نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملك سارقي القبور 37

هل سمعت عن التسامح؟ (3)

هل سمعت عن التسامح؟ (3)

[يبدو أنك في وضع صعب للغاية. أنت إنسان أحمق.]

لهذا السبب كانوا بحاجة إلى أجساد يمكنها التحرك بحرية ، مما يجعلهم يصنعون مستنسخات لأنفسهم. يمكن اعتبارها نماذج للاتصال بالبشر.

عبس جو هيون بعد سماعه الصوت المألوف. لم يستطع رؤية أي شيء بسبب الدخان الأسود ، لكنه كان يسمع هذا الصوت بوضوح.

هذا هو السبب في أن جو هيون العقلاني لم ينتبه إلا لما كان يقوله الغراب.

 

‘لقد هربوا.’

وهذا الصوت كان بالتأكيد …

جعل ذلك أنوبيس يبدأ في الاهتزاز وهو يواصل صرير أسنانه.

 

 

“هذا الغراب من ذلك الوقت.”

 

 

في الأساس ، كانوا يعانون من ألم شديد.

يبدو أن جو هيون هو الوحيد الذي يمكنه سماع صوت الغراب. والدليل على ذلك أن القطع الأثرية المصرية  لم تلاحظ وجود الغراب بعد. كانوا مشغولين فقط بالضحك على جو هيون الذي وقع في قلب الجحيم.

ومع ذلك ، قرروا التوقف عن التفكير في الأمر.

 

 

[اسقط في الجحيم! أيها الوغد البشري!]

 

 

 

ومع ذلك ، ظهرت رسالة مختلفة أمام أعين جو-هيون.

 

 

ثم توجه جو هيون الذي اعتنى بسيت نحو أوزوريس بنظرة مرعبة على وجهه. لم ينتبه إلى المومياوات الأخرى. كان الأمر كما لو أن جو هيون يعرف بالضبط المكان الذي كان يختبئ فيه سيت وأوزوريس.

[أدت نعمة الغراب إلى زيادة تسامحك مؤقتًا من رتبة D إلى رتبة A.]

 

[أدت الزيادة المتفجرة المؤقتة في التسامح إلى شفاء الضرر المستمر الذي لم يكن مرئيًا تمامًا.]

ثم صرخوا في اتجاه جو هيون كما لو كانوا يسخرون منه.

[لحمك الذي تعفن بسبب الموت توقف مؤقتًا.]

سكين المحنط الذي كان أقوى من أي وقت مضى بفضل نعمة أنوبيس كان يقطع المومياوات بإثارة.

 

“سأضطر إلى إجبار هؤلاء الأوغاد على الاستماع إلي.”

كان من الواضح أن شخصًا ما قد عبث مؤقتًا بتسامح جو هيون.

 

 

 

لكن من يمكن أن يكون؟

لم يكن من غير الطبيعي أن يأكل هذا الغراب قطعًا أثرية أخرى للبشر في الماضي ويسرق قواهم لمساعدة البشر مرة أخرى.

 

 

بدأ الغراب في التحدث مرة أخرى كما لو كان يجيب على سؤال جو هيون.

 

 

 

[نلتقي مرة أخرى ، أيها الإنسان المتواضع.]

سخر جو هيون ردًا على الغراب الذي يسخر منه.

 

 

كان الصوت نفسه متعجرفًا بغض النظر عن عدد المرات التي سمع فيها. ومع ذلك ، كان مختلفًا قليلاً عن القطع الأثرية الأخرى. ربما كان يظهر حسن النية لـ جو هيون ، لكن لا يبدو أنه يعامل البشر مثل الحشرات مثل الاثار الأخرى.

صورة سيف الموراماسا

 

[عليك اللعنة! يا! أنا رئيسك! ماذا تفعلون بحق الجحيم ؟ توقف عن ذلك!]

ومع ذلك ، شيء من هذا القبيل لم يكن مهمًا لـ جو هيون على الإطلاق.

[من الواضح أننا ختمناه في ذلك القبر!]

 

 

“لا يزال أحد أولائك الأوغاد .”

هذا هو السبب في أن الأمر كان مماثلاً لما حدث للفأس الفضي المصنوع من الذهب. مهما ادعوا أنهم عظماء ، فإنهم لا يزالون مصنوعات يدوية ، أشياء جامدة.

 

 

كانت القطع الأثرية أعداء للإنسان سواء همسوا له بكلمات حلوة أو صرخوا عليه بغطرسة.

 

 

سكين المحنط الذي كان أقوى من أي وقت مضى بفضل نعمة أنوبيس كان يقطع المومياوات بإثارة.

هذا هو السبب في أن جو هيون العقلاني لم ينتبه إلا لما كان يقوله الغراب.

ذهل أنوبيس بعد النظر خارج جسد المومياء.

 

‘أن هذه شفرة لها مباركتي!

‘نلتقي مرة أخرى؟’

[من فضلك اهدأ الآن يا سيدي. دعنا أولاً نعتني بهذا اللقيط البشري ……]

 

“اللعنة ، إنها مثل مدينة الزومبي هنا.”

كان هذا هو الحال. كان الغراب يتحدث كما لو أنهما التقيا من قبل. بالطبع ، لقد تذكر ذلك اللقيط. ومع ذلك ، لم يكن هذا من الماضي. هذا اللقيط لا ينبغي أن يعرف من هو.

 

 

[آآآآه!]

ضحك الغراب بخفة كما لو كان يقرأ أفكار جو هيون.

[أيها الوغد البشري الغبي ، ليس لدينا وقت للتعامل معك بعد الآن. حاول البقاء على قيد الحياة حتى النهاية ، أيها الحشرة اللعينة!]

 

لقد تعرضوا للإصابة بسبب قانون حمورابي الخاص بجو هيون ثم من قبل الغراب ، لذلك كانوا بحاجة إلى التركيز على استعادة قوتهم.

[لا داعي للتساؤل حول كيف يمكنني التعرف عليك. أنا شخص واحد بغض النظر عن العصر الذي نحن فيه.]

سخر جو هيون ردًا على الغراب الذي يسخر منه.

 

 

بدا الأمر وكأنه لغز ، لكن جو هيون الذكي فهم على الفور ما كان يقصده.

 

 

بدأت الكارثة التي نشأت عن مزيج قوى سيت و أوزوريس في التوجه إلى العالم مع وجود لاس فيغاس في المركز. بدأت الزلازل في تدمير الأماكن مرة أخرى وبدأ الموتى من الجحيم على شكل مومياوات في الارتفاع من الأرض المتصدعة.

“ربما يعني أن هذا اللقيط مرتبط سواء كان الماضي أو المستقبل.”

 

 

 

ومع ذلك ، فقد استمر ذلك للحظة فقط حيث استمر الغراب في الحديث كما لو أن هذا لم يكن الوقت المناسب لمثل هذه المحادثة الترفيهية.

 

 

ومع ذلك ، قرروا التوقف عن التفكير في الأمر.

[سأوقفهم للحظة.]

 

ومض ضوء ساطع في نفس الوقت.

 

بسبب ذلك ، لا يمكن أن تساعد القطع الأثرية الثلاثة الى في الشعور بالصدمة.

ومع ذلك ، فقد أنوبيس بالفعل الكثير من قوته ، فبالكاد استطاع التركيز على استعادة قواه!

 

 

[ما الذي يحدث ؟!]

تم تدمير القطعة الأثرية الثانية بواسطة موراماسا. بالطبع ، لا يمكن تدمير سيت وأوزوريس  تمامًا لأنهما كانت تصطدم بالآثار الإلهية.

[ماذا يمكن ان يكون ايضا؟]

ومع ذلك ، فإن القطع الأثرية المصرية الثلاث التي أصيبت بهجمات الغراب يمكن أن تهتز فقط.

 

 

استدارت القطع الأثرية الثلاثة لتنظر إلى بقعة واحدة بعد سماع ذلك الصوت المألوف. رأوا غرابًا جالسًا على العمارة المصرية.

 

 

[من يهتم؟! نحتاج أولاً إلى استعادة بعض قوتنا وإعلام الآخرين بهذا!]

بدأت القطع الأثرية تتجهم بعد رؤية الغراب يجلس فوقها ويضحك. كان ذلك لأن رؤية هذا الغراب أغضبتهم.

سرعان ما سقط السوار الذي تم كسره على الأرض. كان أنوبيس يتألم ، لكن جو هيون لم يكن شخصًا يسير بسهولة بسبب ذلك.

 

هذا هو السبب في أن القطع الأثرية لم تستطع إلا أن تلعن الغراب الذي كان يستخدم تلك القوة.

وها وها.

[هذا يقودني للجنون. لماذا ظهر هذا الغراب فجأة؟]

 

عرف جو هيون كيف يفعل ذلك جيدًا. ضحك الغراب وأعطاه تلميحًا.

[لماذا هذا الغراب الصاخب هنا ؟!]

كانوا يطحنون أسنانهم حتى عندما كانت أجسادهم تهتز. كان ذلك لأنهم كانوا خائفين. بالطبع ، كان هذا الغراب قطعة أثرية عادية من الدرجة الإلهية مثلهم في الماضي. ومع ذلك ، بدا أنه أصبح مجنونًا يومًا ما حيث بدأ في تدمير القطع الأثرية الأخرى والتهام قواها. بفضل ذلك ، اصبح هذا النذل شيئا لا يمكن لبعض القطع الأثرية من الدرجة الإلهية التعامل معه بمفردهم.

[ماذا يريد ان يفعل؟!]

هذا هو السبب في أن هؤلاء الثلاثة من القطع الأثرية المتغطرسة يجب أن يختبئوا في مكان ما هنا أيضًا.

 

[أدت نعمة الغراب إلى زيادة تسامحك مؤقتًا من رتبة D إلى رتبة A.]

كانت ردود القطع الأثرية متفجرة.

كانت القطع الأثرية أعداء للإنسان سواء همسوا له بكلمات حلوة أو صرخوا عليه بغطرسة.

 

هذا هو السبب في أن جو هيون العقلاني لم ينتبه إلا لما كان يقوله الغراب.

[من الواضح أننا ختمناه في ذلك القبر!]

 

[كيف كان ذلك اللقيط قادرًا على الخروج إلى هنا؟]

 

 

كان الغراب ينظر إلى جو هيون بمجرد اختفائهم ، كما لو كان بإمكانه الدردشة أخيرًا.

دمدم سيت بشراسة وبدأ أنوبيس يتحدث بسرعة.

 

 

 

[من فضلك اهدأ الآن يا سيدي. دعنا أولاً نعتني بهذا اللقيط البشري ……]

 

 

 

ومع ذلك ، أطلق الغراب المبتسم بشراسة قوته عندما حاول أنوبيس القيام بخطوة. سعل أنوبيس دما وسقط بعد إصابته بهجوم عنيف.

 

ونتيجة لذلك ، اختفى أعضاء هيئة المحلفين البالغ عددهم 42 والقاضي الذين دعاهم أنوبيس. تم إلغاء قدرته.

“هذا اللقيط …!”

 

ومع ذلك…

هذا هو السبب في أن أنوبيس لم يستطع إلا أن يطحن أسنانه.

كان ذلك لأن القوة التي استخدمها الغراب للتو كانت قوة إله الشمس ، أعظم إله مصري. كان إلهًا يقف فوق آلهة ثانوية مثل أنوبيس وأوزوريس وسيت.

 

 

“هذا اللقيط …!”

 

 

وهذا الصوت كان بالتأكيد …

ومع ذلك ، لم يهتم الغراب بأن أنوبيس كان يطحن أسنانه ونظر إليه وهو ينذر.

 

 

 

[ابق ساكنًا إذا كنت لا ترغب في أن تتأذى أكثر من ذلك.]

بدأ سيت في الصراخ لأنه لم يعد قادرًا على الإمساك به.

 

عرف جو هيون كيف يفعل ذلك جيدًا. ضحك الغراب وأعطاه تلميحًا.

جعل ذلك أنوبيس يبدأ في الاهتزاز وهو يواصل صرير أسنانه.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن القطع الأثرية المصرية الثلاث التي أصيبت بهجمات الغراب يمكن أن تهتز فقط.

 

 

نقر جو هيون على لسانه وهو يراقب.

لماذا ا؟

 

 

 

كان ذلك لأن القوة التي استخدمها الغراب للتو كانت قوة إله الشمس ، أعظم إله مصري. كان إلهًا يقف فوق آلهة ثانوية مثل أنوبيس وأوزوريس وسيت.

كان من الواضح أن شخصًا ما قد عبث مؤقتًا بتسامح جو هيون.

 

لكن القطع الأثرية كانت أكثر غضبًا من حقيقة أنه فعل ذلك من أجل هذه البشري اللعين!

هذا هو السبب في أن القطع الأثرية لم تستطع إلا أن تلعن الغراب الذي كان يستخدم تلك القوة.

موتو جميعكم! موت!

 

 

[هذا النذل اللعين . يجرؤ على استخدام تلك القوة التي سرقها مرة أخرى بلا خجل!]

 

 

كان ذلك سكين محنطًا مصريًا وكان أنوبيس هو إله الجنازات والمومياوات. بعبارات بسيطة ، أصبح سكين المحنط هذا أقوى بسبب قوة أنوبيس التي كانت في الجوار.

كانوا يطحنون أسنانهم حتى عندما كانت أجسادهم تهتز. كان ذلك لأنهم كانوا خائفين. بالطبع ، كان هذا الغراب قطعة أثرية عادية من الدرجة الإلهية مثلهم في الماضي. ومع ذلك ، بدا أنه أصبح مجنونًا يومًا ما حيث بدأ في تدمير القطع الأثرية الأخرى والتهام قواها. بفضل ذلك ، اصبح هذا النذل شيئا لا يمكن لبعض القطع الأثرية من الدرجة الإلهية التعامل معه بمفردهم.

[أوقفوه!]

 

[هذا النذل البشري!]

لكن القطع الأثرية كانت أكثر غضبًا من حقيقة أنه فعل ذلك من أجل هذه البشري اللعين!

كان لدى أنوبيس هذه الفكرة عندما اختار زاوية مظلمة وحاول أن ينام.

 

جعل ذلك أنوبيس يبدأ في الاهتزاز وهو يواصل صرير أسنانه.

ولكن هذا اللقيط الخائن ظهر مرة أخرى؟

 

 

 

بدأ سيت في الصراخ لأنه لم يعد قادرًا على الإمساك به.

 

 

 

[هذه يكفي! نحن الان بحاجة إلى اخبار الآخرين! نحن بحاجة إلى إخبارهم أن الغراب اللقيط قد ظهر مرة أخرى!]

 

لم يكونوا بحاجة إلى التفكير طويلاً في الأمر. هُزم أنوبيس ، وكان هناك لقيط بشري مجنون لم يتأثر بهجماتهم ، وظهر هذا الغراب اللعين أيضًا.

لكن من يمكن أن يكون؟

 

 

لم يكن هناك سبب للبقاء هنا بعد الآن!

ومع ذلك ، فإن القطع الأثرية المصرية الثلاث التي أصيبت بهجمات الغراب يمكن أن تهتز فقط.

 

 

سرعان ما استخدم سيت قدراته دون أن يهتم بجسده. كان الأمر نفسه بالنسبة لأوزوريس أيضًا هذه المرة.

ثم توجه جو هيون الذي اعتنى بسيت نحو أوزوريس بنظرة مرعبة على وجهه. لم ينتبه إلى المومياوات الأخرى. كان الأمر كما لو أن جو هيون يعرف بالضبط المكان الذي كان يختبئ فيه سيت وأوزوريس.

 

 

بووم!

 

 

[لا داعي للتساؤل حول كيف يمكنني التعرف عليك. أنا شخص واحد بغض النظر عن العصر الذي نحن فيه.]

بدأت الكارثة التي نشأت عن مزيج قوى سيت و أوزوريس في التوجه إلى العالم مع وجود لاس فيغاس في المركز. بدأت الزلازل في تدمير الأماكن مرة أخرى وبدأ الموتى من الجحيم على شكل مومياوات في الارتفاع من الأرض المتصدعة.

 

 

داس جو هيون على القطع المكسورة للسوار الذهبي عندما بدأ في الكلام.

ثم صرخوا في اتجاه جو هيون كما لو كانوا يسخرون منه.

 

 

 

[أيها الوغد البشري الغبي ، ليس لدينا وقت للتعامل معك بعد الآن. حاول البقاء على قيد الحياة حتى النهاية ، أيها الحشرة اللعينة!]

 

 

 

ثم بدأ شيء مذهل بالحدوث. اختفت كل من السلوقي* والكلب الأسود والقطع الأثرية على شكل قلادة كما لو كانت سرابًا.

 

(*السلوقي : Saluki / هو نوع من كلاب الصيد موطنه الجزيرة العربية منذ الاف السنين أصبح جزء من التراث العربي)

 

 

 

نقر جو هيون على لسانه وهو يراقب.

 

 

[أوقفوه!]

‘لقد هربوا.’

عبس جو هيون بعد سماعه الصوت المألوف. لم يستطع رؤية أي شيء بسبب الدخان الأسود ، لكنه كان يسمع هذا الصوت بوضوح.

 

 

كان يتوقع ذلك ، لكن هؤلاء الثلاثة لم يكونوا أجسادهم الرئيسية.

[أوقفوه!]

 

هذا هو السبب في أن الأمر كان مماثلاً لما حدث للفأس الفضي المصنوع من الذهب. مهما ادعوا أنهم عظماء ، فإنهم لا يزالون مصنوعات يدوية ، أشياء جامدة.

 

 

 

ما لم تكن قطعًا أثرية من نوع المخلوقات ، فإنها كانت مجرد خردة عديمة الفائدة لا يمكن أن تتحرك بدون البشر.

شعر أنوبيس بألم رهيب في تلك اللحظة وبدأ عقله يتعثر.

 

 

لهذا السبب كانوا بحاجة إلى أجساد يمكنها التحرك بحرية ، مما يجعلهم يصنعون مستنسخات لأنفسهم. يمكن اعتبارها نماذج للاتصال بالبشر.

(هنا ينتهي الفصل)

 

كانت المومياوات بشرًا في النهاية. كان من الطبيعي أن تكون متحمسًا لقتل البشر ، لكن المشكلة كانت أن هؤلاء البشر قد تم استدعاؤهم من قبل بعض المصنوعات الإلهية المصرية.

وبالمثل ، كان هؤلاء الأوغاد يختبئون في مكان ما أثناء إرسال استنساخهم هنا.

 

 

كانت سكينًا ذات نصل مزدوج عليها نص مصري وعليها ابن آوى أسود يرمز إلى أنوبيس في المقبض!

كان الغراب ينظر إلى جو هيون بمجرد اختفائهم ، كما لو كان بإمكانه الدردشة أخيرًا.

“لا توجد طريقة يمكن لأي إنسان أن يجدنا على أي حال.”

 

[هذه يكفي! نحن الان بحاجة إلى اخبار الآخرين! نحن بحاجة إلى إخبارهم أن الغراب اللقيط قد ظهر مرة أخرى!]

[يبدو أنك تستخدم الحاضر الذي قدمته لك جيدًا.]

موتو جميعكم! موت!

 

[لكن كيف يمكن للإنسان المتواضع أن يجد مكان تختبئ فيه القطع الأثرية؟]

ثم حدق في عينيه لكن جو هيون قاطعه.

 

 

بدأ الغراب في التحدث مرة أخرى كما لو كان يجيب على سؤال جو هيون.

“اخرس ، الغراب. ليس لدي وقت للدردشة معك “.

لماذا ا؟

 

كيف يعرف أين نحن ؟!

[…….]

كيف يمكن لأي شخص أن يجد مكان اختبائه عندما كان هناك الكثير من المومياوات هنا؟

 

 

كان كما ذكر. لم يكن لديه الوقت للتعامل مع هذا اللقيط الغراب الآن.

[هذا النذل البشري!]

 

 

القرف الذي خلفه الثلاثي من القطع الأثرية المصرية كان يتجمع حوله. بدأت كل أنواع المومياوات ، ذكورًا وإناثًا وصغارًا وكبارًا ، في المشي بهدف الحفاظ على حياة الأحياء.

هذا هو السبب في أن الأمر كان مماثلاً لما حدث للفأس الفضي المصنوع من الذهب. مهما ادعوا أنهم عظماء ، فإنهم لا يزالون مصنوعات يدوية ، أشياء جامدة.

 

 

نقر جو هيون على لسانه وهو يراقب.

كان ذلك النصل الياباني موراماسا(سيف ياباني مشهور).

 

 

“اللعنة ، إنها مثل مدينة الزومبي هنا.”

 

 

^_^)

علق الغراب الذي تم مقاطعته على الرغم من سخرية جو هيون.

كانت القطع الأثرية أعداء للإنسان سواء همسوا له بكلمات حلوة أو صرخوا عليه بغطرسة.

 

نقر جو هيون على لسانه وهو يراقب.

[ايها الانسان. لقد فشلت بالفعل في اختبار القبر وهربوا. لا توجد طريقة للهروب من مظهر القبر العظيم الذي أنشأوه الآن. ستموت هنا في النهاية أيضًا.]

عرف جو هيون كيف يفعل ذلك جيدًا. ضحك الغراب وأعطاه تلميحًا.

 

[آآآآه!]

ومع ذلك ، لم يكن جو هيون شخصًا يقع في مثل هذا الاستفزاز.

داس جو هيون على القطع المكسورة للسوار الذهبي عندما بدأ في الكلام.

 

 

“من قال لا يوجد طريق؟”

 

 

بعبارات بسيطة ، كانت تدمر بحماس الأشياء التي صنعها رئيسها.

تمدد جو هيون أثناء النظر إلى المومياوات التي تقترب ببطء.

 

 

 

“اعثر على الجثث الحقيقية.”

علق الغراب الذي تم مقاطعته على الرغم من سخرية جو هيون.

 

 

لا يمكن أن تكون الأجساد المستنسخة بعيدة عن الأجساد الحقيقية للقطعة الأثرية.

[سأوقفهم للحظة.]

 

“أنت قطعة أثرية من الدرجة الإلهية ، أعلم أنك لم تدمر بعد.”

هذا هو السبب في أن هؤلاء الثلاثة من القطع الأثرية المتغطرسة يجب أن يختبئوا في مكان ما هنا أيضًا.

 

 

 

“لابد أنهم يختبئون هنا للسيطرة على المومياوات.”

 

 

 

كان ما سيفعله بمجرد العثور عليهم أمرًا بسيطًا.

لم يكن هناك سبب للبقاء هنا بعد الآن!

 

ومع ذلك ، أطلق الغراب المبتسم بشراسة قوته عندما حاول أنوبيس القيام بخطوة. سعل أنوبيس دما وسقط بعد إصابته بهجوم عنيف.

“سأضطر إلى إجبار هؤلاء الأوغاد على الاستماع إلي.”

يبدو أن جو هيون كان يعالج مشكلة المومياوات التي تتجه نحوه كما لو كانت سمكة طبيب قادمة من الجلد الميت على قدميه بينما كان يتقدم للأمام دون أي خوف.

 

 

عرف جو هيون كيف يفعل ذلك جيدًا. ضحك الغراب وأعطاه تلميحًا.

كانت القطعة ألأثرية سيت التي كانت بعيدة عنه الآن في مكان قريب ، حيث طُعنت بشفرة يابانية وتحطمت.

 

صرخت مجموعة يائسة من مسافة بعيدة.

[هؤلاء الأوغاد يختبئون بين تلك المومياوات.]

 

 

ومع ذلك ، ظهرت رسالة مختلفة أمام أعين جو-هيون.

“أوه”.

ومع ذلك…

 

 

[لكن كيف يمكن للإنسان المتواضع أن يجد مكان تختبئ فيه القطع الأثرية؟]

[هذا النذل اللعين . يجرؤ على استخدام تلك القوة التي سرقها مرة أخرى بلا خجل!]

 

“من قال لا يوجد طريق؟”

سخر جو هيون ردًا على الغراب الذي يسخر منه.

عبس جو هيون بعد سماعه الصوت المألوف. لم يستطع رؤية أي شيء بسبب الدخان الأسود ، لكنه كان يسمع هذا الصوت بوضوح.

 

 

“لا أريد أن ألقي محاضرة على عنصر لكنني سأخبرك بشيء.”

 

 

 

أخرج جو هيون سكين الكاهن المصري من جيبه وهو يبتسم.

 

 

كانت القطع الأثرية أعداء للإنسان سواء همسوا له بكلمات حلوة أو صرخوا عليه بغطرسة.

ضحك الغراب بارتياح وتمكن جو هيون من النظر داخل المومياوات بفضل الأداة المفعّلة.

في الأساس ، كانوا يعانون من ألم شديد.

[هذا يقودني للجنون. لماذا ظهر هذا الغراب فجأة؟]

وهذا الصوت كان بالتأكيد …

[من يهتم؟! نحتاج أولاً إلى استعادة بعض قوتنا وإعلام الآخرين بهذا!]

جعل ذلك أنوبيس يبدأ في الاهتزاز وهو يواصل صرير أسنانه.

 

[هذا يقودني للجنون. لماذا ظهر هذا الغراب فجأة؟]

من ناحية أخرى ، كانت القطع الأثرية الثلاث التي كانت تتعافى أثناء اختبائها داخل مومياء غاضبة.

[هل من الممكن ان الغراب اللص اختار ذلك الإنسان؟]

 

 

[هل من الممكن ان الغراب اللص اختار ذلك الإنسان؟]

 

 

 

لم يكن من غير الطبيعي أن يأكل هذا الغراب قطعًا أثرية أخرى للبشر في الماضي ويسرق قواهم لمساعدة البشر مرة أخرى.

[هذا النذل اللعين . يجرؤ على استخدام تلك القوة التي سرقها مرة أخرى بلا خجل!]

 

لكن من يمكن أن يكون؟

[جو هيون، هل هذا الشاب بهذه القيمة؟]

[ايها الانسان. لقد فشلت بالفعل في اختبار القبر وهربوا. لا توجد طريقة للهروب من مظهر القبر العظيم الذي أنشأوه الآن. ستموت هنا في النهاية أيضًا.]

[ما الذي تتحدث عنه؟! إذا كنت تفكر فقط في هيمنته ، فإن ذلك اللقيط القديم الذي بجانبه كان يتمتع بمستوى أعلى من الهيمنة!]

بووم!

[لماذا يختار شخصًا كهذا؟]

كانت سكينًا ذات نصل مزدوج عليها نص مصري وعليها ابن آوى أسود يرمز إلى أنوبيس في المقبض!

 

كانوا يطحنون أسنانهم حتى عندما كانت أجسادهم تهتز. كان ذلك لأنهم كانوا خائفين. بالطبع ، كان هذا الغراب قطعة أثرية عادية من الدرجة الإلهية مثلهم في الماضي. ومع ذلك ، بدا أنه أصبح مجنونًا يومًا ما حيث بدأ في تدمير القطع الأثرية الأخرى والتهام قواها. بفضل ذلك ، اصبح هذا النذل شيئا لا يمكن لبعض القطع الأثرية من الدرجة الإلهية التعامل معه بمفردهم.

ومع ذلك ، قرروا التوقف عن التفكير في الأمر.

ومع ذلك ، ظهرت رسالة مختلفة أمام أعين جو-هيون.

 

وبفضل ذلك ، لم يكن من المستغرب أن شتم سيت.

لقد تعرضوا للإصابة بسبب قانون حمورابي الخاص بجو هيون ثم من قبل الغراب ، لذلك كانوا بحاجة إلى التركيز على استعادة قوتهم.

“أنا أقول ابدأ تلك الأسئلة الـ 42 اللعينة مرة أخرى. سأجيب بنعم عدة مرات كما تريد “.

 

كان ذلك النصل الياباني موراماسا(سيف ياباني مشهور).

“لا توجد طريقة يمكن لأي إنسان أن يجدنا على أي حال.”

 

 

“لا توجد طريقة يمكن لأي إنسان أن يجدنا على أي حال.”

كيف يمكن لأي شخص أن يجد مكان اختبائه عندما كان هناك الكثير من المومياوات هنا؟

لهذا السبب كانوا بحاجة إلى أجساد يمكنها التحرك بحرية ، مما يجعلهم يصنعون مستنسخات لأنفسهم. يمكن اعتبارها نماذج للاتصال بالبشر.

كان لدى أنوبيس هذه الفكرة عندما اختار زاوية مظلمة وحاول أن ينام.

 

 

 

ومع ذلك…

سمع سيت تصرخ من مسافة قريبة. استيقظ أنوبيس في حالة صدمة.

 

 

 

كانت سكينًا ذات نصل مزدوج عليها نص مصري وعليها ابن آوى أسود يرمز إلى أنوبيس في المقبض!

 

[آآآآه!]

سمع سيت تصرخ من مسافة قريبة. استيقظ أنوبيس في حالة صدمة.

 

 

من ناحية أخرى ، كانت القطع الأثرية الثلاث التي كانت تتعافى أثناء اختبائها داخل مومياء غاضبة.

ذهل أنوبيس بعد النظر خارج جسد المومياء.

سرعان ما استخدم سيت قدراته دون أن يهتم بجسده. كان الأمر نفسه بالنسبة لأوزوريس أيضًا هذه المرة.

كانت القطعة ألأثرية سيت التي كانت بعيدة عنه الآن في مكان قريب ، حيث طُعنت بشفرة يابانية وتحطمت.

 

 

كان جو هيون يمسك موراماسا وابتسم كما لو كان يهدد أنوبيس.

كان ذلك النصل الياباني موراماسا(سيف ياباني مشهور).

“سأضطر إلى إجبار هؤلاء الأوغاد على الاستماع إلي.”

 

داس جو هيون على القطع المكسورة للسوار الذهبي عندما بدأ في الكلام.

لقد كان سفاحًا مع قطعة أثرية أطلق لعنة أصبحت أقوى اعتمادًا على قوة العدو وزادت قوته التدميرية.

 

 

ولكن هذا اللقيط الخائن ظهر مرة أخرى؟

ثم توجه جو هيون الذي اعتنى بسيت نحو أوزوريس بنظرة مرعبة على وجهه. لم ينتبه إلى المومياوات الأخرى. كان الأمر كما لو أن جو هيون يعرف بالضبط المكان الذي كان يختبئ فيه سيت وأوزوريس.

[هذا اللقيط!]

 

 

ونتيجة لذلك ، صرخت القطع الأثرية في حالة صدمة.

 

 

ومع ذلك ، لم يشككوا في ذلك لفترة طويلة. كان ذلك بسبب السكين الآخر في يد جو هيون.

[، هذا الإنسان!]

 

 

سكين المحنط الذي كان أقوى من أي وقت مضى بفضل نعمة أنوبيس كان يقطع المومياوات بإثارة.

كيف يعرف أين نحن ؟!

كان ذلك النصل الياباني موراماسا(سيف ياباني مشهور).

 

 

ومع ذلك ، لم يشككوا في ذلك لفترة طويلة. كان ذلك بسبب السكين الآخر في يد جو هيون.

 

 

القرف الذي خلفه الثلاثي من القطع الأثرية المصرية كان يتجمع حوله. بدأت كل أنواع المومياوات ، ذكورًا وإناثًا وصغارًا وكبارًا ، في المشي بهدف الحفاظ على حياة الأحياء.

كانت سكينًا ذات نصل مزدوج عليها نص مصري وعليها ابن آوى أسود يرمز إلى أنوبيس في المقبض!

موتو جميعكم! موت!

 

ومع ذلك ، شيء من هذا القبيل لم يكن مهمًا لـ جو هيون على الإطلاق.

‘هذا هو!’

“أوه”.

 

 

كاد أن يغمى على أنوبيس من الصدمة بعد رؤية السكين بيد جو هيون.

 

 

“سأضطر إلى إجبار هؤلاء الأوغاد على الاستماع إلي.”

‘أن هذه شفرة لها مباركتي!

ثم حدق في عينيه لكن جو هيون قاطعه.

 

 

كان ذلك سكين محنطًا مصريًا وكان أنوبيس هو إله الجنازات والمومياوات. بعبارات بسيطة ، أصبح سكين المحنط هذا أقوى بسبب قوة أنوبيس التي كانت في الجوار.

سكين المحنط الذي كان أقوى من أي وقت مضى بفضل نعمة أنوبيس كان يقطع المومياوات بإثارة.

 

[ماذا؟]

سكين المحنط الذي كان أقوى من أي وقت مضى بفضل نعمة أنوبيس كان يقطع المومياوات بإثارة.

ومع ذلك ، شيء من هذا القبيل لم يكن مهمًا لـ جو هيون على الإطلاق.

 

 

[# $ * # ^ & # ^ &!]

لم يكن هناك سبب للبقاء هنا بعد الآن!

موتو جميعكم! موت!

 

 

 

كانت المومياوات بشرًا في النهاية. كان من الطبيعي أن تكون متحمسًا لقتل البشر ، لكن المشكلة كانت أن هؤلاء البشر قد تم استدعاؤهم من قبل بعض المصنوعات الإلهية المصرية.

 

 

[اسقط في الجحيم! أيها الوغد البشري!]

بعبارات بسيطة ، كانت تدمر بحماس الأشياء التي صنعها رئيسها.

[ماذا؟]

 

 

وبفضل ذلك ، لم يكن من المستغرب أن شتم سيت.

 

 

داس جو هيون على القطع المكسورة للسوار الذهبي عندما بدأ في الكلام.

[عليك اللعنة! يا! أنا رئيسك! ماذا تفعلون بحق الجحيم ؟ توقف عن ذلك!]

استدارت القطع الأثرية الثلاثة لتنظر إلى بقعة واحدة بعد سماع ذلك الصوت المألوف. رأوا غرابًا جالسًا على العمارة المصرية.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لدى أنوبيس أي فكرة عن هوية تلك القطعة الأثرية. كان جوهيون يخفي هالة القطعة الأثرية مثل الشبح ولم يستطع الشعور بوجود تلك القطعة الأثرية على الإطلاق.

 

 

 

وفي تلك اللحظة البسيطة ، سمع صراخ أوزوريس خلفه هذه المرة.

 

 

ومع ذلك…

[آآآآه!]

كان الصوت نفسه متعجرفًا بغض النظر عن عدد المرات التي سمع فيها. ومع ذلك ، كان مختلفًا قليلاً عن القطع الأثرية الأخرى. ربما كان يظهر حسن النية لـ جو هيون ، لكن لا يبدو أنه يعامل البشر مثل الحشرات مثل الاثار الأخرى.

 

ثم بدأ شيء مذهل بالحدوث. اختفت كل من السلوقي* والكلب الأسود والقطع الأثرية على شكل قلادة كما لو كانت سرابًا.

تم تدمير القطعة الأثرية الثانية بواسطة موراماسا. بالطبع ، لا يمكن تدمير سيت وأوزوريس  تمامًا لأنهما كانت تصطدم بالآثار الإلهية.

وفي تلك اللحظة البسيطة ، سمع صراخ أوزوريس خلفه هذه المرة.

 

 

كان من الأفضل أن نقول إنهم تعرضوا للسب والدمار وكانو على وشك الموت.

علق الغراب الذي تم مقاطعته على الرغم من سخرية جو هيون.

 

 

في الأساس ، كانوا يعانون من ألم شديد.

ونتيجة لذلك ، اختفى أعضاء هيئة المحلفين البالغ عددهم 42 والقاضي الذين دعاهم أنوبيس. تم إلغاء قدرته.

 

ذهل أنوبيس بعد النظر خارج جسد المومياء.

[هذا النذل البشري!]

 

 

لم يتبق سوى واحد الآن.

ومع ذلك…

 

 

يبدو أن جو هيون كان يعالج مشكلة المومياوات التي تتجه نحوه كما لو كانت سمكة طبيب قادمة من الجلد الميت على قدميه بينما كان يتقدم للأمام دون أي خوف.

 

 

[هذا النذل البشري!]

صرخت مجموعة يائسة من مسافة بعيدة.

 

 

 

[أوقفوه!]

ومع ذلك ، لم يشككوا في ذلك لفترة طويلة. كان ذلك بسبب السكين الآخر في يد جو هيون.

 

[أدت الزيادة المتفجرة المؤقتة في التسامح إلى شفاء الضرر المستمر الذي لم يكن مرئيًا تمامًا.]

ومع ذلك ، فقد أنوبيس بالفعل الكثير من قوته ، فبالكاد استطاع التركيز على استعادة قواه!

 

 

 

لم يكن لديه خيار سوى تسليم رقبته للحيوان المتوحش.

 

 

 

بمجرد أن قام جو هيون بقطع مومياء طار سوار ذهبي على الطراز المصري في الهواء. لم يفوتها جو هيون واستخدم موراماسا للهجوم علا أنوبيس.

كيف يعرف أين نحن ؟!

 

 

 

 

شعر أنوبيس بألم رهيب في تلك اللحظة وبدأ عقله يتعثر.

جعل ذلك أنوبيس يبدأ في الاهتزاز وهو يواصل صرير أسنانه.

 

كان لدى أنوبيس هذه الفكرة عندما اختار زاوية مظلمة وحاول أن ينام.

[هذا اللقيط!]

[سأوقفهم للحظة.]

 

 

سرعان ما سقط السوار الذي تم كسره على الأرض. كان أنوبيس يتألم ، لكن جو هيون لم يكن شخصًا يسير بسهولة بسبب ذلك.

 

 

دمدم سيت بشراسة وبدأ أنوبيس يتحدث بسرعة.

فجئة بدون سابق انذار.

 

 

ومع ذلك ، لم يهتم الغراب بأن أنوبيس كان يطحن أسنانه ونظر إليه وهو ينذر.

كسر!

“حسنًا ، هل يجب أن نعيد الاختبار؟”

 

 

داس جو هيون على القطع المكسورة للسوار الذهبي عندما بدأ في الكلام.

 

 

 

“أنت قطعة أثرية من الدرجة الإلهية ، أعلم أنك لم تدمر بعد.”

 

 

 

[؟!]

 

 

 

“حسنًا ، هل يجب أن نعيد الاختبار؟”

 

 

 

[ماذا؟]

[هل من الممكن ان الغراب اللص اختار ذلك الإنسان؟]

 

لكن القطع الأثرية كانت أكثر غضبًا من حقيقة أنه فعل ذلك من أجل هذه البشري اللعين!

حدق جو هيون في عينيه كما لو كان يخطط للتأكد من المغادرة مع قطعة أنوبيس الأثرية.

 

 

 

“أنا أقول ابدأ تلك الأسئلة الـ 42 اللعينة مرة أخرى. سأجيب بنعم عدة مرات كما تريد “.

 

 

 

ومع ذلك…

 

 

 

كان جو هيون يمسك موراماسا وابتسم كما لو كان يهدد أنوبيس.

“هذا اللقيط …!”

 

“لكنك ستغير الأسئلة إلى تلك التي أقول لك أن تسألها إذا كنت لا تريد أن تتألم.

 

 

[؟!]

كان سيغير الاختبار فقط إذا لم يتمكن من اجتياز الاختبار الأصلي.

 

^_^)

 

(هنا ينتهي الفصل)

 

صورة سيف الموراماسا

 

 

 

 

 

 

ولكن هذا اللقيط الخائن ظهر مرة أخرى؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط