نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 142

ملحمة تانيا الآثمة142

ملحمة تانيا الآثمة142

“…هاه؟”

كان الجنرال فون روميل خبيرًا في حرب المناورة ، ولكن مع وجود خلل أساسي في القوة ، كان هناك أمل ضئيل في أنه سيكون قادرًا على مواجهة الدونية الاستراتيجية من خلال الانتصارات التكتيكية.

…ماذا؟ شعبة الحرس؟ فولسشيرميجير ؟ ما الذي تتحدث عنه حتى؟

وكان ديجوريشاف هو الشخص الوحيد الذي يمكنه استخدام فريق إطفاء الحرائق التابع لهيئة الأركان العامة ، كتيبة السحرة الجوية 203 ، إلى أقصى إمكاناته. إذا كانت الكتيبة التي بناها هذا القائد العظيم ستكون جوهر الفرقة القتالية الجديد ، إذن في النهاية ، يجب أن يكون قائدها هو ديجوريشاف.

“فرقة الحرس الثاني في إجازة لفترة من الوقت ، أليس كذلك؟”

تم إرسال فيلق جيش المشاة في القارة الجنوبية كوسيلة لزعزعة الوضع الراهن للقتال بلطف.

“آه ، نعم ، كولونيل ، هذا صحيح” ، كان على وايس أن يرد.

“جنرال ، سامحني لقولي ذلك ، لكن الكولونيل فون ديجوريشاف قد ذهب بعيدًا بالفعل. لقد تلقيت للتو تقريرًا يفيد بأنها اختارت كتيبة من فرقة الحرس الثاني المتمركزة في العاصمة بحجة أنها ضرورية لإجراء بحثها! ” طار البصاق من فمه ، كان غاضبًا جدًا.

“رائع.” ابتسمت ديجوريتشاف . “على جبهة نهر الراين ، كانت فرقة الحرس الثاني غبية جدًا بحيث لم تفعل أي شيء سوى الاختباء خلفنا. يجعلني أتساءل كيف يمكنهم حراسة أي شيء “.

لقد كان بمثابة تدخل حدودي في القيادة العليا ، لكن هذه ديجوريشاف. بالتأكيد ، كان لديها انواع من التبريرات معدة. في هذه الحالة ، لم تكن هناك أية مشكلة. لم يشعر بالرغبة في الشكوى.

“آه ، نعم ، كولونيل ، صحيح تمامًا.” وجد وايس نفسه يومئ برأسه ، لأنه كان يعرف العلاقة بين فرق الحرس والمحكمة.

على نهر الراين …

“سنستخدم هذه القوة بشكل هادف. سوف نتاجر. حتى هؤلاء الحمقى يجب أن يكونوا قادرين على التظاهر بالقيام بمهام دفاعية زخرفية “.

قال زيتور: “ما أود أن أعرفه ، هو المكان الذي سمعت فيه عن هذا ، الكولونيل فون ليرجن. كيف تمكنت من الوصول إلى هذه المعلومات من العمليات؟ يجب أن تكون سرية حتى داخل فيلق الخدمة “.

قال وايس بإيماءة مؤكدة: “آه ، نعم ، أيها الكولونيل ، هذا تمامًا كما تقول”. في رأسه ، صلى من أجلها أن تتوقف عن الوصول دون وعي إلى الجرم السماوي الحسابي حول رقبتها.

وكان ديجوريشاف هو الشخص الوحيد الذي يمكنه استخدام فريق إطفاء الحرائق التابع لهيئة الأركان العامة ، كتيبة السحرة الجوية 203 ، إلى أقصى إمكاناته. إذا كانت الكتيبة التي بناها هذا القائد العظيم ستكون جوهر الفرقة القتالية الجديد ، إذن في النهاية ، يجب أن يكون قائدها هو ديجوريشاف.

“… إذن سوف تسأل هيئة الأركان العامة؟”

“جنرال ، سامحني لقولي ذلك ، لكن الكولونيل فون ديجوريشاف قد ذهب بعيدًا بالفعل. لقد تلقيت للتو تقريرًا يفيد بأنها اختارت كتيبة من فرقة الحرس الثاني المتمركزة في العاصمة بحجة أنها ضرورية لإجراء بحثها! ” طار البصاق من فمه ، كان غاضبًا جدًا.

من فضلك ، من فضلك لا تنفجري.

“جنرال ، سامحني لقولي ذلك ، لكن الكولونيل فون ديجوريشاف قد ذهب بعيدًا بالفعل. لقد تلقيت للتو تقريرًا يفيد بأنها اختارت كتيبة من فرقة الحرس الثاني المتمركزة في العاصمة بحجة أنها ضرورية لإجراء بحثها! ” طار البصاق من فمه ، كان غاضبًا جدًا.

كان يتشبث بالإله عمليا وهو يطرح السؤال بعصبية. كان سيشعر بمزيد من التفاؤل اذا قفز في غابة من السيوف وطلقات الرصاص.

كان مشهدًا غريبًا للغاية. لقد اجتمعنا للاحتفال بتأسيس الفرقة القتالية الجديد. كان المكان ، ربما كعلامة على رعاية هيئة الأركان العامة ، عبارة عن غرفة في مكتب الأركان العامة.

