نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 141

ملحمة تانيا الآثمة141

ملحمة تانيا الآثمة141

28 يونيو ، عام 1926 ، مكتب الموظفين العام ، مكتب نائب مدير هيئة الخدمة

عندما يعلم ضابط أن رئيسه قد عاد من التفتيش في حالة من الغضب العنيف ، كل ما يمكنهم فعله هو الدعاء ألا تضربهم العاصفة.

كان من الشائع أن تجد المرؤوسين يأتون بعريضة مباشرة بعد إصدار الأوامر. لا شك في أن أي ضابط يعمل في هيئة الأركان العامة قد شهد مرؤوسًا يصرخ لهم أنه ليس لديهم ما يكفي من القوات.

وتلقى كلمة شكر مهذبة. التحية التي تظهر الموقف النموذجي الذي يجب أن يتحلى به الضابط.

لكن هذه المرة حتى الجنرال فون زيتور لم يستطع فهم طلب الزائر.

لكن ديجوريشاف لم تكن منزعجه واستفسرت عن تجربتهم في قتل الناس.

بشكل أكثر دقة ، ربما يمكنك القول أنه على الرغم من أنه فهم الطلب نفسه ، إلا أنه كان من الناحية العملية الطلب الأكثر غرابة الذي تلقاه على الإطلاق ، والذي يتحدى الفهم.

لكن ديجوريشاف لم تكن منزعجه واستفسرت عن تجربتهم في قتل الناس.

“… تريدين فرقة سحرة بديلة”؟ ” غمغم مذهولا.

إذا كانت فتاة صغيرة تمد يدها إلى حقيبتها ، لكانت قد صنعت صورة جميلة ، لكن عندما كانت يدها الصغيرة تصل دون وعي إلى سلاح ناري ، كان الخوف هو كل ما يلهمه المشهد.

طالما لم تكن عيناه معطلة ، بغض النظر عن كيفية قراءته ، كان النموذج طلبًا لفرقة سحرة جديدة بالكامل. لم يكن هناك مجال لسوء التفاهم هناك. لم يكن هناك أي أخطاء في التكوين ، وتم تنسيق المستند بشكل مثالي.

… لقد سمع شائعات بأنه لم يكن هناك أي ضباط جيدين في الخلف. لكن هل كانوا حقاً أغبياء لدرجة أنهم ظنوا أن الاسد قطة؟

وضعه ببطء على مكتبه ، رفع زيتور رأسه بعد أن شعر مؤخرًا بتعبه. أمام عينيه ، واقفًا منتبهًا ، كانت الكولونيل فون ديجوريشاف وامرأة ترتدي شارة الملازم الأول. أحضرتها الكولونيل فون ديجوريشاف ، لذا يجب أن تكون … آه ، نعم ، مساعدتها الملازم الاول سيريبرياكوف.

“قادة المشاة يقولون إن لديهم طريقتهم الخاصة في القيام بالأشياء”.

“هل هذه مزحة ، الكولونيل فون ديجوريشاف؟”

*ما عندهم خبرة

دون أن يفكر ، أجاب بأنه لا يستطيع استيعاب نواياها. بعد كل شيء ، تم تشكيل الفرقة القتالية السلمندر مع كتيبة السحرة الجوية 203 كوحدة رئيسية.

لقد كانت رحلة شاقة تضمنت إخفاء أنفسهم وقمع إشارات مانا الخاصة بهم إلى أقصى حد ممكن ؛ عادة حتى أعضاء كتيبة السحرة الجوية 203 يرفضون مثل هذا التدريب الصعب ، ولكن في ذلك اليوم كان يتمتع بشعبية كبيرة.

“أستميحك عذرا ، الجنرال فون زيتور ، لكنها ليست مزحة. لقد استنتجت أنه من أجل العمل بنجاح بطريقة متكاملة ، فإن وجود فرقة اضافية من السحرة أمر بالغ الأهمية “.

السبب في إبقاء الكتيبة المعززة في إحصاء كامل للرؤساء والسبب الذي جعلهم قادرين على الاستمتاع بالراحة في العاصمة هو أنه على الرغم من الذهاب بعيدًا وكونهم حفنة ، كانت إنجازاتهم بكل بساطة بهذه الأهمية. وهذا هو سبب الطلب عليهم في الخطوط الأمامية.

“الكولونيل ، لديك بالفعل كتيبة معززة. بعبارة أخرى ، ألا تمتلك بالفعل سلاحًا ذا قوة لا مثيل لها؟ خذ أكبر عدد تريده من الفرق من ذلك “.

“أنا أفهم ، لكن انتظر … ليس الأمر أنه ليس لدي أي أفكار.

مع تلك الكتيبة المعززة وحدها ، كان لدى الفرقة القتالية قوة كتيبة من السحرة. على الرغم من كونها وحدة تم تشكيلها حديثًا ، إلا أنهم كانوا يمنحونها كتيبة مشاة وسرية من وحدات المدرعة والمدفعية. ومع ذلك أرادت المزيد؟

كيف أرادوا الحق في التصرف وفقًا لتقديرهم الخاص.

كانت تطلب بشكل أساسي كتيبة مختلطة مستقلة معززة ذات قوة عضلية. بصراحة هذه قوه فائقة. لم يكن نوع القوة التي يمكن أن يعهد بها إلى ضابط برتبة كولونيل.

“هل الأمر حقا بتلك الجدية؟”

“كما أشرت بحكمة ، هذا صحيح. ولكن إذا كان ذلك ممكنًا ، فنحن بحاجة إلى درع ، حتى لو كان ضعيفًا “.

لكنها لم تتفاعل حتى مع نبرة صوته المنزعجة. بقدر ما يمكن أن يقول ، بدت مقتنعة حقًا بأن الفرقة ضرورية.

“… تريدين فرقة سحرة بديلة”؟ ” غمغم مذهولا.

لم يستطع تصديق المرارة التي يجب أن يتطلبها طلب إخراج مجموعة من السحرة من مكان ما في هذه المرحلة من الحرب.

إذا كانت فتاة صغيرة تمد يدها إلى حقيبتها ، لكانت قد صنعت صورة جميلة ، لكن عندما كانت يدها الصغيرة تصل دون وعي إلى سلاح ناري ، كان الخوف هو كل ما يلهمه المشهد.

“لا تكوني سخيفا.” “قلت إنك تستطيعين.”

بحق الجحيم.

بالتأكيد ، قال إنه سيكون متسامحًا إلى حد ما ، لكن هذا؟ لا ، إذا كانت في حاجة إليها حقًا ، فسوف يفكر في ذلك ، لكنها كانت تمتلك بالفعل كتيبة السحرة الجوية 203 – كتيبة معززة. لقد واجه صعوبة كافية في إسكات الأصوات التي تطلب الفرق للعمليات التي كانت بحاجة ماسة إلى السحرة .

ربما كان لدى دول أخرى خيار تجنيد مجموعات من المواهب التي لم يتم استغلالها بعد ، لكن الإمبراطورية فعلت ذلك بالفعل ، لذلك كانت تعاني من نقص في الموظفين. حسنا ربما كان هناك بعض المواهب غير المكتشفة في الجيل القادم ، لكن سيستغرق الامر وقتا طويلا حتى يكبروا.

“معظم وحدات السحرة الصالحة للاستخدام موجودة في الخطوط الأمامية.”

كيف أرادوا الحق في التصرف وفقًا لتقديرهم الخاص.

السبب في إبقاء الكتيبة المعززة في إحصاء كامل للرؤساء والسبب الذي جعلهم قادرين على الاستمتاع بالراحة في العاصمة هو أنه على الرغم من الذهاب بعيدًا وكونهم حفنة ، كانت إنجازاتهم بكل بساطة بهذه الأهمية. وهذا هو سبب الطلب عليهم في الخطوط الأمامية.

”كل منهم! كل ضباط كتيبة المشاة 332! ”

“هذا بديهي ، لكني أريدكم أن تفهموا أنه على الرغم من الزيادة السريعة في الوحدات العسكرية ، لا يزال القادة في الخطوط الأمامية يشكون من عدم وجود عدد كافٍ من الأفراد.”

بشكل أكثر دقة ، ربما يمكنك القول أنه على الرغم من أنه فهم الطلب نفسه ، إلا أنه كان من الناحية العملية الطلب الأكثر غرابة الذي تلقاه على الإطلاق ، والذي يتحدى الفهم.

“هل الأمر حقا بتلك الجدية؟”

*ما عندهم خبرة

لقد تغيرت الظروف منذ تشكيل الكتيبة الجوية 203. وصلنا الى مستوى اليأس في عدد السحرة . الجبهتان الشرقية والغربية تتنافسان عمليا لصالحهما. يتم تعيين أي شخص لديه قابلية بالفعل للجبهه ، والباقي لم يكملوا تعليمهم بعد. ”

في العادة ، كانت فترة التدريب ستة أشهر ، لكنهم مروا بنصف ذلك فقط. كانوا من المشاة الذين لم يتمكنوا من مواكبة التدريبات المكثفة ، ولم يصلوا إلى المستوى المطلوب. بالطبع ، حشر المدربون ما يمكن أن يعرفوه في نفوسهم ، لكنهم خدشوا فقط سطح الصيغ والتدريب الخاص بالساحر.

بصراحة ، السحرة الذين تمكنوا من تنشئتهم كانوا مجرد قطرة في دلو. تم تعزيز كتيبة سالامندر بالفعل بفرقة إضافية ، لذا فإن منحهم واحدة أخرى كان … كان شئ من المستحيل طلبه؟

كيف أرادوا الحق في التصرف وفقًا لتقديرهم الخاص.

لقد استوعب الجيش بالفعل معظم الأشخاص الذين لديهم قدرة سحرية. تذمر زيتور في ذهنه حول المركز الأول بنظرة على ديغوريشاف.

“لكن ، جنرال ، أنا بحاجة إليهم.” “اشرحي السبب بمزيد من التفصيل.”

حتى لو كانت مثالًا متطرفًا ، كان الجيش يعمل بقوة لاستيعاب أي شخص لديه قدرة سحريه. الإمبراطورية ببساطة لم يكن لديها فائض من السحرة .

“بشكل عام ، إنها العلاقة بين المطرقة والسندان. لا يمكنني ارجحه مطرقة الكتيبة السحرية 203 إذا كان السندان ضعيفًا. بالإضافة إلى ذلك ، تم تدريب الكتيبة وتم استخدامها للعمل كأربع سرايا معًا. يرجى التفكير في الامر.”

ربما كان لدى دول أخرى خيار تجنيد مجموعات من المواهب التي لم يتم استغلالها بعد ، لكن الإمبراطورية فعلت ذلك بالفعل ، لذلك كانت تعاني من نقص في الموظفين. حسنا ربما كان هناك بعض المواهب غير المكتشفة في الجيل القادم ، لكن سيستغرق الامر وقتا طويلا حتى يكبروا.

“لكن ، جنرال ، أنا بحاجة إليهم.” “اشرحي السبب بمزيد من التفصيل.”

كانت ديجوريشاف استثناءً بالتأكيد.

بالتأكيد ، قال إنه سيكون متسامحًا إلى حد ما ، لكن هذا؟ لا ، إذا كانت في حاجة إليها حقًا ، فسوف يفكر في ذلك ، لكنها كانت تمتلك بالفعل كتيبة السحرة الجوية 203 – كتيبة معززة. لقد واجه صعوبة كافية في إسكات الأصوات التي تطلب الفرق للعمليات التي كانت بحاجة ماسة إلى السحرة .

بطريقة ما ، لم يعتقد أنه يمكن أن يكون هناك العديد من الأطفال المتضررين في الإمبراطورية مثل هذه المراهقة الشابة التي عادت من ساحة المعركة. وفي الواقع ، بغض النظر عن شعوره تجاه الأمر كجندي ، شخصيًا ، كانت فكرة التفاعل معهم مرعبة.

غضب ديغوريشاف…

“لكن ، جنرال ، أنا بحاجة إليهم.” “اشرحي السبب بمزيد من التفصيل.”

“العصيان والعصيان! لا يصدق!” “…هاه؟ شخص ما عصاك كولونيل ؟ ”

“بشكل عام ، إنها العلاقة بين المطرقة والسندان. لا يمكنني ارجحه مطرقة الكتيبة السحرية 203 إذا كان السندان ضعيفًا. بالإضافة إلى ذلك ، تم تدريب الكتيبة وتم استخدامها للعمل كأربع سرايا معًا. يرجى التفكير في الامر.”

عندما يعلم ضابط أن رئيسه قد عاد من التفتيش في حالة من الغضب العنيف ، كل ما يمكنهم فعله هو الدعاء ألا تضربهم العاصفة.

اها. لقد فهم زيتور ما كانت تحاول ديغوريشاف قوله. أرادت تقوية مطرقتها ، كتيبة السحرة الجوية 203. لا يزال من الممكن اعتباره طلبًا أنانيًا ، لكن ربما تم تدريب الكتيبة للعمل معًا في أربع فرق ، تمامًا كما قالت.

في ذلك اليوم ، تلقى ضباط الوحدة الأكثر خبرة وتزينًا في الإمبراطورية ، كتيبة السحرة الجوية 203 ، كلمة مرعبة من الملازم الأول سيريبرياكوف مفادها أن الرئيس الذي كانوا يخشونه كانت حالتة مزاجية مثل الإعصار.

“أنا أفهم ، لكن انتظر … ليس الأمر أنه ليس لدي أي أفكار.

كيف تجاهلوا باحترام أوامر الكولونيل ، مستشهدين بثقتهم كمحترفين.

انه فقط…”

انا لم احصل عليها. اشرح ما يحدث. نظر إلى سيريبرياكوف ، الذي كان يرافق ديجوريشاف ، في حيرة.

“نعم ، جنرال.”

“هذا جيّد. مهما كان.”

كان هناك بعض السحرة الذين لم يتم استدعاؤهم لأن الجيش لم يكن متأكدًا مما إذا كانوا قابليين للاستخدام. لقد رفعوا الحرارة أيضًا لطهي عدد قليل. إذا قاموا بجمع هؤلاء معًا ، فيمكنهم تكوين فرقة.

إذا كانت فتاة صغيرة تمد يدها إلى حقيبتها ، لكانت قد صنعت صورة جميلة ، لكن عندما كانت يدها الصغيرة تصل دون وعي إلى سلاح ناري ، كان الخوف هو كل ما يلهمه المشهد.

حتى لو كان من المستحيل وضع أيديهم على هؤلاء ، كان هناك مرشحون آخرون من السحرة لم يقبلوا. من المحتمل أن يتمكنوا من إخراج فرقة من هؤلاء. إذا كان هذا كل شيء ، فلن يكون الانسحاب من تلك المجموعة مستحيلًا.

“هل هذه مزحة ، الكولونيل فون ديجوريشاف؟”

“آسف ، لكن هؤلاء أقل شبهاً بالجنود وأكثر شبهاً بالفراخ. أقول لك ، إنهم بالكاد خارج الصدفة. يمكنني أن أعطيهم لك ، لكن ألن يقفوا فقط في طريقك؟ ”

“لكنهم حقاً بيض*. لم يكملوا حتى تدريبهم. قال المدربون إنهم عديمون الفائدة. حقًا ، كنا نخطط لاستخدامهم كقوات مشاة ، ولكن إذا لم يزعجك ذلك ، فيمكنك الحصول عليهم “.

“هذه المرة لن أطلب أي شيء خيالي. طالما أنهم سحرة ، فسوف آخذهم “.

إذا كانت فتاة صغيرة تمد يدها إلى حقيبتها ، لكانت قد صنعت صورة جميلة ، لكن عندما كانت يدها الصغيرة تصل دون وعي إلى سلاح ناري ، كان الخوف هو كل ما يلهمه المشهد.

… لكن من الواضح أنها ستستخدم كل ما تستطيع. كانت مدافعة عن تلك الفلسفة وتجسيدًا لها. قبل أن تعيش حتى عشر سنوات ، قفزت إلى الجيش وكانت تقضي حياتها في ساحة المعركة.

“من فعل مثل هذا الشيء؟”

ربما لم يكن لأحد الحق في أن يكون عاقلًا في هذا العالم المجنون. كانت الحياة الطبيعية إسرافًا كان عليهم الاستمتاع به بعد الحرب.

اريد ان اطلق عليهم الرصاص كان جسدها كله مظهرًا من مظاهر هذا الفكر. من الطريقة التي جفلت بها سيريبرياكوف وانكمشت بجانبها ، كان وايس قادرًا على تخيل المشهد بشكل طبيعي تمامًا. يجب أن يكون قد كاد أن يصيب سيريبرياكوف بنوبة قلبية.

“… إذا كان السحرة الذين بالكاد قادرون على تقديم الدعم المباشر للمشاة بخير ، يمكنني جمع القليل منهم معًا.”

كان من الشائع أن تجد المرؤوسين يأتون بعريضة مباشرة بعد إصدار الأوامر. لا شك في أن أي ضابط يعمل في هيئة الأركان العامة قد شهد مرؤوسًا يصرخ لهم أنه ليس لديهم ما يكفي من القوات.

“هذا جيّد. مهما كان.”

كانت تطلب بشكل أساسي كتيبة مختلطة مستقلة معززة ذات قوة عضلية. بصراحة هذه قوه فائقة. لم يكن نوع القوة التي يمكن أن يعهد بها إلى ضابط برتبة كولونيل.

لقد كانوا مجندين جدد لم يكملوا حتى تدريبهم السحري ، ناهيك قدرتهم على القتال في معارك المناورة. قد يكونون قادرين على دعم المشاة ، لكن وضع الحرب الحالي كان أسوأ من السفاح. ربما يمكن استخدامهم فقط في معارك دفاعية محدودة.

… لكن من الواضح أنها ستستخدم كل ما تستطيع. كانت مدافعة عن تلك الفلسفة وتجسيدًا لها. قبل أن تعيش حتى عشر سنوات ، قفزت إلى الجيش وكانت تقضي حياتها في ساحة المعركة.

ستكون وحدة بدائية بحيث يجب رفع ادائهم للحد المقبول.

“لم أصدق ذلك. الأمر لا يشبه تغيير القواعد فجأة عندما نكون في حالة حرب! كيف يمكن أن يصبحوا ضباطًا دون فهم الكثير؟ كل الضباط في المؤخرة يجب أن يكونوا مجانين ، “قاطعت ديجوريتشاف.

“لكنهم حقاً بيض*. لم يكملوا حتى تدريبهم. قال المدربون إنهم عديمون الفائدة. حقًا ، كنا نخطط لاستخدامهم كقوات مشاة ، ولكن إذا لم يزعجك ذلك ، فيمكنك الحصول عليهم “.

بالتأكيد ، الجيش منظمة تهتم بالوظائف الفردية. القابلية للإحلال والوعي بالتكلفة هما عاملان يطاردان الجميع. لكن هل يمكنك حقًا الحكم على إنسان من خلال هذه المعايير وحدها؟

*ما عندهم خبرة

“معظم وحدات السحرة الصالحة للاستخدام موجودة في الخطوط الأمامية.”

في العادة ، كانت فترة التدريب ستة أشهر ، لكنهم مروا بنصف ذلك فقط. كانوا من المشاة الذين لم يتمكنوا من مواكبة التدريبات المكثفة ، ولم يصلوا إلى المستوى المطلوب. بالطبع ، حشر المدربون ما يمكن أن يعرفوه في نفوسهم ، لكنهم خدشوا فقط سطح الصيغ والتدريب الخاص بالساحر.

كيف أرادوا الحق في التصرف وفقًا لتقديرهم الخاص.

كان التقييم أنهم قد يكونوا جيدة كعلف للمدافع.

لابد أن الكولونيل كان يتخيل الإعدامات. ربما دون وعي ، قالت بصوت عالٍ إنها تريد إطلاق النار على شخص ما ، وامتدت يدها إلى المسدس في وركها.

“هل لديهم خبرة في فرقة الإعدام؟” “يجب عليهم…”

“قادة المشاة يقولون إن لديهم طريقتهم الخاصة في القيام بالأشياء”.

“إذن هذا جيد. ليس لدي أي مشاكل طالما أنهم يستطيعون قتل العدو. سأعيد تعليمهم في الميدان ونحن نذهب “.

“ماذا حدث في العالم ، سيدتي؟”

لكن ديجوريشاف لم تكن منزعجه واستفسرت عن تجربتهم في قتل الناس.

28 يونيو ، عام 1926 ، مكتب الموظفين العام ، مكتب نائب مدير هيئة الخدمة

كان هذا دليلًا على أنها كانت بالفعل الشذوذ الوحيد المعروف باسم ديجوريشاف .

كيف تجاهلوا باحترام أوامر الكولونيل ، مستشهدين بثقتهم كمحترفين.

لقد رأت الناس على أنهم منتجات ، وسألت عما إذا كان قد تم اختبارهم – هذا هو الفارق بسيط. هل يمكن حتى تدريس مثل هذه النظرة النفعية تمامًا للناس؟

“كيف ستفعل ذلك؟” كان وايس حريصًا بشكل لا يصدق بشأن كيفية سؤاله ، وهذا هو السبب في أن إجابتها أرعبته.

بالتأكيد ، الجيش منظمة تهتم بالوظائف الفردية. القابلية للإحلال والوعي بالتكلفة هما عاملان يطاردان الجميع. لكن هل يمكنك حقًا الحكم على إنسان من خلال هذه المعايير وحدها؟

“العصيان والعصيان! لا يصدق!” “…هاه؟ شخص ما عصاك كولونيل ؟ ”

“…حسنًا. سأقوم بالترتيبات على الفور. لذا؟ إذا كان هناك أي شيء آخر ، فيمكنك إخباري الآن … ”

“شكرًا لك ، لكني أعتقد أنني بحاجة إلى تأكيد حالة وحدة المشاة التي ستحصل عليها الفرقة القتالية سالامندر قبل ذلك. أنا ممتن لطفك “.

“قادة المشاة يقولون إن لديهم طريقتهم الخاصة في القيام بالأشياء”.

وتلقى كلمة شكر مهذبة. التحية التي تظهر الموقف النموذجي الذي يجب أن يتحلى به الضابط.

“كيف ستفعل ذلك؟” كان وايس حريصًا بشكل لا يصدق بشأن كيفية سؤاله ، وهذا هو السبب في أن إجابتها أرعبته.

هذا الوجه البريء وظهرها المستقيم جعلها تبدو وكأنها دمية سريالية.

انه فقط…”

لا …

“لكنهم حقاً بيض*. لم يكملوا حتى تدريبهم. قال المدربون إنهم عديمون الفائدة. حقًا ، كنا نخطط لاستخدامهم كقوات مشاة ، ولكن إذا لم يزعجك ذلك ، فيمكنك الحصول عليهم “.

ألا يعتقد أحد أن هذا غريب؟

“لكنهم حقاً بيض*. لم يكملوا حتى تدريبهم. قال المدربون إنهم عديمون الفائدة. حقًا ، كنا نخطط لاستخدامهم كقوات مشاة ، ولكن إذا لم يزعجك ذلك ، فيمكنك الحصول عليهم “.

عندما يعلم ضابط أن رئيسه قد عاد من التفتيش في حالة من الغضب العنيف ، كل ما يمكنهم فعله هو الدعاء ألا تضربهم العاصفة.

“نعم ، جنرال.”

في ذلك اليوم ، تلقى ضباط الوحدة الأكثر خبرة وتزينًا في الإمبراطورية ، كتيبة السحرة الجوية 203 ، كلمة مرعبة من الملازم الأول سيريبرياكوف مفادها أن الرئيس الذي كانوا يخشونه كانت حالتة مزاجية مثل الإعصار.

“قادة المشاة يقولون إن لديهم طريقتهم الخاصة في القيام بالأشياء”.

من الأحمق الذي لعب بالنار فوق البارود؟ مع هذا الرثاء ، قام ضباط الكتيبة ، في محاولة لتجنب إشعال أدنى شرارة ، بإنهاء تفتيش شامل ومتزامن تمامًا لمعداتهم.

لقد استوعب الجيش بالفعل معظم الأشخاص الذين لديهم قدرة سحرية. تذمر زيتور في ذهنه حول المركز الأول بنظرة على ديغوريشاف.

بعد الاستعداد للأسوأ ، يمكن أن يرتاحوا بسهولة مع العلم أنه لا توجد عيوب يمكن أن يوبخهم الملازم كولونيل فون ديغوريشاف عليها عندما تصطدم بحاميتهم المؤقتة ؛ لقد صفقوا عقليًا لسيريبرياكوف لإرسال الكلمة ببراعة إلى الأمام.

لقد تغيرت الظروف منذ تشكيل الكتيبة الجوية 203. وصلنا الى مستوى اليأس في عدد السحرة . الجبهتان الشرقية والغربية تتنافسان عمليا لصالحهما. يتم تعيين أي شخص لديه قابلية بالفعل للجبهه ، والباقي لم يكملوا تعليمهم بعد. ”

عادةً ما كان الكولونيل فون ديجوريشاف يلقي التحية ميكانيكيًا بوجه خالي من التعبيرات ، لذلك إذا كانت تُظهر مشاعرها علانية ، كان هناك شيء خطير يحدث.

“كما أشرت بحكمة ، هذا صحيح. ولكن إذا كان ذلك ممكنًا ، فنحن بحاجة إلى درع ، حتى لو كان ضعيفًا “.

غضب ديغوريشاف…

انه فقط…”

أولئك الذين لديهم حدس جيد هربوا إلى التدريب. ابتكر الملازم أول جرانتز وفرقتة فكرة تمرين غارة لامركزية بعيدة المدى ومنخفضة الارتفاع.

لكن ديجوريشاف لم تكن منزعجه واستفسرت عن تجربتهم في قتل الناس.

لقد كانت رحلة شاقة تضمنت إخفاء أنفسهم وقمع إشارات مانا الخاصة بهم إلى أقصى حد ممكن ؛ عادة حتى أعضاء كتيبة السحرة الجوية 203 يرفضون مثل هذا التدريب الصعب ، ولكن في ذلك اليوم كان يتمتع بشعبية كبيرة.

ألا يعتقد أحد أن هذا غريب؟

أولئك الذين استطاعوا الفرار كانوا مباركين حقًا.

… لكن من الواضح أنها ستستخدم كل ما تستطيع. كانت مدافعة عن تلك الفلسفة وتجسيدًا لها. قبل أن تعيش حتى عشر سنوات ، قفزت إلى الجيش وكانت تقضي حياتها في ساحة المعركة.

لكن أولئك الذين لم يتمكنوا ، الموظفون المناوبون والكابتن وايس ، لم يكن لديهم خيار سوى الدخول إلى عرين النمر على الرغم من المزاج المنذر.

“لم أصدق ذلك. الأمر لا يشبه تغيير القواعد فجأة عندما نكون في حالة حرب! كيف يمكن أن يصبحوا ضباطًا دون فهم الكثير؟ كل الضباط في المؤخرة يجب أن يكونوا مجانين ، “قاطعت ديجوريتشاف.

سرق وايس نظرة على رئيسهم ، وتحسر على موقفهم بكل إخلاص. أهه.

“لكن ، جنرال ، أنا بحاجة إليهم.” “اشرحي السبب بمزيد من التفصيل.”

“إنهم عديموا الفائدة! اما ان اعيد تدريبهم على الفور أو اطلاق النار عليهم جميعًا! ”

السبب في إبقاء الكتيبة المعززة في إحصاء كامل للرؤساء والسبب الذي جعلهم قادرين على الاستمتاع بالراحة في العاصمة هو أنه على الرغم من الذهاب بعيدًا وكونهم حفنة ، كانت إنجازاتهم بكل بساطة بهذه الأهمية. وهذا هو سبب الطلب عليهم في الخطوط الأمامية.

لابد أن الكولونيل كان يتخيل الإعدامات. ربما دون وعي ، قالت بصوت عالٍ إنها تريد إطلاق النار على شخص ما ، وامتدت يدها إلى المسدس في وركها.

إذا كانت فتاة صغيرة تمد يدها إلى حقيبتها ، لكانت قد صنعت صورة جميلة ، لكن عندما كانت يدها الصغيرة تصل دون وعي إلى سلاح ناري ، كان الخوف هو كل ما يلهمه المشهد.

إذا كانت فتاة صغيرة تمد يدها إلى حقيبتها ، لكانت قد صنعت صورة جميلة ، لكن عندما كانت يدها الصغيرة تصل دون وعي إلى سلاح ناري ، كان الخوف هو كل ما يلهمه المشهد.

غضب ديغوريشاف…

“ماذا حدث في العالم ، سيدتي؟”

لقد رأت الناس على أنهم منتجات ، وسألت عما إذا كان قد تم اختبارهم – هذا هو الفارق بسيط. هل يمكن حتى تدريس مثل هذه النظرة النفعية تمامًا للناس؟

لم يكن يريد أن يسأل ، ولكن إذا لم يفعل ، فمن المحتمل أن تزداد الأمور سوءًا. كان يعلم أنه لغم أرضي ، لكنه تحدث بحذر – معتقدًا أنه سيوصي غرانتز ، المنشق الوحيد ، كمساعد قائد الفرقة القتالية .

*ما عندهم خبرة

“العصيان والعصيان! لا يصدق!” “…هاه؟ شخص ما عصاك كولونيل ؟ ”

بطريقة ما ، لم يعتقد أنه يمكن أن يكون هناك العديد من الأطفال المتضررين في الإمبراطورية مثل هذه المراهقة الشابة التي عادت من ساحة المعركة. وفي الواقع ، بغض النظر عن شعوره تجاه الأمر كجندي ، شخصيًا ، كانت فكرة التفاعل معهم مرعبة.

لكن ردها الغاضب أذهل كل تفكير آخر من رأسه.

… لكن من الواضح أنها ستستخدم كل ما تستطيع. كانت مدافعة عن تلك الفلسفة وتجسيدًا لها. قبل أن تعيش حتى عشر سنوات ، قفزت إلى الجيش وكانت تقضي حياتها في ساحة المعركة.

العصيان و … العصيان؟ كان ديجوريشاف شديد التمسك باللوائح التي كان من الصعب على وايس تصديقها. لكن بالحكم من وجهها ، لونه كالبنجر الأحمر من الغضب ، لا بد أن شيئًا ما قد حدث.

انا لم احصل عليها. اشرح ما يحدث. نظر إلى سيريبرياكوف ، الذي كان يرافق ديجوريشاف ، في حيرة.

بالنظر إلى أن الكولونيل لم يتردد في مساواة العصيان بالإعدام رميا بالرصاص ، فقد فوجئ وايس حقا بوجود أي شخص في الجيش الإمبراطوري غبي بما يكفي لعصيانها.

لقد كانوا مجندين جدد لم يكملوا حتى تدريبهم السحري ، ناهيك قدرتهم على القتال في معارك المناورة. قد يكونون قادرين على دعم المشاة ، لكن وضع الحرب الحالي كان أسوأ من السفاح. ربما يمكن استخدامهم فقط في معارك دفاعية محدودة.

بصراحة ، لقد كان ألمًا شديدًا في الرقبة للوقوع في مرمى النيران المتقاطعة ، لكنه أراد استدعاء هؤلاء الأغبياء. حقًا ، تساءل كيف كانوا على قيد الحياة.

كيف أرادوا الحق في التصرف وفقًا لتقديرهم الخاص.

انا لم احصل عليها. اشرح ما يحدث. نظر إلى سيريبرياكوف ، الذي كان يرافق ديجوريشاف ، في حيرة.

لم يكن يريد أن يسأل ، ولكن إذا لم يفعل ، فمن المحتمل أن تزداد الأمور سوءًا. كان يعلم أنه لغم أرضي ، لكنه تحدث بحذر – معتقدًا أنه سيوصي غرانتز ، المنشق الوحيد ، كمساعد قائد الفرقة القتالية .

“قادة المشاة يقولون إن لديهم طريقتهم الخاصة في القيام بالأشياء”.

“معظم وحدات السحرة الصالحة للاستخدام موجودة في الخطوط الأمامية.”

أجاب سيريبرياكوف ووجهها متوتر. حثتها ديجوريشاف على المضي قدمًا ، لذلك واصلت على مضض.

“استخدام هؤلاء الرجال غير وارد ، لذلك سأحصل على بدائل.”

بدأت مبدئيا في شرح ما حدث بنبرة الأمر الواقع.

“لكن ، جنرال ، أنا بحاجة إليهم.” “اشرحي السبب بمزيد من التفصيل.”

كيف استهان قادة كتيبة المشاة الجديدة بالكولونيل .

28 يونيو ، عام 1926 ، مكتب الموظفين العام ، مكتب نائب مدير هيئة الخدمة

كيف تجاهلوا باحترام أوامر الكولونيل ، مستشهدين بثقتهم كمحترفين.

طالما لم تكن عيناه معطلة ، بغض النظر عن كيفية قراءته ، كان النموذج طلبًا لفرقة سحرة جديدة بالكامل. لم يكن هناك مجال لسوء التفاهم هناك. لم يكن هناك أي أخطاء في التكوين ، وتم تنسيق المستند بشكل مثالي.

كيف أرادوا الحق في التصرف وفقًا لتقديرهم الخاص.

بالتأكيد ، الجيش منظمة تهتم بالوظائف الفردية. القابلية للإحلال والوعي بالتكلفة هما عاملان يطاردان الجميع. لكن هل يمكنك حقًا الحكم على إنسان من خلال هذه المعايير وحدها؟

“لم أصدق ذلك. الأمر لا يشبه تغيير القواعد فجأة عندما نكون في حالة حرب! كيف يمكن أن يصبحوا ضباطًا دون فهم الكثير؟ كل الضباط في المؤخرة يجب أن يكونوا مجانين ، “قاطعت ديجوريتشاف.

28 يونيو ، عام 1926 ، مكتب الموظفين العام ، مكتب نائب مدير هيئة الخدمة

اريد ان اطلق عليهم الرصاص كان جسدها كله مظهرًا من مظاهر هذا الفكر. من الطريقة التي جفلت بها سيريبرياكوف وانكمشت بجانبها ، كان وايس قادرًا على تخيل المشهد بشكل طبيعي تمامًا. يجب أن يكون قد كاد أن يصيب سيريبرياكوف بنوبة قلبية.

وضعه ببطء على مكتبه ، رفع زيتور رأسه بعد أن شعر مؤخرًا بتعبه. أمام عينيه ، واقفًا منتبهًا ، كانت الكولونيل فون ديجوريشاف وامرأة ترتدي شارة الملازم الأول. أحضرتها الكولونيل فون ديجوريشاف ، لذا يجب أن تكون … آه ، نعم ، مساعدتها الملازم الاول سيريبرياكوف.

“من فعل مثل هذا الشيء؟”

بصراحة ، السحرة الذين تمكنوا من تنشئتهم كانوا مجرد قطرة في دلو. تم تعزيز كتيبة سالامندر بالفعل بفرقة إضافية ، لذا فإن منحهم واحدة أخرى كان … كان شئ من المستحيل طلبه؟

”كل منهم! كل ضباط كتيبة المشاة 332! ”

أولئك الذين لديهم حدس جيد هربوا إلى التدريب. ابتكر الملازم أول جرانتز وفرقتة فكرة تمرين غارة لامركزية بعيدة المدى ومنخفضة الارتفاع.

عندما أعطى وايس الغرفة مسحًا ضوئيًا سريعًا ، كان من الواضح أن أفراد الخدمة كانوا خائفين.

28 يونيو ، عام 1926 ، مكتب الموظفين العام ، مكتب نائب مدير هيئة الخدمة

… لقد سمع شائعات بأنه لم يكن هناك أي ضباط جيدين في الخلف. لكن هل كانوا حقاً أغبياء لدرجة أنهم ظنوا أن الاسد قطة؟

“الكولونيل ، لديك بالفعل كتيبة معززة. بعبارة أخرى ، ألا تمتلك بالفعل سلاحًا ذا قوة لا مثيل لها؟ خذ أكبر عدد تريده من الفرق من ذلك “.

بحق الجحيم.

اها. لقد فهم زيتور ما كانت تحاول ديغوريشاف قوله. أرادت تقوية مطرقتها ، كتيبة السحرة الجوية 203. لا يزال من الممكن اعتباره طلبًا أنانيًا ، لكن ربما تم تدريب الكتيبة للعمل معًا في أربع فرق ، تمامًا كما قالت.

لقد وجد نفسه يتفهم بشكل طفيف سبب قول الكولونيل إنها تريد أن تهتم فرقة الإعدام بالفشل.

“نعم ، جنرال.”

“استخدام هؤلاء الرجال غير وارد ، لذلك سأحصل على بدائل.”

“… تريدين فرقة سحرة بديلة”؟ ” غمغم مذهولا.

“كيف ستفعل ذلك؟” كان وايس حريصًا بشكل لا يصدق بشأن كيفية سؤاله ، وهذا هو السبب في أن إجابتها أرعبته.

عادةً ما كان الكولونيل فون ديجوريشاف يلقي التحية ميكانيكيًا بوجه خالي من التعبيرات ، لذلك إذا كانت تُظهر مشاعرها علانية ، كان هناك شيء خطير يحدث.

“هذا واضح! اذهب وأعد كتيبة فولسشيرميجير* الجديدة التابعة لقسم الحرس! ”

لقد رأت الناس على أنهم منتجات ، وسألت عما إذا كان قد تم اختبارهم – هذا هو الفارق بسيط. هل يمكن حتى تدريس مثل هذه النظرة النفعية تمامًا للناس؟

هذا الوجه البريء وظهرها المستقيم جعلها تبدو وكأنها دمية سريالية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط