نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملحمة تانيا الآثمة 143

ملحمة تانيا الآثمة143

ملحمة تانيا الآثمة143

في الأساس ، شخصًا ما من الكومنولث أو الولايات المتحدة لديه مصلحة في إثارة هجوم إمبراطوري على سفن الولايات المتحدة كان لطيفًا بما يكفي لاعلامهم.

“الولايات المتحدة ترسل إمدادات إلى القارة الجنوبية مباشرة؟ نحن نعلم أن لديهم قوات تعمل مع قوات الكومنولث ، ولكن … الدعم المباشر لمنطقة القتال هو … ألم تكن سياسة الكونغرس تتركز في أن يكونوا طرفًا ثالثًا محايدًا؟ ”

الطريقة الوحيدة لتجنب الصراع هي قصف ميناء التفريغ.

كان لديه بعض ضباطه السياسيين على الخطوط الأمامية للإبلاغ عن الخسائر الإمبريالية والفدرالية.

لكن في القارة الجنوبية ، حتى ذلك سيكون صعبًا. يجب أن تكون غارة من علو شاهق. نظرًا للفرص الضئيلة في إصابة هدفهم ، فإن الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي قصف المنطقة بالقنابل.

على أي حال ، لوحت أعلى شخصية رسمية حاضرة بيدها لجعل المتظاهرين يستقرون والسماح لـ لوريا بالاستمرار.

كان الأسطول الجوي الإمبراطوري مشغولاً بالفعل على الجبهتين الغربية والشرقية.

“… الرفيق السكرتير العام ، أكره أن أطلب هذا في المقابل ، لكن هناك شيء واحد.”

في ظل هذه الظروف ، كان من المستحيل تركيز الكمية اللازمة من القاذفات في القارة الجنوبية.

في الأساس ، شخصًا ما من الكومنولث أو الولايات المتحدة لديه مصلحة في إثارة هجوم إمبراطوري على سفن الولايات المتحدة كان لطيفًا بما يكفي لاعلامهم.

كما كانوا يعانون من نقص في السحرة. سيكون من الصعب جدًا سحب وحدة كاملة من الخطوط الرئيسية.

في حين أن مبدأ الاحتواء الاستنزافي يكدس الجثث إلى ما لا نهاية ، فإن مبدأ المعركة الحاسمة ستحد من الخسائر من خلال إنهاء كل شيء في انتصار واحد. استخدم الفصيل الشرقي هذا المنطق للتمرد على سلبية فصيل هيئة الأركان العامة. انتهى الأمر بأنهم سيختبرون نظريتهم في عملية على الجبهة الشرقية ضد جيش الاتحاد الذي اخترق الخطوط الإمبراطورية بعد الهجوم التسلسلي الأولي.

وبالتالي ، في الوقت الحالي ، لا يوجد اي تحرك يمكن القيام به.

“…ماذا ستفعل؟”

“هناك تسريب بخصوص مساعدة ذلك البلد. على ما يبدو ، فإن كمية الإمدادات المتدفقة ضخمة بلا شك. بشكل محير ، ليس لدينا طريقة لإيقافها “.

أكثر من أي شيء آخر ، كانت إنجازات الفصيل الشرقي أكثر إقناعًا بكثير من انتصار الفصيل الغربي على جبهة نهر الراين ، والذي جاء على حساب جبل من جثث الإمبراطورية.

“الولايات المتحدة ترسل إمدادات إلى القارة الجنوبية مباشرة؟ نحن نعلم أن لديهم قوات تعمل مع قوات الكومنولث ، ولكن … الدعم المباشر لمنطقة القتال هو … ألم تكن سياسة الكونغرس تتركز في أن يكونوا طرفًا ثالثًا محايدًا؟ ”

لقد كان مقتنعاً بأنه فقد الترقب الصادق لطفل منذ فترة طويلة ، لذلك كان متفاجئًا حقًا.

“يبدو أن الرئيس اتخذ موقفاً مختلفاً”.

أنا الضابط المسؤول عن فرقة السالامندر القتالية ، الكولونيل تانيا فون ديغوريشاف.

على ما يبدو ، فإن السيدات والسادة الطيبين للولايات المتحدة يعتبرون بلادهم محايدة. وكان هذا مؤلمًا تمامًا ، لكنهم أرادوا حتى مواصلة العلاقات التجارية الطبيعية مع الإمبراطورية.

أدان الفصيل الغربي بشدة فكرة المعركة الحاسمة باعتبارها محفوفة بالمخاطر. أراد زيتور ، على وجه الخصوص ، الذي كان متمسكا بمبدأ الاحتواء الاستنزافي ، تجنب الهجمات واسعة النطاق. علمتهم حرب الخنادق ميزة التقدم اللامركزي وتكتيكات التطويق ، لكنه كان متشككًا للغاية في شن هجوم بينما يتمتع عدوهم بالأفضلية.

إذا كان هذا كل شيء … جفل زيتور.

لكن في الوقت نفسه ، كان يحذر من شخص بالغ ناضج. كانت لديه مشاعره النقية ، لكنه تعلم الصبر أيضًا -بالطبع لا يعني أنه لم يكن يتطلع إلى المتعة في النهاية …

إذا كان هذا هو كل شيء ، فسيكونون بالتأكيد شركاء تجاريين مرغوب فيهم. لكن رئيس الولايات المتحدة بدا مختلفا عن عقل الناخبين.

مهمتنا الفعلية هي دعم جناح الفرقة الشمالية التابعة لمجموعة الجيش الإمبراطوري الشرقي. يمكنك القول إنها مهمة دورية لفرقة السالامندر المشكلة حديثًا .

“…ماذا ستفعل؟”

بصفتها المجموعة الرئيسية في هيئة الأركان العامة ، حاول الفصيل الغربي المجادلة ضدهم ، لكن الفصيل الشرقي أكد نجاحهم في معركة ترونسنبيرج .

“قد تكون إمبراطوريتنا رائعة ، لكن أيدينا مليئة بالاتحاد والكومنولث. أريد تجنب البدء بأي شيء آخر “.

وهكذا ، اقترحت هيئة الأركان العامة ونفذت خطة واحدة. كانت تسمى “عملية البحيرة”. كانت الفكرة هي دفع الخطوط الأمامية من خلال هجوم كبير. لقد تم انتقادها بشكل قاطع من عدة جهات لكونها عالية المخاطر وذات عائد مرتفع ، لكن في النهاية ، قاموا بتدمير المعارضة ودفعوا بها.

في النهاية ، إذا لم يكن لديهم طريقة لتخفيف الضرر ، فسيكون التورط مكلفًا للغاية. كان يظن فقط أن فصيل الولايات المتحدة المؤيد للحرب كان يستفزهم علانية. لم تكن هناك حاجة للإمبراطورية أن تقضم تلك التفاحة السامة من تلقاء نفسها.

كانت المعركة الدفاعية في الاتحاد تقترب من نهايتها. لقد دمرنا بالفعل احتياطيات الاتحاد في ترونسنبيرج . كان الوضع مائعًا ، لكن فائض قوات الاتحاد كان ينضب ، وفقد عمليا الميزة التي استولى عليها في هجوم التسلل الأولي.

“بالطبع ، من الأمور المزعجة مشاهدة عدونا وهو يستمتع بهذه الفوائد بلا حول ولا قوة.”

كان الأمر رقم 41 الصادر عن هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري في غاية السرية ؛ تم تسليمها من قبل الضباط أنفسهم.

ولهذا السبب كان عليهم الفوز في الشرق. إذا كان من الممكن تحقيق ذلك ، فلا شيء كان محظورًا. كل ما يهم هو ما إذا كانت ستفيد الإمبراطورية أم لا. كان لابد من النظر في كل شيء وفقًا لذلك.

“…نعم سيدي.”

“هذا هو الحال ، كولونيل . للفوز ، نحتاج إلى الحصول على نتائج في الشرق. لذلك سآمر ديجوريشاف بنشر الفوضى على الخطوط الشرقية “.

نعم ، استرخي. لا أريد أن أشارك كثيرا. لكي أكون اكثر تحديدًا ، يجب أن تكون هذه مثل لعبة طارق الباب… حتى نتمكن دائمًا من الهرب بعيدًا.

“…نعم سيدي.”

بصفتها المجموعة الرئيسية في هيئة الأركان العامة ، حاول الفصيل الغربي المجادلة ضدهم ، لكن الفصيل الشرقي أكد نجاحهم في معركة ترونسنبيرج .

في منتصف الحرب العظمى ، نشأ صراع خطير داخل هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري فيما يتعلق بسياسة الحرب الشاملة. شكل الجنرال فون زيتور ، الذي قاد جهودهم على جبهة نهر الراين بشكل عام ، وأتباعه الفصيل الغربي.

“بالطبع ، من الأمور المزعجة مشاهدة عدونا وهو يستمتع بهذه الفوائد بلا حول ولا قوة.”

لقد دافعوا عن استراتيجية إراقة الدماء ، واستنزاف العدو بمرور الوقت حتى الموت.

كان الأمر رقم 41 الصادر عن هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري في غاية السرية ؛ تم تسليمها من قبل الضباط أنفسهم.

من ناحية أخرى ، أعطى الفصيل الشرقي ، المكون بشكل أساسي من أفراد متورطين في الجيش الشرقي ، الأولوية للجبهة الشرقية.

“إنها ما يمكن أن تسميه مثالي. أود كثيرا – كثيرا جدا – أن أجعلها تلهث تحتي “.

لقد دافعوا عن استراتيجية حاسمة لإنهاء الحرب بسرعة بالتطويق والإبادة.

وبطبيعة الحال ، سيجعل كل خطوة ممكنة.

أدان الفصيل الغربي بشدة فكرة المعركة الحاسمة باعتبارها محفوفة بالمخاطر. أراد زيتور ، على وجه الخصوص ، الذي كان متمسكا بمبدأ الاحتواء الاستنزافي ، تجنب الهجمات واسعة النطاق. علمتهم حرب الخنادق ميزة التقدم اللامركزي وتكتيكات التطويق ، لكنه كان متشككًا للغاية في شن هجوم بينما يتمتع عدوهم بالأفضلية.

لم يكن لوريا على وشك ادخار أي جهد ، لذلك استدعى الضباط المسؤولين ليسألوا. بالنسبة له ، يمكن للناس أن يفعلوا الكثير فقط

وفي الوقت نفسه ، اقترح الفصيل الشرقي استراتيجيته على أساس أن الاتحاد سيكون له التفوق العددي. في ظل هذا الافتراض ، كان لابد من اعتبار الخطة المقترحة للفصيل الغربي غير واقعية.

بدلاً من رميهم هناك لمدة عشر سنوات ، يجب أن نعاملهم جيدًا لمدة شهر ثم نضعهم في مواجهة الجيش الإمبراطوري. يجب استخدام مواردنا الوطنية بطريقة هادفة “.

ما وضعوا أنظارهم عليه بعد ذلك كان استراتيجية جذب وإبادة تستخدم حركتهم على طول الخطوط الداخلية.

وربما يكون من الجيد إرسال بعض الجواسيس عبر دولة ثالثة لتحريك الرأي العام في الإمبراطورية.

كان تطبيقًا لأسلوب اقترحه زيتور ، الذي حاصر وأباد الجيش الجمهوري المُضعَف والدامي في نهاية المعركة الأولى على نهر الراين. ركز الفصيل الشرقي على الجوانب المتنقلة ورأى احتمالا محيرا للتطويق.

تخيل عشرة أشخاص أقوياء لدرجة أن التغلب على كل واحد يحتاج إلى عشرة. إذا تمكن هؤلاء الأشخاص العشرة من التغلب على مائة ، فقد يكون من الصعب التغلب عليهم حتى مع وجود مائة شخص فقط. لكن مع مائة ضد واحد ، يمكنهم بالتأكيد الفوز.

في حين أن مبدأ الاحتواء الاستنزافي يكدس الجثث إلى ما لا نهاية ، فإن مبدأ المعركة الحاسمة ستحد من الخسائر من خلال إنهاء كل شيء في انتصار واحد. استخدم الفصيل الشرقي هذا المنطق للتمرد على سلبية فصيل هيئة الأركان العامة. انتهى الأمر بأنهم سيختبرون نظريتهم في عملية على الجبهة الشرقية ضد جيش الاتحاد الذي اخترق الخطوط الإمبراطورية بعد الهجوم التسلسلي الأولي.

فوجئت لوريا بفطنته.

لقد نجحوا في إحاطة قوة غازية قوامها 400.000 جندي فدرالي مع 150.000 فقط في ترونسنبيرج. مقارنة بالخسائر الإمبراطورية البالغة 10500 ، فقد الاتحاد 150.000 (تم أسر 90.000 منهم).

لكن في الوقت نفسه ، كان يحذر من شخص بالغ ناضج. كانت لديه مشاعره النقية ، لكنه تعلم الصبر أيضًا -بالطبع لا يعني أنه لم يكن يتطلع إلى المتعة في النهاية …

على الرغم من أن الطاولات لم تقلب تمامًا دونيتها العددية ، وتركت بعض بقايا عدوها تهرب ، إلا أن المعركة كانت تعتبر سابقة قوية لنظرية الفصيل الشرقي.

“وتحسين الظروف في معسكرات الاعتقال.” لكنه فهم أيضًا.

في أعقاب هذا النجاح ، بدأ الفصيل الشرقي في التخطيط لكيفية زيادة مكاسبهم وإنهاء الحرب مبكرًا. في في ذلك الوقت ، ظهرت حركة دعمت أي احتمال لإنهاء الحرب مبكرًا في معارضة لمجلس الوزراء ومخاوف العائلة الإمبراطورية من خسائر فادحة.

بغض النظر عن المطلوب – سأفعل أي شيء. يجب أن أحصل عليها لنفسي.

بصفتها المجموعة الرئيسية في هيئة الأركان العامة ، حاول الفصيل الغربي المجادلة ضدهم ، لكن الفصيل الشرقي أكد نجاحهم في معركة ترونسنبيرج .

كان التقرير طويلًا جدًا ولم يكن يستحق الاستماع إليه. في مفوضية الشؤون الداخلية ، إذا لم يتم تلخيص التقرير الميداني في ثلاثة أسطر ، فسيرسل المؤلف إلى لاجيري عن جريمة عدم الكفاءة.

أكثر من أي شيء آخر ، كانت إنجازات الفصيل الشرقي أكثر إقناعًا بكثير من انتصار الفصيل الغربي على جبهة نهر الراين ، والذي جاء على حساب جبل من جثث الإمبراطورية.

لكن من فضلك تذكر: مشى أسلافنا. وكذلك نحن. فلماذا لا نتعلم من أسلافنا ونتنزه في الخارج؟

وهكذا ، اقترحت هيئة الأركان العامة ونفذت خطة واحدة. كانت تسمى “عملية البحيرة”. كانت الفكرة هي دفع الخطوط الأمامية من خلال هجوم كبير. لقد تم انتقادها بشكل قاطع من عدة جهات لكونها عالية المخاطر وذات عائد مرتفع ، لكن في النهاية ، قاموا بتدمير المعارضة ودفعوا بها.

لكن في القارة الجنوبية ، حتى ذلك سيكون صعبًا. يجب أن تكون غارة من علو شاهق. نظرًا للفرص الضئيلة في إصابة هدفهم ، فإن الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي قصف المنطقة بالقنابل.

صدر الأمر باسم الأمر رقم 41. وهكذا ، أصبح الهجوم العظيم للجيش الإمبراطوري في الشرق معروفًا باسم العملية رقم 41 ، أو بالعامية باسم عملية ليكسايد.

“بمجرد حدوث ذلك ، لن يكونوا قادرين على التراجع حتى لو أرادوا ذلك.”

كان الأمر رقم 41 الصادر عن هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري في غاية السرية ؛ تم تسليمها من قبل الضباط أنفسهم.

بنظرة عالم رياضيات صافية ، حسب لوريا انتصارهم.

كانت المعركة الدفاعية في الاتحاد تقترب من نهايتها. لقد دمرنا بالفعل احتياطيات الاتحاد في ترونسنبيرج . كان الوضع مائعًا ، لكن فائض قوات الاتحاد كان ينضب ، وفقد عمليا الميزة التي استولى عليها في هجوم التسلل الأولي.

“الولايات المتحدة ترسل إمدادات إلى القارة الجنوبية مباشرة؟ نحن نعلم أن لديهم قوات تعمل مع قوات الكومنولث ، ولكن … الدعم المباشر لمنطقة القتال هو … ألم تكن سياسة الكونغرس تتركز في أن يكونوا طرفًا ثالثًا محايدًا؟ ”

في ظل هذه الظروف ، تم تكليف الجيش الإمبراطوري بالاستيلاء على المبادرة بمجرد تحسن الأحوال الجوية والأرضية. كان الهدف هو القضاء التام على القوات المتبقية التي كان جيش الاتحاد يحتفظ بها ، وإلى أقصى حد ممكن ، شل قدرات جيشهم الميداني المهم.

اشمئزازه من أن يتنازع عليه هؤلاء الحمقى الذين كانوا قادرين فقط على اتباع أعمى.

من أجل تحقيق ذلك ، أرسلت أولاً قواتها الرئيسية إلى العملية الرئيسية في الشرق. ثم ، من أجل الدفاع عن خطوطهم الموسعة ، تم تشكيل فيلق متنقل. كانت الخطة العامة هي القضاء على الأعداء على الجبهة واتخاذ الطريق وقاعدة الإمداد على طول الخط الأمامي السابق.

وهكذا ، اقترحت هيئة الأركان العامة ونفذت خطة واحدة. كانت تسمى “عملية البحيرة”. كانت الفكرة هي دفع الخطوط الأمامية من خلال هجوم كبير. لقد تم انتقادها بشكل قاطع من عدة جهات لكونها عالية المخاطر وذات عائد مرتفع ، لكن في النهاية ، قاموا بتدمير المعارضة ودفعوا بها.

ومع ذلك ، كانت الأولوية القصوى هي القضاء على قوات العدو المتبقية.

سيستخدم جيش الاتحاد ببساطة أعدادهم لتطويقهم.

وفي الجزء السفلي ، كان هناك تعليق يقول: “القوات ، هجومنا المضاد قريب.”

وبالتالي ، في الوقت الحالي ، لا يوجد اي تحرك يمكن القيام به.

8 يوليو ، العام الموحد 1926 ، عاصمة الاتحاد بموسكفا ، قاعة اجتماعات كبيرة تحت الأرض

هل كان يأمل كل ما يمكنه فعله؟ لا ، لقد تصرف. هل تسمح آماله؟ كان هذا شيئًا لا يعرفه إلا الإله.

كان من الواضح أن جميع الحاضرين مكتئبون.

ولن يكون ذلك من خلال تطهير بل تضحية من أجل الوطن الأم. لم يكن أي شخص من المؤسسة هو من يقوم بعمليات التطهير ولكن الجيش الإمبراطوري. لم تكن هناك حاجة للحزب لتلوث يديه.

كل ما احتاجوا إلى فعله هو اقتراح فكرة بناءة واحدة ، لكنهم كانوا إخفاقات عديمة الجدوى قلقون فقط بشأن ما يعتقده الرفيق السكرتير العام جوزيف.

كان الأمر رقم 41 الصادر عن هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري في غاية السرية ؛ تم تسليمها من قبل الضباط أنفسهم.

كم هو مثير للشفقة ، رثى السيد لوريا ، الذي كان يعمل بجد من أجل الشعب والأمة والحزب في ذلك اليوم أيضًا.

لكن في الوقت نفسه ، كان يحذر من شخص بالغ ناضج. كانت لديه مشاعره النقية ، لكنه تعلم الصبر أيضًا -بالطبع لا يعني أنه لم يكن يتطلع إلى المتعة في النهاية …

كان لديه حلم. لم يدخر جهدا في تحقيق ذلك. كانت جهوده كبيرة جدًا ، ويمكنه التباهي بأنه كان التكنوقراط الأكثر جدية في العمل في جميع أنحاء الاتحاد.

مهمتنا الفعلية هي دعم جناح الفرقة الشمالية التابعة لمجموعة الجيش الإمبراطوري الشرقي. يمكنك القول إنها مهمة دورية لفرقة السالامندر المشكلة حديثًا .

وبسبب هذا الطموح شعر بأنه شاب. أو بالأحرى ، كان ذلك على وجه التحديد لأنه كان لديه حلم أن الحياة تستحق العيش. ما هو الفرق بين الكسول الذي لا يعرف ما يريده وشخص في لاجيري؟ مع وضع ذلك في ذهنه ، بدأ لوريا العمل في الوقت الحالي.

في منتصف الحرب العظمى ، نشأ صراع خطير داخل هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري فيما يتعلق بسياسة الحرب الشاملة. شكل الجنرال فون زيتور ، الذي قاد جهودهم على جبهة نهر الراين بشكل عام ، وأتباعه الفصيل الغربي.

لتلخيص التقرير أيها الرفيق السكرتير العام ، فإن الجيش الإمبراطوري يركز قوة كبيرة في منطقة الحدود الشرقية. يبدو أنهم ، كما كنت تعتقد ، سيشنون هجومًا مضادًا قريبًا “.

“إذا كانت هناك إمدادات تحتاجها ، فسأوافق عليها. ما هذا؟” “الأمر يتعلق بالمجرم الذي قصف موسكفا. أرغب بالحكم عليها شخصيا “.

كان التقرير طويلًا جدًا ولم يكن يستحق الاستماع إليه. في مفوضية الشؤون الداخلية ، إذا لم يتم تلخيص التقرير الميداني في ثلاثة أسطر ، فسيرسل المؤلف إلى لاجيري عن جريمة عدم الكفاءة.

سوف يحافظون على الجنود الموالين للمؤسسة مع التخلص من العناصر التي يحتمل أن تكون خطرة في نفس الوقت.

بالتفكير في الأمر ، كان الاتحاد غير فعال للغاية. كانت البيروقراطية تنتشر بالفعل ، وللأسف لم يكن هناك نظام واحد يعمل بطريقة بسيطة. كان يفهم جيدًا سبب انزعاج الرفيق السكرتير العام .

“اسكت. الرفيق السكرتير العام ، هل يمكنني الاستمرار؟ ” سأضع هؤلاء الرجال أولاً على قائمة الأشخاص الذين سيتم إرسالهم إلى اللاجيري ، كما كان يعتقد أنه يخاطب القائد الرسمي للإجراءات. على الأقل وثق به الرفيق جوزيف.

“شكرًا. الآن ، أيها الرفاق ، هذا هو وضعنا. ماذا تعتقد؟”

ثم لن يكونوا قادرين على الانسحاب حقًا.

طلب السؤال ضمنيًا خطة للحل.

لكن في الوقت نفسه ، كان يحذر من شخص بالغ ناضج. كانت لديه مشاعره النقية ، لكنه تعلم الصبر أيضًا -بالطبع لا يعني أنه لم يكن يتطلع إلى المتعة في النهاية …

حقا ، كان من الخطير الإجابة على أسئلة الرفيق السكرتير العام جوزيف. إذا أعطيت رأيًا وسارت الأمور على ما يرام ، فقد تحصل على الائتمان والسلطة. ولكن إذا كنت ناجحًا للغاية ، فقد يتم تطهيرك من كونك شخصًا يهدد موقعه. حتى لو لم يحدث ذلك ، فلا يزال هناك خطر الانخراط في الصراعات الداخلية الحزبية ثم تدمر.

ولهذا السبب كان عليهم الفوز في الشرق. إذا كان من الممكن تحقيق ذلك ، فلا شيء كان محظورًا. كل ما يهم هو ما إذا كانت ستفيد الإمبراطورية أم لا. كان لابد من النظر في كل شيء وفقًا لذلك.

إذا فشلت ، من ناحية أخرى ، ستضطر إلى تحمل العواقب في ذلك الوقت وهناك. مع أخذ ذلك في الاعتبار ، كان من الواضح لماذا حدق الجميع في الرفيق السكرتير العام جوزيف بعزم صادق ، ومع ذلك لم يفتح أحد أفواههم.

وفي الوقت نفسه ، اقترح الفصيل الشرقي استراتيجيته على أساس أن الاتحاد سيكون له التفوق العددي. في ظل هذا الافتراض ، كان لابد من اعتبار الخطة المقترحة للفصيل الغربي غير واقعية.

هكذا قال…

المدينة ، بالإضافة إلى عدم وجود موارد لها ، ستكون فعالة في جرهم إلى معركة استنزاف حضرية. كان جوزيفغراد المكان الأنسب بالقرب من الخطوط الأمامية. سيكون من المعتاد أن يأمروا جيش الاتحاد بحراسة تلك المدينة بحياتهم.

مثل هذا ، قد يكون لدى الغير أكفاء رقابهم أيضًا على لوح التقطيع.

لقد نجحوا في إحاطة قوة غازية قوامها 400.000 جندي فدرالي مع 150.000 فقط في ترونسنبيرج. مقارنة بالخسائر الإمبراطورية البالغة 10500 ، فقد الاتحاد 150.000 (تم أسر 90.000 منهم).

قام بضغط قلمه بشراسة وتوجّهت إليه الرغبة في طعنه مباشرة من خلال المستند. كان هذا بلا معنى. لم يكن هناك وقت نضيعه ، وكانت الأمور بعيدة عن المثالية. في النهاية سأرسلكم جميعًا إلى لاجيري ، قرر. لكن أولاً ، اتخذ قراره بشأن ما يجب فعله.

عندما تكون آمالهم وأحلامهم هي الدافع ، يُظهر الناس قوة لا تصدق وإبداعًا وافرًا.

“الرفيق السكرتير العام ، لقد نجحنا في جذب العدو. الآن أعتقد أننا يجب أن نفعل ذلك حتى لا يتمكنوا من الانسحاب.”

“ولكن طالما استمروا في الفوز ، فإن أهمية الأرض ستنمو من تلقاء نفسها.”

“وكيف تفعل ذلك؟”

“إنها ما يمكن أن تسميه مثالي. أود كثيرا – كثيرا جدا – أن أجعلها تلهث تحتي “.

“دعونا نضع الطعم في الخطاف ونجعلهم يعضونه. ماذا لو تنازلنا عن المنطقة القريبة من الحدود؟ ”

على الرغم من أن الطاولات لم تقلب تمامًا دونيتها العددية ، وتركت بعض بقايا عدوها تهرب ، إلا أن المعركة كانت تعتبر سابقة قوية لنظرية الفصيل الشرقي.

كانت أراضي الاتحاد شاسعة. لكن تطوير بنيتها التحتية كان متخلفًا بشكل ملائم. بالنسبة للبلد ، كانت هذه مشكلة ، ولكن على نفس المنوال ، خلقت أيضًا ظروفًا سيئة لجيش متقدم.

بعبارة أخرى ، حتى السجناء يجب أن يتم استخدامهم بكفاءة. إذا فهمت ، فقم بإنجازه “.

إذا تمكن الاتحاد من جر الإمبراطورية إلى معركة استنزاف ، فستكون الميزة لهم. كانت بسيطة. حتى طفل

لقد طلبوا أيضًا بعض الطعم الحي لجذبهم. كان يأخذ أي شخص أدلى بتصريحات مناهضة للاتحاد ، وكذلك القوميين والرجعيين العرقيين ، ثم يطحنهم إلى لا شيء ضد الجيش الإمبراطوري. تحدث لوريا بشكل واقعي ، لكنه شعر داخليًا وكأنه يتحسر على المديرين التنفيذيين للحزب الصامتين والمرتجفين وغبائهم.

يمكن أن يفهم من خلال النظر إلى الخريطة. كانت الأراضي الشاسعة للاتحاد ، والتي يمكن أن يدافع بها بعمق ، حليفًا جيدًا.

عزيمة نقية.يمكن للوريا التوسل فقط .

تخيل عشرة أشخاص أقوياء لدرجة أن التغلب على كل واحد يحتاج إلى عشرة. إذا تمكن هؤلاء الأشخاص العشرة من التغلب على مائة ، فقد يكون من الصعب التغلب عليهم حتى مع وجود مائة شخص فقط. لكن مع مائة ضد واحد ، يمكنهم بالتأكيد الفوز.

بالنسبة له ، كان هذا جزءًا من تحقيق حلمه.

إذا انتشر العدو ، فيمكنهم الفوز بالأرقام. كانت فقط مسألة بالطبع. لا يوجد عدو لا يمكن سحقه وقتله بالأرقام ، مهما كانت قوته.

الجميع بحاجة إلى العمل الجاد. كان يعلم أن الناس يقدرون الفرصة لتحقيق أحلامهم. إذا كان حلمهم هو البقاء على قيد الحياة ، فإنهم سيعملون من أجله.

كل ما احتاجوا إليه هو جذب قوات العدو الضعيفة وضربهم. أو ربما يخلقون مكانًا يمكنهم فيه استدراجهم إلى معركة استنزاف لا طائل من ورائها. على سبيل المثال ، مدينة سيكون للاستيلاء عليها تأثيرات سياسية كبيرة ، وهو مكان لن يتمكنوا من التخلي عنه بمجرد الاستيلاء عليه.

“يجب أن نتقدم بحذر شديد – نعم ، بحذر شديد في هذا الأمر. لا أستطيع أن أعدك ، الرفيق لوريا “.

المدينة ، بالإضافة إلى عدم وجود موارد لها ، ستكون فعالة في جرهم إلى معركة استنزاف حضرية. كان جوزيفغراد المكان الأنسب بالقرب من الخطوط الأمامية. سيكون من المعتاد أن يأمروا جيش الاتحاد بحراسة تلك المدينة بحياتهم.

“أعتقد أنه سبب آخر لخوض أفضل معركة ممكنة. أتساءل كيف تكون معنويات الجيش … ”

وإذا استولى الجيش الإمبراطوري على المدينة ، فمن المحتمل ألا يسمحوا لها بالرحيل. خاصة إذا استمرت دعايتنا في القول إننا سنعيدها.

هكذا قال…

وبغض النظر عما سيحدث إذا تحدى الاتحاد جيش الإمبراطورية المتنقل في معركة ميدانية ، في معركة استنزاف ، فإن الميزة العددية للاتحاد ستصبح سارية المفعول.

“إذا لزم الأمر ، عاقب بعض حراس المعسكر … إذا جاء التقدم ببطء شديد ، فسيتم التعامل معك أيضًا.”

بعبارة أخرى ، التراجع ، بالنسبة للجيش الفيدرالي ، يعني تأمين عمق استراتيجي.

18 يوليو ، عام 1926 ، الخطوط الشرقية

قد يحصل الجيش الإمبراطوري على مساحة ، لكن الجيش الفيدرالي سيحصل على الوقت لإعادة التنظيم.

مهمتنا الفعلية هي دعم جناح الفرقة الشمالية التابعة لمجموعة الجيش الإمبراطوري الشرقي. يمكنك القول إنها مهمة دورية لفرقة السالامندر المشكلة حديثًا .

“الرفيق لوريا! قل ما شئت ، لكن هذا يعرض شرف الاتحاد للخطر! ”

“حسنًا ، سأجعلك مسؤولاً عن ذلك ، الرفيق لوريا. لكنك تعلم أن الفشل أمر غير مقبول ، أليس كذلك؟ ”

“هل تقول بجدية أننا يجب أن نعطي الأرض للإمبراطورية تحت إشراف قائدنا العظيم الرفيق السكرتير العام ؟!”

صدر الأمر باسم الأمر رقم 41. وهكذا ، أصبح الهجوم العظيم للجيش الإمبراطوري في الشرق معروفًا باسم العملية رقم 41 ، أو بالعامية باسم عملية ليكسايد.

لكن الردود جاءت من أغبياء تسببوا في إصابة رأسه. إذا نظرت ، يمكنك أن ترى كيف تفاخروا بولائهم. هو – هي

إن إدماننا للآلات واعتمادنا المفرط على السيارات قد يجعلك تعتقد أن المشي على الأرض مجنون بعض الشيء.

اشمئزازه من أن يتنازع عليه هؤلاء الحمقى الذين كانوا قادرين فقط على اتباع أعمى.

“إذا كانت هناك إمدادات تحتاجها ، فسأوافق عليها. ما هذا؟” “الأمر يتعلق بالمجرم الذي قصف موسكفا. أرغب بالحكم عليها شخصيا “.

“اسكت. الرفيق السكرتير العام ، هل يمكنني الاستمرار؟ ” سأضع هؤلاء الرجال أولاً على قائمة الأشخاص الذين سيتم إرسالهم إلى اللاجيري ، كما كان يعتقد أنه يخاطب القائد الرسمي للإجراءات. على الأقل وثق به الرفيق جوزيف.

بطبيعة الحال ، سيغزو الجيش الإمبراطوري أراضي الاتحاد لزيادة مكاسبه. ولكن للقيام بذلك ، ستضطر إلى خوض معارك على المدن.

حتى لو قال شيئًا أغضبه ، فقد كان بدافع الولاء.

“بالطبع ، حتى نتمكن من المقاومة حتى النهاية ، تخطط الشؤون الداخلية لإرسال وحدات حجب وراء وحدات مختلفة تقاتل في المدينة.”

“… اكمل يا لوريا.”

قبل أن يبقى الشيء الوحيد الذي ينتظر القدر. لذلك سيفعل كل ما في وسعه لتجنب الندم.

ويميل الطغاة إلى أن يكونوا حساسين لهذه الأنواع من الأشياء. بالطبع ، عرفت لوريا ذلك فقط من خلال التجربة ، ولكن لا تزال.

“اعتذر. سأفعل ذلك على الفور “.

على أي حال ، لوحت أعلى شخصية رسمية حاضرة بيدها لجعل المتظاهرين يستقرون والسماح لـ لوريا بالاستمرار.

لكن في الوقت نفسه ، كان يحذر من شخص بالغ ناضج. كانت لديه مشاعره النقية ، لكنه تعلم الصبر أيضًا -بالطبع لا يعني أنه لم يكن يتطلع إلى المتعة في النهاية …

“شكرًا لك.” فهم لوريا. أعطى تعبيرًا مبالغًا فيه عن الامتنان ، ووقف ، ومشى إلى الخريطة الموجودة على الحائط.

من أجل تحقيق ذلك ، أرسلت أولاً قواتها الرئيسية إلى العملية الرئيسية في الشرق. ثم ، من أجل الدفاع عن خطوطهم الموسعة ، تم تشكيل فيلق متنقل. كانت الخطة العامة هي القضاء على الأعداء على الجبهة واتخاذ الطريق وقاعدة الإمداد على طول الخط الأمامي السابق.

كانت خريطة تصف وضعهم. ما يؤلمه هو الضربة الساحقة التي تلقتها قوات الاتحاد في ترونسنبرغ بسبب الهجوم الكبير الذي أصر عليه هؤلاء الحمقى.

قبل أن يبقى الشيء الوحيد الذي ينتظر القدر. لذلك سيفعل كل ما في وسعه لتجنب الندم.

لكن على ما يبدو ، كان الجيش الإمبراطوري مليئًا بالخدر.

“وتحسين الظروف في معسكرات الاعتقال.” لكنه فهم أيضًا.

الرغبة في الهجوم على الاندفاع هو عيب في الجنود بشكل عام. ضحك لوريا على نفسه في رأسه.

أدان الفصيل الغربي بشدة فكرة المعركة الحاسمة باعتبارها محفوفة بالمخاطر. أراد زيتور ، على وجه الخصوص ، الذي كان متمسكا بمبدأ الاحتواء الاستنزافي ، تجنب الهجمات واسعة النطاق. علمتهم حرب الخنادق ميزة التقدم اللامركزي وتكتيكات التطويق ، لكنه كان متشككًا للغاية في شن هجوم بينما يتمتع عدوهم بالأفضلية.

لم يفهموا طبيعة غزو أراضي العدو. “قطعًا عن المطاردة ، إذا تراجعنا ، يمكننا إجبار الجيش الإمبراطوري على الانخراط في معركة استنزاف. علاوة على ذلك ، فقط من خلال التراجع يمكننا إجبارهم على القتال في المناطق الحضرية في عدد من نقاط الاستراتيجية مهمة “.

لكن لوريا اتخذ قراره. لقد قرر بالفعل. إذا أرادوا أن يضحكوا عليه باعتباره أحمقًا ، فسيسمح لهم بذلك.

كانت هناك بعض المصانع وشبكات النقل في المنطقة للنظر فيها ، لكن فوضى معركة المدن كانت مثالية للاتحاد في الوقت الحالي.

لم تكن النسب أفضل من واحد إلى خمسة.

القتال في المدن سيحدث على نطاق واسع إلى حد ما.

لكن على ما يبدو ، كان الجيش الإمبراطوري مليئًا بالخدر.

بالنسبة للجيش الاتحادي ، الذي كان أدنى نوعًا من الجيش الإمبراطوري ، كان لهذا معنى مهم إلى حد ما.

“حسنًا ، سأجعلك مسؤولاً عن ذلك ، الرفيق لوريا. لكنك تعلم أن الفشل أمر غير مقبول ، أليس كذلك؟ ”

“هذا رأيي الشخصي ، لكني لا أرى أي سبب يجب أن نضطر للقتال في الحلبة التي يشعر بها خصومنا بأنهم في موطنهم. نحن نريد العكس. في الأحياء الضيقة للقتال في المناطق الحضرية يمكننا استخدام ميزة أعدادنا “.

حسنًا ، سمعت أن أصدقائنا في الشرق يهزمون احتياطيات العدو الغازي في ترونسنبيرج . هيئة الأركان العامة لا تتخيل أنهم سيظهرون مرة أخرى الآن ، لذلك دعونا نسترخي ونتعامل مع الأمر بسهولة.

سيضمن لوريا أن تكون المعركة الحضرية هي المكان الأمثل إذا كنت تريد أن تقاتل القوات المجندة حديثًا في منتصف الطريق بشكل لائق. أو بالأحرى ، يمكن القول أنه ليس لديه أفكار أخرى حول كيفية شن حرب فعلية مع الإمبراطورية.

صدر الأمر باسم الأمر رقم 41. وهكذا ، أصبح الهجوم العظيم للجيش الإمبراطوري في الشرق معروفًا باسم العملية رقم 41 ، أو بالعامية باسم عملية ليكسايد.

كان لديه بعض ضباطه السياسيين على الخطوط الأمامية للإبلاغ عن الخسائر الإمبريالية والفدرالية.

ولن يكون ذلك من خلال تطهير بل تضحية من أجل الوطن الأم. لم يكن أي شخص من المؤسسة هو من يقوم بعمليات التطهير ولكن الجيش الإمبراطوري. لم تكن هناك حاجة للحزب لتلوث يديه.

لم تكن النسب أفضل من واحد إلى خمسة.

لم يكن لوريا على وشك ادخار أي جهد ، لذلك استدعى الضباط المسؤولين ليسألوا. بالنسبة له ، يمكن للناس أن يفعلوا الكثير فقط

لكن حجم جيش الاتحاد كان هائلاً. عندما يتعلق الأمر بضربها في المدينة ، فإن المعارك المنظمة والمعارك المتنقلة – كل تلك الإجراءات المنضبطة التي تخصص فيها الجيش الإمبراطوري – لن تكون ذات فائدة إلا محدودة.

“السكرتير العام أعطاني الإذن. الآن – الآن لا بد لي من اللحاق بها “.

بنظرة عالم رياضيات صافية ، حسب لوريا انتصارهم.

لذلك تم قبول الفكرة بسهولة بالغة. “شكرًا لك.”

“إذا تمكنا من الحصول على نسب استنزاف أكثر تساويًا بعض الشيء ، فستكون الإمبراطورية هي التي تستسلم”.

كان الأسطول الجوي الإمبراطوري مشغولاً بالفعل على الجبهتين الغربية والشرقية.

إذا تمكنوا من تقليل خسائرهم بشكل طفيف ، فإن الرياضيات الصعبة ستمنح الاتحاد ميزة ساحقة. يمكنهم أيضًا زيادة خسائر خصومهم قليلاً.

القتال في المدن سيحدث على نطاق واسع إلى حد ما.

سخر لوريا في تلك المرحلة.

وإذا استولى الجيش الإمبراطوري على المدينة ، فمن المحتمل ألا يسمحوا لها بالرحيل. خاصة إذا استمرت دعايتنا في القول إننا سنعيدها.

آه ، الجنود مخلوقات بغيضة. إنهم مهووسون بالشرف والمظهر ، بالإضافة إلى الكبرياء – إنه كثير جدًا.

من أجل تحقيق ذلك ، أرسلت أولاً قواتها الرئيسية إلى العملية الرئيسية في الشرق. ثم ، من أجل الدفاع عن خطوطهم الموسعة ، تم تشكيل فيلق متنقل. كانت الخطة العامة هي القضاء على الأعداء على الجبهة واتخاذ الطريق وقاعدة الإمداد على طول الخط الأمامي السابق.

“ولكن طالما استمروا في الفوز ، فإن أهمية الأرض ستنمو من تلقاء نفسها.”

في ظل هذه الظروف ، كان من المستحيل تركيز الكمية اللازمة من القاذفات في القارة الجنوبية.

كان بيروس عظيماً لأنه أدرك أن انتصاره سيكون باهظ الثمن وتمكن من التراجع. كان معظم الجنرالات قد أعمتهم نجاحهم وقاموا بتوسيع الخطوط سعياً وراء المزيد من النتائج.

وإذا استولى الجيش الإمبراطوري على المدينة ، فمن المحتمل ألا يسمحوا لها بالرحيل. خاصة إذا استمرت دعايتنا في القول إننا سنعيدها.

بطبيعة الحال ، سيغزو الجيش الإمبراطوري أراضي الاتحاد لزيادة مكاسبه. ولكن للقيام بذلك ، ستضطر إلى خوض معارك على المدن.

قام بضغط قلمه بشراسة وتوجّهت إليه الرغبة في طعنه مباشرة من خلال المستند. كان هذا بلا معنى. لم يكن هناك وقت نضيعه ، وكانت الأمور بعيدة عن المثالية. في النهاية سأرسلكم جميعًا إلى لاجيري ، قرر. لكن أولاً ، اتخذ قراره بشأن ما يجب فعله.

“بمجرد حدوث ذلك ، لن يكونوا قادرين على التراجع حتى لو أرادوا ذلك.”

“…ماذا ستفعل؟”

ثم سيحتاجون إلى تعزيز وحداتهم لتشديد دفاعاتهم. نعم ، سيصابون بالشلل. الجنود ذو قدرة حركيه عاليه الذين كانوا ماهرين جدًا في تكتيكات التطويق ، سيكونون عالقين في تخصيص المزيد والمزيد من القوى العاملة للدفاع عن موقع ثابت.

لتلخيص التقرير أيها الرفيق السكرتير العام ، فإن الجيش الإمبراطوري يركز قوة كبيرة في منطقة الحدود الشرقية. يبدو أنهم ، كما كنت تعتقد ، سيشنون هجومًا مضادًا قريبًا “.

“ثم كل ما تبقى لنا هو الانقضاض واستعادة أراضينا المفقودة.”

“…أرى. يمكن أن يكون اقتراحًا فعالًا ، نعم “.

سيستخدم جيش الاتحاد ببساطة أعدادهم لتطويقهم.

“هناك تسريب بخصوص مساعدة ذلك البلد. على ما يبدو ، فإن كمية الإمدادات المتدفقة ضخمة بلا شك. بشكل محير ، ليس لدينا طريقة لإيقافها “.

وربما يكون من الجيد إرسال بعض الجواسيس عبر دولة ثالثة لتحريك الرأي العام في الإمبراطورية.

لكن على ما يبدو ، كان الجيش الإمبراطوري مليئًا بالخدر.

ثم لن يكونوا قادرين على الانسحاب حقًا.

إذا كان هذا كل شيء … جفل زيتور.

“بالطبع ، حتى نتمكن من المقاومة حتى النهاية ، تخطط الشؤون الداخلية لإرسال وحدات حجب وراء وحدات مختلفة تقاتل في المدينة.”

“وتحسين الظروف في معسكرات الاعتقال.” لكنه فهم أيضًا.

لقد طلبوا أيضًا بعض الطعم الحي لجذبهم. كان يأخذ أي شخص أدلى بتصريحات مناهضة للاتحاد ، وكذلك القوميين والرجعيين العرقيين ، ثم يطحنهم إلى لا شيء ضد الجيش الإمبراطوري. تحدث لوريا بشكل واقعي ، لكنه شعر داخليًا وكأنه يتحسر على المديرين التنفيذيين للحزب الصامتين والمرتجفين وغبائهم.

كانت أراضي الاتحاد شاسعة. لكن تطوير بنيتها التحتية كان متخلفًا بشكل ملائم. بالنسبة للبلد ، كانت هذه مشكلة ، ولكن على نفس المنوال ، خلقت أيضًا ظروفًا سيئة لجيش متقدم.

عندما نظر حوله ، رأى بعض الوجوه المرعبة بينهم.

بعبارة أخرى ، التراجع ، بالنسبة للجيش الفيدرالي ، يعني تأمين عمق استراتيجي.

أنتم أيها الناس بأخلاقكم الزائفة تتظاهرون فقط بأنكم فاضلون.

“يمكنك الاعتماد علي. سأقضي على كل عائق وعدو لإنجاح هذه العملية. مضمون.”

لا يمكن أن يكون هناك شخص جيد هنا ، لقد أراد السخرية. ” أنا واثق من أننا سنكون قادرين بعد ذلك على سحق الإمبراطوريين باستخدام جدار من المدنيين والحثالة من معسكرات الاعتقال سنجبرهم على التطوع في الجيش”.

“الرفيق السكرتير العام . ثم أود على الأقل أن يكون لدي فتاة صغيرة “.

سوف يحافظون على الجنود الموالين للمؤسسة مع التخلص من العناصر التي يحتمل أن تكون خطرة في نفس الوقت.

“اسكت. الرفيق السكرتير العام ، هل يمكنني الاستمرار؟ ” سأضع هؤلاء الرجال أولاً على قائمة الأشخاص الذين سيتم إرسالهم إلى اللاجيري ، كما كان يعتقد أنه يخاطب القائد الرسمي للإجراءات. على الأقل وثق به الرفيق جوزيف.

“لا ، إذا وضعناها بطريقة أخرى ، فإن جميع أفراد الاتحاد سوف يقاومون الغزاة ببطولة.”

هل تحب الهواء النقي وسماء الليل الجميلة؟ ألا ترغب في الاستلقاء على الأرض وسط نسيم لطيف وهادئ ومشاهدة السحب تنجرف إلى الأبد؟

ولن يكون ذلك من خلال تطهير بل تضحية من أجل الوطن الأم. لم يكن أي شخص من المؤسسة هو من يقوم بعمليات التطهير ولكن الجيش الإمبراطوري. لم تكن هناك حاجة للحزب لتلوث يديه.

وإذا استولى الجيش الإمبراطوري على المدينة ، فمن المحتمل ألا يسمحوا لها بالرحيل. خاصة إذا استمرت دعايتنا في القول إننا سنعيدها.

فوجئت لوريا بفطنته.

تخيل عشرة أشخاص أقوياء لدرجة أن التغلب على كل واحد يحتاج إلى عشرة. إذا تمكن هؤلاء الأشخاص العشرة من التغلب على مائة ، فقد يكون من الصعب التغلب عليهم حتى مع وجود مائة شخص فقط. لكن مع مائة ضد واحد ، يمكنهم بالتأكيد الفوز.

عندما تكون آمالهم وأحلامهم هي الدافع ، يُظهر الناس قوة لا تصدق وإبداعًا وافرًا.

“بالطبع! حسنًا … هذه ليست الطريقة الصحيحة تمامًا للتعبير عنها ، ولكن … ”

“تحت قيادة السكرتير العام الرفيق ، سينتفض كل مدنيي الاتحاد كأنصار. ألا تعتقد أن هذا سيكون رائعًا؟ ”

أنا الضابط المسؤول عن فرقة السالامندر القتالية ، الكولونيل تانيا فون ديغوريشاف.

“…أرى. يمكن أن يكون اقتراحًا فعالًا ، نعم “.

“هل تقول بجدية أننا يجب أن نعطي الأرض للإمبراطورية تحت إشراف قائدنا العظيم الرفيق السكرتير العام ؟!”

على الأقل يمكن للجميع فهم ذلك القدر. لم يشكك أحد في القيم الأخلاقية ، سواء كان على صواب أو خطأ.

“بالطبع. من فضلك اترك كل شيء لي “.

لذلك تم قبول الفكرة بسهولة بالغة. “شكرًا لك.”

في منتصف الحرب العظمى ، نشأ صراع خطير داخل هيئة الأركان العامة للجيش الإمبراطوري فيما يتعلق بسياسة الحرب الشاملة. شكل الجنرال فون زيتور ، الذي قاد جهودهم على جبهة نهر الراين بشكل عام ، وأتباعه الفصيل الغربي.

“حسنًا ، سأجعلك مسؤولاً عن ذلك ، الرفيق لوريا. لكنك تعلم أن الفشل أمر غير مقبول ، أليس كذلك؟ ”

قام بضغط قلمه بشراسة وتوجّهت إليه الرغبة في طعنه مباشرة من خلال المستند. كان هذا بلا معنى. لم يكن هناك وقت نضيعه ، وكانت الأمور بعيدة عن المثالية. في النهاية سأرسلكم جميعًا إلى لاجيري ، قرر. لكن أولاً ، اتخذ قراره بشأن ما يجب فعله.

“بالطبع. من فضلك اترك كل شيء لي “.

“السكرتير العام أعطاني الإذن. الآن – الآن لا بد لي من اللحاق بها “.

الفشل غير مقبول – التحذير كان مصحوبا بنظرة قاسية. صعدت قشعريرة في العمود الفقري لوريا ، لكنه لم يتجاهل عينيه. واصل النظر إلى الوراء بعزم.

بطبيعة الحال ، سيغزو الجيش الإمبراطوري أراضي الاتحاد لزيادة مكاسبه. ولكن للقيام بذلك ، ستضطر إلى خوض معارك على المدن.

بالنسبة له ، كان هذا جزءًا من تحقيق حلمه.

آه ، أعتذر. لقد استمرت ملاحظاتي التمهيدية لفترة طويلة. كم هذا محرج.

“… الرفيق السكرتير العام ، أكره أن أطلب هذا في المقابل ، لكن هناك شيء واحد.”

وبسبب هذا الطموح شعر بأنه شاب. أو بالأحرى ، كان ذلك على وجه التحديد لأنه كان لديه حلم أن الحياة تستحق العيش. ما هو الفرق بين الكسول الذي لا يعرف ما يريده وشخص في لاجيري؟ مع وضع ذلك في ذهنه ، بدأ لوريا العمل في الوقت الحالي.

“إذا كانت هناك إمدادات تحتاجها ، فسأوافق عليها. ما هذا؟” “الأمر يتعلق بالمجرم الذي قصف موسكفا. أرغب بالحكم عليها شخصيا “.

“إذا تمكنا من الحصول على نسب استنزاف أكثر تساويًا بعض الشيء ، فستكون الإمبراطورية هي التي تستسلم”.

تلك… تلك الجنية. أريدها.

بعبارة أخرى ، التراجع ، بالنسبة للجيش الفيدرالي ، يعني تأمين عمق استراتيجي.

بغض النظر عن المطلوب – سأفعل أي شيء. يجب أن أحصل عليها لنفسي.

لتلخيص التقرير أيها الرفيق السكرتير العام ، فإن الجيش الإمبراطوري يركز قوة كبيرة في منطقة الحدود الشرقية. يبدو أنهم ، كما كنت تعتقد ، سيشنون هجومًا مضادًا قريبًا “.

“يجب أن نتقدم بحذر شديد – نعم ، بحذر شديد في هذا الأمر. لا أستطيع أن أعدك ، الرفيق لوريا “.

“انظر ، كل ما عليك فعله هو ما يجب القيام به. تذكر ذلك.”

لقد طرح لوريا هذا الموقف البغيض أمام السكرتير العام ، من بين جميع الناس. هذا وحده كان يدوس على ذيل النمر. في الواقع ، كانت اليد التي تمسك بقلمه ترتجف بشكل واضح من الغضب والإذلال.

آه ، الجنود مخلوقات بغيضة. إنهم مهووسون بالشرف والمظهر ، بالإضافة إلى الكبرياء – إنه كثير جدًا.

“الرفيق السكرتير العام . ثم أود على الأقل أن يكون لدي فتاة صغيرة “.

كان يعلم أنها متهورة.

لقد دافعوا عن استراتيجية إراقة الدماء ، واستنزاف العدو بمرور الوقت حتى الموت.

ولكن على الرغم من ذلك. كانت هناك أوقات كان على الرجل أن يتصرف فيها. “… الرفيق لوريا ، هل هي نوعك المفضل؟”

فوجئت لوريا بفطنته.

“بالطبع! حسنًا … هذه ليست الطريقة الصحيحة تمامًا للتعبير عنها ، ولكن … ”

القتال في المدن سيحدث على نطاق واسع إلى حد ما.

كانت هناك أشياء كان عليه أن يفعلها ، حتى لو كان ذلك يعني التضحية بكل شيء.

أكثر من أي شيء آخر ، كانت إنجازات الفصيل الشرقي أكثر إقناعًا بكثير من انتصار الفصيل الغربي على جبهة نهر الراين ، والذي جاء على حساب جبل من جثث الإمبراطورية.

هناك أوقات في الحياة عليك فقط التحدث. “ماذا؟”

أنت لا تفهم حتى هذا القدر؟ ومع ذلك ، كان لوريا متسامحًا حتى مع مرؤوسه المقلق.

“إنها ما يمكن أن تسميه مثالي. أود كثيرا – كثيرا جدا – أن أجعلها تلهث تحتي “.

——————————— فصل مزدوج ونهايه المجلد الرابع

عزيمة نقية.يمكن للوريا التوسل فقط .

“بالطبع ، حتى نتمكن من المقاومة حتى النهاية ، تخطط الشؤون الداخلية لإرسال وحدات حجب وراء وحدات مختلفة تقاتل في المدينة.”

هل كان يأمل كل ما يمكنه فعله؟ لا ، لقد تصرف. هل تسمح آماله؟ كان هذا شيئًا لا يعرفه إلا الإله.

لكن حجم جيش الاتحاد كان هائلاً. عندما يتعلق الأمر بضربها في المدينة ، فإن المعارك المنظمة والمعارك المتنقلة – كل تلك الإجراءات المنضبطة التي تخصص فيها الجيش الإمبراطوري – لن تكون ذات فائدة إلا محدودة.

لكن لوريا اتخذ قراره. لقد قرر بالفعل. إذا أرادوا أن يضحكوا عليه باعتباره أحمقًا ، فسيسمح لهم بذلك.

——————————— فصل مزدوج ونهايه المجلد الرابع

“…حسنا. إذا كان سيبدد قلقك ، فسأسمح بذلك “.

هل تحب الهواء النقي وسماء الليل الجميلة؟ ألا ترغب في الاستلقاء على الأرض وسط نسيم لطيف وهادئ ومشاهدة السحب تنجرف إلى الأبد؟

“يمكنك الاعتماد علي. سأقضي على كل عائق وعدو لإنجاح هذه العملية. مضمون.”

في الأساس ، شخصًا ما من الكومنولث أو الولايات المتحدة لديه مصلحة في إثارة هجوم إمبراطوري على سفن الولايات المتحدة كان لطيفًا بما يكفي لاعلامهم.

وهكذا اكتسب لوريا الأجنحة التي يحتاجها لتحقيق حلمه. بمجرد انتهاء الاجتماع ، قفز إلى سيارته وعاد بسرعة إلى المقر ، الذي كان يجري إعادة بنائه ، ليعود إلى العمل.

ويميل الطغاة إلى أن يكونوا حساسين لهذه الأنواع من الأشياء. بالطبع ، عرفت لوريا ذلك فقط من خلال التجربة ، ولكن لا تزال.

“السكرتير العام أعطاني الإذن. الآن – الآن لا بد لي من اللحاق بها “.

“بمجرد حدوث ذلك ، لن يكونوا قادرين على التراجع حتى لو أرادوا ذلك.”

كان الوضع يتطور بشكل مطرد لجعل حلمه احتمالًا حقيقيًا. هذا الشعور بالرضا جعله ينسى عمره. شعر بالدوار.

نعم ، استرخي. لا أريد أن أشارك كثيرا. لكي أكون اكثر تحديدًا ، يجب أن تكون هذه مثل لعبة طارق الباب… حتى نتمكن دائمًا من الهرب بعيدًا.

لقد كان مقتنعاً بأنه فقد الترقب الصادق لطفل منذ فترة طويلة ، لذلك كان متفاجئًا حقًا.

سوف يحافظون على الجنود الموالين للمؤسسة مع التخلص من العناصر التي يحتمل أن تكون خطرة في نفس الوقت.

“الجيش الإمبراطوري يسير في فخي مباشرة. إذا سارت الأمور على ما يرام ، أنا متأكد من أنني سأتمكن من إغراء ذلك سالاماندر كامبفجروب أو أيًا كان ما يسمونه أنفسهم في عمق أراضينا “.

“ولكن طالما استمروا في الفوز ، فإن أهمية الأرض ستنمو من تلقاء نفسها.”

لكن في الوقت نفسه ، كان يحذر من شخص بالغ ناضج. كانت لديه مشاعره النقية ، لكنه تعلم الصبر أيضًا -بالطبع لا يعني أنه لم يكن يتطلع إلى المتعة في النهاية …

سيضمن لوريا أن تكون المعركة الحضرية هي المكان الأمثل إذا كنت تريد أن تقاتل القوات المجندة حديثًا في منتصف الطريق بشكل لائق. أو بالأحرى ، يمكن القول أنه ليس لديه أفكار أخرى حول كيفية شن حرب فعلية مع الإمبراطورية.

“أعتقد أنه سبب آخر لخوض أفضل معركة ممكنة. أتساءل كيف تكون معنويات الجيش … ”

“هناك تسريب بخصوص مساعدة ذلك البلد. على ما يبدو ، فإن كمية الإمدادات المتدفقة ضخمة بلا شك. بشكل محير ، ليس لدينا طريقة لإيقافها “.

لم يكن لوريا على وشك ادخار أي جهد ، لذلك استدعى الضباط المسؤولين ليسألوا. بالنسبة له ، يمكن للناس أن يفعلوا الكثير فقط

كشخص يلاحق حلمه ، سيضحي بكل ما لديه من أجل مثله الأعلى. كان تفانيه كبيرًا لدرجة أنه كان مستعدًا لجعل العالم كله عدوًا إذا لزم الأمر.

قبل أن يبقى الشيء الوحيد الذي ينتظر القدر. لذلك سيفعل كل ما في وسعه لتجنب الندم.

من أجل تحقيق ذلك ، أرسلت أولاً قواتها الرئيسية إلى العملية الرئيسية في الشرق. ثم ، من أجل الدفاع عن خطوطهم الموسعة ، تم تشكيل فيلق متنقل. كانت الخطة العامة هي القضاء على الأعداء على الجبهة واتخاذ الطريق وقاعدة الإمداد على طول الخط الأمامي السابق.

”ربما ليس مرتفعًا جدًا. لدينا تقارير تفيد بأن الفرار في ازدياد “.

“حسنًا ، أعتقد أنه يجب علينا إرسال المزيد من وحدات الحظر أكثر مما كان مخططًا في الأصل. اختيار الأعضاء من داخل الشؤون الداخلية. أرسلهم في أقرب وقت ممكن “.

“حسنًا ، أعتقد أنه يجب علينا إرسال المزيد من وحدات الحظر أكثر مما كان مخططًا في الأصل. اختيار الأعضاء من داخل الشؤون الداخلية. أرسلهم في أقرب وقت ممكن “.

“شكرًا. الآن ، أيها الرفاق ، هذا هو وضعنا. ماذا تعتقد؟”

وبطبيعة الحال ، سيجعل كل خطوة ممكنة.

وظيفتي الحالية هي التنزه المسلح.

كشخص يلاحق حلمه ، سيضحي بكل ما لديه من أجل مثله الأعلى. كان تفانيه كبيرًا لدرجة أنه كان مستعدًا لجعل العالم كله عدوًا إذا لزم الأمر.

من أجل تحقيق ذلك ، أرسلت أولاً قواتها الرئيسية إلى العملية الرئيسية في الشرق. ثم ، من أجل الدفاع عن خطوطهم الموسعة ، تم تشكيل فيلق متنقل. كانت الخطة العامة هي القضاء على الأعداء على الجبهة واتخاذ الطريق وقاعدة الإمداد على طول الخط الأمامي السابق.

“مفهوم.”

كشخص يلاحق حلمه ، سيضحي بكل ما لديه من أجل مثله الأعلى. كان تفانيه كبيرًا لدرجة أنه كان مستعدًا لجعل العالم كله عدوًا إذا لزم الأمر.

“وتحسين الظروف في معسكرات الاعتقال.” لكنه فهم أيضًا.

كان الأسطول الجوي الإمبراطوري مشغولاً بالفعل على الجبهتين الغربية والشرقية.

كان يعرف أهمية الآمال والأحلام. بدونهم ، لا يمكن للناس أن يعيشوا كبشر.

“… الرفيق السكرتير العام ، أكره أن أطلب هذا في المقابل ، لكن هناك شيء واحد.”

“ولكن ذاك…”

كان من الواضح أن جميع الحاضرين مكتئبون.

بدلاً من رميهم هناك لمدة عشر سنوات ، يجب أن نعاملهم جيدًا لمدة شهر ثم نضعهم في مواجهة الجيش الإمبراطوري. يجب استخدام مواردنا الوطنية بطريقة هادفة “.

كانت هناك بعض المصانع وشبكات النقل في المنطقة للنظر فيها ، لكن فوضى معركة المدن كانت مثالية للاتحاد في الوقت الحالي.

أنت لا تفهم حتى هذا القدر؟ ومع ذلك ، كان لوريا متسامحًا حتى مع مرؤوسه المقلق.

“… الرفيق السكرتير العام ، أكره أن أطلب هذا في المقابل ، لكن هناك شيء واحد.”

كان مرسلاً يبشر بالآمال والأحلام. الناس بحاجة إلى السعادة. مما يعني أن الناس ، بمن فيهم نفسه ، بحاجة إلى أن يكونوا سعداء.

“انظر ، كل ما عليك فعله هو ما يجب القيام به. تذكر ذلك.”

بعبارة أخرى ، حتى السجناء يجب أن يتم استخدامهم بكفاءة. إذا فهمت ، فقم بإنجازه “.

“نعم سيدي.”

“اعتذر. سأفعل ذلك على الفور “.

سيضمن لوريا أن تكون المعركة الحضرية هي المكان الأمثل إذا كنت تريد أن تقاتل القوات المجندة حديثًا في منتصف الطريق بشكل لائق. أو بالأحرى ، يمكن القول أنه ليس لديه أفكار أخرى حول كيفية شن حرب فعلية مع الإمبراطورية.

“إذا لزم الأمر ، عاقب بعض حراس المعسكر … إذا جاء التقدم ببطء شديد ، فسيتم التعامل معك أيضًا.”

المدينة آلية بشكل مفرط ومتصلبة في توحيدها – ليس لها شخصية. دعونا نأخذ خطوة إلى العالم الخارجي. أنا متأكد من أننا سنجد وفرة من الطبيعة التي من المفترض أن نعود إليها.

الجميع بحاجة إلى العمل الجاد. كان يعلم أن الناس يقدرون الفرصة لتحقيق أحلامهم. إذا كان حلمهم هو البقاء على قيد الحياة ، فإنهم سيعملون من أجله.

كان الأسطول الجوي الإمبراطوري مشغولاً بالفعل على الجبهتين الغربية والشرقية.

“نعم سيدي.”

“هذا رأيي الشخصي ، لكني لا أرى أي سبب يجب أن نضطر للقتال في الحلبة التي يشعر بها خصومنا بأنهم في موطنهم. نحن نريد العكس. في الأحياء الضيقة للقتال في المناطق الحضرية يمكننا استخدام ميزة أعدادنا “.

“انظر ، كل ما عليك فعله هو ما يجب القيام به. تذكر ذلك.”

أنا الضابط المسؤول عن فرقة السالامندر القتالية ، الكولونيل تانيا فون ديغوريشاف.

لذا ، ايها القوات. من فضلكم أسرعوا وأظهروا لي أنه يمكنكم القيام بذلك ، تمنى ، بالكاد قمع صراعه الداخلي.

وفي الجزء السفلي ، كان هناك تعليق يقول: “القوات ، هجومنا المضاد قريب.”

“حسنًا. استمر.”

وبغض النظر عما سيحدث إذا تحدى الاتحاد جيش الإمبراطورية المتنقل في معركة ميدانية ، في معركة استنزاف ، فإن الميزة العددية للاتحاد ستصبح سارية المفعول.

اسرع واحضر تلك الجنية لي.

كل ما احتاجوا إليه هو جذب قوات العدو الضعيفة وضربهم. أو ربما يخلقون مكانًا يمكنهم فيه استدراجهم إلى معركة استنزاف لا طائل من ورائها. على سبيل المثال ، مدينة سيكون للاستيلاء عليها تأثيرات سياسية كبيرة ، وهو مكان لن يتمكنوا من التخلي عنه بمجرد الاستيلاء عليه.

18 يوليو ، عام 1926 ، الخطوط الشرقية

اسرع واحضر تلك الجنية لي.

يوم جيد للجميع.

أنت لا تفهم حتى هذا القدر؟ ومع ذلك ، كان لوريا متسامحًا حتى مع مرؤوسه المقلق.

هل تحب الهواء النقي وسماء الليل الجميلة؟ ألا ترغب في الاستلقاء على الأرض وسط نسيم لطيف وهادئ ومشاهدة السحب تنجرف إلى الأبد؟

“بالطبع ، من الأمور المزعجة مشاهدة عدونا وهو يستمتع بهذه الفوائد بلا حول ولا قوة.”

المدينة آلية بشكل مفرط ومتصلبة في توحيدها – ليس لها شخصية. دعونا نأخذ خطوة إلى العالم الخارجي. أنا متأكد من أننا سنجد وفرة من الطبيعة التي من المفترض أن نعود إليها.

ثم لن يكونوا قادرين على الانسحاب حقًا.

إن إدماننا للآلات واعتمادنا المفرط على السيارات قد يجعلك تعتقد أن المشي على الأرض مجنون بعض الشيء.

لقد طلبوا أيضًا بعض الطعم الحي لجذبهم. كان يأخذ أي شخص أدلى بتصريحات مناهضة للاتحاد ، وكذلك القوميين والرجعيين العرقيين ، ثم يطحنهم إلى لا شيء ضد الجيش الإمبراطوري. تحدث لوريا بشكل واقعي ، لكنه شعر داخليًا وكأنه يتحسر على المديرين التنفيذيين للحزب الصامتين والمرتجفين وغبائهم.

لكن من فضلك تذكر: مشى أسلافنا. وكذلك نحن. فلماذا لا نتعلم من أسلافنا ونتنزه في الخارج؟

كان مرسلاً يبشر بالآمال والأحلام. الناس بحاجة إلى السعادة. مما يعني أن الناس ، بمن فيهم نفسه ، بحاجة إلى أن يكونوا سعداء.

آه ، أعتذر. لقد استمرت ملاحظاتي التمهيدية لفترة طويلة. كم هذا محرج.

لقد دافعوا عن استراتيجية حاسمة لإنهاء الحرب بسرعة بالتطويق والإبادة.

أنا الضابط المسؤول عن فرقة السالامندر القتالية ، الكولونيل تانيا فون ديغوريشاف.

لكن على ما يبدو ، كان الجيش الإمبراطوري مليئًا بالخدر.

وظيفتي الحالية هي التنزه المسلح.

لكن على ما يبدو ، كان الجيش الإمبراطوري مليئًا بالخدر.

كل ما علي فعله هو التجول ، بالدراجة النارية أو العربات المدرعة ، عبر الأرض الموحلة.

“حسنًا. استمر.”

مهمتنا الفعلية هي دعم جناح الفرقة الشمالية التابعة لمجموعة الجيش الإمبراطوري الشرقي. يمكنك القول إنها مهمة دورية لفرقة السالامندر المشكلة حديثًا .

كان لديه بعض ضباطه السياسيين على الخطوط الأمامية للإبلاغ عن الخسائر الإمبريالية والفدرالية.

حسنًا ، سمعت أن أصدقائنا في الشرق يهزمون احتياطيات العدو الغازي في ترونسنبيرج . هيئة الأركان العامة لا تتخيل أنهم سيظهرون مرة أخرى الآن ، لذلك دعونا نسترخي ونتعامل مع الأمر بسهولة.

بعبارة أخرى ، حتى السجناء يجب أن يتم استخدامهم بكفاءة. إذا فهمت ، فقم بإنجازه “.

نعم ، استرخي. لا أريد أن أشارك كثيرا. لكي أكون اكثر تحديدًا ، يجب أن تكون هذه مثل لعبة طارق الباب… حتى نتمكن دائمًا من الهرب بعيدًا.

في ظل هذه الظروف ، كان من المستحيل تركيز الكمية اللازمة من القاذفات في القارة الجنوبية.

———————————
فصل مزدوج ونهايه المجلد الرابع

من ناحية أخرى ، أعطى الفصيل الشرقي ، المكون بشكل أساسي من أفراد متورطين في الجيش الشرقي ، الأولوية للجبهة الشرقية.

في ظل هذه الظروف ، كان من المستحيل تركيز الكمية اللازمة من القاذفات في القارة الجنوبية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط