نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملك سارقي القبور 43

هنالك شخص يمكنه التحليق فوق شخص يمكنه الركض (3)

هنالك شخص يمكنه التحليق فوق شخص يمكنه الركض (3)

الفصل 43: هنالك شخص يمكنه التحليق فوق شخص يمكنه الركض [3)

 

 

ومع ذلك ، ناقش جو هيون للحظة أثناء النظر إلى يو جايها الذي تحول إلى كورفينا صفراء جافة. كان ذلك لأنه كان يعلم أنه لن يكون كافيًا أن يجعل هذا اللقيط عبدًا للعمل.

تم تدمير الباب بسهولة من خلال الركلة.

ومع ذلك ، بدأ جو هيون الذي كان هادئًا طوال كل هذا الوقت في الكلام.

 

بووووووووم!

“آآآآآآه !”

تنهد جو هيون لأنه كان سعيدًا برؤية يو جايها ويشعر بالاشمئزاز مما حاول فعله.

 

 

صرخ يو جايها بعد رؤية الدخيل.

ثم ربطت قطعة الحبل الأثرية بفم يو جايها كما لو كانت تقول إنه كان صاخبًا جدًا.

 

 

كان الشخص الذي دخل رجلاً وسيماً طويل القامة. لقد بدا وكأنه رجل رائع ووسيم حقيقي ، لكنه بالتأكيد لم يكن شخصًا جيدًا.

“أي نوع من عقد العبيد هذا ؟!”

 

لكن هل ستنجح؟

كان يحمل سكينًا في يده وبدت ابتسامته مثل ابتسامة قاتل متسلسل!

أصبح الرئيس كوون الذي أجرى المكالمة قلقًا. تساءل عما إذا كان هذا هو نفس الشخص الذي لعب معه بجد قبل بضع ساعات فقط. ومع ذلك ، كان يو جايها يائسًا. شعر كما لو أن كل شيء سيتم حله طالما أنه يمكنه الهروب من جو هيون.

 

الطريقة التي كان يئن فيها جعلت الأمر يبدو مؤلمًا للغاية. كان من الواضح أن قلم شكسبير كان يؤثر على يو جايها. لقد تحول يو جايها إلى الشخصية الرئيسية في مأساة بفضل قلم شكسبير.

تنهد جو هيون لأنه كان سعيدًا برؤية يو جايها ويشعر بالاشمئزاز مما حاول فعله.

 

 

 

“لقد حصلت عليك الآن ، أيها الوغد.”

توجه جو هيون نحو الخزنة دون أي تردد. سخر يو جايها داخليًا وهو يشاهد جو هيون.

 

 

كان أصغر مما كان عليه في ذكرياته ، لكن هذا كان بالتأكيد يو جايها . كان جو هيون سعيدًا جدًا برؤية يو جايها . كان الشعور برؤية تلميذ أو صديق مزعج ولكنه لا يزال محبوبًا.

 

 

 

كان يو جايها قد اندمج جيدًا مع جو هيون وكان صديق ومرؤوس موهوب ، لكنه أزعج جو هيون لدرجة الجحيم في كثير من الأحيان لأنه كان يركض مثل الخفافيش كلما بدا أنه في وضع سيء.

 

 

جو هيون الذي فتح الخزنة عرضًا كان يبتسم.

ومع ذلك ، كان يو جايها لا يزال أحد المرؤوسين الذين يحتاج بالتأكيد للحصول عليهم. كان المرممون تابعين ضروريين للمحتكرين وكان يو جايها مرممًا بقدرات لا مثيل لها.

لن يعرف إلا إذا جربها.

 

 

ومع ذلك ، على عكس جو هيون السعيد ، لم يستطع يو جايها إلا أن يسقط على الأرض عندما ضعفت ساقيه.

حدث ذلك في تلك اللحظة.

 

 

“امم ، امممم.”

 

 

أصبح يو جايها مرتبكًا للغاية.

ثم طرح جو هيون سؤالاً مثل نمر ينظر إلى غزال.

بييييب!

 

ومع ذلك ، ناقش جو هيون للحظة أثناء النظر إلى يو جايها الذي تحول إلى كورفينا صفراء جافة. كان ذلك لأنه كان يعلم أنه لن يكون كافيًا أن يجعل هذا اللقيط عبدًا للعمل.

“أين عناصري؟”

يو جايها الذي كان يتدلى الآن في الهواء لم يستطع سوى الصراخ.

 

“آآآآآآه !”

“اعذرني؟”

 

 

 

“أين هم؟”

“لقد حصلت عليك الآن ، أيها الوغد.”

 

 

شهق يو جايها وأشار بسرعة إلى الخزنة بعد أن رأى جوهيون يوجه السكين نحوه.

ومع ذلك ، بدأ جو هيون الذي ابتكر طريقة ما في الابتسام كما لو لم يكن هناك داعٍ للقلق بشأنه.

 

 

“هن.. ، هناك!”

 

 

بدأ يو جايها في الصراخ بمجرد الرد على المكالمة.

يبدو أنه كان خائف من السكين. نظر جو هيون نحو المكان الذي كان يشير إليه يو جايها. كان يرى في مكان قريب خزنة حديدية. ربما كان في طريقه لأخذها و الهروب بالسيارة.

أصابته آلام لا تطاق بين رجليه. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تملأ المعرض ما بدا وكأنه صراخ خنزير يحتضر.

 

 

“ورمز المرور؟”

لذا ، كيف يمكنه أن يجعل مثل هذا اللقيط يتبعه؟

 

ثم حاول يو جايها الاتصال بالشرطة بهاتفه الخلوي. ومع ذلك ، أرسلها جو هيون تحلق بركلة قبل أن يقول شيئًا  (؟).

أدار يو جايها عينيه للحظة قبل الإجابة.

 

 

 

“……… 7407.”

ومع ذلك ، ناقش جو هيون للحظة أثناء النظر إلى يو جايها الذي تحول إلى كورفينا صفراء جافة. كان ذلك لأنه كان يعلم أنه لن يكون كافيًا أن يجعل هذا اللقيط عبدًا للعمل.

 

لم يستطع يو جايها سوى الاستمرار في التفكير فيما يمكنه فعله.

توجه جو هيون نحو الخزنة دون أي تردد. سخر يو جايها داخليًا وهو يشاهد جو هيون.

 

 

كان يو جايها قد اندمج جيدًا مع جو هيون وكان صديق ومرؤوس موهوب ، لكنه أزعج جو هيون لدرجة الجحيم في كثير من الأحيان لأنه كان يركض مثل الخفافيش كلما بدا أنه في وضع سيء.

“أيها المتخلف الغبي ، هل تعتقد أن هذا هو رمز المرور الصحيح؟”

 

 

يبدو أنه كان خائف من السكين. نظر جو هيون نحو المكان الذي كان يشير إليه يو جايها. كان يرى في مكان قريب خزنة حديدية. ربما كان في طريقه لأخذها و الهروب بالسيارة.

حدث ذلك بينما كان يو جايها يبحث عن فتحة للزحف نحو المخرج.

 

 

 

بييييب!

 

 

 

[تم فتح الخزنة.]

بدأ جو هيون في التحدث بينما استمر يو جايها في طحن أسنانه.

 

لماذا ا؟

لم يصدق يو جايها أذنيه في تلك اللحظة.

 

 

 

ماذا ؟! تم فتح الخزنة؟

 

 

 

بحق الجحيم؟!’

“هل يمكنني الذهاب للرد على المكالمة؟”

 

ومع ذلك ، كان يو جايها على وشك الاختناق حتى الموت.

جو هيون الذي فتح الخزنة عرضًا كان يبتسم.

كان قلم حبر شكسبير.

 

 

7407 مؤخرتي.

بدأ جو هيون في الكتابة باللغة الإنجليزية الموصولة الجميلة على القماش. كان الأمر كما لو كان يكتب عملاً في مسرحية.

 

كان أن المال والقوة والضعف لا يمكن أن تشتري قلب الشخص لكسبه بالكامل.

لطالما كان رمز المرور الخاص بك هو 1028. “

ومع ذلك ، يو جايها الذي لم يكن يعرف أي قطعة أثرية بدأ في السخرية.

 

 

يبدو أنه كان عيد ميلاد ممثلة AV كان معجباً بها بشدة عندما كان أصغر سناً.

لكن المحتويات!

 

 

“أيها الأحمق الغبي.”

“ما هو؟ ما هو الخطأ فيه؟”

 

شهق يو جايها.

افترض جو هيون أنه سيستخدم نفس الرمز قبل 15 عامًا من تلك المحادثة. لم يكن جو هيون يخطط أبدًا للثقة في كلمات يو جايها على أي حال.

 

 

[من الذي يجعلك ……]

كانت القطع الأثرية لـ جو هيون موجودة بمجرد فتح الخزنة.

 

 

 

لحسن الحظ ، يبدو أنهم حقيقيون هذه المرة.

 

 

“هذا الشيطان الوغد!”

سواء كان حقيقيًا أم لا ، فإن الشخص الذي كان على وشك الجنون الآن لم يكن سوى يو جايها .

كان يحب كسب المال. علاوة على ذلك ، فإن حقيقة أن هذا الرجل تحدث عن عقد حصري يجب أن تعني أنه لا يخطط لإيذائه.

 

يبدو أنه كان خائف من السكين. نظر جو هيون نحو المكان الذي كان يشير إليه يو جايها. كان يرى في مكان قريب خزنة حديدية. ربما كان في طريقه لأخذها و الهروب بالسيارة.

هاااااااااا.

“ورمز المرور؟”

 

صرخ يو جايها بعد رؤية الدخيل.

“اللعنة ، مهلا! كيف بحق الجحيم تعرف رمز المرور الخاص بي ؟! “

“ماذا تنتظر؟”

 

كيف يمكن لبلطجي غريب مقارنة برئيس شركة عالمية ؟! كان من الواضح أن التمسك بالرئيس كوون سيكون خيارًا أكثر موثوقية. يمكنه توسيع شبكته والحصول على أي شيء يحتاجه للنجاح!

كان مظهره المثير للصدمة والغير مصدق أمرًا ممتعًا لمشاهدته.

لم يصدق يو جايها أذنيه في تلك اللحظة.

 

 

من ناحية أخرى ، بدأ جو هيون يبتسم.

تم تدمير الباب بسهولة من خلال الركلة.

 

 

“كيف أعرف؟ لقد أفسدت الأمر في كل مرة تسكر فيها ، أيها الوغد “.

 

 

 

أصبح يو جايها مرتبكًا للغاية.

 

 

لم يصدق يو جايها أذنيه في تلك اللحظة.

“ما.. ، ماذا؟ أنت تعرفني؟ اللعنة ، هل ارتكبت خطأ آخر؟ “

لم يصدق يو جايها أذنيه في تلك اللحظة.

 

 

“من يعرف؟”

لحسن الحظ ، يبدو أنهم حقيقيون هذه المرة.

 

ماذا ؟! تم فتح الخزنة؟

تراجع يو ​​جايها بعد أن رأى جو هيون يمشي نحوه مع السكين لأعلى.

 

 

 

“إيك ، لا تقترب مني!”

 

 

 

ثم حاول يو جايها الاتصال بالشرطة بهاتفه الخلوي. ومع ذلك ، أرسلها جو هيون تحلق بركلة قبل أن يقول شيئًا  (؟).

 

 

 

“ماذا تنتظر؟”

“عقد حصري”.

 

 

انطلقت قطعة الحبل الأثرية من الخزنة ردًا على ذلك. طار الحبل بسرعة في الهواء وربط يو جايها.

خلال مدة العقد ، يكون المتعهد مسؤولاً عن متطلبات الحياة والسلامة والصحة للمُتعهد من الأمراض.  

 

الفصل 43: هنالك شخص يمكنه التحليق فوق شخص يمكنه الركض [3)

يو جايها الذي كان يتدلى الآن في الهواء لم يستطع سوى الصراخ.

لكنه انتهى به الأمر إلى الانجرار من قبل مثل هذا الوغد الغريب!

 

لم يستطع يو جايها التنفس بشكل صحيح بعد أن بدأ الألم من أعلى رأسه جعل جسده بالكامل يشعر بالشلل.

“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟ عليك اللعنة!”

سواء شعر بخيبة أمل لأنها لم تكن امرأة أو متحمسًا لأنه كان شابًا مثيرًا ، فإن قطعة الحبل الأثرية هذه التي كان من المستحيل تحديد جنسها كانت ملزمة بإحكام لـ يو جايها.

 

كان يحمل سكينًا في يده وبدت ابتسامته مثل ابتسامة قاتل متسلسل!

سواء شعر بخيبة أمل لأنها لم تكن امرأة أو متحمسًا لأنه كان شابًا مثيرًا ، فإن قطعة الحبل الأثرية هذه التي كان من المستحيل تحديد جنسها كانت ملزمة بإحكام لـ يو جايها.

 

 

“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟ عليك اللعنة!”

العب معي ، أيها الإنسان! العب معي ، أيها الإنسان!

كانت هناك بعض أجزاء العقد التي كانت بالفعل مغرية لـ يو جايها.

 

لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك طريقة.

ومع ذلك ، كان يو جايها على وشك الاختناق حتى الموت.

هذا كاد أن يصيب يو جايها بالجنون. فكيف يقرأها بتمعن وهو يتألم بشدة ؟! وقع عليه لأنه قيل له أن يوقع إذا كان يريد أن يكون “ابنه” في أمان!

 

ضحك جو هيون كما لو كان يعرف ما كان يو جايها يحاول القيام به.

“هاي ، اتركيني! يا! قرف!”

 

 

 

ثم ربطت قطعة الحبل الأثرية بفم يو جايها كما لو كانت تقول إنه كان صاخبًا جدًا.

 

 

 

“مممف! ابن عاه  دعني  ممف اذ! (ابن العاهرة ، دعني أذهب!) “

هاااااااااا.

 

 

ومع ذلك ، ناقش جو هيون للحظة أثناء النظر إلى يو جايها الذي تحول إلى كورفينا صفراء جافة. كان ذلك لأنه كان يعلم أنه لن يكون كافيًا أن يجعل هذا اللقيط عبدًا للعمل.

“ارجووووووووك.”

 

أصابته آلام لا تطاق بين رجليه. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تملأ المعرض ما بدا وكأنه صراخ خنزير يحتضر.

لماذا ا؟

 

 

‘صحيح. قد يكون الرئيس كوون تاي جون قادرًا على الاعتناء بهذا اللقيط من أجلي! “

لأن يو جايها كان مثل الخفاش. كان يهز ذيله ويذهب إلى المحتكرين الآخرين إذا وعدوه بمزيد من المال ، وسيبيع جو هيون كما فعل يهوذا إذا وجد نفسه في خطر.

كان عقدًا مكونًا من 8 صفحات ، ولكن للتلخيص:

 

“اللعنة ، كنت سأشارك الرئيس كوون!”

في الماضي ، كان يستمع لـ جو هيون الذي كان اليد اليمنى للرئيس كوون لأن الرئيس كوون كان لديه ضعف يو جايها.

 

 

ومع ذلك ، بدأ جو هيون الذي كان هادئًا طوال كل هذا الوقت في الكلام.

“حسنًا ، أنا فقط بحاجة إلى استخدام قانون حمورابي.”

شهق يو جايها.

 

 

ومع ذلك ، كان هناك شيء أدركه جو هيون أثناء القتال على القطع الأثرية في الماضي.

“اللقيط المرؤوس المثير للمشاكل ، كنت أحاول معاملتك جيدًا هذه المرة ، لكن …”

 

 

كان أن المال والقوة والضعف لا يمكن أن تشتري قلب الشخص لكسبه بالكامل.

لذا ، كيف يمكنه أن يجعل مثل هذا اللقيط يتبعه؟

 

 

لم يكن هذا هو الشيء الوحيد. كان يو جايها مستخدمًا للقطع الأثرية من الدرجة الإلهية. لم يتمكن من الحصول على قطعة أثرية من الدرجة الإلهية حتى الآن ، لكنه كان بإمكانه الهروب بسهولة إذا وجد قطعة أثرية جيدة.

“اللقيط المرؤوس المثير للمشاكل ، كنت أحاول معاملتك جيدًا هذه المرة ، لكن …”

 

“عليك اللعنة! سيدي ، لن أتقاضى رسومًا مقابل الاستعادة. أنا آسف لخداعك! أنا ، سأفعل ما تريد ، لذا من فضلك لا تقتلني! “

“لهذا السبب لا يمكنني استخدام القوة لإجباره على الخضوع.”

أصبح الرئيس كوون الذي أجرى المكالمة قلقًا. تساءل عما إذا كان هذا هو نفس الشخص الذي لعب معه بجد قبل بضع ساعات فقط. ومع ذلك ، كان يو جايها يائسًا. شعر كما لو أن كل شيء سيتم حله طالما أنه يمكنه الهروب من جو هيون.

 

جعلت شتائمه التي طارت مثل الشلال جو هيون يبتسم بشكل مشرق.

لم يكن شخصًا كان جو هيون يخطط للتخلص منه بعد استخدامه مرة واحدة ؛ كانت الثقة ضرورية للغاية لأنه سيترك قطعه الأثرية الثمينة مع هذا اللقيط.

يبدو أنه كان عيد ميلاد ممثلة AV كان معجباً بها بشدة عندما كان أصغر سناً.

 

هاااااااااا.

ومع ذلك ، كان من المستحيل تعليم هذا اللقيط الشعور بالولاء. ربما كان ذلك بسبب تعرض يو جايها للطعن في ظهره من قبل شخص يثق به ، لكنه انتهى به الأمر إلى كونه شخص ملتوي لا يثق بأي شخص.

لن يعرف إلا إذا جربها.

 

يو جايها الذي كان لا يزال ممسكًا بين ساقيه كما لو كان لا يزال هناك تابع للزلزال من قبل كان يرتجف. كان السبب في ذلك بسيطًا.

لذا ، كيف يمكنه أن يجعل مثل هذا اللقيط يتبعه؟

تراجع يو ​​جايها بعد أن رأى جو هيون يمشي نحوه مع السكين لأعلى.

 

“اللعنة ، كيف يمكنني الوثوق بمثل هذا اللقيط الشاب ؟! الرئيس كوون أفضل مليون مرة!

“لم أجربها من قبل ، لكن هل يجب أن أكون لطيفًا معه واعتني به؟”

 

 

 

حدث ذلك عندما فكر جو هيون بجدية في شيء لن يهتم به الشخص الطبيعي أبدًا.

لكن…

 

 

“أنت ، اللعنة ، دعني أذهب! أي خطأ ارتكبت؟! إنه خطأ الناس الذين يتم خداعهم! أيها الوغد ، تحول إلى مخصي لعين ! لقد أعقت لقيط مختل عقليا! “

انطلقت قطعة الحبل الأثرية من الخزنة ردًا على ذلك. طار الحبل بسرعة في الهواء وربط يو جايها.

 

“عقد حصري”.

جعلت شتائمه التي طارت مثل الشلال جو هيون يبتسم بشكل مشرق.

جو هيون الذي تركه يذهب دون أي مشاكل كان ينقر على الطاولة كما لو كان عميقًا في التفكير.

 

 

“لا يمكن للناس حقًا محاولة القيام بأشياء لا يقومون بها عادةً.”

 

 

 

“اللقيط المرؤوس المثير للمشاكل ، كنت أحاول معاملتك جيدًا هذه المرة ، لكن …”

 

 

“كيف أعرف؟ لقد أفسدت الأمر في كل مرة تسكر فيها ، أيها الوغد “.

“هههه ، ما هذا الهراء …!”

 

 

“اللعنة ، كنت سأشارك الرئيس كوون!”

نقر الشيطان السابق بإصبعه.قام الحبل بتسليم قلم حبر لجو هيون  مثل طفل مطيع.

“اللقيط المرؤوس المثير للمشاكل ، كنت أحاول معاملتك جيدًا هذه المرة ، لكن …”

 

 

كان قلم حبر شكسبير.

” هنالك لقيط مجنون ظهر!”

 

من ناحية أخرى ، تسلل يو جايها الذي لم يكن لديه أي فكرة عما كان يفكر فيه جو هيون للرد على المكالمة. لم يكن سوى الرئيس كوون الذي كان يتصل به. كان الرئيس كوون يتصل به شخصيًا لأنه كان يلعب بجد للحصول عليه.

[قلم شكسبير (درجة أ: درجة الكنز / قطعة أثرية قابلة للاستهلاك)]

 

 

خلال مدة العقد ، يكون المتعهد مسؤولاً عن متطلبات الحياة والسلامة والصحة للمُتعهد من الأمراض.  

ومع ذلك ، يو جايها الذي لم يكن يعرف أي قطعة أثرية بدأ في السخرية.

نقر الشيطان السابق بإصبعه.قام الحبل بتسليم قلم حبر لجو هيون  مثل طفل مطيع.

 

ومع ذلك ، بدأ جو هيون الذي ابتكر طريقة ما في الابتسام كما لو لم يكن هناك داعٍ للقلق بشأنه.

“هو. ماذا ، هل ستطعن ​​عيني بقلم أو شيء من هذا القبيل؟

كان مظهره المثير للصدمة والغير مصدق أمرًا ممتعًا لمشاهدته.

 

لم يستطع يو جايها سوى الاستمرار في التفكير فيما يمكنه فعله.

بدأ جو هيون في الكتابة باللغة الإنجليزية الموصولة الجميلة على القماش. كان الأمر كما لو كان يكتب عملاً في مسرحية.

“آآآآآآه !”

 

 

وثم…

“لا يمكن للناس حقًا محاولة القيام بأشياء لا يقومون بها عادةً.”

 

بدأ جو هيون في الكتابة باللغة الإنجليزية الموصولة الجميلة على القماش. كان الأمر كما لو كان يكتب عملاً في مسرحية.

[المسكين يو جايها (26 عامًا) الذي يتدلى في الهواء سيعاني من ألم شديد كما لو كان يحتضر.]

كان يحب كسب المال. علاوة على ذلك ، فإن حقيقة أن هذا الرجل تحدث عن عقد حصري يجب أن تعني أنه لا يخطط لإيذائه.

 

ستأتي في أي وقت إلى أي مكان أتصل فيه بك. (ومع ذلك ، سيتم تغطية نفقات النقل)  

بووووووووم!

“اللقيط المرؤوس المثير للمشاكل ، كنت أحاول معاملتك جيدًا هذه المرة ، لكن …”

 

 

“؟!”

 

 

 

أصبح يو جايها شاحبًا على الفور.

ومع ذلك ، كان يو جايها لا يزال أحد المرؤوسين الذين يحتاج بالتأكيد للحصول عليهم. كان المرممون تابعين ضروريين للمحتكرين وكان يو جايها مرممًا بقدرات لا مثيل لها.

 

لن يعرف إلا إذا جربها.

أصابته آلام لا تطاق بين رجليه. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تملأ المعرض ما بدا وكأنه صراخ خنزير يحتضر.

من ناحية أخرى ، بدأ جو هيون يبتسم.

 

لذا ، كيف يمكنه أن يجعل مثل هذا اللقيط يتبعه؟

“آآآآآآه !”

“هاي ، اتركيني! يا! قرف!”

 

“هذا الشيطان الوغد!”

لم يستطع يو جايها التنفس بشكل صحيح بعد أن بدأ الألم من أعلى رأسه جعل جسده بالكامل يشعر بالشلل.

كان أصغر مما كان عليه في ذكرياته ، لكن هذا كان بالتأكيد يو جايها . كان جو هيون سعيدًا جدًا برؤية يو جايها . كان الشعور برؤية تلميذ أو صديق مزعج ولكنه لا يزال محبوبًا.

 

كان قلم حبر شكسبير.

“اللعنة … اللعنة! اللعنة ، آه ، آه ……! “

كان يحمل سكينًا في يده وبدت ابتسامته مثل ابتسامة قاتل متسلسل!

 

لطالما كان رمز المرور الخاص بك هو 1028. “

الطريقة التي كان يئن فيها جعلت الأمر يبدو مؤلمًا للغاية. كان من الواضح أن قلم شكسبير كان يؤثر على يو جايها. لقد تحول يو جايها إلى الشخصية الرئيسية في مأساة بفضل قلم شكسبير.

افترض جو هيون أنه سيستخدم نفس الرمز قبل 15 عامًا من تلك المحادثة. لم يكن جو هيون يخطط أبدًا للثقة في كلمات يو جايها على أي حال.

 

 

ومع ذلك ، بدأ جو هيون الذي كان هادئًا طوال كل هذا الوقت في الكلام.

كان يو جايها قد اندمج جيدًا مع جو هيون وكان صديق ومرؤوس موهوب ، لكنه أزعج جو هيون لدرجة الجحيم في كثير من الأحيان لأنه كان يركض مثل الخفافيش كلما بدا أنه في وضع سيء.

 

 

“حسنا ، مرة أخرى مع شيء آخر؟”

 

 

ثم طرح جو هيون سؤالاً مثل نمر ينظر إلى غزال.

“هذا الشيطان الوغد!”

 

 

ثم بدأ جو هيون في السخرية.

الشيء الوحيد الذي عرفه يو جايها على وجه اليقين هو أنه لم تكن له اليد العليا. لم يكن يعرف أي قطعة أثرية سيستخدمها جو هيون بعد ذلك!

لم يكن شخصًا كان جو هيون يخطط للتخلص منه بعد استخدامه مرة واحدة ؛ كانت الثقة ضرورية للغاية لأنه سيترك قطعه الأثرية الثمينة مع هذا اللقيط.

 

يو جايها الذي كان لا يزال ممسكًا بين ساقيه كما لو كان لا يزال هناك تابع للزلزال من قبل كان يرتجف. كان السبب في ذلك بسيطًا.

“اللعنة ، لا أعتقد أنني أستطيع الهروب بسبب الألم!”

 

 

لم يستطع يو جايها التنفس بشكل صحيح بعد أن بدأ الألم من أعلى رأسه جعل جسده بالكامل يشعر بالشلل.

يو جايها الذي كان يكره الألم لا يمكنه إلا أن يتوسل من أجل البقاء.

“هل يمكنني الذهاب للرد على المكالمة؟”

 

يو جايها تلقى مكالمة. أصيب بالصدمة بعد رؤية المتصل. ثم تغيرت نظرته وسأل جو هيون سؤالا.

“عليك اللعنة! سيدي ، لن أتقاضى رسومًا مقابل الاستعادة. أنا آسف لخداعك! أنا ، سأفعل ما تريد ، لذا من فضلك لا تقتلني! “

“اللقيط المرؤوس المثير للمشاكل ، كنت أحاول معاملتك جيدًا هذه المرة ، لكن …”

 

 

يبدو أنه كان يعاني من الألم بما يكفي للتسول من أجل حياته. يو جايها الذي أمسك بين ساقيه استسلم قبل أن يتمكن جو هيون من فعل أي شيء آخر.

“اللقيط المرؤوس المثير للمشاكل ، كنت أحاول معاملتك جيدًا هذه المرة ، لكن …”

 

 

“ارجووووووووك.”

يو جايها الذي كان يتدلى الآن في الهواء لم يستطع سوى الصراخ.

 

لم يصدق يو جايها أذنيه في تلك اللحظة.

ثم بدأ جو هيون في السخرية.

 

 

 

“من الطبيعي ألا تتقاضى رسومًا مقابل الاستعادة. اذهب وأحضر عقدًا “.

 

 

 

“ألم… ، المعذرة؟”

‘افعل كما يقول؟ ما هذا ، عقد الرقيق في العصر الحديث ؟! ‘

 

 

“عقد حصري”.

 

 

كان جو هيون يقف هناك مع هاتفه وابتسامة متكلفة على وجهه.

بالطبع ، سيُطلق عليه عقد حصري ولكن يُكتب مثل عقد الرقيق.

 

 

ستفعل كل ما يخبرك المتعهد بفعله ولن تشكو من تصرفات المتعهد فيما يتعلق بجميع الأمور المتعلقة بالعقد.  

يو جايها الذي كان لا يزال ممسكًا بين ساقيه كما لو كان لا يزال هناك تابع للزلزال من قبل كان يرتجف. كان السبب في ذلك بسيطًا.

يو جايها الذي كان لا يزال ممسكًا بين ساقيه كما لو كان لا يزال هناك تابع للزلزال من قبل كان يرتجف. كان السبب في ذلك بسيطًا.

 

 

كان بسبب العقد الذي وقع للتو.

لم يستطع يو جايها التنفس بشكل صحيح بعد أن بدأ الألم من أعلى رأسه جعل جسده بالكامل يشعر بالشلل.

 

 

بالطبع ، كان من الجيد توقيع العقد.

 

 

 

كان يحب كسب المال. علاوة على ذلك ، فإن حقيقة أن هذا الرجل تحدث عن عقد حصري يجب أن تعني أنه لا يخطط لإيذائه.

“كيف أعرف؟ لقد أفسدت الأمر في كل مرة تسكر فيها ، أيها الوغد “.

 

 

لذلك ، كان من الجيد توقيع عقد طالما أنه لم يعد يعاني من الألم ، ولكن …

لطالما كان رمز المرور الخاص بك هو 1028. “

 

ومع ذلك ، كان يو جايها لا يزال أحد المرؤوسين الذين يحتاج بالتأكيد للحصول عليهم. كان المرممون تابعين ضروريين للمحتكرين وكان يو جايها مرممًا بقدرات لا مثيل لها.

“أي نوع من عقد العبيد هذا ؟!”

كان جو هيون يقف هناك مع هاتفه وابتسامة متكلفة على وجهه.

 

 

ضحك جو هيون بهدوء على صيحة يو جايها اليائسة.

“هو. ماذا ، هل ستطعن ​​عيني بقلم أو شيء من هذا القبيل؟

 

أصبح يو جايها مرتبكًا للغاية.

“ما هو؟ ما هو الخطأ فيه؟”

 

 

هذا كاد أن يصيب يو جايها بالجنون. فكيف يقرأها بتمعن وهو يتألم بشدة ؟! وقع عليه لأنه قيل له أن يوقع إذا كان يريد أن يكون “ابنه” في أمان!

حبس يو جايها دموعه وهو ينظر إلى العقد.

ماذا ؟! تم فتح الخزنة؟

 

ثم حاول يو جايها الاتصال بالشرطة بهاتفه الخلوي. ومع ذلك ، أرسلها جو هيون تحلق بركلة قبل أن يقول شيئًا  (؟).

كان عقدًا مكونًا من 8 صفحات ، ولكن للتلخيص:

 

 

بييييب!

  1. ستكون جميع عمليات الترميم مجانية. (ومع ذلك ، سيتم تغطية نفقات السفر)

 

لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك طريقة.

  1. ستأتي في أي وقت إلى أي مكان أتصل فيه بك. (ومع ذلك ، سيتم تغطية نفقات النقل)

 

 

  1. مدة العقد 10 سنوات. (يتم تجديد العقد تلقائيًا في النهاية) (سيتم توفير المعاش التقاعدي)

 

‘صحيح. قد يكون الرئيس كوون تاي جون قادرًا على الاعتناء بهذا اللقيط من أجلي! “

  1. يمكن فقط تولي وظائف الترميم للموعود ( سيو جو هيون ).

 

 

  1. ستفعل كل ما يخبرك المتعهد بفعله ولن تشكو من تصرفات المتعهد فيما يتعلق بجميع الأمور المتعلقة بالعقد.

 

لكن المحتويات!

  1. يلتزم المتعهد والمُتعهد بصدق بمحتويات هذا العقد وسيعاقبان بموجب قانون حمورابي في حالة فسخ العقد.

 

“ماذا تنتظر؟”

كانت هذه محتويات العقد.

“إيك ، لا تقترب مني!”

 

 

‘افعل كما يقول؟ ما هذا ، عقد الرقيق في العصر الحديث ؟! ‘

 

 

 

بدأ يو جايها بالصراخ كما لو أنه لم يعد بإمكانه الاحتفاظ بها.

يبدو أنه كان يعاني من الألم بما يكفي للتسول من أجل حياته. يو جايها الذي أمسك بين ساقيه استسلم قبل أن يتمكن جو هيون من فعل أي شيء آخر.

 

“من أجل أسر قلب هذا اللقيط …”

“يا! هل تعتقد أن هذا العقد طبيعي ؟! “

 

 

“هن.. ، هناك!”

جو هيون سخر منه.

كان يحمل سكينًا في يده وبدت ابتسامته مثل ابتسامة قاتل متسلسل!

 

 

“ما هذا؟ كنت من وقعت عليه. ألم تقرأه أولاً؟”

 

 

هذا كاد أن يصيب يو جايها بالجنون. فكيف يقرأها بتمعن وهو يتألم بشدة ؟! وقع عليه لأنه قيل له أن يوقع إذا كان يريد أن يكون “ابنه” في أمان!

نقر الشيطان السابق بإصبعه.قام الحبل بتسليم قلم حبر لجو هيون  مثل طفل مطيع.

 

حدث ذلك بينما كان يو جايها يبحث عن فتحة للزحف نحو المخرج.

لكن المحتويات!

كان الشخص الذي دخل رجلاً وسيماً طويل القامة. لقد بدا وكأنه رجل رائع ووسيم حقيقي ، لكنه بالتأكيد لم يكن شخصًا جيدًا.

 

 

“لا ، هذا لن ينجح ، يبدو أنني بحاجة إلى الإبلاغ عن هذا اللقيط ………”

 

 

“كيف أعرف؟ لقد أفسدت الأمر في كل مرة تسكر فيها ، أيها الوغد “.

ضحك جو هيون كما لو كان يعرف ما كان يو جايها يحاول القيام به.

“افعل ما تشاء.”

 

“اللعنة ، لا أعتقد أنني أستطيع الهروب بسبب الألم!”

“أنت حر في الاتصال بالشرطة ، لكنك تعلم أنك في وضع غير مؤات ، أليس كذلك؟”

” هنالك لقيط مجنون ظهر!”

 

“من سيكون غيري ؟ هذا أنا.”

بدأ يو جايها يطحن أسنانه. لم يكن يعرف ما هي ، ولكن كان هناك شيء يسمى قانون حمورابي. على الرغم من أنه لا يعرف ما يمكن أن يفعله ، إلا أن العقد ينص على أنه سيعاقب إذا خالف العقد.

“من أجل أسر قلب هذا اللقيط …”

 

 

لم يستطع يو جايها سوى الاستمرار في التفكير فيما يمكنه فعله.

“أنت ، اللعنة ، دعني أذهب! أي خطأ ارتكبت؟! إنه خطأ الناس الذين يتم خداعهم! أيها الوغد ، تحول إلى مخصي لعين ! لقد أعقت لقيط مختل عقليا! “

 

نقر الشيطان السابق بإصبعه.قام الحبل بتسليم قلم حبر لجو هيون  مثل طفل مطيع.

“اللعنة ، لماذا الشيء الذي اختفى من متحف اللوفر مع هذا اللقيط ؟!”

 

 

بالإضافة الى…

بدأ جو هيون في التحدث بينما استمر يو جايها في طحن أسنانه.

كيف يمكن لبلطجي غريب مقارنة برئيس شركة عالمية ؟! كان من الواضح أن التمسك بالرئيس كوون سيكون خيارًا أكثر موثوقية. يمكنه توسيع شبكته والحصول على أي شيء يحتاجه للنجاح!

 

 

“فكر جيدًا لأن كل شيء هناك ليس سيئًا بالنسبة لك.”

كان جو هيون يقف هناك مع هاتفه وابتسامة متكلفة على وجهه.

 

“أي نوع من عقد العبيد هذا ؟!”

كانت هناك بعض أجزاء العقد التي كانت بالفعل مغرية لـ يو جايها.

“اللعنة ، لا أعتقد أنني أستطيع الهروب بسبب الألم!”

 

“هههه ، ما هذا الهراء …!”

  1. سيوفر المتعهد للمُتعهد راتبًا سنويًا قدره 50000000 دولار أمريكي إذا التزم المُتعهد بالعقد. (سيتم دفع مكافأة عن كل قطعة أثرية تم ترميمها)

 

“؟!”

  1. خلال مدة العقد ، يكون المتعهد مسؤولاً عن متطلبات الحياة والسلامة والصحة للمُتعهد من الأمراض.

 

كانت القطع الأثرية لـ جو هيون موجودة بمجرد فتح الخزنة.

ومع ذلك ، كان يو جايها لا يزال يسحب شعره. كان الأمر مغريًا ، لكن يو جايها لم يكن غبيًا بما يكفي للالتزام بهذا اللقيط الذي التقى به للتو.

 

 

أصابته آلام لا تطاق بين رجليه. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تملأ المعرض ما بدا وكأنه صراخ خنزير يحتضر.

بالإضافة الى…

 

 

جو هيون الذي تركه يذهب دون أي مشاكل كان ينقر على الطاولة كما لو كان عميقًا في التفكير.

“اللعنة ، كيف يمكنني الوثوق بمثل هذا اللقيط الشاب ؟! الرئيس كوون أفضل مليون مرة!

 

 

ماذا ؟! تم فتح الخزنة؟

كيف يمكن لبلطجي غريب مقارنة برئيس شركة عالمية ؟! كان من الواضح أن التمسك بالرئيس كوون سيكون خيارًا أكثر موثوقية. يمكنه توسيع شبكته والحصول على أي شيء يحتاجه للنجاح!

 

 

العب معي ، أيها الإنسان! العب معي ، أيها الإنسان!

لكنه انتهى به الأمر إلى الانجرار من قبل مثل هذا الوغد الغريب!

أصابته آلام لا تطاق بين رجليه. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تملأ المعرض ما بدا وكأنه صراخ خنزير يحتضر.

 

 

“اللعنة ، كنت سأشارك الرئيس كوون!”

 

 

 

لقد لعب بجد لرفع قيمته. ومع ذلك ، تألق عينيه في تلك اللحظة.

لن يعرف إلا إذا جربها.

 

 

‘صحيح. قد يكون الرئيس كوون تاي جون قادرًا على الاعتناء بهذا اللقيط من أجلي! “

كان يحمل سكينًا في يده وبدت ابتسامته مثل ابتسامة قاتل متسلسل!

 

 

حدث ذلك في تلك اللحظة.

 

 

 

ريينننغ.

 

 

 

يو جايها تلقى مكالمة. أصيب بالصدمة بعد رؤية المتصل. ثم تغيرت نظرته وسأل جو هيون سؤالا.

 

 

أصبح يو جايها مرتبكًا للغاية.

“هل يمكنني الذهاب للرد على المكالمة؟”

 

 

 

“افعل ما تشاء.”

 

 

لم يستطع يو جايها التنفس بشكل صحيح بعد أن بدأ الألم من أعلى رأسه جعل جسده بالكامل يشعر بالشلل.

جو هيون الذي تركه يذهب دون أي مشاكل كان ينقر على الطاولة كما لو كان عميقًا في التفكير.

 

 

 

“من أجل أسر قلب هذا اللقيط …”

 

 

“اللعنة ، مهلا! كيف بحق الجحيم تعرف رمز المرور الخاص بي ؟! “

لم يكن الأمر كما لو لم تكن هناك طريقة.

 

 

“عليك اللعنة! سيدي ، لن أتقاضى رسومًا مقابل الاستعادة. أنا آسف لخداعك! أنا ، سأفعل ما تريد ، لذا من فضلك لا تقتلني! “

لكن هل ستنجح؟

 

 

“أي نوع من عقد العبيد هذا ؟!”

ومع ذلك ، بدأ جو هيون الذي ابتكر طريقة ما في الابتسام كما لو لم يكن هناك داعٍ للقلق بشأنه.

ثم حاول يو جايها الاتصال بالشرطة بهاتفه الخلوي. ومع ذلك ، أرسلها جو هيون تحلق بركلة قبل أن يقول شيئًا  (؟).

 

 

لن يعرف إلا إذا جربها.

 

 

ومع ذلك ، كان يو جايها لا يزال أحد المرؤوسين الذين يحتاج بالتأكيد للحصول عليهم. كان المرممون تابعين ضروريين للمحتكرين وكان يو جايها مرممًا بقدرات لا مثيل لها.

من ناحية أخرى ، تسلل يو جايها الذي لم يكن لديه أي فكرة عما كان يفكر فيه جو هيون للرد على المكالمة. لم يكن سوى الرئيس كوون الذي كان يتصل به. كان الرئيس كوون يتصل به شخصيًا لأنه كان يلعب بجد للحصول عليه.

سيوفر المتعهد للمُتعهد راتبًا سنويًا قدره 50000000 دولار أمريكي إذا التزم المُتعهد بالعقد. (سيتم دفع مكافأة عن كل قطعة أثرية تم ترميمها)  

 

العب معي ، أيها الإنسان! العب معي ، أيها الإنسان!

لكن…

 

 

أصبح يو جايها شاحبًا على الفور.

بدأ يو جايها في الصراخ بمجرد الرد على المكالمة.

 

 

 

“رئيس نيم! سأرممها من اجلك! سأفعل كل ما تريد!”

لكن هل ستنجح؟

 

 

أصبح الرئيس كوون الذي أجرى المكالمة قلقًا. تساءل عما إذا كان هذا هو نفس الشخص الذي لعب معه بجد قبل بضع ساعات فقط. ومع ذلك ، كان يو جايها يائسًا. شعر كما لو أن كل شيء سيتم حله طالما أنه يمكنه الهروب من جو هيون.

 

 

“ماذا تنتظر؟”

[ما الذي جعلك تغير رأيك؟]

يمكن فقط تولي وظائف الترميم للموعود ( سيو جو هيون ).  

 

بدأ يو جايها في الجري كما لو أن جو هيون سيسمع عندما طلب المساعدة.

بدأ يو جايها في الجري كما لو أن جو هيون سيسمع عندما طلب المساعدة.

 

 

 

“سأفعل ذلك ، سأفعل كل ما تريده ، لذا أرجوك أنقذني! سأرمم كل قطعة أثرية تريدها! “

“ما.. ، ماذا؟ أنت تعرفني؟ اللعنة ، هل ارتكبت خطأ آخر؟ “

 

“عليك اللعنة! سيدي ، لن أتقاضى رسومًا مقابل الاستعادة. أنا آسف لخداعك! أنا ، سأفعل ما تريد ، لذا من فضلك لا تقتلني! “

[انقذك؟ ماذا تقصد؟]

 

 

 

” هنالك لقيط مجنون ظهر!”

ماذا ؟! تم فتح الخزنة؟

 

 

[من الذي يجعلك ……]

 

 

ومع ذلك ، ناقش جو هيون للحظة أثناء النظر إلى يو جايها الذي تحول إلى كورفينا صفراء جافة. كان ذلك لأنه كان يعلم أنه لن يكون كافيًا أن يجعل هذا اللقيط عبدًا للعمل.

حدث ذلك في تلك اللحظة.

“اللعنة ، مهلا! كيف بحق الجحيم تعرف رمز المرور الخاص بي ؟! “

 

 

“من سيكون غيري ؟ هذا أنا.”

 

 

“لقد حصلت عليك الآن ، أيها الوغد.”

شهق يو جايها.

يمكن فقط تولي وظائف الترميم للموعود ( سيو جو هيون ).  

 

لم يستطع يو جايها التنفس بشكل صحيح بعد أن بدأ الألم من أعلى رأسه جعل جسده بالكامل يشعر بالشلل.

كان جو هيون يقف هناك مع هاتفه وابتسامة متكلفة على وجهه.

[المسكين يو جايها (26 عامًا) الذي يتدلى في الهواء سيعاني من ألم شديد كما لو كان يحتضر.]

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط