نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ملك سارقي القبور 4

سلمني مالي (2)

سلمني مالي (2)

حدث شيء غريب في تلك اللحظة.

[ما هذا.  هل حدث شئ؟]

 

في النهاية ، انسى كبرياء الرجل أو أي شيء آخر ، بدأ بارك كيونغ تاي في البكاء.

أصبح السكين ساخنًا وبدأت أجساد الأشخاص من حوله تتحول إلى اللون الأحمر. كان هذا شيئًا لا يراه سوى جو هيون الذي كان يحمل السكين.  أمكن لجو هيون أن يكتشف على الفور ما كان يفعله.

 

 

 

“يسمح لي برؤية الأعضاء؟”

 

 

 

شعر كما لو أنه يستطيع رؤية العظام بمجرد أن أدار السكين قليلاً.

اختفت يد جو هيون التي بدت وكأنها تدير السكين.

 

 

كان هذا هو الحال.  كان هذا مثل رؤية الأشعة السينية في الوقت الفعلي.

في النهاية ، انسى كبرياء الرجل أو أي شيء آخر ، بدأ بارك كيونغ تاي في البكاء.

 

 

لا بد أن بارك كيونغ تاي كان يعتقد أن جو هيون كان يلعب بالسكين عندما بدأ بالصراخ.

“انت ، أيها الوغد!  ضع هذا السكين جانبا! ”

 

حاول الأتباع الذين أدركوا خطته أن يبدو مثيرًا للشفقة قدر الإمكان.

“انت ، أيها الوغد!  ضع هذا السكين جانبا! ”

تنهد بارك كيونغ تاي وهو يعلم أن أسوأ جزء قد وصل أخيرًا.  بدأت المشكلة بالفعل من هنا.

 

“توقف عن المبالغة ، حتى أنني لم أطعنه بهذا العمق.”

ثم التقط صخره من الأرض واتجه نحو جو هيون.

 

 

[أخذ ماذا؟]

“أيها الوغد اللقيط!  يبدو أنك تعلمت بعض فنون الدفاع عن النفس أو شيء من هذا القبيل! ”

يمكنهم فقط التوصل إلى استنتاج واحد.

 

كانوا يقطعون جسد الجثة بدقة لإزالة الأعضاء.  ربما كان هذا هو السبب في أنه تمكن من رؤية أعضاء الآخرين وموقع عظامهم عندما قام بتنشيط هذا السكين.

على الرغم من أنه استخدم السكين ليبدو رائعًا ، إلا أن بارك كيونغ تاي كان معروفًا بقدراته القتالية في الماضي.  لقد كان سفاحًا لفترة طويلة.  في المقابل ، لم يكن الشاب جو هيون سفاحًا حقيقيًا.  حتى لو كان يحمل سكينًا ، فلن يتمكن من التعامل مع مقاتل حقيقي لديه أيضًا شيء في يده.

 

 

“انا اسف سيدي!  أنا آسف لذا أرجوك سامحني!  سأحضر لك راتبك المتأخر وحزمة التعويضات على الفور! ”

“لا تتباهى ، أيها الوغد!”

 

 

 

ومع ذلك.

[ماذا؟  هل حقا أخذ هذا بعيدا؟]

 

“صحيح!  يجب أن يكون ممسوسًا!  لابد أن شبحًا قد امتلكه! ”

“هاه؟”

 

 

“نعم سيدي!  سنجلبها نقدًا إذا أعطيتنا المزيد من الوقت!  بالتأكيد سنقنع الرئيس بـ …….! ”

حدث شيء غير متوقع.

“لا ، هذا ليس هو الحال!”

 

 

اختفت يد جو هيون التي بدت وكأنها تدير السكين.

 

 

يبدو أن بارك كيونغ جوو لم تتحلى بالصبر للاستماع إلى مثل هذا الهراء بعد الآن.

لا ، بدا وكأنه اختفى.  بمجرد أن أدرك ذلك ، بدأ بارك كيونغ تاي بالصراخ بعد أن شعر بألم رهيب بجانبه.

[انسوه الآن وأنتم يا رفاق اذهبوا لتعتنوا بالأعمال.  إنها صفقة مهمة كالعادة.  لديك العينة ، أليس كذلك؟]

 

لقد كانت قطعة أثرية من نوع الحيازة.

“آآآه!  أيها الوغد! ”

 

“هيونغ نيم!”

كان يبتسم بشكل خبيث لكن بصره كان مخيفًا للغاية.

 

“نعم نعم!  هيونغ نيم! ”

شعرت كما لو أن مكواة ساخنة قد قطعت جانبه.  بدأ بارك كيونغ تاي بالتدحرج على الأرض بينما كان يمسك جانبه النازف.

 

 

“هيونغ نيم!”

”آه!  اللعنة!”

بالطبع ، كانت القطع الأثرية من الدرجة C عبارة عن قطع أثرية منخفضة الدرجة خلال ماضي جو هيون.

 

“حسن.  ثم سأكون كريمًا وأمنحك ثلاثين دقيقة ، لذا أحضرها الآن “.

ومع ذلك ، لم يستطع بارك كيونغ تاي فهم هذا الموقف.  كان جو هيون غريبًا الآن.

“اللعنة ، ه.. ، هذا اللقيط ، حقًا!”

تعلم فنون الدفاع عن النفس الغريبة كان شيئًا واحدًا.  لقد كان شيئًا يمكن تحقيقه إذا تدرب مثل الجحيم في وقت قصير لم يروه.

 

 

ثم التقط صخره من الأرض واتجه نحو جو هيون.

ومع ذلك ، فإن الطريقة التي استخدم بها السكين الآن لم تكن على مستوى مهارة الشخص العادي ، بدت أشبه بمجنون قاتل.

[هل تعرف كم هو ثمين ؟!]

 

 

“… كان هذا اللقيط خائفًا حتى من رؤية الدم ، فماذا … ؟!”

[أنتم أغبياء أغبياء!  أيها الحمقى سمحوا لـسيو جو هيون بقول هذه الهراء؟]

 

 

حتى أنه شعر كما لو كان يحاول قطع قطعة من لحمه ولا يحاول طعنه كأنه شخص عادي.  بدأ يعتقد أن هذا سيكون ما يشعر به الخنزير إذا ذبحوا وهم لا يزالون على قيد الحياة.

 

 

 

“هيونغ نيم ، هل أنت بخير ؟!  هيونغ نيم! ”

نقر.

 

 

أرجح جو هيون السكين واقترب منهم وهم يصرخون.  جفل الرجال عندما اقترب جو هيون.

 

 

 

“لا تقترب أكثر!  هل تخطط لقتل هيونغ نيم ؟! ”

كان يبتسم بشكل خبيث لكن بصره كان مخيفًا للغاية.

 

 

بدأ جو هيون يضحك.

 

 

 

“توقف عن المبالغة ، حتى أنني لم أطعنه بهذا العمق.”

 

“اللعنة!  لا تقترب أكثر! ”

“لا يمكننا سحب الأموال من حساب الشركة دون إذن الرئيس ……”

 

“لا!  يجب أن يكون على ما يرام!  جو هيون …… لا ، هذا اللقيط لا يجب أن يلاحظ أي شيء عن هذا التمثال!  كيف يكتشف ما بداخلها ……! ”

بدوا شاحبين وهم يصرخون ويسقطون على الأرض.  بدوا خائفين لدرجة أنهم قد يبدأون في التبول قريبًا.

 

 

 

كان من المنطقي أنهم كانوا خائفين.  لم يكن من الطبيعي رؤية هذا الطفل الصغير الذي كانت قوته الوحيدة في استخدام دماغه فجأة أصبح خبيرًا في فنون الدفاع عن النفس ويستخدم السكين.

 

 

[ما هذا.  هل حدث شئ؟]

يمكنهم فقط التوصل إلى استنتاج واحد.

بارك كيونغ تاي قال ذلك وأعد نفسه للأسوأ.

 

بارك كيونغ تاي قال ذلك وأعد نفسه للأسوأ.

“صحيح!  يجب أن يكون ممسوسًا!  لابد أن شبحًا قد امتلكه! ”

أصبح السكين ساخنًا وبدأت أجساد الأشخاص من حوله تتحول إلى اللون الأحمر. كان هذا شيئًا لا يراه سوى جو هيون الذي كان يحمل السكين.  أمكن لجو هيون أن يكتشف على الفور ما كان يفعله.

“شبح؟”

 

“وإلا كيف يمكنك تفسير هذا ؟!”

ثم التقط صخره من الأرض واتجه نحو جو هيون.

 

ثم أغلقت الهاتف.

بدأ جو هيون يضحك.  بغض النظر عن أي شيء ، ألم يكن من المبالغة القول بأنه كان ممسوسًا؟

“انت ، أيها الوغد!  ضع هذا السكين جانبا! ”

 

 

كانت فنون الدفاع عن النفس شيئًا واحدًا ، لكن السكين كان يستخدمه فقط لأنه أداة.

 

 

“… كان هذا اللقيط خائفًا حتى من رؤية الدم ، فماذا … ؟!”

كان هذا هو الحال.  ربما استخدم هؤلاء الأوغاد السكين معتقدين أن هذا العنصر الزخرفي جميل وما هو غير ذلك ، لكن هذه كانت قطعة أثرية.

[بالإضافة إلى ذلك ، سيو جو هيون ، هذا اللقيط قريب من رجال الشرطة!  ماذا لو لاحظ الهوية الحقيقية لتمثال بوذا ؟!  أنت تقودني إلى الجنون!]

 

ومع ذلك.

لقد كانت قطعة أثرية من نوع الحيازة.

 

 

“وإلا كيف يمكنك تفسير هذا ؟!”

كان جو هيون قد استخدم للتو القوة الداخلية لهذه القطعة الأثرية.

كان هذا هو الحال.  ربما استخدم هؤلاء الأوغاد السكين معتقدين أن هذا العنصر الزخرفي جميل وما هو غير ذلك ، لكن هذه كانت قطعة أثرية.

 

 

“استنادًا إلى النص الهيراطيقي (نص الكاهن المصري) ، يجب أن يكون قطعة أثرية مصرية.”

 

 

أغلق بارك كيونغ تاي عينيه بعد سماع غضب شقيقته بارك كيونغ جوو.  كانت الذي كان تعيش كإمرأه عزباء و رئيسًا لمنظمة سمسرة فنية صغيرة.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف على وجه اليقين دون تقييمه ، إلا أنه كان هناك احتمال كبير أنه كان مرتبطًا بمحلن (كاهن) رفيع المستوى من مصر القديمة.

 

 

 

كانوا يقطعون جسد الجثة بدقة لإزالة الأعضاء.  ربما كان هذا هو السبب في أنه تمكن من رؤية أعضاء الآخرين وموقع عظامهم عندما قام بتنشيط هذا السكين.

 

علاوة على ذلك ، سمحت القطع الأثرية من نوع الحيازة للمستخدم باستخدام قدرات المالك الأصلي.  بعبارات بسيطة ، حتى الشخص الذي لا يعرف كيفية استخدام السيف يمكن أن يصبح خبيرًا باستخدام قطعة أثرية.

“هيونغ نيم ، هل أنت بخير ؟!  هيونغ نيم! ”

 

 

“لكنها بحد أقصى قطعة أثرية قابلة للاستهلاك من الدرجة C (الدرجة العامة).”

 

 

 

كانت قطعة أثرية من الدرجة C شيئًا ما كان فقط على المستوى لمفاجأة شخص عادي ، وسوف تنكسر قطعة أثرية قابلة للاستهلاك بعد استخدامها عدة مرات.

“لا تقترب أكثر!  هل تخطط لقتل هيونغ نيم ؟! ”

 

 

بالطبع ، كانت القطع الأثرية من الدرجة C عبارة عن قطع أثرية منخفضة الدرجة خلال ماضي جو هيون.

“لا ، كما ترى … ذلك.”

 

 

“ربما يكون ثمينًا جدًا في الوقت الحالي.”

 

 

“شبح؟”

ثم بدأ جو هيون الضاحك في السير نحو بارك كيونغ تاي الذي سقط على الفور على مؤخرته مثل حيوان على وشك أن يذبح.

 

 

 

“اللعنة ، ه.. ، هذا اللقيط ، حقًا!”

 

 

 

ومع ذلك ، كان هؤلاء البلطجية لا يزالون يفخرون بأنهم بلطجية ، لا ، كبرياء رجال.

هذا القيط اللعين.  لقد شعروا بالظلم أن يخفضوا رؤوسهم إلى هذا اللقيط الذي لم يحاول أبدًا أن يقاومهم بينما كانوا يضربونه!

 

شعرت كما لو أن مكواة ساخنة قد قطعت جانبه.  بدأ بارك كيونغ تاي بالتدحرج على الأرض بينما كان يمسك جانبه النازف.

فتح بارك كيونغ تاي عينيه على اتساعهما عندما بدأ بالصراخ.

“لكنها بحد أقصى قطعة أثرية قابلة للاستهلاك من الدرجة C (الدرجة العامة).”

 

بارك كيونغ تاي قال ذلك وأعد نفسه للأسوأ.

“مهلا!  هل ستشاهد هذا فقط ؟!  أسرع وأخرج أي سكاكين أو أسلحة حصلت عليها واقتله!  أسرع بسرعة!”

تعلم فنون الدفاع عن النفس الغريبة كان شيئًا واحدًا.  لقد كان شيئًا يمكن تحقيقه إذا تدرب مثل الجحيم في وقت قصير لم يروه.

“نعم نعم!  هيونغ نيم! ”

“هذا كله بسبب سيو جو هيون!”

 

“لا ، هذا ليس هو الحال!”

نقر جو هيون على لسانه بعد سماع ذلك.

“يسمح لي برؤية الأعضاء؟”

 

ثم التقط صخره من الأرض واتجه نحو جو هيون.

“يبدو أنكم أيها الحمقى لم تُعاقبوا بما فيه الكفاية.”

 

 

“القطعة الفنية التي أخذها ……”

وثم…

 

 

شعر كما لو أنه يستطيع رؤية العظام بمجرد أن أدار السكين قليلاً.

وجه جو هيون السكين إلى رقبة بارك كيونغ تاي كما لو كان منزعجًا.  لقد كان تهديدًا بسيطًا ، ومع ذلك ، فقد نسي بارك كيونغ تاي كل شيء عن فخره كرجل حيث لمس النصل البارد جلده.  لقد شعر حقًا كما لو أنه سيموت إذا دفع جو هيون أبعد من ذلك.

 

 

أصبح السكين ساخنًا وبدأت أجساد الأشخاص من حوله تتحول إلى اللون الأحمر. كان هذا شيئًا لا يراه سوى جو هيون الذي كان يحمل السكين.  أمكن لجو هيون أن يكتشف على الفور ما كان يفعله.

“توقف!  سيو جو هيون ، أيها الوغد الجاحد! ”

لا بد أن بارك كيونغ تاي كان يعتقد أن جو هيون كان يلعب بالسكين عندما بدأ بالصراخ.

“هيو ، هيونغ نيم!”

“أوه هل هذا صحيح؟  هل تحتاج إلى موافقة؟ ”

 

بدا بارك كيونغ تاي على استعداد للبكاء.  بصراحة ، كان البلطجية هذه الأيام جبناء لم يعرفوا حقًا كيف يقاتلون.

“نعم سيدي!  سنجلبها نقدًا إذا أعطيتنا المزيد من الوقت!  بالتأكيد سنقنع الرئيس بـ …….! ”

 

 

وبالمقارنة ، جاء جو هيون من حقبة اعتاد الناس فيها على قتل بعضهم البعض من أجل القطع الأثرية.  شيء من هذا القبيل كان لعب أطفال.

ضرب!

 

 

بالطبع ، بارك كيونغ تاي الذي لم يكن لديه طريقة لمعرفة ذلك كان يرتجف من الخوف.

في النهاية ، انسى كبرياء الرجل أو أي شيء آخر ، بدأ بارك كيونغ تاي في البكاء.

 

[ماذا قلت؟  سيتوقف عن العمل معنا؟ قال سيو جو هيون ذلك؟]

“اللعنة ، هل ركزنا على هذا اللقيط لدرجة أنه أصيب بالجنون أو هل استحوذ عليه شبح حقًا.”

“يبدو أنك لم تفهم.  لم أخبرك مطلقًا بأخذ أموال من حساب الشركة.  سأعطيك خمس دقائق.  اذهب واحضر لي المال “.

 

بدا أن بارك كيونغ تاي يعتقد أن جو هيون أخذ الطُعم عندما بدأ يبتسم بخشوع.

في كلتا الحالتين ، لقد لمسوا شخصًا لا يجب عليهم لمسه.

 

 

نقر.

لكن الندم كان عديم الفائدة في هذه المرحلة.  الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله الآن وهو جالس هناك خائفًا هو هذا.

 

 

 

“انا اسف سيدي!  أنا آسف لذا أرجوك سامحني!  سأحضر لك راتبك المتأخر وحزمة التعويضات على الفور! ”

“… كان هذا اللقيط خائفًا حتى من رؤية الدم ، فماذا … ؟!”

 

كان هذا هو الحال.  كان هذا مثل رؤية الأشعة السينية في الوقت الفعلي.

لقد تغيرت لهجته حتى.

انتهي الفصل.

 

حتى أنه شعر كما لو كان يحاول قطع قطعة من لحمه ولا يحاول طعنه كأنه شخص عادي.  بدأ يعتقد أن هذا سيكون ما يشعر به الخنزير إذا ذبحوا وهم لا يزالون على قيد الحياة.

سحب جو هيون السكين بسعادة واستجاب.

“يبدو أنكم أيها الحمقى لم تُعاقبوا بما فيه الكفاية.”

 

 

“حسن.  ثم سأكون كريمًا وأمنحك ثلاثين دقيقة ، لذا أحضرها الآن “.

 

 

 

ومع ذلك ، بدأ بارك كيونغ تاي في تحريك عينيه للتوصل إلى خطة حتى عندما كان يتذلل.  لا يزال غير قادر علي تقبل القيام بكل ما يأمره به هذا اللقيط.

 

 

بارك كيونغ تاي قال ذلك وأعد نفسه للأسوأ.

لقد احتاج إلى الابتعاد عن هذا الموقف لإيجاد فرصة ليخطو على هذا اللقيط مرة أخرى.  بارك كيونغ تاي ابلع ريقه وبدأ الحديث بعد التفكير في خطة.

“وإلا كيف يمكنك تفسير هذا ؟!”

 

“هيونغ نيم ، هل أنت بخير ؟!  هيونغ نيم! ”

“أم ، كما ترى ، سيدي ……”

 

“هل هناك مشكلة؟”

 

“لا يمكننا سحب الأموال من حساب الشركة دون إذن الرئيس ……”

“لا ، كما ترى!  لم نتمكن من لمسه!  لقد كان شخصًا مختلفًا تمامًا وكان خبيرًا في فنون الدفاع عن النفس لدرجة أننا كدنا نموت … ”

 

سحب جو هيون السكين بسعادة واستجاب.

لكن جو هيون لم يهتم.

[آه ، أيا كان!  لا يهمني!  اسرع واستعدها الآن!  لا تفكر حتى في العودة إلى المنزل حتى تفعل!]

 

 

“أوه هل هذا صحيح؟  هل تحتاج إلى موافقة؟ ”

وثم…

 

“هل جن جنون هؤلاء الحمقى؟”

بدا أن بارك كيونغ تاي يعتقد أن جو هيون أخذ الطُعم عندما بدأ يبتسم بخشوع.

 

 

 

“نعم سيدي!  سنجلبها نقدًا إذا أعطيتنا المزيد من الوقت!  بالتأكيد سنقنع الرئيس بـ …….! ”

“اللعنة ، ه.. ، هذا اللقيط ، حقًا!”

 

 

حاول الأتباع الذين أدركوا خطته أن يبدو مثيرًا للشفقة قدر الإمكان.

كسر جو هيون المبتسم رقبته قبل أن يرفع قبضته.

 

 

“نعم سيدي ، إنه على حق!  لا يمكننا أن نفعل ما يحلو لنا بأموال الشركة.  هيهي “.

وها.

 

 

“هذا اللقيط الشاب يجب أن يقول إنه سيعطينا المزيد من الوقت الآن.  ثم نطلب تعزيزات.  لا ينبغي أن يكون قادرًا على فعل أي شيء إذا أخذنا صديقه كرهينة. “كانوا يضحكون داخليًا.  ومع ذلك ، سمع البلطجية صوتًا باردًا في آذانهم.

 

 

علاوة على ذلك ، سمحت القطع الأثرية من نوع الحيازة للمستخدم باستخدام قدرات المالك الأصلي.  بعبارات بسيطة ، حتى الشخص الذي لا يعرف كيفية استخدام السيف يمكن أن يصبح خبيرًا باستخدام قطعة أثرية.

“هل جن جنون هؤلاء الحمقى؟”

 

 

 

لقد أصبحوا شاحبين بعد الاتصال بالعين مع جو هيون.

لكن يبدو أن الأوان قد فات بعض الشيء.

 

“لا ، كما ترى … ذلك.”

كان يبتسم بشكل خبيث لكن بصره كان مخيفًا للغاية.

 

 

 

وها.

 

 

[ماذا؟  هل حقا أخذ هذا بعيدا؟]

كسر جو هيون المبتسم رقبته قبل أن يرفع قبضته.

“نعم سيدي!  سنجلبها نقدًا إذا أعطيتنا المزيد من الوقت!  بالتأكيد سنقنع الرئيس بـ …….! ”

 

“نعم … نعم سيدتي.  لقد أخذ كل شيء قائلاً إنه راتبه المتأخر وحزمة التعويضات … ”

وثم…

علاوة على ذلك ، سمحت القطع الأثرية من نوع الحيازة للمستخدم باستخدام قدرات المالك الأصلي.  بعبارات بسيطة ، حتى الشخص الذي لا يعرف كيفية استخدام السيف يمكن أن يصبح خبيرًا باستخدام قطعة أثرية.

 

“ربما يكون ثمينًا جدًا في الوقت الحالي.”

ضرب!

لقد أصبحوا شاحبين بعد الاتصال بالعين مع جو هيون.

 

 

بدأ جو هيون في ضرب الرجال بلا رحمة.  لعب معهم بضرب نفس المناطق مرارًا وتكرارًا.  كان يعتقد أن هؤلاء البلطجية يجب أن يكونوا أقوياء جدًا ، لذلك لن ينجح الأمر ما لم يلكمهم بخطة كسر عظامهم.

يبدو أن بارك كيونغ جوو لم تتحلى بالصبر للاستماع إلى مثل هذا الهراء بعد الآن.

 

 

ضرب!  ضرب!

بدا بارك كيونغ تاي على استعداد للبكاء.  بصراحة ، كان البلطجية هذه الأيام جبناء لم يعرفوا حقًا كيف يقاتلون.

 

“انت ، أيها الوغد!  ضع هذا السكين جانبا! ”

“اللعنة ، توقف، !  أنا آسف ، لذلك اغغغغ! ”

 

 

في النهاية ، انسى كبرياء الرجل أو أي شيء آخر ، بدأ بارك كيونغ تاي في البكاء.

في النهاية ، انسى كبرياء الرجل أو أي شيء آخر ، بدأ بارك كيونغ تاي في البكاء.

 

 

“توقف!  سيو جو هيون ، أيها الوغد الجاحد! ”

“اللعنة ، اللعنة …….!”

يمكنهم فقط التوصل إلى استنتاج واحد.

 

 

“يبدو أنك لم تفهم.  لم أخبرك مطلقًا بأخذ أموال من حساب الشركة.  سأعطيك خمس دقائق.  اذهب واحضر لي المال “.

“شبح؟”

 

لقد صادفوا للتو صفقة أخرى مربحة للغاية كانوا يحاولون أخذ جو هيون والذهاب إلى العمل.

الرجال الذين أدركوا أخطائهم تجمدوا بتعبيرات شاحبة.

 

 

 

لكن يبدو أن الأوان قد فات بعض الشيء.

 

 

ومع ذلك ، بدأ بارك كيونغ تاي في تحريك عينيه للتوصل إلى خطة حتى عندما كان يتذلل.  لا يزال غير قادر علي تقبل القيام بكل ما يأمره به هذا اللقيط.

[ماذا قلت؟  سيتوقف عن العمل معنا؟ قال سيو جو هيون ذلك؟]

 

 

أغلق بارك كيونغ تاي عينيه بعد سماع غضب شقيقته بارك كيونغ جوو.  كانت الذي كان تعيش كإمرأه عزباء و رئيسًا لمنظمة سمسرة فنية صغيرة.

 

 

 

لقد صادفوا للتو صفقة أخرى مربحة للغاية كانوا يحاولون أخذ جو هيون والذهاب إلى العمل.

[ماذا قلت؟  سيتوقف عن العمل معنا؟ قال سيو جو هيون ذلك؟]

 

كان من المنطقي أنهم كانوا خائفين.  لم يكن من الطبيعي رؤية هذا الطفل الصغير الذي كانت قوته الوحيدة في استخدام دماغه فجأة أصبح خبيرًا في فنون الدفاع عن النفس ويستخدم السكين.

لذلك لا عجب أنها كانت غاضبة لأن الأوغاد الذين أرسلتهم للقيام بالمهمة كانوا يبكون ويتصلون بها.

 

 

 

[أنتم أغبياء أغبياء!  أيها الحمقى سمحوا لـسيو جو هيون بقول هذه الهراء؟]

 

 

“توقف عن المبالغة ، حتى أنني لم أطعنه بهذا العمق.”

“لا ، كما ترى!  لم نتمكن من لمسه!  لقد كان شخصًا مختلفًا تمامًا وكان خبيرًا في فنون الدفاع عن النفس لدرجة أننا كدنا نموت … ”

[ماذا قلت؟  سيتوقف عن العمل معنا؟ قال سيو جو هيون ذلك؟]

 

لكن يبدو أن الأوان قد فات بعض الشيء.

[مهلا!  هل اصابكم ايها الحمقى الجنون ؟!  كيف تسمي نفسك بلطجية بعد خوفك من طفل لعين ؟!]

بدأ جو هيون في ضرب الرجال بلا رحمة.  لعب معهم بضرب نفس المناطق مرارًا وتكرارًا.  كان يعتقد أن هؤلاء البلطجية يجب أن يكونوا أقوياء جدًا ، لذلك لن ينجح الأمر ما لم يلكمهم بخطة كسر عظامهم.

 

هز بارك كيونغ تاي رأسه محبطًا.

“لا ، هذا ليس هو الحال!”

لقد صادفوا للتو صفقة أخرى مربحة للغاية كانوا يحاولون أخذ جو هيون والذهاب إلى العمل.

 

انتهي الفصل.

[تنهد!]

 

 

 

يبدو أن بارك كيونغ جوو لم تتحلى بالصبر للاستماع إلى مثل هذا الهراء بعد الآن.

الرجال الذين أدركوا أخطائهم تجمدوا بتعبيرات شاحبة.

 

 

[انسوه الآن وأنتم يا رفاق اذهبوا لتعتنوا بالأعمال.  إنها صفقة مهمة كالعادة.  لديك العينة ، أليس كذلك؟]

“يا إلهي ، اللعنة!”

 

“يبدو أنكم أيها الحمقى لم تُعاقبوا بما فيه الكفاية.”

تنهد بارك كيونغ تاي وهو يعلم أن أسوأ جزء قد وصل أخيرًا.  بدأت المشكلة بالفعل من هنا.

فتح بارك كيونغ تاي عينيه على اتساعهما عندما بدأ بالصراخ.

 

 

“لا ، كما ترى … ذلك.”

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع بارك كيونغ تاي فهم هذا الموقف.  كان جو هيون غريبًا الآن.

[ما هذا.  هل حدث شئ؟]

 

 

 

“هذا ، كما ترى … جو هيون ، ذلك اللقيط أخذها معه.”

 

 

 

[أخذ ماذا؟]

“شبح؟”

 

 

“القطعة الفنية التي أخذها ……”

“هيونغ نيم ، هل أنت بخير ؟!  هيونغ نيم! ”

 

 

[ماذا؟  هل حقا أخذ هذا بعيدا؟]

 

 

كان هذا هو الحال.  ربما استخدم هؤلاء الأوغاد السكين معتقدين أن هذا العنصر الزخرفي جميل وما هو غير ذلك ، لكن هذه كانت قطعة أثرية.

“نعم … نعم سيدتي.  لقد أخذ كل شيء قائلاً إنه راتبه المتأخر وحزمة التعويضات … ”

 

 

 

بارك كيونغ تاي قال ذلك وأعد نفسه للأسوأ.

 

 

 

[آه ، أنتم حقًا!  أيها البلداء!  ألا تعرف ما هو تمثال بوذا هذا ؟!]

كان جو هيون قد استخدم للتو القوة الداخلية لهذه القطعة الأثرية.

 

 

انطلق غضب الرئيس في السماء.

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع بارك كيونغ تاي فهم هذا الموقف.  كان جو هيون غريبًا الآن.

[هل تعرف كم هو ثمين ؟!]

 

 

يبدو أن بارك كيونغ جوو لم تتحلى بالصبر للاستماع إلى مثل هذا الهراء بعد الآن.

“هذا … أخذ أيضًا جميع محافظنا!”

 

 

“انت ، أيها الوغد!  ضع هذا السكين جانبا! ”

ثم سمع كل أنواع الكلمات البذيئة وكذلك عن عدم اهتمامها بأموالهم. لم تستطع بارك كيونغ جوو إلا أن تتحول إلى حالة هستيرية عبر الهاتف.

“اللعنة!  لا تقترب أكثر! ”

 

“يسمح لي برؤية الأعضاء؟”

[بالإضافة إلى ذلك ، سيو جو هيون ، هذا اللقيط قريب من رجال الشرطة!  ماذا لو لاحظ الهوية الحقيقية لتمثال بوذا ؟!  أنت تقودني إلى الجنون!]

ومع ذلك ، كان هؤلاء البلطجية لا يزالون يفخرون بأنهم بلطجية ، لا ، كبرياء رجال.

 

لقد احتاج إلى الابتعاد عن هذا الموقف لإيجاد فرصة ليخطو على هذا اللقيط مرة أخرى.  بارك كيونغ تاي ابلع ريقه وبدأ الحديث بعد التفكير في خطة.

“لا!  يجب أن يكون على ما يرام!  جو هيون …… لا ، هذا اللقيط لا يجب أن يلاحظ أي شيء عن هذا التمثال!  كيف يكتشف ما بداخلها ……! ”

لكن الندم كان عديم الفائدة في هذه المرحلة.  الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله الآن وهو جالس هناك خائفًا هو هذا.

 

 

[آه ، أيا كان!  لا يهمني!  اسرع واستعدها الآن!  لا تفكر حتى في العودة إلى المنزل حتى تفعل!]

“اللعنة ، توقف، !  أنا آسف ، لذلك اغغغغ! ”

 

 

نقر.

في كلتا الحالتين ، لقد لمسوا شخصًا لا يجب عليهم لمسه.

 

هذا القيط اللعين.  لقد شعروا بالظلم أن يخفضوا رؤوسهم إلى هذا اللقيط الذي لم يحاول أبدًا أن يقاومهم بينما كانوا يضربونه!

ثم أغلقت الهاتف.

“مهلا!  هل ستشاهد هذا فقط ؟!  أسرع وأخرج أي سكاكين أو أسلحة حصلت عليها واقتله!  أسرع بسرعة!”

 

 

“يا إلهي ، اللعنة!”

لقد أصبحوا شاحبين بعد الاتصال بالعين مع جو هيون.

 

 

“هذا كله بسبب سيو جو هيون!”

 

 

وجه جو هيون السكين إلى رقبة بارك كيونغ تاي كما لو كان منزعجًا.  لقد كان تهديدًا بسيطًا ، ومع ذلك ، فقد نسي بارك كيونغ تاي كل شيء عن فخره كرجل حيث لمس النصل البارد جلده.  لقد شعر حقًا كما لو أنه سيموت إذا دفع جو هيون أبعد من ذلك.

هز بارك كيونغ تاي رأسه محبطًا.

 

 

ثم التقط صخره من الأرض واتجه نحو جو هيون.

انتهي الفصل.

“هاه؟”

قراءه ممتعه.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط