الفصل 126
“لدينا أوامر من هيئة الأركان العامة للتقدم أبعد من ذلك. أتخيل أنه حتى أولئك الذين سيأتون من بعدنا سيكون لديهم وقت أسهل “.
برعاية تركي
راضية عن التنسيق الذي كان من الممكن أن يتم تنفيذه فقط بين المحترفين ، تمشي تانيا لتحية رجل بابتسامة كبيرة على وجهه ، وتعتقد أنه القائد.
((((باقي فصلين على الدعم))))
شرح بسخرية ما رآه – وجود ضابط طفل.
“ايتها الرائد؟”
“لقد هربنا مباشرة قبل ظهور المدفعية الثقيلة”.
“هل هناك أي شيء؟” عندما سألتها سيريبرياكوف، أجابت معترفة أنه ليس من سماتها المميزة “آه ، لقد فكرت فقد أنهم إذا كانوا في مأزق، فربما قد تنفذ منهم هذه الأشياء. سيكون من الجيد أن ياخذهم الويسكي والسجائر أيضًا ، لكنني أدركت في خضم القتال ، أنهم بحاجة إلى الإمدادات الطبية “.
يعد الحفاظ على التشكيل القتالي تحسباً لمعارك المواجهة وغزو المنطقة المحتلة بأقصى سرعة فرصة للكتيبة لتطبيق مهارات البحث والتدمير التي صقلتها على نهر الراين والجنوب.
عندما تواصل تانيا ، متأسفة على عدم وجود أي ويسكي أو سجائر ، على أي حال ، انتهى بها الأمر تقريبًا عابسة لتعليق من وايس.
“قواتنا! توقيت عظيم!”
“أنا لا أشك في ذلك. لكن ابتها رائد، يجب أن يكون هناك خمور من القارة الجنوبية في خزينة الكتيبة “.
تنحني وتوضح أنها فازت بطريقة ما بشكل كبير وأنها تناولت الكحول بسبب الحالة المزاجية العامة في ذلك الوقت ؛ لم يكن لها علاقة به ، فألقته في خزينة الكتيبة. نظرًا لأنهم يتعاملون مع حالة طوارئ ، فإن تانيا تخلت عن القضية في الوقت الحالي لكنها مضطرة إلى تدوين ملاحظة ذهنية للتحدث إلى القوات لاحقًا.
“الكابتن وايس ، ما الذي تتحدث عنه؟ لم يخبرني أحد بذلك! ”
“أنا لا أشك في ذلك. لكن ابتها رائد، يجب أن يكون هناك خمور من القارة الجنوبية في خزينة الكتيبة “.
أحضر الجميع معهم شيئًا صغيرًا كهدية تذكارية ، أو كان بإمكانهم إرسال شيء ما عبر البريد العسكري ، لكن … الزجاجات في خزينة الكتيبة؟ حقيقة أنها لم توافق على المصاريف أو وافقت على الشراء هي ، بالنسبة لتانيا ، محرجة تقريبًا.
“أعني أنني قابلت الرائد الذي جاء لإنقاذنا ، و … ماذا يمكنني أن أقول حتى؟ كانت تبدو في نفس عمر ابنتي! ”
“فاز بها أحد أفراد الكتيبة في لعبة بوكر في مقر قيادة قوات التدخل السريع في القارة الجنوبية ، لذلك كنت متمسكًا بها. وهو مجرد نوع من الأشياء التي تتوقع أن يكون لدى المقر الرئيسي – أشياء جميلة “.
كل إيماءة غير مبالية يقوم بها مليئة بلباقة وذكاء المحاربين القدامى. زميل مثل هذا هو شريك لا يقدر بثمن. بصراحة ، حتى مجرد ضابط متمرس واحد يكفي لجعل الأمور تسير بشكل أكثر سلاسة.
“عليك أن تعذرني ، كابتن. اعتقدت أنك من النوع الجاد الذي لن يمس المقامرة “.
بنداء واحد من تانيا ، التي ليست على استعداد للسماح لهم بالانخراط في قتال منظم ، يتم القضاء على الأعداء الذين يبدو أنهم القادة ، حتى آخر رجل ، بمزيج من صيغ الانفجار المتناثرة وصيغ القنص البصري التي تمطر بلا رحمة على الأرض .
عند تلقي وهج تانيا الذي لا ينقصه سوى التفاصيل ، يشعر وايس بالارتباك قليلاً ويقول على عجل ، “في الواقع ، كانت الملازمة سيريبرياكوف هي من فازت …”
إن طرد الجيش الفيدرالي ، الغير القادر الآن على القتال المنظم ، هو مثل مسرحية أطفال لتلك النخب الذين لعبوا مع الجيش الجمهوري على جبهة نهر الراين.
“ماذا؟ هل هذا صحيح؟”
“… لم أكن لأظن أبدًا أن تلك الشائعات المشبوهة عن ضابط مجهول العمر كانت صحيحة …”
“أم ، كنت ألعب فقط من أجل المتعة …”
تنحني وتوضح أنها فازت بطريقة ما بشكل كبير وأنها تناولت الكحول بسبب الحالة المزاجية العامة في ذلك الوقت ؛ لم يكن لها علاقة به ، فألقته في خزينة الكتيبة. نظرًا لأنهم يتعاملون مع حالة طوارئ ، فإن تانيا تخلت عن القضية في الوقت الحالي لكنها مضطرة إلى تدوين ملاحظة ذهنية للتحدث إلى القوات لاحقًا.
تنحني وتوضح أنها فازت بطريقة ما بشكل كبير وأنها تناولت الكحول بسبب الحالة المزاجية العامة في ذلك الوقت ؛ لم يكن لها علاقة به ، فألقته في خزينة الكتيبة. نظرًا لأنهم يتعاملون مع حالة طوارئ ، فإن تانيا تخلت عن القضية في الوقت الحالي لكنها مضطرة إلى تدوين ملاحظة ذهنية للتحدث إلى القوات لاحقًا.
ترجمة نيرو
سيكون ذلك بعد أن نكمل مهمة الإنقاذ هذه. رداً على اقتراح تانيا ، تقول هيئة الأركان العامة إنها توافق على الفكرة بالإضافة إلى الموافقة عليها. وبما أن الأوامر رسمية ، فإن هيئة الأركان العامة ستهتم بإجراء تعديلات على مناطق أخرى.
“أنا … افهم، سيدي.”
تساعد مجموعة الجيش الشرقي بالأسلحة والذخيرة التي تتعامل معها سيريبرياكوف. بمجرد تلقي جرانتز ووحدته التعليمات والتوثيق حول المنطقة من الطاقم الشرقي ، تعطي تانيا تفاصيل الكتيبة حول أهدافهم وخط سير الرحلة.
“أنا سعيدة لأننا حققنا ذلك في الوقت المناسب. في الأكاديمية ، حفروا فينا أن التأخير لا يتم التسامح معه كثيرًا لدرجة أن مجرد كلمة متأخر تخيفني! ”
في الأساس ، نحن نقدم الأمل. عندما تنتهي من إخبارهم بذلك ، يتم تحميس جميع المحاربين القدامى ، كما هو متوقع. ” لنقم بذلك!” صرخوا بصوت عالٍ ، ويصرخوا ضمنيًا ، إذا كانت قواتنا في ورطة ، فسنهرع إلى الإنقاذ! هذا ما يعيش السحرة من أجله! روحهم القتالية تتصاعد.
”جهزوا نيرانا قمعية! اختاروا أهدافكم الخاصة! ”
عادة ، يكره السحرة مهام التوصيل بسبب مقدار الإرهاق الذي تنطوي عليه ، ولكن هذه المرة من الطبيعي أن يكون التسليم جزءًا من المهمة ، لذا فهم يتحملون إمدادات الإسعافات الأولية والسلع الأخرى دون شكوى واحدة.
تظهر إمدادات إضافية غير متوقعة في الوقت الذي تصطف فيه تانيا والكتيبة على المدرج استعدادًا للإقلاع. أحضر موظفو مجموعة الجيش الشرقي الذين جاءوا لتوديع الكتيبة المثقلة بالفعل زجاجات وعلب سجائر كما لو أنهم تذكروا للتو أنها بحوزتهم.
تظهر إمدادات إضافية غير متوقعة في الوقت الذي تصطف فيه تانيا والكتيبة على المدرج استعدادًا للإقلاع. أحضر موظفو مجموعة الجيش الشرقي الذين جاءوا لتوديع الكتيبة المثقلة بالفعل زجاجات وعلب سجائر كما لو أنهم تذكروا للتو أنها بحوزتهم.
على الرغم من أنها محاصرة ، بقيت القواة المحاصرة تقدر على القتال.من الطبيعي لهم أن يضربوا العدو حيث كان ضعيفا، بينما يطير السحرة الحلفاء ردًا ويبدأون في اسقاط الصيغ على رؤوس قوات الاتحاد ، تؤكد تانيا أنها هزيمتهم.
رسميًا ، ترفض تانيا طلبها لنقل العناصر إلى أصدقائها في الخطوط الأمامية لأنها ستكون ثقيلة جدًا ، لكنها تعلن أنها ستحترم الإرادة الحرة لمرؤوسيها.
“اعملوا معا! اخترقوا من خلالهم! بعثروا خطوطهم! ”
وضع رجالها البضائع غير المسجلة قليلاً في عبواتهم – تم التعامل مع الكحول والسجائر كأغراض شخصية – وبتوديع أكبر قليلاً من المعتاد ، تقلع كتيبة السحرة الجوية 203 وتبدأ دفعها نحو تيجينهوف المحاصرة.
“هل هناك أي شيء؟” عندما سألتها سيريبرياكوف، أجابت معترفة أنه ليس من سماتها المميزة “آه ، لقد فكرت فقد أنهم إذا كانوا في مأزق، فربما قد تنفذ منهم هذه الأشياء. سيكون من الجيد أن ياخذهم الويسكي والسجائر أيضًا ، لكنني أدركت في خضم القتال ، أنهم بحاجة إلى الإمدادات الطبية “.
هدفهم ، بطبيعة الحال ، هو كسر الحصار.
سيكون ذلك بعد أن نكمل مهمة الإنقاذ هذه. رداً على اقتراح تانيا ، تقول هيئة الأركان العامة إنها توافق على الفكرة بالإضافة إلى الموافقة عليها. وبما أن الأوامر رسمية ، فإن هيئة الأركان العامة ستهتم بإجراء تعديلات على مناطق أخرى.
يعد الحفاظ على التشكيل القتالي تحسباً لمعارك المواجهة وغزو المنطقة المحتلة بأقصى سرعة فرصة للكتيبة لتطبيق مهارات البحث والتدمير التي صقلتها على نهر الراين والجنوب.
“ماذا؟ هل هذا صحيح؟”
وهكذا استخدم الجيش الإمبراطوري هذه الكتيبة المعززة كالمطرقة وأسقطها بكل قوته على جيش الاتحاد.
“تقدموا ، تقدموا! اخترقوا مباشرة! ” تزأر تانيا في مقدمة وحدتها ، بدأوا هجومًا مضادًا للسطح لجميع الوحدات التي تهاجم الإمبراطوريين ، بدءًا من الجناح.
للوصول مباشرة إلى النقطة ، نجحت كتيبة السحرة الجوية 203 في تحطيم وحدات جيش الاتحاد المحاصرة في توقيت مثالي.
“اسمح لي بمرافقتك. سنكون هنا للتحقق من بقايا العدو ، ولكن ماذا عنك؟ ”
“تقدموا ، تقدموا! اخترقوا مباشرة! ” تزأر تانيا في مقدمة وحدتها ، بدأوا هجومًا مضادًا للسطح لجميع الوحدات التي تهاجم الإمبراطوريين ، بدءًا من الجناح.
يعد الحفاظ على التشكيل القتالي تحسباً لمعارك المواجهة وغزو المنطقة المحتلة بأقصى سرعة فرصة للكتيبة لتطبيق مهارات البحث والتدمير التي صقلتها على نهر الراين والجنوب.
”جهزوا نيرانا قمعية! اختاروا أهدافكم الخاصة! ”
“… لم أكن لأظن أبدًا أن تلك الشائعات المشبوهة عن ضابط مجهول العمر كانت صحيحة …”
بنداء واحد من تانيا ، التي ليست على استعداد للسماح لهم بالانخراط في قتال منظم ، يتم القضاء على الأعداء الذين يبدو أنهم القادة ، حتى آخر رجل ، بمزيج من صيغ الانفجار المتناثرة وصيغ القنص البصري التي تمطر بلا رحمة على الأرض .
لاحظ هوفن كيف كان الأمر مرعبًا ، وتترد تانيا بتعليق حول مدى سوء تعرضهم للقضم إذا لم يفعلوا ذلك في الوقت المناسب. مع هذا التبادل ، لا يزال الضابطان يشعران ببعضهما البعض ، لكن كلاهما راضٍ عن النتائج.
طالما أن إطلاق النار متقطع ، فلا داعي للانتباه إليه ، لذا فإن كتيبة السحرةالجوية 203 تهيمن على ساحة المعركة كما لو كانت تمتلكها.
وبينما كان يراقبها وهي تمضي – شيش – تنكسر تعابيره ، ويتمتم ، “إذن كانت الشائعات صحيحة.”
حتى ساحر مع صدفة دفاعية سيتم إسقاطه إذا أصبحوا مهملين في ساحة المعركة حيث يتطاير الرصاص. ولكن إذا لم يتم الاطلاق بطريقة منظمة ، فإن فرص الاصابة تكون ضئيلة للغاية.
“اعملوا معا! اخترقوا من خلالهم! بعثروا خطوطهم! ”
إن طرد الجيش الفيدرالي ، الغير القادر الآن على القتال المنظم ، هو مثل مسرحية أطفال لتلك النخب الذين لعبوا مع الجيش الجمهوري على جبهة نهر الراين.
تنحني وتوضح أنها فازت بطريقة ما بشكل كبير وأنها تناولت الكحول بسبب الحالة المزاجية العامة في ذلك الوقت ؛ لم يكن لها علاقة به ، فألقته في خزينة الكتيبة. نظرًا لأنهم يتعاملون مع حالة طوارئ ، فإن تانيا تخلت عن القضية في الوقت الحالي لكنها مضطرة إلى تدوين ملاحظة ذهنية للتحدث إلى القوات لاحقًا.
“الرائد ، انظري!”
حتى ساحر مع صدفة دفاعية سيتم إسقاطه إذا أصبحوا مهملين في ساحة المعركة حيث يتطاير الرصاص. ولكن إذا لم يتم الاطلاق بطريقة منظمة ، فإن فرص الاصابة تكون ضئيلة للغاية.
تانيا تتبع طلب سيريبرياكوف برؤية ركن من أركان جيش العدو ينهار وتومئ برأسها في الموعد المحدد.
“الرائد ، انظري!”
“قواتنا! توقيت عظيم!”
يعد الحفاظ على التشكيل القتالي تحسباً لمعارك المواجهة وغزو المنطقة المحتلة بأقصى سرعة فرصة للكتيبة لتطبيق مهارات البحث والتدمير التي صقلتها على نهر الراين والجنوب.
على الرغم من أنها محاصرة ، بقيت القواة المحاصرة تقدر على القتال.من الطبيعي لهم أن يضربوا العدو حيث كان ضعيفا، بينما يطير السحرة الحلفاء ردًا ويبدأون في اسقاط الصيغ على رؤوس قوات الاتحاد ، تؤكد تانيا أنها هزيمتهم.
“الكابتن وايس ، ما الذي تتحدث عنه؟ لم يخبرني أحد بذلك! ”
“اعملوا معا! اخترقوا من خلالهم! بعثروا خطوطهم! ”
“أنا لا أشك في ذلك. لكن ابتها رائد، يجب أن يكون هناك خمور من القارة الجنوبية في خزينة الكتيبة “.
تركز كتيبة السحرة الجوية 203 نيرانها على نقطة واحدة وتدعم الاختراق أثناء التحرك في موقع للانضمام إلى الآخرين. في غضون ذلك ، تسارع الوحدات الصديقة في تحديد الهدف والبدء في التعاون بسهولة.
“شكرًا. آمل ألا نفلس “.
وبالتالي ، فإن الاختراق والجمع بين القوى يتم تحقيقه بسهولة تامة.
رحلوا مثل النخبة، مع تبادل التحيات المحترمة ، خرجت تانيا ، مع مرؤوسيها خلفها ، خروجًا كريمًا من ساحة المعركة. حسنًا ، إلى الوظيفة التالية.
راضية عن التنسيق الذي كان من الممكن أن يتم تنفيذه فقط بين المحترفين ، تمشي تانيا لتحية رجل بابتسامة كبيرة على وجهه ، وتعتقد أنه القائد.
رحلوا مثل النخبة، مع تبادل التحيات المحترمة ، خرجت تانيا ، مع مرؤوسيها خلفها ، خروجًا كريمًا من ساحة المعركة. حسنًا ، إلى الوظيفة التالية.
“الرائد هوفن ، الفرقة الثالثة ، كتيبة السحرة 213! شكرا لقدومك! كانت هذه استجابة سريعة!”
حتى تانيا تريد الاقتراب من شخص تشعر أنه يمكنها التعايش معه. إنها ترى بشكل عرضي الزجاجات والسجائر التي عهد بها إليهم الموظفون كدليل على هذا الانطباع اللطيف.
“أنا آسفة لأننا تأخرنا. أنا الرائد فون ديغوريشاف ، كتيبة السحرة الجوية 203 ، أعمل تحت قيادة هيئة الأركان العامة. لقد أُمرنا بشن هجوم مضاد وبالكاد تمكنا من الاندفاع إلى هنا – أنا مرتاحة للغاية. وبالمناسبة ، عمل رائع البقاء على قيد الحياة في مثل هذا الحصار الثقيل “.
“حسنًا ، الأهم من ذلك ، لدينا عمل يجب القيام به. عمل . لقد قاتلنا جميعًا بقوة لطرد هؤلاء الأعداء . سنقوم بتفجيرهم قبل أن يعيدوا تجميع صفوفهم! ”
تصافحت تانيا وهوفن ، وتمنى كل منهما للآخر التوفيق في المعارك المستقبلية. بالطبع ، التبادل هو مجاملة رسمية ، لكن الامتنان والثناء حقيقيان. على عكس آداب السلوك التي لا تزال مجرد درع لما توحيه، في الخطوط الأمامية ، إنها تساعد الضباط على الترابط من خلال تجاربهم المشتركة.
للوصول مباشرة إلى النقطة ، نجحت كتيبة السحرة الجوية 203 في تحطيم وحدات جيش الاتحاد المحاصرة في توقيت مثالي.
“لقد هربنا مباشرة قبل ظهور المدفعية الثقيلة”.
وبالتالي ، فإن الاختراق والجمع بين القوى يتم تحقيقه بسهولة تامة.
“أنا سعيدة لأننا حققنا ذلك في الوقت المناسب. في الأكاديمية ، حفروا فينا أن التأخير لا يتم التسامح معه كثيرًا لدرجة أن مجرد كلمة متأخر تخيفني! ”
“الرائد ، انظري!”
لاحظ هوفن كيف كان الأمر مرعبًا ، وتترد تانيا بتعليق حول مدى سوء تعرضهم للقضم إذا لم يفعلوا ذلك في الوقت المناسب. مع هذا التبادل ، لا يزال الضابطان يشعران ببعضهما البعض ، لكن كلاهما راضٍ عن النتائج.
طالما أن إطلاق النار متقطع ، فلا داعي للانتباه إليه ، لذا فإن كتيبة السحرةالجوية 203 تهيمن على ساحة المعركة كما لو كانت تمتلكها.
“أي طريق هو مقر القسم؟” تانيا تصل مباشرة إلى النقطة وتبلغ هوفن بوضع كتيبتها. صحيح أنهم جاءوا بناء على أوامر لإنقاذهم ، ولكن من المهم الآن الاستعداد للعملية التالية.
أحضر الجميع معهم شيئًا صغيرًا كهدية تذكارية ، أو كان بإمكانهم إرسال شيء ما عبر البريد العسكري ، لكن … الزجاجات في خزينة الكتيبة؟ حقيقة أنها لم توافق على المصاريف أو وافقت على الشراء هي ، بالنسبة لتانيا ، محرجة تقريبًا.
“اسمح لي بمرافقتك. سنكون هنا للتحقق من بقايا العدو ، ولكن ماذا عنك؟ ”
“فاز بها أحد أفراد الكتيبة في لعبة بوكر في مقر قيادة قوات التدخل السريع في القارة الجنوبية ، لذلك كنت متمسكًا بها. وهو مجرد نوع من الأشياء التي تتوقع أن يكون لدى المقر الرئيسي – أشياء جميلة “.
“لدينا أوامر من هيئة الأركان العامة للتقدم أبعد من ذلك. أتخيل أنه حتى أولئك الذين سيأتون من بعدنا سيكون لديهم وقت أسهل “.
“كيف سارت الأمور أيها القائد؟”
“بعد أن رأيت في تلك المعركة مدى مهارة وحداتك ، أود أن أقول هذا. الرائد فون ديجوريشاف ، أنا ممتن جدًا لك ولكتيبتك. أنا منبهر أنك حققت هذا الاختراق وأنقذتنا. إنه لأمر سيء للغاية أننا لا نستطيع أن نقدم لكم المشروبات ، سيدتي ، لكن يرجى السماح لنا بمعاملة مرؤوسيك بمجرد أن تأخذوا استراحة من العمليات “.
رحلوا مثل النخبة، مع تبادل التحيات المحترمة ، خرجت تانيا ، مع مرؤوسيها خلفها ، خروجًا كريمًا من ساحة المعركة. حسنًا ، إلى الوظيفة التالية.
يضحك بابتسامة كبيرة مفادها أنهم سيحمون الرقم 203 حتى تنتهي مهمتهم على الهاتف المحمول ، وتبتسم تانيا بسخرية ، وتعلق على ذكاءه.
إن طرد الجيش الفيدرالي ، الغير القادر الآن على القتال المنظم ، هو مثل مسرحية أطفال لتلك النخب الذين لعبوا مع الجيش الجمهوري على جبهة نهر الراين.
“لن اكون متغطرسة، لكن وحدتي يمكن أن تشرب. لسوء الحظ ، عندما تتاح لهم الفرصة ، فإنهم ينخفضون بدرجة كافية لتعويض امتناعهم المعتاد. إنهم متشددون لدرجة أنهم مرة ، في القارة الجنوبية ، أسقطوا وحدة نقل معادية من أجل البيرة فقط … أخشى أنك قد تفلس إذا اعتنيت بهم، الرائد هوفن “.
هدفهم ، بطبيعة الحال ، هو كسر الحصار.
“ها ها ، يبدو أنهم يعرفون كيفية الاحتفال. حسنًا ، إذن ، سوف يتجمع كل ضباط كتيبتي معًا للتعامل معكم يا رفاق. اشربوا بقدر ما تريدون! ”
“شكرًا. آمل ألا نفلس “.
كل إيماءة غير مبالية يقوم بها مليئة بلباقة وذكاء المحاربين القدامى. زميل مثل هذا هو شريك لا يقدر بثمن. بصراحة ، حتى مجرد ضابط متمرس واحد يكفي لجعل الأمور تسير بشكل أكثر سلاسة.
“شيش. أعتقد أن بعض أساطير المعركة تحمل مصداقية غير متوقعة “.
“هذا يبدو ممتعا. أوه ، هذا ليس كثيرًا ، لكن … ”
“… لم أكن لأظن أبدًا أن تلك الشائعات المشبوهة عن ضابط مجهول العمر كانت صحيحة …”
حتى تانيا تريد الاقتراب من شخص تشعر أنه يمكنها التعايش معه. إنها ترى بشكل عرضي الزجاجات والسجائر التي عهد بها إليهم الموظفون كدليل على هذا الانطباع اللطيف.
وضع رجالها البضائع غير المسجلة قليلاً في عبواتهم – تم التعامل مع الكحول والسجائر كأغراض شخصية – وبتوديع أكبر قليلاً من المعتاد ، تقلع كتيبة السحرة الجوية 203 وتبدأ دفعها نحو تيجينهوف المحاصرة.
“ها ها ها ها. إنه لأمر سيء للغاية أنه لا يمكنك تناول مثل هذا المشروب اللذيذ لنعش من خلال هذا وسأعاملك عندما تكبرين “.
كل ما يمكن أن يقوله هوفن هو أن هذا ما رآه حقًا.
“سوف أتطلع إلى ذلك. حسنًا ، من الأفضل أن أذهب “.
“شكرًا. آمل ألا نفلس “.
حتى تانيا تريد الاقتراب من شخص تشعر أنه يمكنها التعايش معه. إنها ترى بشكل عرضي الزجاجات والسجائر التي عهد بها إليهم الموظفون كدليل على هذا الانطباع اللطيف.
رحلوا مثل النخبة، مع تبادل التحيات المحترمة ، خرجت تانيا ، مع مرؤوسيها خلفها ، خروجًا كريمًا من ساحة المعركة. حسنًا ، إلى الوظيفة التالية.
“قواتنا! توقيت عظيم!”
وبينما كان يراقبها وهي تمضي – شيش – تنكسر تعابيره ، ويتمتم ، “إذن كانت الشائعات صحيحة.”
“أعني أنني قابلت الرائد الذي جاء لإنقاذنا ، و … ماذا يمكنني أن أقول حتى؟ كانت تبدو في نفس عمر ابنتي! ”
“كيف سارت الأمور أيها القائد؟”
“أم ، كنت ألعب فقط من أجل المتعة …”
“… لم أكن لأظن أبدًا أن تلك الشائعات المشبوهة عن ضابط مجهول العمر كانت صحيحة …”
يعد الحفاظ على التشكيل القتالي تحسباً لمعارك المواجهة وغزو المنطقة المحتلة بأقصى سرعة فرصة للكتيبة لتطبيق مهارات البحث والتدمير التي صقلتها على نهر الراين والجنوب.
عندما التقى بنظرة مرؤوسه الفارغة ، أدرك أن الرجل لم يقابل الرائد فون ديجوريشاف أو أي من السحرة الذين جاءوا لإنقاذهم.
تساعد مجموعة الجيش الشرقي بالأسلحة والذخيرة التي تتعامل معها سيريبرياكوف. بمجرد تلقي جرانتز ووحدته التعليمات والتوثيق حول المنطقة من الطاقم الشرقي ، تعطي تانيا تفاصيل الكتيبة حول أهدافهم وخط سير الرحلة.
شرح بسخرية ما رآه – وجود ضابط طفل.
صحيح أن مرؤوسه على حق. لم يكن من النادر أن يكون شخص خارج الأكاديمية والكلية الحربية في أوائل الثلاثينيات من عمره عندما يرتدى شارة ضابط هيئة الأركان العامة.
“هاه؟”
“هاه؟”
“أعني أنني قابلت الرائد الذي جاء لإنقاذنا ، و … ماذا يمكنني أن أقول حتى؟ كانت تبدو في نفس عمر ابنتي! ”
لاحظ هوفن كيف كان الأمر مرعبًا ، وتترد تانيا بتعليق حول مدى سوء تعرضهم للقضم إذا لم يفعلوا ذلك في الوقت المناسب. مع هذا التبادل ، لا يزال الضابطان يشعران ببعضهما البعض ، لكن كلاهما راضٍ عن النتائج.
“هيا ، لا بد أنك تمزح! ضابط أركان حرب؟ يجب أن تكون في أواخر العشرينات من عمرها على الأقل إذا تخرجت من الكلية الحربية “.
عند تلقي وهج تانيا الذي لا ينقصه سوى التفاصيل ، يشعر وايس بالارتباك قليلاً ويقول على عجل ، “في الواقع ، كانت الملازمة سيريبرياكوف هي من فازت …”
كل ما يمكن أن يقوله هوفن هو أن هذا ما رآه حقًا.
تصافحت تانيا وهوفن ، وتمنى كل منهما للآخر التوفيق في المعارك المستقبلية. بالطبع ، التبادل هو مجاملة رسمية ، لكن الامتنان والثناء حقيقيان. على عكس آداب السلوك التي لا تزال مجرد درع لما توحيه، في الخطوط الأمامية ، إنها تساعد الضباط على الترابط من خلال تجاربهم المشتركة.
صحيح أن مرؤوسه على حق. لم يكن من النادر أن يكون شخص خارج الأكاديمية والكلية الحربية في أوائل الثلاثينيات من عمره عندما يرتدى شارة ضابط هيئة الأركان العامة.
هدفهم ، بطبيعة الحال ، هو كسر الحصار.
من سيصدقه إذا قال إنها تشبه ابنته البالغة من العمر عشر سنوات؟
تنحني وتوضح أنها فازت بطريقة ما بشكل كبير وأنها تناولت الكحول بسبب الحالة المزاجية العامة في ذلك الوقت ؛ لم يكن لها علاقة به ، فألقته في خزينة الكتيبة. نظرًا لأنهم يتعاملون مع حالة طوارئ ، فإن تانيا تخلت عن القضية في الوقت الحالي لكنها مضطرة إلى تدوين ملاحظة ذهنية للتحدث إلى القوات لاحقًا.
“شيش. أعتقد أن بعض أساطير المعركة تحمل مصداقية غير متوقعة “.
صحيح أن مرؤوسه على حق. لم يكن من النادر أن يكون شخص خارج الأكاديمية والكلية الحربية في أوائل الثلاثينيات من عمره عندما يرتدى شارة ضابط هيئة الأركان العامة.
“أنا … افهم، سيدي.”
وضع رجالها البضائع غير المسجلة قليلاً في عبواتهم – تم التعامل مع الكحول والسجائر كأغراض شخصية – وبتوديع أكبر قليلاً من المعتاد ، تقلع كتيبة السحرة الجوية 203 وتبدأ دفعها نحو تيجينهوف المحاصرة.
“حسنًا ، الأهم من ذلك ، لدينا عمل يجب القيام به. عمل . لقد قاتلنا جميعًا بقوة لطرد هؤلاء الأعداء . سنقوم بتفجيرهم قبل أن يعيدوا تجميع صفوفهم! ”
“هيا ، لا بد أنك تمزح! ضابط أركان حرب؟ يجب أن تكون في أواخر العشرينات من عمرها على الأقل إذا تخرجت من الكلية الحربية “.
ترجمة نيرو
أحضر الجميع معهم شيئًا صغيرًا كهدية تذكارية ، أو كان بإمكانهم إرسال شيء ما عبر البريد العسكري ، لكن … الزجاجات في خزينة الكتيبة؟ حقيقة أنها لم توافق على المصاريف أو وافقت على الشراء هي ، بالنسبة لتانيا ، محرجة تقريبًا.
لاحظ هوفن كيف كان الأمر مرعبًا ، وتترد تانيا بتعليق حول مدى سوء تعرضهم للقضم إذا لم يفعلوا ذلك في الوقت المناسب. مع هذا التبادل ، لا يزال الضابطان يشعران ببعضهما البعض ، لكن كلاهما راضٍ عن النتائج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