بعد كل شيء ، في هذا السيناريو لن يواجه الكولونيل فون ديغوريشاف.

بعد كل شيء ، لديها أخيرًا فكرة كيف ستسير الأمور. آه. من المفيد دفع الناس للحصول على إجابة بنعم أو لا ، كما تقول. قال الجميع نعم.

ثم حدثت معجزة. على الأقل ، يعتقد ذلك أعضاء مقر كتيبة السحرة الهجومية الجوية 203 الذين كانوا حاضرين في ذلك اليوم.

كان يتشبث بالإله عمليا وهو يطرح السؤال بعصبية. كان سيشعر بمزيد من التفاؤل اذا قفز في غابة من السيوف وطلقات الرصاص.

“لا داعى للقلق. وقد وافق عليه قائد الكتيبة في الفرقة الثانية بالحرس “.

هذا جيد. كان يعني ببساطة أنه لدينا ضيوف ليشهدوا على إنشاء الوحدة. كانت شعبة الحرس في العديد من المهام التي تتعامل مع الأحداث الرسمية ، لذلك لديهم خبرة.

حتى قبل لحظة واحدة فقط ، كان تعبير الكولونيل سيجعل حراس سجن الجحيم يركضون نحو التلال ، لكنها الآن كانت صورة البهجة. ابتسامة مهيبة مثل ابتسامة ملاك ازدهرت على وجهها.

اختار زيتور إرسالها عن غير قصد. كان لأغراض سياسية. لقد تمكنوا من تحقيق انتصارات تكتيكية مستمرة … ولكن كما هو متوقع ، ذكرت التقارير التي وردت أنهم كانوا يكافحون ضد قوة معدات العدو.

“كيف أقنعته بالعالم؟”

“… صحيح ، فرقة الحرس الثاني لا تفعل الكثير في الوقت الحالي ، لكنها تتجاوز سلطتها بشكل واضح.”

“أوه ، كان الأمر سهلاً. إنهم مجانين للحرب. لقد كانوا عطشى جدا ، لقد كانت رحلة على أرضهم “.

نظرًا لأنهم حققوا بالفعل هدفهم الأولي المتمثل في تشتيت الانتباه ، فإن فكرة إرسال المزيد من القوات في هذه المرحلة يمكن أن تقابل فقط بالارتباك.

… تصحيح: إنها شيطان مغر ، بلا شك.

“الجنرال فون زيتور! هل أنت حقًا تضع الكولونيل فون ديغوريشاف مسؤولاً عن الفرقة القتالية ؟! ”

أو على الأقل كانت مرعبة. كانت ساحرة عظيمة

أراد أن يبكي ، فهل ديغوريشاف شيطان ؟! تمامًا كما تنبأ تقريرها ، كانت كميات هائلة من السلع العسكرية المصنوعة من قبل الولايات المتحدة تتدفق إلى القارة الجنوبية عبر الكومنولث كتمويه.

كانت قائدة عظيمة.

أو على الأقل كانت مرعبة. كانت ساحرة عظيمة

عزيزي الإله ، اسمح لي أن أشكرك لأنك لم تجعل الكولونيل عدوتنا.

قال وايس بإيماءة مؤكدة: “آه ، نعم ، أيها الكولونيل ، هذا تمامًا كما تقول”. في رأسه ، صلى من أجلها أن تتوقف عن الوصول دون وعي إلى الجرم السماوي الحسابي حول رقبتها.

“بالإضافة إلى ذلك ، الشخص المسؤول عن التشكيل ، الكولونيل فون ليرجن ، يعرف ماذا. لا أعتقد أنه ستكون هناك مشكلة “.

“تم التسريب عن قصد.”

قرر وايس عقليًا أنه سيذهب إلى الكنيسة يوم الأحد.

أراد أن يبكي ، فهل ديغوريشاف شيطان ؟! تمامًا كما تنبأ تقريرها ، كانت كميات هائلة من السلع العسكرية المصنوعة من قبل الولايات المتحدة تتدفق إلى القارة الجنوبية عبر الكومنولث كتمويه.

مع عدم وجود فكرة عما يفكر فيه ، تبتسم تانيا بسعادة حول مدى سلاسة سير الأمور.

…ماذا؟ شعبة الحرس؟ فولسشيرميجير ؟ ما الذي تتحدث عنه حتى؟

بعد كل شيء ، لديها أخيرًا فكرة كيف ستسير الأمور. آه. من المفيد دفع الناس للحصول على إجابة بنعم أو لا ، كما تقول. قال الجميع نعم.

ابتسمت لهم ، وكانوا يراقبونها في كل خطوة حتى لا يفوتهم شيء ؛ يبدو أن هناك شيئًا خاطئًا للغاية.

على ما يبدو ، هناك نقطة أن تحني رأسك وتقول من فضلك. الآن سيكون لديها فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة في الخطوط الأمامية المحفوفة بالمخاطر.

لقد كان بمثابة تدخل حدودي في القيادة العليا ، لكن هذه ديجوريشاف. بالتأكيد ، كان لديها انواع من التبريرات معدة. في هذه الحالة ، لم تكن هناك أية مشكلة. لم يشعر بالرغبة في الشكوى.

… سأبذل قصارى جهدي من أجل مستقبل أكثر إشراقًا. إذا تمكنت من النجاة ، يجب أن أكون قادره على الأقل على الهروب إلى الغرب.

بعد كل شيء ، لديها أخيرًا فكرة كيف ستسير الأمور. آه. من المفيد دفع الناس للحصول على إجابة بنعم أو لا ، كما تقول. قال الجميع نعم.

1 يوليو ، العام الموحد 1926 ، مكتب الموظفين العام ، غرفة المؤتمرات الكبيرة

حتى نحن فولسشيرميجير من فرقة الحرس الثانية المؤهله للقب “النخبة” كان علينا أن نسلمه لهم. ومع ذلك كانوا هنا … نعم ، هؤلاء الجنود الذين ميزوا أنفسهم في ذلك الجحيم

كان مشهدًا غريبًا للغاية. لقد اجتمعنا للاحتفال بتأسيس الفرقة القتالية الجديد. كان المكان ، ربما كعلامة على رعاية هيئة الأركان العامة ، عبارة عن غرفة في مكتب الأركان العامة.

… تصحيح: إنها شيطان مغر ، بلا شك.

بدا أن الرؤساء متحمسون كثيرًا حيال ذلك. اتي العديد من الضباط رفيعي المستوى على الحاضرين.

“… أهلا وسهلا بكم أعضاء الكتيبة. سأعتمد عليكم “.

هذا جيد. كان يعني ببساطة أنه لدينا ضيوف ليشهدوا على إنشاء الوحدة. كانت شعبة الحرس في العديد من المهام التي تتعامل مع الأحداث الرسمية ، لذلك لديهم خبرة.

… كانوا يقدمون احترامهم الصادق لهذا الطفل الصغير. “كتيبتي الرائعة ، الإخوة الذين ذهبوا معي لصبغ المدينة بالاحمر . دعونا نحتفل بالأصدقاء الجدد الذين ينضمون إلى صفوفنا “.

“… أهلا وسهلا بكم أعضاء الكتيبة. سأعتمد عليكم “.

هذه الدمية – تبتسم مثل ضابط متمرس – كان خارج نطاق فهمنا.

لكن ما هذا؟ كان على القائد أن يقف على منصة صنعت له خصيصًا لمسح الغرفة أو حتى رؤية الصف الأول من الحاضرين.

ثم ابتسمت الكولونيل . أو على الأقل ، افترضنا أن هذا هو ما اعتقدته ابتسامة.

كان هذا المخلوق السخيف ، الذي يشبه الدمية ، يعطي الأوامر للأشخاص الذين بدا أنهم سحرة متعطشون للدماء عادوا لتوهم من منطقة حرب.

قال وايس بإيماءة مؤكدة: “آه ، نعم ، أيها الكولونيل ، هذا تمامًا كما تقول”. في رأسه ، صلى من أجلها أن تتوقف عن الوصول دون وعي إلى الجرم السماوي الحسابي حول رقبتها.

ابتسمت لهم ، وكانوا يراقبونها في كل خطوة حتى لا يفوتهم شيء ؛ يبدو أن هناك شيئًا خاطئًا للغاية.

بدا أن الرؤساء متحمسون كثيرًا حيال ذلك. اتي العديد من الضباط رفيعي المستوى على الحاضرين.

“كولونيل! القائد!”

هل يمكن حقًا … هل من الممكن حقًا أن يضع الطفل مثل هذه الابتسامة؟

الطريقة التي صرخوا بها ، وبتركيز شديد ، جعلتنا ندرك مدى ثقتهم بها – سوف يتبعونها إلى أعماق الجحيم.

كل من قال “الابتسامة بطبيعتها عمل عدائي” كان محقًا.

حتى نحن فولسشيرميجير من فرقة الحرس الثانية المؤهله للقب “النخبة” كان علينا أن نسلمه لهم. ومع ذلك كانوا هنا … نعم ، هؤلاء الجنود الذين ميزوا أنفسهم في ذلك الجحيم

“لا يمكننا الصمود هناك بعد الآن. الجنرال فون روميل يقاتل منذ ما يقرب من عام ، لكن لا يمكننا الانجرار إلى حرب عتاد “.

على نهر الراين …

كان الكومنولث يدعم الجمهوريين بشكل كبير ، وكان الموقف المحايد غير الصادق لحليف الإمبراطورية العزيز ، مملكة إلدوا ، مريبًا بشكل لا يصدق.

… كانوا يقدمون احترامهم الصادق لهذا الطفل الصغير. “كتيبتي الرائعة ، الإخوة الذين ذهبوا معي لصبغ المدينة بالاحمر . دعونا نحتفل بالأصدقاء الجدد الذين ينضمون إلى صفوفنا “.

“جنرال ، سامحني لقولي ذلك ، لكن الكولونيل فون ديجوريشاف قد ذهب بعيدًا بالفعل. لقد تلقيت للتو تقريرًا يفيد بأنها اختارت كتيبة من فرقة الحرس الثاني المتمركزة في العاصمة بحجة أنها ضرورية لإجراء بحثها! ” طار البصاق من فمه ، كان غاضبًا جدًا.

هذه الدمية – تبتسم مثل ضابط متمرس – كان خارج نطاق فهمنا.

كان يجب أن نكون مستعدين. كان يجب أن نعرف أن قنبله الحرب قد وقعت تحت تعويذتها!

“القوات الجديدة ، مرحبا بكم في الخط الأمامي.” كانت ابتسامتها وحشية مثل رقيب تدريب.

الابتسام ، بلا شك ، هو فعل الكشف عن أنيابك. إنه تهديد لا لبس فيه.

هل يمكن حقًا … هل من الممكن حقًا أن يضع الطفل مثل هذه الابتسامة؟

لا يمكن لأي من كبار الضباط الحاضرين أن يعترض على هذا الشيء. أطاع السحرة المخضرمون جميعًا هذا الكائن اللاإنساني في شكل شخص.

“مرحبًا بكم في ساحة معركتي. ندعوكم من صميم قلوبنا “.

ومع ذلك ، في حين أن تقرير ديجوريشاف كان رائعًا ، فإنه لا يمكن إنكار أنه بهذا المعدل ، فإنه سيظل نظرية على كرسي بذراعين. ما مقدار النظرية الفعليه التي يمكن ادعائها حقًا إذا لم يتم اختبارها؟

كانت يداها ناعمة وستبدو أكثر طبيعية وهي تحمل دمية ، ولكن بدلاً من ذلك ، قام هذا المخلوق الغريب على شكل إنسان بنشر ذراعيها وهي تلقي خطابًا ترحيبيًا.

… سأبذل قصارى جهدي من أجل مستقبل أكثر إشراقًا. إذا تمكنت من النجاة ، يجب أن أكون قادره على الأقل على الهروب إلى الغرب.

لا احد.

“جنرال ، سامحني لقولي ذلك ، لكن الكولونيل فون ديجوريشاف قد ذهب بعيدًا بالفعل. لقد تلقيت للتو تقريرًا يفيد بأنها اختارت كتيبة من فرقة الحرس الثاني المتمركزة في العاصمة بحجة أنها ضرورية لإجراء بحثها! ” طار البصاق من فمه ، كان غاضبًا جدًا.

لا يمكن لأي من كبار الضباط الحاضرين أن يعترض على هذا الشيء. أطاع السحرة المخضرمون جميعًا هذا الكائن اللاإنساني في شكل شخص.

بعد كل شيء ، لديها أخيرًا فكرة كيف ستسير الأمور. آه. من المفيد دفع الناس للحصول على إجابة بنعم أو لا ، كما تقول. قال الجميع نعم.

لا يعني ذلك أننا يجب أن نتساءل لماذا سيوافق قائد كتيبتنا المهووس بالحرب على هذا.

كانت يداها ناعمة وستبدو أكثر طبيعية وهي تحمل دمية ، ولكن بدلاً من ذلك ، قام هذا المخلوق الغريب على شكل إنسان بنشر ذراعيها وهي تلقي خطابًا ترحيبيًا.

كان يجب أن نكون مستعدين. كان يجب أن نعرف أن قنبله الحرب قد وقعت تحت تعويذتها!

“بما أن هذا هو الحال ، فقد قررت أن الوقت قد حان لنشرها على الخطوط الأمامية. الكولونيل فون ليرجن ، لا أعتقد أن ضابطًا من عيارك سيتطلب أي شرح أكثر من ذلك ، لكن ماذا تقول؟ ”

“هناك شيئان فقط أتوقعهما منكم.”

“تم التسريب عن قصد.”

كان الأمر كما لو سمعنا هذا من قبل في مكان ما. “لا تقف في طريق كتيبتي. وواكبنا. هذا كل شيء.”

“تم التسريب عن قصد.”

ثم ابتسمت الكولونيل . أو على الأقل ، افترضنا أن هذا هو ما اعتقدته ابتسامة.

الفروع العسكرية المتعددة في الطريقة الفعالة المفضلة للجيش الإمبراطوري.

كل من قال “الابتسامة بطبيعتها عمل عدائي” كان محقًا.

“لبعض الوقت ، أنا متأكد من أنها تستطيع ذلك ، لكن ذلك سيكون مجرد قطرة في بحر”.

الابتسام ، بلا شك ، هو فعل الكشف عن أنيابك. إنه تهديد لا لبس فيه.

عزيزي الإله ، اسمح لي أن أشكرك لأنك لم تجعل الكولونيل عدوتنا.

2 يوليو ، عام 1926 ، مكتب الموظفين العام ، مكتب نائب مدير هيئة الخدمة

أنت تفهم ذلك ، أليس كذلك؟ سأل زيتور بعينيه ، وترك ليرجن عاجزًا عن الكلام. لقد كان صحيحا؛ كان من الفهم الشائع أنه لم يكن هناك تقريبًا ضباط سحريون كانوا أيضًا قادة بارزين.

كان الجنرال فون زيتور يطلع على التقارير الواردة من الخطوط الأمامية أثناء تناول وجبة طعام متأخرة في مكتبه. خطى متوترة ومتسارعة قاطعت واجباته.

كان هذا المخلوق السخيف ، الذي يشبه الدمية ، يعطي الأوامر للأشخاص الذين بدا أنهم سحرة متعطشون للدماء عادوا لتوهم من منطقة حرب.

عندما نظر لأعلى ورأى مرؤوسه واقفًا هناك ، ارتبك للحظة.

الابتسام ، بلا شك ، هو فعل الكشف عن أنيابك. إنه تهديد لا لبس فيه.

كان الموهبة الواعدة الكولونيل فون ليرجن. حاربه فيلق الخدمة والعمليات في هيئة الأركان العامة ، وكان زيتور نفسه يشيد بالرجل.

لا يمكن لأي من كبار الضباط الحاضرين أن يعترض على هذا الشيء. أطاع السحرة المخضرمون جميعًا هذا الكائن اللاإنساني في شكل شخص.

عندما طار غاضبًا إلى مكتبه ، تجعد زيتور جبينه قليلاً وسأل ، “ما هذا؟”

بدا أن الرؤساء متحمسون كثيرًا حيال ذلك. اتي العديد من الضباط رفيعي المستوى على الحاضرين.

“الجنرال فون زيتور! هل أنت حقًا تضع الكولونيل فون ديغوريشاف مسؤولاً عن الفرقة القتالية ؟! ”

كان بالضبط كما كانوا يخشون.

تم توضيح السؤال في اللحظة التي فتح فيها ليرجن فمه. في السراء والضراء ، كان أحد ضباط الجيش العقلاء. بعبارة أخرى ، كان شخصًا خائفًا من تصرفات ديجوريشاف الأكثر تفوقًا … أثناء التحقيق ، دافع عن سلوك ديجوريشاف ، لكنه اعتقد في النهاية أنها ستدمرهم حتماً ؛ لذلك لم يثق بها.

ومع ذلك ، في حين أن تقرير ديجوريشاف كان رائعًا ، فإنه لا يمكن إنكار أنه بهذا المعدل ، فإنه سيظل نظرية على كرسي بذراعين. ما مقدار النظرية الفعليه التي يمكن ادعائها حقًا إذا لم يتم اختبارها؟

وكانت مخاوفه راسخة. كما كان معروفًا داخل هيئة الأركان العامة وخارجها ، فإن حتى زيتور ، الذي قدرها كثيرًا ، يحمل في الأصل نفس مخاوف ليرجن.

الابتسام ، بلا شك ، هو فعل الكشف عن أنيابك. إنه تهديد لا لبس فيه.

لكن بالنسبة له ، كانت هذه المخاوف بالفعل بلا معنى. من أجل الفوز ، كان مستعدًا لابتلاع أي حبة ، مهما كانت مرارة. كانت هذه حربا. لا يمكن أن يكون من الصعب إرضاءهم بشأن أساليبهم.

كان الأمر كما لو سمعنا هذا من قبل في مكان ما. “لا تقف في طريق كتيبتي. وواكبنا. هذا كل شيء.”

قرر زيتور أنه حتى لو كانت الآثار الجانبية مؤلمة ، فيمكنهم أن يندموا عليها بقدر ما يريدون بعد الفوز في الحرب.

وكان ديجوريشاف هو الشخص الوحيد الذي يمكنه استخدام فريق إطفاء الحرائق التابع لهيئة الأركان العامة ، كتيبة السحرة الجوية 203 ، إلى أقصى إمكاناته. إذا كانت الكتيبة التي بناها هذا القائد العظيم ستكون جوهر الفرقة القتالية الجديد ، إذن في النهاية ، يجب أن يكون قائدها هو ديجوريشاف.

قال زيتور: “ما أود أن أعرفه ، هو المكان الذي سمعت فيه عن هذا ، الكولونيل فون ليرجن. كيف تمكنت من الوصول إلى هذه المعلومات من العمليات؟ يجب أن تكون سرية حتى داخل فيلق الخدمة “.

…ماذا؟ شعبة الحرس؟ فولسشيرميجير ؟ ما الذي تتحدث عنه حتى؟

“جنرال ، سامحني لقولي ذلك ، لكن الكولونيل فون ديجوريشاف قد ذهب بعيدًا بالفعل. لقد تلقيت للتو تقريرًا يفيد بأنها اختارت كتيبة من فرقة الحرس الثاني المتمركزة في العاصمة بحجة أنها ضرورية لإجراء بحثها! ” طار البصاق من فمه ، كان غاضبًا جدًا.

“هناك شيئان فقط أتوقعهما منكم.”

على ما يبدو ، كان قد لفت الانتباه إلى تشكيل الفرقة القتالية من خلال حادثة أثرت على إدارته.

… سأبذل قصارى جهدي من أجل مستقبل أكثر إشراقًا. إذا تمكنت من النجاة ، يجب أن أكون قادره على الأقل على الهروب إلى الغرب.

حسنًا ، أعتقد أنه رائع كالعادة ، فكر زيتور بحسرة.

“لا داعى للقلق. وقد وافق عليه قائد الكتيبة في الفرقة الثانية بالحرس “.

“ولكن يجب أن تكون هذه طريقة الكولونيل فون ديجوريشاف للتعامل” بشكل مناسب “مع الأمور”.

جنسية. حتى لو أرادت الإمبراطورية إغراقهم ، كانت السفن من دولة ثالثة. أو ذاك.

في الجيش ،الاستخدام “المناسب” في الأساس هو استغلال كل ما هو متاح.

على الرغم من أنه قال “قدرًا” من التكتم ، فقد حدث هذا مباشرة بعد أن أخبرها أنهم سيعطونها لها. أدرك أنهم كانوا محظوظين لأنها لم تستخدم الأسلحة.

على الرغم من أنه قال “قدرًا” من التكتم ، فقد حدث هذا مباشرة بعد أن أخبرها أنهم سيعطونها لها. أدرك أنهم كانوا محظوظين لأنها لم تستخدم الأسلحة.

ابتسمت لهم ، وكانوا يراقبونها في كل خطوة حتى لا يفوتهم شيء ؛ يبدو أن هناك شيئًا خاطئًا للغاية.

لقد كان بمثابة تدخل حدودي في القيادة العليا ، لكن هذه ديجوريشاف. بالتأكيد ، كان لديها انواع من التبريرات معدة. في هذه الحالة ، لم تكن هناك أية مشكلة. لم يشعر بالرغبة في الشكوى.

وكان ديجوريشاف هو الشخص الوحيد الذي يمكنه استخدام فريق إطفاء الحرائق التابع لهيئة الأركان العامة ، كتيبة السحرة الجوية 203 ، إلى أقصى إمكاناته. إذا كانت الكتيبة التي بناها هذا القائد العظيم ستكون جوهر الفرقة القتالية الجديد ، إذن في النهاية ، يجب أن يكون قائدها هو ديجوريشاف.

وفي كلتا الحالتين ، فإن فرقة الحرس الثاني ، إلى جانب الأولى ، مكلفة بالدفاع عن العاصمة. بالنظر إلى صلاتهم بالمحكمة ، لن يتم نشرهم أبدًا في القتال ، لكن لديهم معدات عالية الجودة. ربما ينبغي أن ننبهر باستغلالها لما هو في متناول اليد “.

“من أجل التحقق فعليًا من التطبيق العملي في القتال وتخفيف الصعوبات على الخطوط الأمامية ، من الصعب تجنب استخدام الوحدة في اختبار ، والطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي وضع الشخص الذي توصل إلى الفكرة مسؤولاً . ”

“… صحيح ، فرقة الحرس الثاني لا تفعل الكثير في الوقت الحالي ، لكنها تتجاوز سلطتها بشكل واضح.”

“بما أن هذا هو الحال ، فقد قررت أن الوقت قد حان لنشرها على الخطوط الأمامية. الكولونيل فون ليرجن ، لا أعتقد أن ضابطًا من عيارك سيتطلب أي شرح أكثر من ذلك ، لكن ماذا تقول؟ ”

“هذا يكفي. ربما لا ينبغي عليك قول المزيد ، أيها الكولونيل “.

على ما يبدو ، كان قد لفت الانتباه إلى تشكيل الفرقة القتالية من خلال حادثة أثرت على إدارته.

لم يشعر برغبة في سماع أي شيء آخر ، وقد أوضح ذلك بصوت عالٍ وواضح.

لا يعني ذلك أننا يجب أن نتساءل لماذا سيوافق قائد كتيبتنا المهووس بالحرب على هذا.

“جنرال؟!”

“… صحيح ، فرقة الحرس الثاني لا تفعل الكثير في الوقت الحالي ، لكنها تتجاوز سلطتها بشكل واضح.”

“الكولونيل فون ديغوريشاف هو ضابط ميداني خبير. جنود فرق الحرس هم من النخبة … على عكس الأعضاء الرئيسيين المرتبطين بالمحكمة. ألا تعتقد أن هذا هو المزيج الأمثل؟ ”

والأسوأ من ذلك ، أنهم كانوا يجرون عمدا صفقات مع مؤسسات خاصة وينقلون أشياء على متن سفن محايدة

“لكن -” حاول ليرجن الاحتجاج ، لكن زيتور تنهد في وجهه. “لا يمكننا أن ندعهم يعبثون بإبهامهم.”

“رائع.” ابتسمت ديجوريتشاف . “على جبهة نهر الراين ، كانت فرقة الحرس الثاني غبية جدًا بحيث لم تفعل أي شيء سوى الاختباء خلفنا. يجعلني أتساءل كيف يمكنهم حراسة أي شيء “.

الطلبات الواردة من الخطوط الأمامية توضح مدى خطورة الوضع. قدم ديجوريشاف خطة لتحسينه. وكان لتوظيف الفرقة القتالية بمرونة مكونة من

“أشكرك بكل تواضع على لطفك والثناء غير المستحق. ولكن إذا كان هذا هو ما تشعر به ، فالرجاء سامحني على تقديم رأيي لك: يجب على الأقل نشر الكولونيل فون ديغوريشاف و الفرقة القتالية في القارة الجنوبية! ”

الفروع العسكرية المتعددة في الطريقة الفعالة المفضلة للجيش الإمبراطوري.

“ولكن يجب أن تكون هذه طريقة الكولونيل فون ديجوريشاف للتعامل” بشكل مناسب “مع الأمور”.

ومع ذلك ، في حين أن تقرير ديجوريشاف كان رائعًا ، فإنه لا يمكن إنكار أنه بهذا المعدل ، فإنه سيظل نظرية على كرسي بذراعين. ما مقدار النظرية الفعليه التي يمكن ادعائها حقًا إذا لم يتم اختبارها؟

لكن بالنسبة له ، كانت هذه المخاوف بالفعل بلا معنى. من أجل الفوز ، كان مستعدًا لابتلاع أي حبة ، مهما كانت مرارة. كانت هذه حربا. لا يمكن أن يكون من الصعب إرضاءهم بشأن أساليبهم.

“من أجل التحقق فعليًا من التطبيق العملي في القتال وتخفيف الصعوبات على الخطوط الأمامية ، من الصعب تجنب استخدام الوحدة في اختبار ، والطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي وضع الشخص الذي توصل إلى الفكرة مسؤولاً . ”

كان هذا المخلوق السخيف ، الذي يشبه الدمية ، يعطي الأوامر للأشخاص الذين بدا أنهم سحرة متعطشون للدماء عادوا لتوهم من منطقة حرب.

أنت تفهم ذلك ، أليس كذلك؟ سأل زيتور بعينيه ، وترك ليرجن عاجزًا عن الكلام. لقد كان صحيحا؛ كان من الفهم الشائع أنه لم يكن هناك تقريبًا ضباط سحريون كانوا أيضًا قادة بارزين.

حتى قبل لحظة واحدة فقط ، كان تعبير الكولونيل سيجعل حراس سجن الجحيم يركضون نحو التلال ، لكنها الآن كانت صورة البهجة. ابتسامة مهيبة مثل ابتسامة ملاك ازدهرت على وجهها.

لا ، يمكنك القول ببساطة أنها لم تكن موجودة.

“… صحيح ، فرقة الحرس الثاني لا تفعل الكثير في الوقت الحالي ، لكنها تتجاوز سلطتها بشكل واضح.”

وكان ديجوريشاف هو الشخص الوحيد الذي يمكنه استخدام فريق إطفاء الحرائق التابع لهيئة الأركان العامة ، كتيبة السحرة الجوية 203 ، إلى أقصى إمكاناته. إذا كانت الكتيبة التي بناها هذا القائد العظيم ستكون جوهر الفرقة القتالية الجديد ، إذن في النهاية ، يجب أن يكون قائدها هو ديجوريشاف.

لم يشعر برغبة في سماع أي شيء آخر ، وقد أوضح ذلك بصوت عالٍ وواضح.

“بما أن هذا هو الحال ، فقد قررت أن الوقت قد حان لنشرها على الخطوط الأمامية. الكولونيل فون ليرجن ، لا أعتقد أن ضابطًا من عيارك سيتطلب أي شرح أكثر من ذلك ، لكن ماذا تقول؟ ”

“هناك شيئان فقط أتوقعهما منكم.”

“أشكرك بكل تواضع على لطفك والثناء غير المستحق. ولكن إذا كان هذا هو ما تشعر به ، فالرجاء سامحني على تقديم رأيي لك: يجب على الأقل نشر الكولونيل فون ديغوريشاف و الفرقة القتالية في القارة الجنوبية! ”

“كيف أقنعته بالعالم؟”

“لا يمكننا الصمود هناك بعد الآن. الجنرال فون روميل يقاتل منذ ما يقرب من عام ، لكن لا يمكننا الانجرار إلى حرب عتاد “.

“الجنرال فون زيتور! هل أنت حقًا تضع الكولونيل فون ديغوريشاف مسؤولاً عن الفرقة القتالية ؟! ”

تم إرسال فيلق جيش المشاة في القارة الجنوبية كوسيلة لزعزعة الوضع الراهن للقتال بلطف.

إن تأكيدها على أن المديرين التنفيذيين في الولايات المتحدة كانوا يأملون في أن يفعل الجيش الإمبراطوري ذلك تمامًا وكان في الواقع احتمال كبير أن يكون صحيحًا.

اختار زيتور إرسالها عن غير قصد. كان لأغراض سياسية. لقد تمكنوا من تحقيق انتصارات تكتيكية مستمرة … ولكن كما هو متوقع ، ذكرت التقارير التي وردت أنهم كانوا يكافحون ضد قوة معدات العدو.

من فضلك ، من فضلك لا تنفجري.

كان الكومنولث يدعم الجمهوريين بشكل كبير ، وكان الموقف المحايد غير الصادق لحليف الإمبراطورية العزيز ، مملكة إلدوا ، مريبًا بشكل لا يصدق.

حتى نحن فولسشيرميجير من فرقة الحرس الثانية المؤهله للقب “النخبة” كان علينا أن نسلمه لهم. ومع ذلك كانوا هنا … نعم ، هؤلاء الجنود الذين ميزوا أنفسهم في ذلك الجحيم

علاوة على ذلك ، وبسبب الغارات المتكررة على أسطول النقل من قبل البحرية الكومنولث والسحرة البحريين ، فإن حالة الإمداد للقوات الاستكشافية المنتشرة بشكل ضئيل قد انتقلت من حالة يرثى لها إلى كارثية تقريبًا.

“هذا يكفي. ربما لا ينبغي عليك قول المزيد ، أيها الكولونيل “.

كان الجنرال فون روميل خبيرًا في حرب المناورة ، ولكن مع وجود خلل أساسي في القوة ، كان هناك أمل ضئيل في أنه سيكون قادرًا على مواجهة الدونية الاستراتيجية من خلال الانتصارات التكتيكية.

لا احد.

نظرًا لأنهم حققوا بالفعل هدفهم الأولي المتمثل في تشتيت الانتباه ، فإن فكرة إرسال المزيد من القوات في هذه المرحلة يمكن أن تقابل فقط بالارتباك.

ومع ذلك ، في حين أن تقرير ديجوريشاف كان رائعًا ، فإنه لا يمكن إنكار أنه بهذا المعدل ، فإنه سيظل نظرية على كرسي بذراعين. ما مقدار النظرية الفعليه التي يمكن ادعائها حقًا إذا لم يتم اختبارها؟

لكن يمكننا دعم التفاوت في العتاد. ألن يكون هذا هو المكان المناسب لديجوريشاف للتألق ، كما تعتقد أنها ستفعل؟ ألا تستطيع مواجهة سحرة الكومنولث البحريين؟ ”

والأسوأ من ذلك ، أنهم كانوا يجرون عمدا صفقات مع مؤسسات خاصة وينقلون أشياء على متن سفن محايدة

“لبعض الوقت ، أنا متأكد من أنها تستطيع ذلك ، لكن ذلك سيكون مجرد قطرة في بحر”.

لقد كان بمثابة تدخل حدودي في القيادة العليا ، لكن هذه ديجوريشاف. بالتأكيد ، كان لديها انواع من التبريرات معدة. في هذه الحالة ، لم تكن هناك أية مشكلة. لم يشعر بالرغبة في الشكوى.

كانت الكميات الأساسية من المواد التي يتم تقديمها مختلفة للغاية. كل ما يمكن أن يفعله زيتور هو صنع وجه كما لو كان يمتص الليمون ويأسف على عار الجيش الإمبراطوري.

“أشكرك بكل تواضع على لطفك والثناء غير المستحق. ولكن إذا كان هذا هو ما تشعر به ، فالرجاء سامحني على تقديم رأيي لك: يجب على الأقل نشر الكولونيل فون ديغوريشاف و الفرقة القتالية في القارة الجنوبية! ”

“تشير تقارير متعددة إلى أن العتاد يتم توفيره مباشرة إلى جيش الكومنولث وبقايا الجيش الجمهوري – أي الجمهورية الحرة ، أليس كذلك؟ – من مصدر غير مؤكد.”

بعد كل شيء ، في هذا السيناريو لن يواجه الكولونيل فون ديغوريشاف.

كان بالضبط كما كانوا يخشون.

“مرحبًا بكم في ساحة معركتي. ندعوكم من صميم قلوبنا “.

أراد أن يبكي ، فهل ديغوريشاف شيطان ؟! تمامًا كما تنبأ تقريرها ، كانت كميات هائلة من السلع العسكرية المصنوعة من قبل الولايات المتحدة تتدفق إلى القارة الجنوبية عبر الكومنولث كتمويه.

“… أهلا وسهلا بكم أعضاء الكتيبة. سأعتمد عليكم “.

ويبدو أنهم كانوا يأتون من الولايات المتحدة مباشرة.

بعد كل شيء ، في هذا السيناريو لن يواجه الكولونيل فون ديغوريشاف.

والأسوأ من ذلك ، أنهم كانوا يجرون عمدا صفقات مع مؤسسات خاصة وينقلون أشياء على متن سفن محايدة

“لبعض الوقت ، أنا متأكد من أنها تستطيع ذلك ، لكن ذلك سيكون مجرد قطرة في بحر”.

جنسية. حتى لو أرادت الإمبراطورية إغراقهم ، كانت السفن من دولة ثالثة. أو ذاك.

بعد كل شيء ، في هذا السيناريو لن يواجه الكولونيل فون ديغوريشاف.

قد يؤدي الغرق أو التفتيش إلى دعوة الولايات المتحدة إلى الحرب. على الأقل ، هذا ما زعمته صحيفة ديجوريشاف منذ زمن بعيد.

“لا يمكننا الصمود هناك بعد الآن. الجنرال فون روميل يقاتل منذ ما يقرب من عام ، لكن لا يمكننا الانجرار إلى حرب عتاد “.

إن تأكيدها على أن المديرين التنفيذيين في الولايات المتحدة كانوا يأملون في أن يفعل الجيش الإمبراطوري ذلك تمامًا وكان في الواقع احتمال كبير أن يكون صحيحًا.

لا يمكن لأي من كبار الضباط الحاضرين أن يعترض على هذا الشيء. أطاع السحرة المخضرمون جميعًا هذا الكائن اللاإنساني في شكل شخص.

“… الكولونيل فون ليرجن. نحن نعلم بسبب تسرب غريب أن بلدًا معينًا يرسل موادًا مباشرة إلى القارة الجنوبية “.

“الجنرال فون زيتور! هل أنت حقًا تضع الكولونيل فون ديغوريشاف مسؤولاً عن الفرقة القتالية ؟! ”

“هاه؟”

لا ، يمكنك القول ببساطة أنها لم تكن موجودة.

“تم التسريب عن قصد.”

أو على الأقل كانت مرعبة. كانت ساحرة عظيمة

“… صحيح ، فرقة الحرس الثاني لا تفعل الكثير في الوقت الحالي ، لكنها تتجاوز سلطتها بشكل واضح.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط