نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 133

 

 

 

هاه؟ ثم شعرت ماري بشيء آخر غريب: أتساءل من كان ينظف البندقية.

لن تصدأ في نسيم المحيط المالح، وفوق ذلك، كانت تحركاتها موثوقة للغاية – كان البحارة يائسين للحصول عليها.

 

 

“مرحبًا الآن ، هذا يبدو ضعيفًا للغاية. إذا ضربتها أرضًا ، فسيتم الترحيب بك كبطل أخرج مُسمى! سيكون من التفاؤل أكثر منا أن نفكر جميعًا في طرق لإيقافها! ”

كان على رأس قائمة “اشتر هذا”.

 

 

في البداية ، اعتقدت أن الكلمات “تصحح أخطائك” تتعلق بتقليل المسافة. لكن الآن لديها فكرة أخرى.

”6F؟ لقد دخلت توا في خط الانتاج. بصراحة ، سوف يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن نتمكن من بيع أي منها “.

“هل تريد تفكيك البندقية وتنظيفها؟”

 

 

لكن للأسف ، لم يكن لديهم على ما يبدو وحدات كافية لبلدهم بعد. جيز، لا هذا ، لا ذاك. متى سأتمكن من شراء شيء يمكننا استخدامه بالفعل؟ عبس جون.

 

 

توقعت أن يصرخ المعلم عليها – ما الذي تتحدثين عنه؟! – وبدأت تندم على فتح فمها. لماذا قلت شيئا بهذا الغباء؟

لحسن الحظ ، كان رجل جمعية شكنك بائعًا أكثر حماسة.

“إنها ، أعني … حسنًا ، إنها واحدة من هؤلاء — أسطورة ساحة المعركة ، ألا تعتقد ذلك؟ يجب أن تكون قائمة الإنجازات مبطنة! ”

 

هاه؟ ثم شعرت ماري بشيء آخر غريب: أتساءل من كان ينظف البندقية.

“ولكن ماذا عن” ساعة الجيب الدقيقة للأغراض العامة 4U “؟”

حدق المدرب في وجهها لعدة ثوان. لقد كانت فترة قصيرة ، ولكن بالنسبة لماري، شعرت أنها ساعات.

 

“إنهم يفعلون ذلك بشكل خاطئ ، أو على الأقل الأمور ليست كما يعتقدون تمامًا …” ربما كان الحصول على معاملة خاصة أفضل من معاملتي كإزعاج ، لكنني ما زلت أرغب في تجربة الشاي والبسكويت … حلمت ماري.

لم تكن هذا النوع يحظى بشعبية كبيرة.

 

 

 

بالطبع ، لم يتم تحسينها للمحيطات والطقس السيئ ، وكان أداؤها كذلك فقط. في الوقت نفسه ، بالنسبة لاستيراد الطوارئ الذي يمكن أن يعمل في معظم المواقف ، ربما لم يكن 4U سيئًا للغاية.

 

 

طلب الضابط الأعلى من لطلاب العسكريين الاستفادة من وقت فراغهم الأول منذ فترة وكتابة رسالة إلى عائلاتهم أو شيء من هذا القبيل ، وكان أحدهم ماري سو.

“أوه؟ لديك مخزون؟ ”

ثم وقع: جونسون. سيقال لاحقًا إنه كان عقدًا رائعًا ، وكان ممتنًا لمثل هذه الصداقة الرائعة.

 

“جيد جدا … هذا ما أود قوله ، لكنه ليس ضروريًا.”

“نعم ، خمسمائة. إذا لزم الأمر ، يمكنني توصيلهم في أقرب وقت غدًا. ”

 

 

 

لحسن الحظ ، كان لدى جمعية شكنك عدد كبير من “ساعات الجيب الدقيقة” هذه في متناول اليد بسبب عدم شعبيتها النسبية.

 

 

قال لها العديد من الأشخاص ، “كان والدك ضابطًا سحريًا رائعًا ،” ولكن بغض النظر عن عدد المرات التي قيل لها أن والدها ، الذي لا يستطيع القيام ببعض الأعمال المنزلية في المنزل ، سوف يتنقل عبر السماء ويستخدم الصيغ بسهولة ، لم تستطع إلا أن تحدق بهدوء.

عندما يغلق باب يفتح آخر. قرر جون الشراء على الفور. دفعت الدفعة الجاهزة رجل جمعية شكنك إلى تقديم مكافأة.

أعطت اعترافًا سريعًا وركضت نحو ميدان الرماية في الامتحان. في طريقها ، نظرت إلى البندقية والهدف الذي تم إعداده لها.

 

 

“رائع. أي عناصر أخرى بارزة؟ ”

 

 

 

“إذا كنت لا تمانع في اختيار نموذج لم يتم اختياره في المنافسة ، فلدي عدد قليل من” ساعات الجيب الدقيقة G58. “الأداء لا يختلف عن التصميم الفائز.”

 

 

“هل تريد تفكيك البندقية وتنظيفها؟”

لقد أخرج شيئًا معادلاً للنموذج الجديد كمكافأة. لم يكن لدى جون مشاكل في إنفاق المال.

لم تكن معموديتهم بالقتال في متناول اليد.

 

 

وكان شباب جمعية شكنك فنيين. إذا صنعوا شيئًا ما ، فمن طبيعتهم أن يرغبوا في اختباره.

أعطت اعترافًا سريعًا وركضت نحو ميدان الرماية في الامتحان. في طريقها ، نظرت إلى البندقية والهدف الذي تم إعداده لها.

 

سأمنحهم أعلى الثناء في تقريري. ابتسم وأخرج قلمًا ردًا على وكيل جمعية شكنك المبتهج الذي قدم العقد.

وهكذا، كانت فكرة الوكيل لمحاولة بيع الوحدات محظوظة لكلا الطرفين.

“هل تريد تفكيك البندقية وتنظيفها؟”

 

 

“مثير للاهتمام. ما هو الفرق؟”

“جيد. حسنًا ، المتدربة سو! سنبدأ الآن في تقييم التصوير “.

 

لقد تعلمت في الفصل أن التعود على الوقوف جانبًا كان جزءًا من كونها جنديًا ، لكن ماري لم تحب حقًا قضاء كل هذا الوقت الضائع.

“لقد أعطينا الأولوية للاستقرار ، علاوة على ضعف التوافق المحيطي ، كانت تكاليف التصنيع مرتفعة جدًا.”

وهكذا، كانت فكرة الوكيل لمحاولة بيع الوحدات محظوظة لكلا الطرفين.

 

 

قاموا بإنشائه كنموذج جديد محتمل. النتائج لم تكن سيئة. ولكن نظرًا للتكاليف والمسائل المحيطية ، عند التحقق ، لم يتم اعتماد النموذج الأولي لجمعية شكنك.

مع إدراك أن هذا سيستغرق بعض الوقت – أراهن أن وضع الاستعداد لدينا جزء من الاختبار – نظرت إلى السماء الملبدة بالغيوم مرة أخرى بتوبيخ.

 

“على محمل الجد ، منذ وصولي إلى هنا ، كنا نتناول نفس الشيء تقريبًا في كل وجبة … لا داعي للقلق بشأن وزني ، ولكن بخلاف ذلك …”

في حين أن الاختيار الرسمي كان يفتقر إلى الاستقرار ، فقد تفاخر بالتوافق المحيطي غير العادي ، لذلك كانت جمعية شكنك تشعر بالانزعاج. لعب ذلك دورًا في ذلك: في الأساس ، أرادوا العودة إلى الجميع وإظهار ما يمكن أن يفعله منتجهم.

 

 

“لكن ، حسنًا. لا أريد أن أقابل أي شخص فظيع جدا “.

وهكذا كان جون محظوظًا بعرض شيء أفضل مما كان يتوقع. كان الأمر أشبه بعرض مخبأ سري لموظف متجر متعدد الأقسام. لم يكن لديه أي انقطاع بشأن العلامات التجارية ، لذلك لم يتردد في شرائه.

استرجعت ذكريات مسقط رأسها ، وتذكرت كتيب الساحر. استرجعت ذكريات مسقط رأسها ، وتذكرت كتيب الساحر. كانت قد قرأتها مليون مرة ، ومنذ أن وصلت إلى الكومنولث ، تعرضت للضرب أثناء التدريبات ، لذلك عندما عاينت الأمر مرة أخرى في ذهنها ، شعرت – قليلاً – بأنها واثقة من أنها يمكن أن تتبعه.

 

قال لها العديد من الأشخاص ، “كان والدك ضابطًا سحريًا رائعًا ،” ولكن بغض النظر عن عدد المرات التي قيل لها أن والدها ، الذي لا يستطيع القيام ببعض الأعمال المنزلية في المنزل ، سوف يتنقل عبر السماء ويستخدم الصيغ بسهولة ، لم تستطع إلا أن تحدق بهدوء.

“إنه لأمر رائع أن يكون لديك استقرار بهذه المواصفات. حسنًا ، هل يمكنني أخذ مخزونك بالكامل؟ ”

 

 

 

“إذا كان الاختبار المسبق  على ما يرام، فيمكنني الحصول عليها غدًا. إذا تمكنا من الحصول على البيانات التشغيلية ، فسأبيعها لك بسعر التكلفة “.

 

 

لم تكن معموديتهم بالقتال في متناول اليد.

يمكننا بالتأكيد الحصول عليه كعميل منتظم. مع هذا الفكر ، قدم الرجل على الفور خصمًا. كان وكلاء جمعية شكنك أيضًا بائعين ماهرين.

 

 

 

نريد أن نعرف كيف تشعر عند استخدامه بالفعل. هذا ما كان يفكر فيه الوكيل. لن يضطروا فقط إلى الدفع مقابل الاختبار ، بل سيعيدون بعض تكاليف التصنيع الخاصة بهم. من خلال هذه الفكرة الاستشرافية ، طلبت جمعية شكنك بيانات ، وقام جون بتوفير بعض المال.

“حسنًا ، أعتقد أنني أشعر بالارتياح نوعًا ما” ، كانت قد علقت بهدوء بعد انتهاء التوتر ، وقام أصدقاؤها بقذفها بالتعليقات في مكان ما بين المضايقة والسخرية.

 

 

“أوه ، هذا سيكون موضع تقدير كبير.”

في الولايات المتحدة ، جعلتها بعض الاختلافات من مطبخ اتحاد الوفاق مترددة ، لكن طبخ جدتها كان له نكهة لطيفة كانت تحبها. أعطى الجيران لها الفاكهة ، وقد طبخت مع جدتها لأمها.

 

 

“انها ليست مشكلة. سنتطلع إلى انطباعاتك “.

 

 

تم منح المجندين الشباب نصف يوم إجازة ، للتفكير في تدريبهم حتى الآن. في غرفهم ، كان الحديث عن عاصفة ، هو المرة الوحيدة التي ينسون فيها التدريب ويخافون مثل الأطفال في سنهم.

سأمنحهم أعلى الثناء في تقريري. ابتسم وأخرج قلمًا ردًا على وكيل جمعية شكنك المبتهج الذي قدم العقد.

 

 

 

ثم وقع: جونسون. سيقال لاحقًا إنه كان عقدًا رائعًا ، وكان ممتنًا لمثل هذه الصداقة الرائعة.

 

 

لحسن الحظ ، كان رجل جمعية شكنك بائعًا أكثر حماسة.

 

كانت مجرد مسألة ذوق ، وعرفت ماري أنها لا يمكن أن تكون صعب الإرضاء.

 

منذ وصولها إلى أراضي الكومنولث ، كانت ماري تخضع للكثير من التدريبات العسكرية ، وقد مرت بأوقات عصيبة ومؤلمة ، ولكن الشيء الذي حصل لها حقًا هو الطعام.

 

“انت محق! ، يجب علينا الاعتناء بها!” صرخ أحدهم ، وانفجر الجميع ضاحكين – في هذه المساحة الصغيرة. في أرض أجنبية ، استمتع الجنود المتطوعون من تحالف الوفاق بلحظات سعيدة لأنهم لم يعرفوا ساحة المعركة بعد.

 

 

18 أبريل ، السنة الموحدة 1926 ، الكومنولث ، قاعدة تدريب هورتون بارد

اختلطت مع الأشخاص الذين يمكنهم الانتقال إلى الدورة التدريبية التالية وشاركت السعادة المتواضعة في اجتياز التمرين. لم تكن متأكدة من أنها ستنفصل عن الحياة العسكرية. لا يزال لديها الكثير من المخاوف. ولكن إذا عملت بها ، فستكون قادرة على الاستمرار.

 

 

 

 

 

عندما يغلق باب يفتح آخر. قرر جون الشراء على الفور. دفعت الدفعة الجاهزة رجل جمعية شكنك إلى تقديم مكافأة.

طلب الضابط الأعلى من لطلاب العسكريين الاستفادة من وقت فراغهم الأول منذ فترة وكتابة رسالة إلى عائلاتهم أو شيء من هذا القبيل ، وكان أحدهم ماري سو.

 

 

كان على رأس قائمة “اشتر هذا”.

لقد كانت فترة استراحة قصيرة كتب خلالها كل منهم أول خبر لمن يريد الاتصال به . توقف المدربون الذين يوجهونهم عادةً من خلال كل التفاصيل الصغيرة عن ازعاجهم لهذه الفترة القصيرة.

لقد كانت فترة استراحة قصيرة كتب خلالها كل منهم أول خبر لمن يريد الاتصال به . توقف المدربون الذين يوجهونهم عادةً من خلال كل التفاصيل الصغيرة عن ازعاجهم لهذه الفترة القصيرة.

 

“نعم ، ماري ، يمكنك الطيران بالطريقة التي تريدها ، أليس كذلك؟” “هل تعتقد ذلك؟” ردت ماري ، متذكّرة اللحظة التي طارت فيها عبر السماء مع زملائها الطلاب. عندما حلقت في الهواء ، كان شعورًا منعشًا ، كما لو كانت تستطيع الذهاب إلى أي مكان. ولكن بمجرد أن جربت معركة وهمية مع المدرب ، علمت كيف كانت حركاتها بطيئة حقًا.

في الجزء المخصص لها من الثكنات ، حيث تمكنت بطريقة ما من تأمين القليل من الخصوصية من خلال مكتب صغير، تذمرت ماري من مدى صغر الأدوات المكتبية ذات الاستخدام العسكري التي أصدرها الجيش وهي تكتب خطاباتها الأنيقة والمستديرة.

عندما بدت ماري مندهشة ، أصبحت ابتسامته محرجة وتمتم ، “فكر في الأمر. انظري ، متدربة سو. إذا أدرك كل طالب ذلك ، فلن يستغرق الأمر وقتًا لتنظيف البندقية فحسب ، بل سيتلقى من ينتظرون تلميحًا إلى وجود شئ سوف يستغرق وقتًا طويلاً “.

 

 

الأم العزيزة والجدة العزيزة،

“جيد جدا … هذا ما أود قوله ، لكنه ليس ضروريًا.”

 

 

ما زلت في حالة جيدة في الكومنولث. وكيف حالك؟ رجاء اعتني بنفسك.

 

 

 

إيه ، أعتقد أن ذلك كان قاسيًا جدًا. لقد تم توبيخي كثيرًا في الجيش بسبب الطريقة التي أتحدث بها. لكن الحياة هنا أكثر إشباعًا مما توقعت.

 

 

في البداية ، اعتقدت أن الكلمات “تصحح أخطائك” تتعلق بتقليل المسافة. لكن الآن لديها فكرة أخرى.

إذا كان هناك أي شيء أقلق بشأنه ، فهو الطعام. لقد اعتدت على ذلك قليلاً ، لكن ما زلت. إنه الجيش ، لذلك إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فإن أحجام الحصص كبيرة ، لكني أفتقد فطائر التفاح التي اعتدنا أن نخبزها ، يا جدتي.

لم تكن هذا النوع يحظى بشعبية كبيرة.

 

كادت ماري أن تنكمش عن نظرتها التي قالت ، اقطع الدردشة وأطلق النار بالفعل! لكنها عقدت العزم على الكلام.

بعد أن كتبت بنفس القدر ، أوقفت ماري يدها بتأوه وجفلت. ربما كان يجب أن أكون صادقًا ، وبدلاً من القول إنني أفتقدها ، كان بإمكاني القول إنني كنت أحلم بذلك.

نريد أن نعرف كيف تشعر عند استخدامه بالفعل. هذا ما كان يفكر فيه الوكيل. لن يضطروا فقط إلى الدفع مقابل الاختبار ، بل سيعيدون بعض تكاليف التصنيع الخاصة بهم. من خلال هذه الفكرة الاستشرافية ، طلبت جمعية شكنك بيانات ، وقام جون بتوفير بعض المال.

 

 

منذ وصولها إلى أراضي الكومنولث ، كانت ماري تخضع للكثير من التدريبات العسكرية ، وقد مرت بأوقات عصيبة ومؤلمة ، ولكن الشيء الذي حصل لها حقًا هو الطعام.

 

 

“هل تريد تفكيك البندقية وتنظيفها؟”

كانت مجرد مسألة ذوق ، وعرفت ماري أنها لا يمكن أن تكون صعب الإرضاء.

“إنهم يفعلون ذلك بشكل خاطئ ، أو على الأقل الأمور ليست كما يعتقدون تمامًا …” ربما كان الحصول على معاملة خاصة أفضل من معاملتي كإزعاج ، لكنني ما زلت أرغب في تجربة الشاي والبسكويت … حلمت ماري.

 

لحسن الحظ ، ربما يمكن القول ، إنها لم تتعرض للتوبيخ بسبب شيء لا يسبر غوره ، وأدار المدرب نظره إلى الكشك و جعلها تدخل. كانت على وشك التحرك لتتبع عينيه عندما تذكرت الإجراء وقواعده التفصيلية.

كان الدفاع الوطني السبب الوحيد الذي جعل المجندين يحصلون على ثلاث وجبات في اليوم بينما كان الكثير من الناس يعانون في الحرب. شعرت ماري بالسوء حتى بدون محاضرات مدرس وحدتها.

إذا كان هناك أي شيء أقلق بشأنه ، فهو الطعام. لقد اعتدت على ذلك قليلاً ، لكن ما زلت. إنه الجيش ، لذلك إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فإن أحجام الحصص كبيرة ، لكني أفتقد فطائر التفاح التي اعتدنا أن نخبزها ، يا جدتي.

 

“هذا هو اختبار المهارة العملية ، لذا قم بقياس المسافة إلى الهدف عن طريق البصر. بطبيعة الحال ، سوف تصحح أخطائك بنفسك “. كان المدرب يراكم بشكل عرضي الضغط مثل بطبيعة الحال  لن تخون توقعاتنا ، كان ممارسة معتادة.

“لكن طعمها ليس جيدًا … بجدية ، لماذا لا يسمحون لنا بالطهي لأنفسنا؟”

 

 

كان على رأس قائمة “اشتر هذا”.

في الولايات المتحدة ، جعلتها بعض الاختلافات من مطبخ اتحاد الوفاق مترددة ، لكن طبخ جدتها كان له نكهة لطيفة كانت تحبها. أعطى الجيران لها الفاكهة ، وقد طبخت مع جدتها لأمها.

 

 

 

لا عجب في أن هذا يبدو منذ وقت طويل ، فكرت ماري ، وهي تتذكر ما كان على القائمة مؤخرًا.

 

 

“نعم ، خمسمائة. إذا لزم الأمر ، يمكنني توصيلهم في أقرب وقت غدًا. ”

“على محمل الجد ، منذ وصولي إلى هنا ، كنا نتناول نفس الشيء تقريبًا في كل وجبة … لا داعي للقلق بشأن وزني ، ولكن بخلاف ذلك …”

حدق المدرب في وجهها لعدة ثوان. لقد كانت فترة قصيرة ، ولكن بالنسبة لماري، شعرت أنها ساعات.

 

 

كانت تعلم أن هذا ربما كان بالضبط ما كان عليه الحال في الجيش ، ولكن عندما كانت وجبات الإفطار والغداء والعشاء كلها متطابقة ، بدأت تمل منها.

 

 

 

كان التدريب أيضًا متعبًا … ولكن بطريقة ما كان نوعًا من التعب المرضي ، لذلك لم تمانع في ذلك. من ناحية أخرى … تذكرت ماري الفاصوليا المخبوزة التي تفضل عدم تناولها. أريد أن آكل شيئًا حلوًا. لقد افتقدت الحلوى قليلاً جدًا.

 

 

 

وشيء آخر: لم تتذوق الشاي الذي كانت تتطلع إليه. تم إصدار القهوة خصيصًا للقوة المتطوعين في الحملة الاستكشافية لأن هذا ما اعتاد الناس من منطقة تحالف الوفاق السابقة والولايات المتحدة على شرب القهوة. كانت طريقة غريبة لتكون مراعيًا.

إذا بدأ المطر يتساقط ، فسوف تتدهور ظروف التصوير … والأسوأ من ذلك ، أن التمرين سيستمر حتى لو تبللوا. كان هذا شيئًا لم تكن تتوقعه عندما أدت بشجاعة قسم الولاء في مكتب التوظيف بالولايات المتحدة.

 

اختلطت مع الأشخاص الذين يمكنهم الانتقال إلى الدورة التدريبية التالية وشاركت السعادة المتواضعة في اجتياز التمرين. لم تكن متأكدة من أنها ستنفصل عن الحياة العسكرية. لا يزال لديها الكثير من المخاوف. ولكن إذا عملت بها ، فستكون قادرة على الاستمرار.

“إنهم يفعلون ذلك بشكل خاطئ ، أو على الأقل الأمور ليست كما يعتقدون تمامًا …” ربما كان الحصول على معاملة خاصة أفضل من معاملتي كإزعاج ، لكنني ما زلت أرغب في تجربة الشاي والبسكويت … حلمت ماري.

 

 

قاموا بإنشائه كنموذج جديد محتمل. النتائج لم تكن سيئة. ولكن نظرًا للتكاليف والمسائل المحيطية ، عند التحقق ، لم يتم اعتماد النموذج الأولي لجمعية شكنك.

بعد هذا اليوم الغير رسمي ، سيعودون إلى التدريبات التي لا تنتهي. في الآونة الأخيرة ، ركزوا على إطلاق النار بشكل خاص.

“نعم ، ماري ، يمكنك الطيران بالطريقة التي تريدها ، أليس كذلك؟” “هل تعتقد ذلك؟” ردت ماري ، متذكّرة اللحظة التي طارت فيها عبر السماء مع زملائها الطلاب. عندما حلقت في الهواء ، كان شعورًا منعشًا ، كما لو كانت تستطيع الذهاب إلى أي مكان. ولكن بمجرد أن جربت معركة وهمية مع المدرب ، علمت كيف كانت حركاتها بطيئة حقًا.

 

وكان شباب جمعية شكنك فنيين. إذا صنعوا شيئًا ما ، فمن طبيعتهم أن يرغبوا في اختباره.

أثناء التدريبات على إطلاق النار ، تم زيادة أهمية رؤية هدفك وتعلم مسافات مقلة العين مرارًا وتكرارًا.

 

 

 

فهمت ماري لماذا في اللحظة التي حملت فيها البندقية.

 

 

لا بد أنه كان راضيًا ، لأنه ابتسم وقال ، “يجب أن تكون هذه”. مرتبكة ، أخذت ماري البندقية التي كان يحملها – بندقيتها الخاصة.

بدا إطلاق النار سهلاً ، لكن البندقية كانت أثقل مما توقعت. وحتى لو حاولت اتباع الكتاب المدرسي لقياس مائة متر بالبصر ، إلا إذا علمت كيف يبدو هدف  المائة متر ، سينتهي بها الأمر بالتصويب الى هدف الخمسين مترًا أو المائتين مترًا.

لم تكن معموديتهم بالقتال في متناول اليد.

 

هاه؟ ثم شعرت ماري بشيء آخر غريب: أتساءل من كان ينظف البندقية.

بعد سلسلة من الإخفاقات الرهيبة ، كان معلمها غالبًا ما يضايقها ، “أنت تعلم أنك تصوب نحو مائتي هدف ، أليس كذلك؟” عند سماع شائعات تفيد بأن المدربين كانوا يتحركون باستمرار لهدف المائة متر لتعويدهم على مسافات مختلفة ، شعرت ماري أنهم قد لا يكونون بعيدين.

لم تكن هذا النوع يحظى بشعبية كبيرة.

 

“نعم ، خمسمائة. إذا لزم الأمر ، يمكنني توصيلهم في أقرب وقت غدًا. ”

دفع واحدًا تلو الآخر إلى ميدان الرماية الذي يتم استخدامه كمكان للاختبار ، وكان الصوت المنظم للخراطيش الكاملة التي يتم إطلاقها يشير إلى أنهم كانوا يطلقون الذخيرة الحية.

 

 

 

لقد تعلمت في الفصل أن التعود على الوقوف جانبًا كان جزءًا من كونها جنديًا ، لكن ماري لم تحب حقًا قضاء كل هذا الوقت الضائع.

كان النطاق المعتاد والبندقية المعتادة. لقد سمعت أنه لسبب ما سيتم أخذ بنادقهم إلى الحجز وسيتعين عليهم استخدام بندقية اختبار ، ولكن … بقدر ما تستطيع أن ترى ، كانت البندقية طبيعية.

 

 

لكنها – ابتسمت بسخرية – على الأقل اليوم لم يُطلب منا الوقوف بحمل بنادقنا الثقيلة.

 

 

 

إذا ارتكبت خطأ النظر حولها بقلق ، فإن المدرب حاد العينين يبصق النار عليها. بعد مرتين أو ثلاث مرات ، تعلمت الدرس. هذه المرة ، عندما حركت عينيها بتكتم ، كان بإمكانها أن تقول إن الحالة المزاجية لم تكن مناسبة للدردشة مع جارتها.

“نعم ، ماري ، يمكنك الطيران بالطريقة التي تريدها ، أليس كذلك؟” “هل تعتقد ذلك؟” ردت ماري ، متذكّرة اللحظة التي طارت فيها عبر السماء مع زملائها الطلاب. عندما حلقت في الهواء ، كان شعورًا منعشًا ، كما لو كانت تستطيع الذهاب إلى أي مكان. ولكن بمجرد أن جربت معركة وهمية مع المدرب ، علمت كيف كانت حركاتها بطيئة حقًا.

 

 

مع إدراك أن هذا سيستغرق بعض الوقت – أراهن أن وضع الاستعداد لدينا جزء من الاختبار – نظرت إلى السماء الملبدة بالغيوم مرة أخرى بتوبيخ.

“نعم سيدي! طلب الإذن لدخول كابينة إطلاق النار ، يا سيدي! ” “تم تأمين التصريح.”

 

 

إذا بدأ المطر يتساقط ، فسوف تتدهور ظروف التصوير … والأسوأ من ذلك ، أن التمرين سيستمر حتى لو تبللوا. كان هذا شيئًا لم تكن تتوقعه عندما أدت بشجاعة قسم الولاء في مكتب التوظيف بالولايات المتحدة.

 

 

 

عندما غادرت منزل جدتها ، الذي كان نظيفًا ومنظمًا للغاية ، اعتقدت أنها ستواجه جميع أنواع المواقف العصيبة ، ولكن على ما يبدو ، لم يكن خيالها بعيدًا بما يكفي ليكون موثوقًا به.

الأم العزيزة والجدة العزيزة،

 

18 أبريل ، السنة الموحدة 1926 ، الكومنولث ، قاعدة تدريب هورتون بارد

“… ماري ، حان دورك.”

 

 

 

أذهلها صديقها المتدرب وهو يربت على كتفها. لقد افترضت أنه نظرًا لأنه كان امتحانًا ، فإنه سيستمر إلى الأبد ، ولكن عندما قامت بفحص الصف على عجل ، رأت أنه في مرحلة ما بدأ عدد الطلاب المنتظرين يتناقص في مقطع عادل.

 

 

 

قامت ماري بتبديل التروس في رأسها بعبارة “شكرًا”.

 

 

 

استرجعت ذكريات مسقط رأسها ، وتذكرت كتيب الساحر. استرجعت ذكريات مسقط رأسها ، وتذكرت كتيب الساحر. كانت قد قرأتها مليون مرة ، ومنذ أن وصلت إلى الكومنولث ، تعرضت للضرب أثناء التدريبات ، لذلك عندما عاينت الأمر مرة أخرى في ذهنها ، شعرت – قليلاً – بأنها واثقة من أنها يمكن أن تتبعه.

 

 

 

بينما كانت بندقيتها لا تزال تثقلها ، كانت متأكدة من أنها تستطيع أداء الحركات الصحيحة.

 

 

 

“التالي! المتدربة ماري سو! ”

“نعم ، خمسمائة. إذا لزم الأمر ، يمكنني توصيلهم في أقرب وقت غدًا. ”

 

 

أعطت اعترافًا سريعًا وركضت نحو ميدان الرماية في الامتحان. في طريقها ، نظرت إلى البندقية والهدف الذي تم إعداده لها.

لن تصدأ في نسيم المحيط المالح، وفوق ذلك، كانت تحركاتها موثوقة للغاية – كان البحارة يائسين للحصول عليها.

 

“انها ليست مشكلة. سنتطلع إلى انطباعاتك “.

كان النطاق المعتاد والبندقية المعتادة. لقد سمعت أنه لسبب ما سيتم أخذ بنادقهم إلى الحجز وسيتعين عليهم استخدام بندقية اختبار ، ولكن … بقدر ما تستطيع أن ترى ، كانت البندقية طبيعية.

وهكذا كان جون محظوظًا بعرض شيء أفضل مما كان يتوقع. كان الأمر أشبه بعرض مخبأ سري لموظف متجر متعدد الأقسام. لم يكن لديه أي انقطاع بشأن العلامات التجارية ، لذلك لم يتردد في شرائه.

 

 

لن يكون من المفيد ترك عينيها تتجولان لفترة طويلة ، لذلك ذهبت مباشرة أمام المدرب.

 

 

مر الوقت بشكل مكثف ، وشعرت بوجهها يرتعش من التوتر.

“جيد. حسنًا ، المتدربة سو! سنبدأ الآن في تقييم التصوير “.

“ج- هل يمكنني استعارة أدوات لتفكيك البندقية وتنظيفها؟”

 

 

لحسن الحظ ، ربما يمكن القول ، إنها لم تتعرض للتوبيخ بسبب شيء لا يسبر غوره ، وأدار المدرب نظره إلى الكشك و جعلها تدخل. كانت على وشك التحرك لتتبع عينيه عندما تذكرت الإجراء وقواعده التفصيلية.

 

 

 

“نعم سيدي! طلب الإذن لدخول كابينة إطلاق النار ، يا سيدي! ” “تم تأمين التصريح.”

“تقصد أن تتزين وتتفاخر بذلك؟”

 

الأم العزيزة والجدة العزيزة،

“هذه علامة عالية لعدم الإمساك بها” غمغم المدرب بابتسامة فخور واومأ برأسه لدخولها الكشك.

 

 

 

“هذا هو اختبار المهارة العملية ، لذا قم بقياس المسافة إلى الهدف عن طريق البصر. بطبيعة الحال ، سوف تصحح أخطائك بنفسك “. كان المدرب يراكم بشكل عرضي الضغط مثل بطبيعة الحال  لن تخون توقعاتنا ، كان ممارسة معتادة.

لا بد أنه كان راضيًا ، لأنه ابتسم وقال ، “يجب أن تكون هذه”. مرتبكة ، أخذت ماري البندقية التي كان يحملها – بندقيتها الخاصة.

 

لقد أخرج شيئًا معادلاً للنموذج الجديد كمكافأة. لم يكن لدى جون مشاكل في إنفاق المال.

اعترفت ماري بقوة ، وطلب منها المدرب أن تبدأ بنظرة ملل.

 

 

اجتمع الطلاب حولها لسماع المزيد – لا يمكننا تفويت هذا! عندما تبادل الجميع أجزاء من القصص التي سمعوها من قدامى المحاربين والمدربين ، ابتسمت ماري بهدوء واحتساء الشاي من كوبها.

عند الدخول إلى كشك إطلاق النار ، أجرت ماري فحصًا للسلامة وفقًا للوائح. لا توجد أغلفة فارغة على الأرض ، ولا توجد مصائد علنية. كما بدت الخراطيش الكاملة التي تم إصدارها لها ، على حد علمها من خلال النظر ، على أنها طبيعية.

“جيد. حسنًا ، المتدربة سو! سنبدأ الآن في تقييم التصوير “.

 

 

بمجرد أن رفعت ماري بندقيتها واضعته مقلة عينها على مسافة الهدف ، لاحظت شيئًا ما.

 

 

لن يكون من المفيد ترك عينيها تتجولان لفترة طويلة ، لذلك ذهبت مباشرة أمام المدرب.

نحن نطلق واحدًا تلو الآخر لأنه اختبار ، ولكن لا يوجد وقت كافٍ لضبط الهدف.

“هل تريد تفكيك البندقية وتنظيفها؟”

 

لم تكن هذا النوع يحظى بشعبية كبيرة.

مما يعني أنهم ربما يجعلون ظروف إطلاق النار واحدة للجميع. لذا فإن الاختبار هو التحقق مما إذا كان بإمكاننا عرض نتائج ممارستنا اليومية.

 

 

 

هاه؟ ثم شعرت ماري بشيء آخر غريب: أتساءل من كان ينظف البندقية.

 

 

 

في البداية ، اعتقدت أن الكلمات “تصحح أخطائك” تتعلق بتقليل المسافة. لكن الآن لديها فكرة أخرى.

“لكن ، حسنًا. لا أريد أن أقابل أي شخص فظيع جدا “.

 

 

ماذا لو … البندقية نفسها بها شيء خاطئ؟ حسنًا ، أشك في أنه سيكون خطأً كبيرًا جدًا على ارتفاع مائة متر ، لكن عندما أخبرونا تحديدًا بتصحيح الأخطاء …

كان النطاق المعتاد والبندقية المعتادة. لقد سمعت أنه لسبب ما سيتم أخذ بنادقهم إلى الحجز وسيتعين عليهم استخدام بندقية اختبار ، ولكن … بقدر ما تستطيع أن ترى ، كانت البندقية طبيعية.

 

هذا عندما حدث ذلك.

“ااااااه ، معلمة؟” “ما الأمر يا متدربة سو؟”

 

 

“هذا هو اختبار المهارة العملية ، لذا قم بقياس المسافة إلى الهدف عن طريق البصر. بطبيعة الحال ، سوف تصحح أخطائك بنفسك “. كان المدرب يراكم بشكل عرضي الضغط مثل بطبيعة الحال  لن تخون توقعاتنا ، كان ممارسة معتادة.

كادت ماري أن تنكمش عن نظرتها التي قالت ، اقطع الدردشة وأطلق النار بالفعل! لكنها عقدت العزم على الكلام.

 

 

 

“ج- هل يمكنني استعارة أدوات لتفكيك البندقية وتنظيفها؟”

 

“هل تريد تفكيك البندقية وتنظيفها؟”

“انها ليست مشكلة. سنتطلع إلى انطباعاتك “.

 

اعترفت ماري بقوة ، وطلب منها المدرب أن تبدأ بنظرة ملل.

“نعم ، أود التأكد من أن البندقية لن تسبب أي أخطاء.”

 

 

قامت ماري بتبديل التروس في رأسها بعبارة “شكرًا”.

حدق المدرب في وجهها لعدة ثوان. لقد كانت فترة قصيرة ، ولكن بالنسبة لماري، شعرت أنها ساعات.

 

 

“إنهم يفعلون ذلك بشكل خاطئ ، أو على الأقل الأمور ليست كما يعتقدون تمامًا …” ربما كان الحصول على معاملة خاصة أفضل من معاملتي كإزعاج ، لكنني ما زلت أرغب في تجربة الشاي والبسكويت … حلمت ماري.

مر الوقت بشكل مكثف ، وشعرت بوجهها يرتعش من التوتر.

 

 

 

توقعت أن يصرخ المعلم عليها – ما الذي تتحدثين عنه؟! – وبدأت تندم على فتح فمها. لماذا قلت شيئا بهذا الغباء؟

 

 

توقعت أن يصرخ المعلم عليها – ما الذي تتحدثين عنه؟! – وبدأت تندم على فتح فمها. لماذا قلت شيئا بهذا الغباء؟

تمامًا كما كان الاعتذار على طرف لسانها ، خفت نظرة المدربة التي كانت شديدة لدرجة أن تكون قمعية جسدية ، وضحكت.

 

 

 

“جيد جدا … هذا ما أود قوله ، لكنه ليس ضروريًا.”

 

 

لم تكن معموديتهم بالقتال في متناول اليد.

عندما بدت ماري مندهشة ، أصبحت ابتسامته محرجة وتمتم ، “فكر في الأمر. انظري ، متدربة سو. إذا أدرك كل طالب ذلك ، فلن يستغرق الأمر وقتًا لتنظيف البندقية فحسب ، بل سيتلقى من ينتظرون تلميحًا إلى وجود شئ سوف يستغرق وقتًا طويلاً “.

“لكنها مُسمى! يمكن أن يكون صحيحا! ”

 

“لكنها مُسمى! يمكن أن يكون صحيحا! ”

لذا. وأشارت إلى الصناديق الخشبية الموجودة على الأرض بجانبها. بعد أن اعتاد على تتبع إصبعها ، لاحظت أخيرًا أن الصناديق كانت بنفس حجم الحقائب التي تم تخزين بنادقهم فيها. عندما دخلت النطاق، كان انتباهها على البندقية والهدف ، لذلك لم تفعل ذلك. حتى لاحظت منهم.

 

 

 

“لا تتهاون في التفتيش. حسنًا ، إنها مشكلة يواجهها جميع المجندين الجدد. عندما يكون مجال رؤيتك صغيرًا ، فأنتم لا تنظرون إلى ما هو موجود – يمكنك فقط العثور على الأشياء التي تتوقع أن تجدها.

 

 

عندما غادرت منزل جدتها ، الذي كان نظيفًا ومنظمًا للغاية ، اعتقدت أنها ستواجه جميع أنواع المواقف العصيبة ، ولكن على ما يبدو ، لم يكن خيالها بعيدًا بما يكفي ليكون موثوقًا به.

صاح المعلم قائلاً: “درس صغير قبل الامتحان” ، بينما كان يفحص الأرقام المختومة على الصناديق.

 

 

 

لا بد أنه كان راضيًا ، لأنه ابتسم وقال ، “يجب أن تكون هذه”. مرتبكة ، أخذت ماري البندقية التي كان يحملها – بندقيتها الخاصة.

هذا عندما حدث ذلك.

 

 

“إذا كنت تعتنين بها بانتظام وفقًا للكتاب المدرسي ، فستكون بخير.”

لذا. وأشارت إلى الصناديق الخشبية الموجودة على الأرض بجانبها. بعد أن اعتاد على تتبع إصبعها ، لاحظت أخيرًا أن الصناديق كانت بنفس حجم الحقائب التي تم تخزين بنادقهم فيها. عندما دخلت النطاق، كان انتباهها على البندقية والهدف ، لذلك لم تفعل ذلك. حتى لاحظت منهم.

 

 

التصويب واطلاق النار كالمعتاد. لا يمكنك تسميتها إصابة جيدة ، لكن النتائج لم تكن سيئة للغاية. أومأت المعلمة برأسها للموافقة ، وقالت إنها لم تفعل شيئًا رديئًا. كانت ماري سعيدة حقًا بالحصول على الدرجة التي تتوقعها.

 

 

بدا إطلاق النار سهلاً ، لكن البندقية كانت أثقل مما توقعت. وحتى لو حاولت اتباع الكتاب المدرسي لقياس مائة متر بالبصر ، إلا إذا علمت كيف يبدو هدف  المائة متر ، سينتهي بها الأمر بالتصويب الى هدف الخمسين مترًا أو المائتين مترًا.

اختلطت مع الأشخاص الذين يمكنهم الانتقال إلى الدورة التدريبية التالية وشاركت السعادة المتواضعة في اجتياز التمرين. لم تكن متأكدة من أنها ستنفصل عن الحياة العسكرية. لا يزال لديها الكثير من المخاوف. ولكن إذا عملت بها ، فستكون قادرة على الاستمرار.

لذا. وأشارت إلى الصناديق الخشبية الموجودة على الأرض بجانبها. بعد أن اعتاد على تتبع إصبعها ، لاحظت أخيرًا أن الصناديق كانت بنفس حجم الحقائب التي تم تخزين بنادقهم فيها. عندما دخلت النطاق، كان انتباهها على البندقية والهدف ، لذلك لم تفعل ذلك. حتى لاحظت منهم.

 

“هذه علامة عالية لعدم الإمساك بها” غمغم المدرب بابتسامة فخور واومأ برأسه لدخولها الكشك.

حتى في أسوأ موضوع لها ، إطلاق النار … تمكنت من المرور بنتائج جيدة.

لا عجب في أن هذا يبدو منذ وقت طويل ، فكرت ماري ، وهي تتذكر ما كان على القائمة مؤخرًا.

 

 

“حسنًا ، أعتقد أنني أشعر بالارتياح نوعًا ما” ، كانت قد علقت بهدوء بعد انتهاء التوتر ، وقام أصدقاؤها بقذفها بالتعليقات في مكان ما بين المضايقة والسخرية.

 

 

 

“مرحبًا ، ماري ، إذا كنتي مرتاحة لهذه الدرجات ، فيجب أن نشعر بالرعب!”

كانت مجرد مسألة ذوق ، وعرفت ماري أنها لا يمكن أن تكون صعب الإرضاء.

 

 

“هاهاهاها. أليست هذه هي الحقيقة؟ ماري ، تبدو لطيفًا للغاية ، لكنك جيدة للغاية بالمسدس ، هاه؟ ”

كان لدى المتدرب الذي طقطق رأسه أخبارًا حول ما كان يحدث مع الحرب في مكان قريب ، لذلك استحوذت على انتباه الجميع.

 

“ج- هل يمكنني استعارة أدوات لتفكيك البندقية وتنظيفها؟”

تم منح المجندين الشباب نصف يوم إجازة ، للتفكير في تدريبهم حتى الآن. في غرفهم ، كان الحديث عن عاصفة ، هو المرة الوحيدة التي ينسون فيها التدريب ويخافون مثل الأطفال في سنهم.

 

 

 

بعد كل شيء ،  لوقت طويل كانوا يقومون فقط بجولات بين ساحات التمرين والثكنات. التدريبات والتدريبات والمزيد من التدريبات. كانت الأيام صعبة للغاية لدرجة أن الشيء الوحيد المتبقي في العالم هو التدريب.

 

 

 

بعد أن تحرروا من ظروفهم القاسية ، بدأوا يتحدثون في اللحظة التي استرخوا فيها لتعويض الوقت الضائع. ولكن سواء كانت إيجابية أو سلبية ، فإن الموضوعات التي ناقشها الأصدقاء الذين تعايشوا جميعًا في مساحة ضيقة تميل إلى أن تكون متشابهة جدًا. على هذا النحو ، كانوا متعطشين للإشاعات من العالم الخارجي.

 

 

 

بعد أن تحرروا من ظروفهم القاسية ، بدأوا يتحدثون في اللحظة التي استرخوا فيها لتعويض الوقت الضائع. ولكن سواء كانت إيجابية أو سلبية ، فإن الموضوعات التي ناقشها الأصدقاء الذين تعايشوا جميعًا في مساحة ضيقة تميل إلى أن تكون متشابهة جدًا. على هذا النحو ، كانوا متعطشين للإشاعات من العالم الخارجي.

 

 

 

هذا عندما حدث ذلك.

 

 

ما زلت في حالة جيدة في الكومنولث. وكيف حالك؟ رجاء اعتني بنفسك.

“مرحبًا ، هل سمعت الأخبار؟ إنه أمر مروع. تم القضاء تمامًا على شركة السحرة التابعة للكومنولث! ”

 

 

 

كان لدى المتدرب الذي طقطق رأسه أخبارًا حول ما كان يحدث مع الحرب في مكان قريب ، لذلك استحوذت على انتباه الجميع.

إذا بدأ المطر يتساقط ، فسوف تتدهور ظروف التصوير … والأسوأ من ذلك ، أن التمرين سيستمر حتى لو تبللوا. كان هذا شيئًا لم تكن تتوقعه عندما أدت بشجاعة قسم الولاء في مكتب التوظيف بالولايات المتحدة.

 

“مم ، أنا لا أعرف. أعتقد … إنها تبدو وكأنها كائن من عالم آخر أو شيء ما – لا يمكنني مواكبتها. لقد امتلأت يدي فقط بالطيران وإطلاق النار “.

“يقولون أنه كان شيطان الراين!” “هاه؟ ما هذا؟”

يمكننا بالتأكيد الحصول عليه كعميل منتظم. مع هذا الفكر ، قدم الرجل على الفور خصمًا. كان وكلاء جمعية شكنك أيضًا بائعين ماهرين.

 

 

“إنها ، أعني … حسنًا ، إنها واحدة من هؤلاء — أسطورة ساحة المعركة ، ألا تعتقد ذلك؟ يجب أن تكون قائمة الإنجازات مبطنة! ”

 

 

 

“لكنها مُسمى! يمكن أن يكون صحيحا! ”

“لا تتهاون في التفتيش. حسنًا ، إنها مشكلة يواجهها جميع المجندين الجدد. عندما يكون مجال رؤيتك صغيرًا ، فأنتم لا تنظرون إلى ما هو موجود – يمكنك فقط العثور على الأشياء التي تتوقع أن تجدها.

 

استرجعت ذكريات مسقط رأسها ، وتذكرت كتيب الساحر. استرجعت ذكريات مسقط رأسها ، وتذكرت كتيب الساحر. كانت قد قرأتها مليون مرة ، ومنذ أن وصلت إلى الكومنولث ، تعرضت للضرب أثناء التدريبات ، لذلك عندما عاينت الأمر مرة أخرى في ذهنها ، شعرت – قليلاً – بأنها واثقة من أنها يمكن أن تتبعه.

اجتمع الطلاب حولها لسماع المزيد – لا يمكننا تفويت هذا! عندما تبادل الجميع أجزاء من القصص التي سمعوها من قدامى المحاربين والمدربين ، ابتسمت ماري بهدوء واحتساء الشاي من كوبها.

إيه ، أعتقد أن ذلك كان قاسيًا جدًا. لقد تم توبيخي كثيرًا في الجيش بسبب الطريقة التي أتحدث بها. لكن الحياة هنا أكثر إشباعًا مما توقعت.

 

“ماري؟ ما هو الخطأ؟”

“ماري؟ ما هو الخطأ؟”

 

 

 

“مم ، أنا لا أعرف. أعتقد … إنها تبدو وكأنها كائن من عالم آخر أو شيء ما – لا يمكنني مواكبتها. لقد امتلأت يدي فقط بالطيران وإطلاق النار “.

كادت ماري أن تنكمش عن نظرتها التي قالت ، اقطع الدردشة وأطلق النار بالفعل! لكنها عقدت العزم على الكلام.

 

لقد أخرج شيئًا معادلاً للنموذج الجديد كمكافأة. لم يكن لدى جون مشاكل في إنفاق المال.

أثناء التدريب على الطيران ، بذلت قصارى جهدها للبقاء في الهواء ، وبحلول الوقت الذي كانت تستخدم فيه الصيغة ، كانت منهكة. حتى مع وجود مسدس ، لم تشعر أن لديها موهبة كبيرة.

 

 

 

قال لها العديد من الأشخاص ، “كان والدك ضابطًا سحريًا رائعًا ،” ولكن بغض النظر عن عدد المرات التي قيل لها أن والدها ، الذي لا يستطيع القيام ببعض الأعمال المنزلية في المنزل ، سوف يتنقل عبر السماء ويستخدم الصيغ بسهولة ، لم تستطع إلا أن تحدق بهدوء.

 

 

“حسنًا ، أعتقد أنني أشعر بالارتياح نوعًا ما” ، كانت قد علقت بهدوء بعد انتهاء التوتر ، وقام أصدقاؤها بقذفها بالتعليقات في مكان ما بين المضايقة والسخرية.

“هاهاها ، لكن هذا بحد ذاته يجعلك رائعًا جدًا!”

 

 

 

“نعم ، ماري ، يمكنك الطيران بالطريقة التي تريدها ، أليس كذلك؟” “هل تعتقد ذلك؟” ردت ماري ، متذكّرة اللحظة التي طارت فيها عبر السماء مع زملائها الطلاب. عندما حلقت في الهواء ، كان شعورًا منعشًا ، كما لو كانت تستطيع الذهاب إلى أي مكان. ولكن بمجرد أن جربت معركة وهمية مع المدرب ، علمت كيف كانت حركاتها بطيئة حقًا.

 

 

 

“لكن ، حسنًا. لا أريد أن أقابل أي شخص فظيع جدا “.

 

 

في الجزء المخصص لها من الثكنات ، حيث تمكنت بطريقة ما من تأمين القليل من الخصوصية من خلال مكتب صغير، تذمرت ماري من مدى صغر الأدوات المكتبية ذات الاستخدام العسكري التي أصدرها الجيش وهي تكتب خطاباتها الأنيقة والمستديرة.

“مرحبًا الآن ، هذا يبدو ضعيفًا للغاية. إذا ضربتها أرضًا ، فسيتم الترحيب بك كبطل أخرج مُسمى! سيكون من التفاؤل أكثر منا أن نفكر جميعًا في طرق لإيقافها! ”

“ماري؟ ما هو الخطأ؟”

 

 

حتى يمكننا أن نفعل ذلك! ضحك أحدهم.

قاموا بإنشائه كنموذج جديد محتمل. النتائج لم تكن سيئة. ولكن نظرًا للتكاليف والمسائل المحيطية ، عند التحقق ، لم يتم اعتماد النموذج الأولي لجمعية شكنك.

 

 

“تقصد أن تتزين وتتفاخر بذلك؟”

 

 

“إنه لأمر رائع أن يكون لديك استقرار بهذه المواصفات. حسنًا ، هل يمكنني أخذ مخزونك بالكامل؟ ”

“أنتم جميعًا تأخذون الخطر باستخفاف شديد. إذا كنا نواجه عدوًا محددًا ، فلنفكر في طريقة يمكن للجميع أن يخرجوا منها أحياء “.

 

 

“نعم سيدي! طلب الإذن لدخول كابينة إطلاق النار ، يا سيدي! ” “تم تأمين التصريح.”

“ماري ، انتِ فتاة الطيبة … يا أولاد ، يجب أن تعتنوا بها.”

“… ماري ، حان دورك.”

 

 

“انت محق! ، يجب علينا الاعتناء بها!” صرخ أحدهم ، وانفجر الجميع ضاحكين – في هذه المساحة الصغيرة. في أرض أجنبية ، استمتع الجنود المتطوعون من تحالف الوفاق بلحظات سعيدة لأنهم لم يعرفوا ساحة المعركة بعد.

“جيد جدا … هذا ما أود قوله ، لكنه ليس ضروريًا.”

 

 

حتى لو جاءت العاصفة بجوارهم مباشرة …

“نعم ، أود التأكد من أن البندقية لن تسبب أي أخطاء.”

 

كان الدفاع الوطني السبب الوحيد الذي جعل المجندين يحصلون على ثلاث وجبات في اليوم بينما كان الكثير من الناس يعانون في الحرب. شعرت ماري بالسوء حتى بدون محاضرات مدرس وحدتها.

أعطت هذه اللحظة هؤلاء الرجال والفتيات يومًا غير طبيعي كان قريبًا جدًا من الحياة الطبيعية. هنا ، لم يكن هناك ما يمنع الشباب من الحلم أو التحدث بصوت عالٍ أو التخيل كما ينبغي للشباب.

فهمت ماري لماذا في اللحظة التي حملت فيها البندقية.

 

 

لم تكن معموديتهم بالقتال في متناول اليد.

 

لقد تعلمت في الفصل أن التعود على الوقوف جانبًا كان جزءًا من كونها جنديًا ، لكن ماري لم تحب حقًا قضاء كل هذا الوقت الضائع.

18 أبريل ، السنة الموحدة 1926 ، الكومنولث ، قاعدة تدريب هورتون بارد

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط