهم تماماً. لم يكونوا متأكدين مما إذا كان ذلك صحيح أم لا ، لكن التقارير ذكرت أنه تم زرع علم إمبراطوري في الساحة أيضاً. وفي الوقت نفسه، وردت تقارير أخرى غير مؤكدة، تقول إن هجوم ضخم قد تم تنفيذه ضد الكرملين وأنه دفعه إلى حافة الاستسلام.

وهكذا ، فإن أحذية الجيش الإمبراطوري بدأت تضرب بقوة الساحة أمام المبنى الذي كان يعمل فيه لوريا قبل قليل.

لكن لوريا ، الذي يخشاه ضباط الاتحاد ، شعر حالياً … لا شيء أقرب إلى الغضب بل الفرح. بدت الكلمات التي انسكبت من شفتيه المرتجفتين وهو يحدق في السماء نقية وحقيقية.

وقد تم تفجير الضريح الذي دفن فيه قادة الثورة؛ بينما كان الكرملين، حيث كان الأمين العام مختبئ، قد سقط تقريباً.

مجرد التفكير في جعلها تستسلم دفع لوريا إلى ضبط نفسه إلى حدودها.

حاول أفضل لاعبي الاتحاد دفع العدو إلى الخلف ، لكن هجومهم المضاد انتهى بهزيمة ساحقة. وأثبتت مواقع دفاعهم الجوي أن إطلاقهم النار كالعميان سيحقق نفس قوة هجوم نمر من الورق.

عشرات من رؤوس الجنود ستتدحرج حرفياً؟ وفي الاتحاد، سيعتبر ذلك حل سلمي تماماً. و حقيقة أن ضباط الجيش الاتحادي نقلوا تركيزهم عن الخطوط الأمامية ، ولو للحظة واحدة ، للقلق بشأن الوضع السياسي في الخلف , تحدث عن مدى عمق الرعب الذي شعروا به من هذا الخبر.

بقدر ما يمكن أن يرا لوريا ، كان هناك أقل من خمسين عدو. لذلك بالنسبة لوحدة السحرة ، كان هذا يعني … كتيبة؟

“… لا يوجد خطأ، إذاً؟”

لم تكن كتيبة السحرة تعتبر عدد كبير.

’دميتي المثالية. آه ، لا أستطيع الانتظار. أنا غير صبور لدرجة أنني أريد عمليا التواصل معها الآن. مذهل, إذن هذه هي الرومانسية. أنا ارتجف ، وفي عمري. أو ربما متحمس؟ على أي حال ، أنا متأكد من أن هذا هو ما يعنيه عدم القدرة على الجلوس ساكناً. أشعر بدافع وتصميم على التغلب على أي عقبة في الوقت الحالي.

اذاً…

كان الحفاظ على خطوط التجارة وحده يقطع انفاس اللورد الأول(صعب).

كانت تلك المجموعة الصغيرة تعيث فساداً دون رادع. و كان ذلك كافي لصعق أي شخص في أعلى مستوى بمنظمة الحزب.

’أوه ، اهذا هو الحب من النظرة الأولى؟.’

وكان هذا هو الاتحاد. أي بلد سيكون لديهم قضايا وطلبات مسائلة ، ولكن … في الاتحاد سينتهي الأمر بتطهيرهم حرفياً.

حاول أفضل لاعبي الاتحاد دفع العدو إلى الخلف ، لكن هجومهم المضاد انتهى بهزيمة ساحقة. وأثبتت مواقع دفاعهم الجوي أن إطلاقهم النار كالعميان سيحقق نفس قوة هجوم نمر من الورق.

“آه! ماذا بحق الجحيم…؟”

من الآن فصاعداً ، ستبدو كل الآخريات كالدمى. كان متأكد من ذلك. لا يستطع أحد أن يحل محلها.

أي شخص عادي سيرى أن حقيقة أن لوريا كان ينظر إلى السماء بتجهم ، تتحدث عن مدى خطورة الوضع.

هذا سؤال رائع ، لكن لا تقلق. حتى البلدان غير الساحلية لديها أساطيل بحرية ، لذلك من الناحية النظرية ، لن يكون من الغريب أن يكون لدى الشيوعيين ثقافة.

نزل الجنود الإمبراطوريون بهدوء.

’الآن، إذن. حان الوقت للتوجه إلى استوديو الافلام وتجربة بعض التبادل الثقافي.

أمام عينيه كانت وحدة عدو تحمل علم الإمبراطورية.

كان الوقت متأخر بعض الشيء ، لكن المسؤولين أدركوا مدى ضعف الدفاع الجوي ل لوندينيوم. كان جدارهم البحري لا يزال في حالة جيدة. ولن يسمح بأي غزو بحري. وستحمي بحرية الكومنولث مياهها.

هبطوا جميعا بهدوء ، و بدت من تقودهم فتاة صغيرة. وقفت قائدة العدو بابتسامة شجاعة ، و من حيث كان ينظر ، فهي ليست أكثر من طفلة. كانت ابنة شخص ما تدوس العاصمة.

“سأحصل عليها. آه ، نعم ، ستكون لي “.

كيف يمكن أن يحدث مثل هذا الخطأ أمام عيني لوريا؟ وفي العاصمة مع جوزيف نفسه حاضر؟ إذا كان لوريا هو الذي زرع الخوف غير المحدود كمدير لعمليات التطهير، فجوزيف هو الذي أعطي كل أوامر الإعدام.

كان يريدها. أراد أن يجعل تلك الفتاة الصغيرة تعاني تحته. ’آوووه ، أريد أن أعرف – اتوق لأعرف ، لا أستطيع أن أتحمل الانتظار.’

عندما سمع قادة جيش الاتحاد أن العاصمة قد تعرضت للهجوم أمام جوزيف ولوريا مباشرةً ، استعدوا جميعاً للهلاك القادم.

ويبدو أن المدينة في حالة من الذعر الشديد، ولكن بسبب ذلك، لم تكن التفاصيل حول مدى الضرر واضحة.

عشرات من رؤوس الجنود ستتدحرج حرفياً؟ وفي الاتحاد، سيعتبر ذلك حل سلمي تماماً. و حقيقة أن ضباط الجيش الاتحادي نقلوا تركيزهم عن الخطوط الأمامية ، ولو للحظة واحدة ، للقلق بشأن الوضع السياسي في الخلف , تحدث عن مدى عمق الرعب الذي شعروا به من هذا الخبر.

كلما نظر أكثر ، كلما بدا أكثر جنوناً. و بعد أن استحوذت عليه عاطفة لا توصف ، شعر أن عقله يتحول بطريقة لا توصف.

“… مذهل . يالا للجمال”.

لوريا وضع عيونه عليها فقط الآن. لم يعد هناك شيء آخر يهمه بعد الآن.

لكن لوريا ، الذي يخشاه ضباط الاتحاد ، شعر حالياً … لا شيء أقرب إلى الغضب بل الفرح. بدت الكلمات التي انسكبت من شفتيه المرتجفتين وهو يحدق في السماء نقية وحقيقية.

كانت هذه كارثة لدرجة أنه حتى غير المؤمنين أجبروا على التساؤل عما إذا كان المطهر قد ظهر في عالمهم.

عادةً ، كان يظهر ابتسامة غريبة وغير صادقة يمكن أن تسميها ب”الابتسامة الشيوعية”. ولكن الآن تم تمزيق هذا القناع بالكامل لدرجة أنه عبر بتردد عن ذلك الشكل الأكثر ندرة ونقاء وأعلى شكل من أشكال النشوة.

ويبدو أن المدينة في حالة من الذعر الشديد، ولكن بسبب ذلك، لم تكن التفاصيل حول مدى الضرر واضحة.

كان موضوع نظراته أحلى وجه جميل مليئ بالاقتناع.

لم تكن كتيبة السحرة تعتبر عدد كبير.

مجرد التفكير في جعلها تستسلم دفع لوريا إلى ضبط نفسه إلى حدودها.

… حسنا، هذا القطار الفكري هو السبب في أن الجمهورية تكرهنا. بالطبع ، الأمر متبادل.

كلما نظر أكثر ، كلما بدا أكثر جنوناً. و بعد أن استحوذت عليه عاطفة لا توصف ، شعر أن عقله يتحول بطريقة لا توصف.

“لا يزال لدينا منطقة عازلة استراتيجية حتى العريق. لا أعتقد أن هناك أي سبب للتضحية بأنفسنا من أجل الجمهورية”.

’أوه ، اهذا هو الحب من النظرة الأولى؟.’

وفي الوقت نفسه، كانت وجوه أفراد الجيش المجبرين على التعامل مع القضية على بعد ظل واحد من الشحوب. نظام الدفاع الجوي الخاص بهم ، الذي غطى العاصمة فقط ، في أحسن الأحوال ، تأسس علي قاذفات القنابل بطيئة الطيران. لقد بنوا مواقع أمنية، مثل مواقع الرادار على الحافة الجنوبية للبر الرئيسي… لكنها لم تكن مصممة للتعامل مع السحرة الرشيقين بنطاق فوج أو كتيبة.

كان يريدها. أراد أن يجعل تلك الفتاة الصغيرة تعاني تحته. ’آوووه ، أريد أن أعرف – اتوق لأعرف ، لا أستطيع أن أتحمل الانتظار.’

“أنا … لست متأكد تماماً مما إذا كان بإمكاننا وقف الغزو …”

لوريا وضع عيونه عليها فقط الآن. لم يعد هناك شيء آخر يهمه بعد الآن.

كلما نظر أكثر ، كلما بدا أكثر جنوناً. و بعد أن استحوذت عليه عاطفة لا توصف ، شعر أن عقله يتحول بطريقة لا توصف.

 

“قام عدد صغير من وحدات السحرة بغزو موسكفا ومهاجمتها.” كان الإشعار الأول عبارة عن تقرير طارئ أعده ضابط استخبارات كان قد تم تعيينه للتو في السفارة.

“… أريدها. يجب أن أحصل عليها. يجب أن أحصل عليها”.

مجرد التفكير في جعلها تستسلم دفع لوريا إلى ضبط نفسه إلى حدودها.

لقد رآها. لقد وجد عشقه.

وهكذا ، فإن أحذية الجيش الإمبراطوري بدأت تضرب بقوة الساحة أمام المبنى الذي كان يعمل فيه لوريا قبل قليل.

من الآن فصاعداً ، ستبدو كل الآخريات كالدمى. كان متأكد من ذلك. لا يستطع أحد أن يحل محلها.

 

كان تعبيرها الجريء جميلاً كلوحة. واشعت حتى وسط شوارع موسكفا التي مزقتها الحرب. حتي بدون اي زينة ، امتلكت جمال لا يمكن إخفائه.

بالطبع ، مع تحمل مثل هذه الأخبار ، كانت الاستخبارات رسول غير مرحب به. أي شخص يريد أن يرحب بشخص ما بأخبار جيدة ، وليس سيئة. لذا بدلاً من أن تكون خجول ، من الأفضل أن تكون منفرد.

وهذا الصوت ، كم هو ساحر! ترددت اغنيتها الشبيهة بالصلاة كجرس مهدئ. حتى وهي تغني النشيد الإمبراطوري، بدا صوتها رائع.

كان يريدها. أراد أن يجعل تلك الفتاة الصغيرة تعاني تحته. ’آوووه ، أريد أن أعرف – اتوق لأعرف ، لا أستطيع أن أتحمل الانتظار.’

’يجب أن أجعلها تلهث بهذا الصوت الرائع.

ما جعله محددا هو حجم الدمار.

آه ، لا ، هذا جيد ، ولكن … ربما قبل ذلك يمكنني أن أجعلها تلوي هذا الوجه الجميل. أوه ، انتظر ، سيكون من الرائع أيضا جعل هذا الوجه الكريمي يمتلئ بأحمر الخدود من الأحراج والسعادة.

“لقد تمت مداهمة المنظمات الحكومية الرئيسية في موسكفا بشكل كامل.”

آغ ، هذا أكثر من اللازم. أنا أحتاجها. سوف أنفجر.

… وبسبب هذا الإدراك ، انخفض مزاجهم.

يجب أن أحصل عليها بأي ثمن’. أراد أن يضع يديه عليها مهما حدث. لم يقل إنه لا يريد السلطة. ولكن يا لها من رغبة صغيرة تافهة بمقارنتها برغبته بها.

“قام عدد صغير من وحدات السحرة بغزو موسكفا ومهاجمتها.” كان الإشعار الأول عبارة عن تقرير طارئ أعده ضابط استخبارات كان قد تم تعيينه للتو في السفارة.

ان هذا هو الحب.

كانت هذه كارثة لدرجة أنه حتى غير المؤمنين أجبروا على التساؤل عما إذا كان المطهر قد ظهر في عالمهم.

“سأحصل عليها. آه ، نعم ، ستكون لي “.

وفي الوقت نفسه، كانت وجوه أفراد الجيش المجبرين على التعامل مع القضية على بعد ظل واحد من الشحوب. نظام الدفاع الجوي الخاص بهم ، الذي غطى العاصمة فقط ، في أحسن الأحوال ، تأسس علي قاذفات القنابل بطيئة الطيران. لقد بنوا مواقع أمنية، مثل مواقع الرادار على الحافة الجنوبية للبر الرئيسي… لكنها لم تكن مصممة للتعامل مع السحرة الرشيقين بنطاق فوج أو كتيبة.

’دميتي المثالية. آه ، لا أستطيع الانتظار. أنا غير صبور لدرجة أنني أريد عمليا التواصل معها الآن. مذهل, إذن هذه هي الرومانسية. أنا ارتجف ، وفي عمري. أو ربما متحمس؟ على أي حال ، أنا متأكد من أن هذا هو ما يعنيه عدم القدرة على الجلوس ساكناً. أشعر بدافع وتصميم على التغلب على أي عقبة في الوقت الحالي.

آغ ، هذا أكثر من اللازم. أنا أحتاجها. سوف أنفجر.

“لن أتوقف عند أي شيء. لا يهمني ما يتطلبه الأمر. نعم، سأفعل أي شيء”.

كان تعبيرها الجريء جميلاً كلوحة. واشعت حتى وسط شوارع موسكفا التي مزقتها الحرب. حتي بدون اي زينة ، امتلكت جمال لا يمكن إخفائه.

للوصول إلى هدفه ، لن يتوقف عند أي شيء. لم يفكر حتى في التوقف. للحصول عليها ، سيعقد صفقة مع أي شيطان.

على أقل تقدير، أرادوا الحفاظ على المنطقة العازلة الاستراتيجية إلى حد ما من أجل حماية القناة والمستعمرات. وتحقيقاً لهذه الغاية، سيكون من الأفضل لو استطاعوا أن يواصلوا القتال مع فلول الجمهورية، أيا كانت الحالة التي كانوا فيها.

بل و سيتنازل لأي منافس سياسي. و سيستفيد من أي منشقين. لقد ارادها بشدة لدرجة أنه مستعد ان يعفوا عن السحرة الذين أرسلهم إلى سيلدبيريا للإعدام.

مصيبة الآخرين طعمها حلو كالعسل. أو على الأقل ، المعاناة الشخصية طعمها كالزرنيخ. ولكن لمرة واحدة، وفي حدث نادر حقاً، لم يستطع رؤساء حكومات الكومنولث أن يستمتعوا بمعاناة بلد آخر.

’لا ، هذا بالضبط ما يجب أن أفعله. إذا كان بإمكاني أخذها ، فلا يهمني من او ما الذي سيجعل ذلك يحدث ، حتى لو كانوا يشكلون تهديداً للأيديولوجية.

حسنا ، ليس وكأنهم تعاطفوا معها ، ولكن لا يزال.

آه ، قريباً. أريد أن أقطف تلك الزهرة في أقرب وقت ممكن.’

كيف يمكن أن يحدث مثل هذا الخطأ أمام عيني لوريا؟ وفي العاصمة مع جوزيف نفسه حاضر؟ إذا كان لوريا هو الذي زرع الخوف غير المحدود كمدير لعمليات التطهير، فجوزيف هو الذي أعطي كل أوامر الإعدام.

 

هذا سؤال رائع ، لكن لا تقلق. حتى البلدان غير الساحلية لديها أساطيل بحرية ، لذلك من الناحية النظرية ، لن يكون من الغريب أن يكون لدى الشيوعيين ثقافة.

17 مارس ، السنة الموحدة 1926 ، الكومنولث ، لوندينيوم

 

مصيبة الآخرين طعمها حلو كالعسل. أو على الأقل ، المعاناة الشخصية طعمها كالزرنيخ. ولكن لمرة واحدة، وفي حدث نادر حقاً، لم يستطع رؤساء حكومات الكومنولث أن يستمتعوا بمعاناة بلد آخر.

ثم ومع هذا التقرير. أراد أن يغط في السرير مع زجاجة نبيذ على الرغم من أنه لم يكن خطأه – هذا هو مدى سوء الأخبار.

حسنا ، ليس وكأنهم تعاطفوا معها ، ولكن لا يزال.

كان لوزارة الخارجية موقفها الخاص، وأسبابها الخاصة لإثارة طلبات الجمهورية الحرة المستمرة لمزيد من التعزيزات في القارة الجنوبية. فالجمهورية الحرة لن تسمح لحليفها بمغادرة خطوط المعركة والعكس صحيح. كما فهم الجيش ما هو مهم. لكن الجيش كان له أسبابه ومصالحه الخاصة.

“… لا يوجد خطأ، إذاً؟”

حسنا ، سنحرق أعلام الاتحاد وليس أعلام الإمبراطورية. من المؤكد أن العلم الأحمر للشيوعيين سيتوهج جيداً في النيران. مجرد تخيل هذا المشهد يحمسني للغاية.

احتوى السؤال المزعج اللورد الأول للأدميرالية على قدر غير عادي من الإرهاق. كانت البحرية علي استعداد في حالة تأهب قصوى منذ بدء الحرب ، ولكن كانت هناك بالفعل مناوشات اندلعت على طول الخطوط التجارية.

أمام عينيه كانت وحدة عدو تحمل علم الإمبراطورية.

كان الحفاظ على خطوط التجارة وحده يقطع انفاس اللورد الأول(صعب).

“لا بأس بذلك. أريد أن أسمع كيف سنتعامل معها”.

ثم ومع هذا التقرير. أراد أن يغط في السرير مع زجاجة نبيذ على الرغم من أنه لم يكن خطأه – هذا هو مدى سوء الأخبار.

“يبدو أنها وحدة المدربين، والترسانة الفنية، وكتيبة من المجندين البديلين”.

“نعم يا سيدي ، إنها الأحدث عبر السفارة.”

وإذا تم استهدافهم، افتراضياً، في هجوم بحجم الهجوم الذي وقع في الشرق، فسيكون من الصعب للغاية منع توغلهم بسماء العاصمة.

بالطبع ، مع تحمل مثل هذه الأخبار ، كانت الاستخبارات رسول غير مرحب به. أي شخص يريد أن يرحب بشخص ما بأخبار جيدة ، وليس سيئة. لذا بدلاً من أن تكون خجول ، من الأفضل أن تكون منفرد.

 

وبعد أن قرر اللواء هابرغرام من شعبة الاستراتيجية الخارجية ذلك، عمل على قمع تعبيره وقدم التقرير بجفاف.

’أوه ، اهذا هو الحب من النظرة الأولى؟.’

“قام عدد صغير من وحدات السحرة بغزو موسكفا ومهاجمتها.” كان الإشعار الأول عبارة عن تقرير طارئ أعده ضابط استخبارات كان قد تم تعيينه للتو في السفارة.

“لذلك قد نتعرض لنفس العار الذي أصاب الاتحاد؟”.

“السحرة الإمبراطوريون يدورون فوق موسكفا.” في المرة الأولى التي سمع فيها ذلك ، اعتقد أنه كان نوعاً من العمليات الدعائية. و ان الدوران لأغراض التظاهر.

حسنا ، سنحرق أعلام الاتحاد وليس أعلام الإمبراطورية. من المؤكد أن العلم الأحمر للشيوعيين سيتوهج جيداً في النيران. مجرد تخيل هذا المشهد يحمسني للغاية.

تعجب الجميع، معتقدين أنها دعاية لرفع الروح المعنوية والتباهي بانتصاراتهم ضد الاتحاد، و تعجبوا لأنهم تمكنوا من الاقتراب من عاصمة بلد كانوا في حالة حرب معه.

“يبدو الأمر صعب. حتى من خلال ما نعرفه عن مواقعهم ، فالجيش الإمبراطوري لديه ثلاث كتائب من السحرة في العاصمة”.

“لقد تمت مداهمة المنظمات الحكومية الرئيسية في موسكفا بشكل كامل.”

وقد تم تفجير الضريح الذي دفن فيه قادة الثورة؛ بينما كان الكرملين، حيث كان الأمين العام مختبئ، قد سقط تقريباً.

ولكن مع تزايد وضوح الأمور، تحول العجب إلى خوف ورعب. كان من المفترض أنهم مجرد وحدة سحرة صغيرة ، ولكن في مرحلة ما ، أصبحت فوجا ثم اصبحوا وحدات متعددة هي التي انقسمت وهاجمت في وقت واحد، واعتبر الحادث هجوماً فعليا وليس مجرد تظاهر.

“نعم يا سيدي ، إنها الأحدث عبر السفارة.”

ما جعله محددا هو حجم الدمار.

اذاً…

ووفقا لما ذكره موظفون في السفارة في موسكفا، على الأقل، فإن الشرطة السرية وساحة الثورة قد تم تفجيرهم تماماً. لم يكونوا متأكدين مما إذا كان ذلك صحيح أم لا ، لكن التقارير ذكرت أنه تم زرع علم إمبراطوري في الساحة أيضاً. وفي الوقت نفسه، وردت تقارير أخرى غير مؤكدة، تقول إن هجوم ضخم قد تم تنفيذه ضد الكرملين وأنه دفعه إلى حافة الاستسلام.

صوت يطهر الرجس, ويمدح ملك السماء، ويحتفل بخلاص أرواحنا.

ويبدو أن المدينة في حالة من الذعر الشديد، ولكن بسبب ذلك، لم تكن التفاصيل حول مدى الضرر واضحة.

“على العكس من ذلك ، ماذا لو جربنا نفس الشيء؟”

ومع ذلك، كان من المؤكد أن الجناة كانوا سحرة إمبراطوريين. حتى لو كانوا فوج ، فهذا يعني انهم مائة شخص على الأكثر. كان من الممكن أيضاً وصفه بأنه هجوم تسلل واختراق تقوم به وحدة صغيرة نسبياً. ومع ذلك ، وفقا للتقرير ، فإن الأضرار التي سببوها كانت شديدة.

“هل يمكننا إيقاف وحدات العدو؟”

كان هذا هو المكان الذي جاء فيه الجزء الصعب – كابوس لأولئك المسؤولين عن الدفاع: لم يكن هناك ما يضمن أن الكومنولث يمكنه تجنب الخسائر التي تكبدها الاتحاد.

من الآن فصاعداً ، ستبدو كل الآخريات كالدمى. كان متأكد من ذلك. لا يستطع أحد أن يحل محلها.

“نحن بحاجة إلى إعادة التفكير في دفاعنا الجوي”.

“لقد تمت مداهمة المنظمات الحكومية الرئيسية في موسكفا بشكل كامل.”

كان الوقت متأخر بعض الشيء ، لكن المسؤولين أدركوا مدى ضعف الدفاع الجوي ل لوندينيوم. كان جدارهم البحري لا يزال في حالة جيدة. ولن يسمح بأي غزو بحري. وستحمي بحرية الكومنولث مياهها.

هبطوا جميعا بهدوء ، و بدت من تقودهم فتاة صغيرة. وقفت قائدة العدو بابتسامة شجاعة ، و من حيث كان ينظر ، فهي ليست أكثر من طفلة. كانت ابنة شخص ما تدوس العاصمة.

ولكن ما لم يتمكنوا من مطاردة غزاة السماء ، فسيكونون بلا قيمة في هذه الحالة.

كان يريدها. أراد أن يجعل تلك الفتاة الصغيرة تعاني تحته. ’آوووه ، أريد أن أعرف – اتوق لأعرف ، لا أستطيع أن أتحمل الانتظار.’

“هل يمكننا إيقاف وحدات العدو؟”

دعونا نغير الموضوع. ولا بد أن هذا ما فكر به وزير الخزانة. واقترح النظر إلى المسألة من زاوية مختلفة باقتراح مرن.

“أنا … لست متأكد تماماً مما إذا كان بإمكاننا وقف الغزو …”

17 مارس ، السنة الموحدة 1926 ، الكومنولث ، لوندينيوم

وفي الوقت نفسه، كانت وجوه أفراد الجيش المجبرين على التعامل مع القضية على بعد ظل واحد من الشحوب. نظام الدفاع الجوي الخاص بهم ، الذي غطى العاصمة فقط ، في أحسن الأحوال ، تأسس علي قاذفات القنابل بطيئة الطيران. لقد بنوا مواقع أمنية، مثل مواقع الرادار على الحافة الجنوبية للبر الرئيسي… لكنها لم تكن مصممة للتعامل مع السحرة الرشيقين بنطاق فوج أو كتيبة.

ولكن مع تزايد وضوح الأمور، تحول العجب إلى خوف ورعب. كان من المفترض أنهم مجرد وحدة سحرة صغيرة ، ولكن في مرحلة ما ، أصبحت فوجا ثم اصبحوا وحدات متعددة هي التي انقسمت وهاجمت في وقت واحد، واعتبر الحادث هجوماً فعليا وليس مجرد تظاهر.

وإذا تم استهدافهم، افتراضياً، في هجوم بحجم الهجوم الذي وقع في الشرق، فسيكون من الصعب للغاية منع توغلهم بسماء العاصمة.

“نحن بحاجة إلى إعادة التفكير في دفاعنا الجوي”.

ثم ماذا سيحدث؟ سيتعرض الكومنولث لنفس العار الذي يتعرض له الاتحاد. مجرد التفكير بهذا كان مرعب. واستطاع الموظفون أن يروا أنه ليس لديهم طريقة للقضاء على هذا الاحتمال.

“… يا له من ترحيب كبير”.

… وبسبب هذا الإدراك ، انخفض مزاجهم.

لم تكن كتيبة السحرة تعتبر عدد كبير.

“لذلك قد نتعرض لنفس العار الذي أصاب الاتحاد؟”.

بل و سيتنازل لأي منافس سياسي. و سيستفيد من أي منشقين. لقد ارادها بشدة لدرجة أنه مستعد ان يعفوا عن السحرة الذين أرسلهم إلى سيلدبيريا للإعدام.

“في الوقت الحاضر ، لا يمكننا استبعاد ذلك تماماً…”

“نعم يا سيدي ، إنها الأحدث عبر السفارة.”

غني عن القول ان هذا ضغط كبير علي الجميع. و بدافع الانزعاج وراء قبضته ، ضرب رئيس الوزراء الطاولة و اوقف الشكاوى. فما يحتاجون إليه هو اتخاذ تدابير مضادة.

كيف يمكن أن يحدث مثل هذا الخطأ أمام عيني لوريا؟ وفي العاصمة مع جوزيف نفسه حاضر؟ إذا كان لوريا هو الذي زرع الخوف غير المحدود كمدير لعمليات التطهير، فجوزيف هو الذي أعطي كل أوامر الإعدام.

“لا بأس بذلك. أريد أن أسمع كيف سنتعامل معها”.

صوت يطهر الرجس, ويمدح ملك السماء، ويحتفل بخلاص أرواحنا.

إذا كان هناك شيء تريده ، فسأستمع إليه ، لذا سارع وأخبرني. إذا لم تقم بذلك وحدث أي شيء ، فستكون الشخص الذي يتحمل المسؤولية الكاملة.

’دميتي المثالية. آه ، لا أستطيع الانتظار. أنا غير صبور لدرجة أنني أريد عمليا التواصل معها الآن. مذهل, إذن هذه هي الرومانسية. أنا ارتجف ، وفي عمري. أو ربما متحمس؟ على أي حال ، أنا متأكد من أن هذا هو ما يعنيه عدم القدرة على الجلوس ساكناً. أشعر بدافع وتصميم على التغلب على أي عقبة في الوقت الحالي.

مع ما قاله , فحتى العسكريين رفيعوا المستوى يجب أن يقبلوا مصيرههم ويسردوا بطاعة المعدات اللازمة عندما يواجهوا وهجه كهذا.

أمام عينيه كانت وحدة عدو تحمل علم الإمبراطورية.

“سيكون تعزيز ستار الدفاع الجوي على رأس أولوياتنا. بالإضافة إلى ذلك، نود أن نضع طائرات مقاتلة ووحدات سحرة بفيلق الدفاع عن الوطن”.

“لا يزال لدينا منطقة عازلة استراتيجية حتى العريق. لا أعتقد أن هناك أي سبب للتضحية بأنفسنا من أجل الجمهورية”.

قام رئيس هيئة الأركان العامة بتبديل مزاجه بسرعة يمكن وصفها بأنها مذهلة. و في اليوم الآخر فقط ، كان مليئا بالثقة ، لكن تغيير مزاجه كان الشيء الوحيد الذي يمكنه القيام به بسرعة.

“… صحيح، هذا منطقي”.

أو ربما يجب أن أقول إن لديه موهبة بتعلم الدروس؟ كان أفضل بكثير من الجنرالات الذين يلتزمون بالكلاسيكيات ولا يتعلمون أبدا. قرر رئيس الوزراء الموافقة علي اقتراحه.

عادةً ، كان يظهر ابتسامة غريبة وغير صادقة يمكن أن تسميها ب”الابتسامة الشيوعية”. ولكن الآن تم تمزيق هذا القناع بالكامل لدرجة أنه عبر بتردد عن ذلك الشكل الأكثر ندرة ونقاء وأعلى شكل من أشكال النشوة.

“لكن القيام بذلك سيحد من عدد القوات التي يمكننا إرسالها إلى القارة الجنوبية! وقد قدم أسطول البحر الداخلي ومقر القوات الإقليمية هناك طلبات متكررة وموقعة بشكل مشترك”.

“… أريدها. يجب أن أحصل عليها. يجب أن أحصل عليها”.

“لا يزال لدينا منطقة عازلة استراتيجية حتى العريق. لا أعتقد أن هناك أي سبب للتضحية بأنفسنا من أجل الجمهورية”.

ما جعله محددا هو حجم الدمار.

احتج وزير الخارجية بسرعة ، لكن رد الجيش كان غير مبالي. حسنا ، من وجهة نظرهم ، كانوا مضطرين إلى مراعاة وزارة الخارجية. لكن هذا لا يعني أنهم ملزمين بقبول هذه الأزمة التي تهدد بدوس شرفهم بشكل خطير.

كان الحفاظ على خطوط التجارة وحده يقطع انفاس اللورد الأول(صعب).

كان لوزارة الخارجية موقفها الخاص، وأسبابها الخاصة لإثارة طلبات الجمهورية الحرة المستمرة لمزيد من التعزيزات في القارة الجنوبية. فالجمهورية الحرة لن تسمح لحليفها بمغادرة خطوط المعركة والعكس صحيح. كما فهم الجيش ما هو مهم. لكن الجيش كان له أسبابه ومصالحه الخاصة.

 

“أنا أتفق ، لكن هذا لا يمكن إلا أن يعمل بشكل جيد.”

’الآن، إذن. حان الوقت للتوجه إلى استوديو الافلام وتجربة بعض التبادل الثقافي.

الشخص الذي اندمج مع تحفظ إضافي طفيف كان من موظفي البحرية. و عند سماع التعليق ، أشار الجميع إلى أن موظفي البحرية لديهم انطباع جيد عن القوات المشتركة لأسطول البحر الداخلي وبقايا الأسطول الجمهوري.

“في الوقت الحاضر ، لا يمكننا استبعاد ذلك تماماً…”

على أقل تقدير، أرادوا الحفاظ على المنطقة العازلة الاستراتيجية إلى حد ما من أجل حماية القناة والمستعمرات. وتحقيقاً لهذه الغاية، سيكون من الأفضل لو استطاعوا أن يواصلوا القتال مع فلول الجمهورية، أيا كانت الحالة التي كانوا فيها.

كانت تلك المجموعة الصغيرة تعيث فساداً دون رادع. و كان ذلك كافي لصعق أي شخص في أعلى مستوى بمنظمة الحزب.

… حسنا، هذا القطار الفكري هو السبب في أن الجمهورية تكرهنا. بالطبع ، الأمر متبادل.

“أنا أتفق ، لكن هذا لا يمكن إلا أن يعمل بشكل جيد.”

“على العكس من ذلك ، ماذا لو جربنا نفس الشيء؟”

ويبدو أن المدينة في حالة من الذعر الشديد، ولكن بسبب ذلك، لم تكن التفاصيل حول مدى الضرر واضحة.

دعونا نغير الموضوع. ولا بد أن هذا ما فكر به وزير الخزانة. واقترح النظر إلى المسألة من زاوية مختلفة باقتراح مرن.

“لن أتوقف عند أي شيء. لا يهمني ما يتطلبه الأمر. نعم، سأفعل أي شيء”.

“… في الحقيقة. لا أعتقد أنها فكرة سيئة ، ولكن …”

“على العكس من ذلك ، ماذا لو جربنا نفس الشيء؟”

لقد ألقى شريان الحياة ، لذلك يجب أن آخذه. وبهذه الفكرة، قرر إدراجه في المناقشة.

كان تعبيرها الجريء جميلاً كلوحة. واشعت حتى وسط شوارع موسكفا التي مزقتها الحرب. حتي بدون اي زينة ، امتلكت جمال لا يمكن إخفائه.

“يبدو الأمر صعب. حتى من خلال ما نعرفه عن مواقعهم ، فالجيش الإمبراطوري لديه ثلاث كتائب من السحرة في العاصمة”.

“على العكس من ذلك ، ماذا لو جربنا نفس الشيء؟”

لكن رد الجيش كان فوري. ومن ما يبدوا، فقد كانت لديهم نفس الفكرة لكنهم لم يقترحوها لأنهم توصلوا بالفعل إلى هذا الاستنتاج.

“… لا يوجد خطأ، إذاً؟”

“… يا له من ترحيب كبير”.

’يجب أن أجعلها تلهث بهذا الصوت الرائع.

“يبدو أنها وحدة المدربين، والترسانة الفنية، وكتيبة من المجندين البديلين”.

… حسنا، هذا القطار الفكري هو السبب في أن الجمهورية تكرهنا. بالطبع ، الأمر متبادل.

 

أو ربما يجب أن أقول إن لديه موهبة بتعلم الدروس؟ كان أفضل بكثير من الجنرالات الذين يلتزمون بالكلاسيكيات ولا يتعلمون أبدا. قرر رئيس الوزراء الموافقة علي اقتراحه.

وفي الوقت نفسه، كانت وجوه أفراد الجيش المجبرين على التعامل مع القضية على بعد ظل واحد من الشحوب. نظام الدفاع الجوي الخاص بهم ، الذي غطى العاصمة فقط ، في أحسن الأحوال ، تأسس علي قاذفات القنابل بطيئة الطيران. لقد بنوا مواقع أمنية، مثل مواقع الرادار على الحافة الجنوبية للبر الرئيسي… لكنها لم تكن مصممة للتعامل مع السحرة الرشيقين بنطاق فوج أو كتيبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط