نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 128

كان إعلان الحكومة أنهم سيواصلون الضغط على الجيش الإمبراطوري خطأ.

“إنها أيضًا مشكلة لا تصدق أنه ليس لدينا طريقة للفوز بمعركة جوية. أدرك أننا أجبرنا من “الظروف الضاغطة” على نقل وحدات السحرة القليلة التي لدينا – أعلم أنه لم يكن لدينا خيار آخر – لكن الأمر لا يزال صعبًا “.

نعم ، لقد كان صحيحًا أنهم اخترقوا الحدود في هجومهم الأولي.

في ظل هذه الظروف ، حتى مجرد الاعتراض على قيام الحزب بنقل الوحدات السحرية للدفاع عن موسكفا كان يفعل أقصى ما يمكن أن يفعله الضابط السياسي للخطوط الأمامية … على الأقل ، لقد ضحوا بإحدى وحداتهم.

وكان صحيحًا أن وحدات الجيش الإمبراطوري كانت تتراجع.

“كنت أعرف أن هؤلاء الرجال مشكلة ، ولكن هناك فرق كبير بين سماع شيء ما ورؤيته. ما الذي قصده الضباط السياسيون بحق الجحيم عندما أخبرونا أن لديهم قوة نيران أقل من المدفعية ، وأبطأ من الطائرات ، وأقل من المشاة ، لذلك لن يشكلوا تهديدًا؟ ”

لكن أي شخص في الجيش الاتحادي لديه معرفة عسكرية جيدة يخشى الزينة في التقارير المرسلة إلى موسكفا.

لأنهم عرفوا أن أول شخص يفتح فمه ، ويدعو إلى التوقف ، سيعتبر خائنًا لا يغتفر من قبل الحزب الشيوعي!

على المستوى الفردي ، حسنًا ، ربما تم القيام بذلك لحماية مركزهم. كانوا يكتبون شيئًا ما ليبدو أكثر شجاعة.

“هذا بعيد بعض الشيء. قد ترغب في مشاهدته … ومع ذلك ، فأنا أتفق معك. كان وضع الإمداد لدينا سيئًا بالفعل بما فيه الكفاية ، ولكن بفضل السحرة الذين تمزقوا في الخلف ، فإن الخطوط قد انهارت تقريبًا “.

بالنظر إلى “البيئة السياسية الخاصة” التي كان يعمل فيها الجيش الفيدرالي ، كان بإمكانهم فهم سبب كتابة الرجال في الخطوط الأمامية لمثل هذه الأشياء. ولأنهم فهموا … كان من السهل تخيل أنواع التغييرات التي سيتم تمريرها من الخلف.

“… إذا طلب الجنرالات منا التراجع …”

ربما شيء من هذا القبيل ، “معنويات الجيش الإمبراطوري انهارت في الغالب. نحن نقضي حاليًا على المقاومة المتعصبة ونحن نمضي قدمًا “.

عندما تم أخذ العدد المحدود من السحرة، تم الوصول إلى نقطة الانهيار. الإشاعة التي تفيد بأن شخصًا ما احتج أخيرًا للسماح لوحداتهم القليلة بالتحرك لم تكن شائعة بعد كل شيء.

بعبارة أخرى ، كان الجيش الإمبراطوري يخسر ، وكان جيش الاتحاد يقمع المتعصبين الذين يقاومون تقدمهم السلس.

للأسف ، كانت الأمور أسوأ بكثير مما قالت الشائعات. تم نقل الرجل الذي اعترض ، وربما تم إطلاع الضابط السياسي الجديد على تقارير غير واقعية كبديل له.

يمكن للمرء أن يسميه فقط تجريد الواقع. “… إذن ما الذي يحدث حقًا؟”

في مواقفهم ، كان من المحرمات قول ذلك ، لكن كان هذا هو رأي المسؤولين السياسيين الشديد في هذا الأمر.

“لا شيء يختلف كثيرًا عما قلت. يتحرك الجيش الإمبراطوري أسرع بكثير مما كنا نظن “.

كان تعامل الاتحاد مع قوى السحر هو أسوأ ما انعكس ليضعفهم. كانت أغلال الماضي ثقيلة ، وكان سحرة جيش الاتحاد في الخلف. لهذا السبب ، كانت بعض الوحدات القديمة هي أقصى ما يمكن أن تعمل به.

لم يتمكنوا من سحق المعارضة المنظمة ، وكان عدوهم الوحيد هو جماعة الجيش الشرقي في الوقت الحالي. بالنظر إلى عقيدة الجيش الإمبراطوري والظروف الجغرافية ، لن يكونوا قادرين على تجنب وصول الجيش العظيم الإشكالي للغاية كتعزيزات.

إذا تجولوا في ساحة المعركة الفعلية وتحدثوا إلى الجنود ، حتى لو كانوا مكروهين … لا توجد طريقة لسوء فهم الموقف الذي كان فيه جيش الاتحاد.

والأسوأ من ذلك كله … ، فكر العديد من الناس في حزن ، وابتلعوا الكلمات التي لا يمكنهم قولها.

يمكن أن يتباهى الأسطول الجوي للجيش الإمبراطوري بقوته ، في حين أن القوات الجوية للجيش الفيدرالي لم يكن لديها خيار سوى القتال في وضع غير موات. حسنًا ، يمكن القول إنهم ما زالوا بالكاد في مقاومة يائسة ، حتى لو كان كل ما يمكنهم فعله هو تقديم الدعم من أعلى.

كانت هناك مؤشرات على أن الجيش العظيم سيظهر أسرع بكثير من المتوقع.

كانت الوحدة السحرية هي التي ضربت موسكفا وقدمت عرضًا كبيرًا لمحو كرامة وسلطة الاتحاد والحزب الشيوعي. عند سماع ان الجناة كانوا في تيجينهوف ، كان لديهم عذرهم.

“إنها أيضًا مشكلة لا تصدق أنه ليس لدينا طريقة للفوز بمعركة جوية. أدرك أننا أجبرنا من “الظروف الضاغطة” على نقل وحدات السحرة القليلة التي لدينا – أعلم أنه لم يكن لدينا خيار آخر – لكن الأمر لا يزال صعبًا “.

ربما شيء من هذا القبيل ، “معنويات الجيش الإمبراطوري انهارت في الغالب. نحن نقضي حاليًا على المقاومة المتعصبة ونحن نمضي قدمًا “.

“… وحدات السحرة؟”

كلمة واحدة منهم ، سيتجسد الحزب ، وسنخلص.

“كنت أعرف أن هؤلاء الرجال مشكلة ، ولكن هناك فرق كبير بين سماع شيء ما ورؤيته. ما الذي قصده الضباط السياسيون بحق الجحيم عندما أخبرونا أن لديهم قوة نيران أقل من المدفعية ، وأبطأ من الطائرات ، وأقل من المشاة ، لذلك لن يشكلوا تهديدًا؟ ”

“كنت أعرف أن هؤلاء الرجال مشكلة ، ولكن هناك فرق كبير بين سماع شيء ما ورؤيته. ما الذي قصده الضباط السياسيون بحق الجحيم عندما أخبرونا أن لديهم قوة نيران أقل من المدفعية ، وأبطأ من الطائرات ، وأقل من المشاة ، لذلك لن يشكلوا تهديدًا؟ ”

“هذا بعيد بعض الشيء. قد ترغب في مشاهدته … ومع ذلك ، فأنا أتفق معك. كان وضع الإمداد لدينا سيئًا بالفعل بما فيه الكفاية ، ولكن بفضل السحرة الذين تمزقوا في الخلف ، فإن الخطوط قد انهارت تقريبًا “.

ربما ينبغي النظر إلى تراجع الجيش الإمبراطوري ، مثلما حدث عندما هزموا الجمهورية ، على أنه تراجع تكتيكي. حول هذه النقطة ، وافق جميع الجنرالات.

وكانت الخسائر في المعارك الجوية ، التي كانت دائما ما تُبلغ موسكفا على أنها ضئيلة ، تقضي على الموارد الهجومية للجيش الاتحادي.

بالنسبة لهم ، أوضحت نظرة واحدة على الخريطة.

يمكن أن يتباهى الأسطول الجوي للجيش الإمبراطوري بقوته ، في حين أن القوات الجوية للجيش الفيدرالي لم يكن لديها خيار سوى القتال في وضع غير موات. حسنًا ، يمكن القول إنهم ما زالوا بالكاد في مقاومة يائسة ، حتى لو كان كل ما يمكنهم فعله هو تقديم الدعم من أعلى.

كانت الملاحظات مريرة ، وتوقفت السجائر على افواههم. في هذه الغرفة المليئة بالضيق والدخان الذي لا يوصف ، جعل الوضع اليائس الرجال يريدون أن يهدأوا رؤوسهم في حالة من اليأس.

كان تعامل الاتحاد مع قوى السحر هو أسوأ ما انعكس ليضعفهم. كانت أغلال الماضي ثقيلة ، وكان سحرة جيش الاتحاد في الخلف. لهذا السبب ، كانت بعض الوحدات القديمة هي أقصى ما يمكن أن تعمل به.

ربما شيء من هذا القبيل ، “معنويات الجيش الإمبراطوري انهارت في الغالب. نحن نقضي حاليًا على المقاومة المتعصبة ونحن نمضي قدمًا “.

“صحيح. أردت أن أسألك شيئًا … هل الشائعات صحيحة ، أن ضابطًا سياسيًا تقدم بطلب لإرسال وحدات السحرة في طريقنا؟ ”

كجنود ، ما أرادوه حقًا هو التوقف على الفور وإعادة ترتيب دفاعاتهم. لكن. لقد ترددوا جميعًا في قول ذلك. لم يستطيعوا فعل شيء.

“إذا كنت تتحدث عن الضابط تشوباركوف ، فمن الواضح أن هذا صحيح … ولهذا السبب تم إعادته إلى الوطن إلى مفوضية الشؤون الداخلية لجلسة استماع أو غير ذلك.”

لكن أي شخص في الجيش الاتحادي لديه معرفة عسكرية جيدة يخشى الزينة في التقارير المرسلة إلى موسكفا.

عندما تم أخذ العدد المحدود من السحرة، تم الوصول إلى نقطة الانهيار. الإشاعة التي تفيد بأن شخصًا ما احتج أخيرًا للسماح لوحداتهم القليلة بالتحرك لم تكن شائعة بعد كل شيء.

اكتشف أحد الرجال الذي كان يراجع الوثائق ، وهو نقب عن خطة، تقريرًا إيجابيًا. وجدوا طريقة لاستخدام المعلومات الواردة في التقرير حول التسلسل القيادي للعدو.

للأسف ، كانت الأمور أسوأ بكثير مما قالت الشائعات. تم نقل الرجل الذي اعترض ، وربما تم إطلاع الضابط السياسي الجديد على تقارير غير واقعية كبديل له.

من سيتحمل مسؤولية إبلاغ موسكفا بالهزيمة؟

“…حسنا أرى ذلك.”

والأسوأ من ذلك كله … ، فكر العديد من الناس في حزن ، وابتلعوا الكلمات التي لا يمكنهم قولها.

كان تنهده حزنًا على عالمهم ، حيث تم سحق رجل يتمتع بالفطرة السليمة في اللحظة التي حشد فيها الشجاعة لالتحدث عن الواقع.

بالنسبة لهم ، أوضحت نظرة واحدة على الخريطة.

كان هؤلاء جنودًا محترفين مع تعليم حديث. على الرغم من أن التعليم الأيديولوجي متحيز ، إلا أن أي شخص قاتل في الخطوط الأمامية يمكن أن يرى أن معداتهم كانت أقل شأناً من عدوهم – لقد فهموا ذلك جيدًا لدرجة أنه جعلهم مرضى. كانت المشكلة الوحيدة هي المشكلة التي يمكن استيعابها بإلقاء نظرة على الجو في غرفة الاجتماعات.

كان تعامل الاتحاد مع قوى السحر هو أسوأ ما انعكس ليضعفهم. كانت أغلال الماضي ثقيلة ، وكان سحرة جيش الاتحاد في الخلف. لهذا السبب ، كانت بعض الوحدات القديمة هي أقصى ما يمكن أن تعمل به.

لم يكن بإمكانهم الاعتراض على قرارات الحزب … ليس هذا فقط ، لكنهم لم يتمكنوا حتى من التعبير عن أي شك حول تصورات الحزب. بالنسبة للضباط الذين قاموا بتقييد المحادثات هنا وهناك في جميع أنحاء الغرفة ، خائفين من الضباط السياسيين الذين يراقبون ، كان الأمر محبطًا للغاية … ولكن هذا ما كان عليه الحال في الجيش الفيدرالي.

في ظل هذه الظروف ، حتى مجرد الاعتراض على قيام الحزب بنقل الوحدات السحرية للدفاع عن موسكفا كان يفعل أقصى ما يمكن أن يفعله الضابط السياسي للخطوط الأمامية … على الأقل ، لقد ضحوا بإحدى وحداتهم.

“هل المسؤولون السياسيون الباقون يفهمون الوضع؟”

إذا أعطتهم مفوضية الشؤون الداخلية العين الشريرة ، فقد انتهى الأمر. أي شخص يمكن أن يتخيل العقوبة في انتظارهم إذا هُزموا ، واجه صعوبة غير عادية في أن يكون استباقيًا. كانوا يعرفون كيف يفكر الآباراتشيك وهيئة الرئاسة ، الأمر الذي لم يترك لهم خيارًا سوى الخوف.

“بالطبع. قد يتمسكون بالأيديولوجية بشكل غبي ، ولكن ما مقدار الجهل الذي يجب أن تكون عليه حتى لا تفهم ما يجري؟ ”

حتى الآن كانوا يهاجمون … لكنهم بدأوايهدؤون ، كما لو كانوا يتقدمون تدريجياً أبعد وأبعد في تطويق الجيش الإمبراطوري.

“… إذا طلبوا منا فقط الانسحاب. إذا كانوا سيقولون لنا فقط ألا نطارد بعيدًا وأن نصمد بدلاً من ذلك “.

كلمة واحدة منهم ، سيتجسد الحزب ، وسنخلص.

ربما ينبغي النظر إلى تراجع الجيش الإمبراطوري ، مثلما حدث عندما هزموا الجمهورية ، على أنه تراجع تكتيكي. حول هذه النقطة ، وافق جميع الجنرالات.

“بالطبع. قد يتمسكون بالأيديولوجية بشكل غبي ، ولكن ما مقدار الجهل الذي يجب أن تكون عليه حتى لا تفهم ما يجري؟ ”

بالنسبة لهم ، أوضحت نظرة واحدة على الخريطة.

كلمة واحدة منهم ، سيتجسد الحزب ، وسنخلص.

كان جيش الاتحاد يتدفق عبر منطقة نصف قمر جميلة في الوسط ، لكن وحدات الخط الدفاعي للجيش الإمبراطوري ، الحواف اليمنى واليسرى ، كانت تضع مقاومة قوية بشكل غريب – خاصة في تيجينهوف ، التي كانت في وقت من الأوقات محاصرة تمامًا ولكن ثم استلمت وحدة سحرة جديدة كتعزيزات.

بالنظر إلى “البيئة السياسية الخاصة” التي كان يعمل فيها الجيش الفيدرالي ، كان بإمكانهم فهم سبب كتابة الرجال في الخطوط الأمامية لمثل هذه الأشياء. ولأنهم فهموا … كان من السهل تخيل أنواع التغييرات التي سيتم تمريرها من الخلف.

حتى الآن كانوا يهاجمون … لكنهم بدأوايهدؤون ، كما لو كانوا يتقدمون تدريجياً أبعد وأبعد في تطويق الجيش الإمبراطوري.

ترجمة نيرو

كجنود ، ما أرادوه حقًا هو التوقف على الفور وإعادة ترتيب دفاعاتهم. لكن. لقد ترددوا جميعًا في قول ذلك. لم يستطيعوا فعل شيء.

 

لأنهم عرفوا أن أول شخص يفتح فمه ، ويدعو إلى التوقف ، سيعتبر خائنًا لا يغتفر من قبل الحزب الشيوعي!

“المسؤول السياسي تشوباركوف جربها بالفعل ، أليس كذلك؟ لذلك ، حان دور الجيش للتعامل مع الامر ، الاستراتيجية العسكرية هي مشكلتهم في البداية ، أليس كذلك؟ ”

وكان هذا بعد أن داهمت وحدة سحرة موسكفا. كان على النخب الحزبية أن تتوق إلى كبش فداء. لم يرغب أي من هؤلاء الرجال في أن يكون الشخص الذي يقع تحت أنظارهم – لقد كانوا خائفين بشكل غريزي.

ماذا سيحدث لو استمر الجيش الفيدرالي في هذه الهجمات المتهورة؟

ومن ثم ، فإن النظرات اليائسة وجهت إلى الضباط السياسيين.

“أزمة مطلقة. تستمر الخطوط الأمامية في إرسال تقارير حماسية إلينا ، ولكن من الواضح أنك إذا ذهبت بالفعل للمعاينة. الجيش الإمبراطوري لا ينهار … أنا متأكد تمامًا من أنهم ببساطة يتراجعون لإغرائنا أثناء انتظار التعزيزات “.

كلمة واحدة منهم ، سيتجسد الحزب ، وسنخلص.

بالنظر إلى “البيئة السياسية الخاصة” التي كان يعمل فيها الجيش الفيدرالي ، كان بإمكانهم فهم سبب كتابة الرجال في الخطوط الأمامية لمثل هذه الأشياء. ولأنهم فهموا … كان من السهل تخيل أنواع التغييرات التي سيتم تمريرها من الخلف.

وبما أن أحد الطرفين لديه شيء واحد في ذهنه، فإن الجانب الآخر يفكر بنفس الشيء.

البشر ، بشكل عام ، كائنات متشابهة ، وغالبًا ما تشبه عمليات تفكيرهم عمليات تفكير بعضها البعض. بالنسبة للضباط السياسيين ، الذين كانوا في الطرف المتلقي للبحث الصامت لفترة من الوقت الآن ، كانت نوايا الضباط العسكريين واضحة تمامًا.

“لا شيء يختلف كثيرًا عما قلت. يتحرك الجيش الإمبراطوري أسرع بكثير مما كنا نظن “.

“… ما هي حالتنا؟”

“لا شيء يختلف كثيرًا عما قلت. يتحرك الجيش الإمبراطوري أسرع بكثير مما كنا نظن “.

“أزمة مطلقة. تستمر الخطوط الأمامية في إرسال تقارير حماسية إلينا ، ولكن من الواضح أنك إذا ذهبت بالفعل للمعاينة. الجيش الإمبراطوري لا ينهار … أنا متأكد تمامًا من أنهم ببساطة يتراجعون لإغرائنا أثناء انتظار التعزيزات “.

“المسؤول السياسي تشوباركوف جربها بالفعل ، أليس كذلك؟ لذلك ، حان دور الجيش للتعامل مع الامر ، الاستراتيجية العسكرية هي مشكلتهم في البداية ، أليس كذلك؟ ”

على عكس التقارير التي تم إرسالها إلى موسكفا ، كان الوضع على الخطوط الأمامية بعيدًا عما يريدون رؤيته.

كان تنهده حزنًا على عالمهم ، حيث تم سحق رجل يتمتع بالفطرة السليمة في اللحظة التي حشد فيها الشجاعة لالتحدث عن الواقع.

حصل الضباط السياسيون على بعض التعليم العسكري أيضًا.

كلمة واحدة منهم ، سيتجسد الحزب ، وسنخلص.

إذا تجولوا في ساحة المعركة الفعلية وتحدثوا إلى الجنود ، حتى لو كانوا مكروهين … لا توجد طريقة لسوء فهم الموقف الذي كان فيه جيش الاتحاد.

وكانت الخسائر في المعارك الجوية ، التي كانت دائما ما تُبلغ موسكفا على أنها ضئيلة ، تقضي على الموارد الهجومية للجيش الاتحادي.

“أعتقد أن الامر واضح من إلقاء نظرة على الخريطة. هناك دفاع عنيد في الاتجاه الذي نريد أن نسير فيه. العدو يجرنا حيث يريدون “.

“هل المسؤولون السياسيون الباقون يفهمون الوضع؟”

كانت الملاحظات مريرة ، وتوقفت السجائر على افواههم. في هذه الغرفة المليئة بالضيق والدخان الذي لا يوصف ، جعل الوضع اليائس الرجال يريدون أن يهدأوا رؤوسهم في حالة من اليأس.

وبما أن أحد الطرفين لديه شيء واحد في ذهنه، فإن الجانب الآخر يفكر بنفس الشيء.

“… إذا طلب الجنرالات منا التراجع …”

كجنود ، ما أرادوه حقًا هو التوقف على الفور وإعادة ترتيب دفاعاتهم. لكن. لقد ترددوا جميعًا في قول ذلك. لم يستطيعوا فعل شيء.

“ما إذا كانوا قادرين على إقناع موسكفا أم لا. ولكن إذا تمكنا من جعله أمرًا واقعًا … ”

حتى الآن كانوا يهاجمون … لكنهم بدأوايهدؤون ، كما لو كانوا يتقدمون تدريجياً أبعد وأبعد في تطويق الجيش الإمبراطوري.

“سيكون ذلك صعبا. الجنرالات الملعونون يريدون إقناعنا بإحضار الأمر مرة أخرى “.

“أعتقد أن الامر واضح من إلقاء نظرة على الخريطة. هناك دفاع عنيد في الاتجاه الذي نريد أن نسير فيه. العدو يجرنا حيث يريدون “.

من سيتحمل مسؤولية إبلاغ موسكفا بالهزيمة؟

“هل المسؤولون السياسيون الباقون يفهمون الوضع؟”

ما كان يمزق مقر مجموعة الهجوم الرئيسية ، في النهاية ، كان مشاعر الجميع وخوفهم الحقيقي – لم يكن أحد يريد عيون موسكفا عليه. إذا قدموا تقريرًا ، فقد تعيد موسكفا التفكير في الأمور. لكن العدو كان في حالة هياج مع الوقاحة لدوس موسكفا ، وفشلوا في إيقافهم.

لكن أي شخص في الجيش الاتحادي لديه معرفة عسكرية جيدة يخشى الزينة في التقارير المرسلة إلى موسكفا.

“المسؤول السياسي تشوباركوف جربها بالفعل ، أليس كذلك؟ لذلك ، حان دور الجيش للتعامل مع الامر ، الاستراتيجية العسكرية هي مشكلتهم في البداية ، أليس كذلك؟ ”

كان جيش الاتحاد يتدفق عبر منطقة نصف قمر جميلة في الوسط ، لكن وحدات الخط الدفاعي للجيش الإمبراطوري ، الحواف اليمنى واليسرى ، كانت تضع مقاومة قوية بشكل غريب – خاصة في تيجينهوف ، التي كانت في وقت من الأوقات محاصرة تمامًا ولكن ثم استلمت وحدة سحرة جديدة كتعزيزات.

في ظل هذه الظروف ، حتى مجرد الاعتراض على قيام الحزب بنقل الوحدات السحرية للدفاع عن موسكفا كان يفعل أقصى ما يمكن أن يفعله الضابط السياسي للخطوط الأمامية … على الأقل ، لقد ضحوا بإحدى وحداتهم.

وبما أن أحد الطرفين لديه شيء واحد في ذهنه، فإن الجانب الآخر يفكر بنفس الشيء.

الان حان دورك.

كلمة واحدة منهم ، سيتجسد الحزب ، وسنخلص.

في مواقفهم ، كان من المحرمات قول ذلك ، لكن كان هذا هو رأي المسؤولين السياسيين الشديد في هذا الأمر.

لكن أي شخص في الجيش الاتحادي لديه معرفة عسكرية جيدة يخشى الزينة في التقارير المرسلة إلى موسكفا.

تحدثت الآهات غير المقصودة عن مدى عدم ارتياح وضعهم.

ربما شيء من هذا القبيل ، “معنويات الجيش الإمبراطوري انهارت في الغالب. نحن نقضي حاليًا على المقاومة المتعصبة ونحن نمضي قدمًا “.

بالنسبة للمسؤولين السياسيين ، كان خطر فتح الفم في هذه المرحلة واضحًا. لكنهم كانوا خائفين أيضًا من الظهور وكأنهم ليس لديهم خطة.

وكانت الخسائر في المعارك الجوية ، التي كانت دائما ما تُبلغ موسكفا على أنها ضئيلة ، تقضي على الموارد الهجومية للجيش الاتحادي.

ماذا سيحدث لو استمر الجيش الفيدرالي في هذه الهجمات المتهورة؟

اكتشف أحد الرجال الذي كان يراجع الوثائق ، وهو نقب عن خطة، تقريرًا إيجابيًا. وجدوا طريقة لاستخدام المعلومات الواردة في التقرير حول التسلسل القيادي للعدو.

إذا أعطتهم مفوضية الشؤون الداخلية العين الشريرة ، فقد انتهى الأمر. أي شخص يمكن أن يتخيل العقوبة في انتظارهم إذا هُزموا ، واجه صعوبة غير عادية في أن يكون استباقيًا. كانوا يعرفون كيف يفكر الآباراتشيك وهيئة الرئاسة ، الأمر الذي لم يترك لهم خيارًا سوى الخوف.

بالنسبة للمسؤولين السياسيين ، كان خطر فتح الفم في هذه المرحلة واضحًا. لكنهم كانوا خائفين أيضًا من الظهور وكأنهم ليس لديهم خطة.

كانوا يتلوون ويكافحون ، ثم في النهاية ، وجدوا طريقة. “هناك أخبار جيدة. تقارير الوحدة في تيجينهوف المباشرة إلى هيئة الأركان العامة “.

كجنود ، ما أرادوه حقًا هو التوقف على الفور وإعادة ترتيب دفاعاتهم. لكن. لقد ترددوا جميعًا في قول ذلك. لم يستطيعوا فعل شيء.

اكتشف أحد الرجال الذي كان يراجع الوثائق ، وهو نقب عن خطة، تقريرًا إيجابيًا. وجدوا طريقة لاستخدام المعلومات الواردة في التقرير حول التسلسل القيادي للعدو.

“أعتقد أن الامر واضح من إلقاء نظرة على الخريطة. هناك دفاع عنيد في الاتجاه الذي نريد أن نسير فيه. العدو يجرنا حيث يريدون “.

“مباشرة إلى هيئة الأركان العامة؟”

حصل الضباط السياسيون على بعض التعليم العسكري أيضًا.

“نعم. ربما ستفهم إذا قلت إنها الوحدة التي فعلت ذلك  -الشيء-.”

والأسوأ من ذلك كله … ، فكر العديد من الناس في حزن ، وابتلعوا الكلمات التي لا يمكنهم قولها.

كانت الوحدة السحرية هي التي ضربت موسكفا وقدمت عرضًا كبيرًا لمحو كرامة وسلطة الاتحاد والحزب الشيوعي. عند سماع ان الجناة كانوا في تيجينهوف ، كان لديهم عذرهم.

وكان هذا بعد أن داهمت وحدة سحرة موسكفا. كان على النخب الحزبية أن تتوق إلى كبش فداء. لم يرغب أي من هؤلاء الرجال في أن يكون الشخص الذي يقع تحت أنظارهم – لقد كانوا خائفين بشكل غريزي.

“… دعونا نقترح مهاجمة تيجينهوف . إذا فعلنا ذلك بشكل صحيح ، فسوف نتجنب أزمة التطويق ونثبت للجيش أنه بحاجة إلينا “.

كان جيش الاتحاد يتدفق عبر منطقة نصف قمر جميلة في الوسط ، لكن وحدات الخط الدفاعي للجيش الإمبراطوري ، الحواف اليمنى واليسرى ، كانت تضع مقاومة قوية بشكل غريب – خاصة في تيجينهوف ، التي كانت في وقت من الأوقات محاصرة تمامًا ولكن ثم استلمت وحدة سحرة جديدة كتعزيزات.


ترجمة نيرو

بالنسبة لهم ، أوضحت نظرة واحدة على الخريطة.

 

كان جيش الاتحاد يتدفق عبر منطقة نصف قمر جميلة في الوسط ، لكن وحدات الخط الدفاعي للجيش الإمبراطوري ، الحواف اليمنى واليسرى ، كانت تضع مقاومة قوية بشكل غريب – خاصة في تيجينهوف ، التي كانت في وقت من الأوقات محاصرة تمامًا ولكن ثم استلمت وحدة سحرة جديدة كتعزيزات.

“نعم. ربما ستفهم إذا قلت إنها الوحدة التي فعلت ذلك  -الشيء-.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط