هنالك شخص يمكنه التحليق فوق شخص يمكنه الركض (2)
الفصل 42: هنالك شخص يمكنه التحليق فوق شخص يمكنه الركض (2)
لقد كان مستحيلاً أن يو جايها مات.
لهذا السبب ابتسمة يون مين هي بخفة.
كان هذا الفكر في ذهن جو هيون منذ البداية. يبدو أنه سقط من جرف في حادث سيارة ، لكن …
أووووووونج.
“هذا اللقيط يمكنه أن ينجو حتى لو سقط من طائرة لذا من المستحيل أن يموت من سقوط سيارة.”
لقد اصطاد سمكة عملاقة بطعم بسيط.
وحتى الآن ، كان التفكير في خداع جو هيون يجعل شفتيه ترتعشان بالبهجة.
كان المقياس صغيرًا جدًا!
يون مين هي التي دخلت غرفة الترميم في تلك اللحظة أغلقت الباب بسرعة. ثم نادت على الفور شخصًا بصوت هادئ.
“لقد حصلت عليك الآن ، يو جايها.”
كان هذا هو الحال. عرف جو هيون أن يو جايها كان يخدعهم مرة أخرى. كان تظاهره بالموت واضحًا جدًا لعملية احتيال. بعبارات بسيطة ، كان يو جايها كاذبًا رائعًا. كان من الواضح أنه كان يختبئ في هذا المعرض.
في الأصل ، التقى يو جايها بجو هيون بعد خمس سنوات عندما كان يعمل بالفعل لرئيس مجلس الإدارة كوون. كان هذا هو السبب في أن هذه كانت المرة الأولى لجو هيون في هذا المعرض ، ولكن غرائزه كانت في محلها.
“أنتِ تسألني ماذا أفعل؟ هذا هو السؤال الذي أريد أن أطرحه عليك “.
أستطيع أن أشم رائحة قطعة أثرية قادمة من الأعلى.
ستأخذ جزءًا من الأرباح!
ربما كانت قطعة أثرية تتعلق بالتزوير أو النسخ لأنه كان يتجول لبيع المنتجات المقلدة. جو هيون الذي أدرك أن يو جايها كان مختبئًا قرر صيده.
كان سيستخدم طُعمًا كبيرًا للقيام بذلك.
“اللعنة ، هذا غريب جدًا. كيف أدرك ذلك؟ “
كان الطعم بسيطا.
كسر!
“يو جايها جشع للغاية للقطع الأثرية.”
وفي نفس الوقت…
كان الهروب هو أفضل مسار للعمل الآن.
كان خائفًا جدًا من الذهاب إلى المقابر لكنه كان جشعًا للغاية للقطع الأثرية. هذا هو السبب لاستخدامه فمه ومواهبه للقيام بجميع أنواع الحيل المختلفة لسرقة وابتزاز القطع الأثرية قبل الهروب.
لقد كان لصًا من نوع مختلف عن جو هيون الذي سرق الأشياء علانية.
أرادهم.
لهذا تم اعتبارهم من الأنواع المتشابهة ، لكن …
“اممم ، هل يمكنني التحقق أولاً من حالة القطع الأثرية؟”
ربما هذا هو السبب في تمكنه من قراءة أفكار هذا اللقيط أكثر من أي شخص آخر . وهذا هو السبب في أن جو هيون أعد صنارة صيد تحتوي على قطع أثرية كطُعم مذهل.
“لق… ، لقد اكتشف الأمر ؟”
كانت يون مين هي أول من قام بالعض.
كان ذلك لأنه شعر أن عيش حياة صادقة لن يؤدي إلا إلى وضعك في وضع غير مؤات.
بدأ يو جايها في الضحك بينما كان يعتقد أن جو هيون لا يمكن أن يقاومه كثيرًا.
“يون مين هي جشعة بالمثل”.
أي من الأشخاص القريبين من القطع الأثرية لم يكن ماديًا؟
كان سيهرب عندما يدركون أنها مزيفة. هذا الغبي المسكين.
قد يقول الأشخاص المشبوهون إنهم سيتبعونها إلى غرفة الترميم أو يخبرونهم أن يقوموا بالتفتيش هنا ، إلخ.
هووووو.
كان المقياس صغيرًا جدًا!
“اممم ، هل يمكنني التحقق أولاً من حالة القطع الأثرية؟”
لهذا تم اعتبارهم من الأنواع المتشابهة ، لكن …
ابتسمت يون مين هي التي عادت من الحمام وامسكة حقيبة الظهر التي تحوي القطع الأثرية.
“أحتاج إلى إجراء فحص شامل باستخدام آلة محددة لذلك سأحتاج إلى الذهاب إلى غرفة الترميم للحظة. هل يمكنك إلقاء نظرة على ورقة التثمين والعقد أثناء قيامي بذلك؟ “
بوووم!
“بالتأكيد.”
نظرة يون مين هي إلى جو هيون بعد أن رأته سمح لها بالرحيل بسهولة.
“يبدو أنه لا يشك في أي شيء.”
قد يقول الأشخاص المشبوهون إنهم سيتبعونها إلى غرفة الترميم أو يخبرونهم أن يقوموا بالتفتيش هنا ، إلخ.
كان سيستخدم طُعمًا كبيرًا للقيام بذلك.
لهذا السبب ابتسمة يون مين هي بخفة.
“ادعى أن لوحاتي كانت مروعة ثم ذهب لسرقتها؟”
“يجب أن يكون سهلا في الخداع”.
أرادهم بشدة .
“لق… ، لقد اكتشف الأمر ؟”
كان الأشخاص الذين لم يجعلوا الأمور صعبة هم عملاء سهلون بالنسبة لطاقم يون . ثم أخذت يون مين هي القطع الأثرية الخاصة بجو هيون إلى غرفة الترميم في الطابق الأول التي ذكرها يو جايها.
“ادعى أن لوحاتي كانت مروعة ثم ذهب لسرقتها؟”
كاد قلب يون مين هي أن يغرق بعد سماع نغمة جو هيون الشريرة.
كان كل من جو هيون و اوه سيونغ وو يبحثان في ورقة العقد والتثمين عندما رحلت مع الحقيبة . لم يستطع أوه سيونغ وو إغلاق فكه بعد النظر إلى ورقة التثمين.
“هاا، هااااااا ؟!”
حتى أن ورقة التثمين كانت تحتوي على صور ، تشرح الأشياء بالتفصيل حتى يتمكن العملاء من تكوين تخمين مستنير حول تكلفة ذلك.
كان ذلك جيدًا جدًا ، لكن المشكلة الحقيقة كانت في السعر ……
أرادهم بشدة .
اهتزت يدا أوه سيونغ وو وهو يمسك بورقة التثمين.
ربما هذا هو السبب في تمكنه من قراءة أفكار هذا اللقيط أكثر من أي شخص آخر . وهذا هو السبب في أن جو هيون أعد صنارة صيد تحتوي على قطع أثرية كطُعم مذهل.
الآن كل ما تبقى هو الهروب.
“هيو… ، هيونغ نيم. هل الترميم هذا مكلف حقًا؟ “
“الفن عملية احتيال والحياة عملية احتيال أيضًا”.
يون مين هي التي دخلت غرفة الترميم في تلك اللحظة أغلقت الباب بسرعة. ثم نادت على الفور شخصًا بصوت هادئ.
تساءل أوه سونغ وو عما إذا كان قد حسب الاصفار خطأً. ومع ذلك ، فإن الرقم لم يتغير حتى بعد أن فرك عينيه.
“هاها ، الذين يتم خداعهم هم المتخلفون.”
لهذا السبب كان يو جايها يفعل نفس الشيء.
“10 مليون وون لكل ضرر؟ ثم 50 مليون وون إضافية بناءً على حجم الضرر … ستكلف أكثر من 100 مليار وون بهذا المعدل! “
حتى لو كانت استعادة القطع الأثرية باهظة الثمن ، فقد كانت هذه عملية احتيال كاملة.
“هذه بالتأكيد عناصر أعلى من المتوسط.”
رمى جو هيون عنخ أنوبيس بلا رحمة.
لقد كان سعرًا لا يصدق.
كان سيستخدم طُعمًا كبيرًا للقيام بذلك.
ومع ذلك ، لم يهتم جو هيون به كثيرًا.
لماذا ا؟
قامت يون مين هي بتسليم حقيبة الظهر الرياضية السوداء إلى يو جايها بسرعة ، قلقًا من أن يكتشف جو هيون اي شيء. أسقط يو جايها فكيه بعد أن القى نظرة داخل حقيبة الظهر.
لهذا السبب ابتلع يو جايها لعابه.
“ورقة التثمين مثل هذه غير مجدية.”
حاولت الاتصال بالشرطة لكن جو هيون ابعد هاتفها من يدها.
“يجب أن يكون سهلا في الخداع”.
لهذا السبب بدأ جو هيون يبتسم.
على الرغم من أنها لم تكن تريد الاعتراف بذلك ، إلا أن يو جايها كان موهوباً حقًا.
يون مين هي التي دخلت غرفة الترميم في تلك اللحظة أغلقت الباب بسرعة. ثم نادت على الفور شخصًا بصوت هادئ.
“المدير نيم ، المدير نيم! لقد احضرتهم! “
أي من الأشخاص القريبين من القطع الأثرية لم يكن ماديًا؟
وبعد ذلك ، تحرك كرسي في الزاوية.
لا ، مستحيل .
ومع ذلك ، حدث شيء رهيب في تلك اللحظة حيث تم تدمير الباب.
كان يو جايها هو الذي اختبأ خلسة في غرفة ترميم الطابق الأول بعد نزوله من الطابق الثالث. نظر الشاب الذي كان مختبئًا مثل الجرذ نحو حقيبة الظهر التي جلبتها يون مين هي بابتسامة مشرقة.
“هذه بالتأكيد عناصر أعلى من المتوسط.”
“هل هاذا هو؟”
“نعم ، يرجى القاء نظرة! وكن سريعاً ! “
قامت يون مين هي بتسليم حقيبة الظهر الرياضية السوداء إلى يو جايها بسرعة ، قلقًا من أن يكتشف جو هيون اي شيء. أسقط يو جايها فكيه بعد أن القى نظرة داخل حقيبة الظهر.
كان هناك بالتأكيد أكثر من 10 قطع أثرية في حقيبة الظهر. أصيب معظمهم بأضرار بالغة ، لكنهم كانوا جميعًا حقيقيين دون أي واحدة مزيفة.
وعلى الرغم من أن يو جايها لم يكن يعرف الكثير عن درجات القطع الأثرية حتى الآن ، إلا أنه كان بإمكانه معرفة ذلك بوضوح.
لقد كان سعرًا لا يصدق.
“هذه بالتأكيد عناصر أعلى من المتوسط.”
فاس فضية وفاس ذهبية ، حبل من السماء ، عنخ أنوبيس ، ساعة أوزوريس الرملية ، صولجان سيت الحربي ، قلم شكسبير ، إلخ ، كلها قطع أثرية لم يسبق ليو جايها رؤيتها من قبل.
“هذا اللقيط يمكنه أن ينجو حتى لو سقط من طائرة لذا من المستحيل أن يموت من سقوط سيارة.”
حاولت الاتصال بالشرطة لكن جو هيون ابعد هاتفها من يدها.
بدت وكأنها أشياء عادية للوهلة الأولى ، لكن الهالة التي أطلقتها في يده كانت مختلفة.
لقد كان تزييفًا مثاليًا بدون أي عيوب.
لهذا السبب ابتلع يو جايها لعابه.
“تم تدمير القطع الأثرية كثيرًا ، لذا لا يمكنني استعادتها بقطعتي الأثرية.”
أرادهم.
الفصل 42: هنالك شخص يمكنه التحليق فوق شخص يمكنه الركض (2)
أرادهم بشدة .
كان الأشخاص الذين لم يجعلوا الأمور صعبة هم عملاء سهلون بالنسبة لطاقم يون . ثم أخذت يون مين هي القطع الأثرية الخاصة بجو هيون إلى غرفة الترميم في الطابق الأول التي ذكرها يو جايها.
أراد استخدامهم بسرعة.
أراد استخدامهم بسرعة.
كسر!
“قفي للحراسة لمدة 10 دقائق فقط.”
لم يكن يعرف على وجه اليقين ، لكنه شعر أن شيئًا ما كان واضحًا.
وبعد ذلك ، تحرك كرسي في الزاوية.
“نع..، نعم سيدي.”
ربما هذا هو السبب في تمكنه من قراءة أفكار هذا اللقيط أكثر من أي شخص آخر . وهذا هو السبب في أن جو هيون أعد صنارة صيد تحتوي على قطع أثرية كطُعم مذهل.
بمجرد خروج يون مين هي من غرفة الترميم ، أحضر يو جايها بعض الخردة المعدنية والبلاستيك والخشب والجبس وغيرها من المواد.
ثم قضم ورقة التوقيعات البيضاء مرة أخرى وأمسك قطعة أثرية في يد واحدة.
كان يو جايها فنانًا جديدًا كان يشاهده الكثيرون ، لكنه تخلى بصدق عن رسم أي شيء بعد الآن.
أول ما لمسه كان السكين الذهبي الذي كان عبارة عن فأس ذهبي. ثم لاحظ بدقة الفأس الذهبي وبدأ في لمسه في كل مكان. ثم حدث شيء مذهل .
“ألم.. ، المعذرة؟”
“نع..، نعم سيدي.”
أووووووونج.
كان المقياس صغيرًا جدًا!
بمجرد لمس يو جايها ، الذي لمس القطعة الأثرية ، قطعة من الخردة المعدنية العادية ، والتي بدأت تتحول ببطء إلى سكين الفأس الذهبية.
“هذا ، أنا حقًا لا أعرف لماذا تفعل ذلك …”
لقد كان تزييفًا مثاليًا بدون أي عيوب.
“حسنًا ، الآن لنتجاهل الأمور ونستعد للهرب.”
كان كل من جو هيون و اوه سيونغ وو يبحثان في ورقة العقد والتثمين عندما رحلت مع الحقيبة . لم يستطع أوه سيونغ وو إغلاق فكه بعد النظر إلى ورقة التثمين.
كان يعطي هالة مماثلة والقدرة كانت هي نفسها أيضًا. حتى المناطق المدمرة كانت هي نفسها. كان هذا ممكنًا فقط بسبب عبقرية يو جايها في الملاحظة.
ثم صرخت وهي تهرب باتجاه الباب.
انتهى من نسخ جميع القطع الأثرية في تلك اللحظة.
بالطبع ، كانت لا تزال مزيفة ، لذا لم تكن قوية مثل الأثر الحقيقي وستختفي بدون أثر في نصف يوم. لكن لم يهتم يو جايها.
لقد كان مستحيلاً أن يو جايها مات.
كان سيهرب عندما يدركون أنها مزيفة. هذا الغبي المسكين.
بدأ يو جايها في الضحك بينما كان يعتقد أن جو هيون لا يمكن أن يقاومه كثيرًا.
‘لماذا؟’
“الفن عملية احتيال والحياة عملية احتيال أيضًا”.
لقد اصطاد سمكة عملاقة بطعم بسيط.
كان يو جايها فنانًا جديدًا كان يشاهده الكثيرون ، لكنه تخلى بصدق عن رسم أي شيء بعد الآن.
ثم قفز يو جايها من الأرض.
الآن كل ما تبقى هو الهروب.
‘لماذا؟’
“نعم ، يرجى القاء نظرة! وكن سريعاً ! “
كان ذلك لأنه شعر أن عيش حياة صادقة لن يؤدي إلا إلى وضعك في وضع غير مؤات.
طريقة واحدة للتعبير عن ذلك هي أنه طُعن في ظهره.الأستاذ النذل الذي سرق أسلوب الرسم الذي بالكاد تمكن يو جايها من تطويره بعد سنوات عديدة كان نموذجاً لعالم قاسٍ كهذا.
لقد اصطاد سمكة عملاقة بطعم بسيط.
“ادعى أن لوحاتي كانت مروعة ثم ذهب لسرقتها؟”
لم يكن هذا هو الشيء الوحيد.
يو جايها الذي كان لديه الآن مثل هذه العقلية الملتوية قد ارتكب العديد من عمليات الاحتيال ، وهذا جذب القطعة الأثرية لاختيار . كانت القطعة الأثرية قد وضعت أجنحة على ظهر يو جايها.
كان أسلوب يو جايها في الرسم الذي سرقه أستاذه يحظى بالاحترام من قبل الكثيرين لدرجة أنه سيدون في تاريخ الفن ، مما يرفع أستاذه إلى مستوى شهرة بيكاسو.
“هل هاذا هو؟”
ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد المرات التي رسم فيها يو جايها لوحات جديدة وعرضها ، فقد أطلقوا عليه جميعًا لقب المقلد.
كان الهروب هو أفضل مسار للعمل الآن.
لم يكن يعرف على وجه اليقين ، لكنه شعر أن شيئًا ما كان واضحًا.
العالم الذي لم يهتم بالحقيقة دفن المبتكر الأصلي بينما استمر اللقيط الشهير في الربح.
لهذا السبب كان يو جايها يفعل نفس الشيء.
لقد اصطاد سمكة عملاقة بطعم بسيط.
كان يسرق ويبيع أعمال الآخرين. ما هي المشكلة عندما كان الجميع يفعل ذلك أيضًا؟
أمسك أوه سونغ وو يون مين هي حتى لا تتمكن من الهرب.
“هاها ، الذين يتم خداعهم هم المتخلفون.”
“انت ، أنت مجنون!”
كان سيهرب عندما يدركون أنها مزيفة. هذا الغبي المسكين.
يو جايها الذي كان لديه الآن مثل هذه العقلية الملتوية قد ارتكب العديد من عمليات الاحتيال ، وهذا جذب القطعة الأثرية لاختيار . كانت القطعة الأثرية قد وضعت أجنحة على ظهر يو جايها.
وحتى الآن ، كان التفكير في خداع جو هيون يجعل شفتيه ترتعشان بالبهجة.
“هناك 10 قطع أثرية ، لذا فإن بيع ثلثها فقط للرئيس كوون يجب أن يمنحني ما يكفي من المال للتلاعب بالنساء لسنوات عديدة.”
انتهى من نسخ جميع القطع الأثرية في تلك اللحظة.
انتهى من نسخ جميع القطع الأثرية في تلك اللحظة.
لم يكن هذا هو الشيء الوحيد.
الآن كل ما تبقى هو الهروب.
بدأ يو جايها ضحكة مكتومة.
“هذه بالتأكيد عناصر أعلى من المتوسط.”
“أنا أعتذر. لا يبدو ذلك ممكنا “.
“هل هاذا هو؟”
كان ل يون مين هي التي أعادت المنتجات المقلدة في حقيبة ظهر جو هيون تعابير مخيبة للآمال على وجهها.
“ورقة التثمين مثل هذه غير مجدية.”
بدأ جسد يون مين هي يرتجف بعد سماع ذلك.
“تم تدمير القطع الأثرية كثيرًا ، لذا لا يمكنني استعادتها بقطعتي الأثرية.”
ثم شرعت في الاستلقاء بوجه مستقيم. تنهد أوه سيونغ وو بخيبة أمل.
هووووو.
كانت هذه هي الحقيقة. شعرت أن جو هيون سيقتلها حقًا إذا حاولت خداعه مرة أخرى. ثم بدأ جو هيون في الابتسام.
“يبدو أننا لم ننجح في استعادتها في النهاية. هيونغ نيم ، ماذا سنفعل الآن بما أن هذا الشخص المسمى يو جايها يفترض أنه ميت؟ “
كان هناك بالتأكيد أكثر من 10 قطع أثرية في حقيبة الظهر. أصيب معظمهم بأضرار بالغة ، لكنهم كانوا جميعًا حقيقيين دون أي واحدة مزيفة.
كان الأشخاص الذين لم يجعلوا الأمور صعبة هم عملاء سهلون بالنسبة لطاقم يون . ثم أخذت يون مين هي القطع الأثرية الخاصة بجو هيون إلى غرفة الترميم في الطابق الأول التي ذكرها يو جايها.
نظر جو هيون عرضًا من خلال القطع الأثرية. الشيء الذي التقطه كان عنخ أنوبيس. بدا أن يون مين هي تشعر بالأسف تجاه جو هيون لأنها ابتسمت ابتسامة مريرة.
“سأموت إذا تم القبض علي”.
“أنا آسف. حاولنا أن نفعل كل ما في وسعنا ولكن هذه القطع الأثرية على شفا الدمار … “
بالطبع كانت هذه هي الحقيقة.
“هل كنت تعتقد أنني لن أدرك ذلك إذا قمت بتحويلهم إلى آخرين يبدون متشابهين؟”
سيتم تدمير القطع الأثرية التي جلبها جو هيون بضربة واحدة.
في الأصل ، التقى يو جايها بجو هيون بعد خمس سنوات عندما كان يعمل بالفعل لرئيس مجلس الإدارة كوون. كان هذا هو السبب في أن هذه كانت المرة الأولى لجو هيون في هذا المعرض ، ولكن غرائزه كانت في محلها.
“لكن يجب أن يكون جايها سينباي قادرًا على استعادتها كالجديدة.”
بدت وكأنها أشياء عادية للوهلة الأولى ، لكن الهالة التي أطلقتها في يده كانت مختلفة.
ستأخذ جزءًا من الأرباح!
“نعم ، يرجى القاء نظرة! وكن سريعاً ! “
“أوه ، هل هذا صحيح؟”
لم يكن الأمر كما لو أدرك جو هيون أنهم كانوا مزيفين. لقد قارنت يون مين هي المزيفين مع الحقيقيين فقط في حالة ، ولكن حتى هي التي كانت مُثمنًا مؤهلًا لم تستطع تحديد أيهما.
لم يكن الأمر كما لو أدرك جو هيون أنهم كانوا مزيفين. لقد قارنت يون مين هي المزيفين مع الحقيقيين فقط في حالة ، ولكن حتى هي التي كانت مُثمنًا مؤهلًا لم تستطع تحديد أيهما.
“يو جايها جشع للغاية للقطع الأثرية.”
على الرغم من أنها لم تكن تريد الاعتراف بذلك ، إلا أن يو جايها كان موهوباً حقًا.
“هاا، هااااااا ؟!”
“حسنًا ، الآن لنتجاهل الأمور ونستعد للهرب.”
وبعد ذلك ، تحرك كرسي في الزاوية.
بمجرد أن تقاطع سخرية يون مين هي ونظرة جو هيون مع بعضهما البعض …
كسر!
“انت ، أنت مجنون!”
رمى جو هيون عنخ أنوبيس بلا رحمة.
كان يو جايها هو الذي اختبأ خلسة في غرفة ترميم الطابق الأول بعد نزوله من الطابق الثالث. نظر الشاب الذي كان مختبئًا مثل الجرذ نحو حقيبة الظهر التي جلبتها يون مين هي بابتسامة مشرقة.
“هاا، هااااااا ؟!”
بالطبع ، كانت لا تزال مزيفة ، لذا لم تكن قوية مثل الأثر الحقيقي وستختفي بدون أثر في نصف يوم. لكن لم يهتم يو جايها.
لم يكن هو.
لماذا ا؟
ركل جو هيون الطاولة.
“10 مليون وون لكل ضرر؟ ثم 50 مليون وون إضافية بناءً على حجم الضرر … ستكلف أكثر من 100 مليار وون بهذا المعدل! “
ركل جو هيون الطاولة.
بااااانغ!
سرعان ما تحول الجزء الداخلي من المعرض إلى جحيم.
أرادهم.
“ما ، ماذا تفعل ؟!”
“هيو ، هيونغ نيم!”
“انت ، أنت مجنون!”
كانت يون مين هي أول من قام بالعض.
ثم بدأ جو هيون في الابتسام.
“يون مين هي جشعة بالمثل”.
“أنتِ تسألني ماذا أفعل؟ هذا هو السؤال الذي أريد أن أطرحه عليك “.
كان هناك بالتأكيد أكثر من 10 قطع أثرية في حقيبة الظهر. أصيب معظمهم بأضرار بالغة ، لكنهم كانوا جميعًا حقيقيين دون أي واحدة مزيفة.
“ألم.. ، المعذرة؟”
ثم قضم ورقة التوقيعات البيضاء مرة أخرى وأمسك قطعة أثرية في يد واحدة.
“ما الذي تعتقدين أنكِ تحاولين القيام به بحق الجحيم ؟”
كان ذلك لأنه شعر أن عيش حياة صادقة لن يؤدي إلا إلى وضعك في وضع غير مؤات.
أستطيع أن أشم رائحة قطعة أثرية قادمة من الأعلى.
كاد قلب يون مين هي أن يغرق بعد سماع نغمة جو هيون الشريرة.
“أنتِ تسألني ماذا أفعل؟ هذا هو السؤال الذي أريد أن أطرحه عليك “.
لا ، مستحيل .
كانت هذه هي الحقيقة. شعرت أن جو هيون سيقتلها حقًا إذا حاولت خداعه مرة أخرى. ثم بدأ جو هيون في الابتسام.
هل اكتشف الأمر ؟
لهذا السبب ابتسمة يون مين هي بخفة.
ومع ذلك ، بدأت يون مين هي ترتجف لأنها تظاهرت بالجهل.
“هذا ، أنا حقًا لا أعرف لماذا تفعل ذلك …”
بدأت في الصراخ الآن لأنها لا تستطيع الهرب.
“هل كنت تعتقد أنني لن أدرك ذلك إذا قمت بتحويلهم إلى آخرين يبدون متشابهين؟”
كان هناك بالتأكيد أكثر من 10 قطع أثرية في حقيبة الظهر. أصيب معظمهم بأضرار بالغة ، لكنهم كانوا جميعًا حقيقيين دون أي واحدة مزيفة.
بدأ جسد يون مين هي يرتجف بعد سماع ذلك.
أستطيع أن أشم رائحة قطعة أثرية قادمة من الأعلى.
“لق… ، لقد اكتشف الأمر ؟”
ربما كانت قطعة أثرية تتعلق بالتزوير أو النسخ لأنه كان يتجول لبيع المنتجات المقلدة. جو هيون الذي أدرك أن يو جايها كان مختبئًا قرر صيده.
ثم أخرج جو هيون سكينًا من جيبه. صرخت يون مين هي بمجرد أن رأت السكين.
“توقف …… لا تقترب … كياااااا!”
حاولت الاتصال بالشرطة لكن جو هيون ابعد هاتفها من يدها.
كان الأشخاص الذين لم يجعلوا الأمور صعبة هم عملاء سهلون بالنسبة لطاقم يون . ثم أخذت يون مين هي القطع الأثرية الخاصة بجو هيون إلى غرفة الترميم في الطابق الأول التي ذكرها يو جايها.
“انت ، أنت مجنون!”
ثم صرخت وهي تهرب باتجاه الباب.
حتى أن ورقة التثمين كانت تحتوي على صور ، تشرح الأشياء بالتفصيل حتى يتمكن العملاء من تكوين تخمين مستنير حول تكلفة ذلك.
لكنها استمرت للحظة فقط.
كانت هذه هي الحقيقة. شعرت أن جو هيون سيقتلها حقًا إذا حاولت خداعه مرة أخرى. ثم بدأ جو هيون في الابتسام.
بوووم!
أغلق جو هيون الباب بقدمه.
“أنا آسف. حاولنا أن نفعل كل ما في وسعنا ولكن هذه القطع الأثرية على شفا الدمار … “
كان سيهرب عندما يدركون أنها مزيفة. هذا الغبي المسكين.
“هؤلاء الأوغاد اللعناء تعلموا الأشياء السيئة فقط.”
كانت هذه هي الحقيقة. شعرت أن جو هيون سيقتلها حقًا إذا حاولت خداعه مرة أخرى. ثم بدأ جو هيون في الابتسام.
سقطت يون مين هي دون وعي على الأرض لأن نظرته كانت مخيفة للغاية. بدت نظرته وكأنه قد قتل بالفعل الكثير من الناس!
كان الأشخاص الذين لم يجعلوا الأمور صعبة هم عملاء سهلون بالنسبة لطاقم يون . ثم أخذت يون مين هي القطع الأثرية الخاصة بجو هيون إلى غرفة الترميم في الطابق الأول التي ذكرها يو جايها.
أمسك أوه سونغ وو يون مين هي حتى لا تتمكن من الهرب.
نظرة يون مين هي إلى جو هيون بعد أن رأته سمح لها بالرحيل بسهولة.
بدأت في الصراخ الآن لأنها لا تستطيع الهرب.
لهذا السبب كان يو جايها يفعل نفس الشيء.
أنا آسفة! الحقيقيون في الغرفة المجاورة! من فضلك لا تقتلني! “
كان هذا هو الحال. عرف جو هيون أن يو جايها كان يخدعهم مرة أخرى. كان تظاهره بالموت واضحًا جدًا لعملية احتيال. بعبارات بسيطة ، كان يو جايها كاذبًا رائعًا. كان من الواضح أنه كان يختبئ في هذا المعرض.
كانت هذه هي الحقيقة. شعرت أن جو هيون سيقتلها حقًا إذا حاولت خداعه مرة أخرى. ثم بدأ جو هيون في الابتسام.
يو جايها الذي كان يستمع من غرفة الترميم كاد أن يغمى عليه من الصدمة. كان قد وضع أذنه على الحائط بعد الانتهاء من استعداداته لنفاد الفضول …
يون مين هي التي دخلت غرفة الترميم في تلك اللحظة أغلقت الباب بسرعة. ثم نادت على الفور شخصًا بصوت هادئ.
“أوه ، هل هذا صحيح؟”
ثم توجه جو هيون نحو غرفة الترميم حيث كان يو جايها يختبئ.
يو جايها الذي كان يستمع من غرفة الترميم كاد أن يغمى عليه من الصدمة. كان قد وضع أذنه على الحائط بعد الانتهاء من استعداداته لنفاد الفضول …
لقد اصطاد سمكة عملاقة بطعم بسيط.
“لقد حصلت عليك الآن ، يو جايها.”
بمجرد أن تقاطع سخرية يون مين هي ونظرة جو هيون مع بعضهما البعض …
لقد اصطاد سمكة عملاقة بطعم بسيط.
“هيو ، هيونغ نيم!”
وفي نفس الوقت…
يو جايها الذي كان يستمع من غرفة الترميم كاد أن يغمى عليه من الصدمة. كان قد وضع أذنه على الحائط بعد الانتهاء من استعداداته لنفاد الفضول …
“اللعنة ، هذا اللقيط المجنون!”
أراد استخدامهم بسرعة.
“قفي للحراسة لمدة 10 دقائق فقط.”
سقط على الكرسي بعد أن صدمته الفوضى غير المتوقعة.
كان أسلوب يو جايها في الرسم الذي سرقه أستاذه يحظى بالاحترام من قبل الكثيرين لدرجة أنه سيدون في تاريخ الفن ، مما يرفع أستاذه إلى مستوى شهرة بيكاسو.
لم يكن يعرف على وجه اليقين ، لكنه شعر أن شيئًا ما كان واضحًا.
“أنا آسف. حاولنا أن نفعل كل ما في وسعنا ولكن هذه القطع الأثرية على شفا الدمار … “
“سأموت إذا تم القبض علي”.
أووووووونج.
ومع ذلك ، لا يزال يو جايها لا يفهم ذلك.
كان ذلك جيدًا جدًا ، لكن المشكلة الحقيقة كانت في السعر ……
العالم الذي لم يهتم بالحقيقة دفن المبتكر الأصلي بينما استمر اللقيط الشهير في الربح.
“اللعنة ، هذا غريب جدًا. كيف أدرك ذلك؟ “
أرادهم بشدة .
بالطبع ، منتجات يو جايها المزيفة كانت مثالية. لقد كان موهوبًا كمستخدم قطعة أثرية.
ومع ذلك ، فقد اختار فقط الشخص الخطأ لمحاولة خداعه.
“عليك اللعنة!”
ثم قفز يو جايها من الأرض.
كان الهروب هو أفضل مسار للعمل الآن.
حتى مع قدرة الترميم العبقرية ، كان شابًا ضعيفًا لم يكن يعرف حتى كيف يقاتل بشكل صحيح.
ومع ذلك ، لم يهتم جو هيون به كثيرًا.
ستأخذ جزءًا من الأرباح!
ومع ذلك ، حدث شيء رهيب في تلك اللحظة حيث تم تدمير الباب.
بوووم!
لم يكن الأمر كما لو أدرك جو هيون أنهم كانوا مزيفين. لقد قارنت يون مين هي المزيفين مع الحقيقيين فقط في حالة ، ولكن حتى هي التي كانت مُثمنًا مؤهلًا لم تستطع تحديد أيهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
