نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملك سارقي القبور 30

الضاحك ، الغاضب و المجنون تقريبا (1)

الضاحك ، الغاضب و المجنون تقريبا (1)

“من يتصل بك؟”
“أليس هذا رقمًا لا تعرفه إذا لم يظهر الاسم؟”

“بالتأكيد ، يمكننا الدردشة. لكن أليست هذه هي المرة الأولى التي نلتقي فيها ببعضنا البعض؟ ” “ماذا؟”

ومع ذلك ، كان جو هيون ينظر إليه كما لو كان مزعجًا.

كان عشب الشباب الأبدي ملكه بالفعل ولم يكن لديه رغبة في تسليمه.

لماذا؟

“هل هذا اللقيط ربما مستخدم قطعة أثرية؟”

كان ذلك لأن جو هيون تذكر هذا الرقم.
كان هذا هو الحال.

[سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. سمعت أنك أخذت الشجرة التي فازت بها إيرين هولتن في المزاد]. لقد كان صوتًا هادئًا ولكنه حاد. كان بإمكان جو هيون معرفة ذلك لأنه شاهد الرئيس كوون لفترة طويلة.

كان هذا الرقم هو رقم الرئيس كوون.

بدا تعبير يون شي وو مثاليًا لجعله علي غلاف إحدى الصحف.

علاوة على ذلك ، كان رقمه الشخصي وليس رقم عمله. من المستحيل أن ينسى جو هيون الذي كان لديه ذاكرة عظيمة رقمًا لم يتغير لعشرات السنين.

ومع ذلك ، كان جو هيون ينظر إليه كما لو كان مزعجًا.

لكني أعتقد أنه كان يشعر بالاندفاع للاتصال برقمه الشخصي.

“نعم ، أنا سيو جو هيون. من الذي يتصل؟”

كان من الواضح جدًا سبب اتصال الرئيس كوون به. لهذا أجاب جو هيون دون أي تردد.

“مرحبًا ، ألا تسمعني؟ ألا يجب أن ترد عندما يسألك أحدهم سؤالاً؟ ”

“مرحبا.”

علاوة على ذلك ، كان رقمه الشخصي وليس رقم عمله. من المستحيل أن ينسى جو هيون الذي كان لديه ذاكرة عظيمة رقمًا لم يتغير لعشرات السنين.

بدأ المكالمة بهدوء.

لم يكن أمام يون شي وو أي خيار سوى توخي الحذر من مزاج الرئيس كوون والعض على شفتيه. لقد كان شخصًا طُرد من عائلته بسبب تصرفه مثل القمامة حتى ساعده الرئيس كوون في العودة.

بدأ الشخص الموجود على الجانب الآخر في الكلام. كان هذا الرئيس كوون ، الشخص الذي خان جو هيون مثل سحلية تخلصت من ذيلها عندما كان جو هيون مخلصًا له تمامًا.

“حتى أولئك المدهشين علنًا هم أشخاص عاديون أمام المستخدمين المقتطفات.”

[هل أنت سيو جو هيون؟]

أغلقوا الخط؟

بدا وكأنه صوت مخلص ومريح لرجل نبيل. كان الصوت المثالي لرجل أعمال يحاول الحصول على ما يريد.

“هاه؟ إنتظر!” “TKBM؟” “كوون تاي جون ، هذا كوون تاي جون الذي أعرفه؟ دعاك هذا الرجل الغني؟ ”

“نعم ، أنا سيو جو هيون. من الذي يتصل؟”

التفكير في ذلك جعل يون شي وو يتذكر منافس الأمس. كان سكين الجزار أحد العناصر التي رفع اللقيط سعرها قبل التخلي عنها في اللحظة الأخيرة.

[أنا كوون تاي جون من TKBM.]

بدا وكأنه صوت مخلص ومريح لرجل نبيل. كان الصوت المثالي لرجل أعمال يحاول الحصول على ما يريد.

قد يقول معظم الناس لا تبالغ عند محاولة ارتكاب عملية احتيال عبر الهاتف. سيكون الأمر أشبه بتلقي مكالمة عشوائية من شخص يدعي أنه بيل جيتس من Microsoft. قد يكون الأمر مختلفًا في الخارج ، لكن TKBM و كوون تاي جون كانا اسمين على هذا المستوى في كوريا.

“كحول. أعطني بعض الكحول. وأنا لا أهتم بأي نوع من الكحول ، فقط أعطني واحدة باردة! ”

ومع ذلك ، ابتسم جو هيون برفق واستجاب بدلاً من إنهاء المكالمة.

‘لا.’

“نعم ، السيد كوون تاي جون. ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”

“أما بالنسبة لك ، أيها الغبي! نحن بحاجة للدردشة! ”

كان يبتسم لكن نبرة صوته كانت شديدة البرودة. بدأ الرئيس كوون يضحك.

“مرحبًا ، ألا تسمعني؟ ألا يجب أن ترد عندما يسألك أحدهم سؤالاً؟ ”

[أيها الشاب ، التقينا بالأمس في ميداس ، أليس كذلك؟]

[أيها الشاب ، التقينا بالأمس في ميداس ، أليس كذلك؟]

“لست متأكدا. ذاكرتي ليست جيدة جدا “.

“بالتأكيد ، يمكننا الدردشة. لكن أليست هذه هي المرة الأولى التي نلتقي فيها ببعضنا البعض؟ ” “ماذا؟”

[حقا؟]

‘هذا اللقيط تجرأ على جعل الرئيس نيم يواجه المتاعب؟ هذا اللقيط الصغير؟

“لكن نبرة صوتك تبدو وقحة للغاية بالنسبة لشخص تتصل به للمرة الأولى. سأقوم بإنهاء المكالمة إذا لم يكن هناك شيء للمناقشة “.

“لكن نبرة صوتك تبدو وقحة للغاية بالنسبة لشخص تتصل به للمرة الأولى. سأقوم بإنهاء المكالمة إذا لم يكن هناك شيء للمناقشة “.

سمع جو هيون صوت كوون تاي جون وهو على وشك إنهاء المكالمة.

“من يتصل بك؟” “أليس هذا رقمًا لا تعرفه إذا لم يظهر الاسم؟”

[سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. سمعت أنك أخذت الشجرة التي فازت بها إيرين هولتن في المزاد].
لقد كان صوتًا هادئًا ولكنه حاد. كان بإمكان جو هيون معرفة ذلك لأنه شاهد الرئيس كوون لفترة طويلة.

بلطجية سمسار الفن الذين لا يعرفون حتى الأساسيات تجرأوا على قطع الاتصال بالرئيس كوون؟

حقيقة أنه كان يفعل هذا يعني أنه كان يرغب في عشبة الشباب الأبدي قليلاً.

بدا وكأنه صوت مخلص ومريح لرجل نبيل. كان الصوت المثالي لرجل أعمال يحاول الحصول على ما يريد.

[إذا كان الأمر على ما يرام ، أود التحدث عن …….]

كان يرى بسهولة أن يون شي وو كان منزعجًا وغاضبًا.

ومع ذلك ، ابتسم جو هيون ببرود واستجاب.

لقد كانت قطعة أثرية لا يمكننا تفويتها!

“سأقوم بإنهاء المكالمة الآن لأنني مشغول السيد كوون تاي جون من TKBM “.

ثم صرخ يون شي وو تجاه النادل.

غلق!.

“رئيس نيم. سوف أتحمل المسؤولية وأذهب لأحصل على تلك الشجرة من أجلك. سأستخدم أعمالي إذا اضطررت لذلك “.

ألقى جو هيون هاتفه على المنضدة بمجرد أن أنهى المكالمة. كان موقفًا لا يصدق للغاية. أولئك الذين صرخوا بصدمة هم مجموعة أوه سيونج وو.

[سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. سمعت أنك أخذت الشجرة التي فازت بها إيرين هولتن في المزاد]. لقد كان صوتًا هادئًا ولكنه حاد. كان بإمكان جو هيون معرفة ذلك لأنه شاهد الرئيس كوون لفترة طويلة.

“هاه؟ إنتظر!”
“TKBM؟”
“كوون تاي جون ، هذا كوون تاي جون الذي أعرفه؟ دعاك هذا الرجل الغني؟ ”

بالطبع ، لقد تحرك عن قصد لمعاملة يون شي وو مثل الكلب الضال.

بدا اسم كوون تاي جون مألوفًا لهم أيضًا.

كان الرئيس كوون يمتلك بالفعل قطعة أثرية من الدرجة الإلهية. يجب أن يكون هناك شرط لاستخدامه أو شيء ما لأنه لم يستخدمه جيدًا حتى الآن ، لكن الرئيس كوون كان يتنقل لجمع القطع الأثرية بمجرد أن علم بوجودها.

كانت رؤية إيرين هولتن كافية لصدمتهم ، لكن الآن جو هيون كان على الهاتف مع أشهر رجل أعمال في كوريا!

“لماذا اتصل بك؟”

“هذه حقا لاس فيجاس ، مدينة الحظ!”

علاوة على ذلك ، كان رقمه الشخصي وليس رقم عمله. من المستحيل أن ينسى جو هيون الذي كان لديه ذاكرة عظيمة رقمًا لم يتغير لعشرات السنين.

لم يكن لدى جو هيون أي فكرة عن علاقة لاس فيجاس بأي شيء ، لكن الحمقى الجاهلين بدوا متحمسين. لقد كانوا مرتبطين بشخص لن يتفاعلوا معه في العادة ، وعلى الرغم من أنه لن يكون قابلاً للتصديق عادةً ، فقد كانوا في دار المزاد أمس أيضًا.

“إذن لماذا لا تبدأ بإصلاح تلك النغمة الفاسدة.”

لقد كان مكانًا زاره العملاق الأثرياء وكان مقبولًا بشكل لائق لأن جو هيون فاز ببعض العناصر في المزاد أمس.

دفع 200 مليون دولار لشراء القرف!

“لماذا اتصل بك؟”

حتى أنه فاز بحجر الخفاف الذي استخدمه ممثل هوليوود.

وإلا لماذا كان من الممكن أن يكون؟

“ااغ!” “سيدي!”

كان من الواضح أنه اتصل بعد إحراق الشمعة من كلا الطرفين بغضب على عشبة الشباب الأبدي.

لهذا السبب كان الرئيس كوون يشعر بالغضب الشديد. لقد فقد عشبة الشباب الأبدي التي أعطت أقوى المشاعر أمس لإيرين هولتن.

لقد فازت إيرين بالمزاد ، ولكن كان من السهل معرفة أنه هو الشخص الذي التقط العنصر بعد إجراء بعض الأبحاث.

هذا اللقيط كان ينفخ من الكيفية التي دفع بها جو هيون جانبا وأصبح لا شيء.

“لن يكون من الغريب أن يتواصل الرئيس كوون مع أحد موظفي ميداس ويطلب منهم إعطائه رقم هاتفي.”

لقد فازت إيرين بالمزاد ، ولكن كان من السهل معرفة أنه هو الشخص الذي التقط العنصر بعد إجراء بعض الأبحاث.

ربما أجرى بعض الأبحاث حول حجم هذه الشركة أيضًا. بعد التعرف على الشركة التي ارتبط بها جو هيون ، تمكن من الاتصال قائلاً إنه يريد مناقشة صفقة لعشبة الشباب الأبدي.

بالطبع ، كان يون شي وو يواجه متاعب في عملية العثور على جو هيون.

لم تكن هناك حاجة لخوف TKBM من وجود ثقب صغير في متجر الحائط. ومع ذلك ، كان الأمر يشبه إلى حد كبير الرئيس الجشع كوون للاتصال شخصيًا بشأن عقد صفقة للحصول على قطعة أثرية.

كان يرى بسهولة أن يون شي وو كان منزعجًا وغاضبًا.

“هل أراد ذلك بشدة؟”

ومع ذلك ، لا يمكن فعل أي شيء.

كان لعشب الشباب الأبدي قيمة كبيرة.

سمع كل من الرئيس كوون ويون شي وو عن مكان وجود عشبة الشباب الأبدي من السكرتير. فازت إيرين بالمزاد ، لكن الشخص الذي أخذ عشبة الشباب الأبدي كان شخصًا من شركة صغيرة تسمى معرض شيانغ.

ومع ذلك ، لا يمكن فعل أي شيء.

لقد حثه يون شي وو بشدة على الفوز بسكين الجزار. ومع ذلك ، كان مجرد سيف ملعون بعد تجربته.

كان عشب الشباب الأبدي ملكه بالفعل ولم يكن لديه رغبة في تسليمه.

لم يكن لديه أي نية لإجراء محادثة لطيفة مع جو هيون منذ البداية. لقد احتاج فقط إلى الاعتناء به بقطعة أثرية. كان في تلك اللحظة.


“عليك اللعنة.”

ومع ذلك ، ابتسم جو هيون برفق واستجاب بدلاً من إنهاء المكالمة.

كان الرئيس كوون يطحن أسنانه وهو يضرب الكرسي. سقطت زجاجة الويسكي الذي أحضره يون شي وو للتو إلى أرض المزاد.

“أيها الوغد ، هل أنت مجنون ؟!”

“الرئيس نيم.”

ومع ذلك ، كان جو هيون الذي كانت ذقنه علي يديه هادئًا قدر الإمكان.

كان بإمكان السكرتيرة و يون شي وو أن ينظروا باكتئاب إلى رئيسهم و حسب.

من ناحية أخرى ، كان جو هيون يضحك داخليًا على عكس تعبيره الخارجي.

“ألم تسر المحادثة بشكل جيد؟”

ثم حاول الجلوس بجانب جو هيون.

واصل الرئيس كوون صقل أسنانه بعد سماع سؤال يون شي وو.

لكن ماذا حدث؟

سمع كل من الرئيس كوون ويون شي وو عن مكان وجود عشبة الشباب الأبدي من السكرتير. فازت إيرين بالمزاد ، لكن الشخص الذي أخذ عشبة الشباب الأبدي كان شخصًا من شركة صغيرة تسمى معرض شيانغ.

كان الأمر أشبه بالسير في الشارع والعثور على عنصر يلفت انتباهك.

لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية اتصال أوغاد من هذا القبيل بشخص مثل إيرين هولتن ، ولكن الشيء المهم هو أنهم كانوا هم الذين أخذوا عشبة الشباب الأبدي.

لم يكن لديه أي نية لإجراء محادثة لطيفة مع جو هيون منذ البداية. لقد احتاج فقط إلى الاعتناء به بقطعة أثرية. كان في تلك اللحظة.

هذا هو السبب في أنهم كانوا يحاولون عقد صفقة لعشبة الشباب الأبدي ، لكن الأمر انتهى بهذا الشكل.

قال جو هيون ذلك قبل أن يبتسم بشراسة.

“سي ، رئيس نيم؟”
“لقد أغلق.”
“عفوا؟”
“لقد أغلق في وجهي.”

لم تكن هناك حاجة لخوف TKBM من وجود ثقب صغير في متجر الحائط. ومع ذلك ، كان الأمر يشبه إلى حد كبير الرئيس الجشع كوون للاتصال شخصيًا بشأن عقد صفقة للحصول على قطعة أثرية.

أصبح يون شي وو شاحبًا بعد رؤية حواجب الرئيس كوون ترتعش بشدة.

كان البار بعيدًا عن المواقع السياحية حيث كان هادئًا ولم يكن به العديد من العملاء.

لقد عرض إجراء المكالمة لكن الرئيس كوون قال إنه سيجري المكالمة بنفسه. أظهر ذلك مدى رغبته في هذا العنصر.

دفع 200 مليون دولار لشراء القرف!

لكن ماذا حدث؟

كان الرئيس كوون يطحن أسنانه وهو يضرب الكرسي. سقطت زجاجة الويسكي الذي أحضره يون شي وو للتو إلى أرض المزاد.

أغلقوا الخط؟

“يبدو أنه اضطر إلى زيارة الكثير من الأماكن للعثور علي”.

بلطجية سمسار الفن الذين لا يعرفون حتى الأساسيات تجرأوا على قطع الاتصال بالرئيس كوون؟

كان الرئيس كوون يطحن أسنانه وهو يضرب الكرسي. سقطت زجاجة الويسكي الذي أحضره يون شي وو للتو إلى أرض المزاد.

لا عجب أن الرئيس كوون لم يبدُ سعيدًا!

“كحول. أعطني بعض الكحول. وأنا لا أهتم بأي نوع من الكحول ، فقط أعطني واحدة باردة! ”

“اللعنة ، ذلك الوغد سيو جو هيون ، من هذا الحقير بحق الجحيم ؟!”

وإلا لماذا كان من الممكن أن يكون؟

لقد أراد أن يقسم بصوت عال ويسأل عن سبب الجحيم الذي يحتاجه لإثارة غضب الرئيس كوون بينما كان بجانبه ، لكن يون شي وو بذل قصارى جهده ليبتسم.

هذا اللقيط كان ينفخ من الكيفية التي دفع بها جو هيون جانبا وأصبح لا شيء.

“هاها. أنا متأكد من أنه لا شيء. ربما أنهى المكالمة معتقدًا أنها كانت مكالمة غير مرغوب فيها “.

بالطبع ، كان يون شي وو يواجه متاعب في عملية العثور على جو هيون.

ومع ذلك ، أدرك يون شي وو أنه لا بد أنه قال شيئًا خاطئًا. كان ذلك بسبب تغير تعبير الرئيس كوون إلى تعبير مختلف ولكنه لا يزال غاضبًا.

لكني أعتقد أنه كان يشعر بالاندفاع للاتصال برقمه الشخصي.

يون شي وو الذي انتهى به الأمر بقول شيء غير مفيد أغمض عينيه وألقي شتمًا داخليًا.

ومع ذلك ، فإن جو هيون ألقى نظرة خاطفة عليه فقط بعد سماعه يون شي وو يسأله سؤالاً. أصبح يون شي وو منزعجًا لأن هذا التعبير الرواقي كان له نظرة بدت وكأنها تنظر إليه باحتقار.

‘عليك اللعنة. أحتاج إلى تسليم عشب الشباب الأبدي هذا إلى الرئيس بأي ثمن.

وإلا لماذا كان من الممكن أن يكون؟

كان لديه سبب لفعل ذلك.

تغير تعبير يون شي وو كما لو كان قد اتخذ قراره بشأن شيء ما.

كان اليوم هو اليوم الثاني من مزاد ميداس.

لقد أراد أن يقسم بصوت عال ويسأل عن سبب الجحيم الذي يحتاجه لإثارة غضب الرئيس كوون بينما كان بجانبه ، لكن يون شي وو بذل قصارى جهده ليبتسم.

شارك الرئيس كوون منذ الصباح ، ولكن لم يكن هناك أي عنصر لفت انتباهه. كانت العناصر التي لفتت انتباهه عبارة عن قطع أثرية ، لكن لم يكن هناك أي شيء مرئي اليوم.

“ااغ!” “سيدي!”

لاشيء على الاطلاق!

كانت الفرص عالية. لقد فاز أيضًا بشجرة اللوز التي كان رئيس مجلس الإدارة كوون يهدف إليها.

بالطبع ، لم يكن الأمر أن الرئيس كوون كان يدرك القطع الأثرية كما فعل جو هيون. ومع ذلك ، ربما يكون المصطلح الأفضل لذلك هو الحدس ، لكن كانت هناك عناصر تركت انطباعات طويلة عنها.

اللعنة ، لم تكن بعض المحسنات الجنسية!

كان الأمر أشبه بالسير في الشارع والعثور على عنصر يلفت انتباهك.

ومع ذلك ، كان جو هيون ينظر إليه كما لو كان مزعجًا.

كانت هذه هي الطريقة التي اختار بها الرئيس كوون أغراضه ، ومن المحتمل أن تكون تلك العناصر قطعًا أثرية. كان كل ذلك بفضل الحدس الذي جلبته القطع الأثرية في حوزة الرئيس كوون.

“السيف الذي فاز به أمس مقابل 200 مليون دولار كان سيفا عديم الفائدة”.

كانت شجرة اللوز التي عرض عليها بشدة ضد جو هيون أمس قد شد حدسها بقوة.

“يبدو أنه اضطر إلى زيارة الكثير من الأماكن للعثور علي”.

“اللعنة!”

بالطبع ، لقد تحرك عن قصد لمعاملة يون شي وو مثل الكلب الضال.

لهذا السبب كان الرئيس كوون يشعر بالغضب الشديد. لقد فقد عشبة الشباب الأبدي التي أعطت أقوى المشاعر أمس لإيرين هولتن.

ومع ذلك ، كان جو هيون ينظر إليه كما لو كان مزعجًا.

لم يكن أمام يون شي وو أي خيار سوى توخي الحذر من مزاج الرئيس كوون والعض على شفتيه. لقد كان شخصًا طُرد من عائلته بسبب تصرفه مثل القمامة حتى ساعده الرئيس كوون في العودة.

ومع ذلك ، ربما كان ذلك من أجل إفساده ، لكن جو هيون ظهر فقط في الأماكن التي زارها بالفعل.

“أنا بحاجة لكسب بعض النقاط مع الرئيس كوون.”

واصل الرئيس كوون صقل أسنانه بعد سماع سؤال يون شي وو.

ومع ذلك…

كان اليوم هو اليوم الثاني من مزاد ميداس.

“السيف الذي فاز به أمس مقابل 200 مليون دولار كان سيفا عديم الفائدة”.

لم يكن أمام يون شي وو أي خيار سوى توخي الحذر من مزاج الرئيس كوون والعض على شفتيه. لقد كان شخصًا طُرد من عائلته بسبب تصرفه مثل القمامة حتى ساعده الرئيس كوون في العودة.

لقد حثه يون شي وو بشدة على الفوز بسكين الجزار. ومع ذلك ، كان مجرد سيف ملعون بعد تجربته.

لسبب ما ، قام جو هيون بركل يون شي وو من علي الكرسي.

دفع 200 مليون دولار لشراء القرف!

“يبدو أنه اضطر إلى زيارة الكثير من الأماكن للعثور علي”.

التفكير في ذلك جعل يون شي وو يتذكر منافس الأمس. كان سكين الجزار أحد العناصر التي رفع اللقيط سعرها قبل التخلي عنها في اللحظة الأخيرة.

“لكن نبرة صوتك تبدو وقحة للغاية بالنسبة لشخص تتصل به للمرة الأولى. سأقوم بإنهاء المكالمة إذا لم يكن هناك شيء للمناقشة “.

لم يكن لدى يون شي وو أي وسيلة لمعرفة ما إذا كان 200 مليون هو حد اللقيط أو ما إذا كان سفاحًا قام برفع السعر عن قصد دون تفكير دون أن يكون لديه أي نية لشراء العنصر.

كان جو هيون يشرب الويسكي على مهل أمام النادل أثناء قراءة المقالات على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به.

“سيو جو هيون ، سيو جو هيون.”

“أنا بحاجة لكسب بعض النقاط مع الرئيس كوون.”

ربما كان سيو جو هيون هو اللقيط الذي كان بجوار إيرين بالأمس. كان ذلك لأن موظفة دار المزادات تذكرت بالضبط ما كان يبدو عليه لأنه كان نوعها.

وأخيرا وجده.

لم يكن يعرف على وجه اليقين ، لكنه بدا وكأنه وجه جميل بلا مستقبل. لقد كان ملحوظًا تمامًا أنه يمكنه بسهولة معرفة من الذي يتحدث عنه موظف دار المزاد.

يون شي وو الذي انتهى به الأمر بقول شيء غير مفيد أغمض عينيه وألقي شتمًا داخليًا.

بدأ يون شي وو بالتجهم أثناء التفكير في ذلك الرجل.

“ألم تسر المحادثة بشكل جيد؟”

“هل هذا اللقيط ربما مستخدم قطعة أثرية؟”

بدأ المكالمة بهدوء.

كانت الفرص عالية. لقد فاز أيضًا بشجرة اللوز التي كان رئيس مجلس الإدارة كوون يهدف إليها.

كان اليوم هو اليوم الثاني من مزاد ميداس.

ومع ذلك ، سرعان ما هز يون شي وو رأسه.

كان اليوم هو اليوم الثاني من مزاد ميداس.

‘لا.’

بالطبع ، كان يون شي وو يواجه متاعب في عملية العثور على جو هيون.

قد تكون إيرين مستخدمًا للقطع الأثرية ، لكن هذا اللقيط ربما لم يكن كذلك.

حقيقة أن إيرين سلمت مثل هذا العنصر جعلها تبدو كما لو كانت غبية أو ليست مستخدمًا للقطع الأثرية.

حتى أنه فاز بحجر الخفاف الذي استخدمه ممثل هوليوود.

كانت نظرة يون شي وو مليئة بالغضب عندما بدأ بمغادرة الغرفة.

ربما كان منحرف مع مكامن الخلل الغريبة. لم يحاول الرئيس كوون جاهدًا الفوز بهذا العنصر. بدأ يون شي وو ، الذي لم يكن لديه طريقة لمعرفة أن هذا هو قانون حمورابي ، أحد الرموز الأربعة الرئيسية للقوانين ، في التحدث إلى الرئيس كوون بسرعة.

“اللعنة ، لا يوجد سبب يدعوه إلى البقاء في مكان واحد على ما أعتقد.”

“رئيس نيم. أعتقد أنك ما زلت تشعر بالندم على شجرة اللوز تلك منذ الأمس …… ”

بلطجية سمسار الفن الذين لا يعرفون حتى الأساسيات تجرأوا على قطع الاتصال بالرئيس كوون؟

“أعطت تلك الشجرة إحساسًا قويًا مثل قطعي الأثرية.”
“!”

سأعلم درسا لذلك السفاح الذي لا يعرف حتى الأساسيات.

صُدم يون شي وو بعد سماعه رد الرئيس كوون المنزعج.

‘هذا اللقيط تجرأ على جعل الرئيس نيم يواجه المتاعب؟ هذا اللقيط الصغير؟

كان الرئيس كوون يمتلك بالفعل قطعة أثرية من الدرجة الإلهية. يجب أن يكون هناك شرط لاستخدامه أو شيء ما لأنه لم يستخدمه جيدًا حتى الآن ، لكن الرئيس كوون كان يتنقل لجمع القطع الأثرية بمجرد أن علم بوجودها.

هذا هو السبب في أنهم كانوا يحاولون عقد صفقة لعشبة الشباب الأبدي ، لكن الأمر انتهى بهذا الشكل.

لكن أن تكون على هذا المستوى!

وإلا لماذا كان من الممكن أن يكون؟

لقد كانت قطعة أثرية لا يمكننا تفويتها!

ومع ذلك ، أدرك يون شي وو أنه لا بد أنه قال شيئًا خاطئًا. كان ذلك بسبب تغير تعبير الرئيس كوون إلى تعبير مختلف ولكنه لا يزال غاضبًا.

اللعنة ، لم تكن بعض المحسنات الجنسية!

[سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. سمعت أنك أخذت الشجرة التي فازت بها إيرين هولتن في المزاد]. لقد كان صوتًا هادئًا ولكنه حاد. كان بإمكان جو هيون معرفة ذلك لأنه شاهد الرئيس كوون لفترة طويلة.

حقيقة أن إيرين سلمت مثل هذا العنصر جعلها تبدو كما لو كانت غبية أو ليست مستخدمًا للقطع الأثرية.

كان بإمكان السكرتيرة و يون شي وو أن ينظروا باكتئاب إلى رئيسهم و حسب.

“حتى أولئك المدهشين علنًا هم أشخاص عاديون أمام المستخدمين المقتطفات.”

“من يتصل بك؟” “أليس هذا رقمًا لا تعرفه إذا لم يظهر الاسم؟”

حتى بدون ذلك ، كان يون شي وو قد رأى صلاحيات قطعة أثرية للرئيس كوون. هذا هو السبب في أنه كان على يقين من أنه لا يوجد أحد يمكنه هزيمة والد زوجته المستقبلية في الوقت الحالي.

“بالتأكيد ، يمكننا الدردشة. لكن أليست هذه هي المرة الأولى التي نلتقي فيها ببعضنا البعض؟ ” “ماذا؟”

كانت هذه هي الطريقة التي جعلت بها القطع الأثرية البشر متعجرفين.

كان البار بعيدًا عن المواقع السياحية حيث كان هادئًا ولم يكن به العديد من العملاء.

تغير تعبير يون شي وو كما لو كان قد اتخذ قراره بشأن شيء ما.

‘هذا اللقيط تجرأ على جعل الرئيس نيم يواجه المتاعب؟ هذا اللقيط الصغير؟

“رئيس نيم. سوف أتحمل المسؤولية وأذهب لأحصل على تلك الشجرة من أجلك. سأستخدم أعمالي إذا اضطررت لذلك “.

بالطبع ، لقد تحرك عن قصد لمعاملة يون شي وو مثل الكلب الضال.

كانت نظرة يون شي وو مليئة بالغضب عندما بدأ بمغادرة الغرفة.

[حقا؟]

اللعين الوغد.

لقد رأى الوغد اللعين يشرب الويسكي على مهل في الحانة!

سأعلم درسا لذلك السفاح الذي لا يعرف حتى الأساسيات.

بدا وكأنه صوت مخلص ومريح لرجل نبيل. كان الصوت المثالي لرجل أعمال يحاول الحصول على ما يريد.


بالطبع ، كان يون شي وو يواجه متاعب في عملية العثور على جو هيون.

كان لعشب الشباب الأبدي قيمة كبيرة.

“هذا اللعين.”

كان لديه سبب لفعل ذلك.

كان يون شي وو يصرخ وينفخ بينما كان يسير عائداً في طريقه.

بدا وكأنه صوت مخلص ومريح لرجل نبيل. كان الصوت المثالي لرجل أعمال يحاول الحصول على ما يريد.

لقد استخدم صلاته لتحديد مكان جو هيون.

ومع ذلك…

ومع ذلك ، ربما كان ذلك من أجل إفساده ، لكن جو هيون ظهر فقط في الأماكن التي زارها بالفعل.

لم تكن هناك حاجة لخوف TKBM من وجود ثقب صغير في متجر الحائط. ومع ذلك ، كان الأمر يشبه إلى حد كبير الرئيس الجشع كوون للاتصال شخصيًا بشأن عقد صفقة للحصول على قطعة أثرية.

“اللعنة ، لا يوجد سبب يدعوه إلى البقاء في مكان واحد على ما أعتقد.”

حدق يون شي وو في جو هيون في تلك اللحظة.

بفضل ذلك ، كان على يون شي وو أن يعاني أكثر مما عانى من قبل.

“يبدو أنه اضطر إلى زيارة الكثير من الأماكن للعثور علي”.

وأخيرا وجده.

حدق يون شي وو في جو هيون في تلك اللحظة.

لقد رأى الوغد اللعين يشرب الويسكي على مهل في الحانة!

ومع ذلك…

“عفوا. هل أنت السيد سيو جو هيون؟ ”

كان هذا الرقم هو رقم الرئيس كوون.

كان البار بعيدًا عن المواقع السياحية حيث كان هادئًا ولم يكن به العديد من العملاء.

كان يرى بسهولة أن يون شي وو كان منزعجًا وغاضبًا.

كان جو هيون يشرب الويسكي على مهل أمام النادل أثناء قراءة المقالات على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به.

لم يكن لديه أي نية لإجراء محادثة لطيفة مع جو هيون منذ البداية. لقد احتاج فقط إلى الاعتناء به بقطعة أثرية. كان في تلك اللحظة.

بدأ يون شي وو بالعبس.

“اللعنة!”

‘هذا اللقيط تجرأ على جعل الرئيس نيم يواجه المتاعب؟ هذا اللقيط الصغير؟

“لماذا اتصل بك؟”

ومع ذلك ، فإن جو هيون ألقى نظرة خاطفة عليه فقط بعد سماعه يون شي وو يسأله سؤالاً. أصبح يون شي وو منزعجًا لأن هذا التعبير الرواقي كان له نظرة بدت وكأنها تنظر إليه باحتقار.

بدأ يون شي وو بالتجهم أثناء التفكير في ذلك الرجل.

من ناحية أخرى ، كان جو هيون يضحك داخليًا على عكس تعبيره الخارجي.

“حتى أولئك المدهشين علنًا هم أشخاص عاديون أمام المستخدمين المقتطفات.”

“يبدو أنه اضطر إلى زيارة الكثير من الأماكن للعثور علي”.

لم يكن أمام يون شي وو أي خيار سوى توخي الحذر من مزاج الرئيس كوون والعض على شفتيه. لقد كان شخصًا طُرد من عائلته بسبب تصرفه مثل القمامة حتى ساعده الرئيس كوون في العودة.

كان يرى بسهولة أن يون شي وو كان منزعجًا وغاضبًا.

“اللعنة ، ذلك الوغد سيو جو هيون ، من هذا الحقير بحق الجحيم ؟!”

“لا يزال على حاله”.

التفكير في ذلك جعل يون شي وو يتذكر منافس الأمس. كان سكين الجزار أحد العناصر التي رفع اللقيط سعرها قبل التخلي عنها في اللحظة الأخيرة.

هذا اللقيط كان ينفخ من الكيفية التي دفع بها جو هيون جانبا وأصبح لا شيء.

لم تكن هناك حاجة لخوف TKBM من وجود ثقب صغير في متجر الحائط. ومع ذلك ، كان الأمر يشبه إلى حد كبير الرئيس الجشع كوون للاتصال شخصيًا بشأن عقد صفقة للحصول على قطعة أثرية.

بالطبع ، لقد تحرك عن قصد لمعاملة يون شي وو مثل الكلب الضال.

“هل أراد ذلك بشدة؟”

الأهم من ذلك ، كان هناك سبب جعل جو هيون يغضب.

سأعلم درسا لذلك السفاح الذي لا يعرف حتى الأساسيات.

حدق يون شي وو في جو هيون في تلك اللحظة.

كان اليوم هو اليوم الثاني من مزاد ميداس.

“مرحبًا ، ألا تسمعني؟ ألا يجب أن ترد عندما يسألك أحدهم سؤالاً؟ ”

بدأ المكالمة بهدوء.

ثم صرخ يون شي وو تجاه النادل.

“لكن نبرة صوتك تبدو وقحة للغاية بالنسبة لشخص تتصل به للمرة الأولى. سأقوم بإنهاء المكالمة إذا لم يكن هناك شيء للمناقشة “.

“كحول. أعطني بعض الكحول. وأنا لا أهتم بأي نوع من الكحول ، فقط أعطني واحدة باردة! ”

“هل هذا اللقيط ربما مستخدم قطعة أثرية؟”

ثم حاول الجلوس بجانب جو هيون.

كانت الفرص عالية. لقد فاز أيضًا بشجرة اللوز التي كان رئيس مجلس الإدارة كوون يهدف إليها.

“أما بالنسبة لك ، أيها الغبي! نحن بحاجة للدردشة! ”

لسبب ما ، قام جو هيون بركل يون شي وو من علي الكرسي.

لم يكن لديه أي نية لإجراء محادثة لطيفة مع جو هيون منذ البداية. لقد احتاج فقط إلى الاعتناء به بقطعة أثرية. كان في تلك اللحظة.

“اللعنة!”

لسبب ما ، قام جو هيون بركل يون شي وو من علي الكرسي.

“السيف الذي فاز به أمس مقابل 200 مليون دولار كان سيفا عديم الفائدة”.

“ااغ!”
“سيدي!”

اللعنة ، لم تكن بعض المحسنات الجنسية!

توقف النادل عن صنع المشروب في حالة صدمة واندفع. يون شي وو الذي سقط فجأة حدق في جو هيون في حالة صدمة.

“اللعنة ، لا يوجد سبب يدعوه إلى البقاء في مكان واحد على ما أعتقد.”

“أيها الوغد ، هل أنت مجنون ؟!”

لاشيء على الاطلاق!

ومع ذلك ، كان جو هيون الذي كانت ذقنه علي يديه هادئًا قدر الإمكان.

“أعطت تلك الشجرة إحساسًا قويًا مثل قطعي الأثرية.” “!”

“بالتأكيد ، يمكننا الدردشة. لكن أليست هذه هي المرة الأولى التي نلتقي فيها ببعضنا البعض؟ ”
“ماذا؟”

قال جو هيون ذلك قبل أن يبتسم بشراسة.

لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية اتصال أوغاد من هذا القبيل بشخص مثل إيرين هولتن ، ولكن الشيء المهم هو أنهم كانوا هم الذين أخذوا عشبة الشباب الأبدي.

“إذن لماذا لا تبدأ بإصلاح تلك النغمة الفاسدة.”

التفكير في ذلك جعل يون شي وو يتذكر منافس الأمس. كان سكين الجزار أحد العناصر التي رفع اللقيط سعرها قبل التخلي عنها في اللحظة الأخيرة.

بدا تعبير يون شي وو مثاليًا لجعله علي غلاف إحدى الصحف.

توقف النادل عن صنع المشروب في حالة صدمة واندفع. يون شي وو الذي سقط فجأة حدق في جو هيون في حالة صدمة.

أغلقوا الخط؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط